شماره‌ 1688‏‎ ‎‏‏،‏‎9 November 1998 آبان‌ 1377 ، ‏‎ دوشنبه‌ 18‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Business
Stocks
Sports
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
تعادل‌؟‏‎ يا‏‎ تطبيق‌‏‎ تغيير ، ‏‎


(دوم‌‏‎ بخش‌‏‎) -‎ تغيير‏‎ به‌‏‎ كاركردگرايان‌‏‎ رويكرد‏‎
ديگر ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ پردازان‌‏‎ نظريه‌‏‎ همه‌‏‎ هدف‌‏‎ با‏‎ پارسونز‏‎ كلي‌‏‎ هدف‌‏‎
يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ "نظم‌‏‎ مسئله‌‏‎ تبيين‌‏‎" صدد‏‎ در‏‎ او‏‎ است‌ ، ‏‎ يكي‌‏‎
دارد‏‎ وجود‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ چرا‏‎ بداند‏‎ مي‌خواهد‏‎
"اقتصاد‏‎" *
از‏‎ مركزگريز‏‎ نيروهاي‌‏‎ رابازتاب‏‎ اجتماعي‌‏‎ تغيير‏‎ دوركيم‌‏‎
نيز‏‎ را‏‎ اقتصاد‏‎ عامل‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ اقتصادي‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ جمله‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ تغييرات‌‏‎ بر‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ عواملي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
.باشد‏‎ موءثر‏‎
:مي‌گويد‏‎ تيرياكيان‌‏‎ ادوارد‏‎
بازتاب‏‎ اجتماعي‌‏‎ تغيير‏‎ دوركيم‌‏‎ نزد‏‎ كه‌‏‎ بگوييم‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎
نيروهاي‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ فعاليت‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ مركزگريز‏‎ نيروهاي‌‏‎
اين‌‏‎ محرك‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ يكپارچگي‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ مركزگراي‌‏‎
افراد‏‎ آنها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ سياسي‌‏‎ -اجتماعي‌‏‎ همايشهاي‌‏‎ دوم‌‏‎ مورد‏‎
بر‏‎ مجدد‏‎ تاكيد‏‎ براي‌‏‎ اكناف‌‏‎ و‏‎ اطراف‌‏‎ تمام‌‏‎ از‏‎ اجتماعي‌‏‎ گروه‌‏‎
آينده‌‏‎ تيرياكيان‌ ، ‏‎ ادوارد‏‎).مي‌آيند‏‎ هم‌‏‎ گرد‏‎ جمع‌‏‎ مباني‌‏‎
(ص‌ 160‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ بنيانگذاران‌‏‎
ديالكتيك‌‏‎ در‏‎ بايستي‌‏‎ دارند‏‎ وجود‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ پويايي‌هايي‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ حيات‌‏‎ يافت‌ ، ‏‎ غيرمقدس‌‏‎ امور‏‎ و‏‎ مقدسات‌‏‎ بين‌‏‎
گرفته‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ دنيوي‌‏‎ و‏‎ غيرمقدس‌‏‎ امور‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎ فعاليت‌‏‎ تجسم‌‏‎
.دارد‏‎ روزمره‌‏‎ امور‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ غلبه‌‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
غناي‌‏‎ است‌‏‎ "متوسط‏‎ بسيار‏‎ شدن‌‏‎" آن‌‏‎ ويژگي‌‏‎ كه‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ فعاليت‌‏‎
و‏‎ متشتت‌‏‎ وضعيت‌‏‎" نمي‌بخشد ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ يكپارچگي‌‏‎ به‌‏‎ چنداني‌‏‎
