شماره‌ 2408‏‎ ‎‏‏،‏‎23 MAY 2001 ‎‏‏،‏‎ چهارشنبه‌2خرداد1380‏‎
Front Page
National
International
Metropolitan
Features
Life
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ سنت‌‏‎ خواني‌‏‎ باز‏‎



مي‌رود ، ‏‎ سخن‌‏‎ دريدا‏‎ چون‌‏‎ شخصي‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ :اشاره‌‏‎
روانكاوي‌ ، ‏‎ هنر ، ‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ چون‌‏‎ متفاوت‌‏‎ زمينه‌هايي‌‏‎ ناخواه‌‏‎ خواه‌‏‎
تا‏‎ كوشيد‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ مي‌كند ، ‏‎ خطور‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎..و‏‎ سياست‌‏‎
بنيان‌فكني‌‏‎ موسوم‌به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ شناختي‌‏‎ روش‌‏‎ شيوه‌‏‎
هنري‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ ساختارهاي‌‏‎ همه‌‏‎ نقد‏‎ در‏‎ است‌‏‎(‎deconstruction)
از‏‎ پيش‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎بندد‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ غرب‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎
و‏‎ تفكر‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ ثابتي‌‏‎ و‏‎ مشخص‌‏‎ اصول‌‏‎ و‏‎ مدار‏‎ از‏‎ چيز ، ‏‎ هر‏‎
و‏‎ توهمات‌‏‎ فراسوي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كوشد‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ توهم‌زدايي‌‏‎ انديشه‌‏‎
به‌‏‎.‎يابد‏‎ راه‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ و‏‎ منطقي‌‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ خيالپردازيهاي‌‏‎
دكتر‏‎ نوشته‌‏‎ "حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ و‏‎ دريدا‏‎ ژاك‌‏‎" كتاب‏‎ چاپ‌‏‎ مناسبت‌‏‎
رسيده‌ ، نكاتي‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ هرمس‌‏‎ نشر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ضيمران‌ ، ‏‎ محمد‏‎
اجتماعي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ پيامدهاي‌‏‎ و‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ شالوده‌هاي‌‏‎ درباره‌‏‎
.است‌‏‎ آمده‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎
بند‏‎ از‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ ترفند‏‎ كارگيري‌‏‎ به‌‏‎ با‏‎ دريدا‏‎
ناراست‌ ، ‏‎ /راست‌‏‎ مجاز ، ‏‎ /حقيقت‌‏‎ بد ، ‏‎ /خوب‏‎)‎دوگانه‌‏‎ تقابلهاي‌‏‎
معناها‏‎ نامعين‌‏‎ گستره‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ فراتر‏‎ (‎..‎و‏‎ غياب‏‎ /حضور‏‎
ديدن‌‏‎ سفيد‏‎ و‏‎ سياه‌‏‎ قيد‏‎ از‏‎ مي‌خواهد‏‎ بهتر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎درآيد‏‎
كند‏‎ آزاد‏‎ را‏‎ خود‏‎
بر‏‎ مقدم‌‏‎ زباني‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ ساختارگرايان‌‏‎
.است‌‏‎.‎.‎.و‏‎ روانشناسي‌‏‎ اقتصاد ، ‏‎ اسطوره‌ ، ‏‎ چون‌‏‎ ديگر‏‎ ساختارهاي‌‏‎
سياسي‌ ، ‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ اعتقادي‌ ، ‏‎ نظامهاي‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎
كه‌‏‎ بودند‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎دارند‏‎ زباني‌‏‎ ساختي‌‏‎
مي‌شود‏‎ انجام‌‏‎ زبان‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ شناخت‌‏‎
ارشاد‏‎ محمدرضا‏‎
انديشه‌‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ با‏‎ فرانسوي‌‏‎ معاصر‏‎ فيلسوف‌‏‎ ;دريدا‏‎ ژاك‌‏‎
لويناس‌ ، ‏‎ امانوئل‌‏‎ و‏‎ هيدگر‏‎ هوسرل‌ ، ‏‎ نيچه‌ ، ‏‎ چون‌‏‎ فيلسوفاني‌‏‎
كه‌‏‎ گرديد‏‎ خاصي‌‏‎ روش‌شناختي‌‏‎ ترفند‏‎ يا‏‎ شيوه‌‏‎ ايجاد‏‎ به‌‏‎ موفق‌‏‎
(deconstruction)بنيان‌فكني‌‏‎ يا‏‎ فكني‌‏‎ بن‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
بنيان‌فكني‌ ، ‏‎ ترفند‏‎ بستن‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ با‏‎ دريدا‏‎.‎مي‌برد‏‎ نام‌‏‎
از‏‎ يعني‌‏‎ مدرن‌‏‎ عصر‏‎ تا‏‎ افلاطون‌‏‎ دوران‌‏‎ از‏‎ را‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎
سنت‌‏‎ تا‏‎ كوشيد‏‎ و‏‎ كشيد‏‎ چالش‌‏‎ و‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ بعد ، ‏‎ به‌‏‎ دكارت‌‏‎ زمان‌‏‎
و‏‎ خوانش‌‏‎ به‌‏‎ متفاوت‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ و‏‎ نگاه‌‏‎ برپايه‌‏‎ را‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎
.بگذارد‏‎ تفسير‏‎
چيستي‌‏‎ فهم‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ مي‌كوشيم‌‏‎ كوتاه‌‏‎ نوشتار‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ما‏‎
دريدا‏‎ ژاك‌‏‎ فلسفه‌‏‎ فهم‌‏‎ شاه‌كليد‏‎ خود‏‎ نوبه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎
بايد‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ اما‏‎.برسيم‌‏‎ مي‌نهد ، ‏‎ ما‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ را‏‎
خود‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ نظرگاهي‌‏‎ و‏‎ روش‌‏‎ چنين‌‏‎ دريدا‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ بدانيم‌‏‎
چگونگي‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ بهتر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ است‌؟‏‎ برگزيده‌‏‎
اين‌‏‎ اتخاذ‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ غرب ، ‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ دريدا‏‎ موضع‌‏‎
مي‌گويد؟‏‎ چه‌‏‎ خود‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎ ببينيم‌‏‎ اكنون‌‏‎.ببريم‌‏‎ پي‌‏‎ روش‌‏‎
چگونگي‌‏‎ بررسي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ كار‏‎ مصاحبه‌اي‌ ، ‏‎ در‏‎ دريدا‏‎
كنيد‏‎ فرض‌‏‎ حال‌‏‎.مي‌كند‏‎ تشبيه‌‏‎ بنا‏‎ يك‌‏‎ شكل‌گيري‌‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎
سنگها ، ‏‎ بداند‏‎ تا‏‎ مي‌نگرد‏‎ بنايي‌‏‎ به‌‏‎ معماري‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
چگونه‌‏‎ ساختمان‌‏‎ اجزاي‌‏‎ وديگر‏‎ پي‌ريزي‌ها‏‎ آجرها ، ‏‎ پايه‌ها ، ‏‎
اگر‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ فكر‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شده‌اند‏‎ هم‌چيده‌‏‎ روي‌‏‎
جابجا‏‎ گرفته‌اند ، ‏‎ قرار‏‎ هم‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ اينگونه‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ اجزايي‌‏‎
:مي‌پرسد‏‎ خود‏‎ از‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ معمار‏‎ مي‌افتد؟‏‎ اتفاقي‌‏‎ چه‌‏‎ كند ، ‏‎
آورد؟‏‎ پديد‏‎ كنوني‌‏‎ بناي‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ ديگري‌‏‎ بناي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ آيا‏‎
