پنجم‌ ، شماره‌ 1233‏‎ آوريل‌ 1997 ، سال‌‏‎ فروردين‌ 1376 ، 17‏‎ پنجشنبه‌ 28‏‎


كاچيران‌‏‎
توليد‏‎ كارخانه‌‏‎ اولين‌‏‎
وخاورميانه‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ وگلدوزي‌‏‎ خياطي‌‏‎ چرخ‌‏‎

انتخاب‏‎ يك‌‏‎ كشاكش‌‏‎ در‏‎ ابراهيم‌‏‎


قربان‌‏‎ سعيد‏‎ عيد‏‎ مناسبت‌‏‎ به‌‏‎
شريعتي‌‏‎ علي‌‏‎ دكتر‏‎ زنده‌ياد‏‎:از‏‎

...!كن‌‏‎ قرباني‌‏‎ بي‌درنگ‌‏‎ بت‌‏‎ آخرين‌‏‎ رمي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
آورده‌اي‌ ، ‏‎ قربانگاه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ابراهيمي‌ ، واسماعيلت‌‏‎ يي‌ ، ‏‎ درمني‌‏‎ اكنون‌‏‎ و‏‎

كيست‌؟‏‎ تو‏‎ اسماعيل‌‏‎
چيست‌؟‏‎
اتومبيلت‌؟‏‎ خانه‌ات‌؟باغت‌؟‏‎ پولت‌؟‏‎ موقعيتت‌ ، شغلت‌؟‏‎ آبرويت‌؟‏‎ مقامت‌؟‏‎
لباست‌؟نامت‌؟‏‎ روحانيتت‌؟‏‎ درجه‌ات‌؟هنرت‌؟‏‎ علمت‌؟‏‎ معشوقت‌؟خانواده‌ات‌؟‏‎
؟‏‎...زيبائي‌ات‌‏‎ جانت‌؟جوانيت‌؟‏‎ نشانت‌؟‏‎
چه‌‏‎ هر‏‎-را‏‎ او‏‎ را ، ‏‎ آن‌‏‎ خود‏‎ تو‏‎ خودمي‌داني‌ ، ‏‎ تو‏‎ را‏‎ اين‌‏‎ مي‌دانم‌؟‏‎ چه‌‏‎ من‌‏‎
كني‌ ، ‏‎ انتخاب‏‎ براي‌قرباني‌ ، ‏‎ و‏‎ آوري‌‏‎ مني‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎- هست‌‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ هست‌‏‎

:بدهم‌‏‎ تو‏‎ به‌‏‎ مي‌توانم‌نشانيهايش‌را‏‎ فقط‏‎ من‌‏‎
به‌‏‎ دررفتن‌ ، ‏‎ را‏‎ تو‏‎ آنچه‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ ايمان‌ ، ضعيف‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ را ، ‏‎ تو‏‎ آنچه‌‏‎
مي‌خواند ، ‏‎ ماندن‌‏‎
خود‏‎ به‌‏‎ تورا‏‎ آنچه‌‏‎ مي‌افكند ، ‏‎ ترديد‏‎ به‌‏‎ راه‌مسئوليت‌‏‎ در‏‎ را ، ‏‎ تو‏‎ آنچه‌‏‎
را‏‎ تاپيام‌‏‎ دلبستگي‌اش‌نمي‌گذارد‏‎ آنچه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نگه‌داشته‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بسته‌‏‎
مي‌خواند ، ‏‎ به‌فرار‏‎ را‏‎ تو‏‎ كني‌ ، آنچه‌‏‎ اعتراف‌‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ بشنوي‌ ، تا‏‎
او ، ‏‎ به‌‏‎ عشق‌‏‎ و‏‎ مي‌كشاند ، ‏‎ جويانه‌‏‎ مصلحت‌‏‎ تاويل‌هاي‌‏‎ و‏‎ توجيه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تو‏‎ آنچه‌‏‎
ابليس‌‏‎ بازيچه‌‏‎ را‏‎ تو‏‎ اسماعيلي‌ات‌ ، ‏‎ وضعف‌‏‎ ابراهيمي‌يي‌‏‎ مي‌كند‏‎ كرت‌‏‎ و‏‎ كور‏‎
يك‌‏‎ تنها‏‎ زندگي‌ات‌‏‎ در‏‎ فضيلت‌ ، ‏‎ و‏‎ فخر‏‎ سراپا‏‎ و‏‎ شرفي‌‏‎ بلند‏‎ قله‌‏‎ در‏‎.‎مي‌سازد‏‎
دست‌‏‎ از‏‎ براي‌‏‎ مي‌آيي‌ ، ‏‎ فرود‏‎ بلندي‌‏‎ از‏‎ آوردنش‌ ، ‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ چيز‏‎
مي‌دهي‌ ، ‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ابراهيم‌وارت‌‏‎ دستاوردهاي‌‏‎ همه‌‏‎ ندادنش‌ ، ‏‎
