شماره‌ 1901‏‎ ‎‏‏،‏‎12 Aug 1999 مرداد 1378 ، ‏‎ پنج‌شنبه‌ 21‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Business
Stocks
Sports
World Sports
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
قدرت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ نگاه‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎

(پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎)حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ آيينه‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ سياسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎

دنبال‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ دارد‏‎ سراغ‌‏‎ بسيار‏‎ ما ، ‏‎ تاريخي‌‏‎ حافظه‌‏‎ *
براي‌‏‎ ندارد‏‎ "آبي‌‏‎" ملت‌‏‎ براي‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ بوده‌اند‏‎ كارهايي‌‏‎
باشد‏‎ داشته‌‏‎ "نان‌‏‎" آنان‌‏‎
از‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ نگاه‌‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ شماره‌‏‎ دو‏‎ در‏‎ :‎اشاره‌‏‎
و‏‎ امثال‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ موءلفه‌هاي‌‏‎.شد‏‎ بررسي‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ دريچه‌‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ ريشه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ پيدا‏‎ خاصي‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ جلوه‌‏‎ حكم‌‏‎
مورد‏‎ ديگر‏‎ موءلفه‌هاي‌‏‎ برخي‌‏‎ شماره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ ايران‌‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ حكومت‌‏‎ كيفيت‌‏‎ كننده‌‏‎ بيان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎
.است‌‏‎ ايران‌‏‎ گذشته‌‏‎
انديشه‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ گروه‌‏‎
تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ دلاخوكن‌‏‎ ; (‎بزرگمهر‏‎)رنجتر‏‎ كم‌‏‎ تنهاتر ، ‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎"
/ والسلام‌‏‎ و‏‎ سلامي‌‏‎ زمانه‌‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎ ;خيزد‏‎ بلا‏‎ تنها‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
دو‏‎ به‌‏‎ نگردد‏‎ آباد‏‎ كشور‏‎ ;"مي‌فروشنت‌‏‎ توام‌‏‎ غلام‌‏‎ گفته‌اي‌‏‎ تا‏‎
كه‌‏‎ را‏‎ خانه‌اي‌‏‎ ;(‎جامي‌‏‎)‎ سپاه‌‏‎ سپهدار ، ‏‎ دو‏‎ از‏‎ بشكند‏‎ / شاه‌‏‎
و‏‎ كار‏‎ داره‌ ، ‏‎ كدخدا‏‎ دو‏‎ كه‌‏‎ ده‌‏‎ ;زانوست‌‏‎ تا‏‎ خاك‌‏‎ كدبانوست‌ ، ‏‎ دو‏‎
يا‏‎ مي‌شود‏‎ شور‏‎ يا‏‎ آش‌‏‎ شد‏‎ تا‏‎ دو‏‎ كه‌‏‎ آشپز‏‎ ;داره‌‏‎ صدا‏‎ بارش‌‏‎
هيچكدام‌‏‎ بيكار ، ‏‎)‎ببيند‏‎ نمي‌تواند‏‎ را‏‎ همكار‏‎ همكار ، ‏‎ ;بي‌نمك‌‏‎
با‏‎ هم‌پيشه‌‏‎ بود‏‎ ;دارد‏‎ دشمن‌‏‎ را‏‎ پيشه‌‏‎ همه‌‏‎ پيشه‌ ، ‏‎ هم‌‏‎;(‎را‏‎
حمامي‌‏‎ حمامي‌ ، ‏‎ ببيند ، ‏‎ رانمي‌تواند‏‎ گدا‏‎ گدا ، ‏‎ ;دشمن‌‏‎ پيشه‌‏‎ هم‌‏‎
را‏‎ همكار‏‎ همكار ، ‏‎ كه‌‏‎ /است‌‏‎ روشن‌‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خداي‌‏‎ مرد‏‎ ;را‏‎
‎‏‏،‏‎"سعايت‌‏‎" و‏‎ ;نيست‌‏‎ امان‌‏‎ در‏‎ ديگران‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ فرد‏‎ ".‎است‌‏‎ دشمن‌‏‎
كوتاهتر‏‎ شب‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎":‎مي‌شود‏‎ يافت‌‏‎ وفور‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ پديده‌اي‌‏‎
كه‌‏‎ كوششي‌‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎) بلندتريم‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ روز‏‎ مي‌خوابيم‌ ، ‏‎
باز‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ دخالت‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ دركناره‌گيري‌‏‎
و‏‎ مي‌زنند‏‎ حرف‌‏‎ ما‏‎ سر‏‎ پشت‌‏‎ و‏‎ نمي‌كنند‏‎ رها‏‎ را‏‎ ما‏‎ مردم‌‏‎
."(مي‌دهند‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ سوء‏‎ نسبت‌هاي‌‏‎
و‏‎ لايق‌‏‎ افراد‏‎ ترقي‌‏‎ به‌‏‎ كمك‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ مجموع‌‏‎ در‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ چنين‌‏‎
اينگونه‌‏‎ تباهي‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ سخت‌كوشي‌‏‎ و‏‎ استعداد‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎
زيادي‌ ، ‏‎ رشد‏‎":برنمي‌تابد‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ رشد‏‎ و‏‎ مي‌كوشد‏‎ افراد‏‎
;شود‏‎ سرنگون‌‏‎ شود ، ‏‎ بلند‏‎ چون‌‏‎ فواره‌‏‎ ;است‌‏‎ جوانمرگي‌‏‎ مايه‌‏‎
و‏‎ خيرخواه‌‏‎ افراد‏‎ نمودن‌‏‎ متهم‌‏‎)‎ اندودن‌‏‎ گل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آفتاب‏‎
خطايي‌‏‎ اندك‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ مراقب‏‎ بسيار‏‎ بايد‏‎ فرد ، ‏‎.‎(‎دوست‌‏‎ انسان‌‏‎
را‏‎ روزگارش‌‏‎ تا‏‎ بدهد‏‎ ديگران‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ بهانه‌اي‌‏‎ مي‌تواند‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ ساختن‌ ، ‏‎ كوه‌‏‎ كاه‌ ، ‏‎ از‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ خرده‌گيري‌‏‎.كنند‏‎ تباه‌‏‎
كه‌‏‎ خودباش‌‏‎ رفتن‌‏‎ راقب‏‎":‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ رايجي‌‏‎ بسيار‏‎ پديده‌‏‎ ما‏‎
از‏‎ پهلوان‌‏‎ ;نخوري‌‏‎ بي‌سروپايي‌‏‎ زهر‏‎ پاي‌‏‎ ورخوري‌‏‎ /نخوري‌‏‎ پايي‌‏‎
;مي‌خواباند‏‎ را‏‎ پهلوان‌‏‎ تب ، ‏‎ يك‌‏‎ ;مي‌خورد‏‎ زمين‌‏‎ خربزه‌‏‎ پوست‌‏‎
."كنيم‌‏‎ زندگي‌‏‎ سرخر‏‎ بي‌‏‎ كه‌‏‎ نشد‏‎ دم‌‏‎ يك‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ جاني‌ ، ‏‎ امنيت‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نامطمئن‌‏‎ فضايي‌‏‎ در‏‎ آدمي‌‏‎
نيروهاي‌‏‎ وجود‏‎ از‏‎ آگاهي‌‏‎":مي‌بيند‏‎ ديگران‌‏‎ دسيسه‌‏‎ از‏‎ گرفتار‏‎
در‏‎ ناتواني‌‏‎ احساس‌‏‎ نوعي‌‏‎ با‏‎ آنها ، ‏‎ نفوذ‏‎ اعمال‌‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ دشمن‌‏‎
به‌‏‎ جدي‌‏‎ عقيده‌‏‎ نوعي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ باعث‌‏‎ تهديد ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ برخورد‏‎
و‏‎) احتياط‏‎ فضايي‌ ، ‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎"بگيرد‏‎ شكل‌‏‎ توطئه‌‏‎ وجود‏‎
است‌‏‎ اين‌‏‎ نه‌‏‎ مگر‏‎مي‌شود‏‎ تلقي‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎ شرط‏‎ (مفرط‏‎ احتياط‏‎ حتي‌‏‎
