شماره‌ 1503‏‎ ششم‌ ، ‏‎ سال‌‏‎ ‎‏‏،‏‎12 March 98 اسفند 1376 ، ‏‎ پنجشنبه‌ 21‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Letters
Business
Stocks
Gold
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
البرز‏‎ فرش‌‏‎
تجربه‌‏‎ سال‌‏‎ از 20‏‎ بيش‌‏‎ با‏‎
ماشيني‌‏‎ فرش‌‏‎ صنعت‌‏‎ در‏‎ خوشنام‌‏‎
مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ سياست‌ورزي‌‏‎


(دوم‌‏‎ بخش‌‏‎) اسلامي‌‏‎ سيره‌‏‎ در‏‎ مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ نمودهاي‌‏‎
مرادي‌خلج‌‏‎ محمدمهدي‌‏‎
به‌‏‎ چون‌تعلق‌‏‎ پيشيني‌‏‎ ارزش‌‏‎ هيچ‌‏‎ جامعه‌مدني‌‏‎ در‏‎:‎سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
تعيين‌كننده‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ پوست‌‏‎ رنگ‌‏‎ و‏‎ جنسيت‌‏‎ خاص‌ ، ‏‎ طبقه‌‏‎ و‏‎ قشر‏‎ قبيله‌ ، ‏‎ قوم‌ ، ‏‎
و‏‎ كارآمدي‌‏‎ و‏‎ توانايي‌ها‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ آنها‏‎ منزلت‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎ اجتماعي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎
را‏‎ جامعه‌‏‎ آحاد‏‎ و‏‎ گروهها‏‎ اجتماعي‌‏‎ جايگاه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ افراد‏‎ صلاحيت‌هاي‌‏‎ ميزان‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ تجدد‏‎ عنوان‌پويش‌‏‎ تحت‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ هلر‏‎ اگنس‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ مشخص‌‏‎
شرط ، ‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ توضيح‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ ياد‏‎ مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ تحقق‌‏‎ شروط‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
تعيين‌‏‎ را‏‎ او‏‎ اجتماعي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ فرد ، ‏‎ زيستي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ بيانگر‏‎
در‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ وارد‏‎ (ص‌‏‎)ازپيامبراكرم‌‏‎ كه‌‏‎ احاديثي‌‏‎ در‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎(‎‏‏5‏‎)‎.‎نمي‌كند‏‎
در‏‎ نيز‏‎ و‏‎ نفي‌گرديده‌‏‎ حبشي‌‏‎ سياه‌‏‎ بر‏‎ سيدقريشي‌‏‎ و‏‎ عجم‌‏‎ بر‏‎ عرب‏‎ برتري‌‏‎ آن‌‏‎
است‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ صالح‌‏‎ وعمل‌‏‎ تقوي‌‏‎ و‏‎ ايمان‌‏‎ را‏‎ برتري‌‏‎ كه‌مبناي‌‏‎ قرآني‌‏‎ آيات‌‏‎
اناخلقناكم‌‏‎ ايهاالناس‌‏‎ يا‏‎:‎است‌‏‎ اين‌آيه‌‏‎ جمله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ آشكار‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎
اكرمكم‌‏‎ ان‌‏‎ لتعارفوا‏‎ قبايل‌‏‎ و‏‎ شعوبا‏‎ جعلناكم‌‏‎ و‏‎ انثي‌‏‎ و‏‎ ذكر‏‎ من‌‏‎
(‎‏‏6‏‎).خبير‏‎ عليهم‌‏‎ ان‌الله‌‏‎ عندالله‌اتقيكم‌ ، ‏‎
در‏‎ منتحلان‌‏‎ و‏‎ آدميان‌‏‎ اعمال‌‏‎ سنجش‌‏‎ از‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ همچنين‌‏‎
و‏‎ پاداش‌‏‎ مبناي‌‏‎ مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ الهي‌‏‎ متفاوت‌‏‎ به‌ظاهر‏‎ اديان‌‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎ عقايد‏‎
كه‌‏‎ دين‌داري‌‏‎ ومدعيان‌‏‎ اديان‌‏‎ به‌‏‎ معتقدان‌‏‎ ادعاي‌‏‎ نه‌‏‎ را‏‎(‎كيفر‏‎)‎ پادافره‌‏‎
باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مي‌داند‏‎ اعمال‌صالحه‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ ظهور‏‎ بروز‏‎ و‏‎ صافي‌اعتقاد‏‎ ميزان‌‏‎
كرد‏‎ مائده‌ياد‏‎ سوره‌‏‎ و 69‏‎ بقره‌‏‎ سوره‌‏‎ آيات‌62‏‎ از‏‎ نمونه‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
النصاري‌‏‎ او‏‎ الذين‌هادو‏‎ و‏‎ امنوا‏‎ الذين‌‏‎ ان‌‏‎:‎آمده‌است‌‏‎ چنين‌‏‎ ترتيب‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
