شماره‌ 2179‏‎ ‎‏‏،‏‎30 JUL 2000 مرداد 1379 ، ‏‎ يكشنبه‌ 9‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Women
Business
Stocks
Sports
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
Advertisements

فلسفه‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ در‏‎ جهاني‌‏‎ روح‌‏‎ رسوخ‌‏‎


(بخش‌آخر‏‎)‎ تمدن‌ها‏‎ گوناگوني‌‏‎ روياروي‌‏‎ روح‌ ، ‏‎ جهانشمولي‌‏‎
روياروي‌‏‎ روح‌ ، ‏‎ جهانشمولي‌‏‎ مقاله‌‏‎ نخست‌‏‎ شماره‌‏‎ در‏‎ :اشاره‌‏‎
آن‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎ جهاني‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ رشد‏‎ چگونگي‌‏‎ بحث‌‏‎ تمدن‌ها ، ‏‎ گوناگوني‌‏‎
دو‏‎ اين‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ شناخت‌‏‎ جهت‌‏‎ ايران‌‏‎ و‏‎ هند‏‎ تمدن‌‏‎ به‌‏‎ غرب‏‎ علاقه‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ ذاتي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ خرد‏‎ جامعه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ فرض‌‏‎ اين‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ تمدن‌‏‎
كهنه‌‏‎ عقيده‌اي‌‏‎ جهانشمولي‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ فرض‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ پس‌‏‎ دارد ، ‏‎
شماره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ گرفت‌ ، ‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ است‌ ، ‏‎ مضحك‌‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎
روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ رسوخ‌‏‎ و‏‎ هوگو‏‎ هگل‌ ، ‏‎ نگاه‌‏‎ از‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ در‏‎
انديشه‌‏‎ گروه‌‏‎
رسميت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تخيل‌‏‎ آلماني‌ ، ‏‎ تفكر‏‎ رغم‌‏‎ به‌‏‎ فرانسوي‌ ، ‏‎ تفكر‏‎
كه‌‏‎ ديوانه‌اي‌‏‎" را‏‎ آن‌‏‎ برانش‌‏‎ مل‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎:‎نمي‌شناسد‏‎
جز‏‎ به‌‏‎ نيز ، ‏‎ معنويات‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎.‎مي‌ناميد‏‎ "مي‌كند‏‎ ديوانگي‌‏‎
.نمي‌دانستند‏‎ بيش‌‏‎ كارآموزي‌‏‎ را‏‎ تخيل‌‏‎ ديگران‌‏‎ برول‌ ، ‏‎ كاردينال‌‏‎
باعث‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌پنداشتند‏‎ نيرويي‌‏‎ را‏‎ تخيل‌‏‎ عقل‌گرا ، ‏‎ روحانيان‌‏‎
به‌‏‎ تعمق‌‏‎ هنگام‌‏‎ رابه‌‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ توهم‌‏‎ و‏‎ گويي‌‏‎ هذيان‌‏‎
توكل‌‏‎ خداوند‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ آنها‏‎ يعني‌‏‎ عرفا‏‎:‎مي‌كشاند‏‎ بيراهه‌‏‎
مي‌گذاشتند‏‎ ارج‌‏‎ انفعالي‌‏‎ سلوك‌‏‎ و‏‎ سير‏‎ به‌‏‎ آنقدر‏‎ مي‌كردند ، ‏‎
از‏‎ همه‌‏‎ حال‌ ، ‏‎ هر‏‎ در‏‎مي‌شمردند‏‎ مطرود‏‎ را‏‎ تخيل‌‏‎ پويايي‌‏‎ كه‌‏‎
.داشتند‏‎ بيم‌‏‎ نظم‌ناپذير ، ‏‎ و‏‎ توهم‌زا‏‎ شر ، ‏‎ نيرويي‌‏‎ چون‌‏‎ تخيل‌‏‎
ناخودآگاهي‌‏‎ وحشت‌‏‎ وهمان‌‏‎ ناروا‏‎ ادعاهاي‌‏‎ همان‌‏‎ تخيل‌ ، ‏‎ ضد‏‎ بر‏‎
يك‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ جنسيت‌‏‎ ضد‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎
امكان‌ناپذير‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نيايش‌‏‎ تخيل‌ ، هرگونه‌‏‎ طرد‏‎ مسيحي‌ ، ‏‎
قرار‏‎ اخلاقي‌‏‎ ادراكات‌‏‎ بر‏‎ ناظر‏‎ را‏‎ مذهب‏‎ ناب ، ‏‎ تامل‌‏‎ ;مي‌كند‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ خيال‌‏‎ موزون‌‏‎ سير‏‎ شيوه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مناجات‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎
.مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ خدا‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ بين‌‏‎ رابط‏‎
راهيابي‌‏‎ كليدهاي‌‏‎ وتخيل‌‏‎ عقل‌‏‎ كه‌‏‎ عيني‌‏‎ استعدادهاي‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎
در‏‎ باشد ، ‏‎ آفريننده‌‏‎ نيروي‌‏‎ آنجاكه‌‏‎ تا‏‎ روح‌‏‎ هستند ، ‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎
رخ‌‏‎ متعدد‏‎ (‎ذهني‌‏‎ تجلي‌هاي‌‏‎) هاي‌‏‎Pneumophanies جامه‌‏‎
سياسي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ در‏‎ پيشرفت‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌نمايد‏‎
مرحله‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ متاسفانه‌‏‎فني‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ شناخت‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎
راه‌‏‎ ادامه‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ نخستين‌ ، ‏‎
درزمينه‌هاي‌‏‎ بشر‏‎ تلاشهاي‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ اين‌‏‎ مساله‌‏‎.‎مي‌ماند‏‎ باز‏‎
جدا‏‎ معنويت‌‏‎ حوزه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ فلسفي‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ -اجتماعي‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ زندگي‌‏‎ متناقضي‌‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ ما‏‎ فعلا‏‎ بلكه‌‏‎.كنيم‌‏‎
باشد ، ‏‎ روح‌‏‎ متعالي‌‏‎ ادراك‌‏‎ حافظ‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ فلسفه‌اي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
نوعي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ سلطنتي‌‏‎ معرفت‌شناسي‌‏‎ نقش‌‏‎ ايفاي‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎
نظريه‌اي‌‏‎ اگر‏‎ جهان‌بيني‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ بسنده‌‏‎ سياسي‌‏‎ جهان‌بيني‌‏‎
است‌‏‎ مسلم‌‏‎ باشد ، ‏‎ مطرح‌‏‎ سياسي‌‏‎ عمل‌‏‎ نوعي‌‏‎ آن‌‏‎ لواي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎
فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ بود ، ‏‎ خواهد‏‎ متمايز‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ الزاما‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ -باشد‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ حال‌‏‎ -‎قدرت‌‏‎ آوردن‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ درصدد‏‎
بي‌زماني‌ ، ‏‎ و‏‎ جاودانگي‌‏‎ مسلما ، ‏‎.‎است‌‏‎ جاوداني‌‏‎ حقيقت‌‏‎ جستجوي‌‏‎
پي‌‏‎ از‏‎ مختلفي‌‏‎ فلسفي‌‏‎ مكاتب‏‎:‎مي‌نمايند‏‎ رخ‌‏‎ تاريخي‌‏‎ اشكال‌‏‎ در‏‎
ياتاريخي‌ ، ‏‎ و‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ استدلال‌‏‎ اما‏‎ آمده‌اند‏‎ يكديگر‏‎
پيشي‌‏‎ ديگري‌‏‎ از‏‎ فلسفه‌اي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ پذيرش‌‏‎ مستلزم‌‏‎
حقيقت‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ حال‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ نيز‏‎ ديگر‏‎ فلسفه‌اي‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎
