شماره‌ 1998‏‎ ‎‏‏،‏‎8 DEC 1999 آذر 1378 ، ‏‎ چهارشنبه‌ 17‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Business
Stocks
Sports
World Sports
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
چگونگي‌‏‎ درباره‌‏‎ هيك‌‏‎ جان‌‏‎ آراء‏‎ از‏‎ قرائتي‌‏‎
آراء‏‎ در‏‎ ديني‌‏‎ پلوراليسم‌‏‎ شكل‌گيري‌‏‎
مسيحي‌‏‎ متكلمان‌‏‎

مشاركتي‌‏‎ مديريت‌‏‎ بازدارنده‌‏‎ عوامل‌‏‎

چگونگي‌‏‎ درباره‌‏‎ هيك‌‏‎ جان‌‏‎ آراء‏‎ از‏‎ قرائتي‌‏‎
آراء‏‎ در‏‎ ديني‌‏‎ پلوراليسم‌‏‎ شكل‌گيري‌‏‎
مسيحي‌‏‎ متكلمان‌‏‎


معاصر ، ‏‎ مسيحي‌‏‎ ديني‌‏‎ انديشه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ متفكري‌‏‎ مهمترين‌‏‎ :‎اشاره‌‏‎
است‌ ، ‏‎ هيك‌‏‎ جان‌‏‎ كرد‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ كثرت‌گرايي‌‏‎ يا‏‎ پلوراليزم‌‏‎ ديدگاه‌‏‎
تحت‌‏‎ را‏‎ ديني‌‏‎ كثرت‌گرايي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ انگليسي‌الاصل‌‏‎ متفكري‌‏‎ وي‌‏‎
در‏‎ وي‌‏‎است‌‏‎ نموده‌‏‎ مطرح‌‏‎ كلام‌‏‎ در‏‎ كوپرنيكي‌‏‎ انقلاب‏‎ عنوان‌‏‎
اديان‌‏‎ محور‏‎ را‏‎ مسيحيت‌‏‎ آنكه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ ديني‌‏‎ پلوراليزم‌‏‎
مي‌شود ، ‏‎ متوسل‌‏‎ اديان‌‏‎ مركز‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ دهد ، ‏‎ قرار‏‎
جبهه‌‏‎ مركزي‌‏‎ دفتر‏‎ در‏‎ اكرمي‌‏‎ امير‏‎ دكتر‏‎ توسط‏‎ كه‌‏‎ زير‏‎ سخنراني‌‏‎
درباره‌‏‎ هيك‌‏‎ قرائت‌‏‎ به‌‏‎ گرفته‌‏‎ صورت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ايران‌‏‎ مشاركت‌‏‎
.مي‌پردازد‏‎ مسيحيت‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ شكل‌گيري‌‏‎ نحوه‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ پلوراليزم‌‏‎
انديشه‌‏‎ گروه‌‏‎
اميراكرمي‌‏‎ دكتر‏‎
يا‏‎ "پلوراليستي‌‏‎" يكي‌‏‎ مهم‌‏‎ مفهوم‌‏‎ دو‏‎ بين‌‏‎ بايد‏‎ ابتدا‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ پلوراليزم‌‏‎ و‏‎ تنوع‌‏‎ يا‏‎ (Diversity) "دايورسيتي‌‏‎"
.كنيم‌‏‎ ايجاد‏‎ تفكيك‌‏‎ وتئوري‌‏‎ نظريه‌‏‎ يك‌‏‎
جوامع‌‏‎ در‏‎ "دايورسيتي‌‏‎" يا‏‎ "پلوراليستي‌‏‎" نام‌‏‎ به‌‏‎ عيني‌‏‎ پديده‌‏‎
.است‌‏‎ مشاهده‌‏‎ قابل‌‏‎ ديني‌‏‎ تنوع‌‏‎ عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎ گوناگون‌‏‎
عيني‌‏‎ پديده‌‏‎ اين‌‏‎.‎دارد‏‎ وجود‏‎ ديني‌‏‎ اقليت‌‏‎ ايران‌ 4‏‎ كشور‏‎ در‏‎
و‏‎ تنوع‌‏‎ يا‏‎ پلوراليستي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خارجي‌‏‎
اين‌‏‎ نبايد‏‎ لذا‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ ياد‏‎ اديان‌‏‎ دايورسيتي‌‏‎ و‏‎ تكثر‏‎
مي‌پردازم‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بحث‌‏‎ ادامه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ پلوراليزم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ موارد‏‎
.شويم‌‏‎ قايل‌‏‎ تفكيكي‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ بين‌‏‎ بايد‏‎.‎بياميزيم‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎
توضيح‌‏‎ و‏‎ تبيين‌‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎ تئوري‌‏‎ و‏‎ نظريه‌‏‎ يك‌‏‎ پلوراليزم‌‏‎
