شماره‌ 2338‏‎ ‎‏‏،‏‎11 FEB 2001 بهمن‌1379 ، ‏‎ يكشنبه‌ 23‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Free Tribune
Business
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
ومفاهيم‌‏‎ معاني‌‏‎ كثرت‌‏‎ و‏‎ هرمنوتيك‌‏‎


( پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ ) هرمنوتيك‌‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ تاويل‌‏‎
پيرامون‌‏‎ مطالبي‌‏‎ يادداشت‌‏‎ اين‌‏‎ پيشين‌‏‎ قسمت‌هاي‌‏‎ در‏‎ :‎اشاره‌‏‎
مورد‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ مختلف‌‏‎ نظريات‌‏‎ از‏‎ هرمنوتيك‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ تاويل‌‏‎
نظر‏‎ از‏‎ مذكور‏‎ بحث‌‏‎ دنباله‌‏‎ نيز‏‎ قسمت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎گرفت‌‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎
.مي‌گذرد‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
عرصه‌ ، ‏‎ و‏‎ افزون‌‏‎ باشد ، موارد‏‎ بيشتر‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ اندازه‌‏‎ هر‏‎
و‏‎ پارادوكسها‏‎ بالتبع‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ تعدد‏‎ و‏‎ كثرت‌‏‎ عرصه‌‏‎
در‏‎ قرآن‌‏‎ لذا‏‎.آمد‏‎ خواهد‏‎ ظهور‏‎ منصه‌‏‎ در‏‎ اختلافها‏‎ و‏‎ تضادها‏‎
عبارت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ گوناگون‌‏‎ قرائتهاي‌‏‎ معرض‌‏‎
گشته‌‏‎ ترجمه‌‏‎ بشر‏‎ مادي‌‏‎ و‏‎ عادي‌‏‎ زندگي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ عربي‌‏‎
ما‏‎":‎مي‌فرمايد‏‎ زخرف‌ ، ‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌4‏‎ در‏‎ خداوند‏‎ ‎‏‏، چنانچه‌‏‎ است‌‏‎
تعقل‌‏‎ شايد‏‎ تا‏‎ داديم‌‏‎ قرار‏‎ (‎عربي‌‏‎ و‏‎ خواندني‌‏‎)‎ عربي‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎
آسماني‌‏‎ كتب‏‎ اصل‌‏‎ كه‌‏‎ محفوظ‏‎ لوح‌‏‎ نزد‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ همانا‏‎ و‏‎.‎كنيد‏‎
مفهوم‌‏‎ در‏‎ تامل‌‏‎ با‏‎ ".‎است‌‏‎ اساس‌‏‎ ومحكم‌‏‎ بلندپايه‌‏‎ بسي‌‏‎ است‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ قرآن‌‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ دريافت‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ شريفه‌‏‎ آيه‌‏‎ اين‌‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ رخنه‌اي‌‏‎ و‏‎ نرسيده‌‏‎ بشري‌‏‎ انديشه‌‏‎ دست‌‏‎ است‌‏‎ "ام‌الكتاب‏‎"
فروريختن‌‏‎ درواقع‌‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ قرآن‌‏‎ نزول‌‏‎ زيرا‏‎ كرد ، ‏‎ نتواند‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بشري‌‏‎ محدود‏‎ پيمانه‌هاي‌‏‎ در‏‎ عرشي‌‏‎ معاني‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ صلاحيت‌‏‎ مقدار‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ظرفيت‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ پيمانه‌ها‏‎
آيات‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.‎مي‌شوند‏‎ سيراب‏‎ و‏‎ برده‌‏‎ بهره‌‏‎ بي‌نهايت‌‏‎ درياي‌‏‎
باطل‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎ براي‌‏‎ مثل‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ معمولا‏‎ كه‌‏‎ قرآن‌‏‎ تاويل‌‏‎ قابل‌‏‎
رعد‏‎ سوره‌‏‎ هفده‌‏‎ است‌ ، آيه‌‏‎ شده‌‏‎ بيان‌‏‎ افهام‌‏‎ ظرفيت‌‏‎ تبيين‌‏‎ و‏‎
اوديه‌‏‎ فسالت‌‏‎ ماء‏‎ السماء‏‎ من‌‏‎ انزل‌‏‎":‎مي‌فرمايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
