شماره‌ 1648‏‎ ‎‏‏،‏‎ 22 September 98 شهريور 1377 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 31‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Business
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
گروههاي‌‏‎ و‏‎ احزاب‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎
فشار‏‎

حزب‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ بر‏‎ درآمدي‌‏‎

گروههاي‌‏‎ و‏‎ احزاب‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎
فشار‏‎


تهران‌‏‎ مردم‌‏‎ نماينده‌‏‎ انصاري‌‏‎ مجيد‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎ با‏‎ گفتگو‏‎
اسلامي‌‏‎ شوراي‌‏‎ درمجلس‌‏‎
كه‌‏‎ هستند‏‎ سياست‌‏‎ عمده‌‏‎ مباحث‌‏‎ از‏‎ فشار‏‎ گروههاي‌‏‎ و‏‎ حزب‏‎:‎اشاره‌‏‎
كشور‏‎ در‏‎دارد‏‎ گسترده‌اي‌‏‎ دامنه‌‏‎ آنها‏‎ مورد‏‎ در‏‎ مطالعه‌‏‎
پرسش‌‏‎ اين‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ طرح‌‏‎ مي‌تواند‏‎ اين‌باره‌‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎ مامهمترين‌‏‎
و‏‎ نگرفته‌‏‎ بخود‏‎ پايدار‏‎ شكل‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ حزب‏‎ چرا‏‎:‎باشدكه‌‏‎
!است‌‏‎ شده‌‏‎ فشار‏‎ گروههاي‌‏‎ دوام‌‏‎ و‏‎ ظهور‏‎ سبب‏‎ چه‌عواملي‌‏‎ "متقابلا‏‎
شوراي‌‏‎ مجلس‌‏‎ در‏‎ تهران‌‏‎ مردم‌‏‎ نماينده‌‏‎ انصاري‌‏‎ حجت‌الاسلام‌مجيد‏‎
ذهنيت‌‏‎ به‌‏‎ پرسش‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ احزاب ، ‏‎ عضوكميسيون‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎
اشاره‌‏‎ احزاب‏‎ داخلي‌‏‎ مشكلات‌‏‎ همچنين‌‏‎ و‏‎ حزب‏‎ به‌‏‎ مردم‌نسبت‌‏‎ منفي‌‏‎
خاصي‌‏‎ شرايط‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ نيز‏‎ فشار‏‎ گروههاي‌‏‎ ايشان‌‏‎ به‌نظر‏‎.‎مي‌كند‏‎
تحقق‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ رشد‏‎ مانع‌‏‎ گروهها‏‎ اين‌‏‎ كه‌به‌هرحال‌‏‎ است‌‏‎
.مي‌باشند‏‎ اسلامي‌‏‎ و‏‎ آرمانهاي‌انقلابي‌‏‎
مقالات‌‏‎ گروه‌‏‎

رياست‌‏‎ جريان‌انتخابات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ موضوعاتي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
اركان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ احزاب‏‎ بحث‌‏‎ شد‏‎ مطرح‌‏‎ جمهوري‌بسيار‏‎
ارزيابي‌‏‎ يا‏‎ تحليل‌‏‎ و‏‎ تجزيه‌‏‎ جابعالي‌‏‎.‎بود‏‎ مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ اساسي‌‏‎
بيان‌‏‎ خرداد‏‎ دوم‌‏‎ بعداز‏‎ حزبي‌‏‎ ازفعاليتهاي‌‏‎ را‏‎ خودتان‌‏‎
.بپردازيم‌‏‎ بعدي‌‏‎ به‌مباحث‌‏‎ "بعدا‏‎ تا‏‎ بفرمائيد‏‎
حماسه‌‏‎ و‏‎ خردادماه‌‏‎ دوم‌‏‎ انتخابات‌‏‎ بعداز‏‎:‎انصاري‌‏‎ مجيد‏‎
كشور‏‎ سياسي‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ كشورمان‌‏‎ متعهد‏‎ و‏‎ آگاه‌‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ پرشكوهي‌‏‎
و‏‎ تشكل‌‏‎ به‌‏‎ سياسي‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ به‌‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎ رويكرد‏‎ آفريدند ، ‏‎
گروههاي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گذشته‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ حزبگرايي‌‏‎ گفت‌‏‎ تعبيري‌مي‌توان‌‏‎ به‌‏‎
كرده‌اند‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎ رسمي‌‏‎ فعاليت‌‏‎ و‏‎ پروانه‌‏‎ صدور‏‎ زيادي‌درخواست‌‏‎
مورد‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎ در‏‎ مستقر‏‎ احزاب‏‎ ماده‌ 10‏‎ دركميسيون‌‏‎ كه‌‏‎
هم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ گرچه‌‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ قرار‏‎ يا‏‎ قرارگرفته‌‏‎ بررسي‌‏‎
