شماره‌ 2513‏‎ ‎‏‏،‏‎ 24 SEP2001 مهر 1380 ، ‏‎ دوشنبه‌ 2‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Business
Stocks
Sports
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
مصطفي‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ تصحيح‌‏‎ درباره‌‏‎ سخني‌‏‎
استفاده‌‏‎ كهن‌تر‏‎ نسخه‌هاي‌‏‎ از‏‎ جيحوني‌چرا‏‎
نكنيم‌؟‏‎

مخاطب؟‏‎ با‏‎ پيوندشعر‏‎ قطع‌‏‎

شعر‏‎

مصطفي‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ تصحيح‌‏‎ درباره‌‏‎ سخني‌‏‎
استفاده‌‏‎ كهن‌تر‏‎ ازنسخه‌هاي‌‏‎ جيحوني‌چرا‏‎
نكنيم‌؟‏‎


مصاحبه‌اي‌‏‎ خواندن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ نوشته‌ام‌‏‎ كه‌‏‎ مختصرمطلبي‌‏‎ اين‌‏‎
جيحوني‌‏‎ مصطفي‌‏‎ آقاي‌‏‎ محترم‌‏‎ فاضل‌‏‎ با‏‎ همشهري‌‏‎ روزنامه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
نو‏‎ پژوهشي‌‏‎" عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ ترتيب‏‎ شهريور 1380‏‎ در 5‏‎
در‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ محترم‌‏‎ وگزارشگر‏‎ بود‏‎"شاهنامه‌‏‎ تصحيح‌‏‎ در‏‎
قبل‌‏‎ سال‌‏‎ دو‏‎ كه‌‏‎ جيحوني‌‏‎ مصطفي‌‏‎":‎بود‏‎ نوشته‌‏‎ پيشاني‌مصاحبه‌‏‎
سال‌‏‎ نمونه‌‏‎ پژوهش‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ فردوسي‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ براي‌‏‎ پژوهش‌وي‌‏‎
تصحيح‌‏‎.‎.‎.فشرده‌‏‎ كار‏‎ سال‌‏‎ به‌ 14‏‎ نزديك‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ شد ، ‏‎ انتخاب‏‎
".است‌‏‎ كرده‌‏‎ بازار‏‎ روانه‌‏‎ جلد‏‎ پنج‌‏‎ در‏‎..‎شاهنامه‌‏‎ از‏‎ تازه‌اي‌‏‎
شاهنامه‌شناس‌‏‎ اين‌‏‎ پژوهش‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ سخن‌‏‎ پس‌اين‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ شناخته‌‏‎ وزارت‌ارشاد‏‎ در‏‎ علمي‌‏‎ تحقيق‌‏‎ بهترين‌‏‎ محترم‌‏‎
مربوط‏‎ -‎آن‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ شايد‏‎ -‎ نوشتار‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بنده‌‏‎ انگيزه‌‏‎
دبيرستانها ، ‏‎ در‏‎ و‏‎ بودم‌‏‎ معلم‌‏‎ چون‌‏‎ بنده‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ باشد‏‎
جلدي‌‏‎ انتشار 9‏‎ و‏‎ چاپ‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ حتي‌‏‎ را ، ‏‎ شاهنامه‌‏‎ داستانهاي‌‏‎
ادبيات‌‏‎ دانشكده‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ اكنون‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مي‌كردم‌‏‎ تدريس‌‏‎ شوروي‌‏‎
ميهني‌‏‎ و‏‎ ملي‌‏‎ حماسه‌‏‎ كه‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ تدريس‌‏‎ به‌‏‎ تهران‌‏‎ دانشگاه‌‏‎
.دارم‌‏‎ اشتغال‌‏‎ ماست‌‏‎
فلورانس‌‏‎ دستنوشته‌موزه‌‏‎ كه‌‏‎ مدتهاست‌‏‎ تدريس‌‏‎ اين‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎
دفتر‏‎ تاكنون‌‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ پژوهش‌‏‎ و‏‎ دقت‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ ايتاليا‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ سوم‌‏‎ جلد‏‎ هم‌اكنون‌‏‎ و‏‎ كرده‌ام‌‏‎ منتشر‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ودوم‌‏‎ نخست‌‏‎
و‏‎ رستم‌‏‎ داستان‌‏‎ تا‏‎ كيقباد‏‎":‎از‏‎ كه‌‏‎ مي‌باشد‏‎ انتشار‏‎ حال‌‏‎
.دارد‏‎ قرار‏‎ اقدام‌‏‎ و‏‎ كار‏‎ دست‌‏‎ در‏‎ چهارم‌‏‎ جلد‏‎ و‏‎ است‌‏‎"سهراب‏‎
روزنامه‌‏‎ مصاحبه‌‏‎ در‏‎ مطالبي‌كه‌‏‎ توضيح‌‏‎ به‌‏‎ مي‌پردازم‌‏‎ اكنون‌‏‎
با‏‎ البته‌‏‎)‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نهاده‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ جيحوني‌‏‎ آقاي‌‏‎ با‏‎ همشهري‌‏‎
:(اختصار‏‎ قدري‌‏‎
در‏‎ نمونه‌‏‎ براي‌‏‎.بله‌‏‎":‎گفته‌اند‏‎ مصاحبه‌‏‎ اين‌‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ ايشان‌‏‎
جايگاه‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ بيتي‌‏‎ فريدون‌‏‎ پادشاهي‌‏‎ فصل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شاهنامه‌‏‎
:است‌‏‎ اين‌‏‎ بيت‌‏‎ و‏‎ مي‌نماياند‏‎ را‏‎ پايتخت‌او‏‎ و‏‎ نشست‌‏‎
كوس‌خواني‌همي‌‏‎ جهان‌‏‎ كز‏‎ كجا‏‎
همي‌‏‎ نداني‌‏‎ نامي‌‏‎ نيز‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎
مشخص‌‏‎ نسخه‌ها‏‎ از‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ بيت‌‏‎ اين‌‏‎ درست‌‏‎ ضبط‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎
.شناخت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ديگر‏‎ متن‌هاي‌‏‎ ياري‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌شود ، ‏‎
وجود‏‎ طبرستان‌‏‎ ديگر‏‎ نام‌‏‎ براي‌‏‎ درست‌‏‎ ضبطي‌‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ يگانه‌‏‎
ديگر‏‎ نام‌‏‎ را‏‎"ورچهارگوش‌‏‎" آنجا‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ "بندهشن‌‏‎" دارد‏‎
بيت‌‏‎ اول‌‏‎ مصراع‌‏‎ تصحيح‌‏‎ ضبط‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آورده‌‏‎ (‎دماوند‏‎) "دنباوند‏‎"
