پنجم‌ ، شماره‌ 1419‏‎ نوامبر 1997 ، سال‌‏‎ آذر 1376 ، 27‏‎ پنجشنبه‌ 6‏‎


يزد‏‎ جوشكاب‏‎
اساس‌ ، ‏‎ بر‏‎ لاستيك‌‏‎ روكش‌‏‎ و‏‎ عايق‌‏‎ با‏‎ برق‌‏‎ كابلهاي‌‏‎
(ISIR, IEC, .‎) وبين‌المللي‌‏‎ ملي‌‏‎ استانداردهاي‌‏‎

حقيقت‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎


هم‌‏‎ با‏‎ كار‏‎ و‏‎ سر‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ كه‌‏‎ بگويد‏‎ نمي‌تواند‏‎ هيچ‌كس‌‏‎
يا‏‎ هنر‏‎ در‏‎ علم‌‏‎ اينكه‌‏‎ نظير‏‎ سخناني‌‏‎.نيست‌‏‎ ميانشان‌‏‎ مناسبت‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ ندارند‏‎
چيز‏‎ آنها‏‎ ميان‌‏‎ مناسبت‌‏‎ اما‏‎ ;است‌‏‎ سطحي‌‏‎ غالبا‏‎ مي‌گذارد ، ‏‎ اثر‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ هنر‏‎
.است‌‏‎ ديگري‌‏‎

كاري‌‏‎ حقيقت‌‏‎ زيبايي‌شناسي‌با‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ هنر ، ‏‎
مثال‌‏‎ جديد‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ قرارگرفت‌‏‎ هنر‏‎ متعلق‌‏‎ زيبايي‌ ، ‏‎ وقتي‌‏‎ ندارد‏‎
.شد‏‎ تحويل‌‏‎ بشري‌‏‎ تمثل‌‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎

اردكاني‌‏‎ داوري‌‏‎ رضا‏‎ دكتر‏‎

است‌ ، ‏‎ پردامنه‌‏‎ و‏‎ مهم‌‏‎ بحثي‌‏‎ زيبايي‌شناسي‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ رابطه‌هنر‏‎
كه‌‏‎ گفت‌‏‎ كرد‏‎ تاسيس‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ هيجدهم‌اين‌‏‎ قرن‌‏‎ اواسط‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بومگارتن‌‏‎ زيرا‏‎
نيز‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ بحث‌‏‎ خير‏‎ از‏‎ اخلاق‌‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ علم‌زيبايي‌است‌‏‎ اين‌‏‎ متعلق‌‏‎
تفكيك‌را‏‎ و‏‎ تقسيم‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎.است‌‏‎ علوم‌‏‎ و‏‎ مابعدالطبيعه‌‏‎ متعلق‌نظر‏‎
فرض‌‏‎ به‌‏‎ ولي‌‏‎ كنيم‌؟‏‎ بحث‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ باب‏‎ در‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ چگونه‌‏‎ بپذيريم‌ ، ‏‎
كه‌‏‎)‎ باشد‏‎ نداشته‌‏‎ كاري‌‏‎ حقيقت‌‏‎ به‌‏‎ مستقيما‏‎ زيبايي‌شناسي‌‏‎ اينكه‌علم‌‏‎
و‏‎ زيبايي‌‏‎ ميان‌‏‎ مناسبت‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ با‏‎ علم‌‏‎ اين‌‏‎ نسبت‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(ندارد‏‎
وساطت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ غيرمستقيم‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ هنر‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ظاهرا‏‎.كرد‏‎ بحث‌‏‎ حقيقت‌‏‎
باب‏‎ در‏‎ چرا‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مهم‌‏‎ نكته‌‏‎ اما‏‎ ;مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ رابطه‌‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎
چه‌‏‎ مي‌كنيم‌ ، ‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ پرسش‌‏‎ اين‌‏‎ وقتي‌‏‎ و‏‎ مي‌انديشيم‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ نسبت‌‏‎
و‏‎ حقيقت‌‏‎ ارسطو‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ و‏‎ متقدمان‌‏‎.‎داريم‌‏‎ حقيقت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ نظري‌‏‎
جدايي‌‏‎ اين‌‏‎ زيرا‏‎ نمي‌دانستند‏‎ مجزا‏‎ قلمرو‏‎ و‏‎ منطقه‌‏‎ سه‌‏‎ را‏‎ زيبايي‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎
وقتي‌‏‎.‎شد‏‎ مسجل‌‏‎ هجدهم‌‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎ نبود ، ‏‎ بي‌سابقه‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ هرچند‏‎
ناظر‏‎ سخنشان‌‏‎ مي‌گفتند‏‎ سخن‌‏‎ زيبا‏‎ شي‌‏‎ ماهيت‌‏‎ و‏‎ زيبايي‌‏‎ از‏‎ ارسطو‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎
نمي‌آميخت‌ ، ‏‎ اخلاق‌‏‎ با‏‎ را‏‎ هنر‏‎ ارسطو‏‎ گرچه‌‏‎نبود‏‎ هنري‌‏‎ اثر‏‎ و‏‎ هنر‏‎ به‌‏‎
و‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ را ، ‏‎ وسط‏‎ حد‏‎ و‏‎ اعتدال‌‏‎ بلكه‌‏‎ ;نمي‌كرد‏‎ جدا‏‎ خير‏‎ از‏‎ را‏‎ زيبايي‌‏‎
فعل‌‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ همان‌‏‎ و‏‎ (a1109‏‎ ماك‌‏‎ نيكو‏‎ اخلاق‌‏‎) داشت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ ابداع‌ ، ‏‎ در‏‎ هم‌‏‎
افزود‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ كاست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عملي‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ درست‌ ، ‏‎
نمي‌توان‌‏‎ چيز‏‎ هيچ‌‏‎ هم‌‏‎ هنر‏‎ از‏‎ (بند 9‏‎ ششم‌‏‎ فصل‌‏‎ دوم‌‏‎ كتاب‏‎ ماك‌‏‎ نيكو‏‎ اخلاق‌‏‎)
وصف‌‏‎ را‏‎ زيبايي‌‏‎ ارسطو‏‎ وقتي‌‏‎ اما‏‎ افزود ، ‏‎ نمي‌توان‌‏‎ هيچ‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ كاست‌‏‎
.نبود‏‎ هنر‏‎ متعلق‌‏‎ بيان‌‏‎ و‏‎ وصف‌‏‎ مرادش‌‏‎ مي‌كرد‏‎
تعبير‏‎ تقليدطبيعت‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ غلط‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎) محاكات‌‏‎ او‏‎ نظر‏‎ در‏‎ هنر‏‎
علم‌‏‎ هيچ‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ تاريخ‌است‌‏‎ نه‌‏‎ محاكات‌‏‎ اين‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ (مي‌شود‏‎
هم‌‏‎ هنر‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جلوه‌گري‌‏‎ طبيعت‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ نظريونانيان‌‏‎ در‏‎ ;ديگر‏‎
مي‌كند‏‎ جلوه‌‏‎ شودو‏‎ مي‌‏‎ ظاهر‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌شود‏‎ متحقق‌‏‎ و‏‎ ظاهر‏‎ حقيقت‌‏‎
مگر‏‎ ولي‌‏‎.‎نيست‌‏‎ است‌ ، ‏‎ باطن‌‏‎ كه‌‏‎ ظهورچيزي‌‏‎ ظهور ، ‏‎ از‏‎ مراد‏‎ ظاهرا‏‎ چيست‌؟‏‎
