شماره‌ 2406‏‎ ‎‏‏،‏‎20 MAY 2001 ‎‏‏،‏‎ يكشنبه‌ 30ارديبهشت‌1380‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Women
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
سيدمحمد‏‎ استاد‏‎ آيت‌الله‌‏‎ با‏‎ گفت‌وگويي‌‏‎
تاويل‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ باب‏‎ در‏‎ بجنوردي‌‏‎ موسوي‌‏‎
معاني‌‏‎ ژرفاي‌‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ تعالي‌‏‎ (‎ پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ )
قرآن‌‏‎ در‏‎


...فرموديد‏‎ مي‌‏‎ في‌العلم‌‏‎ راسخون‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎! استاد‏‎ *
و‏‎ فرموده‌اند‏‎ ارائه‌‏‎ تفسيري‌‏‎ اطهار ، ‏‎ ائمه‌‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ اگر‏‎ -‎
قبول‌‏‎ تعبدا‏‎ هم‌‏‎ ما‏‎ خوب‏‎ ‎‏‏،‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ آيه‌‏‎ از‏‎ مقصود‏‎ گفته‌اند‏‎
قناع‌‏‎ كشف‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ را‏‎ توان‌‏‎ اين‌‏‎ كامل‌‏‎ انسان‌‏‎ زيرا‏‎ مي‌كنيم‌ ، ‏‎
اين‌‏‎ جز‏‎ اگر‏‎ الا‏‎ و‏‎.‎دارند‏‎ را‏‎ تفسير‏‎ امكان‌‏‎ ما‏‎ ائمه‌‏‎ و‏‎ بكند‏‎
هر‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ موردي‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ بياييم‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ ما‏‎ بود ، ‏‎
اين‌‏‎ آيه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مقصود‏‎ بگوييم‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ تاويل‌‏‎ آيه‌اي‌‏‎
فقط‏‎.‎.‎.و‏‎ مي‌پسندم‌‏‎ من‌‏‎ يا‏‎ مي‌رسد‏‎ من‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معنايي‌‏‎
.دارد‏‎ نياز‏‎ گواه‌‏‎ و‏‎ شاهد‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ معتبر‏‎ مي‌تواند‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎
تاييد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ تاويل‌‏‎ هنگام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌خواهد‏‎ عرفي‌‏‎ شاهد‏‎ يك‌‏‎
الهي‌‏‎ مطلقه‌‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ وقتي‌‏‎ را‏‎ "ايديهم‌‏‎ فوق‌‏‎ يدالله‌‏‎"كند‏‎
كان‌‏‎ من‌‏‎" وقتي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ شاهد‏‎ عقلا‏‎ عرف‌‏‎ مي‌كنيم‌ ، ‏‎ تاويل‌‏‎
اعمي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ مطرح‌‏‎ "اعمي‌‏‎ في‌الاخره‌‏‎ هو‏‎ و‏‎ اعمي‌‏‎ في‌هذه‌‏‎
.داريم‌‏‎ شاهد‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تاويل‌‏‎ باطن‌‏‎ كوري‌‏‎ و‏‎ القلب‏‎
چيست‌؟‏‎ آن‌‏‎ شاهد‏‎ *
اگر‏‎ كسي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ باريتعالي‌‏‎ ذات‌‏‎ بالغه‌‏‎ حكمت‌‏‎ خلاف‌‏‎ اين‌‏‎ -‎
روز‏‎ در‏‎ شد ، ‏‎ نابينا‏‎ ظاهر‏‎ چشمان‌‏‎ از‏‎ خارجي‌‏‎ عوارض‌‏‎ براثر‏‎
و‏‎ نيست‌‏‎ اينچنين‌‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ يقين‌‏‎.محشورشود‏‎ نابينا‏‎ هم‌‏‎ قيامت‌‏‎
كسي‌‏‎ يعني‌‏‎ چيست‌؟‏‎ مقصود‏‎ پس‌‏‎.مي‌فهمند‏‎ را‏‎ همين‌‏‎ هم‌‏‎ عقلا‏‎ همه‌‏‎
كرده‌‏‎ تحصيل‌‏‎ دنيا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ناپسند‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ رذيله‌‏‎ ملكات‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎
همين‌‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ محشور‏‎ همين‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ آخرت‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎
الدنيا‏‎" همان‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ محشور‏‎ قيامت‌‏‎ روز‏‎ در‏‎ ملكات‌‏‎
به‌‏‎ دارد‏‎ بستگي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ كردن‌‏‎ درو‏‎ آخرت‌‏‎است‌‏‎ "الاخره‌‏‎ مزرعه‌‏‎
اينجا ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ پس‌‏‎.‎كشته‌ايد‏‎ دنيا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ شما‏‎ آنچه‌‏‎
