شماره‌ 1592‏‎ ‎‏‏،‏‎ 19 July 98 تير 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 28‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Metropolis
Women
Business
Stocks
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
دولت‌‏‎ شناسي‌‏‎ پويايي‌‏‎


خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ انديشه‌‏‎ در‏‎
شاهكارهاي‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ از‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ مقدمه‌‏‎:اشاره‌‏‎
نخستين‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ - ادبي‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ جامعه‌شناسي‌ ، ‏‎
اقتصاد‏‎ علم‌‏‎ مبادي‌‏‎ و‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎ و‏‎ تاريخ‌‏‎ فلسفه‌‏‎ از‏‎ بار‏‎
خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ بحث‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ عدالت‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎
در‏‎ وي‌‏‎ شده‌‏‎ ارائه‌‏‎ نظرات‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ گسترده‌‏‎ بسيار‏‎ بعداجتماعي‌‏‎ در‏‎
تجربي‌‏‎ داده‌هاي‌‏‎ از‏‎ برگرفته‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌ ، عيني‌‏‎ - تاريخي‌‏‎ ابعاد‏‎
نظريات‌‏‎ كه‌‏‎ به‌طوري‌‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ دانشمند‏‎ اين‌‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ جوامع‌‏‎
قابل‌‏‎ گوناگون‌‏‎ طوايف‌‏‎ و‏‎ ملل‌‏‎ تاريخي‌‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎ بعضي‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎
اين‌‏‎ نظر‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ سعي‌‏‎ حاضر‏‎ مقاله‌‏‎ در‏‎.مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ تطبيق‌به‌‏‎
جنبه‌‏‎ از‏‎ وي‌‏‎ دول‌‏‎ نظريه‌انحطاط‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎ بزرگ‌‏‎ متفكر‏‎
باپيدايش‌‏‎ گرچه‌‏‎.گيرد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ سياسي‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
اما‏‎ است‌‏‎ نقد‏‎ قابل‌‏‎ جهاتي‌‏‎ از‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ انديشه‌‏‎ جديد ، ‏‎ نظريات‌‏‎
خواهد‏‎ درك‌‏‎ قابل‌‏‎ خود‏‎ زماني‌‏‎ ظرف‌‏‎ در‏‎ او‏‎ انديشه‌‏‎ واهميت‌‏‎ ارزش‌‏‎
.بود‏‎
مقالات‌‏‎ گروه‌‏‎

:زيرا‏‎ دارند‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ اجتماعات‌‏‎ تمام‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ وي‌‏‎
نظم‌‏‎ كه‌بدان‌‏‎ رود‏‎ بكار‏‎ سياستي‌‏‎ بايد‏‎ ناچار‏‎ بشري‌‏‎ اجتماع‌‏‎ در‏‎
(‎‏‏1‏‎).برقرارشود‏‎ اجتماع‌‏‎ امور‏‎ ترتيب‏‎ و‏‎
به‌‏‎ افرادجامعه‌‏‎ ميان‌‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ در‏‎ درگيري‌‏‎ و‏‎ ستيز‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎
بوده‌‏‎ حاكمي‌‏‎ داراي‌‏‎ بشركه‌‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ منافع‌ ، ‏‎ كسب‏‎ خاطر‏‎
(‎‏‏2‏‎).باشد‏‎ ديگري‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ درازي‌‏‎ دست‌‏‎ مانع‌‏‎ تا‏‎
در‏‎ را‏‎ حاكم‌‏‎ وجود‏‎ و‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎
يكديگر‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌‏‎ تجاوز‏‎ و‏‎ تعدي‌‏‎ عدم‌‏‎ و‏‎ نظم‌‏‎ وجود‏‎ ضرورت‌‏‎
سياسي‌‏‎ علوم‌‏‎ دانشمندان‌‏‎ اغلب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ استدلالي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌بيند‏‎
تبيين‌‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ گونه‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ جسته‌‏‎ تمسك‌‏‎ بدان‌‏‎
.مي‌كنند‏‎
