شماره‌ 2637‏‎ ‎‏‏،‏‎31 Jan 2002 پنج‌شنبه‌ 11بهمن‌ 1380 ، ‏‎
Front Page
National
International
Economy
Oil
Banking and Stocks
Industry and Trade
Metropolitan
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
World Sports
Science/Culture
Arts
Articles
Books
Last Page
مدرن‌‏‎ انسان‌‏‎ زوال‌‏‎ و‏‎ گفتمان‌‏‎ ايدئولوژي‌ ، ‏‎
(بخش‌‏‎ واپسين‌‏‎)‎جامعه‌پذيري‌‏‎ و‏‎ معاصر‏‎ انسان‌‏‎

فوكو‏‎ ميشل‌‏‎         گرامشي‌‏‎ آنتونيو‏‎       بارت‌‏‎ رولان‌‏‎

‎‏‏،‏‎ حاشيه‌‏‎ به‌‏‎ تامل‌‏‎ مدار‏‎ از‏‎ سوژه‌‏‎ آمدن‌‏‎ بيرون‌‏‎ با‏‎:فوكو‏‎ *
روانكاوي‌ ، ‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎شد‏‎ گشوده‌‏‎ تفكر‏‎ بر‏‎ تازه‌اي‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎
متعارف‌‏‎ دانشهاي‌‏‎ با‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ جديد‏‎ زبان‌شناسي‌‏‎ و‏‎ قوم‌شناسي‌‏‎
انسان‌‏‎ مفهوم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ آن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ روانكاوي‌‏‎برآورد‏‎ سر‏‎ مدرن‌‏‎
كند‏‎ منحل‌‏‎ را‏‎ انديشمند‏‎
گرامشي‌‏‎ آنتونيو‏‎
بارت‌‏‎ رولان‌‏‎
فوكو‏‎ ميشل‌‏‎
ايدئولوژي‌‏‎(‎ پارادوكس‌‏‎)‎ ناسازه‌‏‎ -ب‏‎
تنها‏‎ و‏‎ دارد‏‎ گسترده‌اي‌‏‎ تعريف‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ عنوان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ زير‏‎
در‏‎ ايدئولوژي‌‏‎.‎نيست‌‏‎ هنجاري‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ رايج‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎
نيز‏‎ فرهنگي‌‏‎ انتقال‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ صورت‌بندي‌‏‎ توليد‏‎ باز‏‎ اينجا ، ‏‎
و‏‎ شيوه‌ها‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.‎است‌‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ معنا‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ جمعي‌‏‎ زندگي‌‏‎ تجربه‌هاي‌‏‎
.آورد‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ سلطه‌‏‎ بازتوليد‏‎ مي‌تواند‏‎ معناسازي‌‏‎
مطالعه‌‏‎":‎دارد‏‎ مورد‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ دقيقي‌‏‎ بيان‌‏‎ تامپسون‌ ، ‏‎
معنا‏‎ آنها‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ روشهايي‌‏‎ مطالعه‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژي‌‏‎
".درآيد‏‎ سلطه‌‏‎ روابط‏‎ حفظ‏‎ و‏‎ استقرار‏‎ خدمت‌‏‎ به‌‏‎
:مي‌داند‏‎ گونه‌‏‎ را 5‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ عمل‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ تامپسون‌‏‎
‎‏‏،‏‎ (كردن‌‏‎ روايي‌‏‎ -كردن‌‏‎ جهانشمولي‌‏‎-‎دادن‌‏‎ جلوه‌‏‎ عقلاني‌‏‎) مشروعيت‌‏‎
وحدت‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(مجاز‏‎ به‌‏‎ توسل‌‏‎ -‎كردن‌‏‎ خوشايند‏‎ -كردن‌‏‎ جابه‌جا‏‎) ريا‏‎
-افتراق‌‏‎)‎ پارگي‌‏‎ ‎‏‏، چند‏‎ (وحدت‌‏‎ كردن‌‏‎ نمادين‌‏‎ -‎استانداردكردن‌‏‎)‎
(سازي‌‏‎ جاودانه‌‏‎ -‎سازي‌‏‎ طبيعي‌‏‎)‎چيزوارگي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎تنقيح‌‏‎
