پنجم‌ ، شماره‌ 1384‏‎ اكتبر 1997 ، سال‌‏‎ مهر 1376 ، 18‏‎ شنبه‌ 26‏‎


ايران‌‏‎ ملي‌‏‎ فيلمخانه‌‏‎

آنچه‌من‌‏‎ !نيست‌‏‎ غلط‏‎ مي‌گوييد‏‎ ديدگاه‌آنچه‌شما‏‎
!!است‌‏‎ درست‌‏‎ مي‌گويم‌‏‎


بر‏‎ تكيه‌‏‎ مي‌انديشد ، ‏‎ تعالي‌‏‎ كه‌به‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎ عزت‌‏‎ و‏‎ پايداري‌‏‎ بناي‌‏‎ سنگ‌‏‎
روشهاي‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ نظرات‌آنان‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ آراء‏‎ كسب‏‎.‎است‌‏‎ مردم‌‏‎
.تصميم‌گيري‌است‌‏‎ سطوح‌‏‎ در‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مشاركت‌آنان‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎
باز‏‎ مي‌يابند ، ‏‎ تشكل‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ صنفي‌‏‎ مختلف‌‏‎ گروههاي‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ طبيعي‌‏‎ بطور‏‎
براي‌‏‎ مختلف‌‏‎ سطوح‌‏‎ در‏‎ نظرات‌‏‎ اين‌‏‎ كسب‏‎ براي‌‏‎ مناسب‏‎ راههاي‌‏‎ گشودن‌‏‎
تنهاستون‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ است‌‏‎ راهكارهايي‌‏‎ مستلزم‌‏‎ اجرايي‌‏‎ امور‏‎ يا‏‎ و‏‎ سياستگذاري‌‏‎
نظر‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ طرفداري‌‏‎.‎آن‌باشد‏‎ منعكس‌كننده‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ روزنامه‌ها‏‎
اجرايي‌‏‎ امور‏‎ يا‏‎ اجتماعي‌ ، سياستگذاري‌‏‎ امور‏‎ از‏‎ امري‌‏‎ با‏‎ آنان‌‏‎ يامخالفت‌‏‎
آن‌‏‎ تحليل‌‏‎ براي‌‏‎ حوصله‌اي‌كارشناسي‌‏‎ و‏‎ جمع‌بندي‌‏‎ براي‌‏‎ قاعده‌اي‌‏‎ بايدتابع‌‏‎ نيز‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ انعكاس‌‏‎ مي‌شوند ، بر‏‎ منتفع‌‏‎ امري‌‏‎ از‏‎ افراد‏‎ كه‌‏‎ كلي‌زماني‌‏‎ بطور‏‎ باشد ، ‏‎
سياست‌‏‎ كننديك‌‏‎ تصور‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ اما‏‎ ندارند ، ‏‎ روزنامه‌هااصراري‌‏‎ و‏‎ جرايد‏‎
وبراي‌‏‎ داده‌‏‎ نشان‌‏‎ عكس‌العمل‌‏‎ بيشتري‌‏‎ باتعصب‏‎ نيست‌ ، ‏‎ آنان‌‏‎ سود‏‎ به‌‏‎ جاري‌‏‎
نمي‌توان‌‏‎ صورت‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ در‏‎ بديهي‌است‌‏‎مي‌نمايد‏‎ اقدام‌‏‎ آن‌‏‎ انعكاس‌‏‎
داد‏‎ تعميم‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌مجموعه‌‏‎ را‏‎ خاص‌‏‎ گروههاي‌‏‎ يا‏‎ افراد‏‎ از‏‎ نظرات‌معدودي‌‏‎
و‏‎ موقعيت‌‏‎ مستلزم‌تحليل‌‏‎ و‏‎ ظريف‌‏‎ مساله‌اي‌‏‎ يكسو‏‎ از‏‎ تعميم‌نظرات‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ چرا‏‎
مبتني‌‏‎ ديگرپديده‌اي‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ افراد‏‎ رواني‌‏‎ گاه‌‏‎ مادي‌و‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ نيازهاي‌‏‎
آگاهي‌‏‎ مردم‌ ، مستلزم‌‏‎ عمومي‌‏‎ نظرات‌‏‎ كسب‏‎ سخن‌ ، ‏‎ به‌ديگر‏‎است‌‏‎ علمي‌‏‎ روشهاي‌‏‎ بر‏‎
و‏‎ جوانبقوت‌‏‎ روشني‌‏‎ و‏‎ وضوح‌‏‎ مساله‌ ، ‏‎ به‌‏‎ آنان‌نسبت‌‏‎ توجيه‌‏‎ موضوع‌ ، ‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎
سپس‌نظرخواهي‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ ملي‌‏‎ تبعات‌‏‎ آثارو‏‎ نهايتا‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎ يك‌‏‎ ضعف‌‏‎
