ششم‌ ، شماره‌ 1447‏‎ سال‌‏‎ دسامبر 1997 ، ‏‎ دي‌ 1376 ، 31‏‎ چهارشنبه‌10‏‎


ايرانيا‏‎
ايران‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ ميراث‌‏‎ به‌‏‎ تازه‌‏‎ نگاهي‌‏‎

...بزنه‌‏‎ بارون‌‏‎ اگه‌‏‎


مرزبان‌‏‎ هادي‌‏‎ كارگرداني‌‏‎ به‌‏‎ نمايش‌آميزقلمدون‌‏‎ بر‏‎ نقدي‌‏‎
كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ عامل‌‏‎ سادگي‌داستان‌ ، ‏‎ و‏‎ رواني‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ و‏‎ طنز ، ‏‎ رگه‌هاي‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎
است‌‏‎ اثر‏‎ كارگرداني‌‏‎ ريتم‌‏‎ مي‌بخشد ، ‏‎ قوام‌‏‎ بااجرا‏‎ را‏‎ تماشاگر‏‎ ارتباط‏‎

هادي‌‏‎ كارگرداني‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ رادي‌‏‎ اكبر‏‎ نوشته‌‏‎ قلمدون‌‏‎ نمايش‌آميز‏‎:‎اشاره‌‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ مطلبي‌‏‎بود‏‎ صحنه‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ شهر‏‎ تئاتر‏‎ در‏‎ مدتي‌‏‎ براي‌‏‎ مرزبان‌ ، ‏‎
است‌‏‎ نمايش‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ نقدي‌‏‎ نظرتان‌مي‌گذرد ، ‏‎

صداي‌‏‎ با‏‎ بلكه‌‏‎ انفجار‏‎ يك‌‏‎ صداي‌‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ مي‌رسد ، ‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ جهان‌‏‎
مويه‌‏‎ يك‌‏‎
اليوت‌‏‎.‎اس‌‏‎.تي‌‏‎

:يك‌‏‎
زودرس‌‏‎ خطر‏‎ مي‌گيرند؟از‏‎ مايه‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎ بشر‏‎ اضطرابهاي‌‏‎ عميق‌ترين‌‏‎
...لاعلاج‌؟‏‎ بيماري‌هاي‌‏‎ از‏‎ يا‏‎.‎.‎.جنگ‌هاي‌ميكروبي‌؟‏‎...‎اتمي‌؟‏‎ انفجارهاي‌‏‎
را‏‎ اين‌موارد‏‎ تمامي‌‏‎ ناچاريم‌‏‎ باشيم‌ ، ‏‎ داشته‌‏‎ باور‏‎ را‏‎ اليوت‌‏‎ گفته‌‏‎ اگر‏‎
انساني‌‏‎ نگراني‌هاي‌‏‎ و‏‎ ترس‌ها‏‎ سرچشمه‌تمام‌‏‎ همه‌ ، ‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ و‏‎ بگذاريم‌‏‎ كنار‏‎
نهايت‌‏‎ ودر‏‎ ;كنيم‌‏‎ جستجو‏‎ زمين‌‏‎ بازمانده‌‏‎ تنها‏‎ مويه‌غمگسارانه‌‏‎ تك‌‏‎ در‏‎ را‏‎
و‏‎ فراگير‏‎ اما‏‎ روزمره‌ ، ‏‎ و‏‎ كهن‌‏‎ ساده‌و‏‎ درونمايه‌اي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ پرسشمان‌‏‎ پاسخ‌‏‎
كه‌‏‎ سرنوشتي‌دردبار‏‎ ;مگرتنهايي‌‏‎ نيست‌‏‎ چيزي‌‏‎ اين‌درونمايه‌‏‎:‎بيابيم‌‏‎ عميق‌‏‎
نمايشي‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ قرن‌ها‏‎ راه‌مي‌يابد ، ‏‎ تئاتر‏‎ صحنه‌‏‎ به‌‏‎ زندگي‌‏‎ واقعيت‌‏‎ از‏‎
