شماره‌ 1564‏‎ ‎‏‏،‏‎ 11 June 98 خرداد 1377 ، ‏‎ پنجشنبه‌ 21‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Interview
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Letters
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
سخن‌‏‎ در‏‎ افق‌گشايي‌‏‎ و‏‎ زيبايي‌‏‎
خداوند‏‎


وپژوهش‌‏‎ انديشه‌‏‎ دفتر‏‎ در‏‎ شبستري‌‏‎ محمدمجتهد‏‎ استاد‏‎ سخنراني‌‏‎
رمضان‌ 1376‏‎
بر‏‎ كه‌‏‎ تاثيري‌‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ كلام‌‏‎ دريافت‌‏‎ چگونگي‌‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
نحله‌هاي‌‏‎ مجادله‌بين‌‏‎ و‏‎ نزاع‌‏‎ محل‌‏‎ گاه‌‏‎ همه‌‏‎ مي‌نهد ، ‏‎ آدميان‌‏‎
است‌ ، ‏‎ بوده‌‏‎ ديني‌‏‎ علوم‌‏‎ دانشمندان‌‏‎ و‏‎ علما‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ گوناگون‌‏‎
اعتقاد‏‎ و‏‎ برايمان‌‏‎ دليل‌‏‎ را‏‎ صوري‌قرآن‌‏‎ خواندن‌‏‎ صرف‌‏‎ گروهي‌‏‎
منتهاي‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ آيات‌‏‎ صحيح‌‏‎ تلاوت‌‏‎ در‏‎ اينان‌‏‎.دانسته‌اند‏‎ آدميان‌‏‎
روايت‌قاريان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قرائتها‏‎ اختلاف‌‏‎ و‏‎ مي‌دارند‏‎ رامبذول‌‏‎ سعي‌‏‎
معاني‌‏‎ بر‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ رعايت‌‏‎ اسلام‌‏‎ صدر‏‎ هفتگانه‌‏‎
.بي‌خبرند‏‎ قرآن‌‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ جان‌‏‎ از‏‎ اما‏‎ شوند‏‎ واقف‌‏‎ آيات‌‏‎ ظاهري‌‏‎
آمده‌‏‎ (‎جمعه‌‏‎ سوره‌‏‎)‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ ايشان‌‏‎ بيان‌حال‌‏‎ در‏‎ تمثيل‌‏‎ برترين‌‏‎
:است‌‏‎
از‏‎ درعمل‌‏‎ و‏‎ گرفتند‏‎ دوش‌‏‎ بر‏‎ تورات‌‏‎ علم‌‏‎ بار‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎ وصف‌‏‎
بر‏‎ كتاب‏‎ بار‏‎ كه‌‏‎ ماند‏‎ خري‌‏‎ به‌‏‎ مثل‌‏‎ در‏‎ نبردند ، ‏‎ بهره‌‏‎ آن‌‏‎ بركات‌‏‎
[.نباشد‏‎ گرانباري‌‏‎ جز‏‎ بهره‌‏‎ آن‌هيچ‌‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎]نهند‏‎ وي‌‏‎ پشت‌‏‎

:است‌‏‎ سروده‌‏‎ شيوا‏‎ زباني‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ فوق‌‏‎ آيه‌‏‎ مثنوي‌‏‎ در‏‎ مولانا‏‎
خواه‌‏‎ نان‌‏‎ آن‌‏‎ خدا ، ‏‎ گويد‏‎ سالها‏‎
كاه‌‏‎ بهر‏‎ از‏‎ كشد‏‎ مصحف‌‏‎ خر‏‎ همچو‏‎
اسفاره‌‏‎ ايزديحمل‌‏‎ گفت‌‏‎
زهو‏‎ نبود‏‎ كان‌‏‎ علم‌‏‎ باشد‏‎ بار‏‎
احمالشان‌‏‎ تن‌‏‎ اهل‌‏‎ علمهاي‌‏‎
احمالشان‌‏‎ دل‌‏‎ اهل‌‏‎ علمهاي‌‏‎
و‏‎ معتقدند‏‎ درون‌‏‎ عشق‌‏‎ و‏‎ كه‌برايمان‌‏‎ كساني‌اند‏‎ دوم‌‏‎ گروه‌‏‎ واما‏‎
.نمي‌دانند‏‎ كافي‌‏‎ گشايي‌‏‎ افق‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ صوري‌‏‎ خواندن‌‏‎
را ، ‏‎ درون‌‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ زمره‌كساني‌‏‎ در‏‎ حافظ‏‎ الغيب‏‎ لسان‌‏‎
:مي‌داند‏‎ صورت‌‏‎ و‏‎ ظاهر‏‎ بر‏‎ اولي‌‏‎
حافظ‏‎ به‌سان‌‏‎ ورخود‏‎ فرياد ، ‏‎ به‌‏‎ رسد‏‎ عشقت‌‏‎
چارده‌روايت‌‏‎ با‏‎ بخواني‌‏‎ زبر‏‎ قرآن‌‏‎
يا‏‎ و‏‎
اوفتد‏‎ جانت‌‏‎ و‏‎ دل‌‏‎ به‌‏‎ حق‌‏‎ عشق‌‏‎ نور‏‎ گر‏‎
شوي‌‏‎ خوبتر‏‎ فلك‌‏‎ آفتاب‏‎ كز‏‎ بالله‌‏‎
خود‏‎ درسخنراني‌‏‎ شبستري‌‏‎ مجتهد‏‎ محمد‏‎ دكتر‏‎ دانشمند ، ‏‎ استاد‏‎
را‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ فردي‌‏‎ وقتي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ گشودن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎
و‏‎ سرشت‌‏‎ در‏‎ مي‌پذيردو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ تاثيري‌‏‎ چه‌‏‎ مي‌شنود‏‎ و‏‎ مي‌خواند‏‎
مي‌دهد؟ايشان‌‏‎ رخ‌‏‎ تغييراتي‌‏‎ چه‌‏‎ وي‌‏‎ فردي‌‏‎ اجتماعي‌و‏‎ رفتار‏‎
ازديگر‏‎ آن‌‏‎ تفكيك‌‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ نمودن‌‏‎ باز‏‎ ضمن‌‏‎
شنونده‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ مي‌تواند‏‎ سخني‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ سخنها ، ‏‎
روزمرگيها‏‎ از‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ و‏‎ برد‏‎ فراتر‏‎ محدوديتها‏‎ از‏‎ را‏‎
افق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مرحله‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎افكند‏‎ بيرون‌‏‎ وجودش‌‏‎ وتنگناهاي‌‏‎
را‏‎ مقام‌‏‎ عالي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ شما‏‎ توجه‌‏‎.‎است‌‏‎ انسان‌گشوده‌‏‎ دروني‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ جلب‏‎ مطلب‏‎ به‌اين‌‏‎

