شماره‌ 1645‏‎ ‎‏‏،‏‎ 19 September 98 شهريور 1377 ، ‏‎ شنبه‌ 28‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Business
Sports
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ بر‏‎ درآمدي‌‏‎

تفاهم‌‏‎ كليد‏‎ و‏‎ تبادل‌‏‎ ضرورت‌‏‎
فرهنگها‏‎

اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ بر‏‎ درآمدي‌‏‎


آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ عنوان‌نگرشي‌‏‎ به‌‏‎ اول‌‏‎:‎نگريست‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ دو‏‎ از‏‎
ساختار‏‎ انساني‌و‏‎ متقابل‌‏‎ روابط‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ تمامي‌‏‎ بر‏‎ تضاد‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ دوم‌نگرشي‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ سامان‌‏‎ آنرا‏‎ و‏‎ مي‌افكند‏‎ سايه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
مطرح‌‏‎ وكشمكش‌ها‏‎ تنش‌ها‏‎ متعدد‏‎ اشكال‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ تضاد‏‎ آن‌‏‎
و‏‎ اعتصابات‌‏‎ جنگها ، انقلابات‌ ، ‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ مورد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎
از‏‎ خود‏‎ تحليل‌هاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ كلي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎.‎كرد‏‎ اشاره‌‏‎ شورش‌ها‏‎
چگونگي‌‏‎ مي‌خواهند‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ تضاداستفاده‌‏‎ ديدگاه‌‏‎
-گسترده‌‏‎ نابرابريهاي‌‏‎ وجود‏‎ علي‌رغم‌‏‎ -را‏‎ نظم‌اجتماعي‌‏‎ برقراري‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ ساختارهاي‌‏‎ تغيير‏‎ چگونگي‌‏‎ به‌‏‎ دارند‏‎ بلكه‌سعي‌‏‎ دريابند‏‎
نظامهاي‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ سازمانها‏‎ جوامع‌ ، ‏‎ آنها‏‎ نظر‏‎ از‏‎ببرند‏‎ پي‌‏‎ نيز‏‎
.مي‌شوند‏‎ محسوب‏‎ گروهي‌‏‎ و‏‎ فردي‌‏‎ رقابت‌هاي‌‏‎ ميداني‌براي‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎
در‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌شوند‏‎ گرفته‌‏‎ ناديده‌‏‎ مشترك‌‏‎ و‏‎ منافع‌مكمل‌‏‎ البته‌‏‎)
روش‌‏‎ اجبار ، ‏‎ (‎است‌‏‎ تاكيد‏‎ مورد‏‎ منافع‌‏‎ ويژگي‌ناسازگار‏‎ اينجا‏‎
"عموما‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ فرض‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ پيشبردمنافع‌‏‎ براي‌‏‎ مهمي‌‏‎
در‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ باشند ، ‏‎ اجبار‏‎ و‏‎ سلطه‌‏‎ نمي‌خواهندتحت‌‏‎ انسانها‏‎
و‏‎ برمي‌خيزند‏‎ مخالفت‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ اجبار‏‎ كه‌نشانگر‏‎ تلاشهايي‌‏‎ برابر‏‎
ديرينه‌اي‌‏‎ تضاد ، قدمت‌‏‎ نظريه‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ كشمكش‌روي‌‏‎ ترتيب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
برمي‌گردد‏‎ حاكمان‌‏‎ به‌‏‎ توصيه‌هاي‌اوليه‌‏‎ و‏‎ سفارش‌ها‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎
ماكياولي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(Thucydide)توسيديد‏‎ آثار‏‎ در‏‎ مي‌توان‌‏‎ چنانچه‌‏‎
و‏‎ (‎Marx) ماركس‌‏‎.‎مشاهده‌كرد‏‎ (‎Hobbes)‎ هابز‏‎ و‏‎ (Machavelli)
بر‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎ تضاد‏‎ دربرگيرنده‌‏‎ مادي‌‏‎ شرايط‏‎ بر‏‎ (Engels) انگلس‌‏‎
ساير‏‎.‎داشتند‏‎ تاكيد‏‎ روابطمالكيت‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ طبقاتي‌‏‎ كشمكش‌هاي‌‏‎
هوفر‏‎ راتزن‌‏‎ (‎Gumplowitz)كمپلويچ‌‏‎ نظير‏‎ تضاد‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎
تكاملي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎(Novicow)‎ نوويكو‏‎ و‏‎ (Ratzenhofer)
بقاء‏‎ به‌‏‎ معطوف‌‏‎ كشمكش‌گروهي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ توجه‌‏‎ كه‌‏‎ كردند‏‎ تلاش‌‏‎
قدرت‌‏‎ بر‏‎ تضاد‏‎ دربحث‌‏‎ گوناگون‌‏‎ صور‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎.كنند‏‎ متمركز‏‎
به‌‏‎ -‎قومي‌‏‎ براي‌مثال‌اختلافهاي‌‏‎ -‎را‏‎ منافع‌‏‎ و‏‎ كردند‏‎ تاكيد‏‎ نظامي‌‏‎
از‏‎ (‎Simmel) زيمل‌‏‎.‎آوردند‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ تنازع‌‏‎ بنيادهاي‌‏‎ عنوان‌‏‎
توجه‌‏‎ تضاد‏‎ ونتايج‌‏‎ صور‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كلاسيك‌‏‎ جامعه‌شناسان‌‏‎ ديگر‏‎
در‏‎ زبان‌‏‎ انگليسي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ در‏‎ تضاد‏‎ ديدگاه‌‏‎ به‌‏‎ علاقه‌‏‎.كرد‏‎
جوامع‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ علوم‌‏‎ مطرح‌‏‎ نظريه‌هاي‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎.‎گرفت‌‏‎ دهه‌اوج‌‏‎
ناآرامي‌هاي‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌كردند‏‎ ترسيم‌‏‎ توافق‌‏‎ و‏‎ اجتماع‌‏‎ بر‏‎ رامبتني‌‏‎
تضادهاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ -بين‌المللي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ محلي‌‏‎ چه‌‏‎ -دهه‌1960‏‎
