شماره‌ 2515‏‎ ‎‏‏،‏‎ 26 SEP2001 مهر 1380 ، ‏‎ شنبه‌ 4‏‎ چهار‏‎
Front Page
National
International
Metropolitan
Features
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
زندگي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"موزونها‏‎ و‏‎ مواكب‏‎" كتاب‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
وسروده‌هايي‌ازجبران‌خليل‌جبران‌‏‎
شعروعرفان‌‏‎

دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ بر‏‎ ديباچه‌اي‌‏‎

زندگي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"موزونها‏‎ و‏‎ مواكب‏‎" كتاب‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
وسروده‌هايي‌ازجبران‌خليل‌جبران‌‏‎
شعروعرفان‌‏‎


گرايشي‌‏‎.‎بود‏‎ ارجمند‏‎ و‏‎ حساس‌‏‎ روحي‌‏‎ صاحب‏‎ جبران‌ ، ‏‎ خليل‌‏‎ جبران‌‏‎
او‏‎.‎داشت‌‏‎ معنوي‌‏‎ نسيمهاي‌‏‎ آستانه‌‏‎ در‏‎ حضور‏‎ و‏‎ تعالي‌‏‎ به‌‏‎ غريب‏‎
"پيامبر‏‎" جاودانه‌اش‌ ، يعني‌‏‎ اثر‏‎ سراينده‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ غالبا‏‎ را‏‎
از‏‎ نيز‏‎ زبانان‌‏‎ پارسي‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌ستايند‏‎ و‏‎ مي‌شناسند‏‎
او ، ‏‎ آثار‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎دارد‏‎ بهره‌‏‎ وافر‏‎ و‏‎ خاص‌‏‎ شهرتي‌‏‎
داراي‌‏‎ گونه‌گون‌‏‎ جهات‌‏‎ از‏‎ "مواكب‏‎"ودل‌انگيز‏‎ بلند‏‎ منظومه‌‏‎
است‌‏‎ پايه‌‏‎ بدان‌‏‎ تا‏‎ آن‌‏‎ اصالت‌‏‎ و‏‎ استقلال‌‏‎ و‏‎ تشخص‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ارزش‌‏‎
جبران‌‏‎ "هنري‌‏‎ و‏‎ عرفاني‌‏‎ و‏‎ فلسفي‌‏‎ بيانيه‌‏‎" را‏‎ آن‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎
علاوه‌‏‎ كتاب ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.نگفته‌ايم‌‏‎ گزاف‌‏‎ و‏‎ نكرده‌‏‎ خطا‏‎ بناميم‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ نمونه‌‏‎ نيز 15‏‎ جبران‌‏‎ موزونهاي‌‏‎ از‏‎ مواكب ، ‏‎ بر‏‎
تا‏‎ آمده‌‏‎ گذاري‌‏‎ اعراب‏‎ با‏‎ نيز‏‎ اشعار‏‎ عربي‌‏‎ متن‌‏‎ اصل‌‏‎
كارآيدو‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ را‏‎ تازي‌‏‎ ادب‏‎ به‌‏‎ واردان‌‏‎ و‏‎ دانشجويان‌‏‎
ترجمه‌‏‎ در‏‎ بلند‏‎ دستي‌‏‎ كه‌‏‎ نيز‏‎ شيرازي‌‏‎ مويد‏‎ جعفر‏‎ محقق‌‏‎ استاد‏‎
ذوق‌‏‎ نهايت‌‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ دارد ، ‏‎ پارسي‌‏‎ به‌‏‎ عربي‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ شعر‏‎
.است‌‏‎ داده‌‏‎ خرج‌‏‎ رابه‌‏‎ ظرافت‌‏‎ و‏‎
بر‏‎ كه‌‏‎ صفحه‌اي‌‏‎ اثر 65‏‎ يك‌‏‎ جبران‌ ، ‏‎ خليل‌‏‎ جبران‌‏‎ زندگي‌‏‎ درباره‌‏‎
به‌‏‎ وي‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ افكار‏‎ وتحليل‌‏‎ زندگينامه‌‏‎ كتابمهم‌‏‎ دو‏‎ مبناي‌‏‎
ابتداي‌‏‎ در‏‎ شده‌ ، ‏‎ نوشته‌‏‎ باربارايانگ‌‏‎ و‏‎ نعيمه‌‏‎ ميخائيل‌‏‎ خامه‌‏‎
زبان‌‏‎ در‏‎ البته‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ "دم‌‏‎ سپيد‏‎"عنوان‌‏‎ با‏‎ مواكب‏‎
وي‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ فراواني‌‏‎ وكتابهاي‌‏‎ مقاله‌ها‏‎ پارسي‌‏‎
