پنجم‌ ، شماره‌ 1286‏‎ ژوئن‌ 1997 ، سال‌‏‎ تير 1376 ، 23‏‎ دوشنبه‌ 2‏‎


است‌‏‎ من‌‏‎ خانه‌‏‎ دنيا‏‎
يوشيج‌‏‎ نيما‏‎ تولد‏‎ سال‌‏‎ صدمين‌‏‎ بزرگداشت‌‏‎
رايانه‌‏‎ ندا‏‎ موسسه‌‏‎ ماهور‏‎ فرهنگي‌‏‎ موسسه‌‏‎

همگاني‌‏‎ ميراث‌‏‎ با‏‎ تماس‌‏‎ در‏‎


عاطفه‌‏‎ و‏‎ شور‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ ازدحام‌‏‎ شعر‏‎ مجموعه‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
كاشاني‌‏‎ شريعت‌‏‎ علي‌‏‎
از‏‎ بخش‌‏‎ پنج‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ شعري‌‏‎ مجموعه‌‏‎ عنوان‌‏‎ وعاطفه‌‏‎ شور‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ ازدحام‌‏‎
رسيده‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ مرواريد‏‎ انتشارات‌‏‎ توسط‏‎ صفحه‌‏‎ در 139‏‎ كه‌‏‎ سپه‌زاد ، ‏‎ شكوه‌‏‎
اثر‏‎ اين‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گفتاري‌‏‎ كوتاه‌شده‌ي‌‏‎ زير‏‎ متن‌‏‎.‎است‌‏‎
.پرداخته‌است‌‏‎

و‏‎ عاطفي‌‏‎ بار‏‎ سپه‌زاد‏‎ تصويرهاي‌‏‎ كلي‌ ، ‏‎ طور‏‎ تصويرسازي‌هابه‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
احساس‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ بيشتر‏‎ نگاره‌ها‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ معني‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎:عاشقانه‌دارند‏‎
اشراق‌‏‎ و‏‎ احساساتي‌‏‎ سراينده‌‏‎ يك‌‏‎ عاطفي‌‏‎ تجربيات‌‏‎ و‏‎ تك‌افتادگي‌ ، ‏‎ و‏‎ تنهايي‌‏‎
سنتي‌‏‎ شعر‏‎ تصاوير‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ تصاوير ، ‏‎ اين‌‏‎ ولي‌‏‎ ;مي‌گيرند‏‎ ريخت‌‏‎ دوست‌‏‎
ذهنيت‌‏‎ ويژگي‌‏‎ آنهامي‌افزايند ، ‏‎ غناي‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ جهاتي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ سازگار‏‎
تماس‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ عمومي‌‏‎ جنبه‌‏‎ و‏‎ همگاني‌‏‎ ميراث‌‏‎ شعور‏‎ با‏‎ را‏‎ سراينده‌‏‎
شعري‌‏‎.‎نيست‌‏‎ بي‌ريشه‌‏‎ و‏‎ خودرو‏‎ شعر‏‎ يك‌‏‎ سپه‌زاد ، ‏‎ شعر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌گذارد‏‎
اصالت‌‏‎ به‌‏‎ بودنش‌‏‎ پايبند‏‎ با‏‎ همزمان‌‏‎ نيمايي‌ ، ‏‎ شعر‏‎ همچون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
اصولا‏‎.‎مي‌دهد‏‎ در‏‎ تن‌‏‎ آفرينندگي‌‏‎ و‏‎ ابتكار‏‎ به‌‏‎ گويي‌‏‎ پارسي‌‏‎ پيشينه‌دار‏‎
ويژه‌ ، ‏‎ زماني‌‏‎ وهله‌‏‎ يك‌‏‎ تنگناي‌‏‎ از‏‎ شان‌‏‎ گريختن‌‏‎ سايه‌‏‎ سروده‌هايي‌ ، در‏‎ چنين‌‏‎
قالب‏‎ در‏‎ به‌آساني‌‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ خود ، ‏‎ در‏‎ حال‌‏‎ پويايي‌‏‎ و‏‎ گذشته‌‏‎ سنت‌‏‎ آميزش‌‏‎ با‏‎ و‏‎
اصالت‌‏‎ قلمرو‏‎ وبه‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ جاي‌‏‎ شاعري‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ متعارف‌‏‎ ودريافت‌‏‎ ذهنيت‌‏‎
يابند‏‎ راه‌‏‎ ديگر‏‎ زماني‌‏‎ به‌‏‎ زماني‌‏‎ از‏‎ مي‌توانند‏‎ همزمان‌‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌پيوندند ، ‏‎
.شوند‏‎ ماندگار‏‎ زمان‌ ، ‏‎ از‏‎ مرحله‌اي‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ وتكوينشان‌‏‎ زايش‌‏‎ عين‌‏‎ و ، در‏‎

