شماره‌ 2303‏‎ ‎‏‏،‏‎30 DEC 2000 دي‌ 1379 ، ‏‎ شنبه‌ 10‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Business
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
خدا‏‎ تا‏‎ خاك‌‏‎ از‏‎ سلوكي‌‏‎ " قدر‏‎ "

كتاب‏‎ معرفي‌‏‎

خدا‏‎ تا‏‎ خاك‌‏‎ از‏‎ سلوكي‌‏‎ " قدر‏‎ "


( پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ )انساني‌‏‎ جامعه‌‏‎ تقدير‏‎ و‏‎ قدر‏‎ تكوين‌‏‎
دارد؟‏‎ عموميت‌‏‎ ليله‌القدر‏‎ آيا‏‎
سوم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎ يا‏‎ يكم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎ يا‏‎ نوزدهم‌ ، ‏‎ قدر ، ‏‎ شب‏‎ اينكه‌‏‎ در‏‎
سوال‌‏‎ ولي‌‏‎ گرفته‌ ، ‏‎ صورت‌‏‎ مفصلي‌‏‎ بحثهاي‌‏‎ است‌‏‎ رمضان‌‏‎ ماه‌‏‎
خويش‌‏‎ ليله‌القدر‏‎ به‌‏‎ معيني‌‏‎ شب‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ همه‌‏‎ آيا‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎
معين‌‏‎ روز‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ رحمت‌‏‎ باران‌‏‎ و‏‎ مي‌شوند‏‎ نايل‌‏‎
نبارد؟‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ بعضي‌‏‎ براي‌‏‎ باران‌‏‎ آن‌‏‎ اينكه‌‏‎ يا‏‎ مي‌بارد‏‎
هست‌‏‎ هم‌‏‎ خارجي‌‏‎ و‏‎ واقعي‌‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ باران‌‏‎ قدر‏‎ شب‏‎ در‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎
نمي‌بارند؟‏‎ بعضي‌‏‎ و‏‎ مي‌بارند‏‎ بعضي‌‏‎ ابرها‏‎ امااين‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ اغلب‏‎ و‏‎ عموما‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ دين‌‏‎ اولياي‌‏‎ برآورد‏‎
خاصي‌‏‎ روحي‌‏‎ آمادگي‌‏‎ پارسايي‌‏‎ با‏‎ توام‌‏‎ روزه‌داري‌‏‎ روز‏‎ بيست‌‏‎
بگيرند‏‎ قرار‏‎ الهي‌‏‎ بركات‌‏‎ و‏‎ نفحات‌‏‎ معرض‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ مي‌كنند‏‎ پيدا‏‎
بيشتر‏‎ قدر‏‎ حساب‏‎ بدين‌‏‎.‎گردند‏‎ خداوند‏‎ رحمت‌‏‎ نزول‌‏‎ مستعد‏‎ و‏‎
و‏‎ ندارد‏‎ تام‌‏‎ عموميت‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ شبها‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎
و‏‎ بيست‌‏‎ يا‏‎ نوزدهم‌‏‎ شب‏‎)‎ شب‏‎ چند‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ كساني‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
در‏‎ يا‏‎ نرسند‏‎ آمادگي‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ (..‎و‏‎ سوم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎ يا‏‎ يكم‌‏‎
قدرشان‌‏‎ شب‏‎ و‏‎ برسند‏‎ لازم‌‏‎ آمادگي‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ ماههاي‌‏‎ و‏‎ اوقات‌‏‎
سال‌‏‎ سالهاي‌‏‎ و‏‎ رمضانها‏‎ و‏‎ رمضان‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ يا‏‎.‎شود‏‎ قائم‌‏‎
يعني‌‏‎ نتابد ، ‏‎ فردي‌‏‎ بر‏‎ ليله‌القدر‏‎ بركات‌‏‎ و‏‎ انوار‏‎ و‏‎ بگذرد‏‎
نشده‌‏‎ آبديده‌‏‎ و‏‎ پخته‌‏‎ رمضان‌‏‎ كوره‌‏‎ در‏‎ بايد ، ‏‎ كه‌‏‎ آنگونه‌‏‎ كساني‌‏‎
(‎‏‏11‏‎).باشند‏‎
بيست‌وسوم‌ ، ‏‎ و‏‎ بيست‌ويكم‌‏‎ و‏‎ نوزدهم‌‏‎ شب‏‎ بين‌‏‎ ترديد‏‎ بنابراين‌‏‎
آدميان‌‏‎ رسيدن‌‏‎ باب‏‎ از‏‎ ترديد‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ واقع‌‏‎ باب‏‎ از‏‎ ترديد‏‎
از‏‎ دين‌‏‎ پيشوايان‌‏‎ معمولا‏‎ جهت‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎خويش‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎
نشان‌‏‎ روايات‌‏‎ مجموع‌‏‎ و‏‎ ورزيده‌اند‏‎ ابا‏‎ آن‌‏‎ دقيق‌‏‎ تعيين‌‏‎
بيست‌وسوم‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ يكم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎)‎ رمضان‌‏‎ ماه‌‏‎ سوم‌‏‎ دهه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
آماري‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ قدر‏‎ شب‏‎ حاوي‌‏‎ (.‎.‎هفتم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎ يا‏‎
لازم‌‏‎ آمادگي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شوند‏‎ متحول‌‏‎ دهه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ اغلب‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ الزامي‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ تذكر‏‎.‎مي‌رسند‏‎ روحي‌‏‎ صعود‏‎ براي‌‏‎
از‏‎ برگرفته‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ حكم‌‏‎.‎ندارد‏‎ خود‏‎ از‏‎ حكمي‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ اصولا‏‎
از‏‎ مستقل‌‏‎ زماني‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ پر‏‎ را‏‎ زمان‌‏‎ ظرف‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موجوداتي‌‏‎
آدميان‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ روزها‏‎ و‏‎ شبها‏‎ فضيلت‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ انسانها‏‎
خود‏‎ احوال‌‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎ از‏‎ هست‌‏‎ پويايي‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ در‏‎ اگر‏‎.‎برمي‌گردد‏‎
زمان‌مند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ اين‌‏‎.مي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎ انسانها‏‎
ناشي‌‏‎ آنان‌‏‎ جوشش‌‏‎ و‏‎ پويايي‌‏‎ از‏‎ زمان‌‏‎ پويايي‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد‏‎
را‏‎ خود‏‎ نقش‌‏‎ روح‌‏‎ هميشه‌‏‎ روحي‌‏‎ و‏‎ معنوي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ زيرا‏‎مي‌شود‏‎
شد ، ‏‎ مست‌‏‎ ما‏‎ از‏‎ باده‌‏‎)‎:بالعكس‌‏‎ نه‌‏‎ مي‌زند‏‎ بيروني‌‏‎ امور‏‎ بر‏‎
(‎‏‏12‏‎).(او‏‎ از‏‎ ما‏‎ ني‌‏‎ شد ، ‏‎ هست‌‏‎ ما‏‎ از‏‎ قالب‏‎ -او‏‎ از‏‎ ما‏‎ ني‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ روح‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مبارك‌‏‎ ماه‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تمام‌‏‎ آنكه‌‏‎ حاصل‌‏‎
تعلقات‌‏‎ و‏‎ لذائذ‏‎ و‏‎ غرايز‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ كارآموزي‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎
آمادگي‌‏‎ نفس‌ ، ‏‎ قوت‌‏‎ و‏‎ طهارت‌‏‎ كسب‏‎ با‏‎ تا‏‎ بورزد‏‎ خويشتنداري‌‏‎
سرنوشت‌‏‎ زمام‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ پيدا‏‎ را‏‎ مرتبه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ صعود‏‎ و‏‎ ارتفاع‌‏‎
عين‌‏‎ مرتبه‌اي‌ ، ‏‎ چنان‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎.‎گيرد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ يكساله‌اش‌‏‎
زدن‌‏‎ رقم‌‏‎ عين‌‏‎ و‏‎ ليله‌القدر‏‎ بركات‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ فائض‌‏‎ و‏‎ رسيدن‌‏‎
و‏‎ دررسد‏‎ ديگر‏‎ رمضاني‌‏‎ دوباره‌‏‎ تا‏‎ است‌ ، ‏‎ خويش‌‏‎ سالانه‌‏‎ تقدير‏‎
دستور‏‎ در‏‎ بعد‏‎ سال‌‏‎ براي‌‏‎ نيرو‏‎ كسب‏‎ و‏‎ شود‏‎ قائم‌‏‎ ديگري‌‏‎ قدر‏‎ شب‏‎