عند‏‎ اجرهم‌‏‎ فلهم‌‏‎ عمل‌صالحا‏‎ و‏‎ الاخر‏‎ اليوم‌‏‎ و‏‎ بالله‌‏‎ من‌آمن‌‏‎ الصائبين‌‏‎ و‏‎
و‏‎ هادوا‏‎ الذين‌‏‎ و‏‎ امنو‏‎ ان‌الذين‌‏‎(‎‎‏‏7‏‎)‎يحزنون‌‏‎ لاهم‌‏‎ و‏‎ عليهم‌‏‎ لاخوف‌‏‎ و‏‎ ربهم‌‏‎
خوف‌‏‎ صالحافلا‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ الاخر‏‎ واليوم‌‏‎ بالله‌‏‎ آمن‌‏‎ من‌‏‎ النصاري‌‏‎ و‏‎ الصابئون‌‏‎
(‎‏‏8‏‎)يحزنون‌‏‎ لاهم‌‏‎ و‏‎ عليهم‌‏‎
مشاركت‌‏‎ سطح‌‏‎ افزايش‌‏‎ براي‌‏‎ مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎:مدني‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ سياست‌ورزي‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
تسهيلاتي‌‏‎ سازمانهاي‌اجتماعي‌ ، ‏‎ و‏‎ گروهها‏‎ ونيز‏‎ آحادجامعه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
و‏‎ گروه‌ها‏‎ و‏‎ قالبتشكلها‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ بيشتر‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ مي‌شودكه‌‏‎ فراهم‌‏‎
ورود‏‎ با‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ نشان‌‏‎ جامعه‌حساسيت‌‏‎ و‏‎ خويش‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ به‌‏‎ سازمانهانسبت‌‏‎
و‏‎ كارآمدي‌اجتماعي‌‏‎ و‏‎ برمهارت‌‏‎ وسياسي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ بيشتر‏‎ هرچه‌‏‎
هرم‌‏‎ نيزپيدايش‌‏‎ و‏‎ شهروندان‌‏‎ شدن‌‏‎ دره‌اي‌‏‎ از‏‎ بيفزايندو‏‎ جامعه‌‏‎ سياسي‌‏‎
بر‏‎ و‏‎ نشسته‌‏‎ جامعه‌القوا‏‎ و‏‎ فائقه‌‏‎ دولت‌‏‎ يك‌‏‎ آن‌‏‎ بالاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
پيدايش‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ حكومت‌نمايند‏‎ توده‌وار‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ شهروندان‌ذره‌اي‌‏‎
كه‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ اقتدارگرا‏‎ وشخصيت‌‏‎ يكسو‏‎ از‏‎ نقش‌پذيري‌‏‎ و‏‎ شخصيت‌هاي‌منفصل‌‏‎
.كند‏‎ است‌جلوگيري‌‏‎ ديني‌‏‎ و‏‎ آئيني‌‏‎ هر‏‎ جاي‌‏‎ پيشوابه‌‏‎ كيش‌‏‎ نشستن‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ فرجام‌‏‎
مي‌گويند‏‎ توده‌وار‏‎ آن‌جامعه‌‏‎ به‌‏‎ اصطلاحا‏‎ كه‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ درچنين‌‏‎ اصل‌‏‎ كه‌‏‎ زيرا‏‎
.نه‌سياست‌ورزي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جامعه‌‏‎ از‏‎ سياست‌زدايي‌‏‎
و‏‎ اسلامي‌‏‎ واجبات‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ اينكه‌‏‎
استشهاد‏‎ به‌‏‎است‌‏‎ آمده‌‏‎ شيعه‌‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ عشيره‌‏‎ عبادات‌‏‎ درزمره‌‏‎
ينهون‌‏‎ و‏‎ بالمعروف‌‏‎ يامرون‌‏‎ الخير‏‎ الي‌‏‎ يدعون‌‏‎ امه‌‏‎ منكم‌‏‎ وليكن‌‏‎:‎آيه‌‏‎
از‏‎ است‌‏‎ فردي‌‏‎ و‏‎ عيني‌‏‎ فريضه‌اي‌‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ آنكه‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ (‎‏‏9‏‎)‎عن‌المنكر‏‎
به‌‏‎ بخشي‌‏‎ نظام‌‏‎ با‏‎ جز‏‎ كنوني‌‏‎ ميليوني‌‏‎ و‏‎ جوامع‌پيچيده‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ تحقق‌‏‎ سو‏‎ ديگر‏‎
اجتماعي‌‏‎ مسايل‌‏‎ در‏‎ ساعي‌‏‎ و‏‎ جوش‌‏‎ خود‏‎ و‏‎ مردمي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ پذيرش‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ آن‌‏‎
چون‌‏‎ اموري‌‏‎ تحقق‌‏‎ است‌‏‎ طور‏‎ همين‌‏‎.‎بود‏‎ نخواهد‏‎ ممكن‌‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ رعيته‌‏‎ عن‌‏‎ مسئول‌‏‎ كلكم‌‏‎ و‏‎ راع‌‏‎ وكلكم‌‏‎ النصيحه‌لائمه‌المسلمين‌‏‎
جوامع‌‏‎ شادابي‌‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ حفظ‏‎ در‏‎ اصل‌‏‎ يك‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ ورزي‌‏‎ سياست‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اساس‌‏‎
