ششم‌ ، شماره‌ 1480‏‎ سال‌‏‎ بهمن‌ 1376 ، 10فوريه‌ 1998 ، ‏‎ شنبه‌ 21‏‎ سه‌‏‎


شامپوايوان‌‏‎
شامپوهاي‌بهداشتي‌‏‎ كننده‌‏‎ توليد‏‎

روحانيت‌‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ عرصه‌‏‎ آخرين‌‏‎


بخش‌‏‎)‎معاصر‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ شيعه‌‏‎ روحانيت‌‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ مباني‌‏‎
(پاياني‌‏‎
:جستارگشايي‌‏‎
عرصه‌‏‎ در‏‎ تاريخي‌‏‎ تحولات‌‏‎ و‏‎ شرايط‏‎ از‏‎ بخشهايي‌‏‎ با‏‎ پيشين‌ ، ‏‎ شماره‌هاي‌‏‎ در‏‎
پرتو‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ و‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ علمي‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ نوسازي‌‏‎
پديد‏‎ امكانات‌‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ دانستيم‌‏‎.‎شديم‌‏‎ آشنا‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ دشوار‏‎ تجربيات‌‏‎
و‏‎ تشكيلات‌‏‎ ايجاد‏‎ امكان‌‏‎ و‏‎ بخشيد‏‎ بيشتر‏‎ ثبات‌‏‎ را‏‎ روحانيت‌‏‎ تدريج‌‏‎ به‌‏‎ آمده‌ ، ‏‎
مباحث‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ ماحصل‌‏‎.‎ساخت‌‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ نوين‌‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ پردازش‌‏‎
اما‏‎.‎شد‏‎ منتج‌‏‎ فقيه‌‏‎ عنوان‌ولايت‌‏‎ تحت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ نظريه‌حكومت‌‏‎ به‌‏‎ سرانجام‌‏‎
و‏‎ دشوار‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ از‏‎ تصورات‌ ، ‏‎ برخي‌‏‎ عليرغم‌‏‎ نظريه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
بحث‌‏‎ در‏‎ ريشه‌ها ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ آشنايي‌‏‎ براي‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ برخوردار‏‎ پيچيده‌اي‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ وارد‏‎ نيز‏‎ فقهي‌‏‎ عرصه‌مسائل‌‏‎ به‌‏‎ نويسنده‌‏‎ حاضر ، ‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

رضوي‌‏‎ سيدمسعود‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌كمتر‏‎ حكومت‌‏‎ انديشه‌‏‎ شد ، ‏‎ برده‌‏‎ نام‌‏‎ كه‌‏‎ آثاري‌‏‎ مجموعه‌‏‎ در‏‎
جانبي‌‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎ اينها‏‎ درحقيقت‌ ، ‏‎.بود‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎ مستقيم‌‏‎
تنها‏‎.‎بودند‏‎ كرده‌‏‎ ايجاد‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ حكومت‌‏‎ انديشه‌‏‎ يافتن‌‏‎ عينيت‌‏‎ براي‌‏‎
مجمل‌‏‎ اثري‌‏‎ بود ، ‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎ مركز‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ مستقيما‏‎ كه‌‏‎ اثري‌‏‎
مورد‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ صفوي‌‏‎ نواب‏‎ سيدمجتبي‌‏‎ قلم‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ فدائيان‌‏‎ از‏‎
.گرفت‌‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎
تا‏‎ فقها ، ‏‎ باره‌حكومت‌‏‎ در‏‎ جدي‌‏‎ بحث‌‏‎ حوزوي‌ ، ‏‎ و‏‎ مدرسي‌‏‎ مباحث‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎
عرصه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ تمايل‌‏‎ غالبمراجع‌ ، ‏‎.بود‏‎ اندك‌‏‎ بسيار‏‎ چهل‌‏‎ دهه‌‏‎ اواخر‏‎
مسائلي‌‏‎ و‏‎ مشروطيت‌‏‎ تجربه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ برخي‌‏‎ و‏‎ نداشتند‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎
يا‏‎ تنزيه‌المله‌‏‎ و‏‎ نگارش‌تنبيه‌الامه‌‏‎ از‏‎ نائيني‌‏‎ ميرزاي‌‏‎ نظيرسرخوردگي‌‏‎
حذر‏‎ عرصه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ از‏‎ نوري‌ ، ‏‎ فضل‌الله‌‏‎ شيخ‌‏‎ شدن‌‏‎ كشيده‌‏‎ بردار‏‎
.مي‌كردند‏‎
