ششم‌ ، شماره‌ 1489‏‎ سال‌‏‎ اسفند 1376 ، 23فوريه‌ 1998 ، ‏‎ دوشنبه‌ 4‏‎


قديم‌‏‎ تهران‌‏‎ به‌‏‎ سفر‏‎
با‏‎
شهر‏‎ عكسخانه‌‏‎

؟‏‎!غيرمتعارف‌‏‎ تماشاگر‏‎ متعارف‌ ، ‏‎ تئاتر‏‎


فجر‏‎ تئاتر‏‎ شانزدهم‌‏‎ جشنواره‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
رواج‌‏‎ كشور‏‎ تئاتر‏‎ در‏‎ سالهاست‌‏‎ كه‌‏‎ تشويق‌‏‎ نظام‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ دست‌اندركاران‌‏‎ و‏‎ مسئولان‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ ارقام‌‏‎ و‏‎ آمار‏‎ با‏‎ ساله‌‏‎ وهر‏‎ دارد‏‎
تنبيه‌‏‎ نظام‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ اندكي‌‏‎ بايد‏‎ مي‌شود‏‎ داده‌‏‎ بالاتر‏‎ مقامات‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ خورد‏‎
.شود‏‎ پرداخته‌‏‎

و‏‎ بيست‌‏‎ تا‏‎ هفدهم‌‏‎ از‏‎ فجر‏‎ تئاتر‏‎ سراسري‌‏‎ جشنواره‌‏‎ شانزدهمين‌‏‎:اشاره‌‏‎
مي‌خوانيد‏‎ آنچه‌‏‎.‎شد‏‎ برگزار‏‎ تهران‌‏‎ تالارهاي‌‏‎ و‏‎ سالنها‏‎ در‏‎ بهمن‌ماه‌‏‎ هفتم‌‏‎
.است‌‏‎ جشنواره‌‏‎ اين‌‏‎ برگزاري‌‏‎ كيف‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ از‏‎ گزارشي‌‏‎

در‏‎ نمايشي‌‏‎ هنرهاي‌‏‎ مركز‏‎ رييس‌‏‎ سليمي‌‏‎ حسين‌‏‎ جشنواره‌‏‎ برگزاري‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
حرفه‌اي‌‏‎ هنرمندان‌‏‎ و‏‎ اساتيد‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ حضور‏‎ از‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ مصاحبه‌اي‌‏‎
تئاتر‏‎ جشنواره‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ اميدواري‌‏‎ اظهار‏‎ و‏‎ برد‏‎ نام‌‏‎ درجشنواره‌‏‎ تئاتر‏‎
و‏‎ پرتحرك‌‏‎ و‏‎ پويا‏‎ تئاتر‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ مطمئني‌‏‎ اوليه‌‏‎ گامهاي‌‏‎ امسال‌‏‎
علي‌‏‎ دكتر‏‎ چون‌‏‎ خوشنامي‌‏‎ چهره‌هاي‌‏‎ حضور‏‎.باشد‏‎ مردم‌‏‎ اين‌‏‎ اعتبار‏‎ خور‏‎ در‏‎
بازگشت‌‏‎ مهمتر‏‎ ازهمه‌‏‎ و‏‎ صادقي‌‏‎ قطبالدين‌‏‎ كرماني‌ ، ‏‎ ناظرزاده‌‏‎ فرهاد‏‎ رفيعي‌ ، ‏‎
تئاتر ، ‏‎ صحنه‌‏‎ از‏‎ دوري‌‏‎ دهه‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ قريب‏‎ از‏‎ بعد‏‎ بيضايي‌‏‎ بهرام‌‏‎ دوباره‌‏‎
امسال‌‏‎ جشنواره‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ زنده‌‏‎ نيز‏‎ تئاتر‏‎ اهالي‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اميد‏‎ اين‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ فضاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بنگرند‏‎ گذشته‌‏‎ سالهاي‌‏‎ از‏‎ متفاوت‌تر‏‎ را‏‎
آمده‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ نظام‌‏‎ بالاي‌‏‎ رده‌‏‎ مسئولان‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نويدبخشي‌‏‎