نشان‌‏‎ را‏‎ رويكرد‏‎ دو‏‎ گفته‌ايم‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ درباره‌‏‎ آنچه‌‏‎
آغازين‌‏‎ تحليل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ كه‌‏‎ رويكردي‌‏‎ ابتدا‏‎:‎مي‌دهد‏‎
ديگر‏‎ و‏‎ مي‌دانست‌‏‎ واقعيت‌‏‎ با‏‎ ناهمخوان‌‏‎ ايده‌هايي‌‏‎ آن‌‏‎
خدمت‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ هنجاري‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ تحليلي‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ انتقال‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ صورت‌بندي‌‏‎ بازآفريني‌‏‎ و‏‎ بازتوليد‏‎
.مي‌خواند‏‎ سلطه‌‏‎ روابط‏‎ حفظ‏‎ و‏‎ استقرار‏‎ و‏‎
روايت‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ آنچه‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎
متعارف‌‏‎ فهم‌‏‎دانست‌‏‎ "متعارف‌‏‎ فهم‌‏‎" ساختن‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ايدئولوژي‌‏‎
طبقاتي‌‏‎ تحليل‌‏‎ از‏‎ رگه‌هايي‌‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ ابهام‌‏‎ يك‌‏‎ آغاز‏‎
در‏‎ "طبقه‌‏‎" ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌خورد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژي‌‏‎
و‏‎ حكومت‌‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ يكسو‏‎ از‏‎ متعارف‌‏‎ فهم‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ كمرنگ‌‏‎ آن‌‏‎
تحليل‌‏‎ سويي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ برمي‌گردد‏‎ آن‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ دستگاه‌هاي‌‏‎
چندان‌‏‎ ديگر‏‎ اينها‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ يگانه‌‏‎ نقش‌‏‎ از‏‎ ي‌‏‎_عل‏‎
.نيست‌‏‎ امكان‌پذير‏‎
يا‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ يگانه‌‏‎ نقش‌‏‎ شدن‌‏‎ كم‌رنگ‌‏‎ همين‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ گرامشي‌ ، ‏‎
كنار‏‎ را‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ سلطه‌‏‎ ايدئولوژيك‌ ، ‏‎ دستگاه‌هاي‌‏‎
دستيابي‌‏‎ (‎برتري‌‏‎)‎هژموني‌‏‎ گزاره‌‏‎ از‏‎ استفاده‌‏‎ با‏‎ او‏‎.‎مي‌گذارد‏‎
در‏‎.‎مي‌كند‏‎ مطالعه‌‏‎ "پايدار‏‎ توافق‌‏‎" طريق‌‏‎ از‏‎ را‏‎ سلطه‌‏‎ به‌‏‎
بازآفريني‌‏‎ براي‌‏‎ افراد‏‎ كردن‌‏‎ جامعه‌پذير‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎
مداومي‌‏‎ گفت‌وگوهاي‌‏‎ و‏‎ كنش‌ها‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ صورت‌بندي‌‏‎
كه‌‏‎ معاني‌اي‌‏‎ ;مي‌شوند‏‎ توليد‏‎ معاني‌‏‎ آنها‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ هژمونيك‌‏‎ سلطه‌‏‎ سويي‌‏‎ از‏‎.‎دارند‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ سلطه‌‏‎
گزاره‌‏‎ دارند ، ‏‎ قرار‏‎ نيز‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ و‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ آن‌‏‎ متن‌‏‎
در‏‎ مقاومت‌‏‎ ;مي‌گذارند‏‎ رو‏‎ پيش‌‏‎ مطالعه‌‏‎ براي‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ مقاومت‌‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ "ناپايدار‏‎ تعادل‌‏‎" يا‏‎ "پايدار‏‎ توافق‌‏‎".سلطه‌‏‎ برابر‏‎
