شماره‌ 1968‏‎ ‎‏‏،‏‎1 NOV 1999 آبان‌ 1378 ، ‏‎ دوشنبه‌ 10‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
ايمان‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎

نكوانديش‌‏‎ فرزانه‌‏‎ پير‏‎

ايران‌‏‎ در‏‎ واسطوره‌‏‎ عرفان‌‏‎

ايمان‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎


دفتر‏‎ منطبعات‌‏‎ از‏‎ "اسلام‌‏‎ سيماي‌‏‎" كتاب‏‎ انتشار‏‎ :جستارگشايي‌‏‎
كارهاي‌‏‎ با‏‎ متفاوت‌‏‎ و‏‎ ارزشمند‏‎ كاري‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎
كتابي‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ درواقع‌‏‎.مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ عرصه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مشابه‌‏‎
بيشتر‏‎ را‏‎ غيرمسلمان‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسلام‌‏‎ درباره‌‏‎ عمومي‌‏‎
مسلمانان‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ به‌‏‎ كلي‌‏‎ نگاه‌‏‎ اما‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ كار‏‎ به‌‏‎
.مي‌سازد‏‎ ميسر‏‎ نيز‏‎ ايشان‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ متفاوت‌‏‎ نگاهي‌‏‎ و‏‎
.نمي‌كاهد‏‎ آن‌‏‎ اهميت‌‏‎ و‏‎ ارزشها‏‎ از‏‎ كتاب ، ‏‎ روان‌‏‎ و‏‎ سهل‌‏‎ ماهيت‌‏‎
اسلام‌شناسان‌‏‎ نسل‌‏‎ آخرين‌‏‎ از‏‎ ساچيكوموراتا ، ‏‎ و‏‎ چيتيك‌‏‎ ويليام‌‏‎
برمبناي‌‏‎ بي‌پيرايه‌تر‏‎ و‏‎ دقيقتر‏‎ دركي‌‏‎ "اتفاقا‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎
خوشبختانه‌‏‎.‎مي‌كنند‏‎ ارائه‌‏‎ اسلام‌‏‎ اساسي‌‏‎ متون‌‏‎ و‏‎ منابع‌‏‎
نيز‏‎ اسلام‌‏‎ ايراني‌‏‎ و‏‎ عرفاني‌‏‎ منابع‌‏‎ و‏‎ تشيع‌‏‎ با‏‎ چيتيك‌‏‎
اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ انتشار‏‎ بهانه‌‏‎ به‌‏‎ زير‏‎ بحث‌‏‎ در‏‎.‎آشناست‌‏‎ به‌خوبي‌‏‎
آن‌‏‎ فهم‌‏‎ ويژه‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ و‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ درباره‌‏‎ كلي‌‏‎ بحثي‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎ مسائلي‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
رضوي‌‏‎ مسعود‏‎ :‎نوشته‌‏‎
اعتقادي‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ مسلم‌‏‎ حقيقت‌‏‎ يك‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ "اسلام‌‏‎" مفهوم‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎ و‏‎ روشن‌‏‎ اندازه‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎
طفوليت‌‏‎ ابتداي‌‏‎ از‏‎ مفهوم‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ مسلمانان‌‏‎.‎روز‏‎ در‏‎ آفتاب‏‎
شعائر‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ از‏‎ آكنده‌‏‎ فضايي‌‏‎ در‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ مي‌شوند‏‎ آشنا‏‎
نيز‏‎ پژوهيدن‌‏‎ و‏‎ آموختن‌‏‎ اهل‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ رشد‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ مرتبط‏‎
آموزه‌هايي‌‏‎ همچون‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ متعدد‏‎ و‏‎ متفاوت‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ باشند ، ‏‎
در‏‎ نيز‏‎ سرانجام‌‏‎.‎مي‌دهند‏‎ قرار‏‎ تامل‌‏‎ و‏‎ مطالعه‌‏‎ مورد‏‎ ضروري‌‏‎
ره‌‏‎ را‏‎ اطمينان‌بخشي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ اعتقادات‌ ، ‏‎ و‏‎ آموزشها‏‎ همين‌‏‎ پرتو‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ اصلي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ كه‌‏‎ مرگ‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ خود‏‎ حيات‌‏‎ توشه‌‏‎
است‌‏‎ سرمدي‌‏‎ حقايقي‌‏‎ بر‏‎ چشم‌گشايي‌‏‎ و‏‎ ديگر‏‎ تولدي‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ پرتو‏‎
.مي‌زنند‏‎ پيوند‏‎
آخرين‌‏‎ و‏‎ توحيدي‌‏‎ اديان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اسلام‌‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ به‌لحاظ‏‎
مادي‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ ميلادي‌‏‎ سال‌ 610‏‎ حدود‏‎ زماني‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنهاست‌‏‎
(ص‌‏‎)‎محمد‏‎ حضرت‌‏‎ زبان‌‏‎ بر‏‎ خداوند‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ حقايق‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ پديدار‏‎
در‏‎ آيين‌‏‎ اين‌‏‎ تبليغ‌‏‎ به‌‏‎ (ص‌‏‎)‎ اكرم‌‏‎ پيامبر‏‎ سپس‌‏‎.گرديد‏‎ جاري‌‏‎
و‏‎ سريع‌‏‎ گسترش‌‏‎ مدينه‌‏‎ به‌‏‎ هجرت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ ورزيد‏‎ اهتمام‌‏‎ مكه‌‏‎ شهر‏‎
.گشت‌‏‎ آغاز‏‎ وسيع‌‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ جغرافيا‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ حيرت‌انگيز‏‎
از‏‎ عظيمي‌‏‎ بخشهاي‌‏‎ نيم‌قرن‌ ، ‏‎ از‏‎ كمتر‏‎ فاصله‌اي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گسترشي‌‏‎
اروپاي‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ نفوذ‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ درنورديد‏‎ را‏‎ آفريقا‏‎ و‏‎ آسيا‏‎
كه‌‏‎ چنان‌‏‎ سرگذشتي‌‏‎ و‏‎ تاريخ‌‏‎ چنين‌‏‎.كرد‏‎ آغاز‏‎ نيز‏‎ را‏‎ مسيحي‌‏‎
براي‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ است‌ ، ‏‎ بديهي‌‏‎ و‏‎ مسلم‌‏‎ مسلمان‌‏‎ يك‌‏‎ براي‌‏‎
نيرويي‌‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ آنان‌‏‎.‎شود‏‎ تلقي‌‏‎ بديهي‌‏‎ نيز‏‎ غيرمسلمانان‌‏‎
كوشيده‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانند‏‎ توسعه‌طلبانه‌‏‎ انگيزه‌هايي‌‏‎ با‏‎ متفاوت‌‏‎
