چهارم‌ ، شماره‌ 1162‏‎ ژانويه‌ 1997 ، سال‌‏‎ دي‌ 1375 ، 5‏‎ يكشنبه‌ 16‏‎


خمين‌‏‎ نخ‌‏‎ صنايع‌‏‎
توليدكننده‌‏‎ بزرگترين‌‏‎
ايران‌‏‎ پلي‌استردر‏‎ وپشم‌‏‎ پشم‌‏‎ اكريليك‌ ، ‏‎ نخهاي‌‏‎

ديني‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ فلسفي‌‏‎ دين‌‏‎

فلاطوري‌‏‎ عبدالجواد‏‎ استاد‏‎ اسلام‌شناس‌فقيد ، ‏‎ و‏‎ فرزانه‌‏‎ حكيم‌‏‎ گراميداشت‌‏‎ در‏‎

.است‌‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ خداخود‏‎ معرفي‌‏‎ براي‌‏‎ مرجع‌‏‎ و‏‎ منبع‌‏‎ بهترين‌‏‎
وقتي‌‏‎ همين‌طور‏‎ مي‌كند ، ‏‎ پيدا‏‎ جمود‏‎ بگيرد‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ تقدس‌‏‎ حالت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ اگر‏‎
صورت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كند ، ‏‎ پيدا‏‎ اشكال‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ فلسفي‌‏‎ حالت‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ كه‌‏‎
.متزلزلند‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ پايه‌گذاري‌‏‎ مطالبي‌‏‎ براساس‌‏‎ دين‌‏‎

اثر‏‎ بر‏‎ درس‌‏‎ كلاس‌‏‎ در‏‎ تدريس‌‏‎ به‌هنگام‌‏‎ فلاطوري‌‏‎ عبدالجواد‏‎ استاد‏‎:‎اشاره‌‏‎
سال‌ 1304‏‎ در‏‎ فرزانه‌‏‎ و‏‎ دانشمند‏‎ استاد‏‎ اين‌‏‎.‎گذشت‌‏‎ در‏‎ مغزي‌‏‎ سكته‌‏‎
آخوند‏‎ مرحوم‌‏‎ متاله‌‏‎ نوادگان‌حكيم‌‏‎ از‏‎ وي‌‏‎.‎آمد‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ اصفهان‌‏‎ در‏‎(‎ق‌‏‎.هـ‏‎)‎
از‏‎ فلاطوري‌‏‎.‎است‌‏‎ حاجي‌سبزواري‌ ، ‏‎ مرحوم‌‏‎ فلسفه‌‏‎ استاد‏‎ ملااسماعيل‌اصفهاني‌ ، ‏‎
همت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ معارف‌‏‎ كسب‏‎ به‌‏‎ دبيرستاني‌‏‎ تحصيلات‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ جواني‌‏‎ ابتداي‌‏‎
ارجمندي‌‏‎ اساتيد‏‎ محضر‏‎ در‏‎ مشهد‏‎ و‏‎ تهران‌‏‎ اصفهان‌ ، ‏‎ شهرهاي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ گماشت‌‏‎
مهدي‌‏‎ ميرزا‏‎ متاله‌‏‎ حكيم‌‏‎ شاه‌آبادي‌ ، ‏‎ محمدعلي‌‏‎ آشيخ‌‏‎ بزرگوار ، ‏‎ عارف‌‏‎ همچون‌‏‎
...آيت‌ا‏‎ حضرت‌‏‎ آملي‌ ، ‏‎ محمدتقي‌‏‎ شيخ‌‏‎ حاج‌‏‎ بزرگوار‏‎ فقيه‌‏‎ و‏‎ حكيم‌‏‎ آشتياني‌ ، ‏‎
كدكني‌‏‎ هادي‌‏‎ شيخ‌‏‎ آقا‏‎.‎.‎.‎آيت‌ا‏‎ و‏‎ كلباسي‌‏‎ محمدرضا‏‎ شيخ‌‏‎ آقا‏‎ خوانساري‌ ، ‏‎
فقيه‌‏‎ با‏‎ را‏‎ جواهر‏‎ كتاب‏‎ و 29‏‎ سالهاي‌ 28‏‎ در‏‎.پرداخت‌‏‎ تلمذ‏‎ به‌‏‎ نيشابوري‌‏‎
شخصي‌ ، ‏‎ تقاضاي‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ مباحثه‌‏‎ كلباسي‌‏‎ رضا‏‎ محمد‏‎ شيخ‌‏‎ مرحوم‌‏‎ بزرگوار ، ‏‎
.آمد‏‎ نائل‌‏‎ اجتهاد‏‎ درجه‌‏‎ گواهي‌‏‎ و‏‎ روايت‌‏‎ اجازه‌‏‎ اخذ‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎ محضر‏‎ از‏‎
شود ، ‏‎ آلمان‌‏‎ روانه‌‏‎ تحصيل‌‏‎ ادامه‌‏‎ براي‌‏‎ سال‌ 1333‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ فلاطوري‌‏‎
سال‌‏‎ حدود 40‏‎)‎ ايام‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎.بود‏‎ يافته‌‏‎ تمام‌‏‎ تبحر‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ نامه‌اي‌‏‎ اجازه‌‏‎ در‏‎ آشتياني‌‏‎ مهدي‌‏‎ ميرزا‏‎ مرحوم‌‏‎ يگانه‌ ، ‏‎ حكيم‌‏‎ (‎پيش‌‏‎
چشم‌‏‎ نور‏‎ راي‌ ، ‏‎ استوار‏‎ صاحبنظر‏‎ و‏‎ كامل‌‏‎ فاضل‌‏‎ منظورم‌‏‎.‎.‎:‎نوشت‌‏‎ داد ، ‏‎ او‏‎
كه‌‏‎ او‏‎..‎است‌‏‎ فلاطوري‌‏‎ حكيمي‌‏‎ عبدالجواد‏‎ من‌ ، ‏‎ اعتماد‏‎ مورد‏‎ و‏‎ فرزند‏‎ و‏‎
برد‏‎ استفاده‌‏‎ من‌‏‎ از‏‎ طولاني‌‏‎ مدتي‌‏‎بدارد‏‎ موفقش‌‏‎ خود‏‎ رضاي‌‏‎ كسب‏‎ در‏‎ خداوند‏‎
از‏‎ شامخي‌‏‎ درجه‌‏‎ به‌‏‎ اينك‌‏‎ او‏‎ گرفت‌‏‎ فرا‏‎ را‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ مطالب‏‎ ژرفاي‌‏‎ و‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ داراست‌‏‎ را‏‎ كتابهايي‌‏‎ تدريس‌‏‎ صلاحيت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ رسيده‌‏‎ معارف‌‏‎ و‏‎ علوم‌‏‎ اين‌‏‎
طالبان‌‏‎ و‏‎ دانش‌پژوهان‌‏‎ نزد‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ فراهم‌‏‎ رشته‌ها ، ‏‎ اين‌‏‎
