شماره‌ 1546‏‎ ‎‏‏،‏‎20 May 98 ارديبهشت‌ 1377 ، ‏‎ چهارشنبه‌ 30‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Letters
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
حاكميت‌‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎


ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ عقايد‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
(بخش‌‏‎ واپسين‌‏‎)‎ هفتم‌‏‎ قرن‌‏‎ قرطبي‌‏‎ متكلم‌‏‎ و‏‎ فيلسوف‌‏‎

خداوند‏‎ نسبت‌به‌‏‎ ايجابي‌‏‎ و‏‎ اثباتي‌‏‎ معرفت‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ اما‏‎
.است‌‏‎ دسترسي‌‏‎ قابل‌‏‎ بشر‏‎ براي‌‏‎ جهان‌‏‎ با‏‎ خدا‏‎ رابطه‌‏‎ دامنه‌‏‎ در‏‎
قدرت‌‏‎ مشاهده‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ او ، ‏‎ فعل‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ خداوند‏‎ شناخت‌‏‎ يعني‌‏‎
پديد‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حوادثي‌‏‎ تعيين‌‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ تدبير‏‎ در‏‎ او‏‎
(‎‏‏23‏‎).مي‌آيد‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ است‌كه‌‏‎ آن‌‏‎ خداوند‏‎ حقيقي‌‏‎ وحدانيت‌‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
خدا‏‎ كساني‌‏‎ چنين‌‏‎ همين‌جهت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نباشد‏‎ انقسامي‌‏‎ و‏‎ تركيب‏‎ اصلا‏‎
صفات‌‏‎ داراي‌‏‎ خدا‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ ازنظر‏‎.نمي‌دانند‏‎ صفات‌‏‎ داراي‌‏‎ را‏‎
را‏‎ او‏‎ بداند‏‎ صفات‌‏‎ داراي‌‏‎ را‏‎ واحد‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ ذاتي‌‏‎
خداوند‏‎.‎مي‌داند‏‎ متعدد‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ در‏‎ و‏‎ واحد‏‎ لفظ‏‎ در‏‎ فقط‏‎
او‏‎ براي‌‏‎ متعددي‌كه‌‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ الجهات‌‏‎ جميع‌‏‎ من‌‏‎ واحد‏‎
جهت‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ اوست‌‏‎ صادره‌از‏‎ افعال‌‏‎ كثرت‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ برشمرده‌اند‏‎
سلبي‌‏‎ صفات‌‏‎ خدا‏‎ حقيقي‌‏‎ صفات‌‏‎ ابن‌ميمون‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎.‎ذاتش‌‏‎ در‏‎ كثرت‌‏‎
نوعي‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ ثبوتي‌‏‎ و‏‎ ايجابي‌‏‎ ذكراوصاف‌‏‎ و‏‎ اوست‌‏‎
(‎‏‏24‏‎).شرك‌است‌‏‎
آنچه‌‏‎ بر‏‎ بنا‏‎ و‏‎ ارسطويي‌‏‎ فيزيك‌‏‎ دستگاه‌‏‎ مطابق‌‏‎:‎خداوند‏‎ علم‌‏‎
توسط‏‎ شده‌‏‎ ارائه‌‏‎ براهين‌‏‎ از‏‎ تعدادي‌‏‎ با‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ كه‌‏‎
ذات‌‏‎ به‌‏‎ قائم‌‏‎ و‏‎ وابسته‌‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ اثبات‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎
تصور‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ عالم‌‏‎ اين‌‏‎ حركات‌‏‎ اول‌‏‎ محرك‌‏‎ كه‌‏‎ خداست‌‏‎
يوناني‌‏‎ افلاطونيان‌‏‎ نو‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ توسط‏‎ كه‌‏‎ اول‌‏‎ محرك‌‏‎ از‏‎ ارسطويي‌‏‎
ابن‌‏‎ به‌‏‎ مسلمان‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ عقايدشان‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ شكل‌‏‎
