پنجم‌ ، شماره‌ 1361‏‎ سپتامبر 1997 ، سال‌‏‎ شهريور 1376 ، 21‏‎ يكشنبه‌ 30‏‎


داملران‌‏‎
وطيور‏‎ دام‌‏‎ ودرمان‌‏‎ بهداشت‌‏‎
بيشتر‏‎ توليد‏‎ بازده‌‏‎
افزونتر‏‎ اقتصادي‌‏‎ صرفه‌‏‎

!نمي‌رفتم‌‏‎ كاش‌‏‎ اي‌‏‎


زدن‌‏‎ خاموشي‌‏‎ مهر‏‎ لب‏‎ بر‏‎ حرف‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎
است‌‏‎ كردن‌‏‎ پنهان‌‏‎ چنگ‌‏‎ در‏‎ سپر‏‎ زير‏‎ را‏‎ تيغ‌‏‎

براي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ راي‌‏‎ كه‌‏‎ آني‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ خردادماه‌ 76‏‎ دوم‌‏‎ جمعه‌‏‎ روز‏‎ بامداد‏‎
از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎ انداختم‌‏‎ حوزه‌ 40تجريش‌‏‎ صندوق‌‏‎ به‌‏‎ جمهوري‌‏‎ رياست‌‏‎ انتخاب‏‎
دربند‏‎ خيابان‌‏‎ زنان‌‏‎ قدم‌‏‎ بود‏‎ آورده‌‏‎ فراهم‌‏‎ جمعه‌برايم‌‏‎ تعطيلي‌‏‎ كه‌‏‎ فرصتي‌‏‎
از‏‎ وهم‌‏‎ باشم‌‏‎ رفته‌‏‎ راهي‌‏‎ جمع‌‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ خاطر‏‎ فراغ‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ تا‏‎ بالارفتم‌‏‎ را‏‎
.ديداري‌‏‎ دارد ، ‏‎ خيابان‌قرار‏‎ همين‌‏‎ اواسط‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ظهيرالدوله‌‏‎ گورستان‌‏‎
همين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ روزگار‏‎ آن‌‏‎ معاصر‏‎ شاعري‌‏‎ كه‌پيكر‏‎ سال‌ 1345‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كنم‌‏‎ اضافه‌‏‎
روي‌‏‎ بر‏‎ وهم‌آلود ، برف‌‏‎ و‏‎ ساكت‌‏‎ بس‌‏‎ فضايي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بوديم‌‏‎ سپرده‌‏‎ به‌خاك‌‏‎ گورستان‌‏‎
مقيم‌‏‎ كه‌‏‎ بودم‌‏‎ نگذاشته‌‏‎ اين‌گورستان‌‏‎ به‌‏‎ پا‏‎ ديگر‏‎ مي‌باريد ، ‏‎ ما‏‎ برموي‌‏‎ و‏‎
هر‏‎ به‌‏‎كار‏‎ هول‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ روزمرگي‌‏‎ درگير‏‎ همه‌مردم‌‏‎ مثل‌‏‎ و‏‎ بودم‌‏‎ خراسان‌‏‎
آرامگاه‌‏‎ باغچه‌‏‎.‎ديدم‌‏‎ بسته‌‏‎ را‏‎ آنجا‏‎ رسيدم‌‏‎ گورستان‌‏‎ در‏‎ جلوي‌‏‎ به‌‏‎ حال‌وقتي‌‏‎
جز‏‎ صدايي‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ خلوت‌‏‎ و‏‎ آنگونه‌خاموش‌‏‎ ايران‌‏‎ هنرمندان‌‏‎ و‏‎ شاعران‌‏‎
رابه‌‏‎ لحظاتي‌‏‎.‎نمي‌زد‏‎ برهم‌‏‎ را‏‎ خاك‌‏‎ فراموشان‌‏‎ خانه‌‏‎ كلاغهاسكوت‌‏‎ غار‏‎ غار‏‎
كه‌‏‎ مي‌بودم‌‏‎ اميدوار‏‎ همچنان‌‏‎ و‏‎ كردم‌‏‎ سپري‌‏‎ بسته‌‏‎ دروازه‌‏‎ پشت‌‏‎ پس‌‏‎ در‏‎ درنگ‌‏‎
برگردم‌‏‎ مي‌خواستم‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ نشد‏‎ خبري‌‏‎ ليكن‌‏‎ سري‌ ، ‏‎ آيد‏‎ برون‌‏‎ در‏‎ زين‌‏‎ عاقبت‌‏‎
روزنه‌اي‌‏‎ متوقف‌شد‏‎ در‏‎ آستان‌‏‎ در‏‎ درست‌‏‎ كه‌‏‎ مدل‌ 54‏‎ پيكان‌‏‎ يك‌‏‎ خشك‌ترمز‏‎ صداي‌‏‎