و‏‎ ;(كاتبي‌‏‎)‎ مي‌برند‏‎ پنهان‌‏‎ را‏‎ شمع‌‏‎ باشد ، ‏‎ باد‏‎ كجا‏‎ هر‏‎":كه‌‏‎
راه‌‏‎ عصا‏‎ با‏‎ موش‌‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎ ;است‌‏‎ باد‏‎ بر‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ است‌‏‎ باد‏‎ كجا‏‎ هر‏‎
چشم‌‏‎ همچون‌‏‎ كه‌‏‎ /كن‌‏‎ پنهان‌‏‎ پياله‌‏‎ مرقع‌ ، ‏‎ آستين‌‏‎ در‏‎ ;مي‌رود‏‎
.("حافظ‏‎" است‌‏‎ خونريز‏‎ زمانه‌‏‎ صراحي‌ ، ‏‎
را‏‎ پيل‌‏‎ ;است‌‏‎ زخم‌‏‎ صد‏‎ مور ، ‏‎ از‏‎ را‏‎ شير‏‎":‎كه‌‏‎ است‌‏‎ دليل‌‏‎ بدين‌‏‎ و‏‎
خون‌‏‎ مي‌بري‌ ، ‏‎ را‏‎ جا‏‎ هر‏‎" محيط‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ;است‌‏‎ رنج‌‏‎ صد‏‎ پشه‌ ، ‏‎ از‏‎
محيط ، ‏‎ اينكه‌‏‎ سخن‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ;"(جامع‌التمثيل‌‏‎ از‏‎)‎ مي‌آيد‏‎
:كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ حاكي‌‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ امثالي‌‏‎.است‌‏‎ آور‏‎ رنج‌‏‎ و‏‎ كشنده‌‏‎
بدي‌‏‎ با‏‎ يابد ، ‏‎ پاداش‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ ديگران‌ ، ‏‎ حق‌‏‎ در‏‎ خيرخواهي‌‏‎
با‏‎ دوستي‌‏‎ /است‌‏‎ كم‌‏‎ زمانه‌‏‎ اين‌‏‎ اندر‏‎ نيك‌‏‎ يار‏‎":‎مي‌شود‏‎ تلافي‌‏‎
و‏‎ باورها‏‎ از‏‎ رشته‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎"شد‏‎ مادرزاد‏‎ خصم‌‏‎ كردم‌‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎
شود ، ‏‎ گرفته‌‏‎ برابر‏‎ گرفتاري‌ ، ‏‎ با‏‎ زندگي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎ قضايا ، ‏‎
جهان‌‏‎ در‏‎ آسوده‌‏‎ تن‌‏‎ يك‌‏‎ ;است‌‏‎ محنت‌‏‎ گرفتار‏‎ خويش‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎
/فرسوده‌‏‎ خاكدان‌‏‎ اين‌‏‎ اندر‏‎ ;بود‏‎ تخلص‌‏‎ اش‌‏‎"آسوده‌‏‎" هم‌‏‎ آن‌‏‎ /ديدم‌‏‎
."(سنايي‌‏‎)‎ آسوده‌‏‎ نبيني‌‏‎ را‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎
با‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ اجتماع‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ مردم‌‏‎
وجدان‌ ، ‏‎ از‏‎ عاري‌‏‎ بوده‌اند‏‎ روبه‌رو‏‎ درشت‌ ، ‏‎ و‏‎ ريز‏‎ ستمكاران‌‏‎
به‌‏‎ يا‏‎ كه‌‏‎ مي‌يافته‌اند‏‎ رهايي‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ زماني‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎
يا‏‎":‎مي‌شده‌اند‏‎ نيست‌‏‎ سربه‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ مي‌افتاده‌اند‏‎ ناتواني‌‏‎
بكشد ، ‏‎ را‏‎ تو‏‎ خدا‏‎ يا‏‎ ;!كن‌‏‎ آزاد‏‎ قفس‌‏‎ از‏‎ يا‏‎ ده‌‏‎ دانه‌‏‎ يا‏‎ بكش‌‏‎
بميري‌‏‎ يا‏‎ ;بكشد‏‎ را‏‎ تو‏‎ و‏‎ كند‏‎ آسوده‌‏‎ مرا‏‎ يا‏‎ كند ، ‏‎ آسوده‌‏‎ مرا‏‎
از‏‎ و‏‎."!نبيني‌‏‎ مرا‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎ شوي‌‏‎ كور‏‎ يا‏‎ نبينم‌ ، ‏‎ را‏‎ تو‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎
گوشه‌اي‌‏‎ هر‏‎" امن‌ ، ‏‎ نا‏‎ فضايي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ما‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎
."مي‌كند‏‎ داد‏‎ فلك‌زده‌اي‌‏‎
:قدرت‌‏‎ اهل‌‏‎ پذيرش‌‏‎
پوست‌‏‎ و‏‎ گوشت‌‏‎ با‏‎ را‏‎ استبداد‏‎ دراز ، ‏‎ سالياني‌‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎
نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎ ;است‌‏‎ نموده‌‏‎ لمس‌‏‎ خود‏‎
و‏‎ نظامي‌‏‎ قدرت‌‏‎ همچون‌‏‎ عواملي‌‏‎ سلسله‌‏‎ با‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ كه‌‏‎ برسند‏‎
روزه‌ ، ‏‎ پنج‌‏‎ كسي‌‏‎ هر‏‎" و‏‎ مي‌زنند‏‎ تكيه‌‏‎ قدرت‌‏‎ مسند‏‎ به‌‏‎ بند‏‎ و‏‎ زد‏‎
"مي‌روند‏‎ فيشي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌آيند‏‎ كيشي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ ;(‎سعدي‌‏‎)‎ اوست‌‏‎ نوبت‌‏‎
:مي‌نويسد‏‎ نگاري‌‏‎ وقايع‌‏‎"ندارد‏‎ سودي‌‏‎ مخالفت‌‏‎ رو ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎
شاه‌‏‎ نظر‏‎ مخالف‌‏‎ عقيده‌اي‌‏‎ شما‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانند‏‎ عاقل‌‏‎ مردان‌‏‎"
آنجا‏‎ از‏‎ ".‎داد‏‎ خواهيد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ زندگي‌‏‎ باشيد ، ‏‎ داشته‌‏‎
كوچكترين‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ مقدرات‌‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎
با‏‎ سازگاري‌‏‎ ماندگاري‌ ، ‏‎ شرط‏‎ برنمي‌تابند ، ‏‎ را‏‎ مخالفتي‌‏‎
سر‏‎ تسليم‌‏‎ آستانه‌‏‎ بر‏‎":‎كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ توصيه‌‏‎ بنابراين‌‏‎ و‏‎ آنهاست‌‏‎
اگر‏‎ ;(حافظ‏‎)‎ بستيزد‏‎ روزگار‏‎ كني‌ ، ‏‎ ستيزه‌‏‎ گر‏‎ و‏‎ /حافظ‏‎ بنه‌‏‎
سلام‌‏‎ سلامت‌ ، ‏‎ زبهر‏‎ براو‏‎ /مراد‏‎ زمام‌‏‎ دهد‏‎ گرگي‌‏‎ به‌‏‎ زمانه‌‏‎
و‏‎ باريكتر ، ‏‎ مو‏‎ از‏‎ ما‏‎ گردن‌‏‎" كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ در‏‎."كرد‏‎ بايد‏‎
حاكمان‌‏‎ نقادي‌‏‎ براي‌‏‎ جايي‌‏‎ "است‌‏‎ برنده‌تر‏‎ الماس‌‏‎ از‏‎ شمشير‏‎
كه‌‏‎ كساني‌‏‎)‎ "چي‌ها‏‎ بله‌‏‎ آقا‏‎" ترقي‌‏‎ و‏‎ تملق‌‏‎ و‏‎ ;نمي‌ماند‏‎ باقي‌‏‎
;مي‌يابد‏‎ رواج‌‏‎ (‎مي‌كنند‏‎ تصديق‌‏‎ را‏‎ گفته‌اي‌‏‎ هر‏‎ تملق‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎
قدرت‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ تملق‌‏‎ آري‌ ، ‏‎.‎"بود‏‎ شيرين‌‏‎ كند ، ‏‎ خسرو‏‎ آن‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎
دهي‌‏‎ پرواز‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ مگسي‌‏‎":است‌‏‎ وضعيت‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ پيامد‏‎
بگو‏‎ ديدي‌ ، ‏‎ الاغ‌‏‎ سوار‏‎ را‏‎ آقايت‌‏‎ اگر‏‎ ;(سعدي‌‏‎) "است‌‏‎ شاهين‌‏‎
چه‌‏‎ /راه‌‏‎ و‏‎ آيين‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ داني‌‏‎ تو‏‎ ;است‌‏‎ قشنگي‌‏‎ اسب‏‎ عجب‏‎
نهد‏‎ فلك‌‏‎ كرسي‌‏‎ نه‌‏‎ ;(‎سعدي‌‏‎) شاه‌‏‎ فرمان‌‏‎ چه‌‏‎ يزدان‌ ، ‏‎ فرمان‌‏‎
وصف‌‏‎ مرا‏‎ ;زند‏‎ ارسلان‌‏‎ قزل‌‏‎ ركاب‏‎ بر‏‎ بوسه‌‏‎ تا‏‎ /زيرپاي‌‏‎ انديشه‌‏‎
است‌‏‎ نافذ‏‎ كني‌ ، ‏‎ حكم‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ ;بادمجان‌‏‎ وصف‌‏‎ نه‌‏‎ بايد‏‎ تو‏‎
باقي‌‏‎ چرا ، ‏‎ و‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ اختيار‏‎ جاي‌‏‎ افراد‏‎ براي‌‏‎ ;(سعدي‌‏‎) فرمانت‌‏‎
:نمي‌ماند‏‎
چه‌‏‎ بنده‌‏‎ ;(‎سعدي‌‏‎)فرمانم‌‏‎ بنده‌‏‎ من‌‏‎ فرمايي‌ ، ‏‎ تو‏‎ آنچه‌‏‎ حكم‌‏‎"
تجربيات‌‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎ و‏‎ "(‎سعدي‌‏‎) راست‌‏‎ خداوند‏‎ حكم‌ ، ‏‎ كند ، ‏‎ دعوي‌‏‎
