شماره‌ 1526‏‎ ‎‏‏،‏‎25 April 98 ارديبهشت‌ 1377 ، ‏‎ شنبه‌ 5‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Metropolis
Business
Sports
France 98
Science/Culture
Arts
20th Century
Articles
Last Page
پسامدرن‌‏‎ عرصه‌‏‎ پردازان‌‏‎ نظريه‌‏‎


(پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎) مدرنيسم‌‏‎ پست‌‏‎ و‏‎ مدرنيسم‌‏‎
نهادن‌‏‎ بنا‏‎ و‏‎ استقرار‏‎ به‌‏‎ قادر‏‎ را‏‎ مدرن‌‏‎ تفكر‏‎ فوكو‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ معني‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎ نمي‌داند ، ‏‎ اخلاق‌‏‎
آزادكننده‌‏‎ هم‌‏‎ تفكر‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ ندارد ، ‏‎ وجود‏‎ ارزشي‌‏‎ هيچ‌‏‎ مدرنيته‌‏‎
است‌‏‎ دربندكننده‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎

رهبران‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ پسامدرنيسم‌‏‎
پراكندگي‌‏‎ چون‌‏‎ مشخصاتي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ كنوني‌‏‎ جامعه‌‏‎ پسامدرن‌ها ، ‏‎
از‏‎ كثرتي‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ تجارب‏‎ و‏‎ روابط‏‎ از‏‎ تنوعي‌‏‎ فزاينده‌ ، ‏‎
تبيين‌‏‎ شخصي‌‏‎ هويت‌هاي‌‏‎ چندگانگي‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎
(‎‏‏7‏‎).مي‌كنند‏‎
و‏‎ يك‌پديده‌‏‎ را‏‎ پسامدرنيست‌‏‎ مكتب‏‎ اين‌‏‎ واضعين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ جميسون‌‏‎
هنوز‏‎ كه‌‏‎ معرفي‌مي‌كند‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ محصول‌‏‎
معاصر‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎(‎‎‏‏8‏‎)‎.‎است‌‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ اقتصاد‏‎ قيد‏‎ در‏‎
دوران‌‏‎ تصوير‏‎ جوامع‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مليتي‌‏‎ چند‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ مترادف‌‏‎
جهاني‌‏‎ و‏‎ رسانه‌اي‌‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ و‏‎ گرفته‌اند‏‎ را‏‎ صنعتي‌‏‎ مابعد‏‎
اعتقاد‏‎ به‌‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.طي‌مي‌كند‏‎ سرعت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ جوامع‌‏‎ عرصه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ بي‌ريشه‌‏‎ زبان‌‏‎ ندارد ، ‏‎ وجود‏‎ پايه‌اي‌‏‎ چيز‏‎ هيچ‌‏‎ پسامدرن‌ها‏‎
با‏‎ متن‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ ارتباط‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ زباني‌‏‎ اصطلاحات‌‏‎ سري‌‏‎ يك‌‏‎
جلوتر‏‎ كمي‌‏‎ دريدا‏‎ (‎‏‏9‏‎)‎.‎مي‌رود‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ مولف‌ ، ‏‎ رفتن‌‏‎ بين‌‏‎ از‏‎
فهم‌‏‎ اما‏‎ مي‌داند‏‎ معني‌دار‏‎ ذاتا‏‎ را‏‎ زبان‌‏‎ وي‌‏‎ مي‌رود‏‎
با‏‎ هركسي‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ نفي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ مشترك‌انساني‌‏‎
(‎‏‏10‏‎).مي‌كند‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ مي‌فهمد‏‎ ديدخود‏‎
و‏‎ مبنا‏‎ پسامدرنيسم‌‏‎ در‏‎ زبان‌‏‎ سلطه‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ شناخت‌‏‎ لذا‏‎