نگراني‌‏‎ مي‌تواند‏‎ بوده‌ ، ‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎ بسيار‏‎ گرامشي‌‏‎ سوي‌‏‎
برابر‏‎ در‏‎ مقاومت‌‏‎ يا‏‎ برتري‌‏‎ به‌‏‎ معطوف‌‏‎ توافق‌‏‎ شكستن‌‏‎ از‏‎
و‏‎ عمومي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎دهد‏‎ نشان‌‏‎ را‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ هژموني‌‏‎
منفعل‌‏‎ و‏‎ خاموش‌‏‎ توده‌هاي‌‏‎ انبوه‌‏‎ معنا ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ جامعه‌پذيران‌‏‎
طيف‌‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌باشند ، ‏‎ هستند‏‎ برتري‌‏‎ گونه‌‏‎ هر‏‎ آماده‌‏‎ كه‌‏‎
مختلف‌‏‎ وابستگي‌هاي‌‏‎ و‏‎ علايق‌‏‎ با‏‎ مخاطبان‌‏‎ از‏‎ گسترده‌اي‌‏‎
.كنند‏‎ مقاومت‌‏‎ سلطه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ مي‌توانند‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎
فروبستگي‌‏‎ از‏‎ رفت‌‏‎ برون‌‏‎ براي‌‏‎ راهي‌‏‎ اگرچه‌‏‎ "بارت‌‏‎" چون‌‏‎ كساني‌‏‎
حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ دادند ، ‏‎ نشان‌‏‎ را‏‎ سلطه‌‏‎ براي‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ تحليل‌‏‎
چگونگي‌‏‎ و‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ كارآمدي‌‏‎ در‏‎ ابهام‌‏‎ از‏‎ نشانه‌هايي‌‏‎
.گذاردند‏‎ جاي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ متعارف‌‏‎ فهم‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎
ولي‌‏‎ مي‌خواند‏‎ "ايدئولوژي‌‏‎ كردن‌‏‎ بي‌نام‌‏‎" را‏‎ رفت‌‏‎ برون‌‏‎ بارت‌‏‎
پيام‌هاي‌‏‎ شدن‌‏‎ اسطوره‌اي‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ بي‌نام‌‏‎ اين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نگفته‌‏‎
دارند‏‎ را‏‎ موجود‏‎ نظم‌‏‎ دادن‌‏‎ جلوه‌‏‎ طبيعي‌‏‎ قصد‏‎ كه‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎
به‌‏‎ رقيب‏‎ صورت‌هاي‌‏‎ از‏‎ انبوهي‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ مي‌توانند‏‎ چگونه‌‏‎
.كنند‏‎ پيدا‏‎ دست‌‏‎ برتري‌‏‎
ابزار‏‎ كنيم‌‏‎ سعي‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ مي‌‏‎ آشكار‏‎ آنجا‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ ناسازگي‌‏‎
در‏‎ مهم‌‏‎ مولفه‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ تحليل‌‏‎ يا‏‎
از‏‎ انواعي‌‏‎ با‏‎ روز‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ جامعه‌پذيري‌ ، ‏‎ مطالعه‌‏‎
در‏‎ مقاومت‌‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ كه‌‏‎ يابنده‌اي‌‏‎ ساخت‌‏‎ و‏‎ خرد‏‎ نظم‌هاي‌‏‎
دارند‏‎ اجتماعي‌‏‎ هنجار‏‎ كلان‌‏‎ روايت‌هاي‌‏‎ و‏‎ بازنمايي‌‏‎ برابر‏‎
متعارف‌‏‎ فهم‌‏‎ بازآفريني‌‏‎ و‏‎ حفظ‏‎ خدمت‌‏‎ در‏‎ هستيم‌ ، ‏‎ روبه‌رو‏‎
يك‌‏‎ كلان‌‏‎ هويت‌‏‎ و‏‎ تماميت‌‏‎ توليد‏‎ باز‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ عمومي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
سلطه‌‏‎ از‏‎ رگه‌هايي‌‏‎ البته‌‏‎ خود‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ منجر‏‎ جامعه‌‏‎