را‏‎ سخن‌‏‎ كدام‌‏‎ داردكه‌‏‎ اختصاص‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ بحث‌‏‎ اول‌‏‎ بخش‌‏‎
بخش‌‏‎.‎ناميد‏‎ خداوند‏‎ مشخصاتي‌مي‌توان‌سخن‌‏‎ چه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ دليل‌‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎
خداوند‏‎ سخن‌‏‎ زيبايي‌‏‎ منشا‏‎ كه‌‏‎ نكته‌مي‌پردازد‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ دوم‌‏‎
زيباست‌؟‏‎ خداوند‏‎ چراسخن‌‏‎ و‏‎ چيست‌‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ تفكر‏‎ به‌‏‎ وقتي‌‏‎ چيست‌؟‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ منظور‏‎
خداوند‏‎ سخن‌‏‎ آنها‏‎ نظر‏‎ در‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ مي‌كنيم‌ ، ‏‎ نگاه‌‏‎ گذشتگانمان‌ ، ‏‎
سخن‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎.‎ايجادمي‌كند‏‎ خداوند‏‎ آنرا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ سخني‌‏‎
انسان‌‏‎ سخن‌‏‎خداوند‏‎ سخن‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ سخن‌‏‎ ;مي‌كنند‏‎ قسمت‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ را‏‎
.مي‌آيد‏‎ بوجود‏‎ خداوند‏‎ به‌وسيله‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ به‌وسيله‌‏‎
مي‌گويد ، ‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ سخني‌‏‎ مشخصه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ سوال‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ وقتي‌‏‎
حدوث‌‏‎ سخن‌خداوند‏‎ مشخصه‌‏‎:مي‌گويند‏‎ چيست‌؟‏‎ انسان‌ ، ‏‎ نه‌‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ متداول‌‏‎ قوانين‌‏‎ ازچارچوب‏‎ خارج‌‏‎ و‏‎ غيرمعمولي‌‏‎ و‏‎ غيرعادي‌‏‎
را‏‎ راه‌‏‎ همين‌‏‎ معتزله‌‏‎ متكلمان‌‏‎ مثلا‏‎سخن‌است‌‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ جهان‌‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ سخني‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎:گفته‌اند‏‎ آنها‏‎.‎رفته‌اند‏‎
تعبير‏‎.‎مي‌شود‏‎ شنيده‌‏‎ نبي‌‏‎ شنوايي‌‏‎ دستگاه‌‏‎ در‏‎ خدا‏‎ اراده‌مستقيم‌‏‎
نبي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نظم‌يافته‌اي‌‏‎ صداهاي‌‏‎ خدا‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آنها‏‎
خود‏‎ نظم‌يافته‌‏‎ صداهاي‌‏‎ ايجادكننده‌اين‌‏‎ و‏‎ مي‌شنود‏‎ را‏‎ آنها‏‎
سخن‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ اسلام‌‏‎ پيامبر‏‎ وقتي‌‏‎ به‌طورمثال‌‏‎.‎است‌‏‎ خداوند‏‎
خود‏‎ كه‌‏‎ سخناني‌‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎ به‌وجود‏‎ را‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ وي‌‏‎ خود‏‎ بگويد ، ‏‎
دستگاه‌شنوايي‌اش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سخناني‌‏‎ اما‏‎ بود ، ‏‎ او‏‎ سخنان‌‏‎ اومي‌گفت‌‏‎
-قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ -‎مي‌شنيد‏‎ را‏‎ آنها‏‎ خودش‌‏‎ تمهيد‏‎ و‏‎ اراده‌‏‎ بدون‌‏‎
يا‏‎ عبور‏‎ كانال‌‏‎ يك‌‏‎ نبي‌‏‎ شخص‌‏‎ تصور ، ‏‎ دراين‌‏‎.‎بود‏‎ خداوند‏‎ سخنان‌‏‎
منظوم‌‏‎ اصوات‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌را‏‎ خداوند ، ‏‎.‎هست‌‏‎ دستگاه‌گيرنده‌‏‎ يك‌‏‎
ديگران‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ آنرا‏‎ نبي‌‏‎ گيرنده‌‏‎ دستگاه‌‏‎ و‏‎ مي‌آفريند‏‎
.مي‌خواند‏‎ ديگران‌‏‎ وبراي‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ را‏‎ آيات‌‏‎ مثلا‏‎.مي‌دهد‏‎ تحويل‌‏‎
است‌‏‎ قبول‌‏‎ قابل‌‏‎ معني‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌خداوند‏‎ آيا‏‎ پرسيد‏‎ بايد‏‎ حال‌‏‎
كلي‌اذهان‌‏‎ نگاه‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ اين‌؟‏‎ يعني‌‏‎ خداوند‏‎ گفت‌سخن‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ و‏‎
.كرده‌اند‏‎ درك‌‏‎ چيزي‌‏‎ چنين‌‏‎ را‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ معناي‌‏‎ عموم‌نيز‏‎
كه‌‏‎ اشكال‌‏‎ يك‌‏‎;زيادي‌دارد‏‎ اشكالات‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ فوق‌‏‎ تصور‏‎
كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ فرض‌‏‎ هم‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ اين‌است‌‏‎ است‌ ، ‏‎ وارد‏‎ تصور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎
به‌‏‎ شخصي‌‏‎ تجربه‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ بتواند‏‎ رامي‌شنود ، ‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ نبي‌‏‎ خود‏‎