كرد‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ اجتماع‌‏‎ نياز‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎
اشاره‌‏‎ نظم‌‏‎ حفظ‏‎ و‏‎ ايجاد‏‎ جهت‌‏‎ دولت‌‏‎ ابزار‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ قانون‌‏‎
وتجاوز‏‎ تعدي‌‏‎ از‏‎ جلوگيري‌‏‎ قانون‌‏‎ كرد‏‎ كار‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
كه‌‏‎ نظري‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اجبار‏‎ نيروي‌‏‎ وسيله‌‏‎ به‌‏‎ يكديگر‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ افراد‏‎
:است‌‏‎ معتبر‏‎ نيز‏‎ امروز‏‎ سياسي‌‏‎ شناسي‌‏‎ جامعه‌‏‎ حوزه‌‏‎ در‏‎
از‏‎ ودولت‌‏‎ فرمانداران‌‏‎ بزرگ‌‏‎ و‏‎ كوچك‌‏‎ شهرهاي‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ و‏‎
مقررات‌‏‎ وضع‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ پيشگيري‌مي‌كنند‏‎ ديگري‌‏‎ به‌‏‎ برخي‌‏‎ تجاوز‏‎
به‌‏‎ نمي‌توانند‏‎ كه‌‏‎ مي‌سازند‏‎ مطيع‌‏‎ را‏‎ دستان‌خويش‌‏‎ زير‏‎ چنان‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ نمايند‏‎ تجاوز‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ كنند‏‎ درازي‌‏‎ يكديگردست‌‏‎
يكديگر‏‎ به‌‏‎ ستمگري‌‏‎ از‏‎ پادشاهي‌‏‎ تسلط‏‎ و‏‎ اجبار‏‎ نيروي‌‏‎ وسيله‌‏‎
(‎‏‏3‏‎).گردد‏‎ آغاز‏‎ حاكم‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ ستمگري‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ مگر‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ منع‌‏‎

وحكومت‌‏‎ دولت‌‏‎ عصبيت‌در‏‎ عامل‌‏‎ به‌‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ فوق‌‏‎ مطلب‏‎ از‏‎ بعد‏‎
را‏‎ دولت‌‏‎ آن‌‏‎ زوال‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ تشكيل‌دولت‌‏‎ موجب‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎
.مي‌كشاند‏‎ سقوط‏‎ سراشيب‏‎ به‌‏‎
بقاي‌‏‎ تشكيل‌دولت‌ ، ‏‎ در‏‎ اصلي‌‏‎ عنصر‏‎ را‏‎ عصبيت‌‏‎ عامل‌‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎
عدم‌‏‎ يا‏‎ وجود‏‎ اثر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دولت‌مي‌داند ، ‏‎ زوال‌‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎
عبارت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌رود ، ‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ يا‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ دولتي‌تشكيل‌‏‎ آن‌‏‎ وجود‏‎
در‏‎ را‏‎ دولت‌‏‎ تشكيل‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ تشكيل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ عصبيت‌‏‎ ديگرنقش‌‏‎
كه‌‏‎ دولتهاست‌‏‎ سقوط‏‎ و‏‎ ظهور‏‎.‎مي‌داند‏‎ اساسي‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ ثبات‌‏‎
.مي‌شود‏‎ راموجب‏‎ اجتماعي‌‏‎ نابساماني‌‏‎ و‏‎ ثبات‌‏‎ عدم‌‏‎ يا‏‎ ثبات‌‏‎
.است‌‏‎ كليدي‌‏‎ نقش‌‏‎ اجتماع‌ ، ‏‎ در‏‎ دولت‌‏‎ پس‌نقش‌‏‎
و‏‎ درجامعه‌‏‎ انحطاط‏‎ دروني‌‏‎ و‏‎ داخلي‌‏‎ عوامل‌‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
خارجي‌‏‎ و‏‎ بيروني‌‏‎ عوامل‌‏‎ به‌‏‎ بيشتري‌نسبت‌‏‎ اهميت‌‏‎ دولت‌ ، ‏‎
نظامي‌ ، ‏‎ نيروي‌‏‎ ضعف‌‏‎ طبقاتي‌ ، ‏‎ ياتعارض‌‏‎ ستيز‏‎ چون‌‏‎ عواملي‌‏‎.‎دارند‏‎
پايين‌‏‎ طبقه‌‏‎ فشار‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اداري‌‏‎ انسجام‌‏‎ و‏‎ سازماندهي‌‏‎ عدم‌‏‎
به‌‏‎ وي‌‏‎.مي‌شود‏‎ وحكومت‌‏‎ درجامعه‌‏‎ بحران‌‏‎ موجب‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ جامعه‌‏‎
مكانيسم‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ واقف‌‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ حكومت‌‏‎ بين‌‏‎ ديالكتيكي‌‏‎ رابطه‌‏‎
ضمن‌‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ مشخص‌‏‎ هم‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ گذاري‌‏‎ اثر‏‎