چنين‌‏‎ فوكو‏‎ ديدگاه‌‏‎ در‏‎.‎ساخت‌‏‎ متزلزل‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ شناخت‌‏‎ اساس‌‏‎
را‏‎ قدرت‌‏‎ دانش‌ ، ‏‎مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ قدرت‌‏‎ پناه‌‏‎ در‏‎ شناختي‌‏‎ تزلزل‌‏‎
ساخته‌‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ بنابراين‌‏‎ را ، ‏‎ دانش‌‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ توليد‏‎
تابع‌‏‎ موضوع‌ ، ‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ وعلم‌‏‎ انسان‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ وي‌‏‎.هستند‏‎ قدرت‌‏‎
(‎‏‏11‏‎).هستند‏‎ قدرت‌‏‎
دراختيار‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ هيچكس‌‏‎:مي‌گويد‏‎ ادامه‌‏‎ در‏‎ فوكو‏‎
اعمال‌‏‎ جهت‌خاصي‌‏‎ در‏‎ هميشه‌‏‎ قدرت‌‏‎ حال‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ ولي‌‏‎ ندارد‏‎
.مي‌گيرند‏‎ قرار‏‎ سوي‌ديگرش‌‏‎ در‏‎ برخي‌‏‎ و‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ برخي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎
كه‌‏‎ نيستند‏‎ كساني‌‏‎ لزوما‏‎ مي‌كنند‏‎ اعمال‌‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎
آن‌‏‎ برخلاف‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ تضمين‌‏‎ قدرت‌‏‎ اعمال‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ منافعشان‌‏‎
عوامل‌‏‎ هميشه‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تضمين‌‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ منافعشان‌‏‎ كه‌‏‎ آنهايي‌‏‎
ميان‌‏‎ رابطه‌‏‎ به‌‏‎ قدرت‌‏‎ كسب‏‎ براي‌‏‎ اشتياق‌‏‎.‎نيستند‏‎ قدرت‌‏‎ اعمال‌‏‎
:است‌‏‎ معتقد‏‎ فوكو‏‎ منظر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌دهد‏‎ شكل‌‏‎ منافع‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎
قدرت‌‏‎ روابط‏‎:‎مي‌گويد‏‎ فوكو‏‎.‎ندارد‏‎ وجود‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ نهادهايي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ دارد‏‎ جريان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ منازعاتي‌‏‎ با‏‎
نقش‌‏‎ تنها‏‎ معرفت‌ ، ‏‎ مفهوم‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ حفظ‏‎
روابط‏‎ اين‌‏‎ نمي‌كنند ، ‏‎ بازي‌‏‎ را‏‎ ممانعت‌كننده‌‏‎ يا‏‎ تسهيل‌كننده‌‏‎
يا‏‎ و‏‎ رسانند‏‎ مدد‏‎ معرفت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌كنند‏‎ بسنده‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎
.سازند‏‎ محدود‏‎ يا‏‎ و‏‎ ابطال‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ يا‏‎ گردند ، ‏‎ آن‌‏‎ اشاعه‌‏‎ موجب‏‎
و‏‎ منافع‌‏‎ وجود‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ صرفا‏‎ معرفت‌ ، ‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ ميان‌‏‎ ارتباط‏‎
اين‌‏‎ صرفا‏‎ بنابراين‌‏‎ مسئله‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ ايدئولوژي‌ها‏‎ عملكرد‏‎ يا‏‎
و‏‎ مي‌سازد‏‎ منقاد‏‎ را‏‎ معرفت‌‏‎ چگونه‌‏‎ قدرت‌‏‎ كنيم‌‏‎ تعيين‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎
اينكه‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎ در‏‎ خدمت‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ اهداف‌‏‎ تحقق‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ حك‌‏‎ معرفت‌‏‎ پيشاني‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ نشان‌‏‎ و‏‎ مهر‏‎ چگونه‌‏‎
هيچ‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ تحميل‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ چارچوبي‌‏‎ و‏‎ محتوا‏‎
سيستم‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ بدون‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ معرفت‌‏‎ از‏‎ پيكره‌اي‌‏‎
شكل‌‏‎ آن‌‏‎ توزيع‌‏‎ و‏‎ اطلاعات‌‏‎ انباشتن‌‏‎ مدارك‌ ، ‏‎ و‏‎ اسناد‏‎ ارتباطي‌ ، ‏‎
موجوديت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ صورتي‌‏‎ سيستم‌‏‎ اين‌‏‎ خود‏‎ اما‏‎.گيرد‏‎
قضيه‌‏‎ عكس‌‏‎مرتبطمي‌باشد‏‎ قدرت‌‏‎ اشكال‌‏‎ ساير‏‎ با‏‎ خود‏‎ عملكرد‏‎ و‏‎
را‏‎ قدرتي‌‏‎ نوع‌‏‎ كه‌هيچ‌‏‎ معني‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ صادق‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎
و‏‎ توزيع‌‏‎ آوردن‌ ، ‏‎ در‏‎ به‌انحصار‏‎ معرفت‌ ، ‏‎ انتزاع‌‏‎ بدون‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎
صورت‌‏‎ تنها‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ امور‏‎ اين‌‏‎.‎درآورد‏‎ اجرا‏‎ مورد‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ حفظ‏‎
رهنمون‌‏‎ مي‌ناميم‌‏‎ معرفت‌‏‎ / قدرت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ امري‌‏‎ از‏‎ بنيادي‌‏‎
وحدت‌يابي‌‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ دانسته‌‏‎ قدرت‌‏‎ راعين‌‏‎ علم‌‏‎ فوكو‏‎.‎مي‌سازد‏‎
سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ از‏‎ وي‌‏‎ منظور‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ است‌ ، در‏‎ كل‌بيني‌‏‎ و‏‎
قدرت‌اصيل‌‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ است‌‏‎ ومعتقد‏‎ نيست‌‏‎
(‎‏‏12‏‎).بازمي‌گردد‏‎ است‌‏‎
ناظر‏‎ گرچه‌‏‎ آزادي‌خواهي‌‏‎.‎هستند‏‎ چيز‏‎ يك‌‏‎ بشر‏‎ آزادي‌‏‎ و‏‎ بشر‏‎ قدرت‌‏‎
به‌‏‎ ميل‌‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ استبدادي‌‏‎ قدرت‌هاي‌‏‎ كردن‌‏‎ محدود‏‎ به‌‏‎
قدرت‌‏‎ طلب‏‎ يعني‌‏‎ آزادي‌خواهي‌‏‎ زيرا‏‎.‎دانست‌‏‎ منفك‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ قدرت‌‏‎
و‏‎ تنبيه‌‏‎ اين‌‏‎ همه‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎.راي‌‏‎ اظهار‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ اداي‌‏‎ براي‌‏‎
.بشر‏‎ آزادي‌‏‎ بسط‏‎ راه‌‏‎ است‌در‏‎ وسايلي‌‏‎ مجازات‌ها‏‎
كه‌به‌‏‎ دانسته‌‏‎ قدرت‌‏‎ عين‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ فوكو‏‎ گفتيم‌‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎
را‏‎ كليت‌‏‎ دايره‌‏‎ از‏‎ خروج‌‏‎ وي‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ كل‌بيني‌‏‎ و‏‎ وحدت‌يابي‌‏‎ نوعي‌‏‎
به‌‏‎ ووابستگي‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ معرفي‌‏‎ پسامدرن‌‏‎ برتر‏‎ ويژگي‌‏‎
دانسته‌‏‎ سنت‌هاي‌ارتجاعي‌‏‎ در‏‎ زدن‌‏‎ جا‏‎ در‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ ساختارهاي‌‏‎