و‏‎ يغيير‏‎ حتي‌‏‎ لايغييرمابقوم‌‏‎ ان‌الله‌‏‎:‎كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ مطرح‌‏‎ قرآن‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ بشري‌‏‎
اهداف‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مردم‌ ، ‏‎ برانگيختن‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ قسط‏‎ اقامه‌‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏10‏‎)بانفسهم‌‏‎ ما‏‎ ا‏‎
و‏‎ بوده‌‏‎ داغ‌‏‎ سياست‌‏‎ تنور‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ محقق‌‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎ تنها‏‎ مي‌باشد‏‎ انبياء‏‎
وانزلنا‏‎ بالبينات‌‏‎ رسلنا‏‎ ارسلنا‏‎ لقد‏‎:‎شوند‏‎ دعوت‌‏‎ ورزي‌‏‎ سياست‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎
سياسي‌‏‎ توسعه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ (‎‏‏11‏‎)‎بالقسط‏‎ الناس‌‏‎ ليقوم‌‏‎ الميزان‌‏‎ و‏‎ الكتاب‏‎ معهم‌‏‎
است‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ توسعه‌‏‎ بر‏‎ مقدم‌‏‎ كه‌‏‎ مردمان‌‏‎ سياست‌ورزي‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎
مملكت‌‏‎ استقلال‌‏‎ و‏‎ آرمانها‏‎ ملي‌ ، ‏‎ منابع‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌يابند‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ امكان‌‏‎ مردم‌‏‎
معامله‌‏‎ و‏‎ خيانت‌‏‎ امكان‌‏‎ سياست‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ غيبت‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎.نمايند‏‎ دفاع‌‏‎
ديكتاتوري‌‏‎ و‏‎ استبداد‏‎ سيطره‌يافتن‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ بيگانگان‌‏‎ با‏‎ دولتمردان‌‏‎ سياسي‌‏‎
داشتن‌‏‎ از‏‎ ناگزير‏‎ دولتها‏‎ زيرا‏‎ نخواهدبود ، ‏‎ انتظار‏‎ از‏‎ دور‏‎ امري‌‏‎
نباشد ، ‏‎ ملي‌‏‎ و‏‎ مردمي‌‏‎ پشتوانه‌ ، حمايت‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ سياسي‌‏‎ پشتوانه‌‏‎
اين‌‏‎ ملزومات‌‏‎ وجزء‏‎ مي‌برند‏‎ پناه‌‏‎ بيگانگان‌‏‎ دامن‌‏‎ به‌‏‎ دولتها‏‎ ناگزير‏‎
جلوگيري‌از‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎ ديكتاتورانه‌‏‎ و‏‎ خشن‌‏‎ برخورد‏‎ آوردن‌‏‎ پناه‌‏‎
.آنهاست‌‏‎ سياست‌ورزي‌‏‎
راي‌‏‎ حق‌‏‎ پذيرش‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ سالاري‌‏‎ مردم‌‏‎ نمودهاي‌‏‎:سالاري‌‏‎ مردم‌‏‎ -‎‏‏4‏‎
‎‏‏،‏‎(حكومت‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ انتقادي‌‏‎ آراء‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ تاييدي‌‏‎ آراء‏‎ چه‌‏‎) براي‌مردم‌‏‎
.مي‌نمايند‏‎ رخ‌‏‎ حاكمان‌‏‎ حق‌انتخاب‏‎ و‏‎ بيان‌‏‎ آزادي‌‏‎
معصومان‌ ، نشانگر‏‎ ساير‏‎ و‏‎ (‎ص‌‏‎)‎پيامبراكرم‌‏‎ اعمال‌‏‎ و‏‎ رفتار‏‎ به‌‏‎ گذرا‏‎ نگاهي‌‏‎
از‏‎ بهره‌وري‌‏‎ را‏‎ درامور‏‎ مشورت‌‏‎ مبناي‌‏‎ اگر‏‎.‎است‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ جدي‌‏‎ توجه‌‏‎
و‏‎ چند‏‎ در‏‎ ديگران‌‏‎ دادن‌‏‎ مشاركت‌‏‎ با‏‎ موضوع‌‏‎ يك‌‏‎ جوانب‏‎ فهم‌‏‎ و‏‎ ديگران‌‏‎ عقول‌‏‎
وحي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ اتصال‌‏‎ بواسطه‌‏‎ پيامبر‏‎ ظاهرا‏‎ بدانيم‌‏‎ به‌‏‎ مبتلا‏‎ مسائل‌‏‎ چون‌‏‎
دستور‏‎ ولي‌‏‎ باشد‏‎ امور‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎ مشورت‌‏‎ نيازمند‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نمي‌بايست‌‏‎
و‏‎ (‎‎‏‏12‏‎)في‌الامر‏‎ مردم‌وشاورهم‌‏‎ با‏‎ مشورت‌‏‎ به‌‏‎ پيامبر‏‎ به‌‏‎ قرآني‌‏‎ صريح‌‏‎
امري‌‏‎ به‌‏‎ احد‏‎ جنگ‌‏‎ در‏‎ پيامبر‏‎ اقدام‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏13‏‎) بينهم‌‏‎ شوري‌‏‎ امرهم‌‏‎