.است‌‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ بنا ، ‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كنيد‏‎ فرض‌‏‎ نيز‏‎ اكنون‌‏‎
فلسفي‌‏‎ سنت‌‏‎ با‏‎ دريدا‏‎ نسبت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ برخورد‏‎ شيوه‌‏‎ و‏‎ نگاه‌‏‎ همين‌‏‎
غرب ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ دريدا‏‎ موقعيت‌‏‎.‎ببنديد‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ غرب‏‎
درون‌‏‎ در‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ است‌ ، ‏‎ معمار‏‎ آن‌‏‎ موضع‌‏‎ چونان‌‏‎
ولي‌‏‎ مي‌پرسد‏‎ آن‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ چند‏‎ از‏‎ و‏‎ ايستاده‌‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎
نيز‏‎ بنا‏‎ بيرون‌‏‎ مي‌تواند‏‎ نايستاده‌ ، ‏‎ بنا‏‎ درون‌‏‎ لزوما‏‎ معمار‏‎
و‏‎ چيستي‌‏‎ از‏‎ پرسش‌‏‎ در‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎ روشي‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎گيرد‏‎ قرار‏‎
آن‌‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ برخاسته‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ اتخاذ‏‎ غرب ، ‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ ذات‌‏‎
در‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ آن‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ تخريبي‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ است‌‏‎
يا‏‎ ساخت‌شكني‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ خطا‏‎ به‌‏‎deconstruction ترجمه‌‏‎
سازد‏‎ ويران‌‏‎ را‏‎ بنايي‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ او‏‎.‎گفته‌اند‏‎ ساخت‌زدايي‌‏‎
بنا ، ‏‎ اين‌‏‎ تخريب‏‎.مي‌كند‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ مي‌انديشد‏‎ آن‌‏‎ درون‌‏‎ كه‌‏‎
فقط‏‎ دريدا‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎ وي‌ ، ‏‎ خود‏‎ موجوديت‌‏‎ نفي‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎ برابر‏‎
و‏‎ بپرسد‏‎ آن‌‏‎ معمارانه‌‏‎ طرح‌‏‎ و‏‎ الگو‏‎ سرشت‌‏‎ درباره‌‏‎ مي‌تواند‏‎
اين‌‏‎ بر‏‎.كند‏‎ پيشنهاد‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ طرح‌‏‎ موجود‏‎ مصالح‌‏‎ براساس‌‏‎
ريشه‌ها ، ‏‎ بن‌ها ، ‏‎ وارسي‌‏‎ به‌‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ اساس‌ ، ‏‎
ولي‌‏‎ مي‌پردازد ، ‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ سنت‌‏‎ بنيادين‌‏‎ اجزاي‌‏‎ و‏‎ شالوده‌ها‏‎
با‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌ماند ، ‏‎ متوقف‌‏‎ حد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ هيچگاه‌‏‎
در‏‎ را‏‎ جديدي‌‏‎ افق‌هاي‌‏‎ پديده‌ها ، ‏‎ به‌‏‎ تازه‌‏‎ نگاهي‌‏‎ ارائه‌‏‎
از‏‎ فراتر‏‎ بتوانيم‌‏‎ طريق‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ بگشايد‏‎ ما‏‎ چشمان‌‏‎ برابر‏‎
امكان‌‏‎ به‌‏‎ فلسفي‌ ، ‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ كنوني‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ و‏‎ شالوده‌ها‏‎
ماهيتي‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎بيانديشيم‌‏‎ ديگري‌‏‎ طرحهاي‌‏‎
است‌‏‎ منطق‌‏‎ نوعي‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ ايجابي‌‏‎ -سلبي‌‏‎
تحليل‌‏‎ و‏‎ توصيف‌‏‎ تعريف‌ ، ‏‎ هرگونه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ جديد‏‎ منطقي‌‏‎ اما‏‎
بازنگري‌‏‎ و‏‎ وارسي‌‏‎ بازخواني‌ ، ‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ مي‌گريزد‏‎
نيچه‌‏‎ چون‌‏‎ نيز‏‎ دريدا‏‎.‎مي‌گرداند‏‎ استوار‏‎ نظامها‏‎ و‏‎ پديده‌ها‏‎
.است‌‏‎ پاي‌بند‏‎ خويش‌‏‎ خاص‌‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ ديدگاه‌‏‎ به‌‏‎ هركس‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎
است‌ ، ‏‎ خويش‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ گرفتار‏‎ و‏‎ اسير‏‎ هركس‌‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ قبول‌‏‎ اگر‏‎
با‏‎ را‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ گاهي‌‏‎ چند‏‎ از‏‎ هر‏‎ مي‌توان‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎ نشان‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ جابجا‏‎ آن‌‏‎ مخالف‌‏‎ مفهوم‌‏‎
".انديشيد‏‎ موجود‏‎ وضع‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ گونه‌اي‌‏‎
غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ را‏‎ دريدا‏‎ موقعيت‌‏‎ كه‌‏‎ اكنون‌‏‎
بازخواني‌‏‎ و‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ ببينيم‌‏‎ بايد‏‎ دانستيم‌ ، ‏‎
در‏‎ چيست‌؟‏‎ او‏‎ جديد‏‎ معمارانه‌‏‎ طرح‌‏‎ اينكه‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎
نظام‌‏‎ تشبيه‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ياد‏‎ بناي‌‏‎ يا‏‎ ساختمان‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ بار‏‎ اينجا‏‎
يا‏‎ نظام‌‏‎ چرا‏‎:مي‌پرسيم‌‏‎.برمي‌گرديم‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎
ساختار‏‎ يا‏‎ نظام‌‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ ديگر؟‏‎ چيز‏‎ نه‌‏‎ ساختار ، ‏‎
مهمترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ به‌‏‎ بحث‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎ روشن‌‏‎ براي‌‏‎ ناچاريم‌‏‎ ما‏‎ چيست‌؟‏‎
و‏‎ كنيم‌‏‎ اشاره‌‏‎ غرب‏‎ جديد‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ مهم‌‏‎ نقطه‌عطفهاي‌‏‎ و‏‎ تحولات‌‏‎
براي‌‏‎ ساختارگرايي‌‏‎.‎است‌‏‎ (structuralism)ساختارگرايي‌‏‎ آن‌‏‎
در‏‎ سوييسي‌‏‎ سوسور‏‎ فردينانددو‏‎ پژوهشهاي‌‏‎ توسط‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎
برخلاف‌‏‎ سوسور‏‎.‎گرفت‌‏‎ پا‏‎ زبانشناسي‌‏‎ در‏‎ بيستم‌‏‎ قرن‌‏‎ نيمه‌‏‎
خاص‌‏‎ تحولات‌‏‎ از‏‎ فارغ‌‏‎ زبان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌انديشيد‏‎ پيشينيانش‌ ، ‏‎
پيروي‌‏‎ مشخص‌‏‎ (‎structure) نظام‌‏‎ يا‏‎ ساخت‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ نشانه‌هايي‌‏‎ از‏‎ متشكل‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نظامي‌‏‎ زبان‌ ، ‏‎.‎مي‌كند‏‎
سوسور‏‎ زبانشناسي‌‏‎ رهيافت‌‏‎.‎دارند‏‎ قرار‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ تعامل‌‏‎ و‏‎ پيوند‏‎
و‏‎ روانكاوي‌‏‎ اسطوره‌شناسي‌ ، ‏‎ مردم‌شناسي‌ ، ‏‎ در‏‎ بعدها‏‎
بودند‏‎ آن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ ساختارگرايان‌‏‎.‎شد‏‎ دنبال‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
