شماره‌ 2249‏‎ ‎‏‏،‏‎22 Oct 2000 آبان‌1379 ، ‏‎ يكشنبه‌ 1‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Free Tribune
Women
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
Advertisements

عشق‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ حافظ‏‎ خيالي‌‏‎ رساله‌‏‎


ديگر‏‎ گونه‌اي‌‏‎ از‏‎
و‏‎ تكوين‌‏‎ امكان‌‏‎ رسيدن‌‏‎ بن‌بست‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ كه‌‏‎ دارم‌‏‎ قبول‌‏‎ *
كننده‌‏‎ نااميد‏‎ فرضيه‌اي‌‏‎ واقعا‏‎ خاكي‌ ، ‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ آدميت‌‏‎ تكامل‌‏‎
كه‌‏‎ بودند‏‎ بزرگ‌‏‎ آنقدر‏‎ مانااميديها‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ باشد‏‎
حرفهاي‌‏‎ من‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.‎ممكن‌مي‌نمود‏‎ غير‏‎ شدن‌‏‎ "نااميدتر‏‎"
نزدم‌‏‎ كم‌‏‎ هم‌‏‎ كننده‌‏‎ اميدوار‏‎
من‌‏‎ از‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ مي‌رسيد‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ شيراز‏‎ در‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ *
كه‌‏‎ نان‌‏‎ اميد‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ بودم‌‏‎ ناچار‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ مديحه‌‏‎ انتظار‏‎
دارم‌‏‎ نگه‌‏‎ راضي‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ جوري‌‏‎ يك‌‏‎ جان‌‏‎ بيم‌‏‎ از‏‎
آقاي‌‏‎ مطالب‏‎ ايضاح‌‏‎ و‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ نوشته‌‏‎ اين‌‏‎ :اشاره‌‏‎
و‏‎ شيرين‌‏‎ زباني‌‏‎ با‏‎ حافظ‏‎ عارفانه‌‏‎ عشق‌‏‎ پيرامون‌‏‎ سازگارنژاد‏‎
علاوه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ تدوين‌‏‎ حافظ‏‎ از‏‎ نامه‌اي‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ آميز‏‎ طنز‏‎
نكات‌‏‎ تذكر‏‎ از‏‎ دارد‏‎ را‏‎ خود‏‎ خاص‌‏‎ شيريني‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎
جداي‌‏‎.‎نيست‌‏‎ خالي‌‏‎ حافظ‏‎ اشعار‏‎ به‌‏‎ نيم‌نگاهي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎
لابه‌‏‎ از‏‎ حافظ‏‎ ديوان‌‏‎ در‏‎ عشق‌‏‎ پيرامون‌‏‎ مولف‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
.است‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ تفكيك‌‏‎ قابل‌‏‎ رساله‌‏‎ اين‌‏‎ لاي‌‏‎
بودم‌‏‎ آرميده‌‏‎ شيراز‏‎ حافظيه‌‏‎ در‏‎ صبح‌ها‏‎ بقيه‌‏‎ مثل‌‏‎ امروز‏‎ صبح‌‏‎
ورق‌ 9‏‎ صبا‏‎ باد‏‎ كه‌‏‎ "مي‌ديدم‌‏‎ خواب‏‎ به‌‏‎ چشمش‌‏‎ كرشمه‌‏‎" و‏‎
زمين‌‏‎ روي‌‏‎ را‏‎ (‎سنه‌ 1421‏‎ جمادي‌الثاني‌‏‎ ‎‏‏12‏‎)‎ دوشنبه‌ ، ‏‎ روزنامه‌‏‎
ورق‌‏‎ و‏‎ شوم‌‏‎ بيدار‏‎ شدم‌‏‎ ناچار‏‎ تا‏‎ كرد‏‎ سروصدا‏‎ آنقدر‏‎ و‏‎ كشيد‏‎
كردم‌‏‎ كاري‌‏‎ هر‏‎ اما‏‎ بخوابم‌‏‎ دوباره‌‏‎ خواستم‌‏‎ بگيرم‌ ، ‏‎ او‏‎ از‏‎ را‏‎
خوانندگان‌‏‎ شمار‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ "بود‏‎ اين‌‏‎ قصه‌‏‎" و‏‎ نشد‏‎
.گرفتم‌‏‎ قرار‏‎ شما‏‎ "عارفانه‌‏‎ عشق‌‏‎"مقاله‌‏‎