و‏‎ درآورد‏‎ زانو‏‎ به‌‏‎ گسترده‌‏‎ هجمه‌اي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ رقباي‌‏‎ تا‏‎ است‌‏‎
و‏‎ آورده‌‏‎ به‌دست‌‏‎ را‏‎ پيروزيهايي‌‏‎ و‏‎ توفيقات‌‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
تحميل‌‏‎ و‏‎ تثبيت‌‏‎ حاضر‏‎ زمان‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ خود‏‎ واقعيت‌‏‎ نيز‏‎ سرانجام‌‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎
گفت‌‏‎ بايد‏‎ بگذريم‌ ، ‏‎ تاريخي‌‏‎ منظر‏‎ يعني‌‏‎ منظر ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ اگر‏‎ اما‏‎
تاريخي‌ ، ‏‎ ساحت‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ اديان‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎
آنها‏‎ پرتو‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ابعادي‌‏‎.‎دربردارند‏‎ نيز‏‎ را‏‎ ديگر‏‎ ابعادي‌‏‎
خويشتن‌ ، ‏‎ تفسير‏‎ كه‌‏‎ مي‌يابد‏‎ دست‌‏‎ معاني‌اي‌‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎
غايت‌شناسي‌‏‎ و‏‎ بد‏‎ و‏‎ نيك‌‏‎ رفتارهاي‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ كلي‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ هستي‌‏‎
معرفت‌‏‎ چنين‌‏‎.خواهدبود‏‎ امكان‌پذير‏‎ آن‌‏‎ چارچوب‏‎ در‏‎ موجودات‌‏‎
تفسير‏‎ يكي‌‏‎ ;مي‌كند‏‎ عرضه‌‏‎ را‏‎ توامان‌‏‎ كاركرد‏‎ دو‏‎ گسترده‌اي‌ ، ‏‎
شدن‌‏‎ تفسير‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ مظروف‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ هستي‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎
اين‌‏‎ "اساسا‏‎ اسلام‌ ، ‏‎وجود‏‎ ظرف‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ هستي‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎
اين‌‏‎ زيرا‏‎ دارد ، ‏‎ مستتر‏‎ خود‏‎ لغوي‌‏‎ معناي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ دوگانه‌‏‎ مفهوم‌‏‎
و‏‎ الهي‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ نهادن‌‏‎ گردن‌‏‎ و‏‎ انقياد‏‎" از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ واژه‌‏‎
هستي‌‏‎ تفسير‏‎ امكان‌‏‎ خداوند ، ‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ انقياد‏‎.‎"خداوندي‌‏‎ فرمان‌‏‎
امكان‌‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ قدسي‌‏‎ كلام‌‏‎ پرتو‏‎ در‏‎
دربردارد‏‎ نيز‏‎ را‏‎ هستي‌‏‎ مجموعه‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ جايگاه‌‏‎ و‏‎ آدمي‌‏‎ تفسير‏‎
قرآن‌‏‎ متن‌‏‎ عرصه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎مي‌سازد‏‎ ميسر‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ "كاملا‏‎ و‏‎
بعد‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ ازنظر‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ كلامي‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ مجيد‏‎
استعلا‏‎ امكانات‌‏‎ از‏‎ وسيعي‌‏‎ مجموعه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ خدشه‌ناپذير‏‎ كلامي‌ ، ‏‎
برابر‏‎ در‏‎ را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ عرضه‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ يافته‌‏‎
با‏‎ مي‌بايد‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ نابي‌‏‎ و‏‎ قدسي‌‏‎ امكانات‌‏‎
.سازند‏‎ محقق‌‏‎ را‏‎ مذكور‏‎ دوگانه‌‏‎ تفسير‏‎ شرايط‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بهره‌جويي‌‏‎
.هستي‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ تفسير‏‎
توحيدي‌‏‎ اديان‌‏‎ ساير‏‎ با‏‎ اسلام‌‏‎ اساسي‌‏‎ تمايزات‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ شايد‏‎
خاتم‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ كه‌‏‎ معنايي‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ وحدت‌‏‎ در‏‎ بتوان‌‏‎ را‏‎
درواقع‌‏‎.‎دانست‌‏‎ مي‌كند‏‎ ارائه‌‏‎ اديان‌‏‎ از‏‎ واحد‏‎ مجموعه‌اي‌‏‎
و‏‎ اسلامي‌‏‎ شناخت‌‏‎ اصيل‌‏‎ منبع‌‏‎ كه‌‏‎ قرآني‌‏‎ آموزشهاي‌‏‎ بنابر‏‎
و‏‎ جدايي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ -اسلام‌‏‎ ديني‌‏‎ الهيات‌‏‎ دستگاه‌‏‎ در‏‎ -شناخت‌شناسي‌‏‎
نمي‌توان‌‏‎ پيامبران‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ اديان‌‏‎ ميان‌‏‎ انفكاكي‌‏‎
واحد‏‎ حقيقت‌‏‎ يك‌‏‎ آموزشگران‌‏‎ پيامبران‌ ، ‏‎ همه‌‏‎.‎گرديد‏‎ قائل‌‏‎
ارائه‌‏‎ را‏‎ آموزش‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ متفاوتي‌‏‎ صورتهاي‌‏‎ درواقع‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎
و‏‎ جمعبندي‌‏‎ قابل‌‏‎ "اسلام‌‏‎" عنوان‌‏‎ ذيل‌‏‎ در‏‎ "مجموعا‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎
عندالله‌‏‎ ان‌الدين‌‏‎":‎آيه‌‏‎ اين‌‏‎ مفهوم‌‏‎ نظير‏‎ درست‌‏‎ ;است‌‏‎ درك‌‏‎
و‏‎ تسليم‌‏‎ از‏‎ مشتركي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ آموزش‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ گوهر‏‎.‎"الاسلام‌‏‎
و‏‎ خداوند‏‎ برابر‏‎ در‏‎ "عبوديت‌‏‎" يا‏‎ بندگي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ انقياد‏‎
تاريخي‌‏‎ سلسله‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ مربوط‏‎ يگانه‌‏‎ خداي‌‏‎ فرمانهاي‌‏‎ اجراي‌‏‎
مطالعات‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ زماني‌‏‎ -تاريخي‌‏‎ صورت‌بندي‌‏‎ كه‌‏‎ عظام‌‏‎ انبياء‏‎
و‏‎ متكلمان‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ قدسي‌‏‎ -كلامي‌‏‎ صورتبندي‌‏‎ و‏‎ مورخان‌‏‎
