شماره‌ 2370‏‎ ‎‏‏،‏‎7 APR 2001 ‎‏‏،‏‎ فروردين‌ 1380‏‎ شنبه‌18‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Life
Metropolis
Business
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ ضرورت‌‏‎ علني‌‏‎ دادگاه‌‏‎
مطبوعاتي‌‏‎

فرهنگ‌‏‎ كاربردي‌‏‎ آموزش‌‏‎ در‏‎ مديريت‌‏‎ روشهاي‌‏‎

و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ ضرورت‌‏‎ علني‌‏‎ دادگاه‌‏‎
مطبوعاتي‌‏‎


و‏‎ اصل‌ 165‏‎ دو‏‎ به‌ويژه‌‏‎ اساسي‌ ، ‏‎ قانون‌‏‎ اصول‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ با‏‎ *
چگونه‌‏‎ "بودن‌‏‎ علني‌‏‎" آنكه‌‏‎ نخست‌‏‎ ;مي‌گردد‏‎ مطرح‌‏‎ سوال‌‏‎ دو‏‎ ‎‏‏168‏‎
تصريح‌‏‎ مورد‏‎ اصل‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ لزوم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وصفي‌‏‎
ميان‌‏‎ در‏‎ چرا‏‎ آنكه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ اساسي‌‏‎ قانونگذار‏‎
جرايم‌‏‎ درخصوص‌‏‎ طرح‌‏‎ قابل‌‏‎ تضمينات‌‏‎ و‏‎ ويژگي‌ها‏‎ و‏‎ اوصاف‌‏‎ انواع‌‏‎
تصريح‌‏‎ و‏‎ تاكيد‏‎ مورد‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ مقوله‌‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎
است‌؟‏‎ شده‌‏‎ واقع‌‏‎
اشاره‌‏‎
او‏‎ پيشرفت‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ بشر‏‎ فهم‌‏‎ مي‌رود‏‎ پيش‌‏‎ به‌‏‎ بشر‏‎ تاريخ‌‏‎ هرچه‌‏‎
تصورش‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ صحنه‌هايي‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ ملزم‌‏‎ را‏‎
بود‏‎ قادر‏‎ قوا ، ‏‎ تفكيك‌‏‎ نظريه‌‏‎ اگر‏‎.است‌‏‎ مي‌نموده‌‏‎ محال‌‏‎ نيز‏‎
از‏‎ تا‏‎ سازد‏‎ همراه‌‏‎ نويني‌‏‎ مناسبات‌‏‎ با‏‎ را‏‎ كهن‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎
دولت‌‏‎ حداقل‌‏‎ دخالت‌‏‎ نظريه‌‏‎ باشد ، ‏‎ برخوردار‏‎ دمكراتيك‌‏‎ سازوكار‏‎
به‌‏‎ مبتلا‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ مشاركت‌‏‎ حوزه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎ كوچك‌‏‎ و‏‎
نظارت‌‏‎ قضايي‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ بيشتر‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎
"بودن‌‏‎ علني‌‏‎" مقوله‌‏‎ سه‌‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ تا‏‎ مي‌طلبيد‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ بيشتر‏‎
محاكم‌‏‎ صلاحيت‌‏‎" و‏‎ دادگاه‌‏‎ در‏‎ "منصفه‌‏‎ هيات‌‏‎" وجود‏‎ دادگاه‌ها ، ‏‎
مورد‏‎ متهمين‌ ، ‏‎ سرنوشت‌‏‎ تعيين‌‏‎ در‏‎ آن‌ها‏‎ جايگاه‌‏‎ و‏‎ "دادگستري‌‏‎
سرنوشت‌‏‎ مي‌توانست‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎گرفت‌‏‎ قرار‏‎ عمومي‌‏‎ افكار‏‎ توجه‌‏‎
بررسي‌هاي‌‏‎ در‏‎ عدالت‌‏‎ آيا‏‎.‎سازد‏‎ روشن‌‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ عدالت‌‏‎
رژيم‌‏‎ فرمايشي‌‏‎ دادگاه‌هاي‌‏‎ تجربه‌‏‎ بود؟‏‎ ساري‌‏‎ و‏‎ جاري‌‏‎ قضايي‌‏‎
تدوين‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ شد‏‎ باعث‌‏‎ سياسي‌‏‎ زندانيان‌‏‎ محاكمه‌هاي‌‏‎ و‏‎ شاه‌‏‎
مورد‏‎ فوق‌‏‎ موضوع‌‏‎ سه‌‏‎ ايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎
عدالت‌‏‎ شدن‌‏‎ جاري‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ نظارت‌‏‎ اصل‌‏‎ و‏‎ گيرد‏‎ قرار‏‎ جدي‌‏‎ عنايت‌‏‎
خطير‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ رود ، ‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ آسياب‏‎ سنگ‌زيرين‌‏‎
بودن‌‏‎ علني‌‏‎ موضوع‌‏‎ دارد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ زير‏‎ مقاله‌‏‎ نويسنده‌‏‎
.دهد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ در‏‎ را‏‎ دادگاه‌ها‏‎
انديشه‌‏‎ گروه‌‏‎
به‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ مساله‌‏‎ به‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ اصول‌‏‎ از‏‎ اصل‌‏‎ يك‌‏‎ اختصاص‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اهميتي‌‏‎ از‏‎ حاكي‌‏‎ مطبوعاتي‌ ، ‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎
داشته‌‏‎ قانون‌‏‎ اين‌‏‎ واضعين‌‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ و‏‎ جرايم‌‏‎
اصل‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ روشن‌تر‏‎ آنگاه‌‏‎ به‌خصوص‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
‎‏‏،‏‎(‎‏‏1‏‎)است‌‏‎ نپرداخته‌‏‎ ديگر‏‎ جرايم‌‏‎ خاص‌‏‎ ويژگي‌‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎
سه‌‏‎ به‌‏‎ تصريح‌‏‎ با‏‎ جرايم‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانونگذار‏‎ ويژه‌‏‎ توجه‌‏‎
محاكم‌‏‎ صلاحيت‌‏‎" و‏‎ "منصفه‌‏‎ هيات‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"بودن‌‏‎ علني‌‏‎" مقوله‌‏‎
توجه‌‏‎ مورد‏‎ بايد‏‎ آن‌‏‎ چرايي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ پذيرفته‌‏‎ صورت‌‏‎ "دادگستري‌‏‎