بر‏‎ تضاد‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎.‎برانگيخت‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎ وديدگاه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
.ورزيده‌اند‏‎ تاكيد‏‎ نظريه‌هاي‌تضاد‏‎ از‏‎ مختلفي‌‏‎ قسمت‌هاي‌‏‎ تركيب‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ اگرچه‌‏‎ علوم‌اجتماعي‌‏‎ معاصر‏‎ دانشمندان‌‏‎ از‏‎ شماري‌‏‎
از‏‎ تفاسيرشان‌‏‎ در‏‎ پذيرفته‌اندولي‌‏‎ تاثير‏‎ ماركسيسم‌‏‎ از‏‎ ديدگاه‌‏‎
توسعه‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ ودر‏‎ دارند‏‎ تفاوت‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ زيادي‌‏‎ حد‏‎ تا‏‎ ماركس‌ ، ‏‎
(Gramsci) مثال‌گرامشي‌‏‎ براي‌‏‎متفاوتند‏‎ نيز‏‎ ماركس‌‏‎ ديدگاههاي‌‏‎
تاكيد‏‎ ازسلطه‌‏‎ نوعي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ حاكم‌‏‎ طبقه‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ سلطه‌‏‎ بر‏‎
با‏‎ قابل‌ملاحظه‌اي‌‏‎ تفاوتهاي‌‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎ از‏‎ شماري‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎
ديگر‏‎ يا‏‎ جنسيت‌و‏‎ قوميت‌ ، ‏‎ اقتدار ، ‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎.‎دارند‏‎ ماركسيسم‌‏‎
غافل‌بوده‌اند ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ماركسيست‌ها‏‎ كه‌‏‎ فرايندهايي‌‏‎ و‏‎ عوامل‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎(Dahrendorf) داروندورف‌‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎.مي‌پردازند‏‎
تضادهاي‌‏‎ برگيرنده‌‏‎ در‏‎-‎دارايي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ -‎اقتدار‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ روابط‏‎
به‌‏‎ را‏‎ خشونت‌‏‎ صوراجبارنظير‏‎ (‎Collins)‎ كالينز‏‎.است‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
خود‏‎ تحليل‌هاي‌‏‎ ولي‌در‏‎ مي‌گيرد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ كنترل‌‏‎ اصلي‌‏‎ ابزار‏‎ عنوان‌‏‎
فردي‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ و‏‎ استفاده‌مي‌كند‏‎ نمادين‌‏‎ متقابل‌‏‎ كنش‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎
اهميت‌‏‎ بر‏‎ كشمكش‌‏‎ به‌هنگام‌‏‎ ساختاري‌‏‎ -‎اجتماعي‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ و‏‎
مسائل‌‏‎ مطالعه‌‏‎.‎تاكيدمي‌ورزد‏‎ كشمكش‌‏‎ موقعيت‌هاي‌‏‎ در‏‎ افراد‏‎ معاني‌‏‎
درموضوعات‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎ نگرش‌‏‎ اهميت‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ توسعه‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎
تحليل‌‏‎ رادر‏‎ تضاد‏‎ رهيافت‌‏‎ مطالعات‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ تحقيقاتي‌‏‎
وضع‌مبادلات‌‏‎ جهت‌‏‎ نظامي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ اقتصادي‌ ، ‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎
اين‌‏‎ ويژگي‌‏‎.‎مي‌برد‏‎ بكار‏‎ مي‌انجامد‏‎ جهاني‌‏‎ نظام‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نابرابري‌‏‎
براي‌ارزيابي‌‏‎ نيز‏‎ تحليل‌گران‌‏‎ از‏‎ شماري‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ وابستگي‌‏‎ نظام‌‏‎
.مي‌گيرند‏‎ بهره‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ سوم‌‏‎ جهان‌‏‎ نيافتگي‌‏‎ توسعه‌‏‎
معين‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ فهم‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ علوم‌‏‎ دانشمندان‌‏‎
جهت‌‏‎ رفته‌‏‎ بكار‏‎ نهادينه‌‏‎ وسايل‌‏‎ و‏‎ دوطرفه‌‏‎ روابط‏‎ در‏‎ نهفته‌‏‎
جنگها ، ‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ نوشته‌هاي‌‏‎ چنانچه‌‏‎.‎هستند‏‎ روابط‏‎ اين‌‏‎ تغيير‏‎
بين‌‏‎ تنش‌هاي‌‏‎ و‏‎ جمعي‌‏‎ آشوبهاي‌‏‎ كارگري‌ ، ‏‎ اعتصابات‌‏‎ انقلابات‌ ، ‏‎
از‏‎ تضادها‏‎ انواع‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ كه‌مطالعه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ گواه‌‏‎ افراد‏‎
علوم‌‏‎ دانشمندان‌‏‎ نظر‏‎ كلي‌‏‎ به‌طور‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ نيز‏‎ قبل‌‏‎
آنها ، ‏‎ منابع‌‏‎ يافتن‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ يابي‌تضادهاي‌‏‎ متوجه‌علت‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
"نهايتا‏‎ و‏‎ استقرار‏‎ چگونگي‌‏‎ آنها ، ‏‎ كاهش‌‏‎ گسترش‌و‏‎ الگوهاي‌‏‎
مهمي‌‏‎ اشتراك‌‏‎ وجوه‌‏‎ تضادها‏‎ انواع‌‏‎ بين‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ آن‌‏‎ پيامدهاي‌‏‎
تضاد‏‎ در‏‎ درگير‏‎ طرفهاي‌‏‎ و‏‎ رقبا‏‎ ضمن‌اينكه‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎
اهداف‌‏‎ ;مي‌كنند‏‎ مشخص‌‏‎ و‏‎ راتعريف‌‏‎ يكديگر‏‎ دوجانبه‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ راروشن‌‏‎ اختلافشان‌‏‎ مورد‏‎ و‏‎ ناسازگار‏‎