در‏‎ را‏‎ مفهوم‌‏‎ اين‌‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ تام‌‏‎ پيوستگي‌‏‎ مي‌شود‏‎ ديده‌‏‎ مفسران‌‏‎
مشترك‌‏‎ امكان‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ واحد‏‎ و‏‎ عظيم‌‏‎ مجموعه‌‏‎ اين‌‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ زمانها‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ انسانها‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ عبوديت‌‏‎
وجود‏‎ اسلام‌‏‎ جز‏‎ ديني‌‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎.مي‌كند‏‎ بيان‌‏‎ متساوي‌‏‎
پيشتر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديني‌‏‎ همان‌‏‎ نمونه‌‏‎ والاترين‌‏‎ اسلام‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎
الهي‌‏‎ دين‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ سلف‌ ، ‏‎ انبياء‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ نيز‏‎
.فرموده‌اند‏‎ ابلاغ‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ حمل‌‏‎ را‏‎
"كاملا‏‎ و‏‎ بديهي‌‏‎ مشخص‌ ، ‏‎ اموري‌‏‎ مسلمان‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ براي‌‏‎ نكات‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
در‏‎ الهي‌‏‎ دين‌‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎ رابطه‌‏‎ آنكه‌‏‎ عليرغم‌‏‎.‎است‌‏‎ روشن‌‏‎
به‌وضوح‌‏‎ اما‏‎ شده‌ ، ‏‎ بيان‌‏‎ مختلفي‌‏‎ تعبيرهاي‌‏‎ با‏‎ قرآني‌‏‎ مصطلحات‌‏‎
چنين‌‏‎ (‎حجرات‌‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ آيه‌ 14‏‎ به‌ويژه‌‏‎) قرآني‌‏‎ اشارات‌‏‎ از‏‎
اسلام‌‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎ دينداري‌‏‎ آغاز‏‎ "اساسا‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ مستفاد‏‎
ديني‌ ، ‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ مرحله‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ امكانپذير‏‎ آوردن‌‏‎
به‌‏‎ نهادن‌‏‎ گردن‌‏‎ آوردن‌ ، ‏‎ اسلام‌‏‎.‎است‌‏‎ همراه‌‏‎ آوردن‌‏‎ اسلام‌‏‎ با‏‎
از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ وحي‌‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎ تلاقي‌‏‎ نقطه‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ منزله‌‏‎ حقيقت‌‏‎
يعني‌‏‎ متعالي‌تر ، ‏‎ مرحله‌اي‌‏‎ به‌سوي‌‏‎ انسان‌‏‎ حركت‌‏‎ نقطه‌ ، ‏‎ همين‌‏‎
است‌‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ مرحله‌اي‌‏‎ ايمان‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ آغاز‏‎ ايمان‌ ، ‏‎
و‏‎ انسانيت‌‏‎ مرحله‌‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎ آوردن‌ ، ‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎ و‏‎
در‏‎ مي‌پيوندد ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ مدار‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎
متعالي‌‏‎ پيوندي‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ استعلا‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ مرحله‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ ايمان‌‏‎
در‏‎.‎مي‌يابد‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ روبه‌رو‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ "صرفا‏‎ كه‌‏‎ حقيقتي‌‏‎ با‏‎
و‏‎ ايمان‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌تمايزي‌‏‎ گرديده‌‏‎ بيان‌‏‎ "صراحتا‏‎ كريم‌ ، ‏‎ قرآن‌‏‎
به‌‏‎ تصديق‌‏‎ "لزوما‏‎ كه‌‏‎ معني‌‏‎ بدين‌‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ آوردن‌‏‎ اسلام‌‏‎
فراتر‏‎ بسي‌‏‎ ايمان‌‏‎ لوازم‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ شدن‌‏‎ موءمن‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎
.است‌‏‎ اسلام‌‏‎ به‌‏‎ تصديق‌‏‎ و‏‎ شهادت‌‏‎ از‏‎
و‏‎ گردانيدن‌‏‎ ايمن‌‏‎ گرويدن‌ ، ‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"امن‌‏‎" ماده‌‏‎ از‏‎ ايمان‌ ، ‏‎
اما‏‎ واحد‏‎ معناي‌‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎ عرفا‏‎ و‏‎ متكلمان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ داشتن‌‏‎ باور‏‎
و‏‎ داشت‌‏‎ باور‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مراتبي‌‏‎كرده‌اند‏‎ بيان‌‏‎ مختلف‌‏‎ مراتب‏‎
مراحل‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ آغاز‏‎ عامي‌‏‎ مردم‌‏‎ در‏‎ ساده‌‏‎ و‏‎ بسيط‏‎ گروش‌‏‎
قرآن‌‏‎ در‏‎.مي‌رود‏‎ فرا‏‎ موءمنان‌‏‎ از‏‎ خواص‌‏‎ در‏‎ پيچيده‌‏‎ و‏‎ دشوار‏‎
آمده‌‏‎ ميان‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌‏‎ انسان‌‏‎ در‏‎ ايمان‌‏‎ افزايش‌‏‎ از‏‎ آشكارا‏‎ كريم‌ ، ‏‎
فزادهم‌‏‎.‎.‎.":عمران‌‏‎ آل‌‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ آيه‌ 173‏‎ در‏‎ ازجمله‌‏‎.‎است‌‏‎
‎‏‏،‏‎""ايمانا‏‎ زادتهم‌‏‎..‎":‎انفال‌‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ آيه‌ 2‏‎ ‎‏‏،‏‎""ايمانا‏‎
و‏‎ ""ايمانا‏‎ هذه‌‏‎ زادته‌‏‎ ايكم‌‏‎.‎.‎.‎":توبه‌‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ آيه‌ 124‏‎
واحد‏‎ و‏‎ مشخص‌‏‎ مفهومي‌‏‎ اسلام‌‏‎ اگرچه‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎.‎ديگر‏‎ آيات‌‏‎
كاهش‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گرويدن‌‏‎ از‏‎ مرتبه‌اي‌‏‎ ايمان‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎
"صرفا‏‎ موءمنان‌ ، ‏‎ در‏‎ "ايمان‌‏‎" اشتراك‌‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ افزايش‌‏‎ و‏‎