در‏‎ شوري‌‏‎ و‏‎ جان‌ ، ‏‎ در‏‎ شوقي‌‏‎ با‏‎ پس‌‏‎.‎كرد‏‎ باز‏‎ دلم‌‏‎ تاريكخانه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اميد‏‎ از‏‎
:كردم‌‏‎ سلام‌‏‎ راننده‌اش‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ماشين‌رفتم‌‏‎ آن‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ دل‌‏‎
!است‌‏‎ بسته‌‏‎ هميشه‌‏‎ است‌؟ـ‏‎ بسته‌‏‎ جمعه‌‏‎ روزهاي‌‏‎ اينجا‏‎ آقا‏‎ ببخشيد‏‎ ‎ـ‏‎
نمي‌شود؟‏‎ باز‏‎ هيچوقت‌‏‎ يعني‌‏‎ ‎ـ‏‎
!هيچوقت‌‏‎ ‎ـ‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اداكرد‏‎ عصبانيت‌‏‎ و‏‎ بداخمي‌‏‎ با‏‎ چنان‌‏‎ را‏‎ جمله‌‏‎ آخرين‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
و‏‎ پرچين‌‏‎ چهره‌اي‌‏‎ با‏‎ مرد‏‎ اين‌‏‎.‎باقي‌نمي‌گذاشت‌‏‎ را‏‎ سخني‌‏‎ و‏‎ حرف‌‏‎ هيچ‌‏‎ جاي‌‏‎
فروبسته‌ ، ‏‎ است‌‏‎ صخره‌اي‌‏‎ انگار‏‎ كه‌‏‎ مي‌نمود‏‎ درشت‌‏‎ و‏‎ زمخت‌‏‎ پرآژنگ‌چنان‌‏‎ جبين‌‏‎
تامل‌‏‎ مقداري‌‏‎ اما‏‎ من‌‏‎جسته‌‏‎ بيرون‌‏‎ بي‌مهري‌‏‎ فلاخن‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ سنگي‌‏‎ انگار‏‎ كه‌‏‎
همين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌شد‏‎ راضي‌‏‎ دلم‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ بست‌‏‎ ماشينش‌را‏‎ درهاي‌‏‎ او‏‎ تا‏‎ كردم‌‏‎
نمي‌توانم‌وارد‏‎ آيا‏‎ گفتم‌‏‎ و‏‎ زدم‌‏‎ دريا‏‎ به‌‏‎ دل‌‏‎ برگردم‌ ، ‏‎ را‏‎ راه‌آمده‌‏‎ سادگي‌‏‎
بخوانم‌؟‏‎ فاتحه‌اي‌‏‎ و‏‎ شوم‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ قبري‌دارد‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ هركس‌‏‎ داد ، ‏‎ جواب‏‎ قهر‏‎ با‏‎ همچنان‌‏‎ مرد‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بي‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎.ندارند‏‎ حق‌ورود‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ مي‌زند‏‎ سري‌‏‎ !خودش‌‏‎ قبر‏‎
گورستان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ را‏‎ گورستان‌‏‎ سراشيبي‌‏‎ كند‏‎ نگاه‌‏‎ سرش‌‏‎ پشت‌‏‎
سنگين‌‏‎ صداي‌‏‎ لحظه‌اي‌بعد‏‎ و‏‎ كرد‏‎ باز‏‎ بود‏‎ درآورده‌‏‎ جيب‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كليدي‌‏‎ با‏‎ را‏‎
فراسوي‌‏‎ در‏‎ مرد‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ درآميخت‌‏‎ غاركلاغها‏‎ غار‏‎ صداي‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ در‏‎ خشك‌‏‎ و‏‎
.افتاد‏‎ نظر‏‎ درخت‌هااز‏‎ و‏‎ سنگ‌ها‏‎
دسته‌‏‎ باز‏‎ كه‌‏‎ صداي‌كلاغها‏‎ و‏‎ ماندم‌‏‎ من‌‏‎ بسته‌ ، ‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ دوباره‌‏‎ و‏‎ ماندم‌‏‎ من‌‏‎
كن‌‏‎ صبر‏‎ نگهبان‌ ، ‏‎ كن‌‏‎ صبر‏‎ مرد ، ‏‎ صبركن‌‏‎ بزنم‌‏‎ فرياد‏‎ مي‌خواستم‌‏‎.‎..دسته‌‏‎