مي‌توان‌‏‎ را‏‎ خيام‌‏‎ رباعيات‌‏‎ هواي‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ او‏‎ رباعيات‌‏‎ رباعي‌هااز‏‎ -‎‏‏2‏‎
:ديد‏‎
پيداست‌‏‎ آب‏‎ بستر‏‎ بر‏‎ عمر‏‎ حباب‏‎ سرابدرياب‏‎ بحر‏‎ در‏‎ زده‌‏‎ توفان‌‏‎ كشتي‌‏‎ چون‌‏‎
برخي‌‏‎ و‏‎.درياب‏‎ شب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ روشني‌‏‎ دم‌‏‎ يك‌‏‎ اين‌‏‎ تاريكي‌ست‌‏‎ حماسه‌‏‎ شب‏‎ كه‌‏‎
رباعيات‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ خود‏‎ عرفاني‌به‌‏‎ نيمه‌‏‎ و‏‎ عاشقانه‌‏‎ روشنايي‌‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ كه‌‏‎ ديگر‏‎
.مي‌آورند‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مولوي‌‏‎
اوست‌‏‎ از‏‎ نغمه‌ساز‏‎ ظريف‌‏‎ اوست‌ادراك‌‏‎ از‏‎ پرواز‏‎ اوج‌‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ حيثيت‌‏‎
مولوي‌‏‎.‎اوست‌‏‎ از‏‎ آواز‏‎ و‏‎ آب‏‎ زلال‌‏‎ آينه‌هاتمثيل‌‏‎ ضيافت‌‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ جاري‌‏‎
:مي‌سرايد‏‎ مشابه‌‏‎ رديفي‌‏‎ و‏‎ وزن‌‏‎ و‏‎ مضمون‌‏‎ در‏‎
خون‌‏‎ و‏‎ رگ‌‏‎ و‏‎ جان‌‏‎ من‌ ، ‏‎ تن‌‏‎ اوست‌اندر‏‎ همه‌‏‎ بيرون‌‏‎ و‏‎ درون‌‏‎ من‌ ، ‏‎ دل‌‏‎ اندر‏‎
:مي‌گويد‏‎ مشابه‌‏‎ مضموني‌‏‎ در‏‎ باز‏‎ و‏‎..‎اوست‌‏‎ همه‌‏‎
...اوست‌‏‎ ما‏‎ صدر‏‎ صحن‌‏‎ و‏‎ سرا‏‎ و‏‎ بستان‌‏‎ اوست‌‏‎ ما‏‎ بدر‏‎ و‏‎ ستارگان‌‏‎ و‏‎ خورشيد‏‎

