شماره‌ 1626‏‎ ‎‏‏،‏‎ 27 August 98 شهريور 1377 ، ‏‎ پنجشنبه‌ 5‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Letters
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
است‌‏‎ هدفدار‏‎ نيست‌‏‎ هدف‌‏‎ دين‌‏‎

نظريه‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ تجددخواهي‌‏‎
نظارت‌‏‎

است‌‏‎ هدفدار‏‎ نيست‌‏‎ هدف‌‏‎ دين‌‏‎


معارف‌‏‎ پيك‌‏‎

سخنران‌‏‎ و‏‎ گوينده‌‏‎ ازبزرگواران‌‏‎ برخي‌‏‎ سخنان‌‏‎ در‏‎ تازگي‌‏‎ به‌‏‎
سخن‌ ، ‏‎ اين‌‏‎.وسيله‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ هدف‌‏‎ كه‌دين‌‏‎ مي‌خوانيم‌‏‎ و‏‎ مي‌شنويم‌‏‎
از‏‎ ناروارا‏‎ برداشت‌هايي‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ ساده‌نگري‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎
كرده‌‏‎ هم‌چنين‌‏‎ گذشته‌ها‏‎ كه‌در‏‎ همانگونه‌‏‎ برمي‌انگيزد ، ‏‎ دين‌‏‎
:بيفكنيم‌‏‎ اين‌باور‏‎ به‌‏‎ تازه‌‏‎ نگاهي‌‏‎ كه‌‏‎ سزاست‌‏‎ اكنون‌‏‎.است‌‏‎
از‏‎ -‎را‏‎ باوري‌‏‎ هرگونه‌‏‎ و‏‎ فراگيراست‌‏‎ واژه‌اي‌‏‎ دين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎
مهرپرستي‌ ، ستاره‌پرستي‌ ، ‏‎.‎دربرمي‌گيرد‏‎ -‎ناسره‌‏‎ سره‌تا‏‎
دربرداشتي‌‏‎ مارپرستي‌‏‎ و‏‎ پرستي‌‏‎ بت‌پرستي‌ ، گاو‏‎ آتش‌پرستي‌ ، ‏‎
در‏‎ رو‏‎ درست‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ كه‌كفر‏‎ جائي‌‏‎ تا‏‎دين‌اند‏‎ همه‌‏‎ گسترده‌ ، ‏‎
آيا‏‎ اكنون‌‏‎ (‎‎‏‏1‏‎)‎.دين‌است‌‏‎ يك‌‏‎ خود‏‎ است‌ ، ‏‎ دين‌ايستاده‌‏‎ روي‌‏‎
و‏‎ مي‌توانندهدف‌باشند‏‎ كه‌‏‎ چنانند‏‎ اين‌آيين‌ها‏‎ همه‌‏‎
آيند؟‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ پاداشمند‏‎ هم‌‏‎ پيروانشان‌‏‎ و‏‎ گردند‏‎ ارزشمند‏‎
رابيراه‌‏‎ آيين‌ها‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ خود‏‎ ما‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ چنين‌‏‎ كه‌‏‎ پيداست‌‏‎
آنها‏‎ كه‌‏‎ داريم‌‏‎ هم‌‏‎ كوشش‌‏‎ و‏‎ مي‌دانيم‌‏‎ راگمراه‌‏‎ پيروانشان‌‏‎ و‏‎
.بياوريم‌‏‎ به‌راه‌‏‎ را‏‎
كه‌‏‎ خودمان‌اسلام‌‏‎ آيين‌امروزي‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بگويند‏‎ شايد‏‎
سخن‌‏‎ اين‌‏‎ديگر‏‎ نه‌آيين‌هاي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ خواسته‌‏‎ بهترين‌است‌ ، ‏‎
برآن‌چيزي‌‏‎ و‏‎ نمي‌كند‏‎ پاك‌‏‎ را‏‎ پيشين‌‏‎ نارسائي‌سخن‌‏‎ هم‌‏‎
هم‌‏‎ آيين‌‏‎ اين‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ زيرامي‌دانيم‌‏‎ نمي‌افزايد ، ‏‎ آموزنده‌‏‎
دو‏‎ و‏‎ هفتاد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وپراكندگي‌‏‎ چندگانگي‌‏‎ گرفتار‏‎ آنچنان‌‏‎
همه‌‏‎ نتواند‏‎ وكس‌‏‎ نيست‌‏‎ كافي‌‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ حافظ‏‎ گفته‌‏‎ در‏‎ شاخه‌‏‎
و‏‎ بداند‏‎ درست‌‏‎ و‏‎ راست‌‏‎ و‏‎ پسنديده‌‏‎ و‏‎ پذيرفته‌‏‎ را‏‎ شاخه‌ها‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ ناپخته‌‏‎ چنان‌‏‎ بالا‏‎ گفته‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎.‎بنامد‏‎ پاياني‌‏‎ خواسته‌‏‎
گشوده‌‏‎ گويي‌‏‎ و‏‎ نمي‌آيد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎ كه‌‏‎ نارواست‌‏‎
پيامدهاي‌‏‎ و‏‎ مي‌افزايد‏‎ گمراهي‌ها‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ جز‏‎ نمي‌گردد ، ‏‎
:مي‌خوانيم‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ را‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌انگيزد‏‎ را‏‎ ناروائي‌‏‎
و‏‎ دستاورد‏‎ و‏‎ كرد‏‎ كار‏‎ كه‌پس‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ پيامدها‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ خواسته‌نشده‌‏‎ آيين‌ها‏‎ از‏‎ نيكوئي‌‏‎ آموزه‌‏‎ خردگرائي‌و‏‎