مختلف‌‏‎ مسيلهاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ فرستاد‏‎ آبي‌‏‎ آسمان‌‏‎ از‏‎ خداوند‏‎ "بقدرها‏‎
.گرديد‏‎ روان‌‏‎ خود‏‎ ظرفيت‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ هركدام‌‏‎
و‏‎ دراز‏‎ آب‏‎ جوي‌‏‎ چندين‌‏‎ افتاده‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ آبراه‌ها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آب‏‎ اين‌‏‎
واقعي‌‏‎ خاستگاه‌‏‎ و‏‎ اصلي‌‏‎ ومركز‏‎ محل‌‏‎ كه‌‏‎ درصورتي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ كم‌حجم‌‏‎
بس‌‏‎ و‏‎ بي‌كران‌‏‎ دريايي‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ باريك‌‏‎ جوي‌‏‎ و‏‎ قطعه‌‏‎ چند‏‎ آب ، ‏‎
را‏‎ آب‏‎ است‌ ، ‏‎ نديده‌‏‎ دريا‏‎ كه‌‏‎ آنكس‌‏‎است‌‏‎ پهناور‏‎ و‏‎ گسترده‌‏‎
تاويل‌‏‎ اما‏‎ مي‌بيند‏‎ مختلف‌‏‎ خط‏‎ چند‏‎ و‏‎ دراز‏‎ و‏‎ كم‌عمق‌‏‎ هميشه‌‏‎
گسترده‌‏‎ باطن‌‏‎ دريا‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ درياست‌‏‎ به‌‏‎ بردن‌‏‎ ره‌‏‎ جويها‏‎ همين‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ اول‌‏‎ و‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ ارجاع‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ جويهاست‌‏‎ اين‌‏‎ پهناور‏‎ و‏‎
.درمي‌يابند‏‎
و‏‎ دارد‏‎ خود‏‎ در‏‎ را‏‎ ظاهر‏‎ دريا ، ‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جوي‌‏‎ هم‌‏‎ دريا ، ‏‎ آن‌‏‎
جوي‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ رسيد‏‎ دريا‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ باطن‌‏‎ خود‏‎
آن‌‏‎ باطن‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آيات‌‏‎ ظاهر‏‎ كه‌‏‎ تاويل‌‏‎ اهل‌‏‎.‎بازنمي‌گردد‏‎
در‏‎.‎نمي‌شوند‏‎ متوقف‌‏‎ ظاهري‌‏‎ كلام‌‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ مي‌دهند‏‎ ارجاع‌‏‎
و‏‎ ظاهر‏‎ در‏‎ جلال‌الدين‌‏‎ مولانا‏‎ بزرگ‌‏‎ عارف‌‏‎ سخن‌‏‎ به‌‏‎ اينجا‏‎
:كرد‏‎ استناد‏‎ مي‌توان‌‏‎ خدا‏‎ كلام‌‏‎ باطن‌‏‎
است‌‏‎ ظاهر‏‎ كه‌‏‎ مدان‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ حرف‌‏‎
است‌‏‎ قاهر‏‎ هم‌‏‎ باطني‌‏‎ ظاهر‏‎ زير‏‎
دگر‏‎ بطن‌‏‎ يكي‌‏‎ باطن‌‏‎ آن‌‏‎ زير‏‎
نظر‏‎ و‏‎ فكر‏‎ او‏‎ اندر‏‎ گردد‏‎ خيره‌‏‎
سوم‌‏‎ بطن‌‏‎ يكي‌‏‎ باطن‌‏‎ آن‌‏‎ زير‏‎
گم‌‏‎ جمله‌‏‎ خردها‏‎ گردد‏‎ او‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
نديد‏‎ كس‌‏‎ خود‏‎ نبي‌‏‎ از‏‎ چارم‌‏‎ بطن‌‏‎
نديد‏‎ بي‌‏‎ نظير‏‎ بي‌‏‎ خداي‌‏‎ جز‏‎
بوالكرم‌‏‎ اي‌‏‎ بطن‌‏‎ هفت‌‏‎ تا‏‎ همچنين‌‏‎
معتصم‌‏‎ حديث‌‏‎ زين‌‏‎ تو‏‎ مي‌شمر‏‎
مبين‌‏‎ ظاهر‏‎ پسر‏‎ اي‌‏‎ قرآن‌‏‎ ز‏‎ تو‏‎
طين‌‏‎ غير‏‎ نبيند‏‎ را‏‎ آدم‌‏‎ ديو‏‎
است‌‏‎ آدمي‌‏‎ شخص‌‏‎ چو‏‎ قرآن‌‏‎ ظاهر‏‎
است‌‏‎ خفي‌‏‎ جانش‌‏‎ و‏‎ ظاهر‏‎ نقوشش‌‏‎ كه‌‏‎
او‏‎ خال‌‏‎ و‏‎ عم‌‏‎ سال‌‏‎ صد‏‎ را‏‎ مرد‏‎
او‏‎ حال‌‏‎ نبيند‏‎ موئي‌‏‎ سر‏‎ يك‌‏‎
مطلع‌‏‎ و‏‎ حد‏‎
واژه‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ اصحاب‏‎ مصطلحات‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ روايات‌‏‎
تشريح‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ را‏‎ واژه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ رانده‌‏‎ سخن‌‏‎ "مطلع‌‏‎" و‏‎ "حد‏‎"
و‏‎ خاصه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(ص‌‏‎)اسلام‌‏‎ پيامبر‏‎ از‏‎ روايتي‌‏‎.كرده‌اند‏‎