بالاخره‌‏‎ و‏‎ مي‌رسد‏‎ تبلور‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ چخوف‌‏‎ بلند‏‎ بانمايشنامه‌هاي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ مزمزه‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ مي‌آميزد‏‎ وطني‌‏‎ داستان‌هاي‌‏‎ با‏‎ رادي‌ ، ‏‎ آثار‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎
عنوان‌‏‎ با‏‎ نويسنده‌‏‎ اثر‏‎ نخستين‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ چطور‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ نگاه‌‏‎.مي‌رود‏‎ صحنه‌‏‎
در‏‎ گويي‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌خوريم‌‏‎ احسان‌‏‎ و‏‎ انوش‌‏‎ مثل‌‏‎ شخصيت‌هايي‌‏‎ به‌‏‎ آبي‌ ، ‏‎ روزنه‌‏‎
ارتباط‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بي‌آن‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ زندگي‌‏‎ دورافتاده‌‏‎ جزايري‌‏‎
.باشند‏‎ اعتقادي‌داشته‌‏‎
از‏‎ فرار‏‎ براي‌‏‎ مشدي‌‏‎ جاكه‌‏‎ آن‌‏‎ را ، ‏‎ پاييز‏‎ در‏‎ بياوريم‌مرگ‌‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ و‏‎
پناه‌‏‎ نحيف‌‏‎ اسبي‌‏‎ به‌‏‎ -‎چخوف‌‏‎ قهرمان‌داستان‌سوگواري‌‏‎ شيوه‌‏‎ به‌‏‎ -‎تنهايي‌‏‎
آثار‏‎ در‏‎ را‏‎ تم‌‏‎ اين‌‏‎ حضور‏‎..‎مي‌دهد‏‎ جان‌‏‎ نيز‏‎ خود‏‎ اسب ، ‏‎ مرگ‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎
آويزه‌اي‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ چه‌‏‎ بدانيم‌ ، ‏‎ چخوف‌‏‎ نوشته‌هاي‌‏‎ از‏‎ گرفته‌‏‎ مايه‌‏‎ چه‌‏‎ رادي‌ ، ‏‎
انسان‌‏‎ رنگ‌‏‎ عرفاني‌ ، ‏‎ نگاهي‌‏‎ در‏‎ اصلا‏‎ يا‏‎ و‏‎ ببنديم‌ ، ‏‎ اگزيستانسياليستي‌‏‎
اعتراف‌‏‎ ناچاريم‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ بجوييم‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎ دورمانده‌‏‎
چون‌‏‎ شايد‏‎.‎است‌‏‎ رسيده‌‏‎ خود‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ قلمدون‌‏‎ آميز‏‎ در‏‎ حضور‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎
اثر‏‎ اصلي‌‏‎ درونمايه‌‏‎ بلكه‌‏‎ صرف‌ ، ‏‎ فرعي‌‏‎ تم‌‏‎ يك‌‏‎ نه‌‏‎ ديگرتنهايي‌ ، ‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ داستان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌نمايد‏‎ موقعيت‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ اين‌ها ، ‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎.‎است‌‏‎
.مي‌دهد‏‎ جلا‏‎ خود‏‎ در‏‎ را‏‎ شخصيت‌ها‏‎
به‌‏‎ خانم‌ ، ‏‎ حشمت‌‏‎ حتي‌‏‎-شوكت‌‏‎ و‏‎ شكوهي‌‏‎ -اصلي‌‏‎ شخصيت‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ جدا‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎
باختگي‌‏‎ هويت‌‏‎ و‏‎ غربزدگي‌‏‎ نماينده‌‏‎ شايد‏‎ نمايشنامه‌و‏‎ منفي‌‏‎ نيروي‌‏‎ عنوان‌‏‎
