شماره‌ 1533‏‎ ‎‏‏،‏‎03 May 98 ارديبهشت‌ 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 13‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Letters
Women
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
20th Century
Articles
Last Page
اسطوره‌شناختي‌‏‎ بنيانهاي‌‏‎
تعزيه‌‏‎ و‏‎ سوگواره‌‏‎

امام‌‏‎ قيام‌‏‎ تاريخي‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎
(ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎

اصلاح‌‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ سيدالشهداء‏‎
اسلامي‌‏‎ امت‌‏‎

اسطوره‌شناختي‌‏‎ بنيانهاي‌‏‎
تعزيه‌‏‎ و‏‎ سوگواره‌‏‎


پديده‌هاي‌‏‎ شناخت‌‏‎ ژرفاي‌‏‎ در‏‎ رهاوردي‌‏‎ دانشي‌ ، ‏‎ هر‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
و‏‎ تازه‌‏‎ پرسمانهاي‌‏‎ بستر‏‎ نيز‏‎ رهاوردها‏‎ آن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ خود‏‎ موضوع‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ اسطوره‌شناسي‌‏‎ بحث‌‏‎.‎نوين‌اند‏‎ ژرفاهاي‌‏‎ و‏‎ كرانه‌ها‏‎ گشايش‌‏‎
بر‏‎ درآمدي‌‏‎ يافته‌ ، ‏‎ ويژه‌اي‌‏‎ برجستگي‌‏‎ و‏‎ اوج‌‏‎ اخير‏‎ قرن‌‏‎ دو‏‎
اعتقادي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ دروني‌‏‎ لايه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ راهگشايي‌‏‎
و‏‎ لايه‌‏‎ چند‏‎ ماهيت‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ مذاهب‏‎ و‏‎ اديان‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎.است‌‏‎
ديگر ، ‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ هنري‌‏‎ چهره‌هاي‌‏‎ در‏‎ تجلي‌‏‎ و‏‎ سو ، ‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ ژرف‌‏‎
از‏‎ مباحثي‌‏‎ دارند ، ‏‎ مذهبي‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ و‏‎ شعائر‏‎ با‏‎ ويژه‌‏‎ پيوندي‌‏‎
.مي‌يابد‏‎ اهميت‌‏‎ دست‌‏‎ اين‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

درموسم‌‏‎ مردم‌‏‎ آمدن‌‏‎ گرد‏‎ اسطوره‌شناختي‌ ، ‏‎ پژوهشهاي‌‏‎ بنياد‏‎ بر‏‎
در‏‎ ومراسمي‌‏‎ آيين‌ها‏‎ برپاداشتن‌‏‎ همزمان‌‏‎ و‏‎ سال‌‏‎ از‏‎ ويژه‌اي‌‏‎
از‏‎ او‏‎ نوين‌‏‎ بازگشت‌‏‎ به‌‏‎ اميد‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ كشته‌‏‎ ايزد‏‎ يا‏‎ خدا‏‎ سوگ‌‏‎
آسياي‌‏‎ ميانه‌ ، ‏‎ آسياي‌‏‎ از‏‎ باستان‌‏‎ مردمان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ كهن‌‏‎ زمانهاي‌‏‎
خاوردور ، ‏‎ ايران‌ ، ‏‎ پهندشت‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(بين‌النهرين‌‏‎) رودان‌‏‎ ميان‌‏‎ كهين‌ ، ‏‎
بسزايي‌‏‎ رواج‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ سرخپوستان‌‏‎ باستان‌ ، ‏‎ يونان‌‏‎ باستان‌ ، ‏‎ روم‌‏‎
ايستارهاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ سوگمندانه‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎
از‏‎ هريك‌‏‎ بر‏‎ ناظر‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ زيستي‌‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ ناخودآگاهي‌‏‎ ويژه‌‏‎
گوناگوني‌‏‎ (‎Superstructure) روساختهاي‌‏‎ يادشده‌ ، ‏‎ ملت‌هاي‌‏‎
ساخت‌‏‎ ژرف‌‏‎ ديگر ، ‏‎ بياني‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ (‎Motive) بن‌مايه‌‏‎ ولي‌‏‎ پذيرفته‌‏‎
همگي‌‏‎ تا‏‎ شويم‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ بي‌آنكه‌‏‎.دارند‏‎ يكساني‌‏‎(‎Deepstructure)
گوناگون‌‏‎ دبستانهاي‌‏‎ تحليلهاي‌‏‎ و‏‎ يافته‌ها ، كاوشها‏‎
نكته‌هايي‌‏‎ به‌‏‎ بياوريم‌‏‎ كوتاه‌‏‎ نوشته‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اسطوره‌شناختي‌‏‎
.داشت‌‏‎ خواهيم‌‏‎ اندك‌‏‎ اشاره‌اي‌‏‎ رابطه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ چند‏‎
لوي‌استراوس‌ ، ‏‎ بويژه‌‏‎ ساختارگرايي‌‏‎ دبستان‌‏‎ روش‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎
.مي‌زنيم‌‏‎ متنهاي‌اسطوره‌اي‌‏‎ در‏‎ تقطيع‌هايي‌‏‎ و‏‎ برشها‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎
آنگاه‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ رابطه‌گردآوري‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎ متنهاي‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ يكسان‌‏‎ متني‌‏‎ مجموع‌آنها‏‎ از‏‎ موشكافانه‌ ، ‏‎ بررسي‌‏‎ با‏‎
فراهم‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مشترك‌‏‎ وعنصرهاي‌‏‎ همگون‌‏‎ سويه‌هاي‌‏‎ بردارنده‌‏‎
(mythem) اسطوره‌يي‌‏‎ عنصرهاي‌‏‎ بازنگري‌ ، ‏‎ واپسين‌‏‎ در‏‎مي‌آوريم‌‏‎
شناسايي‌‏‎ دارد ، ‏‎ جاي‌‏‎ متن‌‏‎ (Structur)‎ ساختار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎
سه‌‏‎ بر‏‎ سوگمندانه‌ ، ‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ ديدگاه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ برپايه‌‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎
يا‏‎ شدن‌‏‎ كشته‌‏‎ مردن‌ ، ‏‎ -هستند1‏‎ استوار‏‎ متني‌‏‎ درون‌‏‎ عنصر‏‎
سرما‏‎ خشكي‌ ، ‏‎ ديو‏‎)او‏‎ دشمن‌‏‎ و‏‎ هماورد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ گياهي‌‏‎ شهادت‌ايزد‏‎
توسط‏‎ شده‌‏‎ كشته‌‏‎ ايزد‏‎ از‏‎ نشاني‌‏‎ يافتن‌‏‎ در‏‎ كوشش‌‏‎ -مرگ‌20‏‎ و‏‎
و‏‎ نوزايي‌‏‎ شادي‌ ، ‏‎ سراسر‏‎ و‏‎ نوين‌‏‎ بازگشت‌‏‎ -‎او30‏‎ همسر‏‎ يا‏‎ پسر‏‎
.شده‌‏‎ كشته‌‏‎ ايزد‏‎ خرمي‌‏‎
پرسشهاي‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ مردماني‌‏‎ براي‌‏‎ اسطوره‌‏‎ هر‏‎ اما‏‎
و‏‎ اندوه‌‏‎ درد ، ‏‎ و‏‎ شناختي‌‏‎ هستي‌‏‎ و‏‎ شناختي‌‏‎ جهان‌‏‎ گوناگون‌‏‎
هستي‌‏‎ بنيادين‌‏‎ پرسمانهاي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ آنان‌‏‎ اضطراب‏‎ پريشاني‌و‏‎
و‏‎ بوده‌‏‎ چگونگي‌‏‎ از‏‎ پرسشها ، ‏‎ نخستين‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎.گويد‏‎ پاسخ‌‏‎
از‏‎ توصيف‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرايي‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ شيوه‌ ، ‏‎ برهمين‌‏‎ پاسخها‏‎
گرفته‌‏‎ شكل‌‏‎ داده‌ ، ‏‎ روي‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ مينوي‌‏‎ چگونگي‌رخدادهاي‌‏‎
چه‌‏‎ و‏‎ هستند؟‏‎ پيامي‌‏‎ چه‌‏‎ حاوي‌‏‎ سوگمندانه‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎.‎است‌‏‎
بي‌گمان‌‏‎ مي‌تابانند؟‏‎ باز‏‎ را‏‎ ويژه‌اي‌‏‎ (Function)‎ كاركرد‏‎
از‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ بي‌شماري‌‏‎ خويشكاريهاي‌‏‎ و‏‎ كاركردهاي‌پاسخها‏‎
;مي‌آوريم‌‏‎ مقدمه‌اي‌‏‎ نخست‌ ، ‏‎.‎برشمرد‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎ ديدگاههاي‌‏‎
و‏‎ دروني‌‏‎ بروني‌ ، ‏‎ هستي‌‏‎)‎ هستي‌‏‎ با‏‎ رويارويي‌‏‎ در‏‎ انسانها‏‎
روبه‌رو‏‎ متعددي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ و‏‎ ناهمگونيها‏‎ با‏‎ (‎پيراموني‌‏‎
سردي‌‏‎ زيبايي‌ ، ‏‎ و‏‎ زشتي‌‏‎ بدي‌ ، ‏‎ و‏‎ خوبي‌‏‎:چون‌‏‎ تضادهايي‌‏‎.‎بوده‌اند‏‎
و‏‎ زبردستان‌‏‎ شادي‌ ، ‏‎ و‏‎ اندوه‌‏‎ خشكي‌ ، ‏‎ و‏‎ سرسبزي‌‏‎ گرمي‌ ، ‏‎ و‏‎