.داراست‌‏‎ فلسفه‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ جاودانه‌‏‎ سهم‌‏‎ فلسفه‌اي‌‏‎ هر‏‎
تاريخي‌‏‎ دشوار‏‎ مساله‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ توجه‌‏‎ هم‌‏‎ زماني‌‏‎ اندك‌‏‎ بايد‏‎
روح‌‏‎.‎كنيم‌‏‎ متمركز‏‎ Pneumophanie يا‏‎ ذهني‌‏‎ تجلي‌هاي‌‏‎ بودن‌‏‎
هاي‌‏‎Pneumophanie گاه‌‏‎ بلكه‌‏‎ ندارد‏‎ گذرا‏‎ Pneumophanies تنها‏‎
عرصه‌‏‎ در‏‎.فلسفه‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ هنر ، ‏‎ مانند‏‎ ابدي‌اند ، ‏‎ آن‌‏‎
اما‏‎ داريم‌‏‎ را‏‎ معنوي‌‏‎ تجلي‌هاي‌‏‎ ناپايدار‏‎ هاي‌‏‎(Pneumophanie)
پيشرفت‌هاي‌‏‎.‎است‌‏‎ بي‌ثباتي‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ تاريخي‌‏‎ جنبه‌‏‎
علمي‌‏‎ كشفي‌‏‎ آنكه‌‏‎ محض‌‏‎ به‌‏‎:‎نظري‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بي‌پايان‌‏‎ هم‌‏‎ علمي‌‏‎
همان‌‏‎ اين‌‏‎مي‌گيرد‏‎ سبقت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ كشفي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ اعلام‌‏‎
خود‏‎ "منطق‌‏‎" كتاب‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌هگل‌‏‎ است‌‏‎ نامطلوب‏‎ بي‌نهايتي‌‏‎
دولتي‌‏‎ سياست‌ ، ‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ ترتيب ، ‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎
آخر‏‎ دولت‌‏‎ با‏‎ هميشه‌‏‎ نيز‏‎ حق‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ ديگر‏‎ دولت‌‏‎ جايگزين‌‏‎
را‏‎ پارادوكس‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ پس‌‏‎.‎ديرزماني‌‏‎ براي‌‏‎ نه‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎
چه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زمينه‌هايي‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ مطرح‌‏‎
ديگر‏‎ زمان‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ روح‌‏‎ تجلي‌‏‎ باشد ، ‏‎ مي‌ناميم‌ ، ‏‎ پيشرفت‌‏‎ ما‏‎
مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ تاريخي‌‏‎ جنبه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ سطحي‌‏‎ و‏‎ ظاهري‌‏‎
بر‏‎ زندگي‌‏‎ تنزل‌‏‎ و‏‎ بشر‏‎ زوال‌‏‎ علامت‌‏‎ درجه‌‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ پيشرفت‌‏‎ كه‌‏‎
.است‌‏‎ زمين‌‏‎ روي‌‏‎
وجود‏‎ پيشرفتي‌‏‎ ديگر‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ هنر ، ‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ عوض‌‏‎ در‏‎ اما‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ باشيم‌‏‎ خشنود‏‎ بابت‌‏‎ اين‌‏‎ بايداز‏‎ ما‏‎ و‏‎ ندارد‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موضع‌‏‎ اين‌‏‎ اثبات‌‏‎ براي‌‏‎ قاطع‌‏‎ دليلي‌‏‎ واقعيت‌‏‎
هنر ، ‏‎ اين‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎يافته‌ايم‌‏‎ دست‌‏‎ آن‌‏‎ جوهر‏‎ به‌‏‎ عرصه‌ها‏‎
هستند ، ‏‎ تاريخي‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ تاريخي‌‏‎ جنبه‌اي‌‏‎ همه‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ و‏‎ مذهب‏‎
را‏‎ تاريخ‌‏‎ مرز‏‎ مي‌توانند‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ عرصه‌ها‏‎ همين‌‏‎ تنها‏‎ اما‏‎
كه‌‏‎ هستند‏‎ مطلق‌‏‎ امري‌‏‎ گواه‌‏‎ خود‏‎ مستقيما‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ درنوردند‏‎
.شكل‌مي‌گيرد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ حيات‌‏‎
شناخته‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ روحي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ناميده‌‏‎ مطلق‌‏‎ روح‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ هگل‌‏‎
.مي‌شود‏‎
آنها‏‎ بين‌‏‎ موجود‏‎ ديالكتيك‌‏‎ رابطه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ورزيده‌‏‎ تاكيد‏‎ هگل‌‏‎
از‏‎ گرفته‌‏‎ نشات‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ تاريخي‌‏‎ گرفتن‌‏‎ پيشي‌‏‎ جنس‌‏‎ از‏‎ هرگز‏‎
شده‌‏‎ گنجانده‌‏‎ متفاوت‌‏‎ قالب‏‎ سه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واحد‏‎ مفهوم‌‏‎ يك‌‏‎
.باشد‏‎
كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ روشني‌‏‎ به‌‏‎ مذهب‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ سير‏‎
و‏‎ تاريخيشان‌‏‎ توسعه‌‏‎ بنابر‏‎ را‏‎ مذهب‏‎ و‏‎ هنر‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ مي‌توان‌‏‎
تاريخ‌‏‎ هرگز‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.‎گرفت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ غيرماديشان‌‏‎ گستردگي‌‏‎
.نمي‌كند‏‎ تحميل‌‏‎ روح‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ لزوم‌‏‎
طلايي‌‏‎ عصر‏‎ است‌ ، ‏‎ باستان‌‏‎ يونان‌‏‎ دوران‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ طلايي‌‏‎ عصر‏‎
يونان‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ هنر‏‎ نيز‏‎ هنر‏‎ طلايي‌‏‎ عصر‏‎ و‏‎ زمين‌‏‎ مشرق‌‏‎ مذهب ، ‏‎
در‏‎ او‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ هگل‌‏‎ باورهاي‌‏‎ اينها‏‎.‎است‌‏‎
ولازم‌‏‎ منطقي‌‏‎ روندي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎ سير‏‎ خود ، ‏‎ استدلال‌‏‎
.است‌‏‎ نكرده‌‏‎ دنبال‌‏‎ مي‌شمارد ، ‏‎ بهترين‌‏‎ را‏‎ نو‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎
"قرون‌‏‎ افسانه‌‏‎" در‏‎ ويكتورهوگو‏‎ نيز ، ‏‎ شاعري‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ اما‏‎مي‌كند‏‎ بيان‌‏‎ اظهاراتش‌‏‎ خلال‌‏‎ در‏‎ را‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎
هوگويي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نشده‌‏‎ مبذول‌‏‎ كافي‌‏‎ توجه‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎
متداول‌‏‎ بسيار‏‎ نوزدهم‌‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ "پيشرفت‌‏‎" اسطوره‌‏‎ با‏‎ تاريخ‌‏‎
عرفاني‌‏‎ حدي‌‏‎ تا‏‎ تاريخ‌‏‎ هوگويي‌‏‎ مفهوم‌‏‎.‎دارد‏‎ زيادي‌‏‎ تفاوت‌‏‎ بود ، ‏‎
افراد‏‎ وسيله‌‏‎ به‌‏‎ اعصار‏‎ تجسم‌‏‎ در‏‎ كرات‌‏‎ به‌‏‎ ابديت‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌‏‎
چنين‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ مصراع‌‏‎ نخستين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ نمايان‌‏‎ مشهور‏‎ حوادث‌‏‎ و‏‎
:مي‌گويد‏‎
"شد‏‎ پديدار‏‎ برابرم‌‏‎ در‏‎ قرون‌‏‎ ديوار‏‎ ديده‌ام‌ ، ‏‎ رويايي‌‏‎"
تجلي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ خود ، ‏‎ مطلق‌‏‎ بعد‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ روح‌ ، ‏‎
مرگ‌‏‎ قلمرو‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مرگ‌‏‎ با‏‎ تقابل‌‏‎ در‏‎ الزاما‏‎ مي‌يابد ، ‏‎