خداوند‏‎ سخن‌‏‎ مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ او‏‎ گوش‌‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎ كه‌‏‎ برسد‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎
آنچه‌‏‎ كه‌‏‎ ببرند‏‎ پي‌‏‎ اين‌مسئله‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توانند‏‎ چگونه‌‏‎ ديگران‌‏‎ است‌‏‎
.است‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ مي‌خواند‏‎ آنها‏‎ براي‌‏‎ پيامبر‏‎
حوادث‌‏‎ است‌از‏‎ حادثه‌اي‌‏‎ مي‌شنويم‌‏‎ نبوت‌‏‎ مدعي‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ سخني‌‏‎
از‏‎ و‏‎ نپرداخته‌ام‌‏‎ را‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ خود‏‎ من‌‏‎ مي‌گويد‏‎ او‏‎جهان‌‏‎ اين‌‏‎
سخن‌‏‎ خود‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ ما‏‎.است‌‏‎ رسيده‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ خدا‏‎ طرف‌‏‎
بپذيريم‌‏‎ او‏‎ از‏‎ قرائني‌‏‎ وجود‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ نپرداخته‌‏‎ را‏‎
سخني‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ موجب‏‎ مجهولي‌‏‎ علل‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ احتمال‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎
با‏‎.‎بداند‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ وي‌‏‎ و‏‎ برسد‏‎ نبوت‌‏‎ مدعي‌‏‎ سامعه‌‏‎ به‌‏‎
مخلوق‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌‏‎ را ، ‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ احتمالي‌‏‎ چنين‌‏‎ وجود‏‎
.دانست‌‏‎ خداوند‏‎ مستقيم‌‏‎
اين‌‏‎ گوينده‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ باشد‏‎ اين‌‏‎ آنها‏‎ عقيده‌‏‎ وقتي‌‏‎ بگوييد‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
پيامبر‏‎ وقتي‌‏‎ نمي‌گويد ، ‏‎ دروغ‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ومعصوم‌‏‎ پيامبر‏‎ سخن‌‏‎
سخنان‌‏‎ حتما‏‎ پس‌‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ سخنان‌‏‎ سخنان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ مي‌كند‏‎ اعلام‌‏‎
ديني‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ اينكه‌‏‎ براي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ناقص‌‏‎ بيان‌‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ خداوند‏‎
را‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دليل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نبي‌ ، ‏‎ بودن‌‏‎ نبي‌‏‎ ما‏‎
پس‌‏‎.‎است‌‏‎ نبي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ حامل‌‏‎ چون‌‏‎ نبي‌‏‎ مي‌گويد ، ‏‎ باز‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ را‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎
سخن‌‏‎ مي‌گويد‏‎ شخص‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ مي‌گوئيم‌‏‎ راه‌‏‎
مي‌آيد‏‎ لازم‌‏‎ فلسفي‌‏‎ دور‏‎ كنيم‌‏‎ نگاه‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎.‎است‌‏‎ خداوند‏‎
مي‌گوئيم‌‏‎ كسي‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎.‎است‌‏‎ باطلي‌‏‎ دور‏‎ كه‌‏‎
وقتي‌‏‎ هم‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ مي‌گويد‏‎ باز‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ پيامبر ، ‏‎
سخن‌‏‎ مي‌شنويد ، ‏‎ كه‌‏‎ سخني‌‏‎ اين‌‏‎ دليل‌‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ سوال‌‏‎ ما‏‎ از‏‎
را‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ شخص‌‏‎ اين‌‏‎ اينكه‌‏‎ براي‌‏‎ بگوئيم‌ ، ‏‎ است‌ ، ‏‎ خداوند‏‎
بر‏‎ نيز‏‎ ديگر‏‎ اشكال‌‏‎ يك‌‏‎ فلسفي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎.‎مي‌دانيم‌‏‎ نبي‌‏‎ مي‌گويد‏‎
كه‌‏‎ حوادثي‌‏‎ كليه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ وارداست‌‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎ اين‌‏‎
يك‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ ما‏‎ و‏‎ درمي‌آيد‏‎ حادثه‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎
به‌‏‎ مي‌شويم‌ ، ‏‎ مواجه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ احساس‌‏‎ يا‏‎ درك‌‏‎ حادثه‌‏‎
بخش‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ حوادث‌‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ مستند‏‎ گونه‌اي‌‏‎
خداوند‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ مستقيما‏‎ و‏‎ اختصاصا‏‎ بخش‌‏‎ يك‌‏‎ اينكه‌‏‎ گفتن‌‏‎ و‏‎