نيت‌‏‎ و‏‎ كردار‏‎ قلب ، ‏‎ طريق‌‏‎ سه‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ حدود‏‎ و‏‎ است‌‏‎ لفظي‌‏‎ اشتراك‌‏‎
را‏‎ معني‌‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ آشكار‏‎ متعال‌‏‎ خداي‌‏‎ بر‏‎
بانگره‌اي‌‏‎ "العقائد‏‎ قواعد‏‎" كتاب‏‎ در‏‎ خواجه‌نصيرالدين‌طوسي‌‏‎
و‏‎ مغاير‏‎ جهتي‌‏‎ از‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎" است‌‏‎ كرده‌‏‎ بيان‌‏‎ كلامي‌‏‎
اسلام‌‏‎ خواجه‌ ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ "يگانه‌‏‎ و‏‎ موافق‌‏‎ جهتي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مخالفند‏‎
شهادتين‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ زيرا‏‎.‎است‌‏‎ ايمان‌‏‎ از‏‎ كلي‌تر‏‎ (مفهوم‌‏‎) حكم‌‏‎ در‏‎
مي‌آيد ، ‏‎ راست‌‏‎ او‏‎ بر‏‎ اسلام‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ شمرده‌‏‎ مسلمان‌‏‎ گويد‏‎
.خواند‏‎ نمي‌توان‌‏‎ موءمن‌‏‎ شهادتين‌ ، ‏‎ گفتن‌‏‎ صرف‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ اما‏‎
آن‌‏‎ طبق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آيه‌اي‌‏‎ همان‌‏‎ مدعا‏‎ اين‌‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ خواجه‌‏‎ دليل‌‏‎
حجرات‌‏‎ سوره‌‏‎) شده‌اند‏‎ خوانده‌‏‎ مسلمان‌‏‎ ايمان‌ ، ‏‎ مدعي‌‏‎ اعراب‏‎
حقيقت‌‏‎ در‏‎ اسلام‌‏‎ خواجه‌ ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ (آيه‌ 14‏‎
بخش‌‏‎ اين‌‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ خواجه‌‏‎.دارد‏‎ يگانگي‌‏‎ ايمان‌‏‎ با‏‎ (مصداق‌‏‎)‎
ان‌الدين‌‏‎":‎مي‌جويد‏‎ استناد‏‎ آيه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ نظريه‌‏‎ از‏‎
به‌‏‎ رك‌‏‎ -(آيه‌ 19‏‎ عمران‌ ، ‏‎ آل‌‏‎) "الاسلام‌‏‎ عندالله‌‏‎
.ايمان‌‏‎ واژه‌‏‎ ذيل‌‏‎ تشيع‌‏‎ دايرتالمعارف‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎

نكوانديش‌‏‎ فرزانه‌‏‎ پير‏‎


محمدعلي‌‏‎ استاد‏‎ (‎ع‌‏‎)‎بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ معنويت‌‏‎ شيفته‌‏‎ از‏‎ يادكردي‌‏‎
صفير‏‎
استاد‏‎ سالمرگ‌‏‎ با‏‎ بود‏‎ برابر‏‎ پيشين‌‏‎ روزهاي‌‏‎ :‎گشايي‌‏‎ جستار‏‎
حسينيه‌‏‎ بنيانگذاران‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ شيعي‌‏‎ آيين‌‏‎ شيفته‌‏‎ و‏‎ باورمند‏‎
استاد‏‎ ;(ع‌‏‎)بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ ستايش‌‏‎ در‏‎ چامه‌هايي‌‏‎ سراينده‌‏‎ و‏‎ ارشاد‏‎
زندگاني‌‏‎ راستاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ وارسته‌‏‎ استادي‌‏‎.‎صفير‏‎ سيدمحمدعلي‌‏‎
در‏‎ نگارش‌‏‎ و‏‎ سرايش‌‏‎ به‌‏‎ خود ، ‏‎ معنويت‌‏‎ از‏‎ آكنده‌‏‎ و‏‎ پربار‏‎ سراسر‏‎
.يازيد‏‎ دست‌‏‎ گوناگوني‌‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎
:است‌‏‎ چنين‌‏‎ وي‌‏‎ نگاشته‌هاي‌‏‎ و‏‎ نوشته‌ها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎
نوشته‌‏‎ "الصلواه‌‏‎ ترجمه‌‏‎" كتاب‏‎ بر‏‎ حاشيه‌نويسي‌‏‎ و‏‎ تصحيح‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
كتاب ، ‏‎ پيرايش‌‏‎ و‏‎ تصحيح‌‏‎ بر‏‎ افزون‌‏‎ استاد‏‎.‎كاشاني‌‏‎ فيض‌‏‎ ملامحسن‌‏‎
را‏‎ اسلامي‌‏‎ نامدار‏‎ بناهاي‌‏‎ و‏‎ يادمانها‏‎ از‏‎ زيبا‏‎ نگاره‌هايي‌‏‎
.است‌‏‎ رسانده‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
.شبستري‌‏‎ محمود‏‎ شيخ‌‏‎ "كنزالحقائق‌‏‎" كتاب‏‎ تصحيح‌‏‎ -‎‏‏2‏‎
گرامي‌‏‎ پيامبر‏‎ ستايش‌‏‎ در‏‎ بلند‏‎ چامه‌اي‌‏‎ ;"اسلامي‌‏‎ سرود‏‎" -‎‏‏3‏‎
.دربردارد‏‎ عربي‌‏‎ و‏‎ پارسي‌‏‎ به‌‏‎ سروده‌هايي‌‏‎ كه‌‏‎ (ص‌‏‎)‎اسلام‌‏‎
از‏‎ است‌‏‎ جنگي‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎"تكبير‏‎ بانگ‌‏‎" -‎‎‏‏4‏‎
و‏‎ برگرفته‌‏‎ بيت‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ (ص‌‏‎)پيامبر‏‎ درباره‌‏‎ ديني‌‏‎ سروده‌هاي‌‏‎
.گوناگون‌‏‎ سرايندگان‌‏‎ از‏‎ گزيده‌اي‌‏‎
زندگاني‌‏‎ و‏‎ منش‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ يادكردي‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ جستاري‌‏‎
كزازي‌‏‎ دكترميرجلال‌الدين‌‏‎ خامه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ صفير‏‎ استاد‏‎ فرهنگي‌‏‎
روزنگاره‌هاي‌‏‎" كتاب‏‎ از‏‎ نوشتار ، ‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ درآمده‌‏‎ نگارش‌‏‎ به‌‏‎
(چاپ‌‏‎ زير‏‎) شده‌‏‎ گرفته‌‏‎ بر‏‎ " لونيا‏‎ كاتا‏‎ روزهاي‌‏‎ ;اسپانيا‏‎ سفر‏‎
در‏‎ است‌‏‎ كزازي‌‏‎ استاد‏‎ نگاشته‌هاي‌‏‎ و‏‎ يادداشتها‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
استاد‏‎ از‏‎ سپاس‌‏‎ با‏‎.‎اسپانيا‏‎ در‏‎ سالانه‌اش‌‏‎ دو‏‎ اقامت‌‏‎ راستاي‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ جلب‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ شما‏‎ توجه‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
سره‌‏‎ صفير ، ‏‎ سيدمحمدعلي‌‏‎ استاد‏‎ مهر‏‎ سوم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎ پنجشنبه‌‏‎
خاك‌‏‎ به‌‏‎ آيين‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎ تبار‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ دودمان‌‏‎ از‏‎ مردي‌‏‎
"سپرد‏‎ دوست‌‏‎ به‌‏‎ عاريت‌‏‎ جان‌‏‎" سخن‌ ، ‏‎ خواجه‌‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ سپرده‌‏‎
درباره‌‏‎ سعدي‌ ، ‏‎ با‏‎ هماواز‏‎ كوتاه‌ ، ‏‎ زيستنامه‌اي‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ او‏‎.‎
:است‌‏‎ گفته‌‏‎ چنين‌‏‎ خويش‌‏‎
;بودند‏‎ دين‌‏‎ عالمان‌‏‎ من‌‏‎ قبيله‌‏‎ همه‌‏‎
آموخت‌‏‎ شاعري‌‏‎ تو‏‎ عشق‌‏‎ معلم‌‏‎ مرا‏‎