به‌دستان‌‏‎ قلم‌‏‎ شماحتي‌‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ ديدم‌‏‎ وقتي‌‏‎ شدم‌‏‎ چقدرخوشحال‌‏‎
آزادانه‌‏‎ روزنامه‌ها‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ آزاد‏‎ آنقدر‏‎ هم‌‏‎ شده‌‏‎ مرحوم‌‏‎
اگر‏‎ حتي‌‏‎ اشخاص‌ ، ‏‎ ما‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎.‎مي‌كنند‏‎ منتشر‏‎ را‏‎ حرفهايشان‌‏‎
نوشته‌هاي‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ باز‏‎ بود ، ‏‎ شده‌‏‎ هم‌‏‎ كوتاه‌‏‎ دنيا‏‎ از‏‎ دستشان‌‏‎
بار‏‎ يك‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ نمي‌رود‏‎ يادم‌‏‎.‎بودند‏‎ مسئول‌‏‎ حياتشان‌‏‎ دوران‌‏‎
دستور‏‎ سعدي‌ ، ‏‎ اشعار‏‎ برخي‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ مبارزالدين‌‏‎ امير‏‎
شفاعت‌‏‎ نزديكانش‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ صادر‏‎ را‏‎ او‏‎ آرامگاه‌‏‎ سوزاندن‌‏‎
:شعر‏‎ و‏‎ كردند‏‎ را‏‎ سعدي‌‏‎
است‌‏‎ كردن‌‏‎ ضايع‌‏‎ عمر‏‎ گفتن‌‏‎ بسيار‏‎ سعديا‏‎
العظيم‌‏‎ استغفرالله‌‏‎ است‌‏‎ عذرآوردن‌‏‎ وقت‌‏‎
تواب‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ توبه‌‏‎ دليل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ آوردند‏‎ گواه‌‏‎ برايش‌‏‎ را‏‎
گذشت‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ كوتاه‌‏‎ بالاخره‌‏‎ تا‏‎ دادند‏‎ قرار‏‎ مرحوم‌‏‎ آن‌‏‎ مردن‌‏‎
.كرد‏‎
اعمال‌‏‎ قابل‌‏‎ مرحوم‌شدگان‌‏‎ براي‌‏‎ چنداني‌‏‎ مجازاتهاي‌‏‎ البته‌‏‎
ولي‌‏‎ مي‌شد ، ‏‎ كشيده‌‏‎ توبره‌‏‎ به‌‏‎ قبرشان‌‏‎ خاك‌‏‎ حداكثر‏‎ و‏‎ نبود‏‎
زمان‌‏‎ در‏‎ يكبار‏‎ من‌‏‎ خود‏‎ مي‌كرد ، ‏‎ فرق‌‏‎ وضع‌‏‎ زنده‌ترها‏‎ براي‌‏‎
:بودم‌‏‎ گفته‌‏‎ اينكه‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ مبارزالدين‌‏‎ پسر‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎
دارد‏‎ حافظ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ گرمسلماني‌‏‎
فردايي‌‏‎ بود‏‎ امروز‏‎ پس‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ واي‌‏‎
غزل‌‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ قرار‏‎ و‏‎ شدم‌‏‎ متهم‌‏‎ معاد‏‎ انكار‏‎ و‏‎ كفرگويي‌‏‎ به‌‏‎
زين‌الدين‌‏‎ شيخ‌‏‎ كند‏‎ خدارحمت‌‏‎ كه‌‏‎ بخوانم‌‏‎ را‏‎ خداحافظي‌‏‎
شيراز‏‎ به‌‏‎ گذارش‌‏‎ حجاز‏‎ سفر‏‎ قصد‏‎ به‌‏‎ دوران‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ اتفاقا‏‎
از‏‎ قبل‌‏‎ چون‌‏‎ گفت‌‏‎ من‌‏‎ از‏‎ دفاع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ رسيد‏‎ دادم‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ افتاد‏‎
بيت‌‏‎ بيت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
مي‌گفت‌‏‎ سحرگه‌‏‎ كه‌‏‎ آمد‏‎ خوش‌‏‎ چه‌‏‎ حديثم‌‏‎ اين‌‏‎
ترسايي‌‏‎ ني‌‏‎ و‏‎ دف‌‏‎ با‏‎ درميكده‌اي‌‏‎ بر‏‎
بيت‌‏‎ منظور‏‎ اگر‏‎ حتي‌‏‎ نمي‌شود‏‎ تلقي‌‏‎ كفر‏‎ كفر ، ‏‎ نقل‌‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎
هم‌‏‎ باز‏‎ كرده‌ايد ، ‏‎ برداشت‌‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ چيزي‌‏‎ همان‌‏‎ حافظ ، ‏‎
