شماره‌ 1555‏‎ ‎‏‏،‏‎ 31 May 98 خرداد 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 10‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Letters
Women
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ و‏‎ جمهوريت‌‏‎


هسته‌‏‎ بواقع‌‏‎ سالاري‌ ، ‏‎ ومردم‌‏‎ جمهوريت‌‏‎ انديشه‌‏‎:گشايي‌‏‎ جستار‏‎
و‏‎ مشاركت‌‏‎ از‏‎ مردم‌سالاري‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ شكل‌‏‎ را‏‎ مدني‌‏‎ بنيادين‌جامعه‌‏‎
گسترده‌‏‎ به‌گونه‌اي‌‏‎ واجتماعي‌‏‎ سياسي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ جدي‌مردم‌‏‎ همياري‌‏‎
و‏‎ مردم‌‏‎ همگامي‌‏‎ و‏‎ همنوايي‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ جز‏‎ اين‌معنا‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ پديد‏‎
.نمي‌آيد‏‎ آنهابدست‌‏‎ ميان‌‏‎ شفاف‌‏‎ گفتگوي‌‏‎ عبارتي‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ دولت‌‏‎
سوم‌‏‎ و‏‎ دوم‌‏‎ روزهاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ و‏‎ جمهوريت‌‏‎ همايش‌‏‎
بود ، ‏‎ جريان‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ فرهنگي‌‏‎ مدارك‌‏‎ سازمان‌‏‎ در‏‎ خرداد‏‎
همايش‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎يافت‌‏‎ گشايش‌‏‎ مهاجراني‌ ، ‏‎ سخنراني‌دكتر‏‎ با‏‎
سيدعلي‌‏‎ چون‌دكتر‏‎ ودانشگاه‌‏‎ حوزه‌‏‎ از‏‎ ودانشوراني‌‏‎ انديشمندان‌‏‎
مديرشانه‌چي‌ ، ‏‎ محسن‌‏‎ دكتر‏‎ بيگدلي‌ ، ‏‎ دكترعلي‌‏‎ كاظمي‌ ، ‏‎ اصغر‏‎
حاتم‌قادري‌ ، ‏‎ دكتر‏‎ شبستري‌ ، ‏‎ مجتهد‏‎ والمسلمين‌محمد‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎
ايرادسخنراني‌‏‎ به‌‏‎..‎ و‏‎ ايازي‌‏‎ علي‌‏‎ والمسلمين‌محمد‏‎ حجت‌الاسلام‌‏‎
.پرداختند‏‎
به‌‏‎ مهاجراني‌‏‎ دكتر‏‎ متن‌سخنراني‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مطلبي‌‏‎
را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ توجه‌‏‎ همايش‌است‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ گشايش‌‏‎ مناسبت‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ جلب‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

مهاجراني‌‏‎ عطاءالله‌‏‎ دكتر‏‎
در‏‎ و‏‎ امروز‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ ابتدايي‌‏‎ جوامع‌‏‎ نخستين‌‏‎ تكوين‌‏‎ از‏‎
به‌‏‎ بخشي‌‏‎ سامان‌‏‎ انديشه‌‏‎ همواره‌ ، ‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎ تاريخي‌‏‎ دورانهاي‌‏‎
وجود‏‎ حكومت‌‏‎ با‏‎ گروهها‏‎ و‏‎ افراد‏‎ رابطه‌‏‎ تنظيم‌‏‎ و‏‎ جمعي‌‏‎ حيات‌‏‎
شده‌‏‎ ازحكومت‌جلوه‌گر‏‎ خاص‌‏‎ نوعي‌‏‎ و‏‎ شكل‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ هر‏‎ در‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎
كه‌‏‎ مناسبي‌‏‎ فرصت‌‏‎ دو‏‎ در‏‎ و‏‎ جمهوريت‌‏‎ دركتاب‏‎ افلاطون‌‏‎ اگر‏‎.است‌‏‎
و‏‎ حكيم‌‏‎ حاكم‌‏‎ بدنبال‌‏‎ آورد ، ‏‎ بدست‌‏‎ خود‏‎ نظرات‌‏‎ كردن‌‏‎ پياده‌‏‎ براي‌‏‎
همان‌‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ ارسطو‏‎ بود ، ‏‎ جامعه‌‏‎ نسق‌‏‎ و‏‎ عامه‌‏‎ امور‏‎ انتظام‌‏‎
حال‌ ، ‏‎ همان‌‏‎ در‏‎.‎مي‌نهاد‏‎ انگشت‌‏‎ انسان‌‏‎ بودن‌‏‎ مدني‌الطبع‌‏‎ به‌‏‎ هدف‌‏‎
توجه‌‏‎ انديشه‌‏‎ هم‌ ، ‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ و‏‎ فارابي‌‏‎ چون‌‏‎ مسلماني‌‏‎ حكيمان‌‏‎
كانون‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ اداره‌‏‎ مردم‌در‏‎ جمهور‏‎ حضور‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎
.مي‌دادند‏‎ قرار‏‎ توجه‌خود‏‎
تنها‏‎ حاكميت‌‏‎ و‏‎ حكومت‌‏‎ در‏‎ نقش‌مردم‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ نيز ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