نخستين‌‏‎ ولايت‌فقيه‌ ، ‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎ بحث‌‏‎ موجود ، ‏‎ منابع‌‏‎ براساس‌‏‎
قاجاريه‌‏‎ عهد‏‎ علماي‌‏‎ از‏‎ نراقي‌‏‎ ملااحمد‏‎ اثر‏‎ كتابعوايدالايام‌‏‎ در‏‎ بار‏‎
كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ثابت‌‏‎ متعدد‏‎ روايات‌‏‎ به‌‏‎ تمسك‌‏‎ با‏‎ ابتدا‏‎ نراقي‌‏‎.‎بود‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎
(ص‌‏‎)‎پيامبر‏‎ كه‌‏‎ اموري‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ -‎دارد1‏‎ حق‌‏‎ چيز‏‎ دو‏‎ در‏‎ فقيه‌‏‎ غيبت‌ ، ‏‎ عصر‏‎ در‏‎
مگر‏‎ داشته‌اند ، ‏‎ ولايت‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ اختيار‏‎ صاحب‏‎ آنها‏‎ در‏‎(‎ع‌‏‎)‎ائمه‌‏‎ و‏‎
و‏‎ بادين‌‏‎ كه‌‏‎ اموري‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ -‎‎‏‏2‏‎;شود‏‎ استثناء‏‎ شرعي‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ اينكه‌مواردي‌‏‎
از‏‎ مورد‏‎ ده‌‏‎ سپس‌به‌‏‎.شود‏‎ انجام‌‏‎ بايد‏‎ و‏‎ دارد‏‎ ارتباط‏‎ خدا‏‎ بندگان‌‏‎ دنياي‌‏‎
توجه‌‏‎ فقهي‌‏‎ استدلالهاي‌‏‎ و‏‎ وروايات‌‏‎ آيات‌‏‎ به‌‏‎ استناد‏‎ با‏‎ فقهاء‏‎ ولايت‌‏‎ شئون‌‏‎
مي‌شود180‏‎ بحث‌‏‎ وارداين‌‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ خاصي‌‏‎
فقهي‌‏‎ بربحث‌‏‎ علاوه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فقيهي‌‏‎ تنها‏‎ (‎ره‌‏‎)خميني‌‏‎ امام‌‏‎ نراقي‌ ، ‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
تصدي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ فقيه‌‏‎ مختلف‌ ، ولايت‌‏‎ مسائل‌‏‎ تناسب‏‎ به‌‏‎ مورد ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مرسوم‌‏‎
و‏‎ روشني‌‏‎ با‏‎ بار ، ‏‎ اولين‌‏‎ براي‌‏‎ وشامل‌‏‎ جامع‌‏‎ معناي‌‏‎ همان‌‏‎ با‏‎ حكومت‌‏‎ امر‏‎
.است‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ اثبات‌‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ تصريح‌‏‎ و‏‎ تاكيد‏‎
جايگاه‌‏‎ امام‌خميني‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎ مواضع‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ آراء‏‎ در‏‎ فقيه‌ ، ‏‎ ولايت‌‏‎ نظريه‌‏‎
در‏‎ موضوع‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ نتوان‌تفكيكي‌‏‎ شايد‏‎ اساسا‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ مهمي‌‏‎ بسيار‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ پردامنه‌اي‌‏‎ و‏‎ ويژه‌‏‎ نگرش‌‏‎ به‌‏‎ امرنيز‏‎ اين‌‏‎.‎شد‏‎ قائل‌‏‎ امام‌‏‎ نظريات‌‏‎
سخنان‌‏‎ واضحترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎مي‌گشت‌‏‎ باز‏‎ مي‌شد‏‎ اراده‌‏‎ اجتهاد‏‎ از‏‎ نظرگاه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
:است‌‏‎ روحانيون‌‏‎ به‌‏‎ پيام‌‏‎ در‏‎ امام‌‏‎ سخن‌‏‎ مي‌سازد ، ‏‎ روشنتر‏‎ را‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎

نمي‌تواند‏‎ نداشته‌باشد ، ‏‎ فعال‌‏‎ حضور‏‎ مشكلات‌‏‎ و‏‎ مسائل‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ روحانيت‌‏‎
نيست‌190‏‎ كافي‌‏‎ جامعه‌‏‎ اداره‌‏‎ براي‌‏‎ مصطلح‌‏‎ اجتهاد‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ درك‌‏‎
يافته‌‏‎ كاملاتكوين‌‏‎ نظرگاهي‌‏‎ در‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ دريافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ بنابراين‌‏‎
كاملا‏‎ ماهيتي‌‏‎ فلسفه‌فقه‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ يافته‌‏‎ وسعتي‌‏‎ چنان‌‏‎ مسئله‌ ، ‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
:مي‌گيرد‏‎ خود‏‎ فقهي‌به‌‏‎ كاملا‏‎ هيئتي‌‏‎ نيز‏‎ سياست‌‏‎ و‏‎ سياسي‌ ، ‏‎
زواياي‌‏‎ تمامي‌‏‎ در‏‎ فقه‌‏‎ تمام‌‏‎ علمي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ واقعي‌ ، ‏‎ مجتهد‏‎ نظر‏‎ از‏‎ حكومت‌‏‎