پديده‌‏‎ هر‏‎ ساخت‌‏‎ از‏‎ فراگير‏‎ مدلي‌‏‎ و‏‎ الگو‏‎ مي‌توانند‏‎ چگونه‌‏‎ كه‌‏‎
و‏‎ داده‌‏‎ بدست‌‏‎..‎زبان‌‏‎ اقتصاد ، ‏‎ اجتماع‌ ، ‏‎ دين‌ ، ‏‎ اسطوره‌ ، ‏‎ مانند‏‎
.مي‌كند‏‎ كار‏‎ چگونه‌‏‎ انسان‌‏‎ ذهن‌‏‎ ببينند ، ‏‎ اينكه‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎
ديني‌ ، ‏‎ باورهاي‌‏‎ اسطوره‌ها ، ‏‎ بررسي‌‏‎ با‏‎ آنها‏‎ بنابراين‌‏‎
و‏‎ ترسيم‌‏‎ به‌‏‎ مختلف‌ ، ‏‎ ملتهاي‌‏‎ و‏‎ اقوام‌‏‎ زبان‌‏‎ و‏‎ روانشناسي‌‏‎
ديني‌ ، ‏‎ اسطوره‌اي‌ ، ‏‎)‎ شده‌‏‎ ياد‏‎ نظامهاي‌‏‎ از‏‎ الگويي‌‏‎ ارائه‌‏‎
اين‌‏‎ بر‏‎ آنها‏‎.شدند‏‎ موفق‌‏‎ (‎.‎.‎.و‏‎ رواني‌‏‎ اقتصادي‌ ، ‏‎ زباني‌ ، ‏‎
از‏‎ همه‌‏‎ مختلف‌ ، ‏‎ جوامع‌‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ ياد‏‎ ساختهاي‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ باور‏‎
لذا‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ پيروي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ جهاني‌‏‎ كه‌‏‎ معين‌‏‎ الگوي‌‏‎ يك‌‏‎
ساختار‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ انساني‌‏‎ ذهن‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ را‏‎ نتيجه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
.كند‏‎ تبعيت‌‏‎ مشخص‌‏‎
بر‏‎ مقدم‌‏‎ زباني‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ ساختارگرايان‌‏‎
.است‌‏‎.‎.‎.و‏‎ روانشناسي‌‏‎ اقتصاد ، ‏‎ اسطوره‌ ، ‏‎ چون‌‏‎ ديگر‏‎ ساختارهاي‌‏‎
سياسي‌ ، ‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ اعتقادي‌ ، ‏‎ نظامهاي‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎
كه‌‏‎ بودند‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎دارند‏‎ زباني‌‏‎ ساختي‌‏‎
به‌‏‎ يا‏‎.مي‌شود‏‎ انجام‌‏‎ زبان‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ شناخت‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ زبان‌‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ بهتر ، ‏‎ عبارت‌‏‎
گادامر‏‎ گئورگ‌‏‎ هانس‌‏‎ و‏‎ هيدگر‏‎ مارتين‌‏‎ چون‌‏‎ فيلسوفاني‌‏‎ همچنين‌‏‎
گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎.كرده‌اند‏‎ تاكيد‏‎ زبان‌‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ شناخت‌‏‎ بر‏‎
بنابراين‌‏‎.‎مي‌داند‏‎ وجود‏‎ خانه‌‏‎ و‏‎ سراچه‌‏‎ را‏‎ زبان‌‏‎ هيدگر ، ‏‎ كه‌‏‎
مثالي‌‏‎.‎دارد‏‎ زباني‌‏‎ ساحتي‌‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎ هستي‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
در‏‎ مي‌كنم‌ ، ‏‎ ادا‏‎ را‏‎ "گرگ‌‏‎" واژه‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎:‎مي‌زنيم‌‏‎
تعريف‌‏‎ و‏‎ مشخص‌‏‎ است‌ ، ‏‎ من‌‏‎ وجود‏‎ از‏‎ بيرون‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ جانوري‌‏‎ واقع‌‏‎
در‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ به‌‏‎ "گرگ‌‏‎" واژه‌‏‎ يا‏‎ نشانه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ "گرگ‌‏‎".‎كرده‌ام‌‏‎
من‌‏‎ آنكه‌‏‎ براي‌‏‎ بنابراين‌‏‎.مي‌شود‏‎ وارد‏‎ من‌‏‎ شناخت‌‏‎ حيطه‌‏‎
آنها‏‎ از‏‎ دركي‌‏‎ و‏‎ بشناسم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ بتوانم‌ ، ‏‎
زباني‌ ، ‏‎ نشانه‌هاي‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ را‏‎ آنها‏‎ بايد‏‎ باشم‌ ، ‏‎ داشته‌‏‎
مي‌گوييم‌ ، ‏‎ و‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ را‏‎ حيواني‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎.‎كنم‌‏‎ رمزگذاري‌‏‎
جهت‌‏‎ نام‌گذاري‌‏‎ و‏‎ نشانه‌گذاري‌‏‎ اين‌‏‎ درواقع‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"مرغ‌‏‎ يا‏‎ گربه‌‏‎"
در‏‎ را‏‎ ‎‏‏، جهان‌‏‎ واژه‌ها‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ پس‌‏‎.‎آنهاست‌‏‎ شناخت‌‏‎
چيزها‏‎ خود‏‎ واژه‌ها‏‎ تعبيري‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ توليد‏‎ باز‏‎ ذهنمان‌‏‎
براي‌‏‎ بنابراين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ زباني‌‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ شناخت‌‏‎.هستند‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ سازوكار‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ بايد‏‎ شناخت‌ ، ‏‎ و‏‎ معرفت‌‏‎ ماهيت‌‏‎ تبيين‌‏‎
جهان‌‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎ زبان‌‏‎ كه‌‏‎ الگويي‌‏‎ ببينيم‌ ، ‏‎ حال‌‏‎.‎كرد‏‎ وارسي‌‏‎
بنا‏‎ كارهايي‌‏‎ سازو‏‎ چه‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ چگونه‌‏‎ مي‌گذارد ، ‏‎ ما‏‎ اختيار‏‎ در‏‎
:است‌‏‎ شده‌‏‎
واژه‌‏‎ مثلا‏‎ (signifier)دال‌‏‎ يا‏‎ آوايي‌‏‎ نشانه‌‏‎ يا‏‎ واقعيت‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
ر ، ‏‎ ‎‏‏،‏‎- گ‌ ، ‏‎) (واجهاي‌‏‎) آواهاي‌‏‎ از‏‎:‎بگيريد‏‎ نظر‏‎ رادر‏‎ "گربه‌‏‎"
.است‌‏‎ شده‌‏‎ تشكيل‌‏‎ (_‎‏‏، ه‏‎-‎ب ، ‏‎
همان‌‏‎ ساختارگرايان‌‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ نشانه‌‏‎ معناي‌‏‎ و‏‎ مفهوم‌‏‎ -‎‏‏2‏‎
نظر‏‎ در‏‎ را‏‎ "گربه‌‏‎" مثال‌‏‎ ديگر‏‎ بار‏‎ نيز‏‎(signified)‎مدلول‌‏‎
تصوير‏‎ من‌با‏‎ مي‌شود ، ‏‎ ادا‏‎ "گربه‌‏‎" واژه‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ !بگيريد‏‎
است‌ ، ‏‎ شنونده‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ گوينده‌‏‎ ذهن‌‏‎ مشترك‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مفهومي‌‏‎ و‏‎
از‏‎ شده‌‏‎ ساخته‌‏‎ است‌‏‎ تصويري‌‏‎ درواقع‌‏‎ مدلول‌‏‎.مي‌شوم‌‏‎ روبه‌رو‏‎
.ديگران‌‏‎ يا‏‎ شما‏‎ من‌ ، ‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ "گربه‌‏‎" بيروني‌‏‎ واقعيت‌‏‎
و‏‎ انديشه‌‏‎ زبان‌ ، ‏‎ مناسبت‌‏‎ ساختارگرايان‌ ، ‏‎ چون‌‏‎ نيز‏‎ دريدا‏‎
بنابراين‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ گذارده‌‏‎ بحث‌‏‎ به‌‏‎ آثارش‌‏‎ جاي‌‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ذهنيت‌‏‎
.مي‌كند‏‎ جستجو‏‎ زبان‌‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ ذهنيت‌‏‎ دريدا‏‎
اكنون‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ تعبير‏‎ (Texture)متن‌‏‎ به‌‏‎ ساختاري‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ او‏‎
را‏‎ متن‌‏‎" دريدا‏‎ چه‌؟‏‎ يعني‌‏‎ دريدا‏‎ نظر‏‎ از‏‎ متن‌‏‎ كه‌‏‎ ببينيم‌‏‎
و‏‎ مانده‌‏‎ برجاي‌‏‎ پاي‌‏‎ رد‏‎ و‏‎ آثار‏‎ نشانه‌ها ، ‏‎ از‏‎ مجموعه‌اي‌‏‎
.مي‌داند‏‎ "خواندن‌‏‎ قابل‌‏‎