در‏‎ پيامبر‏‎ رايزني‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ اكثريت‌‏‎ راي‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ تسليم‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ راي‌‏‎ مخالف‌‏‎
است‌‏‎ اين‌‏‎ بيانگر‏‎ قبيل‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ فراوان‌‏‎ موارد‏‎ و‏‎ (‎خندق‌‏‎)احزاب‏‎ جنگ‌‏‎
و‏‎ دادن‌‏‎ رشد‏‎ قاعده‌‏‎ تنها‏‎ آنها‏‎ گرفتن‌‏‎ بازي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ حرمت‌گذاري‌‏‎ كه‌‏‎
نشوند‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ درگيرمسايل‌‏‎ انسانها‏‎ تا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جامعه‌‏‎ كشيدن‌‏‎ بر‏‎
جامعه‌‏‎ چنان‌‏‎ پيامبر‏‎ بدينسان‌‏‎ و‏‎.‎يافت‌‏‎ نخواهند‏‎ را‏‎ لازم‌‏‎ پختگي‌‏‎ و‏‎ درايت‌‏‎
وحي‌‏‎ منبع‌‏‎ از‏‎ (‎ص‌‏‎) پيامبر‏‎ از‏‎ صادره‌‏‎ سخن‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ تربيت‌‏‎ را‏‎ خود‏‎
راي‌‏‎ بلكه‌‏‎ وحي‌‏‎ نه‌‏‎ اگر‏‎ ولي‌‏‎ بودند‏‎ آن‌‏‎ تسليم‌‏‎ پيامبر‏‎ همچون‌‏‎ همگان‌‏‎ بود‏‎
مورد‏‎ مسئله‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نمي‌زدند‏‎ سرباز‏‎ خود‏‎ راي‌‏‎ بيان‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ ديگر‏‎ پيامبران‌‏‎
گرديد‏‎ بيان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نمونه‌هايي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌پرداختند‏‎ پيامبر‏‎ با‏‎ رايزني‌‏‎ به‌‏‎ نظر‏‎
است‌‏‎ حنين‌‏‎ غزوه‌‏‎ در‏‎ غنائم‌‏‎ تقسيم‌‏‎ چگونگي‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ ديگر‏‎ نمونه‌‏‎ و‏‎
ناشي‌‏‎ غنائم‌‏‎ تقسيم‌‏‎ چگونگي‌‏‎ آيا‏‎ كه‌‏‎ مي‌گويند‏‎ پيامبر‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ بالصراحه‌‏‎ كه‌‏‎
است‌‏‎ خودتان‌‏‎ نظر‏‎ چنانچه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خودتان‌‏‎ نظر‏‎ اينكه‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ وحي‌‏‎ دستور‏‎ از‏‎
مي‌شود‏‎ آشكار‏‎ وقتي‌‏‎ آنها‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ اهميت‌‏‎ (‎‏‏14‏‎)داريم‌‏‎ ديگري‌‏‎ راي‌‏‎ ما‏‎
تا‏‎ آدم‌‏‎ حضرت‌‏‎ زمان‌‏‎ مطهري‌از‏‎ شهيد‏‎ مرحوم‌‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بدانيم‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎
و‏‎ بوده‌‏‎ محدود‏‎ داشته‌‏‎ وحي‌‏‎ به‌‏‎ احتياج‌‏‎ بشر‏‎ كه‌‏‎ مقداري‌‏‎ خاتم‌الانبياء‏‎ زمان‌‏‎
(‎‏‏15‏‎)بكند‏‎ جبران‌‏‎ است‌‏‎ ناقص‌‏‎ عقل‌‏‎ كه‌‏‎ حدودي‌‏‎ در‏‎ دارد‏‎ وظيفه‌‏‎ وحي‌‏‎
به‌‏‎ مردم‌‏‎ عامه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ تعبيري‌‏‎ اشتر ، ‏‎ مالك‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ نامه‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎
توصيفي‌‏‎ عالي‌ترين‌‏‎ مي‌كند‏‎ برقرار‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ آنها‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ نسبتي‌‏‎ و‏‎ دست‌مي‌دهد‏‎
گمان‌‏‎ نگارنده‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ داده‌‏‎ بدست‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ نقش‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
نيز‏‎ سياسي‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ دموكراتيك‌ترين‌‏‎ در‏‎ بتوان‌‏‎ را‏‎ تعبيري‌‏‎ چنين‌‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎
آن‌‏‎ كه‌‏‎ حاكمان‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ نسبت‌‏‎ بيان‌‏‎ ضمن‌‏‎ نامه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎.‎گرفت‌‏‎ سراغ‌‏‎
توصيه‌‏‎ مالك‌‏‎ به‌‏‎ مي‌نمايند‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎ خاصه‌‏‎ و‏‎ عامه‌‏‎ كلي‌‏‎ دسته‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
