پنجم‌ ، شماره‌ 1236‏‎ آوريل‌ 1997 ، سال‌‏‎ ارديبهشت‌ 1376 ، 21‏‎ دوشنبه‌ 1‏‎


است‌‏‎ من‌‏‎ خانه‌‏‎ دنيا‏‎
يوشيج‌‏‎ نيما‏‎ تولد‏‎ سال‌‏‎ صدمين‌‏‎ بزرگداشت‌‏‎
رايانه‌‏‎ ندا‏‎ موسسه‌‏‎ ماهور‏‎ فرهنگي‌‏‎ موسسه‌‏‎

برتر‏‎ نگاه‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎


(‎‏‏2‏‎) سينما‏‎ چشم‌‏‎ از‏‎ هم‌انديشي‌دين‌‏‎ دومين‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎

آفريني‌هنر ، ‏‎ به‌بدعت‌‏‎ اشاره‌‏‎ ضمن‌‏‎ درسخنراني‌خود‏‎ نيز‏‎ تميمداري‌‏‎ دكتر‏‎
وجود‏‎ بدعت‌آفريني‌‏‎ حق‌‏‎ نيز‏‎ دين‌‏‎ در‏‎ آيا‏‎:كردكه‌‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ پرسش‌‏‎ اين‌‏‎
نبايد‏‎ مي‌گويند‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ قسمتي‌‏‎ آن‌‏‎:گفت‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ و‏‎ دارد؟‏‎
.است‌‏‎ احكام‌‏‎ گذاشت‌‏‎ بدعت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
كارشناس‌‏‎ سالك‌‏‎ با‏‎ روزنامه‌نگارهمراه‌‏‎ و‏‎ سينمايي‌‏‎ منتقد‏‎ فريد‏‎ مهرداد‏‎
تحقيق‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ بخشهايي‌‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ اجتماعي‌‏‎ علوم‌‏‎ وپژوهشگر‏‎ ارتباطات‌‏‎ علوم‌‏‎
پاسخگويي‌‏‎ هدف‌‏‎ با‏‎ تحقيق‌‏‎ اين‌‏‎.‎كردند‏‎ بيان‌‏‎ را‏‎ ديني‌‏‎ سينماي‌‏‎ درباره‌‏‎ جامع‌‏‎
اگر‏‎ دارد؟‏‎ وجودي‌‏‎ امكان‌‏‎ ديني‌‏‎ سينماي‌‏‎ آيا‏‎:‎است‌‏‎ شده‌‏‎ انجام‌‏‎ سوالات‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
مورد‏‎ جامعه‌‏‎ چيست‌؟‏‎ سينمايي‌‏‎ چنين‌‏‎ تحقق‌‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎ ما‏‎ تعريف‌‏‎ دارد‏‎
منتقدان‌ ، كارگردانان‌ ، ‏‎ شامل‌‏‎ سينما‏‎ دست‌اندركاران‌‏‎ تن‌از‏‎ دهها‏‎ تحقيق‌‏‎
.هستند‏‎ سينما‏‎ اساتيد‏‎ و‏‎ سينما‏‎ واجرائي‌‏‎ نظارتي‌‏‎ امور‏‎ فيلمنامه‌نويسان‌ ، ‏‎
سينما‏‎ كه‌دست‌اندركاران‌‏‎ رسيدند‏‎ نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ سخنران‌‏‎ دو‏‎ نهايتااين‌‏‎
دادن‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ غيراخلاقي‌‏‎ نمادهاي‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎:‎همچون‌‏‎ جملاتي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎
جهت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ غيرديني‌‏‎ محتواي‌‏‎ و‏‎ فرم‌‏‎ كرد ، مي‌توان‌‏‎ استفاده‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ پيام‌‏‎
حجاب‏‎ درباره‌‏‎ علما‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ حجاب‏‎ گرفت‌ ، مسئله‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ ديني‌‏‎ تاثير‏‎ ايجاد‏‎
خلق‌‏‎ ديني‌‏‎ فيلمساز‏‎ توسط‏‎ ديني‌‏‎ وفيلم‌‏‎ متحرك‌‏‎ تصوير‏‎ در‏‎ حجاب‏‎ نمايش‌‏‎ و‏‎