و‏‎ ظهرا‏‎ للقرآن‌‏‎ ان‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نقل‌‏‎ عامه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎
"مطلعا‏‎ و‏‎ حدا‏‎ و‏‎ بطنا‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ بلندي‌‏‎ محل‌‏‎ لام‌‏‎ فتح‌‏‎ و‏‎ طاء‏‎ فتح‌‏‎ و‏‎ تشديد‏‎ با‏‎ مطلع‌‏‎
معناي‌‏‎ خلاصه‌‏‎.‎.‎.‎شده‌‏‎ داده‌‏‎ ترتيب‏‎ اطراف‌‏‎ از‏‎ اطلاع‌‏‎ براي‌كسب‏‎
معناي‌‏‎ به‌‏‎ قريب‏‎ "حد‏‎" چنانچه‌‏‎ است‌‏‎ بطن‌‏‎ و‏‎ تاويل‌‏‎ همان‌‏‎ مطلع‌‏‎
حد‏‎ قرآني‌ ، ‏‎ آيات‌‏‎ همه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ فوق‌الذكر‏‎ روايت‌‏‎ موافق‌‏‎.‎است‌‏‎ تنزيل‌‏‎
برخي‌‏‎ و‏‎ تنزيلي‌اند‏‎ آيات‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ يعني‌‏‎.‎دارند‏‎ مطلعي‌‏‎ و‏‎
.تاويلي‌‏‎ و‏‎ باطني‌‏‎ ديگر‏‎
معنايي‌‏‎ گرايي‌‏‎ وكثرت‌‏‎ چندپذيري‌‏‎
و‏‎ متن‌‏‎ وحدت‌‏‎ حفظ‏‎ ضامن‌‏‎ قرآن‌‏‎ چندپذيري‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بتوان‌‏‎ شايد‏‎
آسماني‌‏‎ كتب‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ قرآن‌‏‎.است‌‏‎ گشته‌‏‎ قرآني‌‏‎ نسخ‌‏‎ اختلاف‌‏‎ عدم‌‏‎
مشاهده‌‏‎ متن‌آن‌‏‎ در‏‎ اختلافي‌‏‎ گونه‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كتابي‌‏‎ تنها‏‎
قبول‌‏‎ اختلاف‌‏‎ بدون‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ يك‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ كافه‌‏‎.‎نمي‌شود‏‎
و‏‎ چاپ‌‏‎ مشخص‌‏‎ متن‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ قرآن‌‏‎ يك‌‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ دارند‏‎
و‏‎ شيعه‌‏‎ و‏‎ سني‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ اسلامي‌‏‎ مذاهب‏‎ و‏‎ فرق‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ منتشر‏‎
مشرب‏‎ در‏‎ بسيار‏‎ اختلاف‌‏‎ علي‌رغم‌‏‎ آنها‏‎ زيرمجموعه‌‏‎ فرقه‌هاي‌‏‎
و‏‎ صحت‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ نموده‌‏‎ پيروي‌‏‎ قرآن‌‏‎ نسخه‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ قرائات‌ ، ‏‎ و‏‎ وروش‌‏‎
اختلافي‌‏‎ آن‌‏‎ ترتيب‏‎ جمع‌آوري‌و‏‎ در‏‎ و‏‎ دارند‏‎ اجماع‌‏‎ آن‌‏‎ درستي‌‏‎
متنوع‌‏‎ تفاسير‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ و‏‎ گوناگون‌‏‎ قرائت‌هاي‌‏‎ اما‏‎ ندارند‏‎
و‏‎ قرائت‌ها‏‎ واحد ، ‏‎ متن‌‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ معهود‏‎ آنان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
در‏‎ لذا‏‎ بوده‌‏‎ پذيرا‏‎ را‏‎ گوناگون‌‏‎ مذاهب‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ و‏‎ برداشتها‏‎
اين‌زمان‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎.‎است‌‏‎ نيافته‌‏‎ ره‌‏‎ تفاوتي‌‏‎ اختلاف‌و‏‎ آن‌‏‎
چراكه‌‏‎ نمي‌سازد‏‎ كهنه‌اش‌‏‎ تئوريها‏‎ نوشدن‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ مقتضيات‌‏‎ و‏‎
پيامبرآن‌‏‎ داشت‌‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ قرائتي‌‏‎ هركس‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ كثير‏‎ پذيراي‌‏‎
واقع‌‏‎ انتقاد‏‎ و‏‎ سوال‌‏‎ بسامورد‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ تنفيذ‏‎ را‏‎
مي‌كند‏‎ تنفيذ‏‎ را‏‎ متضاد‏‎ قرائت‌‏‎ نوع‌‏‎ چند‏‎ چگونه‌‏‎ مي‌گرديدكه‌‏‎
احرف‌‏‎ سبعه‌‏‎ علي‌‏‎ انزل‌‏‎ هذاالقرآن‌‏‎ ان‌‏‎":مي‌فرمود‏‎ مهتر‏‎ آن‌‏‎
