پنجم‌ ، شماره‌ 1444‏‎ سال‌‏‎ دسامبر 1997 ، ‏‎ دي‌ 1376 ، 28‏‎ يكشنبه‌ 7‏‎


خاور‏‎ صنعتي‌‏‎ گروه‌‏‎

معرفت‌‏‎ مقدس‌‏‎ وادي‌‏‎ در‏‎


است‌‏‎ بي‌پايان‌‏‎ بحثي‌‏‎ ايمان‌ ، ‏‎ و‏‎ معرفت‌‏‎ عالم‌‏‎ دو‏‎ ميان‌‏‎ تنافق‌‏‎ و‏‎ توافق‌‏‎:اشاره‌‏‎
وادي‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎ و‏‎ قدسيت‌‏‎ درباره‌‏‎.‎كرده‌‏‎ روي‌‏‎ بدان‌‏‎ زاويه‌اي‌‏‎ از‏‎ هركس‌‏‎ كه‌‏‎
عظام‌‏‎ انبياء‏‎ آن‌ ، ‏‎ برقله‌‏‎ را‏‎ رايت‌ها‏‎ رفيع‌ترين‌‏‎ و‏‎ برترين‌‏‎ كه‌‏‎ ايمان‌ ، ‏‎ مطهر‏‎
تا‏‎ بوده‌‏‎ كافي‌‏‎ الهي‌‏‎ رسولان‌‏‎ سخن‌‏‎ تبرك‌‏‎ ;است‌‏‎ شده‌‏‎ سخن‌گفته‌‏‎ بسيار‏‎ زده‌اند‏‎
.افكنيم‌‏‎ فرو‏‎ خشيت‌‏‎ گردن‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ خلع‌‏‎ نعلين‌را‏‎ مقال‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ نويسنده‌‏‎ بقول‌‏‎
برترين‌‏‎ مگر‏‎ و‏‎ نشده‌ ، ‏‎ درون‌معرفي‌‏‎ پيامبر‏‎ نيز‏‎ عقل‌‏‎ مگر‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎
معرفت‌‏‎ وادي‌‏‎ پس‌‏‎ آدمي‌نيست‌؟‏‎ در‏‎ ملائك‌‏‎ از‏‎ برتر‏‎ ارزشهاي‌‏‎ و‏‎ فضيلتها‏‎ ابزار‏‎
را‏‎ مبحث‌‏‎ اين‌‏‎.پاس‌داشت‌‏‎ مي‌بايد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ حرمت‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ ملكوت‌‏‎ از‏‎ بهره‌اي‌‏‎ نيز‏‎
مقالات‌‏‎ سرويس‌‏‎.‎مي‌گيريم‌‏‎ پي‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ زير‏‎ نوشته‌‏‎ در‏‎

مرديها‏‎ مرتضي‌‏‎ سيد‏‎ دكتر‏‎
بازوي‌‏‎ و‏‎ داشته‌اند‏‎ الفتي‌‏‎ و‏‎ انس‌‏‎ معرفت‌‏‎ با‏‎ آنانكه‌‏‎ مي‌كند‏‎ حكم‌‏‎ اخلاق‌‏‎
از‏‎ چنان‌‏‎ دامانشان‌‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ و‏‎ ورزيده‌اند‏‎ سخت‌‏‎ رياضات‌‏‎ به‌‏‎ خويش‌را‏‎ انديشه‌‏‎
روي‌‏‎ و‏‎ سر‏‎ بر‏‎ ابرآسا‏‎ تكاني‌‏‎ كمترين‌‏‎ به‌‏‎ گاه‌‏‎ است‌كه‌‏‎ آكنده‌‏‎ آن‌‏‎ ثمرات‌‏‎
ديگر ، ‏‎ مشغوليتي‌‏‎ و‏‎ داشته‌اند‏‎ ديگر‏‎ كه‌حرفه‌اي‌‏‎ كساني‌‏‎ بر‏‎ مي‌بارند ، ‏‎ تشنگان‌‏‎
هم‌‏‎ به‌‏‎ مهارتي‌‏‎ هم‌‏‎ وادي‌‏‎ اين‌‏‎ تادر‏‎ نيارسته‌اند‏‎ يا‏‎ و‏‎ نخواسته‌اند‏‎ لاجرم‌‏‎ و‏‎
و‏‎ طرد‏‎ سر‏‎ از‏‎ نگيرندو‏‎ خرده‌‏‎ زنند ، ‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ فربهي‌‏‎ و‏‎ چالاكي‌‏‎ و‏‎ برآورند‏‎
نحوي‌كه‌‏‎ آن‌‏‎ چونان‌‏‎ و‏‎ نشمرند‏‎ آنان‌‏‎ جرم‌‏‎ را‏‎ جهل‌‏‎ و‏‎ ننگرند‏‎ آنان‌‏‎ در‏‎ تحقير‏‎
و‏‎ نشكنند‏‎ را‏‎ عامي‌‏‎ كشتيبان‌‏‎ دل‌‏‎ خويش‌‏‎ علم‌‏‎ اظهار‏‎ با‏‎ نشست‌‏‎ در‏‎ كشتي‌‏‎ به‌‏‎
مي‌كند ، ‏‎ فنا‏‎ بر‏‎ را‏‎ عمر‏‎ نيم‌‏‎ دانش‌‏‎ از‏‎ بي‌بهرگي‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ هوشيارباشند‏‎
فنا‏‎ بر‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ عمر‏‎ تمام‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ ناآموخته‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌هست‌‏‎ ديگري‌‏‎ مهارتهاي‌‏‎
حاملان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ علم‌‏‎.باشد‏‎ جبران‌‏‎ كه‌مجال‌‏‎ لحظه‌اي‌‏‎ از‏‎ دريغ‌‏‎ و‏‎ مي‌بيند‏‎
.است‌‏‎ دست‌يافته‌‏‎ فروتني‌‏‎ فرجام‌‏‎ به‌‏‎ همواره‌‏‎ خويش‌‏‎ حقيقي‌‏‎
فناست‌‏‎ نحوي‌‏‎ اي‌‏‎ عمرت‌‏‎ كل‌‏‎ گفت‌‏‎
گردابهاست‌‏‎ در‏‎ غرق‌‏‎ كشتي‌‏‎ زانكه‌‏‎