را‏‎ دولت‌‏‎ انحطاط‏‎ عوامل‌‏‎ اجتماع‌ ، ‏‎ در‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ مسائل‌‏‎ برشمردن‌‏‎
.مي‌نمايد‏‎ مشخص‌‏‎
و‏‎ داخلي‌‏‎ عوامل‌‏‎ عمده‌‏‎ بخش‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ مي‌كند‏‎ ذكر‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ عواملي‌‏‎
به‌‏‎ او‏‎ داخلي‌‏‎ عوامل‌‏‎ قسمت‌‏‎ در‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ تقسيم‌‏‎ خارجي‌‏‎ عوامل‌‏‎
‎‏‏،‏‎ اخلاقي‌‏‎ -رواني‌‏‎ عوامل‌‏‎:‎جمله‌‏‎ از‏‎ مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ چندي‌‏‎ عوامل‌‏‎
.مادي‌‏‎ عوامل‌‏‎ و‏‎ جمعيتي‌‏‎ عوامل‌‏‎ نظامي‌‏‎ -سياسي‌‏‎ عوامل‌‏‎
تجمل‌خواهي‌‏‎ عامل‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ -رواني‌‏‎ عوامل‌‏‎ قسمت‌‏‎ در‏‎
اشاره‌‏‎ عصبيت‌‏‎ و‏‎ وجبن‌‏‎ و‏‎ ترس‌‏‎ فقر ، ‏‎ اخلاقي‌ ، ‏‎ فساد‏‎ بر‏‎ آن‌‏‎ وتاثير‏‎
خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ وحكومت‌‏‎ دولت‌‏‎ هرگاه‌‏‎:‎است‌‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎
دچار‏‎ است‌ ، ‏‎ آمده‌‏‎ كار‏‎ روي‌‏‎ قبلي‌‏‎ دولت‌‏‎ بر‏‎ خروش‌‏‎ و‏‎ انقلاب‏‎ با‏‎
روحيه‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ مستولي‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ فساد‏‎ لاجرم‌‏‎ شود ، ‏‎ خواهي‌‏‎ تجمل‌‏‎
راحتي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ داده‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ كشور‏‎ كيان‌‏‎ از‏‎ دفاع‌‏‎ و‏‎ سلحشوري‌‏‎
تجمل‌‏‎ اين‌‏‎ عمل‌‏‎ مكانيسم‌‏‎.مي‌كشاند‏‎ نابودي‌‏‎ ورطه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ كشور‏‎
و‏‎ دولت‌‏‎ خواهي‌‏‎ تجمل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ خواهي‌‏‎
از‏‎ بيشتري‌‏‎ سهم‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ آنها‏‎ مخارج‌‏‎ فزوني‌‏‎ باعث‌‏‎ حاكم‌ ، ‏‎ هيئت‌‏‎
باعث‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌دهند‏‎ اختصاص‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ عمومي‌‏‎ بودجه‌‏‎
از‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ گرفته‌ ، ‏‎ قرار‏‎ فشار‏‎ تحت‌‏‎ كشور‏‎ اقتصاد‏‎ مي‌شود ، ‏‎
يك‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ خارج‌‏‎ آبادي‌‏‎ و‏‎ عمران‌‏‎ جهت‌‏‎ عادي‌‏‎ مجراي‌‏‎
بالاي‌‏‎ افراد‏‎ براي‌‏‎ مصرف‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ شود ، ‏‎ داده‌‏‎ سوق‌‏‎ مصرفي‌‏‎ اقتصاد‏‎
.مردم‌‏‎ همه‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ هرم‌‏‎
مطرح‌‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دين‌‏‎ فراموشي‌‏‎ ديگر‏‎ روان‌شناختي‌‏‎ عامل‌‏‎
را‏‎ وملت‌‏‎ دولت‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ موجباضمحلال‌‏‎ نيز‏‎ دين‌‏‎ فراموشي‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎
:مي‌كشاند‏‎ سقوط‏‎ سراشيب‏‎ به‌‏‎
فرمانروايي‌عرب ، ‏‎ دوران‌‏‎ از‏‎ روزگاري‌‏‎ گذشتن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ آنگاه‌‏‎
از‏‎ فروگذاشتند ، ‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ آداب‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎ قبايل‌‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎
از‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ سياست‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شدند‏‎ جدا‏‎ هم‌‏‎ دولت‌‏‎ امور‏‎ و‏‎ مشاغل‌‏‎
باديه‌نشيني‌‏‎ وضع‌‏‎ و‏‎ خشك‌‏‎ دشتهاي‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بردند‏‎ ياد‏‎
(‎‏‏4‏‎).بازگشتند‏‎
خلدون‌‏‎ كه‌ابن‌‏‎ است‌‏‎ ديگري‌‏‎ عامل‌‏‎ عقايد‏‎ اختلاف‌‏‎ و‏‎ عصبيتها‏‎ تعدد‏‎
:مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎
آنهاعصبيتي‌‏‎ از‏‎ هريك‌‏‎ بدنبال‌‏‎ كه‌‏‎ تمايلات‌‏‎ و‏‎ عقايد‏‎ اختلاف‌‏‎
و‏‎ دولت‌‏‎ با‏‎ اين‌رومخالفت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ ديگر‏‎ عصبيت‌‏‎ مانع‌‏‎ است‌ ، ‏‎
آن‌‏‎ خود‏‎ هرچند‏‎ مي‌يابد ، ‏‎ پياپي‌فزوني‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ ضد‏‎ بر‏‎ قيام‌‏‎ و‏‎ خروج‌‏‎
عصبيتهاي‌‏‎ از‏‎ هريك‌‏‎ زيرا‏‎ باشد ، ‏‎ به‌عصبيتي‌‏‎ متكي‌‏‎ هم‌‏‎ دولت‌‏‎
(‎‏‏5‏‎).مي‌پندارد‏‎ ارجمندي‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ داراي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ دولت‌‏‎ زيردست‌ ، ‏‎

داردكه‌‏‎ اشاره‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ گسيختگي‌‏‎ به‌‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎
اينكه‌‏‎ به‌جاي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ يكپارچگي‌‏‎ و‏‎ وحدت‌‏‎ عدم‌‏‎ موجب‏‎
سوي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ جامعه‌متمركز‏‎ نيروي‌‏‎ قوا ، ‏‎ تجامع‌‏‎ و‏‎ تعادل‌‏‎ با‏‎
شدن‌‏‎ زايل‌‏‎ و‏‎ پراكندگي‌‏‎ دچار‏‎ اجتماع‌‏‎ شود ، ‏‎ رهنمون‌‏‎ واحد ، ‏‎ هدف‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ درگيري‌‏‎ و‏‎ ستيز‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎ نيروهاي‌‏‎
.مي‌دهد‏‎ سوق‌‏‎ بحران‌‏‎ و‏‎ گسيختگي‌‏‎ سوي‌‏‎
:جمله‌‏‎ از‏‎ چندي‌‏‎ عوامل‌‏‎ به‌‏‎ نظامي‌‏‎ -سياسي‌‏‎ عوامل‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎
ستم‌ ، ‏‎ مردم‌ ، ‏‎ و‏‎ بين‌سلطان‌‏‎ حجاب‏‎ بيگانگان‌ ، ‏‎ بر‏‎ تكيه‌‏‎ خودكامگي‌ ، ‏‎
را‏‎ خودش‌‏‎ خاص‌‏‎ استدلال‌‏‎ هركدام‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ اشاره‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ خشونت‌‏‎
زوال‌‏‎ موجب‏‎ كه‌‏‎ نظامي‌‏‎ -سياسي‌‏‎ عوامل‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.مي‌آورد‏‎
خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ است‌‏‎ پادشاه‌‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ خودكامگي‌‏‎ حكومت‌مي‌شود ، ‏‎
با‏‎ اول‌‏‎.‎مي‌گذارد‏‎ منفي‌‏‎ اثر‏‎ طريق‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ استبداد‏‎ و‏‎ خودكامگي‌‏‎
افراد ، ‏‎ درآوردن‌‏‎ انقياد‏‎ تحت‌‏‎ و‏‎ آزادگي‌‏‎ روحيه‌‏‎ بردن‌‏‎ بين‌‏‎ از‏‎
و‏‎ مشاوران‌‏‎ مستبد ، ‏‎ حاكم‌‏‎ دوم‌‏‎ و‏‎.‎مي‌كند‏‎ زايل‌‏‎ را‏‎ اجتماع‌‏‎ عصبيت‌‏‎
موجب‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ جمع‌‏‎ خود‏‎ گرد‏‎ را‏‎ غيرصالح‌‏‎ كارگزاران‌‏‎
كه‌‏‎ زماني‌‏‎ حاكم‌‏‎ هيات‌‏‎ چون‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ حاكم‌‏‎ هيئت‌‏‎ نادرست‌‏‎ كاركرد‏‎
.بود‏‎ خواهد‏‎ غيرشايسته‌‏‎ باشد ، ‏‎ خودكامه‌‏‎ و‏‎ مستبد‏‎ حاكم‌ ، ‏‎
بخش‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديگري‌‏‎ عامل‌‏‎ بيگانگان‌‏‎ بر‏‎ تكيه‌‏‎
:مي‌كند‏‎ ياد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
نيروي‌‏‎ كرديم‌به‌‏‎ ياد‏‎ همچنانكه‌‏‎ دولت‌ ، ‏‎ رئيس‌‏‎ كه‌‏‎ دانست‌‏‎ بايد‏‎
ايشان‌‏‎ چه‌‏‎ فرمانروايي‌مي‌رسد ، ‏‎ به‌‏‎ خويش‌‏‎ دودمان‌‏‎ و‏‎ خويشاوندان‌‏‎
را‏‎ ايشان‌‏‎ و‏‎ وي‌مي‌باشند‏‎ كار‏‎ وضع‌‏‎ در‏‎ او‏‎ پشتيبان‌‏‎ و‏‎ جمعيت‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ خراج‌‏‎ امور‏‎ و‏‎ ووزارت‌‏‎ مي‌كند‏‎ مملكت‌‏‎ مشاغل‌‏‎ عهده‌دار‏‎
چنانكه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌يابد‏‎ دوام‌‏‎ هنگامي‌‏‎ وضع‌تا‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌سپارد‏‎ آنان‌‏‎
يا‏‎ شكل‌‏‎ كه‌‏‎ همين‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ نخستين‌‏‎ مرحله‌‏‎ دولت‌در‏‎ كرديم‌ ، ‏‎ ياد‏‎
و‏‎ خويشاوندان‌‏‎ از‏‎ جدايي‌‏‎ دوران‌‏‎ فرامي‌رسد ، ‏‎ دوم‌‏‎ مرحله‌‏‎