باشد‏‎ داشته‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ عامه‌‏‎ رضايت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ كارها‏‎ بهترين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌نمايند‏‎
و‏‎ خواص‌‏‎ ناخشنودي‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ باشد‏‎ دلپذير‏‎ مردم‌‏‎ اكثريت‌‏‎ نزد‏‎ و‏‎
و‏‎ گردد‏‎ وي‌‏‎ نگراني‌‏‎ موجب‏‎ نبايد‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ حاكم‌‏‎ اطراف‌‏‎ نخبگان‌‏‎
براي‌‏‎ كه‌‏‎ وزني‌‏‎ و‏‎ مي‌پردازد‏‎ مردم‌‏‎ عامه‌‏‎ و‏‎ خواص‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ توضيح‌‏‎ به‌‏‎ سپس‌‏‎
راعمادالدين‌‏‎ عامه‌‏‎ كه‌‏‎ بدانجاست‌‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎ قايل‌‏‎ خاصه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ عامه‌‏‎
و‏‎ اركان‌‏‎ بلكه‌‏‎ نظام‌‏‎ استوانه‌هاي‌‏‎ و‏‎ ستون‌‏‎ نه‌‏‎ مردم‌‏‎ عامه‌‏‎ يعني‌‏‎ مي‌كند‏‎ معرفي‌‏‎
بي‌توجهي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ عامه‌‏‎ به‌‏‎ بي‌توجهي‌‏‎ ديگر‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎ دين‌‏‎ ستون‌‏‎
ناشكيبا‏‎ گرانبار ، ‏‎ زيادتخواه‌ ، ‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎ از‏‎ خواص‌‏‎ عوض‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دين‌‏‎ به‌‏‎
خواص‌‏‎ از‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ مالك‌‏‎ و‏‎ مي‌نمايد‏‎ معرفي‌‏‎ ناسپاس‌‏‎ و‏‎ ايام‌‏‎ سختي‌هاي‌‏‎ در‏‎
:مي‌دارد‏‎ حذر‏‎ بر‏‎ شود‏‎ عامه‌‏‎ متوجه‌‏‎ ظلمي‌‏‎ او‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ آنها‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ او‏‎

اجمعهالرضي‌‏‎ و‏‎ في‌العدل‌‏‎ واعمها‏‎ الحق‌ ، ‏‎ في‌‏‎ اوسطها‏‎ اليك‌‏‎ الامور‏‎ احب‏‎ وليكن‌‏‎
مع‌‏‎ يغتفر‏‎ الخاصه‌‏‎ سخط‏‎ ان‌‏‎ و‏‎ الخاصه‌ ، ‏‎ برضي‌‏‎ يحجف‌‏‎ سخطالعامه‌‏‎ فان‌‏‎ الرعيه‌ ، ‏‎
و‏‎ الرخاء ، ‏‎ ونه‌في‌‏‎ مو‏‎ الوابي‌‏‎ علي‌‏‎ اثقل‌‏‎ الرعيه‌‏‎ احدمن‌‏‎ وليس‌‏‎.‎رضي‌العامه‌‏‎
شكرا‏‎ اقل‌‏‎ و‏‎ بالالحاف‌ ، ‏‎ اشال‌‏‎ و‏‎ للانصاف‌ ، ‏‎ اكره‌‏‎ و‏‎ في‌البلاء ، ‏‎ له‌‏‎ معونه‌‏‎ اقل‌‏‎
اهل‌‏‎ من‌‏‎ الدهر‏‎ عندملمات‌‏‎ صبرا‏‎ واضعف‌‏‎ عندالمنع‌ ، ‏‎ ابطاعذرا‏‎ و‏‎ عندالاعطاء ، ‏‎
من‌‏‎ العامه‌‏‎ العده‌للاعداء‏‎ المسلمين‌‏‎ جماع‌‏‎ و‏‎ عمادالدين‌‏‎ انما‏‎ و‏‎.‎الخاصه‌‏‎
(‎‏‏16‏‎).معهم‌‏‎ ميلك‌‏‎ و‏‎ لهم‌‏‎ صفوك‌‏‎ فليكن‌‏‎ الامه‌ ، ‏‎
عمومي‌‏‎ آراء‏‎ به‌‏‎ را‏‎ حكام‌‏‎ صلاحيت‌‏‎ بر‏‎ استدلال‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نامه‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ و‏‎
جرت‌‏‎ قد‏‎ بلاد‏‎ الي‌‏‎ وجهتك‌‏‎ قد‏‎ اني‌‏‎ مالك‌‏‎ يا‏‎ اعلم‌‏‎ ثم‌‏‎ مي‌سازد ، ‏‎ جامعه‌مستند‏‎
مثل‌‏‎ في‌‏‎ امورك‌‏‎ من‌‏‎ ينظرون‌‏‎ ان‌الناس‌‏‎ و‏‎.‎جور‏‎ و‏‎ عدل‌‏‎ من‌‏‎ دول‌قبلك‌‏‎ و‏‎ عليها‏‎
و‏‎.‎فيهم‌‏‎ نقول‌‏‎ ماكنت‌‏‎ فيك‌‏‎ يقلون‌‏‎ و‏‎ الولاه‌قبلك‌ ، ‏‎ امور‏‎ من‌‏‎ تنظرفيه‌‏‎ ماكنت‌‏‎
(‎‏‏17‏‎)عباده‌‏‎ السن‌‏‎ علي‌‏‎ لهم‌‏‎ الله‌‏‎ يجري‌‏‎ بما‏‎ الصالحين‌‏‎ علي‌‏‎ يستدل‌‏‎ انما‏‎
مذمت‌‏‎ شمرد‏‎ كوچك‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ فردي‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ اسلام‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ روايات‌‏‎ در‏‎
است‌‏‎ نقل‌‏‎ صادق‌‏‎ امام‌‏‎ از‏‎.است‌‏‎ دانسته‌‏‎ تكبر‏‎ بزرگترين‌‏‎ را‏‎ عمل‌‏‎ اين‌‏‎ كرده‌و‏‎
است‌‏‎ اين‌‏‎ تكبر‏‎ بزرگترين‌‏‎:فرمود‏‎ چيست‌؟‏‎ تكبر‏‎ بزرگترين‌‏‎ پرسيدند‏‎ او‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
