چهارم‌ ، شماره‌ 1155‏‎ دسامبر 1996 ، سال‌‏‎ دي‌ 1375 ، 28‏‎ شنبه‌ 8‏‎


سردخانه‌‏‎ سازمان‌‏‎

سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ خلاء‏‎ و‏‎ احزاب‏‎

قم‌‏‎ علميه‌‏‎ حوزه‌‏‎ مدرس‌‏‎ بيات‌ ، ‏‎ اسدالله‌‏‎ والمسلمين‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ با‏‎ گفت‌وگو‏‎
اجتماعي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ شيعه‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ دنياي‌‏‎ در‏‎ تاسف‌‏‎ كمال‌‏‎ با‏‎ بگوئيم‌‏‎ اگر‏‎
در‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ گمان‌‏‎ بسياري‌‏‎.‎.‎.نيست‌ ، ‏‎ اغراق‌‏‎ نداريم‌ ، ‏‎ مدون‌‏‎
تدوين‌‏‎ و‏‎ اقتراح‌‏‎ قابل‌‏‎ فقهي‌‏‎ روش‌‏‎ با‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ قرار‏‎ فقها‏‎ مسئوليت‌‏‎ حوزه‌‏‎
سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ فقه‌‏‎ يك‌‏‎ ما‏‎ نيست‌ ، ‏‎ اين‌طور‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎
-سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ غني‌‏‎ انصافا‏‎ آنكه‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ ما‏‎ فقه‌‏‎ داريم‌ ، ‏‎ فقه‌‏‎
.نيست‌‏‎ برخوردار‏‎ مدوني‌‏‎ اجتماعي‌‏‎

كشورمان‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كنوني‌‏‎ مقطع‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ وجودي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ و‏‎ احزاب‏‎ اشاره‌بحث‌‏‎
است‌ ، ‏‎ برخوردار‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ تمدن‌‏‎ نوزايي‌‏‎ عصر‏‎ در‏‎ اهميت‌ويژه‌اي‌‏‎ از‏‎
نظير‏‎ سوال‌هايي‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ اين‌باره‌‏‎ در‏‎ آگاهانه‌‏‎ اتخاذموضعي‌‏‎ براي‌‏‎ اما‏‎
از‏‎ ما‏‎ آيا‏‎ است‌؟‏‎ ارزش‌‏‎ تكثرگرايي‌‏‎ آيا‏‎ چيست‌؟‏‎ حزبي‌‏‎ حركت‌‏‎ ضرورت‌هاي‌‏‎ اينكه‌‏‎
در‏‎ ما‏‎ اسلاف‌‏‎ دستاوردهاي‌‏‎ برخورداريم‌؟‏‎ منظور‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ لازم‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
داد ، ‏‎ ارائه‌‏‎ درخوري‌‏‎ پاسخ‌‏‎ دست‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ سوالاتي‌‏‎ و‏‎ چيست‌؟‏‎ اين‌باره‌‏‎
در‏‎ بيات‌‏‎ والمسلمين‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ با‏‎ طي‌گفت‌وگويي‌‏‎ را‏‎ فوق‌‏‎ مسائل‌‏‎ منظور‏‎ بدين‌‏‎
عنوان‌سيري‌‏‎ تحت‌‏‎ كتابي‌‏‎ در‏‎ ايشان‌‏‎.نظرتان‌مي‌گذرد‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ گذاشته‌ايم‌‏‎ ميان‌‏‎
فوق‌الذكر‏‎ مسائل‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ انتشار‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اسلام‌‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ مباني‌‏‎ در‏‎
.پرداخته‌اند‏‎ مبسوطتري‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎
مقالات‌‏‎ سرويس‌‏‎
پذيرش‌‏‎ و‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ مقدمه‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ آنچه‌‏‎ احزاب‏‎ بحث‌‏‎ در‏‎:‎همشهري‌‏‎
و‏‎ هستند‏‎ انتخاب‏‎ و‏‎ راي‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎ صاحب‏‎ افراد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ قرارگيرد‏‎