.مي‌ناميم‌‏‎ دايورسيتي‌‏‎ يا‏‎ پلوراليستي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ خارجي‌‏‎ واقعيت‌‏‎
مي‌كند ، ‏‎ توجه‌‏‎ جلب‏‎ معاصر‏‎ دنياي‌‏‎ و‏‎ نوين‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎
خارجي‌‏‎ پديده‌‏‎ اين‌‏‎ تبيين‌‏‎ براي‌‏‎ گرفته‌‏‎ صورت‌‏‎ فكري‌‏‎ تلاش‌هاي‌‏‎
اين‌‏‎ تبيين‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ تئوريك‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ تلاش‌هاي‌‏‎ هرچند‏‎است‌‏‎
نيست‌ ، ‏‎ مدرن‌‏‎ و‏‎ نوين‌‏‎ صد‏‎ در‏‎ صد‏‎ تلاش‌هاي‌‏‎ گرفته‌‏‎ صورت‌‏‎ نظريه‌‏‎
بوديسم‌‏‎ و‏‎ هندويي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ كهن‌‏‎ بسيار‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎
.دارد‏‎ وجود‏‎ نيز‏‎
غافل‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ كهن‌‏‎ جوامع‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ البته‌‏‎
جوامع‌‏‎ در‏‎ ارتباطات‌‏‎ گسترش‌‏‎ مدد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ امروز‏‎ بوده‌ايم‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ چند‏‎ جوامع‌‏‎ وجود‏‎ ديگر‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ آشكار‏‎ مدرن‌‏‎
تعدد‏‎ آنها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ كانادا‏‎ امريكا ، ‏‎ انگلستان‌ ، ‏‎ مانند‏‎
و‏‎ جدي‌تر‏‎ نحو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ متفكران‌‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎
از‏‎ قبول‌تري‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ روشن‌تر‏‎ تبيين‌‏‎ ارائه‌‏‎ جهت‌‏‎ عميق‌تري‌‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎ روبه‌رو‏‎ اديان‌‏‎ تنوع‌‏‎ پديده‌‏‎
و‏‎ تنيدگي‌‏‎ درهم‌‏‎ به‌‏‎ بپردازم‌‏‎ موضوع‌‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎
با‏‎ بشر‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ گوناگون‌‏‎ اديان‌‏‎ كه‌‏‎ وسيعي‌‏‎ ارتباط‏‎
مانند‏‎ دين‌‏‎ بزرگ‌‏‎ مورخان‌‏‎.مي‌كنم‌‏‎ اشاره‌‏‎ داشته‌اند ، ‏‎ يكديگر‏‎
اين‌‏‎ دين‌‏‎ پژوهندگان‌‏‎ به‌‏‎ كانادايي‌‏‎ "اسميت‌‏‎ كندول‌‏‎ ويلفرد‏‎"
يك‌‏‎ از‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ دشواري‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎ گوشزد‏‎ را‏‎ نكته‌‏‎
ديگر‏‎ ديني‌‏‎ سيستم‌هاي‌‏‎ از‏‎ منفرد‏‎ و‏‎ مستقل‌‏‎ مجزا ، ‏‎ ديني‌‏‎ سيستم‌‏‎
.بگوييم‌‏‎ سخن‌‏‎
-فكري‌‏‎ سيستم‌‏‎ بشر‏‎ ديني‌‏‎ حيات‌‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎
بسيار‏‎ نحو‏‎ به‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ فكري‌‏‎ سيستم‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ كلامي‌‏‎
بر‏‎.‎بوده‌اند‏‎ مرتبط‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ عميق‌‏‎ و‏‎ تنگاتنگ‌‏‎ وسيع‌ ، ‏‎
.پذيرفته‌اند‏‎ تاثير‏‎ يكديگر‏‎ از‏‎ و‏‎ گذاشته‌‏‎ تاثير‏‎ يكديگر‏‎
...و‏‎ هكذا‏‎ اسلامي‌‏‎ تفكر‏‎ بر‏‎ هندويي‌‏‎ تفكر‏‎
و‏‎ اسلامي‌‏‎ عرفان‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ عرفان‌شناسان‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