افلاطون‌‏‎ كه‌‏‎ افتاده‌ايم‌‏‎ مشكل‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ ما‏‎ حقيقت‌نيست‌؟‏‎ ظهور‏‎ هنر‏‎
حقايق‌‏‎ سايه‌‏‎ به‌‏‎ كنند‏‎ نظر‏‎ مثل‌‏‎ و‏‎ حقايق‌‏‎ به‌‏‎ اينكه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ هنرمندان‌‏‎ گفت‌‏‎
هنر‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ جا‏‎ همين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌سازند‏‎ سايه‌ها‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ سايه‌اي‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ نگاه‌‏‎
يك‌‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎شد‏‎ دور‏‎ حقيقت‌‏‎ از‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ پيوند‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎
زندگي‌‏‎ زندگي‌ ، ‏‎ و‏‎ وجود‏‎ علم‌‏‎ علم‌ ، ‏‎ ولي‌‏‎ كرد‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ تابع‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ معني‌‏‎
.بود‏‎ عالم‌‏‎ با‏‎ همنوايي‌‏‎ و‏‎ طبيعت‌‏‎ با‏‎
به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ ارسطومي‌گفت‌‏‎ كه‌‏‎ محاكاتي‌‏‎.است‌‏‎ ديگري‌‏‎ چيز‏‎ ارسطو‏‎ درك‌‏‎ اما‏‎
اخلاقي‌‏‎ تهذيب‏‎ صرف‌‏‎ تهذيب ، ‏‎ اين‌‏‎.‎مهذبمي‌كند‏‎ و‏‎ مي‌گرداند‏‎ باز‏‎ وجود‏‎ تعادل‌‏‎
و‏‎ زندگي‌‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ ارسطو‏‎ كه‌‏‎ قول‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎
دارد‏‎ آن‌‏‎ جاي‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ تامل‌‏‎ و‏‎ ترديد‏‎ است‌ ، ‏‎ مي‌آورده‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ مصالح‌‏‎
افلاطون‌‏‎.‎است‌‏‎ مي‌دانسته‌‏‎ هنر‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ بگويد‏‎ مفسري‌‏‎ كه‌‏‎
نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ وجود‏‎ از‏‎ جلوه‌اي‌‏‎ و‏‎ مرتبه‌‏‎ با‏‎ نسبت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ هنر‏‎
.مي‌دانست‌‏‎ مدينه‌‏‎ مصالح‌‏‎ به‌‏‎ مضر‏‎ غالبا‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ بيش‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
و‏‎ آزادي‌‏‎ و‏‎ بشر‏‎ امكانات‌‏‎ ظهور‏‎ (‎تراژدي‌‏‎ در‏‎ لااقل‌‏‎ و‏‎)‎ هنر‏‎ در‏‎ ارسطو‏‎ ولي‌‏‎
آنكه‌‏‎ درد‏‎ در‏‎ (‎متن‌‏‎ خواننده‌‏‎ يا‏‎) تماشاگر‏‎ كه‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ و‏‎ مي‌ديد‏‎ را‏‎ او‏‎ شكست‌‏‎
جانش‌‏‎ آمد ، ‏‎ خواهد‏‎ پيش‌‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ خوف‌‏‎ و‏‎ مي‌شودوخشيت‌‏‎ شريك‌‏‎ است‌‏‎ صحنه‌‏‎ در‏‎
ابتذال‌‏‎ از‏‎ و‏‎ وي‌‏‎ شخصي‌‏‎ هواهاي‌‏‎ و‏‎ كدورتها‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ فرامي‌گيرد‏‎ را‏‎
تاريخ‌‏‎ از‏‎ فراز‏‎ هنر‏‎ مي‌گفت‌‏‎ كه‌‏‎ فرويد‏‎ ظاهرا‏‎.‎مي‌كند‏‎ آزاد‏‎ عادي‌ ، ‏‎ زندگي‌‏‎
فاصله‌‏‎ فرويد‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ ميان‌‏‎ اما‏‎ بود‏‎ آموخته‌‏‎ ارسطو‏‎ از‏‎ چيزهايي‌‏‎.‎است‌‏‎
حقيقت‌‏‎ نمي‌توانند‏‎ و‏‎ نمي‌خواهند‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ فرويد‏‎است‌‏‎ زياد‏‎ بسيار‏‎
هنر‏‎.‎مي‌گويند‏‎ دروغ‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ لاجرم‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ تصديق‌‏‎ و‏‎ ببينند‏‎ را‏‎ خود‏‎ وجود‏‎
مي‌گفتند‏‎ فرويد‏‎ تاثير‏‎ تحت‌‏‎ هم‌‏‎ سوررئاليستها‏‎.مي‌درد‏‎ را‏‎ دروغ‌‏‎ حجاب‏‎ اين‌‏‎
است‌ ، ‏‎ پنهان‌‏‎ ريا‏‎ و‏‎ دروغ‌‏‎ از‏‎ پرده‌هايي‌‏‎ پشت‌‏‎ كه‌‏‎ آدمي‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ هنر ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
ارسطويي‌‏‎ تراژدي‌‏‎ صحنه‌‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎ با‏‎ شدن‌ها‏‎ آشكار‏‎ اين‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌شود‏‎ آشكار‏‎
آدمي‌‏‎ باطن‌‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ هنر ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نگفته‌‏‎ ارسطو‏‎.‎نيست‌‏‎ يكي‌‏‎ مي‌دهد‏‎ روي‌‏‎
.اوست‌‏‎ حقارت‌‏‎ و‏‎ عظمت‌‏‎ و‏‎ آدمي‌‏‎ امكانات‌‏‎ ظهور‏‎ عرصه‌‏‎ هنر‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ آشكار‏‎
ولي‌‏‎ ندارد‏‎ ارتباط‏‎ است‌‏‎ منظور‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ معنايي‌‏‎ به‌‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎ هنر‏‎ پس‌‏‎
را‏‎ آدم‌‏‎ حقيقت‌‏‎ فرويد‏‎ بود؟‏‎ علم‌‏‎ حقيقت‌‏‎ مي‌گفت‌ ، ‏‎ فرويد‏‎ كه‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ مگر‏‎
تمدن‌‏‎ در‏‎ معلوم‌ ، ‏‎ امر‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ و‏‎ مي‌دانست‌‏‎ معلوم‌‏‎ بيش‌ ، ‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ امري‌ ، ‏‎
مدد‏‎ به‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ سازد‏‎ آشكار‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ بايد‏‎ هنر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ پوشيده‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ تحولي‌‏‎ به‌‏‎ رجوع‌‏‎ با‏‎ نبايد‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎.‎برخيزد‏‎ پسيكاناليز‏‎
كرد؟‏‎ درك‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آمده‌‏‎ پديد‏‎ حقيقت‌‏‎ معني‌‏‎ در‏‎ جديد‏‎ دوره‌‏‎
ندارند‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ سروكار‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ كه‌‏‎ بگويد‏‎ نمي‌تواند‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎
در‏‎ هنر‏‎ يا‏‎ هنر‏‎ در‏‎ علم‌‏‎ اينكه‌‏‎ نظير‏‎ سخناني‌‏‎.‎نيست‌‏‎ ميانشان‌‏‎ مناسبت‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎
ديگري‌‏‎ چيز‏‎ آنها‏‎ ميان‌‏‎ مناسبت‌‏‎ اما‏‎ ;است‌‏‎ سطحي‌‏‎ غالبا‏‎ مي‌گذارد ، ‏‎ اثر‏‎ علم‌‏‎
.است‌‏‎
و‏‎ واقع‌‏‎ با‏‎ مطابق‌‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ ديگر‏‎ هجدهم‌‏‎ قرن‌‏‎ از‏‎ مخصوصا‏‎ و‏‎ جديد‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎
فلسفي‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ معني‌‏‎ تغير‏‎ صرف‌‏‎ تغيير ، ‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نمي‌دانند‏‎ نفس‌الامر‏‎
دگرگون‌‏‎ آدمي‌‏‎ شان‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ مقام‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ معني‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ در‏‎ تحول‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎نبود‏‎
تحول‌‏‎ نيز‏‎ هنر‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ آمد ، ‏‎ پديد‏‎ زيبايي‌شناسي‌‏‎ به‌نام‌‏‎ علمي‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ شد‏‎
پيدا‏‎ وابستگي‌‏‎ انسان‌‏‎ به‌‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ اولا‏‎ تحول‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎داد‏‎ روي‌‏‎ بزرگي‌‏‎
اكنون‌‏‎.‎شد‏‎ انگاشته‌‏‎ حقيقت‌‏‎ مطلق‌‏‎ بيش‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ علمي‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ ثانيا‏‎ و‏‎ كرد‏‎
كه‌‏‎ تحولي‌‏‎ تمام‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ كند‏‎ بحث‌‏‎ هنر‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ بخواهد‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎
پرسش‌‏‎ معني‌‏‎ كه‌‏‎ بداند‏‎ و‏‎ كند‏‎ توجه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ داده‌‏‎ روي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ لااقل‌‏‎
گمان‌‏‎ معمولا‏‎ مي‌شود‏‎ مطرح‌‏‎ پرسشي‌‏‎ چنين‌‏‎ وقتي‌‏‎.‎چيست‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ نسبت‌‏‎
حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌‏‎ معلوم‌‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ نسبت‌‏‎ طرف‌‏‎ دو‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنيم‌‏‎
و‏‎ حقيقت‌‏‎ باب‏‎ هرچه‌در‏‎ آنكه‌‏‎ حال‌‏‎ و‏‎ ;باخبريم‌‏‎ هم‌‏‎ هنر‏‎ ماهيت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎
مي‌پرسيم‌‏‎ اگر‏‎ پس‌‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ پيدا‏‎ خودعلم‌‏‎ جهل‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ كنيم‌‏‎ تحقيق‌‏‎ هنر‏‎
چيز‏‎ دو‏‎ نسبت‌‏‎ نمي‌خواهيم‌‏‎ اول‌‏‎ وهله‌‏‎ در‏‎ دارد‏‎ چه‌نسبت‌‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎ هنر‏‎
سوي‌‏‎ دو‏‎ شايد‏‎ مي‌كنيم‌تا‏‎ نظر‏‎ نسبت‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ بدانيم‌ ، ‏‎ را‏‎ معلوم‌‏‎ و‏‎ معين‌‏‎
هر‏‎ در‏‎ مي‌پردازد‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ وقتي‌‏‎ اما‏‎.ببينيم‌‏‎ روشن‌تر‏‎ را‏‎ نسبت‌‏‎
باب‏‎ در‏‎ خود‏‎ نظر‏‎ اقتضاي‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ هنر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ نظري‌‏‎ حقيقت‌‏‎ به‌‏‎ صورت‌‏‎
صاحبنظران‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ و‏‎ هيدگر‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ بتوان‌‏‎ شايد‏‎)‎ مي‌كند‏‎ نگاه‌‏‎ حقيقت‌‏‎
ميان‌‏‎ كه‌‏‎ نشود‏‎ تصور‏‎ آنكه‌‏‎ شرط‏‎ به‌‏‎ دانست‌‏‎ مستثني‌‏‎ را‏‎ كانت‌‏‎ تاحدي‌‏‎ و‏‎ معاصر‏‎
در‏‎.‎نيست‌‏‎ مناسبتي‌‏‎ هنر‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ كانت‌‏‎ و‏‎ هيدگر‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ نظرهاي‌‏‎
و‏‎ كنند‏‎ فلسفه‌‏‎ تابع‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ نخواسته‌اند‏‎ اينها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ منظور‏‎ اينجا‏‎
استنباط‏‎ را‏‎ هنر‏‎ باب‏‎ در‏‎ حكم‌‏‎ فلسفي‌‏‎ معين‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ و‏‎ اصول‌‏‎ از‏‎ تكلف‌‏‎ با‏‎
يافته‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ باب‏‎ در‏‎ حكم‌‏‎ فلسفي‌‏‎ معاني‌‏‎ خود‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ اينها‏‎ شايد‏‎.‎كنند‏‎
.(نباشد‏‎ ديگري‌‏‎ از‏‎ ماخوذ‏‎ يكي‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ باشند‏‎
اينكه‌‏‎ يكي‌‏‎شويم‌‏‎ بحث‌وارد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ طريق‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ به‌طوركلي‌‏‎
در‏‎ را‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎ كه‌هنر‏‎ باشيم‌‏‎ تحقيق‌‏‎ صدد‏‎ در‏‎ صرفا‏‎
نظر‏‎ در‏‎ تحقيق‌‏‎ و‏‎ پژوهش‌‏‎ به‌‏‎ اينكه‌‏‎ ديگر‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ درك‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ نسبتي‌‏‎ چه‌‏‎
.بپردازيم‌‏‎ فلاسفه‌‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ يكي‌دوره‌اي‌‏‎.‎داد‏‎ تشخيص‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ مهم‌‏‎ دوره‌‏‎ دو‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎
بسته‌‏‎ آدمي‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ ديگردوراني‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مطابقت‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎
عميق‌‏‎ اختلاف‌نظرهاي‌‏‎ متفكران‌‏‎ و‏‎ فيلسوفان‌‏‎ دوره‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ هريك‌‏‎ در‏‎.مي‌شود‏‎