جشنواره‌‏‎ برگزاري‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌كرد‏‎ جلوه‌‏‎ قبول‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ موجه‌‏‎ انتظار‏‎ اين‌‏‎ بود ، ‏‎
راه‌‏‎ شدن‌‏‎ تاتئاتر‏‎ كشور‏‎ تئاتر‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎ نشان‌‏‎ مختلف‌‏‎ اجراهاي‌‏‎ نمايش‌‏‎ و‏‎
دو‏‎ يكي‌ ، ‏‎ درباره‌‏‎ خوشبيني‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ بسنده‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ نشيبي‌‏‎ و‏‎ پرفراز‏‎
.بردارد‏‎ راه‌‏‎ سر‏‎ از‏‎ را‏‎ تئاتر‏‎ كنوني‌‏‎ بن‌بست‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ جرقه‌‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ جدي‌‏‎ تماشاگران‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ منتقدان‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مديران‌‏‎ هم‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
خوف‌انگيز‏‎ گرداب‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ تئاتر‏‎ برون‌رفت‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ باشند‏‎ نتيجه‌رسيده‌‏‎
و‏‎ پيش‌بيني‌ها‏‎ و‏‎ برنامه‌ريزي‌ها‏‎ و‏‎ شود‏‎ انديشيده‌‏‎ چاره‌اي‌اساسي‌تر‏‎ بايد‏‎
از‏‎ و‏‎ گرديده‌‏‎ كاربردي‌تر‏‎ و‏‎ عيني‌تر‏‎ منطقي‌تر ، ‏‎ شده‌ ، ‏‎ گرفته‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ احتمالات‌‏‎
بدهد‏‎ تئاتر‏‎ درخت‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ مدت‌‏‎ كوتاه‌‏‎ ثمره‌اي‌‏‎ نويد‏‎ كه‌‏‎ بلندپروازيهايي‌‏‎
و‏‎ كال‌‏‎ ميوه‌‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ درخت‌‏‎ كه‌‏‎ پذيرفت‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ قبول‌‏‎ بايد‏‎ جست‌ ، ‏‎ دوري‌‏‎ بايد‏‎
بايد‏‎ كرد ، ‏‎ نخواهد‏‎ مزه‌‏‎ اهلش‌‏‎ دهان‌‏‎ به‌‏‎ بدهد ، ‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ نمي‌دهد‏‎ زودرس‌‏‎
يك‌‏‎ دل‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بكشند‏‎ انتظار‏‎ كه‌‏‎ باوراند‏‎ تئاتر‏‎ اهالي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ پذيرفت‌‏‎
دور‏‎ به‌‏‎ و‏‎ همگاني‌‏‎ مساعدت‌‏‎ و‏‎ همكاري‌‏‎ سايه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ متين‌‏‎ منطقي‌ ، ‏‎ برنامه‌ريزي‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ غم‌‏‎ و‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ دلسوز‏‎ مديريت‌‏‎ يك‌‏‎ سرپرستي‌‏‎ تحت‌‏‎ و‏‎ بغضها‏‎ و‏‎ حب‏‎ ريختن‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ خاطر‏‎ بار‏‎ نه‌‏‎ باشد‏‎ هنرمندان‌‏‎ شاطر‏‎ يار‏‎ و‏‎ دهد‏‎ قرار‏‎ گشايي‌‏‎ گره‌‏‎ بر‏‎