مي‌انجامد‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مي‌يابد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ جامعه‌‏‎ كه‌‏‎ متفرق‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ سازد‏‎ ملال‌آور‏‎ و‏‎ افسرده‌‏‎ يكنواخت‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ حيات‌‏‎ كه‌‏‎
آن‌‏‎ شاخص‌‏‎ كه‌‏‎ مرحله‌اي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ حيات‌‏‎ مرحله‌‏‎ اولين‌‏‎
آينده‌‏‎ تيرياكيان‌ ، ‏‎ ادوارد‏‎).است‌‏‎ كنشگران‌‏‎ بين‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ فاصله‌‏‎
(ص‌ 159‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ بنيانگذاران‌‏‎
"رقابت‌‏‎ -‎اخلاقي‌‏‎ تراكم‌‏‎" *
تراكم‌‏‎ از‏‎ حاصل‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ كار‏‎ تقسيم‌‏‎ دوركيم‌‏‎ تفكر‏‎ مركز‏‎
اين‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فرايندي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ تراكم‌‏‎ و‏‎ جمعيت‌‏‎
.مي‌پيوندند‏‎ وقوع‌‏‎ به‌‏‎ تغييرات‌‏‎
با‏‎ همراه‌‏‎ "جمعيت‌‏‎ تراكم‌‏‎" و‏‎ رشد‏‎ را‏‎ كار‏‎ تقسيم‌‏‎ علت‌‏‎ دوركيم‌‏‎
تعبير‏‎ چگالي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ "اخلاقي‌‏‎ تراكم‌‏‎"
افزايش‌‏‎ تراكمها‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ او‏‎.كرده‌اند‏‎
رقابت‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ انسان‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ بحراني‌‏‎ يابد‏‎
و‏‎ كس‌‏‎ همه‌‏‎ عليه‌‏‎ تهديد‏‎ كه‌‏‎ رقابتي‌‏‎ مي‌يابد ، ‏‎ اجتناب‏‎ غيرقابل‌‏‎
توسلي‌ ، ‏‎)‎مي‌رود‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظام‌‏‎ عليه‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎
(ص‌ 223‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ نظريه‌هاي‌‏‎
تا‏‎ برمي‌گردد‏‎ كار‏‎ تقسيم‌‏‎ به‌‏‎ تراكمها‏‎ اين‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ دوركيم‌‏‎
ايجاد‏‎ جامعه‌‏‎ افراد‏‎ بين‌‏‎ همگرايي‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ گونه‌اي‌‏‎ شايد‏‎
و‏‎ رقابت‌‏‎ به‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ تراكم‌‏‎ شدن‌‏‎ منجر‏‎ مورد‏‎ در‏‎ دوركيم‌‏‎.‎گردد‏‎
:مي‌گويد‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ تهديد‏‎
را‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ منجر‏‎ رقابتي‌‏‎ به‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ تراكم‌‏‎
وظايف‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎ تخصصي‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ رقابت‌‏‎ اما‏‎ مي‌كند ، ‏‎ تهديد‏‎
اخلاقي‌‏‎ تكاليف‌‏‎ پذيرش‌‏‎ به‌‏‎ فزاينده‌‏‎ اشتياق‌‏‎ و‏‎ همه‌‏‎ به‌‏‎ بستگي‌‏‎
خرد‏‎" با‏‎ يا‏‎ و‏‎ آگاهانه‌‏‎ جديد‏‎ نظم‌‏‎ به‌‏‎ گذر‏‎.‎مي‌انجامد‏‎
است‌‏‎ كار‏‎ تقسيم‌‏‎ آن‌‏‎ موجد‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌گيرد ، ‏‎ صورت‌‏‎ "ناخودآگاه‌‏‎
صورت‌‏‎ اين‌‏‎ غير‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ ضروري‌‏‎ نظم‌‏‎ تقويت‌‏‎ احياء‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎
.كرد‏‎ خواهد‏‎ تخريب‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ گسيخته‌‏‎ افسار‏‎ رقابت‌‏‎
(ص‌ 215‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ نظريه‌هاي‌‏‎ توسلي‌ ، ‏‎)‎
"دوركيم‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ درمان‌‏‎" *
اجتماعي‌‏‎ اجماع‌‏‎ يعني‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ هستي‌‏‎ براي‌‏‎ لازم‌‏‎ شرط‏‎ دوركيم‌‏‎
موسوم‌‏‎ همبستگي‌‏‎ و‏‎ مكانيكي‌‏‎ يا‏‎ ساختي‌‏‎ همبستگي‌‏‎ شكل‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ را‏‎
.مي‌داند‏‎ ارگانيكي‌‏‎ يا‏‎ اندامي‌‏‎ به‌‏‎
اي‌‏‎ چندگانه‌‏‎ عوامل‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ نابسامانيهاي‌‏‎ درمان‌‏‎ دوركيم‌‏‎
مورد‏‎ درمانهاي‌‏‎.‎شود‏‎ اعمال‌‏‎ جامعه‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎
بودن‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ در‏‎ ريشه‌‏‎ نظرياتش‌‏‎ بقيه‌‏‎ همانند‏‎ دوركيم‌‏‎ نظر‏‎
.دارد‏‎ اجتماعي‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎
كه‌‏‎ اين‌روست‌‏‎ از‏‎ و‏‎ "است‌‏‎ تمايلات‌‏‎ انسان‌‏‎ فردي‌ ، ‏‎ انسان‌‏‎"
انسان‌‏‎.‎است‌‏‎ انضباط‏‎ ضرورت‌‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ و‏‎ اخلاقي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ نخستين‌‏‎
مهربان‌ ، ‏‎ و‏‎ مقتدر‏‎ برتر ، ‏‎ نيروي‌‏‎ انضباط‏‎ تحت‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ نياز‏‎
مسلط‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ نيرو‏‎ اين‌‏‎گيرد‏‎ قرار‏‎ داشتن‌‏‎ دوست‌‏‎ شايسته‌‏‎ يعني‌‏‎
جامعه‌‏‎ خود‏‎ جزء‏‎ چيزي‌‏‎ اوست‌‏‎ جلبكننده‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ فرد‏‎ بر‏‎
.باشد‏‎ نمي‌تواند‏‎
بيان‌‏‎ ذيل‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ همين‌‏‎ ديگر‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ دوركيم‌‏‎
.مي‌دارد‏‎
اذهان‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ اثري‌‏‎ همان‌‏‎ با‏‎ جامعه‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ شكي‌‏‎ كلي‌ ، ‏‎ طور‏‎ به‌‏‎
احساس‌‏‎ كردن‌‏‎ پيدا‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ لازم‌‏‎ توانايي‌هاي‌‏‎ همه‌‏‎ مي‌گذارد ، ‏‎
.برمي‌انگيزد‏‎ ما‏‎ در‏‎ را‏‎ تبعيت‌‏‎ احساس‌‏‎ جامعه‌‏‎ داراست‌ ، ‏‎ ملكوتي‌‏‎
جامعه‌‏‎ به‌‏‎ افراد‏‎ برگشتن‌‏‎ باعث‌‏‎ كه‌‏‎ عواملي‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ دوركيم‌‏‎
ادوارد‏‎.‎مي‌داند‏‎ مذهبي‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ مي‌شوند‏‎
بيان‌‏‎ ذيل‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ دوركيم‌‏‎ منظور‏‎ تيرياكيان‌‏‎
:مي‌دارد‏‎
آن‌‏‎ درباره‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ دوركيم‌‏‎ منظور‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎
در‏‎ (‎حياتي‌‏‎ يا‏‎)‎ قاطع‌‏‎ نقشي‌‏‎ وجودي‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ لحظه‌هايي‌‏‎
استحكام‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ بازي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ گروهي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎
به‌‏‎ مربوط‏‎ ارزشهاي‌‏‎ بنيادي‌‏‎ مباني‌‏‎ بر‏‎ مجدد‏‎ تاكيد‏‎ و‏‎ بخشيدن‌‏‎
ادوارد‏‎)‎.‎مي‌دهد‏‎ ترتيب‏‎ اكناف‌‏‎ و‏‎ اطراف‌‏‎ از‏‎ را‏‎ همايش‌‏‎ جمع‌ ، ‏‎
(ص‌ 160‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ بنيانگذاران‌‏‎ آينده‌‏‎ تيرياكيان‌ ، ‏‎
تحصيل‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ تمركزگرايي‌‏‎ كه‌‏‎ عامل‌‏‎ مهمترين‌‏‎ دوركيم‌‏‎
مي‌دهد ، ‏‎ كاهش‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ تقسيم‌‏‎ از‏‎ حاصل‌‏‎ تفرق‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
:مي‌گويد‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ صنفي‌‏‎ گروههاي‌‏‎
گروههاي‌‏‎ سازمان‌‏‎ ايجاد‏‎ جديد‏‎ جوامع‌‏‎ بومي‌‏‎ بيماري‌‏‎ درمان‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ كليت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آنها‏‎ ادغام‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎ جذب‏‎ كه‌‏‎ حرفه‌اي‌‏‎
اساسي‌‏‎ مراحل‌‏‎ آرون‌ ، ‏‎ ريمون‌‏‎)‎مي‌باشد‏‎ كرد‏‎ خواهند‏‎ تحصيل‌‏‎
(ص‌ 358‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎ در‏‎ انديشه‌‏‎
طلب‏‎ در‏‎ جديد‏‎ جامعه‌‏‎ بيماريهاي‌‏‎ درمان‌‏‎ براي‌‏‎ دوركيم‌‏‎ آنچه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ عمل‌‏‎ اخلاق‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ نظريه‌ها‏‎ و‏‎ مجرد‏‎ افكار‏‎ آنست‌ ، ‏‎
اجتماع‌ ، ‏‎ در‏‎ افراد‏‎ جذب‏‎ تسهيل‌‏‎ به‌‏‎ قادر‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ گروه‌‏‎ تنها‏‎
.است‌‏‎ صنفي‌‏‎ گروه‌‏‎ دوركيم‌‏‎ خود‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ حرفه‌اي‌‏‎ گروه‌‏‎
(ص‌ 369‏‎ شناسي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ انديشه‌‏‎ اساسي‌‏‎ مراحل‌‏‎ آرون‌ ، ‏‎ ريمون‌‏‎)
جنبه‌‏‎ آنقدرها‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ مشكل‌‏‎ دوركيم‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ سوسياليسم‌‏‎ اساس‌‏‎.است‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ مشكل‌‏‎ بلكه‌‏‎ ندارد‏‎ اقتصادي‌‏‎
.برنامه‌ريزي‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مالكيت‌‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ دوركيم‌‏‎ نظر‏‎
"پارسونز‏‎ تالكوت‌‏‎" *
و‏‎ كاركردي‌‏‎ تكليفهاي‌‏‎ چون‌‏‎ مفهومي‌‏‎ ابزارهاي‌‏‎ با‏‎ پارسونز‏‎ كار‏‎
ايستا‏‎ نظريه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ ساخت‌‏‎ متهم‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كنش‌ ، ‏‎ نظامهاي‌‏‎
كرده‌‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ دگرگوني‌‏‎ با‏‎ برخورد‏‎ قابليت‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎
بود ، ‏‎ حساس‌‏‎ اتهام‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ ديرباز‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ پارسونز‏‎.‎است‌‏‎