به‌‏‎ رسوخ‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ مواكب ، ‏‎ باب‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎يافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
بود‏‎ معتقد‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎ دشوار‏‎ جبران‌‏‎ رازهاي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎ اعماق‌‏‎
دل‌‏‎ كه‌‏‎ روزي‌‏‎.باخته‌ايم‌‏‎ عدم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ موجوديها‏‎ بيشترين‌‏‎":‎كه‌‏‎
ناسروده‌ها ، ‏‎ در‏‎ را‏‎ شعرها‏‎ بزرگترين‌‏‎ شود ، ‏‎ بيدار‏‎
ولطيف‌ترين‌‏‎ نانواخته‌ها‏‎ در‏‎ را‏‎ خنياها‏‎ دلنشين‌ترين‌‏‎
".يافت‌‏‎ خواهيم‌‏‎ درناخوانده‌ها‏‎ را‏‎ نغمه‌ها‏‎
هم‌‏‎ آن‌‏‎.است‌‏‎ ونابودگي‌‏‎ هستي‌‏‎ ميان‌‏‎ ظريف‌‏‎ مرز‏‎ به‌‏‎ رسوخ‌‏‎ اين‌‏‎
گم‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ را‏‎ خورشيد‏‎":است‌‏‎ معتقد‏‎ كه‌‏‎ مردي‌‏‎ براي‌‏‎
در‏‎ گمشده‌اي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ نبايد‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ ‎‏‏،‏‎"نمي‌يابيم‌‏‎ مي‌كنيم‌‏‎
روشن‌‏‎ همو‏‎ زيرا‏‎.قلمدادكرد‏‎ ومستي‌‏‎ شعر‏‎ سرزمين‌مه‌آلود‏‎
:مي‌گفت‌‏‎ مغرور‏‎ و‏‎ انديش‌‏‎
يابند‏‎ سروري‌‏‎ نيروگيرند ، ‏‎ چون‌‏‎ جانها‏‎است‌‏‎ اراده‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ حق‌ ، ‏‎"
است‌‏‎ بويي‌‏‎ شيران‌‏‎ كنام‌‏‎ در‏‎.پذيرند‏‎ تباهي‌‏‎ شوند‏‎ ناتوان‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎
".نشوند‏‎ نزديك‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ روبهان‌‏‎ كه‌‏‎
را‏‎ آثارش‌‏‎ و‏‎ بفهميم‌‏‎ را‏‎ جبران‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ حكم‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ چيزي‌‏‎ چه‌‏‎
بودن‌‏‎ از‏‎ ساده‌‏‎ طرزي‌‏‎ به‌‏‎ محبت‌‏‎ من‌ ، ‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎ كنيم‌؟‏‎ مرور‏‎ هنوز‏‎
جلوه‌هاي‌‏‎ دو ، ‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ خداوند ، ‏‎ خاموش‌‏‎ و‏‎ ابدي‌‏‎ و‏‎ ممتد‏‎ وحضور‏‎
و‏‎ خدا‏‎ بودن‌‏‎ زنده‌‏‎ به‌‏‎ نيچه‌‏‎ خلاف‌‏‎ بر‏‎ جبران‌‏‎.‎عشق‌اند‏‎ ساكت‌‏‎
ومسير‏‎ داشت‌ ، ‏‎ ايمان‌‏‎ كس‌‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ مرحمتش‌‏‎ پر‏‎ حضور‏‎
با‏‎ تلاقي‌‏‎ و‏‎ روح‌‏‎ جلاي‌‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ روزن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ حق‌‏‎ پرستش‌‏‎ و‏‎ پرسش‌‏‎
از‏‎ نيز‏‎ زنانه‌‏‎ هستي‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ توجه‌‏‎مي‌كرد‏‎ دنبال‌‏‎ عارف‌‏‎ نگاه‌‏‎
و‏‎ او‏‎ شاعرانه‌‏‎ محبوبهاي‌‏‎.‎است‌‏‎ درك‌‏‎ قابل‌‏‎ لطيف‌‏‎ منظر‏‎ همين‌‏‎
ما‏‎ پيامبر ، ‏‎ در‏‎:اينگونه‌اند‏‎ اغلب‏‎ سرايش‌هايش‌ ، ‏‎ قهرمانان‌‏‎
و‏‎ آرام‌‏‎ گذار‏‎ پيامبر ، ‏‎ باغ‌‏‎ در‏‎ و‏‎ "ميترا‏‎"ماه‌گون‌‏‎ چهره‌‏‎
و‏‎ مي‌يابيم‌‏‎ در‏‎ روح‌‏‎ اعماق‌‏‎ در‏‎ غربتي‌‏‎ راهمچون‌‏‎ "كريمه‌‏‎"چمان‌‏‎
نقاشي‌‏‎ پرده‌هاي‌‏‎ و‏‎ نشده‌‏‎ احداث‌‏‎ باغهاي‌‏‎ ديار‏‎ به‌‏‎ او‏‎ با‏‎
ذهني‌‏‎ جبران‌‏‎.‎مي‌نهيم‌‏‎ گام‌‏‎ نانواخته‌‏‎ موسيقي‌هاي‌‏‎ و‏‎ ناكشيده‌‏‎