تحليل‌‏‎ همچون‌‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎.‎دهيم‌‏‎ قرار‏‎ دارد‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎
پيش‌رو‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ دستگاه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ انواع‌‏‎ "آلتوسر‏‎"
نيز‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ كردن‌‏‎ بي‌نام‌‏‎ حتي‌‏‎ ديگر ، ‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎
تا‏‎ ناسازگي‌‏‎ اين‌‏‎.بنمايد‏‎ آن‌‏‎ سلطه‌‏‎ براي‌‏‎ كمكي‌‏‎ نمي‌تواند‏‎
و‏‎ رياضي‌‏‎ معنايي‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رود‏‎ پيش‌‏‎ آنجا‏‎
ارزش‌ها ، ‏‎ ميراث‌ ، ‏‎ انتقال‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎ كلاسيك‌‏‎ تحليل‌‏‎) نهادگونه‌‏‎
شامل‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ (‎جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ تاريخي‌‏‎ حافظه‌‏‎ و‏‎ عمومي‌‏‎ علايق‌‏‎
به‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ طرح‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ ناسازگي‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
فهم‌‏‎" صورت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ بپذيريم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اگر‏‎ نمي‌دانيم‌‏‎ درستي‌‏‎
شد؟‏‎ خواهد‏‎ تبيين‌‏‎ چگونه‌‏‎ "متعارف‌‏‎
سوژه‌‏‎ ناسازه‌‏‎ -‎ج‌‏‎
ناسازه‌هاي‌‏‎ بنيادي‌ترين‌‏‎ و‏‎ مهمترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ سوژه‌‏‎ سرانجام‌ ، ‏‎
جمله‌ ، ‏‎ از‏‎ گزاره‌‏‎ چندين‌‏‎ عنوان‌‏‎ اين‌‏‎ زير‏‎ است‌ ، ‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎
چارچوب ، ‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ كنش‌‏‎ آگاهي‌ ، ‏‎ اراده‌ ، ‏‎ داراي‌‏‎ شناساي‌‏‎ فاعل‌‏‎
.مي‌شود‏‎ مطالعه‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ معناداري‌‏‎
يا‏‎ "شده‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ انسان‌‏‎" در‏‎ نظم‌‏‎ هابزي‌‏‎ پرسش‌‏‎ گذاردن‌‏‎ كنار‏‎
معناي‌‏‎ به‌‏‎ مواردي‌‏‎ در‏‎ اگرچه‌‏‎ "شده‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ بسيار‏‎ انسان‌‏‎"
در‏‎ است‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ قاعده‌‏‎ و‏‎ نظم‌‏‎ گونه‌‏‎ عادت‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ دروني‌‏‎ پذيرش‌‏‎
انسان‌‏‎ و‏‎ كنشگر‏‎ اراده‌‏‎ از‏‎ خالي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎
سوژه‌‏‎ تبيين‌‏‎ مورد ، ‏‎ دراين‌‏‎ تحليل‌ها‏‎ بهترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.‎دانست‌‏‎
كه‌‏‎ آنجا‏‎ اهميت‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ "كرايب‏‎ يان‌‏‎" سوي‌‏‎ از‏‎ "آلتوسر‏‎"
ايدئولوژيك‌‏‎ دستگاه‌‏‎ و‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ سوژه‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ مي‌شود ، ‏‎ مطالعه‌‏‎
دستگاه‌هاي‌‏‎ درباره‌‏‎ آلتوسر‏‎ بحث‌‏‎":‎مي‌نويسد‏‎ كرايب‏‎
