ششم‌ ، شماره‌ 1448‏‎ سال‌‏‎ ژانويه‌ 1997 ، ‏‎ دي‌ 1376 ، 1‏‎ شنبه‌11‏‎ پنج‌‏‎


ايران‌‏‎ اتومبيل‌‏‎ قطعات‌‏‎

...روان‌‏‎ نظمي‌‏‎ به‌‏‎ آيد‏‎ گفته‌‏‎ اگر‏‎


پارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ قرآن‌مجيد‏‎ سراينده‌‏‎ مجد ، ‏‎ اميد‏‎ مهندس‌‏‎ با‏‎ گفتگويي‌‏‎

سده‌هاي‌‏‎ از‏‎ به‌‏‎ پارسي‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ پيشينه‌‏‎:‎اشاره‌‏‎
كتاب‏‎ ;قرآن‌‏‎ با‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ دين‌‏‎ پذيرش‌‏‎ با‏‎ ايرانيان‌‏‎.هجري‌برمي‌گردد‏‎ نخستين‌‏‎
ژرفترين‌كتاب‏‎ و‏‎ بنيادي‌ترين‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ ورستگاري‌ ، ‏‎ نيكي‌‏‎ به‌‏‎ بشر‏‎ راهنماي‌‏‎
درحاشيه‌‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ خو‏‎ ايزدي‌ ، ‏‎ و‏‎ انساني‌‏‎ سترگ‌‏‎ معارف‌‏‎ دارنده‌‏‎ و‏‎ آسماني‌‏‎
برمي‌گرداندند‏‎ پارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ازقرآن‌‏‎ سوره‌اي‌‏‎ يا‏‎ آيه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ جلد‏‎ پشت‌‏‎ يا‏‎
ترجمه‌هاي‌‏‎ نخستين‌‏‎ و‏‎ گشت‌‏‎ جدي‌دنبال‌‏‎ كاري‌‏‎ گونه‌‏‎ به‌‏‎ قرآن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ تااينكه‌‏‎
امروز‏‎ تابه‌‏‎ و‏‎ پاك‌‏‎ قرآن‌‏‎ پارس‌ ، ‏‎ موزه‌‏‎ قرآن‌‏‎ قدس‌ ، ‏‎ قرآن‌‏‎ چون‌ترجمه‌هاي‌‏‎ قرآن‌‏‎
آشكار‏‎.‎.‎.و‏‎ خرمشاهي‌‏‎ فولادوند ، ‏‎ معزي‌ ، ‏‎ استادان‌الهي‌قمشه‌اي‌ ، ‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎
از‏‎ بخشي‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ كساني‌ ، ‏‎ سوي‌‏‎ جزاز‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ سرايش‌‏‎ كار‏‎ اما‏‎ گرديد‏‎
اينكه‌‏‎ تا‏‎ نشد‏‎ پي‌گرفته‌‏‎ كامل‌‏‎ به‌گونه‌اي‌‏‎ سوره‌ها ، ‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ آيه‌هاي‌آن‌‏‎
بوم‌ ، ‏‎ و‏‎ اين‌مرز‏‎ ادبآموخته‌‏‎ و‏‎ قرآن‌آموز‏‎ جوان‌ ، ‏‎ سراينده‌‏‎ به‌دست‌‏‎ هم‌اكنون‌‏‎
برجسته‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ از‏‎ بي‌گمان‌‏‎.‎انجام‌پذيرفت‌‏‎ مجد ، ‏‎ اميد‏‎ مهندس‌‏‎ آقاي‌‏‎
با‏‎ تا‏‎ كوشيده‌‏‎ كه‌سراينده‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ درستي‌‏‎ نخست‌‏‎ نامه‌ ، ‏‎ اين‌قرآن‌‏‎
آن‌‏‎ عهده‌انجام‌‏‎ از‏‎ دقيق‌ ، ‏‎ و‏‎ گرانسنگ‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ ترجمه‌هاو‏‎ از‏‎ بهره‌جويي‌‏‎
و‏‎ آرايه‌ها‏‎ كاربست‌‏‎ و‏‎ قرآني‌‏‎ ادبي‌و‏‎ ارزشهاي‌‏‎ وجود‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ برآيد‏‎
.است‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ فراوان‌‏‎ واژگاني‌‏‎ و‏‎ پيرايه‌هاي‌معنايي‌‏‎
با‏‎ قرآن‌‏‎ بهار‏‎ ;رمضان‌‏‎ ماه‌مبارك‌‏‎ فرارسيدن‌‏‎ فرخندگي‌‏‎ به‌‏‎ ديديم‌‏‎ شايسته‌‏‎
ساده‌‏‎ و‏‎ دوستانه‌‏‎ گفتگويي‌‏‎ به‌‏‎ منظوم‌‏‎ نامه‌‏‎ قرآن‌‏‎ بيتي‌‏‎ هزار‏‎ هيجده‌‏‎ سراينده‌‏‎
.يابيم‌‏‎ آگاهي‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ چند‏‎ به‌‏‎ خودش‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بنشينيم‌‏‎
براي‌‏‎ را‏‎ راه‌‏‎ مجيد ، ‏‎ قرآن‌‏‎ درترجمه‌‏‎ شيوه‌‏‎ اين‌‏‎ بازگشايي‌‏‎ آنكه‌‏‎ به‌‏‎ اميد‏‎ با‏‎
گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ سازد ، توجه‌‏‎ هموار‏‎ و‏‎ فراهم‌‏‎ آينده‌‏‎ بهتر‏‎ پيشرفت‌ترجمه‌هاي‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ گفتگوجلب‏‎ اين‌‏‎ متن‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

و‏‎ زندگي‌‏‎ درباره‌‏‎ كمي‌‏‎ پرسش‌ ، ‏‎ نخستين‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ لطفا‏‎ مجد ، ‏‎ آقاي‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
آشناشديد؟‏‎ قرآن‌‏‎ با‏‎ چگونه‌‏‎ اينكه‌‏‎ و‏‎ بگوييد‏‎ خودتان‌سخن‌‏‎ تحصيلات‌‏‎
زاده‌‏‎ نيشابور‏‎ ;مرصع‌‏‎ شهرقلمدانهاي‌‏‎ در‏‎ سال‌ 1350‏‎ در‏‎ من‌‏‎:مجد‏‎ اميد‏‎
بزرگترين‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ اهل‌‏‎ يافتم‌ ، ‏‎ پرورش‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ خانواده‌اي‌‏‎.شدم‌‏‎