واصلاحگران‌ ، ‏‎ نماند‏‎ محدود‏‎ حكيمان‌‏‎ و‏‎ فيلسوفان‌‏‎ و‏‎ خواص‌‏‎ نزد‏‎ به‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ پيكر‏‎ انديشه‌وران‌‏‎ سياست‌و‏‎ عالم‌‏‎ متفكران‌‏‎ و‏‎ انقلابيون‌‏‎
گام‌‏‎ عرصه‌‏‎ بدين‌‏‎ ديگرهم‌‏‎ فرهنگهاي‌‏‎ و‏‎ غربي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ اسلامي‌و‏‎
را‏‎ انسانها‏‎ نسبت‌به‌‏‎ ديدگاهها‏‎ و‏‎ حكومتها‏‎ وانواع‌‏‎ نهادند‏‎
.آفريدند‏‎
و‏‎ آن‌‏‎ منشا‏‎ و‏‎ حاكميت‌‏‎ درباره‌مساله‌‏‎ تفكر‏‎ مرحله‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ جمهوريت‌‏‎ ;مردمي‌‏‎ حاكميت‌‏‎ مفهوم‌‏‎ طرح‌‏‎
كرد‏‎ مطرح‌‏‎ متعالي‌‏‎ هدفي‌‏‎ و‏‎ آرمان‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ حكومتي‌ ، ‏‎ شيوه‌‏‎
آزادي‌‏‎ با‏‎ عملي‌‏‎ جهت‌‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ نظري‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ را‏‎ جمهوريت‌‏‎ و‏‎
و‏‎ مساله‌‏‎ طرح‌‏‎ براي‌‏‎ شرطمنطقي‌‏‎ پيش‌‏‎ آزادي‌‏‎ كه‌‏‎ بطوري‌‏‎.‎پيوندداد‏‎
چنين‌‏‎ منطقي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ جمهوريت‌‏‎ و‏‎ شد ، ‏‎ مردم‌‏‎ بيان‌خواسته‌هاي‌‏‎
آزادي‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ افراد‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ تعريف‌‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ گونه‌‏‎ بدين‌‏‎.‎باشند‏‎ برخوردار‏‎ راي‌‏‎ استقلال‌‏‎ و‏‎ انتخاب‏‎
بيان‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ آزادي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ يكي‌‏‎ ;طريق‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ جمهوريت‌‏‎
و‏‎ حاكميت‌‏‎ همراه‌مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ وديگري‌‏‎ حكومتي‌‏‎ تحديدقدرت‌‏‎ ديگر‏‎
جهان‌‏‎ ادبيات‌سياسي‌‏‎ در‏‎ مردمي‌‏‎ حاكميت‌‏‎ آن‌يعني‌‏‎ انساني‌‏‎ منشا‏‎
.گرديد‏‎ وارد‏‎
:مي‌شود‏‎ متمايز‏‎ دوصورت‌‏‎ به‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ جمهوريت‌‏‎
متعالي‌‏‎ اهداف‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ مناسب‏‎ وسيله‌اي‌‏‎:اول‌‏‎
(اجتماعي‌‏‎ و‏‎ فردي‌‏‎ آزادي‌هاي‌‏‎)
قدرت‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎:دوم‌‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ آن‌ها‏‎ نتايج‌عيني‌‏‎ و‏‎ مفهوم‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ تحقق‌‏‎
و‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ ليبرال‌‏‎ دموكراسي‌هاي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ غرب‏‎ جديد‏‎
.كرد‏‎ ديگرمشاهده‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ توتاليتاريسم‌‏‎
تحديد‏‎ بدون‌‏‎ يعني‌‏‎) بدون‌آزادي‌‏‎ جمهوريت‌‏‎ كه‌‏‎ پيداست‌‏‎ پر‏‎
اگر‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌ ، ‏‎ خودجمهوريت‌‏‎ محو‏‎ نتيجه‌اش‌‏‎ (‎سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎
سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ وكنترل‌كننده‌‏‎ محدودكننده‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ و‏‎ عوامل‌‏‎
از‏‎ شكل‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌يابد‏‎ حاكميت‌‏‎ مطلقه‌‏‎ نباشد ، حكومت‌‏‎
وجود‏‎ اجتماعي‌‏‎ فردي‌و‏‎ آزادي‌هاي‌‏‎ براي‌‏‎ ضرورتاجايي‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎
.ندارد‏‎

شدن‌‏‎ متزلزل‌‏‎ محض‌‏‎ به‌‏‎ است‌كه‌‏‎ داده‌‏‎ نشان‌‏‎ تاريخي‌‏‎ تجربه‌‏‎
حيات‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌افتد‏‎ خطر‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ جمهوري‌‏‎ آزادي‌ ، ‏‎ نهادهاي‌‏‎
.است‌‏‎ نهادهاي‌آزادي‌‏‎ گرو‏‎ در‏‎ جمهوريت‌‏‎