(‎‏‏13‏‎).است‌‏‎
اخلاق‌‏‎ نهادن‌‏‎ بنا‏‎ و‏‎ استقرار‏‎ به‌‏‎ قادر‏‎ را‏‎ مدرن‌‏‎ تفكر‏‎ فوكو‏‎
هيچ‌‏‎ مدرنيته‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ معني‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎ نمي‌داند ، ‏‎
بند‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ آزادكننده‌‏‎ هم‌‏‎ تفكر‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ ندارد ، ‏‎ وجود‏‎ ارزشي‌‏‎
درك‌‏‎ را‏‎ انفعالات‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ مدرن‌‏‎ تفكر‏‎ ميان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ كننده‌‏‎
را‏‎ انساني‌‏‎ علوم‌‏‎ فوكو‏‎.‎است‌‏‎ انفعال‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ خود ، ‏‎ زيرا‏‎ نمي‌كند‏‎
علوم‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ درواقع‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ جهانشمولي‌‏‎ حالت‌‏‎ فاقد‏‎
حوزه‌‏‎ در‏‎ فقط‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دست‌داده‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ جهانشمولي‌‏‎ انساني‌‏‎
(‎‏‏14‏‎).مي‌باشد‏‎ بررسي‌‏‎ قابل‌‏‎ مشخص‌‏‎ شرايط‏‎
و‏‎ كرده‌اند‏‎ اساسي‌‏‎ تغييرات‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ پسامدرن‌ها ، ‏‎ اعتقاد‏‎ به‌‏‎
هر‏‎ به‌‏‎ ندادن‌‏‎ كليت‌‏‎.‎داده‌اند‏‎ اختصاص‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ جديدي‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎
از‏‎ ديگر‏‎ يكي‌‏‎ كرد ، ‏‎ كسب‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ قانونمندي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎
و‏‎ انديشيدن‌‏‎ انقطاعي‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ مقطع‌‏‎.‎است‌‏‎ پسامدرن‌‏‎ شاخص‌هاي‌‏‎
شناخت‌ ، ‏‎ پويايي‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ كردن‌ ، نسبي‌‏‎ بررسي‌‏‎ انفرادي‌‏‎ را‏‎ وقايع‌‏‎
برجسته‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ از‏‎ همگي‌‏‎ بودن‌يافته‌ها ، ‏‎ تسري‌‏‎ غيرقابل‌‏‎
محدوديت‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ واكنشي‌‏‎ پسامدرن‌‏‎.‎شمارمي‌رود‏‎ به‌‏‎ پسامدرن‌‏‎
آزادي‌خواهي‌‏‎ ادامه‌‏‎ را‏‎ پسامدرن‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ است‌از‏‎ آزادي‌‏‎
تشريح‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ ولفگانگ‌‏‎ ميان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ دانست‌ ، ‏‎ سنت‌مدرنيته‌‏‎
و‏‎ تجزيه‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ كثرت‌‏‎ به‌‏‎ تمايل‌‏‎ بحث‌‏‎ پسامدرن‌‏‎
مدرن‌‏‎ پست‌‏‎ چرخش‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ مي‌گويد ، ‏‎ وي‌‏‎.‎است‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ تحليل‌‏‎
تجربي‌‏‎ اساس‌‏‎ بلكه‌‏‎ نبوده‌ ، ‏‎ شخصي‌‏‎ سلايق‌‏‎ و‏‎ علايق‌‏‎ زاييده‌‏‎ كثرت‌ ، ‏‎ به‌‏‎
عمدتا‏‎ را‏‎ رهگذر‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اساسي‌‏‎ نقش‌‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ معرفتي‌‏‎ و‏‎