صورت‌‏‎ عرفي‌‏‎ شاهد‏‎ برمبناي‌‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ روشن‌‏‎ كاملا‏‎ مسئله‌‏‎
كه‌‏‎ آياتي‌‏‎ ساير‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ ذات‌‏‎ بالغه‌‏‎ حكمت‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌پذيرد‏‎
.است‌‏‎ هماهنگ‌‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎
كسي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واضح‌‏‎ حد‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ اگر‏‎*
يا‏‎ و‏‎ نمايد‏‎ برداشت‌‏‎ آيات‌‏‎ ظاهر‏‎ از‏‎ نيازش‌‏‎ رفع‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌تواند‏‎
پس‌‏‎ بپردازد ، ‏‎ حسن‌‏‎ و‏‎ مشروع‌‏‎ تاويلهاي‌‏‎ به‌‏‎ عرفي‌‏‎ شواهد‏‎ برمبناي‌‏‎
ما‏‎ چيست‌؟‏‎ قرآني‌‏‎ علوم‌‏‎ در‏‎ متبحر‏‎ علماي‌‏‎ حضور‏‎ و‏‎ لزوم‌‏‎
و‏‎ متخصص‌‏‎ علماي‌‏‎ به‌‏‎ رجوع‌‏‎ و‏‎ حضور‏‎ هم‌‏‎ عقلا‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎
هم‌‏‎ مسئله‌‏‎.‎دارد‏‎ ضرورت‌‏‎ قرآني‌‏‎ درعلوم‌‏‎ متبحرين‌‏‎ و‏‎ دانشوران‌‏‎
منحصر‏‎ مسئله‌‏‎ اگر‏‎ نيست‌ ، ‏‎ منحصر‏‎ عربي‌‏‎ زبان‌‏‎ و‏‎ ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎
حل‌‏‎ مشكل‌‏‎ اين‌‏‎ عربي‌‏‎ زبان‌‏‎ گسترده‌‏‎ آموزش‌‏‎ با‏‎ بود‏‎ عربي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎
وجود‏‎ جدي‌اي‌‏‎ مشكلات‌‏‎ قرآني‌ ، ‏‎ آيات‌‏‎ فهم‌‏‎ حيطه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎مي‌شد‏‎
صرف‌‏‎ به‌‏‎ هركسي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عديده‌‏‎ مشكلات‌‏‎ اين‌‏‎ واقعا‏‎ و‏‎ دارد‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ نمي‌تواند‏‎ هم‌‏‎ متوسط‏‎ حتي‌‏‎ يا‏‎ معمولي‌‏‎ يا‏‎ مجمل‌‏‎ مطالعه‌‏‎
هم‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ هم‌‏‎ -ضرورتا‏‎ لذا‏‎.‎شود‏‎ صاحبنظر‏‎ حيطه‌‏‎
كه‌‏‎ باشند‏‎ متخصصيني‌‏‎ و‏‎ علما‏‎ حتما‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ايجاب‏‎ -عرفي‌‏‎
قرائت‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ فهم‌‏‎ و‏‎ قرآني‌‏‎ علوم‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎
.دهند‏‎ آموزش‌‏‎ مردم‌‏‎ رابه‌‏‎ قرآني‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ دلالت‌‏‎ آيات‌ ، ‏‎
حد‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ ظاهر‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ مي‌پرسم‌‏‎ اجمال‌‏‎ به‌‏‎ حالا‏‎
قرآن‌‏‎ و‏‎ اعلام‌‏‎ علماي‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ ضرورتي‌‏‎ چه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ صريح‌‏‎ و‏‎ بين‌‏‎
مي‌شود؟‏‎ احساس‌‏‎ كلام‌‏‎ اين‌‏‎ استفهام‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ در‏‎ بنام‌‏‎ شناسان‌‏‎
من‌‏‎.‎دارد‏‎ خصوصيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ اكثر‏‎ كه‌‏‎ كردم‌‏‎ عرض‌‏‎ من‌‏‎ -‎
داردكه‌‏‎ وجود‏‎ آياتي‌‏‎ مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نيستم‌‏‎ قضيه‌‏‎ اين‌‏‎ منكر‏‎
جا‏‎ يك‌‏‎ مثلا‏‎.مي‌مانند‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ دانشمندان‌‏‎ بزرگترين‌‏‎
من‌‏‎ او‏‎ حيا‏‎ و‏‎ الا‏‎ الله‌‏‎ يكلمه‌‏‎ ان‌‏‎ لبشر‏‎ ماكان‌‏‎ و‏‎":مي‌فرمايد‏‎
فرق‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ ".اليك‌‏‎ فيوحي‌‏‎ رسولا‏‎ يرسل‌‏‎ و‏‎ حجاب ، ‏‎ وراء‏‎
چيست‌؟‏‎ اليك‌‏‎ فيوحي‌‏‎ رسولا‏‎ ويرسل‌‏‎ حجاب‏‎ وراء‏‎ من‌‏‎ و‏‎ وحي‌‏‎ ميان‌‏‎
استثنايي‌‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ مورد‏‎ سه‌‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ فرق‌‏‎ مشكلات‌ ، ‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
استثناي‌‏‎ فرموده‌ ، ‏‎ مطرح‌‏‎ موارد‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ متعال‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎
نيست‌ ، ‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ كار‏‎ اينها‏‎ فهم‌‏‎.‎منقطع‌‏‎ استثناي‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ متصل‌‏‎
عرب ، ‏‎ ادبيات‌‏‎ علوم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ متخصص‌‏‎ بسيار‏‎ بسيار‏‎ افرادي‌‏‎ كار‏‎
در‏‎ عرفان‌ ، ‏‎ در‏‎ اعلا‏‎ حد‏‎ در‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ بلاغت‌ ، ‏‎ و‏‎ فصاحت‌‏‎ در‏‎
فهم‌‏‎ لوازم‌‏‎ از‏‎ همگي‌‏‎ كه‌‏‎ روايات‌‏‎ و‏‎ اخبار‏‎ در‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎
.هستند‏‎ آن‌‏‎ مشكلات‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎
كه‌‏‎ مقدماتي‌‏‎ مجموعه‌‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ روايات‌‏‎ و‏‎ اخبار‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ *
فرموديد ، ‏‎ ذكر‏‎ قرآني‌‏‎ علوم‌‏‎ عالم‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ جمع‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎
دارد؟‏‎ اهميتي‌‏‎ چه‌‏‎
تنها‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ ببينيد ، ‏‎ -
حاضر‏‎ آن‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ علمي‌‏‎ يك‌‏‎ هميشه‌‏‎ قرآن‌‏‎.‎كنيم‌‏‎ لحاظ‏‎
هنگام‌‏‎ در‏‎ (ص‌‏‎)‎اكرم‌‏‎ پيامبر‏‎ لذا‏‎.است‌‏‎ "سنت‌‏‎" آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
اني‌‏‎":‎فرمودند‏‎ و‏‎ كردند‏‎ اشاره‌‏‎ مهم‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ وفاتشان‌‏‎
ان‌‏‎ ما‏‎ اهلبيتي‌ ، ‏‎ عترتي‌‏‎ و‏‎ الله‌‏‎ كتاب‏‎ الثقلين‌ ، ‏‎ فيكم‌‏‎ تارك‌‏‎
يرضا‏‎ قاحتي‌‏‎ يفتر‏‎ ولم‌‏‎ ابدا‏‎ بعدي‌‏‎ تذلو‏‎ لم‌‏‎ بهما‏‎ تمسكتم‌‏‎
".علي‌القرآن‌‏‎
موضوع‌؟‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ مواردي‌‏‎ چه‌‏‎ شامل‌‏‎ سنت‌‏‎ *
از‏‎ اعم‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)معصوم‌‏‎ تقرير‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ و‏‎ قول‌‏‎ يعني‌‏‎ سنت‌‏‎ -‎
و‏‎ گفتار‏‎ كه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(س‌‏‎)‎زهرا‏‎ يافاطمه‌‏‎ اطهار‏‎ ائمه‌‏‎ يا‏‎ (‎ص‌‏‎)‎رسول‌الله‌‏‎
كنار‏‎ در‏‎ بايد‏‎ ما‏‎ را‏‎ سنت‌‏‎.‎است‌‏‎ سنت‌‏‎ رضايتشان‌‏‎ و‏‎ كردارشان‌‏‎
.كنيم‌‏‎ لحاظ‏‎ تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ و‏‎ بگذاريم‌‏‎ قرآن‌‏‎
مجموعه‌اي‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ قرار‏‎ سنت‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ كنار‏‎ در‏‎
بشر‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ انسان‌سازي‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهند‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎
است‌ ، ‏‎ انسان‌ساز‏‎ كتاب‏‎ قرآن‌‏‎ كه‌‏‎ معتقديم‌‏‎ ما‏‎مي‌سازد‏‎ فراهم‌‏‎
سنت‌‏‎ به‌‏‎ عميقا‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ بدانيم‌‏‎ بايد‏‎ ما‏‎ اما‏‎
مي‌گيرند ، ‏‎ قرار‏‎ هم‌‏‎ كنار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎هستيم‌‏‎ نيازمند‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ روشن‌‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ قرآن‌‏‎ معارف‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎
فقها‏‎ و‏‎ علما‏‎ كار‏‎ كيست‌؟‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ خوب ، ‏‎.‎نمي‌مانيم‌‏‎ بي‌بهره‌‏‎
مي‌گذارند‏‎ فرق‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ روايات‌‏‎ در‏‎ تبحر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بزرگان‌‏‎ و‏‎
با‏‎ مخالف‌‏‎ روايت‌‏‎ كدام‌‏‎ اينكه‌‏‎ يا‏‎ ضعيف‌ ، ‏‎ و‏‎ صحيح‌‏‎ روايت‌‏‎ ميان‌‏‎
فهم‌‏‎ اين‌‏‎.‎.‎و‏‎ مي‌باشد‏‎ عمل‌‏‎ مورد‏‎ حديث‌‏‎ كدام‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ ضرورت‌‏‎