روشهايي‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ تضادرا‏‎ "نهايتا‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ تلاش‌‏‎ اهداف‌‏‎
هموار‏‎ وپنهان‌‏‎ آشكار‏‎ مذاكرات‌‏‎ و‏‎ تحميل‌ ، ‏‎ نظير‏‎ متنوعي‌‏‎
چگونگي‌‏‎ بر‏‎ اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ انواع‌‏‎ در‏‎ دخيل‌‏‎ عوامل‌‏‎.مي‌سازند‏‎
عامل‌‏‎ سه‌‏‎ كلي‌‏‎ به‌طور‏‎.‎مي‌گذارد‏‎ اثر‏‎ آنها‏‎ كاهش‌‏‎ گسترش‌و‏‎ ظهور ، ‏‎
-تضاد 2‏‎ در‏‎ درگير‏‎ طرفهاي‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ -دارد1‏‎ مرتبطوجود‏‎ و‏‎ مهم‌‏‎
طرفهاي‌‏‎ -‎كشمكش‌10‏‎ در‏‎ استفاده‌‏‎ وسايل‌مورد‏‎ -اهداف‌ 3‏‎ طبيعت‌‏‎
باهم‌‏‎ حدومرزشان‌‏‎ و‏‎ سازماني‌‏‎ نظم‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ درگير‏‎
كارگري‌و‏‎ اتحاديه‌هاي‌‏‎ دولتها ، ‏‎ طيف‌ ، ‏‎ طرف‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎.‎دارند‏‎ تفاوت‌‏‎
مشخصي‌براي‌‏‎ نقش‌هاي‌‏‎ و‏‎ عضويت‌‏‎ براي‌‏‎ منظمي‌‏‎ اصول‌‏‎ با‏‎ بخش‌ها‏‎ ساير‏‎
طرف‌‏‎ در‏‎.دارند‏‎ وجود‏‎ رقباء‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ خطمشي‌هايي‌‏‎ اجراي‌‏‎ و‏‎ ايجاد‏‎
اجتماعي‌و‏‎ طبقات‌‏‎ نظير‏‎ گنگي‌‏‎ و‏‎ ناملموس‌‏‎ بخش‌هاي‌‏‎ طيف‌ ، ‏‎ ديگر‏‎
مرزهاي‌‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ را‏‎ واحد‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ معتقدين‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ تغييرپذير‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ آن‌‏‎ وفاداري‌در‏‎
به‌‏‎.‎است‌‏‎ مخالفين‌‏‎ با‏‎ رقابت‌‏‎ براي‌‏‎ مشخص‌ ، ‏‎ فاقدنقش‌هاي‌‏‎ ضمن‌ ، ‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎.برمي‌گيرد‏‎ در‏‎ را‏‎ رقبايي‌‏‎ تضاداجتماعي‌‏‎ هر‏‎ علاوه‌‏‎
مثال‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌شوند‏‎ مستحيل‌‏‎ درآنها‏‎ يا‏‎ و‏‎ غالب‏‎ ديگران‌‏‎ بر‏‎ رقبا‏‎
دولت‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ است‌ادعا‏‎ ممكن‌‏‎ كشور‏‎ يك‌‏‎ جمهوري‌‏‎ رئيس‌‏‎
طبقه‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ حزب‏‎ ايدئولوژي‌ ، يك‌‏‎ يك‌‏‎ فرد ، ‏‎ يك‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ يك‌‏‎
به‌‏‎ اينها‏‎ از‏‎ براي‌هريك‌‏‎ كردن‌‏‎ صحبت‌‏‎.مي‌كند‏‎ صحبت‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
اينجا‏‎ در‏‎ پس‌‏‎.‎كمك‌مي‌كند‏‎ او‏‎ با‏‎ متناظر‏‎ رقيب‏‎ يا‏‎ طرف‌‏‎ يك‌‏‎ تشكيل‌‏‎
-دارد20‏‎ هم‌تنيده‌‏‎ در‏‎ خاصيتي‌‏‎ تضاد‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ مشخص‌‏‎
اختلاف‌‏‎ مورد‏‎ و‏‎ ناسازگار‏‎ اهداف‌‏‎ با‏‎ اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎
تمايز‏‎ براي‌‏‎ ديگري‌‏‎ عامل‌‏‎ اهداف‌‏‎ اين‌‏‎ طبيعت‌‏‎ و‏‎ ارتباطدارند‏‎
تضاد‏‎ در‏‎ درگير‏‎ رقباي‌‏‎.مي‌رود‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ متفاوت‌تضادها‏‎ انواع‌‏‎
براي‌‏‎ ارزشمند‏‎ منابع‌‏‎ ديگر‏‎ يا‏‎ پول‌‏‎ زمين‌ ، ‏‎ براي‌كنترل‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
تضادهاي‌‏‎ برخوردها‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ كنند ، ‏‎ طرفها ، مبارزه‌‏‎ همه‌‏‎
ارزشهاي‌‏‎ پيرامون‌‏‎ طرفين‌‏‎ اينكه‌‏‎ ويا‏‎ هستند ، ‏‎ همگرايانه‌‏‎
ناهمگرايانه‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ اينها‏‎ بپردازندكه‌‏‎ مبارزه‌‏‎ به‌‏‎ متفاوتي‌‏‎
نوع‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ معيني‌‏‎ درتضادهاي‌‏‎ البته‌‏‎.مي‌شوند‏‎ محسوب‏‎
مهم‌‏‎ رقبا‏‎ نظر‏‎ از‏‎ نيز‏‎ اهداف‌‏‎ علاوه‌اهميت‌‏‎ به‌‏‎.باشد‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎
به‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ حاشيه‌اي‌‏‎ متوجه‌منافع‌‏‎ اهداف‌‏‎ آيا‏‎ "مثلا‏‎.است‌‏‎
وسايل‌‏‎ و‏‎ باروشها‏‎ تضاد‏‎ -‎‎‏‏3‏‎!دارد‏‎ تعلق‌‏‎ انسان‌‏‎ اساسي‌‏‎ نيازهاي‌‏‎
به‌‏‎ تضاد‏‎ تحليل‌گران‌‏‎ مورد‏‎ دراين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ برده‌‏‎ پيش‌‏‎ به‌‏‎ متفاوتي‌‏‎
هستند ، ‏‎ اجبار‏‎ اشكال‌‏‎ ديگر‏‎ خشونت‌يا‏‎ دربرگيرنده‌‏‎ كه‌‏‎ كشمكش‌هايي‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ خشونت‌‏‎ به‌‏‎ تهديد‏‎ "كه‌صرفا‏‎ مواردي‌‏‎ در‏‎ چه‌‏‎ كرده‌اند ، ‏‎ توجه‌‏‎
نهادينه‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ است‌ ، همچنين‌‏‎ شده‌‏‎ اعمال‌‏‎ خشونت‌‏‎ "واقعا‏‎ يا‏‎
رقيب‏‎ يك‌‏‎ اما‏‎.توجه‌داشته‌اند‏‎ نيز‏‎ خشونت‌ها‏‎ اين‌‏‎ نسبي‌‏‎ نشدن‌‏‎
طرف‌‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎ تابه‌‏‎ پاداش‌مي‌دهد‏‎ وعده‌‏‎ خشونت‌ ، ‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ اغلب‏‎
از‏‎ بعضي‌‏‎ در‏‎.‎راضي‌نمايد‏‎ خود‏‎ اهداف‌‏‎ راستاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مقابل‌‏‎
در‏‎ ولي‌‏‎ مي‌كنند‏‎ شده‌اي‌تبعيت‌‏‎ نهادينه‌‏‎ قواعد‏‎ از‏‎ رقبا‏‎ تضادها‏‎