توجه‌‏‎.‎.‎.و‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎ مستمندان‌ ، ‏‎ و‏‎ توانگران‌‏‎ فرودستان‌ ، ‏‎
پهنه‌‏‎ در‏‎ تضادها‏‎ اين‌‏‎ كشمكش‌‏‎.‎كرده‌اند‏‎ جلب‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎
اين‌‏‎.‎است‌‏‎ انجاميده‌‏‎ گوناگوني‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ پردازش‌‏‎ به‌‏‎ هستي‌ ، ‏‎
در‏‎ يكساني‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ و‏‎ همگونگي‌‏‎ يافتن‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ اسطوره‌ها ، ‏‎
افكندن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ اسطوره‌‏‎.‎آمده‌اند‏‎ پديد‏‎ ناهمگونيها‏‎ اين‌‏‎ پس‌‏‎
درد ، ‏‎ ناامني‌ ، ‏‎ مرگ‌ ، ‏‎ بدي‌ ، ‏‎ هرگونه‌‏‎ از‏‎ آسوده‌‏‎ كه‌‏‎ نوين‌‏‎ ايستاري‌‏‎
چشم‌انداز ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ كوشيده‌‏‎ باشد ، ‏‎.‎..و‏‎ زشتي‌‏‎ رنج‌ ، ‏‎
چنين‌‏‎ نمونه‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ جهان‌‏‎ توجيه‌‏‎ براي‌‏‎ بشر‏‎ ذهني‌‏‎ كوشش‌‏‎ آغازين‌‏‎
هنريي‌‏‎ دبستان‌‏‎ -‎ ‎‏‏،‏‎(‎سوررئاليسم‌‏‎) فراواقع‌گرايي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ كوششي‌‏‎
جهان‌‏‎ تظاهرات‌‏‎ و‏‎ بازنمايي‌ها‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎
دبستان‌‏‎ اين‌‏‎ پايه‌گذاران‌‏‎ آرمانهاي‌‏‎ در‏‎.‎مي‌بينيم‌‏‎ -ناخودآگاهست‌‏‎
به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ هدف‌‏‎.‎..:مي‌يابيم‌‏‎ برتون‌‏‎ آندره‌‏‎ مانند‏‎ هنري‌ ، ‏‎
بر‏‎.‎است‌‏‎ ناهمساني‌‏‎ و‏‎ تضاد‏‎ هرگونه‌‏‎ از‏‎ تهي‌‏‎ و‏‎ آسوده‌‏‎ لحظه‌اي‌ ، ‏‎
پرسمان‌مرگ‌‏‎ گشايش‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ سوگمندانه‌ ، ‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ شالوده‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ رستگاري‌‏‎ و‏‎ جاويد‏‎ زندگي‌‏‎ آرمان‌‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎ پديد‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎
مرگ‌‏‎ ميان‌‏‎ ستيز‏‎.مي‌سازد‏‎ جلوه‌گر‏‎ را‏‎ جهاني‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ جهاني‌‏‎
و‏‎ ترس‌‏‎ دچار‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ هستي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎eros) زندگي‌‏‎ و‏‎ (Tanatus)
از‏‎ نگراني‌‏‎ و‏‎ هراس‌‏‎ از‏‎ آكنده‌‏‎ را‏‎ او‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ پريشاني‌‏‎
فصلها‏‎ هم‌آيي‌‏‎ پي‌‏‎ روند‏‎ ديگر ، ‏‎ سويي‌‏‎ از‏‎.‎مي‌كند‏‎ فنا‏‎ و‏‎ نابودي‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ گرما‏‎ و‏‎ شكوفايي‌‏‎ خرمي‌ ، ‏‎ سرسبزي‌ ، ‏‎ گونه‌‏‎ به‌‏‎ طبيعت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ نمودار‏‎ مرگ‌ ، ‏‎ و‏‎ سرما‏‎ پژمردگي‌ ، ‏‎ خشكي‌ ، ‏‎ فرجام‌‏‎
انديشه‌‏‎ طبيعت‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎ زنده‌‏‎ نو‏‎ از‏‎ (بهار‏‎)‎ دگر‏‎ فصلي‌‏‎ و‏‎ نو‏‎ سالي‌‏‎
باره‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اسطوره‌سازي‌‏‎ به‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎
ايزد‏‎ اسطوره‌‏‎ پيدايي‌‏‎ به‌‏‎ گياهي‌‏‎ مرد‏‎ زاد‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ برانگيخته‌‏‎
و‏‎ دشمن‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ شدن‌‏‎ كشته‌‏‎ و‏‎ باروري‌‏‎ و‏‎ خرمي‌‏‎ و‏‎ گياهي‌‏‎
نبردي‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ سرانجام‌ ، ‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎ و‏‎ سرما‏‎ خشكي‌ ، ‏‎ ديو‏‎ هماوردش‌ ، ‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ پيروز‏‎ زندگي‌‏‎ مي‌نمايد ، ‏‎ رخ‌‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ سخت‌‏‎
.مي‌گردد‏‎ زنده‌‏‎ نو‏‎ از‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ سبز‏‎ و‏‎ شاد‏‎ است‌‏‎ مرده‌‏‎ كه‌‏‎ طبيعتي‌‏‎
و‏‎ آيين‌ها‏‎ انجام‌‏‎ و‏‎ سوگمندانه‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ آفرينش‌‏‎ با‏‎ انسانها‏‎
گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌دهند ، ‏‎ انجام‌‏‎ آنها‏‎ طبق‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ ويژه‌اي‌‏‎ مراسم‌‏‎
و‏‎ اميد‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ انباز‏‎ كيهاني‌ ، ‏‎ نبرد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ تمثيلي‌‏‎ و‏‎ نمادين‌‏‎
و‏‎ گيتيانه‌‏‎ بازآفريني‌‏‎ و‏‎ (‎Regeneration) نوزايي‌‏‎ به‌‏‎ آرزو‏‎
.مينوي‌بربسته‌اند‏‎
كاركرد‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ روشن‌‏‎ آمد ، ‏‎ بالا‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎ جمع‌بندي‌‏‎ با‏‎
در‏‎ بخش‌‏‎ رهايش‌‏‎ و‏‎ ناب‏‎ گشايشي‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ سوگمندانه‌ ، ‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎
تهي‌‏‎ لحظه‌اي‌‏‎ يافتن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ زندگاني‌‏‎ و‏‎ ميان‌مرگ‌‏‎ ناهمگوني‌‏‎ پس‌‏‎
خرمي‌ ، ‏‎ زندگي‌ ، ‏‎ از‏‎ سرشار‏‎ و‏‎ فنا‏‎ و‏‎ ميرايي‌‏‎ و‏‎ نابودي‌‏‎ مرگ‌ ، ‏‎ از‏‎
كنشهاي‌‏‎ توجه‌‏‎ شايان‌‏‎ كه‌‏‎ نكته‌اي‌‏‎ناميرايي‌‏‎ و‏‎ جاودانگي‌‏‎
شكل‌‏‎ سوگمندانه‌‏‎ اسطوره‌هاي‌‏‎ بنيان‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسطوره‌ايي‌‏‎
رفتارهاي‌‏‎ اينكه‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ پژوهان‌‏‎ اسطوره‌‏‎ ميان‌‏‎ البته‌‏‎.‎مي‌گيرد‏‎
اسطوره‌ها‏‎ آنها‏‎ برپايه‌‏‎ آنگاه‌‏‎ و‏‎ بوده‌اند‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ آييني‌ ، ‏‎
آنگاه‌ ، ‏‎ و‏‎ بوده‌اند‏‎ اسطوره‌ها‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ يا‏‎ شده‌اند‏‎ ساخته‌‏‎
.وجوددارد‏‎ ديدگاه‌‏‎ اختلاف‌‏‎ يافته‌اند ، ‏‎ شكل‌‏‎ آييني‌‏‎ رفتارهاي‌‏‎
آغاز‏‎ در‏‎:نباشدكه‌‏‎ واقعيت‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ چندان‌‏‎ گوته‌ ، ‏‎ گفته‌‏‎ شايد‏‎
زبان‌‏‎ گفتار ، ‏‎ آن‌‏‎ درپي‌‏‎ و‏‎ (‎Im an Fang war dertat) بود‏‎ كنش‌‏‎
ويژه‌‏‎ مراسم‌‏‎ و‏‎ آييني‌‏‎ رفتارهاي‌‏‎ حال‌ ، وجود‏‎ هر‏‎ به‌‏‎اسطوره‌‏‎ و‏‎
رهنمون‌‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ خاص‌‏‎ جزئيات‌‏‎ با‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎
شهيد‏‎ ايزد‏‎ ياد‏‎ مراسم‌‏‎ آن‌‏‎ انجام‌‏‎ با‏‎ انسانها‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎
از‏‎ گروه‌گروه‌‏‎ راستا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ گرامي‌‏‎ را‏‎(مقدس‌‏‎)‎سپندينه‌‏‎
اين‌‏‎ ويژه‌‏‎ پرستشگاههاي‌‏‎ و‏‎ جايگاهها‏‎ رهسپار‏‎ برزني‌‏‎ كوي‌و‏‎ هر‏‎
عزاداري‌‏‎ و‏‎ زاري‌‏‎ و‏‎ شيون‌‏‎ به‌‏‎ راه‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ ايزد‏‎