شي‌ء ، ‏‎ يك‌‏‎ باشد ، يا‏‎ شخص‌‏‎ يك‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ اسماعيل‌تو‏‎ است‌ ، ‏‎ تو‏‎ اسماعيل‌‏‎ او‏‎
!ضعف‌‏‎ يك‌نقطه‌‏‎ حتي‌ ، ‏‎ و‏‎ وضع‌ ، ‏‎ حالت‌ ، يك‌‏‎ يك‌‏‎ يا‏‎
!پسرش‌بود‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎ اسماعيل‌‏‎ اما‏‎
از‏‎ پر‏‎ و‏‎ زندگي‌پركشاكش‌‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ عمر ، پس‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ مردي‌‏‎ سالخورده‌‏‎
جور‏‎ و‏‎ قوم‌‏‎ جهل‌‏‎ با‏‎ درگيري‌‏‎ تلاش‌و‏‎ و‏‎ جهاد‏‎ و‏‎ جنگ‌‏‎ و‏‎ همه‌آوارگي‌‏‎ حركت‌ ، ‏‎
شكنجه‌‏‎ و‏‎ ستاره‌پرستي‌‏‎ خرافه‌هاي‌‏‎ و‏‎ متوليان‌بت‌پرستي‌‏‎ تعصب‏‎ و‏‎ نمرود‏‎
و‏‎ بت‌پرست‌‏‎ و‏‎ متعصب‏‎ پدري‌‏‎ خانه‌‏‎ در‏‎ عصياني‌‏‎ و‏‎ روشن‌‏‎ و‏‎ آزاده‌‏‎ جواني‌‏‎.زندگي‌‏‎
سارا‏‎:‎اشرافي‌‏‎ متعصب ، ‏‎ نازا ، ‏‎ زني‌‏‎ خانه‌اش‌‏‎ ودر‏‎ !بت‌تراش‌‏‎ بل‌ ، ‏‎
و‏‎ شرك‌ ، ‏‎ وجهل‌‏‎ جور‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ توحيد ، ‏‎ سنگين‌رسالت‌‏‎ زيربار‏‎ در‏‎ اكنون‌ ، ‏‎ و‏‎
قوم‌‏‎ با‏‎ و‏‎ ظلمت‌‏‎ درعصر‏‎ آزادي‌ ، ‏‎ و‏‎ روشنگري‌‏‎ شكنجه‌مسئوليت‌‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ تحمل‌‏‎
باز‏‎ نبوت‌ ، ‏‎ بلند‏‎ قله‌‏‎ اوج‌‏‎ در‏‎ و‏‎ تنها ، ‏‎ و‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ پير‏‎ ظلم‌ ، ‏‎ با‏‎ كرده‌‏‎ خو‏‎
خدا‏‎ يك‌بنده‌‏‎ خدايي‌اش‌ ، ‏‎ عظيم‌‏‎ رسالت‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مانده‌‏‎ يك‌بشر‏‎
.باشد‏‎ داشته‌‏‎ پسري‌‏‎ دارد‏‎ دوست‌‏‎
ديگر‏‎ آرزومندي‌كه‌‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ صد‏‎ از‏‎ خودش‌ ، پيري‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نازا‏‎ زنش‌‏‎ اما‏‎
نااميدي‌‏‎ و‏‎ پيري‌‏‎ خدا ، بر‏‎ مي‌خورد ، ‏‎ را‏‎ جانش‌‏‎ ياس‌‏‎ حسرت‌و‏‎ نيست‌ ، ‏‎ اميدوار‏‎
در‏‎ همه‌‏‎ را‏‎ عمر‏‎ كه‌‏‎ بنده‌وفادارش‌ ، ‏‎ و‏‎ امين‌‏‎ رسول‌‏‎ اين‌‏‎ ورنج‌‏‎ تنهايي‌‏‎ و‏‎
زني‌‏‎ -‎سارا‏‎ كنيز‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎ رحمت‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آورده‌‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ كار‏‎
او‏‎ به‌‏‎ -نمي‌انگيزد‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ را‏‎ هوو‏‎ حسد‏‎.‎.ازبي‌فخري‌‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ سياه‌پوست‌‏‎
اسماعيل‌ ، ‏‎ !پسر‏‎ يك‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌بخشد ، ‏‎ فرزند‏‎ يك‌‏‎