.(سخن‌‏‎ پايان‌‏‎)‎ ".‎همي‌‏‎ خواني‌‏‎ ورچهارگوش‌‏‎ كجا‏‎:مي‌شود‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
نشده‌‏‎ ديده‌‏‎ جايي‌‏‎ هرگز‏‎:‎كنم‌‏‎ عرض‌‏‎ بايد‏‎ جيحوني‌‏‎ آقاي‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎
.باشند‏‎ گرفته‌‏‎ فريدون‌‏‎ پايتخت‌‏‎ را‏‎ دنباوند‏‎ يا‏‎ دماوند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ تحقيق‌‏‎ دماوند‏‎ درباره‌‏‎ بيشتر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ از‏‎
محمدمعين‌‏‎ دكتر‏‎ استاد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ كسروي‌است‌‏‎ سيداحمد‏‎
.است‌‏‎ نگرديده‌‏‎ ابراز‏‎ چنين‌چيزي‌‏‎ آنان‌هرگز‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌باشد‏‎
و‏‎ واو‏‎ به‌فتح‌‏‎) "ورنه‌‏‎":گويد‏‎ دريشتها‏‎ داود‏‎ استادپور‏‎ ليكن‌‏‎
پهلوي‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ خوانده‌‏‎ گوشه‌‏‎ چهار‏‎ (‎راء‏‎ بكسر‏‎
به‌‏‎ راه‌‏‎ چهار‏‎ كه‌‏‎ براي‌آن‌‏‎ نخست‌‏‎:گويد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ توضيحات‌داده‌‏‎
آن‌‏‎ دوم‌‏‎گفتند‏‎ گوشه‌‏‎ چهار‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مي‌كند‏‎ دلالت‌‏‎ ورنه‌‏‎ سوي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ جايي‌‏‎ نام‌‏‎ واين‌‏‎ است‌‏‎ عمده‌‏‎ شهر‏‎ چهار‏‎ داراي‌‏‎ ورنه‌‏‎ كه‌‏‎
يوستي‌‏‎ قول‌‏‎ از‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ تولد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ اژي‌دهاك‌‏‎ كشنده‌‏‎ فريدون‌‏‎
اختصار ، ‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ آورده‌‏‎ نيز‏‎ "ورك‌‏‎" معروف‌آن‌را‏‎ ايرانشناس‌‏‎
داديم‌‏‎ كه‌‏‎ توضيحي‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎(‎داود‏‎ استادپور‏‎ سخن‌‏‎ پايان‌‏‎)
بوده‌‏‎ بدين‌گونه‌‏‎ عبارت‌‏‎ بندهش‌ ، ‏‎ اصل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ معلوم‌‏‎
حروفچينان‌‏‎ يا‏‎ آنگاه‌‏‎".‎.‎.‎گويند‏‎ چهارگوشه‌‏‎ را‏‎ ورنه‌‏‎" است‌كه‌‏‎
كه‌‏‎ مولف‌كتاب‏‎ خود‏‎ يا‏‎ كرده‌اند‏‎ حروف‌اشتباه‌‏‎ درچيدن‌‏‎
بدين‌‏‎ و‏‎ انداخته‌‏‎ قلم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ "نه‌‏‎".است‌‏‎ بهار‏‎ مهرداد‏‎ مرحوم‌‏‎
را‏‎ غلط‏‎ جيحوني‌آن‌‏‎ آقاي‌‏‎ سپس‌‏‎"وچهارگوش‌‏‎":‎آورده‌اند‏‎ صورت‌‏‎
به‌عنوان‌‏‎ بيت‌شاهنامه‌‏‎ درون‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ فرض‌‏‎ درست‌‏‎ كلمه‌‏‎ يك‌‏‎
.است‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ تصحيح‌شده‌‏‎ كلمه‌‏‎ يك‌‏‎
بوده‌ ، آياما‏‎ اصل‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ چيزي‌‏‎ چنين‌‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ فرض‌‏‎ اگر‏‎ حال‌‏‎
و‏‎ جغرافيايي‌‏‎ نامهاي‌‏‎ اصلي‌‏‎ ريشه‌‏‎ بگرديم‌و‏‎ هستيم‌‏‎ ملزم‌‏‎
دهيم‌؟‏‎ قرار‏‎ شاهنامه‌‏‎ شعر‏‎ درون‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بيابيم‌‏‎ را‏‎ اعلام‌‏‎
و‏‎ اسپ‌‏‎ ااوروت‌‏‎ /لهراسپ‌‏‎ اژي‌دهاك‌ ، ‏‎ / ضحاك‌‏‎" براي‌‏‎ مثلا‏‎
مي‌دانند‏‎ محترم‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ آن‌؟‏‎ ومانند‏‎ هربرزئيتي‌‏‎ /البرز‏‎
مشخص‌‏‎ آنها‏‎ جاي‌‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ جغرافيايي‌‏‎ نامهاي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ كه‌‏‎
دنبال‌‏‎ داردكه‌‏‎ لزومي‌‏‎ چه‌‏‎ واصلا‏‎ آنها‏‎ ريشه‌‏‎ و‏‎ اصل‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
"ورنه‌‏‎" به‌معني‌‏‎ كه‌‏‎"چهارگوشه‌‏‎" همان‌‏‎ شايد‏‎ و‏‎ باشيم‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎
است‌‏‎"گوشه‌‏‎" كه‌‏‎ دوم‌‏‎ جزء‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ و‏‎ خورده‌‏‎ تراش‌‏‎ خودبخود‏‎ است‌‏‎
(هجري‌‏‎ ‎‏‏614‏‎) دستنوشته‌فلورانس‌‏‎ در‏‎ چنانكه‌‏‎ مانده‌ ، ‏‎ باقي‌‏‎
:(ب 48‏‎ اص‌139‏‎ ج‌‏‎ فلورانس‌ ، ‏‎) مانند‏‎ است‌ ، ‏‎ آمده‌‏‎
همي‌‏‎ گوشه‌خواني‌‏‎ جهان‌‏‎ كز‏‎ كجا‏‎
همي‌‏‎ نداني‌‏‎ نيزنامش‌‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎
گوش‌خواني‌‏‎ جهان‌‏‎ كز‏‎ كجا‏‎":ب 48‏‎ ص‌ 81‏‎ ج‌ 1‏‎) مسكو‏‎ درچاپ‌‏‎ و‏‎
جهان‌‏‎ كز‏‎) كجا‏‎":ب 45‏‎ ج‌1ص‌ 92‏‎) مطلق‌‏‎ خالقي‌‏‎ دكتر‏‎ و‏‎"همي‌‏‎
نام‌‏‎ كجا‏‎":(‎ص‌ 59‏‎ ج‌ 1‏‎)‎ دبيرسياقي‌‏‎ دكتر‏‎ و‏‎"همي‌‏‎ خواني‌‏‎ (گوش‌‏‎
"همي‌‏‎ خواني‌‏‎ كوس‌‏‎ جهان‌‏‎ كز‏‎ كجا‏‎":‎هند‏‎ چاپ‌‏‎ و‏‎ "همي‌‏‎ چالوس‌خواني‌‏‎
.(رشيدي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎)‎ مازندران‌‏‎ قصبات‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ قصبه‌اي‌‏‎ كوس‌‏‎ و‏‎
روش‌‏‎ از‏‎ تصحيح‌خود‏‎ در‏‎ جيحوني‌گفته‌اندمن‌‏‎ آقاي‌‏‎ بعد‏‎
كرده‌ام‌‏‎ استفاده‌‏‎ بعض‌‏‎ به‌‏‎ بعض‌‏‎ تفسير‏‎ يا‏‎ "هرمنوتيكال‌‏‎"
نسخه‌‏‎ يك‌‏‎ دادن‌‏‎ قرار‏‎ اصل‌‏‎ تصحيح‌شاهنامه‌ ، ‏‎ در‏‎ وضمناايشان‌‏‎
گرفتار‏‎ را‏‎ خود‏‎ ما‏‎ نبايد‏‎ مي‌گويد‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ رد‏‎ نيز‏‎ را‏‎ كهن‌‏‎