و‏‎ عشق‌‏‎ در‏‎ زندگيش‌‏‎ همه‌‏‎.‎بود‏‎ "عاشق‌‏‎ شاعري‌‏‎" او‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ راستي‌‏‎
را ، ‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ اسلام‌‏‎ به‌‏‎ گسل‌‏‎ بند‏‎ و‏‎ پرشور‏‎ عشقي‌‏‎ ;گذشت‌‏‎ شعر‏‎
در‏‎ من‌ ، ‏‎.‎برمي‌انگيخت‌‏‎ شاعري‌‏‎ به‌‏‎ جان‌ ، ‏‎ تفته‌‏‎ و‏‎ تبآلوده‌‏‎
و‏‎ گرمابه‌‏‎ و‏‎ خانه‌‏‎ حريف‌‏‎" را‏‎ صفير‏‎ چندي‌‏‎ دانشجويي‌ ، ‏‎ روزگاران‌‏‎
و‏‎ مي‌گسيخت‌‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ ساليان‌‏‎ گسل‌‏‎.‎بودم‌‏‎ "گلستان‌‏‎
ما‏‎ ميانه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ يكدلي‌‏‎ و‏‎ پايدار‏‎ پيوند‏‎ مي‌داشت‌ ، ‏‎ ناهمگون‌‏‎
هژير‏‎ پيري‌‏‎ هنگام‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ صفير‏‎ شايد‏‎.نمي‌رسانيد‏‎ زيان‌‏‎
و‏‎ مي‌پيوستم‌‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تري‌‏‎ و‏‎ خشك‌‏‎ كه‌‏‎ من‌‏‎ در‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ بود‏‎
من‌‏‎ به‌‏‎ نيك‌‏‎ او‏‎مي‌ديد‏‎ را‏‎ خويشتن‌‏‎ بودم‌ ، ‏‎ پارسي‌‏‎ سخن‌‏‎ سودايي‌‏‎
مرگش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ من‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بود‏‎ بسته‌‏‎ اميد‏‎
.برسانم‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دهم‌‏‎ سامان‌‏‎ و‏‎ گردآورم‌‏‎ را‏‎ سروده‌هايش‌‏‎
!نه‌‏‎ يا‏‎ آورد‏‎ برمي‌توانم‌‏‎ را‏‎ خواستش‌‏‎ آيا‏‎ كه‌‏‎ نمي‌دانم‌‏‎
به‌‏‎ پايه‌‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانند‏‎ مي‌شناسند‏‎ را‏‎ صفير‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎
.مي‌ورزيد‏‎ عشق‌‏‎ بدانها‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ باور‏‎ طبعش‌‏‎ تراويده‌هاي‌‏‎
براي‌‏‎ جز‏‎ را‏‎ دلدار‏‎ كه‌‏‎ دلشده‌اي‌‏‎ چونان‌‏‎ را ، ‏‎ آنها‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ بخت‌‏‎ من‌‏‎.‎بود‏‎ نخوانده‌‏‎ كسي‌‏‎ بر‏‎ هرگز‏‎ نمي‌خواهد ، ‏‎ خود‏‎
استوارداشت‌‏‎ و‏‎ همدلي‌‏‎ مايه‌‏‎ آن‌‏‎.بشنوم‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ مي‌داشتم‌‏‎
نازاني‌‏‎ انگيزه‌‏‎ بودم‌ ، ‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ خام‌‏‎ جواني‌‏‎ جاي‌‏‎ بر‏‎ پخته‌‏‎ پير‏‎ آن‌‏‎
.آمد‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ پيوند‏‎ و‏‎ پيمان‌‏‎ ساليان‌‏‎ آن‌‏‎ اما‏‎.هست‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ من‌‏‎
دلخسته‌‏‎ صفير ، ‏‎.‎گسيخت‌‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ما‏‎ روزگار‏‎ فرازهاي‌‏‎ و‏‎ نشيب‏‎
نيز‏‎ من‌‏‎درچيد‏‎ همگنان‌‏‎ از‏‎ دامان‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ گوشه‌‏‎ وازده‌ ، ‏‎ و‏‎
.نمي‌ديدم‌‏‎ گهگاهش‌‏‎ مگر‏‎ و‏‎ مي‌داشتم‌‏‎ پاس‌‏‎ را‏‎ او‏‎ خلوت‌‏‎ و‏‎ خاموشي‌‏‎
كه‌‏‎ بزرگمردي‌‏‎ -‎نوشت‌‏‎ مي‌توانم‌‏‎ صفير‏‎ درباره‌‏‎ آنچه‌‏‎ روي‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎
مي‌برازيد ، ‏‎ و‏‎ مي‌سزيد‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ آنچنان‌‏‎ شايستگي‌ ، ‏‎ به‌‏‎
صوفيانه‌‏‎ صفير‏‎:است‌‏‎ اين‌‏‎ -‎نشد‏‎ داشته‌‏‎ گرامي‌‏‎ و‏‎ نيامد‏‎ شناخته‌‏‎
خود‏‎ و‏‎ مي‌خواستش‌‏‎ دل‌‏‎ كه‌‏‎ زيست‌‏‎ آنچنان‌‏‎ ;زيست‌‏‎ قلندرانه‌‏‎ و‏‎
كسان‌‏‎ بسيار‏‎ را‏‎ او‏‎ زندگي‌‏‎ شيوه‌‏‎ هرچند‏‎ مي‌پسنديد ، ‏‎
.نمي‌شمردند‏‎ روا‏‎ و‏‎ نمي‌پسنديدند‏‎
-!شادباد‏‎ مينو‏‎ در‏‎ روانش‌‏‎ كه‌‏‎ -‎او‏‎ دريغ‌‏‎ در‏‎ مي‌سزدكه‌‏‎
:بسرايم‌‏‎ سوگوار‏‎ و‏‎ بگريانم‌‏‎ لختي‌‏‎ را‏‎ خامه‌نوان‌‏‎
!پيش‌‏‎ از‏‎ رفت‌‏‎ صفير‏‎ دريغا ، ‏‎ اي‌‏‎
نكوانديش‌‏‎ فرزانه‌‏‎ پير‏‎
بنيوشيد ، ‏‎ عرش‌‏‎ ز‏‎ صفيري‌‏‎ چون‌‏‎
پريش‌‏‎ پست‌‏‎ دامگاه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ رست‌‏‎
;بود‏‎ حقپرستي‌‏‎ كيش‌‏‎ او‏‎ كيش‌‏‎
كيش‌‏‎ حقيقت‌‏‎ آن‌‏‎ رفت‌‏‎ حق‌‏‎ سوي‌‏‎
است‌ ، ‏‎ درويشي‌‏‎ ز‏‎ وارستگي‌‏‎ كه‌‏‎ گر‏‎
درويش‌‏‎ شاعري‌‏‎ وارسته‌‏‎ بود‏‎
;"مهراس‌‏‎ كم‌‏‎ و‏‎ بيش‌‏‎ ز‏‎":‎را‏‎ جان‌‏‎ گفت‌‏‎
"مپريش‌‏‎ غم‌‏‎ و‏‎ درد‏‎ ز‏‎":‎را‏‎ دل‌‏‎ گفت‌‏‎
سوز ، ‏‎ چندي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ چو‏‎ بيچون‌‏‎ مست‌‏‎
بيش‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ از‏‎ رسته‌‏‎ زيست‌ ، ‏‎ كم‌‏‎ و‏‎ بيش‌‏‎
ناسازي‌ ، ‏‎ و‏‎ ستيز‏‎ از‏‎ دل‌‏‎ خسته‌‏‎
پريش‌‏‎ و‏‎ ديو‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ وانهاد‏‎
;دورنگ‌‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ "ميش‌‏‎ و‏‎ گرگ‌‏‎"
ميش‌‏‎ كمينگه‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ گيتي‌‏‎ گرگ‌‏‎
مي‌پرورد ، ‏‎ خويش‌‏‎ بيگانه‌‏‎ ز‏‎ او‏‎
خويش‌‏‎ از‏‎ مي‌گسست‌‏‎ بيگانه‌‏‎ چو‏‎ گر‏‎
بيگانه‌ ، ‏‎ و‏‎ خويش‌‏‎ ز‏‎ چون‌‏‎ دل‌‏‎ كند‏‎
خويش‌‏‎ هم‌‏‎ دل‌‏‎ خست‌‏‎ بيگانه‌‏‎ ز‏‎ هم‌‏‎
بود ، ‏‎ مرهم‌‏‎ هماره‌‏‎ را‏‎ دل‌‏‎ ريش‌‏‎
ريش‌‏‎ دل‌‏‎ جهان‌‏‎ از‏‎ بود‏‎ خود‏‎ گرچه‌‏‎
;خست‌‏‎ سوگواران‌‏‎ جان‌‏‎ غم‌‏‎ نيش‌‏‎
:نيش‌‏‎ از‏‎ جان‌‏‎ خليده‌‏‎ زروان‌ ، ‏‎ گفت‌‏‎
-استاد‏‎ چكامه‌‏‎ از‏‎ بهره‌جوي‌‏‎-
پيش‌‏‎ از‏‎ رفت‌‏‎ صفير‏‎ كاروان‌‏‎
سبز ، ‏‎ برآمد‏‎ سخن‌‏‎ دانه‌هاي‌‏‎
خيش‌‏‎ خامه‌‏‎ به‌‏‎ را ، ‏‎ كاغذكشته‌‏‎

ايران‌‏‎ در‏‎ واسطوره‌‏‎ عرفان‌‏‎

ابوالقاسم‌‏‎ دكتر‏‎ با‏‎ گفت‌وگو‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ اساطير‏‎ شناخت‌‏‎
(بخش‌‏‎ واپسين‌‏‎ )‎ مطلق‌‏‎ اسماعيل‌پور‏‎