گذرانده‌‏‎ شهر‏‎ همين‌‏‎ ديپلم‌در‏‎ سطح‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ خود‏‎ تحصيلات‌‏‎.‎بود‏‎ كتاب‏‎ آنها‏‎ مونس‌‏‎
رشته‌مهندسي‌‏‎ در‏‎ دانشگاهها ، ‏‎ سراسري‌‏‎ آزمون‌‏‎ سال‌ 1369 ، در‏‎ در‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎
از‏‎ شاعري‌‏‎ استعداد‏‎.‎شدم‌‏‎ پذيرفته‌‏‎ اميركبير ، ‏‎ صنعتي‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ در‏‎ پتروشيمي‌‏‎
سالگي‌‏‎ سه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ شعر‏‎ اولين‌‏‎ كه‌‏‎ به‌گونه‌اي‌‏‎ بود ، ‏‎ من‌‏‎ در‏‎ كودكي‌‏‎ دوره‌‏‎
.سرودم‌‏‎
ايام‌‏‎ در‏‎ خواندن‌آن‌‏‎ حد‏‎ در‏‎ و‏‎ محدود‏‎ درآغاز ، ‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ با‏‎ من‌‏‎ آشنايي‌‏‎
يادگيري‌‏‎ به‌‏‎ من‌نسبت‌‏‎ علاقه‌‏‎ انفجار‏‎ اينكه‌‏‎ تا‏‎ رمضان‌بود‏‎ ماه‌‏‎ مبارك‌‏‎
قرآن‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ مرا‏‎ كه‌‏‎ رخ‌نمود‏‎ خردادماه‌‏‎ ماه‌‏‎ از‏‎ شبي‌‏‎ قرآن‌ ، در‏‎ عميق‌‏‎
عميق‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ گرفتم‌‏‎ تصميم‌‏‎ من‌‏‎ لحظه‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كشانيد‏‎
به‌‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ درآوردن‌‏‎ نظم‌‏‎ به‌‏‎ الهام‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ و‏‎ بفهمم‌‏‎
.كرد‏‎ خطور‏‎ ذهنم‌‏‎
ترجمه‌‏‎ انگيزه‌سرايش‌‏‎ درباره‌‏‎ بيشتر‏‎ كنيدكمي‌‏‎ لطف‌‏‎ مجد ، ‏‎ آقاي‌‏‎:همشهري‌‏‎
.دهيد‏‎ توضيح‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎
كتابم‌‏‎ ازديباچه‌‏‎ را‏‎ شما‏‎ پرسش‌‏‎ اين‌‏‎ بدهيدپاسخ‌‏‎ اجازه‌‏‎:مجد‏‎ اميد‏‎
:بگويم‌‏‎
ميانه‌1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
سنگين‌‏‎ بود‏‎ دست‌چنان‌‏‎ به‌‏‎ گرفتم‌‏‎ را‏‎ خدا‏‎ خردادماه‌كتاب‏‎ شبهاي‌‏‎ ز‏‎ شب‏‎ يكي‌‏‎
نظمي‌‏‎ به‌‏‎ آيد‏‎ گفته‌‏‎ ضميراگر‏‎ در‏‎ ترجمان‌‏‎ اين‌‏‎ گفتم‌‏‎ خود‏‎ آن‌به‌‏‎ معاني‌‏‎
شب‏‎ همان‌‏‎ آب‏‎ چو‏‎ جاري‌‏‎ شعرست‌‏‎ طبع‌‏‎ ترا‏‎ سخن‌‏‎ من‌‏‎ با‏‎ گفت‌‏‎ دلم‌‏‎ ناگاه‌‏‎ كه‌‏‎ روان‌‏‎
تا‏‎ خواب‏‎ مرا‏‎ شوروبه‌شوق‌نيامد‏‎ به‌‏‎ سرودم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ شدپس‌‏‎ باز‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
نيفتد‏‎ آشيان‌‏‎ نشد‏‎ را‏‎ دل‌‏‎ شاهين‌‏‎ كه‌‏‎ نشست‌‏‎ ذهنم‌‏‎ به‌‏‎ مشكل‌‏‎ معانيش‌‏‎ صبحگاه‌‏‎
زه‌‏‎ كنون‌‏‎ جسارت‌‏‎ كمان‌‏‎ روان‌‏‎ و‏‎ جان‌‏‎ به‌‏‎ نشيند‏‎ دلپذيرنكوتر‏‎ و‏‎ پسنديده‌‏‎
لطف‌‏‎ شدبه‌‏‎ آغاز‏‎ توحيد‏‎ ز‏‎ و‏‎ حمد‏‎ ز‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ آوري‌‏‎ شعر‏‎ گربه‌‏‎ سزد‏‎ بكن‌‏‎
ذوق‌‏‎ بخشيد‏‎ كه‌‏‎ خدايي‌‏‎
صحبت‌‏‎ منظوم‌‏‎ قرآنهاي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ پيشينه‌‏‎ درباره‌‏‎ قدري‌‏‎ لطفا‏‎:همشهري‌‏‎
.بفرماييد‏‎
جدي‌‏‎ كه‌كار‏‎ بود‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ گمانم‌‏‎ كردم‌ ، ‏‎ راشروع‌‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ روزي‌‏‎:مجد‏‎ اميد‏‎
دريافتم‌‏‎ ازبررسي‌‏‎ پس‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ نيافته‌‏‎ قرآن‌صورت‌‏‎ كشيدن‌‏‎ نظم‌‏‎ به‌‏‎ برروي‌‏‎
صفي‌عليشاه‌‏‎ تفسير‏‎ منظومه‌اي‌ ، زيرعنوان‌‏‎ صفي‌عليشاه‌ ، ‏‎ ازاين‌ ، ‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎
البته‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ تشريح‌‏‎ قرآن‌را‏‎ آيات‌‏‎ منظوم‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ داردكه‌‏‎
ترجمه‌ ، ‏‎ وبه‌صورت‌‏‎ است‌‏‎ تفسير‏‎ گونه‌اي‌‏‎ نامش‌پيداست‌ ، ‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ همان‌طور‏‎
گه‌گاه‌‏‎ بازكساني‌‏‎ البته‌‏‎ پارسي‌است‌‏‎ ادب‏‎ در‏‎ موجود‏‎ اثر‏‎ بنده‌تنها‏‎ كار‏‎
و‏‎ ناب‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ هيچ‌كدام‌‏‎ ولي‌‏‎ درآورده‌اند‏‎ به‌نظم‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ سوره‌هايي‌‏‎
.نيستند‏‎ كامل‌‏‎