كوچ‌‏‎ پسري‌‏‎ ونامه‌هاي‌‏‎ مرده‌‏‎ شوهري‌‏‎ خاطره‌‏‎ با‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دچار‏‎ تنهايي‌‏‎ به‌درد‏‎ نيز‏‎
.مي‌گذراند‏‎ زندگي‌‏‎ كرده‌‏‎
در‏‎ ناتواني‌‏‎ آشكارامعلول‌‏‎ آدم‌ها ، ‏‎ تنهايي‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ قلمدون‌‏‎ درآميز‏‎
درست‌‏‎ اصلي‌ ، ‏‎ شخصيت‌‏‎ شكوهي‌ ، ‏‎.‎ديگران‌است‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ ايجاد‏‎
هرگز‏‎ كه‌‏‎ گمنام‌‏‎ هنرمندي‌‏‎;تمجيد‏‎ قابل‌‏‎ است‌‏‎ آدمي‌‏‎ تراژدي‌‏‎ همانندقهرمان‌هاي‌‏‎
-ضعف‌‏‎ نقطه‌‏‎ يك‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎نفروخته‌‏‎ شرفش‌را‏‎ و‏‎ نكرده‌‏‎ رشوه‌خواري‌‏‎
نقطه‌‏‎.‎مي‌آورد‏‎ در‏‎ ازپاي‌‏‎ را‏‎ پاكدامني‌‏‎ شمايل‌‏‎ اين‌‏‎ -‎يوناني‌‏‎ همان‌هاماريتاي‌‏‎
در‏‎:‎ارتباط‏‎ برقراري‌‏‎ در‏‎ توانايي‌‏‎ عدم‌‏‎ مگرهمان‌‏‎ نيست‌‏‎ چيزي‌‏‎ كه‌‏‎ ضعفي‌‏‎
همسرش‌‏‎ دنياي‌‏‎ به‌‏‎ كلام‌حقيقي‌ ، ‏‎ چند‏‎ با‏‎ است‌‏‎ نتوانسته‌‏‎ شكوهي‌‏‎ سال‌ها ، ‏‎ تمام‌اين‌‏‎
دادوستد‏‎ را‏‎ عواطفش‌‏‎ و‏‎ تجارب‏‎ و‏‎ اوبقبولاند‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ يابد ، ‏‎ راه‌‏‎
نمايشي‌‏‎ نمود‏‎ كردن‌هاي‌بي‌نتيجه‌ ، ‏‎ تلفن‌‏‎ و‏‎ موهوم‌‏‎ زنگي‌‏‎ صداي‌‏‎ ترجيع‌بند‏‎.‎كند‏‎
دنبال‌‏‎ به‌‏‎ تنهايي‌ ، ‏‎ از‏‎ فرار‏‎ براي‌‏‎ مرد‏‎ گويي‌‏‎.‎است‌‏‎ ارتباط‏‎ بحران‌‏‎ اين‌‏‎
حشمت‌‏‎ ورود‏‎ با‏‎ وتنها‏‎ كوچكش‌ ، ‏‎ خانه‌‏‎ چهارديواري‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎ كسي‌‏‎.‎كسي‌مي‌گردد‏‎
همچون‌‏‎ حشمت‌ ، ‏‎.‎مي‌رسد‏‎ خود‏‎ نقطه‌انتهايي‌‏‎ به‌‏‎ جستجو‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
كه‌‏‎ ميان‌مي‌آورد‏‎ به‌‏‎ غربي‌‏‎ بويي‌‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ خود‏‎ با‏‎ كاتاليزوري‌دراماتيك‌ ، ‏‎
به‌‏‎ و‏‎ بشكند ، ‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مرد‏‎ و‏‎ سنتي‌زن‌‏‎ و‏‎ شرقي‌‏‎ پيوندهاي‌‏‎ آخرين‌‏‎ مي‌تواند‏‎
شيوه‌قهرمان‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ شكوهي‌‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ اثر‏‎ نقطه‌اوج‌‏‎ واسطه‌‏‎ اين‌‏‎
پيله‌‏‎.‎مي‌رسد‏‎ خود‏‎ ماهيت‌‏‎ و‏‎ اززندگي‌‏‎ تازه‌‏‎ دريافتي‌‏‎ به‌‏‎ ناگهان‌‏‎ تراژدي‌ها ، ‏‎
يك‌‏‎ چيزي‌مگر‏‎ جفتش‌‏‎ نگاه‌‏‎ در‏‎ سال‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ درمي‌يابد‏‎ او‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ پاره‌‏‎