در‏‎ روح‌ ، ‏‎ ناپذيري‌‏‎ فساد‏‎.‎آيد‏‎ فائق‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ تا‏‎ نوردد‏‎ رادر‏‎
تن‌‏‎ به‌‏‎ تن‌‏‎ نبرد‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معادي‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ هنر ، ‏‎ عرصه‌‏‎
دوزخ‌‏‎ اعماق‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ حاصل‌‏‎ تاريخ‌‏‎ با‏‎
سر‏‎ پشت‌‏‎ ارزان‌‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎ بيابد ، ‏‎ سرفرازي‌‏‎ تا‏‎ رود‏‎ فرو‏‎
منفي‌‏‎ كار‏‎ رنج‌‏‎ و‏‎ صبر‏‎ از‏‎ سخن‌‏‎ هگل‌‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ نمي‌نهد‏‎
.است‌‏‎ بشر‏‎ روح‌‏‎ سرفرازي‌‏‎ لازمه‌‏‎ خاكي‌‏‎ كرم‌‏‎.‎مي‌راند‏‎
دارد‏‎ اعتقاد‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ هگل‌ ، ‏‎ مانند‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ هوگو‏‎ ويكتور‏‎
يا‏‎ مي‌آورند‏‎ چنگ‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌بخشند‏‎ را‏‎ بودن‌‏‎ جهاني‌‏‎ كه‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ جهانشمولي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ انسان‌‏‎ كم‌ ، ‏‎ دست‌‏‎ اينكه‌‏‎
به‌‏‎ ابتدا‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ موهبتي‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ كه‌‏‎ انگار‏‎ آرد ، ‏‎ دست‌‏‎
.است‌‏‎ نشده‌‏‎ داده‌‏‎ انسان‌‏‎
در‏‎ كانت‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ همان‌‏‎ علم‌ ، ‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ جهانشمولي‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎
پيامد‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ ورزيده‌‏‎ تاكيد‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ ناب‏‎ خرد‏‎ نقد‏‎
و‏‎ مذهب‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ و‏‎ هنر‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ صورت‌گرايي‌‏‎
به‌‏‎ انسانها ، ‏‎ رغم‌‏‎ به‌‏‎ گاه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نتيجه‌اي‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
هر‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ آفرينش‌‏‎ تجلي‌گاه‌‏‎ كه‌‏‎ هنر‏‎.‎مي‌شود‏‎ ارزاني‌‏‎ آنها‏‎
جمعي‌ ، ‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ فردي‌‏‎ هنري‌‏‎ هنر‏‎ اين‌‏‎ چه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ خاص‌تر‏‎ چه‌‏‎
زيبايي‌‏‎ حس‌‏‎ از‏‎ كانت‌‏‎.‎مي‌نمايد‏‎ جهانشمول‌‏‎ انسان‌‏‎ براي‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
كه‌‏‎ كند‏‎ انكار‏‎ نمي‌تواند‏‎ كسي‌‏‎ و‏‎ مي‌راند‏‎ سخن‌‏‎ مشتركي‌‏‎ شناختي‌‏‎
هنر‏‎ تاريخ‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ نزد‏‎ حتي‌‏‎ است‌‏‎ ستايش‌انگيز‏‎ زيبايي‌‏‎
كنيم‌‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ هنري‌‏‎ اثر‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ لازم‌‏‎.‎باشد‏‎ بي‌اطلاع‌‏‎ يكسره‌‏‎
در‏‎ عكسها ، ‏‎ فرهنگي‌ ، ‏‎ ستدهاي‌‏‎ و‏‎ داد‏‎.‎بنشينيم‌‏‎ آن‌‏‎ ستايش‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ آورده‌اند‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ ارتباطي‌‏‎ ابزار‏‎ هنر ، ‏‎ عرصه‌‏‎
.است‌‏‎ جهاني‌‏‎ نيمه‌‏‎ تعبيري‌‏‎
و‏‎ تنوع‌‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎
.مي‌شود‏‎ نمايان‌‏‎ شخصي‌‏‎ تجربيات‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ رسوم‌‏‎ نظريات‌ ، ‏‎ تعدد‏‎
خود‏‎ خاص‌‏‎ فرد ، ‏‎ هر‏‎ مذهبي‌‏‎ و‏‎ فلسفي‌‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ راه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واضح‌‏‎
در‏‎ انسان‌‏‎ گاه‌‏‎ اما‏‎.‎نمي‌كند‏‎ تبعيت‌‏‎ الگويي‌‏‎ هيچ‌‏‎ از‏‎ و‏‎ اوست‌‏‎
.مي‌رسد‏‎ نيز‏‎ جهانشمولي‌‏‎ اعلاي‌‏‎ حد‏‎ به‌‏‎ فرديت‌‏‎ اوج‌‏‎
منزله‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بحث‌ناپذير‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ دريافتيم‌‏‎ كه‌‏‎ حال‌‏‎
مطرح‌‏‎ را‏‎ سوال‌‏‎ اين‌‏‎ بايد‏‎ انسانهاست‌ ، ‏‎ بين‌‏‎ گفتگو‏‎ اصلي‌‏‎ شرط‏‎
تجلي‌‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ در‏‎ چگونه‌‏‎ روح‌ ، ‏‎ جهانشمولي‌‏‎:‎كه‌‏‎ كنيم‌‏‎
مي‌يابد؟‏‎
فلسفه‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ در‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ رسوخ‌‏‎
نظريات‌‏‎ تاثيرات‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ تحقيقاتم‌‏‎ و‏‎ مطالعات‌‏‎ جريان‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ بگسون‌‏‎ تا‏‎ فيكن‌‏‎ مارسيل‌‏‎ از‏‎ مدرن‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ افلاطون‌‏‎
قاطع‌‏‎ و‏‎ واضح‌‏‎ بسيار‏‎ كه‌‏‎ برخوردم‌‏‎ بسياري‌‏‎ عيني‌‏‎ مثالهاي‌‏‎
نظريات‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ تاويل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ آن‌‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎ مي‌نمودند ، ‏‎
.بودم‌‏‎ كرده‌‏‎ تعمق‌‏‎ آلماني‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ در‏‎ افلاطون‌‏‎
چرخش‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ دكارتي‌‏‎ تفكر‏‎ فرانسه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ در‏‎
گفت‌وگويي‌‏‎ برقراري‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ رنسانس‌‏‎ عصر‏‎ تلاشهاي‌‏‎ تمام‌‏‎ قلم‌‏‎
از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ مدرن‌‏‎ تفكر‏‎ و‏‎ باستان‌‏‎ تمدنهاي‌‏‎ بين‌‏‎
سپرد ، ‏‎ فراموشي‌‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌ ، ‏‎ و‏‎ زرتشت‌‏‎ بين‌‏‎ پلتون‌ ، ‏‎ ژرژگميست‌‏‎
ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ بسيار‏‎ نوزدهم‌‏‎ قرن‌‏‎ تا‏‎ حتي‌‏‎ آلمان‌‏‎ فكري‌‏‎ فضاي‌‏‎
De Arte" عنوان‌‏‎ با‏‎ كتابش‌‏‎ در‏‎ رويشلين‌‏‎ يوهانس‌‏‎ بود ، ‏‎ نزديك‌‏‎
و‏‎ افلاطوني‌‏‎ تفكر‏‎ ادغام‌‏‎ با‏‎ تا‏‎ كرد‏‎ سعي‌‏‎ "Cabbalistica
.بخشد‏‎ دوباره‌‏‎ رونقي‌‏‎ را‏‎ مسيحيت‌‏‎ مذهب‏‎ عرفان‌‏‎
اوستا ، ‏‎ آلماني‌‏‎ مترجم‌‏‎ كلويكر ، ‏‎ فريدريش‌‏‎ يوهان‌‏‎ هجدهم‌ ، ‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎
يك‌‏‎ به‌‏‎ زرتشت‌‏‎ تعليمات‌‏‎ با‏‎ را‏‎ وحي‌‏‎ درباره‌‏‎ افلاطون‌‏‎ تعاليم‌‏‎
.است‌‏‎ دانسته‌‏‎ منتهي‌‏‎ جا‏‎
دولاميراندول‌ ، ‏‎ پيك‌‏‎ و‏‎ فيكن‌‏‎ نزد‏‎ افلاطوني‌‏‎ تفكر‏‎ تاويل‌‏‎ بر‏‎ آيا‏‎