ازجهات‌‏‎ را‏‎ خودتان‌‏‎ نامه‌‏‎ قرآن‌‏‎ ترجمه‌اي‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ برجسته‌ترين‌‏‎:همشهري‌‏‎
.بفرماييد‏‎ بيان‌‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎
تقسيم‌‏‎ قرآني‌‏‎ و‏‎ ادبي‌‏‎ ;كلي‌‏‎ بخش‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ويژگيها‏‎ اين‌‏‎:‎مجد‏‎ اميد‏‎
روي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ اشعار‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ ويژگي‌‏‎ بخش‌قرآني‌ ، ‏‎ در‏‎.مي‌كنم‌‏‎
سروده‌ام‌ ، ‏‎ خاصي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ تعصبورزي‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ گوناگون‌‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎
ترجمه‌هاي‌‏‎ گذاردن‌‏‎ دركنارهم‌‏‎ با‏‎ زيرا‏‎ دارد‏‎ توجهي‌‏‎ درخور‏‎ دقت‌‏‎ ;بنابراين‌‏‎
قرآني‌‏‎ ويژگي‌‏‎ برجسته‌ترين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ برگزيده‌ام‌ ، ‏‎ را‏‎ صحيح‌‏‎ ترجمه‌‏‎ مختلف‌ ، ‏‎
ترجمه‌هاي‌‏‎ در‏‎ مثال‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎.مي‌دانم‌‏‎ آن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ صحت‌‏‎ را‏‎ منظوم‌‏‎ ترجمه‌‏‎ اين‌‏‎
ترجمه‌هاي‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ مي‌شد‏‎ معنا‏‎ زيتون‌‏‎ و‏‎ انجير‏‎ والزيتون‌ ، ‏‎ والتين‌‏‎ قديم‌ ، ‏‎
محمدمهدي‌‏‎ استاد‏‎ و‏‎ شيرازي‌‏‎ مكارم‌‏‎ آقايان‌‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ مانند‏‎ جديدتر ، ‏‎
خداوند‏‎ درواقع‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ ترجمه‌‏‎ كوه‌‏‎ دو‏‎ نام‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ دقيق‌‏‎ معناي‌‏‎ فولادوند ، ‏‎
كه‌‏‎ بوده‌‏‎ كوهي‌‏‎) زيتون‌‏‎ تين‌ ، ‏‎ ;مي‌خورد‏‎ قسم‌‏‎ مقدس‌‏‎ كوه‌‏‎ سه‌‏‎ به‌‏‎ سوره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
نكات‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مثلا‏‎ يا‏‎.طور‏‎ و‏‎ (‎است‌‏‎ مي‌كرده‌‏‎ عبادت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ (ع‌‏‎)عيسي‌‏‎ حضرت‌‏‎
حضرت‌‏‎ داستان‌‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ هود ، ‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ شريفه‌ 40 ، ‏‎ آيه‌‏‎ در‏‎ دراين‌باره‌ ، ‏‎ ديگر‏‎
مترجمان‌‏‎ اكثر‏‎ را‏‎ فارالتنور‏‎:‎مي‌خورد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ بيان‌‏‎ (ع‌‏‎)‎نوح‌‏‎
اصلي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ كه‌‏‎ درحالي‌‏‎ جوشيد ، ‏‎ تنوري‌‏‎ از‏‎ آب‏‎:كرده‌اند‏‎ ترجمه‌‏‎ اين‌گونه‌‏‎
مهيبي‌‏‎ و‏‎ دهشتناك‌‏‎ صداي‌‏‎ با‏‎ ;يعني‌‏‎.‎جوشيد‏‎ تنوره‌وار‏‎ آب‏‎:است‌‏‎ اين‌‏‎ آيه‌‏‎
و‏‎ آوا‏‎ درمعناي‌‏‎ (‎Ton)‎ تن‌‏‎ ستاك‌‏‎ از‏‎ واژه‌تنور ، ‏‎ اصلي‌‏‎ ريشه‌‏‎ زيرا‏‎ جوشيد ، ‏‎
من‌‏‎ خود‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ قرآني‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎.مي‌باشد‏‎ صدا‏‎
مي‌انديشيدم‌‏‎ خود‏‎ با‏‎ برمي‌خوردم‌ ، ‏‎ بيشماري‌‏‎ سوالات‌‏‎ با‏‎ قرآن‌‏‎ خواندن‌‏‎ هنگام‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ پاسخ‌‏‎ لذا‏‎ برسند ، ‏‎ پرسشها‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ نيز‏‎ ديگران‌‏‎ كه‌‏‎
آيه‌‏‎ يوسف‌ ، ‏‎ سوره‌‏‎ در‏‎ نمونه‌‏‎ براي‌‏‎.‎مي‌كردم‌‏‎ منعكس‌‏‎ ترجمه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌يافتم‌‏‎
آنكه‌‏‎ مگر‏‎ نمي‌آورند ، ‏‎ ايمان‌‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎ خلق‌‏‎ اكثر‏‎:‎مي‌فرمايد‏‎ شريفه‌ 106‏‎
مي‌شود‏‎ متبادر‏‎ ذهن‌‏‎ به‌‏‎ اين‌چنين‌‏‎ آيه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ اول‌‏‎ برخورد‏‎ در‏‎هستند‏‎ مشرك‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ تضاد‏‎ نوعي‌‏‎ كه‌‏‎ هستند ، ‏‎ هم‌‏‎ مشرك‌‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎ مومنان‌‏‎ كه‌‏‎
انسانها‏‎ ;يعني‌‏‎.‎است‌‏‎ خفي‌‏‎ شرك‌‏‎ منظور‏‎ كه‌‏‎ شدم‌‏‎ متوجه‌‏‎ بسيار‏‎ پژوهشهاي‌‏‎
