پنجم‌ ، شماره‌ 1285‏‎ ژوئن‌ 1997 ، سال‌‏‎ تير 1376 ، 22‏‎ يكشنبه‌ 1‏‎


دژپاد‏‎
نگهداري‌‏‎ سيستمهاي‌‏‎

شريعتي‌‏‎ انديشه‌‏‎ بنيان‌هاي‌‏‎


آخر‏‎ بخش‌‏‎ شريعتي‌‏‎ آرمانهاي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎
خداوند‏‎ يگانگي‌‏‎ و‏‎ وحدت‌‏‎ صرفا‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ چيزي‌‏‎ توحيد‏‎ شريعتي‌ ، ‏‎ نگاه‌‏‎ در‏‎
است‌ ، ‏‎ جهان‌بيني‌‏‎ يك‌‏‎ توحيد‏‎ هست‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ همه‌ءموحدان‌‏‎ قبول‌‏‎ مورد‏‎ البته‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
وآخرت‌ ، طبيعت‌‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ تقسيم‌‏‎ نه‌‏‎ وحدت‌‏‎ يك‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ جهان‌است‌‏‎ همه‌ء‏‎ تلقي‌‏‎
جسم‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ و‏‎ ماده‌‏‎ طبيعت‌ ، ‏‎ ماوراء‏‎ و‏‎

شريعتي‌‏‎ علي‌‏‎ ازآرمانخواهي‌‏‎ ملهم‌‏‎ عميقا‏‎ نگرش‌‏‎ اين‌‏‎ طرفداران‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
اسلامي‌‏‎ راديكاليسم‌‏‎ مبلغ‌‏‎ و‏‎ معلم‌‏‎ مردميترين‌‏‎ و‏‎ محبوبترين‌‏‎ (‎‎‏‏1356‏‎-‎‏‏1312‏‎)
هم‌‏‎ و‏‎ سخنران‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ بود ، ‏‎ معلم‌‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ شريعتي‌‏‎جديدند‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎
از‏‎ نقطه‌‏‎ درهيچ‌‏‎ ديگري‌‏‎ مسلمان‌‏‎ متفكر‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ داشته‌‏‎ نفوذي‌‏‎ نظريه‌پرداز ، ‏‎
نظري‌‏‎ مباني‌‏‎ پروردن‌‏‎ و‏‎ درپيش‌بردن‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ نفوذ‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نداشته‌ ، ‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎
اشاعه‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌فهمند ، ‏‎ تحصيلكرده‌‏‎ جوانان‌‏‎ آنچنان‌كه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ سوسياليسم‌‏‎
معيارهاي‌‏‎ ازنظر‏‎ شايد‏‎ او‏‎ آثار‏‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ نيز‏‎ مبارز‏‎ اسلام‌‏‎ دادن‌ويژگيهاي‌‏‎
آثار‏‎ اين‌‏‎ هم‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داشته‌باشد ، ‏‎ ايراد‏‎ و‏‎ عيب‏‎ مدرسي‌‏‎ و‏‎ قديمي‌‏‎ تحقيق‌‏‎
و‏‎ اصطلاحات‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ ديني‌‏‎ متون‌‏‎ آثارو‏‎ حوزه‌دقيق‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎
اصولي‌‏‎ ازعقايد‏‎ تازه‌اي‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ و‏‎ تعبير‏‎ نيز‏‎ و‏‎ فراوان‌‏‎ مفاهيم‌بيگانه‌‏‎
نيز‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ او‏‎ شناختي‌‏‎ عميقاجامعه‌‏‎ برداشت‌‏‎.‎بردارد‏‎ در‏‎ كهن‌‏‎ اساسي‌‏‎ و‏‎
از‏‎ كربن‌‏‎ هانري‌‏‎ عرفاني‌‏‎ برداشت‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ طبع‌كساني‌‏‎ مخالف‌‏‎ بشدت‌‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎
عنوان‌‏‎ رابه‌‏‎ دين‌‏‎ شريعتي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ درست‌‏‎.مانوسند‏‎ تشيع‌ ، ‏‎ از‏‎ وبويژه‌‏‎ اسلام‌‏‎
و‏‎ تلاش‌‏‎ صلاي‌‏‎ مدام‌‏‎ كه‌‏‎ ولي‌آرمانخواهي‌يي‌‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ نظر‏‎ در‏‎ آرمانخواهي‌‏‎ يك‌‏‎
امام‌‏‎ به‌‏‎ منسوب‏‎ است‌‏‎ قولي‌‏‎ نوشته‌هايش‌‏‎ در‏‎ او‏‎ كلي‌‏‎ شعار‏‎.‎درمي‌دهد‏‎ مبارزه‌‏‎
در‏‎.‎قول‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ تعبيرهاي‌ديگري‌‏‎ يا‏‎ جهاد ، ‏‎ و‏‎ عقيده‌‏‎ الحياه‌‏‎ ان‌‏‎:(ع‌‏‎)حسين‌‏‎
و‏‎ الهيات‌ ، ‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ شناسي‌ ، ‏‎ اسطوره‌‏‎) اسلامي‌‏‎ جنبه‌هاي‌فرهنگ‌‏‎ همه‌‏‎ او‏‎ تعاليم‌‏‎
دو‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ دادن‌نظر‏‎ جوش‌‏‎ ضرورت‌‏‎ تابع‌‏‎ (‎فقه‌‏‎ از‏‎ حتي‌عناصري‌‏‎
را‏‎ كلاميش‌‏‎ عقايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ايراني‌‏‎ نخستين‌نويسنده‌‏‎ او‏‎.توحيدند‏‎ اصل‌‏‎ جلوه‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ اصطلاح‌جهانبيني‌كلمه‌اي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ جهانبيني‌‏‎ به‌‏‎ تبديل‌‏‎
يك‌‏‎ معادل‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ بيست‌‏‎ سالهاي‌دهه‌‏‎ اوايل‌‏‎ در‏‎ ايراني‌‏‎ ماركسيستهاي‌‏‎
درفارسي‌‏‎ چه‌‏‎ كرده‌اند ، ‏‎ وضع‌‏‎ Weltanschauung سياسي‌‏‎ معتقدات‌دنيوي‌‏‎ از‏‎ نظام‌‏‎
بوده‌‏‎ نظر‏‎ مورد‏‎ جهان‌‏‎ يا‏‎ عالم‌مادي‌‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎ اين‌‏‎ مفيد‏‎ تركيب‏‎ اين‌‏‎ قديم‌ ، ‏‎
.ياجان‌‏‎ معنوي‌‏‎ عالم‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎
است‌ ، ‏‎ خداوند‏‎ ويگانگي‌‏‎ وحدت‌‏‎ صرفا‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ چيزي‌‏‎ توحيد‏‎ معني‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
يك‌جهانبيني‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎.هست‌‏‎ همه‌موحدان‌‏‎ قبول‌‏‎ مورد‏‎ البته‌‏‎ كه‌‏‎
همه‌‏‎ تلقي‌‏‎ توحيدي‌‏‎ ازجهانبيني‌‏‎ مقصودم‌‏‎ و‏‎ نظريه‌‏‎.‎مي‌گويم‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
و‏‎ طبيعت‌‏‎ آخرت‌ ، ‏‎ و‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ تقسيم‌‏‎ نه‌‏‎ وحدت‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ جهان‌‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ وجود‏‎ همه‌‏‎ تلقي‌‏‎ يعني‌‏‎.جسم‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎ معني‌ ، ‏‎ و‏‎ ماده‌‏‎ طبيعت‌ ، ‏‎ ماوراء‏‎
و‏‎ احساس‌‏‎ و‏‎ خرد‏‎ اراده‌و‏‎ يك‌‏‎ داراي‌‏‎ و‏‎ شاعر‏‎ زنده‌‏‎ اندام‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ كل‌‏‎ يك‌‏‎