فاعلي‌‏‎ و‏‎ صوري‌‏‎ علت‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ همانقدر‏‎ فقط‏‎ خدا‏‎ رسيد ، ‏‎ ميمون‌‏‎
خدا‏‎ اين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ غايي‌ ، ‏‎ علت‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ لحاظ‏‎ جهان‌‏‎
انسان‌‏‎ عقلاني‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عقلاني‌‏‎ فعاليت‌‏‎ يك‌‏‎ صرفا‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ مي‌خواهد‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ البته‌‏‎.‎دارد‏‎ شباهت‌‏‎
ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ بيان‌‏‎ ميان‌‏‎ مقايسه‌‏‎ رابطه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎بگريزد‏‎ شباهت‌‏‎
كتابلامبدا‏‎ در‏‎ ارسطو‏‎ نظريه‌‏‎ با‏‎ مطابق‌‏‎.است‌‏‎ جالب‏‎ فارابي‌‏‎ با‏‎
كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ نظر‏‎ در‏‎ چنين‌‏‎ را‏‎ شباهت‌‏‎ اين‌‏‎ فارابي‌‏‎ متافيزيك‌ ، ‏‎ از‏‎
و‏‎ تعقل‌‏‎ فعاليت‌‏‎ يعني‌‏‎ معقول‌‏‎ و‏‎ عاقل‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ خداوند‏‎ مورد‏‎ در‏‎
در‏‎ نيز‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎.‎چيزند‏‎ يك‌‏‎ همه‌‏‎ تعقل‌‏‎ موضوع‌‏‎ و‏‎ تعقل‌‏‎ فاعل‌‏‎
را‏‎ گانه‌‏‎ سه‌‏‎ نگرش‌‏‎ همين‌‏‎ الحائرين‌‏‎ اول‌دلاله‌‏‎ جزء‏‎ از‏‎ فصل‌ 68‏‎
خداوند‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ اما‏‎.‎دارد‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎
فقط‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مي‌شناسد‏‎ كليات‌‏‎ و‏‎ جزئيات‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ را‏‎ ديگر‏‎ چيزهايي‌‏‎
و‏‎ شناختني‌‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ بلكه‌‏‎ خودش‌ ، ‏‎ ذاتي‌‏‎ معقول‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎
كند‏‎ وادار‏‎ را‏‎ ما‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ شايد‏‎.‎مي‌شناسد‏‎ نيز‏‎ را‏‎ معقول‌‏‎
با‏‎ خداوند‏‎ اما‏‎ شود‏‎ جهان‌‏‎ ساختار‏‎ با‏‎ متحد‏‎ بايد‏‎ خدا‏‎ بپذيريم‌‏‎
(‎‏‏25‏‎).ندارد‏‎ مادي‌‏‎ صفت‌‏‎ هيچ‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ نمي‌شود‏‎ يكي‌‏‎ ماده‌‏‎

و‏‎ تجديدپذيرنيست‌‏‎ و‏‎ متغير‏‎ خداوند‏‎ علم‌‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
خداوند‏‎ نيست‌‏‎ يعني‌جايز‏‎ ندارد ، ‏‎ راه‌‏‎ نيز‏‎ كثرت‌‏‎ او‏‎ علم‌‏‎ در‏‎
.باشد‏‎ داشته‌‏‎ موجودات‌‏‎ به‌يكايك‌‏‎ متكثر‏‎ و‏‎ متعدد‏‎ علم‌هاي‌‏‎
تعلق‌‏‎ بي‌نهايت‌‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ علم‌‏‎ كه‌‏‎ گفته‌اند‏‎ قطع‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ فلاسفه‌‏‎
ولايتغير‏‎ ثابت‌‏‎ شيي‌ء‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ متجدد‏‎ او‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ نمي‌گيرد‏‎
علم‌‏‎ و‏‎ ما‏‎ علم‌‏‎ كه‌ميان‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ فلاسفه‌‏‎ اشتباه‌‏‎.‎دارد‏‎ علم‌‏‎
قياس‌‏‎ ما‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خدا‏‎ علم‌‏‎ كرده‌اندو‏‎ برقرار‏‎ مشابهت‌‏‎ خداوند‏‎
كه‌‏‎ آنان‌‏‎.‎كرد‏‎ نكوهش‌‏‎ را‏‎ فلاسفه‌‏‎ اينجابايد‏‎ در‏‎.‎كرده‌اند‏‎