دارد‏‎ معايبي‌‏‎ و‏‎ محاسن‌‏‎ نسخه‌‏‎ هر‏‎ زيرا‏‎ بكنيم‌ ، ‏‎ مشخص‌‏‎ نسخه‌‏‎ يك‌‏‎
جز‏‎ نه‌‏‎ كرد‏‎ تصحيح‌‏‎ منطقي‌‏‎ و‏‎ فني‌‏‎ ابزار‏‎ با‏‎ را‏‎ شاهنامه‌‏‎ وبايد‏‎
.آن‌‏‎
***
كه‌‏‎ معتقديد‏‎ شما‏‎ پس‌‏‎":‎مي‌پرسد‏‎ آن‌گزارشگر‏‎ بعد‏‎ مراحل‌‏‎ در‏‎
روبه‌‏‎ مختلف‌‏‎ كاتبان‌‏‎ بدست‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ كلمات‌‏‎
.دقيقا‏‎ -‎":مي‌دهند‏‎ پاسخ‌‏‎ ايشان‌‏‎ "مي‌گذارند؟‏‎ سادگي‌‏‎
بيابان‌‏‎ رستم‌ ، ‏‎ خان‌‏‎ هفت‌‏‎ از‏‎ دوم‌‏‎ خان‌‏‎ در‏‎ براي‌نمونه‌‏‎
روي‌‏‎ پيش‌‏‎ ميشي‌‏‎..آنگاه‌‏‎.است‌‏‎ روي‌‏‎ پيش‌‏‎ زيادي‌‏‎ گرماي‌‏‎ و‏‎ بي‌آب‏‎
به‌‏‎ ميش‌مطلقا‏‎ قديم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎.مي‌شود‏‎ ظاهر‏‎ رستم‌‏‎
در‏‎ آن‌‏‎ صفت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مي‌شده‌‏‎ اطلاق‌‏‎ وماده‌‏‎ نر‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎
آنجا‏‎ سرافراز‏‎ ميش‌‏‎ چو‏‎".‎است‌‏‎ "سرافراز‏‎" متاخر‏‎ نسخه‌هاي‌‏‎
آن‌‏‎ من‌‏‎ آمده‌‏‎"سراور‏‎" سرافراز ، ‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ نسخه‌‏‎ در‏‎ ولي‌‏‎.‎"رسيد‏‎
به‌‏‎ سخن‌‏‎ پايان‌‏‎) "شاخدار‏‎ يعني‌‏‎ كردم‌‏‎ (آور‏‎+سرو‏‎)"سروآور‏‎" را‏‎
(اختصار‏‎
مانند‏‎ كهن‌تر‏‎ نسخه‌هاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بگويم‌‏‎ بايد‏‎ نيز‏‎ اينجا‏‎ در‏‎
:آمده‌‏‎ گونه‌‏‎ بدين‌‏‎ فلورانس‌‏‎
ديد‏‎ آب‏‎ چشمه‌‏‎ يكي‌‏‎ بر‏‎ بره‌‏‎
رسيد‏‎ آنجا‏‎ دلاراي‌‏‎ عزم‌‏‎ كه‌‏‎
دست‌‏‎ دستنوشته‌هاي‌‏‎ رديف‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ اصلي‌‏‎ نسخه‌‏‎ كه‌‏‎ مسكو‏‎ چاپ‌‏‎ در‏‎ و‏‎
:است‌‏‎ پنجم‌‏‎ و‏‎ چهارم‌‏‎
پديد‏‎ آمد‏‎ چشمه‌‏‎ يكي‌‏‎ بر‏‎ بره‌‏‎
رسيد‏‎ بدانجا‏‎ سراور‏‎ ميش‌‏‎ چو‏‎
دستنوشته‌‏‎ به‌‏‎ ايشان‌‏‎ مي‌بينند ، ‏‎ محترم‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ كه‌‏‎ همانطور‏‎
اعتنا‏‎ نيز‏‎ بنداري‌‏‎ ترجمه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ندارند‏‎ توجه‌‏‎ كهن‌تر‏‎
ماده‌‏‎ يعني‌‏‎ غزاله‌ ، ‏‎ له‌‏‎ سنحت‌‏‎ اذ‏‎:است‌‏‎ گفته‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌كنند‏‎
سوال‌‏‎ چند‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎شد‏‎ پديدار‏‎ رستم‌‏‎ براي‌‏‎ آهويي‌‏‎
:مي‌گردد‏‎ مطرح‌‏‎
(مورخ‌ 614‏‎) فلورانس‌‏‎ نسخه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ دلاراي‌‏‎ عزم‌‏‎ آنكه‌‏‎ يكي‌‏‎ -‎
چرا‏‎ مي‌كند‏‎ تاييد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نيز‏‎ (‎‎‏‏848‏‎)‎ واتيكان‌‏‎ نسخه‌‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎
چيست‌؟‏‎ در‏‎ كار‏‎ اشكال‌‏‎ و‏‎ نگزينيم‌؟‏‎ بر‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ حركت‌‏‎ گله‌‏‎ همراه‌‏‎ نر‏‎ آهوي‌‏‎ معمولا‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ -
را‏‎ آن‌‏‎ ديگري‌‏‎ نر‏‎ آهوي‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ مگر‏‎ مي‌كند ، ‏‎ مواظبت‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎
كه‌‏‎ باشد‏‎ ماده‌‏‎ آهوي‌‏‎ همان‌‏‎ بايد‏‎ اينجا‏‎ پس‌‏‎.براند‏‎ گله‌‏‎ از‏‎
بچه‌‏‎ شيردادن‌‏‎ براي‌‏‎ ماده‌‏‎ آهوي‌‏‎ زيرا‏‎ ;است‌‏‎ كرده‌‏‎ ترجمه‌‏‎ بنداري‌‏‎
.مي‌رود‏‎ به‌سويي‌‏‎ تنها‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ جدا‏‎ گله‌‏‎ از‏‎
نثر‏‎ كتاب‏‎ كدام‌‏‎ يا‏‎ فرهنگنامه‌‏‎ كدام‌‏‎ در‏‎ اينكه‌‏‎ ديگر‏‎ -
آورده‌؟‏‎ ايشان‌‏‎ كه‌‏‎ آورده‌اند‏‎ شاخدار‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ "سروآور‏‎"
و‏‎ باشد؟‏‎ حيوانات‌‏‎ براي‌‏‎ صفت‌‏‎ مي‌تواند‏‎ "شاخدار‏‎" آيا‏‎ ضمنا‏‎
شاخدار؟‏‎ كه‌‏‎ نباشد‏‎ صفت‌‏‎ "دمدار‏‎" چرا‏‎ بپرسد‏‎ ما‏‎ از‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎
بدهيم‌؟‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ جوابي‌‏‎ چه‌‏‎ ما‏‎
و‏‎ نكنيم‌‏‎ استفاده‌‏‎ ما‏‎ بهتر‏‎ و‏‎ كهن‌تر‏‎ نسخه‌اي‌‏‎ از‏‎ چرا‏‎ -‎
قبيل‌‏‎ از‏‎ پيش‌رو ، ‏‎ علماي‌‏‎ برخلاف‌‏‎ و‏‎ دهيم‌‏‎ خرج‌‏‎ به‌‏‎ سرسختي‌‏‎
نكنيم‌؟‏‎ عمل‌‏‎ همايي‌‏‎ و‏‎ فروزانفر‏‎ بهار ، ‏‎ دهخدا ، ‏‎ قزويني‌ ، ‏‎ علامه‌‏‎
سازيم‌؟‏‎ دردسر‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ دوچار‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ مواردي‌‏‎":‎گفته‌اند‏‎ جا‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ ايشان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عجيب‏‎
آن‌‏‎ مورد‏‎ (‎‎‏‏500‏‎) حدود‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ شاهنامه‌‏‎ در‏‎ قبيل‌‏‎
آن‌‏‎ مورد‏‎ كه‌ 137‏‎ كرده‌‏‎ اصلاح‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ يافتم‌‏‎ دست‌‏‎
دست‌‏‎ ماشاءالله‌‏‎:‎بگوئيم‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ "آورده‌ام‌‏‎ مقدمه‌‏‎ در‏‎ را‏‎
!!كناد‏‎ بخير‏‎ را‏‎ ما‏‎ عاقبت‌‏‎ خدا‏‎ و‏‎ مريزاد‏‎