عرفان‌‏‎ از‏‎ برگرفته‌‏‎ "صرفا‏‎ بايزيد‏‎ و‏‎ حلاج‌‏‎ نوع‌‏‎ از‏‎ عرفاني‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ نيز‏‎ متفكراني‌‏‎ البته‌‏‎ است‌ ، ‏‎ هندويي‌‏‎ و‏‎ بوديسم‌‏‎
"صرفا‏‎ اسلامي‌‏‎ عرفان‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ رد‏‎ را‏‎ نظر‏‎
و‏‎ پيامبر‏‎ سنت‌ ، ‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ از‏‎ اسلام‌‏‎ عرفاني‌‏‎ تفكرات‌‏‎ از‏‎ برگرفته‌‏‎
است‌‏‎ درست‌‏‎:است‌‏‎ اين‌‏‎ بينابين‌‏‎ و‏‎ معتدل‌‏‎ راي‌‏‎.‎است‌‏‎ صحابه‌‏‎ سنت‌‏‎
و‏‎ اسلامي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ از‏‎ متاثر‏‎ اسلامي‌‏‎ مبدا ، عرفان‌‏‎ و‏‎ ريشه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
عرفان‌‏‎ تاريخي‌‏‎ بسط‏‎ وقتي‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ قرآن‌‏‎ و‏‎ صحابه‌‏‎
اين‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ مي‌دهيم‌‏‎ قرار‏‎ مطالعه‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎
عرفان‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ تاريخي‌‏‎ سيال‌‏‎ پديده‌‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ انكار‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎
هندويي‌‏‎ و‏‎ بودايي‌‏‎ مسيحي‌ ، ‏‎ عرفان‌هاي‌‏‎ از‏‎ "عميقا‏‎ اسلامي‌‏‎
عرض‌‏‎ اسلامي‌‏‎ عرفان‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مثال‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ متاثر‏‎
چقدر‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خوبي‌‏‎ بسيار‏‎ مصاديق‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كردم‌‏‎
ارتباط‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ مختلف‌‏‎ فرهنگ‌هاي‌‏‎ و‏‎ اقوام‌‏‎ ديني‌‏‎ حيات‌‏‎ و‏‎ تفكر‏‎
ارتباط‏‎ كه‌‏‎ نكته‌‏‎ و‏‎ مساله‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ اسميت‌‏‎.دارند‏‎ تنگاتنگ‌‏‎
آنها‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ را‏‎ اديان‌‏‎ تنگاتنگ‌‏‎
مادي‌‏‎ نعم‌‏‎ از‏‎ برخورداري‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شاهزاده‌اي‌‏‎ داستان‌‏‎
در‏‎ را‏‎ زاهدانه‌اي‌‏‎ مشي‌‏‎ و‏‎ مي‌زند‏‎ پا‏‎ پشت‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ بسيار ، ‏‎
شبيه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ادعا‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ وي‌‏‎.برمي‌گزيند‏‎ خود‏‎ زندگي‌‏‎
بزرگ‌‏‎ شخصيت‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ تمثيل‌‏‎ و‏‎ داستان‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ مشاهده‌‏‎ مسيحي‌‏‎ عرفاي‌‏‎ و‏‎ "(‎ع‌‏‎)‎ادهم‌‏‎ ابراهيم‌‏‎"
اثر‏‎ يكديگر‏‎ بر‏‎ اديان‌‏‎ چگونه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ قوت‌‏‎ به‌‏‎ شباهت‌ها‏‎
زندگي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ سيال‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ هويت‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ گذاشته‌اند‏‎