ساده‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌برد‏‎ پي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎.‎است‌‏‎ نبوده‌‏‎ قلمدون‌‏‎ آميز‏‎ يك‌‏‎ يا‏‎ خسك‌ ، ‏‎ خار‏‎
آب‏‎ و‏‎ بيابد‏‎ همسرش‌‏‎ وجود‏‎ در‏‎ را‏‎ گشته‌اش‌‏‎ گم‌‏‎ مي‌توانسته‌‏‎ صادقانه‌ ، ‏‎ كلامي‌‏‎ با‏‎
واسطه‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ اجرا‏‎ در‏‎ اوج‌ ، ‏‎ نقطه‌‏‎ اين‌‏‎.‎نباشد‏‎ ارتباط‏‎ لب‏‎ تشنه‌‏‎ كوزه‌ ، ‏‎ در‏‎
.مي‌شود‏‎ منتقل‌‏‎ خوب‏‎ ديالوگ‌ها ، ‏‎ بيان‌‏‎ ضرباهنگ‌‏‎ و‏‎ بازيگرها‏‎ كفش‌‏‎ گرفتن‌‏‎ شدت‌‏‎

نيز‏‎ نمايشنامه‌‏‎ ساختار‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فراگير‏‎ قدر‏‎ آن‌‏‎ تنهايي‌‏‎ درونمايه‌‏‎
باز‏‎ طرح‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ رادي‌ ، ‏‎ آثار‏‎ غالب‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ گذاشته‌ ، ‏‎ تاثير‏‎
يعني‌‏‎.‎است‌‏‎ افقي‌‏‎ ذاتا‏‎ ساختمان‌‏‎ ديالكتيك‌‏‎ باز ، ‏‎ طرح‌‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ شباهت‌‏‎
با‏‎ كوچكي‌‏‎ بحران‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اصلي‌‏‎ بحران‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شكسته‌اي‌‏‎ خط‏‎ عمل‌‏‎ منحني‌‏‎
نمايش‌‏‎ نبض‌‏‎ گسيخته‌ ، ‏‎ رواني‌‏‎ مبادلات‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎.‎.‎.‎مي‌كند‏‎ تقسيم‌‏‎ كم‌‏‎ ارتفاع‌‏‎
(‎‏‏1‏‎).مي‌شود‏‎ شخصيت‌كند‏‎ رشد‏‎ و‏‎ ضعيف‌ ، ‏‎
قصه‌‏‎ قلمدون‌ ، ‏‎ چطوردرآميز‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ نگاه‌‏‎ تعريف‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ انطباق‌‏‎ در‏‎
قرار‏‎ هم‌‏‎ كنار‏‎ آدم‌ها‏‎ اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎دست‌مي‌دهد‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ اهميت‌‏‎
دنياهاي‌‏‎ تا‏‎ دارند‏‎ بيشترحضور‏‎ بلكه‌‏‎.‎ببرند‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ داستان‌‏‎ تا‏‎ نگرفته‌اند‏‎
ستيزي‌‏‎ در‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ حشمت‌‏‎ مثلا‏‎ نتيجه‌ ، ‏‎ در‏‎.‎دهند‏‎ هم‌تلاقي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ پيچيده‌‏‎
و‏‎ نمي‌سازد‏‎ پركشمكش‌‏‎ مثلث‌‏‎ همسرش‌يك‌‏‎ و‏‎ باشكوهي‌‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ گرفتار‏‎ داستاني‌‏‎
با‏‎ اين‌گونه‌ ، ‏‎.‎نمي‌يابد‏‎ روشني‌‏‎ پايان‌‏‎ نيز‏‎ رفتنش‌‏‎ وسوسه‌خارج‌‏‎ بالاخره‌‏‎