بودن‌‏‎ علني‌‏‎ مساله‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ ليكن‌‏‎.گيرد‏‎ قرار‏‎
.مي‌شود‏‎ پرداخته‌‏‎
و 168‏‎ اصل‌ 165‏‎ دو‏‎ به‌ويژه‌‏‎ اساسي‌ ، ‏‎ قانون‌‏‎ اصول‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ با‏‎
وصفي‌‏‎ چگونه‌‏‎ "بودن‌‏‎ علني‌‏‎" آنكه‌‏‎ نخست‌‏‎ ;مي‌گردد‏‎ مطرح‌‏‎ سوال‌‏‎ دو‏‎
قانونگذار‏‎ تصريح‌‏‎ مورد‏‎ اصل‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ لزوم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
و‏‎ اوصاف‌‏‎ انواع‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ چرا‏‎ آنكه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ اساسي‌‏‎
و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ درخصوص‌‏‎ طرح‌‏‎ قابل‌‏‎ تضمينات‌‏‎ و‏‎ ويژگي‌ها‏‎
شده‌‏‎ واقع‌‏‎ تصريح‌‏‎ و‏‎ تاكيد‏‎ مورد‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ مقوله‌‏‎ مطبوعاتي‌‏‎
از‏‎ اساسي‌ ، ‏‎ قانونگذار‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چگونه‌‏‎ ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎ است‌؟‏‎
اصول‌‏‎ در‏‎ بعضا‏‎ اهميت‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ -متهم‌‏‎ گوناگون‌‏‎ حقوق‌‏‎ ميان‌‏‎
ايجاد‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ وصف‌‏‎ -است‌‏‎ شده‌‏‎ منعكس‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ مهم‌‏‎ -‎تمثيل‌‏‎ باب‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ حصر‏‎ باب‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ -تمايز‏‎
سوال‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ سوال‌ ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ است‌؟‏‎ نموده‌‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎
.بود‏‎ خواهد‏‎ ما‏‎ سخن‌‏‎ اصلي‌‏‎ محور‏‎ اخير ، ‏‎
در‏‎ را‏‎ اساسي‌‏‎ سيستم‌‏‎ و‏‎ سبك‌‏‎ دو‏‎ بشري‌ ، ‏‎ دادرسي‌هاي‌‏‎ تاريخ‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌نماياند‏‎ ما‏‎ بر‏‎ دادرسي‌‏‎ زمينه‌‏‎
(‎‏‏3‏‎)"اتهامي‌‏‎ سيستم‌‏‎" عنوان‌‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎ از‏‎ و‏‎ (‎‏‏2‏‎)‎"تفتيشي‌‏‎ سيستم‌‏‎"
دو‏‎ اين‌‏‎ چرايي‌‏‎ و‏‎ چيستي‌‏‎ بيان‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎‎‏‏4‏‎)‎ مي‌شود‏‎ ياد‏‎
نگرش‌‏‎ نوعي‌‏‎ از‏‎ حاكي‌‏‎ دو ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ سيستم‌ ، ‏‎
و‏‎ "حكومت‌‏‎" ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ "آزادي‌‏‎" و‏‎ "قدرت‌‏‎" مقوله‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎
اهميت‌‏‎ با‏‎ متناظر‏‎ تفتيشي‌‏‎ سيستم‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ ;است‌‏‎ "مردم‌‏‎"
يا‏‎)‎ آزادي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ (‎حكومت‌‏‎ يا‏‎) قدرت‌‏‎ به‌‏‎ بخشيدن‌‏‎ تقدم‌‏‎ و‏‎
اتهامي‌‏‎ سيستم‌‏‎ حاليكه‌‏‎ در‏‎ مي‌باشد‏‎ آن‌‏‎ حفظ‏‎ در‏‎ كوشش‌‏‎ و‏‎ (‎مردم‌‏‎
همين‌‏‎ درك‌‏‎ با‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آزادي‌‏‎ حامي‌‏‎ و‏‎ مردمي‌‏‎ نگرشي‌‏‎ نشانگر‏‎
علني‌‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ برد‏‎ پي‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مختصر‏‎
غيرقابل‌‏‎ وصف‌‏‎ بودن‌‏‎ سري‌‏‎ و‏‎ اتهامي‌‏‎ سيستم‌هاي‌‏‎ مهم‌‏‎ وصف‌‏‎ بودن‌‏‎
با‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ چرا‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ تفتيشي‌‏‎ سيستم‌هاي‌‏‎ انكار‏‎
(‎‏‏5‏‎).دارند‏‎ ملازمه‌‏‎ سالار‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ استبدادي‌‏‎ حكومت‌‏‎ گونه‌‏‎ دو‏‎
رسميت‌‏‎ به‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ دادرسي‌‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ ديگر ، ‏‎ منظري‌‏‎ از‏‎
از‏‎ نبودن‌قدرت‌‏‎ فارغ‌‏‎ و‏‎ دادرسي‌‏‎ بر‏‎ نظارت‌مردم‌‏‎ شناختن‌‏‎
نخست‌‏‎ داشت‌‏‎ خواهد‏‎ اثر‏‎ چند‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مردمي‌‏‎ نظارت‌هاي‌‏‎
است‌ ، ‏‎ موثر‏‎ حكومت‌‏‎ زياده‌روي‌هاي‌‏‎ از‏‎ جلوگيري‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ مهار‏‎ در‏‎
و‏‎ است‌‏‎ دارا‏‎ مهمي‌‏‎ نقش‌‏‎ قضايي‌‏‎ اشتباهات‌‏‎ كاهش‌‏‎ در‏‎ دوم‌‏‎
در‏‎ را‏‎ امنيتي‌‏‎ احساس‌‏‎ (پيشين‌‏‎ اثر‏‎ دو‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎)‎ بالاخره‌‏‎
.است‌‏‎ بسياري‌‏‎ مفيد‏‎ اثرات‌‏‎ زمينه‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ مي‌پراكند‏‎ مردم‌‏‎
قابل‌‏‎ ديد‏‎ دو‏‎ از‏‎ قضايي‌‏‎ اشتباهات‌‏‎ كاهش‌‏‎ در‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ تاثير‏‎
در‏‎ دادرسان‌‏‎ و‏‎ محاكم‌‏‎ افزون‌‏‎ توجه‌‏‎ و‏‎ دقت‌‏‎ نخست‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بررسي‌‏‎
توجه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ سري‌‏‎ محاكمات‌‏‎ نسبت‌‏‎ به‌‏‎ رسيدگي‌عادلانه‌‏‎ انجام‌‏‎