با‏‎ برخورد‏‎ در‏‎ فقه‌‏‎ عملي‌‏‎ جنبه‌‏‎ دهنده‌‏‎ نشان‌‏‎ حكومت‌‏‎.‎است‌‏‎ بشريت‌‏‎ زندگي‌‏‎
است‌200‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ نظامي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ معضلات‌‏‎ تمامي‌‏‎
مشخص‌‏‎ بخوبي‌‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎ فقهاء‏‎ مرسوم‌‏‎ و‏‎ سنتي‌‏‎ نگرش‌‏‎ با‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ تباين‌‏‎
در‏‎ ولي‌‏‎ پذيرفته‌اند ، ‏‎ را‏‎ فقيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ مسئله‌‏‎ فقها ، ‏‎ همه‌‏‎ گرچه‌‏‎ زيرا‏‎.‎است‌‏‎
محدوده‌ ، ‏‎ اين‌‏‎.مي‌دادند‏‎ قرار‏‎ پذيرش‌‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ خاص‌‏‎ محدوده‌اي‌‏‎
(ديوانگان‌‏‎ و‏‎ اطفال‌‏‎) قاصرين‌‏‎ و‏‎ (شدگان‌‏‎ مفقود‏‎) غايبين‌‏‎ اموال‌‏‎ بر‏‎ ولايت‌‏‎
را‏‎ خمس‌‏‎ گرفتن‌‏‎ غيبت‌ ، ‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ فقها ، ‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ حتي‌‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎
و‏‎ مي‌نهادند‏‎ معطل‌‏‎ (عج‌‏‎)‎ زمان‌‏‎ امام‌‏‎ ظهور‏‎ تا‏‎ آنرا‏‎ و‏‎ ندانسته‌‏‎ فقيه‌‏‎ حق‌‏‎ نيز‏‎
جايي‌‏‎ در‏‎ استدلال‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خمس‌‏‎ اموال‌‏‎ آنان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نقل‌‏‎
با‏‎ امام‌‏‎ اما‏‎.دهند‏‎ تحويل‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ ظهور‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ مي‌كردند‏‎ دفن‌‏‎
- احكام‌‏‎ كل‌‏‎ بنيان‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ - حكومت‌‏‎ مسئله‌‏‎ به‌‏‎ موضوع‌ ، ‏‎ به‌‏‎ بخشيدن‌‏‎ توسع‌‏‎
است‌ ، ‏‎ (ص‌‏‎) الله‌‏‎ رسول‌‏‎ مطلقه‌‏‎ ولايت‌‏‎ از‏‎ شعبه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ وي‌حكومت‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎.‎رسيد‏‎
روزه‌‏‎ و‏‎ نماز‏‎ حتي‌‏‎ فرعيه‌‏‎ احكام‌‏‎ تمام‌‏‎ بر‏‎ مقدم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
و‏‎ مضاربه‌‏‎ و‏‎ مزارعه‌‏‎ است‌‏‎ شايع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ گفته‌‏‎ آنچه‌‏‎.. است‌‏‎ حج‌‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ عرض‌‏‎ صريحا‏‎ رفت‌ ، ‏‎ خواهد‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ اختيارات‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ آنها‏‎ امثال‌‏‎
هم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بالاتر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حكومت‌‏‎ اختيارات‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎ باشد ، ‏‎ چنين‌‏‎ فرضا‏‎
است‌ 21000‏‎ مسائلي‌‏‎
و‏‎ ادله‌‏‎ استفاده‌از‏‎ با‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎ دركتابالبيع‌‏‎ امام‌‏‎ فقهي‌‏‎ بحث‌‏‎ مستدلات‌‏‎
در‏‎ (‎ع‌‏‎)امام‌‏‎ و‏‎(ص‌‏‎)‎ پيامبر‏‎ كه‌‏‎ اختياراتي‌‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ثابت‌‏‎ روايات‌‏‎
:دارد‏‎ را‏‎ همان‌اختيارات‌‏‎ هم‌‏‎ فقيه‌‏‎ دارند ، ‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ ولايت‌‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎
ماللامام‌عليه‌السلام‌‏‎ جميع‌‏‎ للفقيه‌‏‎ ذكرناه‌ان‌‏‎ ما‏‎ جميع‌‏‎ من‌‏‎ المتحصل‌‏‎ ثم‌ان‌‏‎
و‏‎ من‌جهه‌ولايته‌‏‎ ليس‌‏‎ عليه‌السلام‌‏‎ له‌‏‎ الثابت‌‏‎ علي‌ان‌‏‎ الدليل‌‏‎ قام‌‏‎ اذا‏‎ الا‏‎
ان‌‏‎ و‏‎ الفلاني‌‏‎ علي‌ان‌الشي‌ء‏‎ الدليل‌‏‎ اودل‌‏‎ تشريفا‏‎ شخصيه‌‏‎ لجهات‌‏‎ بل‌‏‎ سلطنته‌‏‎
لايتعدي‌‏‎ و‏‎ عليه‌السلام‌‏‎ بالامام‌‏‎ يختص‌‏‎ لكن‌‏‎ والسلطنه‌‏‎ الحكمه‌‏‎ شوون‌‏‎ من‌‏‎ كان‌‏‎