قلت‌‏‎:‎قال‌‏‎ (ع‌‏‎)‎عبدالله‌‏‎ ابي‌‏‎ عن‌‏‎)‎داني‌‏‎ پست‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ بشماري‌‏‎ سبك‌‏‎ را‏‎ حق‌‏‎ كه‌‏‎
(‎‏‏18‏‎)(الناس‌‏‎ تغمص‌‏‎ و‏‎ الحق‌‏‎ تشفه‌‏‎ ان‌‏‎ الكبر‏‎ اعظم‌‏‎:‎فقال‌‏‎ ماالكبر؟‏‎ له‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎

:پي‌نوشتها‏‎
ص‌ 7‏‎ شماره‌ 33 ، ‏‎ كيان‌‏‎:ك‌‏‎.ر‏‎ -‎‏‏5‏‎
آفريديم‌‏‎ زن‌‏‎ و‏‎ مرد‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ نخست‌‏‎ را‏‎ شما‏‎ مردم‌ ، ‏‎ اي‌‏‎:‎حجرات‌‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 13‏‎ -‎‎‏‏6‏‎
جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ يكديگر‏‎ تا‏‎ كرديم‌‏‎ تقسيم‌‏‎ قبايل‌‏‎ و‏‎ شعبه‌ها‏‎ به‌‏‎ را‏‎ شما‏‎ و‏‎
تقواترين‌‏‎ با‏‎ خداوند‏‎ نزد‏‎ در‏‎ شما‏‎ گرامي‌ترين‌‏‎ كه‌‏‎ به‌درستي‌‏‎ بشناسيد ، ‏‎
.است‌‏‎ آگاه‌‏‎ و‏‎ دانا‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ البته‌‏‎ شماست‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ آنان‌‏‎ و‏‎ آوردند‏‎ ايمان‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ درستي‌‏‎ به‌‏‎:بقره‌‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 62‏‎ -‎‏‏7‏‎
روز‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ ستاره‌پرستان‌ ، ‏‎ و‏‎ نصراني‌ها‏‎ و‏‎ شدند‏‎ يهودي‌‏‎
از‏‎ نيكو‏‎ مردي‌‏‎ ايشان‌‏‎ براي‌‏‎ دهد‏‎ انجام‌‏‎ نيك‌‏‎ كردار‏‎ و‏‎ آورد‏‎ ايمان‌‏‎ رستاخيز‏‎
.شوند‏‎ اندوهناك‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ايشان‌‏‎ بر‏‎ هرگزبيمي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پروردگار‏‎ جانب‏‎

و‏‎ يهودان‌‏‎ و‏‎ آوردند‏‎ ايمان‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ درستي‌‏‎ به‌‏‎:مائده‌‏‎ آيه‌ 69‏‎ -‎‎‏‏8‏‎
و‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ مسيحيان‌ ، ‏‎ و‏‎ (‎ضالبون‌ها‏‎) ستاره‌پرستان‌‏‎
است‌‏‎ ايشان‌‏‎ بر‏‎ بيمي‌‏‎ نه‌‏‎ پس‌‏‎ كند ، ‏‎ شايسته‌‏‎ كردار‏‎ و‏‎ آورد‏‎ ايمان‌‏‎ رستخيز‏‎ روز‏‎
.اندوهگين‌شوند‏‎ نه‌‏‎ و‏‎
كنند‏‎ دعوت‌‏‎ كه‌‏‎ شما‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ باشند‏‎ بايد‏‎ و‏‎:‎آل‌عمران‌‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 104‏‎ -‎‏‏9‏‎
و‏‎ نيكوكاري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ كنند‏‎ امر‏‎ و‏‎ خوبي‌‏‎ و‏‎ خير‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎
.زشتي‌‏‎ بدي‌و‏‎ از‏‎ بازدارند‏‎
دگرگون‌‏‎ را‏‎ قومي‌‏‎ هيچ‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ درستي‌‏‎ به‌‏‎:‎رعد‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 11‏‎ -‎‎‏‏10‏‎
.دهند‏‎ تغيير‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎ آنها‏‎ آنكه‌‏‎ نكندمگر‏‎
آشكار‏‎ معجزاتي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ پيامبران‌‏‎ تحقيق‌‏‎ به‌‏‎:‎حديد‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 25‏‎ -‎‎‏‏11‏‎
به‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ تا‏‎ نموديم‌‏‎ نازل‌‏‎ عدل‌‏‎ ميزان‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ و‏‎ فرستاديم‌‏‎
.فراخوانند‏‎ قسط‏‎ اقامه‌‏‎
.كن‌‏‎ مشورت‌‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎ كارها‏‎ در‏‎ و‏‎:عمران‌‏‎ آل‌‏‎ -آيه‌ 159‏‎ -‎‎‏‏12‏‎
.مي‌گذرد‏‎ مشورت‌‏‎ به‌‏‎ كارشان‌‏‎ (مومنان‌‏‎ و‏‎)‎:شوري‌‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 38‏‎ -‎‏‏13‏‎
ذيل‌‏‎ شيعه‌‏‎ تفاسير‏‎ به‌‏‎ بنگريد‏‎ همچنين‌‏‎ ;صص‌ 8137‏‎ ج‌ 4 ، ‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ -‎‏‏14‏‎