او‏‎.‎دانست‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ را‏‎ او‏‎ نبايد‏‎ اما‏‎ دارد ، ‏‎ تند‏‎ و‏‎ ژرف‌‏‎
تاريك‌‏‎ و‏‎ فراوان‌‏‎ دشواريهاي‌‏‎ زيرا‏‎ كند ، ‏‎ استدلال‌‏‎ نمي‌خواست‌‏‎
مناسبتر‏‎ وي‌‏‎ توصيف‌‏‎ براي‌‏‎ عرفان‌‏‎.‎شناخت‌‏‎ مي‌‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ روح‌‏‎
و‏‎ شهود‏‎ و‏‎ شعور‏‎ كه‌‏‎ فراگير‏‎ مفهومي‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ شعر‏‎ و‏‎ است‌‏‎
دارد‏‎ جمع‌‏‎ درخود‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ رازناكي‌‏‎ و‏‎ خموشي‌‏‎ و‏‎ شادماني‌‏‎
در‏‎.‎بود‏‎ خواهد‏‎ نزديك‌تر‏‎ جبران‌‏‎ دنياي‌‏‎ به‌‏‎ متصورگردد ، ‏‎
چند‏‎ هر‏‎ نكرده‌ ، ‏‎ احيا‏‎ را‏‎ انجيلها‏‎ عيساي‌‏‎ او‏‎ پيامبر ، ‏‎
ديد‏‎ معرفتش‌‏‎ پس‌زمينه‌‏‎ در‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ ويوحنا‏‎ متي‌‏‎ جستارهاي‌‏‎
.كرد‏‎ دنبال‌‏‎ برانديشه‌اش‌‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎ تعاليم‌‏‎ و‏‎ قصص‌‏‎ تاثير‏‎ و‏‎
و‏‎ صرافان‌‏‎ بساط‏‎ و‏‎ آمد‏‎ هيكل‌‏‎ به‌‏‎ عيسي‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ مثلا‏‎
:و‏‎ كوفت‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ رباخوار‏‎ و‏‎ فريبكار‏‎ بازرگانان‌‏‎
ناميده‌‏‎ دعا‏‎ خانه‌‏‎ من‌‏‎ خانه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مكتوب‏‎ گفت‌‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎"
(يوحنا16‏‎)"...شمامغازه‌اي‌ازدانش‌ساخته‌ايد‏‎ مي‌شود ، ليكن‌‏‎
تاجران‌‏‎ كرسي‌‏‎ و‏‎ روانها‏‎ صرافان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ واژه‌‏‎ با‏‎ جبران‌‏‎ پيكار‏‎
بيتي‌‏‎ سرايش‌‏‎ رابه‌‏‎ ارواح‌‏‎ عرصه‌‏‎ تباهكار‏‎ بازاريان‌‏‎ جانهاو‏‎
شده‌اند ، ‏‎ گم‌‏‎ است‌‏‎ ديرگاهي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ فضيلتها‏‎.مي‌كوبد‏‎ هم‌‏‎ در‏‎
هدايت‌‏‎ عين‌‏‎ شكايتش‌‏‎ و‏‎ مي‌سپارد‏‎ دلدار‏‎ با‏‎ ناگفته‌‏‎ رازهاي‌‏‎ به‌‏‎
:مي‌گويد‏‎ "رازناك‌‏‎ سرزمين‌‏‎" چكامه‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎
!سپيده‌دمان‌‏‎ اينك‌‏‎ دلدارم‌ ، ‏‎"
.بربنديم‌‏‎ رخت‌‏‎ نداريم‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ دوستي‌‏‎ كه‌‏‎ دياري‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ برخيز‏‎
است‌ ، ‏‎ بيگانه‌‏‎ شقايها‏‎ و‏‎ گلها‏‎ سرخ‌‏‎ همه‌‏‎ با‏‎ گلشن‌‏‎ كه‌‏‎ نهال‌‏‎ آن‌‏‎
داشت‌؟‏‎ تواند‏‎ اميدي‌‏‎ چه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ جوان‌‏‎ كه‌‏‎ دل‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎
گردد؟‏‎ هماهنگ‌‏‎ باشد ، ‏‎ ديرينه‌‏‎ دارند‏‎ هرچه‌‏‎ كه‌‏‎ دلهايي‌‏‎ با‏‎ چگونه‌‏‎
دلدارم‌ ، ‏‎
!بامداد‏‎ اينك‌‏‎
مي‌خواند ، ‏‎ خود‏‎ با‏‎ را‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎
.پي‌گيريم‌‏‎ را‏‎ تاگامهايش‌‏‎ بيا‏‎ و‏‎ فرادار‏‎ گوش‌‏‎
خويش‌‏‎ آيات‌‏‎ از‏‎ را‏‎ صبح‌‏‎ فروغ‌‏‎ كه‌‏‎ بس‌ ، ‏‎ شامگاه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ما‏‎
.خواند‏‎