يك‌نظريه‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ اما‏‎ توحيدمعتقدند ، ‏‎ به‌‏‎ خيلي‌ها‏‎.‎.‎.‎هدف‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ من‌آن‌‏‎ اما‏‎.‎بيشتر‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ همين‌‏‎ بيشتر ، ‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ يكي‌‏‎ خدا‏‎.‎فلسفي‌‏‎
طرح‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مفهوم‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدم‌‏‎ و‏‎ مي‌فهمم‌‏‎ جهانبيني‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎
شرك‌‏‎ كه‌‏‎ معني‌‏‎ بدين‌‏‎ مي‌بينم‌ ، ‏‎ زاويه‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ چنانكه‌شرك‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎
پر‏‎ ناهماهنگ‌‏‎ مجموعه‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ جهان‌‏‎ تلقي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ جهانبيني‌‏‎ يك‌‏‎ نيز‏‎
و‏‎ ناهمساز‏‎ مستقل‌‏‎ قطبهاي‌‏‎ داراي‌‏‎ ;تجانس‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ تناقض‌‏‎ و‏‎ تفرقه‌‏‎ از‏‎
و‏‎ هدفها‏‎ و‏‎ ضابطه‌ها‏‎ و‏‎ حسابها‏‎ و‏‎ خواستها‏‎ و‏‎ ذاتها‏‎ و‏‎ متنافر‏‎ حركتهاي‌‏‎
شرك‌‏‎ و‏‎ مي‌بيند‏‎ امپراتوري‌‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ توحيد‏‎.نامربوط‏‎ و‏‎ متفرق‌‏‎ اراده‌هاي‌‏‎
مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ توحيد‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ استلزامات‌‏‎ به‌‏‎ سپس‌‏‎فئوداليسم‌‏‎ يك‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ تضادهائي‌‏‎ همه‌‏‎ نفي‌‏‎ مستلزم‌‏‎ توحيدي‌‏‎ جهانبيني‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌گويد‏‎ و‏‎
طبقاتي‌ ، ‏‎ تضادهاحقوقي‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آدمي‌‏‎ پيشرفت‌‏‎ مانع‌‏‎
فطري‌‏‎ ذاتي‌ ، ‏‎ (‎ژنتيك‌‏‎) ارثي‌‏‎ خوني‌ ، ‏‎ خاكي‌ ، ‏‎ قومي‌ ، ‏‎ نژادي‌ ، ‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎
و‏‎ ماترياليسم‌‏‎ نفي‌‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ كه‌‏‎ جهان‌بيني‌يي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎باشد‏‎ اقتصادي‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎
مذهبي‌‏‎ عميقا‏‎ متفكر‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ شريعتي‌‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ تجربه‌‏‎ اصالت‌‏‎
ماده‌‏‎ ذاتي‌‏‎ هماهنگي‌‏‎ و‏‎ سازگاري‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ شديدش‌‏‎ تاكيد‏‎ چنانكه‌‏‎ نمي‌نماياند ، ‏‎
و‏‎:دارد‏‎ برخورد‏‎ دنيوي‌‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ قرآن‌‏‎ نكوهش‌‏‎ با‏‎ جسم‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ و‏‎
انما‏‎ ;انعام‌ ، 32‏‎.‎.خير‏‎ الاخره‌‏‎ للدار‏‎ و‏‎ لهو‏‎ و‏‎ الالعب‏‎ الدنيا‏‎ ماالحياه‌‏‎
متاع‌‏‎ الا‏‎ الحياه‌الدنيا‏‎ ما‏‎ و‏‎ ;محمد ، 36‏‎.‎.‎لهو‏‎ و‏‎ لعب‏‎ الحياه‌الدنيا‏‎
طرفداران‌‏‎ تا‏‎ مي‌پيمايد‏‎ را‏‎ درازي‌‏‎ راه‌‏‎ ولي‌‏‎.‎حديد ، 20‏‎.‎.‎.الغرور ، ‏‎