قلوبهم‌‏‎ توضيح‌مولفه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ توبه‌‏‎ سوره‌‏‎ آيات‌ 58تا60‏‎
تهران‌‏‎ صدرا ، ‏‎ انتشارات‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ مقتضيات‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ مطهري‌ ، ‏‎ مرتضي‌‏‎ شهيد‏‎ -‎‎‏‏15‏‎
.صص‌ 11210‏‎ اول‌ ، ‏‎ چاپ‌‏‎ ‎‏‏1362 ،‏‎
صفحه‌ 327‏‎ در‏‎ شهيدي‌‏‎ جعفر‏‎ دكتر‏‎ ترجمه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ نامه‌ 53‏‎ -‎‏‏16‏‎
و‏‎ بگذرد‏‎ حق‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بداري‌‏‎ دوست‌‏‎ بيشتر‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كارها‏‎ از‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎
كه‌‏‎ دلپذيرتر ، ‏‎ را‏‎ رعيت‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ گيرتر‏‎ فرا‏‎ را‏‎ وعدالت‌‏‎ ماند ، ‏‎ فرو‏‎ نه‌‏‎
همگان‌‏‎ خشنودي‌‏‎ نزديكان‌‏‎ خشم‌‏‎ و‏‎ گرداند‏‎ رابي‌اثر‏‎ نزديكان‌‏‎ همگان‌‏‎ ناخشنودي‌‏‎
بر‏‎ نزديكان‌‏‎ بار‏‎ سنگيني‌‏‎ فراخي‌زندگاني‌ ، ‏‎ هنگام‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نرساند ، ‏‎ زياني‌‏‎ را‏‎
از‏‎ آنان‌‏‎ ياري‌‏‎ گرفتاري‌‏‎ درروزگار‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بيشتر‏‎ رعيت‌‏‎ افراد‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ والي‌‏‎
كنند‏‎ درخواست‌‏‎ وچون‌‏‎ دارند ، ‏‎ ناخوشتر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ انصاف‌‏‎ و‏‎ كمتر ، ‏‎ همه‌‏‎
گذارند ، ‏‎ كمتر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ سپاس‌‏‎ عطا ، ‏‎ هنگام‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ستيهند‏‎ ديگران‌‏‎ از‏‎ فزونتر‏‎
سختي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ پذيرند‏‎ عذر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ ديرتر‏‎ ندهند ، ‏‎ آنان‌‏‎ به‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎
را‏‎ دين‌‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎ همانا‏‎ و‏‎ گيرند ، ‏‎ پيشه‌‏‎ كمتر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ روزگارشكيبايي‌‏‎
عامه‌‏‎ دشمنان‌‏‎ با‏‎ پيكار‏‎ آماده‌‏‎ و‏‎ مسلمانان‌‏‎ انبوهي‌‏‎ موجب‏‎ و‏‎ پشتيبانند‏‎
.ايشان‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ ميلت‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ آنان‌‏‎ به‌‏‎ تو‏‎ بايدگرايش‌‏‎ پس‌‏‎ مردمانند ، ‏‎
دگرگوني‌‏‎ دستخوش‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌فرستم‌‏‎ شهرهايي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تو‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ بدان‌‏‎ !مالك‌‏‎ -‎‏‏17‏‎
مي‌نگرند‏‎ چندان‌‏‎ تو‏‎ كارهاي‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ ستم‌ديده‌‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ گاه‌‏‎ گرديده‌ ، ‏‎
مي‌گويند‏‎ آن‌‏‎ تو‏‎ درباره‌‏‎ و‏‎ مي‌نگري‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ واليان‌‏‎ كارهاي‌‏‎ در‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎
خدا‏‎ كه‌‏‎ شناخت‌‏‎ توان‌‏‎ نيكي‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ونيكوكاران‌‏‎ مي‌گويي‌‏‎ آنان‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎
.جاري‌ساخت‌‏‎ بندگانش‌‏‎ زبان‌‏‎ بر‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎
.ص‌ 424‏‎ ج‌ 3 ، ‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ -‎‎‏‏18‏‎



معارف‌‏‎ كتابخانه‌‏‎

تاريخ‌‏‎ جاودانه‌‏‎ بزرگمرد‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎
و‏‎ نوبت‌‏‎ /كوثر‏‎ انتشارات‌‏‎:ناشر‏‎ /انصاري‌‏‎ تقي‌زاده‌‏‎ بدر‏‎:‎نويسنده‌‏‎ و‏‎ نام‌‏‎