صرف‌‏‎ صرف‌‏‎ و‏‎ نحونحو‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ فقه‌‏‎
شگرف‌‏‎ يار‏‎ اي‌‏‎ يابي‌‏‎ آمد‏‎ كم‌‏‎ در‏‎
نيكوترين‌‏‎ از‏‎.است‌‏‎ زيباي‌تواضع‌‏‎ واژه‌‏‎ ترجمان‌‏‎ كه‌‏‎ را ، ‏‎ آمد‏‎ اين‌كم‌‏‎
در‏‎ نگيني‌‏‎ همگان‌‏‎ براي‌‏‎ وصف‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎.‎شمرده‌اند‏‎ اوصاف‌پارسايان‌‏‎
است‌‏‎ گنجي‌‏‎ دانش‌‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎.سر‏‎ بر‏‎ است‌‏‎ تاجي‌‏‎ براي‌عالمان‌‏‎ باشد ، ‏‎ انگشتري‌‏‎
تاب‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ كتمان‌‏‎ و‏‎ بشكافد‏‎ خود‏‎ بر‏‎ مي‌رودكه‌‏‎ آن‌‏‎ بيم‌‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مخفي‌‏‎
ناتوان‌‏‎ شكنند ، ‏‎ فرو‏‎ خود‏‎ در‏‎ فرخ‌ ، بينوايان‌‏‎ فروغ‌‏‎ اين‌‏‎ طلوع‌‏‎ با‏‎ و‏‎ نياورد ، ‏‎
به‌‏‎ هم‌‏‎ عياري‌‏‎ مشرب‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ ديني‌‏‎ اخلاق‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎.جواب‏‎ از‏‎ خاموش‌‏‎ و‏‎ تاب‏‎ از‏‎
گرانبارتر‏‎ عالم‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ فتوي‌‏‎ بل‌‏‎ و‏‎ مي‌نهد‏‎ ترجيح‌‏‎ تمام‌‏‎ قوت‌‏‎
و‏‎ خميده‌تر‏‎ شاخسار‏‎ ولبگزان‌تر ، ‏‎ شيرين‌تر‏‎ دانش‌‏‎ ثمرات‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎
در‏‎ ريشه‌‏‎ درخت‌‏‎ اينكه‌اين‌‏‎ در‏‎ نباشد‏‎ چنين‌‏‎ اگر‏‎ چندانكه‌‏‎شوند‏‎ خاكسارتر‏‎
.مي‌رود‏‎ ترديد‏‎ و‏‎ تزلزل‌‏‎ باشد ، ‏‎ دوانده‌‏‎ آفتاب‏‎ در‏‎ شاخه‌‏‎ و‏‎ ابر‏‎
گام‌‏‎ يقين‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ هموار‏‎ برخود‏‎ بسيار‏‎ درشتي‌هاي‌‏‎ فرزانگان‌‏‎ كه‌‏‎ درست‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ تاريكي‌‏‎ در‏‎ خطا‏‎ و‏‎ آزمون‌‏‎ مخاطره‌‏‎ و‏‎ مي‌نهند‏‎ را‏‎ شده‌‏‎ طي‌‏‎ درراههاي‌‏‎ زدن‌‏‎
كوكب‏‎ اينكه‌‏‎ مگر‏‎ نيست‌‏‎ مقصود‏‎ شان‌‏‎ هيچ‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌خرند‏‎ را‏‎ تنهائي‌‏‎
صفت‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ درست‌‏‎ اين‌‏‎.‎آورند‏‎ برون‌‏‎ سر‏‎ گوشه‌اي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ شوند‏‎ هدايتي‌‏‎
را‏‎ گزيده‌‏‎ گل‌هاي‌‏‎ شهد‏‎ تا‏‎ مي‌ورزند‏‎ شكيب‏‎ مهيب‏‎ و‏‎ متعب‏‎ برجستاري‌‏‎ عسل‌‏‎ زنبور‏‎
در‏‎ و‏‎ بنوشند‏‎ و‏‎ بجويند‏‎ است‌ ، ‏‎ روئيده‌‏‎ ديگري‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ فرسنگها‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎
عالمي‌‏‎ سرانجام‌‏‎ تا‏‎ بتراوند‏‎ برآن‌‏‎ خويش‌‏‎ ابداع‌‏‎ شيوه‌‏‎ از‏‎ گوارش‌ ، ‏‎ فرآيند‏‎
از‏‎ عنكبوتان‌‏‎ چون‌‏‎ مي‌توانستند‏‎ آنكه‌‏‎ حال‌‏‎.‎بينبارند‏‎ عسل‌‏‎ و‏‎ شمع‌‏‎ از‏‎ را‏‎
سستي‌ ، ‏‎ صفت‌‏‎ در‏‎ جمله‌‏‎ كه‌‏‎ بركشند‏‎ وشگفتي‌‏‎ گونه‌گون‌‏‎ بناهاي‌‏‎ خويش‌‏‎ دهان‌‏‎ لعاب‏‎
خود‏‎ راه‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ را‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مورچگاني‌‏‎ چون‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ يكديگرند ، ‏‎ خويش‌‏‎
كار‏‎ به‌‏‎ روزي‌‏‎ آنكه‌‏‎ خوف‌‏‎ كشند ، ‏‎ در‏‎ خانه‌‏‎ اندرون‌‏‎ به‌‏‎ ودرشت‌‏‎ خرد‏‎ از‏‎ مي‌بينند‏‎
