ششم‌ ، شماره‌ 1492‏‎ سال‌‏‎ ‎‏‏، 26فوريه‌ 1998 ،‏‎ اسفند 1376‏‎ پنجشنبه‌ 7‏‎


فاستون‌‏‎ پارس‌‏‎ پشمبافي‌‏‎ مجتمع‌‏‎ شركت‌‏‎

اشراقي‌‏‎ حكمت‌‏‎ تا‏‎ خسرواني‌‏‎ حكمت‌‏‎ از‏‎


ايراني‌‏‎ فرهنگ‌شناسي‌‏‎ در‏‎ جستاري‌‏‎
ويژگي‌‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎ واستمرار‏‎ پويايي‌‏‎ و‏‎ مانايي‌‏‎ دليل‌‏‎ دومين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
لباس‌‏‎ بيگانه‌ ، ‏‎ هرفرهنگ‌‏‎ با‏‎ برخورد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ انعطاف‌پذيري‌‏‎ و‏‎ جذب‏‎
.مي‌پوشاند‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ ايراني‌‏‎

:گشايي‌‏‎ جستار‏‎
.است‌‏‎ بي‌شماري‌‏‎ تاريخي‌‏‎ فرودهاي‌‏‎ و‏‎ فراز‏‎ داراي‌‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ دور‏‎ بسيار‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ ريشه‌‏‎ نخست‌ ، ‏‎ و‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
خود ، ‏‎ ويژه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ فراشد‏‎ در‏‎ آنگاه‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ واروپايي‌‏‎ هند‏‎ خانواده‌‏‎
مصر‏‎ و‏‎ (بين‌النهرين‌‏‎)‎ ميان‌رودان‌‏‎ باختري‌ ، ‏‎ آسياي‌‏‎ فرهنگهاي‌‏‎ بر‏‎ ميراث‌‏‎
و‏‎ استواري‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ ايرانياني‌‏‎ نخستين‌‏‎(‎هخامنشيان‌‏‎) پارسيان‌‏‎.مي‌گردد‏‎
و‏‎ تاخت‌‏‎ كام‌‏‎ بر‏‎ فرهنگ‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ رساندند‏‎ ياري‌‏‎ فرهنگ‌ايراني‌ ، ‏‎ پويايي‌‏‎
.دنبال‌نمود‏‎ را‏‎ ساله‌اش‌‏‎ صد‏‎ چند‏‎ زندگي‌‏‎ يونانيان‌‏‎ چون‌‏‎ تازبيگانگاني‌‏‎
سنت‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ چكاد‏‎ بلنداي‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ باستان‌‏‎ ايران‌‏‎ شخصيت‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ زردشت‌ ، ‏‎
فرهنگي‌‏‎ دگرگونيهاي‌‏‎ بردارنده‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نماد‏‎ خود‏‎ ايستاده‌ ، ‏‎ بر‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
به‌‏‎ اشكانيان‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎ به‌شمار‏‎ سامان‌‏‎ آن‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ وجود ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ مي‌گرددولي‌‏‎ اندكي‌‏‎ گسست‌‏‎ دچار‏‎ يونانيان‌ ، ‏‎ دليل‌چيرگي‌‏‎
.مي‌برد‏‎ بهره‌‏‎ بسيار‏‎ فرهنگ‌ايراني‌ ، ‏‎ از‏‎ يوناني‌ ، ‏‎
فرهنگ‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پديد‏‎ ايراني‌‏‎ ملي‌‏‎ حكومت‌‏‎ نخستين‌‏‎ كه‌‏‎ ساسانيان‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎
واقع‌نمايندگان‌‏‎ در‏‎ ;مغان‌‏‎ نفوذ‏‎ ولي‌‏‎ مي‌رسد‏‎ خود‏‎ بالندگي‌‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ ايراني‌ ، ‏‎
گشته‌‏‎ ايراني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ ايست‌‏‎ ترمز‏‎ دوره‌ساسانيان‌ ، ‏‎ ميانه‌‏‎ از‏‎ پسرو ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎
به‌‏‎ عربها‏‎ تاخت‌‏‎ با‏‎ تاآن‌كه‌‏‎ مي‌دارد‏‎ باز‏‎ پويايي‌‏‎ و‏‎ پيشرفت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ وآن‌‏‎
آزاد‏‎ بر‏‎ حكم‌بندي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ پسرو‏‎ آن‌فرهنگ‌‏‎ ايرانيان‌ ، ‏‎ آوردن‌‏‎ اسلام‌‏‎ و‏‎ ايران‌ ، ‏‎