عروسكي‌‏‎ تئاتر‏‎ صحنه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژيك‌ ، ‏‎
دستگاه‌هاي‌‏‎" درباره‌‏‎ او‏‎ بحث‌‏‎.مي‌كند‏‎ هدايت‌‏‎ ساختارگرايي‌‏‎
سوژه‌‏‎ و‏‎ سوژه‌‏‎ از‏‎ بحث‌اش‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ گامي‌‏‎ "دولت‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎
بر‏‎ مبني‌‏‎ ما‏‎ تجربه‌‏‎.‎.است‌‏‎ -‎سوژه‌‏‎ مرگ‌‏‎ عبارتي‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ -بودن‌‏‎
اشتباه‌‏‎ جهاتي‌‏‎ از‏‎ هستيم‌ ، ‏‎ خويش‌‏‎ كنش‌هاي‌‏‎ مولف‌‏‎ ما‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
دراين‌باره‌‏‎ ظريف‌‏‎ برهان‌‏‎ طرح‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎..‎است‌‏‎ گمراه‌كننده‌‏‎ يا‏‎
گمراه‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ ضروري‌‏‎ هم‌‏‎ تجربه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ادعا‏‎ و‏‎ مي‌پردازد‏‎
ما‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ تجربه‌‏‎ اين‌‏‎ كار ، ‏‎ اين‌‏‎ دادن‌‏‎ انجام‌‏‎ با‏‎است‌‏‎ كننده‌‏‎
تبديل‌‏‎ "ايدئولوژي‌‏‎" هسته‌‏‎ به‌‏‎ هستيم‌‏‎ خود‏‎ كنش‌هاي‌‏‎ مولف‌‏‎
از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌نامد‏‎ "خيالي‌‏‎" را‏‎ تجربه‌‏‎ اين‌‏‎ او‏‎ مي‌كند ، ‏‎
.مي‌گيرد‏‎ عاريت‌‏‎ به‌‏‎ لكان‌‏‎ ژاك‌‏‎ فرانسوي‌‏‎ ساختارگراي‌‏‎ روانكاو‏‎
انسان‌‏‎ را‏‎ خودمان‌‏‎ آنكه‌‏‎ براي‌‏‎ پيش‌شرطي‌‏‎ را‏‎ تجربه‌‏‎ اين‌‏‎ لكان‌‏‎
به‌‏‎ ما‏‎ ورود‏‎ مشخصه‌‏‎ بودن‌‏‎ سوژه‌‏‎ تجربه‌‏‎ كسب‏‎ مي‌داند ، ‏‎ بناميم‌‏‎
تجربه‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ كرايب‏‎ يان‌‏‎ "است‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ ساحت‌‏‎
لكان‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ آلتوسر‏‎ نه‌‏‎ او‏‎ ازنظر‏‎.‎مي‌كند‏‎ نقد‏‎ را‏‎ شدن‌‏‎ سوژه‌‏‎
يك‌‏‎ نشده‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ فرد‏‎ كه‌‏‎ نيستند‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ مدافع‌‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎
آن‌‏‎ بر‏‎ مي‌خواهد‏‎ هرچه‌‏‎ جامعه‌‏‎ كه‌‏‎ خالي‌‏‎ لوح‌‏‎ يك‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سفيد‏‎ لوح‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ ساختارهاي‌‏‎ "تاثير‏‎" ساده‌‏‎ محصول‌‏‎ ما‏‎ مي‌نويسد ، ‏‎
بودن‌ ، ‏‎ سوژه‌‏‎ تجربه‌‏‎ كه‌‏‎ نظرند‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ دو‏‎ هر‏‎.‎نيستيم‌‏‎ زيربنايي‌‏‎
در‏‎ خود‏‎ از‏‎ تصويري‌‏‎ درك‌‏‎ از‏‎ "بودن‌‏‎ خود‏‎" كنش‌هاي‌‏‎ خالق‌‏‎ يعني‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ سرچشمه‌‏‎ تصوير‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ شدن‌‏‎ يگانه‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ آينه‌‏‎ يك‌‏‎
قبل‌‏‎ از‏‎ فرد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎ پيش‌فرض‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎
يك‌‏‎ بتواند‏‎ بايد‏‎ او‏‎ ;دارد‏‎ را‏‎ بودن‌‏‎ سوژه‌‏‎ از‏‎ معيني‌‏‎ خصوصيات‌‏‎