آدمي‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ اخير ، ‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ گفتيم‌‏‎ قبلا‏‎ چنانكه‌‏‎ اما‏‎.‎دارند‏‎
و‏‎ مي‌گيرد‏‎ تعلق‌‏‎ علم‌‏‎ قلمرو‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ حقيقت‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ وابسته‌‏‎ او‏‎ علم‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎
به‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ كشاندن‌‏‎ مراد‏‎ شود ، ‏‎ مطرح‌‏‎ هم‌‏‎ اخلاق‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ ساحت‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ اگر‏‎
صورت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ هميشه‌‏‎ علم‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ هنر‏‎ و‏‎ اخلاق‌‏‎ كشاندن‌‏‎.‎است‌‏‎ علم‌‏‎ دنبال‌‏‎
علمي‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ و‏‎ قواعد‏‎ تابع‌‏‎ بايد‏‎ اخلاق‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎:بگويند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎
جاري‌‏‎ زبان‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ سخنان‌‏‎ اين‌‏‎ كسي‌‏‎ كمتر‏‎ جديد‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ;باشد‏‎
نسبت‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ يا‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ اخلاق‌‏‎ مي‌گويد‏‎ برعكس‌‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎
سخن‌‏‎ اين‌‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎.‎نمي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎ علم‌‏‎ از‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ ندارند‏‎
اهميت‌‏‎ خود‏‎ خودي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ پرسشي‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ اهميت‌‏‎ هيچ‌‏‎ بنگريم‌ ، ‏‎
و‏‎ درست‌‏‎ و‏‎ اصلي‌‏‎ چيز‏‎ يك‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ طرح‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ و‏‎ ندارد‏‎
و‏‎ است‌‏‎ متجدد‏‎ و‏‎ جديد‏‎ دوره‌‏‎ كارافزاي‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ حق‌‏‎
و‏‎ فروع‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حاشيه‌اي‌‏‎ و‏‎ فرعي‌‏‎ و‏‎ تبعي‌‏‎ امور‏‎ باشد‏‎ هرچه‌‏‎ ديگر‏‎ چيزهاي‌‏‎
يا‏‎ كنند‏‎ تحكيم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ رعايت‌‏‎ را‏‎ متن‌‏‎ و‏‎ اصل‌‏‎ حرمت‌‏‎ بايد‏‎ حواشي‌‏‎
.نباشند‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ لااقل‌‏‎
كه‌‏‎ دارد‏‎ گله‌‏‎ به‌ريچاردز‏‎ موسوم‌‏‎ معاصر‏‎ پوزيتيويست‌‏‎ ادبي‌‏‎ نقاد‏‎ يك‌‏‎
ميزان‌علم‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موجودات‌‏‎ از‏‎ اوصافي‌‏‎ قديم‌متضمن‌‏‎ شاعران‌‏‎ اشعار‏‎
شعر‏‎ در‏‎ را‏‎ افسانه‌‏‎ و‏‎ به‌افسون‌‏‎ علاقه‌‏‎ اين‌‏‎ او‏‎.‎ندارد‏‎ اعتبار‏‎ و‏‎ وزن‌‏‎
تلقي‌‏‎ عادي‌‏‎ امري‌‏‎ را‏‎ علاقه‌‏‎ اين‌‏‎ دوام‌‏‎ گرچه‌‏‎ و‏‎ مي‌بيند‏‎ نيز‏‎ معاصر‏‎ شاعران‌‏‎
بگيرند‏‎ ياد‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ توقع‌‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ اندرز‏‎ شاعران‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎
ديگر‏‎ شاعر‏‎ او‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎شوند‏‎ همنوا‏‎ است‌‏‎ علم‌‏‎ عالم‌‏‎ كه‌‏‎ جديد‏‎ عالم‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ استعدادي‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ عصر‏‎ ناظر‏‎ و‏‎ شاهد‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ كند‏‎ ياري‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ دارد‏‎ كلمات‌‏‎ بردن‌‏‎ بكار‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ احساسات‌‏‎ برانگيختن‌‏‎
را‏‎ وي‌‏‎ اندرز‏‎ اگر‏‎.‎شويم‌‏‎ سازگار‏‎ و‏‎ هماهنگ‌‏‎ كنوني‌‏‎ جهان‌‏‎ با‏‎ بتوانيم‌‏‎ بهتر‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ ميان‌‏‎ نسبت‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ صورت‌‏‎ بگيريم‌‏‎ جدي‌‏‎
كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ ولي‌‏‎.كند‏‎ سازگار‏‎ علمي‌‏‎ حقايق‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ بايد‏‎ هنر‏‎ آن‌ ، ‏‎
زيان‌‏‎ به‌‏‎ عجيبي‌‏‎ و‏‎ تكان‌دهنده‌‏‎ سخن‌‏‎ نيچه‌‏‎ بگويد ، ‏‎ را‏‎ مطالب‏‎ اين‌‏‎ ريچاردز‏‎
مي‌كرد‏‎ نابود‏‎ را‏‎ ما‏‎ حقيقت‌‏‎ نبود ، ‏‎ هنر‏‎ اگر‏‎:بود‏‎ گفته‌‏‎ نيچه‌‏‎.بود‏‎ آورده‌‏‎
را‏‎ حقيقت‌‏‎ جلوي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ چطور‏‎ هنر‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ نابود‏‎ را‏‎ ما‏‎ حقيقت‌‏‎ چگونه‌‏‎
شويم‌؟‏‎ نابود‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ نگذارد‏‎ و‏‎ بگيرد‏‎
كه‌‏‎ گفته‌اند‏‎ مفسران‌‏‎ وبعضي‌‏‎ است‌‏‎ علمي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ مي‌گويد‏‎ نيچه‌‏‎ كه‌‏‎ حقيقتي‌‏‎
اين‌‏‎ هنر‏‎ در‏‎ تنها‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ علمي‌‏‎ استيلاي‌روش‌‏‎ نگران‌‏‎ نيچه‌‏‎
و‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ علمي‌‏‎ روش‌‏‎ استيلاي‌‏‎ و‏‎ غلبه‌‏‎ مانع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مي‌ديده‌‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎
.شود‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎
اين‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ عيب‏‎ منتهي‌‏‎ نادرست‌است‌‏‎ ريچاردز ، ‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ بگويد‏‎ نمي‌تواند‏‎ كسي‌‏‎
شب‏‎ شاعران‌در‏‎ است‌‏‎ ديده‌‏‎ كه‌‏‎ او‏‎.‎نمي‌دهد‏‎ گوش‌‏‎ آن‌‏‎ شاعري‌به‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
پايشان‌‏‎ پيش‌‏‎ راهي‌‏‎ و‏‎ آورده‌‏‎ ترحم‌‏‎ ايشان‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ سرگردانند‏‎ عدم‌‏‎ ظلماني‌‏‎
باشد‏‎ قرار‏‎ اگر‏‎ ولي‌‏‎.‎برسند‏‎ آرامش‌‏‎ و‏‎ قرار‏‎ منزل‌‏‎ به‌‏‎ شايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گذاشته‌‏‎
ترحم‌‏‎ مستحق‌‏‎ هم‌‏‎ او‏‎ خود‏‎ شايد‏‎ نگذارند‏‎ وقعي‌‏‎ ريچاردز‏‎ سخن‌‏‎ به‌‏‎ شاعران‌‏‎ كه‌‏‎
او‏‎ است‌ ، ‏‎ گفته‌‏‎ محال‌‏‎ و‏‎ بيهوده‌‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ بابت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ كساني‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ ;باشد‏‎
مركب‏‎ جهل‌‏‎ هنر ، ‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ او‏‎ جهل‌‏‎ كه‌‏‎ بابت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ تحقير‏‎ را‏‎
نيچه‌‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ اگر‏‎ اما‏‎.بنگرند‏‎ او‏‎ گفته‌‏‎ و‏‎ نوشته‌‏‎ در‏‎ رقت‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎
طرفداري‌از‏‎ به‌‏‎ و‏‎ گذاشته‌‏‎ علم‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ هنر‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ نشود‏‎ استنباط‏‎
علمي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ است‌ ، بحث‌‏‎ كرده‌‏‎ مخالفت‌‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ و‏‎ برخاسته‌‏‎ هنر‏‎
نيچه‌‏‎.‎است‌‏‎ تفكر‏‎ و‏‎ شعر‏‎ بر‏‎ علمي‌‏‎ روش‌‏‎ استيلاي‌‏‎ سر‏‎ مطلببر‏‎ بلكه‌‏‎نيست‌‏‎
البته‌‏‎ و‏‎ مي‌شد‏‎ نابود‏‎ هنرنداشت‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ بشر‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ بگويد‏‎ مي‌خواهد‏‎
هنر‏‎ مرگ‌‏‎ عين‌‏‎ ريچاردز‏‎ سفارش‌‏‎ به‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ آرزو‏‎ تحقيق‌‏‎ علمي‌و‏‎ روش‌‏‎ استيلاي‌‏‎
اشباه‌‏‎ و‏‎) نمي‌دانست‌‏‎ مي‌نوشت‌ ، ‏‎ را‏‎ مزبور‏‎ جمله‌‏‎ ريچاردز‏‎ وقتي‌‏‎ مطمئنا‏‎.‎است‌‏‎
اين‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ (‎نمي‌دانند‏‎ مي‌گويند‏‎ سخناني‌‏‎ چنين‌‏‎ شبيه‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ او‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎
مي‌خواهند ، ‏‎ را‏‎ بشر‏‎ صلاح‌‏‎ اينها‏‎ ;مي‌شود‏‎ نابود‏‎ بشر‏‎ شود ، ‏‎ محقق‌‏‎ آراء‏‎ قبيل‌‏‎
صلاح‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ راهي‌‏‎ اما‏‎ مي‌زنند ، ‏‎ دم‌‏‎ بشر‏‎ زندگي‌‏‎ مصلحت‌‏‎ رعايت‌‏‎ از‏‎ لااقل‌‏‎ يا‏‎
نبايد‏‎ وجود‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ مي‌رسد‏‎ نابودي‌‏‎ و‏‎ تباهي‌‏‎ وادي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌دهند‏‎ نشان‌‏‎
كسي‌‏‎ تعجب‏‎ كنوني‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گفته‌‏‎ سخني‌‏‎ او‏‎كرد‏‎ ملامت‌‏‎ را‏‎ ريچاردز‏‎
از‏‎ و‏‎ جدي‌‏‎ و‏‎ درست‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كسان‌‏‎ بسياري‌‏‎ كه‌‏‎ چه‌بسا‏‎ و‏‎ برنمي‌انگيزد‏‎ را‏‎
هنر‏‎ بر‏‎ غلبه‌‏‎ فلسفه‌سوداي‌‏‎ سال‌‏‎ هزار‏‎ دو‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎بدانند‏‎ فكر‏‎ روي‌‏‎
.مي‌راند‏‎ بيرون‌‏‎ ميدان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ فلسفه‌‏‎ علمي‌جديد ، ‏‎ زماني‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎
كند‏‎ سفارش‌‏‎ و‏‎ علم‌بخواند‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مشايعت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ مي‌تواند‏‎ يك‌فلسفه‌‏‎
.شود‏‎ شريك‌‏‎ عالم‌‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎ سامان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
بلكه‌‏‎ ندارد‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎ نسبت‌زدايي‌‏‎ هنر‏‎ گفتيم‌‏‎ تاكنون‌‏‎ آنچه‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎
اين‌‏‎.‎استفاده‌كنند‏‎ وسيله‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ هنر‏‎ از‏‎ حقيقت‌ ، مي‌خواهند‏‎ متكلمان‌‏‎
اهل‌‏‎ همه‌‏‎ تقريبا‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ اودر‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ گذاشت‌‏‎ افلاطون‌‏‎ را‏‎ بنا‏‎
.يافته‌اند‏‎ مقصدي‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ وسيله‌اي‌‏‎ حكم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ هنر‏‎ نظر ، ‏‎
يعني‌‏‎ ;مي‌كنند‏‎ تقليد‏‎ ازظواهر‏‎ و‏‎ مقلدند‏‎ شاعر‏‎ و‏‎ هنرمند‏‎ افلاطون‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎
به‌نظر‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ جمهوري‌‏‎ دهم‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎.دورند‏‎ سه‌مرتبه‌‏‎ حقيقت‌‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎
و‏‎ اشباح‌‏‎ صرفا‏‎ حقايق‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ملامت‌‏‎ است‌‏‎ نويسان‌‏‎ تراژدي‌‏‎ سر‏‎ او‏‎ خود‏‎
ديگر‏‎ حقايق‌‏‎ و‏‎ بشر‏‎ وجود‏‎ حقيقت‌‏‎ درك‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ را‏‎ سايه‌هايي‌‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ مي‌گويد‏‎ سخناني‌‏‎ مقام‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ افلاطون‌‏‎ گاهي‌‏‎ حتي‌‏‎.‎است‌‏‎ ناتوان‌‏‎