اساسي‌‏‎ ايراد‏‎ اين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مرسوم‌‏‎ شلينگ‌‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎ نزد‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎
را‏‎ آنها‏‎ گوناگون‌‏‎ سنن‌‏‎ و‏‎ آداب‏‎ آميختن‌‏‎ درهم‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ وارد‏‎
نمي‌توان‌‏‎ مسلما‏‎ ساخته‌اند؟‏‎ تهي‌‏‎ خويش‌‏‎ اصلي‌‏‎ جوهره‌‏‎ از‏‎
دشوار‏‎ پس‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مقايسه‌پذير‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ جز‏‎ كرد‏‎ مقايسه‌‏‎
رهبري‌‏‎ تفكر‏‎ با‏‎ را‏‎ افلاطون‌‏‎ تفكر‏‎ كه‌‏‎ بكوشيم‌‏‎ اگر‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ آميزيم‌‏‎ درهم‌‏‎ است‌‏‎ شفاهي‌‏‎ كاملا‏‎ سنتي‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ كه‌‏‎
همچنان‌‏‎ مكتوبش‌‏‎ آثار‏‎ وراي‌‏‎ از‏‎ افلاطون‌‏‎.بينگاريم‌‏‎ يكسان‌‏‎
شفاهي‌‏‎ تعاليم‌‏‎ گونه‌‏‎ هر‏‎ وراي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مكتوبي‌‏‎ آثار‏‎ است‌ ، ‏‎ زنده‌‏‎
فدر‏‎ توت‌ ، در‏‎ اسطوره‌‏‎ آنچه‌‏‎ عكس‌‏‎ به‌‏‎ درست‌‏‎ مكتوب‏‎ امر‏‎.‎هستند‏‎
دنيا‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تفكري‌‏‎ ابدي‌‏‎ بقاي‌‏‎ ضامن‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ بيان‌‏‎
همراه‌‏‎ تحريف‌‏‎ خطر‏‎ با‏‎ فرايند‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ درست‌‏‎.‎است‌‏‎ آورده‌‏‎
جهانشمولي‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ داشته‌‏‎ عظيم‌‏‎ دستاوردي‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎
آداب‏‎ وتائوآمروش‌ ، ‏‎ ژان‌‏‎ كه‌‏‎ صداست‌‏‎ و‏‎ نوشته‌ها‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎
آمروش‌ها‏‎.‎كرده‌اند‏‎ جاودانه‌‏‎ را‏‎ بربرها‏‎ حكايت‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ سرود ، ‏‎
كه‌‏‎ بخشيده‌اند‏‎ بربرها‏‎ آداب‏‎ به‌‏‎ جهاني‌‏‎ بعدي‌‏‎ طريق‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
خواهند‏‎ نيز‏‎ بي‌بهره‌‏‎ و‏‎ بي‌بهره‌اند‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ گفتاري‌‏‎ تعاليم‌‏‎
.بود‏‎
شمار‏‎ به‌‏‎ مشروع‌‏‎ امري‌‏‎ اصل‌‏‎ در‏‎ مبادله‌‏‎ مكتوب ، ‏‎ تمدنهاي‌‏‎ عهد‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ خلوصي‌‏‎ جستجوي‌‏‎ (ادغام‌‏‎)‎سنكرتيسم‌‏‎ از‏‎ گريز‏‎.مي‌آيد‏‎
نشان‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ بشري‌‏‎ جوامع‌‏‎ زندگي‌‏‎ داستان‌‏‎.دارد‏‎ را‏‎ مرگ‌‏‎ سردي‌‏‎
ادغام‌‏‎ ثمره‌‏‎ آفرينش‌ ، ‏‎ نيروي‌‏‎ و‏‎ سرزندگي‌‏‎ ابداع‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
سمبل‌‏‎ كوچك‌ ، ‏‎ اروس‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ ثابت‌‏‎ خود‏‎ افلاطون‌‏‎.‎هستند‏‎
و‏‎ ثروت‌‏‎ از‏‎ ادغامي‌‏‎ ثمره‌‏‎ كه‌‏‎ تواناست‌‏‎ چنين‌‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎
هنر‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ افلاطون‌‏‎ تيمه‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ فقر‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ اين‌‏‎ بايد‏‎ اينكه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ادغام‌كننده‌‏‎ هنر‏‎ آفرينشگر ، ‏‎
باشد‏‎ آن‌‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ پويايي‌‏‎ كه‌‏‎ آيد‏‎ پديد‏‎ جهاني‌‏‎ تا‏‎ آميخت‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎
.باشد‏‎ جان‌‏‎ داراي‌‏‎ كه‌‏‎ جهاني‌‏‎ يعني‌‏‎
منحط‏‎ جنون‌‏‎ طولاني‌ ، ‏‎ روايتي‌‏‎ در‏‎ سيرت‌‏‎ ساحل‌‏‎ در‏‎ گراك‌‏‎ ژولين‌‏‎
گريزان‌‏‎ ادغام‌‏‎ گونه‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كشيده‌‏‎ تصوير‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خالص‌‏‎ قومي‌‏‎
ناخوش‌‏‎ بوي‌‏‎ كه‌‏‎ اورسنا ، ‏‎ قلمرو‏‎ غوطه‌ور ، ‏‎ مطلق‌‏‎ سكون‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎
ممنوع‌‏‎ سرزميني‌‏‎ از‏‎ تنها‏‎ نوآوري‌‏‎ و‏‎ ابداع‌‏‎.‎دارد‏‎ را‏‎ تابوت‌‏‎
فارگستان‌‏‎ از‏‎ شود ، ‏‎ وارد‏‎ مرده‌‏‎ قلمرو‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎
كه‌‏‎ آنجاست‌‏‎ از‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ سپرده‌‏‎ فراموشي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ دوردست‌ ، ‏‎
قطعي‌‏‎ سمبل‌‏‎ اين‌‏‎.‎بازگردد‏‎ اورسنا‏‎ به‌‏‎ دوباره‌‏‎ مي‌تواند‏‎ زندگي‌‏‎
خود‏‎ است‌‏‎ تلاش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تمدني‌‏‎ هر‏‎ انتظار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مرگ‌‏‎
و‏‎ خشك‌‏‎ محافظه‌كاري‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ تمدني‌‏‎ ;نگاهدارد‏‎ خالص‌‏‎ و‏‎ پاك‌‏‎ را‏‎
ممكن‌‏‎ بيمارگون‌‏‎ ترس‌‏‎ اين‌‏‎ من‌ ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ غوطه‌ور‏‎ بي‌روح‌‏‎
آميختن‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ براي‌‏‎.‎باشد‏‎ بي‌اصالتي‌‏‎ از‏‎ ترس‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ است‌‏‎
لازم‌‏‎ جسارت‌‏‎ و‏‎ تامل‌‏‎ آفريقايي‌ ، ‏‎ و‏‎ غربي‌‏‎ هندي‌ ، ‏‎ عرب ، ‏‎ موسيقي‌‏‎
حياتي‌‏‎ را‏‎ ديگران‌‏‎ آنها ، ‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎
و‏‎ بلاغت‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ مي‌آفريند‏‎ بديع‌‏‎ الهامات‌‏‎ مي‌بخشد ، ‏‎ دوباره‌‏‎
.مي‌افزايد‏‎ ديگران‌‏‎ رسايي‌‏‎
است‌‏‎ ممكن‌‏‎ هم‌‏‎ پيوندها‏‎ غيرمنتظره‌ترين‌‏‎ تنومند ، ‏‎ تنه‌اي‌‏‎ بر‏‎
نظر‏‎ دقت‌‏‎ و‏‎ زدن‌‏‎ پيوند‏‎ فن‌‏‎ دانستن‌‏‎ راه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎بگيرد‏‎
تجربه‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ عمل‌‏‎ نتيجه‌‏‎ آنكه‌‏‎ براي‌‏‎ پيوند‏‎ انتخاب‏‎ در‏‎
ضروري‌‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ آينده‌اي‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ باشد‏‎ صرف‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ (ادغام‌‏‎) سنكرتيسم‌‏‎ آور‏‎ اعجاب‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎ تاريخ‌‏‎.است‌‏‎
در‏‎ پروكلوس‌ ، ‏‎ نوافلاطوني‌ ، ‏‎ بزرگ‌‏‎ فيلسوف‌‏‎.مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ ما‏‎
داده‌هاي‌‏‎ افلاطون‌ ، ‏‎ نظريات‌‏‎ تفسير‏‎ براي‌‏‎ موارد‏‎ بسياري‌‏‎
هفتم‌‏‎ قرن‌‏‎ متفكران‌‏‎ و‏‎ سقراطيان‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ مانده‌‏‎ جا‏‎ به‌‏‎ پراكنده‌‏‎
.مي‌آورد‏‎ گردهم‌‏‎ را‏‎ مسيحي‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ آكادميك‌‏‎ و‏‎ ميلاد‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎
شده‌‏‎ محكوم‌‏‎ او‏‎ خود‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ -ماني‌‏‎ آيين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اگوستين‌‏‎ سن‌‏‎
مسيحيت‌‏‎ و‏‎ افلاطوني‌‏‎ نو‏‎ فلسفه‌‏‎ -نشد‏‎ فراموشش‌‏‎ هرگز‏‎ اما‏‎ بود ، ‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ زيباتر‏‎ سنكرتيستي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ;مي‌كرد‏‎ ادغام‌‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ را‏‎
و‏‎ ايران‌‏‎ خردمندان‌‏‎ حكمت‌‏‎ وارث‌‏‎ و‏‎ ايراني‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ سهروردي‌ ، ‏‎
و‏‎ بود‏‎ افلاطون‌‏‎ نام‌‏‎ لواي‌‏‎ زير‏‎ فلوطين‌‏‎ افلاطوني‌‏‎ نو‏‎ فلسفه‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌زد‏‎ پيوند‏‎ قرآن‌‏‎ تعليمات‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نظري‌‏‎ ميراث‌‏‎ اين‌‏‎
.شد‏‎ زاده‌‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ بديعي‌‏‎ بسيار‏‎ تفسير‏‎ ميان‌‏‎
تنها‏‎ نهيم‌ ، ‏‎ كناري‌‏‎ به‌‏‎ سنكرتيسم‌را‏‎ ظاهري‌‏‎ ايراد‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎
رويارويي‌‏‎ گرماگرم‌‏‎ در‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ چطور‏‎ كه‌‏‎ دريابيم‌‏‎ بايد‏‎
و‏‎ آلماني‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ غربي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ شرقي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ داده‌‏‎ نشان‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ مدرن‌ ، ‏‎ پلاتونيسم‌‏‎
مشكل‌‏‎ دهيم‌ ، ‏‎ قرار‏‎ مدنظر‏‎ را‏‎ عيني‌‏‎ روح‌‏‎ گام‌‏‎ نخستين‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎
را‏‎ خيال‌‏‎ افلاطون‌‏‎.‎ماست‌‏‎ راه‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ مانع‌‏‎ سخت‌ترين‌‏‎ تخيل‌‏‎
چوب‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ روان‌پريشي‌‏‎ و‏‎ تخيل‌‏‎ دكارت‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ شمرده‌‏‎ باطل‌‏‎
تفكر‏‎ اين‌‏‎ رغم‌‏‎ به‌‏‎ ملاصدراي‌شيرازي‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ خلاصه‌‏‎.‎مي‌راند‏‎
شرح‌‏‎ چنين‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ رسمي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ غزالي‌‏‎ نظريه‌‏‎ با‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ و‏‎
و‏‎ نارسا‏‎ بالقوه‌ ، ‏‎ بصري‌‏‎ ادراك‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
گاه‌‏‎ آن‌‏‎ ادراك‌‏‎.مي‌شود‏‎ ناپديد‏‎ خيالي‌‏‎ ادراك‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ ناقص‌‏‎
فراتر‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ محدوده‌‏‎ از‏‎ روح‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيد‏‎ صحنه‌‏‎ به‌‏‎ آزادانه‌‏‎
.است‌‏‎ "مشترك‌‏‎ مفهوم‌‏‎ حافظ‏‎ استعداد‏‎" همان‌‏‎ ادراك‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌رود‏‎
مفهوم‌‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ ناگاه‌‏‎ مي‌خواندم‌ ، ‏‎ را‏‎ قطعه‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
به‌‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎ بين‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ آلماني‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ در‏‎ مشابهي‌‏‎
مشهور‏‎ هاردنبرگ‌ ، ‏‎ فون‌‏‎ فريدريش‌‏‎ ناتمام‌ ، ‏‎ افسوس‌‏‎ يادتفكرات‌ ، ‏‎
همان‌‏‎ سرنخ‌‏‎ حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ آيا‏‎.‎نوواليس‌ ، افتادم‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ عملي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نه‌‏‎ جادويش‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ جادويي‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎
كه‌‏‎ دارد‏‎ آفرينشگري‌‏‎ تخيل‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ ولي‌‏‎ كلمه‌ ، ‏‎ ادراكي‌‏‎ مفهوم‌‏‎
نيز‏‎ بوهم‌‏‎ ژاكوب‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ همان‌‏‎ است‌؟‏‎ واقعي‌‏‎ جادوگر‏‎
بود؟‏‎ كرده‌‏‎ مقايسه‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ را‏‎(Magia)جادو‏‎ و‏‎ (‎Imago)خيال‌‏‎
يعني‌‏‎ خيالي‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ همان‌‏‎ جادويي‌‏‎ آليسم‌‏‎ ايده‌‏‎
تخيل‌‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ مادي‌‏‎ قيود‏‎ بند‏‎ از‏‎ رهيده‌‏‎ روح‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎
يكديگر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ هنر ، ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خرد‏‎ بنيادين‌‏‎
هم‌‏‎ جادويي‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ هگلي‌ ، ‏‎ تفكر‏‎ اگر‏‎.‎مي‌كند‏‎ نزديك‌‏‎
اينها‏‎ خود‏‎.‎است‌‏‎ استوار‏‎ پايه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ كم‌‏‎ دست‌‏‎ نباشد ، ‏‎
مي‌دانيم‌‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌ ، ‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎ از‏‎ نشانه‌اي‌‏‎
مكتب‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ و‏‎ اصفهان‌‏‎ مكتب‏‎ بين‌‏‎ مستقيمي‌‏‎ ارتباط‏‎ هيچ‌‏‎
اروپا‏‎ در‏‎ بعد‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ فاصله‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مكتبي‌‏‎)‎است‌‏‎ نبوده‌‏‎ ينا‏‎
.(بود‏‎ بي‌خبر‏‎ ايراني‌‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ كل‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ شكل‌‏‎
حسي‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آفرينشگر‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ فعال‌‏‎ تخيل‌‏‎
جهان‌‏‎ بين‌‏‎ رابط‏‎ و‏‎ واسط‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ ايجاد‏‎ به‌‏‎ قادر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
دنياي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كربن‌‏‎ هانري‌‏‎ كه‌‏‎ جهاني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ربوبي‌‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ مادي‌‏‎
Desچهارم‌‏‎ دفتر‏‎ از‏‎ هفتم‌‏‎ فصل‌‏‎.‎است‌‏‎ ناميده‌‏‎ خيالي‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ شرح‌‏‎ تمام‌‏‎ دقت‌‏‎ به‌‏‎ سهروردي‌ ، ‏‎Tabelettes Iivre
تخيل‌‏‎.‎برد‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ نادرست‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ درست‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ تخيل‌‏‎