توانها‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ بركت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گسلد‏‎ هم‌‏‎ بوده‌از‏‎ فرهنگي‌‏‎ شكوفايي‌‏‎ و‏‎ انديشي‌‏‎
.مي‌گردند‏‎ بالان‌‏‎ و‏‎ ايراني‌ ، رويان‌‏‎ جامعه‌‏‎ درونه‌‏‎ در‏‎ پنهان‌‏‎ واستعدادهاي‌‏‎
با‏‎ بيماري‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ رضي‌ ، ‏‎ هاشم‌‏‎ استاد‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ گفتگويي‌‏‎ در‏‎
ايراني‌پاسخ‌‏‎ شناسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ پرسشهاي‌‏‎ به‌‏‎ فراوان‌‏‎ شكيبايي‌‏‎
تاريخ‌‏‎ روند‏‎ در‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ -‎فرهنگ‌ايراني‌‏‎ يكدستي‌‏‎ و‏‎ همگونگي‌‏‎ و‏‎ گفتند‏‎
.مي‌نمائيم‌‏‎ جلب‏‎ اين‌گفتگو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ توجه‌‏‎ بازنمودند ، ‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

رضي‌‏‎ هاشم‌‏‎ استاد‏‎ با‏‎ گفتگويي‌‏‎
را‏‎ شما‏‎ ديدگاه‌‏‎ پرسش‌ ، ‏‎ عنوان‌نخستين‌‏‎ به‌‏‎ بدهيد ، ‏‎ اجازه‌‏‎ رضي‌ ، ‏‎ آقاي‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
اينكه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ شويم‌و‏‎ جويا‏‎ دارد ، ‏‎ رواج‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ سالهاست‌‏‎ بحثي‌كه‌‏‎ درباره‌‏‎
ازاسلام‌‏‎ پس‌‏‎ ايراني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ با‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ ايراني‌پيش‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ ميان‌‏‎ مناسبات‌‏‎
نگره‌‏‎ دو‏‎ پرسش‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ آگاه‌هستيد ، ‏‎ بخوبي‌‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎ و‏‎ چيست‌؟‏‎
فرهنگ‌ ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ هستندكه‌‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ برخي‌‏‎ نخست‌‏‎:‎بوده‌‏‎ ازديرباز‏‎
كه‌‏‎ هستند‏‎ اين‌ديدگاه‌‏‎ بر‏‎ ديگر‏‎ شماري‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ گسست‌تاريخي‌‏‎ و‏‎ شكاف‌‏‎
ايراني‌داراي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ محض‌‏‎ اشتباه‌‏‎ دوفرهنگ‌ ، ‏‎ از‏‎ گفتن‌‏‎ سخن‌‏‎ اصولا‏‎
چيست‌؟‏‎ باره‌‏‎ دراين‌‏‎ شما‏‎ نظر‏‎ حال‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ مشخص‌‏‎ روندي‌‏‎
يك‌‏‎ ومعنوي‌‏‎ مادي‌‏‎ صور‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ از‏‎ منظور‏‎-‎ايراني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎:رضي‌‏‎ هاشم‌‏‎.
تكنولوژي‌‏‎ و‏‎ توده‌‏‎ اساطير ، ادبيات‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ تعريف‌ ، ‏‎ كه‌بنابراين‌‏‎ است‌‏‎ ملت‌‏‎
مستمر‏‎ روندي‌‏‎ داراي‌‏‎ امروز‏‎ به‌‏‎ آغازتا‏‎ از‏‎ -‎مي‌گيرد‏‎ جاي‌‏‎ آن‌‏‎ دل‌‏‎ هم‌در‏‎
;بگوييم‌‏‎ اگر‏‎ بنابراين‌‏‎ پس‌‏‎.‎است‌‏‎ نداشته‌‏‎ وجود‏‎ گسستي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎
اين‌‏‎ است‌زيرا‏‎ محض‌‏‎ اشتباه‌‏‎ يك‌‏‎ ازاسلام‌ ، ‏‎ پيش‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ ما‏‎.‎كرده‌ايم‌‏‎ قطع‌‏‎ تاريخي‌را‏‎ مداوم‌‏‎ زنجيره‌‏‎
ملي‌‏‎ زبان‌‏‎ -‎پارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ آوريم‌‏‎ ميان‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌‏‎ همگون‌‏‎ و‏‎ يكدست‌‏‎
در‏‎ و‏‎ مي‌كشد‏‎ دوش‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ فرهنگ‌‏‎ بار‏‎ زبان‌‏‎نداده‌ايم‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ -‎خودمان‌‏‎