خود‏‎ كه‌‏‎ نظرات‌ ، ‏‎ اعلام‌‏‎ و‏‎ فني‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ نخبگان‌‏‎ و‏‎ حقوقدانان‌‏‎
.گردد‏‎ تلقي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ دادگاه‌‏‎ براي‌‏‎ خوبي‌‏‎ راهنماي‌‏‎
برخي‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ زمينه‌‏‎ مي‌تواند‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ را‏‎ قضايي‌‏‎ استقلال‌‏‎ آن‌‏‎ تبع‌‏‎ سازد؟‏‎ فراهم‌‏‎ جوسازي‌ها‏‎
حيطه‌‏‎ رادر‏‎ اصلي‌‏‎ كدام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ نكته‌‏‎ اما‏‎.‎افكند‏‎ مخاطره‌‏‎
نباشد؟‏‎ محاسن‌‏‎ و‏‎ معايب‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ سراغ‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
آن‌‏‎ محاسن‌‏‎ كه‌‏‎ پذيرفت‌‏‎ را‏‎ اصلي‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ اساسي‌‏‎ و‏‎ مهم‌‏‎
نيزبر‏‎ را‏‎ تلاش‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ فزوني‌‏‎ معايبش‌‏‎ و‏‎ مضرات‌‏‎ بر‏‎
اصل‌ 165‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎گذارد‏‎ آن‌‏‎ منفي‌‏‎ تبعات‌‏‎ كاستن‌‏‎
درصدد‏‎ محاكمات‌‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ شمردن‌‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎
مستثني‌‏‎ را‏‎ امور‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ و‏‎ برآمده‌‏‎ آن‌‏‎ منفي‌‏‎ تبعات‌‏‎ كاستن‌‏‎
:است‌‏‎ نموده‌‏‎
است‌‏‎ بلامانع‌‏‎ افراد‏‎ حضور‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ انجام‌‏‎ علني‌‏‎ محاكمات‌ ، ‏‎"
عمومي‌‏‎ عفت‌‏‎ منافي‌‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ دادگاه‌ ، ‏‎ تشخيص‌‏‎ به‌‏‎ آنكه‌‏‎ مگر‏‎
تقاضا‏‎ دعوا‏‎ طرفين‌‏‎ خصوصي‌‏‎ دعاوي‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ باشد‏‎ عمومي‌‏‎ نظم‌‏‎ يا‏‎
".نباشد‏‎ علني‌‏‎ محاكمه‌‏‎ كه‌‏‎ كنند‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ نمود‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ خصوص‌‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ اقدام‌‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ تعريف‌‏‎ به‌‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ اولا‏‎
تفسيري‌‏‎ هرگونه‌‏‎ لذا‏‎ است‌‏‎ دانسته‌‏‎ افراد‏‎ حضور‏‎ بودن‌‏‎ بلامانع‌‏‎
بلامانع‌‏‎ همچون‌‏‎) باشد‏‎ تعريف‌‏‎ اين‌‏‎ مغاير‏‎ كه‌‏‎ بودن‌‏‎ ازعلني‌‏‎
اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ منافي‌‏‎ و‏‎ نادرست‌‏‎ (اشخاص‌‏‎ برخي‌‏‎ تنها‏‎ حضور‏‎ شمردن‌‏‎
نبايد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ استثنائات‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ و‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ ثانيا‏‎ و‏‎ است‌‏‎
محاكمات‌‏‎ بودن‌‏‎ سري‌‏‎ بر‏‎ اصل‌‏‎ عملا‏‎ كه‌‏‎ ساخت‌‏‎ عملي‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎
مقولاتي‌‏‎ "عمومي‌‏‎ نظم‌‏‎" و‏‎ "عمومي‌‏‎ عفت‌‏‎" آنكه‌‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎ ;گردد‏‎
اين‌‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ عادي‌‏‎ مقنن‌‏‎ تلاش‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎.مي‌باشند‏‎ مبهم‌‏‎
.بود‏‎ خواهد‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ صحيح‌‏‎ اجراي‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ گامي‌‏‎ اصطلاح‌ ، ‏‎ دو‏‎
نيز‏‎ دوم‌‏‎ سوال‌‏‎ پاسخ‌‏‎ حدودي‌‏‎ تا‏‎ گرديد ، ‏‎ بيان‌‏‎ آنچه‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎
.است‌‏‎ آمده‌‏‎ فراهم‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ پاسخگويي‌‏‎ زمينه‌‏‎ لااقل‌‏‎ يا‏‎ شده‌‏‎ روشن‌‏‎
با‏‎ رسيدگي‌ها‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ ارتباط‏‎ خصوص‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎
و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ خاص‌‏‎ ويژگي‌‏‎ شد‏‎ بيان‌‏‎ آزادي‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ مقوله‌‏‎ دو‏‎
دو‏‎ را‏‎ جرايم‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ اهميت‌‏‎ مطبوعاتي‌ ، ‏‎
مردمي‌‏‎ و‏‎ عموميت‌‏‎ برتر‏‎ صبغه‌‏‎ از‏‎ عبارتست‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ چندان‌‏‎
به‌‏‎ مطبوعات‌‏‎ ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎.رفتارها‏‎ از‏‎ دسته‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ بودن‌‏‎
به‌‏‎ خود‏‎ سرنوشت‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ دخالت‌‏‎ نوين‌‏‎ ابزارهاي‌‏‎ عنوان‌‏‎
آنكه‌‏‎ ضمن‌‏‎ دارند‏‎ قرار‏‎ حساسيت‌‏‎ مورد‏‎ حكومت‌ها‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ شدت‌‏‎
با‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ به‌ويژه‌‏‎ نيز‏‎ سياسي‌‏‎ رفتارهاي‌‏‎
برخوردار‏‎ خاصي‌‏‎ حساسيت‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ باشد‏‎ حكومتي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎
انديشه‌هاي‌‏‎ با‏‎ همگام‌‏‎ رفتارها‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ مي‌گردند‏‎
سياسي‌‏‎ و‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ رفتارهاي‌‏‎ وثيق‌‏‎ ارتباط‏‎باشد‏‎ نيز‏‎ مردمي‌‏‎
حكومت‌ ، ‏‎ با‏‎ رفتارها‏‎ اين‌‏‎ تعارض‌‏‎ بالاي‌‏‎ امكان‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎
مساله‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ حكومت‌ها‏‎ شديد‏‎ برخورد‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ زمينه‌‏‎
در‏‎ مردم‌‏‎ دادن‌‏‎ دخالت‌‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎.مي‌سازد‏‎ فراهم‌‏‎
برخورد‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ اقدامي‌‏‎ ومطبوعاتي‌‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ دادرسي‌ها‏‎
اساس‌‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎ شايد‏‎ و‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ تلقي‌‏‎ منصفانه‌‏‎ و‏‎ عادلانه‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ حضور‏‎ منصفه‌ ، ‏‎ هيات‌‏‎ مخالفين‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
.شمرده‌اند‏‎ مستثني‌‏‎ جرايم‌‏‎ از‏‎ دسته‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ درمحاكم‌‏‎
وصف‌‏‎ به‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانونگذار‏‎ توجه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ واضح‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎
دادرسي‌‏‎ يك‌‏‎ مختلف‌‏‎ اوصاف‌‏‎ و‏‎ تضمينات‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎
در‏‎ منصفه‌‏‎ هيات‌‏‎ حضور‏‎ با‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ ساختن‌‏‎ همراه‌‏‎ و‏‎ عادلانه‌‏‎
داشتن‌‏‎ برحذر‏‎ و‏‎ دادرسي‌ها‏‎ اين‌‏‎ ساختن‌‏‎ مردمي‌تر‏‎ راستاي‌‏‎
و‏‎ سياسي‌‏‎ مجرمين‌‏‎ با‏‎ خصمانه‌‏‎ و‏‎ سويه‌‏‎ يك‌‏‎ برخوردهاي‌‏‎ از‏‎ حكومت‌‏‎
.است‌‏‎ مطبوعاتي‌‏‎
اثر‏‎ تاكيد‏‎ يك‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ محاكمات‌ ، ‏‎ بودن‌‏‎ علني‌‏‎ به‌‏‎ تصريح‌‏‎ اما‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ تخصيصي‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ مهم‌‏‎
در‏‎ صرفا‏‎ و‏‎ "بايدها‏‎" از‏‎ فارغ‌‏‎.مي‌گردد‏‎ اصل‌ 165‏‎ متوجه‌‏‎
‎‏‏،‏‎"هست‌‏‎" اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ازآنچه‌‏‎ حقوقي‌‏‎ بحث‌‏‎ يك‌‏‎ چارچوب‏‎
كه‌‏‎ معناست‌‏‎ بدان‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد‏‎ اصل‌ 165‏‎ مخصص‌‏‎ اصل‌ 168‏‎
و‏‎ علني‌‏‎ همواره‌‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ جرايم‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ محاكمات‌‏‎
عمومي‌و‏‎ عفت‌‏‎ بهانه‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎است‌‏‎ مردم‌‏‎ نظارت‌‏‎ با‏‎
محاكمات‌‏‎ نمودن‌‏‎ برگزار‏‎ سري‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ عمومي‌‏‎ نظم‌‏‎ يا‏‎
سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ اكثرمصاديق‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎پرداخت‌‏‎ مذكور‏‎
گرفت‌‏‎ سراغ‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ عمومي‌‏‎ نظم‌‏‎ با‏‎ تعارض‌‏‎ از‏‎ گونه‌اي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
در‏‎.‎نمود‏‎ غيرعلني‌‏‎ را‏‎ محاكمات‌‏‎ اين‌گونه‌‏‎ غالب‏‎ آن‌‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎
اجتماعي‌‏‎ عرصه‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ همچون‌‏‎ بايد‏‎ را‏‎ روش‌‏‎ اين‌‏‎ هرحال‌‏‎
قانونگذار‏‎ هرچند‏‎.‎مي‌باشد‏‎ معايبي‌‏‎ متضمن‌‏‎ كه‌‏‎ دانست‌‏‎
.دهد‏‎ انجام‌‏‎ نيز‏‎ اقداماتي‌‏‎ آن‌‏‎ مضرات‌‏‎ كاهش‌‏‎ در‏‎ مي‌تواند‏‎
مطبوعاتي‌‏‎ جرايم‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎" كه‌‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ نه‌‏‎ اساس‌‏‎ براين‌‏‎
علني‌‏‎ نحو‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ جرم‌‏‎ ارتكاب‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ نمود‏‎ استدلال‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
غيرعلني‌‏‎ ضرورت‌‏‎ ادعاي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ گرفته‌‏‎ صورت‌‏‎ مطبوعات‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ و‏‎
مساله‌‏‎" راهگشاي‌‏‎ (‎‎‏‏6‏‎)‎"نمي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ پذيرفته‌اي‌‏‎ امر‏‎ بودن‌‏‎
موجه‌‏‎ قانونگذار‏‎ به‌‏‎ توصيه‌‏‎ اين‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ (‎‎‏‏7‏‎)‎"مصالح‌‏‎ تزاحم‌‏‎