از‏‎ وحدت‌‏‎ به‌‏‎ مدرنيسم‌‏‎ دعوت‌‏‎ و‏‎ تجويز‏‎ از‏‎ حاصل‌‏‎ منفي‌‏‎ تجربه‌هاي‌‏‎
حكم‌‏‎ به‌‏‎ مدرنيته‌‏‎ كه‌‏‎ واقعيت‌‏‎ اين‌‏‎ شناخت‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎
.است‌‏‎ داشته‌‏‎ مي‌باشد‏‎ قهر‏‎ و‏‎ سركوب‏‎ با‏‎ خودهمراه‌‏‎ ساختار‏‎
رويگرداندن‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مدرن‌‏‎ پست‌‏‎ رابطه‌ليوتار‏‎ همين‌‏‎ در‏‎
برون‌فكني‌هاي‌‏‎ كردن‌به‌‏‎ پشت‌‏‎ يعني‌‏‎ پروازانه‌ ، ‏‎ بلند‏‎ تجويزهاي‌‏‎ از‏‎
انديشه‌‏‎ يك‌‏‎ تبليغ‌‏‎ همواره‌‏‎ كارشان‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ تعريف‌‏‎ بلندمرتبه‌‏‎
و‏‎ شناخت‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ حاكم‌‏‎ و‏‎ معين‌‏‎
پرتو‏‎ در‏‎ بشريت‌‏‎ رهايي‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ تجويز‏‎ زمان‌‏‎ عملي‌‏‎ زندگاني‌‏‎
نگرش‌‏‎ ايده‌آليسم‌ ، ‏‎ مشرب‏‎ در‏‎ آدمي‌‏‎ روح‌‏‎ يافتن‌‏‎ غنا‏‎ روشنگري‌ ، ‏‎
در‏‎ محروم‌‏‎ توده‌هاي‌‏‎ آزادي‌‏‎ تاريخي‌گرايي‌ ، ‏‎ هرمنوتيكي‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ بوده‌اند‏‎ بزرگي‌‏‎ نويدهاي‌‏‎ همه‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ سوسياليستي‌‏‎ خودمختاري‌‏‎
اعتمادي‌‏‎ و‏‎ شور‏‎ ديگر‏‎ مدرن‌ها‏‎ خودكامگي‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ همگي‌‏‎
و‏‎ تفاوت‌ها‏‎ و‏‎ اختلاف‌ها‏‎ به‌‏‎ مدرن‌‏‎ پست‌‏‎ (‎‏‏15‏‎).برنمي‌انگيزند‏‎
.دارد‏‎ ويژه‌‏‎ توجه‌‏‎ ناهمگني‌ها‏‎
بهرام‌‏‎ نژاد‏‎ زهرا‏‎

:پانوشت‌ها‏‎
مدني‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ ستايش‌‏‎ در‏‎ پسامدرنيستي‌‏‎ ديدگاه‌هاي‌‏‎ -‎‎‏‏7‏‎
شماره‌ 24‏‎ توسعه‌ ، ‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ مجله‌‏‎
بخش‌دوم‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ روزنامه‌‏‎ پسامدرنيسم‌ ، ‏‎ نوذري‌ ، ‏‎ حسينعلي‌‏‎ -‎‏‏8‏‎
‎‏‏19/1/1376‏‎
مركز ، ‏‎ نشر‏‎ نشانه‌ها ، ‏‎ سرگشتگي‌‏‎ ديگران‌ ، ‏‎ و‏‎ ليوتار‏‎ بودريا ، ‏‎ -‎‏‏9‏‎
و 183‏‎ ص‌ 184‏‎ اول‌‏‎ چاپ‌‏‎
-باراني‌‏‎ عباس‌‏‎ ترجمه‌‏‎ دريدا ، ‏‎ ژاك‌‏‎ -‎متن‌‏‎ ساختارزدايي‌‏‎ -‎‏‏10‏‎
شهريور 1374‏‎ و‏‎ فروردين‌‏‎ چهارم‌ ، ‏‎ شماره‌‏‎ -‎شرق‌‏‎ ماهنامه‌‏‎
عزت‌الله‌‏‎ ترجمه‌‏‎ راستگويي‌ ، ‏‎ و‏‎ رازبيني‌‏‎ فوكو ، ‏‎ با‏‎ مصاحبه‌‏‎ -‎‏‏11‏‎
ص‌ 25‏‎ فولادوند‏‎
‎‏‏130‏‎-ص‌ 128‏‎ گنجي‌ ، ‏‎ اكبر‏‎ مدرن‌ ، ‏‎ پست‌‏‎ مدرنيته‌ ، ‏‎ سنت‌ ، ‏‎ -‎‏‏12‏‎
نشانه‌ها ، ‏‎ سرگشتگي‌‏‎ ديگران‌ ، ‏‎ و‏‎ داتيمو‏‎ ليوتار ، ‏‎ بودريا ، ‏‎ -‎‏‏13‏‎
ص‌ 307‏‎ مركز‏‎ نشر‏‎
ص‌‏‎ آگه‌ ، 1375 ، ‏‎ نشر‏‎ نقد ، ‏‎ بوته‌‏‎ در‏‎ پسامدرنيسم‌‏‎ پارسا ، ‏‎ خسرو‏‎ -‎‎‏‏14‏‎
و 54‏‎ ‎‏‏34‏‎
مهر 1373‏‎ دوم‌‏‎ شماره‌ 504 ، ‏‎ همشهري‌ ، ‏‎ روزنامه‌‏‎ -‎‎‏‏15‏‎


انديشه‌‏‎ تازه‌هاي‌‏‎
بسته‌‏‎ و‏‎ باز‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ در‏‎ قدرت‌‏‎

بسته‌‏‎ و‏‎ به‌باز‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ كلي‌‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎
ملازم‌‏‎ بامشروعيت‌‏‎ قدرت‌‏‎ باز ، ‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ در‏‎.‎مي‌كنند‏‎ تقسيم‌‏‎