اين‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ بجويد‏‎ را‏‎ خاطرشان‌‏‎ يا‏‎ كند‏‎ سلاح‌‏‎ خلع‌‏‎ را‏‎ ديالكتيك‌‏‎ ماترياليسم‌‏‎
از‏‎ اعم‌‏‎ انسان‌ ، ‏‎ رستگاري‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ برآن‌‏‎ نيز‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اثبات‌‏‎ كار‏‎
در‏‎ نيست‌ ، ‏‎ آرام‌ناپذير‏‎ و‏‎ دروني‌‏‎ كشاكشي‌‏‎ برآيند‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎ معنوي‌ ، ‏‎ يا‏‎ مادي‌‏‎
كه‌‏‎ توحيد ، ‏‎ اصل‌‏‎ نهايي‌‏‎ پيروزي‌‏‎ تا‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ فردي‌‏‎ زندگي‌‏‎ سطوح‌‏‎ همه‌‏‎
و‏‎ طبيعت‌‏‎ و‏‎ مي‌پيوندد ، ‏‎ باز‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ هستي‌‏‎ پراكنده‌‏‎ و‏‎ متعارض‌‏‎ اجزاي‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مطلق‌‏‎ برابري‌‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎ گرد‏‎ وحداني‌‏‎ جهان‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎
را‏‎ ديالكتيك‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ شريعتي‌‏‎.‎مي‌دارد‏‎ مستقر‏‎ اجتماعي‌‏‎ زندگي‌‏‎ اوليه‌‏‎ شرط‏‎
يك‌‏‎ جست‌وجوي‌‏‎ حتي‌‏‎ عربش‌ ، ‏‎ همتايان‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ برخلاف‌‏‎ و‏‎ ;مي‌برد‏‎ بكار‏‎ آزادانه‌‏‎
يا‏‎ جدالي‌‏‎ يا‏‎ جدلي‌‏‎ مثلا‏‎ نظير‏‎ فارسي‌‏‎ يا‏‎ عربي‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎)‎ اسلامي‌‏‎ معادل‌‏‎
نظر‏‎ از‏‎نمي‌داند‏‎ لازم‌‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎ (قديميند‏‎ معادلهاي‌نسبتا‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ جداليه‌‏‎
ديگر‏‎ و‏‎ تاريخ‌است‌‏‎ فلسفه‌‏‎ يكي‌‏‎ ديالكتيك‌‏‎ اصل‌‏‎ مهم‌‏‎ كاربرد‏‎ دوزمينه‌‏‎ او‏‎
چهارچوب‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ قابيل‌‏‎ هابيل‌و‏‎ داستان‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎.‎جامعه‌شناسي‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مخالف‌‏‎ نيروي‌‏‎ دو‏‎ بين‌‏‎ راكشاكشي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ استعاري‌ ، ‏‎
با‏‎ داستان‌‏‎ اين‌‏‎ قرآن‌به‌‏‎.مي‌كند‏‎ تصوير‏‎ آنهاست‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ نماينده‌‏‎ و‏‎ دوشخصيت‌‏‎
.قابيل‌‏‎ و‏‎ هابيل‌‏‎ بردن‌‏‎ نام‌‏‎ حتي‌‏‎ مي‌كند ، بدون‌‏‎ اشاره‌‏‎ تمامتر‏‎ هرچه‌‏‎ ايجاز‏‎
مي‌دهدكه‌‏‎ امكان‌‏‎ شريعتي‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ همين‌‏‎.‎مي‌گردد‏‎ ظاهر‏‎ درتفاسير‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ اسم‌‏‎
موضع‌‏‎ بي‌آنكه‌‏‎ سابقه‌ندارد ، ‏‎ قديم‌‏‎ تفاسير‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ داستان‌‏‎
فحوائي‌‏‎ داستان‌‏‎ اين‌‏‎.‎كند‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ بدهدتعبير‏‎ نشان‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ بدعتگرانه‌اي‌‏‎