چه‌‏‎ دانشجو ، ‏‎ چه‌‏‎ آماتور ، ‏‎ چه‌‏‎ حرفه‌اي‌ ، ‏‎ چه‌‏‎ شهرستاني‌ ، ‏‎ چه‌‏‎ تهراني‌ ، ‏‎ چه‌‏‎ آنها‏‎
را‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ احترام‌‏‎ و‏‎ سهم‌‏‎ و‏‎ بنگرد‏‎ عادلانه‌‏‎ چشمي‌‏‎ با‏‎.‎.‎.‎و‏‎ تئاتر‏‎ دلسوخته‌‏‎
داشته‌‏‎ انتظار‏‎ قدر‏‎ همان‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ و‏‎ بدهد‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ قدرشان‌‏‎ اندازه‌‏‎ به‌‏‎
لذا‏‎.‎مي‌كند‏‎ اقتضا‏‎ امكاناتشان‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ اجازه‌‏‎ توانايي‌هايشان‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎
كاري‌‏‎ خود‏‎ توان‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎ افرادي‌‏‎ و‏‎ گروه‌‏‎ مشتاق‌‏‎ گروههاي‌‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎
در‏‎ گرفته‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ دست‌‏‎ و‏‎ بكند‏‎ اقدام‌‏‎ آنها‏‎ تشويق‌‏‎ به‌‏‎ كردند‏‎ كارستان‌‏‎
كه‌‏‎ شهركرد‏‎ تئاتر‏‎ گروه‌‏‎ مانند‏‎ به‌‏‎ گروهي‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎بنشاند‏‎ بالاتر‏‎ مقامي‌‏‎
و‏‎ جوان‌‏‎ و‏‎ مطالعات‌‏‎ و‏‎ خلاقيتها‏‎ بر‏‎ تكيه‌‏‎ با‏‎ تنها‏‎ و‏‎ اندك‌‏‎ بضاعت‌‏‎ باآن‌‏‎
در‏‎ همگان‌‏‎ تحسين‌‏‎ خور‏‎ در‏‎ اجرايي‌‏‎ خود ، ‏‎ بين‌‏‎ همدلي‌‏‎ و‏‎ بودنشان‌‏‎ نام‌‏‎ جوياي‌‏‎
با‏‎ نبايد‏‎ (‎آرش‌‏‎ بدرود‏‎ نمايش‌‏‎)‎ مي‌نهند‏‎ يادگار‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ اصلي‌‏‎ سالن‌‏‎
به‌‏‎ وحدت‌‏‎ تالار‏‎ در‏‎ ادعا‏‎ و‏‎ امكانات‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ هوش‌ربا‏‎ دژ‏‎ نمايش‌‏‎ كه‌‏‎ گروهي‌‏‎
همين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ شتيلا‏‎ و‏‎ نمايش‌صبرا‏‎ كه‌‏‎ كارگرداني‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ مي‌برند‏‎ صحنه‌‏‎ روي‌‏‎
از‏‎ را‏‎ تئاتر‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ منتقد‏‎ و‏‎ تماشاگر‏‎ حوصله‌‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎ صحنه‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ سالن‌‏‎
تشويق‌‏‎ بايد‏‎ آنها‏‎.شوند‏‎ نهاده‌‏‎ برابر‏‎ مي‌كند ، ‏‎ سرريز‏‎ است‌‏‎ تئاتر‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ وعيدي‌‏‎ و‏‎ وعده‌‏‎ خلاف‌‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ بازخواست‌‏‎ بايد‏‎ اينها‏‎ از‏‎ و‏‎ شوند‏‎