اين‌گونه‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎ موثر‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎ گاهي‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ خدا‏‎ جز‏‎ ديگري‌‏‎ عوامل‌‏‎
:سروده‌ام‌‏‎
ميانه‌ 1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
به‌‏‎ گاهي‌‏‎ رستخيزكه‌‏‎ با‏‎ پذيرند‏‎ را‏‎ مومنندخدا‏‎ گر‏‎ خلق‌‏‎ اكثر‏‎ ولي‌‏‎
شرك‌‏‎ سايه‌‏‎ بود‏‎ ايشان‌‏‎ مي‌زننددر‏‎ خدا‏‎ اعتقاد‏‎ از‏‎ مي‌نهنددم‌‏‎ سر‏‎ مخلوق‌‏‎
مي‌دهند‏‎ دل‌‏‎ نيز‏‎ خدا‏‎ غيراز‏‎ نيزبه‌‏‎
.شده‌است‌‏‎ برگزيده‌‏‎ قالب‏‎ و‏‎ وزن‌‏‎ اثر ، يكي‌‏‎ ادبي‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ بعد‏‎ از‏‎ اما‏‎
كار‏‎ براي‌اين‌‏‎ را‏‎ فعل‌‏‎ فعولن‌ ، ‏‎ فعولن‌ ، ‏‎ وزن‌فعولن‌ ، ‏‎ و‏‎ مثنوي‌‏‎ قالب‏‎ من‌‏‎
درواقع‌‏‎ كه‌‏‎ بوستان‌سعدي‌ ، ‏‎ و‏‎ فردوسي‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ وزن‌‏‎;يعني‌‏‎ كردم‌‏‎ انتخاب‏‎
ما‏‎ ذهن‌‏‎ آنكه‌‏‎ نخست‌‏‎ مي‌نمودم‌ ، ‏‎ دنبال‌‏‎ را‏‎ عمده‌‏‎ هدف‌‏‎ دو‏‎ وزن‌‏‎ اين‌‏‎ گزينش‌‏‎ با‏‎
وزن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ الهي‌‏‎ و‏‎ عرفاني‌‏‎ معاني‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ عادت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ ايرانيان‌‏‎
.كند‏‎ بيان‌‏‎ (‎فعولن‌‏‎) وزن‌‏‎ رابا‏‎ حماسي‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ و‏‎ معنوي‌‏‎ مثنوي‌‏‎ مثل‌‏‎ فاعلاتن‌‏‎
زن‌‏‎ و‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بردارم‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ عادت‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ خواستم‌‏‎ بنده‌‏‎
وجد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خواننده‌‏‎ يادشده‌ ، ‏‎ وزن‌‏‎ ;آنكه‌‏‎ دوم‌‏‎.برگزيدم‌‏‎ را‏‎ (‎فعولن‌‏‎)
خواننده‌‏‎ كه‌‏‎ قسمي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌آورد‏‎ پديد‏‎ او‏‎ در‏‎ ويژه‌اي‌‏‎ روحي‌‏‎ تلاطم‌‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ وزن‌‏‎ اين‌‏‎ ظرايف‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌گردد‏‎ اشعار‏‎ ادامه‌‏‎ خواندن‌‏‎ به‌‏‎ مايل‌‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ اوج‌‏‎ احساس‌‏‎ خواننده‌‏‎ مي‌آوريم‌ ، ‏‎ بيت‌‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ را‏‎ فعل‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
مي‌كند‏‎ فرود‏‎ احساس‌‏‎ خواننده‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ آورده‌‏‎ بيت‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ فعل‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
و‏‎ شور‏‎ دچار‏‎ را‏‎ خواننده‌‏‎ روح‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎ و‏‎
.تلاطم‌نمود‏‎
بسياري‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ قرآن‌دربردارنده‌‏‎ مي‌دانيد ، ‏‎ همچنانكه‌‏‎ مجد ، ‏‎ آقاي‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
هستي‌‏‎ اخلاقي‌ ، ‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ علمي‌ ، ‏‎ عاطفي‌ ، ‏‎ اندرز ، ‏‎ و‏‎ تاريخي‌ ، پند‏‎:ازقبيل‌‏‎
قرآن‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ مگر‏‎ نيست‌‏‎ خشكي‌‏‎ و‏‎ هيچ‌تر‏‎ ;آنكه‌‏‎ خلاصه‌‏‎ و‏‎.‎.‎و‏‎ شناختي‌‏‎
را‏‎ فارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ شعري‌‏‎ وظرفيت‌‏‎ گنجايي‌‏‎ شما ، ‏‎ حال‌‏‎.است‌‏‎ گرديده‌‏‎ كريم‌بيان‌‏‎
مي‌كنيد؟‏‎ ارزيابي‌‏‎ چگونه‌‏‎ آن‌مفاهيم‌‏‎ بيان‌‏‎ براي‌‏‎
كوتاه‌بيان‌‏‎ مقدمه‌اي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ شما‏‎ پاسخ‌پرسش‌‏‎ بدهيد ، ‏‎ اجازه‌‏‎:‎مجد‏‎ اميد‏‎
است‌‏‎ شعر‏‎ نه‌‏‎ است‌كه‌‏‎ آن‌‏‎ گفتن‌‏‎ خاص‌‏‎ حالت‌‏‎ قرآن‌همان‌‏‎ لفظي‌‏‎ اعجاز‏‎:‎نمايم‌‏‎
درك‌‏‎ بهتر‏‎ بسيار‏‎ زبانان‌‏‎ عرب‏‎ بويژه‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ خاص‌‏‎ حالتي‌‏‎.‎نثر‏‎ نه‌‏‎ و‏‎