و‏‎ بد‏‎ و‏‎ خوب‏‎ و‏‎ آمده‌اند‏‎ پديد‏‎ خودرو‏‎ گياهان‌‏‎ همچون‌‏‎ آغاز ، ‏‎ از‏‎
و‏‎ خدائي‌‏‎ باورهاي‌‏‎ شكست‌‏‎ پندار ، ‏‎ اين‌‏‎.ندارند‏‎ ناسره‌‏‎ و‏‎ سره‌‏‎
آيين‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ اگر‏‎.‎است‌‏‎ خرد‏‎ بي‌ارزش‌شدن‌خود‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خرد‏‎ از‏‎ برآمده‌‏‎
راهدف‌‏‎ آن‌‏‎ بتواند‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ چه‌‏‎ ديگر‏‎ نباشد ، ‏‎ خردگرائي‌‏‎ ساخته‌‏‎
را‏‎ آيين‌ها‏‎ همه‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌گونه‌‏‎ آيا‏‎ وانگهي‌‏‎ سازد؟‏‎
و‏‎ خردگرا‏‎ آيين‌‏‎ هيچ‌‏‎ آيا‏‎ و‏‎ است‌؟‏‎ ساخته‌‏‎ بي‌انگيزه‌‏‎ و‏‎ بي‌مايه‌‏‎
همان‌‏‎ نگوييم‌‏‎ چرا‏‎ پس‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ساخته‌‏‎ اگر‏‎ است‌؟‏‎ نساخته‌‏‎ خردپذير‏‎
است‌؟‏‎ هدف‌‏‎ آن‌‏‎ خردپذيري‌‏‎ و‏‎ خردگرايي‌‏‎ و‏‎ انگيزه‌‏‎ و‏‎ مايه‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ باور‏‎ آن‌‏‎ ارزندگي‌‏‎ و‏‎ بالندگي‌‏‎ باور ، ‏‎ يك‌‏‎ خردگرائي‌‏‎
بالندگي‌‏‎ اگر‏‎است‌‏‎ بودن‌‏‎ خردگرا‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ خود‏‎ بودن‌ ، ‏‎ هدفدار‏‎
گفتن‌‏‎ شايسته‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌ماند‏‎ چيزي‌‏‎ ديگر‏‎ بگيريم‌ ، ‏‎ آيين‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ را‏‎
.باشد‏‎ بودن‌‏‎ هدف‌‏‎ شايسته‌‏‎ كه‌‏‎ رسد‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ باشد ، ‏‎
راستين‌‏‎ آيين‌هاي‌‏‎ بزرگان‌‏‎ كوشش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ نارواي‌‏‎ پيامد‏‎
زيرا‏‎ مي‌شود ، ‏‎ نابخردانه‌‏‎ و‏‎ بيهوده‌‏‎ همه‌‏‎ امروز ، ‏‎ و‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎
آن‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ آيين‌‏‎ اين‌‏‎ كوشش‌‏‎ باشند ، ‏‎ يكسان‌‏‎ آيين‌ها‏‎ كه‌‏‎ آنگاه‌‏‎
كنار‏‎ در‏‎ را‏‎ خوبان‌‏‎ بايد‏‎ آنگاه‌‏‎.‎بود‏‎ خواهد‏‎ بي‌انگيزه‌‏‎ آيين‌‏‎
و‏‎ انگاريم‌‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ دروغزنان‌‏‎ و‏‎ راستگويان‌‏‎ و‏‎ بگذاريم‌‏‎ بدان‌‏‎
ديوان‌‏‎ و‏‎ فرشتگان‌‏‎ و‏‎ بنشانيم‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ دلان‌‏‎ آسوده‌‏‎ و‏‎ رزمندگان‌‏‎
آب‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ پليدان‌‏‎ و‏‎ پاكان‌‏‎ و‏‎ ببينيم‌‏‎ چشم‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
!اين‌‏‎ از‏‎ بالاتر‏‎ ستمي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎.‎بشوييم‌‏‎
و‏‎ انگيزه‌‏‎ يك‌‏‎ نهادش‌‏‎ و‏‎ خميره‌‏‎ در‏‎ خردگرا ، ‏‎ و‏‎ نيكو‏‎ آيين‌‏‎ يك‌‏‎
امروزين‌‏‎ زندگي‌‏‎ براي‌‏‎ ره‌آوردي‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ و‏‎ دارد‏‎ نهفته‌‏‎ پيام‌‏‎
آن‌‏‎ و‏‎ بماند‏‎ گم‌‏‎ انگيزه‌‏‎ آن‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ خواسته‌‏‎ مردم‌‏‎
و‏‎ مي‌گردد‏‎ تهي‌‏‎ خميره‌اش‌‏‎ از‏‎ آيين‌‏‎ آن‌‏‎ شود ، ‏‎ فراموش‌‏‎ پيام‌‏‎
و‏‎ بود‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ مي‌آيد ، تا‏‎ در‏‎ آب‏‎ از‏‎ بو‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ با‏‎ پديده‌اي‌‏‎
همين‌‏‎ برانگيخته‌‏‎ آيين‌ها‏‎ شدن‌‏‎ شاخه‌‏‎ شاخه‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ يكسان‌‏‎ نبودش‌‏‎
و‏‎ بايستن‌ها‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ برخاسته‌‏‎ و‏‎ نابخردي‌ها‏‎ و‏‎ بخردي‌ها‏‎