چخوف‌‏‎ آثار‏‎ آشناي‌‏‎ تعبير‏‎ سادگي‌مي‌توانيم‌‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ نمونه‌هايي‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ برشي‌‏‎.زندگي‌‏‎ از‏‎ برشي‌‏‎.‎بنديم‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ قلمدون‌‏‎ بابآميز‏‎ در‏‎ را‏‎
ياد‏‎ به‌‏‎مي‌گيرند‏‎ شكل‌‏‎ تنهايي‌‏‎ تم‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ ساختارش‌‏‎ و‏‎ اجزاء‏‎ جا ، ‏‎
تنها‏‎ و‏‎ داستاني‌ندارد‏‎ بار‏‎ هيچ‌‏‎ عملا‏‎ كه‌‏‎ را ، ‏‎ مرد‏‎ روياي‌‏‎ بياوريم‌فصل‌‏‎
فصل‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ است‌ ، ‏‎ مرد‏‎ انتقال‌تك‌افتادگي‌‏‎ و‏‎ فضاسازي‌‏‎ نوعي‌‏‎ كاركردش‌‏‎
افسانه‌اي‌‏‎ بخش‌‏‎ ازحذف‌‏‎ جدا‏‎.‎نمي‌شود‏‎ پرداخت‌‏‎ ديگر‏‎ فصل‌هاي‌‏‎ خوبي‌‏‎ اجرابه‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ را‏‎ ضربه‌‏‎ بيشترين‌‏‎ موزون‌ ، ‏‎ ازحركات‌‏‎ استفاده‌‏‎ تمهيد‏‎ رويا ، ‏‎ اين‌‏‎
حركات‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌جاست‌‏‎ مشكل‌‏‎.‎مي‌زند‏‎ شكوهي‌‏‎ خيال‌هاي‌‏‎ و‏‎ خواب‏‎ پرداخت‌نمايشي‌‏‎
جا‏‎ اثر‏‎ بدنه‌‏‎ در‏‎ نمي‌تواند‏‎ رويا ، ‏‎ موخره‌‏‎ مقدمه‌و‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ دخترها ، ‏‎ موزون‌‏‎
و‏‎ جلوه‌اي‌تماشاگرپسند‏‎ يا‏‎ و‏‎ صرف‌‏‎ ساختاري‌‏‎ تمهيد‏‎ يك‌‏‎ شكل‌‏‎ واز‏‎ بيفتد‏‎
.بجهد‏‎ بيرون‌‏‎ سردستي‌‏‎
فراگير‏‎ تم‌‏‎ با‏‎ نوعي‌ ، هم‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ قلمدون‌‏‎ متن‌آميز‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ از‏‎
در‏‎ جاري‌‏‎ طبيعت‌گرايي‌‏‎ نويسنده‌ ، ‏‎ امضاء‏‎ ردي‌از‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ رابطه‌‏‎ شده‌‏‎ ياد‏‎
به‌‏‎ تنهايي‌‏‎ براي‌رفع‌‏‎ حرف‌ها ، ‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ جدا‏‎ شكوهي‌ ، ‏‎.‎رويدادهاست‌‏‎ حوادث‌و‏‎
شكفتن‌‏‎ با‏‎ دوباره‌اش‌ ، ‏‎ تولد‏‎ هم‌‏‎ درنهايت‌‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎ پناه‌‏‎ باغچه‌‏‎ گل‌‏‎ بوته‌‏‎
اشاره‌‏‎ ورعدوبرق‌ها‏‎ باران‌ها‏‎ صداي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌شود‏‎ همچنين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ گل‌سرخ‌مقارن‌‏‎
.مي‌آميزند‏‎ زنده‌‏‎ طبيعت‌‏‎ با‏‎ را‏‎ ذهني‌شخصيت‌ها‏‎ فضاي‌‏‎ همه‌ ، ‏‎ و‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ تاآن‌‏‎.است‌‏‎ يافته‌‏‎ تبلور‏‎ نيز‏‎ اجرا‏‎ در‏‎ اين‌طبيعت‌گرايي‌ ، ‏‎
را‏‎ شوكت‌‏‎ حشمت‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ شكل‌‏‎ همين‌رابطه‌‏‎ در‏‎ ميزانسن‌ها‏‎ بهترين‌‏‎