آن‌‏‎ دل‌‏‎ از‏‎ اندوه‌‏‎ سايه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ گذرانديم‌‏‎ دره‌اي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ عمر‏‎
.مي‌گذرند‏‎
گشت‌ ، ‏‎ شعله‌ور‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ كشيديم‌‏‎ تن‌‏‎ بر‏‎ جامه‌وار‏‎ را‏‎ شكيب‏‎..‎
.ساختيم‌‏‎ پوش‌‏‎ تن‌‏‎ را‏‎ خاكسترش‌‏‎
و‏‎ خس‌‏‎ غنوديم‌ ، ‏‎ برآن‌‏‎ چون‌‏‎ اما‏‎ نازگسترديم‌ ، ‏‎ بالين‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎
".شد‏‎ خار‏‎
ترسيم‌‏‎ در‏‎ را‏‎ جبران‌‏‎ موزونهاي‌‏‎ كه‌‏‎ پياپي‌‏‎ تصويرهاي‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
انگاره‌اي‌‏‎ در‏‎ واقعيت‌ ، ‏‎ با‏‎ روح‌‏‎ نسبت‌‏‎ زندگي‌و‏‎ گستره‌‏‎
به‌ازاي‌‏‎ ما‏‎ و‏‎ متيقن‌‏‎ قدر‏‎ چيز‏‎ هيچ‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ نشان‌‏‎ شاعرانه‌ ، ‏‎
:كه‌‏‎ است‌‏‎ سرزميني‌‏‎ و‏‎;مه‌آلود‏‎ و‏‎ است‌‏‎ لغزنده‌‏‎.‎ندارد‏‎ دقيقي‌‏‎
چگونه‌‏‎":‎پرسيد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مي‌بايد‏‎ لذا‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ "رازناك‌‏‎ ازل‌‏‎ از‏‎"
خوب‏‎ اگر‏‎ مرگ‌‏‎ اما‏‎ و‏‎ "بنديم‌؟‏‎ اميد‏‎ تو‏‎ بر‏‎ راه‌‏‎ چه‌‏‎ از‏‎ و‏‎
پس‌‏‎ مي‌ميريم‌‏‎ ما‏‎" است‌‏‎ شاعر‏‎ معرفت‌‏‎ تكيه‌گاه‌‏‎ تنها‏‎ بينديشيم‌ ، ‏‎
كفن‌ ، ‏‎ و‏‎ گور‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ رنگباخته‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ سايه‌اي‌‏‎ مرگ‌‏‎".‎"هستيم‌‏‎
جان‌‏‎ درميان‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ راز‏‎ همان‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ بالاتر‏‎ و‏‎ "برگرايد‏‎
".كشد‏‎ تن‌‏‎ كالبد‏‎ و‏‎
رازناك‌ ، ‏‎ و‏‎ هول‌انگيز‏‎ مرگ‌‏‎ اين‌‏‎ مرگ‌ ، ‏‎ آيا‏‎:پرسيد‏‎ بايد‏‎ حال‌‏‎
و‏‎ هستي‌‏‎ آيا‏‎ باشد؟‏‎ زندگي‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ داغ‌‏‎ اشتياق‌‏‎ مانع‌‏‎ مي‌تواند‏‎
و‏‎ ابرها‏‎ و‏‎ طوفانها‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ لغزنده‌ ، ‏‎ و‏‎ بي‌اتكا‏‎ زندگي‌‏‎
اصالت‌‏‎ و‏‎ نابودگي‌‏‎ توجيه‌‏‎ براي‌‏‎ دليلي‌‏‎ ظلمتها ، ‏‎ در‏‎ سايه‌ها ، ‏‎
آه‌ ، ‏‎:‎مي‌گويد‏‎ چكامه‌هايش‌‏‎ همه‌‏‎ جبران‌با‏‎ بود؟‏‎ تواند‏‎ عدم‌‏‎
فريادي‌‏‎ عشق‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎.‎نه‌‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ و‏‎ نه‌‏‎ نه‌ ، ‏‎
و‏‎ درآمده‌‏‎ ناله‌‏‎ به‌‏‎ جبران‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديرينه‌‏‎ و‏‎ عتيق‌‏‎
:مي‌كند‏‎ فرياد‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎
از‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ جام‌‏‎ آن‌‏‎ مگر‏‎ ربود ، ‏‎ در‏‎ را‏‎ جامها‏‎ همه‌‏‎ مرگ‌ ، ‏‎"
".ساختم‌‏‎ لبالب‏‎ زخمهايت‌‏‎
سرزمين‌حضور ، ‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌انديشد‏‎ شعر‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ خدا ، ‏‎ به‌‏‎ جبران‌‏‎
لطيف‌‏‎ ادراك‌‏‎ با‏‎ زيستن‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ شادي‌‏‎ موزون‌‏‎ واژه‌هاي‌‏‎ و‏‎ محبت‌‏‎