.است‌‏‎ آنان‌‏‎ نظرات‌‏‎ كارشناسي‌‏‎ جمع‌بندي‌‏‎ و‏‎
و‏‎ مجاز‏‎ و‏‎ مشروع‌‏‎ را‏‎ كه‌اصل‌مشورت‌‏‎ است‌‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ برآراء‏‎ تكيه‌‏‎
.مي‌شمارد‏‎ توسعه‌يافته‌‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ حيات‌‏‎ بلكه‌لازمه‌‏‎
و‏‎ خواست‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ قضاوت‌‏‎ براي‌‏‎ پايگاهي‌‏‎ جمهوري‌ ، ‏‎ رياست‌‏‎ انتخابات‌‏‎ امروز‏‎
فرهنگي‌‏‎ شعارهاي‌‏‎ جمهوري‌و‏‎ رياست‌‏‎ پيشنهادي‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎.‎است‌‏‎ مردم‌‏‎ نظر‏‎
جوانان‌ ، دخالت‌‏‎ با‏‎ مشورت‌‏‎ مداري‌ ، ‏‎ قانون‌‏‎ به‌مردم‌ ، ‏‎ توجه‌‏‎ بر‏‎ دائر‏‎ ايشان‌‏‎
كسب‏‎ براي‌‏‎ مهمي‌‏‎ مبناي‌‏‎ آن‌‏‎ ونظائر‏‎ اجتماعي‌‏‎ امور‏‎ اداره‌‏‎ در‏‎ جوانان‌‏‎
تلاش‌‏‎ و‏‎ آراء‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎ به‌واسطه‌تكيه‌‏‎ دولت‌‏‎ امروز‏‎ اقتدار‏‎ و‏‎.‎بود‏‎ آراءمردم‌‏‎
.رفت‌‏‎ آن‌‏‎ ذكر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تحقق‌شعارهايي‌‏‎ براي‌‏‎
ثبات‌‏‎ پي‌ريزي‌‏‎ براي‌‏‎ خدمات‌شاياني‌‏‎ مصدر‏‎ گذشته‌‏‎ دولت‌هاي‌‏‎ ترديد‏‎ بدون‌‏‎
كشور‏‎ امورزيربنايي‌‏‎ توسعه‌‏‎ و‏‎ ارضي‌‏‎ تماميت‌‏‎ و‏‎ امنيت‌‏‎ دفاع‌از‏‎ سياسي‌ ، ‏‎
براي‌‏‎ مهمترين‌امور‏‎ از‏‎ جديد ، ‏‎ دولت‌‏‎ در‏‎ پرورش‌‏‎ و‏‎ آموزش‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ و‏‎.‎بودند‏‎
وصراحت‌‏‎ صداقت‌‏‎ نيازمند‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ دوجانبه‌‏‎ رابطه‌‏‎.‎است‌‏‎ پايدار‏‎ توسعه‌‏‎
جامعه‌اي‌متعالي‌‏‎ به‌‏‎ وصول‌‏‎ راه‌گشاي‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌انتقادهاي‌‏‎ دادن‌‏‎ فرا‏‎ گوش‌‏‎.‎است‌‏‎
به‌مردم‌ ، ‏‎ خدمت‌‏‎ براي‌‏‎ امور‏‎ تصدي‌‏‎ و‏‎ ترسي‌‏‎ آن‌مسئوليت‌پذيري‌خدا‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ازفرهنگ‌‏‎ بايد‏‎ ميانه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ مدينه‌فاضله‌‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ براي‌‏‎ اساسي‌‏‎ محوري‌‏‎
.نمود‏‎ مقابله‌‏‎ تزوير‏‎ و‏‎ فرهنگ‌تخريب‏‎ با‏‎ و‏‎ كرد‏‎ جانبداري‌‏‎ انتقاد‏‎
عرصه‌‏‎ يافت‌ ، ‏‎ استقرار‏‎ جديدي‌‏‎ هردولت‌‏‎ وقتي‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ شكل‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ وقتي‌‏‎
توقعات‌ ، ‏‎ وفق‌‏‎ بر‏‎ مديريت‌‏‎ اعمال‌‏‎ و‏‎ امور‏‎ انتظام‌‏‎ براي‌‏‎ كشور‏‎ مديريت‌‏‎
در‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎ و‏‎ انتظارات‌‏‎
سياستهاي‌‏‎ و‏‎ برنامه‌ها‏‎ از‏‎ انتقاد‏‎ بهانه‌‏‎ به‌‏‎ افراد‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎
انتقادهاي‌‏‎ شبكه‌‏‎ به‌‏‎ اتصال‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ قدرت‌‏‎ درجات‌‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ براي‌‏‎ گذشته‌ ، ‏‎
سياست‌‏‎ يك‌‏‎ پيكر‏‎ بر‏‎ وارونه‌‏‎ لباس‌‏‎ گاه‌‏‎ افراد‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌كنند‏‎ اقدام‌‏‎ تخريبي‌‏‎