رفتن‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ سوگ‌‏‎ در‏‎ بابل‌ ، ‏‎ در‏‎ نمونه‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌پرداختند ، ‏‎
به‌‏‎ شهرها‏‎ در‏‎ مردان‌‏‎ و‏‎ زنان‌‏‎ از‏‎ جمعيتهايي‌‏‎ گياهي‌ ، ‏‎ ايزد‏‎ ;تموز‏‎
مصر‏‎ در‏‎ يا‏‎ و‏‎ مي‌پرداختند‏‎ زاري‌‏‎ و‏‎ گريه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌افتادند‏‎ راه‌‏‎
خشكي‌‏‎ ديو‏‎ ;ست‌‏‎ بدست‌‏‎ كه‌‏‎ خداي‌باروري‌‏‎ ;اوزيريس‌‏‎ سوگ‌‏‎ در‏‎ باستان‌ ، ‏‎
عزاداري‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ گروههايي‌‏‎ بود ، ‏‎ شده‌‏‎ نابوده‌‏‎ سرما ، ‏‎ و‏‎
مرگ‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ كهين‌ ، ‏‎ آسياي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎.‎مي‌پرداختند‏‎
برگزار‏‎ زاري‌‏‎ و‏‎ ناله‌‏‎ و‏‎ تعزيه‌‏‎ مراسم‌‏‎ گياهي‌‏‎ خداي‌‏‎ ;آدونيس‌‏‎
گياهي‌ ، ‏‎ ايزد‏‎ شدن‌‏‎ كشته‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ نيز‏‎ مركزي‌‏‎ آسياي‌‏‎ در‏‎مي‌كردند‏‎
موسم‌‏‎ در‏‎ مركزي‌‏‎ آسياي‌‏‎ مردم‌‏‎.‎مي‌نشيند‏‎ او‏‎ سوگ‌‏‎ به‌‏‎ همسرش‌‏‎
رفته‌ ، ‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ خداي‌‏‎ خاص‌‏‎ اساطيري‌‏‎ آيينهاي‌‏‎ برپايي‌‏‎ با‏‎ ويژه‌اي‌‏‎
را‏‎ او‏‎ آمدن‌‏‎ باز‏‎ و‏‎ نوزايي‌‏‎ به‌‏‎ اميد‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ گرامي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ ياد‏‎
خود ، ‏‎ پسين‌‏‎ تحول‌‏‎ در‏‎ بعدها‏‎ اسطوره‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌داشتند‏‎ نگه‌‏‎ زنده‌‏‎
البته‌‏‎.‎گشت‌‏‎ نمودار‏‎ سياوش‌‏‎ اسطوره‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ ايرانيان‌‏‎ نزد‏‎ در‏‎
واقعيتهاي‌‏‎ با‏‎ اسطوره‌‏‎ اين‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ بويژه‌‏‎ بعدها ، ‏‎
ويژه‌اي‌‏‎ و‏‎ نوين‌‏‎ شكلهاي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نهاده‌‏‎ برهم‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎
را‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎ آيين‌هاي‌‏‎ و‏‎ اسطوره‌ها‏‎ اين‌‏‎ تحول‌‏‎ ما‏‎ چنانكه‌‏‎.‎يافت‌‏‎
شهيدان‌‏‎ سالار‏‎ آموزگار‏‎ براي‌‏‎ عزاداري‌‏‎ و‏‎ تعزيه‌‏‎ پيدايي‌‏‎ گونه‌‏‎ به‌‏‎
پژوهش‌‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎باشيم‌‏‎ گواه‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ (‎ع‌‏‎)حسين‌‏‎ امام‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎
اسلام‌ ، ‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ تعزيه‌‏‎ اساطيري‌‏‎ بنيانهاي‌‏‎ و‏‎ عنصرها‏‎ در‏‎
.وامي‌نهيم‌‏‎ ديگر‏‎ نوشتاري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌جويد‏‎ ديگر‏‎ جستاري‌‏‎
ارشاد‏‎ محمدرضا‏‎



امام‌‏‎ قيام‌‏‎ تاريخي‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎
(ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎


شهادت‌ ، ‏‎ و‏‎ خون‌‏‎ ماه‌‏‎ ;محرم‌‏‎ فرارسيدن‌‏‎ مناسبت‌‏‎ به‌‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
دكتر‏‎ استاد‏‎ شادروانان‌‏‎ بلند‏‎ مقاله‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ زير‏‎ جستار‏‎
ويژه‌‏‎ خويي‌ ، ‏‎ زرياب‏‎ دكتر‏‎ استاد‏‎ و‏‎ فريدني‌‏‎ مشايخ‌‏‎ محمدحسين‌‏‎
در‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎ وبراي‌‏‎ است‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎ زندگاني‌‏‎
دوستداران‌‏‎ تقديم‌‏‎ چاپ‌رسيده‌ ، ‏‎ به‌‏‎ تشيع‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ سيدالشهداء‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

ائمه‌‏‎ از‏‎ امام‌سوم‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)‎ابي‌طالب‏‎ بن‌‏‎ علي‌‏‎ بن‌‏‎ حسين‌‏‎ ابوعبدالله‌‏‎
فرزند‏‎.‎(‎ع‌‏‎)معصوم‌‏‎ معصوم‌ازچهارده‌‏‎ پنجمين‌‏‎ و‏‎ (‎ع‌‏‎)‎عشر‏‎ اثني‌‏‎
پنجم‌‏‎ يا‏‎ سوم‌‏‎ در‏‎ (‎س‌‏‎)‎فاطمه‌‏‎ ازحضرت‌‏‎ (ع‌‏‎)ابي‌طالب‏‎ بن‌‏‎ علي‌‏‎ دوم‌‏‎
حملش‌‏‎ مدت‌‏‎آمد‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ مدينه‌‏‎ در‏‎ هجري‌‏‎ چهارم‌‏‎ سال‌‏‎ شعبان‌‏‎
برادر‏‎ با‏‎ او‏‎ سن‌‏‎ تفاوت‌‏‎.‎نوشته‌اند‏‎ روز‏‎ ده‌‏‎ و‏‎ ماه‌‏‎ شش‌‏‎ را‏‎
تولدش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎.‎بود‏‎ سال‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ كمتر‏‎(‎ع‌‏‎)حسن‌‏‎ امام‌‏‎ بزرگترش‌‏‎
ديدار‏‎ به‌‏‎ شادمانه‌‏‎ حضرت‌‏‎ و‏‎ بردند‏‎ (‎ص‌‏‎)اكرم‌‏‎ رسول‌‏‎ به‌‏‎ بشارت‌‏‎
و‏‎ اذان‌‏‎ نوزاد‏‎ راست‌‏‎ درگوش‌‏‎ شتافت‌ ، ‏‎ خود‏‎ زاده‌‏‎ فرزند‏‎ و‏‎ فرزند‏‎
(ع‌‏‎)‎حسن‌‏‎ ازنام‌‏‎ اشتقاق‌‏‎ با‏‎ را‏‎ او‏‎ نام‌‏‎ و‏‎ گفت‌‏‎ اقامه‌‏‎ چپش‌‏‎ گوش‌‏‎ در‏‎
سابقه‌‏‎ عرب‏‎ عرف‌‏‎ در‏‎ آنزمان‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ -‎(‎كوچك‌‏‎ حسن‌‏‎ يعني‌‏‎)‎ حسين‌‏‎
فرمود‏‎ و‏‎ كرد‏‎ عقيقه‌‏‎ گوسفندي‌‏‎ ولادتش‌‏‎ هفتم‌‏‎ روز‏‎.‎نهاد‏‎ -نداشت‌‏‎
.دهند‏‎ صدقه‌‏‎ نقره‌‏‎ آن‌‏‎ وزن‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ برچينند‏‎ را‏‎ سرش‌‏‎ موي‌‏‎
خويش‌‏‎ بوي‌‏‎ خوش‌‏‎ گل‌‏‎ خود ، ‏‎ تن‌‏‎ پاره‌‏‎ و‏‎ پسر‏‎ را‏‎ او‏‎ (ص‌‏‎)پيامبراكرم‌‏‎
مي‌كرد‏‎ سوار‏‎ خود‏‎ بردوش‌‏‎ را‏‎ او‏‎.‎خواند‏‎ بهشت‌‏‎ اهل‌‏‎ جوانان‌‏‎ سيد‏‎ و‏‎
و‏‎ مي‌بوسيد‏‎ را‏‎ او‏‎ گلوي‌‏‎ و‏‎ دهان‌‏‎ و‏‎ مي‌چسباند‏‎ خود‏‎ سينه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎
ائمه‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎ معرفي‌‏‎ آسمانهايش‌‏‎ اهل‌‏‎ نزد‏‎ انسانها‏‎ محبوبترين‌‏‎
از‏‎ (‎ص‌‏‎)رسول‌الله‌‏‎ كرده‌اندكه‌‏‎ روايت‌‏‎ متعدد‏‎ اسناد‏‎ به‌‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎
و‏‎ راواجب‏‎ او‏‎ ونصرت‌‏‎ داد‏‎ خبر‏‎ (ع‌‏‎)حسين‌‏‎ امام‌‏‎ مشهد‏‎ و‏‎ شهادت‌‏‎
خود‏‎ از‏‎ را‏‎ حسين‌‏‎ (اسدالغابه‌ ، 123 ، 349‏‎)‎ كرد‏‎ لعنت‌‏‎ را‏‎ قاتلانش‌‏‎
هر‏‎ بدار‏‎ دوست‌‏‎ خدايا‏‎ است‌‏‎ فرموده‌‏‎ و‏‎ دانسته‌‏‎ حسين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎
شريفش‌ 57‏‎ عمر‏‎(ترمذي‌ ، 2/307‏‎ صحيح‌‏‎) بدارد‏‎ دوست‌‏‎ را‏‎ حسين‌‏‎ كه‌‏‎
با‏‎ سال‌‏‎ ‎‏‏، 37‏‎(ص‌‏‎)رسول‌الله‌‏‎ درآغوش‌‏‎ آن‌‏‎ سال‌‏‎ كه‌ 7‏‎ بود‏‎ سال‌‏‎ يا 58‏‎
.بود‏‎ امامت‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ برادر‏‎ صحبت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ بقيه‌‏‎ و‏‎ پدر‏‎
شهادتش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ لقب‏‎ مشهورترين‌‏‎ و‏‎ ابوعبدالله‌‏‎ كنيه‌اش‌‏‎
و‏‎ كتاب‏‎ اجل‌‏‎ شريفش‌لكل‌‏‎ خاتمهاي‌‏‎ سجع‌‏‎مي‌باشد‏‎ سيدالشهداء‏‎
سه‌‏‎ و‏‎ پسر‏‎ شش‌‏‎ او‏‎ از‏‎.‎بود‏‎ امره‌‏‎ بالغ‌‏‎ الله‌‏‎ وان‌‏‎ الله‌‏‎ حسبي‌‏‎
يكي‌‏‎ و‏‎ شدند‏‎ شهيد‏‎ كربلا‏‎ در‏‎ پسرش‌‏‎ سه‌‏‎ كه‌‏‎ آمدند‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ دختر‏‎
شيعيان‌‏‎ چهارم‌‏‎ امام‌‏‎ (ع‌‏‎)زين‌العابدين‌‏‎ اوسط‏‎ علي‌‏‎ پسرانش‌‏‎ از‏‎