تشكر‏‎ او‏‎ تلاشهاي‌‏‎ از‏‎ ديدم‌‏‎ لازم‌‏‎ پس‌‏‎.‎است‌‏‎ مجهول‌القدر‏‎ و‏‎ ناشناخته‌‏‎ حقايق‌ ، ‏‎
او‏‎ از‏‎ تا‏‎ كنم‌‏‎ سفارش‌‏‎ را‏‎ دانشجويان‌‏‎ و‏‎ علمان‌‏‎ طالب‏‎ تمامي‌‏‎ و‏‎ كنم‌‏‎
فرا‏‎ را‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ اصول‌‏‎ و‏‎ رباني‌‏‎ معارف‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ دانش‌‏‎ سرچشمه‌هاي‌‏‎
علوم‌‏‎ روان‌شناسي‌ ، ‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ رشته‌هاي‌‏‎ تحصيل‌‏‎ به‌‏‎ آلمان‌‏‎ در‏‎ فلاطوري‌‏‎.‎گيرند‏‎
را‏‎ دكترايش‌‏‎ رساله‌‏‎ و‏‎ پرداخت‌‏‎ اديان‌‏‎ تطبيق‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ علوم‌‏‎ تربيتي‌ ، ‏‎
لاتين‌‏‎ زبانهاي‌‏‎ ايام‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎.‎آورد‏‎ در‏‎ نگارش‌‏‎ به‌‏‎ كانت‌‏‎ عملي‌‏‎ اخلاق‌‏‎ درباره‌‏‎
به‌‏‎ كوچكتري‌‏‎ رسائل‌‏‎ و‏‎ مقالات‌‏‎ نوشتن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ فرا‏‎ نيز‏‎ را‏‎ يوناني‌‏‎ و‏‎
فلسفه‌‏‎ بنيادي‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ درباره‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ پرداخته‌ ، ‏‎ خود‏‎ استادي‌‏‎ رساله‌‏‎ نوشتن‌‏‎
اخذ‏‎ به‌‏‎ مدارجي‌‏‎ طي‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ نگاشته‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انديشه‌‏‎ طرز‏‎ اثر‏‎ در‏‎ يوناني‌‏‎
در‏‎ آلمان‌‏‎ كلن‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ استاد‏‎ فلاطوري‌‏‎ دكتر‏‎.‎آمد‏‎ نائل‌‏‎ استادي‌‏‎ درجه‌‏‎
اسلام‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ علوم‌‏‎ و‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎ و‏‎ (‎تطبيقي‌‏‎ شيوه‌‏‎ به‌‏‎) فلسفه‌‏‎ رشته‌هاي‌‏‎
برادران‌‏‎ همت‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ نيم‌‏‎ و‏‎ سال‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎.‎بود‏‎ معاصر‏‎
و‏‎ تدوين‌‏‎ و‏‎ تحقيق‌‏‎ به‌منظور‏‎ كلن‌‏‎ شهر‏‎ در‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ علمي‌‏‎ آكادمي‌‏‎ همكارشان‌ ، ‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ خودمسئوليت‌‏‎ كه‌‏‎ نموده‌‏‎ تاسيس‌‏‎ اروپا‏‎ فكري‌‏‎ به‌زبان‌‏‎ اسلام‌‏‎ عرضه‌‏‎
كتب‏‎ تصحيح‌‏‎ و‏‎ تحقيق‌‏‎ آكادمي‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ چشمگير‏‎ موفقيتهاي‌‏‎ از‏‎.داشت‌‏‎ به‌عهده‌‏‎
ارائه‌‏‎ با‏‎ را‏‎ يادش‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ اسلام‌‏‎ عرضه‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ آلمان‌‏‎ مدارس‌‏‎ درسي‌‏‎
به‌‏‎ بزرگوار‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ انقلاب‏‎ دانشگاه‌‏‎ فصلنامه‌‏‎ كه‌‏‎ گفتگويي‌‏‎
مقالات‌‏‎ سرويس‌‏‎.‎مي‌داريم‌‏‎ گرامي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ رسانده‌‏‎ انجام‌‏‎
تحت‌‏‎ معمولا‏‎ آنچه‌‏‎ آيا‏‎ چيست‌؟‏‎ تعبير ، فلسفه‌اسلامي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ شما‏‎ نظر‏‎
است‌؟‏‎ اسلام‌‏‎ متن‌‏‎ برخاسته‌از‏‎ واقعا‏‎ مي‌شود‏‎ مطرح‌‏‎ عنوان‌‏‎ اين‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ مطرح‌‏‎ اسلام‌‏‎ و‏‎ مسيحيت‌‏‎ يهود ، ‏‎ اديان‌‏‎ پيروان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ بحثي‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ يا‏‎ فلسفه‌مسيحي‌‏‎ يا‏‎ يهود‏‎ فلسفه‌‏‎ تعبير‏‎ آيامي‌توانيم‌‏‎
و‏‎ عيسي‌‏‎ حضرت‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ حضرت‌موسي‌‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ هم‌‏‎ علتش‌‏‎ خير؟‏‎ ببريم‌يا‏‎ كار‏‎
كه‌‏‎ نبوده‌‏‎ اين‌‏‎ هم‌‏‎ وقصدشان‌‏‎ نياورده‌اند‏‎ فلسفه‌‏‎ هيچكدام‌‏‎ (‎ص‌‏‎)‎حضرت‌محمد‏‎ نه‌‏‎
مسيحي‌‏‎ يا‏‎ يايهودي‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ چگونه‌‏‎ بياورند ، حال‌‏‎ فلسفه‌‏‎
و‏‎ يهودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ معنا‏‎ بدان‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ برآنند‏‎ همه‌‏‎ ببريم‌؟‏‎ نام‌‏‎