گروههاي‌‏‎ يا‏‎ احزاب‏‎ تشكيل‌‏‎ راه‌‏‎ برسر‏‎ مانعي‌‏‎ قانوني‌هيچ‌‏‎ به‌لحاظ‏‎
رسميت‌‏‎ به‌‏‎ احزاب‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ در‏‎ خوشبختانه‌‏‎.سياسي‌نداشتيم‌‏‎
ديگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ تاكيد‏‎ احزاب‏‎ آزادي‌‏‎ وبر‏‎ شده‌اند‏‎ شناخته‌‏‎
قوانيني‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ براساس‌‏‎ هم‌‏‎ اسلامي‌ايران‌‏‎ جمهوري‌‏‎ موازين‌‏‎
در‏‎ احزاب‏‎ مختلف‌‏‎ به‌دلايل‌‏‎ اما‏‎.‎راه‌گشااست‌‏‎ و‏‎ روشن‌‏‎ و‏‎ شفاف‌‏‎
را‏‎ خودشان‌‏‎ واقعي‌‏‎ و‏‎ شايسته‌‏‎ نتوانسته‌اندجايگاه‌‏‎ تاكنون‌‏‎ ايران‌‏‎
.باشند‏‎ اثرگذار‏‎ و‏‎ كنند‏‎ باز‏‎ اجتماعي‌كشور‏‎ سياسي‌‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎
شبه‌‏‎ تشكلهاي‌‏‎ وگرنه‌‏‎ است‌‏‎ ثبت‌شده‌‏‎ رسمي‌‏‎ احزاب‏‎ منظور‏‎ البته‌‏‎
و‏‎ بوده‌اند‏‎ فعال‌‏‎ هم‌‏‎ پيروزي‌انقلاب‏‎ بعداز‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ حزبي‌‏‎
به‌معناي‌‏‎ حزب‏‎ ولي‌‏‎.‎هستند‏‎ مختلف‌فعال‌‏‎ صحنه‌هاي‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ هم‌اينك‌‏‎
نتوانسته‌‏‎ تاكنون‌‏‎ ايران‌‏‎ كلمه‌در‏‎ قانوني‌‏‎ و‏‎ اصطلاحي‌‏‎ و‏‎ رسمي‌‏‎
باز‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ سياسي‌و‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ جايگاه‌‏‎
عامل‌‏‎ مهمترين‌‏‎ اما‏‎ متفاوت‌است‌‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎ هم‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ دلايل‌‏‎.كند‏‎
.مي‌باشد‏‎ ايران‌‏‎ تاريخ‌سياسي‌‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎ احزاب‏‎ عملكرد‏‎ ديرينه‌‏‎
كشورشان‌‏‎ تاريخ‌‏‎ احزابدر‏‎ عملكرد‏‎ از‏‎ مثبت‌‏‎ خاطره‌‏‎ ايران‌‏‎ مردم‌‏‎
نظام‌‏‎ داراي‌‏‎ انقلاباسلامي‌‏‎ پيروزي‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ ما‏‎ كشور‏‎ندارند‏‎
بطن‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ سياسي‌شاهنشاهي‌‏‎ نظام‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ شاهنشاهي‌‏‎ -سياسي‌‏‎
سلطنت‌‏‎.‎دارد‏‎ آزادي‌احزاب‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ آزادي‌‏‎ با‏‎ تضاد‏‎ نوعي‌‏‎ خودش‌‏‎
و‏‎ متمدن‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ برخي‌از‏‎ در‏‎ سلطنتي‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎
است‌‏‎ مقام‌تشريفاتي‌‏‎ يك‌‏‎ سلطنت‌‏‎ مقام‌‏‎ يا‏‎ شاه‌‏‎ كه‌‏‎ پيشرفته‌اي‌‏‎
نهادهاي‌اجتماعي‌‏‎ شاه‌‏‎ بعداز‏‎ جوامع‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ تفاوت‌‏‎
ونيمه‌دمكراتيك‌‏‎ دمكراتيك‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ كشور‏‎ صحنه‌‏‎ در‏‎ اثرگذار‏‎
رابه‌وجود‏‎ كه‌پارلمانها‏‎ است‌‏‎ انتخابات‌‏‎ درواقع‌‏‎.‎مي‌شوند‏‎ انتخاب‏‎
و‏‎ رابرمي‌گزينند‏‎ كه‌نخست‌وزيران‌‏‎ هستند‏‎ پارلمانها‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎
از‏‎ ديگر‏‎ برخي‌‏‎ و‏‎ درايران‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌كنند‏‎ انتخاب‏‎ را‏‎ دولت‌‏‎
همه‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ وضع‌به‌گونه‌اي‌‏‎ درواقع‌‏‎ شاهنشاهي‌‏‎ و‏‎ سلطنتي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎
و‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ متمركز‏‎ ودربار‏‎ شاه‌‏‎ شخص‌‏‎ در‏‎ تصميم‌گيريها‏‎ و‏‎ قدرتها‏‎
جامعه‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ ازاراده‌‏‎ برخاسته‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌همين‌‏‎
يا‏‎ و‏‎ ملي‌‏‎ شوراي‌‏‎ مجلس‌‏‎ هم‌براي‌‏‎ انتخاباتي‌‏‎ اگر‏‎.‎نداشت‌‏‎ وجود‏‎
و‏‎ داشت‌‏‎ تشريفاتي‌‏‎ بيشترجنبه‌‏‎ مي‌گرفت‌ ، ‏‎ صورت‌‏‎ انتخابات‌‏‎ ديگر‏‎
دربار‏‎ و‏‎ شاه‌‏‎ درشخص‌‏‎ كشور‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانستند‏‎ همه‌‏‎
ماهيت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌برمي‌گردد‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎.است‌‏‎ متمركز‏‎
مردمي‌‏‎ و‏‎ واقعي‌‏‎ هم‌احزاب‏‎ احزاب‏‎ انقلاب ، ‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ ايران‌‏‎ حكومت‌‏‎
بودند‏‎ دربار‏‎ پرداخته‌خود‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ احزاب‏‎ "عمدتا‏‎نبودند‏‎
به‌نمايش‌‏‎ دمكراسي‌را‏‎ از‏‎ ظاهري‌‏‎ جلوه‌اي‌‏‎ اينكه‌‏‎ براي‌‏‎ يعني‌‏‎
و‏‎ حزباكثريت‌‏‎ و‏‎ مي‌كردند‏‎ مشخص‌‏‎ خودشان‌‏‎ را‏‎ افرادي‌‏‎ بگذارند‏‎
وموءسسين‌‏‎ احزاب‏‎ اين‌‏‎ رهبران‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ مي‌كردند‏‎ درست‌‏‎ را‏‎ اقليتي‌‏‎
بودكه‌‏‎ طبيعي‌‏‎ نبودند ، ‏‎ موجهي‌‏‎ و‏‎ خوشنام‌‏‎ افراد‏‎ از‏‎ احزاب‏‎ اين‌‏‎
گام‌‏‎ نخستين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ نداشتند‏‎ اعتمادي‌‏‎ هيچ‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎
سالهاي‌‏‎ در‏‎ "مثلا‏‎.بود‏‎ پيش‌بيني‌‏‎ قابل‌‏‎ حزب‏‎ آن‌‏‎ شكست‌‏‎ تشكيل‌حزب‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ يا‏‎ رستاخيز‏‎ حزب‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ ستم‌شاهي‌‏‎ عمررژيم‌‏‎ آخر‏‎
روشن‌‏‎ خيلي‌‏‎ شدندكه‌‏‎ تشكيل‌‏‎ احزاب‏‎ اين‌‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ ايران‌نوين‌‏‎ حزب‏‎
خورده‌‏‎ سوگند‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ شناخته‌‏‎ مهره‌هاي‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ جنبه‌واقعي‌‏‎ بود‏‎
احزاب‏‎ اين‌‏‎ راس‌‏‎ در‏‎ بيگانه‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ و‏‎ به‌دربار‏‎ وابسته‌‏‎
قبل‌‏‎ و‏‎ نداشته‌‏‎ احزاب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اعتمادي‌‏‎ مردم‌هيچ‌گونه‌‏‎ لذا‏‎ هستند‏‎
حيطه‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ احزاب‏‎ از‏‎ اگربرخي‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
با‏‎ هماهنگ‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ متن‌‏‎ از‏‎ برخاسته‌‏‎ بازهم‌‏‎ شكل‌گرفتند‏‎ دربار‏‎
مثال‌‏‎.‎نبودند‏‎ ومقدسات‌‏‎ معتقدات‌‏‎ ازلحاظ‏‎ عمومي‌مردم‌‏‎ گرايش‌‏‎
.است‌‏‎ توده‌‏‎ حزب‏‎ بكنيم‌‏‎ ذكر‏‎ اين‌مورد‏‎ براي‌‏‎ كه‌مي‌توانيم‌‏‎ روشني‌‏‎
لحاظ‏‎ به‌‏‎ گام‌‏‎ نخستين‌‏‎ در‏‎ بنيان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ حزبي‌‏‎ توده‌يك‌‏‎ حزب‏‎
ملت‌‏‎ قاطع‌‏‎ اكثريت‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ با‏‎ مخالف‌‏‎ وايدئولوژي‌‏‎ فكري‌‏‎
مغايرت‌‏‎ دين‌مداري‌‏‎ انديشه‌‏‎ با‏‎ "اصولا‏‎ و‏‎بود‏‎ يعني‌اسلام‌‏‎ ايران‌‏‎
فكري‌‏‎ ركن‌‏‎ مهمترين‌‏‎ مقابل‌‏‎ كه‌‏‎ حزبي‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ وطبيعي‌‏‎ داشت‌‏‎
و‏‎ اينها‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ وحي‌‏‎ و‏‎ متافيزيك‌‏‎ و‏‎ خدا‏‎ اعتقادبه‌‏‎ يعني‌‏‎
حزب‏‎ يك‌‏‎ نمي‌توانست‌‏‎ به‌هيچ‌عنوان‌‏‎ مردم‌قرارمي‌گرفت‌‏‎ انديشه‌‏‎
حزب‏‎ اين‌‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ مردم‌‏‎ مورداعتقاد‏‎ و‏‎ باشد‏‎ فراگير‏‎
يعني‌‏‎ جهاني‌‏‎ قدرت‌‏‎ بلوك‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ به‌يكي‌‏‎ عملي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ وابستگي‌‏‎
