چهارم‌ ، شماره‌ 1057‏‎ سپتامبر 1996 ، سال‌‏‎ شهريور 1375 ، 1‏‎ يكشنبه‌ 11‏‎

ما‏‎ عصر‏‎ مسايل‌‏‎


ادبي‌‏‎ پژوهشگر‏‎ فرزاد ، ‏‎ عبدالحسين‌‏‎ دكتر‏‎ با‏‎ گفتگو‏‎
پژوهشگرادبيات‌‏‎ از‏‎ دارد ، ‏‎ كه‌‏‎ ساختاري‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ ما‏‎ ادبيات‌‏‎ دانشكده‌هاي‌‏‎
كند‏‎ خودش‌ابراز‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ نمي‌تواند‏‎ رايي‌‏‎ هيچ‌گونه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌سازد‏‎ كسي‌‏‎
نثر‏‎ منطق‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ شعر‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎ اينجا‏‎ از‏‎ مترجمان‌‏‎ اشتباه‌‏‎
چندپهلويي‌‏‎ و‏‎ ابهام‌‏‎ حالت‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ معني‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ برخورد‏‎
نمي‌گيرند‏‎ درنظر‏‎ را‏‎ گسترده‌اش‌‏‎

دوره‌دبيرستان‌‏‎ طي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ سيستان‌ ، ‏‎ سال‌ 1329‏‎ متولد‏‎ فرزاد ، ‏‎ عبدالحسين‌‏‎
از‏‎ فارسي‌ ، ‏‎ ادبيات‌‏‎ رشته‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ دكتراي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ تهران‌‏‎ راهي‌‏‎ زاهدان‌ ، ‏‎ در‏‎
پردامنه‌‏‎ و‏‎ جدي‌‏‎ مطالعه‌‏‎ و‏‎ عرب‏‎ ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ شيفتگي‌‏‎.‎گرفت‌‏‎ تهران‌‏‎ دانشگاه‌‏‎
.ساخت‌‏‎ صاحبنظر‏‎ وادي‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ عرب‏‎ امروز‏‎ شعر‏‎ و‏‎ معاصر‏‎ ادبيات‌‏‎ در‏‎
پژوهشگاه‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ زبان‌‏‎ فرهنگستان‌‏‎ علمي‌‏‎ هيات‌‏‎ عضو‏‎ سال‌ 1355‏‎ از‏‎ وي‌‏‎
اشتغال‌‏‎ ادبي‌‏‎ نقد‏‎ و‏‎ ادبيات‌‏‎ تدريس‌‏‎ به‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ انساني‌‏‎ علوم‌‏‎
.دارد‏‎
عربي‌ ، تاريخ‌ادبيات‌‏‎ شعر‏‎ و‏‎ نثر‏‎ ‎‏‏، المنهج‌ ،‏‎(سفر‏‎ مجموعه‌‏‎) غژك‌‏‎ آواي‌‏‎
.است‌‏‎ دكترفرزاد‏‎ كتابهاي‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ المفهرس‌‏‎ والمعجم‌‏‎ عرب‏‎

كه‌‏‎ معتقدم‌‏‎ من‌‏‎ .‎كنيم‌‏‎ آغاز‏‎ او‏‎ از‏‎ نيما ، ‏‎ تولد‏‎ سال‌‏‎ صدمين‌‏‎ بهانه‌‏‎ به‌‏‎
همداني‌‏‎ عين‌القضات‌‏‎ ازروزگار‏‎ بعد‏‎ بايد‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ مدرنيسم‌‏‎ دوران‌‏‎
چون‌‏‎ را‏‎ شعرها‏‎ اين‌‏‎ جوانمردا‏‎:اوگفت‌‏‎ كه‌‏‎ روزگار‏‎ آن‌‏‎ يعني‌‏‎.‎مي‌شد‏‎ آغاز‏‎
كه‌‏‎ حرفي‌‏‎ همان‌‏‎ يعني‌‏‎.‎ديدن‌‏‎ تواند‏‎ او‏‎ در‏‎ خويشتن‌‏‎ چهره‌‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ آينه‌دان‌‏‎
طوسي‌‏‎ خواجه‌نصير‏‎ نيز‏‎ و‏‎:مي‌گويد‏‎ بيستم‌‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎ فرانسوي‌‏‎ نقاد‏‎ بارت‌ ، ‏‎ رولان‌‏‎
حكومت‌هاي‌‏‎ متاسفانه‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌داند‏‎ تخييل‌‏‎ را‏‎ شعر‏‎ اصلي‌‏‎ عنصر‏‎ آثارش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ نظريات‌‏‎ كه‌‏‎ داشتند‏‎ نگاه‌‏‎ بي‌ثمر‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ جوامع‌‏‎ ايراني‌ ، ‏‎
آنان‌‏‎ رويكردهاي‌‏‎ و‏‎ سخنان‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ آغاز‏‎ را‏‎ نوگرايي‌‏‎ دوران‌‏‎ نتوانست‌‏‎ بزرگان‌‏‎
از‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎ علوم‌‏‎ ساير‏‎ در‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎ ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎نشد‏‎ دنبال‌‏‎
و‏‎ رفتند‏‎ آنان‌‏‎ اما‏‎ بود ، ‏‎ همينطور‏‎ نيز‏‎ ادب‏‎ و‏‎ شعر‏‎ در‏‎ بوديم‌ ، ‏‎ پيش‌‏‎ غربي‌ها‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ قرن‌ها‏‎ بايد‏‎ يوشيج‌‏‎ نيما‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ نگهداشتند ، ‏‎ عقب‏‎ را‏‎ ما‏‎
.مي‌آمد‏‎