بر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ مدل‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ امروزه‌‏‎ اينكه‌‏‎
بر‏‎ نظري‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ دليلش‌‏‎ دارد‏‎ برتري‌‏‎ نظامها‏‎ ساير‏‎
سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ متفكران‌ ، ‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ آراءو‏‎
و‏‎ سودمندي‌‏‎ هم‌‏‎ عيني‌‏‎ و‏‎ عملي‌‏‎ جهت‌‏‎ واز‏‎ دارد‏‎ ابتناء‏‎ بسياري‌‏‎
و‏‎ اليگارشي‌‏‎ چون‌‏‎ مدلهاي‌ديگر‏‎ انواع‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ كارامدي‌‏‎
.است‌‏‎ رسانده‌‏‎ به‌اثبات‌‏‎ سلطنتي‌‏‎
وهمانند‏‎ مي‌شود‏‎ برگزيده‌‏‎ سوي‌مردم‌‏‎ از‏‎ زمامدار‏‎ جمهوريت‌ ، ‏‎ در‏‎
حكومت‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎.ندارد‏‎ آن‌راه‌‏‎ در‏‎ توارث‌‏‎ سلطنتي‌‏‎ نظام‌‏‎
محدود‏‎ را‏‎ زمامداران‌‏‎ قدرت‌‏‎ بحضورخود‏‎ و‏‎ مشاركت‌‏‎ با‏‎ جمهوري‌‏‎
آنها‏‎ انتقاد‏‎ و‏‎ نقد‏‎ و‏‎ نظارت‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ انتخاب‏‎ آزادي‌‏‎.‎مي‌سازند‏‎
از‏‎.‎مي‌كند‏‎ محدود‏‎ و‏‎ مشروط‏‎ زمامداررا‏‎ اقتدار‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ از‏‎
يا‏‎ و‏‎ آراء‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آراي‌مردم‌‏‎ به‌‏‎ متكي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ اين‌ديدگاه‌ ، ‏‎
است‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ بيانگرمشروعيت‌‏‎ مردم‌‏‎ توسط‏‎ پذيرش‌حكومت‌‏‎
مشروعيت‌‏‎ از‏‎ برحداقلي‌‏‎ نظامي‌‏‎ هر‏‎ استقرار‏‎ و‏‎ وپايداري‌‏‎
با‏‎ مردم‌‏‎ يا‏‎ رابطه‌شهروندان‌‏‎ ترتيب ، ‏‎ بدين‌‏‎استواراست‌‏‎
اگر‏‎.‎مي‌شود‏‎ نظام‌سياسي‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ وضعيت‌‏‎ دهنده‌‏‎ حكومتگران‌شكل‌‏‎
نظام‌‏‎ باشند ، ‏‎ وهماهنگ‌‏‎ همنوا‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ زمامداران‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎
مردم‌‏‎ اكثريت‌‏‎ تاييد‏‎ مورد‏‎ و‏‎ سالارانه‌‏‎ مردم‌‏‎ روشهاي‌‏‎ از‏‎ سياسي‌‏‎
مثابه‌‏‎ به‌‏‎ مدرن‌‏‎ جمهوريت‌‏‎ طبيعت‌‏‎ منظر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌كند‏‎ استفاده‌‏‎
فردي‌‏‎ آزادي‌هاي‌‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎ رعايت‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎
بودن‌‏‎ دارا‏‎ و‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ حكومت‌‏‎ كارگزاران‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ واجتماعي‌‏‎
.ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ مشروعيت‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ حكومت‌‏‎ ذاتي‌‏‎ مشروعيت‌توصيف‌‏‎ درواقع‌‏‎ معنا ، ‏‎ بدين‌‏‎
ديگر ، ‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎.‎حكم‌حكومتگران‌‏‎ انفاذ‏‎ عقلاني‌‏‎ توجيه‌‏‎
.باشد‏‎ داشته‌‏‎ توجيهي‌‏‎ خود‏‎ قدرت‌‏‎ اعمال‌‏‎ براي‌‏‎ بايد‏‎ حاكم‌‏‎ گروه‌‏‎
حكومت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آن‌‏‎ تفصيل‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ توجيه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
اقتدار‏‎ به‌‏‎ چه‌نحو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ رانهادينه‌‏‎ قدرت‌‏‎ چگونه‌‏‎
است‌؟‏‎ كرده‌‏‎ تبديل‌‏‎
دل‌‏‎ و‏‎ دغدغه‌‏‎ حكومتي‌‏‎ كه‌اگر‏‎ برمي‌آيد‏‎ چنين‌‏‎ سخنان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
براي‌‏‎ مستحكمي‌‏‎ بدنبال‌مبناي‌‏‎ بايد‏‎ باشد‏‎ خود‏‎ مشغول‌مشروعيت‌‏‎
مدار‏‎ بر‏‎ وجه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ جمهوريت‌‏‎.باشد‏‎ خود‏‎ پايه‌هاي‌حكومت‌‏‎