بيرون‌‏‎ صفتي‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ دانسته‌اند‏‎ واحد‏‎ جهت‌‏‎ ازهر‏‎ را‏‎ خداوند‏‎
اودانسته‌اند‏‎ ذات‌‏‎ عين‌‏‎ را‏‎ او‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ نشده‌اند‏‎ قائل‌‏‎ او‏‎ ازذات‌‏‎
(‎‏‏26‏‎).كنند‏‎ ماقياس‌‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ او‏‎ علم‌‏‎ مي‌توانند‏‎ چگونه‌‏‎

الهي‌‏‎ عنايت‌‏‎ مساله‌‏‎ و‏‎ آفرينش‌‏‎
ذاتي‌‏‎ و‏‎ مادي‌ ، ماهيت‌‏‎ و‏‎ طبيعي‌‏‎ موجودات‌‏‎ همه‌‏‎ وراي‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎
را‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ خود‏‎ آزاد‏‎ مطلق‌و‏‎ اراده‌‏‎ با‏‎ و‏‎ دارد ، ‏‎ ناشناختني‌‏‎
و‏‎ علت‌‏‎ و‏‎ يكتاست‌‏‎ خداوند‏‎.‎است‌‏‎ حركت‌درآورده‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ آفريده‌‏‎
همه‌‏‎ اراده‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎ حيات‌ ، ‏‎ او‏‎ الوهيت‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ محرك‌اول‌‏‎
.است‌‏‎ معقول‌‏‎ و‏‎ عاقل‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ خداوند‏‎.‎هستند‏‎ يكي‌‏‎
را‏‎ ماده‌‏‎ نظريه‌ازليت‌‏‎ مي‌كند‏‎ سعي‌‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ آفرينش‌ ، ‏‎ درباره‌‏‎
انديشه‌‏‎ از‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ اودر‏‎دهد‏‎ وفق‌‏‎ خلقت‌‏‎ ديني‌‏‎ نظريه‌‏‎ با‏‎
ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎مي‌گيرد‏‎ وام‌‏‎ و‏‎ الهام‌‏‎ مسلمان‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ محتاج‌‏‎ ازلي‌‏‎ محرك‌‏‎ يك‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ باشد‏‎ هم‌‏‎ ازلي‌‏‎ ماده‌‏‎ اگر‏‎
به‌‏‎ عدم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ آفريننده‌اي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ نياز‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎
.است‌‏‎ محتمل‌‏‎ همچنان‌‏‎ باشد‏‎ آورده‌‏‎ وجود‏‎
آفرينش‌ ، ‏‎ روز‏‎ نخستين‌‏‎ يعني‌‏‎ آغاز‏‎ در‏‎ خداوند‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
را‏‎ افلاك‌‏‎ و‏‎ آورد‏‎ پديد‏‎ را‏‎ افلاك‌‏‎ عقول‌ ، ‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ آفريد‏‎ را‏‎ عقول‌‏‎
دنيايي‌‏‎ موجودات‌‏‎ و‏‎ دنيا‏‎ همه‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ آنگاه‌‏‎درآورد‏‎ حركت‌‏‎ به‌‏‎
قانون‌‏‎ و‏‎ نظم‌‏‎ اينها‏‎ همه‌‏‎ آفرينش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ خداوند‏‎ و‏‎ آمدند‏‎ پديد‏‎
.كرد‏‎ حاكم‌‏‎ ايشان‌‏‎ بر‏‎ را‏‎
ضروري‌‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ آغازي‌‏‎ نقطه‌‏‎ دنيا‏‎ اگر‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎
جز‏‎ غايتي‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ پايان‌‏‎ نقطه‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎
است‌‏‎ معتقد‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎.‎نيست‌‏‎ زمان‌‏‎ به‌‏‎ محدود‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ خودش‌‏‎
شر‏‎.‎است‌‏‎ آفريده‌‏‎ را‏‎ خير‏‎ تنها‏‎ يعني‌‏‎ را ، ‏‎ وجود‏‎ تنها‏‎ خداوند‏‎
.است‌‏‎ خير‏‎ فقدان‌‏‎ و‏‎ عدم‌‏‎ بلكه‌‏‎ ندارد‏‎ موجوديت‌‏‎ اساسا‏‎