بلكه‌‏‎ اديان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ صاحبان‌‏‎ به‌‏‎ برگردد‏‎ گفتيم‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ يا‏‎ مسيحي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
يافته‌اند‏‎ پرورش‌‏‎ اديان‌‏‎ اين‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ دامن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ فلسفه‌هايي‌‏‎ اينها‏‎
مبدا‏‎ دين‌‏‎ سه‌‏‎ اين‌‏‎ چهارچوب‏‎ در‏‎ خصوصا‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ غيرديني‌‏‎ مبداشان‌‏‎ اما‏‎
پيشوايان‌‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ گفتن‌‏‎ اسلامي‌‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ يوناني‌‏‎
فقط‏‎ دادند ، ‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ صورت‌‏‎ و‏‎ گرفتند‏‎ را‏‎ فلسفه‌‏‎ آن‌‏‎ اسلام‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ فكر‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مهم‌‏‎ نكته‌‏‎ اما‏‎گفت‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ اسلامي‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ و‏‎ همين‌ ، ‏‎
موارد‏‎ در‏‎ داشته‌‏‎ تاثير‏‎ ما‏‎ فلسفي‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ يوناني‌‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ اندازه‌‏‎ همان‌‏‎
نگاه‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ ارسطو‏‎ منطق‌‏‎ همين‌‏‎ مثلا‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ تاثير‏‎ هم‌‏‎ غيرفلسفه‌‏‎
اگر‏‎.‎است‌‏‎ نهاده‌‏‎ تاثير‏‎ غيره‌‏‎ و‏‎ نحو‏‎ و‏‎ صرف‌‏‎ و‏‎ بيان‌‏‎ و‏‎ معاني‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ كنيد ، ‏‎
ارسطويي‌‏‎ منطق‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ تاثير‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ حاجب‏‎ ابن‌‏‎ متن‌‏‎ بر‏‎ رضي‌‏‎ شرح‌‏‎ به‌‏‎
فلسفه‌اي‌‏‎ وقتي‌‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ نكته‌‏‎ حالا‏‎.‎مي‌بينيد‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ وضوح‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
اديان‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ مي‌ماند؟‏‎ باقي‌‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ فلسفه‌‏‎ نفس‌‏‎ حد‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ شد‏‎ اسلامي‌‏‎
دگرگوني‌‏‎ اين‌‏‎نكرده‌اند‏‎ دگرگون‌‏‎ را‏‎ يوناني‌‏‎ فلسفه‌‏‎ اصالت‌‏‎ اسلام‌‏‎ اندازه‌‏‎ به‌‏‎
يوناني‌‏‎ فلسفه‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎ منافعي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.‎مضاري‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ منافعي‌‏‎ هم‌‏‎
به‌‏‎ مي‌شود‏‎ مربوط‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ماهيت‌‏‎ وجود‏‎ مساله‌‏‎ طرح‌‏‎ همان‌‏‎ بخشيد‏‎
يا‏‎ و‏‎ وجود‏‎ اصالت‌‏‎ بحث‌‏‎ ارسطو ، ‏‎ ازجمله‌‏‎ و‏‎ يونانيها‏‎ براي‌‏‎.‎خلقت‌‏‎ مساله‌‏‎
به‌‏‎ تفكيك‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اسلام‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ لذا‏‎ نداشت‌‏‎ معنا‏‎ اصلا‏‎ ماهيت‌‏‎ اصالت‌‏‎
.آمد‏‎ وجود‏‎
ابن‌‏‎ و‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎ كتب‏‎ ترجمه‌‏‎ كه‌هنگام‌‏‎ است‌‏‎ فلسفه‌‏‎ مهم‌‏‎ مباحث‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اين‌‏‎
قبلا‏‎ وگرنه‌‏‎ شد‏‎ وارد‏‎ غرب‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ لاتين‌‏‎ به‌‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ رشد‏‎
طور‏‎ به‌‏‎ مباحث‌‏‎ اين‌‏‎ كانت‌ ، ‏‎ ولف‌ ، ‏‎ زمان‌‏‎ تا‏‎ حتي‌‏‎ هم‌‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ و‏‎ نداشت‌‏‎ وجود‏‎
