شماره‌ 1604‏‎ ‎‏‏،‏‎ 2 August 98 مرداد 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 11‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Letters
Women
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
يك‌‏‎ ;ايران‌‏‎ در‏‎ عام‌‏‎ دادگاههاي‌‏‎
تاريخي‌‏‎ نگاه‌‏‎

شيعه‌‏‎ فقهي‌‏‎ مكاتب‏‎

يك‌‏‎ ;ايران‌‏‎ در‏‎ عام‌‏‎ دادگاههاي‌‏‎
تاريخي‌‏‎ نگاه‌‏‎


از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گشوده‌‏‎ همچنان‌‏‎ عام‌ ، ‏‎ دادگاههاي‌‏‎ بحث‌‏‎:جستارگشايي‌‏‎
شهردار‏‎ علني‌‏‎ دادگاه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ عظيم‌‏‎ انعكاس‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎
دغدغه‌هاي‌‏‎ موجبات‌‏‎ پديده‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ كرباسچي‌ ، ‏‎ غلامحسين‌‏‎ آقاي‌‏‎ تهران‌ ، ‏‎
جامعه‌‏‎ قضايي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ نگراني‌‏‎ احساس‌‏‎ و‏‎ حقوقي‌‏‎ بزرگ‌‏‎
به‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ آورده‌ ، ‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شهروندان‌‏‎ تك‌تك‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎
-فلسفي‌‏‎ تحليل‌‏‎ يك‌‏‎ زير‏‎ بحث‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ نهاده‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎
معاصر‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ پديده‌‏‎ اين‌‏‎ شكل‌گيري‌‏‎ روند‏‎ درباره‌‏‎ تاريخي‌‏‎
.مي‌باشد‏‎ ايران‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎

دادگاههاي‌عام‌‏‎ قانون‌‏‎ اجراي‌‏‎ درحاصل‌‏‎ مستتر‏‎ رمزي‌‏‎ شاخص‌هاي‌‏‎
تجليگاه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ بازسازي‌‏‎ دريافتي‌را‏‎ يافته‌‏‎ شكل‌‏‎ ذهنيت‌‏‎
به‌شمار‏‎ آن‌‏‎ تاريخي‌‏‎ منبع‌پيدايي‌‏‎ و‏‎ منشا‏‎ و‏‎ واقعي‌‏‎ ظهور‏‎
در‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ شوراي‌‏‎ محترم‌‏‎ مجلس‌‏‎ مذاكرات‌‏‎ ذيل‌‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ مي‌رود ، ‏‎
به‌‏‎ چهارم‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ عام‌‏‎ دادگاههاي‌‏‎ قانوني‌‏‎ مواد‏‎ تصويب‏‎ حين‌‏‎
استبداد‏‎ دوران‌‏‎ دادرسي‌‏‎ سيستم‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ستمي‌‏‎ بازنمايي‌‏‎ كرات‌‏‎
را‏‎ تامل‌‏‎ قابل‌‏‎ اشاراتي‌‏‎ است‌‏‎ مي‌رفته‌‏‎ مردم‌‏‎ عامه‌‏‎ بر‏‎ گذشته‌‏‎ رژيم‌‏‎
دادگاههاي‌‏‎ قانون‌‏‎ واكنشي‌‏‎ تقرير‏‎ كه‌‏‎ نمود‏‎ بازشناسي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
بارز‏‎ مصاديق‌‏‎ از‏‎ پيشين‌‏‎ قوه‌قضائيه‌‏‎ استقلال‌‏‎ عدم‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ عام‌‏‎
.آن‌است‌‏‎
دادرسي‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ قدرتها‏‎ نفوذ‏‎ استفاده‌از‏‎ كه‌‏‎ واقعيت‌‏‎ اين‌‏‎ درك‌‏‎
را‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ عللي‌‏‎ از‏‎ به‌عنوان‌يكي‌‏‎ انقلاب‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ قضايي‌‏‎
و‏‎ نيست‌‏‎ دشواري‌‏‎ كارچندان‌‏‎ نمود ، ‏‎ بسيج‌‏‎ قديم‌‏‎ عليه‌نظام‌‏‎
به‌‏‎ نيازي‌‏‎ مستبدنه‌تنها‏‎ قدرت‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ امرآن‌‏‎ واقع‌‏‎
و‏‎ قانون‌‏‎ خودعين‌‏‎ بلكه‌‏‎ ندارند‏‎ دادگاهها‏‎ بردن‌به‌‏‎ شكايت‌‏‎
بيچاره‌اي‌‏‎ مردم‌‏‎ شكات‌ ، ‏‎ الزاما‏‎.‎است‌‏‎ حق‌‏‎ انشاء‏‎ آنها‏‎ عمل‌‏‎
دادسراها‏‎ و‏‎ دادگاهها‏‎ سرناچاري‌به‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎
خود‏‎ رفته‌‏‎ ازدست‌‏‎ حقوق‌‏‎ رهگذر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ شايد‏‎ تا‏‎ مي‌بردند‏‎ پناه‌‏‎
حق‌‏‎ توتاليتر‏‎ نظام‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ غافل‌‏‎ نمايند ، ‏‎ استيفاد‏‎ را‏‎
و‏‎ سلطان‌‏‎ اراده‌‏‎ معناي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بيكاره‌اي‌‏‎ آدم‌‏‎ شاكي‌‏‎ و‏‎ متهم‌ ، ‏‎ با‏‎
عناد‏‎ با‏‎ و‏‎ نمي‌كند‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ او‏‎ اراضي‌‏‎ اصلاحات‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎
آن‌كس‌‏‎ طبعا‏‎ و‏‎ نموده‌‏‎ پيدايي‌مخالفت‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ تمدن‌‏‎ و‏‎ به‌هستي‌‏‎
ابزاري‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ را‏‎ تطويل‌دادرسي‌‏‎ مي‌انگارد‏‎ حق‌‏‎ عين‌‏‎ را‏‎ كه‌خود‏‎
و‏‎ داشته‌‏‎ كار‏‎ دستور‏‎ حقوقي‌در‏‎ نظام‌‏‎ تصميم‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ عمل‌‏‎ براي‌كندي‌‏‎
جريان‌‏‎ هرگز‏‎ آن‌‏‎ موازات‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌ورزيده‌‏‎ اصرار‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ تعمدا‏‎
حقوق‌‏‎ انگاشتن‌‏‎ وناديده‌‏‎ ستمگري‌ها‏‎ برابر‏‎ در‏‎ تنش‌هاي‌اجتماعي‌‏‎
اذهان‌‏‎ در‏‎ خاطره‌‏‎ كه‌اين‌‏‎ بود‏‎ طبيعي‌‏‎ و‏‎ نمي‌گرديد ، ‏‎ جدي‌تلقي‌‏‎ مردم‌‏‎
ولي‌‏‎ بوده‌‏‎ مجسم‌‏‎ حق‌‏‎ شاكي‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ باز‏‎ جا‏‎ ضميرجامعه‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎
را‏‎ وصول‌حق‌‏‎ متعدد‏‎ مانع‌تراشي‌هاي‌‏‎ با‏‎ ايام‌ماضي‌‏‎ حقوقي‌‏‎ نظام‌‏‎
ايفاد‏‎ براي‌‏‎ ابزاري‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ سيستم‌قضايي‌‏‎ تا‏‎ مي‌كرده‌‏‎ متوقف‌‏‎
.به‌كارنيافتد‏‎ طاغي‌‏‎ مردم‌‏‎ حقوق‌‏‎
عيني‌‏‎ انعكاس‌‏‎ كه‌‏‎ قديم‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ متهم‌گرايي‌‏‎ يافته‌‏‎ شاكله‌‏‎ پديده‌‏‎
بود ، ‏‎ ايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ زندانها‏‎ درب‏‎ شدن‌‏‎ آن‌باز‏‎
نظام‌‏‎ در‏‎ (تنبيهي‌‏‎ درحقوق‌‏‎ حتي‌‏‎)‎ بي‌عدالتي‌‏‎ انديشه‌‏‎ خودبه‌خود‏‎
انقلاب‏‎ قاموس‌‏‎ در‏‎ دردناك‌‏‎ واقعيتي‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ را‏‎ قضايي‌گذشته‌‏‎
اما‏‎ شد‏‎ دگرگون‌‏‎ گذشته‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ اگرچه‌‏‎ داشت‌ ، ‏‎ محفوظ‏‎ درخود‏‎
هوهويه‌‏‎ شاكي‌گرايي‌‏‎ با‏‎ متهم‌گرايي‌‏‎ با‏‎ تقابل‌‏‎ در‏‎ ضدمتهم‌‏‎ انديشه‌‏‎
.گرديد‏‎
نظام‌‏‎ يكي‌‏‎ يعني‌‏‎ سياسي‌‏‎ دونظام‌‏‎ جابجايي‌‏‎ ماهيت‌‏‎ درك‌‏‎
نظام‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ قانون‌‏‎ آن‌‏‎ انشاءروزانه‌‏‎ كه‌‏‎ قديم‌‏‎ استبدادي‌‏‎
توجه‌همه‌‏‎ كه‌‏‎ عظيم‌‏‎ انقلابي‌‏‎ به‌رغم‌حدوث‌‏‎ كه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎
به‌دستور‏‎ عين‌حال‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ بود‏‎ جلبكرده‌‏‎ به‌خود‏‎ را‏‎ جهانيان‌‏‎