و‏‎ شهيدان‌‏‎ سالار‏‎ و‏‎ نجات‌‏‎ كشتي‌‏‎ و‏‎ هدايت‌‏‎ چراغ‌‏‎ (‎ع‌‏‎)حسين‌‏‎است‌‏‎
تربت‌‏‎ در‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ (‎است‌‏‎ خدا‏‎ او‏‎ خونخواه‌‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎) ثارالله‌‏‎
قبر‏‎ زيارت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ دعا‏‎ استجابت‌‏‎ قبه‌اش‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ و‏‎ شفا‏‎ پاكش‌‏‎
روايت‌‏‎ حنبل‌‏‎ بن‌‏‎ احمد‏‎ امام‌‏‎مي‌شود‏‎ روزي‌‏‎ بسيار‏‎ ثواب‏‎ مطهرش‌‏‎
بار‏‎ يك‌‏‎ حتي‌‏‎ من‌‏‎ مصيبت‌‏‎ در‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎:‎فرمود‏‎ (ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎
.فرمود‏‎ خواهد‏‎ او‏‎ روزي‌‏‎ را‏‎ بهشت‌‏‎ وجل‌‏‎ عز‏‎ خداي‌‏‎ بريزد‏‎ اشك‌‏‎
با‏‎ بيعت‌‏‎ از‏‎ امتناع‌‏‎ و‏‎ معاويه‌‏‎ بن‌‏‎ يزيد‏‎ برضد‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ قيام‌‏‎
و‏‎ نمي‌دانست‌‏‎ مسلمين‌‏‎ خلافت‌‏‎ شايسته‌‏‎ بهيچوجه‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ يزيد ، ‏‎
فرود‏‎ سر‏‎ و‏‎ يزيد‏‎ سپاه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ يارانش‌‏‎ و‏‎ او‏‎ بيمانند‏‎ مقاومت‌‏‎
راه‌‏‎ در‏‎ شهادت‌‏‎ از‏‎ او‏‎ استقبال‌‏‎ و‏‎ تسليم‌‏‎ ننگ‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ نياوردن‌‏‎
را‏‎ سفيان‌‏‎ ابي‌‏‎ آل‌‏‎ حكومت‌‏‎ برنامه‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ خود‏‎ عقيده‌‏‎
كرد‏‎ نابود‏‎ بود‏‎ جاهليت‌‏‎ آثار‏‎ گردانيدن‌‏‎ باز‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ انقراض‌‏‎ كه‌‏‎
اسلام‌‏‎ تاريخ‌‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ چهره‌هاي‌‏‎ برجسته‌ترين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎
آرمانهاي‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ بي‌نظير‏‎ فداكاري‌‏‎ قدر‏‎ شيعيان‌‏‎.‎نمود‏‎
كه‌‏‎ مي‌دارند‏‎ گرامي‌‏‎ چنان‌‏‎ را‏‎ او‏‎ ياد‏‎ و‏‎ شناخته‌اند‏‎ بخوبي‌‏‎ اسلام‌‏‎
كه‌‏‎ يادي‌‏‎ حتي‌‏‎ ;ندارد‏‎ سابقه‌‏‎ عالم‌‏‎ مذاهب‏‎ و‏‎ اديان‌‏‎ از‏‎ هيچيك‌‏‎ در‏‎
پاي‌‏‎ به‌‏‎ هرگز‏‎ مي‌كنند‏‎ (ع‌‏‎)مسيح‌‏‎ آلام‌‏‎ و‏‎ رنجها‏‎ از‏‎ جهان‌‏‎ مسيحيان‌‏‎
اهل‌‏‎ و‏‎ ياران‌‏‎ و‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ آلام‌‏‎ و‏‎ مصائب‏‎ ذكر‏‎ در‏‎ شيعيان‌‏‎ آنچه‌‏‎
.نمي‌رسد‏‎ مي‌آورند‏‎ بعمل‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ سوگواري‌‏‎ اقامه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بيتش‌‏‎
بطور‏‎ سال‌‏‎ سرتاسر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كربلا‏‎ شهداي‌‏‎ و‏‎ (ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎ عزاداري‌‏‎
است‌ ، ‏‎ مرسوم‌‏‎ شيعيان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ خاص‌‏‎ بطور‏‎ محرم‌‏‎ ايام‌‏‎ در‏‎ و‏‎ عموم‌‏‎
شور‏‎ نگاهداشتن‌‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ شعائر‏‎ اقامه‌‏‎ براي‌‏‎ رمزي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ ظالمان‌‏‎ ظلم‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ مقاومت‌‏‎ و‏‎ تمثل‌‏‎ و‏‎ مذهبي‌‏‎ عميق‌‏‎ شوق‌‏‎ و‏‎
بسياري‌‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎.‎است‌‏‎ درآمده‌‏‎ زمان‌‏‎ جور‏‎ حكام‌‏‎ حكم‌‏‎ از‏‎ سرپيچي‌‏‎
ساله‌‏‎ همه‌‏‎ عزاداري‌‏‎ و‏‎ گريه‌‏‎ تشيع‌‏‎ مذهب‏‎ معاندان‌‏‎ و‏‎ مخالفان‌‏‎ از‏‎
جلوه‌‏‎ نامعقول‌‏‎ و‏‎ طبيعي‌‏‎ غير‏‎ امري‌‏‎ يارانش‌‏‎ و‏‎ (ع‌‏‎)‎برحسين‌‏‎ را‏‎
شهادتشان‌‏‎ از‏‎ قرنها‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كساني‌‏‎ بر‏‎ ريختن‌‏‎ اشك‌‏‎ و‏‎ مي‌دهند‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ ولي‌‏‎ مي‌دانند ، ‏‎ كور‏‎ تعصب‏‎ و‏‎ جهل‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ است‌‏‎ گذشته‌‏‎
بر‏‎ سوگواري‌‏‎ مراسم‌‏‎ اقامه‌‏‎ با‏‎ شيعيان‌‏‎ كه‌‏‎ غافلند‏‎ حقيقت‌‏‎
نفرت‌‏‎ زورگوئي‌‏‎ و‏‎ بي‌عدالتي‌‏‎ از‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ (ع‌‏‎)‎سيدالشهداء‏‎
مي‌دارند‏‎ اظهار‏‎ زمانه‌‏‎ گردنكشان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ انزجار‏‎ و‏‎ مي‌جويند‏‎
و‏‎ اعتقاد‏‎ درراه‌‏‎ فداكاري‌‏‎ و‏‎ وتقوا‏‎ فضيلت‌‏‎ بر‏‎ اشكشان‌‏‎ و‏‎
و‏‎ است‌‏‎ ضعيفان‌‏‎ حقوق‌‏‎ ساختن‌‏‎ پايمال‌‏‎ و‏‎ فسق‌‏‎ و‏‎ رذيلت‌‏‎ بر‏‎ لعنتشان‌‏‎
عبادي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ قالبي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تبري‌‏‎ و‏‎ تولي‌‏‎ اين‌‏‎
درخت‌‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ اشكها‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مراسم‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ درآورده‌اند‏‎
از‏‎ مهمتر‏‎ و‏‎ مي‌سازند‏‎ باردار‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ آبياري‌‏‎ را‏‎ تقوا‏‎
نياوردن‌‏‎ فرود‏‎ سر‏‎ كه‌‏‎ سياسي‌‏‎ نهادي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ آنكه‌‏‎ همه‌‏‎
الهي‌‏‎ عدل‌‏‎ حكومت‌‏‎ دربرابر‏‎ آوردن‌‏‎ سرفرود‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ متغلبان‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ رنجها‏‎ شمردن‌‏‎ باز‏‎ با‏‎ جهان‌‏‎ مسيحيان‌‏‎ اگر‏‎.‎مي‌آورند‏‎ در‏‎ باشد‏‎
علاوه‌‏‎ شيعيان‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ تكيه‌‏‎ انساني‌‏‎ روح‌‏‎ نجات‌‏‎ بر‏‎ (‎ع‌‏‎)‎مسيح‌‏‎ الام‌‏‎
امت‌‏‎ نجات‌‏‎ وباب‏‎ الهي‌‏‎ واسعه‌‏‎ رارحمت‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ آنكه‌‏‎ بر‏‎
عمل‌‏‎ و‏‎ مي‌طلبند‏‎ مبارزه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ جابر‏‎ حكومتهاي‌‏‎ مي‌دانند‏‎
و‏‎ آزادي‌‏‎ و‏‎ عدالت‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ سرمشق‌كوشش‌‏‎ را‏‎ يارانش‌‏‎ و‏‎ (‎ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎
(ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎ شهادت‌‏‎.‎مي‌شمارند‏‎ ضيم‌‏‎ واباي‌از‏‎ استقلال‌‏‎
مثل‌اعلاي‌‏‎ و‏‎ استقامت‌‏‎ و‏‎ ايمان‌‏‎ درس‌‏‎ و‏‎ فضيلت‌‏‎ و‏‎ حماسه‌شرف‌‏‎
قول‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ خشنودي‌خداوند‏‎ كسب‏‎ درراه‌‏‎ حميت‌‏‎ و‏‎ فداكاري‌‏‎
امام‌‏‎ حركت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ سياست‌‏‎ دركتاب‏‎ آلماني‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ ماربين‌‏‎
مرگ‌‏‎ از‏‎ استقبال‌‏‎ و‏‎ فرزندان‌‏‎ و‏‎ زنان‌‏‎ با‏‎ كربلا‏‎ به‌‏‎ مكه‌‏‎ از‏‎ حسين‌‏‎
انتقام‌‏‎ اميه‌‏‎ بني‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ بود‏‎ شيعيان‌‏‎ براي‌‏‎ خونين‌‏‎ تذكاري‌‏‎
و‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ سراغ‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ تاريخ‌‏‎:گويد‏‎ او‏‎ هم‌‏‎.بگيرند‏‎