يك‌‏‎.‎مي‌يابد‏‎ اهميت‌‏‎ برافكارعمومي‌‏‎ تكيه‌‏‎ اساس‌‏‎ براين‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎
وسعت‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ سياسي‌‏‎ گستره‌اختيارات‌‏‎ مي‌تواند‏‎ زماني‌‏‎ جريان‌‏‎
و‏‎ فكري‌‏‎ چارچوبهاي‌‏‎ با‏‎ همسو‏‎ عمومي‌را‏‎ افكار‏‎ كه‌‏‎ ببخشد‏‎
يا‏‎ وسيله‌‏‎ منظور ، ‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎.خودنمايد‏‎ سياسي‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎
.گيرد‏‎ قرار‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ مي‌بايد‏‎ خاصي‌نيز‏‎ سياسي‌‏‎ وسايل‌‏‎
باز‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ نايل‌‏‎ سياسي‌براي‌‏‎ ابزارهاي‌‏‎
مشروع‌‏‎ شخصيت‌‏‎ گروهي‌ ، ‏‎ رسانه‌هاي‌‏‎ حزب ، ‏‎ يا‏‎ سازمان‌‏‎:عبارتنداز‏‎
مي‌توانند‏‎ ابزار‏‎ اين‌‏‎.‎..‎و‏‎ ثروت‌‏‎ ايدئولوژي‌ ، ‏‎ ياموجه‌ ، ‏‎
باشند ، گرچه‌‏‎ باز‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ قدرت‌‏‎ منبع‌‏‎ يكديگر‏‎ دركنار‏‎
از‏‎ ابزارها‏‎ به‌ديگر‏‎ نسبت‌‏‎ مي‌تواند‏‎ خاصي‌‏‎ شرايط‏‎ تحت‌‏‎ ابزار‏‎ يك‌‏‎
.باشد‏‎ برخوردار‏‎ بيشتري‌‏‎ اولويت‌‏‎
ندارد‏‎ مشروعيت‌‏‎ با‏‎ ملازمتي‌‏‎ هيچگونه‌‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ بسته‌ ، ‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ در‏‎
.ندارد‏‎ دخالتي‌‏‎ سياسي‌‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎ فرآيند‏‎ در‏‎ عمومي‌‏‎ افكار‏‎ و‏‎
زور‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ كسبقدرت‌ ، زور‏‎ اصلي‌‏‎ ابزار‏‎ نظام‌ها ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
نظير‏‎ عمومي‌‏‎ باباورهاي‌‏‎ درآميختن‌‏‎ سنتي‌با‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ در‏‎
ليكن‌‏‎ مي‌شود‏‎ مشروع‌‏‎..‎و‏‎ قبيله‌گرايي‌ ، نژادگرايي‌‏‎ پيرسالاري‌ ، ‏‎
با‏‎ زور‏‎ توسعه‌ ، ‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ توسعه‌‏‎ درنظام‌هاي‌‏‎
درنظام‌‏‎ ترتيب ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.كند‏‎ پيدا‏‎ مشروعيت‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ هرتمهيدي‌‏‎
.قدرت‌است‌‏‎ معادله‌‏‎ اصلي‌‏‎ كننده‌‏‎ تعيين‌‏‎ زور‏‎ بسته‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎
در‏‎ براي‌‏‎ رقباي‌آنها ، ‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ صاحبان‌‏‎ شد ، ‏‎ گفته‌‏‎ آنچه‌‏‎ براساس‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌دهند‏‎ قرار‏‎ نظر‏‎ مورد‏‎ خاصي‌را‏‎ منابع‌‏‎ دست‌گيري‌قدرت‌‏‎
بسته‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ موجود‏‎ سياسي‌‏‎ به‌نظام‌‏‎ تام‌‏‎ بستگي‌‏‎
اپوزيسيون‌‏‎ و‏‎ مي‌سازد‏‎ برآورده‌‏‎ سايه‌زور‏‎ در‏‎ را‏‎ حكومت‌ ، قدرت‌‏‎
و‏‎ زيرزميني‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎)‎ زور‏‎ از‏‎ براندازانه‌‏‎ استراتژي‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎
بهره‌‏‎ خود‏‎ رسيدن‌‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ قدرت‌‏‎ تحديد‏‎ جهت‌‏‎ (‎مخفي‌‏‎