اگر‏‎ معتقدم‌‏‎ من‌‏‎ چيست‌؟‏‎ ما‏‎ زمانه‌‏‎ در‏‎ ادبي‌‏‎ پژوهشگر‏‎ ماموريت‌‏‎
پژوهش‌‏‎ كار‏‎ نگيريم‌ ، ‏‎ به‌كار‏‎ ادبيات‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ رويدادهاي‌‏‎ و‏‎ زبان‌شناسي‌‏‎
دست‌‏‎ مسائلي‌‏‎ به‌‏‎ اكنون‌‏‎ زبانشناسي‌‏‎ زيرا‏‎.‎بود‏‎ خواهد‏‎ ناقص‌‏‎ و‏‎ ابتر‏‎ ادبي‌‏‎
و‏‎ گمان‌‏‎ و‏‎ حدس‌‏‎ جنبه‌‏‎ از‏‎ ادبيات‌‏‎ پژوهشگر‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ يافته‌‏‎
ديگر ، ‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ رسانده‌‏‎ علمي‌‏‎ يقين‌‏‎ به‌‏‎ زيادي‌‏‎ حد‏‎ تا‏‎ انشاءنويسي‌‏‎
محدوديت‌‏‎ ادبي‌ ، ‏‎ اثر‏‎ معنايي‌‏‎ گستره‌‏‎ زبانشناسي‌ ، ‏‎ جديد‏‎ رويكردهاي‌‏‎ برابر‏‎
سخن‌‏‎ همان‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ هم‌آوا‏‎ خواننده‌اي‌‏‎ هر‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎
.مي‌يابد‏‎ تحقق‌‏‎ عين‌القضات‌‏‎