عوض‌‏‎ زبان‌مان‌‏‎ اگر‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ زبان‌‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ تاريخي‌‏‎ استمرار‏‎ عامل‌‏‎ واقع‌‏‎
تاريخي‌مان‌ ، انكسارها ، ‏‎ حركت‌‏‎ روند‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌توانستيم‌بگوييم‌‏‎ ما‏‎ مي‌شد ، ‏‎
امروزه‌‏‎ ما‏‎ ببينيد ، ‏‎ اما‏‎ آمده‌است‌ ، ‏‎ پديد‏‎ انقطاعهايي‌‏‎ و‏‎ شكستگيها‏‎
ديگر‏‎ كسان‌‏‎ بسياري‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ ودقيقي‌‏‎ رودكي‌‏‎ شاهنامه‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ هنگامي‌كه‌‏‎
آن‌‏‎ هم‌‏‎ بازار‏‎ و‏‎ كوچه‌‏‎ مردم‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ درمي‌يابيم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ به‌راحتي‌‏‎ مي‌خوانيم‌ ، ‏‎
از‏‎ زيرا‏‎ مي‌گويند ، ‏‎ وكارا‏‎ پويا‏‎ زنده‌‏‎ زبان‌‏‎ زبان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌شناسند‏‎ را‏‎
زبان‌‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ رواج‌‏‎ ديگر ، ‏‎ دوره‌‏‎ به‌‏‎ دوره‌اي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ديگر‏‎ نسل‌‏‎ به‌‏‎ نسلي‌‏‎
(ماهيتي‌‏‎)‎ چيستي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ زيرا‏‎ ماست‌ ، ‏‎ فرهنگي‌‏‎ انقطاع‌‏‎ عدم‌‏‎ عامل‌‏‎ پارسي‌ ، ‏‎
قبل‌‏‎ قرن‌‏‎ پانزده‌‏‎ زبان‌‏‎ حتي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ غني‌تر‏‎ مرتبا‏‎ بلكه‌‏‎ نكرده‌‏‎ تغيير‏‎
براي‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ ياب‏‎ آسان‌‏‎ همگان‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ پالوده‌‏‎ و‏‎ ساده‌‏‎ آنچنان‌‏‎ ما ، ‏‎
نيز‏‎ مليت‌‏‎ عامل‌‏‎ زبان‌ ، ‏‎.‎نمي‌فهمد‏‎ كسي‌‏‎ را‏‎ شكسپير‏‎ نوشته‌هاي‌‏‎ زبان‌‏‎ نمونه‌ ، ‏‎
داد ، ‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ (قبطي‌‏‎) زبانش‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ مصر ، ‏‎ به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ شما‏‎ هست‌ ، ‏‎
مليت‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ پارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ ولي‌‏‎ سپرد‏‎ فراموشي‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ مليتش‌‏‎
استواري‌‏‎ عامل‌‏‎ زبان‌ ، ‏‎ جهت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎است‌‏‎ باقي‌‏‎ امروز‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ ايراني‌‏‎
.است‌‏‎ مليت‌‏‎ واستحكام‌‏‎
بي‌شمار‏‎ تاز‏‎ و‏‎ تاخت‌‏‎ عليرغم‌‏‎ ما ، ‏‎ روندتاريخ‌‏‎ در‏‎ شما ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ پس‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
جوهره‌‏‎ و‏‎ نيامده‌‏‎ پديد‏‎ شكافي‌ ، ‏‎ و‏‎ گسست‌‏‎ هيچگونه‌‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎ قومهاي‌‏‎ و‏‎ ملتها‏‎
خود‏‎ پايدار‏‎ زيست‌‏‎ به‌‏‎ پارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ رهگذر‏‎ از‏‎ ايراني‌‏‎ وتفكر‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎
است‌؟‏‎ داده‌‏‎ ادامه‌‏‎ امروز‏‎ به‌‏‎ تا‏‎
-فرهنگي‌ 2‏‎ تهاجم‌‏‎ -‎داريم‌1‏‎ تهاجم‌‏‎ دوگونه‌‏‎ ببينيد ، ‏‎.‎بله‌‏‎:‎رضي‌‏‎ هاشم‌‏‎.‎
در‏‎.‎آشناهستيم‌‏‎ آن‌‏‎ دونوع‌‏‎ هر‏‎ با‏‎ كشورمان‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ نظامي‌ ، ‏‎ تهاجم‌‏‎