واژه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ هرگاه‌‏‎":مي‌گويند‏‎ گزارشگر‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ باز‏‎ ايشان‌‏‎
تمامي‌‏‎ برمي‌خوردم‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ در‏‎ تاريك‌‏‎ نقطه‌اي‌‏‎ يا‏‎ دشوار‏‎
با‏‎ بود ، ‏‎ رفته‌‏‎ به‌كار‏‎ آنها‏‎ در‏‎ واژه‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ بيت‌هايي‌‏‎
آن‌‏‎ تاريك‌‏‎ نقطه‌هاي‌‏‎ تا‏‎ مي‌كردم‌‏‎ استخراج‌‏‎ ولف‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ ياري‌‏‎
رستم‌‏‎ هفت‌خان‌‏‎ از‏‎ سوم‌‏‎ درخان‌‏‎ نمونه‌‏‎ براي‌‏‎.‎.‎.‎شود‏‎ زدوده‌‏‎
توانايي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بيند‏‎ رخش‌‏‎.‎برمي‌خيزد‏‎ رستم‌‏‎ جنگ‌‏‎ به‌‏‎ اژدهايي‌‏‎
.مي‌شتابد‏‎ خويش‌‏‎ سوار‏‎ بياري‌‏‎ است‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ حدود‏‎ در‏‎ اژدها‏‎ و‏‎ رستم‌‏‎
:كه‌‏‎ است‌‏‎ آمده‌‏‎ بيتي‌‏‎ داستان‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎
شكفت‌‏‎ اندرآمد‏‎ گوش‌‏‎ بماليد‏‎
كفت‌‏‎ دو‏‎ بدندان‌‏‎ را‏‎ اژدها‏‎ بكند‏‎
بعد‏‎.‎است‌‏‎ همين‌‏‎ نسخه‌ها‏‎ عموم‌‏‎ در‏‎ بيت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ اول‌‏‎ مصراع‌‏‎ ضبط‏‎
.نمي‌نمايد‏‎ درست‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ "ماليدن‌‏‎ گوش‌‏‎" كه‌‏‎ معتقدند‏‎ ايشان‌‏‎
حدود 320‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ پاليدن‌‏‎ و‏‎ باليدن‌‏‎ ماليدن‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ آنگاه‌‏‎
به‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ سرانجام‌‏‎ كرده‌ ، ‏‎ بررسي‌‏‎ ولف‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ از‏‎ بوده‌‏‎ مورد‏‎
متعدي‌ ، ‏‎ به‌صورت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ درست‌‏‎ "بباليد‏‎" كه‌‏‎ رسيدم‌‏‎ جايي‌‏‎
گوش‌‏‎ رخش‌‏‎ يعني‌‏‎.مي‌باشد‏‎ "افراشت‌‏‎" و‏‎ "بلندكرد‏‎" به‌معناي‌‏‎
.(سخن‌‏‎ پايان‌‏‎)‎ شتافت‌‏‎ رستم‌‏‎ بياري‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ تيز‏‎
در‏‎ جا‏‎ درهمه‌‏‎ "باليدن‌‏‎" كه‌‏‎ مي‌گويم‌‏‎ ايشان‌‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ بنده‌‏‎
نهال‌‏‎ و‏‎ موي‌‏‎ و‏‎ گياه‌‏‎ كردن‌‏‎ رشد‏‎ و‏‎ گواليدن‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ متون‌‏‎
اين‌‏‎ اكنون‌‏‎ افراشتن‌ ، ‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ بلند‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎.است‌‏‎ درختان‌‏‎
:آمده‌‏‎ طبري‌‏‎ تفسير‏‎ ترجمه‌‏‎ در‏‎ مثلا‏‎.‎فرهنگنامه‌ها‏‎ و‏‎ شما‏‎
در‏‎.‎"كن‌‏‎ راست‌‏‎ بالب‏‎ سبلت‌‏‎ و‏‎ ببالايد‏‎ تا‏‎ فروگذار‏‎ ريش‌‏‎ كه‌‏‎"
ناخنان‌‏‎ برآورد‏‎ چاه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ روز‏‎ فرخ‌‏‎":‎آمده‌‏‎ عيار‏‎ سمك‌‏‎
"باليدن‌‏‎" اين‌‏‎ بنابر‏‎."خاك‌آلود‏‎ و‏‎ باليده‌‏‎ موي‌‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ دراز‏‎
بهتر‏‎ كردن‌‏‎ رعايت‌‏‎ را‏‎ امانت‌‏‎ حفظ‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بي‌معني‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎
از‏‎ موردي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎ "ماليدن‌‏‎ گوش‌‏‎" معني‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌‏‎
خطر‏‎ هنگام‌‏‎ در‏‎ اسب‏‎ گرچه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مانده‌‏‎ به‌دور‏‎ لغت‌نويسان‌‏‎ نظر‏‎
تا‏‎ مي‌گرداند‏‎ نزديك‌‏‎ بهم‌‏‎ را‏‎ دوگوش‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ تيز‏‎ را‏‎ گوش‌ها‏‎
.مي‌شود‏‎ ماليده‌‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گردد‏‎ حاصل‌‏‎ اصطكاك‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎
مول‌‏‎ ژول‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ ولف‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌افزايم‌‏‎ ضمنا‏‎
تا‏‎ كرده‌‏‎ صرف‌‏‎ وقت‌‏‎ سال‌‏‎ بزرگ‌ 25‏‎ مرد‏‎ اين‌‏‎ گرچه‌‏‎ گرديده‌ ، ‏‎ تهيه‌‏‎
اين‌‏‎ كرد‏‎ بايد‏‎ چه‌‏‎ ليكن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ فرهنگنامه‌‏‎ اين‌‏‎
بسياري‌‏‎ و‏‎ مي‌گردد‏‎ كشف‌‏‎ معتبرتري‌‏‎ متون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ زمان‌‏‎ قاعده‌‏‎
شاهنامه‌شناسان‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ مي‌گشايد‏‎ را‏‎ ناگشودني‌ها‏‎ از‏‎
استفاده‌‏‎ دستنوشته‌‏‎ چند‏‎ از‏‎ مول‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌دانيم‌‏‎ ما‏‎:مي‌گويند‏‎
مانند‏‎ يا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خوانده‌‏‎ درست‌‏‎ را‏‎ كلمات‌‏‎ آيا‏‎ نيز‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎
در‏‎ فقط‏‎ آنان‌‏‎ زيرا‏‎ شده‌‏‎ خطا‏‎ دوچار‏‎ شوروي‌‏‎ فرهنگستان‌‏‎ اعضاي‌‏‎
دارند‏‎ بدخواني‌‏‎ و‏‎ غلط‏‎ چهل‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ اسفنديار‏‎ و‏‎ رستم‌‏‎ داستان‌‏‎