نداشتن‌‏‎ وپاس‌‏‎ نشيبها‏‎ و‏‎ فراز‏‎ اين‌‏‎ گرفتن‌‏‎ ناديده‌‏‎.‎نبايستن‌هاست‌‏‎
.انگيزه‌هاست‌‏‎ كردن‌‏‎ ويران‌‏‎ و‏‎ ازپيام‌ها‏‎ چشم‌پوشي‌‏‎ بهترين‌ها ، ‏‎
كار‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ ساختن‌‏‎ يگانه‌‏‎ راست‌ ، ‏‎ و‏‎ پاك‌‏‎ آيين‌‏‎ يك‌‏‎ انگيزه‌‏‎
هماهنگ‌‏‎ و‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ ديگري‌‏‎ بر‏‎ يكي‌‏‎ ستم‌‏‎ از‏‎ جلوگيري‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎
بالندگي‌‏‎ و‏‎ پيشرفت‌‏‎ راستاي‌‏‎ در‏‎ پويش‌ها‏‎ و‏‎ كوشش‌ها‏‎ همه‌‏‎ ساختن‌‏‎
همه‌‏‎ خدائي‌‏‎ ازيك‌‏‎ درست‌‏‎ دريافت‌‏‎.‎است‌‏‎ جهان‌‏‎ و‏‎ سرزمين‌‏‎ يك‌‏‎ مردم‌‏‎
سخن‌‏‎ به‌‏‎(‎‏‏2‏‎).‎است‌‏‎ خواسته‌‏‎ يگانه‌‏‎ مردم‌‏‎ خداي‌يگانه‌ ، ‏‎ و‏‎ است‌‏‎ همين‌‏‎
زندگي‌‏‎ سويه‌‏‎ همه‌‏‎ براي‌بهبود‏‎ خدائي‌‏‎ آيين‌‏‎ يك‌‏‎ ديگر ، ‏‎
نبودنش‌‏‎ و‏‎ وگرنه‌ ، بودن‌‏‎.‎كند‏‎ چنين‌‏‎ بايد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پيروانش‌آمده‌‏‎
اين‌‏‎ شايددرست‌تر‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ يكسان‌‏‎ گفته‌آمد ، ‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎
همانگونه‌‏‎ باشد ، ‏‎ بهتر‏‎ ماندنش‌‏‎ رفتنش‌از‏‎ بگوئيم‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎
ساسانيان‌‏‎ پايان‌‏‎ ايران‌‏‎.باشد‏‎ بهتر‏‎ خدائي‌‏‎ چند‏‎ از‏‎ كه‌بي‌خدائي‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ آيينش‌‏‎ كه‌‏‎ ديديم‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ دچار‏‎ همين‌بي‌بالندگي‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎
.كرد‏‎ رها‏‎ آساني‌‏‎
ما‏‎ كه‌‏‎ امامان‌‏‎ و‏‎ همچون‌پيامبران‌‏‎ بزرگاني‌‏‎ نيكنامي‌‏‎ و‏‎ بزرگي‌‏‎
نام‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ همين‌بوده‌‏‎ در‏‎ مي‌نازيم‌ ، ‏‎ بدان‌ها‏‎ حق‌‏‎ به‌‏‎ همواره‌‏‎
شدن‌‏‎ وخدائي‌‏‎ خدا‏‎ بندگان‌‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ زندگي‌‏‎ براي‌بهبود‏‎ آيين‌ ، ‏‎
زندگي‌‏‎ تا‏‎ كوشيدند‏‎ و‏‎ شدند‏‎ پذيرا‏‎ را‏‎ رنج‌ها‏‎ و‏‎ سختي‌ها‏‎ آن‌ ، ‏‎
بيدادگروهي‌‏‎ و‏‎ ستم‌‏‎ و‏‎ سروساماني‌يابد‏‎ تهي‌دستان‌‏‎ بويژه‌‏‎ ديگران‌ ، ‏‎
به‌‏‎ وچندگانگي‌‏‎ دوگانگي‌‏‎ از‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ برود‏‎ ميان‌‏‎ گروهي‌از‏‎ بر‏‎
(‎‏‏3‏‎).گرايد‏‎ يگانگي‌‏‎
از‏‎ پيامبران‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ پيام‌بوده‌‏‎ و‏‎ انگيزه‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎
در‏‎ پيشگان‌‏‎ ستم‌‏‎ و‏‎ بيدادگران‌‏‎ با‏‎ خود ، ‏‎ كار‏‎ همان‌آغاز‏‎
را‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ تهي‌دستان‌‏‎ همان‌آغاز ، ‏‎ از‏‎ نيز‏‎ و‏‎ افتادند‏‎
شگفتي‌ها‏‎ راه‌‏‎ دراين‌‏‎ و‏‎ دادند‏‎ ياري‌‏‎ كوشش‌ها‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
تنها‏‎ كنيم‌و‏‎ جدا‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ پيام‌‏‎ و‏‎ اگرانگيزه‌‏‎.‎آفريدند‏‎
پوسته‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ چنين‌‏‎ راهدف‌بدانيم‌ ، ‏‎ بي‌دستاورد‏‎ دين‌‏‎
.ببريم‌‏‎ ياد‏‎ از‏‎ را‏‎ درون‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ بسنده‌‏‎ چيزي‌‏‎
مردم‌‏‎ زيرا‏‎ است‌ ، ‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ تنهاراه‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ هدف‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ پس‌‏‎
باز‏‎ ديگرسوي‌ها‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌خواند‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ به‌رفتن‌‏‎ را‏‎