تعيين‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ قانونگذار‏‎ برعهده‌‏‎" كه‌‏‎ مي‌باشد‏‎
را‏‎ آنها‏‎ كشور‏‎ عليه‌‏‎ خارجي‌‏‎ و‏‎ داخلي‌‏‎ امنيت‌‏‎ ضد‏‎ جرايم‌‏‎ موارد‏‎
خصوص‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ دادگستري‌‏‎ و‏‎ خارج‌‏‎ سياسي‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ زمره‌‏‎ از‏‎
جرم‌‏‎ يك‌‏‎ علني‌‏‎ ارتكاب‏‎ اولا‏‎ آنكه‌‏‎ چه‌‏‎ (‎‏‏8‏‎)‎".‎نمايد‏‎ دلالت‌‏‎
جرم‌‏‎ مصاديق‌‏‎ تعيين‌‏‎ ثانيا‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ آن‌‏‎ علني‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ بر‏‎ دليلي‌‏‎
نارواست‌‏‎ جرم‌‏‎ بودن‌‏‎ سياسي‌‏‎ بر‏‎ مترتب‏‎ آثار‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ سياسي‌‏‎
جرم‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ بار‏‎ سياسي‌‏‎ جرم‌‏‎ بر‏‎ بايد‏‎ را‏‎ آثار‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎
از‏‎ مسلما‏‎ عملي‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ سخن‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎آثار‏‎ بر‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎
سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ زمره‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ ساختن‌‏‎ خارج‌‏‎ است‌‏‎ سياسي‌‏‎ جرم‌‏‎ مصاديق‌‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ نمودن‌‏‎ غيرعلني‌‏‎ امكان‌‏‎ آوردن‌‏‎ فراهم‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎
.بود‏‎ خواهد‏‎ نادرست‌‏‎
مهدي‌زاده‌‏‎ مهدي‌‏‎
:پي‌نوشت‌ها‏‎
و‏‎ جرايم‌‏‎ از‏‎ سه‌گونه‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ براساس‌‏‎ آنكه‌‏‎ توضيح‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
و‏‎ عام‌‏‎ حالت‌‏‎ آن‌‏‎ نخست‌‏‎ قسم‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ تفكيك‌‏‎ يكديگر‏‎ از‏‎ رسيدگي‌‏‎
به‌‏‎ مربوط‏‎ جرايم‌‏‎ دوم‌‏‎ قسم‌‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ رسيدگي‌ها‏‎ و‏‎ جرايم‌‏‎ كلي‌‏‎
ژاندارمري‌ ، ‏‎ ارتش‌ ، ‏‎ اعضاي‌‏‎ انتظامي‌‏‎ يا‏‎ نظامي‌‏‎ خاص‌‏‎ وظايف‌‏‎
محاكم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ پاسداران‌‏‎ سپاه‌‏‎ و‏‎ شهرباني‌‏‎
به‌‏‎ مربوط‏‎ سوم‌‏‎ قسم‌‏‎ و‏‎ (اصل‌ 172‏‎) مي‌شود‏‎ رسيدگي‌‏‎ نظامي‌‏‎
يا‏‎ مامورين‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌‏‎ اعتراضات‌‏‎ و‏‎ تظلمات‌‏‎ شكايات‌ ، ‏‎"
كه‌‏‎ ست‌‏‎ "آنها‏‎ حقوق‌‏‎ احقاق‌‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ آئين‌نامه‌هاي‌‏‎ با‏‎ واحدها‏‎
(اصل‌ 173‏‎) مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ رسيدگي‌‏‎ مورد‏‎ اداري‌‏‎ عدالت‌‏‎ ديوان‌‏‎ در‏‎
اولين‌‏‎ عام‌‏‎ حالت‌‏‎ بر‏‎ استثنايي‌‏‎ اخير ، ‏‎ قسم‌‏‎ دو‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎.‎
بيان‌‏‎ در‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ انحصاري‌‏‎ توجه‌‏‎ خصوص‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ و‏‎
مطرح‌‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ نسبت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ جرايم‌‏‎ ويژگي‌‏‎
و‏‎ عام‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ نخستين‌‏‎ حيطه‌‏‎ در‏‎ گرديد‏‎
سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ تنها‏‎ اساسي‌‏‎ قانونگذار‏‎ رسيدگي‌ها‏‎ و‏‎ جرايم‌‏‎ كلي‌‏‎
داده‌‏‎ قرار‏‎ خاص‌‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ رسيدگي‌‏‎ و‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎
Le systeme inquisitoife -‎‏‏2‏‎
Le Systeme accusatoife-‎‏‏3‏‎
آنها‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ تلفيقي‌‏‎ سبك‌هاي‌‏‎ انكار‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ -‎‏‏4‏‎
(Le systeme mixte) مختلط‏‎ سيستم‌‏‎ عام‌‏‎ عنوان‌‏‎ با‏‎ مي‌توان‌‏‎
.نيست‌‏‎ كرد ، ‏‎ تعبير‏‎
مشخص‌‏‎ شيوه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ تاريخي‌‏‎ پيشينه‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ با‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ -‎‎‏‏5‏‎
آشوري‌ ، ‏‎ محمود‏‎ دكتر‏‎:‎ك‌‏‎ ن‌‏‎ خصوص‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌گردد‏‎
ص‌ 18‏‎ (سوم‌ ، 1376‏‎ چاپ‌‏‎ سمت‌ ، ‏‎:تهران‌‏‎)ج‌ 1‏‎ كيفري‌ ، ‏‎ آئين‌دادرسي‌‏‎
.تا 33‏‎
"مطبوعاتي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ جرايم‌‏‎ حقوقي‌‏‎ تحليل‌‏‎" هاشمي‌ ، ‏‎ محمد‏‎ دكتر‏‎-‎‏‏6‏‎
ص‌‏‎ تابستان‌ 1371 ، ‏‎ و‏‎ بهار‏‎ شماره‌ 10‏‎ حقوقي‌ ، ‏‎ تحقيقات‌‏‎ مجله‌‏‎ ‎‏‏،‏‎
.‎‏‏142‏‎
.ص‌ 142‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏7‏‎
.ص‌ 143‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏8‏‎