غيرمسلمان‌نيزكه‌‏‎ يا‏‎ مسلمان‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ ديندار‏‎ مفسران‌‏‎ و‏‎ اخلاقي‌دارد‏‎ آشكارا ، ‏‎
همين‌‏‎ نديده‌اند ، ‏‎ ويژه‌برادركشي‌‏‎ به‌‏‎ قتل‌‏‎ و‏‎ طمع‌‏‎ محكومسازي‌‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
دارد‏‎ استشعار‏‎ اخلاقي‌‏‎ بعد‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ شريعتي‌‏‎كرده‌اند‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ برداشت‌‏‎
صلح‌دوست‌ ، ‏‎ ايمان‌ ، ‏‎ با‏‎ انساني‌‏‎ هابيل‌‏‎:سنخ‌‏‎ دو‏‎ بين‌‏‎ تضاد‏‎ بر‏‎ تاكيدرا‏‎ و‏‎
جنبه‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ ولي‌‏‎.‎برادركش‌مي‌گذارد‏‎ متجاوز‏‎ شهوتپرست‌‏‎ قابيل‌‏‎ و‏‎ فداكار ، ‏‎
و‏‎ رواني‌‏‎ خودتحليل‌‏‎ آنچه‌‏‎ مدد‏‎ به‌‏‎ مي‌كوشد‏‎ نمي‌شود ، و‏‎ راضي‌‏‎ داستان‌‏‎ اخلاقي‌‏‎
عمق‌داستان‌‏‎ به‌‏‎ مي‌نامد‏‎ طبقه‌شان‌‏‎ و‏‎ شغل‌‏‎ و‏‎ محيط‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ علمي‌و‏‎ تعليل‌‏‎
و‏‎ هابيل‌‏‎ بين‌‏‎ نزاع‌‏‎ علت‌واقعي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بررسي‌‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎.پي‌ببرد‏‎
نظامهاي‌‏‎ و‏‎ توليد‏‎ زيربناي‌‏‎ يعني‌‏‎ كارشان‌‏‎ متضاد‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ در‏‎ قابيل‌‏‎
:مختلفشان‌‏‎ طبقاتي‌‏‎ موقع‌‏‎ در‏‎ كوتاهتر‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ نهفته‌‏‎ اقتصاديشان‌‏‎
قابيل‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ توليد‏‎ ابزار‏‎ جمعي‌‏‎ مالكيت‌‏‎ دوره‌‏‎ نماينده‌‏‎ و‏‎ دامدار‏‎ هابيل‌‏‎
.است‌‏‎ خصوصي‌‏‎ مالكيت‌‏‎ نظام‌‏‎ استقرار‏‎ و‏‎ كشاورزي‌‏‎ دوره‌‏‎ نماينده‌‏‎ و‏‎ مالك‌‏‎
شمردن‌‏‎ منتفي‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ عمدتا‏‎ مدعا‏‎ اين‌‏‎ تاييد‏‎ در‏‎ او‏‎ استدلال‌‏‎
دوبرادر‏‎ شخصيت‌‏‎ بين‌‏‎ نهادن‌‏‎ فرق‌‏‎ در‏‎ مي‌توانستند‏‎ كه‌‏‎ عواملي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
خانوادگي‌‏‎ زمينه‌‏‎ از‏‎ نمي‌توان‌ناشي‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ تفاوت‌‏‎ مي‌گويد‏‎.‎باشند‏‎ موثر‏‎
تعلق‌‏‎ نژاد‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مادرند‏‎ و‏‎ پدر‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ هردو‏‎ چه‌‏‎ دانست‌ ، ‏‎ محيطشان‌‏‎ يا‏‎
و‏‎ وتربيتي‌‏‎ تعليمي‌‏‎ عوامل‌‏‎.‎بارآمده‌اند‏‎ يكسان‌‏‎ محيطهاي‌‏‎ ودر‏‎ دارند‏‎
مرحله‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ باشد ، ‏‎ شده‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اين‌‏‎ باعث‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ نيز‏‎ فرهنگي‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ تفاوت‌‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ نرفته‌‏‎ پيش‌‏‎ حد‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ اجتماعي‌‏‎ زندگي‌‏‎ ابتدايي‌ ، ‏‎