و‏‎ وزن‌‏‎ اگر‏‎ است‌‏‎ گفته‌‏‎ او‏‎.‎مي‌آيد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ عجيب‏‎ و‏‎ بعيد‏‎ او‏‎ چون‌‏‎ متفكري‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ چهره‌اي‌‏‎ مانند‏‎ مي‌ماند ، ‏‎ گفته‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ برداريم‌‏‎ شعر‏‎ از‏‎ را‏‎ قافيه‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ پير‏‎ اكنون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ شادابي‌‏‎ اما‏‎ نبوده‌‏‎ زبيا‏‎ جواني‌‏‎ در‏‎ گرچه‌‏‎
است‌‏‎ آن‌‏‎ بيان‌‏‎ اين‌‏‎ تحليل‌‏‎است‌‏‎ گرفته‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ جاي‌‏‎ پژمردگي‌‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ شادابي‌‏‎
صرف‌‏‎ لفاظي‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ مضموني‌‏‎ هيچ‌‏‎ شعر‏‎ يعني‌‏‎ ;نيست‌‏‎ الفاظ‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎ شعر‏‎ كه‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ بيزار‏‎ شعر‏‎ از‏‎ افلاطون‌‏‎ كه‌‏‎ نشود‏‎ تصور‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎است‌‏‎
دشمني‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ متعهد‏‎ كرده‌ ، ‏‎ رها‏‎ را‏‎ شاعري‌‏‎ كه‌‏‎ سقراط‏‎ با‏‎ ملاقات‌‏‎
شاعري‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ به‌‏‎ علاقه‌‏‎ آثارش‌‏‎ جاي‌‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ شعر‏‎ دشمن‌‏‎ افلاطون‌‏‎.‎كند‏‎
پس‌‏‎.‎است‌‏‎ علاقه‌‏‎ اين‌‏‎ مويد‏‎ نيز‏‎ شاعران‌‏‎ آثار‏‎ با‏‎ او‏‎ آشنايي‌‏‎.‎است‌‏‎ هويدا‏‎
است‌‏‎ داشته‌‏‎ انس‌‏‎ شعر‏‎ با‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ شاعري‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ اهل‌‏‎ جواني‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ چگونه‌‏‎
است‌‏‎ كرده‌‏‎ طراحي‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ مدينه‌اي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ شاعران‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ مخالفت‌‏‎ شعر‏‎ با‏‎
نيك‌‏‎ مايه‌‏‎ كارها‏‎ چه‌‏‎ مي‌داني‌‏‎ چه‌‏‎ تو‏‎:كه‌‏‎ مي‌تازد‏‎ هومر‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ مي‌راند‏‎
قانون‌‏‎ كدام‌‏‎ و‏‎ كرده‌اي‌‏‎ قوم‌‏‎ تربيت‌‏‎ در‏‎ كوششي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ بختي‌‏‎
افلاطون‌‏‎ كرده‌اي‌؟‏‎ خدمت‌‏‎ كشور‏‎ كدام‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نوشته‌‏‎ مدينه‌‏‎ كدام‌‏‎ براي‌‏‎ اساسي‌‏‎
جواني‌به‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ محبتي‌‏‎ و‏‎ احترام‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ عذرخواهي‌مي‌كند‏‎ طور‏‎ اين‌‏‎
او‏‎ به‌‏‎ احترام‌‏‎ ولي‌‏‎ سخنان‌بازمي‌دارد‏‎ چنين‌‏‎ گفتن‌‏‎ از‏‎ مرا‏‎ داشته‌ام‌‏‎ هومر‏‎
مي‌خواهدبگويد‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ حقيقتي‌‏‎.دارد‏‎ باز‏‎ حقيقت‌‏‎ ازگفتن‌‏‎ مرا‏‎ نبايد‏‎
جزء‏‎ با‏‎ آنان‌‏‎ سخن‌‏‎ روي‌‏‎ و‏‎ سروكارندارند‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎ شاعران‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎
.برمي‌انگيزد‏‎ ما‏‎ در‏‎ را‏‎ شهوات‌‏‎ و‏‎ ماست‌‏‎ نفس‌‏‎ زبون‌‏‎ و‏‎ پست‌‏‎
را ، ‏‎ خير‏‎ و‏‎ باشد‏‎ مدح‌خدايان‌‏‎ و‏‎ وصف‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌پذيرفت‌‏‎ را‏‎ شعري‌‏‎ افلاطون‌‏‎
كه‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ و‏‎ تربيتي‌‏‎ اثر‏‎ اعتبار‏‎ به‌‏‎ شعر‏‎ و‏‎ موردهنر‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎.‎بستايد‏‎
طرد‏‎ او‏‎ مدينه‌‏‎ از‏‎ شاعران‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ حكم‌‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
بدان‌‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌داشت‌ ، ‏‎ دوست‌‏‎ را‏‎ شعر‏‎ افلاطون‌‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نه‌‏‎ مي‌شوند ، ‏‎
از‏‎ را‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ تحريك‌‏‎ را‏‎ شهوات‌‏‎ و‏‎ اميال‌‏‎ شعر‏‎ او‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ جهت‌‏‎
پديد‏‎ درد‏‎ و‏‎ وترحم‌‏‎ لذت‌‏‎ و‏‎ شادي‌‏‎ ما‏‎ در‏‎ شعر‏‎مي‌سازد‏‎ خارج‌‏‎ نظم‌‏‎ و‏‎ سامان‌‏‎
در‏‎ فلسفه‌‏‎ مورخان‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎.مي‌شود‏‎ ضعف‌خرد‏‎ مايه‌‏‎ همه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ دومطلب‏‎ هنر‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ در‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ ازآراء‏‎ بحث‌‏‎
اعتباري‌‏‎ به‌‏‎ هنوز‏‎ افلاطون‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مربوطشده‌‏‎ بهم‌‏‎ جديد‏‎ زيبايي‌شناسي‌‏‎
حد‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ را‏‎ افلاطون‌‏‎ و‏‎ آميخته‌‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ مستقل‌‏‎ و‏‎ هم‌جدا‏‎ از‏‎
زيبايي‌‏‎ مراتب‏‎ و‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ زيبايي‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎كرده‌اند‏‎ تلقي‌‏‎ مدرن‌‏‎
متعلق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نگفته‌‏‎ جا‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ هرگز‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ ذكر‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
توجه‌‏‎ منتهي‌‏‎ بود‏‎ نشده‌‏‎ زيبايي‌شناسي‌‏‎ اهل‌‏‎ هنوز‏‎ او‏‎.‎زيباست‌‏‎ امر‏‎ هنر ، ‏‎