نبود ، ‏‎ پدر ، ‏‎ براي‌‏‎ پسر ، ‏‎ تنهايك‌‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ اسماعيل‌ ، ‏‎
بود ، ‏‎ انتظار‏‎ عمر‏‎ يك‌‏‎ پايان‌‏‎
رنج‌ ، ‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ پاداش‌‏‎
پرماجرا ، ‏‎ زندگي‌‏‎ يك‌‏‎ ثمره‌‏‎
پير ، ‏‎ پدر‏‎ يك‌‏‎ جوان‌‏‎ پسر‏‎ تنها‏‎
نوميدي‌تلخ‌ ، ‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ عزيز ، ‏‎ نويدي‌‏‎ و‏‎
شايد‏‎ شايدخودت‌باشي‌ ، ‏‎ تو ، ‏‎ بود ، اسماعيل‌‏‎ اسماعيل‌‏‎ ابراهيم‌‏‎ براي‌‏‎
براي‌‏‎ مي‌دانم‌؟‏‎ چه‌‏‎.‎.‎.حيثيتت‌‏‎ ثروتت‌ ، ‏‎ شغلت‌ ، ‏‎ باشد ، يا‏‎ خانواده‌اي‌‏‎
!پدري‌‏‎ چنان‌‏‎ براي‌‏‎ پسري‌ ، ‏‎ چنان‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ بود ، ‏‎ پسرش‌‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎
بر‏‎ كه‌‏‎ ابروان‌سپيدي‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چشماني‌‏‎-پدر‏‎ چشمان‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ اكنون‌ ، ‏‎
و‏‎ نوازش‌‏‎ باران‌‏‎ درزير‏‎ و‏‎ مي‌رويد‏‎ -مي‌زند‏‎ برق‌‏‎ ازشادي‌ ، ‏‎ افتاده‌ ، ‏‎ آن‌‏‎
چون‌‏‎ پدر ، ‏‎ و‏‎ مي‌بالد‏‎ است‌ ، ‏‎ بسته‌‏‎ او‏‎ تن‌‏‎ به‌‏‎ جانش‌‏‎ كه‌‏‎ پدري‌‏‎ عشق‌‏‎ آفتاب‏‎
و‏‎ خرم‌‏‎ نونهال‌‏‎ تنها‏‎ به‌‏‎ چشم‌‏‎ حياتش‌ ، ‏‎ سوخته‌‏‎ و‏‎ پهناور‏‎ كوير‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ باغباني‌‏‎
گرماي‌‏‎ و‏‎ را‏‎ عشق‌‏‎ نوازش‌‏‎ و‏‎ مي‌بيند‏‎ را ، ‏‎ او‏‎ روييدن‌‏‎ گويي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ دوخته‌‏‎ جوانش‌‏‎
.مي‌كند‏‎ حس‌‏‎ جانش‌‏‎ عمق‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اميد‏‎
اين‌روزها ، ‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ خطر‏‎ و‏‎ سختي‌‏‎ همه‌در‏‎ كه‌‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎ دراز‏‎ عمر‏‎ در‏‎
لذت‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ لحظه‌اش‌را‏‎ هر‏‎ ژيد ، ‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎-زندگي‌ ، ‏‎ پايان‌‏‎ روزهاي‌‏‎
اسماعيل‌مي‌گذرد ، ‏‎ بالذت‌داشتن‌‏‎ -‎نوشيد‏‎
است‌ ، ‏‎ كشيده‌‏‎ انتظار‏‎ صدسال‌‏‎ را‏‎ آمدنش‌‏‎ پدر ، ‏‎ كه‌‏‎ پسري‌‏‎
!است‌‏‎ نداشته‌‏‎ را‏‎ پدر ، انتظارش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آمده‌‏‎ هنگامي‌‏‎ و‏‎
ثمر‏‎ تنها‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎ جان‌‏‎ جواني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ برومندشده‌‏‎ نهالي‌‏‎ اكنون‌‏‎ اسماعيل‌ ، ‏‎