و‏‎ دانست‌‏‎ معاد‏‎ منكر‏‎ را‏‎ او‏‎ نبايد‏‎ و‏‎ كفرنگفته‌‏‎ كل‌‏‎ در‏‎ حافظ‏‎
نباشد‏‎ حرام‌‏‎ اگر‏‎ او‏‎ خون‌‏‎ ريختن‌‏‎ نتيجتا‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ قول‌‏‎ نقل‌‏‎ فقط‏‎
صرفنظر‏‎ او‏‎ كشتن‌‏‎ از‏‎ فعلا‏‎ است‌‏‎ بهتر‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ مكروه‌‏‎ حداقل‌‏‎
.گذشت‌‏‎ من‌‏‎ گوش‌‏‎ بيخ‌‏‎ از‏‎ خطر‏‎ ترتيب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كنيد‏‎
برادر‏‎ شاه‌ ، ‏‎ مسعود‏‎ جلال‌الدين‌‏‎ عصر‏‎ خودم‌ ، ‏‎ عمر‏‎ دوران‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎
پسرش‌‏‎ اميرمبارزالدين‌ ، ‏‎ ابواسحاق‌ ، ‏‎ شيخ‌‏‎ ناتني‌اش‌‏‎ كوچكتر‏‎
برادرزاده‌‏‎ و‏‎ سلطان‌زين‌العابدين‌‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎ پسر‏‎ و‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎
چندين‌‏‎ و‏‎ منصور‏‎ شاه‌‏‎ يحيي‌ ، ‏‎ شاه‌‏‎ برادر‏‎ و‏‎ يحيي‌‏‎ شاه‌‏‎ شاه‌شجاع‌ ، ‏‎
اين‌‏‎ تعدد‏‎ از‏‎ حتما‏‎ ديده‌ام‌ ، ‏‎ شيراز‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ از‏‎ بعد‏‎ حاكم‌‏‎
تجسم‌‏‎ روزگار‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اوضاع‌‏‎ بي‌ثباتي‌‏‎ مي‌توانيد‏‎ حكام‌‏‎
است‌‏‎ قرار‏‎ روز‏‎ چند‏‎ حاكم‌ ، ‏‎ كدام‌‏‎ نبود‏‎ معلوم‌‏‎ كه‌‏‎ دوراني‌‏‎ كنيد ، ‏‎
رعيا‏‎ با‏‎ بعدي‌‏‎ حاكم‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎ مقلوب‏‎ كي‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ حكومت‌‏‎
كه‌‏‎ دوراني‌‏‎ كرد ، ‏‎ خواهد‏‎ معامله‌اي‌‏‎ چه‌‏‎ قبلي‌‏‎ حاكم‌‏‎ نزديكان‌‏‎ و‏‎
در‏‎ فردا‏‎ مي‌كشيم‌‏‎ شانه‌‏‎ به‌‏‎ امروز‏‎ كه‌‏‎ سرهايي‌‏‎ نبود‏‎ معلوم‌‏‎
بود‏‎ غنيمت‌‏‎ "نشدن‌‏‎ كشته‌‏‎" آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دوراني‌‏‎ نباشند ، ‏‎ سيني‌‏‎
.نبود‏‎ "ضماني‌‏‎" كوچكترين‌‏‎ را‏‎ "بقا‏‎ نقد‏‎ مايه‌‏‎"و‏‎
شيخ‌‏‎ و‏‎ مسعود‏‎ جلال‌الدين‌‏‎ حكومت‌‏‎ دوران‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎
چه‌‏‎ فارس‌‏‎ بر‏‎ (‎اينجو‏‎ ابواسحاق‌‏‎ جمال‌الدين‌‏‎ شيخ‌‏‎ شاه‌‏‎)‎ابواسحاق‌‏‎
تلقي‌‏‎ من‌‏‎ خوشگذراني‌‏‎ دوران‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎ بهتر‏‎ همان‌‏‎ بگويم‌ ، ‏‎
سيدغياث‌الدين‌‏‎ و‏‎ محمود‏‎ شمس‌الدين‌‏‎ قاضي‌‏‎ درگيريهاي‌‏‎ كنيد ، ‏‎
وزارتشان‌‏‎ دوران‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ ابواسحاق‌‏‎ وزير‏‎ دو‏‎ علي‌‏‎
كردن‌‏‎ مطرح‌‏‎ ارزش‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌خواستند ، ‏‎ همديگر‏‎ تن‌‏‎ به‌‏‎ سر‏‎ روز‏‎ يك‌‏‎
.ندارد‏‎
دست‌‏‎ از‏‎ آنجا‏‎ گرفتن‌‏‎ قصد‏‎ به‌‏‎ كرمان‌‏‎ به‌‏‎ لشكركشي‌‏‎ در‏‎ شمس‌الدين‌‏‎
...سيدغياث‌الدين‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ كشته‌‏‎ و‏‎ خورد‏‎ شكست‌‏‎ اميرمبارزالدين‌ ، ‏‎
.بگذريم‌‏‎
مبارزالدين‌‏‎ توسط‏‎ شيراز‏‎ شمس‌الدين‌ ، ‏‎ قاضي‌‏‎ شكست‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎
حالي‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ ابواسحاق‌‏‎ خود‏‎ و‏‎ كرد‏‎ سقوط‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ محاصره‌‏‎
برد‏‎ پناه‌‏‎ اصفهان‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ متواري‌‏‎ شيراز‏‎ از‏‎ بود‏‎ مست‌‏‎ مست‌‏‎ كه‌‏‎
شد‏‎ سپرده‌‏‎ جلاد‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ دستگير‏‎ هم‌‏‎ شهر‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎
اختيار‏‎ در‏‎ شيراز‏‎ مردم‌‏‎ مال‌‏‎ و‏‎ جان‌‏‎ ترتيب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎
:قرارگرفت‌‏‎ مبارزالدين‌‏‎
بواسحاقي‌‏‎ فيروزه‌‏‎ خاتم‌‏‎ راستي‌‏‎
بود‏‎ مستعجل‌‏‎ دولت‌‏‎ ولي‌‏‎ درخشيد‏‎ خوش‌‏‎
نيكي‌‏‎ به‌‏‎ هيچكس‌‏‎ كه‌‏‎ من‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ مبارزالدين‌‏‎ امير‏‎ دوران‌‏‎ از‏‎
كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ وبعد‏‎ بود‏‎ ميخواره‌‏‎ چندسالگي‌‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ تا‏‎ نكرده‌ ، ‏‎ ياد‏‎
اشغال‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎.‎كرد‏‎ توبه‌‏‎ ميخوارگي‌‏‎ از‏‎ آورد‏‎ بنگ‌رو‏‎ به‌‏‎
نشئه‌‏‎ حسابي‌‏‎ وقتي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ سرگرميهايش‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ هم‌‏‎ شيراز‏‎
را‏‎ مردم‌‏‎ مختلف‌‏‎ بهانه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ خيابان‌‏‎ در‏‎ بيفتد‏‎ راه‌‏‎ مي‌شد‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ اينچنين‌‏‎ نمايدو‏‎ تعزير‏‎
ببرد‏‎ ياد‏‎ از‏‎ خود‏‎ فسق‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ شيخ‌‏‎ محتسب‏‎
بماند‏‎ بازار‏‎ سر‏‎ هر‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ ماست‌‏‎ قصه‌‏‎
نداده‌‏‎ محتسب‏‎ لقب‏‎ او‏‎ به‌‏‎ شيراز‏‎ مردم‌‏‎ بقيه‌‏‎ و‏‎ من‌‏‎ فقط‏‎ البته‌‏‎
شايسته‌تر‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ سمت‌‏‎ اين‌‏‎ هم‌‏‎ خودش‌‏‎ پسران‌‏‎ حتي‌‏‎ بوديم‌ ، ‏‎
پسرها‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ مي‌دانستند ، ‏‎ فرمانروايي‌‏‎ از‏‎
اينكه‌‏‎ و‏‎ "مظفري‌‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎ ابوالفارس‌‏‎ جلال‌الدين‌‏‎" يعني‌‏‎
كه‌‏‎ چرا‏‎ زده‌ام‌ ، ‏‎ حرفهايي‌‏‎ يك‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ خود‏‎ "بوده‌‏‎ خوبي‌‏‎ آدم‌‏‎"عجب‏‎
سن‌ 26‏‎ در‏‎ ناخلف‌‏‎ خوشبختانه‌‏‎ پسر‏‎ اين‌‏‎ كودتاي‌‏‎ باشد‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎
.كرد‏‎ كوتاه‌‏‎ شيراز‏‎ سر‏‎ از‏‎ را‏‎ پدرش‌‏‎ شر‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ سالگي‌‏‎
اجمالي‌‏‎ شرح‌‏‎ (ستان‌‏‎ خسروگيتي‌‏‎ غازي‌‏‎ شاه‌‏‎)‎ شعر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ همان‌‏‎
پدر‏‎ چشمان‌‏‎ كشيدن‌‏‎ ميل‌‏‎ از‏‎ شجاع‌‏‎ شاه‌‏‎ آورده‌ام‌ ، ‏‎ را‏‎ قضيه‌‏‎