نه‌‏‎ اما ، ‏‎.‎ضعف‌‏‎ دفع‌‏‎ و‏‎ جوع‌‏‎ رفع‌‏‎ براي‌‏‎ مگر‏‎ نيايد‏‎ بكار‏‎ شان‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ آيد‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ حجتي‌‏‎ راه‌‏‎ جستن‌‏‎ براي‌‏‎ بيراهه‌‏‎ در‏‎ شدن‌‏‎ گم‌‏‎ ايثار‏‎
و‏‎ پالايش‌‏‎ در‏‎ اهتمام‌‏‎ اين‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ ;شوند‏‎ ودق‌‏‎ طعن‌‏‎ خزيدگان‌ ، ‏‎ تكرار‏‎ پوستين‌‏‎
تسخيف‌‏‎ و‏‎ تخفيف‌‏‎ نشان‌‏‎ عنكبوت‌‏‎ صفت‌يا‏‎ مورچه‌‏‎ فكر‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ موجه‌‏‎ آفرينش‌‏‎
.گردد‏‎
چشم‌‏‎ گوشه‌‏‎ از‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌دهد‏‎ عالمان‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ بهانه‌‏‎ علم‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎
با‏‎ درشتي‌‏‎ دستمايه‌‏‎ مي‌تواند‏‎ چيز‏‎ چه‌‏‎ گستاخي‌‏‎ جز‏‎ را‏‎ ديگران‌‏‎ بنگرند ، ‏‎
روي‌‏‎ البته‌‏‎ فكر‏‎ ميدان‌‏‎ در‏‎ هماوردي‌‏‎ و‏‎ احتجاج‌‏‎ از‏‎ قوم‌‏‎ اين‌‏‎ باشد؟‏‎ عالمان‌‏‎
خور ، ‏‎ در‏‎ هماورد‏‎ انتخاب‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ اما‏‎ نمي‌كشند‏‎ هم‌‏‎ در‏‎
پاره‌اي‌‏‎ آوردگاه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ روي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎ و‏‎.نيست‌‏‎ سرزنش‌‏‎ سزاوار‏‎
و‏‎ پهلواني‌مي‌تازند ، ‏‎ بر‏‎ كرامت‌‏‎ و‏‎ توفيق‌‏‎ گوي‌‏‎ ربودن‌‏‎ قصد‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ سوارانند‏‎
ناگزيربه‌‏‎ و‏‎ كرده‌اند‏‎ گم‌‏‎ پرغبارراه‌‏‎ معركه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ پيادگاني‌‏‎ ديگر‏‎ پاره‌اي‌‏‎
در‏‎ ديگر‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎.‎خلند‏‎ مي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ نيزه‌اي‌‏‎ جان‌‏‎ خوف‌‏‎ برخورند ، ‏‎ مانعي‌‏‎ هر‏‎
چندان‌‏‎ مطلبي‌‏‎ بر‏‎ كسي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گاه‌‏‎:است‌‏‎ گونه‌‏‎ دو‏‎ ايراد‏‎ و‏‎ پرسش‌‏‎ معركه‌نقد ، ‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ يافته‌‏‎ و‏‎ جسته‌‏‎ حدي‌‏‎ رابه‌‏‎ آن‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ چند‏‎ و‏‎ وقوف‌دارد‏‎
و‏‎ بشنود‏‎ باب‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ حكايتي‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استادانه‌‏‎ پرسشي‌درافكند ، ‏‎ باب‏‎
و‏‎ كند‏‎ غور‏‎ خويش‌‏‎ آراء‏‎ در‏‎ حكايتگر‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ببيند ، شايسته‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ خللي‌‏‎
راه‌‏‎ كاستي‌‏‎ و‏‎ سستي‌‏‎ و‏‎ نپيوسته‌‏‎ در‏‎ خطائي‌‏‎ تناقضي‌يا‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ مگر‏‎ تا‏‎ وارسد‏‎
همگي‌‏‎ كه‌‏‎ سوالات‌‏‎ انبوه‌‏‎ عالمي‌ ، ‏‎ تحرير‏‎ يا‏‎ تقرير‏‎ كه‌‏‎ بسا‏‎ اما‏‎ باشد ، ‏‎ نيافته‌‏‎
سوالات‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ برمي‌انگيزد ، ‏‎ برده‌اند‏‎ اشاره‌‏‎ خلل‌ها‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ انگشت‌‏‎ بظاهر‏‎