فرهنگ‌‏‎ كاربردي‌‏‎ آموزش‌‏‎ در‏‎ مديريت‌‏‎ روشهاي‌‏‎


از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ چگونگي‌‏‎ دانش‌‏‎ از‏‎ عبارت‌است‌‏‎ مديريت‌‏‎ :‎اشاره‌‏‎
هرچه‌‏‎ براي‌‏‎ انساني‌‏‎ نيروي‌‏‎ منابع‌‏‎ و‏‎ استعدادها‏‎ توانها ، ‏‎
رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎اجتماعي‌‏‎ تحول‌‏‎ مختلف‌‏‎ عرصه‌هاي‌‏‎ شدن‌‏‎ شكوفاتر‏‎
پيوند‏‎ و‏‎ كار‏‎ و‏‎ ساز‏‎ ايجاد‏‎ با‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ فرهنگي‌ ، ‏‎ مديريت‌‏‎
كار‏‎ به‌‏‎ انساني‌‏‎ نيروهاي‌‏‎ خواستهاي‌‏‎ ميان‌‏‎ انساني‌‏‎ و‏‎ عقلاني‌‏‎
از‏‎ موجود ، ‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ اهداف‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ گماشته‌‏‎
را‏‎ ميانجي‌‏‎ و‏‎ كارساز‏‎ نقش‌‏‎ آنها ، ‏‎ ميان‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ آموزش‌‏‎ طريق‌‏‎
نظرات‌‏‎ تحميل‌‏‎ خطر‏‎ باشد ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ اگر‏‎ چون‌‏‎.كند‏‎ اعمال‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ افزايش‌‏‎ جامعه‌‏‎ برآحاد‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ كارگزاران‌‏‎
به‌‏‎ مي‌آيد‏‎ پي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مطلبي‌‏‎.‎مي‌زند‏‎ دامن‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ استبداد‏‎
مديريت‌‏‎ آموزش‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ عمومي‌فرهنگ‌‏‎ بررسي‌ويژگيهاي‌‏‎
:مي‌خوانيم‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎.‎است‌‏‎ پرداخته‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
منابع‌‏‎ امور‏‎ اداره‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ تجاري‌‏‎ امور‏‎ اداره‌‏‎ هم‌‏‎ مديريت‌‏‎ واژه‌‏‎
امور‏‎ اداره‌‏‎ يعني‌‏‎) اخير‏‎ مفهوم‌‏‎.‎دربرمي‌گيرد‏‎ را‏‎ انساني‌‏‎
هنر‏‎ به‌‏‎ داشتن‌‏‎ اشاره‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ مدتهاست‌‏‎ (‎انساني‌‏‎ منابع‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ كارها‏‎ انجام‌‏‎ به‌‏‎ افراد‏‎ واداشتن‌‏‎
تمام‌‏‎ از‏‎ بتوانند‏‎ آنكه‌‏‎ براي‌‏‎ صنعتي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ در‏‎ امروزه‌‏‎
سرشار‏‎ منابع‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ جهت‌‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎ ابعاد‏‎ در‏‎ ويژگيها‏‎
روشهاي‌‏‎ و‏‎ متدها‏‎ انواع‌‏‎ از‏‎ كنند‏‎ استفاده‌‏‎ انساني‌‏‎ نيروي‌‏‎
مثال‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌كنند‏‎ استفاده‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ آموزشي‌ ، ‏‎ مديريت‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ تحولات‌‏‎ و‏‎ تغيير‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ آمريكا‏‎ متحده‌‏‎ ايالات‌‏‎ در‏‎
امور‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ مي‌شود‏‎ پديدار‏‎ همواره‌‏‎ كه‌‏‎ گسترده‌اي‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎ آمده‌ ، ‏‎ بوجود‏‎ تخصصي‌‏‎ مديريت‌‏‎ نوعي‌‏‎ انساني‌‏‎ منابع‌‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ اهداف‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ مديريت‌‏‎ در‏‎.‎ هدف‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ مديريت‌‏‎
و‏‎ سلائق‌‏‎ اميال‌ ، ‏‎ مديران‌‏‎ آموزشي‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ خرده‌‏‎ و‏‎ كانالها‏‎
جامعه‌‏‎ الگوهاي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ زيردستان‌‏‎ كاربردي‌‏‎ اهداف‌‏‎ نهايتا‏‎
سمت‌‏‎ به‌‏‎ جامعه‌‏‎ افراد‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ همنوا‏‎ و‏‎ تنظيم‌‏‎
و‏‎ كرده‌‏‎ انتخاب‏‎ خودشان‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌دارند‏‎ گام‌‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎ سويي‌‏‎ و‏‎
آموزشي‌ ، ‏‎ الگوهاي‌‏‎ طرق‌‏‎ از‏‎ شده‌ها‏‎ انتخاب‏‎ اين‌‏‎ دقيقا‏‎ اما‏‎
اين‌‏‎ آمده‌ ، ‏‎ بوجود‏‎ شده‌‏‎ القاء‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ زمان‌‏‎ درگذر‏‎ كه‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
باعث‌‏‎ سيستمي‌‏‎ اهداف‌‏‎ و‏‎ دروني‌‏‎ خواسته‌هاي‌‏‎ و‏‎ اميال‌‏‎ همنوايي‌‏‎
به‌‏‎ توان‌‏‎ حداكثر‏‎ و‏‎ قوا‏‎ تمامي‌‏‎ با‏‎ انساني‌‏‎ افراد‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
نظامهاي‌‏‎ خواست‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بردارند‏‎ گام‌‏‎ سويي‌‏‎ و‏‎ سمت‌‏‎
و‏‎ خودجوش‌‏‎ دروني‌‏‎ حالت‌‏‎ حركت‌‏‎ اين‌‏‎ چون‌‏‎ بنابراين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎
را‏‎ رواني‌‏‎ روحي‌ ، ‏‎ زماني‌ ، ‏‎ هزينه‌‏‎ كمترين‌‏‎ كرده‌‏‎ پيدا‏‎ مطلوب‏‎
رفتار‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ برخواهد‏‎ در‏‎ سيستم‌ها‏‎ براي‌‏‎