سامان‌‏‎ قدرت‌‏‎ مراحل‌شكل‌گيري‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ شهروندان‌‏‎ ونظارت‌‏‎ مشاركت‌‏‎
.مي‌يابد‏‎
بر‏‎ است‌ ، ‏‎ جمهوريت‌‏‎ تفكر‏‎ اساس‌‏‎ كه‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎
از‏‎ و‏‎ مي‌يابد‏‎ اعتبار‏‎ مردم‌‏‎ رضايت‌‏‎ و‏‎ مشاركت‌‏‎ و‏‎ مي‌نشيند‏‎ صدر‏‎
.مي‌آيد‏‎ ميان‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ متقابل‌‏‎ حقوق‌‏‎
سالاري‌‏‎ مردم‌‏‎ يا‏‎ جمهوري‌‏‎ اساسي‌حكومت‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ روي‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎
:بود‏‎ خواهد‏‎ چنين‌‏‎
رهبران‌‏‎ انتخاب‏‎ فرايند‏‎ در‏‎ عمومي‌‏‎ مشاركت‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
دولتي‌‏‎ مقامهاي‌‏‎ احراز‏‎ براي‌‏‎ مسالمت‌آميز‏‎ و‏‎ معني‌دار‏‎ رقابت‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
مردم‌‏‎ انواع‌حكومت‌هاي‌‏‎ در‏‎ ويژگيها‏‎ اين‌‏‎.‎سياسي‌‏‎ ساختار‏‎ درون‌‏‎ در‏‎
دموكراسي‌‏‎ دموكراسي‌ ، ‏‎ سوسيال‌‏‎ ليبرال‌ ، ‏‎ دموكراسي‌‏‎ مانند‏‎ سالاري‌‏‎
به‌‏‎ بايد‏‎ البته‌‏‎دارد‏‎ بارز‏‎ جلوه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ و‏‎ گرا‏‎ توسعه‌‏‎
ليبرال‌‏‎ دموكراسي‌‏‎ با‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ ويژگي‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ تمام‌‏‎ تاكيد‏‎
ليبرال‌‏‎ دموكراسي‌‏‎ ويژگي‌مهم‌‏‎ چه‌‏‎.‎دارد‏‎ تفاوت‌‏‎ بسيار‏‎
سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎قانونگذاري‌است‌‏‎ امر‏‎ در‏‎ اباهيگري‌‏‎
آنان‌‏‎ منتخبان‌‏‎ و‏‎ ملت‌‏‎ آن‌‏‎ قانونگذاري‌از‏‎ و‏‎ تشريح‌‏‎ و‏‎ تقنين‌‏‎
نمي‌شود‏‎ الهي‌‏‎ ونواهي‌‏‎ ملاحظه‌اوامر‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎
عقلايي‌‏‎ اهداف‌‏‎ يك‌سلسله‌‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ براي‌‏‎ بشري‌‏‎ ملاحظه‌اي‌‏‎ صرفا‏‎ بلكه‌‏‎
.قرارمي‌گيرد‏‎ محور‏‎
است‌‏‎ گرفته‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ جاي‌‏‎ علم‌‏‎ جديد ، ‏‎ ليبرال‌‏‎ جوامع‌‏‎ در‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
.نشسته‌اند‏‎ جامعه‌‏‎ مسائل‌‏‎ و‏‎ حوادث‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ ديني‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎
سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ و‏‎ ابعاد‏‎ و‏‎ وجوه‌‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ حال‌‏‎
را‏‎ ليبرال‌‏‎ جوامع‌‏‎ با‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ فرق‌‏‎ جمهوريت‌و‏‎
.مي‌پردازيم‌‏‎ انقلاب‏‎ و‏‎ جمهوريت‌‏‎ رابطه‌‏‎ به‌‏‎ نمايانديم‌‏‎
از‏‎ پيش‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ شكل‌‏‎ درباره‌‏‎ گو‏‎ و‏‎ گفت‌‏‎ و‏‎ تعمق‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎
رضاشاهي‌ ، ‏‎ محمد‏‎ استبداد‏‎نداشت‌‏‎ جايي‌‏‎ سياسي‌‏‎ مباحث‌‏‎ در‏‎ انقلاب‏‎
براي‌‏‎ معيني‌‏‎ ارزشي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ دستگاه‌‏‎ و‏‎ نبود‏‎ مكتبي‌‏‎
اقتصادي‌ ، ‏‎ پيشرفت‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ نوسازي‌‏‎.‎نداشت‌‏‎ خود‏‎ توجيه‌مشروعيت‌‏‎
ويژه‌‏‎ شكل‌‏‎ در‏‎ پيشرفت‌‏‎ و‏‎ نوسازي‌‏‎ همين‌‏‎.‎بود‏‎ آن‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ كانون‌‏‎
و‏‎ انقلاب‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ واكشنهايي‌‏‎ و‏‎ نيروها‏‎ پيدايش‌‏‎ باعث‌‏‎ آن‌‏‎
آغاز‏‎ از‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ ولي‌‏‎.‎انجاميد‏‎ پادشاهي‌‏‎ رژيم‌‏‎ فروپاشي‌‏‎