تا‏‎ داد‏‎ رخ‌‏‎ يونانيان‌‏‎ ايرانيان‌و‏‎ ميان‌‏‎ جنگي‌‏‎ و‏‎ تعارض‌‏‎ هخامنشيان‌ ، ‏‎ زمان‌‏‎
كه‌‏‎ زماني‌‏‎ تا‏‎ اسكندر‏‎ نظامي‌‏‎ غلبه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.كشيد‏‎ اسكندر‏‎ غلبه‌نظامي‌‏‎ به‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ داراي‌‏‎ يونانيها‏‎.‎يافت‌‏‎ رواج‌‏‎ يوناني‌‏‎ زبان‌‏‎ بودند ، ‏‎ برپا‏‎ سلوكيها‏‎
گشتند ، ‏‎ چيره‌‏‎ نظامي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ ولي‌‏‎ بودند‏‎ شهرنشيني‌‏‎ پيشرفته‌‏‎
بودند‏‎ يونانيها‏‎ بلكه‌‏‎ شدند‏‎ ماب‏‎ يوناني‌‏‎ كه‌‏‎ نبودند‏‎ ايرانيها‏‎ اين‌‏‎
يوناني‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ فارسي‌‏‎ آثار‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ يونانيها‏‎.‎شدند‏‎ ماب‏‎ كه‌ايراني‌‏‎
كردند‏‎ كاري‌‏‎ هر‏‎ ولي‌‏‎ دادند‏‎ را‏‎ آنها‏‎ بردن‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ دستور‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ ترجمه‌‏‎
يك‌‏‎.‎پذيرفتند‏‎ را‏‎ ايراني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ غالب‏‎ را‏‎ فرهنگ‌شان‌‏‎ نتوانستند‏‎
حفظ‏‎ در‏‎ پافشاري‌‏‎ و‏‎ تعصب‏‎ مشخصه‌هاي‌‏‎ داراي‌‏‎ و‏‎ نباشد‏‎ دگم‌‏‎ بايد‏‎ پويا‏‎ فرهنگ‌‏‎
استمرار‏‎ و‏‎ پويايي‌‏‎ و‏‎ دليل‌مانايي‌‏‎ دومين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎نباشد‏‎ ملي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
هر‏‎ با‏‎ برخورد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ انعطاف‌پذيري‌‏‎ و‏‎ جذب‏‎ ويژگي‌‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎
ماب‏‎ ايراني‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌پوشاند‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ ايراني‌‏‎ لباس‌‏‎ بيگانه‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎
از‏‎ باستان‌ ، ‏‎ زمان‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ زردشت‌ ، ‏‎ فكر‏‎ نبود ، ‏‎ ويژگي‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎.‎مي‌كند‏‎
غالب‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ نتوانستند‏‎ يونانيان‌‏‎ بنابراين‌‏‎.‎بود‏‎ رفته‌‏‎ ميان‌‏‎
را‏‎ يوناني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ پوياي‌‏‎ و‏‎ زنده‌‏‎ عناصر‏‎ از‏‎ دسته‌‏‎ آن‌‏‎ ايرانيان‌‏‎ ولي‌‏‎ كنند ، ‏‎
انديشه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ واينجاست‌‏‎ برگرفتند‏‎ مي‌خورد ، ‏‎ ايران‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
نفوذ‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ مسيحي‌‏‎ كلام‌‏‎ اصحاب‏‎ و‏‎ تلمودي‌‏‎ نوافلاطوني‌ ، ‏‎ افلاطوني‌ ، ‏‎
نمي‌گرفت‌ ، ‏‎ صورت‌‏‎ جذبها‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎.‎مي‌پوشند‏‎ ايراني‌‏‎ لباس‌‏‎ اما‏‎ مي‌يابند‏‎
.است‌‏‎ امري‌طبيعي‌‏‎ فرهنگي‌ ، ‏‎ گيري‌‏‎ وام‌‏‎ بود ، ‏‎ مرده‌‏‎ ايراني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ همانا‏‎
ايران‌ ، ‏‎ تاريخ‌فرهنگ‌‏‎ بررسي‌‏‎ از‏‎ شما‏‎ بدينجاكه‌‏‎ تا‏‎ رضي‌ ، ‏‎ آقاي‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
بن‌‏‎ و‏‎ سازنده‌‏‎ باعنصرهاي‌‏‎ ما‏‎ آورديد ، ‏‎ نمونه‌‏‎ زمان‌اشكانيان‌‏‎ تا‏‎
انديشه‌‏‎ بنيادين‌‏‎ هسته‌‏‎ درواقع‌‏‎ كه‌‏‎ هستيم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ مايه‌هاي‌پويايي‌‏‎
