پنجم‌ ، شماره‌ 1355‏‎ سپتامبر 1997 ، سال‌‏‎ شهريور 1376 ، 14‏‎ يكشنبه‌ 23‏‎


بازرگاني‌‏‎ تسهيلات‌‏‎

عقل‌‏‎ مسئله‌‏‎ و‏‎ شيعه‌‏‎ فقهاي‌‏‎


حسن‌‏‎ والمسلمين‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ با‏‎ گفتگويي‌‏‎ - شيعه‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ استنباط‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎
(پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎) طارمي‌‏‎
كه‌‏‎ توضيح‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ فقهي‌ ، ‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ راه‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فقه‌‏‎ منبع‌‏‎ هم‌‏‎ عقل‌‏‎
مي‌يابد‏‎ در‏‎ خارجي‌ ، ‏‎ عامل‌‏‎ به‌‏‎ بي‌نياز‏‎ و‏‎ مستقل‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ عقل‌‏‎ كه‌‏‎ حكمي‌‏‎ هر‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ معروفي‌‏‎ جمله‌‏‎ همان‌‏‎ آن‌‏‎ فقهي‌‏‎ مبناي‌‏‎ و‏‎ الاجراست‌‏‎ لازم‌‏‎ انسان‌‏‎ براي‌‏‎
به‌الشرع‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌العقل‌‏‎ حكم‌‏‎ ما‏‎ كل‌‏‎:مي‌گويد‏‎

اجتهاد‏‎ درباره‌منابع‌‏‎ آنچه‌‏‎ با‏‎ شما‏‎ بيان‌‏‎ اين‌‏‎ ظاهرا‏‎:همشهري‌‏‎
:چهارتاست‌‏‎ اجتهاد‏‎ منابع‌‏‎ است‌كه‌‏‎ آن‌‏‎ مشهور‏‎.‎دارد‏‎ تفاوت‌‏‎ شنيده‌ايم‌ ، ‏‎
تا‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ منحصر‏‎ را‏‎ منابع‌‏‎ شما‏‎ آنكه‌‏‎ حال‌‏‎ و‏‎ ;وعقل‌‏‎ اجماع‌‏‎ سنت‌ ، ‏‎ قرآن‌ ، ‏‎
.:طارمي‌‏‎ نمي‌شناسيد؟‏‎ شريعت‌‏‎ در‏‎ عقل‌‏‎ براي‌‏‎ جايي‌‏‎ هيچ‌‏‎ شما‏‎ گويا‏‎ و‏‎ ;كرديد‏‎
ديگري‌‏‎ و‏‎ اجتهاد‏‎ منابع‌‏‎ يكي‌‏‎ ;است‌‏‎ نكته‌‏‎ دو‏‎ متضمن‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ شما‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎
را‏‎ توضيح‌‏‎ اين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ لازم‌‏‎ اول‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎.‎اصول‌شيعه‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ عقل‌‏‎ جايگاه‌‏‎
اجتهادعبارتند‏‎ منابع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎ مشهور‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌آنچه‌‏‎ كنم‌‏‎ عرض‌‏‎
است‌‏‎ بوده‌‏‎ همراه‌‏‎ اندكي‌مسامحه‌‏‎ با‏‎ عقل‌ ، ‏‎ و‏‎ اجماع‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(حديث‌‏‎)‎سنت‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎:از‏‎
صحبت‌‏‎ يكبار‏‎ ما‏‎ ببينيد ، ‏‎داده‌اند‏‎ آن‌توجه‌‏‎ به‌‏‎ اصول‌‏‎ محققان‌‏‎ و‏‎ مولفان‌‏‎ كه‌‏‎
راههاي‌دستيابي‌‏‎ از‏‎ صحبت‌‏‎ يكبار‏‎ و‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ ديني‌‏‎ احكام‌‏‎ يامنابع‌‏‎ منبع‌‏‎ از‏‎
.منابع‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎ است‌كه‌‏‎ دومي‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ بحث‌‏‎ غالبا‏‎ اصول‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎
بحث‌‏‎ مثال‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.‎الشرعيه‌مي‌آيد‏‎ ياالادله‌‏‎ الحجه‌‏‎ مباحث‌‏‎
ما‏‎ مي‌تواند ، ‏‎ (‎واحد‏‎ خبر‏‎:اصطلاحا‏‎) نفر‏‎ چند‏‎ يا‏‎ خبريك‌‏‎ آيا‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎
(منطقي‌‏‎ تمثيل‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎)‎ قياس‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ آيا‏‎ برساند؟‏‎ واقعي‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
چيست‌؟‏‎ عقل‌‏‎ نقش‌‏‎ دارد؟‏‎ جايگاهي‌‏‎ چه‌‏‎ اجماع‌‏‎ برسيم‌؟‏‎ واقعي‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎
مشتمل‌‏‎ مباحث‌‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎ فقه‌‏‎ اصول‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ از‏‎ عمده‌اي‌‏‎ بخش‌‏‎.‎قبيل‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎
در‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎ اصوليين‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ كردم‌‏‎ عرض‌‏‎ كه‌‏‎ مسامحه‌اي‌‏‎ آن‌‏‎ حالا‏‎.‎است‌‏‎