گروههاي‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ براي‌‏‎ گرديد ، ‏‎ استوار‏‎ ملت‌‏‎ راي‌‏‎ بر‏‎ راحل‌‏‎ امام‌‏‎
حقوقي‌‏‎ عرصه‌هاي‌‏‎ در‏‎ بويژه‌‏‎ و‏‎ تحليل‌‏‎ غيرقابل‌‏‎ و‏‎ نامفهوم‌‏‎ سنتي‌‏‎
.ماند‏‎ باقي‌‏‎ ايهام‌‏‎ از‏‎ مشحون‌‏‎
به‌‏‎ ناروا‏‎ اتهامات‌‏‎ بااتصال‌‏‎ پيوند‏‎ در‏‎ مظلوم‌كشي‌‏‎ جوهر‏‎
و‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ تسويه‌حسابهاي‌‏‎ از‏‎ شكلي‌‏‎ بي‌گناهان‌ ، ‏‎
نبايد‏‎ هرگز‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ تاريخ‌ايران‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ حقوقي‌‏‎ حتي‌‏‎
است‌‏‎ حق‌‏‎ عيني‌‏‎ تحقق‌‏‎ اشكال‌‏‎ يكي‌از‏‎ كه‌‏‎ مالكيت‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ فراموش‌‏‎
همه‌‏‎ همه‌چيز‏‎ مالك‌‏‎ و‏‎ تلقي‌نمي‌شد‏‎ مردم‌‏‎ آحاد‏‎ حق‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎
شخص‌‏‎ به‌واسطه‌‏‎ عمدتا‏‎ و‏‎ ديگري‌نبود‏‎ كس‌‏‎ سلطان‌‏‎ شخص‌‏‎ جز‏‎ املاك‌‏‎
دست‌اندازي‌‏‎ هرگز‏‎ ما‏‎ مي‌گرفت‌ ، ‏‎ تعلق‌‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎ مالكيت‌‏‎ او‏‎
كه‌‏‎ ديده‌ايم‌‏‎ و‏‎ نبرده‌ايم‌‏‎ ازياد‏‎ موقوفات‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نادرشاه‌‏‎
مصون‌‏‎ سلاطين‌‏‎ تعرض‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ (‎وقف‌‏‎ مال‌‏‎) مالكيت‌‏‎ بخش‌‏‎ مقدس‌ترين‌‏‎
.است‌‏‎ نمانده‌‏‎
متجلي‌‏‎ و‏‎ منعكس‌‏‎ رعايا‏‎ شكايات‌‏‎ شكل‌‏‎ در‏‎ غالبا‏‎ كه‌‏‎ حق‌كشي‌‏‎ پديده‌‏‎
و‏‎ نمود‏‎ پي‌ريزي‌‏‎ را‏‎ شاكي‌‏‎ با‏‎ حق‌‏‎ انديشه‌‏‎ پايه‌هاي‌‏‎ مي‌گرديد ، ‏‎
انعكاس‌‏‎ عام‌ ، ‏‎ دادگاههاي‌‏‎ قانون‌‏‎ بگوئيم‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ بيهوده‌‏‎
مسلمان‌‏‎ مردم‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تاريخي‌‏‎ مظلوميتي‌‏‎ خودجوش‌‏‎ و‏‎ طبيعي‌‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ تحميل‌‏‎ ايران‌‏‎
ديگر‏‎ گرديده‌ ، ‏‎ سلطنتي‌‏‎ نظام‌‏‎ جايگزين‌‏‎ ايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎
در‏‎ قضايي‌‏‎ دستگاه‌‏‎ اگر‏‎ زيرا‏‎ نبود ، ‏‎ عام‌‏‎ دادگاههاي‌‏‎ به‌‏‎ نيازي‌‏‎
عام‌‏‎ ساختار‏‎ مي‌توانست‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ استقلال‌‏‎ قديم‌‏‎ نظام‌‏‎ حاكميت‌‏‎ زمان‌‏‎
محضر‏‎ در‏‎ غيررسمي‌‏‎ و‏‎ غيرعلني‌‏‎ به‌طور‏‎ بعضا‏‎ كه‌‏‎) كند‏‎ پيدا‏‎
قطعا‏‎ (‎بود‏‎ يافته‌‏‎ تبلور‏‎ تحكيم‌‏‎ قاضي‌‏‎ تحت‌عنوان‌‏‎ عظام‌‏‎ مراجع‌‏‎
و‏‎ ظلم‌‏‎ و‏‎ ستم‌‏‎ عليه‌‏‎ جرياني‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎ اعاده‌‏‎ از‏‎ واقعي‌‏‎ نمودي‌‏‎
.باشد‏‎ مي‌توانست‌‏‎ غيرشرعي‌‏‎ نظامي‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ حقوق‌‏‎ احقاق‌‏‎ جايگاه‌‏‎

كانون‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ ايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ نظام‌‏‎ استقرار‏‎ با‏‎ اما‏‎
تدارك‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ اندي‌‏‎ و‏‎ هزار‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ عدالتخواهي‌‏‎ و‏‎ تحقق‌باطني‌گري‌‏‎
و‏‎ استبداد‏‎ يوغ‌‏‎ از‏‎ استقلال‌‏‎ درصدد‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ و‏‎ نظامي‌عادلانه‌‏‎
ندارد‏‎ دوام‌‏‎ قابل‌‏‎ جايگاهي‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ زورگويان‌‏‎ و‏‎ بيگانگان‌‏‎ حكومت‌‏‎
.است‌‏‎ غرض‌‏‎ نقض‌‏‎ و‏‎
ايران‌و‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ بانظام‌‏‎ عام‌‏‎ دادگاههاي‌‏‎ مباينت‌‏‎
كمال‌صداقت‌‏‎ وبا‏‎ مشهود‏‎ آن‌‏‎ ماهيت‌پديداري‌‏‎ در‏‎ اساسي‌ ، ‏‎ قانون‌‏‎
وبحثهاي‌‏‎ اسلامي‌‏‎ شوراي‌‏‎ محترم‌‏‎ نمايندگان‌مجلس‌‏‎ مقاومت‌‏‎ بايد‏‎
حقوقي‌كشور‏‎ محافل‌‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎ جريان‌تصويب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ طولاني‌‏‎
قانون‌‏‎ تهيه‌كنندگان‌‏‎ اينكه‌‏‎ بر‏‎ باشد‏‎ واضح‌‏‎ بياني‌‏‎ آمد‏‎ به‌وجود‏‎
خودجوش‌‏‎ حقوق‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ رويكردهاي‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ عام‌‏‎ دادگاههاي‌‏‎
قانون‌‏‎ به‌‏‎ اتكا‏‎ با‏‎ نموده‌اند‏‎ كوشش‌‏‎ شايد‏‎ ولي‌‏‎ داشته‌اند‏‎ نگراني‌‏‎
به‌عنوان‌‏‎ را‏‎ آتيه‌‏‎ دولتهاي‌‏‎ با‏‎ مواجه‌‏‎ نطفه‌هاي‌‏‎ عام‌ ، ‏‎ دادگاههاي‌‏‎
تا‏‎ فراهم‌ ، ‏‎ ايران‌‏‎ ستم‌كشيده‌‏‎ مردم‌‏‎ اعتقادي‌‏‎ -تاريخي‌‏‎ خواست‌‏‎ يك‌‏‎
از‏‎ يا‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ ديگر‏‎ راهي‌‏‎ آنها‏‎ به‌زعم‌‏‎ دولتها‏‎ آينه‌‏‎ هر‏‎
و‏‎ استوار‏‎ طريق‌‏‎ آن‌‏‎ رااز‏‎ حق‌‏‎ بازماندند ، ‏‎ جامعه‌‏‎ بر‏‎ مديريت‌موثر‏‎
.سازند‏‎ روبه‌رو‏‎ مخاطره‌‏‎ با‏‎ موجودرا‏‎ جريان‌‏‎
بي‌اعتمادي‌‏‎ از‏‎ حاكي‌‏‎ هم‌‏‎ دادگاههاي‌عام‌ ، ‏‎ پديده‌‏‎ عميق‌تر‏‎ تحليل‌‏‎
و‏‎ مسلمان‌‏‎ نيروهاي‌‏‎ توسط‏‎ كشور‏‎ اجرايي‌‏‎ مديريت‌‏‎ استمرار‏‎ نسبت‌به‌‏‎
حق‌طلبانه‌اي‌‏‎ و‏‎ مدني‌‏‎ خواسته‌هاي‌‏‎ تحقق‌‏‎ انعكاس‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ انقلابي‌‏‎
شده‌‏‎ عكس‌برداري‌‏‎ انعكاس‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ فقط‏‎ ولي‌‏‎ شده‌‏‎ سركوب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
از‏‎ برآمده‌‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ نظام‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ زمانه‌‏‎ تغيير‏‎ به‌‏‎ بي‌آنكه‌‏‎)‎
!گرديده‌است‌‏‎ انشاء‏‎ (‎نمايد‏‎ توجه‌‏‎ فقاهتي‌آن‌‏‎ رهبري‌‏‎ و‏‎ انقلاب‏‎
فتاحي‌‏‎ علي‌‏‎



شيعه‌‏‎ فقهي‌‏‎ مكاتب‏‎


(دوم‌‏‎ بخش‌‏‎) فقهي‌‏‎ مكاتب‏‎ تكوين‌‏‎ در‏‎ فرهنگها‏‎ نقش‌‏‎

بنيادهاي‌‏‎ سنجش‌‏‎ به‌‏‎ جستار‏‎ اين‌‏‎ پيشين‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎:جستارگشايي‌‏‎
ديگر‏‎ آئين‌هاي‌‏‎ برخي‌‏‎ با‏‎ شيعه‌‏‎ فقه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ معرفت‌شناختي‌و‏‎
دنباله‌‏‎ در‏‎ اينك‌‏‎.شد‏‎ رسيده‌‏‎ بر‏‎ هركدام‌‏‎ روش‌شناسي‌‏‎ و‏‎ پرداخته‌‏‎
فقهي‌‏‎ دبستانهاي‌‏‎ رهيافتهاي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎ روشها ، ‏‎ نوشتار ، ‏‎ اين‌‏‎
شما‏‎ نگاه‌‏‎ از‏‎ كلامي‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ درچشم‌اندازي‌‏‎ شيعي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎
.گذشت‌‏‎ خواهد‏‎ ارجمند‏‎ خوانندگان‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎

اذكاني‌‏‎ پرويز‏‎ استاد‏‎ نوشته‌‏‎

كه‌‏‎ چنان‌‏‎ حتي‌‏‎ يافته‌ ، ‏‎ اختصاص‌‏‎ فقه‌‏‎ حنفي‌‏‎ مكتب‏‎ به‌‏‎ كاربردراي‌‏‎
كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ قياس‌‏‎ روش‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ معيني‌‏‎ رخصت‌هاي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مشهور‏‎
خفي‌‏‎ قياس‌‏‎ را‏‎ راي‌‏‎ اصحاب‏‎ اصطلاح‌‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ گويند ، ‏‎ استحسان‌‏‎ بدان‌‏‎
حنيفه‌‏‎ ابو‏‎ امام‌‏‎ حديث‌آوري‌‏‎ قلت‌‏‎ در‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ (‎‏‏26‏‎).‎دانند‏‎
و‏‎ نقل‌‏‎ و‏‎ روايت‌‏‎ شروط‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ روايت‌‏‎ كمتر‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎:گويد‏‎
نفسي‌‏‎ فعل‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ معارضه‌‏‎ هنگام‌‏‎ يقيني‌‏‎ حديث‌‏‎ روايت‌‏‎ ضعف‌‏‎
موسس‌‏‎ حنفي‌‏‎ فقه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ بروكلمان‌‏‎ (‎‏‏27‏‎)‎.‎مي‌كرد‏‎ سختگيري‌‏‎
اسباب‏‎ بر‏‎ مبني‌‏‎ بلكه‌‏‎ نبوده‌ ، ‏‎ ترجيح‌‏‎ و‏‎ اختيار‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ نظر‏‎ بر‏‎
اهل‌‏‎ رامذهب‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ باشد ، ‏‎ محض‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ مناسبات‌‏‎ و‏‎
ترتيب‏‎ شرق‌شناسان‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ كه‌‏‎ گويد‏‎ سپس‌‏‎ناميده‌اند‏‎ السلطان‌‏‎
اصل‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانند‏‎ ترتيبمشنا‏‎ با‏‎ مشابه‌‏‎ را‏‎ حنفي‌‏‎ فقه‌‏‎ كتابهاي‌‏‎
(عليه‌السلام‌‏‎ موسي‌‏‎ به‌‏‎ منسوب‏‎) المشنا‏‎(‎‎‏‏28‏‎)‎.‎است‌‏‎ يهودي‌‏‎ تلمود‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ شرايع‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ علم‌‏‎ يهود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بزرگ‌‏‎ كتابي‌‏‎
بروكلمان‌‏‎ نظر‏‎ با‏‎ سطور‏‎ اين‌‏‎ راقم‌‏‎ ليكن‌‏‎ (‎‏‏29‏‎).‎كنند‏‎ تحصيل‌‏‎
سنن‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ با‏‎ بيشتر‏‎ ترتيبي‌‏‎ و‏‎ خصلت‌‏‎ چنين‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ موافق‌‏‎
نگره‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شايد‏‎ مي‌رسد ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ مشابه‌‏‎ و‏‎ مطابق‌‏‎ حنبلي‌‏‎
سنن‌‏‎ و‏‎ روايت‌‏‎ تلمودي‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎.‎باشد‏‎ داده‌‏‎ رخ‌‏‎ التباسي‌‏‎ مزبور‏‎
در‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ قياس‌‏‎ هذا‏‎ مع‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بسته‌‏‎ باز‏‎ حنبلي‌‏‎ مذهب‏‎ به‌‏‎ حديث‌‏‎
نظر‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ همگان‌‏‎:‎شافعي‌‏‎ مذهب‏‎ اما‏‎ دارد ، ‏‎ كاربرد‏‎ نيز‏‎ اصول‌‏‎
را‏‎ نظري‌‏‎ استنباط‏‎ بوده‌ ، ‏‎ فقه‌‏‎ واضع‌اصول‌‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ اتفاق‌‏‎
احكام‌‏‎ استخراج‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ گشوده‌ ، ‏‎ را‏‎ اجتهاد‏‎ طرق‌‏‎ بخشيده‌ ، ‏‎ قوت‌‏‎
حنفي‌‏‎ مذهب‏‎ در‏‎ استحسان‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ داده‌‏‎ سامان‌‏‎ آنها‏‎ ادله‌‏‎ از‏‎ را‏‎
شافعيان‌‏‎ كه‌‏‎ گويد‏‎ بروكلمان‌‏‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ باب‏‎ را‏‎ استصحاب‏‎ قاعده‌‏‎
.كرده‌اند‏‎ پيروي‌‏‎ يونان‌‏‎ فلاسفه‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ فقهي‌‏‎ مواد‏‎ ترتيب‏‎ در‏‎
ديگران‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ يوناني‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تاثير‏‎ البته‌‏‎ (‎‏‏30‏‎)‎
اولا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ ما‏‎ سعي‌‏‎ اما‏‎ كرده‌اند ، ‏‎ خاطرنشان‌‏‎ هم‌‏‎
تاثير‏‎ ايراني‌‏‎ طرق‌‏‎ ثانيا‏‎ و‏‎ ايراني‌‏‎ عقليه‌‏‎ اصول‌‏‎ تاثيرات‌‏‎
حال‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎آيد‏‎ نموده‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ يوناني‌‏‎ منطق‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎
اختلاف‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ فروع‌‏‎ در‏‎ فقط‏‎ چهار‏‎ هر‏‎ سنت‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ فقهي‌‏‎ مذاهب‏‎
.نباشد‏‎ آنها‏‎ ميان‌‏‎ بيني‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ دارند ، ‏‎

:قياس‌‏‎ و‏‎ تمثيل‌‏‎ -‎‏‏3‏‎
جاي‌‏‎ رابه‌‏‎ فقه‌ ، عقل‌‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ خاصه‌‏‎ مذهب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مشهور‏‎
مقبول‌‏‎ را‏‎ ديگرقياس‌عقلي‌‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ پذيرفته‌ ، ‏‎ قياس‌‏‎
و‏‎ فقه‌‏‎ بين‌‏‎ مشترك‌‏‎ كه‌‏‎ تعقلي‌‏‎ قياس‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎.‎دانند‏‎
عمل‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مراد‏‎ اينك‌‏‎ ;رفت‌‏‎ خواهد‏‎ سخن‌‏‎ است‌‏‎ فلسفه‌‏‎
قضيه‌‏‎ استفهامي‌‏‎ صورت‌‏‎ نه‌؟‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ عقلي‌‏‎ پويش‌‏‎ يك‌‏‎ آيا‏‎ قياس‌‏‎
بيان‌‏‎ و‏‎ درك‌‏‎ در‏‎ وافي‌‏‎ سعي‌‏‎ مقال‌‏‎ اين‌‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ البته‌‏‎
در‏‎ نخست‌‏‎ آيد ، ‏‎ بعمل‌‏‎ عقلي‌‏‎ اصول‌‏‎ و‏‎ نقلي‌‏‎ امور‏‎ بين‌‏‎ ذهني‌‏‎ روابط‏‎
گفتاورد‏‎ محض‌‏‎ عقلي‌‏‎ حكماي‌‏‎ تعاريف‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بجاي‌‏‎ عقل‌‏‎ تعريف‌‏‎
گفته‌‏‎ خصوص‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مفيد‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ اولي‌‏‎ و‏‎ ارجح‌‏‎ شود ، ‏‎
.(‎‏‏31‏‎)يابد‏‎ تميز‏‎ بدان‌‏‎ مدركات‌‏‎ شناخت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مفهومي‌‏‎:‎آيد‏‎
علم‌‏‎ كه‌‏‎ بپذيريم‌‏‎ را‏‎ عامري‌‏‎ ابوالحسن‌‏‎ (‎پيشگفته‌‏‎)‎ قول‌‏‎ اگر‏‎ اينك‌‏‎
است‌ ، ‏‎ حسي‌‏‎ ادراكات‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ نقلي‌‏‎ دانشهاي‌‏‎ كلي‌‏‎ بطور‏‎ يا‏‎ حديث‌‏‎
به‌‏‎.‎است‌‏‎ عقلي‌‏‎ پويشي‌‏‎ آنها‏‎ شناخت‌‏‎ همانا‏‎ مفيد‏‎ شيخ‌‏‎ تعريف‌‏‎ حسب‏‎
عقلي‌‏‎ مقوله‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ علم‌الدرايه‌‏‎ يا‏‎ معرفه‌الحديث‌‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎
علم‌‏‎ يا‏‎ عقلي‌‏‎ و‏‎ نقلي‌‏‎ علوم‌‏‎ بين‌‏‎ مشترك‌‏‎ فصل‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ بنابر‏‎.‎است‌‏‎
همانا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مصطلح‌الحديث‌‏‎ يا‏‎ درايت‌‏‎ دوفن‌‏‎ اين‌‏‎ بين‌‏‎ رابط‏‎
و‏‎ صحيح‌‏‎ در‏‎ استدلال‌‏‎ واقع‌ ، ‏‎ در‏‎.‎باشد‏‎ سند‏‎ احوال‌‏‎ در‏‎ نقد‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎
روشي‌‏‎ خود‏‎ احاديث‌‏‎ تعديل‌‏‎ و‏‎ جرح‌‏‎ به‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ كذب ، ‏‎ و‏‎ صدق‌‏‎ موضوع‌ ، ‏‎
مومنان‌‏‎ امير‏‎ قول‌‏‎ حسب‏‎ كه‌‏‎ خاصه‌‏‎ علماي‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ عقلاني‌‏‎
احاديث‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ را‏‎ كذب‏‎ و‏‎ عليه‌السلام‌حق‌‏‎ ابي‌طالب‏‎ علي‌بن‌‏‎
به‌‏‎ (‎درايت‌‏‎)‎ دو‏‎ اين‌‏‎ تشخيص‌‏‎ مناط‏‎ و‏‎ ملاك‌‏‎ داشته‌اند ، ‏‎ نصبالعين‌‏‎
عقلي‌‏‎ اصول‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موضوعي‌‏‎ همان‌نقد‏‎ امروزين‌‏‎ تعبير‏‎
.است‌‏‎ استوار‏‎
بسنده‌‏‎ حاذق‌‏‎ جورقاني‌نقاد‏‎ حافظ‏‎ اشارت‌‏‎ اين‌‏‎ عامه‌‏‎ علماي‌‏‎ از‏‎
و‏‎ ;است‌‏‎ تعديل‌‏‎ و‏‎ حديث‌جرح‌‏‎ شناخت‌‏‎ طريق‌‏‎ در‏‎ اجماع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
(‎‏‏32‏‎).باشد‏‎ حديث‌‏‎ علم‌‏‎ انواع‌‏‎ برترين‌‏‎ علل‌‏‎ معرفت‌‏‎ همانا‏‎
مقارنه‌‏‎ همان‌‏‎ درايه‌الحديث‌‏‎ در‏‎ تراجيح‌‏‎ و‏‎ تعادل‌‏‎ روش‌‏‎ بدين‌سان‌ ، ‏‎
هم‌‏‎ عملي‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ روايات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ خردگراست‌‏‎ سنجش‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎
سنت‌هاي‌‏‎ فن‌‏‎ اين‌‏‎ قواعد‏‎ با‏‎ خلدون‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎.‎آيد‏‎ بكار‏‎
امام‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ ;مي‌شود‏‎ حفظ‏‎ شريعت‌‏‎ صاحب‏‎ از‏‎ منقول‌‏‎
در‏‎ نفسي‌‏‎ فعل‌‏‎ با‏‎ را‏‎ آنها‏‎ زيرا‏‎ داشت‌ ، ‏‎ روايت‌‏‎ كمتر‏‎ ابوحنيفه‌‏‎
نظر‏‎ (‎ق‌‏‎ م‌ 241‏‎) حنبل‌‏‎ احمدبن‌‏‎ امام‌‏‎ اما‏‎ (‎‎‏‏33‏‎)‎.مي‌گذاشت‌‏‎ معارضه‌‏‎
اصالت‌‏‎ از‏‎ حاكي‌‏‎ زياده‌روي‌هاي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ آنچه‌‏‎ با‏‎ مخالفت‌‏‎ به‌‏‎
بدعتي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قياس‌‏‎ مي‌كرد ، ‏‎ محكومشان‌‏‎ معتزله‌‏‎ عقل‌‏‎
با‏‎ ديد‏‎ مجبور‏‎ را‏‎ خود‏‎ عوض‌‏‎ در‏‎ و‏‎ دانست‌‏‎ مردود‏‎ غيرمجاز‏‎
مردود‏‎ و‏‎ مقبول‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ -احاديث‌‏‎ از‏‎ بي‌سابقه‌اي‌‏‎ مقدار‏‎ جمع‌آوري‌‏‎
‎‏‏،‏‎...بخشد‏‎ استحكام‌‏‎ و‏‎ گسترش‌‏‎ را‏‎ شريعت‌‏‎ نبوي‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ مباني‌‏‎ -
كه‌‏‎ معناست‌‏‎ بدان‌‏‎ دريافته‌ ، ‏‎ نيك‌‏‎ آربري‌‏‎ آرتور‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎
جزو‏‎ بدانند ، ‏‎ عقل‌‏‎ عادي‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ مي‌خواهند‏‎ ديگران‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎
روش‌‏‎ نتوانستند‏‎ نيز‏‎ حنبليان‌‏‎ حتي‌‏‎ سرانجام‌‏‎.‎آورند‏‎ بشمار‏‎ وحي‌‏‎
فلاسفه‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دشمن‌‏‎ دارند ، و‏‎ نگاه‌‏‎ دور‏‎ خويش‌‏‎ كتب‏‎ از‏‎ را‏‎ قياس‌‏‎
به‌‏‎ نوشته‌‏‎ تبليغ‌‏‎ قصد‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ آثاري‌‏‎ در‏‎ (ق‌‏‎ م‌ 728‏‎) تيميه‌‏‎ ابن‌‏‎
نشان‌‏‎ عقلي‌‏‎ جدل‌‏‎ و‏‎ احتجاج‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ تسلط‏‎ عالي‌‏‎ نحوي‌‏‎
(‎‏‏34‏‎).مي‌دهد‏‎
اختلاف‌‏‎ بابقياس‌‏‎ در‏‎ عامه‌‏‎ و‏‎ خاصه‌‏‎ علماي‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ باري‌ ، ‏‎
آن‌‏‎ مطلق‌‏‎ نفي‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ ليكن‌‏‎ داشته‌اند ، ‏‎ نظرها‏‎
كه‌‏‎ منطقيان‌‏‎ بين‌‏‎ تشابه‌‏‎ يا‏‎ اشتراك‌‏‎ وجه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ برنيامده‌اند ، ‏‎
حديث‌اند ، ‏‎ اهل‌‏‎ عموما‏‎ كه‌‏‎ فقيهان‌‏‎ و‏‎ باشند‏‎ فلسفه‌‏‎ اهل‌‏‎ عموما‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ باشد ، ‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ همان‌قياس‌‏‎ منطق‌‏‎ در‏‎ كه‌تمثيل‌‏‎ گفته‌اند‏‎
نزد‏‎ در‏‎ تمثيلي‌‏‎ قياس‌‏‎ كه‌‏‎ دانسته‌اند‏‎ هم‌چنين‌‏‎.‎است‌‏‎ معروف‌‏‎ امري‌‏‎
معروف‌‏‎ آن‌‏‎ حكم‌‏‎ كه‌‏‎ اصل‌ ، ‏‎:است‌‏‎ ركن‌‏‎ چهار‏‎ از‏‎ متشكل‌‏‎ فقيهان‌‏‎
وجه‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ علت‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ قياس‌‏‎ مورد‏‎ چيز‏‎ همان‌‏‎ كه‌‏‎ فرع‌ ، ‏‎.‎باشد‏‎
محل‌‏‎ آنچه‌‏‎ اينك‌‏‎.آنهاست‌‏‎ تمام‌‏‎ نتيجه‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ حكم‌ ، ‏‎است‌‏‎ شبه‌‏‎
است‌‏‎ گامي‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ تمثيل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ گيرد ، ‏‎ قرار‏‎ بايد‏‎ تامل‌‏‎
.استقراء‏‎ طريق‌‏‎ در‏‎
منطق‌‏‎ از‏‎ كتابالقياس‌‏‎ يكم‌‏‎ و‏‎ بيست‌‏‎ فصل‌‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎ حكيم‌‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ ;داده‌‏‎ اختصاص‌‏‎ تعقلي‌‏‎ و‏‎ به‌قياسات‌فقهي‌‏‎ را‏‎ الشفاء‏‎
:مي‌گويد‏‎ آن‌‏‎ طي‌‏‎ جمله‌‏‎
اشكال‌‏‎ مربوطبه‌‏‎ تحليل‌ ، ‏‎ در‏‎ جدلي‌‏‎ و‏‎ برهاني‌‏‎ مقياس‌هاي‌‏‎
و‏‎ (‎تمثيل‌‏‎ يعني‌‏‎ -)مثال‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ بل‌‏‎ نباشد ، ‏‎ اقتراني‌‏‎
محذوف‌‏‎ آنها‏‎ كبراي‌‏‎ كه‌‏‎ يعني‌قياساتي‌‏‎ -)‎ ضماير‏‎ و‏‎ استقراء‏‎
كه‌‏‎ بدان‌‏‎.‎است‌‏‎ توسطي‌‏‎ و‏‎ تعقلي‌‏‎ و‏‎ حسي‌‏‎ فقهي‌ ، ‏‎ و‏‎ ‎‏‏، خطابي‌‏‎(‎باشد‏‎
و‏‎ -‎است‌‏‎ محذوف‌‏‎ آنها‏‎ كبري‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قياساتي‌‏‎ خطابي‌ ، ‏‎ حجت‌هاي‌‏‎
غير‏‎ تمثيلاتي‌‏‎ و‏‎ ;گردند‏‎ باز‏‎ اشكال‌‏‎ از‏‎ شكلي‌‏‎ به‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
تاليف‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ ظني‌‏‎ نتيجه‌‏‎ يا‏‎ ظني‌‏‎ آنها‏‎ صدق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اعتقادي‌‏‎
جهت‌‏‎ ولي‌‏‎ كاذب ، ‏‎ يا‏‎ باشند‏‎ صادق‌‏‎ خواه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اعتقادي‌‏‎ غير‏‎
و‏‎ حاضران‌‏‎ سامعان‌و‏‎ جماعت‌‏‎ اقناع‌‏‎ يا‏‎ منازع‌‏‎ طرف‌‏‎ الزام‌‏‎
.است‌‏‎ جزئيه‌‏‎ امور‏‎ آنهادر‏‎ اكثر‏‎ گشته‌ ، ‏‎ فراهم‌‏‎ مكاتبان‌‏‎