:مي‌شود‏‎ مشخص‌‏‎ نكته‌‏‎ چند‏‎ تعريف‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ژرف‌نگري‌‏‎ و‏‎ دقت‌‏‎ با‏‎
آن‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ محدود‏‎ زباني‌‏‎ واقعيت‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ متن‌‏‎ هر‏‎ -‎‏‏1‏‎
تاريخ‌ ، ‏‎:‎چون‌‏‎ غيرزباني‌‏‎ پديدههاي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌گويد ، ‏‎ دريدا‏‎ چنانكه‌‏‎
متن‌‏‎ بنابراين‌‏‎.‎است‌‏‎ تسري‌‏‎ قابل‌‏‎..‎و‏‎ سياست‌‏‎ اقتصادي‌ ، ‏‎ روابط‏‎
.است‌‏‎ تعميم‌‏‎ قابل‌‏‎ هستي‌‏‎ كل‌‏‎ به‌‏‎ دريدا‏‎ ديدگاه‌‏‎ در‏‎
و‏‎ استقلال‌‏‎ آنچنان‌‏‎ داراي‌‏‎ (‎غيرزباني‌‏‎ و‏‎ زباني‌‏‎)‎ متن‌‏‎ هر‏‎ -‎‏‏2‏‎
و‏‎ گوينده‌‏‎ نيت‌‏‎ و‏‎ قصد‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خودپايندگي‌‏‎
و‏‎ آثار‏‎ به‌‏‎ متن‌‏‎ از‏‎ دريدا ، ‏‎ تعبير‏‎است‌‏‎ فهم‌‏‎ قابل‌‏‎ نويسنده‌اش‌‏‎
هر‏‎ مي‌توانيم‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ پا ، ‏‎ جاي‌‏‎
باقي‌‏‎ آثار‏‎ يا‏‎ زمين‌‏‎ بر‏‎ مانده‌‏‎ برجاي‌‏‎ پاي‌‏‎ رد‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ متن‌‏‎
آورنده‌اش‌‏‎ پديد‏‎ نيت‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ از‏‎ مانده‌‏‎
.بفهميم‌‏‎
آن‌‏‎ مي‌شودو‏‎ نتيجه‌‏‎ ديگر‏‎ مهم‌‏‎ محور‏‎ يك‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎ محور‏‎ از‏‎ -‎‏‏3‏‎
بتواند‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ استقلالي‌‏‎ آنچنان‌‏‎ داراي‌‏‎ متن‌ ، ‏‎ اگر‏‎ اينكه‌‏‎
ديگر‏‎ بنابراين‌‏‎ شود ، ‏‎ فهميده‌‏‎ پديدآورنده‌اش‌ ، ‏‎ قصد‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎
هر‏‎ يا‏‎ آينده‌‏‎ در‏‎ مي‌تواند‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ حال‌‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎ منحصر‏‎
كتاب‏‎ يك‌‏‎ اين‌‏‎" جمله‌‏‎ من‌‏‎ فرضا‏‎.‎شود‏‎ فهميده‌‏‎ نيز‏‎ ديگري‌‏‎ زمان‌‏‎
من‌‏‎ شد ، از‏‎ ادا‏‎ جمله‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎.‎مي‌كنم‌‏‎ بيان‌‏‎ را‏‎ "است‌‏‎
نوشته‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ اگر‏‎) يا‏‎ شنونده‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ جدا‏‎ گوينده‌‏‎
جمله‌‏‎ اين‌‏‎ اساس‌‏‎ پس‌ ، براين‌‏‎.مي‌رسد‏‎ خواننده‌‏‎ (شده‌باشد‏‎
و‏‎ حضور‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ آن‌‏‎ معناي‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ من‌‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ ديگر‏‎
بلكه‌‏‎ حضور‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ متن‌‏‎ دريدا ، ‏‎ بنابراين‌‏‎نيست‌‏‎ من‌‏‎ بودن‌‏‎
درواقع‌‏‎.‎مي‌داند‏‎ پيوند‏‎ در‏‎ (‎diffrance) تمايز‏‎ و‏‎ غياب‏‎ با‏‎
.است‌‏‎ مسئله‌‏‎ همين‌‏‎ درك‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ گرو‏‎ در‏‎ بنيان‌فكني‌ ، ‏‎ شيوه‌‏‎ فهم‌‏‎
كنيم‌‏‎ يادآوري‌‏‎ بايد‏‎ بپردازيم‌ ، ‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
اين‌‏‎ بر‏‎ دريدا‏‎مي‌داند‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ نوشتار‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎
مركز ، ‏‎ يك‌‏‎ بر‏‎ همواره‌‏‎ غرب ، ‏‎ كه‌نظام‌فلسفي‌‏‎ است‌‏‎ اعتقاد‏‎
تعبير‏‎ حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ثابتي‌‏‎ نقطه‌‏‎ يا‏‎ مدار‏‎
با‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ دريدا‏‎ تلاش‌‏‎ همه‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ استوار‏‎ مي‌كند ، ‏‎
ثابت‌‏‎ مدار‏‎ راكه‌‏‎ حضور‏‎ مسئله‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ شيوه‌‏‎ يا‏‎ ترفند‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ او‏‎.‎بگيرد‏‎ چالش‌‏‎ به‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎
داده‌‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎ حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ پايه‌‏‎ افلاطون‌‏‎ جهان‌‏‎ دو‏‎ نظريه‌‏‎
معقول‌‏‎ و‏‎ محسوس‌‏‎:جهان‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ هستي‌ ، ‏‎ مراتب‏‎ در‏‎ افلاطون‌‏‎.‎است‌‏‎
پديده‌ها‏‎ حقيقت‌‏‎ ظاهر‏‎ و‏‎ صورت‌‏‎ را‏‎ محسوس‌‏‎ جهان‌‏‎ او‏‎.‎داشت‌‏‎ باور‏‎
حقيقت‌‏‎ و‏‎ (eidos) ايده‌ها‏‎ جايگاه‌‏‎ را‏‎ معقول‌‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎
اعلاي‌‏‎ نمونه‌‏‎ كه‌‏‎ تفكر‏‎ و‏‎ تعقل‌‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎.مي‌دانست‌‏‎ پديده‌ها‏‎
.آيد‏‎ نايل‌‏‎ معقولات‌‏‎ درك‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ است‌ ، ‏‎ فلسفه‌ورزي‌‏‎ آن‌‏‎
به‌‏‎ افلاطون‌‏‎ انديشه‌‏‎ در‏‎ معقول‌‏‎ /محسوس‌‏‎ جهان‌‏‎ تقابل‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎
به‌‏‎ تا‏‎ دوران‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ غربي‌‏‎ تفكر‏‎ زدو‏‎ دامن‌‏‎ ديگري‌‏‎ تقابلهاي‌‏‎
دريدا‏‎.‎شد‏‎ دوقطبي‌‏‎ رويكردهاي‌‏‎ يا‏‎ تقابلها‏‎ همين‌‏‎ اسير‏‎ اكنون‌‏‎
شكل‌‏‎ به‌‏‎ تقابلي‌‏‎ رويكردهاي‌‏‎ اين‌‏‎ غرب‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎
/خواندن‌‏‎ عرض‌ ، ‏‎/جوهر‏‎ فرهنگ‌ ، ‏‎ /طبيعت‌‏‎ عين‌ ، ‏‎ /ذهن‌‏‎ غياب ، ‏‎ /حضور‏‎
نيستي‌‏‎ /هستي‌‏‎ كذب ، ‏‎ /حقيقت‌‏‎ بد ، ‏‎ /نيك‌‏‎ نوشتار ، ‏‎ /گفتار‏‎ نوشتن‌ ، ‏‎
.مي‌گيرند‏‎ قرار‏‎ هم‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎.‎.‎و‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ بعد ، ‏‎ به‌‏‎ افلاطون‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ دريدا‏‎ باور‏‎ به‌‏‎
بي‌اهميت‌‏‎ و‏‎ ناديده‌‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ برجسته‌‏‎ تقابلي‌‏‎ طيفهاي‌‏‎
فلسفي‌‏‎ سنت‌‏‎ نقد‏‎ در‏‎ دريدا‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ انگاشته‌‏‎
حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ بيشتر‏‎ فلسفه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مدعي‌‏‎ غرب‏‎
آوا ، ‏‎ گفتار ، ‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎
اهميت‌‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ از‏‎ متن‌ ، ‏‎ و‏‎ نوشتار‏‎ با‏‎ تقابل‌‏‎ در‏‎ كلام‌‏‎
از‏‎ غرب‏‎ انديشمندان‌‏‎ و‏‎ فيلسوفان‌‏‎.است‌‏‎ بوده‌‏‎ برخوردار‏‎
دليل‌‏‎ به‌‏‎ آوا‏‎ و‏‎ كلام‌‏‎ كه‌‏‎ پنداشته‌اند‏‎ امروز ، ‏‎ تا‏‎ افلاطون‌‏‎
بيشتري‌‏‎ حقيقي‌‏‎ اعتبار‏‎ از‏‎ گوينده‌اش‌‏‎ بودن‌‏‎ حاضر‏‎ و‏‎ وجود‏‎