تامل‌‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎ فيه‌‏‎ كان‌‏‎ ان‌‏‎ غيرالدفاع‌و‏‎ في‌الجهاد‏‎ ذالك‌‏‎ اشتهر‏‎ كما‏‎ منه‌‏‎
‎‏‏22000‏‎
ولايت‌‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎ (‎ع‌‏‎)ائمه‌‏‎ و‏‎ (ص‌‏‎)‎پيامبر‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ جستار‏‎ اين‌‏‎ تفسير‏‎ در‏‎
و‏‎ است‌‏‎ معصوم‌‏‎ شخص‌‏‎ و‏‎ نفس‌‏‎ به‌‏‎ قائم‌‏‎ كه‌‏‎ تكويني‌‏‎ يا‏‎ كبري‌‏‎ ولايت‌‏‎:الف‌‏‎:دارند‏‎
تشكيل‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ احكام‌‏‎ اجراي‌‏‎ در‏‎ ولايت‌‏‎:‎ب‏‎.‎است‌‏‎ ولايتي‌‏‎ چنين‌‏‎ فاقد‏‎ فقيه‌‏‎
.حكومت‌‏‎
براي‌‏‎ درزمان‌حكومتشان‌ ، ‏‎ ائمه‌‏‎ و‏‎ پيامبر‏‎ اختيارات‌‏‎ همه‌‏‎ اخير ، ‏‎ قسم‌‏‎ در‏‎
قانون‌‏‎ وضع‌‏‎ به‌‏‎ (‎ع‌‏‎) امام‌‏‎ و‏‎ (ص‌‏‎)‎پيامبر‏‎ همچنانكه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ثابت‌‏‎ هم‌‏‎ فقيه‌‏‎
چنين‌‏‎ داراي‌‏‎ هم‌‏‎ فقيه‌‏‎ مي‌ورزيدند ، ‏‎ نظام‌مبادرت‌‏‎ مصلحت‌‏‎ و‏‎ حفظ‏‎ براي‌‏‎
دارا‏‎ حكومت‌‏‎ تشكيل‌‏‎ و‏‎ ولايت‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مطلقه‌‏‎ همان‌ولايت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اختياراتي‌‏‎
.مي‌باشد‏‎
و‏‎ مهم‌‏‎ اثر‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ فقيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ امام‌‏‎ فقهي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ اجمالي‌‏‎ اين‌ ، ‏‎
فاصله‌ 1‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فقيه‌‏‎ كتابولايت‌‏‎ زمينه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ خميني‌‏‎ امام‌‏‎ معروف‌‏‎
گرديد‏‎ ايراد‏‎ نجف‌‏‎ سخنراني‌در‏‎ سيزده‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ بهمن‌ 1348‏‎ تا 20‏‎ بهمن‌ 1348‏‎
سپس‌‏‎ و‏‎ بيروت‌‏‎ در‏‎ نخست‌‏‎ وتاييدايشان‌‏‎ ويرايش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ پاييز 1349 ، ‏‎ در‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎
و‏‎ اكبر‏‎ الغطاء ، جهاد‏‎ كاشف‌‏‎ امام‌‏‎ از‏‎ نامه‌اي‌‏‎ نامهاي‌‏‎ با‏‎ مخفي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎
.رسيد‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ درايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎ حكومت‌‏‎
با‏‎ كرديم‌ ، ‏‎ ذكر‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كليات‌‏‎ كه‌‏‎ فقهي‌‏‎ بحث‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ امام‌‏‎
مسئله‌‏‎ در‏‎ عقلي‌‏‎ استدلال‌‏‎ روايتي‌ ، ‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ سابقه‌‏‎ به‌‏‎ استناد‏‎
بحث‌‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ كشيده‌‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ حكومت‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ مستوفا‏‎ بحثي‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎
.مي‌شد‏‎ محسوب‏‎ خود‏‎ نوع‌‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎ مفصلترين‌‏‎ و‏‎ دقيقترين‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ مسلما‏‎

مباحث‌ ، ‏‎ زمان‌طرح‌‏‎ در‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ خاص‌‏‎ شرايط‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ با‏‎ امام‌‏‎
زمامدار‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ مشكلات‌تشريح‌‏‎ رفع‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ صلاحيت‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎
امام‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ نموده‌‏‎ بيان‌‏‎ مشروحا‏‎ رانيز‏‎ خداوند‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ تاييد‏‎ مورد‏‎
و‏‎ عادل‌‏‎ برفقهاي‌‏‎ و‏‎ دانسته‌‏‎ عقلاني‌‏‎ -‎ اعتباري‌‏‎ امري‌‏‎ اصولا‏‎ را‏‎ فقيه‌‏‎ ولايت‌‏‎