بيش‌‏‎ هذياني‌‏‎ بماند ، ‏‎ باقي‌‏‎ تخمين‌‏‎ به‌‏‎ مقيد‏‎ كه‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎
جهان‌‏‎ واقعيت‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ نزديكي‌‏‎ امكان‌‏‎ كه‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ اما‏‎.‎نيست‌‏‎
حقيقت‌‏‎ در‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ را‏‎ جاسازي‌‏‎ به‌‏‎ جا‏‎ و‏‎ تقليد‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ قدسي‌‏‎
روح‌‏‎ به‌‏‎ معنوي‌‏‎ طريق‌‏‎ در‏‎ سلوك‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌سازد‏‎ قادر‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎
.بنگرد‏‎ ملكوت‌‏‎ جلوه‌هاي‌‏‎ از‏‎ تمام‌نما‏‎ آينه‌اي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎
به‌‏‎ را‏‎ اشكال‌‏‎ اصيل‌ترين‌‏‎ و‏‎ زيباترين‌‏‎ فراحسي‌‏‎ جلوه‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ افلاطوني‌‏‎ جنبه‌‏‎ كه‌‏‎ نباشد‏‎ لازم‌‏‎ شايد‏‎.‎مي‌گيرند‏‎ خود‏‎
كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ كنيم‌‏‎ يادآوري‌‏‎ را‏‎ عقايد‏‎
مي‌كند ، ‏‎ مرتبط‏‎ احساس‌‏‎ ماوراي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ زيبايي‌‏‎ و‏‎ جمال‌‏‎ Banquet
به‌‏‎ را‏‎ تقليد‏‎ و‏‎ سمبل‌‏‎ تخيل‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ نظريه‌اي‌‏‎ افلاطون‌ ، ‏‎ نزد‏‎ اما‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ سهروردي‌‏‎ متن‌‏‎ برعكس‌ ، ‏‎.‎نمي‌شود‏‎ يافت‌‏‎ بشناسد‏‎ رسميت‌‏‎
بستر‏‎ در‏‎ را‏‎ تخيل‌‏‎ تكويني‌‏‎ بعد‏‎ است‌ ، ‏‎ دقيق‌‏‎ بسيار‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎
چنين‌‏‎ اينكه‌ ، ‏‎ سخن‌‏‎ خلاصه‌‏‎مي‌سازد‏‎ آشكار‏‎ فراحسي‌‏‎ و‏‎ امورحسي‌‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ اجازه‌‏‎ مدرن‌‏‎ خواننده‌‏‎ به‌‏‎ نظريه‌اي‌‏‎
آثار‏‎ زيباترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ داد ، ‏‎ اجازه‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ بسيار‏‎ شگفتي‌‏‎
را‏‎ شلينگ‌‏‎ برونوي‌‏‎ يعني‌‏‎ آلماني‌‏‎ ايده‌آليسم‌‏‎ در‏‎ مكاشفه‌اي‌‏‎
خصوص‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ سياق‌‏‎ به‌‏‎ گفت‌وگويي‌‏‎.‎بفهمد‏‎ بهتر‏‎
.مي‌شود‏‎ يافت‌‏‎ كه‌‏‎ جهانشناختي‌‏‎ شرح‌‏‎ بزرگترين‌‏‎
و‏‎ مطلق‌‏‎ رابطه‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سهروردي‌‏‎ مسئله‌‏‎ همان‌‏‎ شلينگ‌‏‎ مسئله‌‏‎
و‏‎ ندارد‏‎ شناختي‌‏‎ هستي‌‏‎ وجود‏‎ مطلق‌‏‎ لطف‌‏‎ به‌‏‎ جز‏‎ نسبي‌‏‎.نسبي‌‏‎
نسبي‌‏‎ با‏‎ نمي‌تواند‏‎ نباشد ، ‏‎ مطلق‌‏‎ ديگر‏‎ بي‌آنكه‌‏‎ نيز‏‎ مطلق‌‏‎
تضادي‌‏‎ روياروي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ رابطه‌اي‌‏‎
است‌‏‎ جهاني‌‏‎ كه‌‏‎ پديده‌هاست‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ سوي‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎
نمي‌تواند‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ توجه‌‏‎ جلب‏‎ لياقت‌‏‎ كه‌‏‎ ظواهر‏‎ از‏‎
ماوراي‌‏‎ مطلق‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ سو‏‎ ديگر‏‎ ودر‏‎ باشد ، ‏‎ كامل‌‏‎ علم‌‏‎ موضوع‌‏‎
انسان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ خود‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ازلي‌‏‎ و‏‎ ابدي‌‏‎ احساس‌ ، ‏‎
آن‌‏‎ كردن‌‏‎ نسبي‌‏‎ و‏‎ دادن‌‏‎ شكل‌‏‎ تغيير‏‎ با‏‎ جز‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ فهم‌‏‎ توانايي‌‏‎
را‏‎ تخيل‌‏‎ زاييده‌‏‎ رابطه‌‏‎ و‏‎ واسطه‌‏‎ دنياي‌‏‎ شلينگ‌ ، ‏‎ اما‏‎ندارد‏‎
خيال‌‏‎ به‌‏‎ توانايي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ فيخته‌‏‎ تحليل‌‏‎ او‏‎ ;مي‌كند‏‎ مطرح‌‏‎
مثابه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ توانايي‌‏‎.مي‌گيرد‏‎ عاريه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ درآوردن‌‏‎
به‌‏‎ هم‌‏‎ مطلق‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ طي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دادوستدي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مطلق‌‏‎ در‏‎ حركت‌‏‎
.مي‌شود‏‎ جلوه‌گر‏‎ متناهي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ نامتناهي‌‏‎ مثابه‌‏‎
به‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ بگيرد ، ‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ شخصي‌‏‎ شكلي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ تنهاتخيل‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎.مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ تجريد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مطلق‌‏‎ درآوردن‌‏‎ خيال‌‏‎
كه‌‏‎ شيرازي‌‏‎ ملاصدراي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ به‌‏‎ شلينگ‌‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نكته‌‏‎
دو‏‎ مي‌شود ، ‏‎ نزديك‌‏‎ است‌‏‎ تجريد‏‎ اساس‌‏‎ فرم‌‏‎ داشت‌‏‎ عقيده‌‏‎
تعريف‌‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ De Anima در‏‎ مشترك‌‏‎ ريشه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ فلسفه‌اي‌‏‎
يافتن‌‏‎ جسميت‌‏‎ را‏‎ مرئي‌‏‎ جهان‌‏‎ شلينگ‌‏‎.دارد‏‎ روح‌‏‎ فلوطيني‌‏‎
جسميت‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌داند‏‎ (Korperwerdung der Idden)ايده‌ها‏‎
‎‏‏،‏‎ نيست‌‏‎ جانداران‌‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ مرئي‌‏‎ دنيايي‌‏‎ وايجاد‏‎ مادي‌‏‎ يافتن‌‏‎
مي‌آيد‏‎ كسي‌‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معنوي‌‏‎ يافتني‌‏‎ جسميت‌‏‎ بلكه‌‏‎
نماي‌‏‎ تمام‌‏‎ آينه‌‏‎ تامرتبه‌‏‎ خود ، ‏‎ هستي‌شناس‌‏‎ تخيل‌‏‎ لطف‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
.مي‌كند‏‎ صعود‏‎ مطلق‌‏‎ وجود‏‎
خود‏‎ تعريف‌‏‎ دقيق‌ترين‌‏‎ خيالي‌‏‎ دنياي‌‏‎ نظريه‌هاي‌‏‎ آنكه‌ ، ‏‎ عاقبت‌‏‎
معاد‏‎ كه‌‏‎ ماده‌اي‌‏‎ نه‌‏‎ مي‌يابد ، ‏‎ معنوي‌‏‎ ماده‌‏‎ مفهوم‌‏‎ در‏‎ را‏‎
قبلا‏‎ من‌‏‎.ناب‏‎ جوهر‏‎ و‏‎ اثيري‌‏‎ آسماني‌ ، ‏‎ ماده‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ يابد‏‎
به‌‏‎ معروف‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ را‏‎ شلينگ‌‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎ نزد‏‎ معنوي‌‏‎ ماده‌‏‎ مفهوم‌‏‎
معنوي‌‏‎ ماده‌‏‎:داده‌ام‌‏‎ شرح‌‏‎ تا 1806‏‎ از 1799‏‎ يعني‌‏‎ ينا‏‎ دوره‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ جهاني‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ مطلق‌‏‎ ماده‌‏‎ وشلينگ‌‏‎ هگل‌‏‎ نزد‏‎
Astrosophie شلينك‌‏‎ كه‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎.‎خداست‌‏‎ پسر‏‎ راستي‌‏‎