اعجاب‏‎.‎است‌‏‎ قيمتي‌‏‎ و‏‎ غنيمت‌‏‎ لحظه‌ ، ‏‎ چند‏‎ حتي‌‏‎ او ، ‏‎ دلرباي‌‏‎ و‏‎
...مي‌گويد‏‎ سخنها‏‎ تو‏‎ خود‏‎ رفته‌‏‎ ازياد‏‎ كنه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ اعجاز‏‎ و‏‎ است‌‏‎
رضوي‌‏‎.‎م‌‏‎

دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ بر‏‎ ديباچه‌اي‌‏‎


شقوق‌مختلف‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ عصر‏‎ در‏‎ دين‌پژوهي‌ ، ‏‎ مباحث‌‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
به‌‏‎ باتوجه‌‏‎.‎است‌‏‎ يافته‌‏‎ شگرف‌‏‎ گسترشي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ تقسيم‌‏‎ متنوعي‌‏‎ و‏‎
به‌‏‎ مباحث‌مربوط‏‎ حاضر ، ‏‎ عصر‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ اهميت‌اجتماعي‌‏‎
اهميتي‌‏‎ از‏‎ اديان‌‏‎ نقشهاي‌اجتماعي‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
نيازمند‏‎ مباحثي‌‏‎ چنين‌‏‎ البته‌‏‎.‎است‌‏‎ گرديده‌‏‎ برخوردار‏‎ مضاعف‌‏‎
روشني‌‏‎ به‌‏‎ گسترده‌اش‌‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎ وجوه‌‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ تفصيلي‌مناسب‏‎
در‏‎.‎است‌‏‎ مفيد‏‎ نيز‏‎ اجمالي‌‏‎ آشنايي‌‏‎ اما‏‎.‎شود‏‎ فهميده‌‏‎ و‏‎ درك‌‏‎
ازحوزه‌هاي‌‏‎ كوتاه‌‏‎ چشم‌اندازي‌‏‎ نويسنده‌‏‎ ذيل‌ ، ‏‎ مقاله‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ منابع‌‏‎ برخي‌‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ موضوعي‌‏‎
ارائه‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آمده‌‏‎ پاياني‌‏‎ فهرست‌‏‎ و‏‎ ضمن‌متن‌‏‎
پيشاروي‌قرار‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ بر‏‎ درآمدي‌‏‎ مجموع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌نمايد‏‎
مطالعات‌‏‎ با‏‎ مي‌توانند‏‎ علاقه‌مند‏‎ خوانندگان‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎
.بيفزايند‏‎ خود‏‎ دانش‌‏‎ به‌‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ افزونتردر‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
حوزه‌‏‎ در‏‎ وبحث‌انگيز‏‎ مهم‌‏‎ موضوعات‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
درون‌‏‎ از‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎" مقوله‌‏‎ اين‌‏‎.جامعه‌شناسي‌مي‌باشد‏‎
"شد‏‎ متولد‏‎ نوگرايي‌‏‎ و‏‎ تجددخواهي‌‏‎ جامعه‌شناختي‌‏‎ بررسي‌هاي‌‏‎
معرفت‌‏‎ شاخه‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ رشته‌‏‎ اين‌‏‎ (‎گواهي‌ 13772‏‎/ ويلم‌‏‎)
ريشه‌هاي‌‏‎.‎نمي‌گذرد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ چنداني‌‏‎ عمر‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بشري‌‏‎
اثبات‌گرايانه‌‏‎ و‏‎ عقلگرايانه‌‏‎ مطالعات‌وكاوشهاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
يافت‌ ، ‏‎ مي‌توان‌‏‎ نوزدهم‌‏‎ سده‌‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ انديشمندان‌‏‎
پوزيتيويستي‌‏‎ ديد‏‎ با‏‎.‎.‎." دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ خصوصااينكه‌‏‎
ماركس‌‏‎ كارهاي‌‏‎ در‏‎ تفاوت‌‏‎ كمي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ دوركهايم‌‏‎ و‏‎ كنت‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎
تفهمي‌خويش‌‏‎ چشم‌انداز‏‎ با‏‎ وبر‏‎ چندي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ جا‏‎
آن‌‏‎ واقعي‌تر‏‎ لحظه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ شاخه‌‏‎ اين‌‏‎ گستره‌‏‎
خاص‌‏‎ حوزه‌‏‎ اين‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ (تنهايي‌ 137328‏‎)‎ ".‎نمود‏‎ نزديك‌تر‏‎
زبانهاي‌‏‎ از‏‎ ترجمه‌شده‌‏‎ وحتي‌آثار‏‎ تاليفات‌فارسي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ متعدد‏‎ انديشمندان‌‏‎ اما‏‎ مضيقه‌مي‌باشد‏‎ در‏‎ ديگر‏‎
تعاريف‌‏‎ تعدد‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎داده‌اند‏‎ ارائه‌‏‎ چند‏‎ باب ، تعاريفي‌‏‎
بحث‌مي‌باشد‏‎ مورد‏‎ و‏‎ نشده‌‏‎ ارائه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ صحيحي‌‏‎ تعريف‌‏‎ هنوز‏‎
".است‌‏‎ خام‌‏‎ هنوز‏‎ ما‏‎ شناخت‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎.‎.‎.‎" حوزه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.‎(پيشگفتار‏‎ نه‌‏‎:‎ثلاثي‌ 1377‏‎ / هميلتون‌‏‎)‎
دين‌‏‎ واهميت‌‏‎ مساله‌نقش‌‏‎ به‌‏‎" دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ اينكه‌‏‎ تعاريف‌‏‎
و‏‎ داشت‌ها‏‎ باور‏‎ اهميت‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ بشري‌‏‎ درجامعه‌‏‎ عام‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎
/ هميلتون‌‏‎)‎ ".مي‌پردازد‏‎ خاص‌‏‎ وجوامع‌‏‎ گروهها‏‎ عملكردهاي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ هميلتون‌‏‎ اصولا‏‎(‎و 1‏‎ ثلاثي‌ 13772‏‎
يكي‌‏‎ دارد‏‎ كانوني‌‏‎ مضمون‌‏‎ دومساله‌يا‏‎ جامعه‌شناسي‌دين‌ ، ‏‎
چنين‌نقش‌‏‎ يك‌‏‎ مذهبي‌‏‎ عملكردهاي‌‏‎ و‏‎ باورداشتها‏‎ چرا‏‎" اينكه‌‏‎
اينكه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ "دارند‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ تعيين‌كننده‌اي‌در‏‎
صورت‌هاي‌‏‎ چنين‌‏‎ عملكردهايك‌‏‎ و‏‎ باورداشت‌ها‏‎ اين‌‏‎ چرا‏‎"
(ثلاثي‌13772‏‎ /هميلتون‌‏‎)‎ ".‎گرفته‌اند‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ گوناگوني‌‏‎
كه‌‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ ديني‌از‏‎ روي‌موضوعات‌‏‎ بر‏‎ بيشتر‏‎ كه‌‏‎ تعريفي‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ تاكيدمي‌كند‏‎ هستند ، ‏‎ عيني‌‏‎ واقعيات‌‏‎ آنها ، ‏‎
معرفت‌‏‎ از‏‎ قسم‌‏‎ آن‌‏‎.‎.‎.‎":از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
جهت‌‏‎ در‏‎..‎علمي‌‏‎-روشهاي‌تحقيقي‌‏‎ بستن‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بشري‌‏‎
قبيل‌‏‎ جامعه‌شناختي‌از‏‎ اعيان‌خاص‌‏‎ مطالعه‌‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎
ديني‌ ، ‏‎ سنتي‌‏‎ ساختار‏‎ و‏‎ روابط‏‎ ديني‌ ، ‏‎ ونهادهاي‌‏‎ سازمان‌ها‏‎
حلقه‌هاي‌‏‎ ديني‌ ، ‏‎ هنجارهاي‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ ساختار‏‎ در‏‎ تغييرات‌‏‎
تلاش‌‏‎.‎.‎.‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ ساختار‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ ارتباطميان‌‏‎