فقط‏‎ شرعي‌‏‎ احكام‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ راههاي‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎ تاكيد‏‎ اخير ، ‏‎ قرن‌‏‎ دو‏‎ يكي‌‏‎
هم‌‏‎ ديگري‌‏‎ راههاي‌‏‎ به‌‏‎ مذاهب‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ لااقل‌‏‎ يا‏‎ نيست‌‏‎ طريق‌‏‎ چهار‏‎ اين‌‏‎
اجتهاد‏‎ مي‌شودمنابع‌‏‎ گفته‌‏‎ اينكه‌‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌كنند‏‎ استناد‏‎
كلمه‌‏‎ قيد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ راههاي‌‏‎ منابع‌ ، ‏‎ از‏‎ مرادشان‌‏‎ چهارتاست‌ ، ‏‎
.چهار‏‎ در‏‎ انحصارآن‌‏‎ نه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ عمده‌‏‎ و‏‎ اصلي‌‏‎ راههاي‌‏‎ ذكر‏‎ باب‏‎ از‏‎ نيز‏‎ چهار‏‎

مسلمانان‌‏‎ همه‌‏‎ به‌اتفاق‌‏‎ بنا‏‎.‎احكام‌‏‎ منابع‌‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ به‌‏‎ مي‌رسيم‌‏‎ حالا‏‎ خوب‏‎
استنتاج‌‏‎ و‏‎ استخراج‌‏‎ اصلي‌‏‎ منبع‌‏‎ دو‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ فقهي‌ ، ‏‎ مذاهب‏‎ همه‌‏‎ در‏‎
دارد ، ‏‎ وجود‏‎ اختلافاتي‌‏‎ جزئيات‌‏‎ در‏‎ البته‌‏‎ مي‌روند ، ‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ ديني‌‏‎ احكام‌‏‎
نيز‏‎ امامان‌‏‎ تقرير‏‎ و‏‎ افعال‌‏‎ و‏‎ اقوال‌‏‎ شامل‌‏‎ سنت‌‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ مذهب‏‎ در‏‎ مثلا‏‎
منبع‌‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ فقه‌‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ گفتم‌‏‎ بنده‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎
فقهي‌‏‎ مذاهب‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ ;است‌‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ احكام‌‏‎ استنباط‏‎
اتفاق‌‏‎ موضوع‌‏‎ يك‌‏‎ بر‏‎ امت‌‏‎ وقتي‌‏‎ ;يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ منابع‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اجماع‌‏‎ عامه‌ ، ‏‎
كتاب‏‎ صاحب‏‎ آمري‌ ، ‏‎ سيف‌الدين‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ درست‌‏‎ جديد‏‎ حكم‌‏‎ يافتند ، ‏‎ نظر‏‎
بوده‌‏‎ مذهب‏‎ حنبلي‌‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ -اصول‌الـاحكام‌‏‎ في‌‏‎ الـاحكام‌‏‎
است‌‏‎ كساني‌‏‎ از‏‎ خوداو‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ اشاره‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ -است‌‏‎ شده‌‏‎ وسپس‌شافعي‌‏‎
ديني‌‏‎ بيان‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ مستند‏‎ حتما‏‎ يك‌امر‏‎ بر‏‎ امت‌‏‎ فقهاي‌‏‎ اجماع‌‏‎ مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ معنايش‌‏‎ دهد ، ‏‎ روي‌‏‎ اجماع‌‏‎ هرگاه‌‏‎ معتقدند‏‎ عده‌اي‌‏‎ مي‌گويدكه‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
واقع‌ ، ‏‎ در‏‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ موفق‌‏‎ درست‌‏‎ حكم‌‏‎ يافتن‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ خدا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ راه‌‏‎ را‏‎ اجماع‌‏‎ غالبا‏‎ عامه‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ علماي‌‏‎ كه‌‏‎ بگوييم‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎
را‏‎ نظريه‌‏‎ اين‌‏‎ شيعه‌‏‎ علماي‌‏‎ آنگاه‌‏‎ديني‌‏‎ حكم‌‏‎ منبع‌‏‎ نه‌‏‎ دانسته‌اند ، ‏‎ حكم‌‏‎
در‏‎ معصوم‌‏‎ حضورامام‌‏‎ اجماع‌ ، ‏‎ در‏‎ اصلي‌‏‎ ملاك‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎ تصحيح‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌اين‌‏‎
مسامحه‌‏‎ بگويم‌ ، ‏‎ بدهيد‏‎ اجازه‌‏‎ اعتبارندارد ، ‏‎ خود‏‎ خودي‌‏‎ به‌‏‎ اجماع‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎
بگويند‏‎ آنكه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ بعضيها‏‎ ;يعني‌‏‎ جاست‌ ، ‏‎ داده‌ ، همين‌‏‎ روي‌‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎
.احكام‌‏‎ منابع‌‏‎ گفته‌اند‏‎ احكام‌ ، ‏‎ به‌‏‎ راههاي‌دستيابي‌‏‎
فقه‌‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ متن‌‏‎ قديم‌ترين‌‏‎ كه‌‏‎ كرديم‌‏‎ اشاره‌‏‎ باشيد ، ‏‎ داشته‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎
امروزه‌‏‎ كتاب ، ‏‎ اين‌‏‎ الفقه‌ ، ‏‎ باصول‌‏‎ نام‌التذكره‌‏‎ به‌‏‎ نوشت‌ ، ‏‎ مفيد‏‎ شيخ‌‏‎ را‏‎