ما‏‎ عيني‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ فرضي‌‏‎ پيش‌‏‎ چنين‌‏‎ كنند ، ‏‎ تعيين‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ مي‌توانندسرنوشت‌‏‎
طي‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ تمايزها‏‎ مي‌سازد ، ‏‎ مواجه‌‏‎ بي‌شمار‏‎ تمايزهاي‌‏‎ و‏‎ تفاوت‌ها‏‎ با‏‎ را‏‎
طبقه‌بندي‌هاي‌‏‎ و‏‎ بندي‌ها‏‎ قشر‏‎ مشترك‌ ، ‏‎ علايق‌‏‎ و‏‎ گرايش‌ها‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ زمان‌‏‎
آگاهي‌‏‎ با‏‎ متمايز‏‎ گرايش‌هاي‌‏‎ و‏‎ علايق‌‏‎ اگر‏‎ مي‌كند ، ‏‎ ايجاد‏‎ را‏‎ خود‏‎ ويژه‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ فراهم‌‏‎ جوش‌‏‎ خود‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ حزبي‌‏‎ و‏‎ گروهي‌‏‎ حركت‌هاي‌‏‎ موجبات‌‏‎ درآميزد ، ‏‎
ارزش‌‏‎ مي‌تواند‏‎ تكثرگرايي‌‏‎ اندازه‌‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ واقعيت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ حال‌‏‎
شود؟‏‎ تلقي‌‏‎
از‏‎ كداميك‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ طرح‌‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ چارچوب‏‎ در‏‎ را‏‎ شما‏‎ سوال‌‏‎ من‌‏‎.‎.‎
بگويم‌‏‎ بايد‏‎ مقدمه‌‏‎ در‏‎ است‌؟‏‎ ارزش‌‏‎ كثرت‌گرايي‌‏‎ و‏‎ وحدت‌گرايي‌‏‎ دومولفه‌‏‎
درباره‌‏‎ دارد ، ‏‎ تام‌‏‎ بستگي‌‏‎ انسان‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ تلقي‌‏‎ نحوه‌‏‎ به‌‏‎ سوال‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎
به‌‏‎ مكتبي‌‏‎ هيچ‌‏‎ ولي‌‏‎ كرده‌اند‏‎ نظر‏‎ اظهار‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ مكاتب‏‎ همه‌‏‎ انسان‌‏‎
است‌ ، ‏‎ نگفته‌‏‎ سخن‌‏‎ جامع‌نگر‏‎ و‏‎ محكم‌‏‎ انسان‌‏‎ درباره‌‏‎ اسلام‌‏‎ مكتب‏‎ اندازه‌‏‎
مي‌فرمايد‏‎ اين‌طور‏‎ آيه‌ 15‏‎ مومنون‌‏‎ سوره‌‏‎ كريم‌‏‎ درقرآن‌‏‎ متعال‌‏‎ خداوند‏‎
تلقي‌‏‎ قدرت‌نمايي‌‏‎ و‏‎ مباهات‌‏‎ نوعي‌‏‎ كه‌‏‎ آيه‌‏‎ اين‌‏‎ الخالقين‌ ، ‏‎ احسن‌‏‎ فتبارك‌الله‌‏‎
ما ، ‏‎ فلسفي‌‏‎ تعبيرات‌‏‎ بنابر‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ بيان‌‏‎ انسان‌‏‎ خلقت‌‏‎ درباره‌‏‎ فقط‏‎ مي‌شود‏‎
مي‌شود ، ‏‎ ارايه‌‏‎ خدا‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ باتعريفي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ هستي‌‏‎ محور‏‎ خدا‏‎ آنكه‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎
تنها‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مطرح‌‏‎ ديگر‏‎ درمكتبهاي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تعاريفي‌‏‎ از‏‎ بالاتر‏‎ بسيار‏‎
چرا‏‎ اما‏‎.‎دارد‏‎ زمين‌‏‎ درروي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ جانشيني‌‏‎ شايستگي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ انسان‌‏‎
كه‌‏‎ عنصري‌‏‎ اينجا‏‎ است‌؟در‏‎ داده‌‏‎ اهميت‌‏‎ اندازه‌‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ انسان‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎
جانشيني‌‏‎ موضوع‌‏‎ براي‌‏‎ خوبي‌‏‎ زمينه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ وحدت‌‏‎ و‏‎ كثرت‌‏‎ عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎
وحدت‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ اصل‌‏‎ ما‏‎ فلسفه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ زمين‌‏‎ روي‌‏‎ بر‏‎ وي‌‏‎ اللهي‌‏‎ خلافت‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎
اما‏‎ دارد ، ‏‎ واقعيت‌‏‎ اگرچه‌‏‎ كثرت‌‏‎ مي‌داند ، ‏‎ مطلق‌‏‎ امري‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎
آدمي‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ العينين‌‏‎ احوال‌‏‎ نبيند‏‎ را‏‎ كثرت‌‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎ است‌ ، ‏‎ نسبي‌‏‎ امري‌‏‎
يك‌‏‎ در‏‎ دقيقا‏‎ كثرت‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ خطا‏‎ بينش‌اش‌‏‎ و‏‎ ديد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
عبارت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌خورند ، ‏‎ پيوند‏‎ يكديگر‏‎ در‏‎ و‏‎ برگشته‌‏‎ وحدت‌‏‎ به‌‏‎ عميق‌تر‏‎ نگاه‌‏‎
وحدت‌‏‎ عين‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ يكي‌‏‎ آنكه‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ وجود‏‎ اصل‌‏‎ حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ معتقديم‌‏‎ ما‏‎ ديگر‏‎
يكي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ متكثر‏‎ آنكه‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مراتب‏‎ داراي‌‏‎ و‏‎ متكثر‏‎ امري‌‏‎ است‌ ، ‏‎
وحدت‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ كثرت‌‏‎ و‏‎ كثرت‌‏‎ به‌‏‎ يگانگي‌‏‎ و‏‎ وحدت‌‏‎ وجود‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎.‎مي‌باشد‏‎
در‏‎ ما‏‎ است‌ ، ‏‎ هستي‌‏‎ مطلق‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ اصل‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ برمي‌گردد‏‎
تنها‏‎ انسان‌‏‎ معتقديم‌‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ اعتقادي‌‏‎ چنين‌‏‎ نيز‏‎ انسان‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎
حقيقت‌‏‎ وحدت‌‏‎ مظهر‏‎ هم‌‏‎ گوناگون‌‏‎ ابعاد‏‎ در‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌اي‌‏‎ آفريده‌‏‎
و‏‎ تمايزها‏‎ و‏‎ تفاوت‌ها‏‎ گوناگون‌‏‎ مظاهر‏‎ و‏‎ كثرات‌‏‎ نشان‌دهنده‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎
كثرت‌ ، ‏‎ مظهريت‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كثرت‌‏‎ مظهر‏‎ وحدت‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ كلمه‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ اختلاف‌ها‏‎
.باشد‏‎ وحدت‌‏‎ مظهر‏‎
جاري‌‏‎ دروجود‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ وقانونمندي‌هاي‌‏‎ كثرت‌‏‎ و‏‎ وحدت‌‏‎ بحث‌‏‎:همشهري‌‏‎
در‏‎ كردم‌‏‎ عرض‌‏‎ درباره‌تكثرگرايي‌‏‎ كه‌‏‎ مقدماتي‌‏‎ بحث‌با‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎
مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ ارزش‌‏‎ آيا‏‎ درصورت‌تجلي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ تجلي‌‏‎ قابل‌‏‎ جامعه‌چگونه‌‏‎
خير؟‏‎ يا‏‎
در‏‎ كردم‌ ، انسان‌‏‎ عرض‌‏‎ انسان‌‏‎ با‏‎ كه‌درارتباط‏‎ مقدماتي‌‏‎ به‌‏‎ باتوجه‌‏‎.‎.