با‏‎ رابطه‌خداوند‏‎ و‏‎ قدر‏‎ و‏‎ قضا‏‎ مساله‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ عنايت‌‏‎ درباب‏‎
ديدگاههاي‌‏‎ ميمون‌نخست‌‏‎ ابن‌‏‎ انسانها ، ‏‎ بويژه‌‏‎ و‏‎ كائنات‌‏‎
:مي‌كند‏‎ بيان‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ سپس‌ديدگاه‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ متفاوت‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ كساني‌‏‎ آن‌‏‎ ديدگاه‌‏‎:دهري‌‏‎ يا‏‎ ماده‌گرا‏‎ ديدگاه‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
اراده‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎.‎نيست‌‏‎ موجود‏‎ الهي‌‏‎ قبلي‌‏‎ عنايت‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ معتقدند‏‎
بر‏‎ اتفاق‌‏‎ و‏‎ تصادف‌‏‎ يكسره‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ حكمفرما‏‎ برجهان‌‏‎ مشيتي‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ حاكم‌‏‎ جهان‌‏‎
:اسكندرافروديسي‌‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ شرح‌‏‎ براساس‌‏‎ ارسطويي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
موجودات‌‏‎ و‏‎ قمر‏‎ فلك‌‏‎ فوق‌‏‎ عالم‌‏‎ بر‏‎ فقط‏‎ الهي‌ ، ‏‎ عنايت‌‏‎ اثر‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ انواع‌‏‎ بقاي‌‏‎ و‏‎ توليد‏‎ و‏‎ روحاني‌‏‎
را‏‎ اجناس‌‏‎ و‏‎ انواع‌‏‎ يعني‌‏‎ كليات‌ ، ‏‎ فقط‏‎ الهي‌‏‎ عنايت‌‏‎ نيز‏‎ مشائيان‌‏‎
.نمي‌گيرد‏‎ بر‏‎ در‏‎ را‏‎ جزئي‌‏‎ موجودات‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ شامل‌‏‎
اراده‌‏‎ ازل‌‏‎ از‏‎ جزئي‌‏‎ حوادث‌‏‎ و‏‎ پديده‌ها‏‎ همه‌‏‎:اشعري‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
جانب‏‎ از‏‎ مستقيما‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎ پديد‏‎ قدر‏‎ و‏‎ قضا‏‎ مطابق‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎
قوانين‌‏‎ نپذيرفتن‌‏‎ با‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌شوند‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ حادث‌‏‎ خداوند‏‎
و‏‎ است‌‏‎ مشائين‌‏‎ نظريه‌‏‎ عكس‌‏‎ درست‌‏‎ هستي‌ ، ‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ عمومي‌‏‎ و‏‎ كلي‌‏‎
.است‌‏‎ مطلق‌‏‎ جبر‏‎ آن‌‏‎ نتيجه‌‏‎
قدرت‌‏‎ و‏‎ استطاعت‌‏‎ داراي‌‏‎ و‏‎ مختار‏‎ انسان‌‏‎:‎معتزلي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ -‎‎‏‏4‏‎
و‏‎ عنايت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عدل‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ خداوند‏‎ افعال‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عمل‌‏‎
را‏‎ مخلوقات‌‏‎ همه‌‏‎ بلكه‌‏‎ را‏‎ انسانها‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ الهي‌‏‎ عدالت‌‏‎
نقص‌‏‎ و‏‎ شر‏‎ مساله‌‏‎ نمي‌توانند‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ پيروان‌‏‎.‎دربرمي‌گيرد‏‎
اين‌‏‎ بگويند‏‎ مي‌توانند‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ تنها‏‎ و‏‎ كنند‏‎ حل‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ را‏‎
(‎‏‏27‏‎).نمي‌دانيم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ حكمت‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