از‏‎ برخي‌‏‎ قول‌‏‎ توضيحي‌‏‎ چنين‌‏‎ با‏‎.‎گيرد‏‎ قرار‏‎ روزه‌دار‏‎ شخص‌‏‎ كار‏‎
كه‌‏‎ مي‌نمايد‏‎ معقول‌‏‎ كاملا‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ محي‌الدين‌‏‎ مانند‏‎ عرفا‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ سيار‏‎ سال‌‏‎ شبهاي‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ قدر‏‎ شب‏‎:‎مي‌گويد‏‎
ليله‌القدر‏‎ چنانچه‌‏‎ (‎‎‏‏13‏‎)‎.ديده‌ام‌‏‎ سال‌‏‎ ديگر‏‎ ماههاي‌‏‎ بعضي‌‏‎ در‏‎
ميقات‌‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ چهل‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎موسي‌‏‎.‎است‌‏‎ ذيحجه‌‏‎ در‏‎ (‎ع‌‏‎)‎موسي‌‏‎
پايان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ سلوك‌‏‎ نتوانست‌‏‎ شب‏‎ سي‌‏‎ در‏‎ مي‌رود ، ‏‎ پروردگار‏‎
اول‌‏‎ از‏‎ شب‏‎ سي‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ (‎ليله‌‏‎ ثلاثين‌‏‎ موسي‌‏‎ وعدنا‏‎ و‏‎) برساند‏‎
و‏‎) شد‏‎ اضافه‌‏‎ ديگر‏‎ شب‏‎ ماه‌ ، 10‏‎ آخر‏‎ تا‏‎ بود‏‎ ذي‌القعده‌‏‎ ماه‌‏‎
بود ، ‏‎ ماه‌‏‎ آن‌‏‎ دهم‌‏‎ تا‏‎ ذي‌الحجه‌‏‎ اول‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ (‎بعشر‏‎ اتممناها‏‎
(‎‏‏14‏‎).شد‏‎ موسي‌‏‎ قلب‏‎ براي‌‏‎ فتح‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ ذي‌الحجه‌‏‎ دهم‌‏‎ در‏‎
گرديده‌‏‎ واقع‌‏‎ ذي‌الحجه‌‏‎ ماه‌‏‎ در‏‎ (‎ع‌‏‎)موسي‌‏‎ ليله‌القدر‏‎ مي‌بينيم‌‏‎
.رمضان‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎
ليله‌القدريان‌‏‎
و‏‎ مي‌زد‏‎ خيمه‌‏‎ مرو‏‎ بيابان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كساني‌‏‎ از‏‎ عياض‌‏‎ فضيل‌‏‎
اين‌‏‎ با‏‎ ولي‌‏‎ مي‌پرداخت‌‏‎ راهزني‌‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ و‏‎ شب‏‎ خود‏‎ ياران‌‏‎ با‏‎
نماز‏‎ كه‌‏‎ يارانش‌‏‎ از‏‎ كدام‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ نمي‌شد‏‎ ترك‌‏‎ نمازش‌‏‎ حال‌‏‎
خاصي‌‏‎ مردانگي‌‏‎ و‏‎ مروت‌‏‎ از‏‎.مي‌كرد‏‎ دور‏‎ خود‏‎ از‏‎ نمي‌گزارد‏‎
دستور‏‎ مي‌بود‏‎ زني‌‏‎ كارواني‌‏‎ در‏‎ چنانچه‌‏‎.بود‏‎ برخوردار‏‎ نيز‏‎
از‏‎ شخصي‌‏‎ مورد‏‎ يك‌‏‎ در‏‎.‎نشوند‏‎ نزديك‌‏‎ كاروان‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ مي‌داد‏‎
(رفت‌‏‎ غارت‌‏‎ به‌‏‎ فضيل‌‏‎ ياران‌‏‎ توسط‏‎ كه‌‏‎ كارواني‌‏‎) كاروان‌‏‎ اهل‌‏‎
شخص‌‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ مي‌گذارد‏‎ امانت‌‏‎ او‏‎ نزد‏‎ را‏‎ زر‏‎ سكه‌هاي‌‏‎
فضيل‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ مي‌كند ، ‏‎ مراجعه‌‏‎ امانت‌‏‎ گرفتن‌‏‎ پس‌‏‎ جهت‌‏‎
صاحباش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ زر‏‎ سكه‌هاي‌‏‎ بود‏‎ غنايم‌‏‎ تقسيم‌‏‎ مشغول‌‏‎
منتظر‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ را‏‎ آمادگي‌ها‏‎ اين‌‏‎ فضيل‌‏‎.‎برمي‌گرداند‏‎
كارواني‌‏‎ شب‏‎ يك‌‏‎ در‏‎كند‏‎ منقلب‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ جرقه‌اي‌‏‎
اين‌‏‎ وقتي‌‏‎.‎مي‌خواند‏‎ قرآن‌‏‎ كسي‌‏‎ كاروان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌گذشت‌‏‎
به‌‏‎ (‎‎‏‏15‏‎)"لذكرالله‌‏‎ قلوبهم‌‏‎ تخشع‌‏‎ امنو‏‎ يان‌الذين‌‏‎ الم‌‏‎" آيه‌‏‎
.كرد‏‎ عوض‌‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ راه‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ دگرگون‌‏‎ رسيد‏‎ فضيل‌‏‎ گوش‌‏‎