باقي‌‏‎ آنچه‌‏‎ شريعتي‌ ، ‏‎ تحليل‌‏‎ طبق‌‏‎ بنابراين‌‏‎.باشد‏‎ معتنابه‌‏‎ بتواند‏‎ مورد ، ‏‎
و‏‎ فرق‌‏‎ اين‌‏‎ باعث‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ طبقاتي‌‏‎ موقع‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ زندگي‌‏‎ مي‌ماند‏‎
عامل‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌اي‌‏‎ او‏‎ تحليل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ذكر‏‎ شايان‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎.‎باشد‏‎ فاصله‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ شمرده‌‏‎ عامل‌‏‎ قطعي‌ترين‌‏‎ ديني‌‏‎ تبيينهاي‌‏‎ در‏‎ معمولا‏‎ كه‌‏‎ فردي‌‏‎ فطرت‌‏‎
يا‏‎ الهي‌‏‎ اراده‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ رفتاري‌‏‎ انگاره‌‏‎ فطرت‌ ، ‏‎ از‏‎ منظور‏‎.است‌‏‎ نشده‌‏‎
يا‏‎ گرفتاري‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مقدر‏‎ دو ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎ تركيبي‌‏‎ يا‏‎ فردي‌‏‎ اقدام‌‏‎ و‏‎ عمل‌‏‎
به‌ديالكتيك‌‏‎ او‏‎ دقيقتر‏‎ توجه‌‏‎ در‏‎ نظرگاه‌‏‎ همين‌‏‎.‎بينجامد‏‎ رستگاري‌‏‎
از‏‎ ماركس‌‏‎ رده‌بندي‌‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ اتخاذ‏‎ نيز‏‎ تاريخ‌‏‎ مراحل‌‏‎ و‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
قول‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ سرفداري‌‏‎ و‏‎ برده‌داري‌‏‎ اوليه‌ ، ‏‎ اشتراك‌‏‎)‎ مرحله‌‏‎ پنج‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎
و‏‎ بوروژوازي‌ ، ‏‎ يا‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ و‏‎ تيولداري‌‏‎ يا‏‎ فئوداليسم‌‏‎ سرواژي‌ ، ‏‎ او‏‎
معيارهاي‌‏‎ ماركس‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ انتقاد‏‎ ولي‌‏‎ مي‌كند‏‎ نقل‌‏‎ (پرولتاريا‏‎ پيروزي‌‏‎
كرده‌‏‎ خلط‏‎ را‏‎ توليد‏‎ ابزارهاي‌‏‎ شكل‌‏‎ و‏‎ طبقاتي‌ ، ‏‎ روابط‏‎ شكل‌‏‎ مالكيت‌ ، ‏‎ شكل‌‏‎
زيربنا‏‎ يك‌‏‎ اساسا‏‎ اول‌‏‎ مرحله‌‏‎ چهار‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ دريافتي‌‏‎ چنين‌‏‎ خود‏‎ وي‌‏‎.است‌‏‎
است‌‏‎ آخر‏‎ مرحله‌‏‎ فقط‏‎ توليد ، ‏‎ منابع‌‏‎ و‏‎ ابزارها‏‎ خصوصي‌‏‎ مالكيت‌‏‎ يعني‌‏‎ دارند ، ‏‎
هم‌‏‎ هم‌ابزار ، ‏‎)‎ دو‏‎ هر‏‎ همگاني‌‏‎ مالكيت‌‏‎ يعني‌‏‎ دارد‏‎ خصيصه‌جداگانه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎
مي‌تواند‏‎ زيربنا‏‎ دو‏‎ فقط‏‎ و‏‎ فقط‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ لذا‏‎(منابع‌‏‎
سرمايه‌داري‌است‌ ، ‏‎ از‏‎ فئوداليسم‌‏‎ بين‌‏‎ فارق‌‏‎ في‌المثل‌‏‎ آنچه‌‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎
شكل‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شكل‌توليد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ توليد‏‎ ابزارهاي‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ زيربنا‏‎
يعني‌‏‎ دهد‏‎ رخ‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ گاه‌‏‎ هم‌‏‎ اين‌‏‎ همچنانكه‌عكس‌‏‎:توليد‏‎ روابط‏‎ بيروني‌‏‎