سوق‌‏‎ مذهبي‌‏‎ هري‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ ناخوشايند ، ‏‎
ملت‌‏‎ دو‏‎ و‏‎ هفتاد‏‎ به‌‏‎ /باش‌‏‎ نوا‏‎ مطرب‏‎ و‏‎ مسلك‌‏‎ قلندر‏‎":مي‌دهد‏‎
."باش‌‏‎ آشنا‏‎
:سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ نظام‌‏‎ نبود‏‎
باشند ، ‏‎ برنخاسته‌‏‎ جامعه‌‏‎ شايستگان‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ حاكمان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ هرگاه‌‏‎
خواهند‏‎ خودشان‌‏‎ قماش‌‏‎ از‏‎ كساني‌‏‎ نيز‏‎ آنها ، ‏‎ نشينان‌‏‎ حاشيه‌‏‎
دانش‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎."چيز‏‎ همه‌‏‎ ماند‏‎ كدخداي‌‏‎ به‌‏‎ خانه‌‏‎ در‏‎" كه‌‏‎ چرا‏‎ بود ، ‏‎
ارج‌‏‎ فضايي‌ ، ‏‎ همچو‏‎ در‏‎ شايستگان‌‏‎ كلام‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ فضل‌‏‎
چنين‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ اقتضاي‌‏‎ سخن‌‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ندارند‏‎ قربي‌‏‎ و‏‎
اهل‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎ قرار‏‎ امور‏‎ مصدر‏‎ بي‌لياقتها ، ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ حافظ‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ عجب‏‎.آزارند‏‎ در‏‎ و‏‎ بركنار‏‎ لياقت‌‏‎
زمام‌‏‎ دهد‏‎ نادان‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ فلك‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ و‏‎ مي‌نالد‏‎ كژيها‏‎
درد‏‎ اين‌‏‎ و‏‎.‎"بس‌‏‎ گناهت‌‏‎ همين‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ فضلي‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ اهل‌‏‎ تو‏‎ /مراد‏‎
زمانه‌‏‎ ;است‌‏‎ سفله‌پرور‏‎ زمانه‌‏‎ ;است‌‏‎ دون‌پرور‏‎ دنيا‏‎:‎كه‌‏‎ دلها‏‎
معشوق‌‏‎ و‏‎ سفله‌‏‎ حريف‌‏‎ دنيا‏‎ ;است‌‏‎ مردگداز‏‎ و‏‎ نواز‏‎ سفله‌‏‎
و‏‎ نركش‌‏‎ فلك‌ ، ‏‎ ;است‌‏‎ رذل‌پرور‏‎ دنيا ، ‏‎ ;(‎سعدي‌‏‎)‎ بي‌وفاست‌‏‎
طوق‌‏‎ /پالان‌‏‎ زير‏‎ به‌‏‎ مجروح‌‏‎ شده‌‏‎ تازي‌‏‎ اسب‏‎ ;است‌‏‎ ماده‌پرور‏‎
رنجهاي‌‏‎ اين‌‏‎ گردد‏‎ تبه‌‏‎ ;(‎حافظ‏‎)‎ مي‌بينم‌‏‎ خر‏‎ برگردن‌‏‎ همه‌‏‎ زرين‌‏‎
كه‌‏‎ آب‏‎ ;(فردوسي‌‏‎)‎ فراز‏‎ گردون‌‏‎ شاه‌‏‎ ناسزا ، ‏‎ شود‏‎ /دراز‏‎
كه‌‏‎ زماني‌‏‎)‎ مي‌خواند‏‎ ابوعطا‏‎ قورباغه‌ ، ‏‎ مي‌رود ، ‏‎ سربالايي‌‏‎
از‏‎ مساعد‏‎ شرايطي‌‏‎ در‏‎ نالايقان‌‏‎ رايج‌ ، ‏‎ بي‌هنري‌‏‎ و‏‎ كساد‏‎ هنر‏‎
ياوه‌سرايي‌ ، ‏‎ و‏‎ اغراق‌‏‎ و‏‎ غلو‏‎ بزنند ، ‏‎ دم‌‏‎ شايستگي‌‏‎ و‏‎ لياقت‌‏‎
قورباغه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وقت‌‏‎ آن‌‏‎ بگيرد ، ‏‎ را‏‎ حق‌‏‎ و‏‎ درست‌‏‎ كلام‌‏‎ جاي‌‏‎
رفاه‌‏‎ از‏‎ "غالبا‏‎ ما ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ كمال‌‏‎ اهل‌‏‎.‎"مي‌خواند‏‎ ابوعطا‏‎
فراتر‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ گوناگون‌‏‎ دلايل‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بوده‌اند‏‎ بركنار‏‎ مادي‌‏‎
دچار‏‎ گرفتاريها‏‎ انواع‌‏‎ به‌‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ درك‌‏‎ حوزه‌‏‎ از‏‎ بودن‌‏‎
بيشترش‌‏‎ بلا‏‎ جام‌‏‎ /است‌‏‎ مقربتر‏‎ بزم‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎:‎شده‌اند‏‎
جامع‌‏‎ از‏‎) مي‌دهد‏‎ دوستانش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بلا‏‎ خدا ، ‏‎ ;مي‌دهند‏‎
تا‏‎ ;(سعدي‌‏‎)‎ كشيده‌اند‏‎ بليت‌‏‎ هميشه‌‏‎ حق‌‏‎ خاصان‌‏‎ ;(‎التمثيل‌‏‎
به‌‏‎ نو‏‎ از‏‎ غمي‌‏‎ آيد‏‎ دم‌‏‎ هر‏‎ /عشق‌‏‎ ميخانه‌‏‎ در‏‎ گوش‌‏‎ به‌‏‎ حلقه‌‏‎ شدم‌‏‎
كز‏‎ بلايي‌‏‎ هر‏‎ ;!باد‏‎ مبارك‌‏‎ نو‏‎ مرگ‌‏‎ ;(‎حافظ‏‎) بادم‌‏‎ مبارك‌‏‎
نارسيده‌‏‎ زمين‌‏‎ به‌‏‎ باشد ، ‏‎ قضا‏‎ ديگري‌‏‎ بر‏‎ گرچه‌‏‎ /آيد‏‎ آسمان‌‏‎
."(انوري‌‏‎)‎ باشد‏‎ كجا‏‎ انوري‌‏‎ خانه‌‏‎ /مي‌پرسد‏‎
:سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ پاسداشت‌‏‎ به‌‏‎ توصيه‌‏‎
حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ از‏‎ دسته‌اي‌‏‎ با‏‎ فارسي‌ ، ‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎
آنها ، ‏‎ اهل‌‏‎ به‌‏‎ كارها‏‎ سپردن‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ برخورد‏‎ نيز‏‎
نكته‌‏‎ نخستين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ سفارش‌‏‎ سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ و‏‎ تخصصها‏‎ رعايت‌‏‎
دسته‌‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ دسته‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ يادآوري‌‏‎ درخور‏‎
خود‏‎ نيز‏‎ سفارشها‏‎ اين‌‏‎ سو‏‎ ديگر‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اندك‌‏‎ بسيار‏‎ نخست‌ ، ‏‎
جامعه‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ تعبير‏‎ اينگونه‌‏‎ اندازه‌اي‌‏‎ تا‏‎ مي‌تواند‏‎
چنين‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎ سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ براي‌‏‎ چنداني‌‏‎ جاي‌‏‎
داراي‌‏‎ كمتر‏‎ دسته‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ آنكه‌‏‎ سوم‌‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ آمده‌‏‎ سفارشهايي‌‏‎
از‏‎ حكمي‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ اما‏‎.‎هستند‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ دلالتهاي‌‏‎
;(يمين‌‏‎ ابن‌‏‎) ساخته‌اند‏‎ دگر‏‎ كار‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ هر‏‎):‎سنخ‌‏‎ اين‌‏‎
/ساختند‏‎ كاري‌‏‎ بهر‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ هر‏‎ ;است‌‏‎ ساخته‌‏‎ كاري‌‏‎ كسي‌ ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎
توست‌‏‎ كار‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ كاري‌‏‎ ;(مولوي‌‏‎) انداختند‏‎ دلش‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ميل‌‏‎
كاري‌‏‎ فردي‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ ;(هند‏‎ طبع‌‏‎ امثال‌‏‎ مجموعه‌‏‎ از‏‎) مكن‌‏‎ زنهار‏‎
كاردان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ ;شايد‏‎ را‏‎ عملي‌‏‎ مردي‌ ، ‏‎ هر‏‎ و‏‎ برمي‌آيد‏‎
چه‌‏‎ اگر‏‎ باف‌‏‎ بوريا‏‎ ;نبافد‏‎ بوريا‏‎ هرگز‏‎ حلاج‌ ، ‏‎ ;سپرد‏‎ بايد‏‎
."(سعدي‌‏‎)‎ حرير‏‎ كارگاه‌‏‎ به‌‏‎ نبرندش‌‏‎ /بافنده‌ست‌‏‎
:بي‌حساب‏‎ تنزلهاي‌‏‎ و‏‎ ترقي‌‏‎