مقدمه‌اي‌‏‎ حكم‌‏‎ در‏‎ تلقي‌ ، ‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ لذت‌‏‎ مايه‌‏‎ و‏‎ زيباست‌‏‎ هنر‏‎ كه‌‏‎ داشته‌‏‎
.زيبايي‌شناسي‌‏‎ افق‌‏‎ و‏‎ ساحت‌‏‎ در‏‎ هنر‏‎ ورود‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎
كاري‌‏‎ حقيقت‌‏‎ با‏‎ علم‌زيبايي‌شناسي‌ ، ‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌ ، ‏‎ نظر‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ هنر ، ‏‎
مي‌دانست‌ ، ‏‎ زيبايي‌‏‎ مثال‌‏‎ را‏‎ حقيقي‌‏‎ زيبايي‌‏‎ افلاطون‌‏‎ كه‌‏‎ درست‌است‌‏‎.‎ندارد‏‎
متجدد ، ‏‎ و‏‎ جديد‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ قرار‏‎ هنر‏‎ متعلق‌‏‎ زيبايي‌ ، ‏‎ وقتي‌‏‎ اما‏‎
زيبا‏‎ هنوز‏‎ افلاطون‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎.‎شد‏‎ تحويل‌‏‎ بشري‌‏‎ تمثل‌‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎ مثال‌‏‎
يوناني‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ بود ، ‏‎ دور‏‎ بنياد‏‎ خود‏‎ تجدد‏‎ نظر‏‎ وجهه‌‏‎ از‏‎ زيبايي‌‏‎ و‏‎
آدمي‌‏‎ ادراك‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ مثال‌‏‎ و‏‎ نبود‏‎ مدار ، ‏‎ دائر‏‎ بشر‏‎
با‏‎.‎مي‌شد‏‎ متوجه‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ آدمي‌‏‎ نظر‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ مستقل‌‏‎ حقيقت‌‏‎ بلكه‌‏‎ نبود ، ‏‎ قائم‌‏‎
بزرگي‌‏‎ تحول‌‏‎ (‎افلاطون‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎)‎ مثال‌‏‎ به‌‏‎ زيبايي‌‏‎ تبديل‌‏‎ و‏‎ تحويل‌‏‎ وجود‏‎ اين‌‏‎
رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎ واسطه‌اي‌‏‎ تحول‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ يوناني‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ و‏‎ تفكر‏‎ در‏‎
وابسته‌‏‎ بشر‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ ادراك‌‏‎ فضاي‌‏‎ به‌‏‎ زيبايي‌‏‎ و‏‎ زيبا‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ عالمي‌‏‎ به‌‏‎
.مي‌شود‏‎
بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ چيزها‏‎ زيبايي‌‏‎ ديگر‏‎ زيبايي‌‏‎ است‌‏‎ زيبايي‌‏‎ مثال‌‏‎ زيبايي‌ ، ‏‎ وقتي‌‏‎
را‏‎ استعداد‏‎ اين‌‏‎ مثالي‌‏‎ صورت‌‏‎ اما‏‎ آنهاست‌‏‎ صورت‌مثالي‌‏‎ و‏‎ چيزها‏‎ از‏‎ مفارق‌‏‎
تبديل‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پديد‏‎ ما‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ خيالي‌‏‎ صور‏‎ و‏‎ تمثلات‌‏‎ به‌‏‎ بتدريج‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎
نگاهي‌‏‎ و‏‎ نظر‏‎ تابع‌‏‎ زيبايي‌‏‎ پذيرد ، ‏‎ صورت‌‏‎ تحول‌‏‎ و‏‎ تبدل‌‏‎ اين‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ شود‏‎
زيبا‏‎ محسوس‌‏‎ اشياء‏‎ افلاطون‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ مي‌كنيم‌ ، ‏‎ اشياء‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
.است‌‏‎ اشياء‏‎ از‏‎ مفارق‌‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ زيبايي‌‏‎ مثال‌‏‎ از‏‎ بهره‌اي‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيستند ، ‏‎
سوبژكتيو‏‎ امر‏‎ يك‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ شي‌ء‏‎ زيبايي‌‏‎ زيبايي‌ ، ‏‎ نيز‏‎ متجددان‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎
در‏‎ و‏‎ ما‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زيباست‌‏‎ چيزي‌‏‎ يعني‌‏‎.‎است‌‏‎ (بشر‏‎ بنيادي‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎)
كانت‌ ، ‏‎ نظر‏‎ در‏‎ نمونه‌‏‎ براي‌‏‎ آورد ، ‏‎ پديد‏‎ احساساتي‌‏‎ مي‌نگرد ، ‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ هركس‌‏‎
غرض‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ دور‏‎ و‏‎ خالص‌‏‎ لذت‌‏‎ مي‌آيد‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ زيبايي‌‏‎ اثر‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ احساس‌‏‎ اين‌‏‎
كردن‌‏‎ حكم‌‏‎ قوه‌‏‎ همان‌‏‎ زيبايي‌‏‎ درك‌‏‎ ذوق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گفته‌‏‎ كانت‌‏‎.‎است‌‏‎ سودايي‌‏‎ و‏‎
و‏‎ سودا‏‎ هر‏‎ از‏‎ فارغ‌‏‎ بيزاري‌‏‎ يا‏‎ لذت‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ تمثيلات‌‏‎ يا‏‎ چيزها‏‎ باب‏‎ در‏‎
از‏‎ فارغ‌‏‎ يعني‌‏‎ ندارد ، ‏‎ لذت‌‏‎ جز‏‎ اثري‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ نيز‏‎ زيبا‏‎.‎است‌‏‎ سود‏‎
مايه‌‏‎ داريم‌ ، ‏‎ اشياء‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ تعلقي‌‏‎ و‏‎ ملاحظه‌‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎ هر‏‎
.مي‌شود‏‎ شادي‌‏‎ و‏‎ لذت‌‏‎
را‏‎ نمي‌خواهندوشاعران‌‏‎ شعر‏‎ مردم‌‏‎ مگر‏‎ چيست‌؟‏‎ از‏‎ شاعر‏‎ سرگرداني‌‏‎ اين‌‏‎
شعر‏‎ شاعر‏‎ نمي‌گويند ، ‏‎ شعر‏‎ نقادي‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ از‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ مگر‏‎ نمي‌دارند ، ‏‎ دوست‌‏‎
رسالت‌‏‎ شوند ، ‏‎ سرگرم‌‏‎ نقادي‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ نقادان‌‏‎ و‏‎ شود‏‎ شهر‏‎ شهره‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌سرايد‏‎
مي‌شود‏‎ ظاهر‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ شعر‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ ديگر‏‎ جاي‌‏‎ از‏‎ شاعر‏‎ ماموريت‌‏‎ و‏‎
.مي‌بيند‏‎ كوتاه‌‏‎ و‏‎ بسته‌‏‎ را‏‎ آسمان‌‏‎ سقف‌‏‎ و‏‎ افق‌‏‎ شاعر‏‎ كه‌‏‎ مدتهاست‌‏‎ اكنون‌‏‎ اما‏‎
مي‌شود‏‎ انكشاف‌‏‎ و‏‎ ظهور‏‎ مانع‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ چيزي‌‏‎ همواره‌‏‎ زمين‌ ، ‏‎ در‏‎ و‏‎ ما‏‎ وجود‏‎ در‏‎