اشخاص‌‏‎ ما‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎)‎نكرد‏‎ صرفنظر‏‎ احتياط‏‎ جهت‌‏‎ هم‌‏‎ تاجدارش‌‏‎
شدن‌‏‎ شاه‌‏‎ حق‌‏‎ مي‌آوردند‏‎ كار‏‎ سابقه‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ چقدر‏‎ هر‏‎ نابينا‏‎
ساير‏‎ با‏‎ ارتباطش‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎ مشكل‌‏‎ اما‏‎ (‎نداشتند‏‎
نسبت‌‏‎ كه‌‏‎ مودتي‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ خودش‌‏‎ فرزندان‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ اطرافيان‌‏‎
شبلي‌‏‎ پسرش‌‏‎ تا‏‎ داد‏‎ فرمان‌‏‎ چنانكه‌‏‎ نبود‏‎ بي‌نصيب‏‎ داشت‌‏‎ پدر‏‎ به‌‏‎
كودكيش‌‏‎ دوران‌‏‎ معلم‌‏‎ و‏‎ نايبالسلطنه‌‏‎ و‏‎ كردند‏‎ كور‏‎ نيز‏‎ را‏‎
را‏‎ تنش‌‏‎ پاره‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ نمودند‏‎ تكه‌تكه‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ محمد‏‎ قوام‌الدين‌‏‎
.بشود‏‎ جمع‌‏‎ حواسشان‌‏‎ بقيه‌‏‎ تا‏‎ فرستادند‏‎ ولايتي‌‏‎ به‌‏‎
تقسيم‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ جنگ‌‏‎ حكومتش‌ ، ‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎ اصلي‌‏‎ كار‏‎
جريان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بود‏‎ محمود‏‎ شاه‌‏‎ برادرش‌‏‎ با‏‎ ارث‌پدري‌‏‎ عادلانه‌‏‎
به‌‏‎ شيراز‏‎ سال‌‏‎ دو‏‎ مدت‌‏‎ كشيد‏‎ طول‌‏‎ قمري‌‏‎ سال‌‏‎ جنگهاكه‌ 12‏‎ اين‌‏‎
بازگشت‌‏‎ نهايي‌‏‎ نتيجه‌‏‎ بالاخره‌‏‎ اما‏‎ درآمد‏‎ محمود‏‎ شاه‌‏‎ تصرف‌‏‎
شيراز‏‎ در‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ شرايط‏‎ اين‌‏‎ تحت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واضح‌‏‎.‎بود‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎
داشت‌‏‎ مديحه‌‏‎ انتظار‏‎ من‌‏‎ از‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ مي‌رسيد‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎
:مي‌دانستم‌‏‎ اينكه‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎
نشست‌‏‎ تند‏‎ و‏‎ نهاد‏‎ كج‌‏‎ كله‌‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ نه‌‏‎
داند‏‎ سروري‌‏‎ آيين‌‏‎ و‏‎ كلاه‌داري‌‏‎
آنها‏‎ جوري‌‏‎ يك‌‏‎ جان‌‏‎ بيم‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نان‌‏‎ اميد‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ بودم‌‏‎ ناچار‏‎
اينكه‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ شاه‌شجاع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واضح‌‏‎.دارم‌‏‎ نگه‌‏‎ راضي‌‏‎ را‏‎
بود‏‎ پيش‌آمده‌‏‎ او‏‎ حكومت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دوساله‌اي‌‏‎ وقفه‌‏‎ مدت‌‏‎ در‏‎ من‌‏‎
كشتن‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خودم‌‏‎ او‏‎ نفع‌‏‎ به‌‏‎ گفتن‌‏‎ شعر‏‎ با‏‎ بودم‌‏‎ نشده‌‏‎ موفق‌‏‎
دست‌‏‎ كاري‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ بهانه‌‏‎ دنبال‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ دلخور‏‎ من‌‏‎ از‏‎ بدهم‌‏‎