آن‌ ، ‏‎ ابعاد‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ امنيت‌‏‎ و‏‎ سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ قانون‌ ، ‏‎ وجود‏‎
تنزل‌‏‎ و‏‎ ترقي‌‏‎ مراتب‏‎ سلسله‌‏‎ از‏‎ نظامي‌‏‎ داراي‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎
افراد‏‎ ;مي‌رود‏‎ پيش‌‏‎ قواعد‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ زيادي‌‏‎ حد‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ مي‌سازد‏‎
سياسي‌‏‎ -‎اجتماعي‌‏‎ مناصب‏‎ نردبان‌‏‎ از‏‎ خاصي‌‏‎ ملاكهاي‌‏‎ برپايه‌‏‎
.مي‌آيند‏‎ پايين‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ قواعدي‌‏‎ براساس‌‏‎ و‏‎ مي‌روند‏‎ بالا‏‎
موجود‏‎ گفته‌‏‎ پيش‌‏‎ موارد‏‎ همچون‌‏‎ ملاكهايي‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎
ديده‌‏‎ كتاب‏‎ و‏‎ بي‌حساب‏‎ و‏‎ ناگهاني‌‏‎ تنزلهاي‌‏‎ و‏‎ ترقي‌‏‎ ;نيست‌‏‎
مثالهاي‌‏‎ شاهد‏‎ ما ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ پديده‌اي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎
طي‌‏‎" مي‌رود‏‎ صدساله‌‏‎ ره‌‏‎ شبه‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ طفل‌ ، ‏‎ كاين‌‏‎":دارد‏‎ گوناگوني‌‏‎
هر‏‎ خصم‌‏‎ اقبال‌‏‎" ;(‎حافظ‏‎)..شعر‏‎ سلوك‌‏‎ در‏‎ زمان‌‏‎ و‏‎ ببين‌‏‎ مكان‌‏‎
شود‏‎ سرنگون‌‏‎ شود ، ‏‎ بلند‏‎ چون‌‏‎ فواره‌‏‎ /نكوست‌‏‎ شود‏‎ فزونتر‏‎ چه‌‏‎
گله‌‏‎ چونكه‌‏‎ ;مي‌شود‏‎ توبره‌كش‌‏‎ آخرش‌ ، ‏‎ پيشاهنگ‌‏‎ يابوي‌‏‎ ;(صائب‏‎)‎
."بود‏‎ پيشاهنگ‌‏‎ كه‌‏‎ بز ، ‏‎ آن‌‏‎ فتد‏‎ پس‌‏‎ / ورود‏‎ از‏‎ گردد‏‎ باز‏‎
مناصب‏‎ به‌‏‎ لياقتي‌ ، ‏‎ بي‌هيچگونه‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ نبوده‌اند‏‎ كم‌‏‎
كه‌‏‎ افرادي‌‏‎ اندك‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ آنان‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ يافته‌اند‏‎ دست‌‏‎ بلندي‌‏‎
و‏‎ خشم‌‏‎ اثر‏‎ در‏‎ و‏‎ ناگهان‌‏‎ به‌‏‎ بوده‌اند‏‎ لياقت‌‏‎ از‏‎ برخوردار‏‎
.شده‌اند‏‎ دچار‏‎ غضب ، ‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كنار‏‎ بر‏‎ اميري‌‏‎ يا‏‎ پادشاه‌‏‎ غضب‏‎
حدي‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ رسيده‌اند‏‎ نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ افراد‏‎ بنابراين‌‏‎
دچار‏‎ گوناگون‌‏‎ دلايل‌‏‎ به‌‏‎ وگرنه‌‏‎ نروند‏‎ جلوتر‏‎ پيشرفت‌‏‎ از‏‎
."مي‌آورد‏‎ جوانمرگي‌‏‎ زياد ، ‏‎ ترقي‌‏‎":شد‏‎ خواهند‏‎ گرفتاري‌‏‎
:خيانت‌‏‎ و‏‎ خدمت‌‏‎ اهل‌‏‎ برابري‌‏‎
مردم‌ ، ‏‎ به‌‏‎ خدمت‌‏‎ اهل‌‏‎ ;نباشد‏‎ كار‏‎ در‏‎ كتابي‌‏‎ و‏‎ حساب‏‎ كه‌‏‎ آنگاه‌‏‎
شگفتي‌‏‎ جاي‌‏‎ ;نعمت‌‏‎ از‏‎ برخوردار‏‎ خيانت‌‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ باشند‏‎ آزار‏‎ در‏‎
به‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ خيانت‌ ، ‏‎ و‏‎ خدمت‌‏‎ كه‌‏‎ گيرد‏‎ قوت‌‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎
نيز‏‎ برتري‌‏‎ اولي‌‏‎ بر‏‎ دومي‌‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ نگريسته‌‏‎ ديده‌‏‎ يك‌‏‎
:مي‌يابد‏‎
يكيست‌‏‎ عود‏‎ و‏‎ هيزم‌‏‎ بهاي‌‏‎ امروز‏‎
يكيست‌‏‎ نمرود‏‎ و‏‎ خليل‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ چشم‌‏‎ در‏‎
جمعي‌‏‎ مصالح‌‏‎ به‌‏‎ بي‌اعتنايي‌‏‎ و‏‎ فردي‌‏‎ منافع‌‏‎ جستجوي‌‏‎ در‏‎
:كه‌‏‎ مي‌فهماند‏‎ آدميان‌‏‎ به‌‏‎ زده‌‏‎ استبداد‏‎ جامعه‌‏‎ ديوار‏‎ و‏‎ در‏‎
;بكش‌‏‎ آب‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ گليم‌‏‎ و‏‎ مخور ، ‏‎ مردم‌‏‎ حرص‌‏‎ باش‌ ، ‏‎ خود‏‎ فكر‏‎ به‌‏‎
عمومي‌ ، ‏‎ مصالح‌‏‎ به‌‏‎ بي‌اعتنا‏‎ ;مي‌بيني‌‏‎ كه‌‏‎ اينها‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎
در‏‎ تنها‏‎ دست‌كم‌‏‎ يا‏‎ خلق‌‏‎ زيان‌‏‎ به‌‏‎ خود ، ‏‎ جيب‏‎ انباشتن‌‏‎ فكر‏‎ در‏‎
انديشه‌‏‎ در‏‎ بنابراين‌‏‎ ;هستند‏‎ مخمصه‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ شدن‌‏‎ رها‏‎ انديشه‌‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ باختن‌‏‎ را‏‎ قافيه‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ عمومي‌‏‎ مصالح‌‏‎ و‏‎ منافع‌‏‎
مي‌كنند‏‎ آلود‏‎ گل‌‏‎ را‏‎ آب‏‎":كه‌‏‎ آنها‏‎ نيستند‏‎ كم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گونه‌‏‎
آتش‌‏‎ را‏‎ قيصريه‌‏‎ دستمال‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ;بگيرند‏‎ ماهي‌‏‎ تا‏‎
كه‌‏‎ شود‏‎ پا‏‎ به‌‏‎ شري‌‏‎ كاشكي‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ دلشان‌‏‎ حرف‌‏‎ ;"مي‌زنند‏‎
و‏‎ شد‏‎ هايي‌‏‎":كه‌‏‎ ديده‌اند‏‎ بسيار‏‎ مردم‌‏‎.‎"باشد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ خير‏‎
گروهي‌‏‎ كار‏‎ شد ، ‏‎ زده‌‏‎ كارواني‌‏‎ ;رسيد‏‎ نوايي‌‏‎ به‌‏‎ كل‌‏‎ شد ، ‏‎ هويي‌‏‎
."داد‏‎ را‏‎ چين‌‏‎ خوشه‌‏‎ مراد‏‎ خدا‏‎ شد ، ‏‎ باران‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ باد‏‎ شد ، ‏‎ سره‌‏‎
بايد‏‎ ناگزير‏‎ به‌‏‎ شگفت‌ ، ‏‎ نابرابري‌هاي‌‏‎ زده‌ ، ‏‎ استبداد‏‎ فضاي‌‏‎ در‏‎
افزوده‌‏‎ هركه‌‏‎" ;باشد‏‎ آمده‌‏‎ پديد‏‎ خلق‌ ، ‏‎ جيب‏‎ كردن‌‏‎ تهي‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎
جمع‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎ سرش‌ ، ‏‎ به‌‏‎ زآسمان‌‏‎ نباريده‌‏‎ زر‏‎ /زرش‌‏‎ و‏‎ سيم‌‏‎ گشت‌ ، ‏‎
."پدرش‌‏‎ يا‏‎ بوده‌‏‎ دزد‏‎ خودش‌ ، ‏‎ يا‏‎ /مال‌‏‎ و‏‎ زر‏‎ اين‌‏‎ كرده‌‏‎
دنبال‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ دارد‏‎ سراغ‌‏‎ بسيار‏‎ ما ، ‏‎ تاريخي‌‏‎ حافظه‌‏‎
براي‌‏‎ ندارد‏‎ "آبي‌‏‎" ملت‌‏‎ براي‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ بوده‌اند‏‎ كارهايي‌‏‎
تو‏‎ براي‌‏‎ ندارد ، ‏‎ آب‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ اگر‏‎") باشد‏‎ داشته‌‏‎ "نان‌‏‎" آنان‌‏‎
/دانند‏‎ خسروان‌‏‎ خويش‌ ، ‏‎ مملكت‌‏‎ صلاح‌‏‎" اينكه‌‏‎ و‏‎ ("دارد‏‎ نان‌‏‎ كه‌‏‎
."(حافظ‏‎)‎ !مخروش‌‏‎ حافظا‏‎ تو‏‎ گوشه‌نشيني‌‏‎ گداي‌‏‎
:مقصود‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ شگردهاي‌‏‎
مدار‏‎ بر‏‎ كارها‏‎ و‏‎ نباشد‏‎ امنيت‌‏‎ جامعه‌اي‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هرگاه‌‏‎
حكومت‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ حكومت‌كنندگان‌ ، ‏‎ و‏‎ باشد‏‎ نداشته‌‏‎ جريان‌‏‎ قانون‌ ، ‏‎
آنجا‏‎ تا‏‎ هستند‏‎ كاري‌‏‎ مصدر‏‎ كه‌‏‎ آنها‏‎ نگذارند ، ‏‎ وقعي‌‏‎ شوندگان‌‏‎