كه‌‏‎ كرد‏‎ توجه‌‏‎ بايد‏‎ اما‏‎است‌‏‎ مطرح‌‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ هنوز‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مطرح‌‏‎ شايع‌‏‎
معناي‌‏‎ به‌‏‎ حقيقت‌‏‎ بيان‌‏‎ كارش‌‏‎ هنوز‏‎ فلسفه‌‏‎ ماست‌‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ آن‌‏‎
وظيفه‌‏‎ بلكه‌‏‎ نداشت‌ ، ‏‎ ادعايي‌‏‎ چنين‌‏‎ هم‌‏‎ ارسطو‏‎ خود‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ ديني‌‏‎ حقيقت‌‏‎
ما‏‎ كه‌‏‎ حقيقتي‌‏‎.‎است‌‏‎ حقيقت‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ واقعيت‌‏‎.است‌‏‎ واقعيت‌‏‎ بازگويي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
در‏‎ و‏‎ آورده‌‏‎ ارسطو‏‎ كه‌‏‎ منطقي‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ الهي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ حقيقت‌‏‎ همان‌‏‎ مي‌گوييم‌‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ فورفوريوس‌‏‎ را‏‎ خمس‌‏‎ كليات‌‏‎ هم‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ عرض‌‏‎ و‏‎ جوهر‏‎ تقسيمات‌‏‎ آن‌‏‎
منطق‌‏‎.‎علمي‌‏‎ واقعيات‌‏‎ بازگويي‌‏‎ براي‌‏‎ بوده‌‏‎ دست‌‏‎ ابزار‏‎ نوعي‌‏‎ كرده‌ ، ‏‎ اضافه‌‏‎
ميزان‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ما‏‎ كتابهاي‌‏‎ در‏‎ حالا‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ علم‌‏‎ متدولوژي‌‏‎ نوعي‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎
واقع‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اندازه‌اي‌‏‎ تا‏‎ حتي‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ كرده‌اند‏‎ تلقي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ يافتن‌‏‎
حقيقت‌‏‎ يك‌‏‎ ما‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ هميشه‌‏‎ حقيقت‌‏‎ آن‌‏‎ اينكه‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ كرده‌ ، ‏‎ دور‏‎ فلسفي‌‏‎
آن‌‏‎ تمام‌‏‎ منطق‌‏‎ فراگيري‌‏‎ با‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ خيال‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ تصور‏‎ الهي‌‏‎
دستيابي‌‏‎ براي‌‏‎ بوده‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎.‎مي‌كند‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ الهي‌‏‎ حقيقت‌‏‎
معناي‌‏‎ به‌‏‎ الهيات‌‏‎ به‌‏‎ توجهي‌‏‎ هيچ‌‏‎ مخصوصا‏‎ ارسطو‏‎ و‏‎ طبيعت‌‏‎ واقعيت‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ عقلش‌‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ بزرگي‌‏‎ آن‌‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎ ارسطو‏‎.‎است‌‏‎ نداشته‌‏‎ كلمه‌‏‎ اسلامي‌‏‎
ديني‌‏‎ احساسات‌‏‎ بتها‏‎ همان‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌رفت‌‏‎ بتخانه‌ها‏‎ و‏‎ عبادتگاهها‏‎
كردند‏‎ معرفي‌‏‎ چنان‌‏‎ اسلامي‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ارسطو‏‎ اين‌‏‎مي‌داشت‌‏‎ ابراز‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎ را‏‎ حرفها‏‎ اين‌‏‎.‎نبيا‏‎ يكون‌‏‎ كادان‌‏‎:‎گفته‌اند‏‎ موردش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
نضج‌‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ اختلافاتي‌‏‎ آن‌‏‎ اينكه‌‏‎ براي‌‏‎ ساخته‌اند‏‎ مسلمان‌‏‎ حكيمان‌‏‎
بود ، ‏‎ شده‌‏‎ پيدا‏‎.‎..و‏‎ نحو‏‎ و‏‎ صرف‌‏‎ علماي‌‏‎ بين‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ فقها‏‎ بين‌‏‎ فلسفه‌‏‎ گرفتن‌‏‎
نتوانسته‌اند‏‎ پيشروان‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ اين‌‏‎ نيز‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ دليل‌‏‎.‎كنند‏‎ حل‌‏‎
اسم‌‏‎ به‌‏‎ افلوطين‌ ، ‏‎ اثولوجياي‌‏‎ كتاب‏‎ زيرا‏‎ بشناسند‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ارسطو‏‎
اين‌‏‎ صاحب‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ ترديدي‌‏‎ آن‌‏‎ خواننده‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ترجمه‌‏‎ ارسطو‏‎ اثولوجياي‌‏‎