.نداد‏‎ كفاف‌‏‎ عمرش‌‏‎ و‏‎ آوردم‌‏‎ شانس‌‏‎ كه‌‏‎ بدهد‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎
پادشاهان‌‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ تاريخ‌‏‎ كردن‌‏‎ بازگو‏‎ من‌‏‎ قصد‏‎ كه‌‏‎ كنيد‏‎ باور‏‎
بازنده‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ داشتند‏‎ كاتب‏‎ خودشان‌‏‎ آنها‏‎ نيست‌ ، ‏‎
مي‌نوشتند ، ‏‎ مي‌خواستند‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ هر‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎ نبودند‏‎ جنگها‏‎
چند‏‎ كردن‌‏‎ هم‌‏‎ سر‏‎ با‏‎ مي‌توانستند‏‎ هميشه‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ مثل‌‏‎ آدمهايي‌‏‎
گليم‌‏‎ و‏‎ بنمايانند‏‎ غيرمضر‏‎ پادشاه‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎ مديحه‌‏‎
چون‌‏‎ كه‌‏‎ مردم‌‏‎ بقيه‌‏‎ عموم‌‏‎ مي‌ماند‏‎ بكشند ، ‏‎ آب‏‎ از‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎
نبودندو‏‎ برخوردار‏‎ هم‌‏‎ مصونيتي‌‏‎ از‏‎ نداشتند‏‎ معروفيتي‌‏‎
.نبود‏‎ لازم‌‏‎ بهانه‌اي‌‏‎ هم‌‏‎ كشتنشان‌‏‎ براي‌‏‎ معمولا‏‎
سپاه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ مغولهايي‌‏‎ طائفه‌‏‎ و‏‎ ازتخم‌‏‎ خود‏‎ ايلخانيان‌‏‎
چرا‏‎ اينكه‌‏‎.‎آمدند‏‎ ايران‌‏‎ به‌‏‎ چنگيزخان‌‏‎ نفري‌‏‎ صدهزار‏‎
در‏‎ نتوانست‌‏‎ خودش‌‏‎ نفري‌‏‎ چهارصدهزار‏‎ سپاه‌‏‎ با‏‎ خوارزمشاه‌‏‎
مربوط‏‎ مولوي‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ بايستد‏‎ نفر‏‎ صدهزار‏‎ اين‌‏‎ برابر‏‎
:كه‌‏‎ شده‌‏‎ گفته‌‏‎ همينقدر‏‎ اما‏‎.‎من‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎
سوخت‌‏‎ خداي‌‏‎ عذاب‏‎ به‌‏‎ تيسفون‌‏‎ كه‌‏‎ گيرم‌‏‎
فروخت‌‏‎ مقدونيان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ جم‌‏‎ تخت‌‏‎ و‏‎ دارا‏‎
كرد‏‎ خراب‏‎ وبخارا‏‎ بلخ‌‏‎ كه‌‏‎ چنگيزخان‌‏‎
كرد‏‎ اجتناب‏‎ روي‌‏‎ چه‌‏‎ ز‏‎ او‏‎ از‏‎ خوارزمشاه‌‏‎
ساحريست‌‏‎ شرح‌‏‎ ما‏‎ مردم‌‏‎ رنج‌‏‎ تاريخ‌‏‎
سامريست‌‏‎ افسون‌‏‎ و‏‎ بابل‌‏‎ شهر‏‎ جادوي‌‏‎
ريز‏‎ تفته‌‏‎ كه‌‏‎ خاكي‌‏‎ به‌‏‎ شراب‏‎ خمي‌‏‎ ساقي‌‏‎
...رستخيز‏‎ راز‏‎ شنو‏‎ كشته‌‏‎ وزصدهزار‏‎
كشتارهاي‌‏‎ و‏‎ شورشها‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ مرجهاي‌‏‎ و‏‎ هرج‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎
ايلخاني‌‏‎ پادشاه‌‏‎ آخرين‌‏‎ مرگ‌‏‎ بين‌‏‎ تاج‌ ، ‏‎ و‏‎ تخت‌‏‎ مدعيان‌‏‎ پياپي‌‏‎
شيرازي‌هاي‌‏‎ گوركان‌ ، ‏‎ اميرتيمور‏‎ رسيدن‌‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ ابوسعيد ، ‏‎
شاهد‏‎ ديگر‏‎ زمان‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ مي‌دادند ، ‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎ ايران‌‏‎
:كه‌‏‎ بودند‏‎
است‌‏‎ درج‌‏‎ او‏‎ در‏‎ جان‌‏‎ بيم‌‏‎ كه‌‏‎ سلطاني‌‏‎ تاج‌‏‎ شكوه‌‏‎
نمي‌ارزد‏‎ سر‏‎ ترك‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ دلكش‌‏‎ كلاهي‌‏‎
براي‌‏‎ دوران‌‏‎ اين‌‏‎ قدرت‌‏‎ جنگهاي‌‏‎ نتيجه‌‏‎ كه‌‏‎ پيداست‌‏‎ ناگفته‌‏‎