پس‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ حرف‌‏‎ هفت‌‏‎ بر‏‎ قرآن‌‏‎ اين‌‏‎ "فاقرووماتيسرمنه‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ مختلف‌‏‎ مذاهب‏‎ لذا‏‎.‎بخوانيد‏‎ است‌‏‎ آسان‌‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ هر‏‎
مذهب ، ‏‎ اختلاف‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎ بهره‌‏‎ اختلاف‌‏‎ به‌‏‎ واحد‏‎ منبع‌‏‎
.نمي‌كند‏‎ تهديد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ متن‌‏‎ وحدت‌‏‎
نزل‌‏‎ هل‌‏‎" مبحث‌‏‎ ذيل‌‏‎ "تفسيرالبيان‌‏‎" در‏‎ خويي‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ مرحوم‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ نقل‌‏‎ كعب‏‎ ابن‌‏‎ ابي‌‏‎ از‏‎ "احرف‌؟‏‎ سبعه‌‏‎ علي‌‏‎ القرآن‌‏‎
:مي‌گويد‏‎
نوع‌‏‎ ويك‌‏‎ خواند‏‎ نماز‏‎ و‏‎ شد‏‎ وارد‏‎ مردي‌‏‎ كه‌‏‎ بودم‌‏‎ مسجد‏‎ در‏‎"
وارد‏‎ ديگري‌‏‎ مرد‏‎ سپس‌‏‎ نبود‏‎ من‌‏‎ خوشايند‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ اعمال‌‏‎ قرائت‌‏‎
بر‏‎ همگي‌‏‎ پس‌‏‎ كرد‏‎ ديگري‌‏‎ آن‌‏‎ قرائت‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ قرائتي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎
قرائتي‌كرد‏‎ شخص‌‏‎ اين‌‏‎:‎گفتم‌‏‎ بزرگ‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ شديم‌‏‎ وارد‏‎ پيامبر‏‎
نوعي‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ وارد‏‎ مرد‏‎ اين‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ آمد‏‎ ناشناخته‌‏‎ مرا‏‎ كه‌‏‎
كردند‏‎ مجدداقرائت‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ خواست‌‏‎ پيامبر‏‎ خواند‏‎ ديگر‏‎
".كرد‏‎ تحسين‌‏‎ را‏‎ دو‏‎ هر‏‎ قرائت‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎
يك‌‏‎ از‏‎ مختلف‌‏‎ قرائتهاي‌‏‎ و‏‎ اقوال‌‏‎ تنفيذ‏‎ و‏‎ رفتارها‏‎ نمونه‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ روايات‌‏‎ و‏‎ افتاده‌‏‎ كرارااتفاق‌‏‎ پيامبر‏‎ توسط‏‎ آيه‌ ، ‏‎
خلاف‌‏‎ بر‏‎ حرف‌ ، ‏‎ هفت‌‏‎ قرائت‌‏‎ بر‏‎ معتقدين‌‏‎.‎است‌‏‎ بسيار‏‎ مقوله‌‏‎
قرآن‌‏‎ مراد‏‎ و‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ قرآني‌ ، ‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ متعسرين‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎
.نداده‌اند‏‎ خرج‌‏‎ به‌‏‎ تعسر‏‎ و‏‎ تقدس‌‏‎ آن‌‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ توجه‌‏‎
آيات‌‏‎ اما‏‎ نيست‌‏‎ حرجي‌‏‎ قرآن‌‏‎ قرائت‌‏‎ نوع‌‏‎ در‏‎":مي‌فرمود‏‎ پيامبر‏‎
به‌‏‎ را‏‎ عذاب‏‎ به‌‏‎ مختوم‌‏‎ آيات‌‏‎ و‏‎ عذاب‏‎ به‌‏‎ را‏‎ رحمت‌‏‎ به‌‏‎ مختوم‌‏‎
".نكنيد‏‎ تبديل‌‏‎ رحمت‌‏‎
تاويل‌‏‎ گونه‌‏‎ دو‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ رفته‌‏‎ اشارت‌‏‎ تاويل‌‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ تاويلي‌‏‎ ابحاث‌‏‎ در‏‎
خواننده‌‏‎ به‌‏‎ هرمنوتيك‌‏‎ مباحث‌‏‎ فهم‌‏‎ در‏‎ مي‌تواند‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎
.نمايد‏‎ شاياني‌‏‎ مساعدت‌‏‎
و‏‎ خاستگاه‌‏‎ و‏‎ ريشه‌‏‎ به‌‏‎ ظاهر‏‎ از‏‎ بيان‌‏‎ بازگرداندن‌‏‎:‎يكم‌‏‎ نوع‌‏‎
صاحب‏‎ و‏‎ مولف‌‏‎ نيت‌‏‎ تعريف‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ حقيقي‌‏‎ مفهوم‌‏‎
.باشد‏‎ مشمول‌‏‎ مي‌تواند‏‎ نيز‏‎ اثر‏‎
طرف‌‏‎ از‏‎ كلام‌‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎ تازه‌‏‎ مفهوم‌‏‎ و‏‎ بخشيدن‌‏‎ معني‌‏‎:دوم‌‏‎ نوع‌‏‎