طي‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ همانها‏‎ و‏‎ ;تمثيلي‌اند‏‎ نيزهمانا‏‎ فقهي‌‏‎ قياسات‌‏‎
صاحب‏‎ آن‌از‏‎ ماخوذ‏‎ مشابه‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ شبيه‌‏‎ آنها‏‎
يا‏‎ عالم‌‏‎ امامان‌‏‎ از‏‎ يا‏‎ يافته‌‏‎ هدايت‌‏‎ خليفگان‌‏‎ از‏‎ يا‏‎ شريعت‌‏‎
اصل‌‏‎ را‏‎ شبيه‌‏‎ آن‌‏‎.‎كنند‏‎ حكم‌‏‎ باشد‏‎ اخذ‏‎ مرجع‌‏‎ كه‌‏‎ اتفاقي‌‏‎ مورد‏‎
آنچه‌‏‎ و‏‎ گويند ، ‏‎ علت‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ را‏‎ متشابه‌‏‎ (ركن‌‏‎)‎ دو‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نامند ، ‏‎
شريعت‌‏‎ صاحب‏‎ قول‌‏‎.‎خوانند‏‎ حكم‌‏‎ كنند‏‎ حمل‌‏‎ آن‌‏‎ مشابه‌‏‎ به‌‏‎ شبيه‌‏‎ از‏‎
كتاب‏‎ در‏‎ (ص‌‏‎)‎پيامبر‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ ;يابد‏‎ كلي‌‏‎ مقام‌‏‎ باشد‏‎ جزئي‌‏‎ ولو‏‎
باشد‏‎ كلي‌‏‎ اگر‏‎.است‌‏‎ مردم‌‏‎ همه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ و‏‎ شود ، ‏‎ مخاطب‏‎ خدا‏‎
تعالي‌‏‎ خداي‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ عام‌‏‎ همچون‌‏‎ يابد ، ‏‎ مقام‌‏‎ جزئي‌‏‎ بدل‌‏‎
كلي‌‏‎ يا‏‎ شود ، ‏‎ اراده‌‏‎ جزئي‌‏‎ كه‌‏‎ جزئي‌‏‎ بسا‏‎.‎است‌‏‎ خاص‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎
قياسات‌‏‎ اما‏‎است‌‏‎ قول‌‏‎ همان‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ ;شود‏‎ اراده‌‏‎ كلي‌‏‎ كه‌‏‎
و‏‎ ;گردد‏‎ تاليف‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ لازمي‌‏‎ نتايج‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ همانهاست‌‏‎ تعقلي‌ ، ‏‎
در‏‎ بيشترينه‌‏‎ يا‏‎ صادق‌‏‎ مقدمات‌‏‎ از‏‎ همانا‏‎ خطابي‌‏‎ قياسات‌‏‎ خلاف‌‏‎ بر‏‎
زيرا‏‎ باشد ، ‏‎ هم‌‏‎ سياسي‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ تعقلي‌‏‎ قياس‌‏‎آيد‏‎ فراهم‌‏‎ حقيقت‌‏‎
تعقلي‌‏‎ قياس‌‏‎.‎بايد‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ همان‌‏‎ نتايج‌‏‎ در‏‎ بسا‏‎ سياسي‌‏‎ قياس‌‏‎
تدبير‏‎ به‌‏‎ عائد‏‎ آنها‏‎ فايدت‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ مشاركت‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ امور‏‎
سياسي‌‏‎ از‏‎ اخص‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مورد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ;كند‏‎ رها‏‎ است‌‏‎ مدينه‌‏‎
سياسي‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ مقدمات‌‏‎ از‏‎ مركب‏‎ همانا‏‎ حسي‌ ، ‏‎ قياسات‌‏‎ اما‏‎ باشد ، ‏‎
از‏‎ آنها‏‎ خصوصات‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ مقدمات‌‏‎ از‏‎ آنها‏‎ عمومات‌‏‎ چه‌‏‎ است‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ قياساتي‌‏‎ (‎توسطي‌‏‎ -) وساطيه‌‏‎.‎آيد‏‎ فراهم‌‏‎ سياسي‌‏‎ مقدمات‌‏‎
اختصاص‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ محموده‌اي‌‏‎ آراء‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ از‏‎ مركب‏‎ آنها‏‎ مقدمات‌‏‎
در‏‎.‎گويند‏‎ نانوشته‌‏‎ راسنت‌‏‎ آنها‏‎ ;ندارد‏‎ ملتي‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ به‌‏‎
با‏‎ سپس‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ فقهي‌‏‎ مقدمات‌‏‎ از‏‎ آنها‏‎ عموم‌‏‎ موارد ، ‏‎ بيشتر‏‎
(‎‏‏35‏‎).يابد‏‎ خصوص‌‏‎ وجه‌‏‎ محمود‏‎ مقدماتي‌‏‎
شد‏‎ چنان‌‏‎ علي‌السواء ، ‏‎ فقه‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ قياس‌‏‎ كاربرد‏‎ باري‌ ، ‏‎
قياس‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ قياس‌‏‎:‎كرد‏‎ پيدا‏‎ هردو‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ تخصيص‌‏‎ وجه‌‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ مي‌شود ، ‏‎ ذكر‏‎ قياس‌‏‎ و‏‎ تمثيل‌‏‎ تعريف‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نيز‏‎ حكم‌‏‎.‎فقهي‌‏‎
اركان‌‏‎.‎يافت‌‏‎ نام‌‏‎ شرعي‌‏‎ فقه‌حكم‌‏‎ در‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ منطق‌حكم‌‏‎
و‏‎ فقيهان‌‏‎ نزد‏‎ در‏‎ نيز‏‎ تمثيل‌‏‎ يا‏‎ قياس‌‏‎ (‎پيشگفته‌‏‎)‎ چهارگانه‌‏‎
احتمالات‌‏‎ طريق‌‏‎ گاه‌‏‎ هر‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ منتها‏‎است‌‏‎ معتبر‏‎ منطقيان‌‏‎
مسلم‌‏‎ و‏‎ قطعي‌‏‎ معيني‌‏‎ وصف‌‏‎ به‌‏‎ حكم‌‏‎ استناد‏‎ و‏‎ شد ، ‏‎ مسدود‏‎ خمسه‌‏‎
مواجه‌‏‎ شارع‌‏‎ وضع‌‏‎ با‏‎ شرعي‌‏‎ قياس‌‏‎ ;شود‏‎ جاري‌‏‎ عقلي‌‏‎ قياس‌‏‎ بود ، ‏‎
طوسي‌‏‎ حكيم‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ ;است‌‏‎ فلسفي‌‏‎ مرمنطق‌‏‎ عقلي‌‏‎ قياس‌‏‎ (‎‏‏36‏‎)‎.‎است‌‏‎
منطق‌‏‎ در‏‎ چون‌‏‎:‎فرمايد‏‎ قياس‌‏‎ و‏‎ قول‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ نصيرالدين‌‏‎ خواجه‌‏‎
قصد‏‎ و‏‎ تبعيت‌‏‎ به‌‏‎ الفاظ‏‎ در‏‎ نظر‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ عقلي‌‏‎ معاني‌‏‎ اول‌‏‎ مقصود‏‎
قولي‌‏‎ نه‌‏‎ فكري‌‏‎ باشد‏‎ تصديقي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ به‌‏‎ قياس‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ لازم‌‏‎ ثاني‌‏‎
توصل‌‏‎ مطلوب‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ فكري‌‏‎ تصديق‌‏‎ چند‏‎ بر‏‎ مشتمل‌‏‎ ;لفظي‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ تمثيل‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ مقال‌‏‎ بسط‏‎ در‏‎ او‏‎ هم‌‏‎ (‎‏‏37‏‎)‎.‎كنند‏‎
از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ پيشتر‏‎ آنچه‌‏‎ با‏‎ مشابه‌‏‎ شرحي‌‏‎ به‌‏‎ خوانند‏‎ فقهي‌‏‎ قياس‌‏‎
و‏‎ قياس‌‏‎ از‏‎ مركب‏‎ كه‌تمثيل‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ نتيجه‌‏‎ گذشت‌‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎
بين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واضح‌‏‎ البته‌‏‎.‎(‎و 334‏‎ اساس‌333‏‎) است‌‏‎ استقراء‏‎
بسيار‏‎ مشابهت‌‏‎ وجوه‌‏‎ و‏‎ روابط‏‎ قياسي‌‏‎ منطق‌‏‎ و‏‎ استقرائي‌‏‎ منطق‌‏‎
آنها‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.هستند‏‎ متمايز‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ وضوح‌‏‎ به‌‏‎ وليكن‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎
ديگري‌‏‎ و‏‎ تجربي‌‏‎ معرفت‌‏‎ به‌‏‎ سائق‌‏‎ خاص‌‏‎ وجهي‌‏‎ به‌‏‎ (‎استقراء‏‎)‎
از‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ خلاصه‌‏‎.‎است‌‏‎ عقلي‌‏‎ معرفت‌‏‎ به‌‏‎ سائق‌‏‎ (قياس‌‏‎)‎
امر‏‎ از‏‎ يا‏‎ كنند‏‎ حاصل‌‏‎ معقول‌‏‎ نتايج‌‏‎ قياس‌‏‎ وسيله‌‏‎ به‌‏‎ منقول‌‏‎
اصطلاح‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎.‎يابند‏‎ ره‌‏‎ عقلي‌‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ منطق‌‏‎ طريق‌‏‎ به‌‏‎ نقلي‌‏‎