مرگ‌‏‎ كام‌‏‎ به‌‏‎ (‎شده‌‏‎ سلب‏‎) حق‌‏‎ احقاق‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ كسان‌‏‎ عزيزترين‌‏‎
چگونه‌‏‎ دانست‌‏‎ كه‌‏‎ مردي‌‏‎ يگانه‌‏‎ آن‌‏‎ كبير‏‎ حسين‌‏‎ جز‏‎ فرستد‏‎
ايشان‌‏‎ اركان‌سلطنت‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ متلاشي‌‏‎ را‏‎ بني‌اميه‌‏‎ وسيع‌‏‎ و‏‎ دولت‌عظيم‌‏‎
و‏‎ درخشندگي‌‏‎ موجب‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ بقاء‏‎ سر‏‎ طف‌‏‎ حادثه‌‏‎.‎ريزد‏‎ فرو‏‎ را‏‎
حويزي‌‏‎ محسن‌‏‎ شيخ‌‏‎ است‌ ، ‏‎ گرديده‌‏‎ مقدس‌‏‎ شريعت‌‏‎ اين‌‏‎ تاريخ‌‏‎ تداوم‌‏‎
مفهوم‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ حائريه‌‏‎ غراي‌‏‎ قصيده‌‏‎ در‏‎ ابي‌الحب‏‎ ال‌‏‎
:كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ (امام‌‏‎ قول‌‏‎ از‏‎)‎ اديبانه‌‏‎
يستقم‌‏‎ لم‌‏‎ محمد‏‎ دين‌‏‎ كان‌‏‎ ان‌‏‎
خذيني‌‏‎ سيوف‌‏‎ يا‏‎ بقتلي‌‏‎ الا‏‎
نمي‌يابد‏‎ خودرا‏‎ استقامت‌‏‎ من‌‏‎ شدن‌‏‎ كشته‌‏‎ با‏‎ جز‏‎ محمد‏‎ دين‌‏‎ اگر‏‎
.گيريد‏‎ فرو‏‎ مرا‏‎ شمشيرها‏‎ اي‌‏‎
صلح‌‏‎ از‏‎ (ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎ برمي‌آيدكه‌‏‎ روايات‌‏‎ و‏‎ اخبار‏‎ بعضي‌‏‎ از‏‎
احترام‌‏‎ با‏‎ نبودو‏‎ راضي‌‏‎ معاويه‌‏‎ با‏‎ (ع‌‏‎)‎حسن‌‏‎ خودامام‌‏‎ برادر‏‎
معني‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎.‎نكرد‏‎ اعتراضي‌‏‎ بزرگتراست‌‏‎ برادر‏‎ او‏‎ اينكه‌‏‎
زيرا‏‎ نمي‌آيد ، ‏‎ درست‌‏‎ اعتقادات‌شيعه‌‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎ مساله‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
افعال‌‏‎ و‏‎ اقوال‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مفترض‌الطاعه‌‏‎ امام‌‏‎ شيعه‌‏‎ اعتقاد‏‎ بنابه‌‏‎
عبارت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ صورت‌‏‎ الهي‌‏‎ خواست‌‏‎ و‏‎ امت‌‏‎ مصالح‌‏‎ حسب‏‎ بر‏‎ او‏‎
موجود‏‎ روايات‌‏‎ و‏‎ اخبار‏‎ به‌‏‎ بنا‏‎ اما‏‎.‎نيست‌‏‎ اعتراض‌‏‎ مستوجب‏‎
زنده‌‏‎ معاويه‌‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ تا‏‎ برادرش‌‏‎ وفات‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎
و‏‎ ظاهر‏‎ حسب‏‎ بر‏‎ زيرا‏‎ نكرد‏‎ معاويه‌‏‎ با‏‎ مخالفتي‌‏‎ ظاهر‏‎ در‏‎ بود ، ‏‎
به‌‏‎ اگرچه‌‏‎ بيعت‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ بيعت‌‏‎ معاويه‌‏‎ با‏‎ مصلحت‌‏‎ بنابر‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ نبود‏‎ مسلمين‌‏‎ خليفه‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ او‏‎ شناختن‌‏‎ معني‌‏‎
نمي‌خواهد‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ او‏‎ با‏‎ مخالفتي‌‏‎ ظاهر‏‎ در‏‎ امام‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ معني‌‏‎
را‏‎ صوري‌‏‎ و‏‎ ظاهري‌‏‎ بيعت‌‏‎ اين‌‏‎ امام‌‏‎.‎كند‏‎ قيام‌‏‎ او‏‎ ضد‏‎ بر‏‎
اين‌‏‎ ولي‌‏‎نمي‌دانست‌‏‎ امت‌‏‎ به‌صلاح‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ نقض‌‏‎ نمي‌خواست‌‏‎
خلاف‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎ خلاف‌‏‎ اعمال‌‏‎ با‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ رضايت‌‏‎ و‏‎ موافقت‌‏‎ به‌معني‌‏‎ امر‏‎
كشتن‌‏‎ و‏‎ ابيه‌‏‎ زيادبن‌‏‎ او‏‎ استلحاق‌‏‎ ازقبيل‌‏‎ نبود ، ‏‎ معاويه‌‏‎ اسلام‌‏‎
ناسزاگوئي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ متقي‌‏‎ و‏‎ مسلمان‌‏‎ مردي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ عدي‌‏‎ حجرابن‌‏‎ او‏‎
پسرش‌‏‎ براي‌‏‎ گرفتن‌‏‎ بيعت‌‏‎ و‏‎ (ع‌‏‎)امير‏‎ حضرت‌‏‎ مقام‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ جسارت‌‏‎ و‏‎
مقاصد‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ مسلمين‌‏‎ اموال‌‏‎ بي‌حساب‏‎ و‏‎ بي‌محابا‏‎ صرف‌‏‎ و‏‎ يزيد‏‎
.خود‏‎ سياسي‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



اصلاح‌‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ سيدالشهداء‏‎
اسلامي‌‏‎ امت‌‏‎


(‎‏‏2‏‎) عاشورا‏‎ واقعه‌‏‎ بر‏‎ تحليلي‌‏‎
.مي‌دهد‏‎ حركت‌‏‎ خودش‌‏‎ به‌دنبال‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ رهبر‏‎

مطهري‌‏‎ مرتضي‌‏‎:‎شهيد‏‎ استاد‏‎ از‏‎
جمله‌‏‎ اين‌‏‎ خودم‌‏‎ اينكه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ (ع‌‏‎)امام‌حسين‌‏‎ از‏‎ جمله‌اي‌‏‎
فكر‏‎ خيلي‌‏‎ عمق‌آن‌ ، ‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ ولي‌‏‎ كرده‌ام‌ ، ‏‎ بارهاتكرار‏‎ را‏‎
به‌‏‎ امام‌‏‎ است‌كه‌‏‎ معروفي‌‏‎ وصيتنامه‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ اين‌جمله‌‏‎.‎بودم‌‏‎ نكرده‌‏‎
بود‏‎ حنفيه‌بيمار‏‎ محمدابن‌‏‎.‎مي‌نويسند‏‎ محمدابن‌حنفيه‌‏‎ برادرشان‌‏‎
درجهاد‏‎ شركت‌‏‎ از‏‎ لهذا‏‎ و‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ فلج‌‏‎ دستهايش‌‏‎ كه‌‏‎ به‌طوري‌‏‎
خارج‌‏‎ مدينه‌‏‎ از‏‎ مي‌خواستند‏‎ كه‌حضرت‌‏‎ وقتي‌‏‎ ظاهرا‏‎.‎بود‏‎ معذور‏‎
اين‌‏‎ البته‌‏‎.‎دادند‏‎ او‏‎ تحويل‌‏‎ و‏‎ نوشتند‏‎ وصيتنامه‌اي‌‏‎ شوند ، ‏‎
بلكه‌‏‎ مي‌گوئيم‌ ، ‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وصيتنامه‌اي‌‏‎ به‌معناي‌‏‎ نه‌‏‎ وصيتنامه‌‏‎
روشن‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ وضع‌‏‎ اينكه‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ سفارشنامه‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎
.چيست‌‏‎ هدفش‌‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎ من‌‏‎ قيام‌‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎
و‏‎ مفسدا‏‎ لا‏‎ و‏‎ بطرا‏‎ لا‏‎ و‏‎ اخرج‌اشرا‏‎ لم‌‏‎ اني‌‏‎:فرمود‏‎ ابتدا‏‎
جدي‌ ، ‏‎ امه‌‏‎ في‌‏‎ صلاح‌‏‎ لطلبالا‏‎ خرجت‌‏‎ انما‏‎ و‏‎ ظالما ، ‏‎ لا‏‎
.كرد‏‎ رد‏‎ اومي‌زنند ، ‏‎ به‌‏‎ بعدها‏‎ مي‌دانست‌‏‎ راكه‌‏‎ اتهاماتي‌‏‎
دنيا‏‎ نعمتهاي‌‏‎ مي‌خواست‌ ، دلش‌‏‎ مقام‌‏‎ دلش‌‏‎ گفت‌حسين‌‏‎ خواهند‏‎
آدم‌‏‎ يك‌‏‎ حسين‌‏‎ اخلالگربود ، ‏‎ و‏‎ مفسد‏‎ آدم‌‏‎ يك‌‏‎ مي‌خواست‌ ، حسين‌‏‎
هدفي‌‏‎ اصلاح‌امت‌ ، ‏‎ جز‏‎ حسين‌‏‎ كه‌‏‎ بداند‏‎ دنيا‏‎.بود‏‎ ستمگر‏‎
آمربالمعروف‌ ، ‏‎ ان‌‏‎ اريد‏‎:‎فرمود‏‎ بعد‏‎.يك‌مصلحم‌‏‎ من‌‏‎ نداشت‌ ، ‏‎
هدف‌من‌ ، ‏‎ ابي‌ ، ‏‎ و‏‎ جدي‌‏‎ بسيره‌‏‎ اسير‏‎ عن‌المنكر ، و‏‎ انهي‌‏‎ و‏‎
سير‏‎ اينكه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ازمنكر‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ يكي‌‏‎
جمله‌‏‎ اين‌‏‎را‏‎ پدرم‌‏‎ و‏‎ جدم‌‏‎ همان‌سيره‌‏‎ بدهم‌‏‎ قرار‏‎ سيره‌‏‎ كنم‌ ، ‏‎
معني‌‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ جمله‌‏‎ اين‌‏‎شود‏‎ شكافته‌‏‎ بايد‏‎ خيلي‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎
فرمود‏‎ كه‌‏‎ بعد‏‎ حسين‌‏‎ امام‌‏‎ چرا‏‎.است‌‏‎ داشته‌‏‎ خاصي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ و‏‎
كرد‏‎ اضافه‌‏‎ كنم‌ ، ‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ مي‌خواهم‌‏‎