-ششم‌‏‎ قرن‌‏‎ دانشمند‏‎ -‎كراجكي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ گزيده‌اي‌‏‎ فقط‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ دست‌ ، ‏‎ در‏‎
.رادارد‏‎ تفكيك‌‏‎ همين‌‏‎ رساله‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ مفيد‏‎ شيخ‌‏‎.‎است‌‏‎ مانده‌‏‎ بوده‌كه‌‏‎ نوشته‌‏‎
گفته‌هاي‌‏‎ و‏‎ نبوي‌‏‎ قرآن‌ ، سنت‌‏‎:تاست‌‏‎ سه‌‏‎ ديني‌‏‎ احكام‌‏‎ منابع‌‏‎:مي‌نويسد‏‎ او‏‎
راههاي‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ سپس‌‏‎ -‎مي‌كند‏‎ سنت‌برگشت‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ -امامان‌‏‎
ترتيب ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.‎اخبار‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎:‎تاست‌‏‎ سه‌‏‎ منابع‌نيز‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ جدا‏‎ منابع‌‏‎ آن‌‏‎ محتواي‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ راههاي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خودمنابع‌‏‎
.است‌‏‎ مهم‌‏‎ بسيار‏‎
بود ، ‏‎ آمده‌‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ ابهامي‌‏‎ باشم‌‏‎ توانسته‌‏‎ طولاني‌‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ اميدوارم‌‏‎
.كنم‌‏‎ طرف‌‏‎ بر‏‎
فقه‌ ، ‏‎ در‏‎ عقل‌‏‎ نقش‌‏‎ و‏‎ جايگاه‌‏‎ ;يعني‌‏‎ پرسش‌ ، ‏‎ دومين‌‏‎ به‌‏‎ باشيد ، ‏‎ موافق‌‏‎ اگر‏‎
بخواهيم‌‏‎ اينكه‌‏‎ بدون‌‏‎ بپردازيم‌ ، ‏‎ كرده‌اند ، ‏‎ مطرح‌‏‎ اصول‌‏‎ علماي‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌گونه‌‏‎
در‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ فقهاي‌‏‎ و‏‎ عامه‌‏‎ فقهاي‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ را ، ‏‎ فقها‏‎ آراي‌‏‎ اختلاف‌‏‎ و‏‎ مناقشات‌‏‎
دين‌‏‎ مخاطب‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ شروع‌‏‎ اينجا‏‎ از‏‎ است‌‏‎ بهتر‏‎ بكشيم‌ ، ‏‎ پيش‌‏‎ خصوص‌‏‎ اين‌‏‎
مكلفين‌‏‎ افعال‌‏‎ دانش‌‏‎ كه‌فقه‌ ، ‏‎ مي‌گويند‏‎ فقه‌‏‎ تعريف‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ عاقل‌‏‎ انسان‌‏‎
در‏‎ بعد‏‎ و‏‎ دارد‏‎ سروكار‏‎ مكلف‌‏‎ انسانهاي‌‏‎ با‏‎ فقه‌‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎ بدان‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
از‏‎ برخورداري‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ مكلف‌‏‎ اصلي‌‏‎ شرط‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ تصريح‌‏‎ فقه‌‏‎ منابع‌‏‎ همه‌‏‎
و‏‎ مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ عقلا‏‎ با‏‎ فقيه‌‏‎ دارد ، ‏‎ سروكار‏‎ عقل‌‏‎ با‏‎ فقه‌‏‎ پس‌‏‎ است‌ ، ‏‎ عقل‌‏‎ نعمت‌‏‎
.است‌‏‎ افراد‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ نيز‏‎ خود‏‎
عقل‌ ، تعدادي‌‏‎ نعمت‌‏‎ از‏‎ برخورداري‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ عاقل‌‏‎ انسان‌‏‎ اين‌‏‎ حالا ، ‏‎
را‏‎ بديهي‌‏‎ احكام‌‏‎ برخي‌‏‎(‎نظر‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎) دارد‏‎ عقلاني‌‏‎ بديهي‌‏‎ دريافتهاي‌‏‎
فهم‌‏‎ براي‌‏‎ نظري‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ روشهايي‌‏‎ برآن‌‏‎ علاوه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎عمل‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎)‎ مي‌شناسد‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ اربعه‌‏‎ اشكال‌‏‎ از‏‎ اول‌‏‎ شكل‌‏‎ مثل‌‏‎ مي‌بندد ، ‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ مسايل‌‏‎ درك‌‏‎ و‏‎
زندگي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ روشهايي‌‏‎ اينكه‌‏‎ مهمتر ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ الانتاج‌‏‎ اصطلاح‌ ، بديهي‌‏‎
ابداع‌‏‎ آن‌‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ دادوستد‏‎ اخلاق‌ ، ‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ مناسبات‌‏‎ و‏‎ فردي‌‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ با‏‎ مناسب‏‎ تعاطي‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ بتدريج‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎
واقع‌ ، ‏‎ در‏‎ قراردادها‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ قراردادهاي‌‏‎
سيره‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ اصول‌‏‎ علماي‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ انسانهاست‌‏‎ خردورزيهاي‌‏‎ تبلور‏‎
استنباط‏‎ روشهاي‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ امور‏‎ اين‌‏‎ همه‌‏‎ طبعا‏‎.‎مي‌گويند‏‎ عقلا‏‎
مثل‌‏‎ مباحثي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ فقهي‌‏‎ و‏‎ اصولي‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ در‏‎ لذا‏‎ دارند ، ‏‎ نقش‌‏‎ فقهي‌‏‎
چند‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎ عقلي‌‏‎ وبرائت‌‏‎ عقليه‌‏‎ عقليه‌ ، غيرمستقلات‌‏‎ مستقلات‌‏‎
امروز‏‎ تا‏‎ قديم‌‏‎ از‏‎ اصول‌ ، ‏‎ كتابهاي‌‏‎ در‏‎ معروف‌‏‎ بحثهاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎:بزنيم‌‏‎ مثال‌‏‎
نسبت‌‏‎ انسان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ اوليه‌‏‎ اصل‌‏‎ مي‌گويند‏‎است‌‏‎ اصلي‌‏‎ موضوع‌برائت‌‏‎
مگر‏‎ باشد ، ‏‎ نداشته‌‏‎ خاصي‌‏‎ تكليف‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ رو‏‎ به‌‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ كاري‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎
اين‌‏‎ مستند‏‎ مهمترين‌‏‎.‎شود‏‎ يافت‌‏‎ خصوص‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ حكمي‌‏‎ ديني‌‏‎ منابع‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎
يا‏‎ العقلي‌‏‎ عنوان‌دليل‌‏‎ با‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ روگاهي‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ است‌ ، ‏‎ عقل‌‏‎ اصل‌ ، ‏‎
بسيار‏‎ فقهي‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ در‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎.مي‌كنند‏‎ ذكر‏‎ دلاله‌العقل‌‏‎
بيشتر‏‎ عقلاني‌‏‎ حكم‌‏‎ اين‌‏‎ جايگاه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ رفته‌‏‎ پيشتر‏‎ زمان‌‏‎ هرچه‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ كارساز‏‎
آخرين‌‏‎ حكم‌‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ عقلاني‌‏‎ استدلال‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ توجه‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ شناخته‌‏‎
.راهگشاست‌‏‎ اما‏‎ نيست‌ ، ‏‎
شيعه‌ ، ‏‎ علماي‌‏‎ است‌و‏‎ كلامي‌‏‎ بحثهاي‌‏‎ ازمعروفترين‌‏‎ كه‌‏‎ عقلي‌‏‎ وقبح‌‏‎ حسن‌‏‎ موضوع‌‏‎
عقل‌‏‎ مستقل‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ رايكي‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ پذيرفته‌اند‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ علي‌الاغلب ، ‏‎
-فقهي‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎.‎دارد‏‎ نقش‌مهمي‌‏‎ فقه‌‏‎ و‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ مي‌دانند ، ‏‎
امانت‌ ، ‏‎ در‏‎ خيانت‌‏‎ حرمت‌‏‎ يتيم‌ ، ‏‎ مال‌‏‎ خوردن‌‏‎ حرمت‌‏‎ ظلم‌ ، ‏‎ بدي‌‏‎:مثل‌‏‎ اخلاقي‌ ، ‏‎
در‏‎ طبعا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عقلاني‌‏‎ دريافت‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ برآمده‌‏‎..و‏‎ عهد‏‎ به‌‏‎ وفاي‌‏‎ لزوم‌‏‎
انسانها‏‎ كه‌‏‎ گفتيم‌‏‎مي‌شود‏‎ لحاظ‏‎ دريافت‌‏‎ همين‌‏‎ همواره‌‏‎ نيز‏‎ آن‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ چند‏‎
با‏‎ مواجهه‌‏‎ براي‌‏‎ مناسب‏‎ روشهاي‌‏‎ يافتن‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ زندگي‌‏‎ امور‏‎ اداره‌‏‎ براي‌‏‎
تجارت‌ ، ‏‎ مثل‌‏‎ بسته‌اند ، ‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ زمان‌‏‎ درازاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ طرحهايي‌‏‎ همنوعانشان‌ ، ‏‎
مورد‏‎ آن‌‏‎ كليت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عقلايي‌‏‎ سيره‌هاي‌‏‎ اينها‏‎.‎.‎.‎و‏‎ زراعي‌‏‎ قراردادهاي‌‏‎
برخي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ مگر‏‎ رامي‌پذيرد ، ‏‎ آنها‏‎ علي‌الاصول‌‏‎ فقه‌ ، ‏‎ و‏‎ است‌‏‎ قبول‌‏‎
معروفش‌‏‎ مثال‌‏‎.‎باشد‏‎ رسيده‌‏‎ شرع‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ اصلاحاتي‌‏‎ و‏‎ توضيحاتي‌‏‎ جزئيات‌ ، ‏‎