!ابراهيم‌‏‎ پيوند‏‎ لذت‌‏‎ و‏‎ اميد‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ تمامي‌‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎ زندگي‌‏‎
!بكش‌‏‎ و‏‎ بنه‌‏‎ اسماعيل‌‏‎ حلقوم‌‏‎ بر‏‎ خويش‌ ، كارد‏‎ دست‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ !ابراهيم‌‏‎
كرد؟‏‎ پيام‌وصف‌‏‎ آن‌‏‎ ضربه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ پدر‏‎ وحشت‌اين‌‏‎ كلمات‌ ، ‏‎ با‏‎ مي‌توان‌‏‎ مگر‏‎

خيال‌‏‎ در‏‎ درد‏‎ اندازه‌‏‎ احساس‌نمي‌كرديم‌ ، ‏‎ مي‌ديديم‌ ، ‏‎ و‏‎ مي‌بوديم‌‏‎ اگر‏‎
!نمي‌گنجد‏‎
در‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎ براي‌‏‎ بشر ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ انسان‌عاصي‌‏‎ خداو‏‎ خاضع‌‏‎ بنده‌‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎
بت‌شكن‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ ذوب‏‎ رسالت‌‏‎ پولادين‌‏‎ قهرمان‌‏‎ مي‌لرزد ، ‏‎ وحشت‌‏‎ از‏‎ طولاني‌اش‌ ، ‏‎ عمر‏‎
فرمان‌‏‎ اما ، ‏‎ مي‌كند ، ‏‎ وحشت‌‏‎ پيام‌ ، ‏‎ تصور‏‎ از‏‎:مي‌شكند‏‎ درهم‌‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ عظيم‌‏‎
.است‌‏‎ خداوند‏‎ فرمان‌‏‎
!اكبر‏‎ جهاد‏‎ جنگ‌درخويش‌ ، ‏‎ جنگ‌ ، ‏‎ بزرگترين‌‏‎ !جنگ‌‏‎
آشفته‌و‏‎ ترسيده‌ ، ‏‎ ضعيف‌ ، ‏‎ مغلوب ، ‏‎ اكنون‌‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ نبرد‏‎ عظيم‌ترين‌‏‎ فاتح‌‏‎
!بيچاره‌‏‎
.ابراهيم‌‏‎ اسماعيل‌ ، در‏‎ و‏‎ خدا‏‎ ميان‌‏‎ جنگ‌‏‎ جنگ‌ ، ‏‎
!دشواري‌انتخاب‏‎
!مي‌كني‌؟ابراهيم‌‏‎ انتخاب‏‎ را‏‎ كدامين‌‏‎
را؟‏‎ يارهائي‌‏‎ را‏‎ را؟پيوند‏‎ راياارزش‌‏‎ را؟سود‏‎ ياخود‏‎ را‏‎ خدا‏‎
يا‏‎ را‏‎ را؟خوشبختي‌‏‎ يارفتن‌‏‎ را‏‎ را؟ماندن‌‏‎ ياحقيقت‌‏‎ را‏‎ مصلحت‌‏‎
يازندگي‌‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎ براي‌‏‎ يامسئوليت‌را؟زندگي‌‏‎ را‏‎ را؟لذت‌‏‎ كمال‌‏‎
يا‏‎ را‏‎ جهادرا؟غريزه‌‏‎ و‏‎ ياعقيده‌‏‎ آرامش‌را‏‎ و‏‎ هدف‌را؟علاقه‌‏‎ براي‌‏‎
را؟پيوند‏‎ پيامبري‌‏‎ يا‏‎ را‏‎ را؟پدري‌‏‎ ياايمان‌‏‎ را‏‎ را؟عاطفه‌‏‎ شعور‏‎
...و‏‎ را؟‏‎ ياپيام‌‏‎ را‏‎
را؟‏‎ ياخدايت‌‏‎ را‏‎ بالاخره‌ ، اسماعيلت‌‏‎
.ابراهيم‌‏‎ !كن‌‏‎ انتخاب‏‎
توحيد‏‎ نبوت‌‏‎ عمر‏‎ يك‌‏‎ خلق‌ ، ‏‎ ميان‌‏‎ خدايي‌در‏‎ رسالت‌‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎
جهل‌‏‎ نابودي‌‏‎ و‏‎ بت‌‏‎ شكستن‌‏‎ و‏‎ توحيد‏‎ بناي‌‏‎ و‏‎ شرك‌‏‎ عليه‌‏‎ جهاد‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ وامامت‌‏‎
همه‌‏‎ واز‏‎ آمدن‌‏‎ بر‏‎ پيروز‏‎ جبهه‌ها‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ جور ، ‏‎ مرگ‌‏‎ و‏‎ غرور‏‎ كوبيدن‌‏‎ و‏‎