جستارهاي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎ سيلان‌‏‎ تعريف‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خواننده‌‏‎
تاويل‌‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ وبدايع‌‏‎ زمان‌‏‎ مقتضيات‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ تازه‌هاي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎
.دارند‏‎ مدخليت‌‏‎
پيش‌‏‎ از‏‎ معني‌‏‎ داراي‌‏‎ متن‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ آمريكايي‌‏‎ فيش‌‏‎ استنلي‌‏‎
در‏‎ ".بخشند‏‎ مي‌‏‎ معني‌‏‎ بدان‌‏‎ باتاويل‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ شده‌اي‌‏‎ تعيين‌‏‎
;است‌‏‎ شده‌‏‎ منظور‏‎ اعتبار‏‎ فاقد‏‎ و‏‎ مخدوش‌‏‎ متن‌‏‎ اصالت‌‏‎ تعبير ، ‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ متن‌‏‎ به‌‏‎ نگري‌‏‎ يكسو‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ "هيرش‌‏‎" عقيده‌‏‎ در‏‎ اينكه‌‏‎ كما‏‎
خواننده‌‏‎ تعامل‌‏‎ و‏‎ فراشد‏‎ بخشي‌و‏‎ معني‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ اصالت‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎
.است‌‏‎ افتاده‌‏‎ دور‏‎ نظر‏‎ از‏‎
دو‏‎ هر‏‎ وخواننده‌ ، ‏‎ متن‌‏‎ ميانه‌روهااستقلال‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎
.نموده‌اند‏‎ تاكيد‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ مكمل‌‏‎ خصوصيت‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ راانكار‏‎
بلكه‌‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ هستنده‌ ، ‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ نيچه‌‏‎ عقيده‌‏‎ به‌‏‎
جهان‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ وي‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ فراشد‏‎ در‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎
آدم‌‏‎ اعتقاد‏‎ دارد‏‎ باور‏‎ ‎‏‏،‏‎"هست‌‏‎ باشد ، ‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ آنگونه‌‏‎"را‏‎
(باشد‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ آنگونه‌‏‎)را‏‎ جهان‌‏‎ آفريدن‌‏‎ ميل‌‏‎ كه‌‏‎ عقيمي‌است‌‏‎
ودر‏‎ مي‌ورزد‏‎ اعتقاد‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ جهان‌ ، ‏‎ موجوديت‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎.ندارد‏‎
.برمي‌آيد‏‎ آن‌‏‎ جستجوي‌‏‎
ذاتا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نازائي‌‏‎ و‏‎ سترون‌‏‎ موجود‏‎ مثل‌‏‎ كسي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ مثل‌‏‎
و‏‎ بازگرفته‌‏‎ حقيقت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ميل‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ زايش‌‏‎ استعداد‏‎
مطلوب‏‎ و‏‎ هنرزائيدن‌‏‎ و‏‎ ورزيده‌‏‎ باور‏‎ آن‌‏‎ پيشين‌‏‎ موجوديت‌‏‎ به‌‏‎
آن‌‏‎ شناختن‌‏‎ او‏‎ هم‌‏‎ تمام‌‏‎.مي‌كند‏‎ منها‏‎ حقيقت‌‏‎ رااز‏‎ ساختن‌‏‎
.آفريدن‌‏‎ ونه‌‏‎ است‌‏‎ حقيقت‌‏‎
چيزها‏‎ در‏‎ خود‏‎ خواست‌‏‎ قراردادن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎:مي‌گويد‏‎ نيچه‌‏‎
به‌‏‎ معنايي‌‏‎ كم‌‏‎ دست‌‏‎است‌‏‎ نيرو‏‎ و‏‎ خواست‌‏‎ فاقد‏‎ باشد ، ‏‎ عاجز‏‎
.هست‌‏‎ خواستي‌‏‎ آنها‏‎ در‏‎ پيشاپيش‌‏‎ كه‌‏‎ اعتقاد‏‎ اين‌‏‎ مي‌دهد‏‎ آنها‏‎
بدين‌‏‎ كه‌‏‎ وتوان‌‏‎ طلب‏‎ از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ جهان‌‏‎ عقيده‌ ، ‏‎ بنابراين‌‏‎
كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ هر‏‎.بود‏‎ آفريننده‌‏‎ و‏‎ خالق‌‏‎ پيوسته‌‏‎ دومي‌توان‌‏‎
يك‌‏‎ جهان‌‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ بقا‏‎ صلاحيت‌‏‎ باشد ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ فاقد‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جديد‏‎ و‏‎ مدام‌‏‎ خلق‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ كهنه‌‏‎ كاروانسراي‌‏‎
.جريان‌مي‌باشد‏‎ در‏‎ نيرو‏‎ و‏‎ خواست‌‏‎
تاويل‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ نفي‌‏‎ ثابت‌‏‎ موضوع‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ نيچه‌‏‎
اصل‌‏‎ را‏‎ كردن‌‏‎ ترجمه‌‏‎ خويش‌‏‎ راي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دادن‌‏‎ معني‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ خلق‌‏‎ و‏‎
:مي‌گويد‏‎ او‏‎.مي‌داند‏‎
يا‏‎ يافت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ بيرون‌‏‎ در‏‎ چيزي‌‏‎ حقيقت‌‏‎..‎"
فراشد‏‎ يك‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ شود‏‎ آفريده‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ بل‌‏‎ كرد ، ‏‎ كشف‌‏‎
.بگذارد‏‎ نامي‌‏‎ است‌‏‎ بي‌پايان‌‏‎ خود‏‎ در‏‎ چيرگي‌كه‌‏‎ برخواست‌‏‎ يا‏‎
بخشي‌‏‎ تعين‌‏‎ نوعي‌‏‎ بي‌پايان‌ ، ‏‎ فراشدي‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ حقيقت‌‏‎ عرضه‌‏‎
و‏‎ استوار‏‎ درخود‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ از‏‎ شدن‌‏‎ آگاه‌‏‎ نوعي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ فعال‌‏‎
".قدرت‌‏‎ خواست‌‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎ واژه‌اي‌‏‎ حقيقت‌‏‎ است‌ ، ‏‎ متعين‌‏‎
(ص‌49‏‎ مدرن‌ ، ‏‎ هرمنوتيك‌‏‎)
همچون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قدرت‌‏‎ خواست‌‏‎ از‏‎ شكلي‌‏‎ تاويل‌ ، ‏‎ نيچه‌‏‎ عقيده‌‏‎ به‌‏‎
.دارد‏‎ وجود‏‎ شدن‌‏‎ و‏‎ فراشد‏‎ يك‌‏‎
تصوف‌ ، ‏‎ در‏‎ عربي‌‏‎ آثارابن‌‏‎ در‏‎ داوري‌ ، ‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ صرفنظر‏‎
باطني‌‏‎ چشم‌‏‎ و‏‎ بصيرت‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ مشاهده‌‏‎ را‏‎ تاويلاتي‌‏‎
وجود‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ ميان‌‏‎ قرينه‌اي‌‏‎ هيچگونه‌‏‎.‎دارد‏‎ توجه‌‏‎
السماء‏‎ من‌‏‎ انزل‌‏‎" آيه‌‏‎ در‏‎ عربي‌‏‎ مثال‌ ، ابن‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎.‎ندارد‏‎
و‏‎ علم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ (آب‏‎) "ماء‏‎" ‎‏‏،‏‎"بقدرها‏‎ اوديه‌‏‎ فسالت‌‏‎ ماء‏‎
برگزيدگان‌‏‎ قلبهاي‌‏‎ را‏‎ "اوديه‌‏‎" و‏‎ علوي‌‏‎ عالم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ "آسمان‌‏‎"
تاويلي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ ارتباط‏‎ بر‏‎ قرينه‌اي‌‏‎ هيچگونه‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ تعبير‏‎
.ندارد‏‎ وجود‏‎ متن‌‏‎ با‏‎
تجلي‌‏‎ زندگان‌ ، ‏‎ روح‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ پويا‏‎ و‏‎ زنده‌‏‎ متن‌‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ او‏‎
را‏‎ خواننده‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ حال‌‏‎ فراخور‏‎ معنايي‌‏‎ و‏‎ مي‌يابد‏‎ فروغ‌‏‎ و‏‎
خواننده‌‏‎ جانب‏‎ از‏‎ كشفي‌‏‎ و‏‎ فتح‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ شريك‌‏‎ مفهوم‌‏‎ در‏‎