كار‏‎ روايت‌ ، ‏‎ سقم‌‏‎ و‏‎ صحت‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ روايت‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ دانستن‌‏‎ و‏‎ روايت‌‏‎
بدهد‏‎ تشخيص‌‏‎ بتواند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ متبحر‏‎ اسلام‌شناس‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ فقيه‌‏‎ يك‌‏‎
را‏‎ سنت‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ لذا‏‎.سازد‏‎ متمايز‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ و‏‎
.مي‌بريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ اوفي‌‏‎ نصيب‏‎ آنگاه‌‏‎ گذاشتيم‌ ، ‏‎ قرآن‌‏‎ كنار‏‎
و‏‎ روايات‌‏‎ و‏‎ احاديث‌‏‎ از‏‎ اطلاعاتي‌‏‎ هيچگونه‌‏‎ كه‌‏‎ فردي‌‏‎ اما‏‎
.ببرد‏‎ بهره‌‏‎ حد‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ نمي‌تواند‏‎ ندارد‏‎ ديگر‏‎ مسائل‌‏‎
بسياري‌‏‎ روشنگر‏‎ كه‌‏‎ آيات‌‏‎ نزول‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ نزول‌‏‎ شان‌‏‎ همچنين‌‏‎ *
مجيد‏‎ الله‌‏‎ كلام‌‏‎ در‏‎ مندرج‌‏‎ موضوعات‌‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ و‏‎ اشارات‌‏‎ از‏‎
.است‌‏‎
اين‌‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎.‎دارد‏‎ لازم‌‏‎ تبحر‏‎ هم‌‏‎ نزول‌‏‎ شان‌‏‎ دانستن‌‏‎ بله‌ ، ‏‎ -
حفظ‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ طوطي‌وار ، ‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ نداند ، ‏‎ را‏‎ مسائل‌‏‎
.برد‏‎ نخواهد‏‎ آن‌‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎ نصيبي‌‏‎ و‏‎ بهره‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
...است‌‏‎ توجه‌‏‎ وجهه‌‏‎ هم‌‏‎ قرآن‌‏‎ قرائت‌‏‎ و‏‎ حفظ‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ *
مساله‌‏‎ اين‌‏‎ مختلف‌‏‎ جلسات‌‏‎ و‏‎ مواقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ هميشه‌‏‎ من‌‏‎ ببينيد ، ‏‎ -
در‏‎ الان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خوبي‌‏‎ بسيار‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ عرض‌‏‎ را‏‎
قرآن‌‏‎ حفظ‏‎ به‌‏‎ وادار‏‎ را‏‎ بچه‌ها‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ رواج‌‏‎ ما‏‎ كشور‏‎
حفظ‏‎ كنار‏‎ در‏‎ ما‏‎ بايد‏‎.‎نيست‌‏‎ تنهاكافي‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎.‎مي‌كنند‏‎
بايد‏‎ آنها‏‎ و‏‎ بياموزيم‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ معارف‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎
بايد‏‎ يعني‌‏‎ چيست‌؟‏‎ آيه‌‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎ مقصود‏‎ كه‌‏‎ بياموزند‏‎ تعقل‌‏‎ با‏‎
كردن‌‏‎ بر‏‎ از‏‎ و‏‎ خواندن‌‏‎ صرف‌‏‎.‎شود‏‎ حفظ‏‎ قرآن‌‏‎ حرمت‌‏‎ و‏‎ احترام‌‏‎
معاني‌‏‎ رقاع‌‏‎ و‏‎ فهميدن‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ آموزش‌‏‎ ارزش‌‏‎.‎نيست‌‏‎ هدف‌‏‎ قرآن‌‏‎
.بدهيم‌‏‎ قرار‏‎ اين‌‏‎ بايد‏‎ را‏‎ اساس‌‏‎.‎است‌‏‎ وحي‌‏‎
گذشته‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ صدر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زيادي‌‏‎ روايات‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ *
داشته‌ ، ‏‎ وجود‏‎ صحيح‌‏‎ قرائتهاي‌‏‎ ضبط‏‎ در‏‎ دقت‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ حفظ‏‎ باب‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ بوده‌‏‎ كتاب‏‎ به‌‏‎ دسترسي‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ مكتوب‏‎ قرآن‌‏‎ كمبود‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎
سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ خاصي‌‏‎ شرايط‏‎ در‏‎ فقط‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ شرايط‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎
ضمن‌‏‎.‎شود‏‎ تهيه‌‏‎ مي‌توانسته‌‏‎ امكانات‌‏‎ صاحب‏‎ مراجع‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎
است‌ ، ‏‎ محفوظ‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ فضل‌‏‎ و‏‎ قرائت‌‏‎ بركت‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ اينكه‌‏‎
قرآنها‏‎ انواع‌‏‎ الان‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ دانسته‌‏‎ هم‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌بايد‏‎
و‏‎ گروهها‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ كوچك‌‏‎ و‏‎ بزرگ‌‏‎ قطعهاي‌‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎ صور‏‎ به‌‏‎
و‏‎ مفاهيم‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ مي‌بايد‏‎ لذا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دسترس‌‏‎ در‏‎ سليقه‌ها‏‎
اين‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.باشد‏‎ توجه‌‏‎ مركز‏‎ در‏‎ نيز‏‎ قرآن‌‏‎ معاني‌‏‎ رقاع‌‏‎
باشد ، ‏‎ افراطي‌‏‎ اگر‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ فراموش‌‏‎ نبايد‏‎ را‏‎ اصل‌‏‎
بايد‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ محتوا‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ كاهش‌‏‎ موجب‏‎
و‏‎ درك‌‏‎ با‏‎ متناسب‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ تعاليم‌‏‎ و‏‎ معاني‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ روشهاي‌‏‎
.گيرد‏‎ قرار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ بيشتر‏‎ معاصران‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎
و‏‎ مفاهيم‌‏‎ و‏‎ بفهمند‏‎ را‏‎ معنا‏‎ بايد‏‎.‎است‌‏‎ درست‌‏‎ كاملا‏‎ بله‌ ، ‏‎ -‎
قوانين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معاني‌‏‎ اين‌‏‎كنند‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ موضوعات‌‏‎
اگر‏‎ وگرنه‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ نشان‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تعالي‌‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎
حفظ‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ و‏‎ بنشينند‏‎ فقط‏‎ كه‌‏‎ بياوريم‌‏‎ بار‏‎ چنان‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎
را‏‎ خدا‏‎ كلام‌‏‎ معاني‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بدون‌‏‎ كنند‏‎ روخواني‌‏‎ يا‏‎ كنند‏‎
خداوند‏‎ و‏‎ نمي‌برند‏‎ واقعي‌‏‎ فايده‌‏‎ و‏‎ حظ‏‎ مسلما‏‎ دريابند ، ‏‎
قرائت‌‏‎ قرآن‌‏‎.‎برنامه‌هاست‌‏‎ و‏‎ مفاهيم‌‏‎ درك‌‏‎ بر‏‎ نظرش‌‏‎ هم‌‏‎ تعالي‌‏‎
.الهي‌‏‎ فرامين‌‏‎ و‏‎ معاني‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ فهميدن‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌شود‏‎
فهميده‌‏‎ اگر‏‎ اندك‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ ولو‏‎ قرآن‌‏‎ معارف‌‏‎.‎است‌‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎
.بداند‏‎ چيزي‌‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بدون‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ كل‌‏‎ حفظ‏‎ از‏‎ بهتر‏‎ شود‏‎
آن‌‏‎ تاويل‌ ، ‏‎ جواز‏‎ درباره‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ اگر‏‎ بحث‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ ادامه‌‏‎ در‏‎ *
را‏‎ نظرتان‌‏‎ تاويل‌‏‎ حد‏‎ نيز‏‎ و‏‎ معتقدند‏‎ ما‏‎ علماي‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎
را‏‎ جواز‏‎ اين‌‏‎ چگونه‌‏‎ نقلي‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ دلايل‌‏‎ اينكه‌‏‎ و‏‎ بفرماييد‏‎
چارچوب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قائل‌‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎ حدودي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ صادر‏‎
.نشويم‌‏‎ تفريط‏‎ و‏‎ افراط‏‎ دچار‏‎ ما‏‎ حدود‏‎ آن‌‏‎
.بود‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ روشنگر‏‎ حدي‌‏‎ تا‏‎ من‌‏‎ قبلي‌‏‎ اظهارات‌‏‎ و‏‎ پرسشها‏‎ -‎