لحاظ‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ خداوندمرتبط‏‎ به‌‏‎ غيرمستقيم‌‏‎ ديگر‏‎ بخش‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
تصور‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آنها‏‎ وخلاصه‌‏‎ دارد‏‎ متعددي‌‏‎ اشكالات‌‏‎ فلسفي‌‏‎
كساني‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ سازگار‏‎ باريتعالي‌‏‎ ذات‌‏‎ كامل‌بودن‌‏‎ مطلق‌‏‎ با‏‎
.خداوندمي‌دانند‏‎ به‌‏‎ مستند‏‎ يكسان‌‏‎ را‏‎ حوادث‌‏‎ همه‌‏‎ كه‌خداباورند‏‎
در‏‎.‎باشيم‌‏‎ داشته‌‏‎ ديگري‌‏‎ تصور‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ هستيم‌‏‎ ناچار‏‎ پس‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ سخني‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ تصور‏‎ اين‌‏‎ اينجا‏‎
را‏‎ خود‏‎ انسان‌‏‎ توجه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ خداوند‏‎ متوجه‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎
.مي‌يابد‏‎ خداوند‏‎ مخاطب‏‎
من‌‏‎.‎مي‌دهند‏‎ توجه‌‏‎ خداوند‏‎ رابه‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ سخنان‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎
.مي‌دهم‌‏‎ توضيح‌‏‎ را‏‎ اين‌مطلب‏‎
بيروني‌‏‎ افق‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ همان‌‏‎.‎دارد‏‎ دروني‌‏‎ افق‌‏‎ يك‌‏‎ انساني‌‏‎ هر‏‎
خودمان‌‏‎ منظر‏‎ نهايي‌‏‎ قسمت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ آسمان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎
دروني‌‏‎ عالم‌‏‎ و‏‎ فضاي‌دروني‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ افق‌دروني‌‏‎.جستجومي‌كنيم‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ سخني‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ زندگي‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
دورتر‏‎ بسيار‏‎ مي‌دهدو‏‎ وسعت‌‏‎ و‏‎ مي‌شكافد‏‎ را‏‎ عالم‌درون‌‏‎ اين‌‏‎ افق‌‏‎
بگوئيم‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎.‎مي‌برد‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎
خداوند‏‎ سخن‌‏‎ مي‌گذارد‏‎ شنونده‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اثري‌‏‎ به‌‏‎ سخن‌بنا‏‎ يك‌‏‎
دادن‌‏‎ توجه‌‏‎ اثر‏‎ مي‌گذارد‏‎ شنونده‌‏‎ در‏‎ يك‌سخن‌‏‎ كه‌‏‎ اثري‌‏‎ اگر‏‎ مي‌شود‏‎
خواه‌‏‎ ;است‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ آن‌سخن‌ ، ‏‎ باشد‏‎ گشايي‌‏‎ افق‌‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎
.انسان‌ديگري‌‏‎ دهان‌‏‎ از‏‎ ويا‏‎ شود‏‎ شنيده‌‏‎ نبي‌‏‎ دهان‌‏‎ از‏‎ آن‌سخن‌‏‎
واسطه‌‏‎ چند‏‎ با‏‎ اينكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ مي‌شودمهم‌‏‎ شنيده‌‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎ از‏‎ اين‌كه‌‏‎
حياني‌ ، ‏‎ و‏‎ سنتهاي‌اديان‌‏‎ داخل‌‏‎ در‏‎.‎نيست‌‏‎ مهم‌‏‎ نيز‏‎ مي‌شود‏‎ شنيده‌‏‎
سخنان‌‏‎ موسسان‌‏‎ و‏‎ -‎ بنيانگذاران‌‏‎ و‏‎ آغازگران‌‏‎ پيامبران‌‏‎
وبعدا‏‎ شنيده‌اند‏‎ را‏‎ خدا‏‎ سخن‌‏‎ آنها‏‎ نخست‌‏‎ و‏‎ بوده‌اند‏‎ خداوندي‌‏‎
افق‌‏‎ شنيده‌‏‎ اسلام‌‏‎ پيامبر‏‎ مثلا‏‎ كه‌‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ گفته‌اند‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎
نوع‌‏‎ گشاي‌‏‎ افق‌‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ گشوده‌‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ او‏‎
.نبي‌‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ اشاره‌‏‎ يعني‌‏‎ وحي‌‏‎ ;مي‌كنيم‌‏‎ تعبير‏‎ وحي‌‏‎ به‌‏‎ خاص‌‏‎
عادي‌‏‎ افق‌‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ گشوده‌‏‎ نبي‌‏‎ افق‌‏‎ نبي‌‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ اشاره‌‏‎ با‏‎
سخن‌‏‎ آن‌‏‎ مسلما‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ مبدل‌‏‎ نبوي‌‏‎ و‏‎ وحياني‌‏‎ افق‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎
چطور؟‏‎ ديگران‌‏‎ امابراي‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ پيامبر‏‎ براي‌‏‎
برآنها‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ سخن‌خداوند‏‎ نيز‏‎ ديگران‌‏‎ موقعي‌براي‌‏‎ سخن‌‏‎ آن‌‏‎
نداشته‌‏‎ گشايي‌‏‎ افق‌‏‎ اثر‏‎ اگر‏‎.باشد‏‎ داشته‌‏‎ افق‌گشايي‌‏‎ اثر‏‎ نيز‏‎
زيبا‏‎ و‏‎ فصيح‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ هرقدر‏‎ منظوم‌‏‎ اصوات‌‏‎ و‏‎ كلمات‌‏‎ آن‌‏‎ باشد‏‎