سينماي‌‏‎ وجودي‌‏‎ موردامكان‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ دارند‏‎ نظر‏‎ اختلاف‌‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ مي‌شود‏‎
محتوا‏‎ در‏‎ عمل‌‏‎ آزادي‌‏‎ تكنيكي‌ ، داشتن‌‏‎ امكانات‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ ديني‌ ، ضرورت‌‏‎
آرم‌دار‏‎ موضوعات‌‏‎ مختص‌‏‎ فقط‏‎ ديني‌‏‎ ساختار ، سينماي‌‏‎ و‏‎ فرم‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎
با‏‎ برمي‌انگيزد‏‎ را‏‎ ديني‌‏‎ تفكر‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ احساس‌‏‎ هم‌‏‎ ديني‌‏‎ وسينماي‌‏‎ نيست‌‏‎ ديني‌‏‎
.هستند‏‎ القول‌‏‎ متفق‌‏‎ يكديگر‏‎
عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎ خويش‌‏‎ درسخنراني‌‏‎ مشهد‏‎ علميه‌‏‎ حوزه‌‏‎ مدرس‌‏‎ جلالي‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎
وعلامت‌‏‎ نماد‏‎ يا‏‎ رمز‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ ضمن‌‏‎ هنرسينما‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ رازمندي‌‏‎
مفهوم‌‏‎ مبين‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ اطلاق‌‏‎ خودش‌‏‎ ظاهري‌‏‎ معني‌‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎ به‌‏‎ رمز‏‎:گفت‌‏‎
نيز‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ رمزي‌‏‎ منشا‏‎.‎است‌‏‎ خارج‌‏‎ انسان‌‏‎ ديد‏‎ حوزه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديگري‌‏‎
.نمي‌شود‏‎ بيان‌‏‎ روشن‌‏‎ زبان‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ همين‌‏‎
مي‌زند‏‎ حرف‌‏‎ رمز‏‎ ازطريق‌‏‎ نيز‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ ضمن‌‏‎ سپس‌‏‎ وي‌‏‎
مشاهدات‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ آنرا‏‎ نمي‌توان‌‏‎ و‏‎ نمي‌گنجد‏‎ حيات‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ دين‌‏‎:گفت‌‏‎
نمادين‌‏‎ تعبير‏‎ و‏‎ نماد‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎ توجه‌‏‎ دليل‌‏‎.‎داد‏‎ قرار‏‎ مطالعه‌‏‎ مورد‏‎ عيني‌‏‎
را‏‎ آنچه‌‏‎ بنابراين‌‏‎ مي‌داند‏‎ سرابي‌‏‎ امر‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎ دين‌‏‎ كه‌‏‎ اينست‌‏‎ هستي‌‏‎
طالب‏‎ هنر‏‎ آنچه‌‏‎است‌‏‎ سراب‏‎ مي‌بندد‏‎ دل‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ لمس‌‏‎ حس‌‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎
به‌‏‎ كردن‌‏‎ دلخوش‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ كندن‌‏‎ معنويت‌‏‎ از‏‎ هنر‏‎ حمايت‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎
براي‌‏‎ گذر‏‎ را‏‎ ماده‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ زماني‌‏‎ انسان‌‏‎ واقعي‌‏‎ رشد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مادي‌‏‎ مظاهر‏‎
.بداند‏‎ معنوي‌‏‎ دريافته‌هاي‌‏‎
براي‌‏‎ خوبي‌‏‎ وسيله‌‏‎ هنر‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ سينما‏‎ جلالي‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎
.خواند‏‎ دين‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ انتقال‌‏‎
:بحث‌‏‎ جلسات‌‏‎ از‏‎ گزارش‌‏‎
محمدرضا‏‎ صالحي‌ ، ‏‎ ارجمند ، حجت‌الاسلام‌‏‎ داريوش‌‏‎ حضور‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ جلسه‌اي‌‏‎ در‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ با‏‎ ارجمند‏‎ شد‏‎ برگزار‏‎ عليرضارئيسيان‌‏‎ و‏‎ اصلاني‌‏‎
درباره‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ آن‌‏‎ خواستار‏‎ صالحي‌‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ سخنان‌‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎ موضوعات‌‏‎
.شود‏‎ صحبت‌‏‎ آن‌‏‎ منشا‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ آشفتگي‌هاي‌‏‎
دستگاه‌‏‎ در‏‎ قوي‌‏‎ هاضمه‌فرهنگي‌‏‎ وجود‏‎ عدم‌‏‎ را‏‎ آشفتگي‌‏‎ چنين‌‏‎ علت‌‏‎ صالحي‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ ساز‏‎ تركيب‏‎ دستگاه‌‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ نياز‏‎ ما‏‎:گفت‌‏‎ و‏‎ خواند‏‎ ما‏‎ فرهنگي‌‏‎
نكته‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ باشيم‌ارجمند‏‎ داشته‌‏‎ موجود‏‎ نيازهاي‌‏‎ با‏‎ مطابق‌‏‎
را‏‎ تركيبساز‏‎ درون‌‏‎ اين‌‏‎ ما‏‎ ايران‌ ، ‏‎ به‌‏‎ مغول‌‏‎ حمله‌‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ اشاره‌‏‎
دوران‌‏‎ آن‌‏‎ مانند‏‎ تا‏‎ داريم‌‏‎ شرايط‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ نيز‏‎ اكنون‌‏‎ آيا‏‎ و‏‎ داشته‌ايم‌‏‎
است‌؟‏‎ مطرح‌‏‎ ديگري‌‏‎ نكته‌‏‎ يا‏‎ كنيم‌‏‎ هضم‌‏‎ خود‏‎ در‏‎ را‏‎ مغول‌‏‎
در‏‎.‎است‌‏‎ متفاوت‌‏‎ دوران‌مغول‌‏‎ با‏‎ الان‌‏‎:‎گفت‌‏‎ چنين‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ صالحي‌‏‎ آقاي‌‏‎
برتري‌‏‎ تمدن‌‏‎ آنها‏‎ بگوئيم‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ اسكندر‏‎ حتي‌هجوم‌‏‎ يا‏‎ مغولان‌‏‎ ماجراي‌‏‎
همين‌‏‎ به‌‏‎.بودند‏‎ نظامي‌مهاجم‌‏‎ قوم‌‏‎ يك‌‏‎ صرفا‏‎ آنها‏‎.‎داشتند‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎
سمت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ آوريم‌‏‎ بوجود‏‎ را‏‎ فرهنگي‌‏‎ هاضمه‌‏‎ آن‌‏‎ توانستيم‌‏‎ ما‏‎ دليل‌‏‎
تمدن‌‏‎ با‏‎ ما‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دشوارتر‏‎ و‏‎ متفاوت‌‏‎ وضع‌‏‎ حاضر‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ اما‏‎بكشيم‌‏‎ خود‏‎
مبناها‏‎ اكنون‌‏‎.‎بگيريم‌‏‎ كم‌‏‎ دست‌‏‎ آنرا‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ سروكار‏‎ غرب‏‎
در‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ برخورد‏‎ موجود‏‎ وضعيت‌‏‎ با‏‎ كافي‌‏‎ شناخت‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ متفاوت‌‏‎