كندي‌ ، ‏‎ همچون‌‏‎ بزرگاني‌‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎.است‌‏‎ بوده‌‏‎ معتقد‏‎ خدايي‌‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎
اين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎بدهند‏‎ فريب‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ نخواسته‌اند‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎ و‏‎ فارابي‌‏‎
و‏‎ ناشناخته‌بماند‏‎ ارسطو‏‎ شخصيت‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ سبب‏‎ ترجمه‌اي‌‏‎ و‏‎ نسخه‌اي‌‏‎ اشتباه‌‏‎
پيامدهاي‌‏‎ و‏‎ توابع‌‏‎ اشتباه‌‏‎ همين‌‏‎.‎معرفي‌شود‏‎ الهي‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ يك‌‏‎ ارسطو‏‎
تحصيلي‌‏‎ سال‌‏‎ نيم‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ آن‌ممكن‌‏‎ تشريح‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ بسيار‏‎ فلسفي‌‏‎
و‏‎ خدا‏‎ يافتن‌‏‎ براي‌‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ ارسطوبه‌‏‎ اينكه‌‏‎ خلاصه‌‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ احتياج‌‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ آنچه‌‏‎ عكس‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ نكرده‌ ، ‏‎ كار‏‎ ديني‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ حقيقت‌الهي‌‏‎
تبيين‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ طبيعت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ نوعي‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ مي‌گوئيم‌ ، ‏‎ متافيزيك‌‏‎
را‏‎ طبيعت‌‏‎ اين‌‏‎ هركس‌‏‎ و‏‎ مي‌ديدند‏‎ خود‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ يونانيان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ طبيعتي‌‏‎
از‏‎ ارسطو‏‎ بيان‌‏‎ بيان‌ ، ‏‎ منظم‌ترين‌‏‎ و‏‎ منسجم‌ترين‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌كرد ، ‏‎ تبيين‌‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎
تكميل‌‏‎ بودن‌‏‎ علمي‌‏‎ شيوه‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ را‏‎ منطق‌‏‎ اينكه‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎.‎است‌‏‎ طبيعت‌‏‎
.او‏‎ مابعدالطبيعه‌‏‎ بخش‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎
گرديده‌‏‎ ثبت‌‏‎ مجموعه‌ها‏‎ در‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ فيزيك‌نوشته‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ واقعا‏‎ متافيزيك‌‏‎
به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ ولي‌‏‎ باشد ، ‏‎ داده‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ ارسطو‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ لقبي‌‏‎ متافيزيك‌‏‎.‎است‌‏‎
و‏‎ نبيا ، ‏‎ يكون‌‏‎ كادان‌‏‎ ارسطو‏‎:‎شد‏‎ گفته‌‏‎ كردند ، ‏‎ درست‌‏‎ الهي‌‏‎ ارسطوي‌‏‎ اينكه‌‏‎
هم‌‏‎ ارسطو‏‎ اينكه‌‏‎ در‏‎ نماند‏‎ ترديدي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ كرد‏‎ تغيير‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ جهت‌‏‎
ديگري‌‏‎ لسان‌‏‎ با‏‎ (‎ص‌‏‎)اكرم‌‏‎ پيامبر‏‎ كه‌‏‎ بگويد‏‎ مي‌خواسته‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ في‌الواقع‌‏‎
.هستند‏‎ حرف‌‏‎ همين‌‏‎ مدعي‌‏‎ هم‌‏‎ فارابي‌‏‎ و‏‎ ابن‌سينا‏‎ كمااينكه‌‏‎ فرموده‌اند ، ‏‎ مطرح‌‏‎
زبان‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ (‎طبيعي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ نه‌‏‎)‎ نفس‌الامري‌‏‎ حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ معتقد‏‎ اينها‏‎
بيان‌‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ فكر‏‎ صاحبان‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ فلسفي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ بيان‌‏‎
و‏‎ سمبليك‌‏‎ ديني‌‏‎ زبان‌‏‎ اينها‏‎ اعتقاد‏‎ به‌‏‎.‎ديني‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ كرده‌اند ، ‏‎