كماكان‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ شكل‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ ويژه‌اي‌‏‎ بينش‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎
.مي‌كند‏‎ توجيه‌‏‎ را‏‎ نظام‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ اصول‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ -مذهبي‌‏‎ گفتاري‌‏‎
شكوهمند‏‎ انقلاب‏‎ دستاورد‏‎ و‏‎ حاصل‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ كنوني‌‏‎ جمهوريت‌‏‎
محركه‌‏‎ نيروي‌‏‎ شيعي‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎ انقلابي‌‏‎است‌‏‎ اسلامي‌‏‎
در‏‎.‎بود‏‎ آن‌‏‎ گردانندگان‌‏‎ و‏‎ رهبران‌‏‎ تهييج‌‏‎ و‏‎ بسيج‌‏‎ عامل‌‏‎ و‏‎
خاطر‏‎ بايد‏‎ انقلابات‌‏‎ ساير‏‎ با‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ مميزه‌‏‎ وجه‌‏‎ تبيين‌‏‎
روند‏‎ در‏‎ مهمي‌‏‎ بسيار‏‎ عامل‌‏‎ تشيع‌‏‎ بخصوص‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ كه‌‏‎ ساخت‌‏‎ نشان‌‏‎
رفتار‏‎ مهم‌‏‎ الگوهاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مذهب‏‎ و‏‎ ماست‌‏‎ تاريخي‌‏‎ تحول‌‏‎
و‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ چه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ دورانهاي‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ماست‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
خود‏‎ اقدام‌‏‎ و‏‎ حركت‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ يا‏‎ و‏‎ قيام‌‏‎ هرگونه‌‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ چه‌‏‎
ومبارزان‌‏‎ قيام‌كنندگان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ صورت‌‏‎ دين‌‏‎ لباس‌‏‎ در‏‎ را‏‎
دارند‏‎ نگه‌‏‎ محفوظ‏‎ آسمان‌‏‎ با‏‎ را‏‎ حركت‌خود‏‎ بستگي‌‏‎ تا‏‎ كوشيده‌اند‏‎
.كنند‏‎ حفظ‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ نفوذ‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ وبتوانند‏‎
پا‏‎ سر‏‎ را‏‎ خود‏‎ مي‌توانستند‏‎ مذهب‏‎ سايه‌‏‎ در‏‎ صرفا‏‎ هم‌‏‎ حكومتها‏‎
مي‌كردند‏‎ سعي‌‏‎ وسلسله‌ها‏‎ حكومتها‏‎ جابرترين‌‏‎ حتي‌‏‎ دارند ، ‏‎ نگاه‌‏‎
خود‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ مذهبي‌‏‎ جنبه‌‏‎ و‏‎ بخوانند‏‎ خدا‏‎ نماينده‌‏‎ را‏‎ خود‏‎
به‌‏‎ حداقل‌‏‎ مذهب‏‎ مشروطيت‌ ، ‏‎ انقلاب‏‎ تا‏‎ ايراني‌‏‎ درجامعه‌‏‎.‎بدهند‏‎
با‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ قطعيت‌‏‎ و‏‎ انحصار‏‎ قضايي‌ ، ‏‎ مرجع‌‏‎ عنوان‌‏‎
نظام‌‏‎ ساخت‌‏‎ در‏‎ مذهب‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ نه‌‏‎ مشروطيت‌‏‎ تا‏‎.‎بود‏‎ حكومت‌‏‎
جمهور‏‎ نقش‌‏‎ بعد ، ‏‎ به‌‏‎ ازمشروطه‌‏‎.‎نداشتند‏‎ چنداني‌‏‎ نقش‌‏‎ سياسي‌‏‎
به‌‏‎ رو‏‎ دين‌‏‎ نقش‌‏‎ دوران‌پهلوي‌ها ، ‏‎ در‏‎ و‏‎ شد‏‎ بيشتر‏‎ ومردم‌‏‎
نقش‌‏‎ هم‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ انقلاب‏‎ برآمدن‌خورشيد‏‎ با‏‎ و‏‎ نهاد‏‎ پژمردگي‌‏‎
و‏‎ اجتماع‌‏‎.‎شد‏‎ وپرقدرت‌تر‏‎ بارزتر‏‎ مذهب‏‎ نقش‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎
و‏‎ ديني‌‏‎ شعارهاي‌‏‎ تحت‌لواي‌‏‎ مردم‌‏‎ گسترده‌‏‎ حضورومشاركت‌‏‎
و‏‎ مراسم‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ به‌‏‎ احترام‌‏‎ و‏‎ اعتماد‏‎ و‏‎ عزاداري‌‏‎ مراسم‌‏‎
.رساند‏‎ ثمر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ مذهبي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ شخصيتهاي‌‏‎
را‏‎ جمهوري‌‏‎ از‏‎ خاصي‌‏‎ نوع‌‏‎ و‏‎ شكل‌‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ خاص‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎
و‏‎ منشا‏‎ احكام‌الهي‌‏‎ و‏‎ نواهي‌‏‎ و‏‎ اوامر‏‎ هم‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زد‏‎ رقم‌‏‎