چنانچه‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ يگانه‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎ بدهد‏‎ تشخيص‌‏‎ را‏‎ تصوير‏‎
كه‌‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ دليلي‌‏‎ هيچ‌‏‎ است‌ ، ‏‎ كنش‌ها‏‎ اين‌‏‎ خالق‌‏‎
پي‌‏‎ در‏‎ آلتوسر‏‎ نظريه‌‏‎ اگر‏‎.‎باشد‏‎ ديگر‏‎ كنش‌هاي‌‏‎ خالق‌‏‎ نتواند‏‎
كار‏‎ "خود‏‎ به‌‏‎ خود‏‎" مردم‌‏‎ چرا‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ تبيين‌‏‎
آن‌‏‎ دادن‌‏‎ نشان‌‏‎ در‏‎ سعي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎
.مي‌گيرد‏‎ فرض‌‏‎ پيش‌‏‎ دارد‏‎
به‌چشم‌‏‎ بيشتر‏‎ سوژه‌‏‎ از‏‎ تبيين‌‏‎ دو‏‎ روايت‌ ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ ناسازگي‌‏‎ نمي‌توانند‏‎ درستي‌‏‎ به‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ مي‌خورند‏‎
-ايدئولوژي‌ 2‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ بودن‌‏‎ سوژه‌‏‎ تصور‏‎ -دهند1‏‎ نشان‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ تبيين‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ جداي‌‏‎ شدن‌ ، ‏‎ سوژه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ مقاومت‌‏‎
دارند ، ‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ و‏‎ نظم‌‏‎ ناسازه‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ نوعي‌‏‎
كار‏‎ در‏‎ مي‌شود‏‎ خوانده‌‏‎ "سوژه‌‏‎ مرگ‌‏‎" آنچه‌‏‎ از‏‎ رگه‌هايي‌‏‎
.است‌‏‎ اشاره‌‏‎ قابل‌‏‎ آلتوسر‏‎
او‏‎.‎مي‌كند‏‎ اعلام‌‏‎ را‏‎ سوژه‌‏‎ مرگ‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كساني‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ فوكو‏‎
اشاره‌‏‎ شناسنده‌‏‎ ذهن‌‏‎ فروپاشي‌‏‎ به‌‏‎ "چيزها‏‎ و‏‎ واژگان‌‏‎" كتاب‏‎ در‏‎
خود‏‎ ذهن‌‏‎ در‏‎ ترديد‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ راه‌‏‎ طريق‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
كردار‏‎ و‏‎ اراده‌‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ او‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ آگاهي‌‏‎ انسان‌ ، ‏‎ بنياد‏‎
حوزه‌هاي‌‏‎ طرح‌‏‎ در‏‎ گشايش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اين‌‏‎ فوكو‏‎.‎مي‌كند‏‎ هموار‏‎
آمدن‌‏‎ بيرون‌‏‎ با‏‎":‎مي‌نويسد‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ ارتباط‏‎ مطالعه‌‏‎ جديد‏‎
تفكر‏‎ بر‏‎ تازه‌اي‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ حاشيه‌ ، ‏‎ به‌‏‎ تامل‌‏‎ مدار‏‎ از‏‎ سوژه‌‏‎
زبان‌شناسي‌‏‎ و‏‎ شناسي‌‏‎ قوم‌‏‎ روانكاوي‌ ، ‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ ;شد‏‎ گشوده‌‏‎
.سربرآورد‏‎ مدرن‌‏‎ متعارف‌‏‎ دانش‌هاي‌‏‎ با‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ جديد‏‎
منحل‌‏‎ را‏‎ انديشمند‏‎ انسان‌‏‎ مفهوم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ آن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ روانكاوي‌‏‎
مدرن‌ ، ‏‎ دانش‌هاي‌‏‎ بر‏‎ حاكم‌‏‎ مقولات‌‏‎ نقادي‌‏‎ ضمن‌‏‎ و‏‎ كند‏‎