.داشته‌اند‏‎ ارتباط‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ و‏‎ شد‏‎ تنيده‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ چگونه‌‏‎ بشر‏‎
تولستوي‌ ، ‏‎ مانند‏‎ كسي‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ داستان‌‏‎ اين‌‏‎ اسميت‌‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎
جي‌‏‎ بوديسم‌ ، ‏‎ آثار‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ عقبتر‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ و‏‎ مسيحي‌‏‎ آثار‏‎
.مي‌بينيم‌‏‎ هندوئيسم‌‏‎ و‏‎ نيسم‌‏‎
كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ فكر‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎است‌‏‎ تسبيح‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ مثال‌‏‎
تفكر‏‎ حوزه‌‏‎ افراد‏‎ و‏‎ مسلمانان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وسيله‌اي‌‏‎ "صرفا‏‎ تسبيح‌‏‎
تاريخي‌‏‎ تحول‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ اما‏‎مي‌كنند‏‎ استفاده‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اسلامي‌‏‎
استفاده‌‏‎ ابتدا‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ كرده‌اند‏‎ بررسي‌‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎
وارد‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ رايج‌‏‎ بوديسم‌‏‎ پيروان‌‏‎ در‏‎ تسبيح‌‏‎ از‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ وارد‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎
پلوراليزم‌‏‎ درباره‌‏‎ اصلي‌‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ مقدمات‌‏‎ اين‌‏‎ بيان‌‏‎ با‏‎
"پلوراليستي‌‏‎" كه‌‏‎ داريم‌‏‎ خارجي‌‏‎ واقعيت‌‏‎ يك‌‏‎ گفتم‌‏‎ مي‌پردازم‌ ، ‏‎
تكثر‏‎ و‏‎ اديان‌‏‎ تنوع‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ پرسش‌‏‎است‌‏‎
تفرق‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ كنيم‌؟‏‎ اتخاذ‏‎ بايد‏‎ موضعي‌‏‎ چه‌‏‎ ديني‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎
ديدگاه‌‏‎ و‏‎ تئوري‌‏‎ كدام‌‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بفهميم‌؟‏‎ بايد‏‎ چگونه‌‏‎ را‏‎
و‏‎ بفهميم‌‏‎ بهتر‏‎ را‏‎ تنوع‌‏‎ و‏‎ تكثر‏‎ تا‏‎ مي‌كند‏‎ كمك‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ نظري‌‏‎
پاسخ‌گويي‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ بيشتري‌‏‎ قوت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كمتر‏‎ آفت‌هاي‌‏‎ از‏‎
چه‌‏‎ هر‏‎ ما‏‎ مي‌گويم‌‏‎ تاكيد‏‎ با‏‎ اينجا‏‎ در‏‎.‎باشد‏‎ برخوردار‏‎
در‏‎ باشيم‌‏‎ داشته‌‏‎ پرسش‌‏‎ دقيق‌‏‎ طرح‌‏‎ در‏‎ تامل‌‏‎ و‏‎ كاوش‌‏‎ بيشتر‏‎
پرسش‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهيم‌‏‎ كاميابتر‏‎ و‏‎ تواناتر‏‎ پاسخ‌گويي‌‏‎
مقام‌‏‎ در‏‎ "طبعا‏‎ نشود‏‎ كاوش‌‏‎ خوب‏‎ آن‌‏‎ جوانب‏‎ و‏‎ شود‏‎ مطرح‌‏‎ مبهم‌‏‎
و‏‎ منظر‏‎ چه‌‏‎ از‏‎ ببينيم‌‏‎ بايد‏‎.‎بود‏‎ نخواهيم‌‏‎ كامياب‏‎ پاسخگويي‌‏‎
ديدگاه‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ نگاه‌‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ ديدگاهي‌‏‎