پديد‏‎ تحولي‌‏‎ گفتيد‏‎ كه‌‏‎ همانطور‏‎ ونديداد ، ‏‎ و‏‎ يشت‌ها‏‎ در‏‎
اعصار‏‎ فرهنگي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ بافت‌‏‎ و‏‎ ساختار‏‎ به‌‏‎ تحول‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎
بعد‏‎ به‌‏‎ هخامنشيان‌‏‎ دوره‌‏‎ به‌‏‎ يعني‌‏‎ برمي‌گردد ، ‏‎ زرتشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
و‏‎ مي‌يابند‏‎ قدرت‌‏‎ دولتي‌‏‎ دستگاههاي‌‏‎ در‏‎ مغان‌‏‎ نو‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ مبارزه‌‏‎ آنها‏‎ با‏‎ زرتشت‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ باورهايي‌‏‎
پرستش‌‏‎ جمله‌ ، ‏‎ از‏‎.‎مي‌كنند‏‎ زنده‌‏‎ نو‏‎ از‏‎ بود ، ‏‎ باخته‌‏‎ جان‌‏‎ راهش‌‏‎
شخصيتشان‌‏‎ كه‌‏‎ آناهيتا‏‎ بهرام‌ ، ‏‎ ميترا ، ‏‎ همچون‌‏‎ كهن‌‏‎ ايزدان‌‏‎
و‏‎ شد‏‎ سرگرفته‌‏‎ از‏‎ دوره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بود ، ‏‎ شده‌‏‎ كمرنگ‌‏‎ زرتشت‌‏‎ توسط‏‎
ستايش‌‏‎ در‏‎ نيايشي‌‏‎ سرودهايي‌‏‎ "عمدتا‏‎ يشت‌ها‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيد‏‎
مهريشت‌ ، ‏‎ مثل‌‏‎ است‌‏‎ باستاني‌‏‎ و‏‎ كهن‌‏‎ ايزدان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ هريك‌‏‎
شريعت‌‏‎ و‏‎ احكام‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ بيشتر‏‎ ونديداد ، ‏‎ در‏‎ غيره‌‏‎ و‏‎ تيريشت‌‏‎
از‏‎ بيش‌‏‎ مغان‌‏‎ نيز‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ دين‌‏‎
را‏‎ متعصبانه‌اي‌‏‎ و‏‎ خشك‌‏‎ قوانين‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ تصرف‌‏‎ و‏‎ دخل‌‏‎ همه‌‏‎
.مي‌كنند‏‎ آن‌‏‎ وارد‏‎
تاثير‏‎ ايران‌‏‎ اساطير‏‎ تحول‌‏‎ روند‏‎ بر‏‎ يونان‌‏‎ اساطير‏‎ آيا‏‎ *
خير؟‏‎ يا‏‎ داشته‌‏‎
نداشته‌ ، ‏‎ ايراني‌‏‎ اساطير‏‎ بر‏‎ مستقيم‌‏‎ تاثير‏‎ يوناني‌‏‎ اساطير‏‎ *
انديشه‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ بعد‏‎ در‏‎ بيشتر‏‎ من‌‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎ يونان‌‏‎ تاثير‏‎
فرهنگ‌‏‎ و‏‎ برانديشه‌‏‎ نوافلاطونيان‌‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ انديشه‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎
حال‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎بوده‌‏‎ يوناني‌‏‎ اساطير‏‎ تاثير‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ ايراني‌‏‎
و‏‎ يوناني‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ ميان‌‏‎ همانندي‌هايي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
كاري‌‏‎ اساطير‏‎ اين‌‏‎ تاثيرپذيري‌‏‎ اثبات‌‏‎ اما‏‎.برخورد‏‎ ايراني‌‏‎
به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ جهان‌‏‎ اساطير‏‎ در‏‎ هميشه‌‏‎.‎است‌‏‎ بيهوده‌‏‎
هندي‌‏‎ اساطير‏‎ با‏‎ بيشتر‏‎ اساطيرايراني‌‏‎.‎برخورد‏‎ همانندي‌هايي‌‏‎
اساطير‏‎ همانندي‌هاي‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ آن‌‏‎ تاثير‏‎ تحت‌‏‎ و‏‎ همريشه‌‏‎
ميان‌‏‎ "مثلا‏‎.كرد‏‎ ذكر‏‎ نمونه‌‏‎ چند‏‎ مي‌توان‌‏‎ ايراني‌‏‎ و‏‎ يوناني‌‏‎
فريدون‌‏‎ و‏‎ هوشنگ‌‏‎ و‏‎ زئوس‌‏‎ پسر‏‎ آركاس‌‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎ شخصيت‌‏‎
و‏‎ نان‌‏‎ تهيه‌‏‎ گندم‌ ، ‏‎ كشت‌‏‎ آركاس‌‏‎.يافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ شباهت‌هايي‌‏‎
از‏‎ مي‌كند ، ‏‎ چنين‌‏‎ نيز‏‎ هوشنگ‌‏‎ مي‌آموزد ، ‏‎ مردم‌‏‎ رابه‌‏‎ ريسي‌‏‎ پشم‌‏‎
مي‌كند ، ‏‎ تقسيم‌‏‎ فرزندش‌‏‎ سه‌‏‎ ميان‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ سرزمين‌‏‎ آركاس‌‏‎ سويي‌‏‎
و‏‎ تور‏‎ و‏‎ سلم‌‏‎ ميان‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ سرزمين‌‏‎ فريدون‌‏‎ نيز ، ‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎
ميان‌‏‎ ضحاك‌ ، ‏‎ و‏‎ مينوس‌‏‎ ميان‌‏‎ "مثلا‏‎ يا‏‎.مي‌كند‏‎ بخش‌‏‎ ايرج‌‏‎
.هست‌‏‎ شباهت‌هايي‌‏‎ اسفنديار‏‎ و‏‎ آشيل‌‏‎ يا‏‎ لهراسب‏‎ و‏‎ پريام‌‏‎
اين‌‏‎ آسيبپذير‏‎ و‏‎ ضعف‌‏‎ نقطه‌هاي‌‏‎ اسفنديار‏‎ چشم‌‏‎ و‏‎ آشيل‌‏‎ پاشنه‌‏‎
در‏‎ جدي‌‏‎ تحقيقي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ "واقعا‏‎.‎است‌‏‎ اساطيري‌‏‎ پهلوانان‌‏‎
.زد‏‎ دست‌‏‎ ايراني‌‏‎ و‏‎ يوناني‌‏‎ اساطير‏‎ تطبيقي‌‏‎ بررسي‌‏‎ زمينه‌‏‎
بر‏‎ آن‌‏‎ تاثير‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ اساطيري‌‏‎ عرفاني‌‏‎ مايه‌هاي‌‏‎ *
است‌؟‏‎ چگونه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ايراني‌‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ تصوف‌‏‎
در‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ عميقي‌‏‎ عرفاني‌‏‎ مايه‌هاي‌‏‎ من‌ ، ‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎ *
كه‌‏‎ مانوي‌‏‎ و‏‎ گنوسي‌‏‎ عرفان‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎يافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ ايران‌‏‎
.است‌‏‎ داشته‌‏‎ ايراني‌‏‎ -عرفاني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ و‏‎ تصوف‌‏‎ بر‏‎ شاياني‌‏‎ تاثير‏‎
نشده‌‏‎ انجام‌‏‎ مستمر‏‎ و‏‎ پيگير‏‎ تحقيقي‌‏‎ متاسفانه‌‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
تاثير‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ كربن‌‏‎ هانري‌‏‎ مي‌دانم‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ تا‏‎.‎است‌‏‎
اسماعيليه‌‏‎ گنوس‌‏‎ خودش‌‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ عرفان‌‏‎ بر‏‎ مزدايي‌گري‌‏‎