به‌سوي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خود ، گونه‌اي‌وسيله‌‏‎ هم‌‏‎ راه‌‏‎.مي‌دارد‏‎
سو‏‎ و‏‎ سمت‌‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ راه‌‏‎ پس‌‏‎.‎(‎مذهب‏‎)مي‌روند‏‎ مي‌خواهند ، ‏‎ كه‌‏‎ جائي‌‏‎
خرد‏‎ نردبان‌‏‎ در‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ اينها‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ كار‏‎ فرجام‌‏‎ و‏‎ پايان‌‏‎ و‏‎ هست‌‏‎
كه‌‏‎ كار‏‎ يك‌‏‎ فرجام‌‏‎ نخست‌‏‎ كه‌‏‎ پيداست‌‏‎.‎دارند‏‎ خود‏‎ براي‌‏‎ جايگاهي‌‏‎
سنجيده‌‏‎ آن‌‏‎ سوي‌‏‎ و‏‎ سمت‌‏‎ سپس‌‏‎مي‌شود‏‎ خواسته‌‏‎ است‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ ميوه‌‏‎
جستجو‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ و‏‎ رفتن‌‏‎ راه‌‏‎ آنگاه‌‏‎ و‏‎ كه‌كجاست‌؟‏‎ مي‌گردد‏‎
.رفت‌؟‏‎ بايد‏‎ چگونه‌‏‎:كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
نه‌‏‎ (‎‎‏‏4‏‎)است‌ ، ‏‎ خواسته‌‏‎ انگيزه‌و‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ راه‌‏‎ آيين‌ ، ‏‎ و‏‎ دين‌‏‎
خواسته‌‏‎ و‏‎ آن‌انگيزه‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ خواسته‌‏‎ و‏‎ خود ، انگيزه‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ نماز‏‎ كه‌از‏‎ همانگونه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ هدف‌‏‎ و‏‎ آرماني‌است‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
برخاسته‌‏‎ پارسائي‌‏‎ و‏‎ پاكي‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ روزه‌هدف‌‏‎ و‏‎ نماز‏‎ خود‏‎ روزه‌ ، ‏‎
راه‌‏‎ در‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎ اكنون‌‏‎.‎هدف‌است‌‏‎ ازآن‌ ، ‏‎ خواسته‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
فرجام‌‏‎ و‏‎ پايان‌‏‎ و‏‎ وسو‏‎ سمت‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ سرگرم‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ بماندو‏‎
باز‏‎ پايان‌ ، ‏‎ ودر‏‎ نمي‌رسد‏‎ جائي‌‏‎ به‌‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ ناديده‌بگيرد ، ‏‎ را‏‎
سواري‌‏‎ خواسته‌اش‌تنها‏‎ كه‌‏‎ كودكي‌‏‎ همانند‏‎.‎بوده‌است‌‏‎ كه‌‏‎ همانجاست‌‏‎
وبي‌انگيزه‌‏‎ است‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ بي‌سو ، ‏‎ كردن‌‏‎ وگردش‌‏‎ زدن‌‏‎ گام‌‏‎ يا‏‎ خوردن‌‏‎
.است‌‏‎ هم‌چنين‌‏‎ بي‌دستاورد‏‎ وروزه‌‏‎ نماز‏‎مي‌رود‏‎ سو‏‎ هر‏‎ به‌‏‎
راستين‌‏‎ اديان‌‏‎ كار‏‎ و‏‎ خردمندان‌نيست‌‏‎ كار‏‎ البته‌‏‎ كاري‌‏‎ چنين‌‏‎
جائي‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ راه‌‏‎ انگيزه‌ ، ‏‎ با‏‎ خردمند‏‎نيست‌‏‎ هم‌‏‎
در‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ بارآوردن‌‏‎ نيكوئي‌‏‎ هم‌ ، ‏‎ نيكو‏‎ آيين‌‏‎ انگيزه‌‏‎مي‌رود‏‎
در‏‎ هم‌‏‎ ديگري‌‏‎ پاداش‌‏‎ راه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كوشندگان‌‏‎ آنگاه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ جهان‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎.دارد‏‎ نام‌‏‎ بهشت‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ خواهند‏‎ دريافت‌‏‎ جهان‌‏‎ آن‌‏‎
.نشايد‏‎ را‏‎ راست‌‏‎ دين‌‏‎ ديگرسخن‌ها‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎

سوره‌مباركه‌‏‎ قرآن‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ ولي‌‏‎ دينكم‌‏‎ لكم‌‏‎ -‎پاورقي‌ها1‏‎
.كافرون‌‏‎
.(واحده‌‏‎ امه‌‏‎ هذه‌امتكم‌‏‎ ان‌‏‎)‎ و 5223‏‎ قرآن‌ 9221‏‎ -‎‏‏2‏‎
.(امه‌واحده‌‏‎ الناس‌‏‎ كان‌‏‎)‎ قرآن‌ 2132‏‎ -‎‏‏3‏‎
.ناميده‌اند‏‎ راه‌ ، ‏‎
انديشه‌‏‎ علي‌‏‎:نوشته‌‏‎