روي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آثاري‌‏‎ چنين‌‏‎ اعتبار‏‎ و‏‎ امكانات‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ داده‌اند‏‎ مسئولان‌‏‎
و‏‎ تماشاگران‌‏‎ اقبال‌‏‎ عدم‌‏‎ آنها‏‎ براي‌‏‎ تنبيه‌‏‎ بدترين‌‏‎ گرچه‌‏‎ مي‌آورند ، ‏‎ صحنه‌‏‎
تئاتر‏‎ در‏‎ است‌‏‎ سالها‏‎ كه‌‏‎ تشويق‌‏‎ نظام‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ فن‌‏‎ اهل‌‏‎
و‏‎ مسئولان‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ ارقام‌‏‎ و‏‎ آمار‏‎ با‏‎ ساله‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ دارد‏‎ رواج‌‏‎ كشور‏‎
هم‌‏‎ اندكي‌‏‎ بايد‏‎ مي‌شود‏‎ داده‌‏‎ بالاتر‏‎ مقامات‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ خورد‏‎ به‌‏‎ دست‌اندركاران‌‏‎
كه‌‏‎ فن‌‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ دانايان‌‏‎ بر‏‎ كار‏‎ سمين‌‏‎ و‏‎ غث‌‏‎ تا‏‎ شود‏‎ پرداخته‌‏‎ تنبيه‌‏‎ نظام‌‏‎ به‌‏‎
.گردد‏‎ عيان‌‏‎ نيز‏‎ فن‌‏‎ اهل‌‏‎ غير‏‎ و‏‎ مسئولان‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ بر‏‎ است‌ ، ‏‎ آشكار‏‎
كدام‌‏‎ كه‌‏‎ مصداق‌ ، ‏‎ تعيين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ جزيي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ اتفاقا‏‎ و‏‎ بدانند‏‎ بايد‏‎ آنها‏‎
.است‌‏‎ توجه‌‏‎ قابل‌‏‎ قوي‌‏‎ اثر‏‎ كدام‌‏‎ و‏‎ ضعيف‌‏‎ كار‏‎
است‌‏‎ كمكي‌‏‎ هم‌‏‎ آنها‏‎ ضعف‌‏‎ دلايل‌‏‎ برشمردن‌‏‎ و‏‎ ضعيف‌‏‎ نمايشهاي‌‏‎ از‏‎ بردن‌‏‎ نام‌‏‎
بر‏‎ افزودن‌‏‎ و‏‎ رفتن‌‏‎ جلو‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سالي‌‏‎ چند‏‎ كه‌‏‎ تئاتري‌ها‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ به‌‏‎
جماعت‌‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ عقبگرد‏‎ و‏‎ مي‌زنند‏‎ جا‏‎ در‏‎ مدام‌‏‎ خود ، ‏‎ كيفيت‌كار‏‎
.ندهد‏‎ هدر‏‎ به‌‏‎ آثار‏‎ اين‌‏‎ ديدن‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ وقت‌‏‎ و‏‎ سهم‌‏‎ كه‌‏‎ جدي‌‏‎ تماشاگر‏‎


مستقل‌‏‎ بازويي‌‏‎ منتقدان‌‏‎ انجمن‌‏‎
و‏‎ نويسندگان‌‏‎ انجمن‌‏‎ فعال‌‏‎ حضور‏‎ امسال‌ ، ‏‎ جشنواره‌‏‎ بزرگ‌‏‎ محاسن‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ تئاتر‏‎ منتقدان‌‏‎ جهاني‌‏‎ انجمن‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ نمايشي‌‏‎ منتقدان‌هنرهاي‌‏‎
با‏‎ را‏‎ مسابقه‌‏‎ و‏‎ ويژه‌‏‎ بخش‌‏‎ آثار‏‎ تمامي‌‏‎ وقفه‌‏‎ و‏‎ كاري‌‏‎ كم‌‏‎ سال‌‏‎ چند‏‎ از‏‎ بعد‏‎
احساس‌‏‎ و‏‎ دلسوزي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ نشستند‏‎ تماشا‏‎ به‌‏‎ خاصي‌‏‎ موشكافي‌‏‎ و‏‎ ريزبيني‌‏‎
و‏‎ نقد‏‎ جلسات‌‏‎ برگزاري‌‏‎ ضمن‌‏‎ تئاتري‌ ، ‏‎ تحولات‌‏‎ آينده‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مسئوليت‌‏‎