و‏‎ سنت‌‏‎ نفي‌‏‎ با‏‎ مدرنيسم‌‏‎ بيستم‌ ، ‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎داريم‌‏‎ تسليم‌‏‎ حالت‌‏‎ حاليكه‌‏‎
ارائه‌‏‎ و‏‎ گذشته‌‏‎ حركتهاي‌‏‎ تركيب‏‎ با‏‎ مدرنيسم‌‏‎ پست‌‏‎ ولي‌‏‎ كرد‏‎ آغاز‏‎ حركت‌شكني‌‏‎
مي‌توان‌‏‎ سنت‌ها‏‎ همه‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ من‌ ، ‏‎ باور‏‎ به‌‏‎ آمد ، ‏‎ پيش‌‏‎ جديد ، ‏‎ حركتي‌‏‎
.آورد‏‎ بوجود‏‎ جديدي‌‏‎ تركيب‏‎
از‏‎ خارج‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ را‏‎ تركيبسازفرهنگي‌‏‎ دستگاه‌‏‎:‎گفت‌‏‎ رئيسيان‌‏‎ عليرضا‏‎
تجربه‌‏‎ دو‏‎ صفويه‌‏‎ و‏‎ بويه‌‏‎ آل‌‏‎ شيعي‌‏‎ حكومت‌‏‎ داد ، ‏‎ قرار‏‎ حكومتي‌‏‎ تشكيلات‌‏‎
.راداشتند‏‎ فرهنگها‏‎ با‏‎ برخورد‏‎ پيشينه‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ تاريخي‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ بوروكراتيك‌‏‎ تشكيلات‌‏‎ در‏‎ عمده‌‏‎ نقص‌‏‎ فعلي‌ ، ‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ اعتقاد‏‎ به‌‏‎
را‏‎ هنر‏‎ از‏‎ واحد‏‎ تصوري‌‏‎ يا‏‎ تعريفي‌‏‎ كه‌‏‎ يافت‌‏‎ را‏‎ مسئول‌‏‎ دو‏‎ نمي‌توان‌‏‎ هيچگاه‌‏‎
.گيرند‏‎ بهره‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ هنرمندان‌‏‎ تا‏‎ كنند‏‎ القا‏‎
را‏‎ فرهنگي‌‏‎ آشفتگي‌‏‎ اين‌‏‎:‎افزود‏‎ چنين‌‏‎ بحث‌‏‎ ادامه‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ ارجمند‏‎ داريوش‌‏‎
كشاندن‌‏‎ انزوا‏‎ به‌‏‎ با‏‎ زيرا‏‎ جمع‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ داده‌اند ، ‏‎ رسوخ‌‏‎ افراد‏‎ در‏‎ امروزه‌‏‎
سنتي‌‏‎ مقاومت‌‏‎ مغولان‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎گذارند‏‎ تاثير‏‎ مي‌توانند‏‎ بهتر‏‎ افراد ، ‏‎
.نبود‏‎ القايي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ برخاسته‌‏‎ مردم‌‏‎ همه‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ آگاه‌‏‎ نهاد‏‎ از‏‎ فرهنگي‌‏‎
باعث‌‏‎ همين‌‏‎.‎مدرنيته‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ آگاهيم‌‏‎ سنت‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ ما‏‎:گفت‌‏‎ صالحي‌‏‎
.شد‏‎ روبرو‏‎ صحيح‌‏‎ شناخت‌‏‎ با‏‎ مقوله‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ما‏‎ آسيبپذيري‌‏‎

است‌‏‎ متفاوت‌‏‎ نظام‌سياسي‌‏‎ با‏‎ فرهنگي‌‏‎ نظام‌‏‎ اينكه‌‏‎ گفتن‌‏‎ با‏‎ اصلاني‌‏‎ سپس‌‏‎
اكنون‌‏‎ داشته‌ايم‌‏‎ كه‌‏‎ دروني‌تري‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ نظام‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ اشاره‌‏‎
جديد‏‎ فضاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ فرهنگي‌مان‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ بايد‏‎ بنابراين‌‏‎ مانده‌ايم‌‏‎
.بيابيم‌‏‎ را‏‎ كاربردش‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ معناسازي‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