فهم‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ استفاده‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ هركسي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ رمزي‌‏‎
.نمايد‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎ خود‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ چيزي‌‏‎ آن‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ مابعدالطبيعه‌ارسطو ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ نظريه‌اي‌‏‎ بود ، يعني‌‏‎ نيازمند‏‎ بدان‌‏‎ طبيعي‌اش‌‏‎ فلسفه‌‏‎ ارسطودر‏‎
به‌‏‎ موسوم‌‏‎ كه‌‏‎ درفلسفه‌اي‌‏‎ ولي‌‏‎ بود‏‎ محتاج‌‏‎ بدان‌‏‎ طبيعي‌‏‎ تكميل‌حكمت‌‏‎ مقام‌‏‎
همان‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بالذات‌‏‎ مقصود‏‎ آنچه‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎نيست‌‏‎ چنين‌‏‎ است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
به‌‏‎ ساختمان‌‏‎ اين‌‏‎ بناي‌‏‎ براي‌‏‎ عناصري‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ طبيعي‌‏‎ حكمت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ الهيات‌‏‎
بيان‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ شما‏‎ آيا‏‎ است‌ ، ‏‎ بالعرض‌‏‎ مقصود‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ رفته‌‏‎ كار‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ معكوسي‌‏‎ وضع‌‏‎ اين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ همين‌طور‏‎ بله‌ ، ‏‎ هستيد؟‏‎ موافق‌‏‎
دائمي‌‏‎ تحول‌‏‎ تبيين‌‏‎ براي‌‏‎ ارسطو‏‎ مابعدالطبيعه‌‏‎ فلسفه‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ پيدا‏‎
به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ارسطو‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مساله‌اي‌‏‎ دائمي‌‏‎ صيرورت‌‏‎ و‏‎ تحول‌‏‎.است‌‏‎ طبيعت‌‏‎
آن‌‏‎ توجيه‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ لحاظ‏‎ طبيعي‌‏‎ واقعي‌‏‎ پديده‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎
آن‌‏‎ براي‌‏‎ مبدائي‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ و‏‎ مي‌خواهد‏‎ مبداء‏‎ البته‌‏‎ صيرورت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
لايتحركي‌‏‎ مبدا‏‎ به‌‏‎ ارسطو‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎.‎نينجامد‏‎ تسلسل‌‏‎ و‏‎ دور‏‎ به‌‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
يا‏‎ اورانوس‌‏‎ بودكه‌‏‎ همان‌‏‎ لايتحرك‌‏‎ مبدا‏‎ اين‌‏‎.‎داشت‌‏‎ نياز‏‎ طبيعت‌‏‎ براي‌صيرورت‌‏‎
است‌‏‎ كلمه‌اي‌‏‎ تئوس‌‏‎.‎است‌‏‎ ناميده‌‏‎ تئوس‌‏‎ آن‌را‏‎ جاها‏‎ بعضي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌ناميد‏‎ عقل‌‏‎
در‏‎.‎نيست‌‏‎ خالق‌‏‎ خداي‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ اديان‌‏‎ خداي‌‏‎ آن‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
.مي‌كند‏‎ تبيين‌‏‎ را‏‎ طبيعت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مهره‌اي‌‏‎ آخرين‌‏‎ آن‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎ يا‏‎ خدا‏‎ واقع‌ ، ‏‎
ديگري‌‏‎ چيز‏‎ نياز‏‎ مسيحيت‌ ، ‏‎ و‏‎ يهود‏‎ هاي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎
طبيعت‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎ اينكه‌‏‎ نه‌‏‎ شود‏‎ شروع‌‏‎ خدا‏‎ با‏‎ دين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ نياز‏‎.است‌‏‎
را‏‎ موجوديت‌‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ ثقل‌‏‎ نقطه‌‏‎ اديان‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎شود‏‎ شروع‌‏‎
در‏‎ يعني‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ عكس‌‏‎ به‌‏‎ قضيه‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ رو‏‎ همين‌‏‎ از‏‎مي‌داند‏‎ الهي‌‏‎ آيات‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ دگرگون‌‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ فلسفه‌‏‎ قالب‏‎ لذا‏‎ و‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ ديني‌‏‎ جهت‌‏‎ يك‌‏‎ اينجا‏‎