سر‏‎ از‏‎ و‏‎ بسيط‏‎ همگي‌‏‎ سوالات‌‏‎ آن‌‏‎ اصل‌‏‎ در‏‎.‎پنداشته‌‏‎ خلل‌ها‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ شاگردانه‌اند‏‎
.پرسشگر‏‎ در‏‎ همه‌‏‎ خلل‌ها‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ندانستن‌‏‎
چوبشنوي‌سخن‌اهل‌دل‌مگوكه‌خطاست‌‏‎
سخن‌شناس‌نه‌اي‌جان‌من‌خطااينجاست‌‏‎
علمي‌‏‎ ميراث‌‏‎ تمام‌‏‎ بي‌وقوف‌‏‎ رهگذري‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ عالم‌‏‎ اين‌‏‎ امور‏‎ سهل‌ترين‌‏‎ از‏‎
باشد‏‎ اين‌‏‎ حجت‌اش‌‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ بگذارد‏‎ انكار‏‎ به‌‏‎ اشارتي‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ را‏‎ دانشوري‌‏‎
كه‌‏‎ معركه‌اي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نكند‏‎ انديشه‌‏‎ هرگز‏‎ و‏‎ خطايند‏‎ معرض‌‏‎ نيز‏‎ عالمان‌‏‎ كه‌‏‎
پاي‌‏‎ تهور‏‎ كدامين‌‏‎ با‏‎ موضوع‌ـ‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ و‏‎ نسبي‌‏‎ -‎عامي‌‏‎ خطاست‌ ، ‏‎ معرض‌‏‎ عالم‌‏‎
ساده‌انگاران‌‏‎ جز‏‎ ترديد‏‎ بي‌هيچ‌‏‎ مي‌راند؟‏‎ سخن‌‏‎ قطع‌‏‎ سر‏‎ از‏‎ سان‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌نهد‏‎
عالم‌‏‎.‎تخطئه‌اند‏‎ از‏‎ ايمن‌‏‎ يا‏‎ خطا‏‎ از‏‎ مصون‌‏‎ عالمان‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌برند‏‎ گمان‌‏‎
مانده‌‏‎ طراوت‌‏‎ با‏‎ دانش‌‏‎ جان‌‏‎ است‌كه‌‏‎ تضارب‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ آراست‌ ، ‏‎ معركه‌‏‎ معرفت‌‏‎
ديد‏‎ از‏‎ اعلمي‌‏‎ خطاي‌‏‎ گاه‌‏‎ آنهاست‌و‏‎ دانش‌‏‎ هم‌شان‌‏‎ گاه‌‏‎ عالمان‌‏‎ خطاي‌‏‎ نيز‏‎.‎است‌‏‎
هر‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ اينجاست‌ ، ‏‎.‎.‎.‎.‎ باريك‌تر‏‎ نكته‌‏‎ هزار‏‎ اما‏‎.‎نمي‌ماند‏‎ مستور‏‎ عالمي‌‏‎
مجلس‌‏‎ كورانه‌در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نقدي‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ سخن‌‏‎.‎داند‏‎ قلندري‌‏‎ بتراشد‏‎ سر‏‎ كه‌‏‎
زبان‌به‌‏‎ و‏‎ مي‌شكند‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آراسته‌‏‎ نيك‌‏‎ بزمي‌‏‎ نمي‌بيند‏‎ نيك‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ مي‌راند‏‎
جز‏‎ پاسخ‌‏‎ و‏‎ ننهاده‌ايد‏‎ خود‏‎ جاي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ مي‌گشايد‏‎ اعتراف‌‏‎
كوران‌‏‎ عصا‏‎ با‏‎.‎است‌‏‎ خود‏‎ جاي‌‏‎ بر‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ تو ، ‏‎ جز‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ او‏‎ درخور‏‎ اين‌‏‎
ديده‌اند‏‎ ره‌‏‎ اگر‏‎
روشنديده‌اند‏‎ خلق‌‏‎ پناه‌‏‎ در‏‎
اندريد‏‎ كار‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎ كوران‌‏‎ حلقه‌‏‎
آوريد‏‎ ميانه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ بان‌‏‎ ديده‌‏‎
و‏‎ زاد‏‎ قلت‌‏‎ رغم‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چگونه‌‏‎ مي‌گيرد؟‏‎ مايه‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎ تهور‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎
ترديد‏‎ خويش‌‏‎ اصابت‌‏‎ در‏‎ هيچكس‌‏‎ و‏‎ نمي‌آورد؟‏‎ بر‏‎ نهاد‏‎ از‏‎ آهي‌‏‎ طريق‌‏‎ طول‌‏‎