مكرر‏‎ اشارات‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ معرفي‌‏‎ واجب‏‎ و‏‎ فرض‌‏‎ شجاع‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ به‌‏‎ عالم‌‏‎
با‏‎ كتاب ، ‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ ايران‌ ، ‏‎ وضعيت‌‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ اوضاع‌‏‎ به‌‏‎ امام‌‏‎
پرتو‏‎ در‏‎ حوزه‌ها‏‎ اصلاح‌‏‎ لزوم‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ اوج‌‏‎ نما‏‎ مقدس‌‏‎ روحانيون‌‏‎ به‌‏‎ حمله‌‏‎
را‏‎ جائر‏‎ حكومتهاي‌‏‎ براندازي‌‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ و‏‎ اساسي‌ ، ‏‎ و‏‎ جديد‏‎ مسائل‌‏‎ طرح‌‏‎
.مي‌كند‏‎ توصيه‌‏‎ و‏‎ تجويز‏‎ صريحا‏‎
بيش‌‏‎ آن‌ ، مسلما‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ دهه‌ 1340‏‎ اواخر‏‎ در‏‎ فقيه‌ ، ‏‎ ولايت‌‏‎ كتاب‏‎ تاثير‏‎
تاثير‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ توجه‌‏‎ بايد‏‎ معهذا‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ ديگري‌‏‎ سياسي‌‏‎ اثر‏‎ هر‏‎ از‏‎
آثار‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ طولاني‌ ، ‏‎ سالهاي‌‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ مباحثاتي‌‏‎ و‏‎ سازيها‏‎ زمينه‌‏‎ پرتو‏‎ در‏‎
ويژه‌‏‎ به‌‏‎.رسيد‏‎ نتيجه‌‏‎ به‌‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ ترويج‌‏‎ روشنگري‌‏‎ جلسات‌‏‎ و‏‎ سخنرانيها‏‎ و‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ مطرح‌‏‎ عمومي‌تري‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ بعد‏‎ سالهاي‌‏‎ در‏‎ مباحث‌‏‎ اين‌‏‎ آنكه‌‏‎
.پرداختند‏‎ آن‌‏‎ جزئيات‌‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ بسط‏‎ به‌‏‎ دانشگاهي‌‏‎ مذهبي‌‏‎ رجال‌‏‎ و‏‎ روحانيون‌‏‎
اول‌‏‎ نيمه‌‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ دهه‌‏‎ اواخر‏‎ در‏‎ شيعه‌‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ مسائل‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ مجموعه‌‏‎
اين‌‏‎ مسير ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.اسلامي‌نمود‏‎ حكومت‌‏‎ انديشه‌‏‎ پذيرش‌‏‎ آماده‌‏‎ را‏‎ پنجاه‌‏‎ دهه‌‏‎
حكومتي‌‏‎ تحقق‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ ارتقاء‏‎ خود‏‎ سطح‌‏‎ بالاترين‌‏‎ به‌‏‎ تدريج‌‏‎ به‌‏‎ باور‏‎
نظر‏‎ به‌‏‎ ناممكن‌‏‎ و‏‎ ناپذير‏‎ دسترس‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎
.نمي‌رسيد‏‎

شيعه‌‏‎ سياسي‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ بنيادين‌‏‎ تحولي‌‏‎ ;ثانويه‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎
قرار‏‎-‎ تبييني‌‏‎ صرفا‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ -‎ عملي‌‏‎ جايگاهي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ فقه‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ مسئله‌‏‎
فرامين‌‏‎ و‏‎ دراحكام‌‏‎ متذكر‏‎ و‏‎ موعظت‌‏‎ موضع‌‏‎ از‏‎ فقيه‌‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.مي‌داد‏‎
همين‌‏‎ به‌‏‎.ارتقامي‌يافت‌‏‎ قاضي‌‏‎ و‏‎ قانونگذار‏‎ و‏‎ اجرا‏‎ مرتبه‌‏‎ به‌‏‎ دينيه‌ ، ‏‎
صدر‏‎ در‏‎ و‏‎ فقهاء‏‎ عهده‌‏‎ يكسره‌بر‏‎ ساري‌ ، ‏‎ و‏‎ جاري‌‏‎ مشكلات‌‏‎ رفع‌‏‎ مسئوليت‌‏‎ دليل‌ ، ‏‎
تاثير‏‎ ابعاد‏‎ مي‌توان‌‏‎ به‌راحتي‌‏‎ اينجا‏‎ از‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ فقيه‌‏‎ ولي‌‏‎ آن‌‏‎
داشته‌‏‎ شيعه‌‏‎ فقه‌‏‎ و‏‎ اجتهاد‏‎ برتحول‌‏‎ فقيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ انديشه‌‏‎ طرح‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ شگرفي‌‏‎