تاريخ‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ ايران‌‏‎ ومردم‌‏‎ داشت‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ سابق‌‏‎ شوروي‌‏‎
شوروي‌‏‎ از‏‎ بعدها‏‎ و‏‎ روسيه‌‏‎ كه‌از‏‎ ضربه‌هايي‌‏‎ و‏‎ خودشان‌‏‎ گذشته‌‏‎
حزبي‌‏‎ به‌‏‎ اعتمادي‌‏‎ كه‌هيچ‌گونه‌‏‎ بود‏‎ پيدا‏‎ بودند‏‎ ديده‌‏‎ كمونيست‌‏‎
آنهاهمسو‏‎ با‏‎ اعتقادي‌‏‎ و‏‎ به‌لحاظفكري‌‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ بكنند‏‎ نمي‌توانند‏‎
.ملي‌‏‎ استقلال‌‏‎ به‌لحاظ‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
نظام‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ برطرف‌‏‎ موانع‌‏‎ اين‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ پيروزي‌‏‎ بعداز‏‎
"محوري‌‏‎ مردم‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"حزبگرايي‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"اسلام‌گرايي‌‏‎" به‌‏‎ مقدس‌اسلامي‌‏‎
ميدان‌دار‏‎ شرايط‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎كرد‏‎ روي‌‏‎ "مردم‌مداري‌‏‎"و‏‎
;بودند‏‎ مساجد‏‎ امام‌‏‎ و‏‎ روحانيت‌‏‎ مقدسين‌ ، ‏‎ كشور ، ‏‎ صحنه‌هاي‌سياسي‌‏‎
اين‌‏‎ با‏‎ آشتي‌‏‎ و‏‎ آشنايي‌‏‎ هيچ‌‏‎ گذشته‌‏‎ رسمي‌‏‎ احزاب‏‎ كانونهايي‌كه‌‏‎
احزاب‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ بدبيني‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎.نداشتند‏‎ مراكز‏‎
البته‌‏‎.‎شد‏‎ منتقل‌‏‎ انقلاب‏‎ بعداز‏‎ به‌‏‎ بااحتياط‏‎ توام‌‏‎ همچنان‌‏‎
مورد‏‎ بزرگان‌‏‎ به‌وسيله‌‏‎ ايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎ حزبجمهوري‌‏‎ انقلاب‏‎ اوايل‌‏‎
رهبري‌‏‎ معظم‌‏‎ مقام‌‏‎ و‏‎ بهشتي‌‏‎ دكتر‏‎ مظلوم‌‏‎ مثل‌شهيد‏‎ مردم‌‏‎ اعتماد‏‎
اعتماد‏‎ مورد‏‎ برجسته‌‏‎ چهره‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ هاشمي‌رفسنجاني‌‏‎ آقاي‌‏‎ و‏‎
حزب‏‎ و‏‎ بود‏‎ خوب‏‎ حزب‏‎ از‏‎ عمومي‌‏‎ استقبال‌‏‎ شدو‏‎ تشكيل‌‏‎ مردم‌‏‎
حوادث‌‏‎ اما‏‎ باشد‏‎ فراگير‏‎ حزب‏‎ يك‌‏‎ ايران‌مي‌توانست‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎
آمد‏‎ پيش‌‏‎ ضرورتهاي‌‏‎ و‏‎ افتاد‏‎ اتفاق‌‏‎ اول‌انقلاب‏‎ سالهاي‌‏‎ در‏‎ خاصي‌‏‎
برخي‌‏‎ در‏‎ تنگ‌نظريهايي‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ شكل‌‏‎ حزب‏‎ انشعابهايي‌در‏‎ بعدها‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ مجموعه‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ صورت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ حزبجمهوري‌‏‎ درون‌‏‎ عناصر‏‎ از‏‎
دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ كارايي‌‏‎ هم‌‏‎ اسلامي‌‏‎ حزبجمهوري‌‏‎ شد‏‎ باعث‌‏‎ عوامل‌‏‎
حزب‏‎ اين‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كردند‏‎ حس‌‏‎ شرايطمردم‌‏‎ اين‌‏‎ تحت‌‏‎داد‏‎
را‏‎ آرمان‌هايشان‌‏‎ و‏‎ اهداف‌‏‎ به‌‏‎ جهت‌رسيدن‌‏‎ لازم‌‏‎ سرعت‌‏‎ نمي‌توانند‏‎
از‏‎ جلوتر‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ (‎ره‌‏‎)امام‌‏‎ راس‌نظام‌‏‎ در‏‎ چون‌‏‎ باشند ، ‏‎ داشته‌‏‎
خاصي‌‏‎ دسته‌بندي‌‏‎ و‏‎ گرايش‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ وفراتر‏‎ مي‌ديد‏‎ را‏‎ مسائل‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎
آزادي‌‏‎ و‏‎ واهداف‌‏‎ آرمانها‏‎ مردم‌‏‎.‎نگاه‌مي‌كرد‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎
(ره‌‏‎)‎امام‌‏‎ از‏‎ مستقيم‌‏‎ دراطاعت‌‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎ سربلندي‌‏‎ و‏‎