اما‏‎ است‌ ، ‏‎ ضروري‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ بررسي‌‏‎ گرچه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كرد‏‎ استدلال‌‏‎
دهه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎گيرد‏‎ انجام‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ بايد‏‎ ساختار‏‎ بررسي‌‏‎
ايستادگي‌‏‎ دگرگونيها‏‎ برابر‏‎ در‏‎ نمي‌توانست‌‏‎ ديگر‏‎ او‏‎ ‎‏‏1960‏‎
تكامل‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ بررسي‌‏‎ به‌‏‎ ويكباره‌‏‎ كند‏‎
"تكاملي‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ از‏‎ انگاره‌اي‌‏‎" در 1966‏‎ پارسونز‏‎آورد‏‎ روي‌‏‎
انگاره‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ سازنده‌‏‎ عنصر‏‎ نخستين‌‏‎كرد‏‎ پرداخته‌‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ را‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ گرفته‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ فرض‌‏‎ پارسونز‏‎.‎بود‏‎ تمايز‏‎ فراگرد‏‎
كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ساخته‌‏‎ نظامهايي‌‏‎ خرده‌‏‎ رشته‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ هر‏‎
جامعه‌‏‎ براي‌‏‎ كاركردي‌‏‎ اهميت‌‏‎ جهت‌‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ساختار‏‎ نظر‏‎ از‏‎ چه‌‏‎
جامعه‌ ، ‏‎ يافتن‌‏‎ تكامل‌‏‎ با‏‎دارند‏‎ تفاوت‌‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ گسترده‌تر ، ‏‎
تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌يابند‏‎ تمايز‏‎ جديد‏‎ نظامهاي‌‏‎ خرده‌‏‎
و‏‎ يافته‌تر‏‎ تخصيص‌‏‎ بايد‏‎ نظامها‏‎ خرده‌‏‎ اين‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ كافي‌‏‎
نظر ، ‏‎ اين‌‏‎.باشند‏‎ پيشين‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ خرده‌‏‎ از‏‎ تطبيق‌پذيرتر‏‎
فكر‏‎ يعني‌‏‎ تكاملي‌اش‌ ، ‏‎ انگاره‌‏‎ اساسي‌‏‎ جنبه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ پارسونز‏‎
چنين‌‏‎ را‏‎ فراگرد‏‎ اين‌‏‎ پارسونز‏‎ خود‏‎.كشاند‏‎ تطبيق‌پذيري‌ ، ‏‎ رشد‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎ توصيف‌‏‎
تكامل‌‏‎ و‏‎ متعادلتر‏‎ نظام‌‏‎ تمايز ، ‏‎ فراگرد‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎
نظامهاي‌‏‎ خرده‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ بايد‏‎ دهد ، ‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ يافته‌تري‌‏‎
انجام‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ تطبيقي‌شان‌‏‎ گنجايش‌‏‎.‎.‎.‎يافته‌‏‎ تمايز‏‎ تازه‌‏‎
در‏‎ فراگرد‏‎ آن‌‏‎ انجام‌‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ اصلي‌شان‌ ، ‏‎ كاركرد‏‎ دادن‌‏‎
را‏‎ فراگرد‏‎ اين‌‏‎ دهند ، ‏‎ افزايش‌‏‎ پيشين‌‏‎ پراكنده‌تر‏‎ ساختار‏‎
به‌‏‎ تكاملي‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ چرخه‌‏‎ تطبيق‌پذيري‌‏‎ رشد‏‎ جنبه‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
.آورد‏‎ شمار‏‎
شمار‏‎ به‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ دگرگوني‌‏‎ از‏‎ مثبتي‌‏‎ بسيار‏‎ الگوي‌‏‎ اين‌‏‎
به‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ فرض‌‏‎ الگو‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌آيد‏‎
پس‌‏‎ از‏‎ مي‌تواند‏‎ بهتر‏‎ "عموما‏‎ شدن‌ ، ‏‎ يافته‌تر‏‎ تكامل‌‏‎ موازات‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ دلايلي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ خود‏‎ امر‏‎ همين‌‏‎ اما‏‎.‎برآيد‏‎ مسايلش‌‏‎
شناختي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ نظريه‌پرداز‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ "غالبا‏‎ را‏‎ پارسونز‏‎
.مي‌كنند‏‎ قلمداد‏‎ كار‏‎ محافظه‌‏‎ بسيار‏‎
رشته‌‏‎ يك‌‏‎ تمايز ، ‏‎ فراگرد‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ استدلال‌‏‎ پارسونز‏‎ بعد‏‎
به‌‏‎.‎مي‌آورد‏‎ بار‏‎ به‌‏‎ جامعه‌‏‎ يكپارچگي‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ تازه‌‏‎ مشكلات‌‏‎
با‏‎ جامعه‌‏‎ آنها ، ‏‎ شدن‌‏‎ تخصصي‌تر‏‎ و‏‎ خرده‌نظامها‏‎ تكثير‏‎ موازات‌‏‎
اين‌‏‎ عملكردهاي‌‏‎ هماهنگ‌سازي‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ تازه‌اي‌‏‎ مسايل‌‏‎
.مي‌شود‏‎ روبرو‏‎ واحدها ، ‏‎
در‏‎ او‏‎ قوت‌‏‎ بلكه‌ ، ‏‎ نبوده‌‏‎ اطلاعات‌‏‎ كننده‌‏‎ جمع‌‏‎ هرگز‏‎ پارسونز‏‎
اين‌‏‎.‎است‌‏‎ افكار‏‎ دادن‌‏‎ سازمان‌‏‎ و‏‎ حوادث‌‏‎ تفسير‏‎ كردن‌ ، ‏‎ مفهومي‌‏‎
بينشهاي‌‏‎ به‌‏‎ بخشيدن‌‏‎ دروحدت‌‏‎ او‏‎ اصلي‌‏‎ هدف‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ قوت‌‏‎ نقطه‌‏‎
بوده‌‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ خود‏‎ نظر‏‎ افزودن‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ درباره‌‏‎ مختلف‌‏‎
.است‌‏‎
ديگر ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ پردازان‌‏‎ نظريه‌‏‎ همه‌‏‎ هدف‌‏‎ با‏‎ پارسونز‏‎ كلي‌‏‎ هدف‌‏‎
يعني‌‏‎ است‌ ، ‏‎ "نظم‌‏‎ مسئله‌‏‎ تبيين‌‏‎" صدد‏‎ در‏‎ او‏‎ است‌ ، ‏‎ يكي‌‏‎
.دارد‏‎ وجود‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ چرا‏‎ بداند‏‎ مي‌خواهد‏‎
اجتماعي‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ ضروري‌‏‎ تكليف‌‏‎ چهار‏‎ پارسونز‏‎
هدف‌ ، ‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ تطبيق‌‏‎ از ، ‏‎ عبارتند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ تشخيص‌‏‎
است‌‏‎ آن‌‏‎ تطبيق‌‏‎ كاركرد‏‎.‎الگو‏‎ نگهداشت‌‏‎ يا‏‎ سكون‌‏‎ و‏‎ يكپارچگي‌‏‎
تطبيق‌‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ محيطي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎
كاركرد‏‎ ;سازد‏‎ سازگار‏‎ نيازهايش‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ را‏‎ محيط‏‎ و‏‎ دهد‏‎
تنظيم‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ نظام‌‏‎ اجزاي‌‏‎ متقابل‌‏‎ روابط‏‎ تنظيم‌‏‎ به‌‏‎ يكپارچگي‌‏‎
دستيابي‌‏‎ كاركرد‏‎ ;است‌‏‎ راجع‌‏‎ كاركردي‌‏‎ تكليف‌‏‎ چهار‏‎ ميان‌‏‎ روابط‏‎
آنها‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ وسايل‌‏‎ و‏‎ نظام‌‏‎ هدفهاي‌‏‎ تعيين‌‏‎ به‌‏‎ هدف‌ ، ‏‎ به‌‏‎
جهت‌‏‎ در‏‎ الگو‏‎ نگهداشت‌‏‎ يا‏‎ سكون‌‏‎ كاركردي‌‏‎ تكليف‌‏‎ ;مي‌پردازد‏‎