در‏‎ است‌‏‎ سخني‌‏‎ ;نمي‌شود‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ ديگر‏‎ انسان‌هاي‌‏‎ باشد ، براي‌‏‎
سخنهاي‌‏‎ ساير‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ زيبايي‌‏‎ سخن‌‏‎ سخنها ، ‏‎ ديگر‏‎ ميان‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ اثري‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سخني‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ پس‌ ، مي‌گوئيم‌‏‎زيبا‏‎
آن‌‏‎ چرا‏‎ بپرسيد‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ حال‌‏‎.مي‌شود‏‎ تعريف‌‏‎ مي‌گذارد‏‎ انسان‌‏‎
خداوند‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ است‌سخني‌‏‎ ممكن‌‏‎ مي‌ناميم‌؟‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ را‏‎
اما‏‎ بگشايد‏‎ افق‌‏‎ خداوند‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎
خداوند‏‎ به‌‏‎ را‏‎ وآن‌‏‎ گذاشت‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نام‌‏‎ مي‌شود‏‎ چگونه‌‏‎
براي‌‏‎ سخني‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ سر‏‎.‎داد‏‎ نسبت‌‏‎
گشوده‌‏‎ خداوند‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ افق‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ آنها‏‎
افق‌‏‎ حادثه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ - خود‏‎ در‏‎ را‏‎ خداوند‏‎ اثرگذاري‌‏‎ مي‌گردد ، ‏‎
ارتباط‏‎ يك‌‏‎ سخن‌‏‎ شنيدن‌آن‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎.‎مي‌كنند‏‎ تجربه‌‏‎ -‎گشايي‌‏‎
يك‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ راتجربه‌‏‎ خطاب‏‎ يك‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ راتجربه‌‏‎ خطابي‌‏‎
خودانسان‌‏‎ شونده‌‏‎ خطاب‏‎.دارد‏‎ خطابشونده‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ خطابكننده‌‏‎
رانيز‏‎ خطابكننده‌‏‎ او‏‎ اما‏‎.‎رامي‌شنود‏‎ سخن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مستمع‌‏‎
در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ها‏‎ ماوراء‏‎ آن‌‏‎ كننده‌اي‌كه‌از‏‎ خطاب‏‎ مي‌كند‏‎ تجربه‌‏‎
هست‌ ، ‏‎ خطاب‏‎.نيست‌‏‎ مخاطب‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ خطابكننده‌‏‎ اين‌‏‎.‎نيست‌‏‎ دسترس‌‏‎
و‏‎ عارفان‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ تعبير‏‎ اگر‏‎ و‏‎ ديگر‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ جايي‌‏‎ از‏‎ اما‏‎
.است‌‏‎ ديگر‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ خطابي‌‏‎ و‏‎ سخني‌‏‎ ببريم‌‏‎ بكار‏‎ را‏‎ متالهان‌‏‎
مرا‏‎ نيز‏‎ من‌‏‎ دوست‌‏‎.‎بكند‏‎ خطاب‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ همسايه‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
خطاب‏‎ مورد‏‎ را‏‎ دانش‌آموز‏‎ نيز‏‎ معلم‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ دهد‏‎ قرار‏‎ خطاب‏‎ مورد‏‎
يا‏‎ زيبا‏‎ هنري‌‏‎ اثر‏‎ يك‌‏‎.خطاب‏‎ تا‏‎ داريم‌‏‎ خطاب‏‎ اما‏‎ ;دهد‏‎ قرار‏‎
كه‌‏‎ همچنان‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ خطاب‏‎ مورد‏‎ را‏‎ شما‏‎ و‏‎ من‌‏‎ سخن‌زيبا‏‎ يك‌‏‎
قرار‏‎ خطاب‏‎ و‏‎ اشاره‌‏‎ رامورد‏‎ شما‏‎ و‏‎ من‌‏‎ هم‌‏‎ معمولي‌‏‎ سخن‌‏‎ يك‌‏‎
ويران‌‏‎ مرا‏‎ مي‌شنوم‌‏‎ معمولي‌‏‎ سخن‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌از‏‎ خطابي‌‏‎ اما‏‎ مي‌دهد ، ‏‎
من‌‏‎ با‏‎ وجودم‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ و‏‎نمي‌اندازد‏‎ من‌‏‎ جان‌‏‎ در‏‎ آتش‌‏‎ و‏‎ نمي‌كند‏‎
مقابل‌‏‎ در‏‎ ساعت‌‏‎ يك‌‏‎ وقتي‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ مي‌كند‏‎ برقرار‏‎ تماس‌‏‎
وجود‏‎ اثرسراسر‏‎ آن‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ تماشا‏‎ را‏‎ وآن‌‏‎ مي‌ايستم‌‏‎ هنري‌‏‎ يك‌اثر‏‎
از‏‎ قطعه‌اي‌‏‎ وقتي‌‏‎.مي‌سازد‏‎ ويران‌‏‎ مرا‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ تسخير‏‎ را‏‎ من‌‏‎
تامل‌مي‌كنم‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌خوانم‌‏‎ را‏‎ مولانا‏‎ يا‏‎ حافظ‏‎ اشعار‏‎
باز‏‎ مي‌كنم‌‏‎ كشف‌‏‎ آن‌هست‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ پنهاني‌‏‎ و‏‎ پوشيده‌‏‎ نكته‌هاي‌‏‎
گشوده‌‏‎ من‌‏‎ دروني‌‏‎ افق‌‏‎ موارد‏‎ اين‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ همين‌‏‎ مسئله‌‏‎