اين‌فرهنگ‌‏‎ ساسانيان‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ ميانه‌‏‎ از‏‎ ولي‌ ، ‏‎ داده‌‏‎ شكل‌‏‎ را‏‎ ايراني‌‏‎ وفرهنگ‌‏‎
ايست‌‏‎ ترمز‏‎ واقع‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نهاده‌‏‎ كف‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ وكارايي‌‏‎ زايايي‌‏‎ زنده‌‏‎
براي‌‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ پيوست‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌رود‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ پويايي‌‏‎
چيست‌؟‏‎ باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ نظرتان‌‏‎مي‌آيد‏‎ پديد‏‎ گسستي‌‏‎ و‏‎ درنگ‌‏‎ كوتاه‌‏‎ مدتي‌‏‎
مي‌آورم‌ببينيد ، ‏‎ آشكار‏‎ نمونه‌‏‎ يك‌‏‎درست‌است‌‏‎ اين‌‏‎ بله‌ ، ‏‎:‎رضي‌‏‎ هاشم‌‏‎
پهلوان‌‏‎-‎رستم‌‏‎ داستان‌‏‎ پيدايي‌‏‎ وايرانيان‌ ، ‏‎ سكاها‏‎ نبردهاي‌‏‎ حاصل‌‏‎
است‌‏‎ بوده‌‏‎ ما‏‎ نو‏‎ پس‌ادبيات‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ما‏‎ ادبيات‌باستاني‌‏‎ در‏‎ -سكايي‌‏‎
اوستايي‌‏‎ متون‌‏‎ و‏‎ پهلوي‌‏‎ منابع‌‏‎ در‏‎ رستم‌‏‎ از‏‎ نامي‌‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ دقت‌‏‎ بايد‏‎ ولي‌‏‎
يافت‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نزديك‌‏‎ عرب‏‎ جاهلي‌‏‎ وعصر‏‎ سغدي‌‏‎ منابع‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ نيست‌‏‎
در‏‎ نيست‌ ، ‏‎ اوستا‏‎ در‏‎ رستم‌‏‎ نام‌‏‎ چرا‏‎ به‌راستي‌‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ ياد‏‎ او‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎
اين‌‏‎ است‌؟‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ بوده‌ ، ‏‎ فردوسي‌‏‎ كار‏‎ اساس‌‏‎ كه‌‏‎ خداينامه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎
شما ، ‏‎ حضور‏‎ به‌‏‎ عرض‌‏‎ داشت‌ ، ‏‎ خواهم‌‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مطلبي‌‏‎
اول‌ ، ‏‎ شاپور‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ ساسانيان‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ اواسط‏‎ در‏‎ گفتيد ، ‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎
انقطاع‌‏‎ اين‌‏‎ دست‌مي‌گيرد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ موبدموبدان‌ ، ‏‎ ;كرتير‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
براي‌‏‎ محدوديت‌‏‎ كرتير ، ‏‎ درزمان‌‏‎.مي‌آيد‏‎ پديد‏‎ زماني‌‏‎ فرهنگي‌براي‌‏‎
يا‏‎ موبدان‌‏‎ بسيارشديد‏‎ تعصب‏‎ و‏‎ پديدمي‌آيد‏‎ فكر‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ كلام‌ ، ‏‎ آزادي‌‏‎
داريوش‌‏‎ و‏‎ كوروش‌‏‎ دوران‌‏‎ آزادانديشي‌‏‎ آن‌‏‎ جايگزين‌‏‎ تئوكراسي‌موبدان‌‏‎
چهارگانه‌‏‎ سنگ‌نبشته‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ حكومت‌‏‎ وسيله‌‏‎ دين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎مي‌شود‏‎
شكست‌‏‎ شد ، ‏‎ هخامنشيان‌‏‎ شكست‌‏‎ باعث‌‏‎ كه‌‏‎ عاملي‌‏‎ همان‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ نشانگر‏‎ كرتير‏‎
.بودند‏‎ آزادانديش‌‏‎ بسيار‏‎ داريوش‌‏‎ و‏‎ كوروش‌‏‎.‎آورد‏‎ ارمغان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ساسانيان‌‏‎
مردوك‌‏‎ پرستشگاه‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎(م‌‏‎ ‎‏‏(580پ‌‏‎ بابل‌‏‎ فتح‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ مثال‌كوروش‌‏‎ براي‌‏‎
مي‌دهدتا‏‎ پول‌‏‎ يهوديان‌‏‎ به‌‏‎ دراورشليم‌‏‎.‎مي‌آورد‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ پرستش‌‏‎