حصول‌‏‎ براي‌‏‎ از‏‎ قياسي‌اند‏‎ مقدمات‌‏‎ نقليه‌‏‎ قضاياي‌‏‎ يا‏‎ اقوال‌‏‎ منطق‌‏‎
در‏‎ مقاله‌فقه‌‏‎ نويسنده‌‏‎ گلدزيهر‏‎.شرعي‌اند‏‎ احكام‌‏‎ كه‌‏‎ نتايج‌‏‎
از‏‎ قياس‌‏‎ نتيجه‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ فقه‌‏‎ كه‌‏‎ گويد‏‎ اسلام‌‏‎ دائره‌المعارف‌‏‎
حاصل‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ قياسات‌‏‎ نتايج‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رفت‌ ، ‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ اثباتي‌‏‎ منابع‌‏‎
من‌‏‎ ضروب‏‎ هذاالحديث‌‏‎ وفي‌‏‎:‎گفته‌اند‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ شود ، ‏‎
(‎‏‏38‏‎).الفقه‌‏‎
اينجا‏‎ تا‏‎بديهي‌است‌‏‎ و‏‎ معلوم‌‏‎ منطق‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ فلاسفه‌‏‎ ايستار‏‎
فقيهان‌‏‎ ايستار‏‎ كه‌‏‎ گرديد‏‎ برآن‌مقصور‏‎ سعي‌‏‎ مقال‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
اسلام‌تنها‏‎ البته‌‏‎.‎شود‏‎ روشن‌‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎ منطق‌‏‎ نسبت‌به‌‏‎ اسلامي‌‏‎
احراز‏‎ براي‌‏‎ پيوسته‌‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ ;نيست‌‏‎ مذهبي‌‏‎ عقايد‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎
مي‌شود‏‎ ملاحظه‌‏‎.‎داشته‌اند‏‎ كشمكش‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ اسلامي‌‏‎ علوم‌‏‎ در‏‎ برتري‌‏‎
.است‌‏‎ نبوده‌‏‎ بي‌نياز‏‎ فلسفي‌‏‎ روشهاي‌‏‎ بست‌‏‎ كار‏‎ از‏‎ خود‏‎ فقه‌‏‎ كه‌‏‎
طور‏‎ به‌‏‎ سابقا‏‎ كه‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ مشروع‌‏‎ وسيلتي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ قياس‌‏‎ قبول‌‏‎
م‌‏‎) انس‌‏‎ بن‌‏‎ ومالك‌‏‎ (‎ق‌‏‎ م‌ 150‏‎)‎ حنيفه‌‏‎ ابو‏‎ روش‌هاي‌‏‎ در‏‎ ضمني‌‏‎
توسط‏‎ نخستين‌بار‏‎ براي‌‏‎ ولي‌‏‎ شده‌بود ، ‏‎ گرفته‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ (ق‌‏‎ ‎‏‏179‏‎
با‏‎ فقطمي‌توانست‌‏‎ گرديد ، ‏‎ توجيه‌‏‎ وضوح‌‏‎ به‌‏‎ (‎ق‌‏‎ م‌204‏‎)‎ شافعي‌‏‎
اشتقاق‌‏‎ گرچه‌‏‎.پذيرد‏‎ انجام‌‏‎ منطق‌ارسطويي‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ از‏‎ آگاهي‌‏‎
كلمه‌عبري‌حقيش‌‏‎ از‏‎ فقهي‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ كلمه‌قياس‌‏‎
كلمه‌‏‎ همين‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ ياد‏‎ هم‌‏‎ است‌ ، مي‌توان‌‏‎ قبول‌‏‎ مورد‏‎ عموما‏‎
آنالوطيقاي‌‏‎-‎)‎ قبلي‌‏‎ رساله‌تحليل‌‏‎ عنوان‌‏‎ درترجمه‌‏‎ را‏‎
بعدي‌‏‎ براي‌تحليل‌‏‎ معادلي‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ را‏‎ لفظبرهان‌‏‎ و‏‎ (اول‌‏‎
وجود‏‎ با‏‎ منطقيان‌‏‎ و‏‎ فقيهان‌‏‎ منازعات‌‏‎ ولي‌‏‎ (‎‏‏39‏‎)‎.‎برده‌اند‏‎
بسيار‏‎ اسلامي‌‏‎ علم‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ قياسي‌‏‎ منطق‌‏‎ از‏‎ مشترك‌‏‎ استفاده‌‏‎
موضوعي‌‏‎ حيطه‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎ آن‌‏‎ بيان‌‏‎ كه‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ سبب‏‎.‎است‌‏‎ مشهور‏‎
به‌‏‎ ناظر‏‎ شرعي‌‏‎ احكام‌‏‎ موردنتايج‌‏‎ در‏‎ ظاهرا‏‎ است‌ ، ‏‎ گفتار‏‎
فلسفي‌ايشان‌‏‎ اصول‌‏‎ به‌‏‎ ناظر‏‎ عقلي‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ تعبدي‌آنان‌‏‎ اصول‌‏‎
شناسي‌‏‎ برروش‌‏‎ كه‌‏‎ مايل‌نبودند‏‎ فقيهان‌‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.باشد‏‎
استشمام‌روايح‌‏‎ به‌‏‎ متوهم‌‏‎ كه‌‏‎ -‎فلسفي‌‏‎ و‏‎ انگ‌ارسطويي‌‏‎ علمشان‌‏‎
كار‏‎ به‌‏‎ عملا‏‎ را‏‎ منطق‌‏‎ آنان‌‏‎.بخورد‏‎ بودند‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ الحادي‌‏‎
مثل‌‏‎ آن‌‏‎ مصداق‌‏‎ ;بياورند‏‎ را‏‎ اسمش‌‏‎ نبودند‏‎ مايل‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌گرفتند ، ‏‎
.نيار‏‎ را‏‎ اسمش‌‏‎ بيار‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎:‎گويد‏‎ كه‌‏‎
منطق‌‏‎ با‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ علماي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ خلاف‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ غزالي‌‏‎ ابوحامد‏‎
ديگري‌‏‎ اصطلاحات‌‏‎ و‏‎ اسمها‏‎ تا‏‎ كوشيد‏‎ جمله‌‏‎ نداشت‌ ، از‏‎ مخالفتي‌‏‎
وافي‌‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ وضع‌‏‎ مي‌برند ، ‏‎ بكار‏‎ منطقيان‌‏‎ معمولا‏‎ آنچه‌‏‎ جز‏‎
محك‌‏‎ العلم‌ ، ‏‎ معيار‏‎ اسامي‌‏‎ مثلا‏‎ ;باشد‏‎ دين‌‏‎ علماي‌‏‎ مقصود‏‎ به‌‏‎
همان‌‏‎ كتب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎ موضوع‌‏‎ البته‌‏‎ كه‌‏‎ اينها‏‎ جز‏‎ و‏‎ النظر ، ‏‎
كتابمحك‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎.‎است‌‏‎ منطقيان‌‏‎ روش‌‏‎ بر‏‎ ديني‌‏‎ و‏‎ فقهي‌‏‎ مسائل‌‏‎
به‌‏‎ فقيهان‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ در‏‎ را‏‎ محكوم‌‏‎ و‏‎ حكم‌‏‎ خود ، ‏‎ المنطق‌‏‎ في‌‏‎ النظر‏‎
ما‏‎ كه‌‏‎ گويد‏‎ داده‌ ، ‏‎ ترجيح‌‏‎ منطقيان‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ در‏‎ محمول‌‏‎ و‏‎ موضوع‌‏‎
الفاظ‏‎)‎ اختراع‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ غزالي‌‏‎(ص‌ 32‏‎) هستيم‌‏‎ فقهاء‏‎ تسميه‌‏‎ بر‏‎
و‏‎ متكلمان‌‏‎ است‌ميان‌‏‎ مشترك‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ اشاره‌‏‎ خويش‌‏‎ (غريبه‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ سوم‌‏‎ نمط‏‎ در‏‎ مثلا‏‎.(ص‌ 48‏‎) منطقيان‌‏‎ و‏‎ فقيهان‌‏‎
اكثر‏‎ و‏‎ ;(ص‌52‏‎) گويند‏‎ منفصل‌‏‎ منطقيان‌شرطي‌‏‎ و‏‎ تقسيم‌‏‎
تحليل‌‏‎ و‏‎ فقيه‌‏‎ قياسات‌‏‎ اين‌كتاب‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ تمام‌‏‎ بل‌‏‎ و‏‎ امثله‌‏‎
از‏‎ بيش‌‏‎ يوناني‌‏‎ منطق‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مذاهب‏‎ اهل‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎.‎آنهاست‌‏‎
از‏‎ چه‌‏‎ ;نداشت‌‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ به‌‏‎ اختصاص‌‏‎ مي‌ورزيدند ، ‏‎ عناد‏‎ علم‌‏‎ هر‏‎
نوبختي‌‏‎ ابومحمد‏‎ شيعي‌‏‎ مشهور‏‎ متكلم‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ ياد‏‎ مي‌توان‌‏‎ جمله‌‏‎
بين‌‏‎ در‏‎ هم‌چنين‌ ، ‏‎ (‎‎‏‏40‏‎)‎.‎بود‏‎ نوشته‌‏‎ منطق‌‏‎ اهل‌‏‎ رد‏‎ در‏‎ كتابي‌‏‎ هم‌‏‎
غالب‏‎ قياس‌‏‎ ابطال‌‏‎ و‏‎ نفي‌‏‎ در‏‎ نظر‏‎ متقدمان‌ ، ‏‎ از‏‎ خاصه‌‏‎ علماي‌‏‎
فرمايد‏‎ الفقه‌‏‎ باصول‌‏‎ التذكره‌‏‎ در‏‎ (‎ق‌‏‎ م‌ 413‏‎) مفيد‏‎ شيخ‌‏‎.است‌‏‎