دنيوي‌‏‎ مطامع‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ جيب‏‎ انباشت‌‏‎ در‏‎ مي‌توانند‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ توفيق‌‏‎ براي‌‏‎ فضايي‌ ، ‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.مي‌كوشند‏‎ خويش‌ ، ‏‎
يا‏‎ امورند ، ‏‎ مصدر‏‎ كه‌‏‎ آنها‏‎ نزد‏‎ مقصود ، ‏‎ برآوردن‌‏‎ و‏‎ اجتماع‌‏‎
كرد ، ‏‎ پيشه‌‏‎ قلدري‌‏‎ حتي‌الامكان‌ ، ‏‎ يا‏‎ داشت‌‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ بايد‏‎
و‏‎ كرد‏‎ گره‌گشايي‌‏‎ پول‌‏‎ تيغ‌‏‎ با‏‎ يا‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ مالي‌‏‎ قدرت‌‏‎ آنكه‌‏‎ يا‏‎
پاي‌‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ مي‌بايست‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ ميسر‏‎ اينها‏‎ از‏‎ كدام‌‏‎ هيچ‌‏‎ اگر‏‎
و‏‎ شخصيت‌‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ و‏‎ افتاد‏‎ است‌ ، ‏‎ دست‌شان‌‏‎ به‌‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ آنها‏‎
كوتاه‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ پايمال‌‏‎ استبدادزده‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ كرامت‌‏‎
:كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ چنين‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ روابط‏‎ سخن‌ ، ‏‎
زور‏‎ يا‏‎ زر‏‎ يا‏‎ داري‌ ، ‏‎ كاري‌‏‎ كسي‌‏‎ با‏‎ اگر‏‎ زاري‌ ، ‏‎ و‏‎ زور‏‎ و‏‎ زر‏‎"
/ زر‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ زاري‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ حيلت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ جان‌ ، ‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ زاري‌ ، ‏‎ يا‏‎
."(طبرستاني‌‏‎ هدايت‌‏‎)‎ مي‌كنم‌‏‎ راهي‌‏‎ تو‏‎ سخت‌‏‎ دل‌‏‎ اندر‏‎ عاقبت‌‏‎
:بقا‏‎ شگردهاي‌‏‎ در‏‎ افراط‏‎
احساس‌‏‎ خويش‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ هماره‌‏‎ را‏‎ استبداد‏‎ تيز‏‎ تيغ‌‏‎ كه‌‏‎ مردمي‌‏‎
پاس‌‏‎ را‏‎ حقوقشان‌‏‎ و‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎ كسي‌‏‎ و‏‎ مي‌كرده‌اند‏‎
نبوده‌اند ، ‏‎ برخوردار‏‎ رواني‌‏‎ و‏‎ مالي‌‏‎ جاني‌ ، ‏‎ امنيت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ دارد‏‎
در‏‎ را‏‎ بيدادگري‌‏‎ تندباد‏‎ در‏‎ بقا‏‎ اگر‏‎ نيست‌‏‎ شگفتي‌‏‎ جاي‌‏‎
پنهان‌كاري‌‏‎.‎است‌‏‎ گراييده‌‏‎ افراط‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بجويند‏‎ راهكارهايي‌‏‎
فرد‏‎ مردم‌ ، ‏‎ چشم‌‏‎ از‏‎ دارايي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ و‏‎ آمد‏‎ عقيده‌ ، ‏‎ داشت‌‏‎ دور‏‎ و‏‎
آنها‏‎ خدمت‌‏‎ خوش‌‏‎ حاشيه‌نشينان‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ اهل‌‏‎ گزند‏‎ از‏‎ را‏‎
به‌‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ و‏‎ ("مذهبك‌‏‎ و‏‎ ذهابك‌‏‎ و‏‎ استرذهبك‌‏‎")‎ است‌‏‎ مي‌رهانيده‌‏‎
كه‌‏‎ چيزها‏‎ بسيار‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مي‌رسانده‌‏‎ نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎
است‌‏‎ مردمي‌‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ برخلاف‌‏‎ و‏‎ مي‌بيند‏‎ شام‌‏‎ تا‏‎ بام‌‏‎ از‏‎ آدمي‌‏‎
فرجام‌‏‎ آنها‏‎ گفتن‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ نكند‏‎ بازگو‏‎ را‏‎ آنها‏‎ مي‌بايست‌‏‎ ولي‌‏‎
چالش‌‏‎ ديدي‌ ، ‏‎ هرچه‌‏‎":كه‌‏‎ مي‌گويند‏‎ بنابراين‌‏‎.‎ندارد‏‎ خوشايندي‌‏‎
ديدي‌ ، ‏‎ شتر‏‎ نديدي‌ ، ‏‎ ديدي‌ ، ‏‎ شتر‏‎ بگير ، ‏‎ ناديده‌‏‎ را‏‎ ديده‌‏‎ كن‌ ، ‏‎
دم‌‏‎ ديدي‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ پنبه‌زن‌ ، ‏‎ اوستاي‌‏‎ !نديدم‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ پايش‌‏‎ جاي‌‏‎
مورد‏‎ موضوعي‌‏‎ در‏‎ مي‌بايست‌‏‎ ناگزير‏‎ كه‌‏‎ شرايطي‌‏‎ در‏‎."نزن‌‏‎
نه‌‏‎ كه‌‏‎" پهلو‏‎ دو‏‎ گفتار‏‎ كرد ، ‏‎ اظهارنظر‏‎ بحراني‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ مناقشه‌‏‎
"زدن‌‏‎ نعل‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ ميخ‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"كباب‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ بسوزد‏‎ سيخ‌‏‎
پيش‌‏‎ كه‌‏‎ سو‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ امور‏‎ روند‏‎ تا‏‎ بازمي‌گذارد‏‎ را‏‎ توجيه‌‏‎ راه‌‏‎
چند‏‎ هر‏‎ببيند‏‎ درگير‏‎ طرفهاي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ گزند‏‎ كمترين‌‏‎ فرد‏‎ رود ، ‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ "گناهست‌‏‎ نيمش‌‏‎ و‏‎ ثواب‏‎ نيمش‌‏‎ احتياط ، ‏‎" كه‌‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎
پديده‌اي‌‏‎ مفروط ، ‏‎ احتياط‏‎ ولي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ زندگي‌‏‎ بايسته‌هاي‌‏‎
هر‏‎ است‌ ، ‏‎ لازم‌‏‎ امري‌‏‎ نامطمئن‌‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ البته‌‏‎ و‏‎ غيرطبيعي‌‏‎
چنان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ (‎كاتبي‌‏‎) مي‌برند‏‎ پنهان‌‏‎ را‏‎ شمع‌‏‎ باشد ، ‏‎ باد‏‎ كجا‏‎
:گفت‌‏‎ مي‌بايست‌‏‎ و‏‎ "مي‌رود‏‎ راه‌‏‎ عصا‏‎ با‏‎ موش‌‏‎" نامطمئن‌‏‎ جوي‌‏‎
گوش‌‏‎ ديوار‏‎ پس‌‏‎ در‏‎ نباشد‏‎ تا‏‎ /دار‏‎ هوش‌‏‎ گويي‌‏‎ آنچه‌‏‎ ديوار‏‎ پيش‌‏‎"
خفته‌‏‎ پلنگ‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ /خاليست‌‏‎ كه‌‏‎ مبر‏‎ گمان‌‏‎ بيشه‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ (‎سعدي‌‏‎)
."(سعدي‌‏‎)‎ باشد‏‎
از‏‎ سخن‌‏‎ اندك‌‏‎ براي‌‏‎ انسان‌‏‎ نباشد‏‎ بيان‌‏‎ آزادي‌‏‎ كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ در‏‎
ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌شود‏‎ عقوبت‌‏‎ شدت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ مخالفت‌‏‎ يا‏‎ نقادي‌‏‎ سر‏‎
تا‏‎ نگهدار‏‎ كشيده‌‏‎ زبان‌‏‎":بگويد‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎ است‌‏‎ واقع‌بينانه‌‏‎
سرخ‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ /فولاد‏‎ زقيچي‌‏‎ شنيدم‌‏‎ شمع‌‏‎ پاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نكني‌‏‎ زيان‌‏‎
در‏‎ مي‌بست‌‏‎ زبان‌‏‎ طوطي‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ (‎صائب‏‎) باد‏‎ بر‏‎ مي‌دهد‏‎ سرسبز‏‎
نيكو‏‎ چه‌‏‎ !وه‌‏‎ و‏‎ دام‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مي‌ديد‏‎ قفس‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ نه‌‏‎ /كام‌‏‎