.است‌‏‎ چنين‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ خطابي‌كه‌‏‎.مي‌شود‏‎
بارگاه‌‏‎ از‏‎ دورها ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ شخصي‌‏‎ مي‌كند‏‎ سخن‌احساس‌‏‎ آن‌‏‎ مخاطب‏‎
جايي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ محبت‌‏‎ نزاهت‌و‏‎ و‏‎ پاكي‌‏‎ سراسر‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ از‏‎ قدس‌ ، ‏‎
.مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ وي‌‏‎ با‏‎ ماست‌‏‎ زندگي‌‏‎ معمولي‌‏‎ سطح‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ كه‌‏‎
ناتمامي‌ها ، ‏‎ با‏‎ زندگي‌اش‌‏‎ معمولي‌‏‎ سطح‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ انسان‌‏‎
وقتي‌‏‎ بنابراين‌‏‎.‎است‌‏‎ آميخته‌‏‎ ديگر‏‎ چيزهاي‌‏‎ خيلي‌‏‎ و‏‎ محدوديتها ، ‏‎
فراتراز‏‎ خطابكننده‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌يابد‏‎ در‏‎ تجربه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ محتواي‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ محدوديتهايش‌ ، ‏‎ از‏‎ رفتن‌‏‎ به‌بيرون‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ محدوديتهاست‌او‏‎
و‏‎ مي‌كند ، ‏‎ دعوت‌‏‎ وجودش‌‏‎ تنگناهاي‌‏‎ و‏‎ روزمره‌گيها‏‎ از‏‎ رفتن‌‏‎ بيرون‌‏‎
و‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ سخن‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ درمي‌يابد‏‎ و‏‎ مي‌بخشد‏‎ معنا‏‎ او‏‎ به‌‏‎
دروني‌‏‎ افق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مرحله‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ خداوند‏‎ خطابكننده‌نيز‏‎
مطلق‌‏‎ هستي‌‏‎ شوريده‌‏‎ و‏‎ نگران‌‏‎ انسان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ گشوده‌‏‎ انسان‌‏‎
.است‌‏‎ حيرت‌‏‎ نوعي‌‏‎ افق‌‏‎ گشودگي‌‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ خداوند‏‎ يعني‌‏‎
.نمي‌شوند‏‎ دچارحيرت‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ هم‌‏‎ كساني‌‏‎ اما‏‎
است‌‏‎ شده‌‏‎ شناخته‌‏‎ آنها‏‎ براي‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ فكر‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎
دعوي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ عالم‌‏‎ مي‌كند‏‎ كه‌دعوي‌‏‎ كسي‌‏‎.‎نمي‌شوند‏‎ حيرت‌‏‎ دچار‏‎
رازي‌‏‎ دارد ، ‏‎ دراختيار‏‎ را‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ چنان‌است‌‏‎ و‏‎ چنين‌‏‎ مي‌كند‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ انسان‌‏‎ شود‏‎ متحير‏‎ كه‌‏‎ ندارد ، ‏‎ اووجود‏‎ براي‌‏‎
دهنده‌‏‎ تكان‌‏‎ معلومات‌‏‎ اصولا‏‎ و‏‎ نمي‌خورد‏‎ مقابل‌معلومات‌تكان‌‏‎
كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ درباره‌‏‎ معلوماتي‌است‌‏‎ است‌‏‎ تكان‌دهنده‌‏‎ آنچه‌‏‎.نيستند‏‎
نمايي‌‏‎ متناقض‌‏‎ وضع‌‏‎ چنين‌‏‎.‎آدمي‌نمي‌افتد‏‎ چنگ‌‏‎ به‌‏‎ چيز‏‎ آن‌‏‎ خود‏‎
انسان‌فكر‏‎ طرف‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ وضعي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ تكان‌دهنده‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ديگر‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ و‏‎ دارد‏‎ خودش‌‏‎ چنبر‏‎ در‏‎ مي‌داند‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ مي‌كند‏‎
درست‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ -‎هنري‌‏‎ يا‏‎ ياعلمي‌‏‎ كلامي‌‏‎ يا‏‎ فلسفي‌‏‎ اصل‌‏‎ -آن‌‏‎ مي‌بيند‏‎
انسان‌‏‎ كه‌‏‎ مبدا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ وحكايتي‌‏‎ نمادي‌‏‎ تنها‏‎ دارد‏‎
هر‏‎ كه‌‏‎ هستي‌ ، ‏‎ واقعيت‌‏‎ آن‌‏‎ يعني‌‏‎ چيست‌‏‎ آن‌‏‎ بگويدحقيقت‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
آن‌‏‎ مي‌كندنمي‌تواند‏‎ تلاش‌‏‎ عارف‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ فيلسوف‌‏‎ يك‌‏‎ هنرمند ، ‏‎ قدريك‌‏‎
.بياورد‏‎ چنگ‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
هم‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ هم‌‏‎;كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ وضعي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ وقتي‌‏‎
ظاهر‏‎ هم‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ نمي‌فهمد ، و‏‎ وهم‌‏‎ مي‌فهمد‏‎ هم‌‏‎ نمي‌داند ، ‏‎
وجود‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎ پنهان‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آشكار‏‎ هم‌‏‎ باطن‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