و‏‎ جهان‌‏‎ روح‌‏‎ اثير ، ‏‎ شامل‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كپلر‏‎ از‏‎ ملهم‌‏‎ اعجابانگيز‏‎
مي‌خواست‌‏‎ هگل‌‏‎ بود ، ‏‎ نهاده‌‏‎ بنيان‌‏‎ بود‏‎ كننده‌‏‎ تغذيه‌‏‎ مادر‏‎
و‏‎ زمان‌‏‎ كه‌‏‎ گيرد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ تخميري‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اثيري‌‏‎ زندگي‌‏‎
تاكيد‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎.هستند‏‎ آن‌‏‎ ثمره‌‏‎ مكان‌‏‎
كه‌‏‎ نبوده‌اند‏‎ كساني‌‏‎ اولين‌‏‎ شلينگ‌‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ نخواهم‌‏‎
دكارتي‌‏‎ ضد‏‎ سنت‌‏‎ آنها‏‎ بلكه‌‏‎.‎نهاده‌اند‏‎ گام‌‏‎ راه‌‏‎ دراين‌‏‎
Spissitudo و‏‎ مور‏‎ هانري‌‏‎ كمبريج‌ ، ‏‎ افلاطون‌شناسان‌‏‎
عاريت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ تجسمي‌‏‎ طبيعت‌‏‎ و‏‎ كودورث‌‏‎ رالف‌‏‎ اش‌‏‎Spiritualis
آنها‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ حقيقت‌‏‎ ادعا‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ حتي‌‏‎.‎گرفته‌اند‏‎
مسلما‏‎ نمي‌شناخته‌اند ، ‏‎ را‏‎ انگليسي‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ ازدو‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎
اثر‏‎ Della Causa Principio etuno كتاب‏‎ خلاصه‌‏‎ شلينگ‌‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎
درسال‌‏‎ كه‌‏‎) (Bruno) برونو‏‎ جوردانو‏‎ باروك‌‏‎ افلاطون‌شناس‌ ، ‏‎
وسيله‌‏‎ به‌‏‎ سال‌ 1789‏‎ در‏‎ راكه‌‏‎ (شد‏‎ سوزانده‌‏‎ رم‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏1600‏‎
بسياري‌‏‎.‎خوانده‌اند‏‎ شد ، ‏‎ ترجمه‌‏‎ آلماني‌‏‎ به‌‏‎(‎Jacobi)‎ژاكوبي‌‏‎
نوعي‌‏‎ را‏‎ مطلق‌‏‎ ماده‌‏‎ مفهوم‌‏‎ سهل‌انگارانه‌‏‎ مفسران‌‏‎ از‏‎
شلينگ‌‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎ آثار‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ يا‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ دانسته‌اند‏‎ پانتئيسم‌‏‎
طبيعي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ اما‏‎ خوانده‌اند‏‎ آن‌‏‎ تابع‌‏‎ را‏‎
را‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ تعمق‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ روح‌‏‎ از‏‎ ردي‌‏‎ جستجوي‌‏‎ به‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
اندرز‏‎ عرفاني‌ ، ‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ يعني‌‏‎ علمي‌‏‎ شيوه‌‏‎ جز‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ به‌‏‎
منفي‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ پانتئيسمي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ !است‌‏‎ پانتئيست‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎
شده‌‏‎ محدود‏‎ مادي‌‏‎ ابعاد‏‎ به‌‏‎ خدا‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ كلمه‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ درآوردن‌‏‎ خيال‌‏‎ به‌‏‎ با‏‎ طبيعي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ اما‏‎ باشد‏‎
خداوند‏‎ شمردن‌‏‎ طبيعي‌‏‎ صدد‏‎ در‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌كند‏‎ معنوي‌‏‎
.نيست‌‏‎
شاهد‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ آيا‏‎ گردآورده‌ام‌ ، ‏‎ تاكنون‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ مباحثاتي‌‏‎
ميان‌‏‎ را‏‎ بزرگي‌‏‎ تفاوت‌‏‎ سادگي‌‏‎ به‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ روح‌اند؟‏‎ جهانشمولي‌‏‎
است‌ ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ مفهوم‌‏‎ همانا‏‎ كه‌‏‎ هگل‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ سهروردي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
عاريه‌‏‎ به‌‏‎ هگل‌‏‎ كه‌‏‎ شيلر‏‎ از‏‎ نكته‌اي‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.مي‌دهد‏‎ تشخيص‌‏‎
دادگاه‌‏‎ صحنه‌‏‎ جهان‌‏‎ تاريخ‌‏‎" كه‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ ذكر‏‎ را‏‎ بود‏‎ گرفته‌‏‎
كلمه‌‏‎ درباره‌‏‎ را‏‎ بسياري‌‏‎ نكات‌‏‎ عبارت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎."است‌‏‎ جهان‌‏‎
شدن‌‏‎ پديدار‏‎ يعني‌‏‎ عيني‌ ، ‏‎ روح‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بريم‌ ، ‏‎ ياد‏‎ از‏‎ دنيا‏‎
اجتماعي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ و‏‎ مكاني‌‏‎ -زماني‌‏‎ درصحنه‌‏‎ انسانها‏‎ ناپايدار‏‎
و‏‎ نشست‌‏‎ خواهد‏‎ جهان‌‏‎ قضاوت‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ جهان‌‏‎ تاريخ‌‏‎.برمي‌گردد‏‎
هگل‌‏‎ فلسفه‌‏‎ بين‌‏‎ ظاهر‏‎ پيروان‌‏‎ چنانكه‌‏‎ آن‌‏‎)‎توانست‌‏‎ نخواهد‏‎ هرگز‏‎
به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ مطلق‌‏‎ روح‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ عالي‌‏‎ دادگاهي‌‏‎ (دارند‏‎ انتظار‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎.‎شود‏‎ كشيده‌‏‎ محاكمه‌‏‎
نوعي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ندارند‏‎ طبيعت‌‏‎ جز‏‎ منشايي‌‏‎ مكان‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ هگل‌‏‎ نزد‏‎
.باروح‌اند‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ طبيعت‌‏‎ انحطاط‏‎ نشان‌‏‎
Sein und zeit زمان‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ كتاب‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ هايدگر ، ‏‎
مي‌غلتد ، ‏‎ فرو‏‎ زمان‌‏‎ ورطه‌‏‎ به‌‏‎ روح‌‏‎ هگل‌ ، ‏‎ نزد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌گويد‏‎
بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ خزان‌‏‎ سقوط ، ‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ بايد‏‎ اما‏‎
مي‌كند‏‎ بيان‌‏‎ روشني‌‏‎ به‌‏‎ روح‌‏‎ پديده‌شناسي‌‏‎.‎است‌‏‎ ضروري‌‏‎ تكاملي‌‏‎
مطلق‌‏‎ روح‌‏‎ كه‌‏‎ جاست‌‏‎ آن‌‏‎ تاريخ‌‏‎" كه‌‏‎ "است‌‏‎ روح‌‏‎ تقدير‏‎ زمان‌‏‎" كه‌‏‎
روح‌‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ ".‎مي‌شود‏‎ كشيده‌‏‎ صليب‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
ياري‌‏‎ به‌‏‎ چگونه‌؟‏‎ آمد ، ‏‎ خواهد‏‎ فائق‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ بر‏‎ عاقبت‌‏‎
دروني‌شان‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ راذخيره‌‏‎ گذشته‌‏‎ تجارب‏‎ كه‌‏‎ حافظه‌ ، ‏‎
.مي‌سازد‏‎
پشت‌‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎ بايد‏‎ يعني‌‏‎ گيرد ، ‏‎ پايان‌‏‎ بايد‏‎ تاريخ‌‏‎ هگل‌‏‎ براي‌‏‎
و‏‎ يوناني‌‏‎ مجسمه‌هاي‌‏‎ يونانيان‌ ، ‏‎ شيوه‌‏‎ به‌‏‎ علم‌‏‎ آن‌‏‎:نهاد‏‎ سر‏‎
آنچنانكه‌‏‎ روشنائي‌‏‎ مذهب‏‎ كمك‌‏‎ به‌‏‎ آنها ، ‏‎ در‏‎ نهفته‌‏‎ هنر‏‎