غرور‏‎ و‏‎ سرمستي‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ و‏‎ آيد‏‎ پديد‏‎ سلطان‌ ، ‏‎ خودكامگي‌‏‎
او‏‎ بستگان‌‏‎ و‏‎ خويشاوندان‌‏‎ براند ، ‏‎ دولت‌‏‎ از‏‎ خودكامگي‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎
راندن‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ درخواهند‏‎ وي‌‏‎ دشمنان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ زمره‌‏‎ در‏‎
در‏‎ مشاركت‌‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎ ممانعت‌‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ پايگاههاي‌‏‎ از‏‎ ايشان‌‏‎
نيازمند‏‎ عشيره‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎ تازه‌اي‌‏‎ ياران‌‏‎ و‏‎ بدست‌پروردگان‌‏‎ دولت‌‏‎
اتكاء‏‎ ايشان‌‏‎ به‌‏‎ خويش‌‏‎ خويشاوندان‌‏‎ با‏‎ مخالفت‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ شد‏‎ خواهد‏‎
دولت‌‏‎ شكستن‌‏‎ درهم‌‏‎ اعلام‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎.‎.‎.‎.كند‏‎
(‎‏‏6‏‎).مي‌باشد‏‎
بربيگانگان‌‏‎ تكيه‌‏‎ -‎الف‌‏‎:دارد‏‎ وجود‏‎ نكته‌‏‎ دو‏‎ فوق‌‏‎ مطلب‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ افرادخودي‌‏‎ كردن‌‏‎ ناراحت‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ دلخور‏‎ قيمت‌‏‎ به‌‏‎
-ب‏‎.‎مي‌شود‏‎ وعداوت‌‏‎ كينه‌‏‎ و‏‎ دشمني‌‏‎ به‌‏‎ منجر‏‎ نهايتا‏‎
و‏‎ تفرقه‌‏‎ موجب‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ حكومت‌رخنه‌‏‎ درون‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بيگانگاني‌‏‎
حكومت‌‏‎ به‌‏‎ زدن‌‏‎ ضربه‌‏‎ باعث‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌شوند‏‎ ناهماهنگي‌‏‎
.مي‌كشاند‏‎ سقوط‏‎ سراشيب‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نهايتا‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
در‏‎ اگردولت‌‏‎:‎است‌‏‎ ديگر‏‎ عوامل‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ سلطان‌‏‎ بين‌‏‎ حجاب‏‎
آن‌‏‎ خدايگان‌‏‎ داشته‌باشد ، ‏‎ باديه‌نشيني‌‏‎ خوي‌‏‎ فرمانروايي‌ ، ‏‎ آغاز‏‎
خواهد‏‎ مردم‌‏‎ با‏‎ جستن‌‏‎ نزديكي‌‏‎ و‏‎ باديه‌نشيني‌‏‎ فروتني‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ بر‏‎
خواهد‏‎ مي‌آيند ، ‏‎ او‏‎ ديدار‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كساني‌‏‎ آساني‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بود‏‎
شد ، ‏‎ نخواهد‏‎ قائل‌‏‎ باره‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ تشريفاتي‌‏‎ هيچگونه‌‏‎ و‏‎ پذيرفت‌‏‎
روش‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ يابد‏‎ رسوخ‌‏‎ او‏‎ ارجمندي‌‏‎ و‏‎ استيلا‏‎ كه‌‏‎ همين‌‏‎ ولي‌‏‎
به‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ گرايد‏‎ سالاري‌‏‎ يگانه‌‏‎ و‏‎ خودكامگي‌‏‎ فرمانروايي‌‏‎
درگاه‌نشينان‌‏‎ با‏‎ كردن‌‏‎ گفتگو‏‎ براي‌‏‎ شود ، ‏‎ بي‌نياز‏‎ خودكامگي‌‏‎ سبب‏‎
بسيار‏‎ آمد‏‎ و‏‎ رفت‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ سلطنتي‌‏‎ مخصوص‌‏‎ شئون‌‏‎ درباره‌‏‎ خود‏‎
از‏‎ حدامكان‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ برمي‌آيد‏‎ آن‌‏‎ درصدد‏‎ ملاقات‌كنندگان‌‏‎ و‏‎ دوستان‌‏‎
بار‏‎ امر‏‎ كه‌‏‎ مي‌گزيند‏‎ بر‏‎ كسي‌‏‎ خود‏‎ دربارگاه‌‏‎ و‏‎ جويد‏‎ دوري‌‏‎ عامه‌‏‎
كه‌‏‎ بپذيرد‏‎ را‏‎ كساني‌‏‎ تا‏‎ باشد‏‎ او‏‎ وسيله‌‏‎ به‌‏‎ ديگران‌‏‎ دادن‌‏‎
كاركنان‌‏‎ و‏‎ دوستان‌‏‎ قبيل‌‏‎ از‏‎ كند‏‎ ديدار‏‎ آنان‌‏‎ با‏‎ باشد‏‎ ناچار‏‎
در‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ او‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌گزيند‏‎ حاجبي‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎ و‏‎ دولتش‌‏‎
وظيفه‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ خود‏‎ درگاه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ باشد‏‎ تماس‌‏‎