لحاظ‏‎ از‏‎ شريعت‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ نزد‏‎ به‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ راي‌ ، ‏‎ و‏‎ قياس‌‏‎ اما‏‎ كه‌‏‎
خاصي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ خاص‌‏‎ را‏‎ عامي‌‏‎ نه‌‏‎ باشند ، ‏‎ بي‌نتيجه‌‏‎ و‏‎ ساقط‏‎ علم‌‏‎
كرده‌‏‎ مكرر‏‎ و‏‎ ;(‎ص‌ 38‏‎)كنند‏‎ دلالت‌‏‎ حقيقت‌‏‎ بر‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ عام‌ ، ‏‎ را‏‎
شرعي‌‏‎ احكام‌‏‎ استخراج‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ بنزد‏‎ را‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ قياس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
باطل‌‏‎ را‏‎ قياس‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ دانست‌‏‎ بايد‏‎ ‎‏‏،‏‎(ص‌ 43‏‎)‎ نباشد‏‎ مجالي‌‏‎
موجب‏‎ يا‏‎ علم‌ ، ‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ ظن‌‏‎ موجب‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ كنند‏‎ استدلال‌‏‎ شمرده‌اند ، ‏‎
.مي‌گردد‏‎ باعث‌‏‎ را‏‎ ترديد‏‎ مساله‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ ;مي‌شود‏‎ احكام‌‏‎ در‏‎ تناقض‌‏‎
عقلي‌‏‎ جواز‏‎ به‌‏‎ قائل‌‏‎ (‎ق‌‏‎ م‌ 436‏‎)‎ الهدي‌‏‎ علم‌‏‎ مرتضي‌‏‎ سيد‏‎ اما‏‎
م‌ 460‏‎) طوسي‌‏‎ شيخ‌‏‎ گشته‌ ، ‏‎ شرعي‌‏‎ احكام‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ ورود‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ قياس‌‏‎
قياس‌‏‎ تنها‏‎ شيعي‌‏‎ متاخر‏‎ فقهاي‌‏‎ ;رفته‌‏‎ استاد‏‎ برطريق‌‏‎ هم‌‏‎ (ق‌‏‎
;پذيرفته‌اند‏‎ شرايطي‌‏‎ تحت‌‏‎ را‏‎ بالاولويه‌‏‎ قياس‌‏‎ و‏‎ العله‌‏‎ منصوص‌‏‎
باطل‌‏‎ را‏‎ قياس‌‏‎ عقوبات‌‏‎ و‏‎ عبادات‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ سني‌‏‎ متاخر‏‎ فقهاي‌‏‎
(‎‏‏41‏‎).دانسته‌اند‏‎
فن‌‏‎ در‏‎ گاه‌‏‎ هر‏‎:گويد‏‎ مغربي‌‏‎ معروف‌‏‎ متفكر‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ باري‌ ، ‏‎
پيرامون‌‏‎ آن‌‏‎ مباحث‌‏‎ كليه‌‏‎ كه‌‏‎ ديد‏‎ خواهيم‌‏‎ بينديشيم‌ ، ‏‎ منطق‌‏‎
غزالي‌‏‎ دوران‌‏‎ از‏‎ متاخران‌‏‎.مي‌زند‏‎ دور‏‎ عقلي‌‏‎ پيوند‏‎ و‏‎ همبستگي‌‏‎
عقلي‌‏‎ پيوند‏‎ و‏‎ همبستگي‌‏‎ درباره‌‏‎ را‏‎ منطقيان‌‏‎ نظر‏‎ ‎‏‏،‏‎.‎.بعد‏‎ به‌‏‎
عقايد‏‎ با‏‎ منطق‌‏‎ كه‌‏‎ دادند‏‎ راي‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ ;شمردند‏‎ درست‌‏‎
به‌‏‎ اشتغال‌‏‎ جواز‏‎ مشهور‏‎ راي‌‏‎ اما‏‎ (‎‎‏‏42‏‎).‎ندارد‏‎ منافات‌‏‎ ايماني‌‏‎
مناسبت‌‏‎ كه‌‏‎ (ق‌‏‎ م‌ 765‏‎)‎ است‌‏‎ شافعي‌‏‎ سبكي‌‏‎ الدين‌‏‎ تقي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ منطق‌‏‎
ازفتاوي‌‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ اينك‌‏‎ گفتار ، ‏‎ از‏‎ بهره‌‏‎ اين‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ را‏‎
روزنتال‌‏‎ فرانتز‏‎ انگليسي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ در‏‎ (ق‌‏‎ قاهره‌ ، 1355‏‎) السبكي‌‏‎
يك‌‏‎ پرسيده‌اندآيا‏‎ او‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌نماييم‌‏‎ فرا‏‎ ملخصا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
ورزد؟‏‎ اشتغال‌‏‎ منطق‌‏‎ مطالعه‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ مسلمان‌‏‎ فرد‏‎
و‏‎ نبوي‌‏‎ احاديث‌‏‎ قرآن‌و‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ اول‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ فتوا‏‎ سبكي‌‏‎
در‏‎ و‏‎ ;شود‏‎ آشنا‏‎ آنها‏‎ با‏‎ تاكاملا‏‎ ورزد‏‎ اشتغال‌‏‎ فقه‌‏‎ علم‌‏‎
و‏‎ اسلامي‌‏‎ شريعت‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ متقاعد‏‎ بايد‏‎.‎گردد‏‎ صحيح‌حاذق‌‏‎ احكام‌‏‎
مرتبه‌‏‎ در‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌اند‏‎ نهي‌‏‎ منطق‌‏‎ از‏‎ جهت‌‏‎ بدين‌‏‎ آن‌‏‎ علماي‌‏‎
رسوخ‌‏‎ منطق‌‏‎ در‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎ دارد‏‎ قرار‏‎ اسلام‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ ادني‌‏‎
مي‌تواند‏‎ بهتر‏‎ بي‌گمان‌‏‎ بشناسد ، ‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ استدلال‌‏‎ و‏‎ يابد‏‎
مذهبي‌‏‎ معلم‌‏‎ توانست‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ ;رساند‏‎ ثمر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ احتجاجات‌‏‎
نتوانست‌ ، ‏‎ اگر‏‎ و‏‎ فبها‏‎ بداند‏‎ را‏‎ اينها‏‎ كه‌‏‎ بيابد‏‎ نيتي‌‏‎ حسن‌‏‎ با‏‎
و‏‎ مطالعات‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ورزد‏‎ اشتغال‌‏‎ منطق‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ خودش‌‏‎
علوم‌‏‎ سودمندترين‌‏‎ و‏‎ بهترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ چه‌‏‎ بهره‌گيرد ، ‏‎ اسلامي‌‏‎ علوم‌‏‎
تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ گرنه‌خود‏‎ و‏‎ است‌‏‎ امري‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ تحقيق‌‏‎ براي‌‏‎
اعتقادي‌‏‎ غير‏‎ چيز‏‎ يك‌‏‎ منطق‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ كس‌ادعا‏‎ هر‏‎.‎ندارد‏‎ ارزشي‌‏‎
حلال‌‏‎ و‏‎ معناي‌بي‌اعتقادي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جاهلي‌‏‎ همانا‏‎ است‌ ، ‏‎ ياقدغن‌‏‎
و‏‎ حساب‏‎ مثل‌‏‎ است‌ ، ‏‎ محض‌‏‎ عقلي‌‏‎ منطق‌علم‌‏‎.‎نمي‌داند‏‎ را‏‎ حرام‌‏‎ و‏‎
و‏‎ ارث‌‏‎ شرعي‌‏‎ سهام‌‏‎ تعيين‌‏‎ در‏‎ حساب‏‎ علم‌‏‎ همين‌‏‎ كه‌‏‎ رياضي‌ ، چنان‌‏‎
سودمند‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ ممانعت‌‏‎ فساد‏‎ از‏‎ اينها‏‎ جز‏‎ و‏‎ مالي‌‏‎ بررسي‌هاي‌‏‎
راه‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ فساد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حقيقتي‌‏‎ خود‏‎ خودي‌‏‎ به‌‏‎ منطق‌‏‎ علم‌‏‎.‎است‌‏‎
است‌ ، ‏‎ فلسفي‌‏‎ علوم‌‏‎ به‌‏‎ راه‌گشا‏‎ علم‌‏‎ همين‌‏‎ علاوه‌ ، ‏‎ به‌‏‎نمي‌يابد‏‎
خطاهاي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ طبيعي‌‏‎ بعد‏‎ ما‏‎ يا‏‎ باشد‏‎ طبيعي‌‏‎ علم‌‏‎ خواه‌‏‎
ملاء‏‎ بر‏‎ بدان‌‏‎ هم‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شريعت‌‏‎ خلاف‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ مدعيان‌‏‎
هم‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شمشيري‌‏‎ مانند‏‎ منطق‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ خلاصه‌‏‎.‎نمود‏‎
دست‌‏‎ تيغ‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ تا‏‎ آيد ، ‏‎ بكار‏‎ راهزني‌‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ جهاد‏‎ براي‌‏‎
(‎‏‏43‏‎).باشد‏‎ كه‌‏‎

:عقل‌‏‎ و‏‎ راي‌‏‎ -‎‏‏4‏‎
اقوال‌‏‎ در‏‎ به‌راي‌‏‎ اجتهاد‏‎ كه‌‏‎ گرديد‏‎ ياد‏‎ يكم‌‏‎ بهره‌‏‎ در‏‎ پيشتر‏‎