پرسش‌‏‎ يك‌‏‎ پلوراليزم‌‏‎ پرسش‌‏‎.‎بگوييم‌‏‎ پاسخ‌‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ كنيم‌‏‎ سعي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مقصود‏‎ چيست‌؟‏‎ فلسفي‌‏‎ پرسش‌‏‎ از‏‎ مقصود‏‎.‎است‌‏‎ فلسفي‌‏‎
متفكر‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ دارد‏‎ ديني‌‏‎ چه‌‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ نظر‏‎ قطع‌‏‎ فرد‏‎
تئوري‌‏‎ چه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ چگونه‌‏‎ اديان‌را‏‎ تنوع‌‏‎ فيلسوف‌ ، ‏‎ و‏‎ آزاد‏‎
ارائه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ كند‏‎ تعيين‌‏‎ خود‏‎ براي‌‏‎ بهترمي‌تواند‏‎
كمتر‏‎ انتقادات‌‏‎ و‏‎ آسيبها‏‎ برابر‏‎ در‏‎ و‏‎ باشد‏‎ موفق‌تر‏‎ پاسخ‌‏‎
.ببيند‏‎ آسيب‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎

مشاركتي‌‏‎ مديريت‌‏‎ بازدارنده‌‏‎ عوامل‌‏‎


(آخر‏‎ بخش‌‏‎)
خصوص‌‏‎ در‏‎ كاركنان‌‏‎ جامعه‌‏‎ نظرات‌‏‎ ميانگين‌‏‎ :‎فرضيه‌ 1‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎
مقدار‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ مشاركت‌‏‎ بازدارنده‌‏‎ عامل‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ فردگرايي‌‏‎
:فرضيه‌ 2‏‎ و‏‎.است‌‏‎ ("حدودي‌‏‎ تا‏‎" رتبه‌اي‌‏‎ مقياس‌‏‎ به‌‏‎ نزديك‌‏‎)‎ ‎‏‏9/2‏‎
كاركنان‌‏‎ درگيري‌‏‎" خصوص‌‏‎ در‏‎ كاركنان‌‏‎ جامعه‌‏‎ نظرات‌‏‎ ميانگين‌‏‎
بيشتر‏‎ مشاركت‌‏‎ بازدارنده‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ "فيزيولوژي‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ با‏‎
و‏‎ است‌‏‎ (‎"زياد‏‎" رتبه‌اي‌‏‎ مقياس‌‏‎ به‌‏‎ نزديك‌‏‎)‎ مقدار 9/3‏‎ از‏‎
درگيري‌‏‎" كه‌ ، ‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ مشخص‌‏‎ اطمينان‌‏‎ درصد‏‎ با 98‏‎.‎آنها‏‎ آزمون‌‏‎
بازدارنده‌‏‎ عامل‌‏‎ مهمترين‌‏‎ "فيزيولوژيكي‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ با‏‎ كاركنان‌‏‎
بازدارندگي‌‏‎ تاثير‏‎ افراد‏‎ ادراك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ مشاركت‌‏‎
.دارد‏‎ قرار‏‎ "زياد‏‎" رتبه‌اي‌‏‎ مقياس‌‏‎ در‏‎ متغير‏‎ اين‌‏‎
نتيجه‌گيري‌‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎
از‏‎ تابعي‌‏‎ را‏‎ مديريتي‌‏‎ روش‌هاي‌‏‎ بخشي‌‏‎ اثر‏‎ اقتضاء ، ‏‎ تئوري‌‏‎
نگرشي‌‏‎ چنين‌‏‎ براساس‌‏‎ پس‌ ، ‏‎.‎مي‌آورد‏‎ حساب‏‎ به‌‏‎ محيطي‌‏‎ مقتضيات‌‏‎
ايران‌ ، ‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ سازمان‌هاي‌‏‎ در‏‎ مشاركتي‌‏‎ مدير‏‎ استقرار‏‎
غير‏‎ در‏‎است‌‏‎ محيطي‌‏‎ بازدارنده‌‏‎ عوامل‌‏‎ تقليل‌‏‎ يا‏‎ رفع‌‏‎ مستلزم‌‏‎
نتايج‌‏‎.‎بود‏‎ نخواهد‏‎ بخش‌‏‎ اثر‏‎ آمده‌‏‎ عمل‌‏‎ به‌‏‎ اقدامات‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ مديران‌‏‎ منفي‌‏‎ تلقي‌‏‎ طرز‏‎ چند‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ تحقيق‌‏‎ اين‌‏‎
عوامل‌‏‎ از‏‎ مي‌تواند‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ سازمان‌‏‎ در‏‎ زيردستان‌‏‎