نيز‏‎ درفقه‌‏‎.‎هست‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ رايج‌‏‎ مردم‌‏‎ نزد‏‎ فروش‌‏‎ و‏‎ خريد‏‎.‎بيع‌ورباست‌‏‎ همين‌‏‎
مردم‌‏‎ اما‏‎ ;است‌‏‎ فروش‌‏‎ خريدو‏‎ اين‌‏‎ قوانين‌‏‎ به‌‏‎ ناظر‏‎ است‌ ، ‏‎ آمده‌‏‎ كه‌‏‎ احكامي‌‏‎
قضا‏‎ از‏‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ نهي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شارع‌‏‎ كه‌‏‎ فروش‌ربوي‌داشته‌اند‏‎ و‏‎ خريد‏‎ گاهي‌‏‎
موارد‏‎ دراغلب‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ رابررسي‌‏‎ عقلايي‌‏‎ سيره‌هاي‌‏‎ در‏‎ شارع‌‏‎ دخالت‌‏‎ اگرموارد‏‎
.رادريابيم‌‏‎ آن‌‏‎ پسند‏‎ عقل‌‏‎ موجبات‌‏‎ و‏‎ حكمتها‏‎ مي‌توانيم‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ ما‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎.كنم‌‏‎ تمام‌‏‎ را‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ مثال‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ بدهيد‏‎ اجازه‌‏‎
حدود‏‎ حجاب ، ‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ حجاب‏‎ مسئله‌‏‎ -مردان‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ -‎زنان‌‏‎ براي‌‏‎ جدي‌‏‎ احكام‌‏‎
توصيه‌هاي‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ نبايدهاي‌‏‎ و‏‎ بايد‏‎ از‏‎ آميخته‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ هم‌‏‎ مشخصي‌‏‎
عمومي‌‏‎ دريافت‌‏‎ يك‌‏‎ بستر‏‎ بر‏‎ حجاب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مهم‌‏‎ نكته‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ اخلاقي‌‏‎
ديني‌‏‎ اگر‏‎ حتي‌‏‎ جامعه‌‏‎.‎است‌‏‎ عفاف‌‏‎ آن‌لزوم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نهاده‌‏‎ بنا‏‎ عقلا‏‎
گرو‏‎ در‏‎ امنيت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ امنيت‌‏‎ نيازمند‏‎ نباشد ، ‏‎
بدان‌‏‎ بايد‏‎ خود‏‎ اجتماعي‌‏‎ مناسبات‌‏‎ در‏‎ مردان‌‏‎ و‏‎ زنان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ رعايتهايي‌‏‎
چون‌عفاف‌‏‎ و‏‎ چند‏‎ تعيين‌‏‎ دارد ، ‏‎ تاكيد‏‎ برآن‌‏‎ فقه‌‏‎ آنچه‌‏‎ حال‌‏‎باشند‏‎ پايبند‏‎
.بس‌‏‎ و‏‎ همين‌‏‎ است‌ ، ‏‎
منابع‌‏‎ يا‏‎ منبع‌‏‎ بحث‌از‏‎ يك‌‏‎ ما‏‎ داديد ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ توضيحي‌‏‎:همشهري‌‏‎
اين‌‏‎ طبق‌‏‎منابع‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ روشهاي‌دستيابي‌‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ فقه‌‏‎
مي‌گيرد؟‏‎ جاي‌‏‎ كدام‌دسته‌‏‎ در‏‎ عقل‌‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎
حكم‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ راه‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فقه‌‏‎ منبع‌‏‎ هم‌‏‎ عقل‌‏‎ ;يعني‌‏‎.‎هردو‏‎:طارمي‌‏‎
به‌‏‎ بي‌نياز‏‎ و‏‎ مستقل‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ عقل‌‏‎ كه‌‏‎ حكمي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ توضيح‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ فقهي‌ ، ‏‎
همان‌‏‎ آن‌‏‎ فقهي‌‏‎ مبناي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ لازم‌الاجر‏‎ انسان‌‏‎ براي‌‏‎ درمي‌يابد‏‎ خارجي‌ ، ‏‎ عامل‌‏‎
هر‏‎)‎ الشرع‌‏‎ به‌‏‎ حكم‌‏‎ العقل‌‏‎ به‌‏‎ ماحكم‌‏‎ كل‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معروفي‌‏‎ جمله‌‏‎
واقع‌ ، ‏‎ در‏‎(دارد‏‎ را‏‎ حكم‌‏‎ همان‌‏‎ نيز‏‎ شرع‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ حكم‌‏‎ بدان‌‏‎ عقل‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎
مي‌گردد ، ‏‎ معرفي‌‏‎ ارشادي‌‏‎ عنوان‌احكام‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ اصول‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎
تاكيد‏‎ آنها‏‎ لزوم‌‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ شرع‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ عقلاني‌‏‎ احكام‌‏‎ همين‌‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ اصولي‌‏‎ داده‌هاي‌ديني‌ ، ‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎ عاقل‌‏‎ انسان‌‏‎ طرفي‌ ، ‏‎ از‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎
مثل‌‏‎ عقليه‌ ، ‏‎ ملازمات‌‏‎ قوانين‌‏‎ و‏‎ فهم‌زباني‌‏‎ ضوابط‏‎ قبيل‌‏‎ از‏‎ مي‌بندد ، ‏‎ كار‏‎
به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ روشهاي‌‏‎ اينها‏‎.‎.‎.و‏‎ حرام‌‏‎ كار‏‎ بودن‌‏‎ وفاسد‏‎ واجب‏‎ مقدمه‌‏‎
نقش‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ كردم‌ ، ‏‎ نقل‌‏‎ مفيد‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ جمله‌اي‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ فقهي‌‏‎ مواد‏‎
كرده‌‏‎ معرفي‌‏‎ احكام‌‏‎ استنباط‏‎ راه‌‏‎ سه‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ توجه‌‏‎ عقل‌‏‎
بيشتر‏‎ عقل‌‏‎ كار‏‎ از‏‎ جنبه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ معمولا‏‎ نيز‏‎ اصول‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎
نقش‌‏‎:‎كردم‌‏‎ اشاره‌‏‎ قبلا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ همان‌‏‎ نيز‏‎ عقل‌‏‎ ديگر‏‎ نقش‌‏‎ يك‌‏‎.‎پرداخته‌اند‏‎
توضيح‌‏‎ اصليه‌‏‎ برائت‌‏‎ عنوان‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ همان‌‏‎ سلبي‌ ، ‏‎ نقش‌‏‎ از‏‎ من‌‏‎ مراد‏‎.‎سلبي‌‏‎
اين‌‏‎ عقل‌‏‎ نظري‌‏‎ دريافتهاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌افزايم‌‏‎ را‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ حالا‏‎ و‏‎ دادم‌‏‎
مرتكب‏‎ باشد ، ‏‎ كرده‌‏‎ بيان‌‏‎ كار‏‎ يك‌‏‎ درباره‌‏‎ را‏‎ حكمي‌‏‎ آنكه‌‏‎ بدون‌‏‎ خدا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
تعالي‌‏‎ خداي‌‏‎ درباره‌‏‎ فقط‏‎ عقلي‌ ، ‏‎ دريافت‌‏‎ اين‌‏‎.‎نمي‌كند‏‎ مواخذه‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ آن‌‏‎
به‌‏‎ كار ، ‏‎ يك‌‏‎ آثار‏‎ از‏‎ كردن‌‏‎ آگاه‌‏‎ بدون‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ اساسا‏‎ نيست‌ ، ‏‎
.بلابيان‌‏‎ عقاب‏‎ قبح‌‏‎:‎مي‌گويند‏‎ را‏‎ اين‌‏‎.كرد‏‎ مواخذه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ دادن‌‏‎ انجام‌‏‎ خاطر‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ كاري‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ فقه‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ موجب‏‎ نيز‏‎ عقلاني‌‏‎ دريافت‌‏‎ اين‌‏‎
عقل‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.‎كند‏‎ اعلان‌‏‎ روا‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ انجام‌‏‎ باشد ، ‏‎ نرسيده‌‏‎ شرعي‌‏‎ بيان‌‏‎
حكم‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ سلبي‌‏‎ جنبه‌‏‎ اما‏‎ نمي‌آفريند ، ‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ ايجابي‌‏‎ جنبه‌‏‎
.مي‌كند‏‎ اعلان‌‏‎ را‏‎
فقهي‌‏‎ نظر‏‎ عقل‌از‏‎ عملا‏‎ كه‌‏‎ نمي‌پذيريد‏‎ آيا‏‎ ترتيب ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎:همشهري‌‏‎
باشد؟‏‎ عمل‌‏‎ راهنماي‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ كارايي‌‏‎ چندان‌‏‎
نبوت‌‏‎ مربوطبه‌‏‎ استدلالات‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ اگر‏‎.نيست‌‏‎ اين‌طور‏‎ خير ، ‏‎:‎طارمي‌‏‎
بوده‌‏‎ امر‏‎ همين‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ مابه‌‏‎ رويكرد‏‎ مباني‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ برگرديم‌ ، ‏‎
و‏‎ درستي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ خود ، ‏‎ كارهاي‌‏‎ ازاحكام‌‏‎ بسياري‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
كلي‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ شماري‌‏‎ جزئيات‌‏‎ تعيين‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ نداريم‌‏‎ وقوف‌‏‎ نادرستي‌‏‎
دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ دقيقا‏‎.‎رفته‌ايم‌‏‎ دين‌‏‎ سراغ‌‏‎ به‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.ناتوانيم‌‏‎ عقل‌‏‎
از‏‎ كمتر‏‎ مراتب‏‎ به‌‏‎ رفتاري‌‏‎ وظايف‌‏‎ تعيين‌‏‎ براي‌‏‎ عقل‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ انتظار‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ما‏‎ كه‌‏‎ باشيم‌‏‎ دورداشته‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ نبايد‏‎ اما‏‎ وحياني‌است‌ ، ‏‎ داده‌هاي‌‏‎
(فقه‌‏‎ اين‌بحث‌ ، ‏‎ در‏‎ و‏‎) دين‌‏‎ سراغ‌‏‎ به‌‏‎ عقلاني‌‏‎ دريافتهاي‌‏‎ از‏‎ بامجموعه‌اي‌‏‎