كارگردان‌‏‎ چند‏‎ از‏‎ بدون‌هراس‌‏‎ و‏‎ راي‌‏‎ استقلال‌‏‎ با‏‎ و‏‎ منصفانه‌‏‎ بررسي‌ ، ‏‎
اينكه‌‏‎ توجه‌‏‎ جالب‏‎.كردند‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ را‏‎ جشنواره‌‏‎ آثار‏‎ اكثر‏‎ سرشناس‌ ، ‏‎
طور‏‎ به‌‏‎ برگزارمي‌شد ، ‏‎ !شب‏‎ نيمه‌‏‎ ساعات‌‏‎ در‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ جلسات‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎
انگيزبراي‌‏‎ خاطره‌‏‎ روز‏‎ ويك‌‏‎ هوش‌ربا‏‎ نمايش‌دژ‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ مثال‌‏‎
ساعت‌‏‎ تا‏‎ رفيعي‌‏‎ دكتر‏‎ آثار‏‎ نقد‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ حالتي‌‏‎ چنين‌‏‎ وو‏‎ بزرگ‌‏‎ دانشمند‏‎
را‏‎ تئاتر‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎ و‏‎ تماشاگران‌‏‎ استقبال‌‏‎ كه‌‏‎ انجاميد‏‎ طول‌‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏2بامداد‏‎
.پي‌داشت‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎

ويژه‌‏‎ بخش‌‏‎
به‌‏‎.‎درآمد‏‎ به‌نمايش‌‏‎ تئاتر‏‎ تجربه‌‏‎ با‏‎ ازهنرمندان‌‏‎ آثاري‌‏‎ ويژه‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎
(ابراهيم‌زاده‌‏‎ سيروس‌‏‎)لازاروس‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎حاجيان‌‏‎ آزيتا‏‎) آينه‌‏‎ سوي‌‏‎ آن‌‏‎ نمايشهاي‌‏‎ جز‏‎
پيش‌‏‎ كه‌‏‎ (مرزبان‌‏‎ هادي‌‏‎ كارگرداني‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ رادي‌‏‎ اكبر‏‎ نوشته‌‏‎) قلمدون‌‏‎ آميز‏‎
بقيه‌‏‎ بودند ، ‏‎ آمده‌‏‎ در‏‎ نمايش‌‏‎ به‌‏‎ تهران‌‏‎ تئاتر‏‎ سالنهاي‌‏‎ در‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
و‏‎ وو ، ‏‎ بزرگ‌‏‎ دانشمند‏‎ براي‌‏‎ خاطره‌انگيز‏‎ روز‏‎ هوش‌ربايك‌‏‎ دژ‏‎.‎.آثار‏‎
بندار‏‎ وكارنامه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ آتش‌نشاني‌ ، اينم‌‏‎ شير‏‎ شتيلا ، كنار‏‎ و‏‎ صبرا‏‎
توسط‏‎ نمايشي‌‏‎ هنرهاي‌‏‎ مركز‏‎ سفارش‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ نمايشهايي‌‏‎ بيدخش‌‏‎
از‏‎ بعد‏‎ قرار‏‎ از‏‎ و‏‎ شد‏‎ تهيه‌‏‎ تئاتري‌‏‎ نام‌‏‎ صاحب‏‎ و‏‎ باتجربه‌‏‎ كارگردانان‌‏‎
.آمد‏‎ درخواهد‏‎ نمايش‌‏‎ به‌‏‎ شهر‏‎ تئاتر‏‎ اصلي‌‏‎ سالنهاي‌‏‎ در‏‎ تدريج‌‏‎ به‌‏‎ جشنواره‌ ، ‏‎

كه‌‏‎ نمايشهايي‌بود‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ تاجبخش‌فناييان‌ ، ‏‎ ساخته‌‏‎ هوش‌ربا‏‎ دژ‏‎
به‌‏‎ داستاني‌معروف‌‏‎ از‏‎ نمايش‌‏‎ اين‌‏‎ برآورده‌نساخت‌ ، ‏‎ را‏‎ انتظارها‏‎
اثر‏‎ كارگردان‌‏‎ و‏‎ نويسنده‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ اقتباس‌‏‎ مولوي‌‏‎ مثنوي‌‏‎ در‏‎ همين‌نام‌‏‎