با‏‎ شدن‌‏‎ همگام‌‏‎ ظرفيت‌‏‎ واحزاب‏‎ ببينند‏‎ شده‌‏‎ تامين‌‏‎ مي‌توانستند‏‎
انتظار‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ مردم‌مي‌خواستند‏‎ كه‌‏‎ سرعتي‌‏‎ همان‌‏‎ با‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎
انقلاب‏‎ مجاهدين‌‏‎ سازمان‌‏‎ گروه‌هامثل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌طبع‌‏‎.‎نداشتند‏‎ داشت‌‏‎
از‏‎ و‏‎ بودند‏‎ خودي‌‏‎ كه‌احزاب‏‎ هم‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ حزب‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎
و‏‎ ناتواني‌‏‎ و‏‎ دچارانشعاب‏‎ بودند‏‎ شده‌‏‎ تشكيل‌‏‎ انقلابي‌‏‎ نيروهاي‌‏‎
رسمي‌‏‎ گروه‌‏‎ هيچ‌‏‎ تااكنون‌‏‎ و‏‎ تاريخ‌‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ به‌هرحال‌‏‎.‎شدند‏‎ ضعف‌‏‎
و‏‎ مرسوم‌‏‎ كشورها‏‎ درديگر‏‎ آن‌طوري‌كه‌‏‎ است‌‏‎ نتوانسته‌‏‎ رسمي‌‏‎ حزب‏‎ و‏‎
يك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بكند‏‎ راجلب‏‎ اعتماد‏‎ كند ، ‏‎ پيدا‏‎ شمول‌‏‎ است‌‏‎ متداول‌‏‎
و‏‎ متشكل‌‏‎ را‏‎ درست‌جامعه‌‏‎ سياسي‌‏‎ مديريت‌‏‎ و‏‎ تعريف‌شده‌‏‎ سازماندهي‌‏‎
.ببرد‏‎ پيش‌‏‎ مرام‌نامه‌خوبي‌‏‎ و‏‎ آرمانها‏‎ به‌سوي‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ منسجم‌‏‎
كرده‌اند‏‎ كسب‏‎ مجوزفعاليت‌‏‎ احزاب‏‎ از‏‎ كثيري‌‏‎ تعداد‏‎ اگرچه‌‏‎ امروز‏‎
جهت‌‏‎ در‏‎ خوبي‌‏‎ مثبت‌و‏‎ رويكرد‏‎ خردادماه‌‏‎ دوم‌‏‎ بعداز‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎
تا‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ فرصت‌طولاني‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ تصور‏‎ من‌‏‎ ولي‌‏‎ آمده‌‏‎ پديد‏‎ احزاب‏‎
و‏‎ بشود‏‎ ونهادينه‌‏‎ قانونمندانه‌‏‎ كشور‏‎ در‏‎ احزاب‏‎ فعاليتهاي‌‏‎
جايگاه‌‏‎ و‏‎ جامعه‌بازيابند‏‎ در‏‎ را‏‎ احزاب‏‎ جايگاه‌‏‎ بتوانند‏‎ مردم‌‏‎
.ببينند‏‎ احزاب‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎
دلايل‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كنوني‌ ، ‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ مي‌فرماييد‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
در‏‎ حزب‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌‏‎ منفي‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ حزب‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ گرايش‌‏‎ عدم‌‏‎
مطرح‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ صاحبنظران‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حكم‌‏‎ يك‌‏‎ است‌‏‎ گذشته‌‏‎
و‏‎ تحليل‌‏‎ چه‌‏‎ با‏‎ حكم‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بنده‌‏‎ سوءال‌‏‎.مي‌كنند‏‎
برخي‌‏‎ حكم‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ درمقابل‌‏‎ چون‌‏‎ !است‌‏‎ قابل‌اثبات‌‏‎ تحقيقي‌‏‎ مطالعات‌‏‎
عدم‌ظهور‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ منفي‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ ميان‌‏‎ نمي‌توان‌پيوندي‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎
دلايلي‌‏‎ احزاب ، ‏‎ فعال‌نشدن‌‏‎ گروه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌نظر‏‎.‎كرد‏‎ برقرار‏‎ احزاب‏‎
.دارد‏‎ ذهنيت‌مردم‌‏‎ از‏‎ بيرون‌‏‎ در‏‎
گوناگون‌‏‎ علل‌‏‎ نيست‌‏‎ اين‌‏‎ علت‌‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ كردم‌‏‎ عرض‌‏‎:انصاري‌‏‎
علت‌‏‎ علت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ من‌‏‎ به‌نظر‏‎ و‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ ادله‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎وجوددارد‏‎
اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ پيروزي‌‏‎ بعداز‏‎ سياسي‌‏‎ گروههاي‌‏‎ چون‌‏‎.‎مهمي‌مي‌باشد‏‎
گروههاي‌‏‎ همچون‌‏‎ شدند ، ‏‎ سياسي‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ صحنه‌‏‎ وارد‏‎ هم‌كه‌‏‎
آزادي‌‏‎ نهضت‌‏‎ يا‏‎ ملي‌‏‎ جبهه‌‏‎ مانند‏‎ ملي‌گرايي‌‏‎ باگرايشهاي‌‏‎ سياسي‌‏‎
.بكنند‏‎ جلب‏‎ خودشان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ شايسته‌‏‎ نتوانستنداعتماد‏‎
و‏‎ انقلابي‌‏‎ به‌ظاهر‏‎ عملكرد‏‎ ديرينه‌‏‎ با‏‎ اينهاهركدام‌‏‎ گرچه‌‏‎
وارد‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ پيروزي‌‏‎ بعداز‏‎ رژيم‌گذشته‌‏‎ عليه‌‏‎ مبارزه‌‏‎
فعاليت‌‏‎ بستر‏‎ و‏‎ عمل‌‏‎ ميدان‌‏‎ در‏‎ اينها‏‎ يك‌از‏‎ هر‏‎ اما‏‎ شدند‏‎ صحنه‌‏‎
اعتماد‏‎ به‌سرعت‌‏‎ كه‌‏‎ دادند‏‎ بروز‏‎ ازخود‏‎ عمده‌اي‌‏‎ نقطه‌ضعفهاي‌‏‎
عمومي‌‏‎ جريان‌‏‎ با‏‎ نتوانستند‏‎ دادندو‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ نسبي‌‏‎
خيلي‌‏‎ وضعشان‌‏‎ هم‌‏‎ بعضي‌جريانات‌‏‎.‎باشند‏‎ داشته‌‏‎ سازگاري‌‏‎ جامعه‌‏‎
كه‌‏‎ خلق‌‏‎ مجاهدين‌‏‎ بفرمائيدسازمان‌‏‎ فرض‌‏‎ بود ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بدتر‏‎
در‏‎ مي‌كرد‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ وخلقها‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ طرفداري‌‏‎ ادعاي‌‏‎ هم‌‏‎ بسيار‏‎
كه‌‏‎ قدرت‌گرا‏‎ و‏‎ سازمان‌انحصارطلب‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ شد‏‎ تبديل‌‏‎ عمل‌‏‎ ميدان‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ طرد‏‎ جامعه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ردشنيدند‏‎ (ره‌‏‎)‎امام‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ بعد‏‎
خطرناك‌‏‎ اقدامات‌‏‎ و‏‎ شدند‏‎ تروريستي‌تبديل‌‏‎ خشن‌‏‎ گروه‌‏‎ به‌‏‎ سرعت‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ شد‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ ملي‌‏‎ به‌فجايع‌‏‎ منجر‏‎ "نهايتا‏‎ كه‌‏‎ دادند‏‎ انجام‌‏‎
از‏‎ هريك‌‏‎.‎شدند‏‎ بيگانه‌تبديل‌‏‎ عامل‌‏‎ و‏‎ جاسوس‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ سرانجام‌‏‎
داشته‌‏‎ خاصي‌‏‎ پرونده‌‏‎ است‌كه‌‏‎ ممكن‌‏‎ يكديگر‏‎ از‏‎ جدا‏‎ تجربه‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎
نسبت‌‏‎ جامعه‌‏‎ عمومي‌‏‎ باذهنيت‌‏‎ نشود‏‎ را‏‎ چنداني‌‏‎ ارتباط‏‎ و‏‎ باشند‏‎
يكديگر‏‎ كنار‏‎ اينهاوقتي‌‏‎ مجموعه‌‏‎ ولي‌‏‎ كرد‏‎ جستجو‏‎ احزاب‏‎ به‌‏‎
از‏‎ بعد‏‎ ديگر‏‎ وبعضي‌‏‎ انقلاب‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ گذشته‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎
احزاب‏‎ به‌‏‎ ترديدنيست‌‏‎ و‏‎ احتياط‏‎ نقطه‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ انقلاب‏‎
...مي‌دهد‏‎ سوق‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



حزب‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ بر‏‎ درآمدي‌‏‎


(آخر‏‎ بخش‌‏‎)
حزب‏‎ تفهم‌گرايي‌‏‎
اختياري‌اند‏‎ جمعيت‌هايي‌‏‎ احزاب ، ‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ وبر‏‎ منظر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
از‏‎ تا‏‎ برسانند‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ روساي‌‏‎ مي‌كوشند‏‎ اعضايشان‌‏‎ كه‌‏‎
تحقق‌‏‎ چون‌‏‎ معنوي‌‏‎ و‏‎ مادي‌‏‎ امتيازات‌‏‎ برخي‌‏‎ به‌‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎
.آيند‏‎ نائل‌‏‎ هردو‏‎ يا‏‎ شخصي‌‏‎ منافع‌‏‎ يا‏‎ دلخواه‌‏‎ برنامه‌هاي‌سياسي‌‏‎