دو‏‎ از‏‎ راي‌‏‎ حصول‌‏‎ كه‌‏‎ گذشت‌‏‎ وهم‌‏‎ ;آمده‌‏‎ شيعي‌‏‎ ائمه‌‏‎ و‏‎ صحابه‌‏‎
با‏‎ اجتهاد‏‎ خصوص‌‏‎ در‏‎.‎مي‌گرفت‌‏‎ صورت‌‏‎ واجتهاد‏‎ قياس‌‏‎ طريق‌‏‎
;مي‌شود‏‎ آن‌‏‎ تاكنون‌درباره‌‏‎ اسلام‌‏‎ صدر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ تعابيري‌‏‎ اختلاف‌‏‎
در‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ علمي‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ و‏‎ روش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ براين‌‏‎ اتفاق‌‏‎
اجتهاد‏‎ اصطلاح‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ كارآور‏‎ هم‌‏‎ ديگر‏‎ علوم‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ فقه‌‏‎
تداول‌‏‎ شيعه‌‏‎ بين‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ مرادف‌‏‎ و‏‎ خودفقه‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ بالاخص‌‏‎
.گويند‏‎ رامجتهد‏‎ بدان‌‏‎ متصف‌‏‎ فقيه‌‏‎ علماي‌‏‎ كه‌‏‎ چندان‌‏‎ يافته‌ ، ‏‎
با‏‎ آن‌‏‎ نظري‌‏‎ اختلاف‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ اجتهاد‏‎ به‌‏‎ شيعي‌‏‎ فقه‌‏‎ اتصاف‌‏‎ سبب‏‎
اصطلاح‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دانست‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ سادگي‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ مذاهب‏‎
به‌‏‎ آن‌اجتهاد‏‎ اول‌‏‎ جزء‏‎ بالمره‌‏‎ آغازين‌‏‎ راي‌‏‎ به‌‏‎ مركباجتهاد‏‎
.كرد‏‎ پيدا‏‎ اختصاص‌‏‎ عامه‌‏‎ به‌‏‎ آن‌راي‌‏‎ ثاني‌‏‎ جزء‏‎ و‏‎ خاصه‌ ، ‏‎
در‏‎ نيم‌‏‎ و‏‎ سده‌‏‎ دو‏‎ تقريبا‏‎ راي‌‏‎ به‌‏‎ اجتهاد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دانسته‌‏‎
چهارم‌‏‎ سده‌‏‎ اوايل‌‏‎ در‏‎ ليكن‌‏‎ ;داشت‌‏‎ اساسي‌‏‎ كرد‏‎ كار‏‎ فقهي‌‏‎ مسائل‌‏‎
تفسيري‌‏‎ و‏‎ شرعي‌‏‎ مسائل‌‏‎ تمام‌‏‎ ديگر‏‎ كه‌‏‎ شدند‏‎ معتقد‏‎ عامه‌‏‎ فقهاي‌‏‎
است‌ ، ‏‎ مسدود‏‎ اجتهاد‏‎ فقهي‌باب‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ پس‌‏‎ ;شده‌‏‎ فصل‌‏‎ و‏‎ حل‌‏‎
شيعه‌ ، ‏‎ علماي‌‏‎ اما‏‎ باشند ، ‏‎ تقليد‏‎ به‌‏‎ ملزم‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ اينك‌‏‎
آميز‏‎ تقلد‏‎ نگره‌‏‎ اين‌‏‎ بيايد ، ‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ تخالف‌آميز‏‎ و‏‎ هشيارانه‌‏‎
;ندانستند‏‎ مسدود‏‎ را‏‎ اجتهاد‏‎ نپذيرفتند ، باب‏‎ را‏‎ سني‌‏‎ علماي‌‏‎
بدان‌‏‎ و‏‎ دادند‏‎ ادامه‌‏‎ مستقل‌‏‎ مثابه‌راي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ همانا‏‎ و‏‎
.نمودند‏‎ عمل‌‏‎
اصل‌كتاب‏‎ فقه‌ ، بجز‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ شيعي‌‏‎ مكاتب‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ملاحظه‌‏‎
از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ سني‌ ، ‏‎ مذهب‏‎ با‏‎ عليه‌است‌‏‎ متفق‌‏‎ و‏‎ مشترك‌‏‎ كه‌‏‎
معنا‏‎ هم‌در‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ نهاده‌‏‎ مغايري‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ عامه‌‏‎ اصلهاي‌‏‎
تخالف‌‏‎ نوعي‌‏‎ لفظ‏‎ به‌‏‎ باشد ، همانا‏‎ آنها‏‎ با‏‎ مرادف‌‏‎ كمابيش‌‏‎
فقهي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ تبعيت‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ طلبانه‌‏‎ استقلال‌‏‎ قبول‌‏‎ عدم‌‏‎ عقيدتي‌ ، ‏‎
.را‏‎ معصوم‌‏‎ مگراقوال‌‏‎ ندارد ، ‏‎ قبول‌‏‎ را‏‎ صحابه‌‏‎ سنت‌‏‎:‎است‌‏‎
.باشد‏‎ قول‌معصوم‌‏‎ از‏‎ كاشف‌‏‎ مگر‏‎ نداند ، ‏‎ حجت‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ اجماع‌‏‎
را‏‎ راي‌‏‎.‎باشد‏‎ دليل‌عقل‌‏‎ به‌‏‎ مگر‏‎ داند ، ‏‎ باطل‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ قياس‌‏‎
هم‌‏‎ را‏‎ استحسان‌‏‎.‎باشد‏‎ طريق‌اجتهاد‏‎ از‏‎ مگر‏‎ نپذيرد ، ‏‎ هم‌‏‎
مرسله‌‏‎ مصالح‌‏‎.‎است‌‏‎ مطرد‏‎ قاعده‌استصحاب‏‎ كه‌‏‎ زيرا‏‎ نخواهد ، ‏‎
(امامي‌‏‎)‎ شيعي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ نظريه‌پرداز‏‎باشد‏‎ باطل‌‏‎ اولي‌‏‎ طريق‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎
اصول‌‏‎ كه‌‏‎ فرمايد‏‎ الفقه‌‏‎ باصول‌‏‎ كتابالتذكره‌‏‎ در‏‎ مفيد‏‎ شيخ‌‏‎
.ائمه‌‏‎ اقوال‌‏‎ نبي‌ ، ‏‎ سنت‌‏‎ الله‌ ، ‏‎ كتاب‏‎:‎است‌‏‎ چيز‏‎ سه‌‏‎ شرعي‌‏‎ احكام‌‏‎
راه‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ عقل‌‏‎ نخست‌‏‎:تاست‌‏‎ سه‌‏‎ هم‌‏‎ مشروع‌‏‎ علم‌‏‎ به‌‏‎ وصول‌‏‎ طرق‌‏‎
سوم‌‏‎ و‏‎ زبان‌ ، ‏‎ دوم‌‏‎ باشد ، ‏‎ اخبار‏‎ دلائل‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ حجيت‌‏‎ شناخت‌‏‎
از‏‎ شريعت‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ نزد‏‎ به‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ راي‌ ، ‏‎ و‏‎ قياس‌‏‎ اما‏‎.‎اخبار‏‎
ما‏‎ نزد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ دو‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ باشد ، ‏‎ بي‌نتيجه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ساقط‏‎ علم‌‏‎ لحاظ‏‎
دليل‌‏‎ واحد ، ‏‎ خبر‏‎ اما‏‎نباشد‏‎ مجالي‌‏‎ شرعي‌‏‎ احكام‌‏‎ استخراج‌‏‎ در‏‎
(فقط‏‎)‎.‎نباشد‏‎ حجت‌‏‎ هم‌‏‎ امت‌‏‎ اجماع‌‏‎ ;بايد‏‎ عقلي‌‏‎ حجت‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
(‎‏‏44‏‎).است‌‏‎ واجب‏‎ حال‌‏‎ استصحاب‏‎ به‌‏‎ حكم‌‏‎

:پانوشتها‏‎
- First Ency. Islam, III,.
.ابن‌خلدون‌ 2905‏‎ مقدمه‌‏‎ (‎‎‏‏27‏‎)‎
.و 236‏‎ العربي‌ 3234‏‎ الادب‏‎ تاريخ‌‏‎ (‎‏‏28‏‎)‎
.تهران‌25‏‎ طبع‌‏‎ الفهرست‌ ، ‏‎ (‎‎‏‏29‏‎)‎
ابن‌خلدون‌‏‎ مقدمه‌‏‎ و‏‎ و 293 ، ‏‎ العربي‌ 3234‏‎ تاريخ‌الادب‏‎ (‎‏‏30‏‎)
.‎‏‏2926‏‎
First Ency. of Islam, III, P..
.المفيد 1022‏‎ الشيخ‌‏‎ مصنفات‌‏‎ (‎‎‏‏31‏‎)‎
.المشاهير11‏‎ و‏‎ الصحاح‌‏‎ و‏‎ والمناكير‏‎ الاباطيل‌‏‎ (‎‏‏32‏‎)‎
.ابن‌خلدون‌ 2905‏‎ مقدمه‌‏‎ (‎‎‏‏33‏‎)‎
.اسلام‌14‏‎ در‏‎ وحي‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ (‎‏‏34‏‎)
.‎‏‏555557‏‎%القياس‌‏‎ (‎ج‌ 2‏‎)المنطق‌‏‎ الشفاء ، ‏‎ (‎‎‏‏35‏‎)
.اميني‌268‏‎ علامه‌‏‎ يادنامه‌‏‎ (‎‎‏‏36‏‎)‎
.اساس‌الاقتباس‌187‏‎ (‎‏‏37‏‎)
- First Encyclopaedia of Islam vol,III,P.
.اسلام‌13‏‎ در‏‎ وحي‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ (‎‏‏39‏‎)
.اسلامي‌146‏‎ تمدن‌‏‎ در‏‎ عقلي‌‏‎ علوم‌‏‎ تاريخ‌‏‎ (‎‏‏40‏‎)‎
.اميني‌272‏‎ علامه‌‏‎ يادنامه‌‏‎ (‎‎‏‏41‏‎)‎
.و 1030‏‎ ابن‌خلدون‌ 21029‏‎ مقدمه‌‏‎ (‎‏‏42‏‎)‎
- The Classical Heritage Of Islam. PP.-.
.المفيد 928 ، 38 ، 4345‏‎ الشيخ‌‏‎ مصنفات‌‏‎ (‎‏‏44‏‎)‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.