داستاني‌‏‎ و‏‎ خطي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اثر‏‎ نمايشي‌‏‎ تغيير‏‎ گونه‌‏‎ هيچ‌‏‎ ايجاد‏‎ بدون‌‏‎
.داد‏‎ تماشاگر‏‎ تحويل‌‏‎
و‏‎ چشم‌نمي‌خورد ، ‏‎ به‌‏‎ كارگرداني‌‏‎ از‏‎ هيچ‌اثري‌‏‎ هوش‌ربا‏‎ نمايش‌دژ‏‎ در‏‎
را‏‎ صحنه‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ متن‌‏‎ از‏‎ انتقال‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نمايشي‌‏‎ كنش‌‏‎ هيچ‌‏‎ با‏‎ تماشاگر‏‎
كارگردان‌‏‎ يك‌‏‎ اصلي‌‏‎ و‏‎ اول‌‏‎ وظيفه‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ روبه‌رو‏‎ دريابد‏‎
.است‌‏‎ نوشتاري‌‏‎ اثر‏‎ يك‌‏‎ كردن‌‏‎ نمايشي‌‏‎ تئاتر ، ‏‎
علي‌‏‎ دكتر‏‎ به‌كارگرداني‌‏‎ وو‏‎ بزرگ‌‏‎ براي‌دانشمند‏‎ خاطره‌انگيز‏‎ روز‏‎ يك‌‏‎
كارگردان‌‏‎ و‏‎ مي‌رفت‌‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ اعتنايي‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ ارزشمند‏‎ اثر‏‎ گرچه‌‏‎ رفيعي‌‏‎
و‏‎ درست‌‏‎ استفاده‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ بازيگري‌‏‎ ميزانسن‌‏‎ صحنه‌ ، ‏‎ عناصر‏‎ از‏‎ بود‏‎ توانسته‌‏‎
به‌‏‎ رو‏‎ حركتي‌‏‎ كارگردان‌‏‎ همين‌‏‎ پيشين‌‏‎ آثار‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ بكند‏‎ بجايي‌‏‎
.نمي‌شود‏‎ محسوب‏‎ جلو‏‎
كنارشيرآتش‌نشاني‌‏‎ صادقي‌ ، ‏‎ قطبالدين‌‏‎ اثردكتر‏‎ شتيلا‏‎ و‏‎ نمايشهاي‌صبرا‏‎
آنچناني‌‏‎ صحنه‌اي‌‏‎ كار‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ ازاين‌‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ كرماني‌‏‎ دكترناظرزاده‌‏‎ كار‏‎
از‏‎ كمتر‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ جمله‌نمايشهايي‌‏‎ از‏‎.‎.‎.‎و‏‎ نبوده‌ايم‌‏‎ شاهد‏‎ را‏‎
عامل‌‏‎ را‏‎ وقت‌‏‎ كمبود‏‎ اثر‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ كارگردانان‌‏‎ گرچه‌‏‎ شدند‏‎ ظاهر‏‎ انتظار‏‎
اجراي‌‏‎ هنگام‌‏‎.‎مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎.كردند‏‎ ذكر‏‎ اجرا‏‎ پايين‌‏‎ كيفيت‌‏‎ در‏‎ اصلي‌‏‎
.داشت‌‏‎ آنها‏‎ درباره‌‏‎ بهتري‌‏‎ قضاوت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ عمومي‌ ، ‏‎
از‏‎ دوري‌‏‎ دودهه‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ بيدخش‌‏‎ باكارنامه‌بندار‏‎ بيضايي‌‏‎ بهرام‌‏‎ اما‏‎
مناسب‏‎ و‏‎ درست‌‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ و‏‎ ابتكارات‌‏‎ و‏‎ ابداعات‌‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎ نشان‌‏‎ تئاتر‏‎ صحنه‌‏‎
تمامي‌‏‎ تئاتر‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بهينه‌‏‎ استفاده‌‏‎ و‏‎ تعزيه‌‏‎ لايزال‌‏‎ چشمه‌‏‎ از‏‎ وي‌‏‎