حري‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كرد‏‎ عوض‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ فلش‌‏‎ جهت‌‏‎ عاشورا‏‎ روز‏‎ در‏‎ نيز‏‎ حر‏‎
انقلابي‌‏‎ انتخابي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ موضع‌‏‎ تغيير‏‎ حسيني‌‏‎ حري‌‏‎ به‌‏‎ يزيدي‌‏‎
"شرك‌‏‎" خانه‌‏‎ بت‌‏‎ ميان‌‏‎ فاصله‌‏‎ كه‌‏‎ هجرتي‌‏‎.‎زد‏‎ دست‌‏‎ اكبر‏‎ هجرتي‌‏‎ و‏‎
گام‌‏‎ چند‏‎ و‏‎ تصميم‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ روز ، ‏‎ نيم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ "شهادت‌‏‎"مدينه‌‏‎ تا‏‎
را‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ابديت‌‏‎ درازاي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ فاصله‌اي‌‏‎ كرد ، ‏‎ طي‌‏‎
(‎‏‏16‏‎).پيمود‏‎ سريع‌‏‎ برگشت‌‏‎ و‏‎ رفت‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ حر‏‎
از‏‎ آفتابي‌‏‎ سال‌ 642‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ ساله‌‏‎ هشت‌‏‎ و‏‎ سي‌‏‎ نيز‏‎ مولوي‌‏‎
به‌‏‎.‎گشت‌‏‎ روز‏‎ او‏‎ شبهاي‌‏‎ همه‌‏‎ پس‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ شد‏‎ طالع‌‏‎ تبريز‏‎
از‏‎ و‏‎ سوخت‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ متحول‌‏‎ مولوي‌‏‎ شخصيت‌‏‎ شمس‌‏‎ با‏‎ آشنايي‌‏‎ واسطه‌‏‎
بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ بالهاي‌‏‎ كه‌‏‎ بركشيد‏‎ سر‏‎ ققنوسي‌‏‎ او‏‎ وجود‏‎ خاكستر‏‎
به‌‏‎ گسترد ، ‏‎ غيرايراني‌‏‎ و‏‎ ايراني‌‏‎ قوم‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ سرزمين‌‏‎ روي‌‏‎
معراج‌‏‎ و‏‎ پرواز‏‎ فرآورده‌هاي‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ نيز‏‎ امروز‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ مولانا‏‎ به‌‏‎ شمس‌‏‎ تعليم‌‏‎.‎مي‌بريم‌‏‎ بهره‌‏‎ او‏‎ معنوي‌‏‎
است‌‏‎ پنهان‌‏‎ تعلقات‌‏‎ ابرهاي‌‏‎ زير‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ آفتابي‌‏‎ تو‏‎ درون‌‏‎ در‏‎
درخشش‌‏‎ شوند ، ‏‎ دريده‌‏‎ حجابها‏‎ و‏‎ روند‏‎ كنار‏‎ ابرها‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎
(‎‏‏17‏‎).كرد‏‎ خواهد‏‎ خيره‌‏‎ را‏‎ چشمها‏‎ آفتاب‏‎ آن‌‏‎
نه‌اي‌‏‎ خانه‌‏‎ اين‌‏‎ لايق‌‏‎ نه‌اي‌‏‎ ديوانه‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎
شدم‌‏‎ بندنده‌‏‎ سلسله‌‏‎ شدم‌ ، ‏‎ ديوانه‌‏‎ و‏‎ رفتم‌‏‎
نه‌اي‌‏‎ دست‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ رو‏‎ نه‌اي‌‏‎ سرمست‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎
شدم‌‏‎ آكنده‌‏‎ وزطرب‏‎ شدم‌‏‎ سرمست‌‏‎ و‏‎ رفتم‌‏‎
نه‌اي‌‏‎ آغشته‌‏‎ طرب‏‎ در‏‎ نه‌اي‌‏‎ كشته‌‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎
شدم‌‏‎ افكنده‌‏‎ و‏‎ كشته‌‏‎ كنش‌‏‎ زنده‌‏‎ رخ‌‏‎ پيش‌‏‎
شدي‌‏‎ جمع‌‏‎ اين‌‏‎ قبله‌‏‎ شدي‌‏‎ شمع‌‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎
شدم‌‏‎ پراكنده‌‏‎ دود‏‎ نيم‌‏‎ شمع‌‏‎ نيم‌‏‎ جمع‌‏‎
مجاهده‌‏‎ خويش‌‏‎ وجودي‌‏‎ ليله‌القدر‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎
بنده‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ سلوك‌‏‎ و‏‎ خويشتنداري‌‏‎ و‏‎ مراقبه‌‏‎ و‏‎
روزانه‌‏‎ كه‌‏‎ اعلي‌‏‎ و‏‎ عظيم‌‏‎ مربي‌‏‎ نهد‏‎ گام‌‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ذره‌اي‌‏‎