نه‌‏‎ نعليك‌‏‎ خطابفاخلع‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌برد‏‎ گمان‌‏‎ نمي‌زندو‏‎ نهيب‏‎ خود‏‎ بر‏‎ و‏‎ نمي‌دارد‏‎
باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ رواست‌؟‏‎ هم‌‏‎ معرفت‌‏‎ مقدس‌‏‎ وادي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مقدس‌طور‏‎ وادي‌‏‎ در‏‎ فقط‏‎
.ناليده‌اند‏‎ اخلاق‌‏‎ در‏‎ ضعف‌انسان‌‏‎ از‏‎ بزرگان‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎
رسد‏‎ مخلص‌‏‎ تا‏‎ قصه‌‏‎ كين‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
حسد‏‎ اهل‌‏‎ از‏‎ آمد‏‎ آهي‌‏‎ دود‏‎
مثنوي‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌‏‎ پست‌‏‎ سخن‌‏‎ كين‌‏‎
پيروي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پيغمبر‏‎ قصه‌‏‎
هر‏‎ از‏‎ دارند‏‎ عادت‌‏‎ بسياري‌‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ نيست‌‏‎ عجب‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گويد‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ و‏‎
;چيزها‏‎ بهترين‌‏‎ از‏‎ حتي‌‏‎ كنند ، ‏‎ بد‏‎ استفاده‌‏‎ چيزخوبي‌‏‎
شدند‏‎ گمره‌‏‎ بسي‌‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎
شدند‏‎ چه‌‏‎ درون‌‏‎ قومي‌‏‎ رسن‌‏‎ زين‌‏‎
عنود‏‎ جرمي‌اي‌‏‎ نيسست‌‏‎ را‏‎ مررسن‌‏‎
نبود‏‎ بالا‏‎ سر‏‎ سوداي‌‏‎ را‏‎ تو‏‎ چون‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ مروت‌‏‎ موافق‌‏‎ نه‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ بسيار‏‎ تاكيد‏‎ كه‌‏‎ بگذريم‌‏‎ اما‏‎ فقره‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
بزرگان‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ ;دشمن‌‏‎ نه‌‏‎ مي‌آيدو‏‎ دوست‌‏‎ بكار‏‎ نه‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مدارا ، ‏‎ مطابق‌‏‎ نه‌‏‎
.گذشته‌اند‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ آمد‏‎ آن‌‏‎ مثال‌‏‎ شاهد‏‎ كه‌‏‎ نادر‏‎ به‌‏‎ جز‏‎ نيز‏‎
ميان‌‏‎ ناممكن‌‏‎ گرائي‌‏‎ تحويل‌‏‎ عامي‌ ، ‏‎ و‏‎ عالم‌‏‎ ميان‌‏‎ مفاهمه‌‏‎ سوء‏‎ منشاء‏‎ دومين‌‏‎
ايمان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عالم‌‏‎ سراي‌‏‎ علم‌‏‎ كه‌‏‎ گمان‌‏‎ اين‌‏‎ شك‌‏‎ بي‌هيچ‌‏‎.‎است‌‏‎ وايمان‌‏‎ علم‌‏‎
راست‌‏‎ عقل‌‏‎ ترازوي‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ سست‌‏‎ غايت‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ گماني‌‏‎ امن‌عامي‌ ، ‏‎ مرادي‌‏‎
اهل‌‏‎ كه‌‏‎ شكاف‌‏‎ موي‌‏‎ عالمان‌‏‎ بسيار‏‎ چه‌‏‎.‎تجربه‌‏‎ درميزان‌‏‎ ونه‌‏‎ مي‌آيد‏‎
در‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ مرافقت‌ها‏‎ و‏‎ موافقت‌ها‏‎ بسيار‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ايمانند‏‎
ديگري‌‏‎ به‌‏‎ پايان‌‏‎ يكي‌ ، ‏‎ از‏‎ آغاز‏‎ ضرورتا‏‎ كه‌‏‎ زنهار‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ پيوسته‌‏‎
نه‌‏‎ علم‌‏‎ سوداگر‏‎ ;نمي‌برد‏‎ ديگري‌‏‎ به‌‏‎ راه‌‏‎ يكي‌ ، ‏‎ در‏‎ زدن‌‏‎ گام‌‏‎ و‏‎ نمي‌گيرد‏‎
بسيار‏‎ چه‌‏‎ معرفت‌‏‎ شكار‏‎ و‏‎ نمي‌آورد ، ‏‎ چنگ‌‏‎ به‌‏‎ اعتقاد‏‎ غالبا‏‎ نه‌‏‎ ضرورتاو‏‎
خاص‌‏‎ كه‌‏‎ الهام‌‏‎ و‏‎ اشراق‌‏‎ و‏‎ لدني‌‏‎ علم‌‏‎ از‏‎.مي‌گريزد‏‎ ايمان‌‏‎ كمند‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