در‏‎ انسان‌ها‏‎ كثرت‌‏‎ بحث‌‏‎ نيست‌ ، در‏‎ مستثني‌‏‎ فلسفي‌‏‎ اصل‌كلي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ جامعه‌‏‎
مانندتمامي‌‏‎ انسان‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ يكديگرفرق‌‏‎ با‏‎ و‏‎ متفاوتند‏‎ جامعه‌‏‎
مسئله‌‏‎ همين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نشده‌‏‎ خلق‌‏‎ قالبي‌‏‎ و‏‎ استاندارد‏‎ به‌صورت‌‏‎ آفريده‌شده‌ها‏‎
و‏‎ استعدادها‏‎ شكوفايي‌‏‎ جمع‌‏‎ بدون‌‏‎ زيرا‏‎ مي‌كند‏‎ تقويت‌‏‎ را‏‎ جمع‌‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎
در‏‎ انساني‌‏‎ جوهره‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ ممكن‌‏‎ ظرفيت‌ها‏‎ و‏‎ تمايلات‌‏‎ و‏‎ گرايش‌ها‏‎ مجموع‌‏‎ رهبري‌‏‎
وتشكل‌هاي‌‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ افكار‏‎ فعليت‌درنمي‌آيد ، ‏‎ به‌‏‎ اساسا‏‎ تنهايي‌‏‎
قرار‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ وتضارب‏‎ تعامل‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ مخالف‌‏‎ روش‌هاي‌فكري‌‏‎ با‏‎ مختلف‌‏‎
حديث‌‏‎ معني‌‏‎ شايد‏‎ شود ، ‏‎ استعدادهاايجاد‏‎ شكوفايي‌‏‎ تا‏‎ بگيرند‏‎
اساسا‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ اين‌‏‎ رحمه‌‏‎ امتي‌‏‎ اختلاف‌‏‎ اينكه‌‏‎ بر‏‎ مبني‌‏‎(‎ص‌‏‎)‎رسول‌اكرم‌‏‎
و‏‎ اختلاف‌ها‏‎ نوع‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ بشري‌‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ جامعه‌‏‎ رشد‏‎ و‏‎ تكامل‌‏‎
بدون‌‏‎.‎است‌‏‎ (درگيري‌ها‏‎ ونه‌‏‎)‎ جمع‌ها‏‎ سايه‌‏‎ در‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎ متنوع‌‏‎ گرايش‌هاي‌‏‎
جامعه‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ خاص‌‏‎ استانداردشده‌‏‎ انديشه‌‏‎ كليشه‌اي‌و‏‎ ديد‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ ترديد‏‎
.است‌‏‎ ميسر‏‎ مختلف‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ افكار‏‎ با‏‎ جامعه‌‏‎ اداره‌‏‎ كرد ، ‏‎ اداره‌‏‎ را‏‎
يا‏‎ مراتب‏‎ اختلاف‌ ، ‏‎ تفاوت‌ ، ‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ فلسفي‌‏‎ تحليل‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ اگر‏‎ حال‌‏‎
انسان‌‏‎ آن‌‏‎ به‌تبع‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ كلي‌‏‎ نظام‌‏‎ درجات‌در‏‎ فلسفي‌‏‎ فني‌‏‎ به‌تعبير‏‎
تعبير‏‎ خود‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ واحد‏‎ نوع‌‏‎ انسان‌‏‎ مي‌گويد‏‎ ملاصدرا‏‎ كه‌‏‎ تاجايي‌‏‎)‎
تعبير‏‎ به‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ بايد‏‎ شويم‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ وارد‏‎ (‎است‌‏‎ انسان‌‏‎ از‏‎ جديدي‌‏‎
با‏‎ نبايد‏‎ ديگر‏‎ به‌عبارت‌‏‎ ببينيم‌ ، ‏‎ وسيع‌‏‎ گستره‌‏‎ و‏‎ عريض‌‏‎ عرض‌‏‎ با‏‎ فلسفي‌ ، ‏‎
مثل‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ كرد‏‎ نگاه‌‏‎ انسان‌‏‎ به‌‏‎ تنگ‌نظرانه‌‏‎ و‏‎ مضيق‌‏‎ ديد‏‎ و‏‎ خاص‌‏‎ عينك‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ نتواند‏‎ هيچكس‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ شمشير‏‎ از‏‎ برنده‌تر‏‎ و‏‎ مو‏‎ از‏‎ باريك‌تر‏‎ صراط‏‎