اجتماعي‌‏‎ تضاد‏‎ به‌عنوان‌‏‎ "اصلا‏‎ پاداش‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ رضايت‌‏‎ مواقعي‌‏‎
ميان‌‏‎ انتخاباتي‌‏‎ به‌رقابت‌هاي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.‎نمي‌شود‏‎ مطرح‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ صورت‌‏‎ دولت‌‏‎ هدف‌كنترل‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ اشاره‌‏‎ مختلف‌‏‎ احزاب‏‎
طي‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎ فزاينده‌اي‌‏‎ به‌طور‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ تضادها‏‎ از‏‎ معيني‌‏‎ انواع‌‏‎
اهميت‌‏‎ داراي‌‏‎ اين‌تحول‌‏‎ و‏‎ شوند‏‎ قاعده‌مند‏‎ و‏‎ نهادينه‌‏‎ زمان‌‏‎
در‏‎ نهفته‌‏‎ درتضادهاي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ تحولي‌‏‎ چنين‌‏‎.‎است‌‏‎ برجسته‌اي‌‏‎
از‏‎ جداي‌‏‎.‎يافت‌‏‎ قرن‌نوزدهم‌‏‎ در‏‎ كشورها‏‎ بعضي‌‏‎ كارگري‌‏‎ مديريت‌هاي‌‏‎
مطالعه‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ ارزشي‌محققين‌‏‎ جهت‌گيري‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ نظري‌‏‎ مسائل‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ صاحبنظران‌به‌‏‎ از‏‎ عده‌اي‌‏‎.كرد‏‎ اشاره‌‏‎ تضادها‏‎
مورد‏‎ اهداف‌‏‎ درپيشبرد‏‎ سعي‌‏‎ و‏‎ مي‌نگرند‏‎ طرفدارانه‌‏‎ منظري‌‏‎ از‏‎
مسائل‌‏‎ موردصاحبنظران‌‏‎ در‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎.دارند‏‎ خودشان‌‏‎ توجه‌‏‎
حاميان‌‏‎.‎صادق‌است‌‏‎ ملي‌‏‎ آزاديهاي‌‏‎ حاميان‌‏‎ و‏‎ نظامي‌‏‎ استراتژي‌‏‎
ادعاي‌‏‎ توجيه‌يك‌‏‎ در‏‎ سعي‌‏‎ نوين‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎
به‌‏‎ تضادهارا‏‎ اينان‌‏‎دارند‏‎ برابري‌‏‎ و‏‎ عدالت‌‏‎ براي‌‏‎ جهانشمول‌‏‎
ولي‌‏‎.‎محسوبمي‌كنند‏‎ اهداف‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ طبيعي‌‏‎ فرايند‏‎ عنوان‌‏‎
و‏‎ نگرشي‌نسبي‌گرايانه‌‏‎ عالمانه‌ ، ‏‎ پژوهش‌‏‎ و‏‎ كنجكاوي‌‏‎ كلي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎
توجه‌‏‎ بايد‏‎.‎است‌‏‎ پذيرفته‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ به‌‏‎ بي‌طرفانه‌‏‎
شرايط‏‎ متاثراز‏‎ اجتماعي‌‏‎ تضاد‏‎ از‏‎ متفاوت‌‏‎ تحليل‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎
هاي‌‏‎(‎الگو‏‎)پارادايم‌‏‎ در‏‎ جابجائي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ تغييرات‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎
متحده‌‏‎ ايالات‌‏‎ در‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎ دارد‏‎ ادامه‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ تضاد‏‎ گسترده‌‏‎
و‏‎ مخرب‏‎ و‏‎ غيرواقعي‌‏‎ عنوان‌مساله‌اي‌‏‎ به‌‏‎ تضاد‏‎ دهه‌ 1950‏‎ طول‌‏‎ در‏‎
مي‌شد ، ‏‎ تلقي‌‏‎ اجتماع‌‏‎ افرادحاشيه‌اي‌‏‎ توسط‏‎ شده‌‏‎ ايجاد‏‎ پديده‌اي‌‏‎
واقع‌گرايانه‌اي‌‏‎ تلاش‌‏‎ عنوان‌‏‎ تضادبه‌‏‎ و 1970‏‎ دهه‌ 1960‏‎ اواخر‏‎ در‏‎
در 1980‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ ظلم‌تلقي‌‏‎ از‏‎ وجلوگيري‌‏‎ جبران‌‏‎ جهت‌‏‎
تضاد‏‎.‎بودند‏‎ مشروعيت‌‏‎ تضادداراي‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ درگير‏‎ طرفين‌‏‎ تمامي‌‏‎
دانشمندان‌علوم‌‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ مي‌تواند‏‎ متعددي‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
طبيعت‌زيست‌شناختي‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ تضاد‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
دنبال‌‏‎ واجتماعي‌‏‎ سياسي‌‏‎ اقتصادي‌ ، ‏‎ روابط‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ انسانها ، ‏‎
يك‌‏‎ براي‌‏‎ اجتماعي‌كه‌‏‎ فرايندهاي‌‏‎ و‏‎ شرايط‏‎ آنان‌‏‎ براي‌‏‎مي‌كنند‏‎
ارزيابي‌‏‎ است‌در‏‎ ممكن‌‏‎ مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ داخلي‌‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ درگير‏‎ طرف‌‏‎
كشمكش‌‏‎ جهت‌هدايت‌‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ ابزار‏‎ ارزيابي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ خاصي‌‏‎ تنش‌‏‎
شدن‌‏‎ عموميت‌اجتماعي‌‏‎ به‌‏‎ فمينيست‌ها‏‎ مثال‌‏‎ براي‌‏‎.‎رود‏‎ كار‏‎ به‌‏‎
ميان‌مردان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ توجه‌‏‎ جنسيتي‌‏‎ نقش‌‏‎ با‏‎ مرتبط‏‎
تضاد‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎ بيشتر‏‎.است‌‏‎ آورده‌‏‎ پديد‏‎ را‏‎ ستيزه‌جويي‌‏‎
كالاهاي‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ رقبايي‌برمي‌خيزد‏‎ از‏‎ تضادها‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ تاكيد‏‎
ساير‏‎.‎است‌‏‎ نابرابري‌‏‎ مهم‌تضادها‏‎ عامل‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ تلاش‌‏‎ محدود‏‎
وقتي‌‏‎ يعني‌‏‎ برمي‌خيزد ، ‏‎ دراهداف‌‏‎ موجود‏‎ اختلافات‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ تضادها‏‎