مطلقه‌‏‎ ولايت‌‏‎ شد ، مسئله‌ ، ‏‎ بيشتر‏‎ موجبحيرت‌‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ ولي‌‏‎ دريافت‌ ، ‏‎ است‌‏‎
;بود23‏‎ است‌ ، ‏‎ اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ حكومتي‌‏‎ اينكه‌حكم‌‏‎ و‏‎ حكومتي‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ فقيه‌‏‎
سابقه‌اي‌‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ امام‌‏‎ شخص‌‏‎ ابداعات‌‏‎ موضوع‌ ، از‏‎ اين‌‏‎ علي‌الظاهر‏‎
فهم‌‏‎ براي‌‏‎.‎نيست‌‏‎ دست‌‏‎ در‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ ورويكرد ، ‏‎ مشخصات‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
مي‌شد‏‎ ناميده‌‏‎ حكومتي‌24‏‎ اصطلاح‌حكم‌‏‎ به‌‏‎ آنچه‌‏‎ ابعاد‏‎ و‏‎ اين‌مسئله‌‏‎ اجمالي‌‏‎
تمايزبين‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎مي‌باشيم‌‏‎ مسئله‌‏‎ و‏‎ نكته‌‏‎ چند‏‎ طرح‌‏‎ از‏‎ ناگزير‏‎ دراينجا‏‎
.ثانويه‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎
مسائل‌‏‎ مواجه‌با‏‎ كيفيت‌‏‎ در‏‎ اساسا‏‎ ثانويه‌ ، ‏‎ و‏‎ اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎ طرح‌‏‎ اهميت‌‏‎
پديد‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ مشكلاتي‌كه‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎.‎مي‌گردد‏‎ متبلور‏‎ اجرائي‌‏‎ و‏‎ جاري‌‏‎
آن‌‏‎ پشتوانه‌‏‎ و‏‎ قوت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ فقهي‌‏‎ تلقي‌‏‎ اين‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ مي‌آمد ، ‏‎
نگرشي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ پرتو‏‎ در‏‎ اجتهاد‏‎ دايره‌‏‎باشد‏‎ حل‌‏‎ قابل‌‏‎ مي‌توانست‌‏‎ ظاهرا‏‎
دولت‌‏‎ يك‌‏‎ معضلات‌‏‎ به‌‏‎ پاسخگويي‌‏‎ قابليت‌‏‎ مدت‌‏‎ كوتاه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ يافت‌‏‎ توسعه‌‏‎ چنان‌‏‎
.بود‏‎ دارا‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎
احكام‌‏‎.‎است‌‏‎ نهفته‌‏‎ احكام‌‏‎ وضع‌‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ ثانويه‌ ، ‏‎ و‏‎ اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎ تفاوت‌‏‎
متعارف‌‏‎ فتاواي‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ متون‌‏‎ در‏‎ رايج‌‏‎ و‏‎ عمومي‌‏‎ احكام‌‏‎ همان‌‏‎ اوليه‌ ، ‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌باشند‏‎ معمول‌‏‎ و‏‎ ملتزم‌‏‎ بدانها‏‎ عادي‌‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ مكلفان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌باشند‏‎
اوليه‌‏‎ غرض‌‏‎ و‏‎ طبيعت‌‏‎ بر‏‎ ناظر‏‎ كه‌‏‎ مي‌شوند‏‎ خوانده‌‏‎ اوليه‌‏‎ آنرو‏‎ از‏‎ احكام‌‏‎
مانند‏‎ ;مي‌كنند‏‎ موضوع‌‏‎ بماهو‏‎ موضوع‌‏‎ بر‏‎ دلالت‌‏‎ اصطلاح‌ ، ‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌باشند‏‎ موضوع‌‏‎
اين‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎.‎.‎. و‏‎ آن‌‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ حج‌‏‎ وجوب‏‎ يا‏‎ آن‌‏‎ مقدمات‌‏‎ نمازو‏‎ وجوب‏‎
مقصوداصلي‌‏‎ و‏‎ اوليه‌‏‎ طبيعت‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎ متناسب‏‎ مفتي‌‏‎ فتاواي‌‏‎ و‏‎ شارع‌‏‎ مواردغرض‌‏‎
هستند‏‎ ويژه‌‏‎ شرايطي‌‏‎ به‌‏‎ ناظر‏‎ ثانويه‌ ، ‏‎ احكام‌‏‎ مقابل‌ ، ‏‎ در‏‎موضوع‌‏‎ و‏‎ حكم‌‏‎
بلكه‌‏‎ موضوع‌ ، ‏‎ طبيعت‌‏‎ نه‌‏‎ دراينجا ، ‏‎مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ بدان‌اضطرار‏‎ اصطلاحا‏‎ كه‌‏‎
حكم‌‏‎ تحقق‌‏‎ موجبات‌‏‎ -آن‌‏‎ به‌‏‎ متصل‌‏‎ و‏‎ موثر‏‎ اما‏‎ -آن‌‏‎ از‏‎ برون‌‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ عوارض‌‏‎
ثانويه‌ ، ‏‎ احكام‌‏‎ براي‌‏‎ فقهي‌ ، ‏‎ متون‌‏‎ در‏‎.‎مي‌آورد‏‎ رافراهم‌‏‎ آن‌‏‎ تعطيل‌‏‎ يا‏‎
به‌‏‎ محدود‏‎ جملگي‌‏‎ موارد‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ شده‌ ، ‏‎ وضع‌‏‎ متعددي‌‏‎ سرفصلهاي‌‏‎ و‏‎ مثالها‏‎