درپرورش‌‏‎ را‏‎ ادبيات‌‏‎ دانشكده‌هاي‌‏‎ تاثير‏‎ دانشگاه‌ ، ‏‎ استاد‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎
دانشكده‌هاي‌‏‎ در‏‎ مي‌كنيد؟‏‎ ارزيابي‌‏‎ چگونه‌‏‎ معاصر‏‎ ايران‌‏‎ ادبيات‌‏‎
دارد‏‎ جايي‌‏‎ كمتر‏‎ جديد‏‎ ادبيات‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حاكم‌‏‎ ارسطويي‌‏‎ منطق‌‏‎ بيشتر‏‎ ادبيات‌ ، ‏‎
بي‌سوادي‌‏‎ به‌‏‎ متهم‌‏‎ دارند‏‎ علاقه‌‏‎ معاصر‏‎ ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ استاداني‌‏‎ اغلب‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ مي‌دهند‏‎ ميدان‌‏‎ دكترا‏‎ و‏‎ فوق‌ليسانس‌‏‎ دانشجويان‌‏‎ به‌‏‎ كمتر‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎
حالي‌‏‎ در‏‎.بنويسند‏‎ پايان‌نامه‌‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ نوگرا‏‎ نويسندگان‌‏‎ و‏‎ شاعران‌‏‎ درباره‌‏‎
شاعر‏‎ قباني‌‏‎ درباره‌نزار‏‎ دكترا‏‎ و‏‎ فوق‌ليسانس‌‏‎ رساله‌‏‎ چندصد‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ كه‌‏‎
نزار‏‎ ادب‏‎ در‏‎ آنهانارسيسزم‌‏‎ آخرين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ دفاع‌‏‎ عرب‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ معاصر‏‎
به‌‏‎.‎است‌‏‎ رسيده‌‏‎ هم‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ دفاع‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ خريستو‏‎ دكتر‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ قباني‌‏‎
كرده‌ام‌ ، ‏‎ كسب‏‎ دانشگاه‌‏‎ مدرس‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ تجربه‌اي‌‏‎ با‏‎ برابر‏‎ و‏‎ من‌‏‎ گمان‌‏‎
را‏‎ ادبيات‌‏‎ پژوهشگر‏‎ دارد ، ‏‎ كه‌‏‎ ساختاري‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ ما‏‎ ادبيات‌‏‎ دانشكده‌هاي‌‏‎
مي‌سازد‏‎ كسي‌‏‎ او‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ پا‏‎ و‏‎ بي‌دست‌‏‎ و‏‎ خنگ‌‏‎ هنري‌‏‎ اثر‏‎ دريافت‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎
را‏‎ او‏‎ چنان‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ ابراز‏‎ خودش‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ نمي‌تواند‏‎ رايي‌‏‎ گونه‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎
با‏‎ لذا‏‎.‎نمي‌داند‏‎ را‏‎ ادبيات‌‏‎ خود‏‎ و‏‎ ادبي‌‏‎ پژوهش‌‏‎ فرق‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ گمراه‌‏‎
و‏‎ مونتاژ‏‎ مقاله‌سازي‌هاي‌‏‎ و‏‎ كتابسازي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ دشمن‌‏‎ ادبي‌ ، ‏‎ آفرينش‌هاي‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ را‏‎ متفنن‌‏‎ شاعران‌‏‎ و‏‎ اديبان‌‏‎ برخي‌‏‎ پينه‌اي‌‏‎ وصله‌‏‎
.مي‌نگرد‏‎ تمسخر‏‎ ديده‌‏‎ به‌‏‎ نوآور‏‎ و‏‎ بزرگ‌‏‎ هنرمندان‌‏‎

براي‌شناساندن‌‏‎ ما‏‎ ادبيات‌‏‎ دانشكده‌هاي‌‏‎ ديرينه‌‏‎ تلاش‌‏‎ بگوييد‏‎ مي‌خواهيد‏‎
دانشجويان‌‏‎ دراذهان‌‏‎ سازنده‌اي‌‏‎ چندان‌‏‎ نقش‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ پربار‏‎ ادبي‌‏‎ گذشته‌‏‎
از‏‎ گذشته‌‏‎ ادبي‌‏‎ آثار‏‎ كه‌‏‎ بوده‌ام‌‏‎ عقيده‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ همواره‌‏‎ من‌‏‎ ندارد؟‏‎
سترگ‌‏‎ ستون‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ ما‏‎ و‏‎ ماست‌‏‎ ريشه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ارزشمند‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎
جهت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اين‌آثارنبايد‏‎ اما‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ بنا‏‎ را‏‎ خود‏‎ آينده‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ عظيم‌ ، ‏‎ و‏‎
با‏‎ زيرا‏‎ باشد‏‎ امروزه‌‏‎ آثار‏‎ گذار‏‎ ارزش‌‏‎ كه‌‏‎ گيرد‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎
و‏‎ دولت‌آبادي‌‏‎ مثلا‏‎ آثار‏‎ نمي‌توان‌‏‎ قابوس‌نامه‌ ، ‏‎ و‏‎ سعدي‌‏‎ گلستان‌‏‎ معيارهاي‌‏‎
با‏‎ او‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ سعدي‌‏‎ مسائل‌‏‎ زيرا‏‎ سنجيد‏‎ را‏‎ هدايت‌‏‎ و‏‎ آل‌احمد‏‎ و‏‎ گلشيري‌‏‎
آل‌احمد‏‎ كه‌‏‎ دليلي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ متفاوت‌‏‎ ما‏‎ عصر‏‎ شاعران‌‏‎ و‏‎ نويسندگان‌‏‎ مسائل‌‏‎
.دارد‏‎ فرق‌‏‎ سعدي‌‏‎ نوشتن‌‏‎ دليل‌‏‎ با‏‎ مي‌سازد‏‎ اديبات‌‏‎