را‏‎ دين‌‏‎ رشته‌اي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎(‎تنهايي‌ 137623‏‎)".‎مي‌كند‏‎
"فرايند‏‎" و‏‎"ساخت‌‏‎" ارتباطبا‏‎ در‏‎ نهاد‏‎ يك‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎
كه‌‏‎ مناسباتي‌‏‎ وهمچنين‌‏‎ مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ مطالعه‌‏‎ مورد‏‎ اجتماعي‌‏‎
مطالعه‌‏‎ است‌ ، مورد‏‎ برقرار‏‎ غيرديني‌‏‎ و‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ بين‌‏‎
ماكس‌وبراز‏‎(‎زند137625‏‎ شجاعي‌‏‎).‎مي‌دهد‏‎ قرار‏‎
اديان‌متعدد‏‎ درباره‌‏‎ زيادي‌‏‎ مطالعات‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جامعه‌شناساني‌‏‎
اديان‌‏‎ نقش‌‏‎ دادن‌‏‎ نشان‌‏‎ او‏‎ هدف‌‏‎ مطالعات‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎
نام‌‏‎ به‌‏‎ كتابهاي‌خود‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ معاصر‏‎ درجوامع‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ مذهبصحبت‌‏‎ از‏‎"وجامعه‌‏‎ اقتصاد‏‎"
اخلاق‌‏‎" كتاب‏‎ با‏‎ همچنين‌‏‎ وي‌مي‌دانند‏‎ ديني‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
در‏‎ دين‌‏‎ نقش‌‏‎ درصددتبيين‌‏‎"داري‌‏‎ سرمايه‌‏‎ روح‌‏‎ پروتستان‌و‏‎
جامعه‌شناسي‌‏‎ اوموضوع‌‏‎.‎بود‏‎ جوامع‌معاصر‏‎ اقتصادي‌‏‎ پيشرفت‌‏‎
و‏‎ مي‌داند‏‎ "ديني‌‏‎ معني‌دار‏‎ مطالعه‌رفتارهاي‌‏‎" را‏‎ دين‌‏‎
ديني‌به‌‏‎ رفتار‏‎ فقط‏‎.‎.‎." دين‌‏‎ درجامعه‌شناسي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎
مطالعه‌‏‎ معمولي‌‏‎ مقتضاي‌هدف‌‏‎ به‌‏‎ حاكي‌‏‎ انسان‌‏‎ رفتار‏‎ عنوان‌‏‎
در‏‎ توكل‌‏‎ دكتر‏‎(گهر 1368188‏‎ نيك‌‏‎ /فروند‏‎)‎".‎..مي‌گردد‏‎
عناصر‏‎ بودن‌‏‎ كمرنگ‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ واقعيت‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎
واقعيت‌هاي‌‏‎ اگر‏‎"مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ حوزه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎
همان‌‏‎ اين‌‏‎ ببينيم‌ ، ‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ روزنه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ديني‌‏‎
عناصر‏‎ كمتر‏‎ مي‌كند‏‎ سعي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
به‌‏‎ بيروني‌‏‎ ازموضع‌‏‎ يعني‌‏‎;بپذيرد‏‎ خود‏‎ در‏‎ ايدئولوژيك‌را‏‎
شاخه‌از‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ (‎توكل‌ 137615‏‎)‎".‎كند‏‎ نگاه‌‏‎ قضيه‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ اجتماعي‌‏‎ نهاد‏‎ يك‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ حضور‏‎ به‌‏‎ معرفت‌‏‎
وجود‏‎ اينكه‌‏‎ بدون‌‏‎ مي‌شود‏‎ توجه‌‏‎ عرضي‌‏‎ و‏‎ پديده‌انساني‌‏‎ يك‌‏‎
(محمدي‌ 13787‏‎).شود‏‎ آن‌انكار‏‎ معنوي‌‏‎ و‏‎ قدسي‌‏‎
تعريف‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ مطرح‌‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ديگرتعاريفي‌‏‎ از‏‎
و‏‎ عيني‌‏‎ مطالعه‌‏‎" را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ ميرچاالياده‌مي‌باشد‏‎
(الياده‌1987393‏‎).مي‌داند‏‎"سيستماتيك‌ارتباطبين‌دين‌وجامعه‌‏‎