داراي‌استطاعت‌‏‎ انسان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ طبق‌‏‎:‎ابن‌ميمون‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ -‎‏‏5‏‎
اراده‌‏‎ و‏‎ روي‌مشيت‌‏‎ از‏‎ اختيار‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ اختيار‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎
و‏‎ است‌‏‎ يكي‌‏‎ معتزله‌‏‎ راي‌‏‎ با‏‎ اخير‏‎ راي‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎.‎است‌‏‎ الهي‌‏‎
اشخاص‌‏‎ مصائب‏‎ و‏‎ نعمتها‏‎ آن‌‏‎ براساس‌‏‎ زيرا‏‎ ندارد‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ اختلافي‌‏‎
حتما‏‎ دهد ، ‏‎ روي‌‏‎ بركسي‌‏‎ مصيبتي‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استحقاق‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎
(‎‏‏28‏‎).نمي‌كنيم‌‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ علت‌‏‎ ما‏‎ منتها‏‎ است‌ ، ‏‎ بوده‌‏‎ آن‌‏‎ مستحق‌‏‎

و‏‎ عدالت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ شرح‌‏‎ بدين‌گونه‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ ديدگاه‌‏‎ ابن‌ميمون‌‏‎
اراده‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ صاحب‏‎ موجودات‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ فقط‏‎ را‏‎ الهي‌‏‎ عنايت‌‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ موجودات‌‏‎ انسان‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ به‌‏‎.‎كاربرد‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
به‌‏‎ فقط‏‎ عنايت‌‏‎ و‏‎ عدالت‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيستند‏‎ الهي‌‏‎ عنايت‌‏‎ مشمول‌‏‎ جزئي‌‏‎
كلي‌‏‎ و‏‎ عام‌‏‎ قوانين‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مربوط‏‎ آنها‏‎ جنس‌‏‎ و‏‎ نوع‌‏‎
اين‌‏‎ درستي‌‏‎ ابن‌ميمون‌‏‎ البته‌‏‎.‎برمي‌گيرد‏‎ در‏‎ را‏‎ آنها‏‎ جهان‌‏‎
.كند‏‎ توجيه‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ را‏‎ عقيده‌‏‎
به‌پنج‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ واحد‏‎ ماهيت‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ نفس‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎:‎نفس‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎
قوه‌‏‎:‎مي‌نمايد‏‎ فعاليت‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ ظهور‏‎ متفاوت‌‏‎ شكل‌‏‎ و‏‎ صورت‌‏‎
چهار‏‎.‎عقل‌‏‎ نهايتا‏‎ و‏‎ ميل‌‏‎ قوه‌‏‎ مخيله‌ ، ‏‎ قوه‌‏‎ حس‌ ، ‏‎ قوه‌‏‎ غاذيه‌ ، ‏‎
امور‏‎ قوانين‌‏‎ به‌‏‎ محكوم‌‏‎ و‏‎ جسماني‌‏‎ قوا ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نخست‌‏‎ تاي‌‏‎
به‌‏‎ مربوط‏‎ و‏‎ تا‏‎ چهار‏‎ آن‌‏‎ فوق‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عقل‌‏‎ تنها‏‎.‎جسماني‌اند‏‎
موجود‏‎ (‎Form) صورت‌‏‎ روح‌‏‎.‎است‌‏‎ ديگري‌‏‎ قوانين‌‏‎ با‏‎ ديگري‌‏‎ عالم‌‏‎
.است‌‏‎ روح‌‏‎ صورت‌‏‎ هم‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ زنده‌‏‎
.مستفاد‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ هيولاني‌‏‎ عقل‌‏‎:‎مي‌شود‏‎ منقسم‌‏‎ قسم‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ عقل‌‏‎
عقل‌‏‎ اما‏‎است‌‏‎ جسماني‌‏‎ امور‏‎ به‌‏‎ دهنده‌‏‎ نظم‌‏‎ فقط‏‎ هيولاني‌‏‎ عقل‌‏‎