مسلمان‌رعايت‌‏‎ شهروندان‌‏‎ حقوق‌‏‎ هم‌‏‎ قانونگذاري‌است‌‏‎ مبناي‌‏‎
مختلف‌‏‎ طبقات‌‏‎ و‏‎ گروهها‏‎ همگاني‌اقشار ، ‏‎ مشاركت‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
به‌‏‎ همگاني‌‏‎ پذيرش‌‏‎ يك‌‏‎ جمهوريت‌از‏‎ تا‏‎ شد‏‎ سبب‏‎ اجتماعي‌‏‎
در‏‎.‎شود‏‎ برخوردار‏‎ نظم‌سياسي‌‏‎ براي‌‏‎ قانوني‌‏‎ پايگاه‌‏‎ عنوان‌‏‎
دريافتي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ ليبراليسم‌‏‎ جانشين‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ انديشه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
.آمد‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ شهروند‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎ از‏‎ غني‌‏‎ بسيار‏‎
و‏‎ امامت‌‏‎ اصل‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ آن‌‏‎ حكومت‌‏‎ ومقام‌‏‎ شان‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ در‏‎
آني‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ بسيار‏‎ دارد ، ‏‎ اقتضاء‏‎ ولايت‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ وارده‌‏‎ فروعات‌‏‎
حكومت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ متفكران‌‏‎ و‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
قدرت‌‏‎ شمول‌‏‎ حوزه‌‏‎ از‏‎ خصوصي‌‏‎ شئون‌‏‎ هابز‏‎ نظريه‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎دارند‏‎
تا‏‎ (‎حكومت‌‏‎)‎امام‌‏‎ قدرت‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ جمهوري‌‏‎ در‏‎ مي‌شد ، ‏‎ خارج‌‏‎ حكومت‌‏‎
شمول‌‏‎ دايره‌‏‎.‎نفودمي‌كند‏‎ فرد‏‎ حيات‌‏‎ شخصي‌‏‎ زواياي‌‏‎ كوچكترين‌‏‎
واجتماعي‌‏‎ فردي‌‏‎ تمام‌شئون‌‏‎ در‏‎ او‏‎ اقتدار‏‎ و‏‎ گسترده‌ولايت‌‏‎
نظام‌‏‎ استقرار‏‎ پس‌از‏‎ گروهها‏‎ و‏‎ افراد‏‎ از‏‎ كه‌عده‌اي‌‏‎ بود‏‎
كه‌‏‎ بودند‏‎ ومعتقد‏‎ مي‌ديدند‏‎ ناسازگاري‌‏‎ و‏‎ تضاد‏‎(‎سالاري‌‏‎ دين‌‏‎
.گوناگون‌حكومت‌اند‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ ناظر‏‎ دو‏‎ مفهوم‌هر‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ جمهوريت‌‏‎ واژه‌‏‎ و‏‎ مي‌گفتند‏‎ دين‌سخن‌‏‎ از‏‎ يكسره‌‏‎ بخشي‌‏‎
روح‌‏‎ با‏‎ بيگانه‌‏‎ و‏‎ وارداتي‌‏‎ مفهومي‌‏‎ آنان‌‏‎ نزد‏‎ در‏‎ سالاري‌‏‎ مردم‌‏‎
را‏‎ جمهوريت‌‏‎ يكسره‌‏‎ ديگر‏‎ بخشي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ تلقي‌‏‎ ديني‌‏‎
.مي‌دانند‏‎ كار‏‎ چاره‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ نفي‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ اختيار‏‎
و‏‎ احكام‌‏‎ حاكميت‌‏‎ و‏‎ نظام‌جمهوري‌‏‎ برپايي‌‏‎ از‏‎ دهه‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ پيش‌ ، ‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ روز‏‎ هر‏‎ نخست‌‏‎ گروه‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎ قوانين‌‏‎
جديد‏‎ ارزشهاي‌‏‎ و‏‎ هنجارها‏‎ نيرومند‏‎ فشار‏‎ روياروي‌‏‎
سنت‌‏‎ و‏‎ كه‌فرهنگ‌‏‎ مي‌يابد‏‎ در‏‎ نيز‏‎ دوم‌‏‎ گروه‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ جمهوري‌‏‎
جهت‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ آنان‌‏‎ محاسبات‌‏‎ از‏‎ ريشه‌دارتر‏‎ ديني‌ ، ‏‎ حيات‌‏‎
باهم‌تلفيق‌‏‎ را‏‎ شيوه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ تلاش‌كرده‌اند‏‎ هم‌‏‎ عده‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
.كنند‏‎



معارف‌‏‎ كتابخانه‌‏‎
هزاره‌ها‏‎ تاريكي‌‏‎ در‏‎
اول‌‏‎ چاپ‌‏‎ /قطره‌‏‎ نشر‏‎ /دهباشي‌‏‎ علي‌‏‎ كوشش‌‏‎ به‌‏‎ /اسكندري‌‏‎ ايرج‌‏‎
تومان‌‏‎ ‎‏‏1900‏‎/صفحه‌‏‎ ‎‏‏556‏‎/باروكش‌‏‎ زركوب‏‎ /بزرگ‌‏‎ رقعي‌‏‎ قطع‌‏‎ /‎‏‏1377‏‎

مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ بسيار‏‎ باستان‌شناسي‌‏‎ شواهد‏‎ و‏‎ كتبي‌‏‎ مدارك‌‏‎ و‏‎ اسناد‏‎
پيش‌‏‎ اول‌‏‎ هزاره‌‏‎ دوم‌‏‎ نيمه‌‏‎ تا‏‎ سوم‌‏‎ هزاره‌‏‎ اول‌‏‎ نيمه‌‏‎ از‏‎ لااقل‌‏‎ كه‌‏‎
چندين‌‏‎ (‎هخامنشي‌‏‎ سرتاسري‌‏‎ دولت‌‏‎ تشكيل‌‏‎ زمان‌‏‎ تا‏‎ يعني‌‏‎)‎ ميلاد‏‎ از‏‎
بخش‌‏‎ در‏‎ سراسري‌‏‎ دولت‌‏‎ يك‌‏‎ سپس‌‏‎ منطقه‌اي‌و‏‎ دولتهاي‌‏‎ دولت‌ ، ‏‎ -‎شهر‏‎
ترتيب‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ عمده‌ترين‌‏‎ كه‌‏‎ آمده‌اند‏‎ ايران‌پديد‏‎ سرزمين‌‏‎ غربي‌‏‎
ماد ، ‏‎ دولت‌‏‎ ايلام‌ ، ‏‎ دولت‌‏‎ از‏‎ عبارتند‏‎ تاريخ‌تشكيل‌ ، ‏‎
چندي‌‏‎ محلي‌‏‎ حكومتهاي‌‏‎ سال‌ ، ‏‎ هزار‏‎ دو‏‎ همين‌‏‎ طي‌‏‎.‎دولت‌هخامنشي‌‏‎
از‏‎ پيش‌‏‎ دوم‌‏‎ هزاره‌‏‎)‎ كاسي‌‏‎ لولوبي‌ ، ‏‎ گوتي‌ ، ‏‎ ازقبيل‌‏‎
يكم‌‏‎ هزاره‌‏‎)‎ پارسي‌‏‎ و‏‎ مادي‌‏‎ سكايي‌ ، ‏‎ مانايي‌ ، ‏‎ ‎‏‏، حكومتهاي‌‏‎(ميلاد‏‎
تكوين‌يا‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ غربي‌‏‎ مناطق‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ (ميلاد‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
.بوده‌اند‏‎ تشكيل‌‏‎
آخرين‌دستاوردهاي‌‏‎ برمبناي‌‏‎ هزاره‌ها ، ‏‎ تاريكي‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ كتاب‏‎
تاريخ‌‏‎ از‏‎ تاريخ‌پيش‌‏‎ به‌‏‎ آركائيك‌‏‎ پژوهشهاي‌‏‎ و‏‎ باستان‌شناسي‌‏‎
فصل‌ ، ‏‎ هفده‌‏‎ و‏‎ بخش‌‏‎ طي‌چهار‏‎ در‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎.مي‌پردازد‏‎ زمين‌‏‎ ايران‌‏‎
همبودي‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ ساكنان‌‏‎ كهن‌ترين‌‏‎:‎مي‌كند‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ زير‏‎ مسائل‌‏‎
و‏‎ تجزيه‌‏‎ اشكال‌‏‎ بدوي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ شكل‌سازماني‌‏‎ نخستين‌‏‎ در‏‎ دودماني‌‏‎
جامعه‌‏‎ در‏‎ طبقات‌‏‎ پيدايش‌‏‎ و‏‎ قشربندي‌‏‎ روند‏‎ ساختاربدوي‌ ، ‏‎ انحلال‌‏‎
جامعي‌‏‎ بررسي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎ بدوي‌ايران‌ ، ‏‎
.مي‌رسد‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎ ايلام‌‏‎ دولت‌‏‎ تحت‌عنوان‌پيدايش‌‏‎
ايران‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ زماني‌‏‎ و‏‎ طولي‌‏‎ مطالعه‌‏‎ مقدمه‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎ كتاب ، ‏‎ اين‌‏‎
بلكه‌‏‎ قرنهاو‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ آغاز‏‎ مادها‏‎ با‏‎ ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎است‌‏‎
درجرياني‌‏‎ پرتكاپو‏‎ مردمي‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ هزاره‌ها‏‎
گسترش‌‏‎ دگرگون‌سازي‌و‏‎ به‌‏‎ پيراموني‌ ، ‏‎ تمدنهاي‌‏‎ با‏‎ تاثيرگذار‏‎
در‏‎ ايران‌‏‎.‎ايران‌مي‌پرداخته‌اند‏‎ در‏‎ زندگي‌‏‎ تجربيات‌‏‎ و‏‎ شرايط‏‎
تاريخ‌‏‎ آسمان‌‏‎ در‏‎ ايراني‌‏‎ روشنايي‌تمدن‌‏‎ آغاز‏‎ هزاره‌ها ، ‏‎ تاريكي‌‏‎
انسان‌‏‎ هيچ‌‏‎ بر‏‎ آن‌‏‎ جاودانگي‌‏‎ و‏‎ كه‌ديرپايي‌‏‎ تمدني‌‏‎.است‌‏‎ بشريت‌‏‎
.نيست‌‏‎ پوشيده‌‏‎ آگاهي‌ ، ديگر‏‎ و‏‎ بصير‏‎

عين‌الحكمه‌‏‎
سال‌‏‎ به‌‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎)‎ تهراني‌‏‎ رازي‌‏‎ محمد‏‎ ميرقوام‌الدين‌‏‎:تاليف‌‏‎
دفتر‏‎ همكاري‌‏‎ با‏‎ قلم‌‏‎ اهل‌‏‎ / علي‌اوجبي‌‏‎ تصحيح‌‏‎ / (‎ ه‏‎ ‎‏‏1093‏‎
‎‏‏5200‏‎/ صفحه‌‏‎ ‎‏‏178‏‎/ وزيري‌‏‎ قطع‌‏‎ / اول‌‏‎ چاپ‌‏‎ / مكتوب‏‎ ميراث‌‏‎ نشر‏‎
ريال‌‏‎
ملارجبعلي‌‏‎ مكتب‏‎ بارز‏‎ نمايندگان‌‏‎ از‏‎ رازي‌ ، ‏‎ ميرقوام‌الدين‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ اصفهان‌ ، ‏‎ فلسفي‌‏‎ درحوزه‌‏‎ ( ه‏‎ م‌ 1080‏‎)‎ تبريزي‌‏‎
فحواي‌‏‎ از‏‎ برجستگي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ صفوي‌‏‎ عصر‏‎ فيلسوفان‌‏‎ نامدارترين‌‏‎