طايفه‌‏‎ اما‏‎ هم‌بود‏‎ داريوش‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ آزادي‌عقيده‌‏‎.بسازند‏‎ را‏‎ معبدشان‌‏‎
تاريخي‌‏‎ تداوم‌‏‎ برنده‌‏‎ ميان‌‏‎ واز‏‎ نفوذي‌‏‎ عاملي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ يامجوس‌ ، ‏‎ مغان‌‏‎
كه‌‏‎ بودند‏‎ ماد‏‎ هفتگانه‌‏‎ تيره‌هاي‌‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ مغان‌‏‎.بوده‌اند‏‎ هماره‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
مشورت‌‏‎ بدون‌‏‎ ماد ، ‏‎ پادشاهان‌‏‎ و‏‎ داشتند‏‎ دست‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ديني‌‏‎ و‏‎ كهانت‌‏‎ امور‏‎
پادشاه‌‏‎ براي‌‏‎ مشكلات‌‏‎ ايجاد‏‎ توانايي‌‏‎ اينان‌‏‎ نمي‌دادند ، ‏‎ انجام‌‏‎ كاري‌‏‎ آنان‌‏‎
.داشتند‏‎ را‏‎
دردوران‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎ مشورت‌‏‎ آنها‏‎ با‏‎ سياست‌‏‎ و‏‎ جنگ‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ پادشاه‌‏‎
كارشان‌‏‎ اساس‌‏‎ اينان‌‏‎ منتقل‌شد ، ‏‎ پارسها‏‎ به‌‏‎ حكومت‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ هخامنشيان‌ ، ‏‎
امپراتوري‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎.‎سياسي‌بود‏‎ يكپارچگي‌‏‎ و‏‎ آزادانديشي‌‏‎ بر‏‎
دوران‌‏‎ كه‌‏‎ مغان‌‏‎.بودند‏‎ آزاد‏‎ امورديني‌شان‌ ، ‏‎ انجام‌‏‎ در‏‎ هخامنشيان‌ ، ‏‎
در‏‎.‎باشند‏‎ جريان‌‏‎ اين‌‏‎ شاهد‏‎ نمي‌توانستند‏‎ كرده‌بودند ، ‏‎ حكومت‌‏‎ زيادي‌‏‎
گرفتن‌قدرت‌‏‎ بازپس‌‏‎ براي‌‏‎ داريوش‌ ، ‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ مغ‌‏‎ گئوماتاي‌‏‎ واقع‌كودتاي‌‏‎
بنابه‌‏‎ پس‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ راكشت‌‏‎ او‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ شكست‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كودتاي‌‏‎ داريوش‌‏‎.بود‏‎
برمغان‌‏‎ پيروزي‌‏‎ خجستگي‌‏‎ به‌‏‎ ايرانيان‌‏‎ روز ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ هرسال‌‏‎ هرودوت‌ ، ‏‎ گفته‌‏‎
پليني‌‏‎ و‏‎ استرابون‌‏‎ كه‌‏‎ جشن‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.مي‌كردند‏‎ برپا‏‎ مغ‌كشان‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ جشني‌‏‎
نمي‌آمدند‏‎ بيرون‌‏‎ خانه‌هايشان‌‏‎ از‏‎ مغ‌ها‏‎ نموده‌اند ، ‏‎ باز‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ جزئيات‌‏‎ نيز ، ‏‎
به‌‏‎ خشايارشا‏‎ داريوش‌ ، ‏‎ از‏‎ پس‌‏‎برسد‏‎ بدانان‌‏‎ آسيبي‌‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ مي‌ترسيدند‏‎ و‏‎
داراي‌‏‎ كه‌‏‎ برد‏‎ ارث‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ امپراتوريي‌‏‎ خشايارشا ، ‏‎.‎مي‌رسد‏‎ پادشاهي‌‏‎
از‏‎ مغان‌‏‎.‎بود‏‎ آسوده‌‏‎ جهت‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ بود‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ نظم‌‏‎ و‏‎ استحكام‌‏‎
سياست‌‏‎ مي‌بينيم‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ از‏‎ و‏‎ يافتند‏‎ نفوذ‏‎ سلطنت‌‏‎ كار‏‎ در‏‎ او‏‎ زمان‌‏‎
من‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آورد‏‎ ديوان‌ ، ‏‎ سنگ‌نبشته‌‏‎ در‏‎ خشايارشا‏‎.‎برگشت‌‏‎ هخامنشيان‌‏‎ تساهل‌‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎.كردم‌‏‎ ويران‌‏‎ را‏‎ ديگر‏‎ دينهاي‌‏‎ و‏‎ ديوان‌‏‎ معابد‏‎ اورمزد ، ‏‎ خواست‌‏‎ به‌‏‎