ذهن‌‏‎ ناآگاه‌‏‎ عرصه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دريابد‏‎ را‏‎ بشر‏‎ آگاهي‌‏‎ محدوديت‌هاي‌‏‎
از‏‎ هم‌‏‎ پيشتر‏‎ "اراده‌‏‎ داراي‌‏‎ مستقل‌‏‎ فاعل‌‏‎" يابد ، ‏‎ راه‌‏‎ آدمي‌‏‎
اكنون‌‏‎ اما‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ روبه‌رو‏‎ ترديد‏‎ با‏‎ ساختارگرايان‌‏‎ سوي‌‏‎
آن‌‏‎ جدي‌‏‎ دنباله‌هاي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ سوژه‌‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ ومعنا‏‎ آگاهي‌‏‎
و‏‎ زدودگي‌‏‎ مركز‏‎ شايد‏‎.‎مي‌روند‏‎ فرو‏‎ تعليق‌‏‎ به‌‏‎ هستند‏‎
رويداد‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ مسامحه‌جويانه‌تري‌‏‎ تصوير‏‎ شالوده‌شكني‌‏‎
".نيست‌‏‎ كافي‌‏‎ هنوز‏‎ اما‏‎ باشد ، ‏‎
نوعي‌‏‎ خود‏‎ با‏‎ شناسنده‌‏‎ ذهن‌‏‎ فروپاشي‌‏‎ طرح‌‏‎ كه‌‏‎ گفتيم‌‏‎ پيشتر‏‎
را‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌آورد‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هابزي‌‏‎ پرسش‌‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎
سوژه‌ها‏‎" كه‌‏‎ اين‌‏‎.‎ديد‏‎ هرست‌‏‎ پل‌‏‎ استدلال‌‏‎ در‏‎ مي‌توان‌‏‎
در‏‎ گزاره‌ها‏‎ توليد‏‎ يعني‌‏‎ دلالي‌‏‎ كردارهاي‌‏‎ به‌وسيله‌‏‎
چيزهايي‌‏‎ گفتمان‌ها‏‎ و‏‎ مي‌شوند‏‎ ساخته‌‏‎ يا‏‎ خلق‌‏‎ گفتمان‌ها‏‎
ارمغان‌‏‎ به‌‏‎ آشفته‌‏‎ تجربه‌‏‎ يك‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ كلي‌‏‎ نظمي‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎
.ندارد‏‎ ثابتي‌‏‎ معناي‌‏‎ گفتماني‌‏‎ يا‏‎ گزاره‌‏‎ هيچ‌‏‎.‎مي‌آورند‏‎
يا‏‎ گزاره‌ها‏‎ ساير‏‎ با‏‎ رابطه‌اش‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ همواره‌‏‎ آن‌‏‎ معناي‌‏‎
لغزيدن‌‏‎ يا‏‎ حركت‌‏‎ نوعي‌‏‎ همواره‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ گفتمان‌ها‏‎
مي‌كنيم‌‏‎ سوال‌‏‎ را‏‎ گفتمان‌‏‎ يك‌‏‎ معناي‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎دارد‏‎ وجود‏‎
آنچنان‌كه‌‏‎ "آن‌‏‎ نظاير‏‎ و‏‎ داريم‌‏‎ اشاره‌‏‎ ديگري‌‏‎ گفتمان‌‏‎ به‌‏‎
انسان‌‏‎ از‏‎ گفتن‌‏‎ سخن‌‏‎ و‏‎ سويي‌‏‎ از‏‎ سوژه‌‏‎ فروپاشي‌‏‎ با‏‎ پيداست‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ كنش‌‏‎ و‏‎ اراده‌‏‎ نوعي‌‏‎ خود‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ بسيار‏‎
كه‌‏‎ هستيم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ دوگانگي‌‏‎ نوعي‌‏‎ با‏‎ دارد ، ‏‎ همراه‌‏‎
راتبيين‌‏‎ معاصر‏‎ انسان‌‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ چگونگي‌‏‎ نمي‌توانيم‌‏‎
است‌ ، ‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ ناسازه‌‏‎ مهمترين‌‏‎ ترديد‏‎ بدون‌‏‎ اين‌‏‎.نماييم‌‏‎
متن‌‏‎ نظم‌در‏‎ هابزي‌‏‎ پرسش‌‏‎ مجدد‏‎ طرح‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ آيا‏‎ اما‏‎
است‌؟‏‎ دوگانگي‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ برون‌رفت‌‏‎ براي‌‏‎ راهي‌‏‎ گفتماني‌‏‎ نظم‌هاي‌‏‎
نتيجه‌گيري‌‏‎ و‏‎ جمع‌بندي‌‏‎
را‏‎ نوشته‌‏‎ اين‌‏‎ برانگيزنده‌‏‎ پرسش‌هاي‌‏‎ مهمترين‌‏‎ بخواهيم‌‏‎ اگر‏‎