بايد‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ البته‌‏‎مي‌كند‏‎ معرفي‌‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ معمول‌‏‎
.شويم‌‏‎ وارد‏‎ بيشتري‌‏‎ درنگ‌‏‎ و‏‎ تامل‌‏‎ با‏‎
قرآن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اعتقاد‏‎ براين‌‏‎ نيز‏‎ سهروردي‌‏‎ يحيي‌‏‎ شهابالدين‌‏‎
او‏‎ در‏‎ را‏‎ اثرش‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ نمايي‌‏‎ خود‏‎ بايد‏‎ خواننده‌‏‎ شان‌‏‎ در‏‎
"شانك‌‏‎ في‌‏‎ نزل‌‏‎ كانه‌‏‎ القرآن‌‏‎ اقرا‏‎":مي‌گويد‏‎ او‏‎بگذارد‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ تو‏‎ شان‌‏‎ در‏‎ گويي‌‏‎ كه‌‏‎ بخوان‌‏‎ چنان‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ يعني‌‏‎
داشت‌‏‎ فرزندش‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ لاهوري‌‏‎ اقبال‌‏‎ مرحوم‌‏‎ پدر‏‎ را‏‎ وصيت‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ تو‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ راآن‌سان‌بخوان‌‏‎ قرآن‌‏‎ محمد ، ‏‎":‎كه‌‏‎
".است‌‏‎ قرارداده‌‏‎ مخاطب‏‎ را‏‎ تو‏‎
كس‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ آئينه‌اي‌‏‎ را‏‎ شعر‏‎ همداني‌‏‎ عين‌القضاه‌‏‎
در‏‎.‎مي‌كند‏‎ مشاهده‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ روزگارخود‏‎ نقد‏‎ و‏‎ كار‏‎ كمال‌‏‎
فوق‌ ، ‏‎ فرضيه‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ ونيز‏‎ تعريفها‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ منظر‏‎
حوزه‌‏‎ به‌‏‎ كلام‌‏‎ منطوق‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ توجه‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ تاويل‌‏‎
به‌‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ كرد ، ‏‎ تعبير‏‎ شخص‌‏‎ فردي‌‏‎ و‏‎ انحصاري‌‏‎
متن‌‏‎ مقام‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ مفهوم‌‏‎ و‏‎ معني‌‏‎ نفوس‌ ، ‏‎ تعداد‏‎
صيقلي‌‏‎ و‏‎ ساخته‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ سازنده‌اش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آينه‌اي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎
يك‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ گرچه‌‏‎ آينه‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ سپرده‌‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎
آنكس‌‏‎ هر‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌نمايد‏‎ را‏‎ صنعتگر‏‎ اما‏‎ گرديده‌‏‎ صنعت‌‏‎ صانع‌ ، ‏‎
يك‌‏‎ متن‌‏‎ اگر‏‎.‎مي‌نمايد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ گيرد‏‎ قرار‏‎ برابرش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
بود‏‎ مي‌‏‎ متن‌‏‎ صاحب‏‎ احوال‌‏‎ و‏‎ نيت‌‏‎ نماينده‌‏‎ و‏‎ بيوگرافي‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ سازنده‌‏‎ مقابلش‌ ، ‏‎ شخص‌‏‎ به‌جاي‌‏‎ آينه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌بايست‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ آئينه‌اي‌‏‎ وصف‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ متن‌‏‎.‎مي‌داد‏‎ نشان‌‏‎
باطني‌خواننده‌‏‎ ازچهره‌‏‎ كاشف‌‏‎ و‏‎ مي‌نمايد‏‎ را‏‎ خواننده‌اش‌‏‎
.مي‌باشد‏‎ خود‏‎
بهانه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ باطني‌‏‎ ذوقهاي‌‏‎ و‏‎ دروني‌‏‎ جوششهاي‌‏‎ شاعران‌‏‎