از‏‎ اجرا‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ بيضايي‌‏‎ كار‏‎ درباره‌‏‎.ندارد‏‎
از‏‎ قرار‏‎ از‏‎)‎ عمومي‌‏‎ اجراي‌‏‎ هنگام‌‏‎ است‌ ، ‏‎ برخوردار‏‎ قابل‌بحثي‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎
و‏‎ نوشت‌‏‎ خواهيم‌‏‎ بيشتر‏‎ (صحنه‌مي‌رود‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ چهارسو‏‎ سالن‌‏‎ در‏‎ اسفند‏‎ ابتداي‌‏‎
.نمود‏‎ خواهيم‌‏‎ باز‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ غوامض‌‏‎ و‏‎ پيچيدگيها‏‎

مسابقه‌‏‎ بخش‌‏‎
لحاظ‏‎ به‌‏‎ مضامين‌ ، ‏‎ و‏‎ تعداد‏‎ در‏‎ كثرت‌‏‎ مسابقه‌ ، عليرغم‌‏‎ بخش‌‏‎ نمايشهاي‌‏‎ اكثر‏‎
مي‌توان‌‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ و‏‎ نداشتند ، ‏‎ گفتن‌‏‎ براي‌‏‎ تازه‌اي‌‏‎ حرف‌‏‎ متن‌‏‎ و‏‎ كارگرداني‌‏‎
كه‌‏‎ جشنواره‌اي‌‏‎ هر‏‎ مانند‏‎ به‌‏‎ اما‏‎.‎زد‏‎ گذشته‌‏‎ سالهاي‌‏‎ نمايشهاي‌‏‎ تكرار‏‎ مهر‏‎
درجشنواره‌‏‎ مي‌رود ، ‏‎ صحنه‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ اعتنا‏‎ خور‏‎ در‏‎ اثر‏‎ تعدادي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
زمره‌‏‎ در‏‎ ومسافران‌‏‎ آرش‌ ، زمستان‌ 66‏‎ چون‌بدرود‏‎ آثاري‌‏‎ نيز‏‎ امسال‌‏‎
اينجا‏‎ در‏‎مي‌رفتند‏‎ به‌شمار‏‎ جشنواره‌‏‎ تامل‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ نمايشهاي‌ديدني‌‏‎
و‏‎ خورتقدير‏‎ در‏‎ تلاش‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎.‎..زاهدان‌و‏‎ شهركرد ، ‏‎ گروههاي‌‏‎ بايداز‏‎
نمايش‌بدرود‏‎ از‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎ كرد ، ‏‎ قدرداني‌‏‎ و‏‎ تشكر‏‎ ارزنده‌اشان‌‏‎ ابتكارات‌‏‎
كارگردان‌‏‎ و‏‎ رفت‌‏‎ صحنه‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ بيضايي‌‏‎ بهرام‌‏‎ از‏‎ نوشته‌اي‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ آرش‌‏‎
و‏‎ دگرگون‌‏‎ روايتي‌‏‎ امكانات‌ ، ‏‎ كمترين‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎ توانست‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎
.بدهد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ اجرا‏‎ از‏‎ ديدني‌‏‎

خارجي‌‏‎ مهمانان‌‏‎
تئاتر‏‎ و‏‎ شده‌سينما‏‎ شناخته‌‏‎ و‏‎ شهير‏‎ كاريركارگردان‌‏‎ كلود‏‎ حضورژان‌‏‎
تئاتر‏‎ جشنواره‌‏‎ در‏‎ آلمان‌‏‎ بنام‌اهل‌‏‎ تئاتري‌‏‎ چولي‌ ، ‏‎ وروبرتو‏‎ فرانسه‌‏‎
.مي‌رفت‌‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ قابل‌توجه‌‏‎ اتفاقات‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ فجر‏‎
دهه‌هااز‏‎ و‏‎ سالها‏‎ بوم‌‏‎ و‏‎ مرز‏‎ تئاتراين‌‏‎ هنرمندان‌‏‎ كه‌‏‎ زمانه‌اي‌‏‎ در‏‎