چه‌‏‎ آدم‌نمي‌داند‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎ اينجا‏‎ حيرت‌‏‎.‎تكان‌مي‌خورد‏‎
خبراست‌ ، ‏‎ چه‌‏‎ هستي‌‏‎ نمي‌دانددر‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ وضعي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ خبر‏‎
:مي‌گويد‏‎ حافظ‏‎ با‏‎ همصدا‏‎ و‏‎چيست‌‏‎ هستي‌‏‎ اين‌‏‎ نمي‌داند‏‎
نقش‌‏‎ بسيار‏‎ ساده‌‏‎ بلند‏‎ سقف‌‏‎ اين‌‏‎ چيست‌‏‎
نيست‌‏‎ آگاه‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ دانا‏‎ هيچ‌‏‎ معما‏‎ زين‌‏‎
چيزي‌‏‎ يعني‌هيچ‌‏‎ بكند‏‎ جلوه‌‏‎ معما‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ نكنيم‌‏‎ اعتراض‌‏‎
ميان‌‏‎ هست‌‏‎ تفاوت‌‏‎ خيلي‌‏‎ اما‏‎ چيزي‌نمي‌دانيم‌ ، ‏‎ بله‌ ، ‏‎.‎نمي‌دانيم‌‏‎
كس‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ يا‏‎ مي‌كند‏‎ جلوه‌‏‎ معما‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ هستي‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎
تا‏‎ ياصد‏‎ تا ، ‏‎ ده‌‏‎ در‏‎ را‏‎ معرفت‌هستي‌‏‎ كل‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌كند‏‎ خيال‌‏‎ كه‌‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ است‌‏‎ تمام‌‏‎ قضيه‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ مشخص‌‏‎ فلسفي‌‏‎ اصل‌‏‎
وي‌‏‎ براي‌‏‎ خودش‌‏‎ وجود‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ كه‌هستي‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ اما‏‎نمي‌داند‏‎
ديگر‏‎ دانستنيهاي‌‏‎ با‏‎ دانستن‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ مي‌داند‏‎ مي‌كند‏‎ رازجلوه‌‏‎
گفته‌‏‎ سقراط‏‎.‎نمي‌دانيم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ دانستن‌‏‎ اين‌‏‎ دارد ، ‏‎ تفاوت‌‏‎
ابن‌سينا‏‎.‎نمي‌دانم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مرحله‌‏‎ است‌آخرين‌‏‎
در‏‎ دل‌‏‎:است‌‏‎ كرده‌‏‎ موضوع‌اشاره‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ زيبا‏‎ شعري‌‏‎ نيزدر‏‎
.شكافت‌‏‎ موي‌‏‎ ولي‌‏‎ ندانست‌‏‎ موي‌‏‎ يك‌‏‎ قدر‏‎ /شتافت‌‏‎ بسيار‏‎ اين‌باديه‌‏‎

حيرت‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ مي‌كند‏‎ ايجاد‏‎ حيرت‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ گشايي‌‏‎ افق‌‏‎ پس‌‏‎
قول‌‏‎ به‌‏‎.دوست‌‏‎ به‌‏‎ پشت‌‏‎ حيرتي‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ دوست‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ حيرتي‌‏‎
نباشد‏‎ حيراني‌‏‎ كه‌‏‎ جز‏‎ /اين‌‏‎ ضد‏‎ گه‌‏‎ و‏‎ بنمايد‏‎ چنين‌‏‎ مولاناگه‌‏‎
كه‌‏‎ چنين‌حيران‌‏‎ بل‌‏‎ /اوست‌‏‎ سوي‌‏‎ پشتش‌‏‎ كه‌‏‎ حيران‌‏‎ چنان‌‏‎ نه‌‏‎ دين‌‏‎ كار‏‎
كه‌‏‎ حيراني‌‏‎ نوع‌‏‎ يك‌‏‎ است‌‏‎ قسم‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ حيراني‌‏‎.‎دوست‌‏‎ مست‌‏‎ و‏‎ غرق‌‏‎
كه‌‏‎ ديگر‏‎ نوع‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ كردن‌‏‎ دوست‌‏‎ به‌‏‎ پشت‌‏‎ و‏‎ اعراض‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ گيجي‌‏‎
خداوند‏‎ سخن‌‏‎ شنيدن‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ حيراني‌‏‎.‎است‌‏‎ شدن‌‏‎ دوست‌‏‎ مست‌‏‎ و‏‎ غرق‌‏‎
.است‌‏‎ دوم‌‏‎ قسم‌‏‎ از‏‎
شود ، ‏‎ شنيده‌‏‎ هركس‌‏‎ دهان‌‏‎ از‏‎ سخني‌‏‎ حيرت‌‏‎ از‏‎ وضعيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎
طراحان‌‏‎ پيامبران‌‏‎ گفتم‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎ البته‌‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎
روند‏‎ در‏‎ را‏‎ سخناني‌‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ سخناني‌اند‏‎ اينچنين‌‏‎ آغازگران‌‏‎ و‏‎
را‏‎ سخني‌‏‎ نبي‌‏‎ اينكه‌‏‎ صرف‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ گفته‌اند ، ‏‎ ديني‌‏‎ تاسيس‌سنت‌هاي‌‏‎
نيز‏‎ افق‌گشايي‌‏‎ اثر‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌شود‏‎ خدا‏‎ سخن‌‏‎ سخن‌ ، ‏‎ گفته‌است‌‏‎
فتوحات‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ را‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎.باشد‏‎ وجودداشته‌‏‎ بايد‏‎
كتاب‏‎ در‏‎ من‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آورده‌‏‎ مي‌كند‏‎ معني‌‏‎ را‏‎ وحي‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ مكيه‌اش‌‏‎