زيربنا ، تحول‌‏‎ ولي‌‏‎ بمانند‏‎ ثابت‌‏‎ مي‌توانند‏‎ توليد‏‎ روابط‏‎ شكل‌و‏‎ ابزارها ، ‏‎
يا‏‎ انقلاب ، ‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ مي‌تواند‏‎ كشاورزي‌‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ في‌المثل‌‏‎.بيابد‏‎ اساسي‌‏‎
گذرانده‌‏‎ را‏‎ توليد‏‎ ابزارهاي‌‏‎ كاپيتاليستي‌‏‎ بي‌آنكه‌دگرديسي‌‏‎ كودتا ، ‏‎ يا‏‎ جنگ‌‏‎
و‏‎ اين‌طبع‌آزمايي‌‏‎ از‏‎ شريعتي‌‏‎ كه‌‏‎ نتيجه‌اي‌‏‎.برسد‏‎ سوسياليسم‌‏‎ به‌‏‎ باشد ، ‏‎
بر‏‎ دائر‏‎ اوست‌‏‎ پيشين‌‏‎ مجددپيشنهاد‏‎ تاييد‏‎ مي‌گيرد‏‎ جامعه‌شناختي‌‏‎ نقادي‌‏‎
قطب‏‎ (‎دارد1‏‎ وجود‏‎ قطب‏‎ دو‏‎ فقط‏‎ جامعه‌‏‎ ونيزدر‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎:اينكه‌‏‎
و‏‎ اشراف‌‏‎ مترف‌يعني‌‏‎ يا‏‎)‎ ملاء‏‎ و‏‎ مالك‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(مالكيت‌‏‎) ملك‌‏‎ از‏‎ قابيل‌متشكل‌‏‎
و‏‎ الله‌‏‎ از‏‎ متشكل‌‏‎ هابيل‌‏‎ قطب‏‎ (راهب ، 2‏‎ متحدشان‌‏‎ و‏‎ (‎زور‏‎ و‏‎ زر‏‎ خداوندان‌‏‎
به‌‏‎ جامعه‌‏‎ حقوق‌‏‎ از‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ هرجا‏‎ را‏‎ اصطلاح‌‏‎ دو‏‎ قرآن‌اين‌‏‎ و‏‎ ‎‏‏،‏‎(مردم‌‏‎)‎ ناس‌‏‎
شريعتي‌‏‎.‎بكارمي‌برد‏‎ همسان‌‏‎ و‏‎ مترادف‌‏‎ كمابيش‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌رود ، ‏‎ طوركلي‌‏‎
انتظار‏‎ با‏‎ توام‌‏‎ خوشبيني‌‏‎ قطب‏‎ اين‌دو‏‎ بين‌‏‎ كشاكش‌‏‎ نتيجه‌‏‎ پيش‌بيني‌‏‎ براي‌‏‎
جانشين‌‏‎ جهانيند ، ‏‎ نهايي‌‏‎ بهروزي‌‏‎ به‌‏‎ قائل‌‏‎ راكه‌‏‎ شيعه‌‏‎ فرج‌‏‎ و‏‎ ظهور‏‎
كه‌‏‎ يك‌انقلابجبري‌‏‎ با‏‎ فقط‏‎ كشاكش‌‏‎ اين‌‏‎ او‏‎ نظر‏‎ طبق‌‏‎:جبرانگاري‌مي‌كند‏‎
نظام‌‏‎ كه‌‏‎ جهاني‌‏‎ در‏‎ پايان‌مي‌گيرد ، ‏‎ ساخت‌‏‎ خواهد‏‎ برقرار‏‎ را‏‎ هابيلي‌‏‎ نظام‌‏‎
برابر‏‎ در‏‎ انقلاب ، ‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎ مذهبآگاهي‌ ، ‏‎ برابرشرك‌ ، ‏‎ در‏‎ انساني‌‏‎ وحدت‌‏‎
در‏‎ انساني‌‏‎ وعدالت‌‏‎ وحدت‌‏‎ نظام‌‏‎ موجود ، ‏‎ وضع‌‏‎ توجيه‌‏‎ و‏‎ تخدير‏‎ و‏‎ مذهبخدعه‌‏‎
.قرارمي‌گيرد‏‎ نژادي‌‏‎ و‏‎ طبقاتي‌‏‎ تبعيض‌‏‎ برابر‏‎
في‌نفسه‌‏‎ بيگانه‌‏‎ و‏‎ جديد‏‎ مفاهيم‌‏‎ با‏‎ ديني‌‏‎ معارف‌‏‎ از‏‎ بي‌پروايي‌‏‎ تركيب‏‎ چنين‌‏‎
و‏‎ برانگيزاننده‌‏‎ به‌شدت‌‏‎ مذهبي‌‏‎ محققان‌‏‎ و‏‎ متفكران‌‏‎ درنظر‏‎ مي‌تواند‏‎
.برخورنده‌باشد‏‎
از‏‎ شريعتي‌‏‎ نيرومند‏‎ آميزه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ مسلم‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ ولي‌‏‎
ايران‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ موفق‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ عدالت‌‏‎ و‏‎ آرمانها‏‎
جوانان‌مبارز‏‎ از‏‎ عظيمي‌‏‎ انبوه‌‏‎ براي‌‏‎ مبارزه‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ تنها‏‎ معاصر‏‎
.مي‌شدند‏‎ دست‌چپي‌‏‎ و‏‎ آموزه‌هاي‌دنيوي‌‏‎ جذب‏‎ اين‌صورت‌‏‎ درغير‏‎ كه‌‏‎ بگرداند ، ‏‎
حميدعنايت‌‏‎ دكتر‏‎ شادروان‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