(‎‏‏7‏‎).نگاه‌مي‌دارد‏‎
شده‌‏‎ واقعيات‌اجتماعي‌‏‎ از‏‎ بودن‌‏‎ دور‏‎ موجب‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ بودن‌‏‎ دور‏‎
از‏‎ درست‌‏‎ درك‌‏‎ موجبعدم‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ واقعيات‌‏‎ از‏‎ بودن‌‏‎ دور‏‎ و‏‎
به‌‏‎ منجر‏‎ خود‏‎ نوبه‌‏‎ به‌‏‎ ازشرايط‏‎ درست‌‏‎ درك‌‏‎ عدم‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ شرايط‏‎
جامعه‌‏‎ در‏‎ نادرست‌‏‎ عملكردهاي‌‏‎ اين‌‏‎ شده‌كه‌‏‎ نادرست‌‏‎ عملكردهاي‌‏‎
واقعيت‌ ، ‏‎ از‏‎ بودن‌‏‎ دور‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ باز‏‎ كه‌‏‎ گذارده‌‏‎ منفي‌‏‎ اثرات‌‏‎
همچنان‌‏‎ دور‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نمي‌شود‏‎ حاصل‌‏‎ منفي‌‏‎ اثرات‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ اطلاع‌‏‎
.مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ ادامه‌‏‎
عوامل‌‏‎ ادامه‌بحث‌‏‎ در‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عواملي‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ ستم‌‏‎
معتقد‏‎ ستم‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ دولت‌‏‎ انحطاط‏‎
نتايج‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اجتماع‌‏‎ و‏‎ آباداني‌‏‎ ويران‌كننده‌‏‎ ستمگري‌‏‎:است‌‏‎
و‏‎ تزلزل‌‏‎ و‏‎ تباهي‌‏‎ از‏‎ عبارت‌‏‎ كه‌‏‎ آباداني‌‏‎ و‏‎ اجتماع‌‏‎ ويراني‌‏‎
(‎‏‏8‏‎).بازمي‌گردد‏‎ دولت‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سقوط‏‎
:مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ بعد‏‎ سه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ستم‌‏‎ خلدون‌‏‎ ابن‌‏‎
كار‏‎.‎سلطان‌‏‎ بازرگاني‌‏‎ مردم‌ ، ‏‎ حقوق‌‏‎ به‌‏‎ تجاوز‏‎ اجباري‌ ، ‏‎ كار‏‎
به‌‏‎ نسبت‌‏‎ حكومت‌مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ستمي‌‏‎ نوع‌‏‎ سه‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اجباري‌‏‎
آنها‏‎ بزرگترين‌‏‎ و‏‎ سخت‌ترين‌ستمگريها‏‎ از‏‎ و‏‎:‎دارد‏‎ روا‏‎ مردم‌‏‎
كار‏‎ به‌‏‎ بناحق‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌است‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ فساد‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎
زيرا‏‎ گمارند ، ‏‎ مزدوري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ بي‌مزد‏‎ و‏‎ كند‏‎ وادار‏‎ اجباري‌‏‎
(‎‏‏9‏‎).اوست‌‏‎ ثروت‌‏‎ و‏‎ تمول‌‏‎ قبيل‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ كار‏‎
آزادي‌‏‎ -‎الف‌‏‎:مي‌شود‏‎ رامتذكر‏‎ نكته‌‏‎ چند‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎
و‏‎ انجام‌‏‎ به‌‏‎ رامجبور‏‎ كسي‌‏‎ نبايد‏‎ است‌ ، ‏‎ محترم‌‏‎ وكار‏‎ شغل‌‏‎
حقوق‌‏‎ به‌ويژه‌عدم‌پرداخت‌‏‎ استثمار‏‎ -ب‏‎.‎شغلي‌نمود‏‎ ايفاي‌‏‎
-ج‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ فساداجتماعي‌‏‎ موجب‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ كاركنان‌ازطرف‌‏‎ مادي‌‏‎
حق‌‏‎ تضييع‌‏‎ اوست‌ ، پس‌‏‎ بالقوه‌‏‎ ثروت‌‏‎ منزله‌‏‎ انسان‌به‌‏‎ كار‏‎
طبيعي‌ترين‌حق‌‏‎ به‌‏‎ تجاوز‏‎ نيز‏‎ وي‌‏‎ وشغل‌‏‎ حرفه‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎
تبيين‌‏‎ و‏‎ ظرافت‌تحليل‌‏‎.‎است‌‏‎ خود‏‎ تملك‌دسترنج‌‏‎ حق‌‏‎ كه‌‏‎ انساني‌‏‎
آن‌‏‎ درون‌‏‎ معنايي‌چند‏‎ كه‌‏‎ مختصر‏‎ جمله‌‏‎ چند‏‎ دراين‌‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎
ستمگري‌‏‎ ديگراز‏‎ نوعي‌‏‎ نيز‏‎ تجاوز‏‎.‎دارد ، هويداست‌‏‎ نهفته‌‏‎
كرد‏‎ نبايدگمان‌‏‎ و‏‎:‎كند‏‎ مي‌‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ ابن‌خلدون‌به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ثروت‌‏‎ ازگرفتن‌‏‎ عبارت‌‏‎ تنها‏‎ است‌ ، ‏‎ چنانكه‌مشهور‏‎ ستمگري‌‏‎ كه‌‏‎