مقصود‏‎ و‏‎ مقصد‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ و‏‎ كنند‏‎ حمله‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بتوانند‏‎ تا‏‎ مي‌پوشانند ، ‏‎
متوجه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ عواملي‌‏‎ و‏‎ علل‌‏‎ نارسايي‌ ، ‏‎ هر‏‎ قطعا‏‎.برسند‏‎
از‏‎ ما‏‎ تلقي‌‏‎ طرز‏‎ متوجه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ و‏‎ كشور‏‎ منابع‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎
اين‌‏‎ رفع‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ امور‏‎ مردم‌ ، ‏‎ جامعه‌ ، ‏‎
همچون‌‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ناممكن‌‏‎ تخريبي‌‏‎ انتقادات‌‏‎ بيان‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ نارسائيها‏‎
در‏‎ زيرا‏‎.‎است‌‏‎ توفان‌‏‎ معرض‌‏‎ در‏‎ قديمي‌‏‎ بناي‌‏‎ خاكستر‏‎ از‏‎ جديد‏‎ بنايي‌‏‎ ايجاد‏‎
دولتها‏‎ هدايت‌‏‎ و‏‎ سياستگذاري‌‏‎ اصل‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ اعتماد‏‎ مردم‌‏‎ رويه‌اي‌‏‎ چنين‌‏‎
.مي‌دهند‏‎ دست‌‏‎ از‏‎
است‌‏‎ آن‌‏‎ محور‏‎ برمي‌خيزد ، من‌‏‎ ازانسان‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ دامنه‌اي‌‏‎ تخريب‏‎ فرهنگ‌‏‎
خواهد‏‎ نيز‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ وگاه‌‏‎ است‌‏‎ ناشدني‌‏‎ سير‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ خودخواهي‌‏‎ وعطش‌‏‎
دشوار‏‎ را‏‎ سخن‌حق‌‏‎ شنيدن‌‏‎ و‏‎ زد‏‎ خواهد‏‎ دامن‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ بيگانگي‌با‏‎ سوزاند ، ‏‎
.ساخت‌‏‎ خواهد‏‎
شعارهاي‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ ولو‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ قرارگرفت‌‏‎ تصميمات‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ محور‏‎ اگرمن‌‏‎
خواهد‏‎ شكل‌‏‎ مردم‌‏‎ ضد‏‎ بر‏‎ جرياني‌را‏‎.‎باشد‏‎ امور‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ دخالت‌‏‎ مابراي‌‏‎
خواهد‏‎ آن‌‏‎ جايگزين‌‏‎ فردي‌‏‎ تصميمات‌‏‎ و‏‎ محذوف‌‏‎ آنان‌‏‎ نظرات‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ داد‏‎
.كرد‏‎ خواهد‏‎ هديه‌‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اضطراب‏‎ و‏‎ نگراني‌‏‎ و‏‎ گرديد‏‎
آسيبپذير‏‎ نقاط‏‎ كشور ، ‏‎ سازمان‌مديريت‌‏‎ تجديد‏‎ هنگام‌‏‎ به‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ امروز‏‎
پي‌‏‎ در‏‎ درست‌‏‎ ظاهرا‏‎ شعارهاي‌‏‎ چتر‏‎ زير‏‎ كه‌ ، ‏‎ مي‌شود‏‎ ايجاد‏‎ توسطكساني‌‏‎
قبول‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ واسطه‌‏‎ بدان‌‏‎ نمي‌كنند‏‎ نفي‌‏‎ را‏‎ ديگران‌‏‎ اگر‏‎ خويشند ، ‏‎
و‏‎ مشروع‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ مي‌خواهند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واسطه‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ دارند ، ‏‎
.دهند‏‎ جلوه‌‏‎ مردمي‌‏‎
بر‏‎ مبتني‌‏‎ مشروع‌‏‎ تصميم‌‏‎ بااتخاذ‏‎ مردم‌‏‎ نظرات‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ شعار‏‎ تفاوت‌‏‎
