شماره‌ 2010‏‎ ‎‏‏،‏‎22 DEC 1999 دي‌ 1378 ، ‏‎ چهارشنبه‌ 1‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ عشق‌‏‎ اصلاح‌ ، ‏‎ شوق‌‏‎


لطفي‌‏‎ محمدحسن‌‏‎ دكتر‏‎ رثاء‏‎ در‏‎ فولادوند‏‎ عزت‌الله‌‏‎ دكتر‏‎ خطابه‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ مفاخر‏‎ و‏‎ آثار‏‎ انجمن‌‏‎ در‏‎
و‏‎ عالمان‌‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ و‏‎ فكر‏‎ جامعه‌‏‎ گذشته‌‏‎ ماه‌‏‎ چند‏‎ طي‌‏‎ در‏‎ :‎اشاره‌‏‎
دكتر‏‎ آيت‌الله‌‏‎ ;است‌‏‎ داده‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ شاخصي‌‏‎ و‏‎ بنام‌‏‎ مترجمان‌‏‎
راوندي‌ ، ‏‎ مرتضي‌‏‎ زرين‌كوب ، ‏‎ عبدالحسين‌‏‎ دكتر‏‎ يزدي‌ ، ‏‎ حائري‌‏‎ مهدي‌‏‎
دكتر‏‎ اواخر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ لطفي‌‏‎ محمدحسن‌‏‎ دكتر‏‎ شهري‌ ، ‏‎ جعفر‏‎
درگذشت‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ بزرگان‌‏‎ اين‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎.‎روحاني‌‏‎ محمدحسين‌‏‎
اين‌‏‎ فكر‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ براي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ ثلمه‌اي‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ كدام‌‏‎ هر‏‎
عزت‌الله‌‏‎ دكتر‏‎ خطابه‌‏‎ متن‌‏‎ زير‏‎ نوشته‌‏‎.‎است‌‏‎ مرزوبوم‌‏‎
دكتر‏‎ زنده‌ياد‏‎ استاد‏‎ بزرگداشت‌‏‎ مراسم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فولادوند‏‎
.كرد‏‎ ايراد‏‎ فرهنگي‌‏‎ مفاخر‏‎ و‏‎ آثار‏‎ انجمن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ لطفي‌‏‎ محمدحسن‌‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ شما‏‎ توجه‌‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎ سپاس‌‏‎ ضمن‌‏‎
.مي‌كنم‌‏‎ جلب‏‎ سخنراني‌‏‎
بزرگ‌‏‎ خداي‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎
:محترم‌‏‎ آقايان‌‏‎ و‏‎ خانمها‏‎ /رئيس‌‏‎ آقاي‌‏‎ جناب‏‎
عزيزي‌‏‎ رثاء‏‎ در‏‎ سخنراني‌‏‎ كار ، ‏‎ دردناكترين‌‏‎ شايد‏‎ بنده‌‏‎ براي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ چيزي‌‏‎ يگانه‌‏‎ شايد‏‎ مرگ‌ ، ‏‎.‎باشد‏‎ رفته‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎
حكيم‌‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎.‎نمي‌پذيرد‏‎ برگشت‌‏‎ و‏‎ نقض‌‏‎ و‏‎ اصلاح‌‏‎ و‏‎ تجديدنظر‏‎
.اجل‌‏‎ بند‏‎ بجز‏‎ شد‏‎ گشوده‌‏‎ بند‏‎ هر‏‎ ابن‌سينا ، ‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ بزرگ‌‏‎
آن‌‏‎ دربرابر‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ باطل‌‏‎ را‏‎ آدمي‌‏‎ تدبيرهاي‌‏‎ كليه‌‏‎ مرگ‌ ، ‏‎
در‏‎ رياضي‌‏‎ تبيين‌‏‎ مانند‏‎ مرگ‌‏‎.‎نيست‌‏‎ تسليم‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ چاره‌اي‌‏‎
كار‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ بر‏‎ جاودانه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ايستاده‌‏‎ ما‏‎ يكايك‌‏‎ راه‌‏‎ پايان‌‏‎
.مي‌زند‏‎ نيشخند‏‎ ما‏‎ پريشاني‌‏‎ و‏‎
qartir, c'est un qeu مي‌گويند‏‎ و‏‎ دارند‏‎ تعبيري‌‏‎ فرانسويها‏‎
كنيم‌ ، ‏‎ ترجمه‌‏‎ خودمان‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ بخواهيم‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ de mourir
كه‌‏‎ عزيزي‌‏‎ هر‏‎ ".است‌‏‎ مردن‌‏‎ از‏‎ اندكي‌‏‎ جدايي‌ ، ‏‎" بگوييم‌‏‎ بايد‏‎
معروف‌‏‎ بيت‌‏‎مي‌شود‏‎ نابود‏‎ او‏‎ با‏‎ ما‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎ مي‌ميرد ، ‏‎
ديدم‌‏‎ خويشتن‌‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ من‌‏‎" مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ نيز‏‎ ما‏‎ بزرگ‌‏‎ شاعر‏‎
به‌‏‎ منتها‏‎ معنا‏‎ همين‌‏‎ بيان‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎"مي‌رود‏‎ جانم‌‏‎ كه‌‏‎
ما‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ دري‌‏‎ مي‌رود ، ‏‎ كه‌‏‎ عزيزي‌‏‎ هر‏‎است‌‏‎ زيباتر‏‎ الفاظي‌‏‎
و‏‎ تفاهم‌‏‎ و‏‎ همسخني‌‏‎ باب‏‎ از‏‎ او‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ دري‌‏‎ -مي‌شود‏‎ بسته‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ بسته‌‏‎ دايره‌اي‌‏‎ ;مي‌شديم‌‏‎ وارد‏‎ تعشق‌‏‎ "احيانا‏‎
حقيقي‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ شد ، ‏‎ بسته‌‏‎ وقتي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ برپا‏‎ مهر‏‎ نواي‌‏‎ آن‌‏‎