داشته‌اند ، ‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ لنينگراد‏‎ نسخه‌‏‎ جاها‏‎ بسيار‏‎ و‏‎
داستان‌‏‎ در‏‎ "انديشه‌ها‏‎ نبرد‏‎".‎بخوانند‏‎ درست‌‏‎ نتوانسته‌اند‏‎
.تهران‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ انتشارات‌‏‎ چاپ‌‏‎ اسفنديار‏‎ و‏‎ رستم‌‏‎
***
داستان‌‏‎ در‏‎:گويد‏‎ جيحوني‌‏‎ آقاي‌‏‎ مصاحبه‌‏‎ اين‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ باز‏‎
به‌صورت‌‏‎ فلورانس‌‏‎ نسخه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مصراعي‌‏‎ منيژه‌‏‎ و‏‎ بيژن‌‏‎
نسخه‌هاي‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ نوشته‌‏‎ "بيد‏‎ شاخ‌‏‎ يك‌‏‎ برسان‌‏‎ گيارنده‌‏‎"
.است‌‏‎ شده‌‏‎ ضبط‏‎ "كزارنده‌‏‎" به‌صورت‌‏‎ "گيارنده‌‏‎" كلمه‌‏‎ ديگر‏‎
ممكن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ "گذارنده‌‏‎" محلي‌‏‎ تلفظ‏‎ گيارنده‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ روشن‌‏‎
باشد‏‎ شده‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ چنين‌‏‎ دچار‏‎ سيستاني‌‏‎ لهجه‌‏‎ تاثير‏‎ از‏‎ است‌‏‎
.(به‌اختصار‏‎ و‏‎ پايان‌‏‎)
نسخه‌‏‎ از‏‎ منيژه‌‏‎ و‏‎ بيژن‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ بيت‌‏‎ دو‏‎ يكي‌‏‎ بنده‌‏‎ اين‌‏‎ اكنون‌‏‎
اصل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ببينيم‌‏‎ تا‏‎ مي‌آورم‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ براي‌‏‎ فلورانس‌‏‎
است‌؟‏‎ بوده‌‏‎ چگونه‌‏‎
غذا‏‎ برايش‌‏‎ منيژه‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ زنداني‌‏‎ چاه‌‏‎ در‏‎ بيژن‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ در‏‎
داستان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ دوبيت‌‏‎ مي‌افكند ، ‏‎ پائين‌‏‎ به‌‏‎ بالا‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎
:است‌‏‎ چنين‌‏‎
روزگار‏‎ همي‌‏‎ گذارد‏‎ بدانسان‌‏‎
زوار‏‎ بر‏‎ او‏‎ بر‏‎ بگريد‏‎ هزمان‌‏‎ كه‌‏‎
نااميد‏‎ شده‌‏‎ خويشان‌‏‎ و‏‎ زپيوند‏‎
بيد‏‎ شاخ‌‏‎ يك‌‏‎ برسان‌‏‎ گيارنده‌‏‎
اگر‏‎ كه‌‏‎ بپرسيم‌‏‎ محترم‌‏‎ پژوهشگر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ حق‌‏‎ همه‌‏‎ ما‏‎
بيت‌‏‎ در‏‎ چرا‏‎ پس‌‏‎ كرده‌ ، ‏‎ گيارنده‌‏‎ را‏‎ گذارنده‌‏‎ سيستاني‌‏‎ كاتب‏‎
است‌؟‏‎ نكرده‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ جاي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
در‏‎ بعد‏‎ و‏‎ فرس‌‏‎ لغت‌‏‎ در‏‎ گيار‏‎ يا‏‎ كيار‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎
تنبلي‌‏‎ و‏‎ كاهلي‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ ديگر‏‎ فرهنگنامه‌هاي‌‏‎
معني‌ ، ‏‎ در‏‎ "باگيار‏‎" و‏‎ است‌‏‎ خوف‌‏‎ و‏‎ بزدلي‌‏‎ دهخدا‏‎ لغت‌نامه‌‏‎ در‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ لرزان‌‏‎ و‏‎ ترسان‌‏‎ يعني‌‏‎ "گيارنده‌‏‎" با‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ برابر‏‎
مانند‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ همراه‌‏‎ "بيد‏‎" با‏‎ "لرزان‌‏‎" معمولا‏‎
بيد‏‎ بكردار‏‎ تركان‌‏‎ سواران‌‏‎
اميد‏‎ نا‏‎ بر‏‎ و‏‎ وزبوم‌‏‎ گشته‌‏‎ نوان‌‏‎
:كه‌‏‎ را‏‎ منيژه‌‏‎ و‏‎ بيژن‌‏‎ بيت‌‏‎ اين‌‏‎ معني‌‏‎ ايراني‌‏‎ هر‏‎ شمااز‏‎ و‏‎
نااميد‏‎ شده‌‏‎ خويشان‌‏‎ و‏‎ زپيوند‏‎
بيد‏‎ شاخ‌‏‎ يك‌‏‎ برسان‌‏‎ گيارنده‌‏‎
و‏‎ شد‏‎ نااميد‏‎ خويشان‌‏‎ ديدار‏‎ از‏‎ بيژن‌‏‎":‎گفت‌‏‎ خواهد‏‎ بپرسيد ، ‏‎
"گذار‏‎" زيرا‏‎.‎"مي‌لرزيد‏‎ برخود‏‎ بيد‏‎ شاخ‌‏‎ چون‌‏‎ ترس‌‏‎ از‏‎ چاه‌‏‎ در‏‎
هم‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گذارنده‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ آمده‌‏‎ تركيبات‌‏‎ بعضي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
:"گذارنده‌‏‎" ديگر‏‎ معني‌‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎ كننده‌‏‎ وضع‌‏‎ و‏‎ "نهنده‌‏‎" معني‌‏‎ به‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ كننده‌‏‎ عبور‏‎ و‏‎ گذراننده‌‏‎ دهند ، ‏‎ عبور‏‎
.ندارد‏‎ باشد ، ‏‎ سازگار‏‎ منطق‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ معني‌اي‌‏‎ شاهنامه‌ ، ‏‎ بيت‌‏‎
والسلام‌‏‎
جويني‌‏‎ دكترعزيزالله‌‏‎

مخاطب؟‏‎ با‏‎ پيوندشعر‏‎ قطع‌‏‎


:اشاره‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ شاخصه‌هاي‌مخصوص‌‏‎ و‏‎ ويژگي‌‏‎ امروز ، ‏‎ ايران‌‏‎ شعر‏‎
نظرات‌‏‎ و‏‎ بحث‌ها‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ باعث‌‏‎ امر‏‎ همين‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎
تكيه‌‏‎ خواند ، ‏‎ خواهيد‏‎ آنچه‌‏‎.‎شود‏‎ ابراز‏‎ آن‌‏‎ درباره‌‏‎ گوناگوني‌‏‎
زبان‌‏‎ رابطه‌‏‎ آن‌‏‎ براساس‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ شعر‏‎ دنياي‌‏‎ در‏‎ كلي‌‏‎ اصلي‌‏‎ بر‏‎
.مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ نظر‏‎ مورد‏‎ خارج‌‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎
دانشگاه‌ ، ‏‎ استاد‏‎ و‏‎ شاعر‏‎ مشرف‌ ، ‏‎ دكتر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎
واقع‌‏‎ به‌‏‎ متني‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ متن‌‏‎ يك‌‏‎ بودن‌‏‎ شعر‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تاكيد‏‎
.مي‌يابد‏‎ را‏‎ مخاطبش‌‏‎ باشد‏‎ شعر‏‎
مشرف‌‏‎ مريم‌‏‎ دكتر‏‎
مستقل‌‏‎ هيئتي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ وارهيده‌‏‎ ايضاحي‌‏‎ معيارهاي‌‏‎ از‏‎ امروز‏‎ شعر‏‎
لازم‌‏‎ تفاوتهاي‌‏‎ حفظ‏‎ بر‏‎ صحيح‌‏‎ و‏‎ پيوسته‌‏‎ تاكيد‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ ظاهر‏‎
شعر‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ خارج‌‏‎ جهان‌‏‎ ميان‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ زبان‌‏‎ و‏‎ گفتار‏‎ زبان‌‏‎ ميان‌‏‎
بكند‏‎ پيدا‏‎ را‏‎ خود‏‎ مستقل‌‏‎ هويت‌‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ شعر‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ موجب‏‎
و‏‎ عمق‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ شعر‏‎ زبان‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ خوشي‌‏‎ حادثه‌‏‎ البته‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
مثل‌‏‎ بيستم‌‏‎ قرن‌‏‎ بزرگ‌‏‎ منتقدان‌‏‎.‎مي‌گشت‌‏‎ رهنمون‌‏‎ بيشتري‌‏‎ وسعت‌‏‎
علمي‌‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هنري‌‏‎ اثرگذاري‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ ريچاردز‏‎ و‏‎ امپسون‌‏‎
ژانر‏‎ سنت‌‏‎ با‏‎ هنري‌‏‎ اثر‏‎ رابطه‌‏‎ اهميت‌‏‎ اليوت‌‏‎.‎كردند‏‎ بررسي‌‏‎
درك‌‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎ نشان‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ قرار‏‎ تاكيد‏‎ مورد‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ (‎نوع‌‏‎)‎
درك‌‏‎ و‏‎ تحول‌‏‎ ايجاد‏‎ شرط‏‎ اولين‌‏‎ ادبي‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎ صحيح‌‏‎
كنار‏‎ در‏‎ عيني‌‏‎ نقد‏‎.‎شعر‏‎ خوانندگان‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ حتي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ تحول‌‏‎
خواننده‌ ، ‏‎ به‌‏‎ معطوف‌‏‎ نقد‏‎ نظريات‌‏‎ و‏‎ زباني‌‏‎ چشم‌اندازهاي‌‏‎
يكديگر‏‎ با‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ گاه‌‏‎ گرچه‌‏‎ پديدارشناسي‌‏‎ و‏‎ هرمنوتيكي‌‏‎
روي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ بسياري‌‏‎ پنجره‌هاي‌‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ همه‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ قرار‏‎
با‏‎ گاه‌‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ به‌‏‎ برگشودند ، ‏‎ شعر‏‎ و‏‎ ادبيات‌‏‎
ادبي‌‏‎ محافل‌‏‎ در‏‎ پيش‌‏‎ سال‌‏‎ چند‏‎ تا‏‎.شد‏‎ روبه‌رو‏‎ هم‌‏‎ اعتراضهايي‌‏‎
زيرا‏‎ مي‌رفت‌ ، ‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ زياد‏‎ (‎بحران‌‏‎)Crisis كلمه‌‏‎ غرب ، ‏‎
نقد‏‎ از‏‎ ادبيات‌‏‎ پيروي‌‏‎ كه‌‏‎ داشتند‏‎ عقيده‌‏‎ قلم‌‏‎ ازاهل‌‏‎ عده‌اي‌‏‎
تدريج‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ كرده‌‏‎ وارد‏‎ شعر‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ لطماتي‌‏‎ ادبي‌‏‎
و‏‎ يافت‌‏‎ افزايش‌‏‎ آكادميك‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎ ادبي‌‏‎ رويارويي‌هاي‌‏‎
نوين‌‏‎ ديدگاههاي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ اصلي‌‏‎ پرسش‌‏‎.‎گشت‌‏‎ مشخص‌تر‏‎ مرزها‏‎
امروز‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ كمك‌‏‎ ادبيات‌‏‎ پيشرفت‌‏‎ به‌‏‎ حد‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ ادبي‌‏‎ نقد‏‎
آن‌‏‎ و‏‎ شده‌اند‏‎ مطرح‌‏‎ شكني‌‏‎ شالوده‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ نويني‌‏‎ مكتبهاي‌‏‎
استقلال‌‏‎ حفظ‏‎ با‏‎ تا‏‎ مي‌كوشند‏‎ قرارداده‌اند‏‎ تحت‌الشعاع‌‏‎ را‏‎
زبانشناختي‌‏‎ ديدگاههاي‌‏‎ حد‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ نفوذ‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شعر ، ‏‎ زبان‌‏‎
امروز‏‎ هم‌‏‎ ما‏‎ كشور‏‎ در‏‎ خوشبختانه‌‏‎.‎كنند‏‎ حفظ‏‎ فلسفي‌‏‎ و‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ ترجمه‌‏‎ ادبي‌‏‎ درك‌‏‎ بردن‌‏‎ بالا‏‎ براي‌‏‎ بسياري‌‏‎ كتابهاي‌‏‎
نيست‌‏‎ امكان‌پذير‏‎ برايشان‌‏‎ اصلي‌‏‎ منابع‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎
افواهي‌‏‎ شيفتگي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ آثار ، ‏‎ اين‌‏‎ مطالعه‌‏‎ با‏‎ مي‌توانند‏‎
صداهاي‌‏‎ وجود‏‎.‎كنند‏‎ حفظ‏‎ بي‌جا‏‎ ورزي‌‏‎ تعصب‏‎ يا‏‎ و‏‎ عاميانه‌‏‎ و‏‎
تازه‌‏‎ چشم‌اندازهاي‌‏‎ و‏‎ تنوع‌‏‎ ايجاد‏‎ به‌‏‎ ادبي‌‏‎ پهنه‌‏‎ در‏‎ مختلف‌‏‎
.نيست‌‏‎ كننده‌اي‌‏‎ نگران‌‏‎ امر‏‎ خود‏‎ خودي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌رساند‏‎ ياري‌‏‎
.نشود‏‎ بريده‌‏‎ مخاطبانش‌‏‎ با‏‎ شعر‏‎ پيوند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مهم‌‏‎
و‏‎ شعر‏‎ ميان‌‏‎ خارج‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ ميان‌‏‎ ارتباط‏‎ گرفتن‌‏‎ ناديده‌‏‎