مي‌كند ، ‏‎ ايجاب‏‎ سنت‌‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎ مثنوي‌ها‏‎ از‏‎ مثنوي‌هاپاره‌اي‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
:مي‌گيرند‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ جنبه‌تعليمي‌‏‎
تاب‏‎ و‏‎ پيچ‌‏‎ يك‌‏‎ حادثه‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ زندگي‌ ، ‏‎
گذشت‌‏‎ ساكن‌‏‎ سركش‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎.‎.‎.‎خواب‏‎ به‌‏‎ رويايي‌‏‎ چو‏‎ نوري‌‏‎ رشته‌‏‎
نگشت‌‏‎ حيرت‌‏‎ ديواره‌‏‎ اين‌‏‎ گرد‏‎
انتظار‏‎ ضربه‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎
...قرار‏‎ مرز‏‎ تا‏‎ برد‏‎ بيرون‌‏‎ به‌‏‎ ره‌‏‎
عارفانه‌‏‎ مثنوي‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ معني‌‏‎ و‏‎ مضمون‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ سراينده‌ ، ‏‎ مثنوي‌هاي‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎
سخن‌‏‎ مواردي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎.مي‌شوند‏‎ نزديك‌‏‎ مولوي‌ ، ‏‎ چون‌‏‎ پيشينيان‌ ، ‏‎ حكيمانه‌‏‎ و‏‎
خود‏‎ در‏‎ را‏‎ واشراق‌‏‎ ودرك‌‏‎ ومعرفت‌ ، ‏‎ مقوله‌عشق‌‏‎ گاه‌‏‎ شاعرانه‌‏‎
و‏‎ مي‌آورد ، ‏‎ روي‌‏‎ احساس‌‏‎ و‏‎ شناخت‌‏‎ ميان‌‏‎ دادن‌‏‎ پيوند‏‎ به‌‏‎ وناگزير‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎
باره‌‏‎ دراين‌‏‎.‎طبيعي‌‏‎ عناصر‏‎ و‏‎ محسوس‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ تعميم‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎
:مي‌كنيم‌‏‎ بسنده‌‏‎ زير‏‎ نمونه‌‏‎ به‌‏‎
ناب‏‎ باورهاي‌‏‎ باد ، ‏‎ جاري‌‏‎ تو‏‎ در‏‎
...آفتاب‏‎ ودرك‌‏‎ هشياري‌‏‎ شور‏‎
گرفت‌‏‎ بالا‏‎ معرفت‌‏‎ شعله‌هاي‌‏‎
...گرفت‌‏‎ جا‏‎ هر‏‎ در‏‎ اشراق‌‏‎ آتش‌‏‎
نظامي‌‏‎ محتواي‌ساقي‌نامه‌هاي‌‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ اواز‏‎ مثنوي‌هاي‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ پاره‌اي‌‏‎ و‏‎
و‏‎ مي‌ستايي‌ها‏‎ گله‌ها ، ‏‎ گوياي‌دلشكستگي‌ها ، ‏‎ بدينگونه‌ ، ‏‎ و ، ‏‎ برخوردارند‏‎ وحافظ‏‎
:منتظرند‏‎ آرزوهاي‌‏‎
عطشناك‌‏‎ و‏‎ سوزان‌‏‎ و‏‎ گرم‌‏‎ كويرم‌‏‎
...نمناك‌‏‎ و‏‎ سبز‏‎ بيشه‌هاي‌‏‎ غروب‏‎
نشينم‌‏‎ ظلمت‌‏‎ وادي‌‏‎ در‏‎ چرا‏‎
...بچينم‌؟‏‎ حسرت‌‏‎ لحظه‌ها‏‎ زباغ‌‏‎
ريز‏‎ آرزو‏‎ شراب‏‎ من‌‏‎ جام‌‏‎ به‌‏‎
...برخيز‏‎ ديرينه‌‏‎ غفلت‌‏‎ از‏‎ دمي‌‏‎