را‏‎ شيخ‌الرئيس‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ مشايي‌‏‎ مسلك‌‏‎ او‏‎پيداست‌‏‎ آثارش‌‏‎
استادش‌‏‎ آراي‌‏‎ شارحان‌‏‎ و‏‎ پيروان‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎.مي‌كرد‏‎ تدريس‌‏‎
فلسفه‌‏‎ موضوع‌‏‎ در‏‎ حكمي‌‏‎ آثار‏‎ از‏‎ عين‌الحكمه‌يكي‌‏‎.‎است‌‏‎ ملارجبعلي‌‏‎
فلسفي‌‏‎ مباحث‌‏‎ پيرامون‌امهات‌‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ قوام‌الدين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مشاء‏‎
نقادي‌‏‎ به‌‏‎ رساله‌‏‎ دراين‌‏‎ اصلي‌‏‎ بحث‌‏‎.‎مي‌پردازند‏‎ بحث‌‏‎ به‌‏‎
ظرافت‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ اختصاص‌‏‎ امكان‌‏‎ و‏‎ وجوب‏‎ بنيادين‌مفاهيم‌‏‎
برابري‌‏‎ (‎م‌‏‎ ‎‏‏1308‏‎- ‎‏‏1270‏‎) اسكات‌‏‎ مكتبدونس‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ نقادي‌‏‎ با‏‎
بحث‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ تشكيل‌‏‎ دوازده‌فصل‌‏‎ و‏‎ مقدمه‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎
همراه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ مبحث‌‏‎ مركزي‌ترين‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ وجود‏‎
در‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ باتقسيمات‌‏‎
كار‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ برخوردار‏‎ مطلوبي‌‏‎ وضوح‌‏‎ سادگي‌و‏‎ از‏‎ ايجاز ، ‏‎ عين‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ بسيار‏‎ متقدم‌‏‎ خوانندگان‌‏‎

:تحقيق‌‏‎ / عاملي‌‏‎ علوي‌‏‎ سيداحمد‏‎ علامه‌‏‎:‎القبسات‌تاليف‌‏‎ شرح‌‏‎
دانشگاه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ مطالعات‌‏‎ موسسه‌‏‎:‎ناشر‏‎ / اصفهاني‌‏‎ ناجي‌‏‎ حامد‏‎
/ اول‌ 1376‏‎ چاپ‌‏‎ مكتوب ، ‏‎ ميراث‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ همكاري‌‏‎ با‏‎ تهران‌‏‎
شخصيتهاي‌‏‎ بارزترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎صفحه‌‏‎ تومان‌ ، 747‏‎ قيمت‌3000‏‎
شاگردو‏‎ -‎علوي‌‏‎ ميرسيداحمد‏‎ الهي‌‏‎ حكيم‌‏‎ اصفهان‌ ، ‏‎ فلسفي‌‏‎ مكتب‏‎
استاد‏‎ يماني‌‏‎ حكمت‌‏‎ راستاي‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ وي‌‏‎.است‌‏‎ -‎ميرداماد‏‎ داماد‏‎
نوع‌‏‎ در‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ درآورد‏‎ تحرير‏‎ رشته‌‏‎ رابه‌‏‎ متعددي‌‏‎ آثار‏‎ خود‏‎
مباني‌‏‎ طرح‌‏‎ خصوص‌‏‎ اودر‏‎.‎است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تحقيقي‌‏‎ آثار‏‎ از‏‎ خود‏‎
فرمان‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ استاد‏‎ تقرير‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎ ميرداماد ، ‏‎ آراء‏‎ و‏‎
توضيح‌‏‎ و‏‎ مشكلات‌‏‎ حل‌‏‎ براي‌‏‎ القبسات‌‏‎ كتاب‏‎ بر‏‎ بديعي‌‏‎ وي‌ ، شرح‌‏‎
درآمده‌‏‎ حاضر‏‎ كتاب‏‎ هيات‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌حاصل‌‏‎ نگاشت‌‏‎ آن‌‏‎ عميق‌‏‎ عبارات‌‏‎
.است‌‏‎ مباني‌فلسفي‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ تعمق‌‏‎ و‏‎ تبحر‏‎ بيانگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎

طالقاني‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ حكايتهايي‌‏‎
قلم‌ ، ‏‎ انتشارات‌‏‎:‎ناشر‏‎ / لامعي‌‏‎ شعبانعلي‌‏‎:‎نگارش‌‏‎ و‏‎ گردآوري‌‏‎
.صفحه‌‏‎ تومان‌ ، 285‏‎ قيمت‌850‏‎/ اول‌ ، 1376‏‎ چاپ‌‏‎
علامه‌‏‎ و‏‎ نستوه‌‏‎ مجاهد‏‎ زندگي‌‏‎ دوران‌‏‎ به‌‏‎ فصل‌‏‎ شش‌‏‎ در‏‎ كتاب‏‎
و‏‎ خواندني‌‏‎ حكايتهاي‌‏‎ و‏‎ مي‌پردازد‏‎ طالقاني‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ بزرگوار‏‎
.نقل‌مي‌كند‏‎ را‏‎ بزرگوار‏‎ آن‌‏‎ زيستن‌‏‎ شيوه‌‏‎ از‏‎ عبرت‌آموز‏‎






© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.