سكوت‌‏‎.‎فرومي‌رود‏‎ مطلق‌‏‎ سكوت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شود‏‎ مي‌‏‎ "بي‌نوا‏‎"
ديار‏‎ ;نمي‌گويند‏‎ هيچ‌‏‎ ما‏‎ با‏‎ مردگان‌‏‎ ;است‌‏‎ مرگ‌‏‎ صفت‌‏‎ بالاترين‌‏‎
است‌ ، ‏‎ سخن‌‏‎ نواست‌ ، ‏‎ صداست‌ ، ‏‎ زندگي‌‏‎.است‌‏‎ خاموشي‌‏‎ وادي‌‏‎ مرگ‌‏‎
سراسر‏‎ مرگ‌‏‎.‎است‌‏‎ روشني‌‏‎ گفت‌وگوست‌ ، ‏‎ است‌ ، ‏‎ شعر‏‎ است‌ ، ‏‎ موسيقي‌‏‎
تو‏‎ خيال‌‏‎ و‏‎ بمانديم‌‏‎ ما‏‎" تو ، ‏‎ رفتن‌‏‎ با‏‎.است‌‏‎ تيرگي‌‏‎ و‏‎ خاموشي‌‏‎
."مقيم‌‏‎ جاي‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎
اينجا‏‎ در‏‎ او‏‎ بزرگداشت‌‏‎ براي‌‏‎ امروز‏‎ كه‌‏‎ لطفي‌‏‎ محمدحسن‌‏‎ دكتر‏‎
بر‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ مرگ‌ ، ‏‎.‎بود‏‎ سخندانان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ آمده‌ايم‌ ، ‏‎ گرد‏‎
صفحات‌‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ او‏‎ آواي‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ زده‌‏‎ سكوت‌‏‎ مهر‏‎ او‏‎ لبان‌‏‎
مي‌افكند ، ‏‎ طنين‌‏‎ ما‏‎ جان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌رسد‏‎ گوش‌‏‎ به‌‏‎ كتابهايش‌‏‎
و‏‎ بود‏‎ ظرافتش‌‏‎ او‏‎ صفات‌‏‎ بارزترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.‎نيست‌‏‎ خاموش‌شدني‌‏‎
نقش‌‏‎ چهره‌اش‌‏‎ بر‏‎ زمانه‌‏‎ اوضاع‌‏‎ مشاهده‌‏‎ از‏‎ همواره‌‏‎ كه‌‏‎ لبخندي‌‏‎
در‏‎ سقراط ، ‏‎ بزرگش‌‏‎ استاد‏‎ مانند‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ لطيف‌‏‎ طبعي‌‏‎.مي‌بست‌‏‎
مسلمات‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌گرفتند‏‎ جد‏‎ به‌‏‎ كوچك‌‏‎ افراد‏‎ كه‌‏‎ چيزها‏‎ بسياري‌‏‎
كه‌‏‎ امور‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.مي‌نگريست‌‏‎ طنز‏‎ ديده‌‏‎ به‌‏‎ مي‌پنداشتند ، ‏‎
آن‌‏‎ جدي‌‏‎ فكر‏‎ از‏‎ عده‌اي‌‏‎ و‏‎ برمي‌انگيزد‏‎ هول‌‏‎ ما‏‎ اكثر‏‎ دل‌‏‎ در‏‎
وحشت‌‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ لطفي‌‏‎.‎است‌‏‎ مرگ‌‏‎ مي‌نشيند ، ‏‎ جبينشان‌‏‎ بر‏‎ سرد‏‎ عرق‌‏‎
دوست‌‏‎ را‏‎ زندگان‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎.نبود‏‎ مرگ‌‏‎ دوستدار‏‎ البته‌‏‎.‎نداشت‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌دانست‌‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ مرگ‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌داشت‌ ، ‏‎
بار‏‎ چند‏‎ داشتيم‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ گفت‌گوهايي‌‏‎ در‏‎.‎نمي‌هراسيد‏‎
سقراط‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ مرا‏‎ همواره‌‏‎ او‏‎ نگرش‌‏‎.‎آمد‏‎ پيش‌‏‎ مرگ‌‏‎ موضوع‌‏‎
فلسفه‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ دوستداران‌‏‎ همه‌‏‎ يقين‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌انداخت‌‏‎
خاطر‏‎ به‌‏‎ "اجمالا‏‎ لااقل‌‏‎ او‏‎ دفاعيه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ سقراط‏‎ سخنان‌‏‎
و‏‎ مجلس‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بزرگان‌‏‎ اذن‌‏‎ با‏‎ مي‌خواهم‌‏‎ من‌‏‎ ولي‌‏‎.‎مي‌آورند‏‎
بار‏‎ ديگر‏‎ را‏‎ رساله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ موردنظر‏‎ قطعه‌‏‎ لطفي‌ ، ‏‎ دكتر‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎
حكم‌‏‎.‎بخوانم‌‏‎ شما‏‎ بر‏‎ رفته‌ ، ‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ يار‏‎ آن‌‏‎ كلمات‌‏‎ عين‌‏‎ با‏‎
به‌‏‎ خود‏‎ سخنان‌‏‎ واپسين‌‏‎ در‏‎ او‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ صادر‏‎ سقراط‏‎ اعدام‌‏‎
نيك‌‏‎ آمده‌ ، ‏‎ پيش‌‏‎ من‌‏‎ براي‌‏‎ امروز‏‎ آنچه‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ چنين‌‏‎ دادگاه‌‏‎
بي‌گمان‌‏‎ مي‌شمارند‏‎ مصيبت‌‏‎ را‏‎ مرگ‌‏‎ كه‌‏‎ مردمان‌‏‎ بيشتر‏‎ و‏‎ است‌‏‎
بدين‌گونه‌‏‎ است‌‏‎ خوب‏‎ مرگ‌‏‎ اينكه‌‏‎ اثبات‌‏‎ براي‌‏‎.‎.‎.‎اشتباهند‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ معني‌‏‎ بدين‌‏‎ ;است‌‏‎ نابودشدن‌‏‎ يا‏‎ مرگ‌‏‎ ;كرد‏‎ استدلال‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
چنانكه‌‏‎ يا‏‎ ;نمي‌كند‏‎ احساس‌‏‎ هيچ‌‏‎ ديگر‏‎ مي‌ميرد‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎
اگر‏‎.‎ديگر‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ جهاني‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ روح‌‏‎ انتقال‌‏‎ مي‌گويند ، ‏‎