نكته‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎.است‌‏‎ داده‌‏‎ انجام‌‏‎ مهمي‌‏‎ تحقيق‌‏‎
اسلامي‌ ، ‏‎ عرفان‌‏‎ بر‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ عرفان‌‏‎ تاثير‏‎ بررسي‌‏‎ يعني‌‏‎
عرفاني‌‏‎ متون‌‏‎ بايد‏‎ "اولا‏‎.‎زد‏‎ دست‌‏‎ فراگير‏‎ پژوهشي‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎
برگردانده‌‏‎ فارسي‌‏‎ به‌‏‎ فرهنگستاني‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
از‏‎ بخشي‌‏‎.‎مانوي‌‏‎ عرفاني‌‏‎ اشعار‏‎ و‏‎ اصيل‌‏‎ آثار‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎شود‏‎
به‌‏‎ اگر‏‎ "مثلا‏‎.است‌‏‎ بوده‌‏‎ راستا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ تاكنون‌‏‎ من‌‏‎ كارهاي‌‏‎
را‏‎ عرفاني‌‏‎ عميق‌‏‎ مايه‌هاي‌‏‎ بن‌‏‎ كنيد ، ‏‎ نگاه‌‏‎ مانوي‌‏‎ زبور‏‎ ترجمه‌‏‎
عالم‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ روح‌‏‎ سرگشتگي‌‏‎ و‏‎ هبوط‏‎.‎ببينيد‏‎ مي‌توانيد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
درونمايه‌اي‌‏‎ تن‌ ، ‏‎ بند‏‎ تخته‌‏‎ در‏‎ علوي‌‏‎ روح‌‏‎ بودن‌‏‎ اسير‏‎ و‏‎ مادي‌‏‎
مطرح‌‏‎ ايران‌‏‎ عرفاني‌‏‎ شاعران‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ مولانا‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎
در‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ مضمون‌‏‎ اين‌‏‎ طرح‌‏‎ بلكه‌‏‎ باشند ، ‏‎ كرده‌‏‎
در‏‎ يا‏‎ خورشيد‏‎ وهمن‌‏‎ مارامو ، ‏‎ همچون‌‏‎ مانوي‌‏‎ شاعران‌‏‎ اشعار‏‎
.مي‌شود‏‎ يافت‌‏‎ ديگر‏‎ مانويان‌‏‎ و‏‎ هراكليوس‌‏‎ توماس‌ ، ‏‎ مزامير‏‎
تاثير‏‎ تحت‌‏‎ ميترائيسم‌‏‎ و‏‎ زروانيسم‌‏‎ ميانه‌ ، آيينهاي‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ *
امر‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كلامي‌‏‎ منازعات‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ آمدند‏‎ پديد‏‎ عواملي‌‏‎ چه‌‏‎
است‌؟‏‎ زده‌‏‎ دامن‌‏‎
گرايش‌‏‎ دو‏‎ ساساني‌ ، ‏‎ دوران‌‏‎ "عمدتا‏‎ يعني‌‏‎ ميانه‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ *
به‌‏‎ كه‌‏‎ زرواني‌‏‎ آيين‌‏‎.‎آمد‏‎ پديد‏‎ زرتشتي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ در‏‎ عمده‌‏‎
و‏‎ راس‌‏‎ در‏‎ زمان‌ ، ‏‎ خداي‌‏‎ زروان‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ بود ، ‏‎ تثليث‌‏‎ مروج‌‏‎ نوعي‌‏‎
.مي‌گرفتند‏‎ قرار‏‎ تثليث‌‏‎ اين‌‏‎ پايه‌هاي‌‏‎ در‏‎ اهريمن‌‏‎ و‏‎ هرمزد‏‎
گاهاني‌‏‎ تثليث‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ استنباط‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎
پايه‌هاي‌‏‎ در‏‎ مينو‏‎ انگره‌‏‎ و‏‎ مينو‏‎ سپنته‌‏‎ و‏‎ راس‌ ، ‏‎ در‏‎ هرمزد‏‎)‎
.مي‌بخشد‏‎ تثليث‌زرواني‌‏‎ به‌‏‎ زروانيسم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ جاي‌‏‎ (تثليث‌‏‎
ميانه‌‏‎ دوره‌‏‎ ثنويت‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ نو‏‎ نگرشي‌‏‎ و‏‎ واكنش‌‏‎ خود‏‎ اين‌‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ (‎اهريمن‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ هرمزد‏‎)‎
در‏‎ نيز‏‎ و‏‎ مسيح‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ سده‌هاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ميترا‏‎ آيين‌‏‎ ازسويي‌‏‎
نگرشي‌‏‎ ميانه‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ مي‌يابد ، ‏‎ نفوذ‏‎ غرب‏‎ به‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ صدر‏‎
كه‌‏‎ مي‌داد‏‎ قرار‏‎ ايزدان‌‏‎ راس‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مهر‏‎ مي‌شده‌‏‎ محسوب‏‎ تازه‌‏‎
.داشت‌‏‎ آفرينندگي‌‏‎ قدرت‌‏‎ حتي‌‏‎
و‏‎ باوري‌‏‎ زروان‌‏‎ شيوع‌‏‎ و‏‎ گسترش‌‏‎ به‌‏‎ كلامي‌‏‎ منازعات‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
دوره‌‏‎ در‏‎ زرتشتي‌‏‎ آيين‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ زده‌ ، ‏‎ دامن‌‏‎ مهرپرستي‌‏‎
فرمانرواست‌ ، ‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ طبقه‌‏‎ آرمان‌‏‎ نمايانگر‏‎ بيشتر‏‎ ساساني‌‏‎
دوره‌اي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ ديكته‌‏‎ را‏‎ طبقه‌‏‎ اين‌‏‎ خواست‌‏‎ كه‌‏‎ ديانتي‌‏‎
.بود‏‎ زده‌‏‎ دامن‌‏‎ متحجر‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ با‏‎ ديني‌‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ متاخر‏‎
طبقه‌‏‎ استبداد‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مردم‌‏‎ اجتماع‌ ، ‏‎ پائيني‌‏‎ لايه‌هاي‌‏‎ در‏‎ اما‏‎
جمع‌‏‎ موبداني‌‏‎ و‏‎ ديناوران‌‏‎ گرد‏‎ بودند ، ‏‎ آمده‌‏‎ ستوه‌‏‎ به‌‏‎ حاكم‌‏‎
يعني‌‏‎ داشتند ، ‏‎ زرتشتي‌‏‎ ازكلام‌‏‎ تازه‌اي‌‏‎ قرائت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيند‏‎
حال‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎مهري‌‏‎ و‏‎ زرواني‌‏‎ بدعت‌گذاران‌‏‎ و‏‎ تئوريسين‌ها‏‎
عامه‌‏‎ بين‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ -‎مانوي‌‏‎ گرايش‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ گرايش‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎
برابر‏‎ در‏‎ نتوانستند‏‎ هرگز‏‎ -يافت‌‏‎ فراگير‏‎ پيرواني‌‏‎ ايرانيان‌‏‎
منازعات‌‏‎ هرچند‏‎ آورند ، ‏‎ تاب‏‎ ساسانيان‌‏‎ رسمي‌‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ دين‌‏‎
.داشت‌‏‎ جريان‌‏‎ خشونت‌بار‏‎ درگيري‌هاي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ كلامي‌‏‎ فلسفي‌ ، ‏‎
درگيري‌‏‎ اين‌‏‎ جلوه‌‏‎ بهترين‌‏‎ خود‏‎ ماني‌‏‎ محاكمه‌‏‎ و‏‎ استنطاق‌‏‎