او‏‎ از‏‎ تعالي‌‏‎ و‏‎ عظمت‌‏‎ و‏‎ تربيت‌‏‎ طلب‏‎ بار‏‎ پنجاه‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎
و‏‎ ربي‌الاعلي‌‏‎ سبحان‌‏‎ -بحمده‌‏‎ و‏‎ ربي‌العظيم‌‏‎ سبحان‌‏‎) مي‌كنيم‌ ، ‏‎
گام‌‏‎ يك‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شتافت‌‏‎ خواهد‏‎ ياري‌اش‌‏‎ به‌‏‎ (بحمده‌‏‎
بندگي‌‏‎ تو‏‎ گفتا‏‎)برداشت‌‏‎ خواهد‏‎ او‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ قدم‌‏‎ دهها‏‎ بنده‌اش‌‏‎
مي‌فهمد ، ‏‎ بيشتر‏‎ كه‌‏‎ هركس‌‏‎ همچنانكه‌‏‎ و‏‎ (آيد‏‎ بنده‌پرور‏‎ كو‏‎ كن‌ ، ‏‎
دو‏‎ آموختن‌اش‌‏‎ به‌‏‎ ميل‌‏‎ و‏‎ برده‌‏‎ پي‌‏‎ جهلش‌‏‎ به‌‏‎ آگاهي‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎
را‏‎ ربوبي‌‏‎ فيض‌‏‎ از‏‎ ذره‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ نيز‏‎ هركس‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ چندان‌‏‎
چندان‌‏‎ صد‏‎ هدايت‌ ، ‏‎ پرتوهاي‌‏‎ دريافت‌‏‎ براي‌‏‎ تشنگي‌اش‌‏‎ مي‌چشد ، ‏‎
مساعدترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ پيامبر‏‎ قدر‏‎ شب‏‎ و‏‎ رمضان‌‏‎ ماه‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎
نقطه‌‏‎ را‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ تقرب‏‎.است‌‏‎ سلوك‌‏‎ و‏‎ اين‌سير‏‎ براي‌‏‎ فرصتها‏‎
كه‌‏‎ سر‏‎ پشت‌‏‎ به‌‏‎ نگاه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ مومن‌‏‎ بنده‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ متصور‏‎ پاياني‌‏‎
داشته‌‏‎ جلو‏‎ روبه‌‏‎ بايد‏‎ همواره‌‏‎ است‌‏‎ پيموده‌‏‎ را‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ چقدر‏‎
است‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ ;باقيست‌‏‎ راه‌‏‎ چقدر‏‎ نهايي‌‏‎ كمال‌‏‎ تا‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎
سرآمدتر‏‎ و‏‎ پيش‌قدم‌تر‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ اينكه‌‏‎ رمز‏‎
و‏‎ سوز‏‎ و‏‎ عبادت‌‏‎ و‏‎ خشيت‌‏‎ (..‎و‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ و‏‎ پيامبر‏‎ مانند‏‎)است‌‏‎
فرهيخته‌تر ، ‏‎ و‏‎ عالم‌تر‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ همان‌‏‎.‎بيشتر‏‎ گدازش‌‏‎
.افزونتر‏‎ مطالعه‌اش‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ دانش‌اندوزي‌‏‎ براي‌‏‎ تشنگي‌اش‌‏‎
دگرگون‌‏‎ برخورد‏‎ يك‌‏‎ يا‏‎ سخن‌‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ همچنين‌‏‎
شيران‌‏‎ را‏‎ خفته‌‏‎ روبهان‌‏‎ -كند‏‎ ويران‌‏‎ سخن‌‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ عالمي‌‏‎)كند‏‎
كه‌‏‎ عياض‌‏‎ فضيل‌‏‎ مورد‏‎)‎باشد‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ مي‌تواند‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ (كند‏‎
و‏‎ سخن‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ (ساخت‌‏‎ دگرگون‌‏‎ را‏‎ او‏‎ خدا‏‎ كلام‌‏‎ از‏‎ آيه‌اي‌‏‎
درنتيجه‌‏‎ و‏‎ عطار‏‎ با‏‎ درويش‌‏‎ برخورد‏‎ و‏‎ سخن‌‏‎)باشد‏‎ ديگري‌‏‎ مراوده‌‏‎
طبيعي‌‏‎ اموري‌‏‎ در‏‎ تفكر‏‎ و‏‎ مشاهده‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ (وي‌‏‎ وجودي‌‏‎ انقلاب‏‎
وسيله‌‏‎ به‌‏‎ سنگ‌‏‎ شدن‌‏‎ سوراخ‌‏‎ مشاهده‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ سكاكي‌‏‎ مورد‏‎ )باشد‏‎
يا‏‎ و‏‎ مناسب‏‎ زمان‌‏‎ پيامبر‏‎ قدر‏‎ شب‏‎(‎.‎شد‏‎ منقلب‏‎ آب‏‎ قطرات‌‏‎
به‌‏‎ باشد‏‎ مي‌تواند‏‎ ديگران‌‏‎ ليله‌القدر‏‎ براي‌‏‎ زمان‌‏‎ مساعدترين‌‏‎