زمينه‌مسائل‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ از‏‎ چهره‌اي‌‏‎ شما‏‎ غژك‌‏‎ اشعارتان‌آواي‌‏‎ دفتر‏‎ در‏‎
.دارند‏‎ انگيزه‌هاي‌خصوصي‌‏‎ كه‌‏‎ اشعاري‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ مي‌كنيد‏‎ ترسيم‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
دست‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نهفته‌‏‎ من‌‏‎ شعر‏‎ خميرمايه‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ تعبيرهاي‌‏‎است‌‏‎ درست‌‏‎
مطرح‌‏‎ يا‏‎ تفنن‌‏‎ من‌‏‎ براي‌‏‎ هرگز‏‎ فلسطين‌‏‎ مساله‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ نوشتن‌ ، ‏‎.نيست‌‏‎ خودم‌‏‎
احساسش‌‏‎ وجود ، ‏‎ سلول‌هاي‌‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وظيفه‌اي‌‏‎ بلكه‌‏‎ نبوده‌ ، ‏‎ نام‌‏‎ شدن‌‏‎
و‏‎ گرفت‌‏‎ نوبل‌‏‎ عرب ، ‏‎ نويسنده‌‏‎ محفوظ‏‎ نجيب‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيد‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎كرده‌ام‌‏‎
نويسنده‌‏‎ چنين‌‏‎ بايد‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ درد‏‎ سر‏‎ از‏‎ سكوتي‌‏‎ كردم‌ ، ‏‎ سكوت‌‏‎ درباره‌اش‌‏‎ من‌‏‎
با‏‎ آمريكا ، ‏‎ و‏‎ اسرائيل‌‏‎ جنايات‌‏‎ و‏‎ فلسطين‌‏‎ هولناك‌‏‎ مساله‌‏‎ با‏‎ مستعدي‌‏‎
حقانيت‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ آمدن‌‏‎ كوتاه‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ زيرا‏‎ كند ، ‏‎ برخورد‏‎ غفلت‌‏‎ و‏‎ مسامحه‌‏‎
كل‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ نابخشودني‌‏‎ خيانتي‌‏‎ غاصب ، ‏‎ اسرائيل‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ فلسطيني‌ها‏‎
.است‌‏‎ بشريت‌‏‎

اصلا‏‎ شعر‏‎ داريد؟‏‎ نظري‌‏‎ چه‌‏‎ شعر‏‎ ترجمه‌‏‎ درباره‌‏‎ شعر ، ‏‎ مترجم‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎
مي‌تواند‏‎ ديگر ، ‏‎ شاعران‌‏‎ شعر‏‎ از‏‎ شاعر‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ كردن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ قابل‌‏‎
ناشي‌‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مترجمان‌‏‎ اشتباه‌‏‎.‎دهد‏‎ ارائه‌‏‎ خودش‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ تعبيري‌‏‎
معني‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كننند‏‎ برخورد‏‎ نثر‏‎ منطق‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ شعر‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
.نمي‌گيرند‏‎ نظر‏‎ در‏‎ را‏‎ گسترده‌اش‌‏‎ پهلويي‌‏‎ چند‏‎ و‏‎ ابهام‌‏‎ حالت‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎
نه‌‏‎ و‏‎ مي‌كنيد‏‎ دريافت‌‏‎ را‏‎ مترجم‌‏‎ برداشت‌‏‎ تنها‏‎ شاعران‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ شما‏‎ لذا‏‎
برداشت‌‏‎ و‏‎ مغز‏‎ يك‌‏‎ نظر‏‎ اكثرا‏‎ ما‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ شاعر‏‎ احساس‌‏‎
.است‌‏‎ شعر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎

ازانقلاب ، ‏‎ بعد‏‎ ايران‌‏‎ ادب‏‎ و‏‎ شعر‏‎ بر‏‎ را‏‎ فلسطين‌‏‎ ادب‏‎ و‏‎ شعر‏‎ تاثير‏‎
بعد‏‎ ايران‌‏‎ معاصر‏‎ شعر‏‎ بر‏‎ چنداني‌‏‎ اثر‏‎ فلسطين‌‏‎ شعر‏‎ مي‌بينيد؟‏‎ چگونه‌‏‎
كه‌‏‎)‎ بودند‏‎ ناآگاه‌‏‎ و‏‎ ناوارد‏‎ مترجمان‌‏‎ اكثر‏‎ زيرا‏‎ نگذاشت‌‏‎ انقلاب‏‎ از‏‎
.داشتند‏‎ عرب‏‎ ادب‏‎ بر‏‎ اندكي‌‏‎ احاطه‌‏‎ و‏‎ (‎دادم‌‏‎ توضيح‌‏‎ را‏‎ نمونه‌اش‌‏‎
.است‌‏‎ وابسته‌‏‎ آنها‏‎ گذشته‌‏‎ ادب‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ به‌‏‎ سخت‌‏‎ عرب‏‎ امروز‏‎ ادب‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎
و‏‎ عرب‏‎ ادبيات‌‏‎ تاريخ‌‏‎ دقيق‌‏‎ مطالعه‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ شناختي‌‏‎ چنين‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎
را‏‎ فلسطين‌‏‎ مسئله‌‏‎ همچنين‌‏‎.دارد‏‎ امروز‏‎ تا‏‎ جاهلي‌‏‎ از‏‎ عرب‏‎ ادبي‌‏‎ جريان‌هاي‌‏‎
اما‏‎.‎گرفت‌‏‎ پي‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ بايد‏‎ عرب‏‎ ادب‏‎ و‏‎ شعر‏‎ تكاملي‌‏‎ روند‏‎ در‏‎ دقيق‌‏‎
كسي‌‏‎ معاصر‏‎ ادب‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ ترجمه‌‏‎ آثارشان‌‏‎ كه‌‏‎ عربي‌‏‎ شاعران‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
در‏‎ فلسطين‌‏‎ ادب‏‎ و‏‎ شعر‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎نيست‌‏‎ بيش‌‏‎ شعارهايي‌‏‎ شعرشان‌ ، ‏‎ و‏‎ نيستند‏‎
.نكرد‏‎ آشكار‏‎ ما‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ چهره‌واقعي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ گم‌‏‎ سياسي‌‏‎ شعارهاي‌‏‎ ميان‌‏‎

تنش‌‏‎ لحظه‌هاي‌‏‎ دوست‌‏‎:‎فرزاد‏‎ عبدالحسين‌‏‎ سروده‌‏‎ غژك‌‏‎ مجموعه‌آواي‌‏‎ از‏‎ شعري‌‏‎
آتش‌‏‎ و‏‎
مرا‏‎ گرگرفته‌‏‎ دستان‌‏‎
پوستت‌‏‎ مرهم‌‏‎ آرامش‌‏‎ به‌‏‎
كن‌‏‎ مهمان‌‏‎
سوخته‌‏‎ كودكان‌‏‎ تدفين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
شعله‌ور‏‎ زنان‌‏‎ و‏‎
مي‌آيم‌‏‎
داغدار‏‎ مردان‌‏‎ با‏‎ و‏‎
پي‌‏‎ و‏‎ رگ‌‏‎ مذاب‏‎ اقيانوس‌‏‎ از‏‎
گذشته‌ام‌‏‎
بي‌سر‏‎ سربازان‌‏‎ جنازه‌‏‎ بر‏‎ و‏‎
گريسته‌ام‌‏‎ را‏‎ خشم‌‏‎
درمانده‌‏‎ و‏‎ بي‌سليح‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎
لحظه‌‏‎ هر‏‎
شكسته‌ام‌‏‎ را‏‎ مرگ‌‏‎
كن‌‏‎ آرام‌‏‎ دستانت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ دستانم‌‏‎
انگشتم‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎
است‌‏‎ عروسي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎
بي‌دامادي‌‏‎ حجله‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
است‌‏‎ سوخته‌‏‎
ناخنم‌‏‎ هر‏‎ و‏‎
است‌‏‎ كودكي‌‏‎ نوجواني‌‏‎
كتابش‌‏‎ رنگارنگ‌‏‎ اوراق‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
است‌‏‎ شده‌‏‎ توتيا‏‎
آتش‌‏‎ و‏‎ تنش‌‏‎ لحظه‌هاي‌‏‎ معشوق‌‏‎ اي‌‏‎
آغازي‌‏‎ واي‌‏‎
آمده‌اي‌‏‎ پايانها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
مي‌كنم‌‏‎ هديه‌‏‎ تو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ دستانم‌‏‎
مي‌داني‌‏‎ و‏‎
شكسته‌ام‌‏‎ سرانگشتان‌‏‎ در‏‎ قلبم‌‏‎ كه‌‏‎
مي‌تپد‏‎
خسته‌ام‌‏‎ چشمان‌‏‎ و‏‎
سوخته‌ام‌‏‎ ناخنهاي‌‏‎ در‏‎
مي‌گردد‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