مثلا‏‎.‎آورده‌اند‏‎ ظهور‏‎ به‌‏‎ عصري‌‏‎ امكانات‌‏‎ و‏‎ نامها‏‎ و‏‎ محل‌‏‎
زنده‌رود‏‎ و‏‎ ركناباد‏‎ و‏‎ گلگشت‌‏‎ و‏‎ مصلا‏‎ يا‏‎ بخارا‏‎ موليان‌‏‎ جوي‌‏‎
الفاظ‏‎ تغيير‏‎ بدون‌‏‎ را‏‎ اشعار‏‎ اين‌‏‎ ديگران‌‏‎.داشته‌اند‏‎ بيان‌‏‎
در‏‎ اما‏‎.‎مي‌برند‏‎ به‌كار‏‎ خودشان‌‏‎ احساسي‌‏‎ موارد‏‎ در‏‎ نامها‏‎ و‏‎
خاص‌‏‎ نشانهاي‌‏‎ نام‌و‏‎ و‏‎ كلام‌‏‎ و‏‎ واژه‌‏‎ از‏‎ مفاهيم‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎
ظهور‏‎ بهانه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎)‎ را‏‎ شاعر‏‎ برهنه‌‏‎ احساس‌‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ فراتر‏‎
.مي‌كند‏‎ مترادف‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ احساس‌‏‎ و‏‎ درمي‌يابد‏‎ (‎يافته‌‏‎
سابق‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ متاخر‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ متوني‌‏‎ يا‏‎ اشعاري‌‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎
پسين‌‏‎ متن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ پيشين‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ واقعه‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ برمي‌گردانند‏‎
بردوش‌‏‎ داستان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ رودكي‌‏‎ شعر‏‎ القضاه‌‏‎ عين‌‏‎مي‌كنند‏‎ توجيه‌‏‎
شاهد‏‎ مدينه‌‏‎ خارستان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ (ص‌‏‎)پيامبر‏‎ ابوبكر‏‎ گرفتن‌‏‎
حس‌‏‎ پرنيان‌‏‎ را‏‎ خارها‏‎ آن‌‏‎ نشاط ، ‏‎ شور‏‎ از‏‎ ابوبكر‏‎ كه‌‏‎ مي‌آورد‏‎
:مي‌گويد‏‎ ابوبكر‏‎ حالت‌‏‎ آن‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ عين‌القضاه‌‏‎.مي‌كرد‏‎
كدام‌‏‎ انشاد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ وقت‌‏‎ ساعت‌‏‎ آن‌‏‎ بوبكر‏‎ كه‌‏‎ داني‌‏‎ هيچ‌‏‎"
!بداني‌‏‎ كه‌‏‎ جو‏‎ ار‏‎ بشنو‏‎ مي‌گذرانيد؟‏‎ بيت‌‏‎
همي‌‏‎ آيد‏‎ موليان‌‏‎ جوي‌‏‎ بانگ‌‏‎
همي‌‏‎ آيد‏‎ مهربان‌‏‎ يار‏‎ بوي‌‏‎
دوست‌‏‎ روي‌‏‎ نشاط‏‎ از‏‎ جيحون‌‏‎ رود‏‎
همي‌‏‎ آيد‏‎ ميان‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ ما‏‎ خنگ‌‏‎
او‏‎ ريگ‌‏‎ درشتي‌‏‎ با‏‎ آمو‏‎ دشت‌‏‎
همي‌‏‎ آيد‏‎ پرنيان‌‏‎ پايم‌‏‎ زير‏‎
خود‏‎ حال‌‏‎ و‏‎ ذوق‌‏‎ موافق‌‏‎ امروز‏‎ ما‏‎ را ، ‏‎ پيشينيان‌‏‎ اشعار‏‎ همچنين‌‏‎
.كنيم‌‏‎ ترجمه‌‏‎ پيشينيان‌‏‎ متن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ حال‌‏‎ مقتضيات‌‏‎ و‏‎ مي‌خوانيم‌‏‎
نايد‏‎ حرف‌‏‎ هرگزاندر‏‎ معاني‌‏‎
را‏‎ مولف‌‏‎ مقصود‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ تركيب‏‎ واژه‌ها‏‎ و‏‎ كلمه‌ها‏‎ از‏‎ متن‌ ، ‏‎
پيوسته‌‏‎ مولفين‌ ، ‏‎ و‏‎ آثار‏‎ آفرينندگان‌‏‎ اما‏‎ مي‌كشد‏‎ تقرير‏‎ به‌‏‎
از‏‎ حرف‌‏‎ كه‌‏‎ ناليده‌اند‏‎ معنا‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ كلمه‌‏‎ نارسايي‌‏‎ از‏‎
كلام‌‏‎ در‏‎ گسترده‌‏‎ و‏‎ حجم‌‏‎ پر‏‎ معاني‌‏‎ اين‌‏‎ ورنه‌‏‎ است‌‏‎ ناچاري‌‏‎
جاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ حرف‌‏‎ در‏‎ معنا‏‎ گنجايش‌‏‎ شبستري‌ ، ‏‎ محمود‏‎ شيخ‌‏‎.نگنجد‏‎
:مي‌گويد‏‎ او‏‎.مي‌زند‏‎ مثل‌‏‎ پياله‌‏‎ در‏‎ دريا‏‎ گرفتن‌‏‎
نايد‏‎ حرف‌‏‎ اندر‏‎ هرگز‏‎ معاني‌‏‎
نايد‏‎ ظرف‌‏‎ در‏‎ بيكران‌‏‎ بحر‏‎ كه‌‏‎
ايچي‌‏‎ نبوي‌‏‎ دكترحبيب‏‎:‎ نوشته‌‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.