گوينده‌‏‎ حضور‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ غياب‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ نوشتار‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ برخوردار‏‎
سخن‌‏‎ وقتي‌‏‎ درواقع‌‏‎مي‌دارد‏‎ كتمان‌‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ نويسنده‌ ، ‏‎ يا‏‎
واژه‌هاي‌‏‎ يعني‌‏‎ مي‌شويم‌‏‎ هم‌آوا‏‎ خويش‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ مي‌گوييم‌‏‎
افلاطون‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ دريدا‏‎.‎مي‌شوند‏‎ حاضر‏‎ ذهنمان‌‏‎ نزد‏‎ گفتاري‌‏‎
برتري‌‏‎ استروس‌‏‎ ولوي‌‏‎ سوسور‏‎ روسو ، ‏‎ مانند‏‎ فيلسوفان‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎
خاستگاه‌‏‎ دريدا‏‎.‎كرد‏‎ ثابت‌‏‎ نوشتار‏‎ بر‏‎ را‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎ گفتار‏‎
درزبان‌‏‎ لوگوس‌‏‎.‎مي‌داند‏‎ لوگوس‌‏‎ به‌‏‎ باور‏‎ در‏‎ حضوررا‏‎ متافيزيك‌‏‎
را‏‎ واژه‌‏‎ اين‌‏‎ او‏‎.‎.‎.‎و‏‎ تناسب‏‎ منطق‌ ، ‏‎ خرد ، ‏‎ كلام‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ يوناني‌‏‎
واژه‌‏‎ و‏‎ درآميخت‌‏‎ مدار‏‎ و‏‎ محور‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ سانتروم‌‏‎ با‏‎
عقل‌ ، ‏‎ به‌‏‎ غربي‌‏‎ تفكر‏‎ گرايش‌‏‎ توضيح‌‏‎ رابراي‌‏‎ لوگوسانتريسم‌‏‎
همگام‌‏‎ يونان‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎كاربرد‏‎ به‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ منطق‌‏‎ كلام‌ ، ‏‎
واژه‌‏‎ فيلسوفان‌ ، ‏‎ نخستين‌‏‎ ظهور‏‎ و‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎ انديشه‌‏‎ افول‌‏‎ با‏‎
ميتوس‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ عقلي‌‏‎ روايت‌‏‎ و‏‎ منطق‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ لوگوس‌‏‎
كار‏‎ به‌‏‎.‎.‎و‏‎ افسانه‌‏‎ استعاره‌ ، ‏‎ تمثيل‌ ، ‏‎ اسطوره‌ ، ‏‎ معناي‌‏‎ در‏‎
با‏‎ تقابل‌‏‎ در‏‎ ارسطو‏‎ و‏‎ افلاطون‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ واژه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎.‎رفت‌‏‎
مفاهيم‌‏‎ تا‏‎ كوشيدند‏‎ بعدي‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ و‏‎ رفتند‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎.برند‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ فلسفي‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ را‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎
و‏‎ شد‏‎ بدل‌‏‎ بي‌اهميت‌‏‎ و‏‎ فرعي‌‏‎ امري‌‏‎ به‌‏‎ اسطوره‌‏‎ يا‏‎ ميتوس‌‏‎ پس‌‏‎
اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎گرديد‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ عقلانيت‌‏‎ و‏‎ معرفت‌‏‎ سرچشمه‌‏‎ لوگوس‌‏‎
و‏‎ محور‏‎ آوا‏‎ است‌‏‎ ماهيتي‌‏‎ داراي‌‏‎ غرب‏‎ فلسفه‌‏‎ دريدا ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎
قرار‏‎ بي‌توجهي‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ نوشتاري‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ لوگاسانتريستي‌‏‎
آوامحوري‌ ، ‏‎ و‏‎ متافيزيك‌حضور‏‎ يعني‌‏‎ ;اصل‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.است‌‏‎ داده‌‏‎
از‏‎ برتر‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎ گفتار‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ منشعب‏‎ ديگري‌‏‎ اصل‌‏‎
بيگانه‌‏‎ و‏‎ فرعي‌‏‎ صورت‌‏‎ را‏‎ نوشتار‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ خوانده‌‏‎ نوشتار‏‎
پديد‏‎ او‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ به‌‏‎ ويژه‌‏‎ رويكردي‌‏‎ دانستند ، ‏‎ گفتار‏‎
نظرخويش‌‏‎ مورد‏‎ معاني‌‏‎ زحمت‌‏‎ بدون‌‏‎ انسان‌‏‎ رويكرد ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎آمد‏‎
سبب‏‎ رويكرد‏‎ اين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎آورد‏‎ برزبان‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ طراحي‌‏‎ را‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ غرب‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ ديگري‌‏‎ ثابت‌‏‎ مدار‏‎ و‏‎ محور‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎
معتقد‏‎ دريدا‏‎.‎مي‌برد‏‎ نام‌‏‎ خودمحوري‌‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ دريدا‏‎
فلسفه‌‏‎ با‏‎ خودمحوري‌‏‎.‎است‌‏‎ آوامحوري‌‏‎ پيامد‏‎ محوري‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
اعلام‌‏‎ با‏‎ دكارت‌‏‎.مي‌رسد‏‎ خود‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ كانت‌‏‎ بويژه‌‏‎ و‏‎ دكارت‌‏‎
و‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ بزرگي‌‏‎ انقلاب‏‎ "هستم‌‏‎ پس‌‏‎ مي‌انديشم‌ ، ‏‎ من‌‏‎" اينكه‌‏‎
بار‏‎ نخستين‌‏‎ براي‌‏‎ دكارت‌‏‎.‎كرد‏‎ ايجاد‏‎ مدرن‌‏‎ معرفت‌شناسي‌‏‎
بهتر‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎قرارداد‏‎ مركزشناسايي‌‏‎ مدارو‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎
فاعل‌‏‎ يا‏‎ شناسا‏‎ سوژه‌‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎ دكارت‌ ، ‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ با‏‎
شك‌‏‎ هرچه‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ دكارت‌‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎شد‏‎ بدل‌‏‎ شناسايي‌‏‎
پس‌‏‎.‎برد‏‎ گمان‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ است‌ ، ‏‎ حاضر‏‎ كه‌‏‎ خودش‌‏‎ وجود‏‎ در‏‎ ببرد‏‎
نيز ، ‏‎ كانت‌‏‎مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ شناخت‌‏‎ مبناي‌‏‎ وي‌ ، ‏‎ حاضر‏‎ وجود‏‎ اين‌‏‎
سنجش‌‏‎ مي‌توان‌‏‎.‎بنانهاد‏‎ خود‏‎ محوريت‌‏‎ برپايه‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ فلسفه‌‏‎
معرفت‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ خود‏‎ ساختار‏‎ از‏‎ تحليلي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ خردناب‏‎
انسان‌ ، ‏‎ از‏‎ نويني‌‏‎ تعريف‌‏‎ ارائه‌‏‎ با‏‎ كانت‌‏‎ دريدا‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.دانست‌‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎.كرد‏‎ ايجاد‏‎ فلسفي‌‏‎ انسانشناسي‌‏‎ در‏‎ ژرفي‌‏‎ انقلاب‏‎
در‏‎ را‏‎ او‏‎ غايت‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ پنداشت‌‏‎ غايت‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ كانت‌‏‎
.كرد‏‎ دنبال‌‏‎ نبايد‏‎ او‏‎ از‏‎ غير‏‎ وجودي‌‏‎
سوژه‌‏‎ هم‌‏‎ انسان‌‏‎ اينكه‌‏‎ ابراز‏‎ با‏‎ ميشل‌فوكو‏‎ حاضر‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎
يعني‌‏‎ ;است‌‏‎ موضوع‌شناسايي‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ شناسايي‌‏‎ فاعلي‌‏‎ يا‏‎ شناسا‏‎