با‏‎ باشند ، ‏‎ داشته‌‏‎ دركي‌‏‎ چنين‌‏‎ زبانان‌‏‎ فارس‌‏‎ باشد‏‎ قرار‏‎ اگر‏‎ حال‌‏‎.‎مي‌كنند‏‎
آن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خواننده‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ نثر‏‎ بيان‌‏‎ از‏‎ ژرفتر‏‎ و‏‎ بهتر‏‎ بسيار‏‎ شعر‏‎ بيان‌‏‎
هود ، ‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ سه‌‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ آيه‌‏‎ در‏‎ مثلا‏‎كرد‏‎ آشنا‏‎ ظرافتها‏‎ و‏‎ ويژگيها‏‎
و‏‎ است‌‏‎ حركت‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ آب‏‎ روي‌‏‎ بر‏‎ نوح‌‏‎ كشتي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ وصف‌‏‎ صحنه‌اي‌‏‎
او‏‎ از‏‎ پدري‌‏‎ لطف‌‏‎ با‏‎ است‌ ، ‏‎ كافر‏‎ پسرش‌‏‎ مي‌داند ، ‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ (‎ع‌‏‎)‎نوح‌‏‎ حضرت‌‏‎
اين‌‏‎ خوب ، ‏‎.‎مي‌شود‏‎ غرق‌‏‎ آب‏‎ در‏‎ و‏‎ نمي‌پذيرد‏‎ او‏‎شود‏‎ كشتي‌‏‎ سوار‏‎ كه‌‏‎ مي‌خواهد‏‎
شفقت‌‏‎ حالت‌‏‎ كاملا‏‎ خواننده‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ صحنه‌‏‎
ترجمه‌‏‎ با‏‎ مسلما‏‎مي‌سارند‏‎ را‏‎ فرزند‏‎ شدن‌‏‎ غرق‌‏‎ از‏‎ ناراحتي‌‏‎ و‏‎ پدرانه‌‏‎
منتقل‌‏‎ خواننده‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ حالتها‏‎ و‏‎ احساسات‌‏‎ اين‌‏‎ هرگز‏‎ نمي‌توان‌‏‎ نثر‏‎ ساده‌‏‎
.كنم‌‏‎ مجسم‌‏‎ را‏‎ صحنه‌‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ كوشيده‌ام‌‏‎ نظم‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ ساخت‌‏‎
ميانه‌ 1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
صفابه‌‏‎ و‏‎ لطف‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ حال‌‏‎ آن‌‏‎ كوه‌در‏‎ چو‏‎ موجهايي‌‏‎ از‏‎ دريايي‌‏‎ به‌‏‎
كه‌‏‎ كوه‌بگفتا‏‎ روي‌‏‎ مي‌روم‌‏‎:‎پسر‏‎ تودست‌بگفتا‏‎ ده‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نشين‌‏‎ كشتي‌‏‎
با‏‎ كشتي‌‏‎ آن‌‏‎ شد‏‎ گران‌شناور‏‎ موجي‌‏‎ و‏‎ را‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ پروردگاربگفت‌‏‎ قهر‏‎ از‏‎
همنشست‌نيارد‏‎ كافران‌‏‎ با‏‎ تو‏‎ صدانباشي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ فرزند‏‎ شكوه‌بزدنوح‌‏‎
افكندشان‌‏‎ در‏‎ فرارجدايي‌‏‎ راه‌‏‎ امروز‏‎ كس‌‏‎ ستوه‌ندارد‏‎ در‏‎ خطر‏‎ اين‌‏‎ مرا‏‎
ميان‌‏‎ در‏‎
در‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ فضاي‌‏‎ تا‏‎ كوشيده‌ام‌‏‎ گرديد ، ‏‎ ملاحظه‌‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎
يوسف‌‏‎ فراق‌‏‎ در‏‎ (‎ع‌‏‎)يعقوب‏‎ حضرت‌‏‎ كه‌‏‎ صحنه‌اي‌‏‎ در‏‎ مثلا‏‎ يا‏‎.‎شود‏‎ متجلي‌‏‎ اشعار‏‎
شعر‏‎ قالب‏‎ در‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تراژيك‌‏‎ و‏‎ غم‌انگيز‏‎ صحنه‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ حقا‏‎ مي‌سوزد ، ‏‎
:بازتابانيد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ پارس‌‏‎ لطيف‌‏‎
ميانه‌ 1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
درد‏‎ يوسفم‌چنان‌‏‎ دوري‌‏‎ كز‏‎ بتافت‌بفرمود‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎ صورت‌‏‎ آنگاه‌‏‎ پس‌‏‎
را‏‎ او‏‎ نهفت‌بگفتند‏‎ قلبش‌‏‎ به‌‏‎ هجران‌‏‎ سوز‏‎ شديدولي‌‏‎ بد‏‎ او‏‎ بر‏‎ هجران‌‏‎
و‏‎ بيمار‏‎ غصه‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ گردي‌‏‎ قدركه‌‏‎ آن‌‏‎ باد‏‎ خداوند‏‎ بر‏‎ كنان‌قسم‌‏‎ ملامت‌‏‎
بيافت‌‏‎ آنها‏‎ در‏‎ شكستن‌‏‎ پيمان‌‏‎ غم‌چو‏‎ و‏‎ درد‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ پاسخ‌‏‎ داد‏‎ زارچنين‌‏‎
آن‌‏‎ سفيداز‏‎ شد‏‎ او‏‎ چشمان‌‏‎ گريه‌‏‎ از‏‎ عاكفم‌كه‌‏‎ غم‌‏‎ و‏‎ اشك‌‏‎ بر‏‎ روز‏‎ و‏‎ شب‏‎
يوسف‌‏‎ فكر‏‎ جان‌كني‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ قلب‏‎ به‌‏‎ حسرت‌‏‎ چند‏‎ تا‏‎ نگفت‌كه‌‏‎ كلامي‌‏‎ كس‌‏‎ با‏‎ داغ‌‏‎
دلم‌‏‎ گويد‏‎ خداوند‏‎ با‏‎ فقط‏‎ دچار‏‎ گردي‌‏‎ مرگ‌‏‎ به‌‏‎ پدربترسيم‌‏‎ جان‌‏‎ تو‏‎
بياني‌‏‎ مسلماهيچ‌‏‎.‎مي‌رساند‏‎ يوسف‌‏‎ درفراق‌‏‎ را‏‎ يعقوب‏‎ تنهايي‌‏‎ اوج‌‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ سرودن‌‏‎ من‌در‏‎.نيست‌‏‎ غم‌انگيز‏‎ لحظات‌‏‎ توصيفگراين‌‏‎ شعر ، ‏‎ از‏‎ غير‏‎