به‌‏‎ را‏‎ پردازي‌‏‎ چكامه‌‏‎ سنتي‌‏‎ اصول‌‏‎ سراينده‌‏‎ غزلسرايي‌ ، ‏‎ در‏‎ غزل‌هانيز‏‎ -‎‎‏‏4‏‎
شاعرانه‌‏‎ مسند‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نوپا‏‎ نگاره‌هاي‌‏‎ و‏‎ اصطلاح‌ها‏‎ همزمان‌ ، ‏‎ و ، ‏‎ مي‌بندد‏‎ كار‏‎
.مي‌نشاند‏‎
غرور ، ‏‎ انحناي‌‏‎ ارتفاع‌تمنا ، ‏‎ چون‌‏‎ نگاره‌هايي‌‏‎ تركيبهاو‏‎ گرفتن‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎
پرداخته‌ 1374‏‎ كه‌‏‎ جوشان‌‏‎ درغزل‌نقطه‌هاي‌‏‎ عبور‏‎ لحظه‌هاي‌‏‎ و‏‎ شعور‏‎ هواي‌‏‎
وجود‏‎ از‏‎ نيز‏‎ و‏‎ سراينده‌‏‎ شاعرانه‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ پويايي‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ نشاني‌‏‎ است‌ ، ‏‎
.زاده‌مي‌شوند‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ زنده‌اي‌‏‎ تصاوير‏‎ در‏‎ وگذار‏‎ جنبش‌‏‎ و‏‎ فضا‏‎ و‏‎ حجم‌‏‎
ازسخنوران‌‏‎ سراينده‌‏‎ تاثيرپذيري‌‏‎ شاهد‏‎ گاه‌‏‎ غزل‌ ، ‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ نيز ، ‏‎
اغلب‏‎ كه‌‏‎ درقطعه‌ها ، ‏‎ نمونه‌ ، ‏‎ براي‌‏‎.‎مي‌باشيم‌‏‎ حافظ ، ‏‎ چون‌‏‎ پيشين‌ ، ‏‎
:مي‌خوانيم‌‏‎ مجموعه‌هاي‌پراكنده‌ ، ‏‎ تا‏‎ غزلوارند‏‎ سروده‌هاي‌‏‎
عيان‌‏‎ جلوه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ عشق‌‏‎ شدشوكت‌‏‎ خواهد‏‎ جهان‌‏‎ دو‏‎ ماه‌‏‎ تو‏‎ روي‌‏‎ طلعت‌‏‎
تو‏‎ زوصال‌‏‎ نسيمي‌‏‎ شوق‌تا‏‎ به‌‏‎ بنوشند‏‎ اشراق‌‏‎ باده‌‏‎ شدعاشقان‌‏‎ خواهد‏‎
قافيه‌‏‎ و‏‎ رديف‌‏‎ و‏‎ وزن‌‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎ غزلي‌‏‎ نيز‏‎ حافظ‏‎ كه‌‏‎.‎شد‏‎ خواهد‏‎ وزان‌‏‎
:دارد‏‎
خواهد‏‎ جوان‌‏‎ باره‌‏‎ دگر‏‎ پير‏‎ شدعالم‌‏‎ خواهد‏‎ فشان‌‏‎ مشك‌‏‎ صبا‏‎ باد‏‎ نفس‌‏‎
...شد‏‎

دفتر‏‎ نخستين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ بدانگونه‌‏‎ سپه‌زاد ، ‏‎ گرايي‌شعر‏‎ خويشتن‌‏‎ -‎‎‏‏5‏‎
بنابراين‌ ، ‏‎.‎مي‌ماند‏‎ كنار‏‎ بر‏‎ شدن‌‏‎ سروده‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ اجبار‏‎ از‏‎ اومي‌بينيم‌ ، ‏‎
پايه‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ تعيين‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ انتظار‏‎ و‏‎ وظيفه‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ نه‌‏‎ شعر‏‎ اين‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ ريخت‌‏‎ الهام‌‏‎ دادن‌‏‎ دست‌‏‎ و‏‎ ذوق‌‏‎ شكوفايي‌‏‎ فرارسيدن‌‏‎
برون‌‏‎ نگاه‌‏‎ به‌‏‎ احساسي‌‏‎ و‏‎ درون‌بين‌‏‎ نگاه‌‏‎ چيرگي‌‏‎ گرايي‌ ، ‏‎ خويشتن‌‏‎ و‏‎ خودمداري‌‏‎
سخن‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ به‌‏‎ عاطفي‌‏‎ سنگيني‌بار‏‎ نيز‏‎ و‏‎ خرده‌گير ، ‏‎ و‏‎ بين‌‏‎ خرده‌‏‎ گراي‌‏‎
شعر‏‎ كه‌‏‎ عناصرند‏‎ اين‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ اوست‌ ، ‏‎ شعر‏‎ چشمگيردر‏‎ عناصر‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ سراينده‌‏‎
.مي‌كنند‏‎ برخوردار‏‎ بيرنگي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ شاعرانه‌‏‎ وذهنيت‌‏‎