."اللسان‌‏‎ حفظ‏‎ في‌‏‎ راحتالانسان‌‏‎ / گفت‌‏‎ آنكه‌‏‎ الحق‌‏‎ گفت‌‏‎
خارجي‌ ، ‏‎ بي‌امان‌‏‎ استيلاي‌‏‎ داخلي‌ ، ‏‎ پيوسته‌‏‎ استبداد‏‎
اجتماعي‌‏‎ در‏‎ زندگي‌‏‎ يكديگر ، ‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌‏‎ بي‌اطميناني‌‏‎
تلاشهاي‌‏‎ همه‌‏‎ "تقريبا‏‎ بي‌سرانجامي‌‏‎ و‏‎ شكست‌‏‎ دردسرزا ، ‏‎
را‏‎ محافظه‌كاري‌‏‎ روحيه‌‏‎..‎ايران‌‏‎ گذشته‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ مصلحانه‌‏‎
.است‌‏‎ نموده‌‏‎ تقويت‌‏‎ ما‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎
:اجتماعي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ رفتار‏‎ در‏‎ چهرگي‌‏‎ دو‏‎
شكوفايي‌‏‎ مجال‌‏‎ مي‌برد ، ‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ نيك‌‏‎ خصلتهاي‌‏‎ استبداد ، ‏‎
فكري‌ ، ‏‎ استقلال‌‏‎ آزادانديشي‌ ، ‏‎ آزادگي‌ ، ‏‎ همچون‌‏‎ فضيلتهايي‌‏‎
آدميان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ صراحت‌‏‎ شخصيت‌ ، ‏‎ ثبات‌‏‎ همبستگي‌ ، ‏‎ خيرخواهي‌ ، ‏‎
و‏‎ زبوني‌‏‎ رياكاري‌ ، ‏‎ چهرگي‌ ، ‏‎ چند‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎
زده‌‏‎ استبداد‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎.‎مي‌سازد‏‎ ناگزير‏‎ فكري‌‏‎ وابستگي‌‏‎
و‏‎ دزد‏‎ شريك‌‏‎ و‏‎ دارا‏‎ رفيق‌‏‎ و‏‎ اسكندر‏‎ يار‏‎:كه‌‏‎ كساني‌‏‎ بسيارند‏‎
گريه‌‏‎ چوپان‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌خورند‏‎ دنبه‌‏‎ گرگ‌‏‎ با‏‎ قافله‌اند ، ‏‎ رفيق‌‏‎
معاويه‌‏‎ آش‌‏‎ هم‌‏‎ !حسين‌‏‎ علمدار‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ يزيدند‏‎ طبال‌‏‎ هم‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎
شمر‏‎ اسب‏‎ هم‌‏‎ مي‌خوانند ، ‏‎ نماز‏‎ علي‌‏‎ سر‏‎ پشت‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مي‌خورند‏‎ را‏‎
دو‏‎ در‏‎ روي‌‏‎ مي‌دوزند ، ‏‎ را‏‎ عباس‌‏‎ حضرت‌‏‎ مشك‌‏‎ هم‌‏‎ مي‌كنند‏‎ نعل‌‏‎ را‏‎
با‏‎ يهودي‌ ، ‏‎ يهودي‌‏‎ با‏‎ مسلمان‌اند‏‎ مسلمان‌ ، ‏‎ با‏‎.‎دارند‏‎ محراب‏‎
رويشان‌ ، ‏‎ و‏‎ پشت‌‏‎ دو ، ‏‎ هر‏‎ كدام‌ ، ‏‎ هيچ‌‏‎ با‏‎ و‏‎ كدام‌ ، ‏‎ هيچ‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎
چه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ ;(ندارند‏‎ رو‏‎ و‏‎ پشت‌‏‎ تاپو ، ‏‎ همچون‌‏‎)‎ نيست‌‏‎ معلوم‌‏‎
تور‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(سعدي‌‏‎) مردمخوار‏‎ گرگ‌‏‎ قفاهمچو‏‎ در‏‎ سليم‌ ، ‏‎ گوسفند‏‎
انبان‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ تنور‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ قلاب ، ‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ مي‌گيرند‏‎
هم‌‏‎ و‏‎ مي‌خورند‏‎ توبره‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ تركمن‌ ، ‏‎ اسب‏‎ چون‌‏‎ مي‌برند ، ‏‎ سهم‌‏‎
نماز‏‎ به‌‏‎ شب‏‎ را ، ‏‎ خرما‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مي‌خواهند‏‎ را‏‎ خدا‏‎ هم‌‏‎ آخور ، ‏‎ از‏‎
مي‌كنند‏‎ گير‏‎ شب‏‎ نماز‏‎ هم‌‏‎ قافله‌ ، ‏‎ كمين‌‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ و‏‎ نافله‌اند‏‎
روم‌ ، ‏‎ رومي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ زنگ‌اند‏‎ زنگي‌‏‎ نه‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ شير‏‎ توي‌‏‎ آب‏‎ هم‌‏‎ و‏‎
بار‏‎ كه‌‏‎ شتر‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ بپرند‏‎ كه‌‏‎ مرغند‏‎ نه‌‏‎ مرغ‌اند‏‎ شتر‏‎ مصداق‌‏‎
يا‏‎ مي‌خوري‌‏‎ خربزه‌‏‎ گفتند‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ كسي‌‏‎ نمونه‌‏‎ ببرند ، ‏‎
قاب‏‎ دور‏‎ بادمجان‌‏‎" و‏‎ "صفت‌‏‎ بوقلمون‌‏‎" ;دوانه‌‏‎ هر‏‎:‎گفت‌‏‎ هندوانه‌‏‎
بخواهند‏‎ چون‌‏‎ حاكمان‌‏‎ خوشامد‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ قدرت‌اند‏‎ اهل‌‏‎ "چين‌‏‎
تكان‌‏‎ آب‏‎ از‏‎ آب‏‎":گويند‏‎ كنند ، ‏‎ گزارش‌‏‎ را‏‎ پرفتنه‌‏‎ شهري‌‏‎
."مي‌خورند‏‎ آب‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ ميش‌‏‎ و‏‎ گرگ‌‏‎" و‏‎ "نمي‌خورد‏‎
:اميد‏‎ و‏‎ بيم‌‏‎
"برويي‌‏‎ و‏‎ بيا‏‎" چند ، ‏‎ هر‏‎ و‏‎ "مي‌كند‏‎ خويش‌‏‎ ديوار‏‎ پاي‌‏‎" ظلم‌ ، ‏‎
و‏‎ او‏‎ هم‌‏‎ ولي‌‏‎ خويش‌اند ، ‏‎ مال‌‏‎ و‏‎ جان‌‏‎ نگران‌‏‎ ستم‌زدگان‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎
ماندن‌‏‎ به‌‏‎ اطميناني‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ زندگي‌‏‎ وي‌‏‎ ستم‌‏‎ زير‏‎ كه‌‏‎ آنها‏‎ هم‌‏‎
رخدادي‌‏‎ اثر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌رود‏‎ آن‌‏‎ احتمال‌‏‎ لحظه‌‏‎ هر‏‎.ندارند‏‎ وي‌‏‎
وي‌‏‎ قدرت‌‏‎ بساط‏‎ ‎‏‏،‏‎(مرگ‌‏‎ و‏‎ بيماري‌‏‎ زبردست‌ ، ‏‎ فردي‌‏‎ ظهور‏‎)‎ ناگهاني‌‏‎
بنابراين‌‏‎.‎"برگردد‏‎ ورق‌‏‎" اصطلاح‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شود‏‎ پيچيده‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎
اجتماعي‌ ، ‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ محيطي‌‏‎ در‏‎ زيستن‌‏‎ ويژگي‌‏‎ اميد‏‎ و‏‎ بيم‌‏‎
از‏‎ قدرت‌‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خشن‌‏‎ زيادي‌‏‎ حد‏‎ تا‏‎ اقتصادي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎
بي‌لحاظ‏‎ نيامده‌اند ، ‏‎ كار‏‎ سر‏‎ بر‏‎ مردم‌‏‎ رضايت‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎
ستم‌‏‎ بند‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنها‏‎رفت‌‏‎ خواهند‏‎ نيز‏‎ آنها‏‎ رضايت‌‏‎ نمودن‌‏‎
ندهند‏‎ كف‌‏‎ از‏‎ را‏‎ اميد‏‎ داشتن‌ ، ‏‎ بيم‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ مي‌بايست‌‏‎ هستند‏‎
"بگذرد‏‎ نيز‏‎ اين‌‏‎" و‏‎ "است‌‏‎ فرج‌‏‎ ستون‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ ستون‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎":كه‌‏‎
تا‏‎ مي‌زند‏‎ چرخ‌‏‎ هزار‏‎ بياندازي‌‏‎ هوا‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ سيب‏‎ يك‌‏‎ و‏‎
تا‏‎ روز ، ‏‎ به‌‏‎ برادر‏‎ اي‌‏‎ است‌‏‎ آبستن‌‏‎ شب‏‎ برسد ، ‏‎ زمين‌‏‎ به‌‏‎ دوباره‌‏‎
اميد‏‎ آبست‌‏‎ در‏‎ ريشه‌‏‎ تا‏‎ بيرون‌ ، ‏‎ آيد‏‎ چه‌‏‎ غيب‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ببينيم‌‏‎
چنان‌‏‎ و‏‎ حافظ‏‎ شود‏‎ به‌‏‎ حال‌‏‎ برود‏‎ غم‌‏‎ غبار‏‎ و‏‎ (عرفي‌‏‎)‎ هست‌‏‎ ثمري‌‏‎
اين‌‏‎ بگذرد‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎حافظ‏‎) ماند‏‎ نخواهد‏‎ هم‌‏‎ نيز‏‎ چنين‌‏‎ نماند ، ‏‎