اينجاست‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ديني‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ آزادي‌‏‎ و‏‎ تساهل‌‏‎ رفتن‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ بيان‌‏‎ اين‌‏‎
دلايل‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ يكي‌‏‎ البته‌‏‎.‎آمد‏‎ پديد‏‎ هخامنشيان‌‏‎ حكومت‌‏‎ اضمحلال‌‏‎ مقدمات‌‏‎ كه‌‏‎
زني‌‏‎ خشايارشا‏‎ شهبانوي‌‏‎.‎بودند‏‎ يهوديان‌‏‎ هخامنشيان‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎ فروپاشي‌‏‎
فكري‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ مغان‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ يهوديان‌‏‎.‎بود‏‎ يهودي‌‏‎
هم‌‏‎ (‎اول‌‏‎ شاپور‏‎) ساسانيان‌‏‎ دوره‌‏‎ اواسط‏‎ در‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎.‎كردند‏‎ فلج‌‏‎ را‏‎ ايران‌‏‎
قدرت‌‏‎ مديدي‌‏‎ زمان‌‏‎ مدت‌‏‎ كرتير ، ‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ ادامه‌‏‎ نرسي‌‏‎ زمان‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ شد‏‎ تكرار‏‎
اعاده‌‏‎ من‌‏‎ ;مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ را‏‎ عملش‌‏‎ شدت‌‏‎ كرتير ، ‏‎ نبشته‌‏‎ سنگ‌‏‎ در‏‎.‎يافت‌‏‎
داده‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ تيولهايي‌‏‎ و‏‎ مقامات‌‏‎ مناصب ، ‏‎.كردم‌‏‎ را‏‎ مغان‌‏‎ حيثيت‌‏‎
در‏‎ چه‌‏‎ ساختم‌‏‎ برپا‏‎ دوباره‌‏‎ را‏‎ آتشكده‌ها‏‎.بازگرداندم‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ بودند ، ‏‎
رواج‌‏‎ را‏‎ (خيتوكدس‌‏‎)‎ صلبي‌‏‎ ازدواج‌‏‎ دوباره‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ خارج‌‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ داخل‌‏‎
زنده‌‏‎ نفس‌‏‎ و‏‎ جانشين‌‏‎)‎ رسيدم‌‏‎ اهورامزدا‏‎ موبد‏‎ بزرگ‌‏‎ مقام‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داده‌‏‎
هركاري‌‏‎ انجام‌‏‎ به‌‏‎ مجاز‏‎ اهورامزدا‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ و‏‎ (‎زمين‌‏‎ برروي‌‏‎ اهورامزدا‏‎
مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ ماني‌‏‎ و‏‎ مانويان‌‏‎ عام‌‏‎ قتل‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ درست‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ و‏‎ هستم‌‏‎
كرتير ، ‏‎ مذهبي‌‏‎ حكومت‌‏‎ برخلاف‌‏‎ كه‌‏‎ هركسي‌‏‎ و‏‎ مزدكيان‌ ، ‏‎ همگاني‌‏‎ كشتار‏‎ نيز‏‎ و‏‎
نفوذ‏‎ شدت‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بود‏‎ هدر‏‎ خونش‌‏‎ و‏‎ مي‌كشتند‏‎ برمي‌داشت‌ ، ‏‎ مخالفت‌‏‎ علم‌‏‎
و‏‎ بود‏‎ ديني‌‏‎ تعصبهاي‌‏‎ اين‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ واكنش‌‏‎ خسروپرويز ، ‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ مسيحيت‌‏‎
و‏‎ روزافزون‌‏‎ نفوذ‏‎ مغان‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ ساسانيان‌‏‎ حكومت‌‏‎ افول‌‏‎ آغاز‏‎ اين‌‏‎
روي‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ به‌‏‎ وضعيت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ گريز‏‎ براي‌‏‎ مردم‌‏‎ كردند ، ‏‎ پيدا‏‎ مخربي‌‏‎
ايران‌ ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ مسيحيان‌‏‎ كشتار‏‎ شدند ، ‏‎ مسيحي‌‏‎ بسياري‌‏‎ ايرانيان‌‏‎.‎آوردند‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ خودداري‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ طولاني‌‏‎ تاريخچه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎
حتي‌‏‎ كشتند ، ‏‎ را‏‎ ماني‌‏‎ ساسانيان‌ ، ‏‎ دستگاه‌‏‎ در‏‎ او‏‎ جانشين‌‏‎ مغان‌‏‎ و‏‎ كرتير‏‎