از‏‎ و‏‎ نكردن‌‏‎ درنگ‌‏‎ خود‏‎ به‌خاطر‏‎ جا ، ‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ آمدن‌‏‎ بيرون‌‏‎ موفق‌‏‎ مسئوليت‌ها‏‎
امت‌‏‎ و‏‎ شدن‌‏‎ خدايي‌تر‏‎ انساني‌ ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎ و‏‎ نشدن‌‏‎ كج‌‏‎ خويش‌ ، ‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ گامي‌ ، ‏‎ راه‌ ، ‏‎
خوب‏‎ هميشه‌ ، ‏‎ و‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ بردن‌‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ وامامت‌‏‎ پي‌ريختن‌‏‎ را‏‎ توحيد‏‎
بي‌شكستي‌ ، ‏‎ قهرماني‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ نپنداري‌‏‎ نياسايي‌ ، ‏‎ نشوي‌ ، ‏‎ مغرور‏‎.‎.‎.‎دادن‌‏‎ امتحان‌‏‎
از‏‎ رامعصوم‌نبيني‌ ، ‏‎ خود‏‎ جهادنفريبندت‌ ، ‏‎ صدسال‌‏‎ بي‌ضعفي‌ ، پيروزي‌هاي‌‏‎
دستهاي‌‏‎ دربرابر‏‎ نداني‌ ، ‏‎ بركنار‏‎ ديو‏‎ وسوسه‌‏‎ مصون‌نشماري‌ ، از‏‎ سقوط‏‎ خطر‏‎
راروئين‌تن‌‏‎ خود‏‎ نشانه‌مي‌گيرند ، ‏‎ را‏‎ بودن‌‏‎ كه‌هماره‌انسان‌‏‎ ناپيدايي‌‏‎
كه‌‏‎ نپنداري‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سهمگين‌‏‎ تيرهاي‌‏‎ نفوذ‏‎ راه‌‏‎ چشمانت‌ ، ‏‎ روزنه‌‏‎ نكني‌ ، ‏‎ احساس‌‏‎
بهتر‏‎ تو‏‎ از‏‎ را‏‎ تو‏‎ افسانه‌اي‌ ، ‏‎ سيمرغ‌‏‎ زمينگير ، ‏‎ و‏‎ كرده‌اي‌‏‎ پير‏‎ را‏‎ رستم‌‏‎
در‏‎ را‏‎ سراپايت‌‏‎ نفوذپذيري‌ ، ‏‎ آسيبپذيري‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ مي‌شناسد ، ‏‎
او‏‎ و‏‎ نمي‌داني‌‏‎ تو‏‎ رويين‌تني‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌پنداري‌‏‎ و‏‎ گرفته‌اي‌‏‎ پولادين‌‏‎ لباسي‌‏‎
زند ، ‏‎ تير‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تو‏‎ آيد ، ‏‎ به‌درون‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ روزنه‌اي‌‏‎ هم‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎
ميزندت‌ ، ‏‎ داري‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ چشم‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ همانجا‏‎ از‏‎ مسموم‌ ، ‏‎ و‏‎ كند‏‎ مجروحت‌‏‎
پيوندداري‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ همان‌‏‎ تن‌از‏‎ رويين‌‏‎ اي‌‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ كورت‌‏‎
مي‌نگري‌ ، در‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ روزنه‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ بسته‌اي‌ ، ‏‎ بدنيا‏‎ كه‌‏‎ رشته‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎
!-مي‌خواني‌‏‎ رجز‏‎ و‏‎ ايستاده‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ قهرمان‌ـ‏‎ اي‌‏‎ مي‌نمايد ، ‏‎ سياه‌‏‎ چشمت‌‏‎