از‏‎ احساس‌‏‎ نيروي‌‏‎ مرگ‌‏‎ آمدن‌‏‎ با‏‎ و‏‎ باشد‏‎ درست‌‏‎ نخست‌‏‎ احتمال‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ روءيايي‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ خوابي‌‏‎ چون‌‏‎ مرگ‌‏‎ و‏‎ برود‏‎ ميان‌‏‎
اگر‏‎ چه‌‏‎بشماريم‌‏‎ بزرگ‌‏‎ نعمتي‌‏‎ را‏‎ مرگ‌‏‎ بايد‏‎ پس‌‏‎ نسازد ، ‏‎ آشفته‌‏‎
نيز‏‎ روءيايي‌‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ بخوابد‏‎ خوش‌‏‎ چنان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ شبي‌‏‎ كسي‌‏‎
خود‏‎ زندگي‌‏‎ روزهاي‌‏‎ و‏‎ شبها‏‎ همه‌‏‎ با‏‎ نسازد ، ‏‎ پريشان‌‏‎ را‏‎ خوابش‌‏‎
شب‏‎ يا‏‎ روز‏‎ چند‏‎ عمر‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ ببيند‏‎ بخواهد‏‎ و‏‎ كند‏‎ مقايسه‌‏‎
عادي‌‏‎ مردم‌‏‎ نه‌تنها‏‎ مي‌كنم‌‏‎ گمان‌‏‎ است‌ ، ‏‎ داشته‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ خوشتر‏‎
آن‌گونه‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ خواهد‏‎ اعتراف‌‏‎ نيز‏‎ ايران‌‏‎ شاهنشاه‌‏‎ بلكه‌‏‎
اگر‏‎ ولي‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ انگشت‌شمار‏‎ زندگيش‌‏‎ در‏‎ روزها‏‎ و‏‎ شبها‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ راست‌‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ديگر‏‎ جهاني‌‏‎ به‌‏‎ انتقال‌‏‎ مرگ‌‏‎
والاتر‏‎ نعمتي‌‏‎ چه‌‏‎ پس‌‏‎ آمده‌اند ، ‏‎ گرد‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ درگذشتگان‌‏‎ همه‌‏‎
خود‏‎ بر‏‎ قاضي‌‏‎ عنوان‌‏‎ كه‌‏‎ مدعيان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
...دادگر‏‎ داوراني‌‏‎ با‏‎ جهان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ يابد‏‎ رهايي‌‏‎ نهاده‌اند‏‎
من‌‏‎ سوگند‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎ باشد ، ‏‎ اين‌‏‎ مرگ‌‏‎ اگر‏‎شود‏‎ روبه‌رو‏‎
جهان‌‏‎ آن‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ سخنهايي‌‏‎ اگر‏‎..‎بميرم‌‏‎ بارها‏‎ آماده‌ام‌‏‎
از‏‎ نيك‌بخت‌تر‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ نه‌تنها‏‎ آدمي‌‏‎ باشد ، ‏‎ راست‌‏‎ مي‌گويند‏‎
شما‏‎ پس‌‏‎دارد‏‎ جاودان‌‏‎ زندگي‌‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌برد ، ‏‎ به‌سر‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎
خوشبين‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ مهراسيد ، ‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ اي‌داوران‌ ، ‏‎ نيز ، ‏‎
بدي‌‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ نيكان‌‏‎ كه‌‏‎ بدانيد‏‎ و‏‎ داريد‏‎ قوي‌‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ باشيد‏‎
عطوفت‌‏‎ و‏‎ مهر‏‎ نظر‏‎ هرگز‏‎ خدايان‌‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مي‌بينند‏‎
من‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ وقت‌‏‎ اكنون‌‏‎.‎..نمي‌گيرند‏‎ باز‏‎ آنان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎
كدام‌‏‎ ولي‌‏‎برويد‏‎ زندگي‌‏‎ درپي‌‏‎ شما‏‎ و‏‎ بشتابم‌‏‎ مرگ‌‏‎ استقبال‌‏‎ به‌‏‎
".نمي‌داند‏‎ هيچ‌كس‌‏‎ خدا‏‎ جز‏‎ دارد ، ‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ بهتر‏‎ راهي‌‏‎ ما‏‎ از‏‎ يك‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ واقعه‌اي‌‏‎ در‏‎ سقراط‏‎ دفاعيات‌‏‎ پايان‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎
جانگدازترين‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ما‏‎ عصر‏‎ غربي‌‏‎ افلاطون‌شناسان‌‏‎ بزرگترين‌‏‎
همچنين‌‏‎ و‏‎.است‌‏‎ ناميده‌‏‎ عيسي‌‏‎ حضرت‌‏‎ تصليب‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ شهادت‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ لطفي‌‏‎ محمدحسن‌‏‎ دكتر‏‎ ترجمه‌‏‎ از‏‎ نمونه‌اي‌‏‎ شنيديد‏‎
هر‏‎ در‏‎بود‏‎ ما‏‎ روزگار‏‎ فلسفي‌‏‎ مترجمان‌‏‎ بهترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ يقين‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ ترجمه‌‏‎ از‏‎ سخن‌‏‎ ناگزير‏‎ او ، ‏‎ درباره‌‏‎ گفت‌وگويي‌‏‎
دوره‌هاي‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ جرات‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ عصر‏‎
كه‌‏‎ شده‌‏‎ من‌‏‎ از‏‎ پرسش‌‏‎ اين‌‏‎ بارها‏‎.‎خواند‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ ترجمه‌‏‎
نياز‏‎ چيز‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كيست‌‏‎ زبردست‌‏‎ مترجم‌‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎ خوب‏‎ ترجمه‌‏‎