با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ اثر‏‎ اما‏‎ آيد ، ‏‎ حساب‏‎ به‌‏‎ مشاركت‌‏‎ بازدارنده‌‏‎
با‏‎ افراد‏‎ درگيري‌‏‎ و‏‎ فردگرايي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ مانند‏‎ وضعي‌‏‎ متغيرهاي‌‏‎
.است‌‏‎ كمتر‏‎ بسيار‏‎ اوليه‌‏‎ نيازهاي‌‏‎
به‌‏‎ "زياد‏‎ قدرت‌‏‎ فاصله‌‏‎" اگر‏‎ (‎نات‌ ، 1990‏‎)‎ "هاف‌استد‏‎" قول‌‏‎ به‌‏‎
يعني‌‏‎ است‌‏‎ گرفتن‌‏‎ شكل‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ كشور‏‎ فرهنگ‌‏‎ از‏‎ بعدي‌‏‎ عنوان‌‏‎
بر‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ انجام‌‏‎ ناعادلانه‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ ثروت‌‏‎ توزيع‌‏‎
كه‌‏‎ داريم‌‏‎ انتظار‏‎ چگونه‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ گذارده‌‏‎ صحه‌‏‎ نيز‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎
توزيع‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ را‏‎ "كم‌‏‎ قدرت‌‏‎ فاصله‌‏‎" يعني‌‏‎ آن‌‏‎ مقابل‌‏‎ نقطه‌‏‎
;كنيم‌‏‎ مشاركتي‌پياده‌‏‎ مديريت‌‏‎ شكل‌‏‎ در‏‎ ادارات‌‏‎ در‏‎ قدرت‌‏‎ مجدد‏‎
سطح‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ به‌‏‎ پرداختن‌‏‎ ومجال‌‏‎ فرصت‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ تورم‌‏‎ اگر‏‎
كه‌‏‎ داريم‌‏‎ انتظار‏‎ چگونه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ گرفته‌‏‎ افراد‏‎ از‏‎ را‏‎ بالا‏‎
رغبتي‌‏‎ درجامعه‌‏‎ شده‌‏‎ داشته‌‏‎ نگه‌‏‎ ضعيف‌‏‎ قشر‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ كاركنان‌‏‎
تاكيد‏‎ اگر‏‎ دهند؟‏‎ نشان‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ امور‏‎ اداره‌‏‎ در‏‎ مشاركت‌‏‎ به‌‏‎
در‏‎ را‏‎ فردگرائي‌‏‎ روحيه‌‏‎ فردي‌ ، ‏‎ مسئوليت‌‏‎ بر‏‎ سنتي‌‏‎ ساختارهاي‌‏‎
كه‌‏‎ داريم‌‏‎ انتظار‏‎ چطور‏‎ است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ ريشه‌دار‏‎ سازمان‌ها‏‎
اگر‏‎.‎بگيرد‏‎ شكل‌‏‎ سازمان‌ها‏‎ در‏‎ جمعي‌‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ سازمان‌هاي‌‏‎ در‏‎ سالاري‌‏‎ شايسته‌‏‎ سيستم‌‏‎ فقدان‌‏‎
چگونه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ موجب‏‎ را‏‎ فرادستان‌‏‎ به‌‏‎ زيردستان‌‏‎ بدبيني‌‏‎
.يابد‏‎ بهبود‏‎ مشاركت‌‏‎ شكل‌‏‎ در‏‎ كار‏‎ روابط‏‎ مي‌خواهيم‌‏‎
سازمان‌ها ، ‏‎ محيطي‌‏‎ شرايط‏‎ بودن‌‏‎ متفاوت‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ علاوه‌ ، ‏‎ به‌‏‎
براي‌‏‎ پيشنهادها‏‎ سيستم‌‏‎ نظير‏‎ واحدي‌‏‎ وكار‏‎ ساز‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎
است‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ خطر‏‎ يك‌‏‎.نيست‌‏‎ منطقي‌‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ مشاركت‌‏‎ استقرار‏‎
بين‌‏‎ در‏‎ مشاركتي‌‏‎ يكنواخت‌‏‎ روش‌‏‎ يك‌‏‎ تحميل‌‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ كه‌‏‎
را‏‎ بوروكراتيك‌‏‎ سخت‌‏‎ و‏‎ سفت‌‏‎ سيستم‌‏‎ يك‌‏‎ تنها‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ واحدها ، ‏‎
.بگيرد‏‎ شكل‌‏‎ كاذب‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ مشاركت‌‏‎ و‏‎ آورد‏‎ بار‏‎ به‌‏‎