صبح‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ شبهايي‌‏‎ چنين‌‏‎ اگر‏‎ يعني‌‏‎.‎شود‏‎ حاصل‌‏‎ مقصود‏‎ كه‌‏‎ شرطي‌‏‎
پيام‌‏‎ نكنيم‌ ، ‏‎ احساس‌‏‎ خود‏‎ وجود‏‎ در‏‎ تحولي‌‏‎ ولي‌‏‎ كنيم‌‏‎ احياء‏‎
را‏‎ خود‏‎ منزلت‌‏‎ و‏‎ قدر‏‎ نتوانيم‌‏‎ نكنيم‌ ، ‏‎ دريافت‌‏‎ تعالي‌بخش‌‏‎
خود‏‎ براي‌‏‎ جديد‏‎ تقدري‌‏‎ نتوانيم‌‏‎ ساده‌‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ بيشتر‏‎
شبهاي‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ پس‌‏‎.كوبيده‌ايم‌‏‎ هاون‌‏‎ در‏‎ آب‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ مقدر‏‎
تصميم‌‏‎ و‏‎ تدبر‏‎ و‏‎ تفكر‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ اما‏‎ كرد‏‎ احياء‏‎ بايد‏‎ پرفيض‌‏‎
به‌‏‎ رو‏‎ قابليتي‌‏‎ و‏‎ مستمر‏‎ وبالندگي‌‏‎ شكوفايي‌‏‎ براي‌‏‎ اراده‌‏‎ و‏‎
-علت‌‏‎" صورت‌‏‎ به‌‏‎ فاعليت‌‏‎ و‏‎ قابليت‌‏‎ مستمر‏‎ فرآيند‏‎.‎افزايش‌‏‎
يعني‌‏‎.‎يابد‏‎ ادامه‌‏‎ مي‌تواند‏‎ مداوم‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ "علت‌‏‎ -‎معلول‌‏‎
نزول‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ نفخاتي‌‏‎ و‏‎ بركات‌‏‎ نزول‌‏‎ موجب‏‎ اوليه‌‏‎ قابليت‌‏‎
باز‏‎ و‏‎ ظرفيت‌‏‎ و‏‎ قابليت‌‏‎ افزايش‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌شود‏‎ علتي‌‏‎ بركات‌‏‎
...و‏‎ بيشتر‏‎ و‏‎ بيشتر‏‎ شايستگي‌هاي‌‏‎ افزون‌تر ، ‏‎ الهامات‌‏‎
...و‏‎ شبانه‌‏‎ عبادتهاي‌‏‎ و‏‎ روزه‌داريها‏‎ همه‌‏‎ غايت‌‏‎ و‏‎ هدف‌‏‎
نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گشودن‌‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ جديدي‌‏‎ افق‌‏‎ و‏‎ شكوفايي‌‏‎ و‏‎ بالندگي‌‏‎
آن‌‏‎ قبول‌ ، ‏‎ حج‌‏‎ و‏‎ ثوابروزه‌‏‎)كشيدن‌‏‎ گرسنگي‌‏‎ و‏‎ ماندن‌‏‎ بيدار‏‎ صرف‌‏‎
گرامي‌‏‎ پيامبر‏‎ سخن‌‏‎(‎كرد‏‎ زيارت‌‏‎ را‏‎ عشق‌‏‎ ميكده‌‏‎ خاك‌‏‎ كه‌‏‎ -برد‏‎ كس‌‏‎
چه‌‏‎ و‏‎ كشندگان‌‏‎ گرسنگي‌‏‎ بسيارند‏‎ چه‌‏‎ كه‌فرمود‏‎ نيز‏‎ اسلام‌‏‎
سخني‌‏‎ نيز‏‎ بودا‏‎.است‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ مويد‏‎ روزه‌داران‌ ، ‏‎ اندك‌اند‏‎
را‏‎ ماه‌‏‎ انگشت‌‏‎ با‏‎ (‎خدا‏‎ رسولان‌‏‎) آنها‏‎" دارد ، ‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
خيره‌‏‎ انگشت‌‏‎ به‌‏‎ كرده‌‏‎ فراموش‌‏‎ را‏‎ ماه‌‏‎ ما‏‎ مي‌دادند ، ‏‎ نشان‌‏‎
".شده‌ايم‌‏‎
و‏‎ آن‌‏‎ پايان‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ راه‌‏‎ آغاز‏‎ ليله‌القدر‏‎ اينكه‌‏‎ آخر‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎
شروع‌‏‎ نقطه‌‏‎.‎نهايي‌‏‎ اوج‌‏‎ نقطه‌‏‎ نه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مرحله‌‏‎ يك‌‏‎ اوج‌‏‎ نقطه‌‏‎
آب‏‎)‎است‌‏‎ آوردن‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ تشنگي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ متعالي‌تر‏‎ مقطعي‌‏‎ و‏‎ مرحله‌‏‎
(پست‌‏‎ و‏‎ بالا‏‎ از‏‎ آبت‌‏‎ بجوشد‏‎ تا‏‎ -‎دست‌‏‎ به‌‏‎ تشنگي‌آور‏‎ جو‏‎ كم‌‏‎
شروع‌‏‎ (‎قابليت‌‏‎ كسب‏‎ از‏‎ پس‌‏‎)‎ كنكور‏‎ در‏‎ پذيرش‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ همان‌‏‎
نتيجه‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ پيامبر‏‎ ليله‌القدر‏‎ است‌ ، ‏‎ بالاتر‏‎ تحصيلات‌‏‎
به‌‏‎ ورود‏‎ واذن‌‏‎ الهي‌‏‎ آزمون‌‏‎ در‏‎ پذيرش‌‏‎ و‏‎ مجاهدتها‏‎ رسيدن‌‏‎