افول‌‏‎ نتيجتا‏‎ و‏‎ بود‏‎ گرسنگي‌‏‎ و‏‎ قحطي‌‏‎ ناامني‌ ، ‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ مردم‌‏‎
:"نامردمي‌‏‎" شيوع‌‏‎ و‏‎ اخلاقيات‌‏‎
دوستي‌‏‎ حق‌‏‎ داشت‌‏‎ ياري‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌گويد‏‎ كس‌‏‎
شد‏‎ چه‌‏‎ را‏‎ ياران‌‏‎ افتاد‏‎ حال‌‏‎ چه‌‏‎ را‏‎ شناسان‌‏‎ حق‌‏‎
ديار‏‎ اين‌‏‎ مهربانان‌‏‎ خاك‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ ياران‌‏‎ شهر‏‎
شد‏‎ چه‌‏‎ را‏‎ شهرياران‌‏‎ سرآمد‏‎ كي‌‏‎ مهرباني‌‏‎
نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ شخصا‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ دوران‌‏‎ همين‌‏‎ شرايط‏‎ تحت‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎
بست‌‏‎ بن‌‏‎ به‌‏‎ خاكي‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ آدميت‌‏‎ تكامل‌‏‎ و‏‎ تكوين‌‏‎ كه‌‏‎ رسيدم‌‏‎
گفته‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ بيرون‌‏‎ بهشت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ خدا‏‎ اينكه‌‏‎ و‏‎ رسيده‌‏‎
پيش‌‏‎ يك‌‏‎ "برگردي‌‏‎ بهشت‌‏‎ به‌‏‎ نداري‌‏‎ حق‌‏‎ نشده‌اي‌‏‎ آدم‌‏‎ وقتي‌‏‎ تا‏‎"
:مي‌باشد‏‎ نشدني‌‏‎ شرط‏‎
بدست‌‏‎ نمي‌آيد‏‎ خاكي‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ آدمي‌‏‎
آدمي‌‏‎ وزنو‏‎ ساخت‌‏‎ ببايد‏‎ نو‏‎ از‏‎ عالمي‌‏‎
و‏‎ تكوين‌‏‎ امكان‌‏‎ رسيدن‌‏‎ بن‌بست‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ كه‌‏‎ دارم‌‏‎ قبول‌‏‎
نااميد‏‎ فرضيه‌اي‌‏‎ واقعا‏‎ خاكي‌ ، ‏‎ عالم‌‏‎ آدميت‌در‏‎ تكامل‌‏‎
كه‌‏‎ بودند‏‎ بزرگ‌‏‎ آنقدر‏‎ مانااميديها‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ باشد‏‎ كننده‌‏‎
حرفهاي‌‏‎ من‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.‎ممكن‌مي‌نمود‏‎ غير‏‎ شدن‌‏‎ "نااميدتر‏‎"
حافظيه‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ ببينيد‏‎ نزدم‌ ، اگر‏‎ كم‌‏‎ هم‌‏‎ كننده‌‏‎ اميدوار‏‎
:شعر‏‎ فرضا‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎ فال‌‏‎ دلداده‌ها‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎
بود‏‎ دمي‌‏‎ خوش‌‏‎ دهي‌‏‎ عشق‌‏‎ به‌‏‎ دل‌‏‎ كه‌‏‎ دم‌‏‎ آن‌‏‎
...نيست‌‏‎ استخاره‌‏‎ هيچ‌‏‎ حاجت‌‏‎ خير‏‎ كار‏‎ در‏‎
خود‏‎ عاشقانه‌‏‎ تصميم‌گيري‌هاي‌‏‎ آينده‌‏‎ به‌‏‎ چقدر‏‎ مي‌بينند ، ‏‎ را‏‎
جوانان‌‏‎ بود ، ‏‎ همينطور‏‎ هم‌‏‎ هشتم‌‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎.مي‌شوند‏‎ اميدوارتر‏‎
:مي‌گفتند‏‎ عشقهايشان‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ مي‌آمدند‏‎ من‌‏‎ پيش‌‏‎
هوش‌‏‎ و‏‎ طاقت‌‏‎ و‏‎ قرار‏‎ من‌‏‎ از‏‎ ببرد‏‎
بناگوش‌‏‎ سيمين‌‏‎ دل‌‏‎ سنگين‌‏‎ بت‌‏‎
كله‌دار‏‎ شنگي‌‏‎ چابكي‌ ، ‏‎ نگاري‌ ، ‏‎
قباپوش‌‏‎ تركي‌‏‎ مهوشي‌ ، ‏‎ ظريفي‌ ، ‏‎
است‌‏‎ ببرده‌‏‎ دينم‌‏‎ و‏‎ دل‌‏‎ دينم‌‏‎ و‏‎ دل‌‏‎
دوش‌‏‎ برو‏‎ دوشش‌‏‎ برو‏‎ دوشش‌‏‎ برو‏‎