چيز‏‎ ما‏‎ عصر‏‎ در‏‎ اما‏‎مي‌دارد‏‎ نگاه‌‏‎ خود‏‎ خفاء‏‎ و‏‎ پنهاني‌‏‎ در‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎
يا‏‎ مائيم‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عصري‌‏‎ عصر‏‎ اين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آمده‌‏‎ پيش‌‏‎ هم‌‏‎ ديگري‌‏‎
حقيقت‌‏‎ عين‌‏‎ را‏‎ حجاب‏‎ و‏‎ وجوديم‌‏‎ حجاب‏‎ ما‏‎ يعني‌‏‎.‎حقيقتيم‌‏‎ ميزان‌‏‎ ما‏‎
سخنگوي‌‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎ شاعر‏‎ بازگويد ، ‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ بايد‏‎ شاعر‏‎.‎مي‌انگاريم‌‏‎
جان‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ خطاب‏‎ قديم‌‏‎ شاعر‏‎ مي‌گويد ، ‏‎ خود‏‎ از‏‎ ما‏‎ عصر‏‎ شاعر‏‎بود‏‎ وجود‏‎
پاسداري‌‏‎ و‏‎ مي‌شنيدند‏‎ و‏‎ مي‌خواندند‏‎ را‏‎ او‏‎ سخن‌‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ مي‌گفت‌‏‎ ايشان‌‏‎
فراغت‌‏‎ اوقات‌‏‎ گذراندن‌‏‎ براي‌‏‎ بخوانند‏‎ شعر‏‎ اگر‏‎ امروز‏‎ مردم‌‏‎ اما‏‎ ;مي‌كردند‏‎
و‏‎ تنها‏‎ را‏‎ خود‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عالمي‌‏‎ ملال‌‏‎ از‏‎ شدن‌‏‎ كنده‌‏‎ براي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ ادبي‌‏‎ فصل‌‏‎ آوردن‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ پژوهش‌‏‎ قصد‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ مي‌كنند‏‎ احساس‌‏‎ غريب‏‎
امري‌‏‎ را‏‎ شعر‏‎ متفكران‌ ، ‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نيست‌‏‎ نياز‏‎ يك‌‏‎ ديگر‏‎ شعر‏‎
.كرده‌اند‏‎ اعلام‌‏‎ را‏‎ هنر‏‎ مرگ‌‏‎ نيز‏‎ هگل‌‏‎ و‏‎ ويگو‏‎دانسته‌اند‏‎ گذشته‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎
بود‏‎ لازم‌‏‎ وقتي‌‏‎ هنر‏‎ زيرا‏‎.ندارد‏‎ ضرورتي‌‏‎ ديگر‏‎ هنر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ هگل‌‏‎ نظر‏‎
موجود‏‎ را‏‎ خود‏‎ روان‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ اما‏‎.‎بود‏‎ نرسيده‌‏‎ مفهوم‌‏‎ مرتبه‌‏‎ به‌‏‎ روان‌‏‎ كه‌‏‎
هم‌‏‎ ديگر‏‎ بعضي‌‏‎.نيست‌‏‎ هنر‏‎ به‌‏‎ نيازي‌‏‎ ديگر‏‎ كرد ، ‏‎ ادراك‌‏‎ موجود‏‎ هر‏‎ وكليت‌‏‎ كل‌‏‎
وجهي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ هنر‏‎ احياء‏‎ به‌‏‎ اميدي‌‏‎ نه‌‏‎ ديگر‏‎ هگل‌‏‎.گفته‌اند‏‎ هنر‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎
است‌‏‎ مرده‌‏‎ جهت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ هنر‏‎ حقيقتا‏‎ آيا‏‎ اما‏‎.‎بود‏‎ قائل‌‏‎ شدن‌‏‎ زنده‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎
است‌؟‏‎ كرده‌‏‎ پيدا‏‎ تعلق‌‏‎ گذشته‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ وجود‏‎ ديگر‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ رشد‏‎ و‏‎ بسط‏‎ با‏‎ كه‌‏‎
چيز‏‎ برهمه‌‏‎ تسلط‏‎ سوداي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ وقت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ هنر‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بتوان‌‏‎ هم‌‏‎ شايد‏‎
استحسان‌‏‎ علم‌‏‎ پيدايش‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ يعني‌‏‎ كرد‏‎ پيدا‏‎
قرن‌‏‎ در‏‎ بزرگ‌‏‎ هنر‏‎ مرگ‌‏‎ عاقبت‌ ، ‏‎ و‏‎ افتاد‏‎ احتضار‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ (شناسي‌‏‎ زيبايي‌‏‎)‎
نوزدهم‌‏‎ قرن‌‏‎ تا‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ داعيه‌‏‎ اين‌‏‎ مشكل‌‏‎.‎افتاد‏‎ اتفاق‌‏‎ نوزدهم‌‏‎
بكلي‌‏‎ هنر‏‎ و‏‎ شعر‏‎ چشمه‌‏‎ هم‌‏‎ هگل‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ بزرگ‌‏‎ هنرمندان‌‏‎ و‏‎ شاعران‌‏‎
سخن‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ديگر‏‎ متفكران‌‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ هنر‏‎ مرگ‌‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ نخشكيده‌‏‎
اين‌‏‎ سخن‌‏‎ندارد‏‎ وجود‏‎ ابداع‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ و‏‎ شعر‏‎ ديگر‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ اين‌‏‎ گفته‌اند‏‎
اين‌‏‎ تحقق‌‏‎ با‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ تحقق‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ با‏‎ تاريخ‌جديد‏‎ حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
بشراحساس‌‏‎ وضع‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ تنگ‌تر‏‎ و‏‎ تنگ‌‏‎ هنر‏‎ و‏‎ شعر‏‎ مجال‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎
انداخته‌‏‎ خطر‏‎ به‌‏‎ بشررا‏‎ وجود‏‎ شعر ، ‏‎ نبودن‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ حتي‌‏‎.مي‌كند‏‎ ملال‌‏‎
است‌‏‎ مواجه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ خطري‌‏‎ رااز‏‎ بشر‏‎ مي‌تواند‏‎ شعر‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ اگر‏‎.‎است‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ با‏‎ البته‌‏‎ و‏‎)‎ مي‌شود‏‎ محقق‌‏‎ شعر‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ حقيقتي‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ با‏‎.‎برهاند‏‎
از‏‎ بشر‏‎ آن‌‏‎ رسيدن‌‏‎ فرا‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌رسد‏‎ فرا‏‎ تازه‌اي‌‏‎ عهد‏‎(‎تفكر‏‎ با‏‎ كلي‌‏‎ طور‏‎
ديگري‌‏‎ خانه‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ بيرون‌‏‎ است‌‏‎ ريختن‌‏‎ فرو‏‎ شرف‌‏‎ كه‌در‏‎ خانه‌اي‌‏‎
باشعر‏‎ ما‏‎ آسماني‌‏‎ شاعر‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌سازد‏‎ مي‌شود‏‎ ويران‌‏‎ كه‌‏‎ برجاي‌خانه‌اي‌‏‎
.مي‌بريم‌‏‎ بسر‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌سازيم‌‏‎ زمين‌خانه‌‏‎ روي‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