به‌‏‎ تسلط‏‎:مي‌شود‏‎ خلاصه‌‏‎ كلمه‌‏‎ سه‌‏‎ در‏‎ "معمولا‏‎ پاسخ‌‏‎.‎دارد‏‎
به‌‏‎ ولي‌ ، ‏‎.‎موضوع‌‏‎ به‌‏‎ تسلط‏‎ و‏‎ مقصد‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ تسلط‏‎ مبدا ، ‏‎ زبان‌‏‎
:شود‏‎ افزوده‌‏‎ شرطها‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ نيز‏‎ ديگر‏‎ شرط‏‎ دو‏‎ من‌ ، ‏‎ عقيده‌‏‎
واجد‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎.موضوع‌‏‎ به‌‏‎ اعتقاد‏‎ يا‏‎ علاقه‌‏‎ و‏‎ سليم‌‏‎ ذوق‌‏‎
احاطه‌‏‎ فارسي‌‏‎ و‏‎ آلماني‌‏‎ به‌‏‎:بود‏‎ پنجگانه‌‏‎ شرطهاي‌‏‎ اين‌‏‎ تمام‌‏‎
را‏‎ يونان‌‏‎ فلسفه‌‏‎بود‏‎ مسلط‏‎ زبان‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎
افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ آنقدر‏‎ مهمتر ، ‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ شايد‏‎ و‏‎ مي‌شناخت‌‏‎ خوب‏‎
از‏‎ سال‌ ، ‏‎ پنجاه‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎.‎مي‌ورزيد‏‎ عشق‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ دلبسته‌‏‎
افلاطون‌‏‎ صادق‌‏‎ عاشق‌‏‎ دم‌مرگ‌ ، ‏‎ و‏‎ سالخوردگي‌‏‎ تا‏‎ جواني‌‏‎ عنفوان‌‏‎
.مي‌كرد‏‎ زندگي‌‏‎ حكيم‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ عاشق‌‏‎ نه‌تنها‏‎ و‏‎ -بود‏‎
روح‌‏‎.‎بود‏‎ شده‌‏‎ تنيده‌‏‎ عواطفش‌‏‎ و‏‎ افكار‏‎ پود‏‎ و‏‎ تار‏‎ در‏‎ افلاطون‌‏‎
را‏‎ درون‌‏‎ و‏‎ برون‌‏‎ جهان‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ دميده‌‏‎ جانش‌‏‎ در‏‎ چنان‌‏‎ افلاطون‌‏‎
كه‌‏‎ كيست‌‏‎ افلاطون‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌نگريست‌‏‎ او‏‎ چشم‌‏‎ دريچه‌‏‎ از‏‎
برمي‌انگيزد؟‏‎ عشق‌‏‎ شعله‌‏‎ حقايق‌‏‎ شيفتگان‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ اين‌چنين‌‏‎
نهضت‌‏‎ بنيادگذار‏‎ فقيد ، ‏‎ حكيم‌‏‎ را‏‎ جواب‏‎ زيباترين‌‏‎ و‏‎ جامعترين‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ فروغي‌‏‎ محمدعلي‌‏‎ شادروان‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ در‏‎ فلسفه‌‏‎ نوين‌‏‎
بس‌‏‎ همين‌‏‎ افلاطون‌‏‎ مقام‌‏‎ بلندي‌‏‎ و‏‎ بزرگواري‌‏‎ براي‌‏‎":مي‌نويسد‏‎
راهنماي‌‏‎ و‏‎ نظري‌‏‎ فلسفه‌‏‎ استاد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ الهي‌‏‎ حكمت‌‏‎ موءسس‌‏‎ كه‌‏‎
و‏‎ اخلاق‌‏‎ آموزگار‏‎ و‏‎ خطابه‌‏‎ و‏‎ منطق‌‏‎ رموز‏‎ رهبر‏‎ و‏‎ اشراق‌‏‎ مسلك‌‏‎
و‏‎ عشق‌‏‎ حقيقت‌‏‎ نماينده‌‏‎ و‏‎ روحانيان‌‏‎ محفل‌‏‎ شورانگيز‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ يونان‌‏‎ بلغاي‌‏‎ افصح‌‏‎ و‏‎ مجردات‌‏‎ ادراك‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ عقل‌‏‎ هادي‌‏‎
كسي‌‏‎ انبياء‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎ شما‏‎ اگر‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ مربي‌‏‎ و‏‎ سقراط‏‎ معرف‌‏‎
".نمي‌شناسم‌‏‎ من‌‏‎ مي‌شناسيد ، ‏‎ مقام‌‏‎ اين‌‏‎ بشرداراي‌‏‎ راازافراد‏‎
فارسي‌‏‎ به‌‏‎ سقراط‏‎ دفاعيه‌‏‎ برگردانيدن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ ترجمه‌‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎
و‏‎ ابتدايي‌‏‎ تحصيلات‌‏‎ ;بود‏‎ آمده‌‏‎ به‌دنيا‏‎ تبريز‏‎ در‏‎.‎كرد‏‎ آغاز‏‎
به‌‏‎ تهران‌ ، ‏‎ به‌‏‎ در 1317‏‎ ;بود‏‎ گذرانيده‌‏‎ آنجا‏‎ را‏‎ متوسطه‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ استانبول‌‏‎ به‌‏‎ سپس‌‏‎ ;بود‏‎ آمده‌‏‎ حقوق‌‏‎ دانشكده‌‏‎
به‌‏‎ دوم‌‏‎ جهاني‌‏‎ جنگ‌‏‎ بحبوحه‌‏‎ در‏‎ در 1322‏‎ آلمان‌‏‎ دولت‌‏‎ بورسيه‌‏‎
حقوق‌‏‎ دكتراي‌‏‎ گوتينگن‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بود‏‎ رفته‌‏‎ كشور‏‎ آن‌‏‎
يكي‌‏‎:‎داشت‌‏‎ دانشمندي‌‏‎ معلمان‌‏‎ متوسطه‌‏‎ مدرسه‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎ گرفته‌‏‎
آموخت‌ ، ‏‎ او‏‎ به‌‏‎ "عميقا‏‎ را‏‎ فارسي‌‏‎ ادبيات‌‏‎ كه‌‏‎ همايي‌‏‎ جلال‌‏‎ مرحوم‌‏‎
و‏‎ نيكي‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ از‏‎ هميشه‌‏‎ لطفي‌‏‎ كه‌‏‎ گمنامي‌‏‎ يهودي‌‏‎ معلم‌‏‎ ديگري‌‏‎
ياد‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ خوب‏‎ چنان‌‏‎ را‏‎ فرانسه‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ ياد‏‎ سپاس‌‏‎
آن‌‏‎ ياري‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌دانم‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ هرچه‌‏‎ امروز‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎
سومي‌‏‎ دارم‌ ، ‏‎ او‏‎ از‏‎ مي‌خوانم‌‏‎ را‏‎ فرانسه‌‏‎ فلسفي‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ حتي‌‏‎
بعدها‏‎ كه‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ عربي‌‏‎ معلم‌‏‎ سينا‏‎ سيدهادي‌‏‎ به‌نام‌‏‎ شخصي‌‏‎
بديع‌الزمان‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ دانشگاه‌‏‎ استاد‏‎ همايي‌‏‎ مرحوم‌‏‎ مانند‏‎
بود‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎ اعجاب‏‎ عرب‏‎ لغت‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ تسلط‏‎ از‏‎ فروزانفر‏‎
قياس‌‏‎ حالا‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ متوسطه‌‏‎ مدارس‌‏‎ در‏‎ معلمان‌‏‎ و‏‎ تعليم‌‏‎ وضع‌‏‎
جهاني‌‏‎ جنگ‌‏‎ آخر‏‎ سال‌‏‎ دو‏‎ نه‌تنها‏‎ لطفي‌‏‎ !امروز‏‎ با‏‎ بفرماييد‏‎
و‏‎ عسرت‌‏‎ در‏‎ آلمان‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ سال‌‏‎ سه‌‏‎ بلكه‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎
و‏‎ كمبود‏‎ سالهاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌كرد‏‎ حكايت‌‏‎ خودش‌‏‎.‎گذرانيد‏‎ سختي‌‏‎
استاد‏‎ نورايي‌‏‎ شهيد‏‎ دكتر‏‎ مرحوم‌‏‎ روزي‌‏‎ جنگ‌ ، ‏‎ از‏‎ بعد‏‎ ويراني‌‏‎
چون‌‏‎.‎شد‏‎ متاثر‏‎ وضعم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ديد‏‎ آلمان‌‏‎ در‏‎ مرا‏‎ دانشگاه‌‏‎ فقيد‏‎
من‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ باز‏‎ را‏‎ طلايش‌‏‎ ساعت‌‏‎ نداشت‌ ، ‏‎ كافي‌‏‎ پول‌‏‎
.مي‌كردم‌‏‎ زندگي‌‏‎ ماه‌‏‎ شش‌‏‎ آن‌‏‎ فروش‌‏‎ با‏‎
سالي‌‏‎ دو‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎ درحدود 1327 ، ‏‎ ايران‌‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
علت‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ ;مي‌داد‏‎ درس‌‏‎ اروپا‏‎ تاريخ‌‏‎ تبريز ، ‏‎ دانشگاه‌‏‎ در‏‎
كرد ، ‏‎ پيدا‏‎ دانشگاه‌‏‎ رئيس‌‏‎ اقبال‌‏‎ دكتر‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ اختلافاتي‌‏‎
دادگستري‌‏‎ وكالت‌‏‎ شغل‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ تهران‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ استعفا‏‎
شور‏‎ آنچه‌‏‎ اما‏‎.بود‏‎ كار‏‎ دراين‌‏‎ نيز‏‎ تا 1357‏‎ و‏‎ شد‏‎ مشغول‌‏‎
سالها‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ درسهايي‌‏‎ يكي‌‏‎ برانگيخت‌ ، ‏‎ او‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ فلسفه‌‏‎
ديگر‏‎ بود ، ‏‎ گرفته‌‏‎ سينا‏‎ سيدهادي‌‏‎ دبيرستان‌‏‎ در‏‎ معلمش‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ فلسفي‌‏‎ موضوعي‌‏‎ معنا‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ حقوق‌‏‎ بود‏‎ ديده‌‏‎ اينكه‌‏‎
پس‌‏‎.‎بود‏‎ معاشرتش‌‏‎ سوم‌‏‎ و‏‎ نمي‌كند‏‎ قانعش‌‏‎ و‏‎ راضي‌‏‎ به‌تنهايي‌‏‎
مرحوم‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ روشنفكران‌‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ با‏‎ ايران‌‏‎ به‌‏‎ مراجعت‌‏‎ از‏‎
محاكمه‌‏‎ و‏‎ شكست‌‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎ كشور‏‎ وضع‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كاوياني‌‏‎ رضا‏‎ دكتر‏‎
.مي‌گشتند‏‎ چاره‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بودند‏‎ دل‌آزرده‌‏‎ سخت‌‏‎ مصدق‌‏‎ دكتر‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ دوستان‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بحثهايي‌‏‎ درنتيجه‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ لطفي‌‏‎
خودمان‌‏‎ مطالعه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ فرورفتيم‌‏‎ خود‏‎ در‏‎ داشتيم‌ ، ‏‎ زمينه‌ها‏‎
چون‌‏‎ هستيم‌ ، ‏‎ كلمه‌‏‎ كامل‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ عوام‌‏‎ ديديم‌‏‎ و‏‎ پرداختيم‌‏‎
.نمي‌افتاديم‌‏‎ عوام‌فريبان‌‏‎ دام‌‏‎ به‌‏‎ نبوديم‌‏‎ عوام‌‏‎ اگر‏‎
انتشار‏‎ و‏‎ شعاردادن‌‏‎ با‏‎ كار‏‎ ديدند‏‎ دوستان‌‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎
درست‌‏‎ پيشرفت‌‏‎ و‏‎ استقلال‌‏‎ و‏‎ آزادي‌‏‎ از‏‎ صحبت‌‏‎ و‏‎ مرامنامه‌‏‎
به‌‏‎ كمر‏‎ بايد‏‎ بسازند ، ‏‎ بنياد‏‎ از‏‎ را‏‎ بنا‏‎ بايد‏‎ و‏‎ نمي‌شود‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ گرفتند‏‎ تصميم‌‏‎ و‏‎ ببندند‏‎ جهل‌‏‎ ديو‏‎ با‏‎ مبارزه‌‏‎
فارسي‌‏‎ به‌‏‎ يكديگر‏‎ ياري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ افلاطون‌‏‎ رسائل‌‏‎ گام‌‏‎ نخستين‌‏‎