در‏‎ قرآن‌‏‎ تلمذ‏‎ و‏‎ جديد‏‎ دوره‌اي‌‏‎ و‏‎ مقطع‌‏‎ شروع‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ درگاه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ دانشگاه‌‏‎ اين‌‏‎ اول‌‏‎ شاگرد‏‎ پيامبر‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ الهي‌‏‎ دانشگاه‌‏‎
تربيت‌‏‎ و‏‎ تعليم‌‏‎ تحصيل‌ ، ‏‎ ابتداي‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ اولي‌‏‎ شاگرد‏‎
و‏‎ دفعي‌‏‎ نزول‌‏‎ تفاوت‌‏‎ شايد‏‎.‎مي‌كند‏‎ شروع‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ ديگران‌‏‎
در‏‎ پيامبر‏‎ قدر ، ‏‎ شب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ تدريجي‌‏‎
براي‌‏‎ ورود‏‎ اذن‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ برگزيده‌‏‎ و‏‎ پذيرفته‌‏‎ الهي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ آزمون‌‏‎
و‏‎ سرفصل‌‏‎ و‏‎ (‎ربهم‌‏‎ باذن‌‏‎ فيها‏‎)گرفت‌‏‎ كبريايي‌‏‎ محضر‏‎ در‏‎ حضور‏‎
دريافت‌‏‎ نهايي‌‏‎ مربي‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ خودرا‏‎ تربيتي‌‏‎ و‏‎ كاري‌‏‎ برنامه‌‏‎
نزول‌‏‎)‎ پرداخت‌‏‎ تلمذ‏‎ به‌‏‎ تدريجا‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ (دفعي‌‏‎ نزول‌‏‎)‎كرد‏‎
و‏‎ كند‏‎ ابلاغ‌‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آموخته‌هايش‌‏‎ شد‏‎ موظف‌‏‎ و‏‎ (‎تدريجي‌‏‎
غرق‌‏‎ وجامعه‌‏‎ بخشيد‏‎ جديد‏‎ تقديري‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ تدريج‌‏‎ به‌‏‎
.بخشيد‏‎ كرامت‌‏‎ و‏‎ عزت‌‏‎ را‏‎ خشونت‌‏‎ و‏‎ عصبيت‌‏‎ و‏‎ درجهالت‌‏‎
فرج‌وند‏‎ اسفنديار‏‎
:پانوشت‌ها‏‎
همان‌‏‎ فراستخواه‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏10‏‎
موسسه‌‏‎ دلبردگي‌ ، ‏‎ و‏‎ حديث‌بندگي‌‏‎ عبدالكريم‌ ، ‏‎ سروش‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏11‏‎
صص‌ 8284‏‎ صراط ، 1375 ، ‏‎ فرهنگي‌‏‎
همان‌‏‎ -‎‎‏‏12‏‎
همان‌‏‎ -‎‎‏‏13‏‎
‎‏‏،‏‎(قدر‏‎ سوره‌‏‎ تفسير‏‎)‎ قرآن‌ ، ‏‎ از‏‎ درسهايي‌‏‎ مرتضي‌ ، ‏‎ مطهري‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏14‏‎
ص‌ 46‏‎ ‎‏‏1360 ،‏‎
خدا‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ گرويدگان‌‏‎ دلهاي‌‏‎ است‌‏‎ نرسيده‌‏‎ آن‌‏‎ وقت‌‏‎ آيا‏‎ -‎‎‏‏15‏‎
گردد‏‎ خاشع‌‏‎
ص‌ 242‏‎ همان‌ ، ‏‎ شريعتي‌ ، ‏‎ -‎‏‏16‏‎
صراط ، ‏‎ فرهنگي‌‏‎ موسسه‌‏‎ معرفت‌ ، ‏‎ ارباب‏‎ عبدالكريم‌ ، قصه‌‏‎ سروش‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏17‏‎
‎‏‏143‏‎-صص‌ 141‏‎ ‎‏‏1376‏‎

كتاب‏‎ معرفي‌‏‎


(ع‌‏‎)‎ بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ مالي‌‏‎ منابع‌‏‎

از‏‎ تازگي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كتابي‌است‌‏‎ عنوان‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ مالي‌‏‎ منابع‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ عرضه‌‏‎ كتاب‏‎ بازار‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ سوي‌‏‎
از‏‎ خراساني‌‏‎ عليدوست‌‏‎ نورالله‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ مولف‌‏‎
چهار‏‎ در‏‎ را‏‎ پژوهش‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌باشد‏‎ اسلامي‌‏‎ مسائل‌‏‎ پژوهشگران‌‏‎
مقدماتي‌‏‎ مباحث‌‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎ اول‌‏‎ بخش‌‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ ارائه‌‏‎ بخش‌‏‎