چاه‌‏‎ در‏‎ او‏‎ فرياد‏‎ و‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ حضرت‌‏‎ تنهايي‌‏‎ يادلحظات‌‏‎ به‌‏‎ ابيات‌‏‎
عبادت‌ ، ‏‎ شب‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ موسي‌‏‎ حضرت‌‏‎:‎بياورم‌‏‎ ديگر‏‎ نمونه‌اي‌‏‎.‎مي‌افتادم‌‏‎
شده‌اند ، ‏‎ گوساله‌پرست‌‏‎ ايشان‌‏‎ ملت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينند‏‎ شگفتي‌‏‎ كمال‌‏‎ با‏‎ و‏‎ برگشتند‏‎
و‏‎ خشونت‌‏‎ حالت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌گذارد‏‎ زمين‌‏‎ روي‌‏‎ را‏‎ تورات‌‏‎ لوحهاي‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎موسي‌‏‎ حضرت‌‏‎
:مي‌كشد‏‎ را‏‎ او‏‎ ريشهاي‌‏‎ و‏‎ مي‌رود‏‎ (هارون‌‏‎) برادرش‌‏‎ نزد‏‎ تندي‌‏‎
ميانه‌ 1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
نهاد‏‎ بر‏‎ زمين‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ رادشتابان‌‏‎ مرد‏‎ را‏‎ تورات‌‏‎ آنگاه‌‏‎ پس‌‏‎
بي‌‏‎ كه‌‏‎ راانداخت‌‏‎ الواح‌‏‎:‎بگويم‌‏‎ بيت‌نخواستم‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مي‌بينيد ، ‏‎ چنانچه‌‏‎
كه‌‏‎ گذاشت‌ ، ‏‎:‎نگفته‌ام‌‏‎ نيز‏‎ ويا‏‎ بشود‏‎ موسي‌‏‎ و‏‎ تورات‌‏‎ ساحت‌مقدس‌‏‎ به‌‏‎ ادبي‌‏‎
كه‌واقعا‏‎ آورده‌ام‌‏‎ را‏‎ شتابان‌‏‎ قيد‏‎ است‌بلكه‌‏‎ خونسردي‌‏‎ حالت‌‏‎ بيانگر‏‎
شتابان‌‏‎ مي‌آيدولي‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎موسي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ راتداعي‌‏‎ صحنه‌‏‎ آن‌‏‎ انسان‌‏‎ براي‌‏‎
.مي‌رود‏‎ برادرش‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌نهد‏‎ زمين‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ الواح‌‏‎
نكته‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌است‌‏‎ بودن‌‏‎ وممتنع‌‏‎ سهل‌‏‎ اثر ، ‏‎ مهم‌اين‌‏‎ ادبي‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ از‏‎
را‏‎ اشعار‏‎ مي‌تواند ، ‏‎ هم‌‏‎ دوره‌راهنمايي‌‏‎ دانش‌آموز‏‎ يك‌‏‎ حتي‌‏‎ است‌كه‌‏‎ ظريفي‌‏‎
پايان‌‏‎ در‏‎.ببرد‏‎ لذت‌‏‎ آن‌‏‎ رواني‌‏‎ از‏‎ فن‌هم‌‏‎ اهل‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ درك‌‏‎ راحتي‌‏‎ به‌‏‎
رابطه‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كتاب‏‎ مقدمه‌‏‎ از‏‎ بيتي‌‏‎ چند‏‎ مي‌دارم‌ ، ‏‎ دوست‌‏‎ مبحث‌‏‎ اين‌‏‎
:كنم‌‏‎ بيان‌‏‎ است‌ ، ‏‎
ميانه‌ 1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
است‌‏‎ فعول‌اميد‏‎ فعولن‌‏‎ شعرم‌‏‎ وزن‌‏‎ امل‌بود‏‎ سر‏‎ در‏‎ همواره‌‏‎ بود‏‎ مرا‏‎
قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ است‌‏‎ سخت‌‏‎ بندچه‌‏‎ و‏‎ قيد‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ دانند‏‎ سخن‌كه‌‏‎ فرزانگان‌‏‎
سليس‌كه‌‏‎ روان‌‏‎ سان‌‏‎ بدان‌‏‎ آن‌بگويي‌‏‎ از‏‎ بيفتد‏‎ هرگز‏‎ جمله‌‏‎ يك‌‏‎ سرودنه‌‏‎
يابند‏‎ قبول‌پسنديده‌‏‎ بيفتد‏‎ را‏‎ ادب‏‎ اهل‌‏‎ اجل‌كه‌‏‎ شيخ‌‏‎ و‏‎ طوس‌‏‎ شاعر‏‎ چون‌‏‎
كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ هر‏‎ گفتن‌ ، ‏‎ بايست‌‏‎ كمندكه‌‏‎ همچون‌‏‎ است‌‏‎ شعر‏‎ دست‌‏‎ بر‏‎ من‌كه‌‏‎ اشعار‏‎
انيس‌‏‎ گردد‏‎ خوانند‏‎ ذهن‌‏‎ با‏‎ بيان‌كه‌‏‎ نمايي‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ افزون‌‏‎ بودنه‌‏‎
در‏‎ زيرا‏‎ كرديد‏‎ عمل‌‏‎ چگونه‌‏‎ موضوعات‌فقهي‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ مجد ، ‏‎ آقاي‌‏‎:همشهري‌‏‎
قصد‏‎ و‏‎ نيست‌ ، ‏‎ خواننده‌‏‎ احساسات‌‏‎ شدن‌‏‎ برانگيخته‌‏‎ به‌‏‎ مواقع‌ ، نيازي‌‏‎ اين‌‏‎
مشابه‌؟‏‎ موضوعات‌‏‎ ساير‏‎ در‏‎ يا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آگاهي‌‏‎ و‏‎ آموزش‌‏‎ دادن‌‏‎
به‌‏‎ نيازي‌‏‎ موضوعات‌‏‎ دراينگونه‌‏‎ كرديد ، ‏‎ اشاره‌‏‎ همچنانكه‌‏‎:مجد‏‎ اميد‏‎
آخر‏‎ در‏‎ فعل‌‏‎ ويژگي‌آوردن‌‏‎ از‏‎ لذا‏‎ نيست‌‏‎ خواننده‌‏‎ برانگيختن‌احساسات‌‏‎
ميراث‌‏‎ و‏‎ ارث‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نساء‏‎ سوره‌‏‎ آخر‏‎ آيه‌‏‎:‎مانند‏‎.‎جسته‌ام‌‏‎ بهره‌‏‎ بيت‌‏‎
:است‌‏‎
ميانه‌ 1‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