همدست‌‏‎ دستان‌ ، ‏‎ رستم‌‏‎ با‏‎ سيمرغ‌ ، ‏‎ مي‌كشد ، ‏‎ خونت‌‏‎ و‏‎ خاك‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ سرنگونت‌‏‎
.است‌‏‎ همداستان‌‏‎ تو ، ‏‎ سقوط‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎
اي‌رويين‌تن‌ ، ‏‎!تاريخ‌‏‎ نبرد‏‎ پيروزپرشكوه‌ترين‌‏‎ قهرمان‌‏‎ !ابراهيم‌‏‎ اي‌‏‎
رسالت‌‏‎ قرن‌‏‎ پايان‌يك‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مپندار‏‎ رسول‌اولي‌العزم‌ ، ‏‎ اي‌‏‎ روح‌ ، ‏‎ پولادين‌‏‎
به‌‏‎ نيست‌ ، خدا‏‎ خدافاصله‌اي‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ ميان‌‏‎ !پايان‌رسيده‌اي‌‏‎ به‌‏‎ خدائي‌‏‎
فاصله‌‏‎ به‌‏‎ خدا ، ‏‎ تا‏‎ انسان‌‏‎ راه‌‏‎ اما ، ‏‎ است‌ ، ‏‎ نزديك‌تر‏‎ گردنش‌‏‎ شاهرگ‌‏‎ آدمي‌از‏‎
پنداشته‌اي‌؟‏‎ چه‌‏‎ !لايتناهي‌است‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ابديت‌‏‎
دربندگي‌هنوز‏‎ اما‏‎ رسيده‌اي‌ ، ‏‎ قله‌كمال‌‏‎ بلندترين‌‏‎ به‌‏‎ رسالت‌ ، ‏‎ در‏‎ تو‏‎
زمين‌ ، اي‌گشاينده‌‏‎ در‏‎ توحيد‏‎ اي‌بنيانگذار‏‎ !خدا‏‎ اي‌خليل‌‏‎ ناقصي‌ ، ‏‎
ابراهيم‌‏‎ !آدمي‌‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ وعزت‌‏‎ شكوه‌‏‎ مظهر‏‎ اي‌‏‎ !محمد‏‎ و‏‎ عيسي‌‏‎ و‏‎ موسي‌‏‎ راه‌‏‎
شوي‌ ، آزادي‌‏‎ مطلق‌‏‎ بايدآزاد‏‎ !است‌‏‎ دشوارتر‏‎ امابنده‌شدن‌ ، ‏‎ شده‌اي‌ ، ‏‎
!شوي‌‏‎ مطلق‌‏‎
سقوط‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ خطرسقوط‏‎ در‏‎ هماره‌‏‎ دراوج‌نيز ، ‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ رجزمخوان‌ ، ‏‎
!فاجعه‌تر‏‎ خطرناكتر ، ‏‎ كرده‌است‌ ، ‏‎ صعود‏‎ بيشتر‏‎ آنكه‌‏‎
!بكش‌‏‎ را‏‎ اسماعيلت‌‏‎
!بكش‌‏‎ خويش‌‏‎ دست‌هاي‌‏‎ با‏‎
ثمره‌‏‎ را ، ‏‎ نورچشمت‌‏‎ را ، ‏‎ جگرت‌‏‎ پاره‌‏‎ دلت‌را ، ‏‎ ميوه‌‏‎ را ، ‏‎ دلبندت‌‏‎ فرزند‏‎
تو‏‎ آنچه‌‏‎ تمامي‌‏‎ را ، ‏‎ بهانه‌بودنت‌‏‎ را ، ‏‎ لذتت‌‏‎ را ، ‏‎ همه‌پيوندت‌‏‎ را ، ‏‎ عمرت‌‏‎
زيستن‌‏‎ و‏‎ بودن‌‏‎ معني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نگهداشته‌‏‎ دنيا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ بسته‌‏‎ زندگي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
خود‏‎ قرباني‌ ، ‏‎ يك‌گوسفند‏‎ همچون‌‏‎ را ، ‏‎ اسماعيلت‌‏‎ را ، نه‌ ، ‏‎ پسرت‌‏‎ را ، ‏‎ ماندنت‌‏‎ و‏‎
دست‌‏‎ تا‏‎ بفشار‏‎ پايت‌‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ را‏‎ پايش‌‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ بنشان‌ ، ‏‎ خاك‌‏‎ به‌‏‎ بگير ، ‏‎