نقش‌‏‎ طبعا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ماهمراه‌‏‎ با‏‎ مراحل‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ همواره‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎رفته‌ايم‌‏‎
اما‏‎ گفتم‌ ، ‏‎ پيشتر‏‎ را‏‎ مثالهايش‌‏‎ كه‌‏‎ كننده‌دارد‏‎ تعيين‌‏‎ يا‏‎ كننده‌‏‎ تاييد‏‎
جانشين‌‏‎ نيز‏‎ آنها‏‎ كمااينكه‌‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ جايگزين‌قرآن‌‏‎ هرگز‏‎
.عقل‌نمي‌شوند‏‎
بوده‌‏‎ رشد‏‎ نيزروبه‌‏‎ عقل‌‏‎ كاركرد‏‎ درباره‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ ظاهرا‏‎:همشهري‌‏‎
و‏‎ داشته‌اند‏‎ انتقاد‏‎ جهت‌‏‎ ازهمين‌‏‎ براصوليها‏‎ اخباريها‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎.‎است‌‏‎
و‏‎ پيشرفت‌‏‎ از‏‎ فقه‌‏‎ بازماندن‌‏‎ سبب‏‎ مخالفتها‏‎ همين‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌كنيد‏‎ گمان‌‏‎ آيا‏‎
باشد؟‏‎ شده‌‏‎ تحول‌‏‎
عقل‌با‏‎ از‏‎ ما‏‎ تلقي‌‏‎ كرديد ، ‏‎ مطرح‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎ بلي‌ ، ‏‎:طارمي‌‏‎
اخباريها‏‎ انتقادات‌تند‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ روبه‌رو‏‎ مخالفتهايي‌‏‎
كه‌‏‎ معناست‌‏‎ بدان‌‏‎ نه‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ برمي‌گردد ، ‏‎ عقل‌‏‎ موضوع‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ براصوليها‏‎
بحث‌‏‎ اين‌‏‎بوده‌اند‏‎ مخالف‌‏‎ عقلي‌‏‎ استدلال‌‏‎ هرگونه‌‏‎ با‏‎ كلي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ (‎منطقي‌‏‎ تمثيل‌‏‎)‎ قياس‌‏‎ عامه‌ ، ‏‎ فقه‌‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ خلاصه‌‏‎ به‌طور‏‎
روي‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ روش‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ گفتيم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ شناخته‌‏‎ استنباط‏‎ جدي‌‏‎ روشهاي‌‏‎
شد‏‎ موجب‏‎ شيعه‌‏‎ در‏‎ اصول‌‏‎ علم‌‏‎ پيشرفت‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ نشده‌‏‎ پذيرفته‌‏‎ شيعه‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌كنند‏‎ حركت‌‏‎ قياس‌‏‎ برپايه‌‏‎ ما‏‎ فقهاي‌‏‎ كه‌‏‎ كنند‏‎ گمان‌‏‎ چنين‌‏‎ عده‌اي‌‏‎ كه‌‏‎
علم‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ شديدي‌‏‎ واكنش‌‏‎ و‏‎ آوردند‏‎ پديد‏‎ را‏‎ اخباريگري‌‏‎ جريان‌‏‎ عده‌ ، ‏‎
نيز‏‎ عقلي‌‏‎ مستقلات‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ منكر‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ به‌‏‎ دادند ، ‏‎ بروز‏‎ خود‏‎ از‏‎ اصول‌‏‎
مي‌توان‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎گفتند‏‎ پاسخ‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ اصول‌‏‎ عالمان‌‏‎ بعدها‏‎ كه‌‏‎ شدند‏‎
عكس‌العملي‌‏‎ عقلي‌ ، ‏‎ مباحث‌‏‎ در‏‎ اصول‌ ، ‏‎ علماي‌‏‎ با‏‎ اخباريها‏‎ مخالفت‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎
اما‏‎ مي‌رفت‌ ، ‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ فقهي‌‏‎ قياس‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ بود‏‎
همان‌‏‎ (‎تفاوت‌‏‎ اندكي‌‏‎ با‏‎) برائت‌‏‎:مثل‌‏‎ عقلي‌ ، ‏‎ احكام‌‏‎ برخي‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ آنها‏‎
.داشتند‏‎ را‏‎ ديدگاه‌‏‎
نيازمند‏‎ فقه‌شيعه‌ ، ‏‎ جريان‌‏‎ بر‏‎ آن‌‏‎ تاثير‏‎ و‏‎ اخباريگري‌‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ البته‌‏‎
به‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ تاريخ‌فقه‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ديگر‏‎ فرصتي‌‏‎
فقه‌‏‎ پيشرفت‌‏‎ و‏‎ تحول‌‏‎ مانع‌‏‎ اخباريگري‌‏‎ ظهور‏‎ كه‌‏‎ بگوييم‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ كلي‌‏‎ طور‏‎
آن‌ ، ‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ قرار‏‎ اعتراض‌‏‎ مورد‏‎ پيدايي‌‏‎ آغاز‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ چون‌‏‎ شد ، ‏‎
برجاي‌‏‎ سودمندي‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ تحقيقات‌‏‎ اخباري‌ ، ‏‎ فقهاي‌‏‎ زمينه‌ها‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎
پدرش‌مولي‌‏‎ و‏‎ مجلسي‌‏‎ علامه‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ اول‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎.‎گذاردند‏‎
بودند‏‎ معاصر‏‎ اخباريگري‌‏‎ جريان‌‏‎ موسس‌‏‎ هردو‏‎ كه‌‏‎ ببريم‌‏‎ نام‌‏‎ مجلسي‌‏‎ محمدتقي‌‏‎
انتقاد‏‎ وي‌‏‎ تندرويهاي‌‏‎ از‏‎ مي‌پسنديدند ، ‏‎ را‏‎ او‏‎ آراي‌‏‎ برخي‌‏‎ آنكه‌‏‎ با‏‎ و‏‎
بايد‏‎ بحراني‌‏‎ يوسف‌‏‎ شيخ‌‏‎ اخباري‌ ، ‏‎ فقيه‌‏‎ آخرين‌‏‎ به‌‏‎ دوم‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎.‎داشتند‏‎
اشتمال‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ بويژه‌‏‎ را‏‎ فقهي‌‏‎ منابع‌‏‎ استوارترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ اشاره‌‏‎
دوره‌هاي‌‏‎ در‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ الناضره‌‏‎ نام‌الحدائق‌‏‎ به‌‏‎ آورد ، ‏‎ فراهم‌‏‎ روايات‌‏‎ بر‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ استفاده‌‏‎ و‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ همواره‌‏‎ بعد ، ‏‎
آنكه‌‏‎ براي‌‏‎ فقيه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎.‎بپردازيم‌‏‎ ديگر‏‎ موضوع‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
اصول‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ دهد ، ‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ اجتهاد‏‎ و‏‎ استنباط‏‎ كار‏‎ بتواند‏‎
ديگري‌‏‎ علوم‌‏‎ به‌‏‎ آنكه‌‏‎ يا‏‎ مي‌كند ، ‏‎ كفايت‌‏‎ مقدار‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎باشد‏‎ صاحبنظر‏‎
مباحث‌‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ كرديد‏‎ اشاره‌‏‎ خود‏‎ گفتار‏‎ خلال‌‏‎ در‏‎ شما‏‎ است‌؟‏‎ نيازمند‏‎ نيز‏‎
.مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ فقها‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ كلامي‌‏‎
در‏‎ و‏‎ تقدمي‌دارند‏‎ جنبه‌‏‎ استنباط‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ علوم‌‏‎ برخي‌‏‎:‎طارمي‌‏‎
كرده‌اند ، ‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ وتقليد‏‎ اجتهاد‏‎ بحث‌‏‎ در‏‎ اصولي‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ كتابهاي‌‏‎
شما‏‎.‎است‌‏‎ كلام‌‏‎ علم‌‏‎ اينها‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎.‎و‏‎ عربي‌ ، رجال‌‏‎ ادب ، ‏‎ تفسير ، ‏‎:‎مثل‌‏‎
اين‌‏‎.‎است‌‏‎ كلام‌‏‎ آنها‏‎ اصلي‌‏‎ خاستگاه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيد‏‎ اصول‌‏‎ كتب‏‎ در‏‎ را‏‎ بحثهايي‌‏‎
مطرح‌‏‎ اصول‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ خاص‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ فقها‏‎ موردنياز‏‎ چون‌‏‎ كلامي‌‏‎ مباحث‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ براي‌‏‎ (‎ص‌‏‎)پيامبر‏‎ عمل‌‏‎ حجيت‌‏‎ بحث‌‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎
رفتارشان‌‏‎ يا‏‎ بوده‌اند‏‎ دين‌‏‎ ناقل‌‏‎ صرفا‏‎ (ص‌‏‎)پيامبر‏‎ آيا‏‎ است‌ ، ‏‎ مسائل‌‏‎ همين‌‏‎
نپذيريم‌؟‏‎ را‏‎ (ص‌‏‎)‎پيامبر‏‎ از‏‎ رواياتي‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ ما‏‎ آيا‏‎ است‌؟‏‎ بوده‌‏‎ ملاك‌‏‎ هم‌‏‎

يك‌‏‎ دارد؟اينها‏‎ وجهي‌‏‎ چه‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ نكردن‌‏‎ عمل‌‏‎ يا‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ عمل‌‏‎ آيا‏‎
مورد‏‎ اصول‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ مي‌شود ، اما‏‎ كلام‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بحثهايي‌‏‎ سلسله‌‏‎
خود‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ صدر‏‎ باقر‏‎ سيدمحمد‏‎ شهيد‏‎ مرحوم‌آيت‌الله‌‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎
پيدايي‌مباحث‌‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎ از‏‎ مناسبت‌‏‎ به‌‏‎ الجديده‌‏‎ نام‌المعالم‌‏‎ به‌‏‎
.داده‌اند‏‎ توجه‌‏‎ اصول‌‏‎ پرباركردن‌دانش‌‏‎ در‏‎ كلام‌‏‎ علم‌‏‎ جدي‌‏‎ تاثير‏‎ به‌‏‎ اصول‌ ، ‏‎
مباحث‌‏‎ برخي‌‏‎ رشد‏‎ و‏‎ پيدايي‌‏‎ در‏‎ اصول‌‏‎ علم‌‏‎ بارز‏‎ آثار‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎
.كرده‌اند‏‎ اشاره‌‏‎ زبانشناسي‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