اقليم‌‏‎ هگل‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ پايان‌‏‎مي‌گفت‌‏‎ (Proclus)‎ پروكلوس‌‏‎
جغرافيايي‌‏‎ اقليم‌‏‎ هفت‌‏‎ فرد‏‎ كه‌‏‎ آنگاه‌‏‎:‎است‌‏‎ سهروردي‌‏‎ هشتم‌‏‎
مي‌خواند‏‎ "خودآگاهي‌‏‎ جلوه‌هاي‌‏‎" را‏‎ آنها‏‎ هگل‌‏‎ آنچه‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎
.مطلق‌‏‎ روح‌‏‎:مي‌نهد‏‎ پاي‌‏‎ ديگر‏‎ بعدي‌‏‎ به‌‏‎ نهاد ، ‏‎ سر‏‎ پشت‌‏‎
داشته‌‏‎ وجود‏‎ هگل‌‏‎ و‏‎ سهروردي‌‏‎ ميان‌‏‎ تفاوتي‌‏‎ بين‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ شايد‏‎
به‌‏‎ تاريخي‌‏‎ جنبه‌‏‎ غربيان‌‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎
كار ، ‏‎ رنج‌‏‎ تحمل‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ تاريخي‌‏‎ جنبه‌‏‎ ;نمي‌شود‏‎ مغلوب‏‎ راستي‌‏‎
روح‌‏‎ افلاطوني‌ترند ، ‏‎ كه‌‏‎ شرقيان‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ انكار ، ‏‎
.باشد‏‎ گريخته‌‏‎ جهان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ مگر‏‎ نمي‌زيد‏‎
راه‌‏‎ از‏‎ تاريخ‌‏‎ نهادن‌‏‎ سر‏‎ پشت‌‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ سپردن‌‏‎ فراموشي‌‏‎ به‌‏‎
هايدگري‌‏‎ و‏‎ بدبينانه‌‏‎ مفهوم‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ غرب‏‎ معنويات‌ ، ‏‎ و‏‎ درون‌‏‎
قدرت‌‏‎ مفتون‌‏‎ انگارانه‌‏‎ پوچ‌‏‎ بدبيني‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ تاريخ‌‏‎
سپردن‌‏‎ فراموشي‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ عكس‌‏‎ به‌‏‎ شرقيان‌ ، ‏‎ نزد‏‎.مي‌دهد‏‎ سوق‌‏‎
به‌‏‎ وانهاده‌‏‎ عرفان‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ راه‌‏‎ آسانترين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تاريخيت‌‏‎
مختلف‌‏‎ شيوه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ برخورد‏‎ از‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ مكاشفه‌‏‎ و‏‎ تخيل‌‏‎
گفتگو‏‎ اين‌‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎ و‏‎ آمد‏‎ نخواهد‏‎ بار‏‎ به‌‏‎ ثمراتي‌‏‎ چه‌‏‎ تفكر‏‎
شرق‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ پرتو‏‎ در‏‎ !جهيد‏‎ نخواهد‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ نوري‌‏‎ چه‌‏‎
ايده‌آليسم‌‏‎ (‎جهان‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ غايت‌‏‎) eschatologiqueبعد‏‎
را‏‎ شلينگ‌‏‎ طبيعي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ حركتي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ روشن‌‏‎ آلماني‌‏‎
جهت‌دهي‌‏‎ مي‌سازد ، ‏‎ مشخص‌‏‎ eons چون‌‏‎ را‏‎ اعصار‏‎ كه‌‏‎ وامي‌دارد‏‎
چيز‏‎ همه‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ واقع‌‏‎ به‌‏‎" كه‌‏‎ خدا‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ ايده‌آليسمي‌‏‎ هر‏‎
با‏‎ سال‌ 1810‏‎ به‌‏‎ دراشتوتگارت‌‏‎ شلينگ‌‏‎ اختصاصي‌‏‎ درسهاي‌‏‎ و‏‎ "است‌‏‎
تمامي‌‏‎ به‌‏‎ انسانيت‌‏‎ او ، ‏‎ براي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎مي‌گيرد‏‎ پايان‌‏‎ آن‌‏‎
را‏‎ تثليثي‌‏‎ معمايي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ متمايل‌‏‎ جاودانگي‌‏‎ دوره‌‏‎ سه‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎
دوره‌‏‎ روح‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ مجسم‌‏‎ خداوند ، ‏‎ دوره‌‏‎:مي‌كنند‏‎ طرح‌‏‎
پيروز‏‎ ارواح‌‏‎ دنياي‌‏‎ ترتيب ، ‏‎ بدين‌‏‎.‎پدر‏‎ از‏‎ كامل‌‏‎ اطاعت‌‏‎
.انسان‌‏‎ شدن‌‏‎ گونه‌‏‎ خداي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎
همه‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ خدا‏‎"مي‌گويد‏‎ شلينگ‌‏‎ كه‌‏‎ باشيم‌‏‎ داشته‌‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎
ما‏‎ به‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ ;مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ جاوداني‌‏‎ اعصار‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ "است‌‏‎ چيز‏‎
كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اهميت‌‏‎ پر‏‎ دوره‌اي‌‏‎ ما‏‎ دوره‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌فهماند‏‎
ظهور‏‎ هانري‌كربن‌‏‎ آنچه‌‏‎.است‌‏‎ theophanie همان‌‏‎ eschatologie
و‏‎ بهتر‏‎ آينده‌اي‌‏‎ وعده‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ ;مي‌ناميد‏‎ ديگر‏‎ جهاني‌‏‎
خدا‏‎ را‏‎ خود‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ انساني‌‏‎ چهره‌‏‎ با‏‎ سوسياليسمي‌‏‎
.بينگارد‏‎
هر‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ افكاري‌‏‎ تلاقي‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ بسيار‏‎ مثال‌هاي‌‏‎
نه‌‏‎ روح‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎.‎داشته‌اند‏‎ ازديگري‌‏‎ مستقل‌‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ راه‌‏‎ يك‌‏‎
بدانيم‌‏‎ آنكه‌‏‎ شرط‏‎ به‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ مكان‌‏‎ در‏‎ محدود‏‎
بر‏‎ است‌‏‎ قاطعي‌‏‎ دليل‌‏‎ اين‌‏‎كنيم‌‏‎ اشياءنفوذ‏‎ بطن‌‏‎ به‌‏‎ چگونه‌‏‎
با‏‎ ارتباطي‌‏‎ مذهب ، ‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ هنر ، ‏‎ مطلق‌ ، ‏‎ روح‌‏‎ اينكه‌‏‎
بازي‌‏‎ وارونه‌‏‎ بازتاب‏‎ كه‌‏‎ ايدئولوژي‌اي‌‏‎ ندارند ، ‏‎ ايدئولوژي‌‏‎
متفاوت‌ ، ‏‎ بسيار‏‎ شرايط‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ زيرساخت‌هاي‌‏‎
راه‌‏‎ توانسته‌اند‏‎ متفاوت‌‏‎ بسيار‏‎ فرهنگهاي‌‏‎ با‏‎ انسانهايي‌‏‎
داشت‌‏‎ حق‌‏‎ هگل‌‏‎.‎كنند‏‎ طي‌‏‎ متفاوت‌‏‎ كلماتي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ مشتركي‌‏‎ معنوي‌‏‎
آن‌‏‎ غايت‌‏‎ و‏‎ هدف‌‏‎ يگانگي‌‏‎ "خودآگاه‌‏‎ تجربه‌‏‎" مفهوم‌‏‎ طرح‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎
تجربه‌اي‌‏‎ همان‌‏‎ اين‌‏‎.‎گيرد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ معنوي‌‏‎ تماميتي‌‏‎ چون‌‏‎ را‏‎
منزله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ گيرد‏‎ عاريت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ فلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
هنر ، ‏‎ جاودانه‌‏‎ مثلث‌‏‎ در‏‎ جهانشمول‌‏‎ عينيت‌‏‎ جلوه‌‏‎ عالي‌ترين‌‏‎
كه‌‏‎ نيست‌‏‎ لازم‌‏‎ هدف‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎.‎بنگرد‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ و‏‎ مذهب‏‎
.بخواند‏‎ جهانشمول‌‏‎ را‏‎ ارواح‌‏‎ آفرينش‌ ، ‏‎ مبتذل‌‏‎ روان‌شناسي‌‏‎
است‌‏‎ جهانشمول‌‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ جهانشمول‌‏‎ روح‌‏‎ يك‌‏‎ تنها‏‎
.است‌‏‎ مطلق‌‏‎ كه‌‏‎


Copyright 1996-2000 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.