جستجواگرمرده‌اي‌‏‎ كند‏‎ تواند‏‎ بخواندبرادر‏‎ رحلت‌‏‎ بانگ‌‏‎ خواهري‌‏‎ اگر‏‎
قدر‏‎ هر‏‎ حال‌‏‎ اين‌‏‎ نفردر‏‎ چندين‌‏‎ هست‌‏‎ را‏‎ مرده‌‏‎ خواهرنداگر‏‎ تن‌‏‎ دو‏‎ را‏‎
او‏‎ ميراث‌‏‎ كل‌‏‎ خودش‌‏‎ نماندبراي‌‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ فرزندي‌‏‎ هيچ‌‏‎ بردولي‌‏‎ خواهر‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ چندان‌‏‎ پدردو‏‎ زپشت‌‏‎ وخواهر‏‎ مي‌برندبرادر‏‎ را‏‎ زميراث‌‏‎ دوسوم‌‏‎
برد‏‎ برادر‏‎
هم‌‏‎ نيازي‌‏‎ اصولا‏‎ و‏‎ نمي‌گردد‏‎ خواننده‌برانگيخته‌‏‎ احساسات‌‏‎ اصلا‏‎ ببينيد ، ‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ حكم‌‏‎ اين‌‏‎ متوجه‌‏‎ خواننده‌‏‎ راحت‌‏‎ خيلي‌‏‎.نيست‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
بخواهد‏‎ آنكه‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ فقهي‌‏‎ حكم‌‏‎ اين‌‏‎ آموزش‌‏‎ محور‏‎ بر‏‎ قرآن‌‏‎ بيان‌‏‎
.دهد‏‎ نويد‏‎ بهشت‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ بترساند‏‎ قيامت‌‏‎ از‏‎ آيه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خواننده‌‏‎ مثلا‏‎

كدام‌‏‎ بر‏‎ مجيد ، ‏‎ قرآن‌‏‎ سرايش‌‏‎ در‏‎ شما‏‎ كار‏‎ بنيان‌‏‎ مجد ، ‏‎ آقاي‌‏‎:همشهري‌‏‎
است‌؟‏‎ شده‌‏‎ نهاده‌‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ وتفسيرهايي‌‏‎ ترجمه‌ها‏‎
از‏‎ كردم‌ ، ‏‎ آغاز‏‎ را‏‎ سرايش‌‏‎ كه‌كار‏‎ روزهايي‌‏‎ نخستين‌‏‎ در‏‎:مجد‏‎ اميد‏‎
حين‌‏‎ در‏‎.وافربردم‌‏‎ بهره‌‏‎ معزي‌‏‎ آقاي‌‏‎ و‏‎ قمشه‌اي‌‏‎ الهي‌‏‎ ترجمه‌هاي‌مرحوم‌‏‎
به‌‏‎)‎آنها‏‎ فهماندن‌‏‎ و‏‎ فهميدن‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌آمدكه‌‏‎ پيش‌‏‎ مبهمي‌‏‎ نقاط‏‎ گاه‌‏‎ كار ، ‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ واين‌‏‎ داشتم‌‏‎ دقيق‌تري‌‏‎ مطالعه‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ (‎خواننده‌‏‎
برايم‌‏‎ ابهام‌‏‎ نقاط‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ مي‌كردم‌‏‎ مراجعه‌‏‎ نمونه‌‏‎ و‏‎ تفسيرهاي‌الميزان‌‏‎
بوديد‏‎ كم‌‏‎ شما‏‎:مي‌فرمايد‏‎ كه‌‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ جايي‌‏‎ در‏‎ نمونه‌‏‎ براي‌‏‎ گردند ، ‏‎ برطرف‌‏‎
بردم‌‏‎ پي‌‏‎ تفسيرها‏‎ به‌‏‎ مراجعه‌‏‎ با‏‎ من‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎معزي‌‏‎ آقاي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ در‏‎) زياد‏‎ آنها‏‎ و‏‎
بدر‏‎ جنگ‌‏‎ و‏‎ رخداد‏‎ اين‌‏‎ اينكه‌ ، ‏‎ نتيجه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بدر‏‎ جنگ‌‏‎ آيه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ منظور‏‎ كه‌‏‎
دريابد ، ‏‎ به‌راحتي‌‏‎ را‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ هم‌‏‎ خواننده‌‏‎ تا‏‎ كردم‌‏‎ منعكس‌‏‎ شعر‏‎ در‏‎ را‏‎
وهله‌‏‎ در‏‎ قرآن‌‏‎ گوناگون‌‏‎ ازترجمه‌هاي‌‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ با‏‎ خواستم‌‏‎ من‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
پخته‌تر‏‎ را‏‎ اثرخود‏‎ دوم‌ ، ‏‎ وهله‌‏‎ در‏‎ نامبرده‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ وسپس‌‏‎ اول‌‏‎
استاد‏‎ اثر‏‎ پژوهي‌ ، ‏‎ قرآن‌‏‎ كتاب‏‎ من‌ ، ‏‎ ديگرمنابع‌‏‎ از‏‎.‎گردانم‌‏‎ وكاملتر‏‎
ديگران‌‏‎ ترجمه‌‏‎ كاستيهاي‌‏‎ از‏‎ زيادي‌‏‎ موارد‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ خرمشاهي‌‏‎ الدين‌‏‎ بهاء‏‎
مهدي‌‏‎ محمد‏‎ استاد‏‎ قرآن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ از‏‎ مرحله‌‏‎ آخرين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ گوشزد‏‎ را‏‎
استفاده‌‏‎ است‌‏‎ كنوني‌‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ درست‌ترين‌‏‎ و‏‎ برترين‌‏‎ از‏‎ به‌حق‌‏‎ كه‌‏‎ فولادوند‏‎
را‏‎ منظوم‌‏‎ بيت‌‏‎ هزار‏‎ هيجده‌‏‎ تمام‌‏‎ استاد‏‎ راستا ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كردم‌‏‎ شاياني‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ ترجمه‌‏‎ احتمالي‌‏‎ اشتباهات‌‏‎ آخرين‌‏‎ و‏‎ خواندند‏‎ نگري‌‏‎ ژرف‌‏‎ علمي‌‏‎ دقت‌‏‎ با‏‎