ايمان‌‏‎ بر‏‎ آنكه‌‏‎.زجو‏‎ جو‏‎ برويد ، ‏‎ گندم‌‏‎ از‏‎ گندم‌‏‎ بگذريم‌‏‎ اگر‏‎ است‌‏‎ خاصگان‌‏‎
بارور‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ علم‌‏‎ آنكه‌‏‎ و‏‎ سودمي‌برد‏‎ ايمان‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ مي‌نهد ، ‏‎ سرمايه‌‏‎ خود‏‎
تعقل‌‏‎ محصول‌‏‎ معرفت‌‏‎ است‌؟‏‎ چنين‌‏‎ چرا‏‎ اما‏‎مي‌گسترد‏‎ را‏‎ او‏‎ هم‌‏‎ ذريه‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎
راه‌‏‎ گاه‌‏‎ عاطفه‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ اين‌‏‎اعتقاد‏‎ و‏‎ عاطفه‌‏‎ محصول‌‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ تحقيق‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
غبار‏‎ چنان‌‏‎ چيزي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ خشم‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ چون‌‏‎ ;مي‌كنند‏‎ سد‏‎ را‏‎ يكديگر‏‎
هموار‏‎ را‏‎ يكديگر‏‎ راه‌‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ مي‌شود ، ‏‎ دشوار‏‎ آن‌‏‎ حقيقت‌‏‎ شناخت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌انگيزد‏‎
اما‏‎.‎مي‌كند‏‎ تشويق‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شناخت‌‏‎ چيزي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ عشق‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ چون‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎
نمي‌نشينند‏‎ يكديگر‏‎ جاي‌‏‎ و‏‎ نمي‌شوند‏‎ كاسته‌‏‎ فرو‏‎ يكديگر‏‎ به‌‏‎ گاه‌‏‎ هيچ‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎
هم‌‏‎ در‏‎ مجموعه‌‏‎ (‎كلمه‌‏‎ عام‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎)ايمان‌‏‎.نمي‌دانند‏‎ مستغني‌‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ و‏‎
است‌ ، ‏‎ حاصل‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ معرفتي‌‏‎ البته‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ است‌‏‎ عواطف‌‏‎ از‏‎ تنيده‌اي‌‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ اما ، ‏‎.انكار‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ ورزيد‏‎ ايمان‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ نه‌‏‎ مطلق‌‏‎ مجهول‌‏‎ به‌‏‎ چون‌‏‎
.معرفت‌‏‎ اين‌‏‎ نه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ عاطفه‌‏‎ آن‌‏‎ قوت‌‏‎ به‌‏‎ ايمان‌‏‎ قوت‌‏‎ دارد ، ‏‎ بسيار‏‎ تامل‌‏‎ جاي‌‏‎
بغض‌‏‎ و‏‎ حب‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌جوشد‏‎ عاطفه‌اي‌‏‎ ديگ‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جائي‌‏‎ تا‏‎ ايمان‌‏‎ قوام‌‏‎
و‏‎ مومن‌‏‎ ديني‌ ، ‏‎ ايمان‌‏‎ در‏‎) دشمني‌‏‎ و‏‎ دوست‌‏‎ جبهه‌‏‎ خلق‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌تراود‏‎
مي‌كند‏‎ افزون‌‏‎ و‏‎ برمي‌كشد‏‎ را‏‎ آتش‌‏‎ اين‌‏‎ گاه‌‏‎ وزش‌معرفت‌‏‎مي‌شود‏‎ برپا‏‎ (كافري‌‏‎
است‌‏‎ ايمان‌‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ عميق‌‏‎ معرفت‌‏‎ بدون‌‏‎ ايمان‌‏‎.‎مي‌سازد‏‎ خاموش‌‏‎ مي‌كشدو‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎
رشته‌‏‎ و‏‎ برخيزد‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ عاطفي‌‏‎ اگرپيوند‏‎ اما‏‎.‎كوري‌‏‎ و‏‎ خامي‌‏‎ وصف‌‏‎ به‌‏‎ ولو‏‎