صرف‌‏‎ و‏‎ مطلق‌‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ صادر‏‎ فعال‌‏‎ كلي‌‏‎ عقل‌‏‎ از‏‎ مستفاد‏‎
ازآنجا‏‎ هيولاني‌‏‎ عقل‌‏‎.‎است‌‏‎ مرتبط‏‎ و‏‎ متعلق‌‏‎ مبداالهي‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎
عقل‌‏‎ اما‏‎ مي‌شود‏‎ فاني‌‏‎ جسم‌‏‎ فناي‌‏‎ با‏‎ است‌‏‎ مرتبط‏‎ جسم‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ صادر‏‎ كلي‌‏‎ فعال‌‏‎ عقل‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ مستفاد‏‎
.مي‌ماند‏‎ باقي‌‏‎ نيز‏‎ جسم‌‏‎ فناي‌‏‎

شرايع‌‏‎ و‏‎ نبوت‌‏‎ اخلاق‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
گزارش‌‏‎ بدين‌گونه‌‏‎ را‏‎ نبوت‌‏‎ درباره‌‏‎ متفاوت‌‏‎ آرا‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎
:مي‌كند‏‎
نبوت‌‏‎ به‌‏‎ كند‏‎ اقتضا‏‎ مشيتش‌‏‎ را‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ خدا‏‎ معتقدند‏‎ برخي‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
.باشد‏‎ جاهل‌‏‎ و‏‎ عامي‌‏‎ آنكه‌‏‎ ولو‏‎ مي‌كند‏‎ مبعوث‌‏‎
به‌‏‎ برسد‏‎ كمال‌‏‎ مرحله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هركه‌‏‎ خداوند‏‎ معتقدند‏‎ فلاسفه‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
.مي‌دهد‏‎ نبوت‌‏‎ مقام‌‏‎ ضرورت‌‏‎
به‌‏‎ واصلان‌‏‎ به‌‏‎ نبوت‌‏‎ اگرچه‌‏‎ آن‌‏‎ برطبق‌‏‎ كه‌‏‎ ابن‌ميمون‌‏‎ راي‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ ضروري‌‏‎ تعلق‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ متعلق‌‏‎ كمال‌‏‎ مرحله‌‏‎
ماهيت‌‏‎ و‏‎ نبوت‌‏‎ حقيقت‌‏‎.‎است‌‏‎ الهي‌‏‎ مشيت‌‏‎ و‏‎ اراده‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎
عاقله‌‏‎ قوه‌‏‎ به‌‏‎ نخست‌‏‎ فعال‌‏‎ عقل‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فيض‌الهي‌‏‎ آن‌‏‎
قوه‌‏‎ كمال‌‏‎ نبوت‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ افاضه‌‏‎ متخيله‌‏‎ قوه‌‏‎ به‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎
متخيله‌‏‎ قوه‌‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ متخيله‌‏‎ قوه‌‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ عاقله‌‏‎
(‎‏‏29‏‎).است‌‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ تام‌‏‎ مزاج‌‏‎ تابع‌‏‎
و‏‎ ابن‌سينا‏‎ و‏‎ فارابي‌‏‎ مثل‌‏‎ مسلمان‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ همچون‌‏‎ ميمون‌‏‎ ابن‌‏‎
انسان‌‏‎ يعني‌‏‎.‎مي‌داند‏‎ بالطبع‌‏‎ مدني‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎.‎.‎و‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎
چون‌‏‎ اما‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ زيست‌‏‎ بشري‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ناگزير‏‎
و‏‎ روحي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ و‏‎ متفاوتند‏‎ طبيعت‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ انسانها‏‎
در‏‎ آدميان‌‏‎ كه‌‏‎ اختلافاتي‌‏‎ رفع‌‏‎ براي‌‏‎ دارند‏‎ اختلاف‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ اخلاقي‌‏‎
شريعت‌‏‎ بايد‏‎ ناچار‏‎ مي‌كنند‏‎ پيدا‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ تعاملات‌‏‎ و‏‎ معاملات‌‏‎