مناسب‏‎ مشاركتي‌‏‎ مديريت‌‏‎ استقرار‏‎ و‏‎ طراحي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ نكته‌‏‎
مشاركت‌‏‎ درجه‌‏‎ مطلوبيت‌‏‎ گيرد ، ‏‎ قرار‏‎ مدنظر‏‎ بايد‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎
درگيري‌‏‎ ميزان‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ كنيم‌‏‎ مشخص‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ معني‌‏‎ بدين‌‏‎.‎است‌‏‎
را‏‎ مشاركت‌‏‎ از‏‎ درجه‌اي‌‏‎ چه‌‏‎ تصميم‌گيري‌ ، ‏‎ فرآيند‏‎ در‏‎ كاركنان‌‏‎
را‏‎ پيشنهادها‏‎ نظام‌‏‎ آيا‏‎ مي‌دانيم‌؟‏‎ مناسب‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ براي‌‏‎
است‌؟‏‎ كارساز‏‎ مشورت‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ مشاركت‌‏‎ آيا‏‎ مي‌دانيم‌؟‏‎ مناسب‏‎
به‌‏‎ بي‌شك‌پاسخ‌‏‎ دارد؟‏‎ اجرا‏‎ قابليت‌‏‎ دوجانبه‌‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎ آيا‏‎
است‌؟‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ تحقيق‌‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎ محتاج‌‏‎ سئوالات‌‏‎ قبيل‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ مي‌تواند‏‎ اجرايي‌‏‎ دستگاه‌هاي‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ تجربه‌‏‎ البته‌‏‎
واحدهاي‌‏‎ در‏‎ مشاركت‌‏‎ مطلوب‏‎ درجه‌‏‎ طراحي‌‏‎ به‌‏‎ مفيدي‌‏‎ كمك‌‏‎ خصوص‌‏‎
.باشد‏‎ آموزشي‌‏‎ و‏‎ خدماتي‌‏‎ اداري‌ ، ‏‎
استقرار‏‎ و‏‎ طراحي‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ضروري‌‏‎ مشاركت‌ ، ‏‎ درجه‌‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎
حدود‏‎ و‏‎ قلمرو‏‎ سطوح‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ آن‌‏‎ ابعاد‏‎ ديگر‏‎ مشاركتي‌ ، ‏‎ مديريت‌‏‎
بايد‏‎ آيا‏‎.‎گيرد‏‎ قرار‏‎ لحاظ‏‎ مورد‏‎ جدي‌‏‎ به‌طور‏‎ نيز‏‎ مشاركت‌‏‎
است‌‏‎ بهتر‏‎ آنكه‌‏‎ يا‏‎ كرد؟‏‎ محدود‏‎ اجرايي‌‏‎ سطوح‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مشاركت‌‏‎
امور‏‎ كرد؟‏‎ پيدا‏‎ جامع‌‏‎ به‌طور‏‎ و‏‎ سطوح‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مشاركت‌‏‎
مديريت‌‏‎ وظايف‌‏‎ از‏‎ حدي‌‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ مشاركت‌‏‎ و‏‎ كدامند؟‏‎ مشاركت‌پذير‏‎
مبناي‌‏‎ بر‏‎ مشاركت‌‏‎ استقرار‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ دربرمي‌گيرد؟‏‎ را‏‎
واحد‏‎ يك‌‏‎ شاغلان‌‏‎ و‏‎ نمايندگان‌‏‎ بين‌‏‎ نسبتي‌‏‎ چه‌‏‎ هستيم‌‏‎ نمايندگي‌‏‎
داشته‌‏‎ وجود‏‎ بايد‏‎ اينها ، ‏‎ مانند‏‎ و‏‎ خدماتي‌‏‎ آموزشي‌ ، ‏‎ اداري‌ ، ‏‎
منوط‏‎ دولتي‌ ، ‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ قبيل‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ سئوالاتي‌‏‎ به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ باشد؟‏‎
بنابراين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ذي‌ربط‏‎ مراجع‌‏‎ مصوبه‌‏‎ يا‏‎ قانون‌‏‎ وضع‌‏‎ به‌‏‎
بايد‏‎ (‎stakeholders) حق‌‏‎ ذي‌‏‎ افراد‏‎ ديدگاه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نظريات‌‏‎