و‏‎ مي‌گيرد‏‎ موهوم‌‏‎ خيال‌بافي‌عكسي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎ باغچه‌‏‎ خشكيده‌‏‎ درخت‌‏‎ به‌كنار‏‎
درخت‌بي‌بر‏‎ با‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ واسطه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎.‎فرنگ‌مي‌گويد‏‎ جذابيت‌هاي‌‏‎ از‏‎
نخواهند‏‎ ثمر‏‎ به‌‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ ووعيدها ، ‏‎ وعده‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌يابيم‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌خورد‏‎ پيوند‏‎
اجرايي‌سردستي‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ پاياني‌‏‎ باران‌‏‎ به‌‏‎ كنيم‌‏‎ همچنين‌نگاه‌‏‎.‎رسيد‏‎
داخل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ طبيعت‌‏‎ مي‌تواند‏‎ است‌و‏‎ زيبايي‌‏‎ ايده‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ اما‏‎ دارد ، ‏‎
پيش‌‏‎ از‏‎ رابيش‌‏‎ او‏‎ و‏‎ صحنه‌ ، ‏‎ تماشاگر‏‎ ميان‌‏‎ باشد‏‎ اشكي‌‏‎ وحايل‌‏‎ بكشاند‏‎ صحنه‌‏‎
...شريك‌كند‏‎ شوكت‌‏‎ هولناك‌‏‎ تنهايي‌‏‎ در‏‎

در‏‎ مگر‏‎ معنانمي‌يابند ، ‏‎ اول‌‏‎ قسمت‌‏‎ تجريدي‌‏‎ بحث‌هاي‌‏‎ از‏‎ كدام‌‏‎ دوهيچ‌‏‎
و‏‎ ساختاري‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎ مي‌تواند‏‎ تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ وجهي‌‏‎ با‏‎ مقابله‌‏‎
قلمدون‌‏‎ خوشبختانه‌آميز‏‎ و‏‎ !تماشاگر‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ وجهي‌‏‎.‎باشد‏‎ وزن‌‏‎ هم‌‏‎ تماتيك‌ ، ‏‎
.است‌‏‎ كمابيش‌موفق‌‏‎ نيز‏‎ وزنه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ مقابله‌‏‎ در‏‎
در‏‎ نمايشنامه‌‏‎ رگه‌هاي‌طنزآميز‏‎ كردن‌‏‎ پررنگ‌‏‎ به‌‏‎ موفقيت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ ارضاءكننده‌ترين‌‏‎ و‏‎ نقدترين‌‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ خنده‌‏‎.‎مي‌گردد‏‎ باز‏‎ اجرا‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ دريافت‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بليت‌داده‌‏‎ بابت‌‏‎ كه‌‏‎ پولي‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ تئاتر‏‎ تماشاگر‏‎
هم‌‏‎ مشكلي‌‏‎.‎مي‌گيرند‏‎ كارش‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎ تئاتر‏‎ غالبكارگردان‌هاي‌‏‎ را‏‎ اين‌‏‎
حضور‏‎ بحث‌ ، ‏‎ مورد‏‎ اجراي‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ چنان‌كه‌‏‎.‎نيست‌‏‎ معقول‌‏‎ آينده‌نگري‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