آنها‏‎ در‏‎ تدبير‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ كساني‌‏‎.باشد‏‎ كار‏‎ در‏‎ قانوني‌‏‎ و‏‎
هستند‏‎ كساني‌‏‎ و‏‎.‎قانونگزاران‌‏‎ يا‏‎ پيامبرانند‏‎ يا‏‎ اينها‏‎ و‏‎ هست‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ قوي‌‏‎ ايشان‌‏‎ در‏‎ قوانين‌‏‎ اجراي‌‏‎ و‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ الزام‌‏‎ نيروي‌‏‎ كه‌‏‎
.فرمانروايانند‏‎ يا‏‎ سلاطين‌‏‎ اينان‌‏‎
مردمان‌‏‎ دنيوي‌‏‎ احوال‌‏‎ و‏‎ معاش‌‏‎ اصلاح‌‏‎ فقط‏‎ آن‌‏‎ هدف‌‏‎ كه‌‏‎ قوانيني‌‏‎
داراي‌‏‎ فقط‏‎ قوانين‌‏‎ اين‌‏‎ واضعان‌‏‎ و‏‎ نيستند‏‎ الهي‌‏‎ قوانين‌‏‎ است‌ ، ‏‎
معاش‌‏‎ صلاح‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قانوني‌‏‎ الهي‌‏‎ شريعت‌‏‎.‎متخيله‌اند‏‎ نيروي‌‏‎ كمال‌‏‎
اعتقاد‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ منظور‏‎ را‏‎ او‏‎ خلق‌‏‎ و‏‎ خلق‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ معاد‏‎ و‏‎
.مي‌كند‏‎ تبيين‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ غيب‏‎ عالم‌‏‎ و‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎
با‏‎ دنيا‏‎ صلاح‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ صلاح‌‏‎ بدن‌ ، ‏‎ صلاح‌‏‎ و‏‎ نفس‌‏‎ صلاح‌‏‎ شرايع‌الهي‌‏‎ قصد‏‎
با‏‎ نفس‌‏‎ صلاح‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ توام‌‏‎ جامعه‌‏‎ صلاح‌‏‎ با‏‎ بدن‌‏‎ صلاح‌‏‎.‎است‌‏‎ هم‌‏‎
انساني‌‏‎ نفس‌‏‎ تا‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ بدست‌‏‎ حكمت‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ اكمال‌‏‎
.برسد‏‎ بالفعل‌‏‎ عقل‌‏‎ مرحله‌‏‎ به‌‏‎
.است‌‏‎ خاصي‌‏‎ علت‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ همه‌‏‎ الهي‌‏‎ قوانين‌‏‎ و‏‎ شرايع‌‏‎
حكمت‌‏‎ درك‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ الهي‌‏‎ ازقوانين‌‏‎ برخي‌‏‎ علت‌‏‎ انسان‌‏‎
.است‌‏‎ عاجز‏‎ ديگر‏‎ برخي‌‏‎
شامل‌‏‎ فقط‏‎ و‏‎ نيستند‏‎ استثناءناپذير‏‎ الهي‌‏‎ شرايع‌‏‎ و‏‎ قوانين‌‏‎
در‏‎ نوع‌‏‎ طبيعت‌‏‎ هم‌چنانكه‌‏‎مي‌شوند‏‎ موارد‏‎ و‏‎ افراد‏‎ اكثريت‌‏‎
مي‌شدند‏‎ پيدا‏‎ نوع‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ افرادي‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ يكسان‌‏‎ آن‌‏‎ افراد‏‎ تمام‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ نيز‏‎ الهي‌‏‎ شريعت‌‏‎ نيستند ، ‏‎ تام‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎ ناقص‌‏‎ كه‌‏‎
(‎‏‏30‏‎).مي‌شود‏‎ پيدا‏‎ نادر‏‎ و‏‎ شاذ‏‎ موارد‏‎ هم‌‏‎ الهي‌‏‎ قوانين‌‏‎ در‏‎

:منابع‌‏‎
عباس‌‏‎ دكتر‏‎ مقاله‌‏‎ ص‌ 2‏‎ -‎ج‌ 5‏‎ اسلامي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
خويي‌‏‎ زرياب‏‎
ص‌ 12‏‎ همان‌‏‎ بنگريد‏‎ -‎‏‏2‏‎
پل‌‏‎ فلسفي‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎ و 6‏‎ جلد 5‏‎ از‏‎ ص‌ 134‏‎ به‌‏‎ بنگريد‏‎ -‎‏‏3‏‎
ادواردز‏‎
The Encyc lopedia Of Philosophy, Edwards Paul V , P
كتاب‏‎ از‏‎ باريتعالي‌‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ مقدمه‌‏‎ وپنج‌‏‎ بيست‌‏‎ شرح‌‏‎ -‎‏‏4‏‎
مطالعات‌‏‎ موسسه‌‏‎ تهران‌‏‎ محقق‌‏‎ مهدي‌‏‎ اهتمام‌‏‎ به‌‏‎ دلاله‌الحائرين‌‏‎
ص‌ 8‏‎ اسلامي‌ 1360‏‎