نظريه‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ تجددخواهي‌‏‎
نظارت‌‏‎


(دوم‌‏‎ بخش‌‏‎) سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ انديشه‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ قدرت‌‏‎ بر‏‎ نظارت‌‏‎
ديدگاه‌هاي‌‏‎ بررسي‌‏‎ به‌‏‎ جستار ، ‏‎ اين‌‏‎ نخست‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎:جستارگشايي‌‏‎
سنتي‌‏‎ انديشه‌‏‎ برجستگان‌‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ زمامداري‌نزد‏‎ و‏‎ حكومت‌‏‎
سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ بخش‌ ، ‏‎ دومين‌‏‎ در‏‎شد‏‎ پرداخته‌‏‎ سياسي‌‏‎ حكومت‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ پژوهيده‌‏‎ ديني‌‏‎ انديشه‌‏‎ تجددخواهان‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ نوگرايان‌‏‎
جلب‏‎ نوشتار‏‎ اين‌‏‎ دنباله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ توجه‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎

رايج‌‏‎ خلافت‌‏‎ در‏‎ طلبان‌‏‎ تجديدنظر‏‎:‎دوم‌‏‎ دسته‌‏‎
عبده‌‏‎ محمد‏‎ شيخ‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
اسدآبادي‌‏‎ سيدجمال‌الدين‌‏‎ شاگردان‌‏‎ مشهورترين‌‏‎ از‏‎ عبده‌‏‎ محمد‏‎
نه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بلند‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اهل‌سنت‌‏‎ نزد‏‎ او‏‎ آوازه‌‏‎ و‏‎ بود‏‎
عقلي‌‏‎ مباني‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ انطباق‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ فكر‏‎ دراحياي‌‏‎ تنها‏‎
از‏‎ اصلاح‌پاره‌اي‌‏‎ براي‌‏‎ ديني‌‏‎ تجددخواهي‌‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ كوشيد ، ‏‎
.جست‌‏‎ بهره‌‏‎ مصر‏‎ مردم‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ امور‏‎
و‏‎ متوسط‏‎ درخانواده‌اي‌‏‎ (‎‎‏‏(1849م‌‏‎ ق‌‏‎.-ه‏‎ سال‌ 1266‏‎ در‏‎ عبده‌‏‎
نيل‌‏‎ رود‏‎ مصب‏‎ در‏‎ بحيره‌‏‎ در‏‎ واقع‌‏‎ محله‌نصر ، ‏‎ روستاي‌‏‎ در‏‎ مذهبي‌‏‎
وي‌‏‎ خانواده‌‏‎.‎بود‏‎ عرب‏‎ اصلا‏‎ مادرش‌‏‎ و‏‎ تركمن‌‏‎ پدرش‌‏‎.‎متولدشد‏‎
دانشوري‌‏‎ به‌‏‎ شهرت‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ نداشتندولي‌‏‎ بسياري‌‏‎ ثروت‌‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎
.بود‏‎ برخوردار‏‎ فراواني‌‏‎ حيثيت‌‏‎ و‏‎ اعتبار‏‎ پارسايي‌ ، از‏‎ و‏‎
در‏‎ احمدي‌‏‎ به‌جامع‌‏‎ پدرش‌‏‎ اجبار‏‎ به‌‏‎ سالگي‌‏‎ سيزده‌‏‎ سن‌‏‎ در‏‎ عبده‌‏‎
معارف‌‏‎ تعليمات‌‏‎ در‏‎ علمي‌‏‎ مركزمعتبر‏‎ دومين‌‏‎ كه‌‏‎ رفت‌‏‎ طنطا‏‎
و‏‎ درس‌‏‎ عبده‌‏‎ اما‏‎ مي‌رفت‌‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ مصر‏‎ آن‌زمان‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ نزد‏‎ را‏‎ روزي‌‏‎ چند‏‎ و‏‎ كرد‏‎ رها‏‎ طنطا‏‎ در‏‎ را‏‎ تحصيل‌‏‎
ديدار‏‎.‎كرد‏‎ سپري‌‏‎ بود‏‎ پدرش‌‏‎ دايي‌‏‎ كه‌‏‎ درويش‌‏‎ شيخ‌‏‎ خويشاوندانش‌ ، ‏‎
اخلاقي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ مسير‏‎ در‏‎ را‏‎ عبده‌‏‎ بود‏‎ وارسته‌‏‎ عارفي‌‏‎ كه‌‏‎ شيخ‌ ، ‏‎
از‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ سفر‏‎ طرابلس‌‏‎ به‌‏‎ گذشته‌‏‎ در‏‎ چون‌‏‎ شيخ‌‏‎.انداخت‌‏‎ تازه‌اي‌‏‎
را‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎ آنان‌‏‎ مانند‏‎ بود ، ‏‎ پذيرفته‌‏‎ اثر‏‎ سنوسيان‌‏‎ عقايد‏‎
اسلام‌‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ رستگاري‌‏‎ راه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كرد‏‎ تبليغ‌‏‎
در‏‎ آنان‌‏‎ سادگي‌‏‎ از‏‎ تقليد‏‎ و‏‎ صحابه‌‏‎ و‏‎ پيامبر‏‎ روزگاران‌‏‎