اگر‏‎ افراد‏‎ اين‌‏‎.گيرد‏‎ قرار‏‎ لحاظ‏‎ مورد‏‎ نهايي‌‏‎ تصميم‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎
عكس‌العمل‌هاي‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ نگيرند‏‎ قرار‏‎ مشورت‌‏‎ طرف‌‏‎
اين‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ بكشانند‏‎ شكست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مشاركتي‌‏‎ مديريت‌‏‎ طرح‌‏‎ منفي‌ ، ‏‎
كار‏‎ اسلامي‌‏‎ شوراهاي‌‏‎ چون‌‏‎ سرنوشتي‌‏‎ مشاركتي‌‏‎ سازوكارهاي‌‏‎ قبيل‌‏‎
.كنند‏‎ پيدا‏‎
است‌ ، ‏‎ طرح‌‏‎ قابل‌‏‎ مشاركت‌‏‎ پيرامون‌‏‎ كه‌‏‎ مسائلي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ بي‌شك‌‏‎
براساس‌‏‎ مي‌خواهند‏‎ است‌كه‌‏‎ مديراني‌‏‎ پاسخگويي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ ابهام‌‏‎
در‏‎ بهره‌وري‌‏‎ و‏‎ كارائي‌‏‎.‎بپردازند‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎ به‌‏‎ مشاركت‌‏‎
.است‌‏‎ قبول‌‏‎ مورد‏‎ و‏‎ شايسته‌‏‎ قانون‌ ، ‏‎ پرتو‏‎ در‏‎ تنها‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎
ذي‌نفع‌‏‎ افراد‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانند‏‎ نيك‌‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ مديران‌‏‎
پديد‏‎ بزرگ‌‏‎ و‏‎ داغ‌‏‎ بحث‌‏‎ يك‌‏‎ كوچكي‌‏‎ موضوع‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎
بكارگيري‌‏‎ پاسخگويي‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ حساس‌‏‎ فضايي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎ پس‌‏‎.‎بياورند‏‎
كه‌‏‎ آنان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎ اقتدار‏‎ كه‌‏‎ مشاركت‌‏‎ از‏‎ درجاتي‌‏‎
مسئوليت‌‏‎ با‏‎ تقابل‌‏‎ در‏‎ وامي‌گذارد ، ‏‎ دارند ، ‏‎ كمتر‏‎ مسئوليت‌‏‎
تحقق‌‏‎ خواهان‌‏‎ اگر‏‎ پس‌‏‎قرارمي‌گيرد‏‎ مديران‌‏‎ وجوابگويي‌‏‎
دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مناسبي‌‏‎ فرمول‌‏‎ بايد‏‎ هستيم‌‏‎ دولتي‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ مشاركت‌‏‎
و‏‎ وزراء‏‎ بخصوص‌‏‎ مديران‌‏‎ جوابگويي‌‏‎ و‏‎ مسئوليت‌‏‎ ناقض‌‏‎ كه‌‏‎ آوريم‌‏‎
.نباشد‏‎ وابسته‌‏‎ سازمان‌هاي‌‏‎ روءساي‌‏‎
به‌‏‎ نبايد‏‎ مشاركت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ طرح‌‏‎ قابل‌‏‎ مهم‌‏‎ نكته‌‏‎ بالاخره‌‏‎
توقعات‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ مطرح‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ تبليغاتي‌‏‎ ابزار‏‎ عنوان‌‏‎
در‏‎ بنابراين‌‏‎.‎كند‏‎ ايجاد‏‎ دولتي‌‏‎ سازمان‌هاي‌‏‎ دركاركنان‌‏‎ كاذب‏‎
مشاركت‌‏‎ كه‌‏‎ بزدائيم‌‏‎ را‏‎ كاذب‏‎ برداشت‌‏‎ اين‌‏‎ بايد‏‎ مشاركت‌‏‎ آموزش‌‏‎
مورد‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ سازمان‌ها‏‎ مسائل‌‏‎ تمامي‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎
جواب‏‎ خاص‌‏‎ محيطي‌‏‎ موقعيت‌هاي‌‏‎ در‏‎ مشاركت‌‏‎ كه‌‏‎ گيرد‏‎ قرار‏‎ تاكيد‏‎
.نيست‌‏‎ مديريت‌‏‎ روش‌‏‎ بهترين‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎
رهنورد‏‎ الله‌‏‎ فرج‌‏‎ دكتر‏‎
مي‌باشد‏‎ موجود‏‎ روزنامه‌‏‎ در‏‎ مقاله‌‏‎ منابع‌‏‎ *


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.