.نمي‌شود‏‎ شمرده‌‏‎ ايمان‌‏‎ هم‌‏‎ درجات‌معرفت‌‏‎ بالاترين‌‏‎ شود ، ‏‎ بريده‌‏‎ خشيت‌‏‎ و‏‎ محبت‌‏‎
خود‏‎ بر‏‎ عقلي‌‏‎ و‏‎ مي‌سوزد‏‎ انديشه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جايي‌‏‎ تا‏‎ معرفت‌‏‎ قوام‌‏‎ سو ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
سرريز‏‎ خردي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود ، ‏‎ گرانبار‏‎ حافظه‌اي‌‏‎ و‏‎ مي‌خورد‏‎ ورق‌‏‎ كتابي‌‏‎ و‏‎ مي‌پيچد‏‎
ايمان‌‏‎ حضور‏‎.‎مي‌دهد‏‎ رخ‌‏‎ تفاهمي‌‏‎ و‏‎ تضاربي‌‏‎ مي‌شودو‏‎ فرسوده‌‏‎ قلمي‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
هدايت‌‏‎ سوي‌‏‎ و‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ بندمي‌كشد‏‎ در‏‎ را‏‎ اينهمه‌‏‎ گاه‌‏‎ (‎عام‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎)‎
و‏‎ تعقل‌‏‎ غياب‏‎ در‏‎ اما‏‎.است‌‏‎ معرفت‌‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ ايمان‌‏‎ بدون‌‏‎ معرفت‌‏‎مي‌كند‏‎
محك‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ گذاردن‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ دفينه‌هاي‌‏‎ بي‌انتهاي‌‏‎ جستار‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ تحقيق‌ ، ‏‎
قامت‌‏‎ ولو‏‎ نيست‌‏‎ كار‏‎ در‏‎ معرفتي‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ ديگر‏‎ پذيرد ، ‏‎ توقف‌‏‎ تجربه‌‏‎ و‏‎ خرد‏‎
.باشد‏‎ برجا‏‎ پاي‌‏‎ ايمان‌‏‎ بلند‏‎
لبريز‏‎ با‏‎ و‏‎ آمد‏‎ نمي‌توان‌‏‎ ديگري‌‏‎ جنگ‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ سلاح‌‏‎ با‏‎ آنكه‌‏‎ سر‏‎ است‌‏‎ همين‌‏‎
آشنا‏‎ دير‏‎ سفارش‌‏‎ اين‌‏‎ غرض‌‏‎زد‏‎ نمي‌توان‌‏‎ ديگري‌‏‎ از‏‎ استغنا‏‎ كوس‌‏‎ ازيكي‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎
رجز‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مقصود‏‎.ايمان‌‏‎ هم‌‏‎ داشت‌‏‎ بايد‏‎ علم‌‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ معرفت‌‏‎كوبيد‏‎ نمي‌توان‌‏‎ ايمان‌‏‎ طبل‌‏‎ بر‏‎ معرفت‌ ، ‏‎ ميدان‌‏‎ در‏‎ خواندن‌‏‎
كه‌‏‎ به‌‏‎ همان‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ كارگر‏‎ ميدان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ سلاحي‌‏‎ اگر‏‎.‎گفت‌‏‎ بايد‏‎ پاسخ‌‏‎ معرفت‌‏‎
خطاست‌‏‎ اين‌‏‎نكند‏‎ دراز‏‎ سخن‌‏‎ بيهوده‌‏‎ و‏‎ پيچد‏‎ فرو‏‎ تواضع‌‏‎ دامن‌‏‎ در‏‎ ادعا‏‎ پاي‌‏‎
برد‏‎ گمان‌‏‎ مي‌بيند ، ‏‎ برتر‏‎ ايمان‌‏‎ يمن‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ خيال‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ كسي‌‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎
موافق‌‏‎ او‏‎ مقصود‏‎ و‏‎ مطلوب‏‎ با‏‎ اينكه‌‏‎ صرف‌‏‎ به‌‏‎ شود ، ‏‎ باز‏‎ كه‌‏‎ بحث‌‏‎ هر‏‎ باب‏‎ كه‌‏‎
صرف‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مقالتي‌‏‎ و‏‎ كتابتي‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ دارد‏‎ گفتن‌‏‎ براي‌‏‎ چيزي‌‏‎ هم‌‏‎ او‏‎ نمي‌افتد ، ‏‎
همين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ شمارد‏‎ ناچيز‏‎ و‏‎ سست‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ منطبق‌‏‎ او‏‎ ايمان‌‏‎ معادير‏‎ با‏‎ اينكه‌‏‎