محاكمه‌‏‎ به‌‏‎ پنهان‌‏‎ اعتراض‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ رساله‌اي‌‏‎ اولين‌‏‎.‎برگردانند‏‎
شد ، ‏‎ ترجمه‌‏‎ كاوياني‌‏‎ و‏‎ لطفي‌‏‎ قلم‌‏‎ به‌‏‎ مصدق‌‏‎ دكتر‏‎ محكوميت‌‏‎ و‏‎
اتفاق‌‏‎ به‌‏‎ باز‏‎ ديگر‏‎ رساله‌‏‎ يازده‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ سقراط‏‎ دفاعيه‌‏‎
.لطفي‌‏‎ خود‏‎ توسط‏‎ افلاطون‌‏‎ آثار‏‎ بقيه‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ كاوياني‌‏‎
ابتداي‌‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عجيبي‌‏‎ شباهت‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ خاطر‏‎ جالب‏‎ نكته‌‏‎
.مي‌شود‏‎ ديده‌‏‎ فلسفه‌‏‎ به‌‏‎ اشتغال‌‏‎ در‏‎ لطفي‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ كار‏‎
انداخت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ راه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ افلاطون‌‏‎ آنچه‌‏‎ مي‌دانيد ، ‏‎ چنانكه‌‏‎
مرگ‌‏‎ و‏‎ محاكمه‌‏‎ و‏‎ سقراط‏‎ عزيزش‌‏‎ استاد‏‎ تلخ‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ مشاهده‌‏‎ يكي‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ آتن‌‏‎ اضمحلال‌‏‎ و‏‎ پريشان‌‏‎ وضع‌‏‎ از‏‎ تاثر‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ او‏‎
وجه‌ ، ‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎پلوپونزي‌‏‎ طولاني‌‏‎ جنگ‌‏‎ در‏‎ اسپارت‌‏‎ از‏‎ شكست‌‏‎
مشاهده‌‏‎ يكي‌‏‎ برانگيخت‌‏‎ افلاطون‌‏‎ آثار‏‎ ترجمه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ لطفي‌‏‎ آنچه‌‏‎
وضع‌‏‎ از‏‎ تاثر‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ او‏‎ محاكمه‌‏‎ و‏‎ مصدق‌‏‎ دكتر‏‎ سرنوشت‌‏‎
ديگر‏‎ شباهت‌‏‎ يك‌‏‎.‎وقايع‌ 28مرداد 1332‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ ايران‌‏‎ پريشان‌‏‎
و‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎ چشم‌‏‎ از‏‎ من‌ ، ‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ داشت‌‏‎ وجود‏‎ نيز‏‎
.پرمعناست‌‏‎ و‏‎ جالب‏‎ "عميقا‏‎ ولي‌‏‎ بود ، ‏‎ مانده‌‏‎ پوشيده‌‏‎ دوستانش‌‏‎
با‏‎ بن‌‏‎ و‏‎ بيخ‌‏‎ از‏‎ دوستدارانش‌ ، ‏‎ افكار‏‎ همه‌‏‎ رغم‌‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎
آتن‌‏‎ بدبختيهاي‌‏‎ كليه‌‏‎ علت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ دشمن‌‏‎ دموكراسي‌‏‎
.مي‌دانست‌‏‎
ادعايي‌‏‎ چنين‌‏‎ هرگز‏‎ هم‌‏‎ خودش‌‏‎ و‏‎ نبود‏‎ فيلسوف‌‏‎ لطفي‌‏‎ حال‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎
را‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ عشق‌‏‎ آتش‌‏‎ اصلاح‌ ، ‏‎ به‌‏‎ شوق‌‏‎ و‏‎ حادثه‌‏‎ بد‏‎.نداشت‌‏‎
وادي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ عشق‌‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎ شعله‌ور‏‎ دلش‌‏‎ در‏‎
آن‌‏‎ كثير‏‎ جماعتي‌‏‎ كه‌‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ حقيقت‌‏‎.‎كشانيد‏‎ ترجمه‌‏‎
و‏‎ نيست‌‏‎ سهل‌الوصول‌‏‎ هيچ‌وجه‌‏‎ به‌‏‎ مي‌گيرند ، ‏‎ آسان‌‏‎ سخت‌‏‎ را‏‎
واصل‌‏‎ آن‌‏‎ بارگاه‌‏‎ به‌‏‎ مجاهده‌ ، ‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ اندك‌ ، ‏‎ عده‌اي‌‏‎ تنها‏‎
.مي‌شوند‏‎
"ضرورتا‏‎ اما‏‎ كند ، ‏‎ عارف‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ عشق‌‏‎
تعبير‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ -عشق‌‏‎ كمند‏‎ به‌‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎نمي‌كند‏‎ فيلسوف‌‏‎
كلمات‌‏‎ عين‌‏‎ اين‌‏‎.‎بود‏‎ آمده‌‏‎ گرفتار‏‎ افلاطون‌‏‎ افسون‌‏‎ به‌‏‎ -ديگر‏‎
به‌‏‎ و‏‎ داشتيم‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ پيش‌‏‎ سال‌‏‎ چهار‏‎ كه‌‏‎ گفت‌وگويي‌‏‎ در‏‎ اوست‌‏‎
همه‌‏‎ اينكه‌‏‎ قصد‏‎ هيچ‌وقت‌‏‎ من‌‏‎":‎مي‌گفت‌‏‎ كه‌‏‎ رسيد‏‎ چاپ‌‏‎
افلاطون‌‏‎ نداشتم‌ ، ‏‎ كنم‌‏‎ ترجمه‌‏‎ را‏‎ افلاطون‌‏‎ نوشته‌هاي‌‏‎
كه‌‏‎ ساعاتي‌‏‎ كه‌‏‎ به‌طوري‌‏‎ مي‌كشانيد ، ‏‎ خود‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ خودش‌مرا‏‎
ساعات‌‏‎ لذت‌بخش‌ترين‌‏‎ بودم‌ ، ‏‎ افلاطون‌‏‎ نوشته‌هاي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ مشغول‌‏‎
.دارد‏‎ عجيبي‌‏‎ خاصيت‌‏‎ افلاطون‌‏‎ نوشته‌‏‎.‎بود‏‎ من‌‏‎ زندگي‌‏‎
و‏‎ جداشدن‌‏‎ افلاطون‌‏‎ از‏‎ است‌ ، ‏‎ آسان‌‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ نزديك‌شدن‌‏‎
افتاد ، ‏‎ افلاطون‌‏‎ دربند‏‎ دفعه‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎.‎است‌‏‎ مشكل‌‏‎ دورشدن‌‏‎