بلكه‌‏‎ سبباست‌ ، ‏‎ و‏‎ عوض‌‏‎ بدون‌‏‎ آن‌‏‎ دست‌مالك‌‏‎ از‏‎ ملكي‌‏‎ يا‏‎
ملك‌‏‎ يا‏‎ هركس‌ثروت‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مفهومي‌كلي‌تر‏‎ ستمگري‌‏‎
يا‏‎ بيگاري‌گيرد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ يا‏‎ بربايد‏‎ چنگ‌او‏‎ از‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎
حقي‌‏‎ و‏‎ تكليف‌‏‎ اداي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ يا‏‎ چيزي‌بخواهد‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ ناحق‌‏‎ به‌‏‎
است‌ ، ‏‎ ستمگر‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ نكرده‌ ، ‏‎ واجب‏‎ آن‌را‏‎ شرع‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ مجبور‏‎
كساني‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎ خراج‌‏‎ ناحق‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ستاناني‌‏‎ خراج‌‏‎ بنابراين‌‏‎
به‌‏‎ املاك‌‏‎ غاصبان‌‏‎ كليه‌‏‎ و‏‎ بازمي‌دارند‏‎ حقوقشان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎
به‌‏‎ آنها‏‎ همه‌‏‎ فرجام‌‏‎ و‏‎ ستمگرانند‏‎ اينها‏‎ همه‌‏‎ باشد‏‎ كه‌‏‎ نحوي‌‏‎ هر‏‎
(‎‏‏10‏‎).بازمي‌گردد‏‎ دولت‌‏‎
گرفتن‌‏‎ ناديده‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ به‌حقوق‌‏‎ تجاوز‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎
خود‏‎ به‌‏‎ نهايتا‏‎ كه‌‏‎ ستم‌است‌‏‎ نوع‌‏‎ يك‌‏‎ هرنحوي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ حقوق‌آنان‌‏‎
به‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ به‌خاطرسوءاستفاده‌‏‎ دولت‌‏‎ و‏‎ حكومت‌برمي‌گردد‏‎
.مي‌شود‏‎ كشيده‌‏‎ نابودي‌‏‎ ورطه‌‏‎
شرح‌‏‎ چنين‌‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ كه‌‏‎ سلطان‌است‌‏‎ بازرگاني‌‏‎ ستم‌ ، ‏‎ سوم‌‏‎ نوع‌‏‎
پيش‌‏‎ فصل‌‏‎ در‏‎ يادكرده‌‏‎ ازستم‌‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ ستمگري‌‏‎ و‏‎:‎مي‌دهد‏‎
سقوط‏‎ سراشيب‏‎ به‌‏‎ سريعتر‏‎ دولت‌را‏‎ و‏‎ اجتماع‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بزرگتر‏‎
ازراه‌‏‎ مردم‌‏‎ اموال‌‏‎ بر‏‎ يافتن‌‏‎ مي‌سازد ، تسلط‏‎ نزديك‌‏‎ تباهي‌‏‎ و‏‎
آنگاه‌‏‎ و‏‎ بها‏‎ ارزانترين‌‏‎ به‌‏‎ كالاهاي‌ايشان‌‏‎ و‏‎ محصولات‌‏‎ خريدن‌‏‎
غصبو‏‎ به‌طور‏‎ قيمتها‏‎ به‌گرانترين‌‏‎ كالا‏‎ همان‌‏‎ كردن‌‏‎ عرضه‌‏‎
كرات‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ شيوه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎.‎به‌آنان‌‏‎ فروش‌‏‎ و‏‎ خريد‏‎ در‏‎ اكراه‌‏‎
نقصاني‌‏‎ مردم‌‏‎ سرمايه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌دارند‏‎ معمول‌‏‎ كالاها‏‎ درباره‌‏‎
دست‌‏‎ آنكه‌‏‎ جز‏‎ نمي‌بينند ، ‏‎ گريزي‌‏‎ راه‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ مي‌يابد‏‎ راه‌‏‎ فاحش‌‏‎
آنان‌ ، ‏‎ سرمايه‌هاي‌‏‎ زيرا‏‎ بردارند‏‎ پيشه‌وري‌‏‎ و‏‎ ستد‏‎ و‏‎ داد‏‎ از‏‎
در‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ (‎‎‏‏11‏‎)‎.مي‌شود‏‎ دولت‌‏‎ فرمانروايان‌‏‎ سودهاي‌‏‎ جبران‌‏‎
و‏‎ مي‌كند‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ بازار‏‎ در‏‎ كلان‌‏‎ دلالي‌‏‎ و‏‎ انحصار‏‎ نوعي‌‏‎ بالا ، ‏‎
موجب‏‎ مي‌شود ، ‏‎ انجام‌‏‎ كلان‌ ، ‏‎ سرمايه‌‏‎ با‏‎ حكومت‌‏‎ توسط‏‎ عمل‌‏‎ اين‌‏‎ چون‌‏‎
بازار‏‎ و‏‎ اقتصاد‏‎ نهايتا‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ كوچك‌‏‎ سرمايه‌اي‌‏‎ رفتن‌‏‎ ازبين‌‏‎
.مي‌كند‏‎ فلج‌‏‎ را‏‎
و‏‎ خشونت‌‏‎ اعمال‌‏‎خشونت‌مي‌داند‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎ را‏‎ بعدي‌‏‎ عامل‌‏‎
درازمدت‌‏‎ در‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ ازطرف‌‏‎ قهريه‌‏‎ قوه‌‏‎ به‌كاربردن‌‏‎
حكومت‌‏‎ سلطه‌‏‎ و‏‎ انقياد‏‎ تحت‌‏‎ كه‌‏‎ مردمي‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ معكوس‌‏‎ نتيجه‌‏‎