و‏‎ آمدم‌‏‎ فايق‌‏‎ خود‏‎ احساس‌‏‎ بر‏‎ اما‏‎ دارم‌ ، ‏‎ قبري‌‏‎ دراينجا‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ مزاربان‌‏‎
به‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ راه‌‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ پرتشويش‌‏‎ ذهني‌‏‎ و‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ سري‌‏‎ با‏‎ برگشتم‌ ، ‏‎
آمده‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎ مرد‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ بودم‌‏‎ كلنجار‏‎ در‏‎ فكرها‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ برسم‌‏‎ اقامتگاهم‌‏‎
قرار‏‎ عالم‌‏‎ كجاي‌‏‎ در‏‎ شهر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ زمختي‌؟‏‎ و‏‎ درشتي‌‏‎ از‏‎ مايه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎
با‏‎ الا‏‎ نمي‌توان‌ديد‏‎ را‏‎ گورستانهايش‌‏‎ كه‌‏‎ رسم‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ آيين‌‏‎ بااين‌‏‎ دارد‏‎
!مردگان‌خويشاوندي‌؟‏‎ با‏‎ تو‏‎ برساند‏‎ كه‌‏‎ كارتي‌‏‎ ارائه‌‏‎
تجريش‌ ، ‏‎ مردمان‌‏‎ اي‌‏‎ ري‌ ، ‏‎ ساكنان‌‏‎ اي‌‏‎ تهران‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ همه‌‏‎ اي‌‏‎ مي‌پرسم‌‏‎ شما‏‎ از‏‎
اين‌‏‎ بهار ، ‏‎ محمدتقي‌‏‎ يعني‌‏‎ رضوي‌ ، ‏‎ قدس‌‏‎ آستان‌‏‎ الشعراي‌‏‎ ملك‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ من‌‏‎ آيا‏‎
او‏‎ جاي‌‏‎ گور‏‎ بر‏‎ بتوانم‌‏‎ تا‏‎ باشم‌‏‎ داشته‌‏‎ نسبتي‌‏‎ دماونديه‌‏‎ قصيده‌‏‎ صاحب‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ شاعري‌‏‎ پيش‌‏‎ سال‌‏‎ كه‌ 31‏‎ مني‌‏‎ آيا‏‎ بخوانم‌‏‎ فاتحه‌اي‌‏‎ و‏‎ بنشينم‌‏‎
ويزاي‌‏‎ كه‌‏‎ باشم‌‏‎ خويش‌‏‎ و‏‎ قوم‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ حتما‏‎ سپرده‌ام‌‏‎ خاك‌‏‎ به‌‏‎ قبرستان‌‏‎
گور‏‎ در‏‎ آنقدر‏‎ بايد‏‎ ياسمي‌‏‎ رشيد‏‎ آيا‏‎ بدهند؟‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ خاك‌‏‎ زيارت‌‏‎
آيا‏‎ بگيرد؟‏‎ را‏‎ او‏‎ پسرعمه‌اش‌سراغ‌‏‎ مثلا‏‎ تا‏‎ بماند‏‎ راه‌‏‎ به‌‏‎ چشم‌‏‎ خويش‌‏‎ مهجور‏‎
و‏‎ ببندند‏‎ را‏‎ فردوسي‌‏‎ آرامگاه‌‏‎ در‏‎ خراسان‌‏‎ في‌المثل‌در‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ زننده‌‏‎ اين‌‏‎
باغ‌آرامگاه‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ حق‌‏‎ مرحوم‌‏‎ آن‌‏‎ نزديك‌‏‎ خويشهاي‌‏‎ و‏‎ قوم‌‏‎ كنندفقط‏‎ اعلام‌‏‎
!!دارند‏‎ را‏‎
به‌‏‎ اما‏‎ نمي‌توانستم‌بگويم‌‏‎ چيزي‌‏‎ بداخلاق‌‏‎ مزاربان‌‏‎ مرد‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ البته‌‏‎ من‌‏‎
خالقي‌ ، ‏‎ روح‌اله‌‏‎ بزرگ‌نيا ، ‏‎ معيري‌ ، دانش‌‏‎ رهي‌‏‎ كه‌‏‎ بنويسم‌‏‎ مي‌توانم‌‏‎ شما‏‎