از‏‎ مردم‌‏‎ كنوني‌‏‎ ديني‌‏‎ عقايد‏‎ پيراستن‌‏‎ و‏‎ پارسايي‌‏‎ و‏‎ دينداري‌‏‎
نه‌‏‎ است‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ عقيده‌‏‎ دين‌‏‎ اسلام‌‏‎ زيرا‏‎ است‌ ، ‏‎ گذشتگان‌‏‎ بدعتهاي‌‏‎
مسلمان‌‏‎ وظيفه‌‏‎ كه‌‏‎ بي‌بنياد ، ‏‎ و‏‎ تهي‌‏‎ ميان‌‏‎ الفاظ‏‎ از‏‎ مجموعه‌اي‌‏‎
مسلمانان‌‏‎.‎يابد‏‎ پايان‌‏‎ الفاظ‏‎ آن‌‏‎ آوردن‌‏‎ برزبان‌‏‎ مجرد‏‎ به‌‏‎
بسيار‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ خويشند‏‎ كارهاي‌‏‎ مسئول‌‏‎ مردمان‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ مانند‏‎
را‏‎ اسلام‌‏‎ و‏‎ نهاده‌اند‏‎ برخود‏‎ بناحق‌‏‎ را‏‎ نام‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مسلماناني‌‏‎
(‎‏‏19‏‎).كرده‌اند‏‎ خود‏‎ تباهكاريهاي‌‏‎ براي‌‏‎ سرپوشي‌‏‎
شد‏‎ متحول‌‏‎ ديدارداشت‌ ، ‏‎ شيخ‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ روزي‌‏‎ پانزده‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ عبده‌‏‎
احمدي‌‏‎ جامع‌‏‎ به‌‏‎ قرآن‌‏‎ مفاهيم‌‏‎ درك‌‏‎ اسلامي‌و‏‎ معارف‌‏‎ كسب‏‎ براي‌‏‎ و‏‎
دانش‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ مسير‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ تعالي‌‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎ بازگشت‌و‏‎
به‌‏‎ عبده‌‏‎ اينكه‌‏‎ با‏‎.‎شد‏‎ وارد‏‎ الازهر‏‎ جامع‌‏‎ به‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ فراهم‌‏‎
محيط‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ارائه‌‏‎ دروس‌‏‎ ولي‌‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ علاقه‌مند‏‎ اندوزي‌‏‎ دانش‌‏‎
جمع‌‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ عصر‏‎ علماي‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ دوران‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ الازهر‏‎
و‏‎ جنبي‌‏‎ مطالعات‌‏‎ با‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.نكرد‏‎ خرسند‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ بودند‏‎
سيد‏‎ و‏‎ الطويل‌‏‎ حسن‌‏‎ شيخ‌‏‎ همچون‌‏‎ اساتيدي‌‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎
خود‏‎ عالمي‌‏‎ شهادتنامه‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ سپري‌‏‎ را‏‎ تحصيل‌‏‎ دوران‌‏‎ جمال‌الدين‌‏‎
با‏‎ و‏‎ نمود‏‎ دريافت‌‏‎ الازهر‏‎ جامع‌‏‎ از‏‎ (‎م‌‏‎ ‎‏‏1877‏‎)‎ سال‌ 1294‏‎ در‏‎ را‏‎
عرصه‌‏‎ به‌‏‎ المصريه‌‏‎ روزنامه‌الوقايع‌‏‎ سردبيري‌‏‎ و‏‎ معلمي‌‏‎ پيشه‌‏‎
.گشت‌‏‎ وارد‏‎ مصر‏‎ اجتماعي‌‏‎
سال‌‏‎ چند‏‎ كه‌‏‎ گوشه‌گيرانه‌اي‌‏‎ تمايلات‌‏‎ برخلاف‌‏‎ عبده‌‏‎ پس‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
مصر‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ مختلف‌‏‎ درمسائل‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ داشت‌‏‎ پيش‌‏‎
همواره‌‏‎ او‏‎ سياسي‌‏‎ داوري‌‏‎ و‏‎ فكر‏‎ شيوه‌‏‎.درگيركرد‏‎
را‏‎ ناداني‌‏‎ و‏‎ بيسوادي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ اعتدالي‌‏‎ و‏‎ محافظه‌كارانه‌‏‎
آمادگي‌‏‎ و‏‎ اخلاقي‌‏‎ تربيت‌‏‎.‎مي‌دانست‌‏‎ مصر‏‎ مردم‌‏‎ معضل‌‏‎ بزرگترين‌‏‎
اينكه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شمرد‏‎ مقدم‌‏‎ سياسي‌‏‎ مبارزه‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ فكري‌‏‎
بهترين‌‏‎ را‏‎ تدريجي‌‏‎ اصلاح‌‏‎ كند‏‎ توصيه‌‏‎ را‏‎ انقلابي‌‏‎ قاطع‌‏‎ اقدام‌‏‎
افراطي‌‏‎ جنبشهاي‌‏‎ شد‏‎ سبب‏‎ عقايدي‌‏‎ چنين‌‏‎ كرد ، ‏‎ معرفي‌‏‎ حل‌‏‎ راه‌‏‎
متهم‌‏‎ واپسگرايي‌‏‎ و‏‎ ارتجاع‌‏‎ از‏‎ جانبداري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ عبده‌‏‎ مصر ، ‏‎
.كنند‏‎