اساس‌‏‎ بر‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ دانست‌‏‎ بايد‏‎ كلي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ اما‏‎
جاهايي‌‏‎ در‏‎.بدهيم‌‏‎ قرار‏‎ تاويل‌‏‎ مورد‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ خودمان‌‏‎ سليقه‌‏‎
ضرورت‌‏‎ يك‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ برخورد‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎
مساله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ ضرورت‌‏‎ آن‌‏‎ تحت‌‏‎ و‏‎ شرايط‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شرعي‌ ، ‏‎
مقصود‏‎ ولي‌‏‎ مي‌گويد‏‎ را‏‎ چيزي‌‏‎ كلام‌‏‎ ظاهر‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسيم‌‏‎
كنيم‌‏‎ لحاظ‏‎ را‏‎ ظاهر‏‎ معناي‌‏‎ اگر‏‎ يعني‌‏‎ باشد ، ‏‎ اين‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ مي‌كند ، ‏‎ پيدا‏‎ منافات‌‏‎ ما‏‎ عقايد‏‎ اصول‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ اصول‌‏‎ با‏‎
درباره‌‏‎ تاويل‌‏‎ ضرورت‌‏‎ و‏‎ تاويل‌‏‎ حد‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ جايز‏‎ تاويل‌‏‎ صورت‌‏‎
به‌‏‎ هستيم‌‏‎ موظف‌‏‎ ما‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎ اگر‏‎ الا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ قرآن‌‏‎ آيات‌‏‎
.كنيم‌‏‎ عمل‌‏‎ آيات‌‏‎ ظواهر‏‎
جايز‏‎ را‏‎ تاويل‌‏‎ موارد ، ‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ خاص‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ سنت‌‏‎ آيا‏‎ *
مي‌كنند ، ‏‎ خاص‌‏‎ معنايي‌‏‎ بر‏‎ دلالت‌‏‎ كه‌‏‎ اخباري‌‏‎ يعني‌‏‎ نشمرده‌ ، ‏‎
دارند؟‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ وجهي‌‏‎ چه‌‏‎ كند ، ‏‎ كفايت‌‏‎ هم‌‏‎ ظاهر‏‎ ولو‏‎
و‏‎ كرده‌اند‏‎ تفسير‏‎ (س‌‏‎)‎اطهار‏‎ ائمه‌‏‎ كه‌‏‎ ديديم‌‏‎ جايي‌‏‎ اگر‏‎ -‎
.بپذيريم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ موظفيم‌‏‎ ما‏‎ است‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ مقصود‏‎ گفته‌اند‏‎
نبود‏‎ نيز‏‎ روايتي‌‏‎ و‏‎ بودند‏‎ نكرده‌‏‎ تفسير‏‎ آنها‏‎ جايي‌‏‎ اگر‏‎ اما‏‎
همان‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ دارد ، ما‏‎ عرفي‌‏‎ روشن‌‏‎ ظهور‏‎ يك‌‏‎ هم‌‏‎ آيه‌‏‎ و‏‎
روي‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ طور‏‎ آن‌‏‎ يعني‌‏‎بگيريم‌‏‎ را‏‎ آيه‌‏‎ ظهور‏‎
نظرش‌‏‎ به‌‏‎ تاويلي‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ كسي‌‏‎ هر‏‎ خودمان‌ ، ‏‎ شخصي‌‏‎ سليقه‌هاي‌‏‎
مي‌كنند ، ‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ شكل‌‏‎ يك‌‏‎ عرفا‏‎.بداند‏‎ مقبول‌‏‎ را‏‎ رسيد‏‎
نيز‏‎ تاريخ‌نگاران‌‏‎ نوع‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ جامعه‌شناسان‌‏‎ نوع‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ فلاسفه‌‏‎
خودش‌‏‎ سليقه‌‏‎ به‌‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎.‎مي‌دانند‏‎ مطلوب‏‎ را‏‎ تاويل‌‏‎ نوع‌‏‎ يك‌‏‎
در‏‎ افراط‏‎ از‏‎ نوعي‌‏‎ صوفيان‌‏‎ تاويلهاي‌‏‎ مثلا‏‎مي‌كند‏‎ عمل‌‏‎
درست‌‏‎ ما‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ صوفيانه‌‏‎ سليقه‌‏‎ راي‌و‏‎ به‌‏‎ تفسير‏‎
مي‌كنيم‌‏‎ تاويل‌‏‎ را‏‎ آيه‌اي‌‏‎ وقتي‌‏‎ ما‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎.‎نيست‌‏‎
طور‏‎ اين‌‏‎ تعالي‌‏‎ و‏‎ تبارك‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ بگوييم‌‏‎ مي‌خواهيم‌‏‎
مي‌دهيم‌‏‎ نسبت‌‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ را‏‎ معنايي‌‏‎ يك‌‏‎ داريم‌‏‎.‎مي‌فرمايد‏‎
و‏‎ مرز‏‎ در‏‎ را‏‎ تاويل‌‏‎ بايد‏‎ ما‏‎.‎باشد‏‎ كذب‏‎ و‏‎ غلط‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ كه‌‏‎