حريفان‌‏‎ ساير‏‎ با‏‎ رقابت‌‏‎ به‌‏‎ طلب‏‎ قدرت‌‏‎ شركتي‌‏‎ حزبچونان‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
از‏‎ تقاضا‏‎ و‏‎ عرضه‌‏‎ بازاري‌‏‎ قانون‌‏‎ اتكاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ سياسي‌مي‌پردازد‏‎
سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎مي‌جويد‏‎ سود‏‎ خويش‌‏‎ به‌‏‎ افراد‏‎ پيوستن‌‏‎ مدارج‌مختلف‌‏‎
به‌‏‎ عيني‌‏‎ مقاصد‏‎ تحقق‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ عقلاني‌‏‎ محاسبه‌‏‎ افرادبا‏‎
و‏‎ دائمي‌‏‎ سازمان‌‏‎ و‏‎ تشكيلات‌‏‎ زاويه‌‏‎ از‏‎ بلندمدت‌‏‎ پي‌گيري‌اهداف‌‏‎
.مي‌دهند‏‎ سامان‌‏‎ را‏‎ فردي‌‏‎ تلاش‌هاي‌‏‎ خود ، ‏‎ نهادينه‌‏‎ ومديريت‌‏‎ رهبري‌‏‎
ماشين‌‏‎ نوعي‌‏‎ را‏‎ حزب‏‎ نيز‏‎ شلزينگر‏‎ جوزف‌‏‎ چارچوب‏‎ درهمين‌‏‎
به‌‏‎ دسترسي‌‏‎ و‏‎ انتخابات‌‏‎ در‏‎ پيروزي‌‏‎ كسب‏‎ كه‌‏‎ انتخاباتي‌مي‌داند‏‎
حزب‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ روشلزينگر‏‎ همين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌كند‏‎ راتمهيد‏‎ قدرت‌‏‎
شباهت‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ شركت‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ سياسي‌است‌‏‎ شركتي‌‏‎
چنان‌‏‎ شركت‌ها‏‎ اين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ (Schlesingerj,A,:).دارد‏‎
طبقه‌‏‎ آرمانهاي‌‏‎ از‏‎ دفاع‌‏‎ درصدد‏‎ ديگر‏‎ دوانزمي‌رساند‏‎ آنتوني‌‏‎ كه‌‏‎
;نبوده‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎ تثبيت‌‏‎ و‏‎ باامپرياليسم‌‏‎ مبارزه‌‏‎ كارگر ، ‏‎
در‏‎ پيروزي‌‏‎ و‏‎ برمي‌آيند‏‎ آراء‏‎ بيشتر‏‎ جلبهرچه‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎
پيربوردو‏‎ علاوه‌‏‎ به‌‏‎ مي‌دهند‏‎ قرار‏‎ خويش‌‏‎ سرلوحه‌كار‏‎ را‏‎ انتخابات‌‏‎
افراد‏‎ رقابت‌‏‎ گوناگون‌‏‎ قلمروهاي‌‏‎ مثابه‌‏‎ جامعه‌به‌‏‎ تعريف‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎
احزاب‏‎ سوداگرانه‌‏‎ عمل‌گرايي‌‏‎ به‌‏‎ كسبمنافع‌ ، ‏‎ سر‏‎ بر‏‎ گروه‌ها‏‎ و‏‎
ميشل‌‏‎ سياق‌‏‎ براين‌‏‎ و‏‎ پرداخته‌‏‎ درانتخابات‌‏‎ پيروزي‌‏‎ باهدف‌‏‎
منافع‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دانسته‌‏‎ بازاري‌‏‎ رامحيطي‌‏‎ سياست‌‏‎ قلمرو‏‎ اوفرله‌‏‎
احزاب‏‎ و‏‎ مي‌گردد‏‎ مبادله‌‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ قبال‌حمايت‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ وكالاهاي‌‏‎
كرسي‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ نظير‏‎ سياسي‌‏‎ كالاهاي‌‏‎ دستيابي‌به‌‏‎ براي‌‏‎ نيز‏‎ سياسي‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎ افراد‏‎ پس‌‏‎سرمايه‌گذاري‌مي‌كنند‏‎ قانونگذاري‌‏‎
توليد‏‎ شركت‌‏‎ و‏‎ كيفيت‌‏‎ مطالعه‌‏‎ به‌‏‎ انتخابكالا‏‎ براي‌‏‎ تجاري‌‏‎ مراكز‏‎
بازار‏‎ در‏‎ مي‌پردازند ، ‏‎ خريد‏‎ حاصله‌از‏‎ سود‏‎ و‏‎ قيمت‌‏‎ و‏‎ كننده‌‏‎
حزبي‌‏‎ احزاب ، ‏‎ گوناگون‌‏‎ ووعده‌هاي‌‏‎ برنامه‌ها‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ سياست‌‏‎
گاكسي‌‏‎.‎نمايد‏‎ تامين‌‏‎ را‏‎ حداكثرمنافعشان‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌گزينند‏‎ را‏‎
كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ سياسي‌‏‎ شركت‌هايي‌‏‎ سياسي‌را‏‎ احزاب‏‎ پرتو‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎
منابع‌‏‎ تناسب‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ندارند‏‎ بازارسياسي‌‏‎ در‏‎ بيشتر‏‎ كسب‏‎ جز‏‎ هدفي‌‏‎
عرضه‌‏‎ مشتريان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ونماديني‌‏‎ مادي‌‏‎ امكانات‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ خود‏‎