ص‌ 6‏‎ -ج‌ 5‏‎ اسلامي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎ -‎‏‏5‏‎
ص‌ 8‏‎ مقدمه‌‏‎ وپنج‌‏‎ بيست‌‏‎ شرح‌‏‎ -‎‏‏6‏‎
همانجا‏‎ -‎‎‏‏7‏‎
ص‌ 3‏‎ -ج‌ 5‏‎ اسلامي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎ -‎‏‏8‏‎
صفحه‌‏‎ همان‌‏‎ همانجا‏‎ -‎‏‏9‏‎
ص‌ 4‏‎ همانجا‏‎ -‎‎‏‏10‏‎
ص‌ 5‏‎ همانجا‏‎ -‎‎‏‏11‏‎
در‏‎ شده‌‏‎ چاپ‌‏‎ المنقول‌ ، ‏‎ لصحيح‌‏‎ صريح‌المعقول‌‏‎ موافقه‌‏‎ بيان‌‏‎ -‎‎‏‏12‏‎
ص‌‏‎ ج‌ 1‏‎ قاهره‌ 1321 ، ‏‎ تيميه‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ النبويه‌‏‎ السنه‌‏‎ منهاج‌‏‎ حاشيه‌‏‎
‎‏‏73‏‎
و‏‎ بيست‌‏‎ كه‌‏‎ (متوفاي‌ 1410م‌‏‎)‎ يهودي‌‏‎ دانشمند‏‎ كرسكاس‌‏‎ حسداي‌‏‎ -‎‎‏‏13‏‎
در‏‎ خداوند‏‎ وحدت‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ اثبات‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ابن‌ميمون‌‏‎ مقدمه‌‏‎ پنج‌‏‎
است‌‏‎ كرده‌‏‎ نقد‏‎ خداوند‏‎ نام‌نور‏‎ به‌‏‎ اثري‌‏‎
Crescas Critique of Aristotle,-‎‏‏14‏‎
(Harvard uiniversity Press).P. -H.A.Wolfson,

مونك‌‏‎ سليمان‌‏‎ بوسيله‌‏‎ م‌‏‎ سال‌ 1866‏‎ در‏‎ دلاله‌الحائرين‌‏‎ كتاب‏‎ -‎‏‏15‏‎
عربي‌‏‎ متن‌‏‎ نيز‏‎ سال‌ 1929‏‎ در‏‎ شد ، ‏‎ منتشر‏‎ عبري‌‏‎ بااصل‌‏‎ و‏‎ ترجمه‌‏‎
محققان‌‏‎ از‏‎ آتاي‌‏‎ حسين‌‏‎.‎شد‏‎ منتشر‏‎ آويو‏‎ تل‌‏‎ در‏‎ عبري‌‏‎ خط‏‎ با‏‎
در‏‎ موجود‏‎ نسخه‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ عربي‌‏‎ خط‏‎ با‏‎ را‏‎ عربي‌‏‎ متن‌‏‎ تركيه‌‏‎ كشور‏‎
اثر‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ رسانده‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ استانبول‌‏‎ جارالله‌‏‎ كتابخانه‌‏‎
دو‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎دارد‏‎ نيز‏‎ آلماني‌‏‎ و‏‎ انگليسي‌‏‎ متعدد‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎
:انگليسي‌‏‎ ترجمه‌‏‎
Shlomon Pines, The Guide of the Perplexed, Chikago,
Leon Roth,the Guide Of the Perplexed, London,
:مونك‌‏‎ فرانسوي‌‏‎ ترجمه‌‏‎ مشخصات‌‏‎
Munk,Le Guide Des Egares Paris- (مجدد‏‎ چاپ‌‏‎)
Salomon.
ج‌ 2 ، ‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ فارابي‌‏‎ -‎سونار‏‎ جاويد‏‎ دكتر‏‎ پروفسور‏‎ -‎‏‏16‏‎
:تا 89‏‎ ص‌ 87‏‎
Cavit Sunar, Islamda Felsefe ve Farabi, Ankara
Universitesi Ilahiyat Fakultesi Yayinlari.. Pr.Dr

قرطبه‌ ، ‏‎ فيلسوف‌‏‎ رشد‏‎ ابن‌‏‎ فخري‌ ، ‏‎ ماجد‏‎:‎به‌‏‎ بنگريد‏‎ -‎‏‏17‏‎
اول‌‏‎ جلد‏‎ به‌‏‎ شود‏‎ رجوع‌‏‎ همچنين‌‏‎ بيروت‌ ، ‏‎ المطبعه‌الكاتوليكيه‌ ، ‏‎
.يهودي‌‏‎ فيلون‌‏‎ مبحث‌‏‎ كاپلستون‌‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎
شماره‌ 18‏‎ ماخذ‏‎ -‎‎‏‏18‏‎
Encyclopedia Of Philosophy, (Paul Edwards) V.-‎‏‏19‏‎
ص‌ 7‏‎ ج‌ 5‏‎ اسلامي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎ -‎‏‏20‏‎
همانجا‏‎ -‎‎‏‏21‏‎
همانجا‏‎ -‎‎‏‏22‏‎
همانجا‏‎ -‎‎‏‏23‏‎
شماره‌ 21‏‎ ماخذ‏‎ -‎‎‏‏24‏‎
ص‌ 8‏‎ ج‌ 5‏‎ اسلامي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دايره‌المعارف‌‏‎ -‎‏‏25‏‎
شماره‌ 21‏‎ ماخذ‏‎ -‎‎‏‏26‏‎
شماره‌ 22‏‎ ماخذ‏‎ -‎‎‏‏27‏‎
شماره‌ 17‏‎ ماخد‏‎ -‎‎‏‏28‏‎
ص‌ 9‏‎ شماره‌ 27‏‎ ماخذ‏‎ -‎‏‏29‏‎
همانجا‏‎ -‎‎‏‏30‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.