شعارها‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ آن‌كس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ خدمت‌‏‎ مردم‌براي‌‏‎ نظرات‌‏‎
است‌ ، ‏‎ بي‌دردسر‏‎ كسبمسئوليت‌هاي‌‏‎ براي‌‏‎ اريكه‌اي‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ ساخته‌است‌ ، ‏‎ دلخوش‌‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ تهي‌‏‎ شانه‌‏‎ مسئوليت‌است‌‏‎ پذيرش‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ خطر‏‎ وقت‌‏‎ هنگام‌كه‌‏‎ آن‌‏‎ اما‏‎
يا‏‎ مي‌كند‏‎ رامطرح‌‏‎ مردم‌‏‎ يافت‌ ، ‏‎ منافع‌‏‎ حفظ‏‎ يا‏‎ كسب‏‎ مامني‌براي‌‏‎ كه‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎
يا‏‎ خودراه‌حل‌‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ ارائه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ مضطربمي‌سازد‏‎ را‏‎ آنها‏‎ گاهي‌‏‎ حتي‌‏‎
براي‌‏‎ توانا‏‎ و‏‎ مشروع‌‏‎ رامحق‌ ، ‏‎ خود‏‎ مي‌نامد ، ‏‎ كارشناسي‌‏‎ كار‏‎
كه‌ ، ‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ مثال‌‏‎ اين‌پديده‌‏‎ مثال‌‏‎.كند‏‎ معرفي‌‏‎ بي‌دردسر‏‎ اداره‌مسئوليتهاي‌‏‎
براي‌‏‎ مثلا‏‎ و‏‎ بداند‏‎ متاع‌مردم‌‏‎ به‌‏‎ خسارت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ چاره‌‏‎ خويش‌‏‎ فروش‌متاع‌‏‎ براي‌‏‎
!كند‏‎ پاره‌‏‎ مردم‌‏‎ جامه‌‏‎ پارچه‌خود ، ‏‎ فروش‌‏‎
بهانه‌ ، ‏‎ هزار‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ دارد ، آناني‌‏‎ جدي‌‏‎ ظهوري‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ شخصيت‌‏‎ كيش‌‏‎
حتي‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ تخريب‏‎ نقد ، ‏‎ بهانه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گذشته‌‏‎ مهم‌‏‎ ياطرحهاي‌‏‎ و‏‎ ديگران‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌كشند ، ‏‎ انتقاد‏‎ باد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قانوني‌‏‎ شوراهاي‌‏‎ نظير‏‎ مراجع‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
مسكوت‌‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ فلان‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ دفاع‌‏‎ طرح‌‏‎ فلان‌‏‎ از‏‎ نكرده‌اند ، ‏‎ بهمان‌‏‎ و‏‎ فلان‌‏‎ چرا‏‎
در‏‎ بلكه‌‏‎ نيستند ، ‏‎.‎.‎.‎و‏‎ نظام‌‏‎ و‏‎ هواخواه‌مردم‌‏‎ و‏‎ صادق‌‏‎ همگي‌‏‎ نگذاشته‌اند ، ‏‎
توان‌‏‎ هم‌‏‎ بهانه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌ ، مي‌خواهند‏‎ دارند‏‎ وجود‏‎ هم‌‏‎ فرصت‌طلباني‌‏‎ اين‌ميان‌‏‎
بر‏‎ شرايط‏‎ اقتضاء‏‎ به‌‏‎ وهم‌‏‎ نمايند‏‎ ارزيابي‌‏‎ را‏‎ معضلات‌‏‎ با‏‎ دربرخورد‏‎ نظام‌‏‎
به‌‏‎ ميانه‌‏‎ ازاين‌‏‎ شايد‏‎ زنند ، ‏‎ دامن‌‏‎ مردم‌‏‎ اضطراب‏‎ بر‏‎ وهم‌‏‎ شوند‏‎ سوار‏‎ موج‌‏‎
شماانجام‌‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ گفت‌‏‎ نخواهند‏‎ هرگز‏‎ اين‌افراد‏‎.رسند‏‎ خويش‌‏‎ آمال‌‏‎
:آنان‌مي‌گويند‏‎ است‌‏‎ غلط‏‎ مي‌دهيد‏‎ يا‏‎ داده‌ايد‏‎
!!نيست‌‏‎ غلط‏‎ مي‌گوئيد‏‎ كه‌شماها‏‎ آنچه‌‏‎
!!است‌‏‎ درست‌‏‎ مي‌گويم‌‏‎ كه‌من‌‏‎ آنچه‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