سراينده‌ ، ‏‎ خويشتن‌گرايي‌‏‎ و‏‎ پايه‌خودمداري‌‏‎ ذهني‌بر‏‎ درون‌‏‎ قلمرو‏‎ -‎‎‏‏6‏‎
قلمرو‏‎ اين‌‏‎ فعال‌‏‎ چهره‌هاي‌‏‎ و‏‎ مي‌پذيرد‏‎ هستي‌‏‎ او‏‎ ذهني‌‏‎-‎ درون‌‏‎ قلمرو‏‎
هم‌‏‎ و‏‎ آمداست‌ ، ‏‎ و‏‎ رفت‌‏‎ در‏‎ وتو‏‎ من‌‏‎ ميان‌‏‎ اغلب‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎:تعيين‌مي‌شوند‏‎
چهره‌‏‎ محرمانه‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ و‏‎ وراز‏‎ گفتگوها‏‎ جستجوها ، ‏‎ رويدادها ، ‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎
:مي‌كنيم‌‏‎ بسنده‌‏‎ نمونه‌‏‎ چند‏‎ به‌آوردن‌‏‎ رابطه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌نمايند‏‎
.تونوشيدم‌‏‎ زعشق‌‏‎ مي‌‏‎ بوسيدم‌پيمانه‌ء‏‎ را‏‎ تو‏‎ ياد‏‎ شب‏‎ خلوت‌‏‎ در‏‎
پيچك‌‏‎ سبزي‌ ، اي‌‏‎ از‏‎ من‌سبزينه‌تر‏‎ نگاه‌‏‎ جام‌‏‎ صبحي‌در‏‎ از‏‎ آيينه‌تر‏‎
حك‌‏‎ جان‌‏‎ در‏‎ تو‏‎ تصوير‏‎ نقاش‌‏‎ دايره‌‏‎ اين‌‏‎ زد‏‎ دل‌‏‎ بر‏‎ زتو‏‎ نقشي‌‏‎.‎من‌‏‎ راه‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ وتو‏‎ من‌‏‎ ميان‌‏‎ ارتحالي‌‏‎ فضاي‌‏‎ در‏‎ نشستن‌‏‎ با‏‎.خالي‌‏‎ دل‌‏‎ تو‏‎ بي‌ياد‏‎
انتظار‏‎ عاطفي‌ ، لحظه‌هاي‌‏‎ خاطرات‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ آينده‌ ، ‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ و‏‎ گذشته‌‏‎ شعرسراينده‌‏‎
بسا‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ;مي‌گيرد‏‎ خود‏‎ در‏‎ جاي‌جاي‌‏‎ را‏‎ آرزوها‏‎ شدن‌‏‎ برآورده‌‏‎ چشم‌انداز‏‎ و‏‎
سايه‌‏‎ او‏‎ شعر‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آينده‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ ازگذشته‌‏‎ گذار‏‎ اين‌‏‎ تجربه‌‏‎ كه‌‏‎
كهن‌‏‎ ميان‌ريخت‌هاي‌‏‎ راهي‌ ، ‏‎ نيمه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ وزن‌‏‎ و‏‎ مضمون‌‏‎ و‏‎ سبك‌‏‎ مي‌افكند ، و‏‎
.مي‌دهد‏‎ جاي‌‏‎ ونو ، ‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