كرده‌ام‌‏‎ نقل‌‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ سخنان‌‏‎ از‏‎ بخش‌‏‎ اين‌‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ هرمنوتيك‌‏‎
.كنند‏‎ مراجعه‌‏‎ آنجا‏‎ مي‌توانندبه‌‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎ و‏‎
هركسي‌‏‎ حلقوم‌‏‎ از‏‎ خداوند‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ افق‌گشايي‌اش‌‏‎ تاثير‏‎ با‏‎ سخن‌‏‎ پس‌‏‎
:است‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎ شود ، ‏‎ شنيده‌‏‎
بود‏‎ عبدالله‌‏‎ حلقوم‌‏‎ از‏‎ گرچه‌‏‎ /بود‏‎ شه‌‏‎ از‏‎ آوازها‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎
جاهاي‌مختلف‌‏‎ در‏‎ -اثرگذاري‌‏‎ -‎مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ تصريح‌‏‎
اشاره‌‏‎ سوره‌مائده‌‏‎ آيه‌ 83‏‎ به‌‏‎ مي‌توانم‌‏‎ نمونه‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎
الرسول‌‏‎ الي‌‏‎ انزل‌‏‎ اذاسمعواما‏‎ و‏‎:‎است‌‏‎ آمده‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كنم‌‏‎
ربنا‏‎ يقولون‌‏‎ الحق‌‏‎ من‌‏‎ من‌الدمع‌مماعرفوا‏‎ تفيض‌‏‎ اعينهم‌‏‎ تري‌‏‎
مع‌الشاهدين‌‏‎ فاكتبنا‏‎ آمنا‏‎
نازل‌‏‎ پيامبر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌چه‌‏‎ وقتي‌‏‎ كساني‌‏‎ مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ آيه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
از‏‎ اشك‌‏‎ حق‌‏‎ به‌‏‎ كردن‌‏‎ پيدا‏‎ معرفت‌‏‎ جهت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌شنوند‏‎ شده‌‏‎
.مي‌شود‏‎ سرازير‏‎ چشمهايشان‌‏‎
سخن‌‏‎ مسئله‌‏‎ به‌‏‎ استدلالهاي‌فلسفي‌‏‎ و‏‎ رياضي‌‏‎ محاسبات‌‏‎ با‏‎ آنها‏‎
را‏‎ آدم‌‏‎ اشك‌‏‎ كه‌‏‎ رياضي‌‏‎ و‏‎ فلسفي‌‏‎ راههاي‌‏‎بودند‏‎ نرسيده‌‏‎ خداوند‏‎
.نمي‌دهد‏‎ وي‌‏‎ به‌‏‎ تكاني‌‏‎ و‏‎ نمي‌كند‏‎ جاري‌‏‎
افق‌گشا‏‎ اگرسخن‌‏‎ كه‌‏‎ كنم‌‏‎ نتيجه‌گيري‌‏‎ مي‌خواهم‌‏‎ توضيحات‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
امريا‏‎ باشد ، ‏‎ مي‌خواهد‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ محتواي‌‏‎ نباشد‏‎ حيرت‌زا‏‎ و‏‎
رامنتقل‌‏‎ خدا‏‎ سخن‌‏‎ مي‌خواهند‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎.‎وعيد‏‎ يا‏‎ وعده‌‏‎ نهي‌ ، ‏‎
علمي‌‏‎ محاسبات‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ بيفتند‏‎ فكر‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نبايد‏‎ كنند‏‎
ذهن‌‏‎ در‏‎ تبليغاتي‌‏‎ سخنهاي‌‏‎ ساير‏‎ مانند‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ انجام‌دهند‏‎
...و‏‎ ايدئولوژي‌سازي‌‏‎ و‏‎ القايي‌‏‎ تبليغي‌ ، ‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎.‎بنشيند‏‎ طرف‌‏‎
خدا‏‎ سخن‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ اما‏‎ داد ، ‏‎ قرار‏‎ تاثير‏‎ راتحت‌‏‎ اشخاص‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
كه‌‏‎ كرد‏‎ بيان‌‏‎ زباني‌‏‎ به‌‏‎ مي‌شود‏‎ را‏‎ سخنان‌ديني‌‏‎.‎نمود‏‎ منتقل‌‏‎ را‏‎
و‏‎ شود‏‎ زده‌‏‎ تبليغ‌‏‎ بشود ، ‏‎ زده‌‏‎ بشود ، ايدئولوژي‌‏‎ شده‌‏‎ القاء‏‎ طرف‌‏‎
تاثيرگذاري‌‏‎ با‏‎ تاثيرگذاري‌‏‎ اين‌‏‎ بگيرد ، اما‏‎ قرار‏‎ تاثير‏‎ تحت‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ غلط‏‎ اين‌تاثيرگذاري‌‏‎.‎دارد‏‎ تفاوت‌‏‎ خداوند‏‎ سخن‌‏‎
كه‌‏‎ را‏‎ امري‌‏‎ آن‌‏‎ شود‏‎ گونه‌عمل‌‏‎ همان‌‏‎ مي‌خواهيد‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎ آن‌گونه‌‏‎
مي‌كنيد ، ‏‎ شما‏‎ راكه‌‏‎ نهي‌اي‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ بياورند‏‎ جا‏‎ به‌‏‎ مي‌كنيد‏‎ شما‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ شمامي‌خواهيد‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ عقايدي‌‏‎ و‏‎ اصول‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نشوند‏‎ مرتكب‏‎
.معتقدباشند‏‎ عقايد‏‎ اصول‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بكنند‏‎ فكر‏‎ عقايد‏‎ اصول‌‏‎
سخن‌‏‎ كردن‌‏‎ منتقل‌‏‎ اينها‏‎ اما‏‎ كرد‏‎ مي‌شود‏‎ را‏‎ كارها‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ اطاعت‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ امر‏‎ قبول‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ عقيده‌اي‌‏‎ هر‏‎.‎خداوندنيست‌‏‎
با‏‎ و‏‎ باشد‏‎ ديني‌‏‎ ظاهرش‌‏‎ اگرچه‌‏‎ ندارد ، ‏‎ ديني‌‏‎ تسليمي‌ماهيت‌‏‎
.باشد‏‎ شده‌‏‎ القاء‏‎ حديث‌‏‎ و‏‎ قرآن‌روايت‌‏‎ آيه‌‏‎ خواندن‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.