ضرورت‌‏‎ يك‌‏‎ مخالف‌‏‎ نكنيم‌‏‎ تاويل‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ كنيم‌‏‎ محصور‏‎ جاهايي‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ لازم‌‏‎ دين‌‏‎ با‏‎ مخالفت‌‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ شرعي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ يا‏‎ عقلي‌‏‎
و‏‎ تعقل‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎ و‏‎ سفارش‌‏‎ كريم‌ ، ‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ متعددي‌‏‎ آيات‌‏‎ در‏‎ *
ديدن‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ معنايي‌‏‎ هم‌‏‎ كردن‌‏‎ نظر‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ تفكر‏‎ و‏‎ تدبر‏‎
و‏‎ تعقل‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ آيا‏‎ حضرتعالي‌‏‎.‎دارد‏‎
آيات‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ فرجام‌‏‎ در‏‎ معمولا‏‎ كه‌‏‎ انساني‌‏‎ مستقيم‌‏‎ تفكر‏‎
حديث‌ ، ‏‎ و‏‎ روايت‌‏‎ غياب‏‎ در‏‎ را‏‎ تاويل‌‏‎ جواز‏‎ گرديد ، ‏‎ قيد‏‎ الهي‌‏‎
يعني‌‏‎ نمي‌فرماييد؟‏‎ تصور‏‎ واسع‌تر‏‎ اندكي‌‏‎ بشري‌‏‎ عقل‌‏‎ براي‌‏‎
مجاز‏‎ انساني‌‏‎ عقل‌‏‎ داشت‌ ، ‏‎ ابهام‌‏‎ اگر‏‎ مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ مفهومي‌‏‎
نظرهايي‌‏‎ اختلاف‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ كه‌‏‎ محدوديتي‌‏‎ و‏‎ نسبيت‌‏‎ عليرغم‌‏‎ باشد‏‎
آيات‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ فهم‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ استفهام‌‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ دارد ، ‏‎ بالتبع‌‏‎ كه‌‏‎
تفسير‏‎ نظير‏‎ افراطي‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ من‌‏‎ منظور‏‎ البته‌‏‎ بزند؟‏‎
ما‏‎ عرفاي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ نيست‌ ، اما‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ افراطي‌‏‎
نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ الهي‌‏‎ آيات‌‏‎ از‏‎ تاويلهايي‌‏‎ و‏‎ تفسيرها‏‎ هم‌‏‎
واجد‏‎ حال‌‏‎ درعين‌‏‎ ولي‌‏‎ بدهد‏‎ ظاهر‏‎ با‏‎ مخالفت‌‏‎ بوي‌‏‎ نمي‌رسد‏‎
قرآني‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ درياي‌‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ جديدي‌‏‎ معاني‌‏‎ و‏‎ لطافت‌‏‎
داريد؟‏‎ نظري‌‏‎ چه‌‏‎ حد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌باشد‏‎
نظر‏‎ در‏‎ آيه‌‏‎ آخرين‌‏‎ تا‏‎ ابتدا‏‎ از‏‎ را‏‎ مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ اگر‏‎ شما‏‎ -
تعقلون‌ ، ‏‎ افلا‏‎ ;انسان‌‏‎ عقل‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كند‏‎ ايكال‌‏‎ مرتبا‏‎ بگيريد ، ‏‎
يعني‌‏‎.‎.‎.و‏‎ تتفكرون‌‏‎ افلا‏‎ تفهمون‌ ، ‏‎ افلا‏‎ تتدبرون‌ ، ‏‎ افلا‏‎
قرار‏‎ انسان‌‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ تعقل‌‏‎ روي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ اساس‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎ آيات‌‏‎ همه‌‏‎
تفكر‏‎ با‏‎ماست‌‏‎ دين‌‏‎ اساس‌‏‎ تفكر‏‎ و‏‎ تعقل‌‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎
را‏‎ خدا‏‎ انديشه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌رسد‏‎ نتيجه‌‏‎ به‌‏‎ خداشناسي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
تفكر‏‎ با‏‎مي‌كنيم‌‏‎ درك‌‏‎ را‏‎ توحيد‏‎ ابعاد‏‎ و‏‎ مي‌شناسيم‌‏‎
برحق‌را‏‎ مذهبي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ كرد‏‎ انتخاب‏‎ را‏‎ صحيح‌‏‎ دين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
قول‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ بنا‏‎ انديشه‌‏‎ بر‏‎ انسان‌‏‎ اساس‌‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ گزينش‌‏‎
:مولانا‏‎
انديشه‌اي‌‏‎ همه‌‏‎ تو‏‎ برادر‏‎ اي‌‏‎
ريشه‌اي‌‏‎ و‏‎ استخوان‌‏‎ خود‏‎ مابقي‌‏‎
تفكر‏‎ به‌‏‎ موجودات‌‏‎ ساير‏‎ بر‏‎ انسان‌‏‎ برتري‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ وجود‏‎ اساس‌‏‎