...و‏‎ گروهي‌‏‎ رسانه‌هاي‌‏‎ حزب ، ‏‎;باز‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ متقابلا‏‎.‎مي‌برد‏‎
آنها‏‎ به‌‏‎ روي‌‏‎ مخالفانشان‌‏‎ و‏‎ صاحبان‌قدرت‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ ابزارهايي‌‏‎
.مي‌آورند‏‎
بي‌توجه‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ جرياني‌‏‎ اگر‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ مقدمه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
منطبق‌‏‎ كه‌‏‎ قدرتي‌‏‎ منابع‌‏‎ از‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ مقتضيات‌‏‎ به‌‏‎
يقينا‏‎ ببرد ، ‏‎ بهره‌‏‎ نباشد ، ‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ نوع‌‏‎ يك‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ با‏‎
يا‏‎ سازمان‌‏‎ به‌‏‎ روي‌آوردن‌‏‎داد‏‎ خواهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ قدرت‌‏‎ همه‌‏‎
به‌‏‎ مي‌برد‏‎ سر‏‎ به‌‏‎ بسته‌‏‎ يك‌نظام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ جرياني‌‏‎ توسط‏‎ علني‌‏‎ حزب‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ سياسي‌‏‎ عقلانيت‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ممتنع‌‏‎ اندازه‌‏‎ همان‌‏‎
سياسي‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ بنابراين‌‏‎.‎باز‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ زور‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎
آن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ فعاليت‌‏‎ مي‌بايد‏‎ اپوزيسيون‌‏‎ يا‏‎ قدرت‌‏‎ صاحبان‌‏‎
.سازند‏‎ هماهنگ‌‏‎ است‌‏‎ اصلي‌قدرت‌‏‎ ساختار‏‎ سازنده‌‏‎ كه‌‏‎ نظامي‌‏‎
هنوز‏‎ وجودآنكه‌‏‎ با‏‎ ايران‌‏‎ چون‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ آخر‏‎ كلام‌‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ است‌ ، ‏‎ محقق‌نشده‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ ابعاد‏‎ همه‌‏‎
را‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ مصداق‌پيدا‏‎ باز‏‎ ويژگيهاي‌جامعه‌‏‎
ابزار‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ جريانات‌‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌سازد‏‎ ضروري‌‏‎
بازنگري‌‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ جهت‌‏‎ خاص‌خويش‌‏‎ سياسي‌‏‎
مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ ايران‌‏‎ جامعه‌‏‎ شرايط‏‎بزنند‏‎
جناح‌هاي‌‏‎ وجود‏‎ همچون‌‏‎ باز ، ‏‎ جامعه‌‏‎ اساسي‌‏‎ گفت‌شاخص‌هاي‌‏‎
سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ درون‌‏‎ در‏‎ پرنفوذ‏‎ حال‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مختلف‌المنافع‌‏‎
.شده‌است‌‏‎ نهادينه‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ در‏‎ متنوع‌‏‎ سياسي‌‏‎ وگرايش‌هاي‌‏‎
در‏‎ بسته‌ ، ‏‎ باجوامع‌‏‎ متناسب‏‎ است‌‏‎ ابزاري‌‏‎ كه‌‏‎ زور‏‎ جهت‌ ، ‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎
به‌قدرت‌‏‎ را‏‎ جناحي‌‏‎ قادراست‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مشروع‌‏‎ نه‌‏‎ ايران‌‏‎ جامعه‌‏‎
.برساند‏‎
اكبرياني‌‏‎ هاشم‌‏‎ محمد‏‎






© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.