جامعه‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ شكل‌‏‎ و‏‎ بشر‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ اقتصاد‏‎ نقش‌‏‎ درباره‌‏‎
.است‌‏‎ يافته‌‏‎ اختصاص‌‏‎
بررسي‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ (‎ع‌‏‎)بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ كمكهاي‌مالي‌‏‎ و‏‎ هدايا‏‎ دوم‌‏‎ بخش‌‏‎
اهل‌‏‎ خصوصي‌‏‎ بررسي‌اموال‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ سوم‌‏‎ بخش‌‏‎ داده‌و‏‎ قرار‏‎
بخش‌‏‎ آخرين‌‏‎ كه‌‏‎ چهارم‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ مولف‌‏‎ ,است‌‏‎ پرداخته‌‏‎ (ع‌‏‎)‎بيت‌‏‎
قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ (‎ع‌‏‎)‎بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ عمومي‌‏‎ اموال‌‏‎ است‌‏‎ كتاب‏‎
.است‌‏‎ داده‌‏‎
خلاصه‌‏‎":‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ خلاصه‌‏‎ چنين‌‏‎ را‏‎ بحث‌‏‎ مولف‌‏‎ كتاب‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎
منحصر‏‎(‎ع‌‏‎)معصومين‌‏‎ ائمه‌‏‎ و‏‎ (ص‌‏‎)پيامبر‏‎ مالي‌‏‎ منابع‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
از‏‎ مي‌توانستند‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ تا‏‎ و‏‎ نبود‏‎ بيت‌المال‌‏‎ و‏‎ خمس‌‏‎ به‌‏‎
استفاده‌‏‎ حق‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎)‎ نمي‌كردند‏‎ استفاده‌‏‎ بيت‌المال‌‏‎
بسيار‏‎ احتياط‏‎ و‏‎ دقت‌‏‎ بارعايت‌‏‎ استفاده‌‏‎ صورت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ (‎داشتند‏‎
و‏‎ (‎ص‌‏‎)خدا‏‎ رسول‌‏‎ پارسايانه‌‏‎ برخورد‏‎.‎مي‌كردند‏‎ عمل‌‏‎ شديد‏‎
".نيست‌‏‎ گفتن‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مشهور‏‎ المال‌‏‎ بيت‌‏‎ با‏‎(‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎
كتاب‏‎ براين‌‏‎ كه‌‏‎ مقدمه‌اي‌‏‎ در‏‎ سبحاني‌‏‎ آيت‌الله‌جعفر‏‎ همچنين‌‏‎
گفته‌‏‎ (‎ع‌‏‎)اهل‌بيت‌‏‎ مالي‌‏‎ منابع‌‏‎ اهميت‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎ ضمن‌‏‎ نوشته‌ ، ‏‎
به‌‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ داريد‏‎ پيش‌رو‏‎ اكنون‌‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ كتابي‌‏‎":‎است‌‏‎
و‏‎ تاريخي‌‏‎ دلايل‌‏‎ با‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ نحومستدل‌‏‎
و‏‎ خمس‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ امامان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نموده‌‏‎ ثابت‌‏‎ استوار‏‎ اسناد‏‎
".بودند‏‎ كوشا‏‎ توان‌‏‎ حد‏‎ در‏‎ اقتصادي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ نيز‏‎ خود‏‎ انفال‌ ، ‏‎
منابع‌‏‎ فهرست‌‏‎ داراي‌‏‎ همچنين‌‏‎ (ع‌‏‎)اهل‌بيت‌‏‎ مالي‌‏‎ منابع‌‏‎ كتاب‏‎
تكميل‌‏‎ و‏‎ تهيه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كتابي‌‏‎ مشخصات‌ 331‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ غني‌‏‎
هستند‏‎ عربي‌‏‎ همگي‌‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ پژوهش‌‏‎ اين‌‏‎
نيز‏‎ اعلام‌‏‎ فهرست‌‏‎ داراي‌‏‎ اين‌ ، كتاب‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ ذكر‏‎
.مي‌باشد‏‎
.است‌‏‎ تومان‌‏‎ ‎‏‏1400‏‎(ع‌‏‎)اهل‌بيت‌‏‎ مالي‌‏‎ منابع‌‏‎ كتاب‏‎ قيمت‌‏‎


Copyright 1996-2000 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.