داشته‌‏‎ نمي‌توانست‌‏‎ را‏‎ جاري‌‏‎ قانون‌‏‎ حكم‌‏‎ بدانها‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ فردي‌‏‎ مسائل‌‏‎
اضطرار ، ‏‎ حالت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ جلوگيري‌‏‎ براي‌‏‎ مردار‏‎ گوشت‌‏‎ خوردن‌‏‎ مثلا‏‎.باشد‏‎
كه‌‏‎ ديگر‏‎ موارد‏‎ برخي‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ اعلام‌‏‎ واجب‏‎ موارد‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بلااشكال‌‏‎
اين‌‏‎ ذيل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ تقيه‌‏‎ انواع‌‏‎ از‏‎ داشت‌‏‎ سياسي‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ حالت‌‏‎ بيشتر‏‎
اقتداي‌‏‎ برجاست‌‏‎ هم‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ نمونه‌‏‎ آشكارترين‌‏‎ كه‌‏‎ گرديده‌‏‎ مطرح‌‏‎ اصل‌‏‎
سوي‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ مورد‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ حج‌‏‎ فريضه‌‏‎ هنگام‌‏‎ در‏‎ سنت‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ امام‌‏‎ به‌‏‎ نماز‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ قلمداد‏‎ واجب‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ بلااشكال‌‏‎ مجتهدان‌‏‎ برخي‌‏‎
اين‌‏‎ مشهوري‌نظير‏‎ سرفصلهاي‌‏‎ ذيل‌‏‎ فقهي‌‏‎ مدرسي‌‏‎ مباحث‌‏‎ در‏‎ مواردي‌‏‎ چنين‌‏‎
حرج‌ ، ‏‎ و‏‎ عسر‏‎ قاعده‌لاضرر ، ‏‎ اضطرار ، ‏‎ تقيه‌ ، ‏‎:مي‌گرديد‏‎ مطرح‌‏‎ عناوين‌‏‎
بودن‌‏‎ واجب‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎آيد‏‎ پديد‏‎ مهم‌‏‎ و‏‎ اهم‌‏‎ تزاحم‌‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ در‏‎) اهم‌‏‎ تقديم‌‏‎
احكام‌‏‎ باره‌‏‎ در‏‎ مهم‌‏‎ نكته‌‏‎.‎.‎ و‏‎ حرام‌‏‎ مقدمه‌‏‎ بودن‌‏‎ حرام‌‏‎ واجب ، ‏‎ مقدمه‌‏‎
عوارض‌ ، ‏‎ و‏‎ شرايط‏‎ به‌‏‎ حكم‌‏‎ وابستگي‌‏‎ و‏‎ پيوستگي‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ ثانويه‌‏‎
مي‌توان‌‏‎ را‏‎ ثانويه‌‏‎ احكام‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ سلب‏‎ نيز‏‎ حكم‌‏‎ عوارض‌ ، ‏‎ رفع‌‏‎ با‏‎
.ناميد‏‎ نيز‏‎ موقتي‌‏‎ و‏‎ اضطراري‌‏‎ احكام‌‏‎

حكومتي‌‏‎ احكام‌‏‎
با‏‎ مي‌آورد ، ‏‎ دست‌‏‎ رابه‌‏‎ حكومتي‌‏‎ مطلق‌‏‎ اختيارات‌‏‎ فقيه‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
مردم‌‏‎ و‏‎ نظام‌‏‎ عاليه‌‏‎ مصالح‌‏‎ و‏‎ كشور‏‎ اداره‌‏‎ همچون‌‏‎ مهمي‌‏‎ و‏‎ بنيادين‌‏‎ مسائل‌‏‎
وجود‏‎ متعددي‌‏‎ مسائل‌‏‎ مملكتداري‌ ، ‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ اداره‌‏‎ براي‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ روبرو‏‎
فوري‌‏‎ خصلت‌‏‎ بعضا‏‎ كه‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ قوانين‌‏‎ از‏‎ سلسله‌اي‌‏‎ مطابق‌‏‎ كه‌مي‌بايد‏‎ دارد‏‎
و‏‎ مسائل‌‏‎ اين‌‏‎ اغلب‏‎.‎شوند‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ فصل‌‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ مورد‏‎ دارند‏‎ وفوتي‌‏‎
بحث‌‏‎ مورد‏‎ سنتي‌‏‎ فقه‌‏‎ سرفصلهاي‌‏‎ از‏‎ هيچيك‌‏‎ ذيل‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ قوانين‌مربوط‏‎
مالياتهاي‌‏‎ بيمه‌ ، ‏‎ وظيفه‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ ;جمله‌‏‎ از‏‎بود‏‎ نگرفته‌‏‎ قرار‏‎ وبررسي‌‏‎
و‏‎ بانكها‏‎ جديدكار ، ‏‎ قوانين‌‏‎ رانندگي‌ ، ‏‎ و‏‎ راهنمايي‌‏‎ جديد ، قوانين‌‏‎
و‏‎ پرسي‌ها‏‎ همه‌‏‎ شهري‌ ، ‏‎ سازهاي‌‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎ الزامات‌‏‎ پولي‌ ، ‏‎ اقتصادپيچيده‌‏‎
.ديگر‏‎ مسئله‌‏‎ هزارها‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ صدها‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ حدوداختيارات‌‏‎