همراه‌‏‎ خود‏‎ مضحكه‌با‏‎ از‏‎ هاله‌اي‌‏‎ -‎مجابي‌‏‎ زهره‌‏‎ قدرتمند‏‎ باتيپ‌سازي‌‏‎ -‎حشمت‌‏‎
كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ اما‏‎.‎نمي‌رساند‏‎ ضرري‌‏‎ نمايش‌نيز‏‎ هواي‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎
و‏‎ كلي‌اثر ، ‏‎ ساختار‏‎ ميان‌‏‎ وقت‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌آلايد ، ‏‎ كمدي‌‏‎ رنگ‌‏‎ شكوهي‌ ، با‏‎ شخصيت‌‏‎
و‏‎ پيچ‌‏‎.مي‌افتد‏‎ عميق‌‏‎ شكافي‌‏‎ بنامي‌شود ، ‏‎ او‏‎ دوش‌‏‎ بر‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ شخصيتي‌‏‎
يانگاه‌هاي‌‏‎ و‏‎ بوردا ، ‏‎ مدل‌هاي‌‏‎ يادآوري‌‏‎ هنگام‌‏‎ خوردن‌هاي‌شكوهي‌‏‎ تاب‏‎
شخصيت‌‏‎ اين‌‏‎ كودكي‌‏‎ و‏‎ معصوميت‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ ازآن‌‏‎ بيش‌‏‎ خانم‌ ، ‏‎ حشمت‌‏‎ به‌‏‎ شيطنت‌آميزش‌‏‎
محكمش‌ ، ‏‎ و‏‎ گذشته‌قرص‌‏‎ با‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌سازند‏‎ آدمي‌‏‎ او‏‎ از‏‎ دلالت‌كند ، ‏‎
-را‏‎ تماشاگر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ !كند‏‎ خودداري‌‏‎ زن‌همسايه‌‏‎ به‌‏‎ كردن‌‏‎ نگاه‌‏‎ از‏‎ نمي‌تواند‏‎
به‌‏‎ او‏‎ و‏‎ ابهام‌مي‌سازد‏‎ گونه‌اي‌‏‎ دچار‏‎ -مي‌زند‏‎ كف‌‏‎ و‏‎ مي‌خندد‏‎ چندظاهرا‏‎ هر‏‎
عاشق‌‏‎ و‏‎ مسلك‌‏‎ عارف‌‏‎ پيرمرد‏‎ به‌‏‎ را ، ‏‎ اول‌اثر‏‎ نيمه‌‏‎ شكوهي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ سختي‌‏‎
نيز‏‎ همسرش‌‏‎ شكوهي‌به‌‏‎ احساس‌‏‎ ميانه‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎.زند‏‎ دوم‌پيوند‏‎ نيمه‌‏‎
.مي‌ماند‏‎ معلق‌‏‎ سر‏‎ شيطنتي‌پيرانه‌‏‎ و‏‎ عارفانه‌ ، ‏‎ عشقي‌‏‎ ميان‌‏‎
كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ عامل‌‏‎ سادگي‌داستان‌ ، ‏‎ و‏‎ رواني‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ و‏‎ طنز ، ‏‎ رگه‌هاي‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎
.است‌‏‎ اثر‏‎ كارگرداني‌‏‎ ريتم‌‏‎ مي‌بخشد ، ‏‎ قوام‌‏‎ بااجرا‏‎ را‏‎ تماشاگر‏‎ ارتباط‏‎
تا‏‎ مي‌دهد‏‎ ياري‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ معرفي‌‏‎ توانا‏‎ كارگرداني‌‏‎ را‏‎ مرزبان‌‏‎ كه‌‏‎ ريتمي‌‏‎
البته‌‏‎.‎نكند‏‎ خسته‌اش‌‏‎ مكث‌ها‏‎ و‏‎ سكوت‌ها‏‎ و‏‎ بيايد‏‎ پيش‌‏‎ اجرا‏‎ پاي‌‏‎ پابه‌‏‎ مخاطب‏‎
چالاك‌‏‎ و‏‎ زباني‌نرم‌‏‎.‎است‌‏‎ نهفته‌‏‎ نمايشنامه‌‏‎ زبان‌‏‎ در‏‎ ريتم‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎
عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نامرئي‌‏‎ موضوعي‌اش‌‏‎ گردش‌هاي‌‏‎ محور‏‎ كه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎‏‏2‏‎)‎وحسي‌‏‎ فونتيك‌‏‎ و‏‎