تا‏‎ مي‌كند‏‎ سعي‌‏‎ گروهي‌‏‎ دارند ، ‏‎ متفاوتي‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎ گروهها‏‎ كه‌‏‎
وجود‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎كند‏‎ تحميل‌‏‎ گروهها‏‎ ساير‏‎ بر‏‎ را‏‎ ارزشهايش‌‏‎
ممكن‌‏‎ رقبابالقوه‌‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ باعث‌‏‎ را‏‎ تضادها‏‎ ظهور‏‎ كه‌‏‎ تفاوتها‏‎
ووجود‏‎ متقابل‌‏‎ وابستگي‌‏‎ شدت‌‏‎ نظير‏‎ ويژگي‌هايي‌‏‎ داراي‌‏‎ است‌‏‎
نظامي‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ كاهش‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎ ظهور‏‎ كه‌‏‎ باشند‏‎ مشترك‌‏‎ هنجارهاي‌‏‎
پديدآمدن‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ مي‌كنند‏‎ فعاليت‌‏‎ رقبا‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎
هدايت‌‏‎ براي‌‏‎ مشروع‌‏‎ وسايل‌‏‎ وجود‏‎.‎باشد‏‎ موءثر‏‎ تضاد‏‎
نظريه‌پردازان‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ كاهش‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ظهور‏‎ تضادها ، احتمال‌‏‎
نظامهاي‌‏‎ توافقي‌‏‎ ويژگي‌‏‎ و‏‎ كاركردي‌‏‎ وحدت‌‏‎ گرايي‌بر‏‎ كاركرد‏‎
حاصل‌‏‎ تضادها‏‎ از‏‎ شماري‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ دارندو‏‎ تاكيد‏‎ اجتماعي‌‏‎
تضاد‏‎ در‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ رقبا‏‎ آگاهي‌‏‎.‎تغييراجتماعي‌است‌‏‎ در‏‎ نابرابري‌‏‎
تحليل‌گران‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎.‎حتمي‌است‌‏‎ تضاد‏‎ وجود‏‎ براي‌‏‎ دارند‏‎ قرار‏‎
حالي‌‏‎ در‏‎ مي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎ محروميت‌مطلق‌‏‎ از‏‎ آگاهي‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎
در‏‎.‎مي‌كنند‏‎ قلمداد‏‎ رامهمتر‏‎ نسبي‌‏‎ محروميت‌‏‎ ديگر‏‎ شماري‌‏‎ كه‌‏‎
به‌‏‎ قادر‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ مورد‏‎ دراين‌‏‎ گروه‌‏‎ اعضاي‌‏‎ عقايد‏‎ مواقع‌‏‎ بعضي‌‏‎
با‏‎ عقايد‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ كننده‌است‌‏‎ تعيين‌‏‎ هستند‏‎ خود‏‎ شرايط‏‎ بهبود‏‎
يكديگر‏‎ با‏‎ آنها‏‎ همچنين‌روابط‏‎ و‏‎ درگير‏‎ طرف‌‏‎ هر‏‎ بين‌‏‎ در‏‎ توسعه‌‏‎
سلطه‌‏‎ تثبيت‌‏‎ براي‌‏‎ گروه‌مسلط ، ‏‎ انسجام‌‏‎ و‏‎ نيرومندي‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ فرق‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ گروههايي‌‏‎.‎است‌‏‎ ضروري‌‏‎ مسلط ، ‏‎ گروه‌‏‎ آن‌‏‎ مهاجمين‌‏‎ بر‏‎
جهت‌پي‌گيري‌‏‎ بتوانندتحركي‌‏‎ بايد‏‎ هستند‏‎ ديگران‌‏‎ تغيير‏‎ جستجوي‌‏‎
طور‏‎ به‌‏‎ مسلط‏‎ گروههاي‌‏‎ كه‌‏‎ واقعيت‌‏‎ اين‌‏‎.‎كنند‏‎ ايجاد‏‎ اهدافشان‌‏‎
آنها‏‎ چرا‏‎ اينكه‌‏‎ تحليل‌‏‎ در‏‎ اهدافشان‌قادرند‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ بر‏‎ نسبي‌‏‎
آشكار‏‎ تضاد‏‎ به‌‏‎ منجر‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ وادعاهاي‌مضاعفي‌‏‎ تقاضاها‏‎ اغلب‏‎
مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ بيان‌‏‎ تابع‌ ، ‏‎ گروه‌‏‎ اگريك‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ كمك‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎
مسلط‏‎ گروه‌‏‎ خواند‏‎ فرا‏‎ چالش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ وضعيت‌موجود‏‎ موءثري‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎
دهد‏‎ نشان‌‏‎ واكنش‌‏‎ چالشگران‌‏‎ دادن‌‏‎ فشارقرار‏‎ تحت‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
افزايش‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ مشروع‌‏‎ موجود‏‎ وضع‌‏‎ سازدكه‌‏‎ متقاعد‏‎ را‏‎ وديگران‌‏‎
تضاد‏‎ درباره‌‏‎ مطالعات‌‏‎ اعظم‌‏‎ قسمت‌‏‎:تضاد‏‎ ماندگاري‌‏‎ و‏‎ كاهش‌‏‎
شده‌اند ، ‏‎ متمركز‏‎ آن‌‏‎ وافزايش‌‏‎ جبري‌‏‎ رفتار‏‎ ظهور‏‎ بر‏‎ اجتماعي‌‏‎
.است‌‏‎ يافته‌‏‎ رشد‏‎ نيز‏‎ حل‌تضاد‏‎ و‏‎ كاهش‌‏‎ به‌‏‎ علاقه‌‏‎ "اخيرا‏‎ اما‏‎
و‏‎ شدت‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ مي‌روند‏‎ به‌كار‏‎ تضاد‏‎ پيشبرد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ قهري‌‏‎ وسايل‌‏‎
غيراجباري‌‏‎ است‌انگيزه‌هاي‌‏‎ ممكن‌‏‎ همچنين‌‏‎.‎دارند‏‎ تفاوت‌‏‎ وسعت‌‏‎
طيف‌‏‎ اجبار‏‎ كه‌‏‎ درحالي‌‏‎.شود‏‎ واقع‌‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ نيز‏‎
را‏‎ وغيرخشونت‌آميز‏‎ خشونت‌آميز‏‎ وسايل‌‏‎ از‏‎ متنوعي‌‏‎
و‏‎ اقناع‌‏‎ جهت‌‏‎ تلاشهايي‌‏‎ شامل‌‏‎ غيراجباري‌‏‎ رفتار‏‎دربرمي‌گيرد‏‎
تضاد‏‎ كاهش‌‏‎ و‏‎ افزايش‌‏‎.مي‌باشد‏‎ منفعت‌‏‎ وعده‌‏‎ مثبت‌نظير‏‎ ضمانت‌هاي‌‏‎
روابط‏‎ -‎رقيب 2‏‎ گروههاي‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ توسعه‌داخلي‌‏‎ -از1‏‎
تضاد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كنش‌گراني‌‏‎ سلوك‌‏‎ رفتار‏‎ -و3‏‎ آنها‏‎ بين‌‏‎ متقابل‌‏‎
شامل‌‏‎ دروني‌‏‎ عوامل‌‏‎.تاثيرمي‌پذيرد10‏‎ نيستند ، ‏‎ درگير‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ سازماني‌‏‎ وتوسعه‌‏‎ روانشناختي‌‏‎ -‎اجتماعي‌‏‎ فرايندهاي‌‏‎