نظم‌‏‎ توليد‏‎ باز‏‎ در‏‎ آگاهي‌‏‎ و‏‎ سوژه‌‏‎ سهم‌‏‎ بي‌ترديد‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ فهرست‌‏‎
يا‏‎ انسان‌‏‎ سوژه‌ ، ‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ بسياري‌‏‎ برجستگي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌بينيم‌ ، ‏‎ را‏‎ اراده‌‏‎ داراي‌‏‎ فاعل‌شناساي‌‏‎
آگاهي‌ ، ‏‎ در‏‎كند‏‎ مقاومت‌‏‎ شدن‌‏‎ ابژه‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ سوژه‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎
در‏‎ كنشگران‌ ، ‏‎ و‏‎ عمومي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ مخاطبان‌‏‎ و‏‎ بازيگران‌‏‎ وضعيت‌‏‎
نظم‌ ، ‏‎ در‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ كاركرد‏‎ چگونگي‌‏‎ بازتوليد ، ‏‎
روابط‏‎ و‏‎ متعارف‌‏‎ فهم‌‏‎ حفظ‏‎ براي‌‏‎ انسان‌‏‎ شدن‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ چگونگي‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ تبيين‌‏‎ را‏‎ سلطه‌‏‎
روبه‌رو‏‎ مركزگريزي‌‏‎ انسان‌‏‎ با‏‎ اكنون‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ اهميت‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظم‌‏‎ و‏‎ عمومي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ كانون‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هستيم‌‏‎
اين‌‏‎.‎است‌‏‎ (آلتوسر‏‎ از‏‎ تعبيري‌‏‎) دولت‌‏‎ صداي‌‏‎ اصلي‌‏‎ مخاطب‏‎
و‏‎ گفتمان‌‏‎ است‌؟آيا‏‎ حل‌‏‎ قابل‌‏‎ چگونه‌‏‎ ناسازگي‌‏‎ و‏‎ دوگانگي‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ برون‌رفت‌‏‎ براي‌‏‎ راهي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ گفتماني‌‏‎ نظم‌‏‎ استدلال‌‏‎
باشد؟‏‎ دوگانگي‌‏‎
.نيست‌‏‎ سوژه‌‏‎ دوگانگي‌‏‎ و‏‎ زدودگي‌‏‎ مركز‏‎ نتيجه‌‏‎ و‏‎ پيامد‏‎ تنها‏‎ اين‌‏‎
در‏‎ نهادها‏‎ نقش‌‏‎ صورت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ شود‏‎ پذيرفته‌‏‎ فرض‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎
روبه‌رو‏‎ ابهام‌‏‎ با‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ و‏‎ هنجارها‏‎ بازتابندگي‌‏‎
معنا ، ‏‎ و‏‎ آگاهي‌‏‎ در‏‎ تعليق‌‏‎ و‏‎ تاخير‏‎ ازجمله‌‏‎ ;شد‏‎ خواهد‏‎
.كند‏‎ روبه‌رو‏‎ مشكل‌‏‎ با‏‎ را‏‎ آموزش‌‏‎ كارآمدي‌‏‎ مي‌تواند‏‎
"سنت‌‏‎ يك‌‏‎ ماندن‌‏‎ ناتمام‌‏‎" عمدا‏‎ را‏‎ مشكل‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توانيم‌‏‎
.مدرسه‌اي‌‏‎ آموزش‌‏‎ يا‏‎ آموزش‌‏‎ سنت‌‏‎ ;بخوانيم‌‏‎
سهم‌‏‎ نبودن‌‏‎ روشن‌‏‎ نهادها ، ‏‎ در‏‎ ابهام‌‏‎ آموزش‌ ، ‏‎ ماندن‌‏‎ ناتمام‌‏‎
نتايج‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎ جامعه‌پذيري‌‏‎ در‏‎ عمومي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ بازيگران‌‏‎
چه‌‏‎ انساني‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ علوم‌‏‎ كه‌‏‎ نشان‌دهد‏‎ مي‌تواند‏‎ ديگر‏‎
چگونگي‌‏‎ و‏‎ معاصر‏‎ انسان‌‏‎ وضعيت‌‏‎ تحليل‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ دشواري‌هايي‌‏‎
.دارند‏‎ رو‏‎ پيش‌‏‎ او‏‎ زندگي‌‏‎
كيايي‌‏‎ منصور‏‎ نادر‏‎


Copyright 1996-2002 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.