ترتيب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.‎..كند‏‎ خلاص‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ زودي‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
".نمي‌كرد‏‎ رها‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ طوري‌‏‎ "واقعا‏‎ افلاطون‌‏‎ افسون‌‏‎
و‏‎ راست‌‏‎ معنا‏‎ تمام‌‏‎ به‌‏‎ مردي‌‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎ شخصي‌ ، ‏‎ خصال‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
"عميقا‏‎ تعدي‌‏‎ و‏‎ تجاوز‏‎ و‏‎ ظلم‌‏‎ از‏‎.بود‏‎ متمدن‌‏‎ و‏‎ حقگو‏‎ و‏‎ درست‌‏‎
.مي‌گذاشت‌‏‎ احترام‌‏‎ هميشه‌‏‎ ديگران‌‏‎ حقوق‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ بيزار‏‎
داشتم‌ ، ‏‎ معاشرت‌‏‎ او‏‎ با‏‎ بنده‌‏‎ كه‌‏‎ سالهايي‌‏‎ تمام‌‏‎ ظرف‌‏‎ در‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎
و‏‎ بگويد‏‎ بد‏‎ غياب‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ حضور‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ كسي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نديدم‌‏‎
زبان‌‏‎ به‌‏‎ مهرباني‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎ برخلاف‌‏‎ كلامي‌‏‎ حتي‌‏‎ يا‏‎ كند ، ‏‎ توهين‌‏‎
فروتني‌‏‎ فرط‏‎ از‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ نفرت‌‏‎ چاپلوسي‌‏‎ و‏‎ دروغ‌‏‎ از‏‎.‎بياورد‏‎
بر‏‎ گواهي‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎.‎كند‏‎ تمجيد‏‎ خودش‌‏‎ از‏‎ حتي‌‏‎ كسي‌‏‎ نمي‌خواست‌‏‎
همسرم‌‏‎ با‏‎ پيش‌‏‎ روز‏‎ دو‏‎.مي‌كنم‌‏‎ نقل‌‏‎ كوچكي‌‏‎ داستان‌‏‎ او ، ‏‎ تواضع‌‏‎
بانوي‌‏‎ پيشنهاد‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بوديم‌‏‎ رفته‌‏‎ مرحوم‌‏‎ آن‌‏‎ خانه‌‏‎ به‌‏‎
انبوهي‌‏‎ ميزي‌‏‎ روي‌‏‎.‎زديم‌‏‎ ايشان‌‏‎ كار‏‎ اتاق‌‏‎ به‌‏‎ سري‌‏‎ محترمشان‌‏‎
دكتر‏‎ دوستان‌‏‎ كه‌‏‎ مجلدي‌‏‎ چند‏‎ ميان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ديديم‌‏‎ كتاب‏‎ از‏‎
اتفاق‌‏‎ برحسب‏‎ بودند ، ‏‎ كرده‌‏‎ هديه‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎ خود‏‎ ازجمله‌‏‎ لطفي‌‏‎
دكتر‏‎ آقاي‌‏‎ از‏‎ شعري‌‏‎ مجموعه‌‏‎ كه‌‏‎ برداشتم‌‏‎ را‏‎ كتابها‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
:بود‏‎ نوشته‌‏‎ يادگار‏‎ رسم‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ پشت‌‏‎ شاعر‏‎ و‏‎ بود‏‎ كدكني‌‏‎ شفيعي‌‏‎
دكتر‏‎ راستين‌‏‎ حكيم‌‏‎ ما ، ‏‎ عصر‏‎ در‏‎ ايراني‌‏‎ خرد‏‎ اعتدال‌‏‎ مظهر‏‎ به‌‏‎"
."فروردين‌77‏‎ -لطفي‌‏‎ محمدحسن‌‏‎
كوچك‌‏‎ برچسب‏‎ يك‌‏‎ بگويد ، ‏‎ خود‏‎ همسر‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ آنكه‌‏‎ بي‌‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎
.نشود‏‎ خوانده‌‏‎ تا‏‎ بود‏‎ چسبانده‌‏‎ "راستين‌‏‎ حكيم‌‏‎" كلمات‌‏‎ روي‌‏‎
عاشقانه‌‏‎ حافظ‏‎ و‏‎ سعدي‌‏‎ "خصوصا‏‎ فارسي‌‏‎ ادب‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ لطفي‌‏‎
و‏‎ گوته‌‏‎ مانند‏‎ غربي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ نويسندگان‌‏‎ با‏‎.مي‌ورزيد‏‎ ارادت‌‏‎
آشنا‏‎ "كاملا‏‎ اشتاين‌بك‌‏‎ و‏‎ همينگوي‌‏‎ و‏‎ توماس‌مان‌‏‎ و‏‎ گوگول‌‏‎
زندگي‌‏‎ سال‌‏‎ طول‌ 48‏‎ در‏‎.‎مي‌داشت‌‏‎ دوست‌‏‎ بويژه‌‏‎ را‏‎ ديكنز‏‎ و‏‎ بود‏‎
روسي‌‏‎ ادبيات‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ لطفي‌‏‎ خانم‌‏‎ شام‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ شب‏‎ هر‏‎ مشترك‌ ، ‏‎
مي‌خواند‏‎ كتاب‏‎ آلماني‌‏‎ به‌‏‎ شوهرش‌‏‎ براي‌‏‎ دكتراست‌ ، ‏‎ درجه‌‏‎ داراي‌‏‎
.مي‌داد‏‎ گوش‌‏‎ لطفي‌‏‎ و‏‎
و‏‎ بود‏‎ پاي‌بند‏‎ عقايد‏‎ بعضي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ مستقل‌‏‎ فكر‏‎ لطفي‌‏‎
اما‏‎ مي‌كرد ، ‏‎ بيان‌‏‎ شهامت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ صراحت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اعتقاداتش‌‏‎
به‌‏‎ طرف‌‏‎ حق‌‏‎ كامل‌‏‎ رعايت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ ملايمت‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎ با‏‎ همواره‌‏‎
جبران‌‏‎ براي‌‏‎ ملت‌‏‎ اين‌‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎.‎مخالفت‌‏‎ و‏‎ پاسخگويي‌‏‎
جز‏‎ چاره‌اي‌‏‎ تعالي‌ ، ‏‎ و‏‎ ترقي‌‏‎ راه‌‏‎ پيمودن‌‏‎ و‏‎ عقبماندگيها‏‎