و‏‎ اصل‌‏‎ يك‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎.بنشينيم‌‏‎ انسان‌‏‎ بررسي‌‏‎ به‌‏‎ كند‏‎ عبور‏‎
مديريت‌ ، ‏‎ تربيت‌ ، ‏‎ و‏‎ تعليم‌‏‎ در‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ كلان‌‏‎ هدايت‌‏‎ در‏‎ اساسي‌‏‎ موضوع‌‏‎
تفاوت‌ها ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ قهرا‏‎.است‌‏‎ صادق‌‏‎ قانونگذاري‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎..‎و‏‎ سازماندهي‌‏‎
ميان‌‏‎ گرايش‌ها‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎ در‏‎ دوري‌‏‎ و‏‎ نزديكي‌‏‎ از‏‎ نوعي‌‏‎ گروه‌ها‏‎ و‏‎ افراد‏‎
احزاب‏‎ آمدن‌‏‎ به‌وجود‏‎ عامل‌‏‎ مسئله‌‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ احساس‌‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ خودشان‌‏‎
و‏‎ مرام‌ها‏‎ اهداف‌ ، ‏‎ اصل‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ كوچكتر‏‎ زيرمجموعه‌هاي‌‏‎ و‏‎
روش‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ اما‏‎مي‌شود‏‎ احساس‌‏‎ هماهنگي‌‏‎ نوعي‌‏‎ آرمان‌ها‏‎ و‏‎ ايده‌ها‏‎
و‏‎ تفاوت‌ها‏‎ هرچه‌‏‎ شود ، ‏‎ نمايان‌‏‎ گرايش‌ها‏‎ و‏‎ تمايزها‏‎ و‏‎ تفاوت‌ها‏‎ اجرا‏‎
گروه‌ها‏‎ و‏‎ احزاب‏‎ باشد ، ‏‎ بيشتر‏‎ ايده‌ها‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎ و‏‎ افكار‏‎ در‏‎ اختلاف‌ها‏‎
شكل‌‏‎ مواضع‌شفاف‌تري‌‏‎ با‏‎ ديگر‏‎ به‌عبارت‌‏‎ و‏‎ محكم‌تر‏‎ و‏‎ بهتر‏‎ به‌نحو‏‎ نيز‏‎
.خواهندبود‏‎ برخوردار‏‎ بيشتري‌‏‎ دوام‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎
و‏‎ مي‌گذارد‏‎ صحه‌‏‎ آن‌‏‎ ضرورت‌شناخت‌‏‎ و‏‎ اين‌تفاوت‌ها‏‎ بر‏‎ هم‌‏‎ قرآن‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
قبائل‌‏‎ شعوباو‏‎ جعلناكم‌‏‎ و‏‎ وانثي‌‏‎ من‌ذكر‏‎ خلقناكم‌‏‎ انا‏‎ مي‌فرمايد‏‎
رشد‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ گذاشته‌‏‎ تفاوت‌‏‎ بنابر‏‎ انسان‌‏‎ وجود‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ اما‏‎ لتعارفوا ، ‏‎
و‏‎ گرايشات‌‏‎ در‏‎ همكاري‌‏‎ و‏‎ اشتراك‌‏‎ و‏‎ تعارض‌‏‎ -‎تمايز‏‎ -تفاوت‌‏‎ نيزبر‏‎ آنان‌‏‎
است‌ ، ‏‎ همگرايي‌ها‏‎ و‏‎ تفاوت‌ها‏‎ از‏‎ مشحون‌‏‎ نيز‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ انديشه‌ها‏‎
نيستيم‌؟‏‎ مستمر‏‎ عمر‏‎ با‏‎ احزاب‏‎ شاهد‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ منظر‏‎ از‏‎ چرا‏‎ پس‌‏‎
از‏‎ يك‌سري‌‏‎ با‏‎ بشري‌‏‎ جوامع‌‏‎ در‏‎ آنان‌‏‎ موازي‌‏‎ و‏‎ مستمر‏‎ تلاش‌‏‎ و‏‎ احزاب‏‎ شكل‌گيري‌‏‎
سوم‌‏‎ جهان‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ در‏‎ علي‌الخصوص‌‏‎ آنها‏‎ مجموعه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ امكانپذير‏‎ عوامل‌‏‎
كرد‏‎ دقت‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ روي‌‏‎ بايد‏‎.شود‏‎ واقع‌‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ بايد‏‎ ايران‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ و‏‎
تمامي‌فلسفه‌هاي‌‏‎ در‏‎ اساسي‌‏‎ مسايل‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ حزبي‌‏‎ تشكل‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎
.است‌‏‎ برخوردار‏‎ خاص‌‏‎ تعريف‌‏‎ از‏‎ سياسي‌‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ اصلي‌‏‎ مشكل‌‏‎ شيعي‌‏‎ جوامع‌‏‎ در‏‎ به‌ويژه‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎
ديگري‌‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ علل‌‏‎ كه‌‏‎ نيستيم‌‏‎ برخوردار‏‎ مدوني‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
اگر‏‎ ديگر‏‎ به‌عبارت‌‏‎ نپسندند ، ‏‎ را‏‎ ما‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ خيلي‌ها‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ كرد ، ‏‎ مطرح‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ دنياي‌‏‎ در‏‎ تاسف‌‏‎ كمال‌‏‎ با‏‎ بگويم‌‏‎ من‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موجودي‌‏‎ كتابهاي‌‏‎ قضيه‌‏‎ اين‌‏‎ شاهد‏‎.نيست‌‏‎ اغراق‌‏‎ نداريم‌ ، ‏‎ مدون‌‏‎
و‏‎ مهم‌‏‎ منظور‏‎ اين‌‏‎ تامين‌‏‎ براي‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ هيچ‌كدام‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد‏‎ ما‏‎ اختيار‏‎
فلسفه‌هاي‌‏‎ در‏‎ احزاب‏‎ نظير‏‎ مسايلي‌‏‎ كه‌‏‎ درصورتي‌‏‎ نمي‌باشد‏‎ محوري‌كافي‌‏‎
نگرفته‌‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ اسلام‌‏‎ دنياي‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ شده‌ ، ‏‎ بحث‌‏‎ اروپا‏‎ سياسي‌‏‎
.است‌‏‎
و‏‎ داشته‌‏‎ فقهاقرار‏‎ مسئوليت‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ اين‌بحث‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ گمان‌‏‎ بسياري‌‏‎
زيرا‏‎ نيست‌‏‎ اينطور‏‎ كه‌‏‎ درصورتي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ تدوين‌‏‎ و‏‎ اقتراح‌‏‎ فقهي‌قابل‌‏‎ روش‌‏‎ با‏‎
آنكه‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ ما‏‎ فقه‌‏‎.داريم‌‏‎ فقه‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ فقه‌‏‎ يك‌‏‎ ما‏‎
اگر‏‎ نيست‌ ، ‏‎ برخوردار‏‎ مدوني‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ غني‌‏‎ انصافا‏‎
زاويه‌‏‎ با‏‎ شده‌ ، ‏‎ مقولات‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ سوالاتي‌‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎ آگاه‌‏‎ و‏‎ روشن‌‏‎ يك‌فقيه‌‏‎ از‏‎
صورت‌‏‎ فقهي‌‏‎ ديد‏‎ با‏‎ سوالات‌‏‎ بلكه‌‏‎ نشده‌ ، ‏‎ مطرح‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ ديد‏‎
شرعي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ شما‏‎ به‌نظر‏‎ تجمع‌‏‎ فلان‌‏‎ آيا‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎ سوال‌‏‎ است‌ ، ‏‎ گرفته‌‏‎
تلاش‌‏‎ محدوده‌‏‎ فلان‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ گروه‌‏‎ يا‏‎ هيات‌‏‎ فلان‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ ممنوع‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ ممنوع‌‏‎
يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ احكام‌الله‌‏‎ بيان‌‏‎ وظيفه‌اش‌‏‎ فقيه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ صحيح‌‏‎ نمايد‏‎
ماهو‏‎ به‌‏‎ فقيه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ باطل‌‏‎ يا‏‎ صحيح‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ حرام‌‏‎ يا‏‎ حلال‌‏‎ قضيه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌گويد‏‎
اتفاق‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌مقدار‏‎ بشود ، ‏‎ قضيه‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ وارد‏‎ نمي‌تواند‏‎ فقيه‌‏‎
افراد‏‎ از‏‎ است‌ ، ‏‎ بوده‌‏‎ آن‌‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ تحت‌تاثير‏‎ شديدا‏‎ است‌‏‎ افتاده‌‏‎
مشاء‏‎ فلسفه‌‏‎ بزرگ‌‏‎ شارحان‌‏‎ از‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ كه‌‏‎ بوعلي‌‏‎ چون‌‏‎ حكيمي‌‏‎
رايج‌‏‎ علوم‌‏‎ نوع‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بزرگ‌‏‎ همچنين‌خواجه‌نصير‏‎ و‏‎ است‌‏‎ منطقي‌‏‎ فردي‌‏‎ و‏‎
به‌دست‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎ چيزي‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ تخصص‌‏‎ و‏‎ نظر‏‎ داراي‌‏‎ زمان‌‏‎
سياسي‌‏‎ -‎اجرايي‌‏‎ جنبه‌‏‎ آنكه‌‏‎ بيش‌از‏‎ احزاب‏‎ مسئله‌‏‎ لذا‏‎.است‌‏‎ نرسيده‌‏‎ ما‏‎
دارد ، ‏‎ بينشي‌‏‎ و‏‎ ايدئولوژيكي‌‏‎ جنبه‌فكري‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ بدانيم‌‏‎ بايد‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎
يا‏‎ داريم‌‏‎ طبيعي‌‏‎ حقوق‌‏‎ آيا‏‎ حالا‏‎ بوديم‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ كار‏‎ جنبه‌‏‎ اين‌‏‎ روي‌‏‎ اگر‏‎
كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ و‏‎ نه‌؟‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ پذيرفته‌‏‎ را‏‎ طبيعي‌‏‎ حقوق‌‏‎ آيااسلام‌‏‎ نداريم‌؟‏‎
به‌‏‎ اين‌باره‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ -‎اجتماعي‌‏‎ -‎علمي‌‏‎ گفت‌وگوهاي‌‏‎ روند‏‎ از‏‎ اسلام‌‏‎ دنياي‌‏‎
در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نداشته‌‏‎ مقوله‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ قابل‌ملاحظه‌اي‌‏‎ دستاورد‏‎ بوده‌ ، ‏‎ دور‏‎
روشنفكران‌ ، ‏‎ و‏‎ علماء‏‎ مباحث‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ تدوين‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ شوم‌‏‎ متذكر‏‎ بايد‏‎ اينجا‏‎
.دارند‏‎ به‌عهده‌‏‎ را‏‎ نقش‌اول‌‏‎ جامعه‌‏‎ سياسي‌‏‎ -اجرايي‌‏‎ رهبران‌‏‎ و‏‎ مديران‌‏‎
تفكر‏‎ شماتاكنون‌‏‎ به‌قول‌‏‎ كه‌‏‎ اسلام‌‏‎ اجتماعي‌‏‎-سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
است‌؟به‌طور‏‎ محورهايي‌استوار‏‎ چه‌‏‎ بر‏‎ نداريم‌‏‎ آن‌سراغ‌‏‎ از‏‎ منسجمي‌‏‎
اصل‌‏‎ -‎است‌1‏‎ استوار‏‎ اساسي‌‏‎ محور‏‎ دو‏‎ بر‏‎ اسلام‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ -سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ كلي‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎.‎آزادي‌‏‎ اصل‌‏‎ -‎كلمه‌ 2‏‎ عام‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ عدالت‌‏‎
انسان‌‏‎ جوهره‌‏‎ را‏‎ آزادي‌‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌دانيم‌ ، ‏‎ حقوق‌‏‎ جزء‏‎ را‏‎ آزادي‌‏‎ ما‏‎ اسلام‌ ، ‏‎
و‏‎ شود‏‎ مطرح‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ آزادي‌‏‎ اگر‏‎است‌‏‎ حقوق‌‏‎ مافوق‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎
مرحله‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ متناسب‏‎ و‏‎ گردد‏‎ تبيين‌‏‎ بشر‏‎ افراد‏‎ براي‌‏‎ تئوريك‌‏‎ به‌صورت‌‏‎
داده‌‏‎ نشان‌‏‎ بنده‌اش‌‏‎ با‏‎ خداوند‏‎ برخورد‏‎ از‏‎ نوعي‌‏‎ تجلي‌‏‎ اجرادرآيد ، ‏‎