طرفهاي‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ كمك‌‏‎ موردكشمكش‌‏‎ امر‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ فزاينده‌‏‎ تعهد‏‎
ديگران‌ ، ‏‎ روي‌‏‎ بر‏‎ منابع‌كشمكش‌‏‎ سد‏‎ با‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ دخيل‌‏‎
حال‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎كسبكنند‏‎ منزلتي‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ منفعت‌هاي‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎
شدت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ به‌ويژه‌آنهايي‌‏‎ مي‌بينند‏‎ آسيب‏‎ كشمكش‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آنهايي‌‏‎
كشمكش‌‏‎ مورد‏‎ به‌امر‏‎ كمتر‏‎ مي‌پذيرند‏‎ تاثير‏‎ رقيب‏‎ طرفهاي‌‏‎ از‏‎
توسعه‌‏‎ بر‏‎ رقيب‏‎ طرفهاي‌‏‎ متقابل‌‏‎ روابط‏‎ جگونه‌‏‎.مي‌شوند20‏‎ متعهد‏‎
طرز‏‎ به‌‏‎ چنانچه‌‏‎ مي‌تواند‏‎ رقيب‏‎ اعمال‌‏‎ !مي‌نهد‏‎ اثر‏‎ تضاد‏‎
طرز‏‎ به‌‏‎ واگر‏‎ دهد‏‎ افزايش‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎ باشد ، ‏‎ تهاجمي‌‏‎ تحرك‌آميزي‌ ، ‏‎
از‏‎ شود ، ‏‎ تضاد‏‎ كاهش‌‏‎ باعث‌‏‎ باشد‏‎ تهديدكننده‌‏‎ فقط‏‎ موفقيت‌آميزي‌‏‎
رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ باشند‏‎ مسالمت‌آميز‏‎ ممكن‌است‌‏‎ اعمال‌‏‎ و‏‎ كنش‌ها‏‎ طرفي‌‏‎
از‏‎ و‏‎ نهند‏‎ سرپوش‌‏‎ تضاد‏‎ بر‏‎ است‌‏‎ ياممكن‌‏‎ و‏‎ دهند‏‎ كاهش‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎
هر‏‎ خاص‌‏‎ الگوهايي‌‏‎ اينكه‌‏‎ در‏‎تضادشوند‏‎ افزايش‌‏‎ مايه‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎
متعددي‌‏‎ شرايط‏‎ داشت‌ ، ‏‎ تضادخواهد‏‎ بر‏‎ تاثيري‌‏‎ چه‌‏‎ رفتار‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ نيستند‏‎ درگير‏‎ تضاد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نيز‏‎ طرفهايي‌‏‎.‎دخيلند30‏‎
محدوديت‌هايي‌‏‎ ايجاد‏‎ با‏‎ يا‏‎ خود‏‎ منافع‌‏‎ بردن‌‏‎ درپيش‌‏‎ مشاركت‌‏‎
نيز‏‎ واسطه‌گران‌‏‎.مي‌نهند‏‎ تاثير‏‎ آن‌‏‎ توسعه‌‏‎ برروند‏‎ تضاد‏‎ براي‌‏‎
جبران‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎ نامطلوب‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ خود‏‎ باوساطت‌‏‎ مي‌توانند‏‎
امكان‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ تسهيل‌‏‎ را‏‎ ارتباطات‌‏‎ رواينان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ كنند ، ‏‎
مي‌يابد‏‎ پايان‌‏‎ جنگي‌‏‎ هر‏‎.‎مي‌دهند‏‎ رقيب‏‎ به‌طرفهاي‌‏‎ را‏‎ ظاهر‏‎ حفظ‏‎
درك‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎.‎باشد‏‎ ديگري‌‏‎ تضاد‏‎ سرآغاز‏‎ است‌‏‎ پاياني‌ممكن‌‏‎ هر‏‎ اما‏‎
اجتماعي‌‏‎ تضادهاي‌‏‎ مطالعه‌‏‎ ضروري‌‏‎ جنبه‌‏‎ يك‌تضاد ، ‏‎ نتايج‌‏‎ طبيعت‌‏‎
يا‏‎ پيروزي‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ نتايج‌‏‎ "عموما‏‎ تضاد‏‎ رقباي‌‏‎.‎است‌‏‎
دوطرفه‌‏‎ ضررهاي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎.مي‌كنند‏‎ ارزيابي‌‏‎ ناكامي‌هاي‌خود‏‎
حال‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ ولي‌‏‎مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ تضاد‏‎ فزاينده‌‏‎ عنوان‌تخريب‏‎ به‌‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ نيز‏‎ طرفه‌اي‌‏‎ دو‏‎ منفعت‌هاي‌‏‎ است‌كه‌‏‎ ممكن‌‏‎
براي‌‏‎ تضاد‏‎ شكل‌گيري‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ تضاد‏‎ تنيده‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ خاطرويژگي‌‏‎ به‌‏‎
مد‏‎ بايد‏‎ نيز‏‎ تضاد‏‎ غيرمستقيم‌‏‎ نتايج‌‏‎ و‏‎ مدت‌‏‎است‌‏‎ منفعتي‌دوطرفه‌‏‎
تضادهاي‌‏‎ پيامد‏‎ و‏‎ كاركرد‏‎ به‌‏‎ گرايان‌‏‎ كاركرد‏‎.گيرد‏‎ قرار‏‎ نظر‏‎
بزرگتري‌‏‎ نظام‌‏‎ براي‌‏‎ بلكه‌‏‎ رقيب‏‎ طرفهاي‌‏‎ تنهابراي‌‏‎ نه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
نهايت‌‏‎ در‏‎.مي‌كنند‏‎ توجه‌‏‎ افتاده‌‏‎ تضاداتفاق‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
تنها‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ تضاد‏‎ هستند‏‎ موافق‌‏‎ تضاد‏‎ باديدگاه‌‏‎ كه‌‏‎ تحليل‌گراني‌‏‎
ايجاد‏‎ براي‌‏‎ لازم‌‏‎ روشي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ بلكه‌‏‎ ورايج‌‏‎ شايع‌‏‎ پديده‌اي‌‏‎
.مي‌آورند‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ نيازجامعه‌‏‎ مورد‏‎ تغييرات‌‏‎


تفاهم‌‏‎ كليد‏‎ و‏‎ تبادل‌‏‎ ضرورت‌‏‎
فرهنگها‏‎


غرب‏‎ با‏‎ اسلامي‌‏‎ شرق‌‏‎ مقابله‌‏‎ و‏‎ برخورد‏‎ بحث‌درباره‌‏‎ اشكالات‌‏‎ مورد‏‎
مثال‌‏‎ بايد‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎فرهنگ‌‏‎ دو‏‎ برخورد‏‎ درباره‌‏‎ طوركلي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مسيحي‌‏‎
فلسفه‌‏‎ شاخص‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ ملاقاتي‌‏‎ در‏‎:گردد‏‎ ديگري‌عرضه‌‏‎ زنده‌‏‎ و‏‎ واقعي‌‏‎
از‏‎ صحبت‌‏‎ داشتم‌ ، ‏‎ هايدگر‏‎ مارتين‌‏‎ فيلسوف‌آلماني‌‏‎ اكسيستينس‌ ، ‏‎