تمام‌‏‎ با‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ ياسمي‌‏‎ رشيد‏‎ و‏‎ خراساني‌‏‎ همين‌بهار‏‎ و‏‎ صبا‏‎ ابوالحسن‌‏‎
حق‌‏‎ هنرايراني‌‏‎ و‏‎ پارسي‌‏‎ ادب‏‎ گردن‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ دارند‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌ايران‌‏‎
منع‌‏‎ خاكشان‌‏‎ زيارت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ يكسره‌مردم‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ سزاوار‏‎ پس‌‏‎ دارند ، ‏‎ بسيار‏‎
كافي‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎ خاك‌‏‎ اسير‏‎ كه‌‏‎ همين‌‏‎ بهار‏‎ ملك‌الشعراي‌‏‎.‎كنيم‌‏‎ محروم‌‏‎ و‏‎
و‏‎ نكنيد‏‎ فروبسته‌‏‎ درهاي‌‏‎ و‏‎ كشيده‌‏‎ بالا‏‎ ديدارهاي‌‏‎ اسير‏‎ ديگر‏‎ را‏‎ او‏‎ است‌‏‎
لايه‌هاي‌‏‎ ابدي‌‏‎ زنداني‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ و‏‎ ادب‏‎ پيشكسوتان‌‏‎ و‏‎ بزرگان‌‏‎ ديگر‏‎ هكذا‏‎
چه‌‏‎ نكنيد‏‎ محروم‌‏‎ مشتاق‌‏‎ فاتحه‌خوانان‌‏‎ بازديد‏‎ و‏‎ ديد‏‎ از‏‎ خاك‌اند‏‎ ظلماني‌‏‎
و‏‎ اداره‌‏‎ و‏‎ نهاد‏‎ كدام‌‏‎ هست‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ چنين‌‏‎ وضع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ اراده‌‏‎ كسي‌‏‎
دارد؟‏‎ عهده‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ امر‏‎ تمشيت‌‏‎ و‏‎ توليت‌‏‎ سازمان‌‏‎
كه‌‏‎ معنايي‌‏‎ بزرگان‌ ، نخست‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ بي‌اعتنايي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گويم‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎
سزاوار‏‎ پس‌‏‎است‌‏‎ خاك‌‏‎ و‏‎ آب‏‎ اين‌‏‎ وهنر‏‎ ادب‏‎ به‌‏‎ بي‌اعتنايي‌‏‎ و‏‎ بي‌توجهي‌‏‎ دارد‏‎
بياراييدو‏‎ را‏‎ -ايران‌‏‎ پرلاشز‏‎ -ظهيرالدوله‌‏‎ گورستان‌‏‎ هرچه‌زودتر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
تلاشهاي‌‏‎ به‌‏‎ طريق‌‏‎ ازاين‌‏‎ كم‌‏‎ دست‌‏‎ تا‏‎ كنيد‏‎ پاك‌‏‎ چهره‌اش‌‏‎ از‏‎ فراموش‌‏‎ غبار‏‎
كه‌‏‎ بگويم‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ باشيد‏‎ داده‌‏‎ التفاتي‌نشان‌‏‎ سرزمين‌‏‎ اين‌‏‎ هنري‌‏‎ -‎ادبي‌‏‎
با‏‎ و‏‎ پيش‌گيرم‌‏‎ صبر‏‎ و‏‎ بنشينم‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ تعطيلي‌‏‎ روز‏‎ بقيه‌‏‎ نيزمي‌توانستم‌‏‎ من‌‏‎
:كه‌‏‎ دارم‌‏‎ عميقااعتقاد‏‎ اما‏‎ برنياورم‌‏‎ دم‌‏‎ گلو‏‎ در‏‎ بغضي‌‏‎
زدن‌‏‎ خاموشي‌‏‎ مهر‏‎ لب‏‎ بر‏‎ حرف‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎
است‌‏‎ كردن‌‏‎ پنهان‌‏‎ جنگ‌‏‎ در‏‎ سپر‏‎ زير‏‎ را‏‎ تيغ‌‏‎
خسروي‌‏‎ محمدرضا‏‎


.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