باب‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎ اما‏‎.‎انسان‌‏‎ فطرت‌‏‎ و‏‎ مجرد‏‎ عقل‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مربوط‏‎
روي‌‏‎ نبايد‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ مطرح‌‏‎ ما‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ آيات‌‏‎ تاويل‌‏‎
تفكر‏‎ يك‌‏‎ بايد‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ تاويل‌‏‎ را‏‎ آيات‌‏‎ خود ، ‏‎ شخصي‌‏‎ سليقه‌هاي‌‏‎
.دهيم‌‏‎ قرار‏‎ نظر‏‎ مد‏‎ را‏‎ انحرافي‌‏‎ غير‏‎ و‏‎ درست‌‏‎
چيست‌؟‏‎ تفكر‏‎ انحراف‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ صحيح‌‏‎ تفكر‏‎ تشخيص‌‏‎ معيار‏‎*
آن‌‏‎ بر‏‎ بزرگ‌‏‎ علماي‌‏‎ و‏‎ عقلا‏‎ و‏‎ انديشمندان‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ آن‌‏‎ -‎
عقلا ، ‏‎ عرف‌‏‎ يعني‌‏‎ مي‌انديشند ، ‏‎ اساس‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ دارند‏‎ اتحاد‏‎
جهاني‌‏‎ دين‌‏‎ سلام‌‏‎ وا‏‎ اسلام‌‏‎ كتاب‏‎ قرآن‌‏‎ كه‌‏‎ معتقديم‌‏‎ ما‏‎ زيرا‏‎
است‌‏‎ صادق‌‏‎ مكانها‏‎ و‏‎ زمانها‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ لذا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اديان‌‏‎ خاتم‌‏‎ و‏‎
زمان‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ قرآن‌‏‎.‎است‌‏‎ بشريت‌‏‎ نيازهاي‌‏‎ همه‌‏‎ جوابگوي‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ انسان‌سازي‌‏‎ قانون‌‏‎ و‏‎ معتبر‏‎ قيامت‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ خاص‌‏‎
سوي‌‏‎ از‏‎ تاويل‌‏‎ جواز‏‎ باب‏‎ در‏‎ حضرتعالي‌‏‎ اينكه‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎*
في‌العلم‌‏‎ راسخون‌‏‎ ضمنا‏‎ و‏‎ فرموديد‏‎ مطالبي‌‏‎ في‌العلم‌‏‎ راسخون‌‏‎
(ع‌‏‎)‎معصوم‌‏‎ امامان‌‏‎ و‏‎ (‎س‌‏‎)‎زهرا‏‎ فاطمه‌‏‎ و‏‎ (‎ص‌‏‎)رسول‌الله‌‏‎ مرادف‌‏‎ را‏‎
باب‏‎ در‏‎ شيعه‌‏‎ نظر‏‎ بر‏‎ ديگري‌‏‎ دليل‌‏‎ مساله‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎ دانستيد ، ‏‎
زاويه‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ نمي‌توان‌‏‎ يعني‌‏‎ نيست‌؟‏‎ مهدويت‌‏‎ و‏‎ عصمت‌‏‎
منظور‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ فهم‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ اقامه‌‏‎ استدلالي‌‏‎
منتفي‌‏‎ هيچگاه‌‏‎ في‌العلم‌‏‎ راسخون‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ اساسا‏‎ كلام‌الله‌ ، ‏‎
باشد؟‏‎ خالي‌‏‎ حجت‌‏‎ از‏‎ نمي‌تواند‏‎ زمين‌‏‎ جهت‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎
بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ زيرا‏‎ كرد ، ‏‎ استدلال‌‏‎ هم‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ بله‌ ، ‏‎ -‎
نيز‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ علم‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ اجمعين‌‏‎ عليهم‌‏‎ سلام‌الله‌‏‎ معصومين‌‏‎
تاويل‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ هست‌ ، ‏‎ مقدسشان‌‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ عصمتي‌‏‎
بيان‌‏‎ بشر‏‎ افراد‏‎ ساير‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ عموم‌‏‎ براي‌‏‎ دارد‏‎ تفسير‏‎ و‏‎
و‏‎ انحراف‌‏‎ اجازه‌‏‎ هيچگاه‌‏‎ طريق‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌فرمايند‏‎
اگر‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ در‏‎نمي‌دهند‏‎ را‏‎ نادرست‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ و‏‎ سوءتعبير‏‎
توجه‌‏‎ اطهار‏‎ ائمه‌‏‎ و‏‎ رسول‌الله‌‏‎ سنت‌‏‎ به‌‏‎ مجيد ، ‏‎ قرآن‌‏‎ دركنار‏‎
از‏‎ مسلمانان‌‏‎ و‏‎ نمي‌آيد‏‎ پديد‏‎ اختلافي‌‏‎ اصلا‏‎ بشود ، ‏‎
و‏‎ مي‌كنند‏‎ برقرار‏‎ ارتباط‏‎ الهي‌‏‎ كلام‌‏‎ با‏‎ طريق‌‏‎ مطمئن‌ترين‌‏‎
.مي‌شوند‏‎ بهره‌مند‏‎ قرآني‌‏‎ معارف‌‏‎ از‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.