فلسفه‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ ربط‏‎ عدم‌‏‎ يا‏‎ ربط‏‎ و‏‎ صدرايي‌اسلامي‌‏‎ وجودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
آنچه‌‏‎ برخلاف‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ نتيجه‌‏‎.وگوزيادبود‏‎ گفت‌‏‎.شد‏‎ ايشان‌‏‎
گرويده‌اند ، ‏‎ بدان‌‏‎ "واقعا‏‎ يا‏‎ و‏‎ رايج‌كرده‌‏‎ فلسفه‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ شايقان‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ صدرايي‌‏‎ وجودي‌‏‎ بافلسفه‌‏‎ ايشان‌‏‎ فلسفه‌‏‎ بين‌‏‎ ربطي‌‏‎
اشاره‌‏‎ فارق‌‏‎ اساسي‌‏‎ نكته‌‏‎ يك‌‏‎ اينجا ، به‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ شدن‌‏‎ روشن‌‏‎ منظور‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ صددرصد‏‎ صدرايي‌ ، پديده‌ايست‌‏‎ وجودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎.‎مي‌كنم‌‏‎
فلاسفه‌‏‎ بعضي‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ و‏‎ افلاطونيان‌‏‎ تانو‏‎ گرفته‌‏‎ ارسطو‏‎ فلسفه‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ سيراب‏‎ وحي‌‏‎ منبع‌‏‎ از‏‎ است‌و‏‎ گرفته‌‏‎ سرچشمه‌‏‎ اسلامي‌‏‎
تاسيس‌‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ فلسفي‌‏‎ براي‌انديشه‌‏‎ نوين‌‏‎ پايه‌اي‌‏‎ ويژه‌ ، ‏‎ صورتي‌‏‎
سيلان‌‏‎ و‏‎ باري‌‏‎ حضرت‌‏‎ با‏‎ بدون‌ربط‏‎ وي‌‏‎ وجودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎.‎است‌‏‎ نموده‌‏‎
نه‌‏‎ "شان‌‏‎ هوفي‌‏‎ كل‌يوم‌‏‎" واقعيت‌‏‎ و‏‎ وي‌‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ وجود‏‎
اكسيستينس‌‏‎ درفلسفه‌‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎ بقايي‌ ، ‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ معنايي‌‏‎
نيست‌‏‎ لازم‌‏‎باخداست‌‏‎ پيوند‏‎ و‏‎ ربط‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ آنچه‌‏‎ هايدگر ، ‏‎
يعني‌‏‎ وي‌ ، ‏‎ نظر‏‎ هستي‌مورد‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ اين‌‏‎ ولي‌‏‎ باشد‏‎ خدا‏‎ ضد‏‎ فكر‏‎
در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آن‌انسان‌‏‎ سربقاء‏‎ و‏‎ پيدايش‌‏‎ اساس‌‏‎ كه‌‏‎ هستي‌‏‎ آن‌گونه‌‏‎
و‏‎ نداشته‌‏‎ ومبدع‌‏‎ خلاق‌‏‎ خداي‌‏‎ به‌‏‎ ربطي‌‏‎ محتوا‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ پيدايش‌‏‎
پيوند‏‎ از‏‎ صدرايي‌ناشي‌‏‎ وجودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ با‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
و‏‎ خدا‏‎ كه‌بين‌‏‎ دارد‏‎ فرق‌‏‎ اندازه‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ العالمين‌‏‎ رب‏‎ با‏‎
از‏‎ مذاكراتي‌‏‎ نمودن‌‏‎ بدل‌‏‎ و‏‎ رد‏‎ از‏‎ پس‌‏‎.است‌‏‎ جدايي‌‏‎ و‏‎ فرق‌‏‎ انسان‌‏‎
و‏‎ فرهنگها‏‎ دادوستد‏‎ بودن‌‏‎ مشكل‌‏‎ سرسختي‌و‏‎ بر‏‎ صحبت‌‏‎ قبيل‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
چرا‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ علت‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ پيش‌كشيده‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ مابين‌‏‎ صحيح‌‏‎ تفاهم‌‏‎
را‏‎ يكديگر‏‎ اساسي‌‏‎ و‏‎ جوهري‌‏‎ ازموارد‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ فرهنگها‏‎ حاملان‌‏‎
مثالي‌‏‎ و‏‎ فرمود‏‎ سخني‌‏‎ هايدگر‏‎ مي‌فهمند ، ‏‎ عوضي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ نمي‌فهمند‏‎
اشكال‌‏‎ وي‌‏‎.است‌‏‎ مثال‌‏‎ نيزآن‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ ما‏‎ منظور‏‎ كه‌‏‎ آورد‏‎
بدان‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ علوم‌انساني‌‏‎ و‏‎ فرهنگها‏‎ تبادل‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ موجود‏‎
شرط‏‎ و‏‎ قيد‏‎ آمد ، بدون‌‏‎ عمل‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ توضيح‌‏‎ در‏‎ سعي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ اشاره‌‏‎
طوري‌‏‎ همان‌‏‎":‎بيان‌كرد‏‎ را‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ تاييد‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ پذيرفت‌‏‎
در‏‎ رايج‌‏‎ انديشه‌بودايي‌‏‎ حاملان‌‏‎ بين‌‏‎ و‏‎ من‌‏‎ بين‌‏‎ مي‌دانيد‏‎ كه‌‏‎
از‏‎ شاگردان‌زيادي‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ زيادي‌‏‎ علقه‌‏‎ و‏‎ ارتباط‏‎ ژاپن‌ ، ‏‎
ولي‌اگر‏‎ برده‌ام‌ ، ‏‎ بهره‌‏‎ آنها‏‎ با‏‎ گفت‌وگو‏‎ از‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ ژاپن‌‏‎
كنم‌ ، بايد‏‎ بيان‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ من‌‏‎ بين‌‏‎ تفاهم‌‏‎ امكان‌‏‎ ميزان‌‏‎ بخواهم‌‏‎
با‏‎ وقت‌‏‎ هر‏‎ (هايدگر‏‎) من‌‏‎ كه‌‏‎ بشوم‌‏‎ متوسل‌‏‎ مثال‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
داشته‌ام‌‏‎ را‏‎ احساس‌‏‎ اين‌‏‎ بالمال‌ ، ‏‎ نشسته‌ام‌ ، ‏‎ صحبت‌‏‎ به‌‏‎ اين‌افراد‏‎