بگويد‏‎ كسي‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ پدرم‌؟‏‎ و‏‎ جدم‌‏‎ سيره‌‏‎ به‌‏‎ كنم‌‏‎ سير‏‎ مي‌خواهم‌‏‎
سيره‌‏‎ مگر‏‎بود‏‎ كافي‌‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ به‌معروف‌‏‎ امر‏‎ گفتن‌‏‎ همان‌‏‎
جواب‏‎ بود؟‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ غيراز‏‎ پدرش‌ ، ‏‎ و‏‎ جد‏‎
اشاره‌‏‎ تاريخچه‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ البته‌‏‎.بله‌‏‎ اتفاقا‏‎ كه‌‏‎ اينست‌‏‎
.بدهم‌‏‎ شرح‌‏‎ را‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ بكنم‌‏‎
كه‌‏‎ كرد‏‎ احساس‌‏‎ خودش‌‏‎ و‏‎ ضربت‌خورد‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ عمر‏‎ مي‌دانيم‌‏‎
آورد ، ‏‎ به‌وجود‏‎ بدعتي‌‏‎ درواقع‌‏‎ خودش‌ ، ‏‎ بعداز‏‎ براي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ رفتني‌‏‎
نه‌‏‎ ;ابوبكر‏‎ حتي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ پيغمبر‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ كاري‌‏‎ يعني‌‏‎
دلالت‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ تسنن‌‏‎ اهل‌‏‎ مدارك‌‏‎ كه‌‏‎ شيعيان‌‏‎ ما‏‎ عقيده‌‏‎ مطابق‌‏‎
(است‌‏‎ ديگري‌‏‎ مطلب‏‎ باشند ، ‏‎ نداشته‌‏‎ قبول‌‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ حالا‏‎) دارد‏‎
و‏‎ معرفي‌‏‎ خودش‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ پيغمبر‏‎ كه‌‏‎ معيني‌‏‎ شخص‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎
آنچه‌‏‎ مطابق‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ كرد ، ‏‎ واگذار‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ يعني‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ تعيين‌‏‎
نكرد‏‎ تعيين‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ پيغمبر‏‎ كه‌‏‎ -مي‌گويند‏‎ تسنن‌‏‎ اهل‌‏‎ امروز‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ پيغمبر‏‎ و‏‎ كنند‏‎ انتخاب‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ خودشان‌‏‎ بايد‏‎ امت‌‏‎ بلكه‌‏‎
كرد ، ‏‎ عمل‌‏‎ -كردند‏‎ واگذار‏‎ امت‌‏‎ شوراي‌‏‎ و‏‎ امت‌‏‎ انتخاب‏‎ به‌‏‎ را‏‎ كار‏‎
چون‌‏‎ ;داد‏‎ انجام‌‏‎ كرد ، ‏‎ ابوبكر‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كاري‌‏‎ نه‌‏‎ همچنين‌‏‎ و‏‎
را‏‎ معيني‌‏‎ شخص‌‏‎ خود ، ‏‎ بعداز‏‎ براي‌‏‎ بميرد ، ‏‎ مي‌خواست‌‏‎ وقتي‌‏‎ ابوبكر‏‎
.بود‏‎ عمر‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ تعيين‌‏‎
عقيده‌‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ درمي‌آيد ، ‏‎ شيعه‌جور‏‎ عقيده‌‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ ابوبكر‏‎ كار‏‎
با‏‎ نه‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ در‏‎ جور‏‎ شيعه‌‏‎ عقيده‌‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ عمر‏‎ كار‏‎.‎تسنن‌‏‎ اهل‌‏‎
آن‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ جديد‏‎ كار‏‎ يك‌‏‎.‎ابوبكر‏‎ كار‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ تسنن‌‏‎ اهل‌‏‎ عقيده‌‏‎
به‌عنوان‌‏‎ را‏‎ صحابه‌‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ چهره‌هاي‌‏‎ از‏‎ نفر‏‎ شش‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎
دموكراسي‌ ، ‏‎ به‌اصطلاح‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ نه‌‏‎ شورايي‌‏‎ ولي‌‏‎ كرد ، ‏‎ انتخاب‏‎ شورا‏‎
نخبه‌ها‏‎ كه‌‏‎ نخبگان‌‏‎ شوراي‌‏‎ يك‌‏‎ يعني‌‏‎ آريستوكراسي‌ ، ‏‎ به‌صورت‌‏‎ بلكه‌‏‎
كه‌‏‎ را‏‎ علي‌‏‎ چون‌‏‎)‎ عليه‌السلام‌‏‎ علي‌‏‎:كرد‏‎ انتخاب‏‎ خودش‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎
و‏‎ وقاص‌‏‎ سعد‏‎ زبير ، ‏‎ طلحه‌ ، ‏‎ عثمان‌ ، ‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎زد‏‎ كنار‏‎ نمي‌شد‏‎
از‏‎ پيغمبر ، ‏‎ صحابه‌‏‎ درميان‌‏‎ آن‌وقت‌ ، ‏‎ در‏‎.‎عوف‌‏‎ عبدالرحمن‌بن‌‏‎
شورا‏‎ اين‌‏‎ افراد‏‎ تعداد‏‎ گفت‌‏‎ خودش‌‏‎ بعد‏‎.‎نبود‏‎ متشخص‌تر‏‎ اينها‏‎
طاق‌‏‎ را‏‎ شوراها‏‎ افراد‏‎ تعداد‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيد‏‎ معمولا‏‎) است‌‏‎ جفت‌‏‎
حداقل‌‏‎ كه‌‏‎ طرف‌‏‎ هر‏‎ تعداد‏‎ گرفتند ، ‏‎ راي‌‏‎ وقتي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهند‏‎ قرار‏‎
يك‌‏‎ نفر‏‎ سه‌‏‎ اگر‏‎ ;(‎.است‌‏‎ برنده‌‏‎ آن‌طرف‌‏‎ باشد ، ‏‎ يك‌‏‎ به‌علاوه‌‏‎ نصف‌‏‎
طرف‌‏‎ هر‏‎ را ، ‏‎ ديگر‏‎ راي‌‏‎ ديگر‏‎ نفر‏‎ سه‌‏‎ و‏‎ كردند‏‎ انتخاب‏‎ را‏‎ راي‌‏‎
تو‏‎ است‌ ، ‏‎ شورا‏‎ اگر‏‎ خوب ، ‏‎.است‌‏‎ برنده‌‏‎ طرف‌‏‎ آن‌‏‎ بود ، ‏‎ عثمان‌‏‎ كه‌‏‎
!مي‌كني‌؟‏‎ معين‌‏‎ تكليف‌‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ چرا‏‎
كه‌‏‎ مي‌دانست‌‏‎ هم‌‏‎ خودش‌‏‎ كه‌عمر‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ تركيب‏‎ طوري‌‏‎ شورا‏‎
سه‌‏‎ راي‌‏‎ قطعا‏‎ (ع‌‏‎)علي‌‏‎ چون‌‏‎ مي‌رسد ، ‏‎ عثمان‌‏‎ به‌‏‎ خلافت‌‏‎ بالاخره‌‏‎
داشته‌‏‎ نفر‏‎ سه‌‏‎ علي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ حداكثر‏‎نداشت‌‏‎ يك‌‏‎ به‌علاوه‌‏‎
عثمان‌‏‎ زيرا‏‎ نبود ، ‏‎ آنها‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ عثمان‌‏‎ مسلما‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎
(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ عمر ، ‏‎ نظر‏‎ از‏‎است‌‏‎ برنده‌‏‎ قطعا‏‎ عثمان‌‏‎ پس‌‏‎.‎بود‏‎ رقيبش‌‏‎
علي‌‏‎ با‏‎ آن‌وقت‌‏‎ زبير‏‎ چون‌‏‎) زبير‏‎ و‏‎ بود‏‎ خودش‌‏‎:داشت‌‏‎ نفر‏‎ دو‏‎ يا‏‎
را‏‎ علي‌‏‎ طرف‌‏‎ عوف‌ ، ‏‎ عبدالرحمن‌بن‌‏‎ احتمالا‏‎ اگر‏‎ يا‏‎ و‏‎ ‎‏‏،‏‎(بود‏‎
.داشت‌‏‎ نفر‏‎ سه‌‏‎ حداكثر‏‎ مي‌گرفت‌ ، ‏‎
:شقشقيه‌مي‌فرمايد‏‎ خطبه‌‏‎ درنهج‌البلاغه‌ ، ‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ كه‌‏‎ اينست‌‏‎
دليل‌‏‎ به‌‏‎ شخص‌‏‎ فلان‌‏‎ لصهره‌ ، ‏‎ الاخر‏‎ مال‌‏‎ و‏‎ لضغنه‌ ، ‏‎ منهم‌‏‎ رجل‌‏‎ فصغا‏‎
به‌‏‎ ديگر‏‎ شخص‌‏‎ فلان‌‏‎ و‏‎ شد ، ‏‎ منحرف‌‏‎ حق‌‏‎ از‏‎ داشت‌ ، ‏‎ من‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ كينه‌اي‌‏‎
را‏‎ رايش‌‏‎ خودش‌ ، ‏‎ كاري‌‏‎ وصلت‌‏‎ و‏‎ خويشي‌‏‎ و‏‎ قوم‌‏‎ رابطه‌‏‎ رعايت‌‏‎ خاطر‏‎
هر‏‎ به‌‏‎مي‌كرد‏‎ پيش‌بيني‌‏‎ را‏‎ اينها‏‎ هم‌‏‎ عمر‏‎ خود‏‎.‎داد‏‎ طرف‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎
;علي‌‏‎ به‌‏‎ دادم‌‏‎ را‏‎ رايم‌‏‎ من‌‏‎ گفت‌‏‎ زبير‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎ حال‌‏‎
كار‏‎ ;رفت‌‏‎ كنار‏‎ هم‌‏‎ سعد‏‎ ;عثمان‌‏‎ به‌‏‎ دادم‌‏‎ را‏‎ رايم‌‏‎ من‌‏‎ گفت‌‏‎ طلحه‌‏‎
مي‌داد ، ‏‎ راي‌‏‎ كه‌‏‎ طرف‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ ماند ، ‏‎ باقي‌‏‎ عوف‌‏‎ بن‌‏‎ عبدالرحمن‌‏‎ دست‌‏‎
نگه‌‏‎ بي‌طرف‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ عبدالرحمن‌‏‎.‎مي‌شد‏‎ انتخاب‏‎ او‏‎
و‏‎ باشند‏‎ محبوس‌‏‎ اتاقي‌‏‎ در‏‎ روز‏‎ سه‌‏‎ بايد‏‎ اينها‏‎ گفت‌‏‎ عمر‏‎.‎دارد‏‎