.شدند‏‎ يادآور‏‎ اينجانب‏‎
اين‌‏‎ ودست‌اندركاران‌‏‎ وفرهنگي‌‏‎ ديني‌‏‎ مراكز‏‎ ديگران‌ ، ‏‎ برخورد‏‎:همشهري‌‏‎
است‌؟‏‎ بوده‌‏‎ چگونه‌‏‎ شما‏‎ اثر‏‎ با‏‎ مراكز‏‎
شوق‌‏‎ و‏‎ مثبت‌‏‎ كاملا‏‎ وفرهنگي‌‏‎ ديني‌‏‎ مراكز‏‎ و‏‎ افراد‏‎ برخورد‏‎:‎اميدمجد‏‎
ديني‌‏‎ و‏‎ دست‌اندركاران‌فرهنگي‌‏‎ و‏‎ مسئولان‌‏‎ برخي‌‏‎ از‏‎ اما‏‎ بوده‌است‌‏‎ برانگيز‏‎
چيزها ، بلكه‌‏‎ جور‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مادي‌‏‎ كمك‌‏‎ جهت‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ البته‌‏‎ داشتم‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ انتظاري‌‏‎
اينجانب‏‎ براي‌‏‎ وعلمي‌ ، ‏‎ فكري‌‏‎ وپشتوانه‌هاي‌‏‎ زمينه‌ها‏‎ نمودن‌‏‎ فراهم‌‏‎ دستكم‌‏‎
داشته‌‏‎ قرآن‌‏‎ به‌‏‎ كامل‌‏‎ احاطه‌‏‎ ويراستاركه‌‏‎ يك‌‏‎ كردن‌‏‎ پيدا‏‎ به‌‏‎ كمك‌‏‎ مثلا‏‎ بود ، ‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ باشد ، ‏‎ پارس‌ ، چيره‌‏‎ زبان‌‏‎ ادبي‌‏‎ و‏‎ شعري‌‏‎ دقايق‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ گذشته‌از‏‎ و‏‎ باشد‏‎
.جستجو ، يافتم‌‏‎ سال‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ زياد‏‎ شخصي‌‏‎ تلاش‌‏‎ رابا‏‎ ويراستار‏‎ راستا ، ‏‎ اين‌‏‎
را‏‎ اثر‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كسي‌‏‎ كردن‌‏‎ پيدا‏‎ نخست‌‏‎:بودم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ مشكل‌‏‎ چند‏‎ با‏‎ من‌‏‎
چاپ‌‏‎ را‏‎ كتابم‌‏‎ بتوانم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ مجوزي‌‏‎ گرفتن‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بخواند‏‎ حوصله‌‏‎ با‏‎
آقاي‌‏‎ جناب‏‎ ارشاد ، ‏‎ وزارت‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ وقت‌‏‎ معاونت‌‏‎ مساعدت‌‏‎ با‏‎ البته‌‏‎ كنم‌ ، ‏‎
برخي‌‏‎ متاسفانه‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ آن‌‏‎ مشكلاتم‌‏‎ ديگر‏‎ از‏‎ و‏‎ گرديد‏‎ ميسر‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ برازش‌‏‎
ارائه‌‏‎ ودرخوري‌‏‎ توجه‌‏‎ قابل‌‏‎ اثر‏‎ است‌ ، ‏‎ كم‌‏‎ بنده‌‏‎ سن‌‏‎ چون‌‏‎ مي‌كردند‏‎ گمان‌‏‎
براي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ قبلا‏‎ چون‌‏‎ نمي‌ساخت‌‏‎ آزرده‌‏‎ مرا‏‎ داوري‌‏‎ پيش‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نكرده‌ام‌‏‎
.بودم‌‏‎ كرده‌‏‎ آماده‌‏‎ وضعيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ با‏‎ مقابله‌‏‎
در‏‎ خاطره‌اي‌‏‎ اگر‏‎ پاياني‌ ، بفرماييد ، ‏‎ پرسش‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ مجد ، ‏‎ آقاي‌‏‎:همشهري‌‏‎
بازگو‏‎ است‌ ، ‏‎ جالب‏‎ ما‏‎ خوانندگان‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ داريد‏‎ قرآن‌نامه‌ ، ‏‎ سرايش‌‏‎ هنگام‌‏‎
.نماييد‏‎
كه‌‏‎ را‏‎ آيه‌اي‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ قرآن‌اين‌‏‎ سرودن‌‏‎ در‏‎ اينجانب‏‎ روش‌‏‎:مجد‏‎ اميد‏‎
كاري‌ديگر‏‎ به‌‏‎ نمي‌رساندم‌ ، ‏‎ آخر‏‎ به‌‏‎ بودم‌‏‎ كرده‌‏‎ آغاز‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ترجمه‌‏‎
شان‌‏‎ از‏‎ آيه‌اي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ هم‌در‏‎ آن‌‏‎ مورد ، ‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ ولي‌‏‎ نمي‌پرداختم‌ ، ‏‎
گرفته‌‏‎ قرار‏‎ پيامبر‏‎ تاثيرشخصيت‌‏‎ تحت‌‏‎ چنان‌‏‎ بود ، ‏‎ رفته‌‏‎ سخن‌‏‎ پيامبر‏‎ ومقام‌‏‎
پيامبر‏‎ وصف‌‏‎ رادر‏‎ زيادي‌‏‎ ابيات‌‏‎ و‏‎ كردم‌‏‎ رها‏‎ را‏‎ آيه‌‏‎ ادامه‌ترجمه‌‏‎ كه‌‏‎ بودم‌‏‎
:اين‌مطلع‌‏‎ با‏‎ سرودم‌‏‎ اكرم‌‏‎
ميانه‌‏‎ حاشيه‌ 0‏‎:‎شعرموازي‌‏‎-‎‎‏‏:311‏‎
تمام‌‏‎ حقا‏‎ قدر‏‎ و‏‎ عزت‌‏‎ را‏‎ مقام‌و‏‎ والا‏‎ فرستاد‏‎ رسولي‌‏‎
كه‌‏‎ بودم‌‏‎ گرديده‌‏‎ پيامبر‏‎ ژرف‌‏‎ شيفته‌شخصيت‌‏‎ و‏‎ مجذوب‏‎ به‌قدري‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
.بود‏‎ غيرممكن‌‏‎ برايم‌‏‎ شكل‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ كار‏‎ ادامه‌دادن‌‏‎
ارشاد‏‎ محمدرضا‏‎:‎از‏‎ تنظيم‌‏‎ و‏‎ تهيه‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