.ندارد‏‎ كوشش‌‏‎ و‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ سپردن‌‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ از‏‎ بهره‌مندي‌‏‎
اينكه‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ نمي‌شناسيم‌‏‎ درست‌‏‎ را‏‎ غرب‏‎ ما‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎
به‌‏‎ بايد‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ دفاع‌‏‎ هويتمان‌‏‎ از‏‎ بتوانيم‌‏‎ و‏‎ شويم‌‏‎ نيرومند‏‎
شناختن‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ پيدا‏‎ واقعي‌‏‎ شناخت‌‏‎ غربي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ و‏‎ تمدن‌‏‎
اين‌‏‎ ببينيم‌‏‎ بايد‏‎.برسيم‌‏‎ آن‌‏‎ فكري‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ غرب‏‎
و‏‎ فراز‏‎ چه‌‏‎ شد ، ‏‎ آغاز‏‎ كجا‏‎ از‏‎ و‏‎ چگونه‌‏‎ چيره‌گر‏‎ تمدن‌‏‎
چه‌‏‎ بود ، ‏‎ چه‌‏‎ پيروزيهايش‌‏‎ و‏‎ شكستها‏‎ علل‌‏‎ پيمود ، ‏‎ را‏‎ نشيبهايي‌‏‎
و‏‎ جنبش‌‏‎ هم‌‏‎ هنوز‏‎ و‏‎ درآورد‏‎ حركت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ انديشه‌هايي‌‏‎
.مي‌كند‏‎ حفظ‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ پويايي‌‏‎
"خصوصا‏‎ و‏‎ يوناني‌‏‎ فكر‏‎ به‌‏‎ همه‌‏‎ اينها‏‎ ريشه‌‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ عقيده‌‏‎ او‏‎
به‌‏‎ افلاطون‌ ، ‏‎ ترجمه‌‏‎ از‏‎ فراغت‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎.‎مي‌رسد‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎
آثار‏‎ مجموعه‌‏‎:‎گماشت‌‏‎ همت‌‏‎ ديگر‏‎ جانانه‌‏‎ اثر‏‎ چند‏‎ ترجمه‌‏‎
و‏‎ فرهنگ‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ پايديا‏‎ پلوپونزي‌ ، ‏‎ جنگ‌‏‎ تاريخ‌‏‎ فلوطين‌ ، ‏‎
از‏‎ بعد‏‎ تا‏‎ سقراط‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ يوناني‌‏‎ متفكران‌‏‎ يوناني‌ ، ‏‎ تربيت‌‏‎
گرانقدر‏‎ كتاب‏‎ و‏‎ ماكياولي‌‏‎ گفتارهاي‌‏‎ اواخر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎
مهم‌‏‎ رساله‌‏‎ سه‌‏‎ و‏‎ ايتاليا‏‎ در‏‎ رنسانس‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ بوركهارت‌‏‎ ياكوب‏‎
.ماخوس‌‏‎ نيكو‏‎ اخلاق‌‏‎ و‏‎ طبيعي‌‏‎ سماع‌‏‎ مابعدالطبيعه‌ ، ‏‎:‎ارسطو‏‎ از‏‎
كرده‌ام‌‏‎ هرچه‌‏‎" كتاب ، ‏‎ دو‏‎ يكي‌‏‎ به‌جز‏‎ مي‌گفت‌‏‎ اينكه‌‏‎ جالب‏‎ ولي‌‏‎
حتي‌‏‎.‎بوده‌‏‎ افلاطون‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ فقط‏‎
است‌‏‎ ممكن‌‏‎ ".‎كرده‌ام‌‏‎ ترجمه‌‏‎ افلاطون‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ فلوطين‌‏‎
داشت‌ ، ‏‎ جهتي‌‏‎ لابد‏‎ افلاطون‌‏‎ به‌‏‎ عمرانه‌‏‎ ارادت‌‏‎ اينهمه‌‏‎ بفرماييد‏‎
از‏‎ را‏‎ جمله‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توانم‌‏‎ فقط‏‎ بنده‌‏‎ بود؟‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ دليل‌‏‎
تصور‏‎ كه‌‏‎ كنم‌‏‎ نقل‌‏‎ عمر‏‎ اواخر‏‎ در‏‎ لطفي‌‏‎ شفاهي‌‏‎ گفته‌هاي‌‏‎
:مي‌فرمود‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ خلاصه‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ شما‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎
يك‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ پندي‌‏‎ بخواهيم‌‏‎ اگر‏‎"
يعني‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"باشيد‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ هميشه‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ كنيم‌‏‎ خلاصه‌‏‎ جمله‌‏‎
مي‌دانيد‏‎ آنچه‌‏‎ به‌‏‎ هرگز‏‎ و‏‎ بازنايستيد‏‎ حقيقت‌‏‎ جستجوي‌‏‎ از‏‎
شنيده‌ايد‏‎ ديگران‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ اسارت‌‏‎ به‌‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ و‏‎ نشويد‏‎ راضي‌‏‎
پيوسته‌‏‎ بلكه‌‏‎ تن‌درندهيد ، ‏‎ است‌‏‎ رسيده‌‏‎ شما‏‎ به‌‏‎ سنت‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ يا‏‎
".بينديشيد‏‎ و‏‎ بجوييد‏‎ ديگران‌‏‎ ياري‌‏‎ به‌‏‎
مرحوم‌‏‎ آن‌‏‎ روح‌‏‎ شادي‌‏‎ و‏‎ آمرزش‌‏‎ طلب‏‎ جز‏‎ ندارم‌ ، ‏‎ ديگري‌‏‎ عرض‌‏‎ بنده‌‏‎
كه‌‏‎ كساني‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ دوستداران‌‏‎ همه‌‏‎ كاميابي‌‏‎ و‏‎ استواري‌‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ اعتلاي‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ لطفي‌‏‎ دكتر‏‎ راه‌‏‎ بخواهند‏‎
.دهند‏‎ ادامه‌‏‎ آن‌‏‎ ارجمند‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ سرزمين‌‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.