دستوري‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ديكته‌‏‎ حالت‌‏‎ از‏‎ جامعه‌‏‎ نظام‌‏‎ كاربردي‌‏‎ هنجارهاي‌‏‎
را‏‎ اجتماعي‌‏‎ سد‏‎ و‏‎ استبدادي‌‏‎ مطلق‌ ، ‏‎ حالت‌‏‎ نهايتا‏‎ كه‌‏‎
.درمي‌آورد‏‎ خودجوش‌‏‎ و‏‎ مشاوره‌اي‌‏‎ دوستانه‌ ، ‏‎ شكلي‌‏‎ به‌‏‎ دربردارد‏‎
آموزش‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ دارند‏‎ مدنظر‏‎ آموزشي‌‏‎ كاربردي‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎
آنچه‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ نظر‏‎ در‏‎ سيستم‌ها‏‎ آنچه‌‏‎ بين‌‏‎ تطبيقي‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
پديدار‏‎ پايدار‏‎ پيوندي‌‏‎ علمي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ هستند‏‎ آن‌‏‎ خواهان‌‏‎ مردم‌‏‎
.كنند‏‎
جهت‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ آموزشي‌‏‎ كاربردي‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎ اصلي‌‏‎ نكته‌‏‎ چهار‏‎
اجتماعي‌‏‎ هنجاري‌ ، ‏‎ نظامهاي‌‏‎ سازي‌‏‎ دروني‌‏‎ علمي‌‏‎ اهداف‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎
به‌‏‎ (‎جامعه‌‏‎ خرد‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎)‎ كار‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ كلان‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎
:مي‌باشد‏‎ زير‏‎ شرح‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ الگوي‌‏‎ در‏‎ آموزشي‌‏‎ راهبري‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎ در‏‎:اول‌‏‎
مديران‌‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ مطابقت‌‏‎ زمان‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ مديريت‌ها‏‎
دقيقا‏‎ را‏‎ بهره‌برداري‌‏‎ مورد‏‎ جامعه‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ خصوصيات‌‏‎ بايد‏‎
در‏‎ بودن‌‏‎ عام‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ فرهنگ‌‏‎ خصوصيات‌‏‎ ارزيابي‌‏‎ در‏‎ بشناسند ، ‏‎
اختياري‌‏‎ و‏‎ اجباري‌‏‎ و‏‎ تغيير‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ ثبات‌‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ عين‌خاص‌‏‎
واقف‌‏‎ دقيقا‏‎ جامعه‌‏‎ آموزشي‌‏‎ مديران‌‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ عناصر‏‎ بودن‌‏‎
انسانشناسان‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎باشند‏‎
نقطه‌‏‎ از‏‎ فرهنگ‌ها‏‎ تمامي‌‏‎ پهنانگر‏‎ به‌صورت‌‏‎ هرچند‏‎ آورده‌اند‏‎
عناصر‏‎ دقيقا‏‎ اما‏‎ دارند ، ‏‎ يكساني‌‏‎ حالت‌‏‎ بيروني‌‏‎ الگوهاي‌‏‎ نظر‏‎
ديني‌‏‎ اكولوژي‌ ، ‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ شرايط‏‎ با‏‎ فرهنگ‌‏‎ هر‏‎ دروني‌‏‎
برنامه‌ريز‏‎ مديران‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ سرشته‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جامعه‌‏‎ هر‏‎..و‏‎
كامل‌‏‎ آگاهي‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ حوزه‌‏‎ هر‏‎ عناصر‏‎ به‌‏‎ دقيقا‏‎ بايد‏‎ فرهنگي‌‏‎
.باشند‏‎ داشته‌‏‎
دائمي‌‏‎ تحولات‌‏‎ و‏‎ تغييرات‌‏‎ يعني‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ دوم‌‏‎ خصوصيت‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎
آگاهي‌‏‎ و‏‎ دقت‌‏‎ آموزشي‌‏‎ برنامه‌ريز‏‎ مديران‌‏‎ بايد‏‎ نيز‏‎ فرهنگي‌‏‎
به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ نسلها‏‎ وگذار‏‎ تغيير‏‎ با‏‎ چون‌‏‎ باشند ، ‏‎ داشته‌‏‎ كامل‌‏‎
امروز‏‎ جوامع‌‏‎ در‏‎ فرهنگها‏‎ دست‌اندركاران‌‏‎ گسترده‌‏‎ ارتباطات‌‏‎
كه‌‏‎ مخاطبين‌‏‎ با‏‎ نمي‌توانند‏‎ ثابت‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ الگوي‌‏‎ يك‌‏‎ داشتن‌‏‎ با‏‎
همنوا‏‎ و‏‎ هماهنگ‌‏‎ منطقي‌ ، ‏‎ ارتباط‏‎ باشند‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ مردم‌‏‎ همانا‏‎
سنجيهاي‌‏‎ نياز‏‎ و‏‎ سنجيها‏‎ نظر‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎ نمايند ، ‏‎ برقرار‏‎
منطبق‌‏‎ برنامه‌ريزي‌‏‎ و‏‎ گوناگون‌‏‎ رده‌هاي‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ مستمر‏‎
همين‌‏‎ به‌‏‎.مي‌باشد‏‎ كاربردي‌‏‎ و‏‎ راهبردي‌‏‎ اصول‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ برآن‌‏‎
اختيار‏‎ و‏‎ جبر‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ فرهنگي‌‏‎ برنامه‌ريزان‌‏‎ و‏‎ مديران‌‏‎ گونه‌‏‎
ژرفانگر ، ‏‎ نظر‏‎ جوامع‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ فرهنگي‌‏‎
.باشند‏‎ داشته‌‏‎ جانبه‌‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ عميق‌‏‎
مي‌باشد ، ‏‎ مخاطبين‌‏‎ روشنگري‌‏‎ و‏‎ آگاه‌سازي‌‏‎ در‏‎ مديريت‌‏‎ نقش‌‏‎:‎دوم‌‏‎
آموزش‌‏‎ كاركردهاي‌‏‎ جزء‏‎ غالبا‏‎ برنامه‌‏‎ اين‌‏‎ اهداف‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎.مي‌باشد‏‎ غيررسمي‌‏‎ و‏‎ رسمي‌‏‎ بعد‏‎ دو‏‎ در‏‎ پرورش‌‏‎ و‏‎
الگوهاي‌‏‎ بايد‏‎ ابتدا‏‎ پرورش‌‏‎ و‏‎ آموزش‌‏‎ رسمي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎
ساخت‌‏‎ در‏‎..‎و‏‎ سازي‌‏‎ همسان‌‏‎ فرهنگ‌پذيري‌ ، ‏‎ جامعه‌پذيري‌ ، ‏‎
آكادميك‌‏‎ رسمي‌‏‎ آموزشهاي‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ و‏‎ شود‏‎ پديدار‏‎ هنجارها‏‎
جمله‌‏‎ از‏‎ آموزشي‌‏‎ شقوق‌‏‎ ديگر‏‎ رهگذر‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.شود‏‎ جاري‌‏‎
همسالان‌ ، ‏‎ گروههاي‌‏‎ تلويزيون‌ ، ‏‎ راديو‏‎ مانند‏‎ جمعي‌‏‎ رسانه‌هاي‌‏‎
اهداف‌‏‎ همسان‌سازي‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎..‎و‏‎ گردهمايي‌ها‏‎ سخنرانيها ، ‏‎
ايجاد‏‎ هماهنگي‌‏‎ بايد‏‎ افراد‏‎ فردي‌‏‎ اميال‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ سيستمي‌‏‎
.نمايد‏‎
گرفتن‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ شد‏‎ آورده‌‏‎ نيز‏‎ فرهنگي‌‏‎ مبحث‌‏‎ در‏‎ همانگونه‌‏‎:سوم‌‏‎
در‏‎ تحول‌‏‎ و‏‎ تغيير‏‎ ارزيابي‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ سرعت‌‏‎
كه‌‏‎ آنجايي‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ آموزشي‌‏‎ كاربردي‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎
به‌طور‏‎ انساني‌‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ تجربه‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ زندگي‌‏‎ شقوق‌‏‎ تمامي‌‏‎
بر‏‎ مبتني‌‏‎ انسانها‏‎ است‌ ، ‏‎ تغيير‏‎ و‏‎ تطور‏‎ و‏‎ رشد‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ مداوم‌‏‎
مردود‏‎ را‏‎ روزمره‌‏‎ وظايف‌‏‎ تكرار‏‎ جوامع‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ سرعت‌‏‎
تعارض‌هاي‌‏‎ نقش‌ها ، ‏‎ در‏‎ لزوما‏‎ تكرار ، ‏‎ صورت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شمارند‏‎
مديريت‌هاي‌‏‎ بنابراين‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ پديدار‏‎ اجتماعي‌‏‎ گوناگون‌‏‎
را‏‎ مطلوب‏‎ فضاي‌‏‎ بردارند ، ابتدا‏‎ گام‌‏‎ بايد‏‎ مسير‏‎ دو‏‎ در‏‎ فرهنگي‌‏‎
و‏‎ خلاقيت‌ها‏‎ به‌‏‎ منجر‏‎ نهايتا‏‎ كه‌‏‎ كنند‏‎ هدايت‌‏‎ و‏‎ ايجاد‏‎
تكرار‏‎ و‏‎ روزمرگي‌‏‎ حالت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ شرايط‏‎ گرديده‌‏‎ نوآوريها‏‎
در‏‎ جهان‌‏‎ آموزشي‌‏‎ سيستم‌هاي‌‏‎ با‏‎ ديگر‏‎ رويكرد‏‎ در‏‎ و‏‎ درآورده‌‏‎
زودتر‏‎ هرچه‌‏‎ را‏‎ جهاني‌‏‎ نوآوري‌‏‎ هرگونه‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ تنگاتنگ‌‏‎ ارتباط‏‎
جامعه‌‏‎ آموزش‌‏‎ جريان‌‏‎ در‏‎ فرهنگ‌‏‎ همساني‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ نموده‌‏‎ دريافت‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ آموزشي‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.نمايند‏‎ تزريق‌‏‎
داشته‌‏‎ بايد‏‎ مداوم‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ و‏‎ انعطاف‌پذير‏‎ حالت‌‏‎ همواره‌‏‎
.باشند‏‎
نهادهاي‌‏‎ انگاري‌‏‎ ساختار‏‎ و‏‎ نگري‌‏‎ بركل‌‏‎ ويژه‌‏‎ تاكيد‏‎:‎چهارم‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ آموزش‌‏‎ كاربردي‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎ هنگامي‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ جامعه‌‏‎
مطلوب‏‎ برآوردن‌‏‎ يعني‌‏‎ شده‌‏‎ تعيين‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ اهداف‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎
نهادها‏‎ تمامي‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ اميد‏‎ جامعه‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
سيستمي‌‏‎ جرياني‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كننده‌‏‎ تكميل‌‏‎ منظم‌‏‎ ساخت‌‏‎ يك‌‏‎ مانند‏‎
در‏‎ اگر‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎.باشند‏‎ داشته‌‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ ماتريسي‌‏‎ ارتباط‏‎
با‏‎ نتوانند‏‎ گوناگون‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ كلان‌‏‎ سيستم‌‏‎ يك‌‏‎
آموزشي‌‏‎ كاربردي‌‏‎ مديريت‌‏‎ كنند‏‎ كار‏‎ ارگانيك‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ يكديگر‏‎
زيادي‌‏‎ توفيق‌‏‎ نيازها‏‎ رفع‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ انساني‌‏‎ نيروي‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
.داشت‌‏‎ نخواهد‏‎
نوابخش‌‏‎ مهرداد‏‎ دكتر‏‎
ماخذ‏‎ و‏‎ منابع‌‏‎
"انسانشناسي‌‏‎ مباني‌‏‎ -‎چراغ‌‏‎ با‏‎ گردشهر‏‎" محمود‏‎ -‎روح‌الامين‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
زمان‌ 1364‏‎ كتاب‏‎ انتشارات‌‏‎
-عطار‏‎ انتشارات‌‏‎ "فرهنگ‌شناسي‌‏‎ زمينه‌‏‎" محمود‏‎ -‎روح‌الامين‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
‎‏‏1315‏‎
محمد‏‎ مترجم‌‏‎ "آموزشي‌‏‎ رهبري‌‏‎ و‏‎ مديريت‌‏‎" وايلز‏‎ كيمبل‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
‎‏‏1377‏‎-دولتي‌‏‎ مديريت‌‏‎ آموزش‌‏‎ مركز‏‎ -علي‌طوسي‌‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.