چند‏‎ مستبد‏‎ موبدموبدان‌‏‎ كرتير ، ‏‎ ازسوي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ سرسختانه‌‏‎
.مي‌شد‏‎ هدايت‌‏‎ ساساني‌‏‎ پادشاه‌‏‎
ديگر‏‎ شخصيت‌هاي‌‏‎ يا‏‎ سهروردي‌‏‎ آثار‏‎ اساطيري‌‏‎ بن‌مايه‌هاي‌‏‎ *
اساطيرايراني‌‏‎ در‏‎ تطور‏‎ و‏‎ تغيير‏‎ نوع‌‏‎ چه‌‏‎ حاصل‌‏‎ اسلامي‌‏‎ عصر‏‎
است‌؟‏‎
آثارش‌‏‎ در‏‎ سبب‏‎ همين‌‏‎ ‎‏‏، به‌‏‎ است‌‏‎ اشراقي‌‏‎ فيلسوفي‌‏‎ سهروردي‌‏‎ *
آراي‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ او‏‎.برخورد‏‎ اساطيري‌‏‎ رگه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
آواز‏‎ و‏‎ سرخ‌‏‎ عقل‌‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ كمك‌‏‎ اساطيري‌‏‎ مايه‌هاي‌‏‎ ازبن‌‏‎ خود‏‎
رواياتي‌‏‎ و‏‎ اساطيري‌‏‎ مضامين‌‏‎ با‏‎ آثاري‌‏‎ من‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ جبرئيل‌‏‎ پر‏‎
شاهيني‌‏‎ گونه‌‏‎ به‌‏‎ راوي‌‏‎ سرخ‌ ، ‏‎ عقل‌‏‎ در‏‎.سوررئاليستي‌اند‏‎
پيري‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ قدر‏‎ و‏‎ قضا‏‎ صيادان‌‏‎ اسير‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ آفريده‌‏‎
كوه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بود‏‎ آفرينش‌‏‎ فرزند‏‎ اولين‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌خورد‏‎ موي‌‏‎ سپيد‏‎
افروز ، ‏‎ شب‏‎ گوهر‏‎ مثل‌‏‎ نمادين‌‏‎ و‏‎ اساطيري‌‏‎ مضاميني‌‏‎.مي‌آمد‏‎ قاف‌‏‎
جاي‌‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ غيره‌‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ آب‏‎ چشمه‌‏‎ و‏‎ بلارك‌‏‎ تيغ‌‏‎ داودي‌ ، ‏‎ زره‌‏‎
نيزنبايد‏‎ را‏‎ سيمرغ‌‏‎ وجه‌‏‎.‎مي‌خورد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ شگفت‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎
در‏‎ روح‌‏‎ هبوط‏‎ همان‌‏‎ سرخ‌‏‎ عقل‌‏‎ اصلي‌‏‎ مايه‌‏‎ بن‌‏‎.‎گرفت‌‏‎ ناديده‌‏‎
آمده‌‏‎ جبرئيل‌‏‎ آوازپر‏‎ در‏‎ "مثلا‏‎ يا‏‎.‎است‌‏‎ شاهين‌‏‎ اسارت‌‏‎ قالب‏‎
شخصيت‌‏‎ ده‌‏‎.است‌‏‎ پرجبرئيل‌‏‎ آواز‏‎ از‏‎ حواس‌‏‎ و‏‎ اصوات‌‏‎ بعضي‌‏‎ كه‌‏‎
آمده‌اند ، ‏‎ آباد‏‎ ناكجا‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ پيرمردي‌اند‏‎ ده‌‏‎ اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ اصلي‌‏‎
مي‌گويد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آنان‌‏‎ گوياي‌‏‎ زبان‌‏‎ آنان‌‏‎ از‏‎ تن‌‏‎ يك‌‏‎ تنها‏‎ اما‏‎
و‏‎ است‌‏‎ محض‌‏‎ نور‏‎ كه‌‏‎ راست‌‏‎ پر‏‎ يكي‌‏‎:است‌‏‎ پر‏‎ دو‏‎ را‏‎ جبرئيل‌‏‎ كه‌‏‎
بيان‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ رمز‏‎ البته‌‏‎ اين‌ها‏‎.‎است‌‏‎ تاريكي‌‏‎ نشان‌‏‎ كه‌‏‎ پرچپ‌‏‎
و‏‎ روز‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شب‏‎ نه‌‏‎ حق‌‏‎ در‏‎ گرنه‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ ظلمت‌‏‎ و‏‎ نور‏‎ رمزي‌‏‎
اساطيري‌‏‎ درونمايه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ سهروردي‌‏‎ ديگر‏‎ آثار‏‎ در‏‎.پر‏‎ نه‌‏‎
كه‌‏‎ غيره‌‏‎ و‏‎ امشاسپندان‌‏‎ "مثلا‏‎ برمي‌خوريم‌ ، ‏‎ زياد‏‎ ايراني‌‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎ اشاره‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ به‌‏‎ ملكوت‌‏‎ ارض‌‏‎ در‏‎ كربن‌‏‎ هانري‌‏‎
نيز‏‎ اسلامي‌‏‎ عصر‏‎ ديگر‏‎ شخصيت‌هاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اساطيري‌‏‎ ميراث‌‏‎ اين‌‏‎
اسطوره‌‏‎ منطق‌الطيرعطار ، ‏‎ در‏‎ "مثلا‏‎ كرد ، ‏‎ جست‌وجو‏‎ مي‌توان‌‏‎
گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ امين‌‏‎ جبرئيل‌‏‎ نمادين‌‏‎ و‏‎ رمزآميز‏‎ وجه‌‏‎ و‏‎ سيمرغ‌‏‎
از‏‎ تنها‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎ زبان‌‏‎ چون‌‏‎.‎كرد‏‎ مشاهده‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ ديگر‏‎
.دارد‏‎ نمادين‌‏‎ نيزبياني‌‏‎ اسطوره‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بيان‌‏‎ قابل‌‏‎ رمز‏‎ راه‌‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ مفصل‌‏‎ "نمادين‌‏‎ بيان‌‏‎ اسطوره‌ ، ‏‎" كتابم‌ ، ‏‎ آخرين‌‏‎ در‏‎ من‌‏‎
به‌‏‎.‎كرده‌ام‌‏‎ بررسي‌‏‎ را‏‎ اسطوره‌‏‎ ابعاد‏‎ و‏‎ پرداخته‌ام‌‏‎ نكات‌‏‎
بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ ايران‌‏‎ خاص‌‏‎ اساطيرايراني‌‏‎ من‌ ، ‏‎ نظر‏‎
دارد‏‎ وجود‏‎ گسترده‌اي‌‏‎ و‏‎ ماندگار‏‎ نيزاساطير‏‎ اسلامي‌‏‎ عصر‏‎ در‏‎
ابن‌‏‎ يقظان‌‏‎ حي‌بن‌‏‎ "مثلا‏‎.‎پرداخت‌‏‎ آنها‏‎ تحليل‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎
الانبيا‏‎ قصص‌‏‎ از‏‎ پاره‌هايي‌‏‎ يا‏‎ جامي‌ ، ‏‎ ابسال‌‏‎ و‏‎ سلامان‌‏‎ سينا ، ‏‎
و‏‎ حيات‌‏‎ آب‏‎ چشمه‌‏‎ و‏‎ خضر‏‎ سليمان‌نبي‌ ، ‏‎ ماهي‌ ، ‏‎ و‏‎ يونس‌‏‎ قصه‌‏‎ مثل‌‏‎
نيازمند‏‎ هريك‌‏‎ كه‌‏‎ اسلامي‌اند‏‎ دوره‌‏‎ اساطير‏‎ زمره‌‏‎ در‏‎ غيره‌‏‎
تحليل‌‏‎ "اخيرا‏‎ ستاري‌‏‎ جلال‌‏‎ دكتر‏‎مستقل‌اند‏‎ تحليلي‌‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎
مثل‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ آغاز‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ عصر‏‎ نمادين‌‏‎ قصه‌هاي‌‏‎ اساطيري‌‏‎
الگوي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ ماهي‌‏‎ و‏‎ يونس‌‏‎ و‏‎ كهف‌‏‎ اصحاب‏‎ قصه‌‏‎ بررسي‌‏‎
اساطير‏‎ و‏‎ قصه‌ها‏‎ علمي‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ تحليل‌‏‎ براي‌‏‎ باشد‏‎ خوبي‌‏‎
.ايراني‌‏‎
ارشاد‏‎ رضا‏‎ محمد‏‎ :از‏‎ گو‏‎ و‏‎ گفت‌‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.