مشكلات‌‏‎ همين‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ مي‌دادم‌‏‎ توضيح‌‏‎ برايشان‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎
"آنها‏‎ سر‏‎ از‏‎ سيه‌چشمان‌‏‎ مهر‏‎ نرفتن‌‏‎ بيرون‌‏‎" و‏‎ داشته‌ام‌‏‎ را‏‎
انسان‌‏‎ طبيعت‌‏‎ در‏‎ ابتدا‏‎ از‏‎ چون‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎ كاملا‏‎
:نيست‌‏‎ "شدني‌‏‎ ديگرگون‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"بوده‌‏‎ آسمان‌‏‎ قضاي‌‏‎" صورت‌‏‎ به‌‏‎
شد‏‎ نخواهد‏‎ بيرون‌‏‎ زسر‏‎ چشمان‌‏‎ سيه‌‏‎ مهر‏‎ مرا‏‎
شد‏‎ نخواهد‏‎ ديگرگون‌‏‎ و‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ آسمان‌‏‎ قضاي‌‏‎
و‏‎ ما‏‎ روزگار‏‎ جوانان‌‏‎ مشكل‌‏‎ فصل‌‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ واقعيت‌‏‎
مشكلات‌‏‎ جوانان‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ خارج‌‏‎ من‌‏‎ توان‌‏‎ از‏‎ امروز‏‎ هم‌‏‎
را‏‎ مطلوبشان‌‏‎ معشوق‌‏‎ وصال‌‏‎ اقتصاديشان‌ ، ‏‎ وضعيت‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ مالي‌‏‎
تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ براي‌‏‎ من‌‏‎ كار‏‎ تنها‏‎ مي‌نمود ، ‏‎ ناممكن‌‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ مثل‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ اينكه‌‏‎ گفتن‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ همدردي‌‏‎ ابراز‏‎
:هستم‌‏‎ مبتلا‏‎ درد‏‎
دارم‌‏‎ قامتي‌‏‎ سرو‏‎ هوس‌‏‎ گدا ، ‏‎ من‌‏‎
نرود‏‎ زر‏‎ و‏‎ سيم‌‏‎ به‌‏‎ جز‏‎ كمرش‌‏‎ در‏‎ دست‌‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ بيان‌‏‎ و‏‎ همدردي‌‏‎ اظهار‏‎ جز‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎ پاسخ‌‏‎ واقعا‏‎
چه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"كشيد‏‎ مي‌بايد‏‎ است‌‏‎ صعب‏‎ مفلسي‌‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ بار‏‎":‎كه‌‏‎ واقعيت‌‏‎
صد‏‎ با‏‎ مشكل‌‏‎ موارد‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ اينكه‌‏‎ بويژه‌‏‎ باشد ، ‏‎ مي‌توانست‌‏‎
نبود‏‎ شدن‌‏‎ حل‌‏‎ قابل‌‏‎ دينار‏‎ دويست‌‏‎ و‏‎ دينار‏‎
شاهد‏‎" كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ جوانان‌‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎ هميشگي‌‏‎ توصيه‌‏‎ البته‌‏‎
بنده‌‏‎" است‌‏‎ بهتر‏‎ و‏‎ "دارد‏‎ مياني‌‏‎ و‏‎ مويي‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ آن‌‏‎ لزوما‏‎
:اينكه‌‏‎ كلا‏‎ و‏‎ "دارد‏‎ آني‌‏‎ كه‌‏‎ باشند‏‎ آن‌‏‎ طلعت‌‏‎
خال‌‏‎ و‏‎ عارض‌‏‎ و‏‎ زلف‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ چشم‌‏‎ نه‌‏‎ شخص‌‏‎ جمال‌‏‎
دلداريست‌‏‎ بار‏‎ و‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ نكته‌‏‎ هزار‏‎
حافظ‏‎ محمد‏‎ شمس‌الدين‌‏‎ خواجه‌‏‎
تابستان‌ 1379‏‎ تهران‌‏‎ پيروز‏‎ -ب‏‎ انشاء‏‎ و‏‎ تصحيح‌‏‎ به‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎


Copyright 1996-2000 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.