شد‏‎ ارائه‌‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مختلف‌‏‎ تعاريف‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎
و‏‎ است‌‏‎ برون‌ديني‌‏‎ بحث‌‏‎ يك‌‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
مورد‏‎ نهادها‏‎ ساير‏‎ كنار‏‎ در‏‎ نهاد‏‎ يك‌‏‎ به‌عنوان‌‏‎ دين‌را‏‎
رفتارهاي‌‏‎ معطوف‌به‌‏‎ آن‌‏‎ نگاه‌‏‎ بيشتر‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎
جوامع‌‏‎ در‏‎ ديني‌افراد‏‎ ومناسك‌خاص‌‏‎ مراسم‌‏‎ و‏‎ اعمال‌‏‎ ديني‌ ، ‏‎
مي‌بايد‏‎ فوق‌ ، ‏‎ مباحث‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ رو ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ مختلف‌‏‎
دين‌پژوهي‌‏‎ دانشهاي‌‏‎ مهمترين‌‏‎ از‏‎ دين‌را‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
اجمالي‌‏‎ اهميت‌ ، مباحث‌‏‎ همين‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نمود‏‎ قلمداد‏‎ معاصر‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ پرشمار‏‎ سرفصلهاي‌‏‎ و‏‎ پاسخگوي‌پرسشها‏‎ نمي‌تواند‏‎
ضروري‌‏‎ اعتمادوتفصيلي‌‏‎ قابل‌‏‎ منابع‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ لذا‏‎.باشد‏‎ حوزه‌‏‎
با‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ بايداشاره‌‏‎ درخاتمه‌‏‎.‎است‌‏‎
به‌‏‎ مي‌بايد‏‎ ديگر‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ تفاوت‌‏‎ ديني‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
مفيد‏‎ منابع‌‏‎ برخي‌‏‎ مقاله‌ ، ‏‎ پايان‌اين‌‏‎ در‏‎.پرداخت‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اين‌‏‎
فارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ دستيابي‌در‏‎ قابل‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ عميقتر‏‎ مطالعات‌‏‎ براي‌‏‎
معرفي‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ الياده‌‏‎ از‏‎ كتاب‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ مي‌باشد ، ‏‎
:كرده‌ايم‌‏‎
(چاپ‌دوم‌‏‎)‎.‎اديان‌‏‎ جامعه‌شناسي‌در‏‎.‎(‎‎‏‏1373‏‎)‎ح‌10‏‎ تنهايي‌ ، ‏‎ -‎‏‏1‏‎
.بهاباد‏‎ انتشارات‌‏‎:‎تهران‌‏‎.
مجله‌‏‎.‎دين‌‏‎ ميزگردجامعه‌شناسي‌‏‎.‎(‎‎‏‏1376‏‎)‎.‎بهزاد‏‎ توكل‌ ، ‏‎ -‎‏‏2‏‎
.چهاردهم‌‏‎ شماره‌‏‎ پنجم‌ ، ‏‎ سال‌‏‎.‎معرفت‌‏‎
و‏‎ دولت‌‏‎ ديني‌‏‎ مشروعيت‌‏‎.(‎‏‏1376‏‎)‎.‎عليرضا‏‎ زند ، ‏‎ شجاعي‌‏‎ -‎‏‏3‏‎
.انتشارات‌تبيان‌‏‎:‎تهران‌‏‎.(‎اول‌‏‎ چاپ‌‏‎).دين‌‏‎ سياسي‌‏‎ اقتدار‏‎
:تهران‌‏‎.‎(‎اول‌‏‎ چاپ‌‏‎)‎.‎ايمان‌‏‎ عليه‌‏‎ دين‌‏‎.‎(‎‎‏‏1378‏‎).مجيد‏‎ محمدي‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏4‏‎
.كوير‏‎ انتشارات‌‏‎
.(اول‌‏‎ چاپ‌‏‎).اديان‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎.‎(‎‎‏‏1377‏‎)‎.‎پل‌‏‎ ژان‌‏‎ ويلم‌ ، ‏‎ -‎‏‏5‏‎
تبيان‌‏‎ نشر‏‎:تهران‌‏‎.عبدالرحيم‌گواهي‌‏‎
(اول‌‏‎ چاپ‌‏‎).دين‌‏‎ شناسي‌‏‎ جامعه‌‏‎.‎(‎‎‏‏1377‏‎)ملكم‌‏‎ هميلتون‌ ، ‏‎ -‎‏‏6‏‎
.تبيان‌‏‎ نشر‏‎:تهران‌‏‎.ثلاثي‌‏‎ محسن‌‏‎
7-Eliade,mircea.(ED)(1987)
"the encyclopedia of Religion"
Newyork:MacMillan,C
نظري‌‏‎ جواد‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.