هر‏‎ به‌‏‎مي‌گردند‏‎ آنان‌بهره‌مند‏‎ آراء‏‎ و‏‎ حمايت‌ها‏‎ از‏‎ مي‌كنند‏‎
به‌تجارت‌‏‎ خواهي‌‏‎ آرمان‌‏‎ تبديل‌‏‎ چگونگي‌‏‎ تفهم‌گرايي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ صورت‌‏‎
دنبال‌مي‌كند‏‎ معاصر‏‎ سياسي‌‏‎ سوداگران‌‏‎ منويات‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ پيشگي‌‏‎
تحليل‌هاي‌سياسي‌‏‎ بر‏‎ چه‌سان‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ تحليل‌هاي‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ افتاده‌‏‎ موءثر‏‎ احزاب‏‎

رابطه‌‏‎ جستجوي‌‏‎ در‏‎ تغييرگرايي‌‏‎ حزبديدگاه‌‏‎ تغييرگرايي‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حزبي‌‏‎ جريانات‌‏‎ با‏‎ اجتماعي‌‏‎ پايگاه‌هاي‌‏‎ ستيزه‌آميز‏‎
سياسي‌‏‎ گروه‌هاي‌‏‎ و‏‎ احزاب‏‎ وضعيت‌‏‎ صدداست‌‏‎ در‏‎ ماركس‌‏‎ آراء‏‎ اتكاء‏‎
راستا‏‎ همين‌‏‎ در‏‎.‎كند‏‎ تبيين‌‏‎ پيكارهاي‌اجتماعي‌‏‎ زاويه‌‏‎ از‏‎ را‏‎
وي‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ جامعه‌‏‎ متن‌‏‎ نتيجه‌شكاف‌پذيري‌‏‎ را‏‎ احزاب‏‎ روكان‌‏‎
در‏‎ موجود‏‎ شكاف‌هاي‌‏‎ منشاء‏‎ كه‌‏‎ عميقي‌‏‎ تحولات‌‏‎"از‏‎ را‏‎ خود‏‎ مطالعه‌‏‎
(Lipet, s.and Rokkan,s,:)."آغازمي‌كند‏‎ هستند‏‎ جوامع‌‏‎
كه‌‏‎ هستند‏‎ منازعاتي‌‏‎ محصول‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ شكاف‌هاي‌‏‎ انديشه‌روكان‌‏‎ در‏‎
شكاف‌ها‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ جامعه‌‏‎ متن‌‏‎ از‏‎ برآمده‌‏‎ درتضادهاي‌‏‎ ريشه‌‏‎
برايند‏‎ خود‏‎ اجتماعي‌‏‎ شكاف‌هاي‌‏‎مي‌كنند‏‎ متولد‏‎ احزابرا‏‎ نيز‏‎
ملي‌ ، ‏‎ صنفي‌ ، ‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ فرهنگي‌ ، ‏‎ يااصلاحات‌‏‎ انقلابات‌‏‎
تحركات‌‏‎ ايجاد‏‎ بواسطه‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎ قومي‌‏‎ و‏‎ ونژادي‌‏‎ مذهبي‌‏‎ طبقاتي‌ ، ‏‎
اقطابي‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌انجامند‏‎ جامعه‌‏‎ اقطاب‏‎ به‌تفكيك‌پذيري‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
حاشيه‌‏‎ -‎نشيني‌‏‎ مركز‏‎ مذهبي‌ ، ‏‎ -‎سياسي‌‏‎ چهارگانه‌‏‎ درانواع‌‏‎ نيز‏‎
دسته‌بندي‌‏‎ روستائي‌‏‎ -‎شهري‌‏‎ و‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ -‎نشيني‌ ، كارگري‌‏‎
تعارضات‌‏‎ و‏‎ ائتلاف‌ها‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ مزبور‏‎ وقطببندي‌هاي‌‏‎ مي‌شوند‏‎
بنيان‌‏‎ برهمين‌‏‎.‎مي‌دهند‏‎ سامان‌‏‎ را‏‎ حزبي‌‏‎ تنوع‌نظام‌هاي‌‏‎ خود ، ‏‎
فرض‌‏‎ سه‌‏‎ و‏‎ پرداخت‌‏‎ سياسي‌‏‎ احزاب‏‎ تبيين‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ لوئي‌سلر‏‎ دانيل‌‏‎
سياسي‌‏‎ "ذاتا‏‎ پديده‌اي‌‏‎ هيچ‌‏‎ "اولا‏‎ او‏‎ عقيده‌‏‎ به‌‏‎.‎ساخت‌‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎
تضادها‏‎ و‏‎ تنازعات‌‏‎ متضمن‌‏‎ مختلف‌‏‎ سطوح‌‏‎ در‏‎ جامعه‌‏‎"ثانيا‏‎ نيست‌ ، ‏‎
موجود‏‎ تضادهاي‌‏‎ نماينده‌‏‎ سياسي‌‏‎ احزاب‏‎ "ثالثا‏‎ است‌و‏‎ رقابت‌ها‏‎ و‏‎
زمامداران‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ ميانجي‌گرا‏‎ ونقشي‌‏‎ جامعه‌اند‏‎ در‏‎
.دارند‏‎ برعهده‌‏‎
خاستگاه‌‏‎ تبيين‌‏‎ به‌‏‎ تغييرگرا‏‎ ديدگاه‌‏‎ مجموع‌‏‎ در‏‎
پاسخ‌‏‎ در‏‎ وجود‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌پردازد‏‎ احزاب‏‎ اجتماعي‌‏‎ ستيزه‌آميز‏‎
به‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ خشن‌‏‎ پيكارهاي‌‏‎ و‏‎ تعارضات‌‏‎ گذار‏‎ از‏‎ سئوال‌‏‎ به‌‏‎
.مي‌ماند‏‎ خاموش‌‏‎ حزبي‌‏‎ مسالمت‌آميز‏‎ رقابت‌هاي‌‏‎






© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.