(سعدي‌‏‎)‎ آيد‏‎ شكر‏‎ چون‌‏‎ روزگار‏‎ دگر‏‎ بار‏‎ /زهر‏‎ از‏‎ تلخ‌تر‏‎ روزگار‏‎
اين‌‏‎ شود‏‎ روز‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مخور‏‎ غم‌‏‎ گلستان‌‏‎ روزي‌‏‎ شود‏‎ احزان‌‏‎ كلبه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎
.در‏‎ اين‌‏‎ شود‏‎ باز‏‎ هم‌‏‎ شب ، ‏‎
:نارضايتي‌‏‎
حد‏‎ به‌‏‎ هيچكس‌‏‎ حكمفرماست‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ اميد‏‎ و‏‎ بيم‌‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎
و‏‎ ناراحتند‏‎ دو‏‎ هر‏‎ بركنار ، ‏‎ و‏‎ برخوردار‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ قانع‌‏‎ خويش‌‏‎
هم‌‏‎ است‌‏‎ ناراضي‌‏‎ دزد‏‎ هم‌‏‎ كاروان‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مي‌نالد‏‎ دزد‏‎ هم‌‏‎
را‏‎ كس‌‏‎ /است‌‏‎ محنت‌‏‎ گرفتار‏‎ خويش‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ هركس‌‏‎ و‏‎ صاحبخانه‌‏‎
است‌‏‎ اين‌‏‎ زمانه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(سگزي‌‏‎ ابوالفرج‌‏‎) مسلمي‌‏‎ برات‌‏‎ نداده‌اند ، ‏‎
تن‌‏‎ يك‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(جامع‌التمثيل‌‏‎ از‏‎)‎ است‌‏‎ گرفتار‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ هركس‌‏‎ كه‌‏‎
اندرين‌‏‎ بود ، ‏‎ تخلص‌‏‎ اش‌‏‎"آسوده‌‏‎" هم‌‏‎ آن‌‏‎ /ديدم‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ آسوده‌‏‎
."(سنايي‌‏‎)‎ آسوده‌‏‎ نبيني‌‏‎ را‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎ /فرسوده‌‏‎ خاكدان‌‏‎
:شكيبا‏‎ ستم‌زدگان‌‏‎ برآشفتن‌‏‎
و‏‎ حد‏‎ نيز‏‎ ستم‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ خشن‌‏‎ سلطه‌‏‎ و‏‎ ستم‌زدگي‌‏‎ بي‌عدالتي‌ ، ‏‎ تحمل‌‏‎
باشد‏‎ روبه‌رو‏‎ مردمي‌‏‎ با‏‎ استبداد‏‎ هرچند‏‎ و‏‎ ;دارد‏‎ اندازه‌اي‌‏‎
نيز‏‎ روزگاري‌‏‎ ولي‌‏‎ ;مي‌ورزند‏‎ شكيبايي‌‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎ دلايل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌افتند‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ استبدادزدگان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ فرا‏‎
پيروز‏‎ يا‏‎ خيزند ، ‏‎ پا‏‎ به‌‏‎ استبداد‏‎ عليه‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ خطر‏‎ بايد‏‎
يا‏‎ و‏‎ نصيب‏‎ يا‏‎" و‏‎ ;"كلا‏‎ يا‏‎ مي‌رود‏‎ سر‏‎ يا‏‎" ;كشته‌‏‎ يا‏‎ شوند‏‎
بگويد‏‎ دارد‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ هرچه‌‏‎ بشويد ، ‏‎ جان‌‏‎ از‏‎ دست‌‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ ;"قسمت‌‏‎
بگويد ، ‏‎ مي‌خواهد‏‎ هرچه‌‏‎ بشويد ، ‏‎ جان‌‏‎ از‏‎ دست‌‏‎ هركه‌‏‎ ;(‎سعدي‌‏‎)
نقي‌‏‎".‎../بوسي‌‏‎ تو‏‎ لعل‌‏‎ از‏‎ مي‌گيرم‌‏‎ و‏‎ مي‌گويم‌‏‎ جان‌‏‎ ترك‌‏‎
درمانده‌‏‎ ;نيست‌‏‎ احتياج‌‏‎ مدد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گذشته‌‏‎ جان‌‏‎ از‏‎ ;"كمره‌اي‌‏‎
خرابات‌‏‎ به‌‏‎ هركس‌‏‎ ;(صابر‏‎ اديب‏‎) خويش‌‏‎ اضطرار‏‎ از‏‎ كند‏‎ كارها‏‎
گونه‌‏‎ اين‌‏‎ سخن‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎."نمي‌ترسد‏‎ نازكش‌‏‎ و‏‎ كلفت‌‏‎ از‏‎ مي‌رود‏‎
به‌‏‎ كشتي‌‏‎ ما‏‎ !باد‏‎ بادا‏‎ هرچه‌‏‎" استبداد ، ‏‎ حد‏‎ آخرين‌‏‎ در‏‎ مردمي‌ ، ‏‎
زديم‌‏‎ ;زديم‌‏‎ دريا‏‎ بر‏‎ و‏‎ كرديم‌‏‎ برخدا‏‎ توكل‌‏‎ ما‏‎ ;!انداختيم‌‏‎ آب‏‎
."!باداباد‏‎ هرچه‌‏‎ و‏‎ رندان‌‏‎ برصف‌‏‎
:آماري‌‏‎ داده‌هاي‌‏‎ تحليل‌‏‎

اين‌‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ بررسي‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ فقره‌‏‎ كل‌ 1599‏‎ تعداد‏‎ از‏‎
با‏‎ مرتبط‏‎ مضاميني‌‏‎ داراي‌‏‎ حكمت‌‏‎ و‏‎ مثل‌‏‎ تعداد 353‏‎ جستار ، ‏‎
آماري‌‏‎ جامعه‌‏‎ از‏‎ تعداد ، ‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ ايران‌‏‎ سياسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
سرشت‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نشان‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎برمي‌گيرد‏‎ در‏‎ را‏‎
شخصي‌‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ گسترده‌اي‌‏‎ ابعاد‏‎ بر‏‎ ايران‌ ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ حكومت‌‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ تاثيرگذار‏‎ مردم‌‏‎ عمومي‌‏‎ و‏‎
:كه‌‏‎ رسيد‏‎ برداشت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ آماري‌ ، ‏‎ بررسي‌‏‎ اين‌‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎
در‏‎ عدالت‌‏‎ مفهوم‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ موءلفه‌‏‎ مهمترين‌‏‎
و‏‎ فرهنگ‌‏‎ سخن‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎مي‌باشد‏‎ آن‌ ، ‏‎ گوناگون‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎
بودن‌‏‎ عاري‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مضمون‌هايي‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ پر‏‎ ما‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎
هرچيز ، ‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ عدالت‌ ، ‏‎ نبود‏‎.‎دارد‏‎ اشارت‌‏‎ عدالت‌ ، ‏‎ از‏‎ جامعه‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ سرچشمه‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ استبدادي‌‏‎ و‏‎ خشن‌‏‎ سرشت‌‏‎ از‏‎
قدرت‌‏‎ به‌‏‎ منفي‌‏‎ اغلب‏‎ نگرش‌‏‎ ما ، ‏‎ سياسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ ديگر‏‎ موءلفه‌‏‎
فراواني‌ 50‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ صاحبان‌‏‎ ناپسند‏‎ چهره‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ بعدي‌‏‎ رديف‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎%و 16/14‏‎ فقره‌‏‎
:كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ تحليل‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ يافته‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ استناد‏‎ با‏‎
و‏‎ ناپسند‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ استبداد‏‎ كه‌‏‎ تاثيري‌‏‎ مهمترين‌‏‎
نادلپذير‏‎ و‏‎ ناامن‌‏‎ ;مي‌گذارد‏‎ برجاي‌‏‎ عدالت‌ ، ‏‎ نبود‏‎ و‏‎ نامردمي‌‏‎
محيط‏‎ به‌‏‎ نامطلوب‏‎ رويكرد‏‎ موءلفه‌‏‎.‎است‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ محيط‏‎ كردن‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ موءلفه‌‏‎ سومين‌‏‎ %و 04/11‏‎ فقره‌‏‎ فراواني‌ 39‏‎ با‏‎ اجتماعي‌‏‎
.مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ تحليل‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎
;عدالت‌‏‎ نبود‏‎ ;خشن‌‏‎ و‏‎ ناكارآمد‏‎ نامردمي‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎
نبود‏‎ با‏‎ ;مشاركت‌‏‎ براي‌‏‎ ناهموار‏‎ و‏‎ ناامن‌‏‎ محيطاجتماعي‌‏‎
از‏‎ مورد‏‎ تعداد 18‏‎.‎دارد‏‎ تنگاتنگ‌‏‎ پيوندي‌‏‎ سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎
نبود‏‎ بر‏‎ شده‌‏‎ بررسي‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ امثال‌‏‎ فقره‌‏‎ مجموع‌ 353‏‎
در‏‎ شايستگي‌‏‎ رعايت‌‏‎ به‌‏‎ مورد‏‎ و 8‏‎ دارد‏‎ دلالت‌‏‎ شايسته‌سالاري‌‏‎
و‏‎ فقره‌‏‎ هم‌ 26‏‎ برسر‏‎.مي‌كند‏‎ سفارش‌‏‎ مناصب‏‎ و‏‎ كارها‏‎ واگذاري‌‏‎
نبود‏‎ به‌‏‎ باور‏‎ رو ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ;دارد‏‎ دلالت‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ %‎‏‏36/7‏‎
ما‏‎ سياسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ موءلفه‌‏‎ چهارمين‌‏‎ مي‌تواند‏‎ سالاري‌ ، ‏‎ شايسته‌‏‎
.آيد‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎
حاكمان‌ ، ‏‎ و‏‎ ;نيست‌‏‎ كار‏‎ در‏‎ عدالتي‌‏‎ كه‌‏‎ كنند‏‎ احساس‌‏‎ مردم‌‏‎ هرگاه‌ ، ‏‎
و‏‎ دلپذير‏‎ عرصه‌‏‎ اجتماع‌ ، ‏‎ ;خودكامه‌اند‏‎ و‏‎ نالايق‌‏‎ افرادي‌‏‎
و‏‎ بركنار‏‎ شايستگان‌‏‎ و‏‎ ;نيست‌‏‎ ترقي‌‏‎ و‏‎ مشاركت‌‏‎ براي‌‏‎ همواري‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎ ;برخوردارند‏‎ و‏‎ مسند‏‎ بر‏‎ ناشايستگان‌‏‎ و‏‎ محروم‌ ، ‏‎
امثال‌‏‎ و‏‎ شجاعت‌‏‎ وفاداري‌ ، ‏‎ صداقت‌ ، ‏‎:‎كه‌‏‎ برسند‏‎ نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
سر‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ قدردان‌‏‎ كسي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ناكارآمد‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎
آتش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ خانمان‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ باد‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ آدمي‌‏‎
و‏‎ باطن‌ ، ‏‎ و‏‎ ظاهر‏‎ چهره‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ آوردن‌‏‎ روي‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ بنابر‏‎.‎مي‌كشد‏‎
رفتار‏‎ و‏‎ گفتار‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ رفتار‏‎ و‏‎ گفتار‏‎ ميان‌‏‎ تباين‌‏‎ وجود‏‎
و‏‎ مورد‏‎ با 24‏‎ موءلفه‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ طبيعي‌‏‎ نتيجه‌‏‎ خصوصي‌ ، ‏‎
.است‌‏‎ تحليل‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ موءلفه‌‏‎ پنجمين‌‏‎ %‎‏‏79/6‏‎
و‏‎ هدفها‏‎ ;مي‌چرخد‏‎ خويش‌‏‎ طبيعي‌‏‎ مدار‏‎ بر‏‎ كارها‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎
روند‏‎ از‏‎ زياد‏‎ حدي‌‏‎ تا‏‎ نيز‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ راهكارهاي‌‏‎
روندي‌‏‎ امور ، ‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎ برعكس‌‏‎ ولي‌‏‎ ;برخوردارند‏‎ طبيعي‌‏‎
طبيعي‌‏‎ غير‏‎ به‌‏‎ آنها ، ‏‎ راهكارهاي‌‏‎ و‏‎ هدفها‏‎ ;دارند‏‎ غيرطبيعي‌‏‎
هدف‌‏‎ مهمترين‌‏‎ بقا ، ‏‎ و‏‎ امنيت‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎.‎مي‌گرايند‏‎ شدن‌‏‎
ويژگيهاي‌‏‎ و‏‎ استبدادي‌‏‎ سرشت‌‏‎ با‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ زندگي‌‏‎
شگردهاي‌‏‎ در‏‎ افراط‏‎ ;نيست‌‏‎ ضمانتي‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ امنيت‌‏‎ گفته‌ ، ‏‎ پيش‌‏‎
/با 66‏‎ موءلفه‌‏‎ اين‌‏‎.مي‌خورد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ بسيار‏‎ بقا ، ‏‎ و‏‎ امنيت‌‏‎ حفظ‏‎
.داراست‌‏‎ را‏‎ فراواني‌‏‎ ششمين‌‏‎ مورد‏‎ و 20‏‎ ‎‏‏،‏‎%‎‏‏5‏‎
روي‌‏‎ از‏‎ تاريخي‌‏‎ تجربيات‌‏‎ با‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ همچو‏‎ هواي‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎
;اوضاع‌‏‎ نيافتن‌‏‎ بهبود‏‎ و‏‎ خودكامه‌‏‎ و‏‎ نالايق‌‏‎ حاكمان‌‏‎ كارآمدن‌‏‎
:كه‌‏‎ مي‌نمايد‏‎ تقويت‌‏‎ آدمي‌‏‎ زبان‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎
با‏‎ برداشت‌‏‎ اين‌‏‎.بود‏‎ نخواهد‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ گذشته‌‏‎ از‏‎ بهتر‏‎ آينده‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ تحليل‌‏‎ اين‌‏‎ موءلفه‌‏‎ هفتمين‌‏‎ %و 38/5‏‎ فقره‌‏‎ ‎‏‏19‏‎
و‏‎ هرج‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ مواهب‏‎ و‏‎ مزايا‏‎ از‏‎ برخورداري‌‏‎ در‏‎ نابرابري‌‏‎
فراواني‌‏‎ با‏‎ (اجتماعي‌‏‎ نابرابري‌‏‎) جزا‏‎ و‏‎ پاداش‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ مرج‌‏‎
ديگر‏‎ به‌‏‎است‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ اين‌‏‎ موءلفه‌‏‎ هشتمين‌‏‎ %و 09/5‏‎ مورد‏‎ ‎‏‏18‏‎
موءلفه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ موءلفه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ تسامح‌ ، ‏‎ اندكي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ سخن‌‏‎
با 110‏‎ عدالت‌‏‎ موءلفه‌‏‎ قرار ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎افزود‏‎ "عدالت‌‏‎ به‌‏‎ نگرش‌‏‎"
.كرد‏‎ خواهد‏‎ حفظ‏‎ را‏‎ نخست‌‏‎ مقام‌‏‎ همچنان‌‏‎ %و 38‏‎ مورد‏‎
‎‏‏،‏‎(%و 5/4‏‎ مورد‏‎ فراواني‌ 16‏‎ با‏‎)‎ قدرت‌‏‎ اهل‌‏‎ پذيرش‌‏‎ در‏‎ ناچاري‌‏‎
;(%و 96/3‏‎ فقره‌‏‎ فراواني‌ 14‏‎ با‏‎)‎ اميد‏‎ و‏‎ بيم‌‏‎ در‏‎ زندگي‌‏‎
با‏‎)‎ فردي‌‏‎ منافع‌‏‎ جستجوي‌‏‎ و‏‎ جمعي‌‏‎ مصالح‌‏‎ به‌‏‎ بي‌اعتنايي‌‏‎
با‏‎)‎ شكيبا‏‎ ستم‌زدگان‌‏‎ برآشفتن‌‏‎ ;(%و 11/3‏‎ مورد‏‎ فراواني‌ 11‏‎
%و 69/1‏‎ فراواني‌ 6‏‎ با‏‎) نارضايتي‌‏‎ ;(‎%و 54/2‏‎ مورد‏‎ فراواني‌ 9‏‎
و‏‎ مورد‏‎ فراواني‌ 5‏‎ با‏‎)‎ كتاب‏‎ و‏‎ بي‌حساب‏‎ تنزلهاي‌‏‎ و‏‎ ترقي‌‏‎ ;(
و‏‎ فقره‌‏‎ فراواني‌ 4‏‎ با‏‎)‎ خيانت‌‏‎ و‏‎ خدمت‌‏‎ اهل‌‏‎ برابري‌‏‎ ;(%‎‏‏41/1‏‎
فراواني‌‏‎ با‏‎) مقصود‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ غيرطبيعي‌‏‎ شگردهاي‌‏‎ و‏‎ ;(‎%‎‏‏31/1‏‎
به‌‏‎ تحليل‌‏‎ اين‌‏‎ موءلفه‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ ترتيب‏‎ به‌‏‎ ;(‎%و 8/0‏‎ مورد‏‎ ‎‏‏3‏‎
.مي‌آيد‏‎ شمار‏‎
حميدي‌‏‎ محسن‌‏‎ محمد‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.