آگاهي‌‏‎ پايه‌از‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ هنوز‏‎ مصر‏‎ ملت‌‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ عبده‌‏‎
پارلماني‌ ، ‏‎ نظام‌‏‎ از‏‎ كه‌بتواند‏‎ است‌‏‎ نرسيده‌‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎
از‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ بايد‏‎ نخست‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بهره‌برداري‌كند ، ‏‎ درست‌‏‎
در‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎كرد‏‎ دموكراسي‌‏‎ آماده‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ حيث‌‏‎
مردم‌‏‎ تربيت‌‏‎ نبايد‏‎ مي‌گفت‌‏‎ مصر‏‎ در‏‎ پاشا‏‎ عرابي‌‏‎ انقلاب‏‎ جريان‌‏‎
.گيرد‏‎ انجام‌‏‎ نظاميان‌‏‎ بدست‌‏‎ مقصود‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎
نهضت‌‏‎ از‏‎ كه‌داشت‌‏‎ معتدلي‌‏‎ و‏‎ محافظه‌كارانه‌‏‎ روحيه‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ وي‌‏‎
چرا‏‎ ماند‏‎ وفادار‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ آخر‏‎ تا‏‎ و‏‎ كرد‏‎ حمايت‌‏‎ پاشا‏‎ عرابي‌‏‎
در‏‎ مقاومت‌‏‎ راه‌‏‎ بلكه‌‏‎ تسليم‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ نه‌‏‎ خديو ، ‏‎ برخلاف‌‏‎ عرابي‌‏‎ كه‌‏‎
مصري‌‏‎ هر‏‎ مانند‏‎ نيز‏‎ عبده‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ گرفته‌‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ انگليس‌‏‎ برابر‏‎
.برخاست‌‏‎ عرابي‌‏‎ از‏‎ پشتيباني‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ ميهن‌پرست‌‏‎
مصر‏‎ مستبد‏‎ كرنش‌خديو‏‎ و‏‎ مصر‏‎ به‌‏‎ انگليس‌‏‎ تجاوز‏‎ از‏‎ عبده‌‏‎ خشم‌‏‎
اضافه‌‏‎ به‌‏‎ او ، ‏‎ حق‌‏‎ در‏‎ مصر‏‎ رفتارحكومت‌‏‎ و‏‎ بيگانگان‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎
به‌فعاليت‌‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ دوره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ جمال‌الدين‌‏‎ باسيد‏‎ همنشيني‌‏‎
نشد‏‎ نصيبش‌‏‎ موفقيتي‌‏‎ اين‌راه‌‏‎ در‏‎ متاسفانه‌‏‎ ولي‌‏‎ كشاند‏‎ سياسي‌‏‎
زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ اشتياق‌‏‎ و‏‎ شور‏‎ نيز‏‎ جمال‌‏‎ سيد‏‎ از‏‎ جدايي‌‏‎ با‏‎ و‏‎
تحقيق‌‏‎ و‏‎ درس‌‏‎ يعني‌‏‎ خود‏‎ سابق‌‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎ دوباره‌‏‎ و‏‎ نشست‌‏‎ فرو‏‎
منتشر‏‎ بيروت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ التوحيد‏‎ رساله‌‏‎ مرحله‌‏‎ اولين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بازگشت‌‏‎
اصلاح‌‏‎ به‌‏‎ سراسر‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ زندگي‌‏‎ بازگشت‌‏‎ مصر‏‎ به‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎
.كرد‏‎ وقف‌‏‎ خيريه‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ سازمانهاي‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ فكر‏‎

:عبده‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظريات‌‏‎
تبعيد‏‎ از‏‎ ازبازگشت‌‏‎ پس‌‏‎ عبده‌‏‎ گفتيم‌‏‎ پيشتر‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ همان‌‏‎
عضويت‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ واعتدالي‌‏‎ محافظه‌كارانه‌‏‎ روشي‌‏‎
درباره‌‏‎ مشورت‌‏‎ صرفا‏‎ كارش‌‏‎ كه‌‏‎ شورا‏‎ مجلس‌‏‎ در‏‎ انتصابي‌‏‎
از‏‎ بود ، ‏‎ حكومت‌‏‎ حقوقي‌‏‎ و‏‎ اداري‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ امور‏‎ فني‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎
جدايي‌‏‎ دلايل‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ شايد‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ پرهيز‏‎ سياسي‌‏‎ كوشش‌‏‎ هرگونه‌‏‎