مورد‏‎ انقلاب‏‎ پيروزي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ سالهاي‌‏‎ در‏‎ مشخص‌‏‎ و‏‎ روشن‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ مسئله‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
همچون‌شعبه‌اي‌‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎ امام‌‏‎ آورديم‌ ، ‏‎ قبلا‏‎ چنانكه‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎
احكام‌‏‎ از‏‎ رايكي‌‏‎ آن‌‏‎ مطلقا‏‎ و‏‎ دانسته‌‏‎ (‎ص‌‏‎)‎ الله‌‏‎ رسول‌‏‎ مطلقه‌‏‎ ولايت‌‏‎ از‏‎
اعلام‌‏‎ است‌25‏‎ وحج‌‏‎ روزه‌‏‎ و‏‎ نماز‏‎ فرعيه‌‏‎ احكام‌‏‎ تمام‌‏‎ بر‏‎ كه‌مقدم‌‏‎ اوليه‌‏‎
سنتي‌‏‎ باديدگاههاي‌‏‎ تفاوتي‌‏‎ چه‌‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎ شود‏‎ دانسته‌‏‎ اينكه‌‏‎ براي‌‏‎.‎نمود‏‎
هر‏‎ جانب‏‎ از‏‎ را‏‎ گونه‌حكمي‌‏‎ هر‏‎ صدور‏‎ فقهاء ، ‏‎ جمع‌‏‎ كه‌‏‎ بدانيم‌‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ دارد ، ‏‎
شناخته‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ به‌يكي‌‏‎ ملتزم‌‏‎ و‏‎ مستند‏‎ ‎‏‏،‏‎-‎فقيه‌‏‎ ولي‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ و‏‎ -فقيهي‌‏‎
معروف‌‏‎ ثانويه‌‏‎ يا‏‎ عناوين‌اوليه‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ به‌‏‎ استناد‏‎ و‏‎ دانسته‌‏‎ الهي‌‏‎ شده‌‏‎
فقيهي‌‏‎ هيچ‌‏‎ آنان‌ ، ‏‎ به‌نظر‏‎.‎كرده‌اند‏‎ اعلام‌‏‎ الزامي‌‏‎ را‏‎ فقهي‌‏‎ كتب‏‎ در‏‎
.كند‏‎ حكم‌‏‎ به‌صدور‏‎ اقدام‌‏‎ مستنداتي‌‏‎ چنين‌‏‎ ارائه‌‏‎ بدون‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
موقت‌‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ اضطرار‏‎ قيد‏‎ از‏‎ را‏‎ حكومتي‌‏‎ احكام‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ امام‌‏‎ لكن‌‏‎
اوليه‌‏‎ احكام‌‏‎ جزو‏‎ را‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ صريحا‏‎ بلكه‌‏‎ كرد ، ‏‎ رها‏‎ احكام‌ثانويه‌‏‎
فرعي‌‏‎ احكام‌‏‎ كليه‌‏‎ بر‏‎ مقدم‌‏‎ احكام‌ ، ‏‎ ساير‏‎ با‏‎ تزاحم‌‏‎ هنگام‌‏‎ ودر‏‎ برشمرد‏‎
پنج‌‏‎ اثر‏‎ البيع‌‏‎ ازكتاب‏‎ دوم‌‏‎ جلد‏‎ در‏‎ سابقا‏‎ نيز‏‎ مبحث‌‏‎ اين‌‏‎.‎كرد‏‎ اعلام‌‏‎
اما‏‎ بود ، ‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ تدوين‌‏‎ و‏‎ تبيين‌‏‎ مورد‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎ خميني‌‏‎ جلدي‌امام‌‏‎
نظر‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ مترتب‏‎ نتايج‌‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ محرز‏‎ شصت‌‏‎ دهه‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ وعينيت‌‏‎ صراحت‌‏‎
.آشكارگرديد‏‎

:پاورقي‌ها‏‎
نشر‏‎ و‏‎ تنظيم‌‏‎ موسسه‌‏‎ خميني‌ ، ‏‎ امام‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎ -‎فقيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ -‎‎‏‏18‏‎
.مقدمه‌‏‎ بهار 1373 ، ‏‎ اول‌ ، ‏‎ چاپ‌‏‎ امام‌ ، ‏‎ آثار‏‎
ص‌‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎مورخ‌ 3/2/2001367‏‎ پيام‌‏‎ ص‌ 100 ، ‏‎ ج‌ 21 ، ‏‎ نور ، ‏‎ صحيفه‌‏‎ -‎‏‏19‏‎
كتاب‏‎ -‎مورخ‌ 16/10/2201366‏‎ نامه‌‏‎ ص‌ 170 ، ‏‎ ج‌ 20 ، ‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‏‏21098‏‎
.و 497‏‎ صفحات‌ 496‏‎ دوم‌ ، ‏‎ جلد‏‎ اسماعيليان‌ ، ‏‎ انتشارات‌‏‎ خميني‌ ، ‏‎ امام‌‏‎ البيع‌ ، ‏‎

نعمت‌الله‌‏‎ خميني‌ ، ‏‎ امام‌‏‎ فقهي‌‏‎ تجديد‏‎ و‏‎ مطلوب‏‎ اجتهاد‏‎ نوع‌‏‎ -‎‎‏‏23‏‎
اسلامي‌ ، ‏‎ انديشه‌‏‎ كنفرانس‌‏‎ نهمين‌‏‎ به‌‏‎ شده‌‏‎ ارائه‌‏‎ مقاله‌‏‎.‎صغري‌فروشاني‌‏‎
.ص‌ 13‏‎.ش‌‏‎.ه‏‎ بهمن‌1370‏‎
.است‌‏‎ مي‌شده‌‏‎ اطلاق‌‏‎ نيز‏‎ سلطانيه‌‏‎ اصطلاحااحكام‌‏‎ حكومتي‌ ، ‏‎ احكام‌‏‎ به‌‏‎ -‎‎‏‏24‏‎
.شماره‌ 103‏‎ پانوشت‌‏‎ مورخ‌ 16/10/1366 ، ‏‎ نامه‌‏‎ -‎‏‏25‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