خود‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎ جهت‌‏‎ البته‌‏‎ ولي‌‏‎ نمي‌رود‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ فكر‏‎ هم‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ البته‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎
وابن‌سينا‏‎ فارابي‌‏‎ مثل‌‏‎ بزرگاني‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ مطرح‌‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ سوال‌‏‎
ساير‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ ديگران‌ ، ‏‎ و‏‎ يونانيان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ توانسته‌اندآنچه‌‏‎
تطبيق‌‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ عقايد‏‎ اصول‌‏‎ با‏‎ بودند ، ‏‎ كرده‌‏‎ اقتباس‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ علوم‌‏‎
موفق‌‏‎ امر ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ صاحبنظران‌‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ تلفيق‌‏‎ و‏‎
ارسطويي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ مباني‌‏‎ براساس‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ هم‌‏‎ معاصر‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ آيا‏‎.بوده‌اند‏‎
الهيات‌‏‎ و‏‎ عقايد‏‎ اصول‌‏‎ اصطلاحات‌ ، ‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎ و‏‎ قالبها‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎
كنيم‌؟‏‎ تبيين‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎
جناب‏‎ با‏‎ زماني‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ بزرگان‌‏‎ اين‌‏‎ كارخود‏‎ در‏‎ اشكال‌‏‎ من‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
افراد‏‎ كه‌‏‎ بدانم‌‏‎ مي‌خواهم‌‏‎ مي‌گفتم‌‏‎ مي‌كرديم‌ ، ‏‎ صحبت‌‏‎ جوادي‌آملي‌‏‎ آقاي‌‏‎
مي‌ايستند‏‎ نماز‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ او‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ (‎ره‌‏‎)طباطبائي‌‏‎ علامه‌‏‎ مثل‌‏‎ متديني‌‏‎
رابطه‌‏‎ مي‌خواهند‏‎ كه‌‏‎ خدايي‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ آيا‏‎ بگويند‏‎ تكبير‏‎ مي‌خواهند‏‎ و‏‎
خدايي‌‏‎ و‏‎ مي‌انديشند‏‎ صديقين‌في‌المثل‌‏‎ برهان‌‏‎ به‌‏‎ ابتدا‏‎ در‏‎ و‏‎ كنند‏‎ برقرار‏‎
يك‌‏‎ آنجا‏‎ اينكه‌در‏‎ يا‏‎ مي‌كنند‏‎ عبادت‌‏‎ ثابت‌شده‌‏‎ براهين‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ را‏‎
بستگي‌‏‎ نوع‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ استدلالات‌كاري‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ اصلا‏‎ است‌كه‌‏‎ دروني‌‏‎ كشش‌‏‎
دوم‌‏‎ حقيقتش‌جنبه‌‏‎ مي‌كند؟‏‎ خواندن‌‏‎ به‌نماز‏‎ وادار‏‎ را‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ ماست‌‏‎ در‏‎
فكري‌‏‎ مقابله‌‏‎ حداكثر‏‎ هم‌‏‎ نتيجه‌اش‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فكري‌‏‎ عمل‌‏‎ نوعي‌‏‎ براهين‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
مقام‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ آدمي‌‏‎ و‏‎ بكنند‏‎ انكار‏‎ را‏‎ تعالي‌‏‎ باري‌‏‎ وجود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كساني‌‏‎ با‏‎
ما‏‎ شبانه‌روزي‌‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ ولي‌‏‎.‎كند‏‎ اقامه‌‏‎ تعالي‌‏‎ باري‌‏‎ وجود‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ دلايلي‌‏‎
نسبت‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ يك‌‏‎ بينش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ درست‌‏‎.نمي‌دهد‏‎ تغيير‏‎ را‏‎ ما‏‎ ديني‌‏‎ احساسات‌‏‎
مسائل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كاري‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عامي‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ بينش‌‏‎ از‏‎ وسيعتر‏‎ خدا‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎
چون‌‏‎ شد ، ‏‎ مبتني‌‏‎ علم‌‏‎ يا‏‎ فلسفه‌‏‎ يك‌‏‎ پايه‌هاي‌‏‎ بر‏‎ ديني‌‏‎ اصول‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎.‎ندارد‏‎