سوي‌‏‎ تئاتري‌آن‌‏‎ تجربيات‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎ به‌دور‏‎ كشورها‏‎ ديگر‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎
تئاتري‌‏‎ حضوردو‏‎ نمي‌كنند ، ‏‎ دنبال‌‏‎ نيز‏‎ صورت‌نوشته‌‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ را‏‎ مرزها‏‎
نهد‏‎ مرحم‌‏‎ زخم‌كهن‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ اندكي‌‏‎ توانسته‌‏‎ شده‌دنيا‏‎ شناخته‌‏‎ و‏‎ برجسته‌‏‎
.سازد‏‎ اميدوار‏‎ تئاتري‌‏‎ ارتباطات‌‏‎ آينده‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ كشورمان‌‏‎ در‏‎ تئاتر‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎


تكمله‌‏‎
مددتوزيع‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ جشنواره‌ها‏‎ مانندتمامي‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ امسال‌‏‎ جشنواره‌‏‎
و‏‎ حضورتماشاگران‌‏‎ كثرت‌‏‎ با‏‎ !قاعده‌بليت‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎ و‏‎ پرتعداد‏‎
و‏‎ كثرت‌‏‎ اين‌‏‎.روبه‌روبود‏‎ تئاتر‏‎ به‌‏‎ عادي‌‏‎ حتي‌مردم‌‏‎ و‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎
كنترل‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اندازه‌اي‌رسيده‌‏‎ به‌‏‎ سالنها‏‎ از‏‎ دربعضي‌‏‎ استقبال‌‏‎
جدي‌‏‎ مشكلي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ زحمتكش‌سالنها‏‎ پرسنل‌‏‎ و‏‎ ماموران‌‏‎ تماشاگران‌براي‌‏‎
آن‌‏‎ پذيرش‌‏‎ قابل‌‏‎ تماشاگر‏‎ تعداد‏‎ كه‌‏‎ درسالني‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎ ;مي‌كرد‏‎ جلوه‌‏‎
جز‏‎ سرانجامي‌‏‎ شود ، ‏‎ توزيع‌‏‎ بليت‌‏‎ تعداد 2000‏‎ مي‌رسد ، ‏‎ نفر‏‎ به‌ 150‏‎ زحمت‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ خياباني‌‏‎ تئاتر‏‎ اجراي‌‏‎ و‏‎ برگزاري‌‏‎ !داشت‌‏‎ انتظار‏‎ نبايد‏‎ را‏‎ اين‌‏‎
روزانه‌‏‎ انتشارنشريه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ تبديل‌‏‎ تئاتري‌‏‎ جشنواره‌هاي‌‏‎ اكثر‏‎ !چاشني‌‏‎
مضمون‌‏‎ و‏‎ محتوا‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ دوي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ نمايش‌‏‎ ماهنامه‌‏‎ شماره‌‏‎ نخستين‌‏‎ و‏‎
نازلي‌‏‎ كيفي‌‏‎ سطح‌‏‎ از‏‎ مي‌رفت‌‏‎ آنها‏‎ تهيه‌‏‎ دست‌اندركاران‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ توقعي‌‏‎ و‏‎
فجر‏‎ تئاتر‏‎ شانزدهم‌‏‎ جشنواره‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ بودند‏‎ برخوردار‏‎
.مي‌رفت‌‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎
مختاباد‏‎ سيدابوالحسن‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