.است‌‏‎ شعر‏‎ ذات‌‏‎ نياوردن‌‏‎ حساب‏‎ به‌‏‎ خواننده‌ ، ‏‎
و‏‎ است‌‏‎ پيوند‏‎ از‏‎ لبالب‏‎ يگانگي‌اش‌‏‎ و‏‎ بي‌پيوندي‌‏‎ همه‌‏‎ با‏‎ شعر‏‎
مي‌توان‌‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎تعلق‌‏‎ خواهش‌‏‎ از‏‎ پر‏‎ استقلالش‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ با‏‎
.ديد‏‎ دريا‏‎ و‏‎ ماه‌‏‎ رابطه‌‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ مخاطبانش‌‏‎ و‏‎ شعر‏‎ رابطه‌‏‎
باشد ، ‏‎ كه‌‏‎ شكل‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ ظاهر‏‎ آسمان‌‏‎ در‏‎ ماه‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
بدر ، ‏‎ چون‌‏‎ سرشار‏‎ سحرانگيز ، ‏‎ و‏‎ رازآلود‏‎ يا‏‎ آشكار ، ‏‎ و‏‎ درخشان‌‏‎
ظاهر‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ شكل‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ هلال‌ ، ‏‎ مانند‏‎ تن‌‏‎ كاهيده‌‏‎ يا‏‎
دريا‏‎ در‏‎ مدي‌‏‎ و‏‎ مي‌كشد‏‎ خود‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آب‏‎ امواج‌‏‎ مي‌گردد ، ‏‎
و‏‎ او‏‎ ميان‌‏‎ يگانگي‌اش‌‏‎ و‏‎ بي‌پيوندي‌‏‎ همه‌‏‎ با‏‎.‎مي‌كند‏‎ ايجاد‏‎
نيز‏‎ شعر‏‎ ذات‌‏‎ اقتضاي‌‏‎.رمزهاست‌‏‎ و‏‎ رازها‏‎ آب‏‎ تك‌تك‌ذرات‌‏‎
قديم‌‏‎ در‏‎.ندارد‏‎ تازگي‌‏‎ دست‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بحثهايي‌‏‎.‎است‌‏‎ تعلق‌‏‎ همين‌‏‎
دكتر‏‎.‎"ژاژخاي‌‏‎ طيان‌‏‎" بخوانيد ، ‏‎ را‏‎ طيان‌‏‎ ماجراي‌‏‎.‎بوده‌‏‎ هم‌‏‎
همين‌‏‎ به‌‏‎ شعرهايش‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ پيش‌‏‎ سال‌‏‎ هشت‌‏‎ هفت‌‏‎ كدكني‌‏‎ شفيعي‌‏‎
و‏‎ كنايه‌‏‎ دنيا‏‎ يك‌‏‎ با‏‎.‎دارد‏‎ اشاره‌اي‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نام‌ ، ‏‎
است‌‏‎ طين‌‏‎ ريشه‌‏‎ از‏‎ طيان‌‏‎.اوست‌‏‎ معمول‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ البته‌ ، ‏‎ ايهام‌‏‎
لقب‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ گل‌‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ يعني‌‏‎ طيان‌‏‎ و‏‎ گل‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ و‏‎ مي‌كرده‌‏‎ زندگي‌‏‎ بم‌‏‎ در‏‎ پيش‌‏‎ قرنها‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ شاعري‌‏‎
در‏‎ قضا‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مي‌دانسته‌‏‎ دوران‌‏‎ آن‌‏‎ نوگرايان‌‏‎ سرآمد‏‎
توده‌‏‎ زمان‌‏‎ گذشت‌‏‎.است‌‏‎ داشته‌‏‎ دست‌‏‎ نيز‏‎ بم‌‏‎ باروي‌‏‎ و‏‎ برج‌‏‎ ساختن‌‏‎
:رفت‌‏‎ يادها‏‎ از‏‎ طيان‌‏‎ و‏‎ نهاد‏‎ جا‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گل‌‏‎
خام‌‏‎ خشت‌‏‎ سوي‌‏‎ آن‌‏‎ ز‏‎/ژاژخاي‌‏‎ طيان‌‏‎
:گويد‏‎ "ببين‌‏‎"/و‏‎ بام‌‏‎ به‌‏‎ مي‌خواندم‌‏‎
و‏‎ نمانده‌‏‎ دلم‌‏‎ كار‏‎/نخواند‏‎ برآن‌‏‎ نسيمي‌‏‎ و‏‎ نماند‏‎ شعرها‏‎ آن‌‏‎"
".جاست‌‏‎ به‌‏‎ گلم‌‏‎ كار‏‎
باران‌‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ گزند‏‎ "باران‌‏‎ و‏‎ باد‏‎ از‏‎ كه‌‏‎" است‌‏‎ نظمي‌‏‎ از‏‎ صحبت‌‏‎
:كرد‏‎ ممهور‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ حكم‌‏‎ لبخندزنان‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ خام‌‏‎ خشتهاي‌‏‎ بر‏‎
با‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ سرشك‌‏‎.‎م‌‏‎ "نم‌نم‌‏‎ بم‌‏‎ باروي‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ باران‌‏‎"
شرح‌‏‎ را‏‎ ادبيات‌‏‎ طبيعت‌‏‎ خويشكاري‌‏‎ ساخت‌ ، ‏‎ خوش‌‏‎ و‏‎ مترنم‌‏‎ زباني‌‏‎
را‏‎ خودش‌‏‎ كار‏‎ "نم‌نم‌‏‎ بم‌‏‎ باروي‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ باران‌‏‎":‎مي‌دهد‏‎
و‏‎ مي‌شويد‏‎ را‏‎ شستني‌ها‏‎ مي‌رود ، ‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ راه‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
گلم‌‏‎ كار‏‎ و‏‎ نمانده‌‏‎ دلم‌‏‎ كار‏‎:‎مي‌نهد‏‎ برجاي‌‏‎ را‏‎ گل‌‏‎ توده‌هاي‌‏‎
هميشه‌‏‎ /ديدن‌‏‎ و‏‎ پنجره‌‏‎ ميان‌‏‎ فروغ‌‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎.‎جاست‌‏‎ به‌‏‎
.آوريم‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ديدن‌‏‎ داريم‌ ، ‏‎ را‏‎ پنجره‌‏‎ فاصله‌اي‌ست‌ ، ‏‎

شعر‏‎


باغ‌‏‎ در‏‎
صلاحي‌‏‎ عمران‌‏‎
دارد‏‎ قشنگي‌‏‎ رقص‌‏‎ عجب‏‎ فواره‌‏‎
تار‏‎ نغمه‌‏‎ با‏‎
مي‌افتد‏‎ من‌‏‎ استكان‌‏‎ در‏‎ نغمه‌‏‎ يك‌‏‎
***
مي‌كردم‌‏‎ سفر‏‎ عشق‌‏‎ رايحه‌‏‎ با‏‎
بهشت‌‏‎ باغ‌‏‎ در‏‎
مي‌كرد‏‎ تعارف‌‏‎ سيب‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ تو‏‎ ياد‏‎
***
باغ‌‏‎ مي‌شد‏‎ غوطه‌ور‏‎ خويش‌‏‎ سبزي‌‏‎ در‏‎
بود‏‎ تو‏‎ نام‌‏‎ درختها‏‎ تنه‌‏‎ روي‌‏‎
دريا‏‎
رجبزاده‌‏‎ كريم‌‏‎
پيداست‌ ، ‏‎ درخشان‌‏‎ دندان‌هاي‌‏‎
ناخدا‏‎
كرده‌‏‎ گم‌‏‎ بادبان‌‏‎ خداي‌‏‎
را‏‎ چاره‌‏‎
مي‌داند‏‎ رفتن‌‏‎ فرو‏‎
برنمي‌گرداند ، ‏‎ صفحه‌‏‎
و‏‎ مي‌خواند‏‎ توفان‌‏‎ آهنگ‌‏‎ با‏‎
.رامي‌چرخاند‏‎ ما‏‎
آرزوها‏‎
حيراني‌‏‎ رضا‏‎
باورنكردني‌ست‌‏‎
روزها‏‎ اين‌‏‎
آينه‌ها‏‎
مي‌شوند‏‎ اعصاب‏‎ خرابي‌‏‎ باعث‌‏‎
ديگر‏‎
شمرم‌‏‎ نمي‌‏‎ را‏‎ شده‌ام‌‏‎ ريخته‌‏‎ موهاي‌‏‎