الگوهاي‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎ انگيزشهاي‌‏‎ تجديد‏‎ و‏‎ نگهداري‌‏‎ ايجاد ، ‏‎
.مي‌كند‏‎ عمل‌‏‎ انگيزشها‏‎ اين‌‏‎ نگهدارنده‌‏‎ و‏‎ آفريننده‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
(ص‌ 182‏‎ شناسي‌‏‎ جامعه‌‏‎ ريتزر ، ‏‎)‎
جامعه‌اي‌‏‎ هر‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ نظام‌‏‎ خرده‌‏‎ يا‏‎ ساختار‏‎ چهار‏‎ پارسونز‏‎
خرده‌‏‎ همان‌‏‎ يا‏‎ اقتصاد‏‎ ساختار‏‎ از‏‎ عبارتند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قايل‌‏‎
كاركرد‏‎ مشاغل‌ ، ‏‎ تخصيص‌‏‎ و‏‎ توليد‏‎ كار ، ‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نظامي‌‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ سياست‌‏‎ ساختار‏‎ ;مي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ محيط‏‎ با‏‎ تطبيق‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ منابع‌‏‎ و‏‎ كنشگران‌‏‎ بسيج‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ هدفهاي‌‏‎ پيگيري‌‏‎
انجام‌‏‎ را‏‎ هدف‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ كاركرد‏‎ هدفها ، ‏‎ اين‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎
و‏‎ هنجارها‏‎ انتقال‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ اعتقادي‌‏‎ نظام‌‏‎ ;مي‌دهد‏‎
الگو‏‎ نگهداشت‌‏‎ يا‏‎ سكون‌‏‎ كنشگران‌ ، كاركرد‏‎ به‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ عرف‌‏‎ نظام‌‏‎ خرده‌‏‎ و‏‎ ;مي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎
و‏‎ تنظيم‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ اجتماعي‌‏‎ گوناگون‌‏‎ عناصر‏‎ هماهنگ‌سازي‌‏‎
انجام‌‏‎ را‏‎ يكپارچگي‌‏‎ كاركرد‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ قوانين‌‏‎ و‏‎ قواعد‏‎ اجراي‌‏‎
(ص‌ 183‏‎ شناسي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ ريتزر ، ‏‎)‎.‎مي‌دهد‏‎
اجزاي‌‏‎ متقابل‌‏‎ وابستگي‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ پارسونز‏‎ اعتقاد‏‎ به‌‏‎ نظامها‏‎
به‌‏‎ گرايش‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ توازن‌‏‎ حفظ‏‎ به‌‏‎ خودي‌‏‎ خودبه‌‏‎ گرايش‌‏‎ نظام‌ ، ‏‎
سمتهاي‌‏‎ تخصيص‌‏‎ سامانمند ، ‏‎ دگرگوني‌‏‎ فراگرد‏‎ يك‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ ايستايي‌‏‎
مبتني‌‏‎ قشربندي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ جامعه‌‏‎ افراد‏‎ به‌‏‎ گوناگون‌‏‎
نظام‌ ، ‏‎ چهارچوب‏‎ در‏‎ دگرگوني‌‏‎ مهار‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ و‏‎ مراتب‏‎ سلسله‌‏‎ بر‏‎
.مي‌كنند‏‎ حفظ‏‎ و‏‎ برقرار‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ نظم‌‏‎
تمايز‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ را‏‎ تطبيق‌پذيري‌‏‎ رشد‏‎ مفهوم‌‏‎ پارسونز‏‎
تكامل‌‏‎ موازات‌‏‎ به‌‏‎ است‌كه‌‏‎ معتقد‏‎ او‏‎.‎مي‌كند‏‎ مطرح‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
پيدايش‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ اجتماعي‌‏‎ تمايز‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ يافتن‌‏‎