به‌‏‎ كردند‏‎ گورش‌‏‎ در‏‎ زنده‌‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ وارونه‌‏‎ را‏‎ مزدك‌‏‎ و‏‎ كندند‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ پوستش‌‏‎
كسي‌‏‎ اگر‏‎كشته‌شدند‏‎ مزدكيان‌‏‎ از‏‎ نفر‏‎ هزار‏‎ نظام‌الملك‌ 15‏‎ خواجه‌‏‎ گفته‌‏‎
بندبند‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ درونديدادآمده‌‏‎ و‏‎ مي‌شد‏‎ اعدام‌‏‎ مي‌گفت‌ ، ‏‎ دين‌‏‎ ترك‌‏‎
ابن‌‏‎ خرمدين‌ ، ‏‎ بابك‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ وجالب‏‎ كنيد‏‎ جدا‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎
تا‏‎ مغان‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ كردند‏‎ تكرار‏‎ را‏‎ كارها‏‎ همان‌‏‎ مغان‌‏‎ مازيارنيز ، ‏‎ و‏‎ مقفع‌‏‎
و‏‎ مازيار‏‎ سر‏‎ بر‏‎ بلايي‌‏‎ هيچ‌‏‎ مسلمانان‌ ، ‏‎ ولي‌‏‎ داشتند‏‎ قدرت‌‏‎ مغول‌‏‎ حمله‌‏‎ آغاز‏‎
بگويم‌‏‎ بايد‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ توضيح‌‏‎ در‏‎.نياوردند‏‎ وارد‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ خرمدين‌‏‎ بابك‌‏‎
در‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ مي‌پرداختند‏‎ جزيه‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ زردشتيان‌‏‎ كه‌‏‎
خود‏‎ مراسم‌‏‎ و‏‎ احكام‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ داده‌‏‎ اجازه‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ جزيه‌‏‎ اين‌‏‎ دريافت‌‏‎ قبال‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ گفته‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ زردشتيان‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎ دارند‏‎ برپاي‌‏‎ را‏‎
مورد‏‎ در‏‎ را‏‎ حكم‌‏‎ اجراي‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ هستند‏‎ زردشتي‌‏‎ آيين‌‏‎ بدعتگزاران‌‏‎ افراد ، ‏‎
افراد‏‎ اين‌‏‎ حق‌‏‎ در‏‎ روزگار ، ‏‎ آن‌‏‎ مغان‌‏‎ و‏‎بود‏‎ كرده‌‏‎ واگذار‏‎ مغان‌‏‎ به‌‏‎ آنان‌‏‎
امام‌‏‎ پيش‌‏‎ گروهي‌‏‎.ماني‌‏‎ و‏‎ مزدك‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ دادند‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ كاري‌‏‎ همان‌‏‎
مملكت‌‏‎ در‏‎ (مجوسان‌‏‎)‎ اينها‏‎ امام‌ ، ‏‎ اي‌‏‎:‎مي‌گويند‏‎ و‏‎ مي‌آيند‏‎ (ع‌‏‎)صادق‌‏‎ جعفر‏‎
.مي‌كنند‏‎ ازدواج‌‏‎ خود‏‎ خواهران‌‏‎ و‏‎ دختران‌‏‎ با‏‎:مي‌كنند‏‎ را‏‎ كارها‏‎ اين‌‏‎ اسلامي‌‏‎

شرايع‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ مطابق‌‏‎ اينها‏‎.‎نكنيد‏‎ بدگويي‌‏‎ اينها‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ امام‌‏‎
مطابق‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ نكنند‏‎ عمل‌‏‎ خود‏‎ احكام‌‏‎ مطابق‌‏‎ اگر‏‎.‎مي‌كنند‏‎ رفتار‏‎ خودشان‌ ، ‏‎
بر‏‎ روايت‌‏‎ اين‌‏‎ شايد‏‎.‎گرفت‌‏‎ خرده‌‏‎ برآنان‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ نبود ، ‏‎ اسلامي‌‏‎ احكام‌‏‎ با‏‎
مي‌خواستند‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ مغاني‌‏‎ يا‏‎ (زمان‌‏‎ آن‌‏‎ ملي‌گرايان‌‏‎)‎ شعوبيان‌‏‎ ساخته‌‏‎
اقليت‌بودند‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زيرا‏‎ دهند‏‎ ادامه‌‏‎ خود‏‎ ديني‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ سنتها‏‎ آزادانه‌به‌‏‎
.نمي‌پذيرفتند‏‎ اكثريت‌‏‎ و‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



.است‌‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ و‏‎ محفوظ‏‎ حقوق‌‏‎ تمام‌‏‎