گرفته‌اند ، ‏‎ قرار‏‎ تحت‌سلطه‌‏‎ فشار‏‎ و‏‎ زور‏‎ اعمال‌‏‎ اثر‏‎ در‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎
مي‌شوند‏‎ روي‌گردان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ برداشته‌‏‎ دست‌‏‎ دولت‌‏‎ حمايت‌‏‎ از‏‎ كم‌كم‌‏‎
مردم‌‏‎ همراهي‌‏‎ و‏‎ ياري‌‏‎ به‌‏‎ حكومت‌‏‎ كه‌‏‎ حساسي‌‏‎ لحظات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ به‌طوري‌‏‎
در‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ روي‌گردانيده‌‏‎ دولت‌‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نيازمند‏‎
دادن‌‏‎ كيفر‏‎ در‏‎ سلطان‌‏‎ اگر‏‎:‎مي‌گذارند‏‎ تنها‏‎ بحراني‌‏‎ شرايط‏‎
و‏‎ باشد‏‎ كنجكاو‏‎ ايشان‌‏‎ نهاني‌‏‎ امر‏‎ در‏‎ و‏‎ سختگير‏‎ و‏‎ قاهر‏‎ مردم‌‏‎
را‏‎ مردم‌‏‎ خواري‌‏‎ و‏‎ وقت‌بيم‌‏‎ آن‌‏‎ برشمارد ، ‏‎ را‏‎ گناهان‌ايشان‌‏‎
پناه‌‏‎ وفريب‏‎ مكرر‏‎ و‏‎ دروغ‌‏‎ به‌‏‎ سرانجام‌‏‎ فرامي‌گيردو‏‎
به‌فضايل‌‏‎ تباهي‌‏‎ و‏‎ فساد‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎ بدان‌خو‏‎ و‏‎ مي‌برند‏‎
و‏‎ نبردگاهها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎ مي‌يابدو‏‎ راه‌‏‎ آنها‏‎ اخلاقي‌‏‎
فساد‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌كشند‏‎ دست‌‏‎ سلطان‌‏‎ ياري‌‏‎ از‏‎ مدافعه‌‏‎ هنگام‌‏‎
كه‌‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ مي‌رود‏‎ تباهي‌‏‎ به‌‏‎ رو‏‎ كشور‏‎ نگهباني‌‏‎ امر‏‎ نيتها‏‎
و‏‎ برسانند‏‎ به‌قتل‌‏‎ را‏‎ سلطان‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ غوغا‏‎ وضع‌‏‎ اين‌‏‎ به‌علت‌‏‎
منوال‌‏‎ برهمين‌‏‎ كشور‏‎ وضعيت‌‏‎.‎مي‌گرايد‏‎ به‌تباهي‌‏‎ دولت‌‏‎ درنتيجه‌‏‎
(‎‏‏12‏‎)...يابد‏‎ ادامه‌‏‎ وي‌‏‎ خشونت‌‏‎ و‏‎ فرمانروايي‌‏‎
جنگ‌‏‎ عامل‌‏‎ به‌‏‎ نظامي‌ ، ابن‌خلدون‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ عوامل‌‏‎ خاتمه‌‏‎ در‏‎
و‏‎ دولت‌‏‎ اضمحلال‌‏‎ انحطاطو‏‎ موجب‏‎ كه‌‏‎ عواملي‌‏‎ از‏‎ به‌عنوان‌يكي‌‏‎
تحليل‌‏‎ با‏‎ است‌جنگ‌‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ مي‌شود ، اشاره‌‏‎ حكومت‌‏‎
موجب‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ بحران‌‏‎ ايجاد‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ نظامي‌و‏‎ قواي‌‏‎ بردن‌‏‎
.مي‌كند‏‎ تسريع‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اضمحلال‌‏‎ نهايتا‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ حكومت‌‏‎ تضيف‌‏‎
و‏‎ جمعيت‌‏‎ عمل‌‏‎ مكانيسم‌‏‎ به‌‏‎ فوق‌‏‎ عوامل‌‏‎ برشمردن‌‏‎ بعداز‏‎ ابن‌خلدون‌‏‎
آن‌را‏‎ و‏‎ پرداخته‌‏‎ دولت‌‏‎ انحطاط‏‎ روند‏‎ بر‏‎ جمعيت‌‏‎ تاثير‏‎ نحوه‌‏‎
:مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ تحليل‌‏‎ و‏‎ تجزيه‌‏‎ مورد‏‎
جمعيت‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ يابد‏‎ توسعه‌‏‎ شهر‏‎ اجتماع‌‏‎ و‏‎ عمران‌‏‎ هنگامي‌كه‌‏‎ ولي‌‏‎
فراوان‌‏‎ كارهاي‌‏‎ به‌سبب‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ وسايل‌‏‎ و‏‎ ابزار‏‎ شود ، ‏‎ افزوده‌‏‎ آن‌‏‎
كمال‌‏‎ و‏‎ نهايي‌‏‎ به‌مرحله‌‏‎ تا‏‎ مي‌يابد‏‎ فزوني‌‏‎ صنعتگران‌‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎
از‏‎ و‏‎ يابد‏‎ انحطاط‏‎ آن‌‏‎ عمران‌‏‎ همين‌كه‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎.‎.‎.‎مي‌رسد ، ‏‎ خود‏‎
و‏‎ مي‌يابد‏‎ تقليل‌‏‎ آن‌هم‌‏‎ ساختمانهاي‌‏‎ شود ، ‏‎ كاسته‌‏‎ آن‌‏‎ ساكنان‌‏‎
كمي‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ استوار‏‎ و‏‎ بلند‏‎ و‏‎ زيبا‏‎ بناهاي‌‏‎ فاقد‏‎
(‎‏‏13‏‎)....مي‌پذيرد‏‎ نقصان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ كوشش‌‏‎ و‏‎ كار‏‎ جمعيت‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎
اخضري‌‏‎ فروغ‌‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.