بين‌‏‎ از‏‎ مي‌توانند‏‎ و‏‎ هستند‏‎ تعديل‌‏‎ و‏‎ جرح‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ دائما‏‎ پايه‌ها‏‎ آن‌‏‎
متزلزل‌‏‎ شده‌اند‏‎ استوار‏‎ پايه‌ها‏‎ برآن‌‏‎ كه‌‏‎ عقايدي‌‏‎ آن‌‏‎ صورت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ بروند ، ‏‎
بيان‌‏‎ براي‌‏‎ ابزار‏‎ نوعي‌‏‎ ارسطو‏‎ فلسفه‌‏‎ گفتم‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ همان‌‏‎.شد‏‎ خواهند‏‎
آن‌‏‎.‎مي‌بينيد‏‎ ديگر‏‎ جور‏‎ را‏‎ واقعيت‌‏‎ آن‌‏‎ امروز‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ طبيعت‌‏‎ واقعيت‌‏‎
كه‌‏‎ بگوييد‏‎ مي‌توانيد‏‎ هم‌‏‎ امروز‏‎ شما‏‎ و‏‎ نشده‌اند‏‎ باطل‌‏‎ البته‌‏‎ هم‌‏‎ ابزارها‏‎
ولي‌‏‎ نكرده‌ايد‏‎ خلافي‌‏‎ كار‏‎ شما‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ عرض‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ جوهر‏‎ اين‌‏‎
بحث‌‏‎ خصوص‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ بلكه‌‏‎.‎نيست‌‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ گفت‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ البته‌‏‎
شود‏‎ واقع‌‏‎ نفي‌‏‎ مورد‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎ چه‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ عرض‌‏‎ چه‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ جوهر‏‎ اصلا‏‎ كه‌‏‎ بشود‏‎
اين‌‏‎ خطر‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎.‎كرده‌اند‏‎ نفي‌‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مقولات‌‏‎ اين‌‏‎ كساني‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ بنا‏‎ پايه‌ها‏‎ براين‌‏‎ را‏‎ ديني‌‏‎ عقايد‏‎ ما‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
چيزي‌‏‎ هيچ‌‏‎ شدن‌‏‎ مومن‌‏‎ براي‌‏‎مي‌شود‏‎ سست‌‏‎ نيز‏‎ ما‏‎ عقايد‏‎ ريخت‌‏‎ فرو‏‎ پايه‌ها‏‎
اعجاب‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ مفيد‏‎ مي‌دهد‏‎ توجه‌‏‎ قرآن‌‏‎ خود‏‎ آنچه‌‏‎ همچون‌‏‎
به‌‏‎ مي‌كند‏‎ ايجاد‏‎ كشش‌‏‎ بيشتر‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ توصيه‌‏‎ اين‌‏‎.بنگريد‏‎ الهي‌‏‎ صنع‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ كنيد‏‎ عرضه‌‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ بخواهيد‏‎ اگر‏‎ اسلامي‌‏‎ كلام‌‏‎ با‏‎ شما‏‎ الان‌‏‎.‎خدا‏‎ سوي‌‏‎
پايه‌ها‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ براي‌‏‎ به‌خصوص‌‏‎.‎نفع‌‏‎ نه‌‏‎ رسانده‌ايد‏‎ ضرر‏‎ اسلام‌‏‎
تلقي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ارسطو‏‎ عقايد‏‎ كسي‌‏‎ كه‌‏‎ سالهاست‌‏‎.‎ندارند‏‎ عقيده‌‏‎
عقيده‌‏‎.‎كنيد‏‎ عرضه‌‏‎ عالم‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ حقيقتش‌‏‎ مي‌خواهيد‏‎ شما‏‎ وقت‌‏‎ آن‌‏‎ نمي‌كند ، ‏‎
دين‌‏‎ نفع‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ نفع‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ خلط‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ من‌‏‎ كلي‌‏‎
و‏‎ تحرك‌‏‎ از‏‎ را‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ انداخته‌‏‎ بودنش‌‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بوده‌‏‎
ما‏‎ اينكه‌‏‎ منتها‏‎ شده‌ ، ‏‎ انجام‌‏‎ ما‏‎ سنت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎.پويايي‌اش‌‏‎
با‏‎ ما ، ‏‎ عقايد‏‎ شدن‌‏‎ عجين‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ برداريم‌‏‎ دست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ الان‌‏‎
فلسفه‌‏‎ همين‌‏‎ با‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ روزي‌‏‎ بخواهيم‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ نكند‏‎ خدا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ فلسفه‌‏‎ اين‌‏‎
.كنيم‌‏‎ عرضه‌‏‎ غرب‏‎ دنياي‌‏‎ به‌‏‎ خودمان‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