و‏‎ برمي‌آيد‏‎ هرچيزي‌‏‎ شناخت‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ موجودي‌‏‎ هم‌‏‎ انسان‌‏‎
محوري‌‏‎ خود‏‎ با‏‎ چالش‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نيز‏‎ خويشتن‌‏‎ شناخت‌‏‎ موضوع‌‏‎ هم‌‏‎
با‏‎ و‏‎ ديگر‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ دريدا‏‎ اما‏‎.‎برخاست‌‏‎ دكارتي‌‏‎
پرسش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ شالوده‌هاي‌‏‎ فكني‌‏‎ ترفندبنيان‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ خوانش‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ بهتر‏‎ بياني‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎
دو‏‎ رويكردهاي‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ كمك‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ فكني‌‏‎ بنيان‌‏‎
غياب ، ‏‎ /حضور‏‎ چونان‌‏‎ غرب‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ مطرح‌‏‎ تقابلي‌‏‎ و‏‎ قطبي‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎.‎گيرد‏‎ قرار‏‎...‎و‏‎ نيستي‌‏‎ /هستي‌‏‎ مجاز ، ‏‎ /حقيقت‌‏‎
اين‌‏‎ كردن‌‏‎ جابجا‏‎ از ، ‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ منظر ، ‏‎
.آن‌‏‎ براساس‌‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ سنت‌‏‎ بازنويسي‌‏‎ و‏‎ تقابلي‌‏‎ مناسبتهاي‌‏‎
تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ متن‌‏‎ و‏‎ نوشتار‏‎ دادن‌‏‎ قرار‏‎ اصل‌‏‎ با‏‎ دريدا‏‎
به‌‏‎.‎سازد‏‎ واژگون‌‏‎ را‏‎ غرب‏‎ فلسفي‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ تقابلي‌‏‎ مناسبتهاي‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ غايب‏‎ گوينده‌‏‎ يا‏‎ نويسنده‌‏‎ نوشتار‏‎ در‏‎ چون‌‏‎ دريدا‏‎ نظر‏‎
كند ، ‏‎ تحميل‌‏‎ ديگران‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ غايت‌‏‎ و‏‎ غرض‌‏‎ تا‏‎ ندارد‏‎ حضور‏‎
خود‏‎ آن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌بازد‏‎ رنگ‌‏‎ حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
و‏‎ نيت‌‏‎ ميان‌‏‎ دريدا‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ برمي‌خيزد‏‎ ميانه‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ محوري‌‏‎
شده‌ ، ‏‎ دور‏‎ (نويسنده‌‏‎) او‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نوشتار‏‎ و‏‎ نويسنده‌‏‎ قصد‏‎
هماني‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ يعني‌‏‎ ;نيست‌‏‎ برقرار‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ يك‌‏‎ ارتباطي‌‏‎
در‏‎.‎دارد‏‎ وجود‏‎ آني‌‏‎ نه‌‏‎ اين‌‏‎ يا‏‎ دگرساني‌‏‎ مغايرت‌ ، ‏‎ گونه‌اي‌‏‎
زبان‌‏‎ درباره‌‏‎ گرايان‌‏‎ ساختار‏‎ الگوي‌‏‎ به‌‏‎ دوباره‌‏‎ اينجا‏‎
ساخته‌‏‎ را‏‎ زبان‌‏‎ گرايان‌ ، ‏‎ ساختار‏‎ كه‌‏‎ دانستيم‌‏‎.‎برمي‌گرديم‌‏‎
(معنا‏‎ و‏‎ مفهوم‌‏‎) مدلول‌‏‎ و‏‎ (آوايي‌‏‎ واقعيت‌‏‎) دال‌‏‎ از‏‎ شده‌‏‎
(مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎)‎ دو‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ و‏‎ مي‌دانستند‏‎
از‏‎ ساختارگرايان‌‏‎ يعني‌‏‎.مي‌كردند‏‎ برقرار‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ يك‌‏‎ ارتباط‏‎
مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ عقيده‌‏‎ براين‌‏‎ "سوسور‏‎" جمله‌‏‎
دالي‌ ، ‏‎ هر‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ دارد ، يا‏‎ وجود‏‎ تنگاتنگي‌‏‎ ارتباط‏‎
است‌‏‎ معتقد‏‎ آنها‏‎ برخلاف‌‏‎ دريدا‏‎ ولي‌‏‎ دارد‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ خاص‌‏‎ مدلول‌‏‎
يك‌‏‎ رابطه‌اي‌‏‎(‎نوشتار‏‎ و‏‎ نويسنده‌‏‎) مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎
.دارد‏‎ وجود‏‎ مغايرت‌‏‎ و‏‎ غيبت‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ بلكه‌‏‎ برقرارنيست‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎
حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ نيزاسير‏‎ ساختارگرايان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ دريدا‏‎
رجحان‌‏‎ نوشتار‏‎ بر‏‎ را‏‎ گفتار‏‎ و‏‎ آوا‏‎ به‌ناچار‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎
قيد‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ نتوانسته‌اند‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بخشيده‌اند‏‎
واژه‌‏‎ كارگيري‌‏‎ ازبه‌‏‎ دريدا‏‎ هدف‌‏‎كنند‏‎ رها‏‎ دوگانه‌‏‎ تقابلهاي‌‏‎
حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎ با‏‎ برخاستن‌‏‎ چالش‌‏‎ به‌‏‎ دگربودگي‌ ، ‏‎ يا‏‎ مغايرت‌‏‎
و‏‎ همساني‌‏‎ هيچ‌‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎
تعبير‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ شباهت‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ تفاوت‌‏‎ همواره‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ مشابهتي‌‏‎
به‌‏‎ توجه‌‏‎ عطف‌‏‎ با‏‎ ;دريدا‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎دارد‏‎ وجود‏‎ تمايز‏‎ خودش‌‏‎
و‏‎ تمثيل‌‏‎ و‏‎ مجاز‏‎ استعاره‌ ، ‏‎ از‏‎ برخورداري‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ نوشتار‏‎
و‏‎ گفتار‏‎ با‏‎ چالش‌‏‎ به‌‏‎ بي‌شمار ، ‏‎ معناهاي‌‏‎ توليد‏‎ قابليت‌‏‎
نگاه‌‏‎ اما‏‎ نيست‌ ، ‏‎ زبانشناس‌‏‎ دريدا‏‎.‎مي‌پردازد‏‎ حضور‏‎ متافيزيك‌‏‎
او‏‎ پس‌‏‎است‌‏‎ زباني‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ برخاسته‌‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎
از‏‎ نظامي‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ شكل‌‏‎ جهان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ما‏‎ دريافت‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ زبان‌‏‎
و‏‎ تفاوتها‏‎ همين‌‏‎ وي‌‏‎ نظر‏‎ واز‏‎ مي‌بيند‏‎ دگرسانيها‏‎ و‏‎ تفاوتها‏‎
ما‏‎ پس‌‏‎مي‌اندازد‏‎ تاخير‏‎ به‌‏‎ را‏‎ معناها‏‎ فهم‌‏‎ كار‏‎ مغايرت‌ها‏‎
آن‌‏‎ برسيم‌ ، ‏‎ استعلايي‌‏‎ و‏‎ غايي‌‏‎ مدلولي‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ گاه‌‏‎ هيچ‌‏‎
نمي‌توانيم‌‏‎ هيچگاه‌‏‎ ما‏‎.‎كرده‌اند‏‎ ادعا‏‎ فيلسوفان‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎
است‌‏‎ آن‌‏‎ مثل‌‏‎ درست‌‏‎.‎برسيم‌‏‎ متن‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ غايي‌‏‎ و‏‎ مشخص‌‏‎ معنايي‌‏‎ به‌‏‎
مي‌گرديد ، ‏‎ واژه‌اي‌‏‎ معناي‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ لغت‌‏‎ كتاب‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎
عبارت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مترادف‌‏‎ واژه‌هاي‌‏‎ با‏‎ فقط‏‎ شما‏‎ وضعي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎
معنا‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎هستيد‏‎ روبه‌رو‏‎ شماري‌‏‎ بي‌‏‎ دالهاي‌‏‎ با‏‎ ديگر‏‎
زبان‌‏‎ پس‌‏‎.كرد‏‎ جستجو‏‎ دالها‏‎ ميان‌‏‎ بازي‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ را‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎
با‏‎ فقط‏‎ شما‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎نيست‌‏‎ نشانه‌ها‏‎ بازي‌‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎
چون‌‏‎ معنا‏‎ يا‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎ هستيد‏‎ روبه‌رو‏‎ دالها‏‎ از‏‎ زنجيره‌اي‌‏‎
يا‏‎ است‌‏‎ پنهان‌‏‎ جايي‌‏‎ در‏‎ همواره‌‏‎ و‏‎ مي‌لغزد‏‎ دست‌تان‌‏‎ از‏‎ ماهي‌‏‎
.مي‌زنيم‌‏‎ مثالي‌‏‎.‎است‌‏‎ نهان‌‏‎ ما‏‎ پشت‌‏‎ پس‌‏‎ در‏‎ استروس‌‏‎ لوي‌‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎
مفهوم‌‏‎ بر‏‎ آوايي‌‏‎ نشانه‌‏‎ يا‏‎ دال‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ "اسب‏‎" واژه‌‏‎ مثلا‏‎
من‌‏‎ اينكه‌‏‎ صرف‌‏‎ اما‏‎ دارد‏‎ دلالت‌‏‎ اسب ، ‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ جانوري‌‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎
تنها‏‎.‎داشت‌‏‎ نخواهد‏‎ حضور‏‎ واقعي‌‏‎ اسب‏‎ هيچگاه‌‏‎ "اسب‏‎" مي‌گويم‌‏‎
.است‌‏‎ اسب‏‎ آوايي‌‏‎ نشانه‌‏‎ يا‏‎ لفظ‏‎ دارد ، ‏‎ حضور‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎
و‏‎ آوايي‌‏‎ حضور‏‎ تنها‏‎ "اسب‏‎" واژه‌‏‎ كردن‌‏‎ ادا‏‎ با‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎
حضور‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ را‏‎ واقعي‌‏‎ اسب‏‎ اما‏‎.‎داريم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نشانه‌اي‌‏‎
با‏‎ "است‌‏‎ اسب‏‎ يك‌‏‎ اين‌‏‎" جمله‌‏‎ اداي‌‏‎ با‏‎ بنيان‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.‎ببخشيم‌‏‎
:هستيم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ محور‏‎ سه‌‏‎
"ب‏‎ -‎س‌‏‎ -ا‏‎" آواهاي‌‏‎ و‏‎ حروف‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دال‌‏‎ يا‏‎ آوايي‌‏‎ نشانه‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ تشكيل‌‏‎
غيرواقعي‌‏‎ و‏‎ قراردادي‌‏‎ تصويري‌‏‎ كه‌‏‎ مفهوم‌‏‎ يا‏‎ معنا‏‎ مدلول‌ ، ‏‎ -‎‏‏2‏‎
.است‌‏‎ اسب‏‎ واقعيت‌‏‎ از‏‎
در‏‎ اسب‏‎ واقعيت‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎)هميشه‌‏‎ كه‌‏‎ غايب‏‎ و‏‎ پنهان‌‏‎ لايه‌‏‎ -‎‏‏3‏‎
و‏‎ مي‌افتد‏‎ تعويق‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ حضور‏‎ (‎من‌‏‎ زبان‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ از‏‎ خارج‌‏‎
امري‌‏‎ لاكان‌ ، ‏‎ ژاك‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ نيست‌‏‎ ممكن‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ دسترسي‌‏‎
.نمي‌شود‏‎ آشكار‏‎ هيچگاه‌‏‎ كه‌‏‎ واقعي‌‏‎ است‌‏‎
و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ ساختارگرايان‌‏‎ -‎گفتيم‌‏‎ چنانكه‌‏‎ -كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎
ارتباط‏‎ كه‌‏‎ مي‌پنداشتند‏‎ و‏‎ مي‌ديدند‏‎ مستقيم‌‏‎ مناسبتي‌ ، ‏‎ مدلول‌‏‎
مفهوم‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ اسب‏‎ همان‌‏‎ مثلا‏‎) مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎
.است‌‏‎ همساني‌‏‎ و‏‎ مشابهت‌‏‎ رابطه‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎(‎مدلول‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎
واژگون‌‏‎ را‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ مناسبت‌‏‎ دريدا ، اين‌‏‎ ولي‌‏‎
بر‏‎ بلكه‌‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ مشابهت‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌سازد‏‎
مناسبت‌‏‎ در‏‎.مي‌دهد‏‎ دگربودگي‌قرار‏‎ و‏‎ تفاوت‌‏‎ تمايز ، ‏‎ اساس‌‏‎
مطلق‌‏‎ و‏‎ موكد‏‎ حضور‏‎ نوعي‌‏‎ با‏‎ ما‏‎ مدلول‌‏‎ و‏‎ دال‌‏‎ ميان‌‏‎ مستقيم‌‏‎
افتادن‌‏‎ خطر‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ هستيم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ كل‌‏‎ داناي‌‏‎ و‏‎ گوينده‌‏‎
فرض‌‏‎ اگر‏‎داشت‌‏‎ خواهد‏‎ وجود‏‎ خودمداري‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ انحصار‏‎ در‏‎
كاملا‏‎ و‏‎ حاضر‏‎ من‌‏‎ براي‌‏‎ معنا‏‎ مي‌گويم‌ ، ‏‎ من‌‏‎ آنچه‌‏‎ در‏‎ كنيم‌ ، ‏‎
يا‏‎ "ديگري‌‏‎" نفي‌‏‎ خودمحوري‌و‏‎ زمينه‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ باشد ، ‏‎ آشكار‏‎
حقي‌‏‎ نيز‏‎ "ديگري‌‏‎ يا‏‎ غير‏‎" براي‌‏‎ اگر‏‎ ولي‌‏‎ مي‌شود‏‎ فراهم‌‏‎ "غير‏‎"
بدانيم‌ ، ‏‎ حق‌‏‎ اين‌‏‎ واجد‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ شويم‌‏‎ قائل‌‏‎ معنايابي‌‏‎ در‏‎
از‏‎ بخشهايي‌‏‎ يا‏‎ بخشي‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ نتيجه‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎
بخشي‌‏‎ و‏‎ نويسنده‌‏‎ يا‏‎ گوينده‌‏‎ من‌‏‎ نزد‏‎ مي‌تواند‏‎ مدلول‌‏‎ يا‏‎ معنا‏‎
يا‏‎ بخش‌‏‎ آن‌‏‎.‎باشد‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ غير‏‎ نزد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بخشهايي‌‏‎ يا‏‎
باشد ، ‏‎ مي‌تواند‏‎ غير‏‎ يا‏‎ ديگري‌‏‎ نزد‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ از‏‎ بخشهايي‌‏‎
پس‌‏‎.‎است‌‏‎ پوشيده‌‏‎ و‏‎ پنهان‌‏‎ نويسنده‌‏‎ يا‏‎ گوينده‌‏‎ من‌‏‎ از‏‎ هميشه‌‏‎
روبه‌رو‏‎ معنايابي‌‏‎ براي‌‏‎ امكان‌‏‎ چندين‌‏‎ از‏‎ امكان‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ من‌‏‎
خارج‌‏‎ من‌‏‎ دريافت‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ دسترس‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ امكانهاي‌‏‎ و‏‎ هستم‌‏‎
نهايت‌از‏‎ در‏‎ و‏‎ مركزي‌‏‎ معنا‏‎ از‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎.‎است‌‏‎
.مي‌كند‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ خودمحوري‌‏‎
نفي‌‏‎ غربي‌با‏‎ تفكر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اعتقاد‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ دريدا‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
..و‏‎ حقيقت‌‏‎ چون‌‏‎ استعلايي‌‏‎ مدلولهاي‌‏‎ شكل‌گيري‌‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ غير‏‎
قيد‏‎ در‏‎ و‏‎ انحصار‏‎ زمينه‌‏‎ خود‏‎ نوبه‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ و‏‎ رسانده‌‏‎ كمك‌‏‎.
كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ پس‌‏‎.‎آورده‌اند‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ انديشه‌‏‎ گذاردن‌‏‎ بند‏‎ و‏‎
در‏‎ نوشتارم‌‏‎ يا‏‎ كلام‌‏‎ معناي‌‏‎ مي‌نويسم‌ ، ‏‎ يا‏‎ مي‌گويم‌‏‎ سخن‌‏‎ من‌‏‎
نيستم‌ ، ‏‎ مرجع‌‏‎ تنها‏‎ من‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ من‌‏‎ انحصار‏‎
بنابر‏‎.‎دارد‏‎ وجود‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ غير‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎ مرجع‌‏‎ بلكه‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ حاضر‏‎ من‌‏‎ نزد‏‎ در‏‎ معنا‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ يا‏‎ وجهي‌‏‎ هميشه‌‏‎ اين‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نهان‌‏‎ من‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ ديگر‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ يا‏‎ بخشها‏‎
نويسنده‌‏‎ يا‏‎ گوينده‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎.بجويم‌‏‎ ديگري‌‏‎ وجود‏‎ در‏‎
است‌ ، ‏‎ شدني‌‏‎ يافت‌‏‎ نيز‏‎ ديگري‌‏‎ نزد‏‎ در‏‎ معنا ، ‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ كه‌‏‎ دانستم‌‏‎
و‏‎ درگذرم‌‏‎ خويشتنم‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ فراهم‌‏‎ برايم‌‏‎ امكان‌‏‎ اين‌‏‎
دريداآن‌‏‎ كه‌‏‎ بشوم‌‏‎ هستي‌‏‎ از‏‎ قلمروي‌‏‎ ووارد‏‎ فراروم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
منحصرا‏‎ كه‌‏‎ گستره‌اي‌‏‎.‎مي‌نامد‏‎ معناها‏‎ نامتعين‌‏‎ گستره‌‏‎ را‏‎
.نيست‌‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
مي‌كوشد‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ ترفند‏‎ كارگيري‌‏‎ به‌‏‎ با‏‎ دريدا‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎
/راست‌‏‎ مجاز ، ‏‎ /حقيقت‌‏‎ بد ، ‏‎ /خوب‏‎)دوگانه‌‏‎ تقابلهاي‌‏‎ بند‏‎ از‏‎ تا‏‎
نامتعين‌‏‎ گستره‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ فراتر‏‎ (.‎.‎.‎و‏‎ غياب‏‎ /حضور‏‎ ناراست‌ ، ‏‎
و‏‎ سياه‌‏‎ قيد‏‎ از‏‎ مي‌خواهد‏‎ بهتر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎درآيد‏‎ معناها‏‎
مي‌آموزد‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎.‎كند‏‎ آزاد‏‎ را‏‎ خود‏‎ ديدن‌‏‎ سفيد‏‎
با‏‎ غير‏‎ قلمرو‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ خارج‌‏‎ خودمداري‌‏‎ يا‏‎ خودمحوري‌‏‎ از‏‎
ديگر‏‎ فرهنگهاي‌‏‎ و‏‎ -‎جنسيت‌‏‎ از‏‎ فارغ‌‏‎ -‎انسانها‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ ديگري‌‏‎
گونه‌‏‎ هر‏‎ سازي‌‏‎ واژگون‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ بنيان‌فكني‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎.‎درآييم‌‏‎
معنا‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ جستجوي‌‏‎)آوامحوري‌‏‎:قبيل‌‏‎ از‏‎ ثابت‌‏‎ مدار‏‎ و‏‎ مركز‏‎
(خويشتن‌‏‎ در‏‎ معنا‏‎ حضور‏‎ و‏‎ جستجو‏‎)‎خودمحوري‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎گفتار‏‎ و‏‎ كلام‌‏‎ در‏‎
و‏‎ (‎زن‌‏‎ نفي‌‏‎ و‏‎ مذكر‏‎ انسان‌‏‎ در‏‎ معنا‏‎ جستجوي‌‏‎)محوري‌‏‎ نرينه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎
.است‌‏‎ (‎فرهنگ‌‏‎ يا‏‎ قوم‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ معنا‏‎ و‏‎ حقيقت‌‏‎ جستجوي‌‏‎)‎قوم‌مداري‌‏‎
خالي‌‏‎ قلمروي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ نوشتار‏‎ اهميت‌‏‎ بر‏‎ دريدا‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎
وجود‏‎ امكان‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ گوينده‌و‏‎ يا‏‎ نويسنده‌‏‎ حضور‏‎ از‏‎
تاكيد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ استعاري‌‏‎ و‏‎ ابهام‌انگيز‏‎ و‏‎ متفاوت‌‏‎ معناهاي‌‏‎
.دارد‏‎
نوعي‌‏‎ زمينه‌‏‎ متن‌ ، ‏‎ و‏‎ نوشتار‏‎ به‌‏‎ بخشيدن‌‏‎ اولويت‌‏‎ با‏‎ دريدا‏‎
پندار‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ معناها‏‎ انتشار‏‎ و‏‎ تنوع‌‏‎ سيلان‌ ، ‏‎
در‏‎.‎مي‌كشد‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ثابت‌‏‎ معاني‌‏‎ و‏‎ اصول‌‏‎ و‏‎ محوريت‌‏‎ حضور ، ‏‎
مشاهده‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ به‌‏‎ نويني‌‏‎ رويكرد‏‎ بتوان‌‏‎ شايد‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎
طيفهاي‌‏‎ از‏‎ هيچيك‌‏‎ در‏‎ انساني‌ ، ‏‎ وجود‏‎ اگر‏‎ اينكه‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎
و‏‎ مجاز‏‎ /حقيقت‌‏‎ غياب ، ‏‎ /حضور‏‎ نيست‌ ، ‏‎ /هستي‌‏‎ بد ، ‏‎ /خوب‏‎ تقابلي‌‏‎
آيا‏‎ پس‌‏‎ نگرفته‌ ، ‏‎ جاي‌‏‎.‎.‎و‏‎ ناخودآگاه‌‏‎ /خودآگاه‌‏‎ استعاره‌‏‎
بدون‌‏‎ بوده‌‏‎ نوسان‌‏‎ در‏‎ طيف‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وجودي‌‏‎ انسان‌‏‎
گيرد؟‏‎ آرام‌‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.