است‌‏‎ شده‌‏‎ تعبيه‌‏‎ ضخيم‌‏‎ شيشه‌‏‎ از‏‎ ديواري‌‏‎ آنها‏‎ و‏‎ من‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌گويي‌‏‎
يكديگر‏‎ چهره‌‏‎ يعني‌‏‎ ;مي‌كنيم‌‏‎ صحبت‌‏‎ ديوار‏‎ اين‌‏‎ پس‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ مابا‏‎ و‏‎
مشاهده‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ يكديگر‏‎ دهان‌‏‎ خوردن‌‏‎ تكان‌‏‎ رامي‌بينيم‌ ، ‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نكته‌ها‏‎ چه‌‏‎ "نمي‌شنويم‌‏‎ را‏‎ يكديگر‏‎ صداي‌‏‎ ولي‌‏‎;مي‌كنيم‌‏‎
شد ، ‏‎ گفته‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ منظور‏‎ البته‌‏‎.‎دارد‏‎ سخن‌وجود‏‎
اين‌‏‎ درباره‌‏‎ زاينده‌‏‎ و‏‎ خلاق‌‏‎ بحث‌‏‎ لزوم‌‏‎ عدم‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ ازامكان‌‏‎ ياس‌‏‎
را‏‎ سوم‌‏‎ جهان‌‏‎ هستي‌‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ كه‌‏‎ مشكلي‌‏‎ ;نيست‌‏‎ موجود‏‎ مشكل‌واقعي‌‏‎
;است‌‏‎ كشيده‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ نابودي‌‏‎ به‌‏‎ غرب ، ‏‎ تمدن‌‏‎ ظواهر‏‎ تحت‌سيطره‌‏‎ در‏‎
سهل‌‏‎ حال‌ ، ‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ خلاق‌‏‎ بحث‌‏‎ لزوم‌‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎ توجه‌‏‎ بلكه‌منظور ، ‏‎
و‏‎ تفكيك‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ تنها‏‎ راه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ موفقيت‌‏‎.است‌‏‎ نگرفتن‌آن‌‏‎
به‌‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ مسيحي‌‏‎ غرب‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ شرق‌‏‎ وبرخوردهاي‌‏‎ روابط‏‎ تحليل‌‏‎
فلسفه‌‏‎ از‏‎ ماقبل‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ غربي‌‏‎ شرق‌و‏‎ آن‌‏‎ كلي‌ ، ‏‎ طور‏‎
بي‌شماري‌‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ حال‌ ، دادوستدهاي‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ يونان‌‏‎
جغرافيايي‌ ، ‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ نظر‏‎ از‏‎ "مثلا‏‎ وتفكيكي‌‏‎ تحليل‌‏‎ ;داشته‌اند‏‎
با‏‎ نه‌‏‎ ستيزه‌ورزي‌ ، ‏‎ صورت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ غير‏‎ در‏‎.‎غيره‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎
با‏‎ بلكه‌‏‎ ;دوست‌‏‎ انسان‌‏‎ غربيان‌‏‎ از‏‎ آن‌عده‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ حامل‌‏‎ غرب‏‎
شوم‌‏‎ سايه‌‏‎ گوناگوني‌‏‎ صور‏‎ به‌‏‎ قرن‌اخير ، ‏‎ دو‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سوداگري‌‏‎ غرب‏‎
و‏‎ اخلاقي‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎ بناي‌‏‎ و‏‎ ديگرانداخته‌‏‎ ملل‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎
انساني‌‏‎ نظام‌‏‎ با‏‎ لااقل‌‏‎ -‎آن‌‏‎ كردن‌‏‎ بدون‌جايگزين‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ انساني‌‏‎
و‏‎ معايب‏‎ اختفاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ جانبه‌‏‎ يك‌‏‎ ;ساخته‌است‌‏‎ منهدم‌‏‎ -ديگر‏‎
منتهي‌‏‎ متقابل‌‏‎ بهره‌برداري‌‏‎ امكان‌‏‎ وعدم‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ دو‏‎ محاسن‌‏‎
كه‌‏‎ اندازه‌‏‎ همان‌‏‎ تفكيك‌به‌‏‎ و‏‎ تحليل‌‏‎ شيوه‌‏‎ به‌‏‎ وصول‌‏‎ راه‌‏‎.مي‌گردد‏‎
همان‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ وذوابعاد‏‎ پيچيده‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ طرح‌‏‎ مشكل‌‏‎ اصل‌‏‎
را‏‎ تفكيك‌‏‎ و‏‎ اين‌تحليل‌‏‎ بتواند‏‎ كه‌‏‎ طرقي‌‏‎ يافتن‌‏‎ نيز‏‎ اندازه‌‏‎
حتي‌‏‎ و‏‎ روشن‌ترين‌‏‎.‎مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ گوناگون‌‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎ سازد ، ‏‎ ميسر‏‎
موضوعي‌‏‎ و‏‎ راه‌تاريخي‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ به‌‏‎ وصول‌‏‎ راه‌‏‎ كوتاه‌ترين‌‏‎ بالمال‌ ، ‏‎
از‏‎ را‏‎ غرب‏‎ شرق‌و‏‎ دادوستد‏‎ كوشيد‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ به‌اين‌‏‎ ;است‌‏‎
را‏‎ موضوعاتي‌‏‎;نمود‏‎ تقسيم‌‏‎ مختلف‌‏‎ عصرهاي‌‏‎ به‌‏‎ امروز‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ آغاز‏‎
نتايج‌‏‎ علل‌وهم‌ ، ‏‎ ;كرد‏‎ مشخص‌‏‎ داده‌‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎ دادوستد‏‎ زمينه‌‏‎ كه‌‏‎
هم‌‏‎ از‏‎ گشودن‌و‏‎ ;درآورد‏‎ ضوابطي‌‏‎ و‏‎ ضابطه‌‏‎ تحت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ عوارض‌‏‎ و‏‎
هر‏‎ در‏‎"اولا‏‎ را‏‎ پيچيده‌‏‎ و‏‎ خورده‌‏‎ گره‌‏‎ درهم‌‏‎ جريانات‌‏‎ كردن‌‏‎ باز‏‎
بايكديگر ، ‏‎ مختلف‌‏‎ عصرهاي‌‏‎ قياس‌‏‎ از‏‎ "بعدا‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎ ممكن‌‏‎ عصري‌‏‎
به‌‏‎ ازمجموع‌‏‎ سرانجام‌ ، ‏‎ كردو‏‎ استنباط‏‎ را‏‎ تازه‌اي‌‏‎ استنتاجات‌‏‎
يا‏‎ و‏‎ رااتخاذ‏‎ متناسب‏‎ برخورد‏‎ شيوه‌‏‎ و‏‎ راه‌‏‎ رسيده‌ ، ‏‎ كلي‌‏‎ نتايجي‌‏‎
پروفسورفلاطوري‌‏‎ شادروان‌‏‎.‎كرد‏‎ پيشنهاد‏‎



© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.