حقه‌‏‎ حق‌‏‎ كل‌ذي‌‏‎ اعطاء‏‎ عام‌‏‎ و‏‎ درست‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎ نيز‏‎ عدالت‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
مي‌توانيم‌‏‎ آن‌وقت‌‏‎ (‎برسد‏‎ حقش‌‏‎ به‌‏‎ درجامعه‌‏‎ حقي‌‏‎ صاحب‏‎ هر‏‎ يعني‌‏‎)‎ گرفته‌شود ، ‏‎
هرچند‏‎.‎كرده‌ايم‌‏‎ استوار‏‎ را‏‎ خود‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ پايه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ اذعان‌‏‎
موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ كلي‌گويي‌‏‎ نوعي‌‏‎ و‏‎ خام‌‏‎ شكل‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ طرح‌‏‎
در‏‎ و‏‎ مي‌گرفت‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ اجرايي‌‏‎ حالت‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ تبيين‌‏‎ دقيق‌‏‎ و‏‎ نظري‌‏‎ به‌صورت‌‏‎
ما‏‎ اكنون‌‏‎ بود ، ‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎..‎و‏‎ مسئوليت‌ها‏‎ واگذاري‌‏‎ و‏‎ قانونگذاري‌‏‎ قالب‏‎
برخوردار‏‎ اسلامي‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ درباره‌‏‎ همه‌جانبه‌اي‌‏‎ نسبتا‏‎ تبيين‌‏‎ از‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ ما‏‎ اساسي‌‏‎ گرفتاري‌‏‎ كردم‌‏‎ عرض‌‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎ متاسفانه‌‏‎ بوديم‌ ، ‏‎
-سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ دانشگاهي‌ها‏‎ و‏‎ حوزوي‌ها‏‎ اعم‌از‏‎ جامعه‌‏‎ مغزهاي‌‏‎ و‏‎ مدبران‌‏‎
برخي‌‏‎ پراكنده‌‏‎ به‌طور‏‎ هم‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ ندارند‏‎ را‏‎ لازم‌‏‎ تبيين‌‏‎ اسلام‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
دل‌‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎ تئوري‌‏‎ مي‌شود‏‎ مشاهده‌‏‎ كتابها‏‎ خلال‌‏‎ ودر‏‎ مي‌خورد‏‎ به‌چشم‌‏‎ مسايل‌‏‎
در‏‎ است‌ ، ‏‎ مواجه‌‏‎ مشكل‌‏‎ با‏‎ اجرايي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ لذا‏‎ نيامده‌ ، ‏‎ بيرون‌‏‎ ما‏‎ تاريخ‌‏‎
من‌‏‎ آيا‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ سليقه‌اي‌‏‎ و‏‎ شخصي‌‏‎ بسيار‏‎ تعابير‏‎ نيز‏‎ موارد‏‎ بسياري‌‏‎
را‏‎ خودم‌‏‎ دلبخواه‌‏‎ تعريف‌‏‎ هرچيزي‌‏‎ درباره‌‏‎ آزادم‌‏‎ حوزه‌‏‎ طلبه‌‏‎ يك‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎
دانشگاهي‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ آيا‏‎ است‌؟‏‎ همين‌‏‎ اسلام‌‏‎ نظر‏‎ بگويم‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ بدهم‌‏‎ ارائه‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ معياري‌‏‎ و‏‎ ملاك‌‏‎ هيچ‌‏‎ ديگرآيا‏‎ به‌عبارت‌‏‎ كند ، ‏‎ اين‌گونه‌عمل‌‏‎ مي‌تواند‏‎
افكارمان‌‏‎ در‏‎ عمومي‌‏‎ بازنگري‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ اساس‌‏‎ براين‌‏‎ ندارد؟‏‎ وجود‏‎ مسايل‌‏‎
به‌‏‎ مرور‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ داريم‌‏‎ نياز‏‎ دانشگاه‌ها‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ در‏‎ حوزه‌ها‏‎ در‏‎
.يابيم‌‏‎ دست‌‏‎ مدوني‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ -سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