زمين‌‏‎ به‌‏‎ دار ، ‏‎ نگه‌‏‎ محكم‌‏‎ را‏‎ سرش‌‏‎ و‏‎ بگير‏‎ چنگ‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ سرش‌‏‎ موي‌‏‎ نزند ، ‏‎ پا‏‎ و‏‎
بازي‌‏‎ تيغ‌‏‎ پولادين‌‏‎ لبه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ زند‏‎ بيرون‌‏‎ شاهرگش‌‏‎ تا‏‎ كن‌‏‎ خم‌‏‎ عقب‏‎ به‌‏‎ فشارده‌ ، ‏‎
كن‌ ، ‏‎ قطع‌‏‎ را‏‎ شاهرگش‌‏‎!ندهد‏‎ زحمت‌‏‎ را‏‎ قرباني‌‏‎ و‏‎ نشود‏‎ جمع‌‏‎ گردنش‌‏‎ پوست‌‏‎.نكند‏‎
تن‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ آنگاه‌‏‎ نمي‌تپد ، ‏‎ ديگر‏‎ كه‌‏‎ كني‌‏‎ احساس‌‏‎ تا‏‎ دار‏‎ نگهش‌‏‎ زيرپايت‌‏‎ در‏‎
بايست‌ ، ‏‎ برخيز ، ‏‎ قربانيت‌‏‎ سرد‏‎
!خداوند‏‎ حق‌ ، بنده‌‏‎ اي‌تسليم‌‏‎
است‌دعوت‌ايمان‌ ، پيام‌‏‎ اين‌‏‎.‎تومي‌خواهد‏‎ از‏‎ آنچه‌حقيقت‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎
رسالت‌‏‎
!مسئول‌‏‎ اي‌انسان‌‏‎ است‌ ، ‏‎ تو‏‎ مسئوليت‌‏‎ اين‌‏‎
!اسماعيل‌‏‎ اي‌پدر‏‎
يك‌دو‏‎ سر‏‎ بر‏‎ رسالت‌ ، ‏‎ دراز‏‎ پايان‌راه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ابراهيم‌‏‎ اكنون‌‏‎
.است‌‏‎ راهي‌رسيده‌‏‎
!اسماعيل‌‏‎:‎مي‌كشد‏‎ فرياد‏‎ وجودش‌‏‎ سراپاي‌‏‎
!ذبح‌‏‎:‎مي‌كوبد‏‎ سرش‌‏‎ بر‏‎ وحق‌‏‎
!كند‏‎ انتخاب‏‎ بايد‏‎
است‌‏‎ بسته‌‏‎ جانش‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ منفعتي‌‏‎ مي‌جنگند ، ‏‎ او‏‎ در‏‎ هم‌ ، ‏‎ با‏‎ ومنفعت‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎
!ايمانش‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ حقيقتي‌‏‎ و‏‎
است‌‏‎ ابراهيم‌سالها‏‎ بود ، ‏‎ آسان‌‏‎ بود ، ‏‎ راخواسته‌‏‎ خودش‌‏‎ مرگ‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ اگر‏‎
:كه‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ رامطمئن‌‏‎ او‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گذشته‌‏‎ ازجان‌‏‎ حق‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
يك‌خودخواهي‌است‌ ، ‏‎ ابراهيم‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ نيز ، ‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ حق‌‏‎ آزاد‏‎ بنده‌‏‎
!يك‌ضعف‌‏‎
براي‌‏‎ وزيبا ، ‏‎ است‌‏‎ خوب‏‎ خوب ، ‏‎ وانسان‌هاي‌‏‎ زيبا‏‎ روح‌هاي‌‏‎ براي‌‏‎ آنچه‌‏‎
بد‏‎ و‏‎ زشت‌است‌‏‎ -‎متعالي‌‏‎ انسان‌‏‎ و‏‎ روح‌خدايي‌‏‎ -‎ابراهيم‌‏‎
!كجا؟‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ چگونه‌‏‎ كه‌‏‎ ببين‌‏‎ مكتبابراهيم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اخلاق‌‏‎ نسبيت‌‏‎
!اسماعيل‌بگذر‏‎ از‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ ازجان‌‏‎ اي‌‏‎
ترديد ، ‏‎
!خطرناك‌‏‎ چه‌‏‎ !جانكاه‌‏‎ چه‌‏‎
!نتيجه‌ ، توجيه‌‏‎ در‏‎ و‏‎