.نمي‌كنند‏‎ سنگيني‌‏‎ وجدانم‌‏‎ روي‌‏‎ سيگارها‏‎ ته‌‏‎ و‏‎
خط؟‏‎ يا‏‎ شير‏‎
بردار‏‎ دست‌‏‎
آرزوهايم‌‏‎ تمام‌‏‎ روي‌‏‎ روزگار‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎
-دبستاني‌‏‎ مشق‌هاي‌‏‎ مثل‌‏‎-‎
است‌‏‎ كشيده‌‏‎ قرمز‏‎ خط‏‎
سكه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌كند‏‎ فرق‌‏‎ چه‌‏‎ ديگر‏‎
...بنشيند‏‎ رو‏‎ كدام‌‏‎ از‏‎
تو‏‎ براي‌‏‎ سكه‌‏‎ روي‌‏‎ دو‏‎ اصلاهر‏‎
خورده‌‏‎ پيشاني‌خط‏‎ همين‌‏‎
!كافيست‌‏‎ من‌‏‎ براي‌‏‎
گلها‏‎ مسير‏‎
حسن‌نژاد‏‎ قاسم‌‏‎
مي‌خواهي‌‏‎ را‏‎ امروز‏‎ پيام‌‏‎ اگر‏‎
كن‌‏‎ عبور‏‎ كوچه‌ها‏‎ از‏‎
باغچه‌برويان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ دلت‌‏‎ و‏‎
داد‏‎ خواهد‏‎ پيام‌‏‎ تو‏‎ به‌‏‎ باغ‌‏‎ سبز‏‎ دانش‌‏‎
.كن‌‏‎ جستجو‏‎ خيابان‌‏‎ كسوت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎
مي‌كني‌‏‎ عبور‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌انبوه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎
دربدري‌ديده‌ام‌‏‎ لباس‌‏‎ در‏‎ ترا‏‎ اما‏‎ من‌‏‎
شد‏‎ سپري‌‏‎ روزها‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ باش‌‏‎ خوشنود‏‎
گرفتي‌‏‎ قرار‏‎ گلها‏‎ مسير‏‎ در‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎
بيايي‌‏‎ تو‏‎ تا‏‎
سرشگي‌‏‎ ناهيد‏‎
نشسته‌ام‌‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎
جستجو‏‎ خيس‌‏‎
نيامدند‏‎ كه‌‏‎ فصلهايي‌‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ با‏‎ نه‌‏‎
داشتند‏‎ قبيله‌ات‌‏‎ مادران‌‏‎
هندو‏‎ مادر‏‎ با‏‎ نه‌‏‎
ابريشم‌‏‎ دايه‌‏‎ و‏‎
بي‌وزن‌‏‎ گهواره‌‏‎
بي‌قافيه‌‏‎
كدام‌‏‎ چاره‌نشين‌‏‎
؟‏‎ چهارراه‌‏‎
بي‌تراش‌‏‎ بامداد‏‎
مي‌كنم‌‏‎ مدار‏‎ را‏‎ پيشاني‌ام‌‏‎
مي‌نشينم‌‏‎ آنقدر‏‎ و‏‎
گنگ‌‏‎ رودخانه‌‏‎ كنار‏‎
و‏‎ بيايي‌‏‎ تو‏‎ تا‏‎
هندو‏‎ درشت‌‏‎ خال‌‏‎
ژرفنا‏‎
(يزد‏‎)‎احتياط‏‎ مجتبي‌‏‎
چشمانت‌‏‎
طوفاني‌‏‎ خواه‌‏‎
آرام‌‏‎ خواه‌‏‎
دارد‏‎ فرقي‌‏‎ چه‌‏‎
!است‌‏‎ شناور‏‎ ژرفنا‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ غواصي‌‏‎ براي‌‏‎
ساحل‌‏‎
شفيعي‌‏‎ ساغر‏‎
بزن‌‏‎ ورق‌‏‎
بزن‌‏‎ ورق‌‏‎
بزن‌‏‎ ورق‌‏‎ تندتر‏‎ را‏‎ روزها‏‎ اين‌‏‎
را‏‎ برگ‌ها‏‎ بكن‌اين‌‏‎
آفتابي‌‏‎ دوردستهاي‌‏‎ تا‏‎ ببر‏‎ زنان‌‏‎ چرخ‌‏‎ و‏‎
صدف‌‏‎ و‏‎ سپيده‌‏‎ ساحل‌‏‎ تا‏‎
درخشان‌‏‎ ماسه‌هاي‌‏‎ بر‏‎ برهنه‌‏‎ پاهاي‌‏‎ آرامش‌‏‎ تا‏‎
آرام‌‏‎ حالا‏‎
...آرامتر‏‎
نفس‌هايمان‌‏‎ مي‌ترسم‌از‏‎
.بلرزد‏‎ تقويم‌‏‎ از‏‎ برگي‌‏‎
ياد‏‎
احمدلو‏‎ فرشته‌‏‎
مي‌شود‏‎ گم‌‏‎ كوچه‌ها‏‎ در‏‎ صدايم‌‏‎
مي‌خوانمت‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ وقتي‌‏‎
كتابها‏‎ از‏‎ كدام‌‏‎ هيچ‌‏‎
نمي‌كنند‏‎ تعبير‏‎ مرا‏‎ خواب‏‎
!نمي‌آيي‌‏‎ و‏‎
روزها‏‎ تقويم‌‏‎ در‏‎ عاشقانه‌هايم‌‏‎
!مي‌پوسد‏‎
نداند‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎ شايد‏‎
بهار‏‎ اين‌‏‎ رنگي‌‏‎ روزهاي‌‏‎ لابه‌لاي‌‏‎
مي‌دهد‏‎ جان‌‏‎ دختركي‌‏‎ سرانجام‌‏‎
!مي‌كند‏‎ تكرار‏‎ را‏‎ تو‏‎ خواب‏‎ شب‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎
مي‌رسد؟‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ صلح‌‏‎ كي‌‏‎
بيرمان‌‏‎ وولف‌‏‎
عبداللهي‌‏‎ علي‌‏‎ ترجمه‌‏‎
ديوونه‌‏‎ دنياي‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
خونه‌‏‎ مي‌كنه‌‏‎ صلح‌‏‎ كي‌‏‎
عظيم‌‏‎ زرادخانه‌هاي‌‏‎
.عظيمه‌‏‎ رنج‌‏‎ وردشان‌‏‎ رها‏‎
خونه‌‏‎ غرق‌‏‎ زمين‌‏‎
مي‌گرين‌‏‎ بهار‏‎ بارون‌‏‎ مث‌‏‎ مردم‌‏‎
مي‌كنه‌‏‎ قور‏‎ قارو‏‎ شكمشون‌‏‎ بچه‌ها‏‎
مي‌ده‌‏‎ نشون‌‏‎ دندوناشو‏‎ هولناك‌‏‎ مرگ‌‏‎
نيست‌‏‎ زنجيرا‏‎ تقصير‏‎
نيست‌‏‎ بمبا‏‎ تقصير‏‎
.مي‌كنن‌‏‎ تهديد‏‎ آدمارو‏‎ كه‌‏‎ آدمان‌‏‎ اين‌‏‎
ويران‌‏‎ و‏‎ پاشيده‌‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎
تنگ‌‏‎ شده‌‏‎ ما‏‎ بر‏‎ عرصه‌‏‎ چنان‌‏‎
راهي‌‏‎ نمانده‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ مرگ‌‏‎ جز‏‎ كه‌‏‎
بياد‏‎ ره‌‏‎ از‏‎ صلح‌‏‎ مگر‏‎
خونه‌‏‎ غرق‌‏‎ زمين‌‏‎
مي‌گرين‌‏‎ بهار‏‎ بارون‌‏‎ مثل‌‏‎ مردم‌‏‎
مي‌كنه‌‏‎ قور‏‎ و‏‎ قار‏‎ شكمشون‌‏‎ بچه‌ها‏‎
مي‌ده‌‏‎ نشون‌‏‎ ناشو‏‎ دندو‏‎ هولناك‌‏‎ مرگ‌‏‎
نيست‌‏‎ زنجيرا‏‎ تقصير‏‎
نيست‌‏‎ بمبا‏‎ تقصير‏‎
.مي‌كنن‌‏‎ تهديد‏‎ آدمارو‏‎ كه‌‏‎ آدمان‌‏‎ اين‌‏‎
رفته‌ها‏‎
مهاب‏‎
خيابان‌‏‎ و‏‎ ميدان‌‏‎
سكوت‌ ، ‏‎ آوار‏‎ زير‏‎
شيرواني‌‏‎ بام‌‏‎ ساختمان‌‏‎
ماسه‌ ، ‏‎ و‏‎ قير‏‎ بي‌سوداي‌‏‎
خاك‌‏‎ و‏‎ درخت‌‏‎
باروري‌ ، ‏‎ از‏‎ خشك‌‏‎
فواره‌‏‎
فرود ، ‏‎ و‏‎ بي‌فراز‏‎
قورباغه‌اي‌‏‎ ماشين‏‎ چرخ‏‎
زمين‌ ، ‏‎ پرچ‌‏‎
عابر‏‎ گام‌‏‎ و‏‎
ساكن‌‏‎ و‏‎ سنگ‌‏‎
ابد‏‎ تا‏‎ جايگزين‌‏‎ بي‌‏‎ همه‌ ، ‏‎
بي‌برگشت‌‏‎ رفته‌هاي‌‏‎ همه‌ ، ‏‎
بي‌قاب‏‎ زمان‌‏‎ جاودان‌‏‎ مكث‌‏‎ همه‌ ، ‏‎
قاب‏‎ در‏‎ عكس‏‎ در‏‎
لحظه‌ها‏‎
رضيئي‌‏‎ شبنم‌‏‎
باريكند‏‎ لحظه‌ها‏‎
مي‌انديشي‌؟‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎
نور‏‎ از‏‎ شعاعي‌‏‎ و‏‎
!مي‌شكند‏‎ افق‌‏‎ در‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.