بي‌تسامح‌‏‎ و‏‎ كيشانه‌‏‎ سخت‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ تحليل‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ به‌‏‎ پشتوانه‌‏‎
.كند‏‎ روي‌‏‎
معناي‌‏‎ به‌‏‎ ايمان‌‏‎ درباب‏‎ درست‌است‌‏‎ سخنان‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ پنداشته‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎
است‌‏‎ مقدس‌‏‎ و‏‎ كه‌متين‌‏‎ ديني‌‏‎ ايمان‌‏‎ درباب‏‎ است‌‏‎ نادرست‌‏‎ وخشم‌‏‎ عشق‌‏‎ و‏‎ عام‌‏‎
مي‌گوييم‌‏‎ پندار‏‎ اين‌‏‎ رفع‌‏‎ براي‌‏‎ گرفته‌ ، ‏‎ قرار‏‎ ومنيع‌‏‎ رفيع‌‏‎ جايگاهي‌‏‎ بر‏‎ و‏‎
داشتند ، ‏‎ نظر‏‎ اتفاق‌‏‎ دين‌‏‎ معارف‌‏‎ از‏‎ واحد‏‎ تفسير‏‎ يك‌‏‎ بر‏‎ ايمان‌‏‎ اهل‌‏‎ اگر‏‎
آن‌‏‎ با‏‎ آنچه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ (نبود‏‎ مجاز‏‎ منطقا‏‎ بازهم‌‏‎ گرچه‌‏‎) نبود‏‎ غريب‏‎ چندان‌‏‎
گماشته‌‏‎ همت‌‏‎ آن‌‏‎ قمع‌‏‎ و‏‎ قلع‌‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ شود‏‎ نهاده‌‏‎ كنار‏‎ نمي‌افتد‏‎ راست‌‏‎
هويت‌‏‎ روپوش‌‏‎ مي‌توانست‌‏‎ صدايي‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ اين‌‏‎ فرضي‌ ، ‏‎ چنان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎.شود‏‎
عالمان‌‏‎ والاترين‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎باشد‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ خاص‌‏‎ تعبير‏‎ يك‌‏‎ خطاپذير‏‎ و‏‎ انساني‌‏‎
تكفير‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ تخطئه‌‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ فيلسوف‌‏‎ و‏‎ فقيد‏‎ و‏‎ زاهد‏‎ و‏‎ عارف‌‏‎ دين‌ ، ‏‎
شده‌‏‎ مشروب‏‎ واحدي‌‏‎ مشرب‏‎ از‏‎ ذهن‌شان‌‏‎ زمين‌‏‎ كه‌‏‎ فقيه‌‏‎ دو‏‎ ميان‌‏‎ نيز‏‎ مي‌كند ، ‏‎
واجبتر‏‎ را‏‎ امري‌‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ جائي‌‏‎ تا‏‎ ;مي‌رسد‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ شگرف‌‏‎ شكافهاي‌‏‎ گاه‌‏‎ است‌ ، ‏‎
و‏‎ مي‌شمارد ، ‏‎ دين‌‏‎ امحاء‏‎ جاده‌‏‎ در‏‎ نهادن‌‏‎ پا‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ ستون‌‏‎ از‏‎
اختلاف‌‏‎ شان‌انساني‌ ، ‏‎ بر‏‎ آفتاب‏‎ از‏‎ روشن‌تر‏‎ و‏‎ قويم‌‏‎ است‌‏‎ دلائلي‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎
به‌‏‎ ما‏‎ معرفت‌‏‎ تكثرپذير‏‎ و‏‎ واگرا‏‎ نتيجه‌‏‎ ودر‏‎ بردار ، ‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ آلود‏‎
لباس‌‏‎ قدسي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديني‌مرتبه‌اي‌‏‎ معرفت‌‏‎.‎خود‏‎ ديني‌‏‎ ايمان‌‏‎ متعلق‌‏‎
با‏‎ خلاف‌ورزيدن‌‏‎ شد ، ‏‎ چنين‌‏‎ وقتي‌‏‎.است‌‏‎ پوشيده‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ انساني‌‏‎ معرفت‌‏‎
انبوه‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ دريافت‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ استناد‏‎ به‌‏‎ تحقيق‌‏‎ و‏‎ تعقل‌‏‎ ثمرات‌‏‎
و‏‎ معرفت‌‏‎ ماهيت‌‏‎ با‏‎ بيگانگي‌‏‎ مگر‏‎ نيست‌‏‎ هيچ‌‏‎ ثمره‌‏‎ است‌‏‎ متعارض‌‏‎ دريافتها‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎.‎انديشه‌‏‎ تحول‌‏‎ تاريخ‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