!نمي‌خواهد‏‎ دلش‌‏‎ و‏‎ ايمانش‌مي‌خواند‏‎ آدمي‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
نمي‌شود ، ‏‎ كنده‌‏‎ آساني‌‏‎ به‌‏‎ دل‌ ، ‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ به‌دل‌بركندن‌‏‎ را‏‎ او‏‎ مسئوليت‌‏‎
:مي‌جويد‏‎ گريز‏‎ راه‌‏‎ واو‏‎ مي‌خواند ، ‏‎ فرا‏‎
يك‌‏‎ بر‏‎ تكيه‌كردن‌‏‎ يعني‌‏‎ !درست‌‏‎ غلط ، توجيه‌هاي‌‏‎ ازتوجيه‌هاي‌‏‎ بدتر‏‎ و‏‎
!ديگر‏‎ كردن‌حقيقت‌‏‎ پامال‌‏‎ براي‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎
به‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ شمشير‏‎ را‏‎ دستي‌عقل‌‏‎ كه‌باطل‌ ، به‌‏‎ است‌‏‎ فاجعه‌اي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎
!سپر‏‎ را ، ‏‎ دستي‌شرع‌‏‎
!سلاح‌مي‌گردد‏‎ خلع‌‏‎ هم‌‏‎ علي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ پرچم‌شرك‌‏‎ هم‌‏‎ قرآن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎

!يزيدمي‌يابد‏‎ حسين‌ ، عاقبت‌‏‎ وامت‌‏‎
!توجيه‌‏‎
!عقلي‌‏‎ توجيه‌‏‎:‎نوعش‌‏‎ بدترين‌‏‎ و‏‎
!شرعي‌‏‎ توجيه‌‏‎:‎فاجعه‌سازترينش‌‏‎ و‏‎
!ازمسئوليت‌‏‎ گريز‏‎
!كن‌‏‎ ذبح‌‏‎ را‏‎ اسماعيلت‌‏‎-
كه‌‏‎ شده‌باشد‏‎ اراده‌‏‎ مفهوم‌‏‎ همان‌‏‎ اين‌عبارت‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ معلوم‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎-
مي‌فهميم‌؟‏‎ ما‏‎
و‏‎ باشد‏‎ لغوي‌آن‌‏‎ معني‌‏‎ كلمه‌ذبح‌ ، ‏‎ از‏‎ مراد‏‎ كه‌‏‎ معلوم‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎ -‎
بكش‌ ، ‏‎ را‏‎ نفس‌‏‎:مثلا‏‎ مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ است‌؟چنانكه‌‏‎ نشده‌‏‎ استعمال‌‏‎ مجازا‏‎
در‏‎ يا‏‎ مباش‌ ، ‏‎ يابنده‌نفس‌‏‎ نفس‌پرهيزكن‌ ، ‏‎ وسوسه‌‏‎ كه‌از‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مراد‏‎ كه‌‏‎
موت‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(بميريد‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بميريدقبل‌‏‎)‎ تموتوا‏‎ ان‌‏‎ قبل‌‏‎ موتوا ، ‏‎:معصوم‌‏‎ كلام‌‏‎
ومرگي‌‏‎ است‌‏‎ مراد‏‎ آن‌‏‎ مجازي‌‏‎ اولي‌ ، بمعني‌‏‎ در‏‎ و‏‎ حقيقي‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ دومي‌‏‎ در‏‎
:كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌مقصود‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎ و‏‎ رابميرانيد ، ‏‎ يعني‌خود‏‎ ارادي‌‏‎ است‌‏‎
به‌‏‎ بيان‌موت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ ثابت‌‏‎ پس‌‏‎ كنيد ، ‏‎ دور‏‎ خود‏‎ از‏‎ را‏‎ پرستي‌‏‎ خود‏‎
.نيست‌‏‎ معناي‌موت‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