حوائج‌‏‎ و‏‎ نماز‏‎ براي‌‏‎ جز‏‎بكنند‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ نظرشان‌‏‎ و‏‎ بنشينند‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ زوري‌‏‎ يك‌‏‎ هم‌‏‎ اين‌‏‎).‎بيابند‏‎ بيرون‌‏‎ ندارند‏‎ حق‌‏‎ ضروري‌‏‎
تصميم‌‏‎ اينها‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ فرستاد‏‎ مسلح‌‏‎ عده‌‏‎ يك‌‏‎ بعد‏‎ (‎گفت‌‏‎ عمر‏‎
از‏‎ بعد‏‎ !است‌‏‎ عجيب‏‎ خيلي‌‏‎.‎داريد‏‎ را‏‎ كشتنشان‌‏‎ حق‌‏‎ شما‏‎ نگرفتند ، ‏‎
كه‌‏‎ انتظارند‏‎ در‏‎ چشمها‏‎ تمام‌‏‎ بيرون‌ ، ‏‎ آمدند‏‎ اينها‏‎ روز‏‎ سه‌‏‎
و‏‎ بودند‏‎ عثمان‌‏‎ تيپ‌‏‎ از‏‎ بني‌اميه‌‏‎شد‏‎ چه‌‏‎ نتيجه‌‏‎ ببينند‏‎
زياد‏‎ كه‌‏‎ عمار‏‎ و‏‎ همچون‌ابوذر‏‎ پيامبر‏‎ صحابه‌‏‎ نيكان‌‏‎ و‏‎ بني‌هاشم‌‏‎
كه‌‏‎ داشتند‏‎ هيجان‌‏‎ و‏‎ شور‏‎ اينان‌‏‎.(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ طرفدار‏‎ بودند ، ‏‎ هم‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ حضرت‌‏‎ ولي‌‏‎شود‏‎ تمام‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ نفع‌‏‎ به‌‏‎ قضيه‌‏‎ بلكه‌‏‎
كار‏‎ پايان‌‏‎ مي‌دانم‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ افراد‏‎ به‌‏‎ خصوصي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ خودش‌‏‎
بگويند‏‎ كه‌‏‎ بكشم‌‏‎ كنار‏‎ را‏‎ خودم‌‏‎ نبايد‏‎ و‏‎ نمي‌توانم‌‏‎ ولي‌‏‎ چيست‌ ، ‏‎
آراء‏‎ اتفاق‌‏‎ همه‌‏‎ مسلما‏‎ مي‌آمد ، ‏‎ اگر‏‎ و‏‎ نمي‌خواست‌‏‎ خودش‌‏‎ او‏‎
.مي‌كردند‏‎ پيدا‏‎
با‏‎ حاضري‌‏‎ آيا‏‎ !علي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎:گفت‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)علي‌‏‎ سراغ‌‏‎ آمد‏‎ اول‌‏‎ عبدالرحمن‌‏‎
و‏‎ بگيري‌‏‎ عهده‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎ كه‌‏‎ شرط‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كني‌ ، ‏‎ بيعت‌‏‎ من‌‏‎
عمل‌‏‎ شيخين‌‏‎ سيره‌‏‎ و‏‎ پيغمبر‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ (‎قرآن‌‏‎)‎ الله‌‏‎ كتاب‏‎ برطبق‌‏‎
هم‌‏‎ ديگر‏‎ امر‏‎ يك‌‏‎ سنت‌ ، ‏‎ و‏‎ الله‌‏‎ بركتاب‏‎ علاوه‌‏‎ يعني‌‏‎ كني‌؟‏‎
تو ، ‏‎ رهبري‌‏‎ و‏‎ زمامداري‌‏‎ روش‌‏‎.‎روش‌‏‎ يعني‌‏‎ سيره‌‏‎:شد‏‎ اضافه‌‏‎
در‏‎ علي‌چگونه‌‏‎ ببينيد‏‎باشد‏‎ (‎عمر‏‎ و‏‎ ابوبكر‏‎)‎ شيخين‌‏‎ همان‌روش‌‏‎
موقعيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎.‎قرارمي‌گيرد‏‎ تاريخ‌‏‎ راهي‌‏‎ دو‏‎ سر‏‎ بر‏‎ اينجا‏‎
دو‏‎ است‌ ، ‏‎ خلافت‌‏‎ تصاحب‏‎ وقت‌‏‎ اكنون‌‏‎ علي‌مي‌گويد‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ پيش‌‏‎ هركس‌‏‎
يك‌‏‎.‎ياتو‏‎ ببرند‏‎ بني‌اميه‌‏‎ بايد‏‎ يا‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎ است‌ ، ‏‎ راهي‌تاريخ‌‏‎
كتاب‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بكنم‌‏‎ حاضرم‌قبول‌‏‎:گفت‌‏‎ علي‌‏‎ ولي‌‏‎.‎بگو‏‎ مصلحتي‌‏‎ دروغ‌‏‎
عمل‌‏‎ مي‌كنم‌ ، ‏‎ انتخاب‏‎ خودم‌‏‎ كه‌‏‎ وروشي‌‏‎ الله‌‏‎ رسول‌‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ الله‌‏‎
.كنم‌‏‎
تكرار‏‎ را‏‎ سوال‌‏‎ همان‌‏‎ و‏‎ عثمان‌‏‎ سراغ‌‏‎ رفت‌‏‎ عوف‌‏‎ عبدالرحمن‌بن‌‏‎
عمل‌‏‎ كتابالله‌‏‎ نه‌به‌‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎ ;حاضرم‌‏‎ گفت‌‏‎ عثمان‌‏‎.‎كرد‏‎
قضيه‌‏‎ اين‌‏‎شيخين‌‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎ ونه‌‏‎ رسول‌الله‌‏‎ سنت‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ كرد ، ‏‎
حرف‌‏‎ از‏‎ علي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانست‌‏‎ عبدالرحمن‌‏‎.‎تكرارشد‏‎ بار‏‎ سه‌‏‎
را‏‎ شيخين‌‏‎ رهبري‌‏‎ روش‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ نمي‌آيد‏‎ و‏‎ خودش‌برنمي‌گردد‏‎
علي‌‏‎ صورت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.بگيرد‏‎ پس‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ گفته‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ كند‏‎ امضاء‏‎
(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ نوبت‌ ، ‏‎ سه‌‏‎ هر‏‎ در‏‎.بود‏‎ كرده‌‏‎ خلافت‌‏‎ قرباني‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎
خودم‌‏‎ كه‌‏‎ روشي‌‏‎ و‏‎ رسول‌الله‌‏‎ سنت‌‏‎ الله‌ ، ‏‎ كتاب‏‎ برطبق‌‏‎:داد‏‎ پاسخ‌‏‎
-مي‌كنم‌‏‎ اجتهاد‏‎ خودم‌‏‎ كه‌‏‎ آنطور‏‎ -راي‌‏‎ اجتهاد‏‎ و‏‎ مي‌كنم‌‏‎ انتخاب‏‎
نمي‌خواهي‌‏‎ تو‏‎ است‌ ، ‏‎ ثابت‌‏‎ قضيه‌‏‎ پس‌‏‎:گفت‌‏‎ عبدالرحمن‌‏‎.مي‌كنم‌‏‎ عمل‌‏‎
بيعت‌‏‎ عثمان‌‏‎ با‏‎.‎هستي‌‏‎ مردود‏‎ تو‏‎ باشي‌ ، ‏‎ نفر‏‎ دو‏‎ آن‌‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎
.كرد‏‎
تنها‏‎ نه‌‏‎ عثمان‌ ، ‏‎ همين‌‏‎ ولي‌‏‎.شد‏‎ خليفه‌‏‎ شكل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ عثمان‌‏‎
شلاق‌‏‎ كرد ، ‏‎ تبعيد‏‎ انداخت‌ ، ‏‎ زندان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ابوذر‏‎ و‏‎ عمار‏‎ امثال‌‏‎
كرد ، ‏‎ پيدا‏‎ فتق‌‏‎ شريف‌ ، ‏‎ مرد‏‎ كه‌اين‌‏‎ زد‏‎ كتك‌‏‎ آنقدر‏‎ را‏‎ عمار‏‎ و‏‎ زد‏‎
عوف‌‏‎ بن‌‏‎ عبدالرحمن‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ كم‌كم‌‏‎ شد ، ‏‎ سواركار‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ بلكه‌‏‎
سال‌‏‎ شش‌‏‎ پنج‌‏‎ در‏‎ عبدالرحمن‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌كرد ، ‏‎ هم‌اعتنايي‌‏‎
راضي‌‏‎ مردم‌ ، ‏‎ من‌‏‎ وقتي‌‏‎:گفت‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ قهر‏‎ عثمان‌‏‎ با‏‎ عمرش‌‏‎ آخر‏‎
.بخواند‏‎ نماز‏‎ من‌‏‎ جنازه‌‏‎ بر‏‎ عثمان‌‏‎ نيستم‌‏‎
او‏‎ داد؟‏‎ پاسخ‌‏‎ آنگونه‌‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ چرا‏‎:بگوئيد‏‎ شما‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
و‏‎ رسول‌الله‌ ، ‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ بركتابالله‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ بيعت‌‏‎ من‌‏‎ مي‌گفت‌‏‎ بايد‏‎
دو‏‎ روش‌‏‎ فقط‏‎ مي‌كنم‌ ، ‏‎ انتخاب‏‎ خودم‌‏‎ كه‌‏‎ روشي‌‏‎ نمي‌گفت‌‏‎ ديگر‏‎ بعد‏‎
و‏‎ خدا‏‎ كتاب‏‎ از‏‎ غير‏‎ ما‏‎ مي‌گفت‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎ رد‏‎ را‏‎ خليفه‌‏‎
(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ را‏‎ سوم‌‏‎ شي‌ء‏‎ ولي‌‏‎.‎نداريم‌‏‎ سومي‌‏‎ شي‌ء‏‎ سنت‌رسول‌الله‌ ، ‏‎
امر‏‎ اين‌‏‎.‎آن‌هامي‌خواستند‏‎ كه‌‏‎ شكلي‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ اما‏‎ داشت‌‏‎ قبول‌‏‎
شكل‌‏‎ بود ، ‏‎ غلط‏‎ كردند ، ‏‎ عمل‌‏‎ وعمر‏‎ ابوبكر‏‎ كه‌‏‎ شكلي‌‏‎ در‏‎ سوم‌ ، ‏‎
مي‌خواست‌‏‎ هم‌‏‎ علي‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ عمل‌‏‎ شكل‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ كه‌پيغمبر‏‎ دارد‏‎ ديگري‌‏‎
.است‌‏‎ رهبري‌‏‎ مسئله‌‏‎ امر ، ‏‎ اين‌‏‎.كند‏‎ عمل‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌آن‌‏‎
ملت‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ ملتي‌‏‎ رهبر‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ شك‌‏‎.‎است‌‏‎ قانون‌‏‎ سنت‌ ، ‏‎ و‏‎ كتاب‏‎