اين‌‏‎ اثر‏‎ بر‏‎.‎مي‌يابد‏‎ شدت‌‏‎ و‏‎ افزايش‌‏‎ جديد‏‎ نظامهاي‌‏‎ خرده‌‏‎
از‏‎ يافته‌تر‏‎ تمايز‏‎ بايد‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ جامعه‌‏‎ تكاملي‌ ، ‏‎ فراگرد‏‎
اين‌‏‎ رهگذر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نظامهايي‌‏‎ خرده‌‏‎ بلكه‌‏‎ گردد ، ‏‎ پيشين‌‏‎ مراحل‌‏‎
تطبيق‌پذيرتر‏‎ و‏‎ يافته‌تر‏‎ تخصيص‌‏‎ بايد‏‎ مي‌آيند ، ‏‎ پديد‏‎ تمايز‏‎
براي‌‏‎ را‏‎ تطبيقي‌شان‌‏‎ گنجايش‌‏‎ و‏‎ شوند‏‎ پيشين‌‏‎ خرده‌نظامهاي‌‏‎ از‏‎
ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎دهند‏‎ افزايش‌‏‎ اصلي‌شان‌‏‎ كاركرد‏‎ دادن‌‏‎ انجام‌‏‎
عهده‌‏‎ از‏‎ مي‌تواند‏‎ بهتر‏‎ "عموما‏‎ يافته‌تر‏‎ تكامل‌‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎
بر‏‎ محيط‏‎ با‏‎ تطبيق‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ اجتماعيش‌‏‎ دشواريهاي‌‏‎ و‏‎ مسايل‌‏‎
(ص‌ 184‏‎ شناسي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ ريتزر ، ‏‎)‎.‎آيد‏‎
نظام‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ تكامل‌‏‎ دستخوش‌‏‎ جامعه‌‏‎ پارسونز ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
انتسابي‌‏‎ نظام‌‏‎.‎كند‏‎ حركت‌‏‎ دستاوردي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ انتسابي‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ سنتي‌اند‏‎ و‏‎ موروثي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مبتني‌‏‎ نقشهايي‌‏‎ و‏‎ سمتها‏‎ بر‏‎
واگذار‏‎ جامعه‌‏‎ افراد‏‎ به‌‏‎ فردي‌‏‎ شايستگيهاي‌‏‎ و‏‎ قابليتها‏‎ خاطر‏‎
و‏‎ يافته‌تر‏‎ تمايز‏‎ يافته‌‏‎ تكامل‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.نمي‌شوند‏‎
قابليتهاي‌‏‎ و‏‎ مهارتها‏‎ به‌‏‎ پارسونز‏‎ نظر‏‎ مورد‏‎ تر‏‎ يافته‌‏‎ تخصيص‌‏‎
كاركردهاي‌‏‎ بتواند‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظام‌‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ نياز‏‎ گسترده‌تري‌‏‎
ايستا‏‎ انتسابي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎.‎دهد‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ مهمش‌‏‎ و‏‎ ضروري‌‏‎
و‏‎ سازد‏‎ برآورده‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ضرورتي‌‏‎ چنين‌‏‎ يك‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
افراد‏‎ بيشتر‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ نياز‏‎ دستاوردي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ بنابراين‌‏‎
رهايي‌‏‎ انتسابي‌‏‎ نظام‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ محروميتهاي‌‏‎ از‏‎ بتوانند‏‎ جامعه‌‏‎
تواناييهايشان‌‏‎ و‏‎ استعدادها‏‎ ساختن‌‏‎ متجلي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ يابند‏‎
.سازند‏‎ برطرف‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ نوپديد‏‎ و‏‎ متنوع‌‏‎ نيازهاي‌‏‎
(ص‌ 184‏‎ ريتزر ، ‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎)‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎


© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.
Web design and hosting by Hamshahri computer center.