تومان‌‏‎ بها3500‏‎ /تابستان‌ 1376‏‎ نخست‌ ، ‏‎ چاپ‌‏‎:‎تاريخ‌چاپ‌‏‎
سرتاسر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ ونيرومند‏‎ برجسته‌‏‎ چنان‌‏‎ شخصيتي‌‏‎ كعبه‌ ، ‏‎ زاده‌‏‎ (ع‌‏‎)‎ علي‌‏‎
برخوردار‏‎ بزرگوارش‌ ، ‏‎ سان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ يافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ فردي‌‏‎ كمتر‏‎ بشري‌‏‎ تاريخ‌‏‎
.باشد‏‎ بوده‌‏‎ راستكارش‌ ، ‏‎ پيروان‌‏‎ ارادت‌‏‎ و‏‎ وابستگي‌‏‎ شيفتگي‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
هم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بشري‌‏‎ نيك‌‏‎ صفتهاي‌‏‎ و‏‎ فروزه‌ها‏‎ همه‌‏‎ علي‌ ، ‏‎;اسلام‌‏‎ تاريخ‌‏‎ ابرمرد‏‎
.بود‏‎ او‏‎ نگران‌‏‎ چشمش‌‏‎ تنها ، ‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ گم‌‏‎ يگانه‌‏‎ دادار‏‎ هستي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ درآميخته‌‏‎
صفحه‌ ، ‏‎ نهصدواندي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ كتابي‌‏‎ جاودانه‌تاريخ‌ ، ‏‎ بزرگمرد‏‎ (‎ع‌‏‎)‎ علي‌‏‎ كتاب‏‎
.(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ درخشان‌‏‎ زندگاني‌‏‎ درباره‌‏‎
نويسنده‌‏‎ و‏‎ مي‌خورد‏‎ ورق‌‏‎ رايج‌ ، ‏‎ نامه‌نويسيهاي‌‏‎ زندگي‌‏‎ بنيان‌‏‎ بر‏‎ كتاب‏‎
از‏‎ سرشار‏‎ زيست‌‏‎ بيشماري‌ ، ‏‎ دستمايه‌هاي‌‏‎ از‏‎ بهره‌جويي‌‏‎ با‏‎ تا‏‎ كوشيده‌‏‎
كوفه‌ ، ‏‎ مسجد‏‎ در‏‎ شهادتش‌‏‎ تا‏‎ كودكي‌‏‎ از‏‎ سالارگيتي‌را ، ‏‎ خداخواهي‌‏‎ و‏‎ خداجويي‌‏‎
حكايتهايي‌‏‎ و‏‎ داستانها‏‎ -‎كتاب‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ بويژه‌‏‎ -‎ميان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ گيرد‏‎ پي‌‏‎
ديگر‏‎ يا‏‎ خود‏‎ نوشته‌‏‎ پرهيزگاران‌به‌‏‎ سرور‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ شايسته‌‏‎ و‏‎ خور‏‎ در‏‎
ويژگيهاي‌‏‎ از‏‎.است‌‏‎ آورده‌‏‎ اسلام‌‏‎ تاريخ‌‏‎ پژوهشگران‌‏‎ و‏‎ مترجمان‌‏‎ نويسندگان‌ ، ‏‎
و‏‎ بزرگان‌‏‎ سخنان‌ ، ‏‎ و‏‎ سروده‌ها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ گنجاندن‌‏‎ كتاب ، ‏‎ اين‌‏‎ توجه‌‏‎ شايان‌‏‎
شناخت‌ ، ‏‎ دادگري‌ ، ‏‎ شكيبايي‌ ، ‏‎ سرنمون‌‏‎ اين‌‏‎ ستايش‌‏‎ در‏‎ سرايندگان‌‏‎
انجمن‌‏‎ زيباي‌‏‎ باخوشنويسيهاي‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ پرهيزكاري‌‏‎ استواري‌ ، ‏‎ باورمندي‌ ، ‏‎
.كرج‌است‌‏‎ شهرستان‌‏‎ خوشنويسان‌‏‎

تبريزي‌‏‎ شمس‌‏‎
/صفحه‌‏‎ ‎‏‏236‏‎/رقعي‌‏‎ قطع‌‏‎ /دوم‌ 1376‏‎ چاپ‌‏‎ /نو‏‎ طرح‌‏‎ /موحد‏‎ محمدعلي‌‏‎:‎نوشته‌‏‎
‎‏‏700تومان‌‏‎
:است‌‏‎ فرموده‌‏‎ شمس‌الدين‌‏‎ حضرت‌‏‎ درباره‌‏‎ مولانا‏‎
رسيد‏‎ شمس‌الدين‌‏‎ روي‌‏‎ حديث‌‏‎ چون‌‏‎
دركشيد‏‎ سر‏‎ آسمان‌‏‎ چارم‌‏‎ شمس‌‏‎
او‏‎ نام‌‏‎ آمد‏‎ چونكه‌‏‎ آيد‏‎ واجب‏‎
او‏‎ انعام‌‏‎ از‏‎ رمزي‌‏‎ كردن‌‏‎ شرح‌‏‎
است‌‏‎ برتاخته‌‏‎ دامنم‌‏‎ جان‌‏‎ نفس‌‏‎ اين‌‏‎
است‌‏‎ يافته‌‏‎ يوسف‌‏‎ پيراهان‌‏‎ بوي‌‏‎
سالها‏‎ صحبت‌‏‎ حق‌‏‎ براي‌‏‎ كز‏‎
حالها‏‎ خوش‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ حالي‌‏‎ بازگو‏‎
نيست‌‏‎ هشيار‏‎ رگم‌‏‎ يك‌‏‎ گويم‌‏‎ چه‌‏‎ من‌‏‎
نيست‌‏‎ يار‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ ياري‌‏‎ آن‌‏‎ شرح‌‏‎
اوپرداخته‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ كبير‏‎ ديوان‌‏‎ مولانا ، ‏‎ كه‌‏‎ تبريزي‌‏‎ درشمس‌‏‎
بر‏‎ روشني‌هايي‌‏‎ مقالات‌ ، ‏‎ تحليلي‌‏‎ مطالعه‌‏‎ براساس‌‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ موحد‏‎ است‌ ، ‏‎
.بيفكند‏‎ تبريز‏‎ پيرمرموز‏‎ ناشناخته‌‏‎ تعاليم‌‏‎ و‏‎ شخصيت‌‏‎ مساحت‌‏‎






© 1998 HAMSHARI, All rights reserved.
Web design and hosting by Neda Rayaneh Institute.