متعهد‏‎ بدان‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ مي‌كند ، اولين‌‏‎ پيروي‌‏‎ مكتب‏‎ يك‌‏‎ از‏‎
آنها‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ مكتب‏‎ آن‌‏‎ دستورات‌‏‎ باشد ، ‏‎ ملتزم‌‏‎ و‏‎
و‏‎ دركتاب‏‎ شده‌؟‏‎ بيان‌‏‎ كجا‏‎ در‏‎ مكتب‏‎ دستورات‌‏‎.‎احترام‌بگذارد‏‎
كردن‌‏‎ پياده‌‏‎ و‏‎ اجرا‏‎ وطرز‏‎ است‌‏‎ قانون‌‏‎ سنت‌ ، ‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ ولي‌‏‎.‎سنت‌‏‎
سنت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ براساس‌‏‎ مردم‌‏‎ دادن‌‏‎ حركت‌‏‎ وروش‌‏‎ اجرا‏‎ روش‌‏‎.‎مي‌خواهد‏‎
ادب‏‎ اصطلاح‌علماي‌‏‎ به‌‏‎ عربي‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ در‏‎ سيره‌‏‎مي‌گويند‏‎ سيره‌‏‎ را‏‎
در‏‎ فعله‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ يك‌فعله‌‏‎ زبان‌عربي‌ ، ‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ فعله‌‏‎ وزن‌‏‎ بر‏‎
:است‌‏‎ آمده‌‏‎ مالك‌‏‎ ابن‌‏‎ الفيه‌‏‎
كجلسه‌‏‎ لهيئه‌‏‎ فعله‌‏‎ و‏‎ كجلسه‌‏‎ لمره‌‏‎ فعله‌‏‎ و‏‎
بار‏‎ عملي‌يك‌‏‎ يعني‌‏‎ گفت‌ ، ‏‎ فعله‌‏‎ وزن‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ چيزي‌‏‎ اگر‏‎ عرب‏‎
به‌‏‎ را‏‎ عملي‌‏‎ يعني‌‏‎ گفت‌ ، ‏‎ فعله‌‏‎ وزن‌‏‎ بر‏‎ اگر‏‎ و‏‎ دادن‌ ، ‏‎ انجام‌‏‎
خاص‌‏‎ گونه‌‏‎ فعله‌ ، ‏‎ لفظ‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎دادن‌‏‎ انجام‌‏‎ خاص‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎
.است‌‏‎ خوابيده‌‏‎
سيره‌‏‎ حركت‌ ، ولي‌‏‎ يعني‌‏‎ سير‏‎.است‌‏‎ سير‏‎ ماده‌‏‎ از‏‎ سيره‌‏‎ كلمه‌‏‎
.خاص‌‏‎ به‌روش‌‏‎ حركت‌‏‎ خاص‌ ، ‏‎ گونه‌‏‎ به‌‏‎ حركت‌‏‎ يعني‌‏‎
حال‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ خودش‌حركت‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ رهبر‏‎
نگاه‌‏‎ ساكن‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ بشود‏‎ پيدا‏‎ هم‌‏‎ رهبر‏‎ يك‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ ملتها‏‎ و‏‎ امتها‏‎ رهبران‌ ، ‏‎ همه‌‏‎نيست‌‏‎ رهبر‏‎ ديگر‏‎ او‏‎.دارد‏‎
و‏‎ شكل‌‏‎ حركت‌ ، ‏‎ وگونه‌‏‎ نحوه‌‏‎ در‏‎ بحث‌ ، ‏‎ ولي‌‏‎.‎درمي‌آورند‏‎ حركت‌‏‎
از‏‎ مختلفي‌‏‎ مناصب‏‎ و‏‎ شئون‌‏‎ اكرم‌‏‎ پيغمبر‏‎.است‌‏‎ حركت‌‏‎ تاكتيك‌‏‎
را‏‎ خدا‏‎ پيام‌‏‎ يعني‌‏‎ رسول‌است‌ ، ‏‎ و‏‎ نبي‌‏‎ او‏‎.‎دارد‏‎ خدا‏‎ جانب‏‎
يك‌‏‎ جز‏‎ مي‌رساند ، ‏‎ را‏‎ خدا‏‎ پيام‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌نظر‏‎ از‏‎ پيغمبر‏‎.‎مي‌رساند‏‎
مباركش‌‏‎ قلب‏‎ بر‏‎ قرآن‌‏‎ آيه‌‏‎.‎نيست‌‏‎ ديگري‌‏‎ پيام‌رسان‌چيز‏‎
رسولا‏‎ بعث‌في‌الاميين‌‏‎ هوالذي‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ تلاوت‌‏‎ مردم‌‏‎ بر‏‎ نازل‌مي‌شود ، ‏‎
پيامبر ، ‏‎ شان‌‏‎ يك‌‏‎ آيه‌ 2‏‎ سوره‌جمعه‌ ، ‏‎آياته‌‏‎ عليهم‌‏‎ يتلوا‏‎ منهم‌‏‎
.است‌‏‎ معلم‌‏‎ يك‌‏‎ شان‌‏‎ مبلغ‌و‏‎ يك‌‏‎ شان‌‏‎
كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ ابلاغ‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خدا‏‎ دستورات‌‏‎
.مي‌كند‏‎ تعليم‌‏‎ نمي‌دانند ، ‏‎
فقيه‌‏‎ يعني‌‏‎.‎شان‌پيغمبرند‏‎ اين‌‏‎ وارث‌‏‎ امت‌ ، ‏‎ مبلغان‌‏‎ و‏‎ فقها‏‎
خصلت‌‏‎ يك‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ فقط‏‎ مي‌داند ، ‏‎ پيغمبر‏‎ جانشين‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ اگر‏‎
من‌‏‎ و‏‎ آورده‌‏‎ خدا‏‎ ناحيه‌‏‎ از‏‎ احكامي‌‏‎ پيغمبر‏‎ مي‌گويد‏‎ او‏‎.است‌‏‎
نمي‌دانند ، ‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ تا‏‎ چيست‌‏‎ آنها‏‎ ببينم‌‏‎ مي‌خواهم‌‏‎
.كنم‌‏‎ بيان‌‏‎
معين‌‏‎ خدابايد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ الهي‌‏‎ شان‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ پيامبر‏‎ ديگر‏‎ شان‌‏‎
پيدا‏‎ اختلاف‌‏‎ حقوقي‌بايكديگر‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎:‎اينست‌‏‎ كند ، ‏‎
واقع‌‏‎ مشاجره‌‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ جنايي‌‏‎ جزائي‌و‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ مي‌كنند ، ‏‎
افرادي‌‏‎ قانون‌ ، ‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ بايد‏‎.مي‌كشد‏‎ به‌داوري‌‏‎ كار‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎
و‏‎ راقطع‌‏‎ خصومات‌‏‎ يعني‌‏‎ كنند ، ‏‎ داوري‌‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ باشندكه‌‏‎
معمولا‏‎ كه‌ما‏‎ قضاء‏‎:‎مي‌گويند‏‎ را‏‎ شان‌‏‎ اين‌‏‎.‎كنند‏‎ فصل‌‏‎
مقدسترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ بودن‌‏‎ يعني‌قاضي‌‏‎ قضاء‏‎ شان‌‏‎.‎قضاوت‌‏‎:مي‌گوئيم‌‏‎
عادل‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ مجتهد‏‎ و‏‎ فقيه‌‏‎ بايد‏‎ قاضي‌‏‎ نظراسلام‌ ، ‏‎ از‏‎است‌‏‎ شئون‌‏‎
كه‌انسان‌‏‎ اينست‌‏‎ كارها‏‎ حرام‌ترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.‎باشد‏‎ مسلم‌العداله‌‏‎
.ندارد‏‎ صلاحيت‌شرعي‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ را‏‎ قضاء‏‎ شغل‌‏‎
نمي‌نشيند‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مقامي‌است‌‏‎ قضاء ، ‏‎:‎فرمود‏‎ امام‌‏‎ يا‏‎ پيغمبر‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎ معين‌‏‎ را‏‎ او‏‎ امام‌‏‎ كه‌‏‎ ياكسي‌‏‎ امام‌‏‎ يعني‌‏‎ وصي‌‏‎ مگر‏‎
خدانبود ، ‏‎ پيام‌رسان‌‏‎ تنها‏‎ پيامبر‏‎.‎است‌‏‎ پيغمبر‏‎ ازشئون‌‏‎ هم‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ اختلافات‌‏‎ كه‌در‏‎ بود‏‎ داده‌‏‎ حق‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ خدا‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كسي‌‏‎ بلكه‌‏‎
ربك‌‏‎ فلاو‏‎:كند‏‎ قضاوت‌‏‎ مردم‌‏‎ قضايي‌ ، ميان‌‏‎ اصول‌‏‎ مشاجرات‌ ، براساس‌‏‎
في‌‏‎ لايجدوا‏‎ ثم‌‏‎ بينهم‌‏‎ شجر‏‎ فيما‏‎ حتي‌يحكموك‌‏‎ لايومنون‌‏‎
نساءآيه‌ 65‏‎ سوره‌‏‎.‎تسليما‏‎ يسلموا‏‎ و‏‎ قضيت‌‏‎ مما‏‎ انفسهم‌حرجا‏‎

كه‌‏‎ حال‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ پيغمبر‏‎است‌‏‎ امت‌‏‎ رهبري‌‏‎ پيغمبر ، ‏‎ سوم‌‏‎ شان‌‏‎
پيغمبر ، ‏‎ ولي‌‏‎ نيست‌‏‎ پيغمبر‏‎ امام‌ ، ‏‎.‎هست‌‏‎ هم‌‏‎ امام‌‏‎ است‌ ، ‏‎ پيغمبر‏‎
امامت‌‏‎ از‏‎ هميشه‌‏‎ پيغمبري‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ خيال‌‏‎ بسياري‌‏‎.‎هست‌‏‎ امام‌‏‎
پيامبران‌ ، ‏‎.‎رهبر‏‎ يعني‌‏‎ امام‌‏‎ و‏‎ رهبري‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ امامت‌‏‎.‎جداست‌‏‎
.امام‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ هم‌پيغمبرند‏‎ مي‌رود ، ‏‎ بالا‏‎ خيلي‌‏‎ درجه‌شان‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎
مي‌كرد ، ‏‎ رهبري‌‏‎ را‏‎ امت‌‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎ ;بود‏‎ هم‌‏‎ علي‌‏‎ پيغمبر ، ‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎
.اكرم‌‏‎ پيغمبر‏‎ خود‏‎ مي‌كرد؟‏‎ امامت‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.