.اديبانه‌مي‌نمايد‏‎ و‏‎ شاعرانه‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ عاميانه‌‏‎
از‏‎ استفاده‌‏‎ بايددر‏‎ را‏‎ تماشاگر‏‎ عامه‌‏‎ جذب‏‎ ديگر‏‎ عامل‌‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎
و‏‎ باران‌‏‎ تلفن‌ ، ‏‎ سرخ‌ ، ‏‎ گل‌‏‎ مثل‌‏‎ نمادهايي‌‏‎كرد‏‎ جستجو‏‎ آشنا‏‎ نمادهايي‌‏‎
كليشه‌اي‌‏‎ نمادهاي‌‏‎ اين‌‏‎.‎.‎.و‏‎ ميز‏‎ روي‌‏‎ انجير‏‎ و‏‎ انگور‏‎ تولد ، ‏‎ روز‏‎ رعدوبرق‌ ، ‏‎
تماشاگر‏‎ و‏‎ روشنفكرانه‌‏‎ افه‌هاي‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(آن‌‏‎ منفي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎)
مخاطب‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎.باشد‏‎ اجرا‏‎ و‏‎ تماشاگر‏‎ ميان‌‏‎ ارتباطي‌‏‎ پل‌‏‎ مي‌توانند‏‎ گريز ، ‏‎
ذكرشان‌‏‎ كه‌‏‎ پنهاني‌‏‎ و‏‎ آشكار‏‎ نشانه‌هاي‌‏‎ تمامي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ نمايش‌ ، ‏‎ ساده‌‏‎
چشمش‌‏‎ پيش‌‏‎ آنچه‌‏‎ تحليل‌‏‎ عهده‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ پيشاپيش‌ ، ‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ احساس‌‏‎ مانوس‌‏‎ رفت‌ ، ‏‎
تولد‏‎ روز‏‎ در‏‎ شكوهي‌ ، ‏‎ مرگ‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌فهمد‏‎ او‏‎ مثلا‏‎.‎برمي‌آيد‏‎ مي‌شود ، ‏‎ بازي‌‏‎
بهشتي‌‏‎ ميوه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ يا‏‎ و‏‎.‎.‎.‎مي‌دهد‏‎ خبر‏‎ را‏‎ دوباره‌‏‎ تولدي‌‏‎ شوكت‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ داده‌اند‏‎ جلوه‌‏‎ حوايي‌‏‎ و‏‎ آدم‌‏‎ همانند‏‎ را‏‎ شكوهي‌‏‎ و‏‎ شوكت‌‏‎ خانه‌ ، ‏‎ ميز‏‎ روي‌‏‎
را‏‎ اين‌ها‏‎ تماشاگر‏‎.‎.‎.‎مي‌يابند‏‎ دست‌‏‎ آگاهي‌‏‎ به‌‏‎ حشمت‌ ، ‏‎ مانند‏‎ مار‏‎ حضور‏‎ با‏‎
و‏‎ است‌‏‎ گونه‌اي‌تطهير‏‎ پاياني‌‏‎ باران‌‏‎ كه‌‏‎ درمي‌يابد‏‎ و‏‎..درمي‌يابد‏‎ خوب‏‎
مي‌كند ، ‏‎ ترك‌‏‎ پاييزي‌‏‎ تاريك‌‏‎ خلوت‌‏‎ قصد‏‎ رابه‌‏‎ صحنه‌‏‎ روشنايي‌‏‎ وقتي‌‏‎ پس‌‏‎.پالايش‌‏‎
غمگين‌‏‎ بازمانده‌‏‎ اين‌آخرين‌‏‎ شوكت‌ ، ‏‎ تنهايي‌‏‎ در‏‎ ضعف‌ها ، ‏‎ تمام‌‏‎ از‏‎ باچشم‌پوشي‌‏‎
آخ‌‏‎.‎.‎.بزنه‌‏‎ بارون‌‏‎ اگه‌‏‎:مي‌كند‏‎ مويه‌‏‎ زيرلب‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ شريك‌‏‎ جهان‌‏‎
...بزنه‌‏‎ اگه‌بارون‌‏‎
ثميني‌‏‎ نغمه‌‏‎
.اميري‌‏‎ ابراهيم‌‏‎ ملك‌‏‎ -رادي‌‏‎ اكبر‏‎ با‏‎ مكالمات‌‏‎.‎ني‌‏‎ بشنواز‏‎ و 2ـ‏‎ ‎‏‏1‏‎
و 79‏‎ صفحه‌ 77‏‎ اول‌ 1370‏‎ چاپ‌‏‎ -هدايت‌‏‎ انتشارات‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