بوده‌‏‎ عمل‌‏‎ شيوه‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ اختلاف‌‏‎ نيز‏‎ عبده‌‏‎ و‏‎ جمال‌‏‎ سيد‏‎ بين‌‏‎
فعاليت‌هاي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ اقدام‌‏‎ به‌‏‎ معتقد‏‎ جمال‌‏‎ سيد‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ باشد‏‎
مسلمان‌‏‎ امت‌‏‎ كل‌‏‎ سطح‌‏‎ در‏‎ مسلمانان‌‏‎ امور‏‎ اصلاح‌‏‎ براي‌‏‎ جانبه‌‏‎ همه‌‏‎
و‏‎ فريبكاري‌‏‎ مترادف‌‏‎ او‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ سياست‌‏‎ دوره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎
(‎‏‏20‏‎).بود‏‎ فكر‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ با‏‎ نفاق‌انگيزي‌‏‎ و‏‎ زمينه‌چيني‌‏‎
و‏‎ زور‏‎ به‌‏‎ عثماني‌‏‎ تركان‌‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ (‎‎‏‏21‏‎)خلافت‌‏‎ درباره‌‏‎ عبده‌‏‎
فرمانروايان‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بسته‌اند‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎ لقب‏‎ نيرنگ‌‏‎
در‏‎ كرده‌اند‏‎ حكومت‌‏‎ اعراب‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ دودمانهاي‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ ترك‌‏‎
دست‌‏‎ سني‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ خرافه‌‏‎ تشويق‌‏‎ و‏‎ تقليد‏‎ رسم‌‏‎ پرورش‌‏‎
آوردند‏‎ اسلام‌‏‎ ديگر‏‎ اقوام‌‏‎ از‏‎ ديرتر‏‎ چون‌‏‎ تركان‌‏‎.‎داشته‌اند‏‎
چون‌‏‎ و‏‎ دريابند‏‎ درست‌‏‎ را‏‎ پيامبر‏‎ رسالت‌‏‎ روح‌‏‎ نتوانستند‏‎
پليدي‌‏‎ به‌‏‎ شوند‏‎ آگاه‌‏‎ اسلام‌‏‎ حقايق‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانستند‏‎
در‏‎ علم‌‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ پي‌مي‌برند‏‎ بهتر‏‎ آنان‌‏‎ حكومت‌‏‎ تباهي‌‏‎ و‏‎
علماء‏‎ گروه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ پشتيبانان‌‏‎ و‏‎ ياران‌‏‎ كم‌كم‌‏‎ و‏‎ افتادند‏‎
مقلد‏‎ و‏‎ قشري‌‏‎ ديني‌ ، ‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مومنان‌‏‎ تا‏‎ دادند‏‎ راه‌‏‎
چون‌‏‎.‎وادارند‏‎ خودكامگي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ تسليم‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بارآورند‏‎
عربي‌‏‎ زبان‌‏‎.‎نهاد‏‎ فساد‏‎ به‌‏‎ رو‏‎ نيز‏‎ مسلماني‌‏‎ شدند‏‎ فاسد‏‎ علماء‏‎
را‏‎ مسلمانان‌‏‎ يگانگي‌‏‎ بازي‌ ، ‏‎ فرقه‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ خلوص‌‏‎
در‏‎ عقلي‌‏‎ علوم‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ مختلف‌‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ ميان‌‏‎ تعادل‌‏‎.زد‏‎ برهم‌‏‎
(‎‏‏22‏‎).افتاد‏‎ تسامح‌‏‎ محل‌‏‎
اقتدارات‌‏‎ بودكه‌‏‎ آن‌‏‎ سياست‌‏‎ درباب‏‎ عبده‌‏‎ مهم‌‏‎ نظريات‌‏‎ از‏‎
مقام‌‏‎ امتيازات‌‏‎ شرعي‌ ، ‏‎ نه‌‏‎ مدني‌دارد‏‎ خصلت‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎
شرع‌ ، ‏‎ اما‏‎ برنمي‌خيزد ، ‏‎ شرع‌‏‎ از‏‎ مفتي‌‏‎ و‏‎ قاضي‌‏‎ و‏‎ وحاكم‌‏‎ خليفه‌‏‎
را‏‎ خلافت‌‏‎ دليل‌‏‎ بدين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ معين‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ اقتدارات‌‏‎ و‏‎ تكاليف‌‏‎
يعني‌‏‎ (‎theocracy) تئوكراسي‌‏‎ اروپاييان‌‏‎ آنچه‌‏‎ با‏‎ نبايد‏‎
احكام‌‏‎ تئوكراسي‌‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ شمرد ، ‏‎ همانند‏‎ مي‌نامند‏‎ خداسالاري‌‏‎
رعيت‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ ابلاغ‌‏‎ حاكم‌‏‎ به‌‏‎ جانبخدا‏‎ از‏‎ مستقيما‏‎ شريعت‌‏‎
در‏‎ كوشش‌او‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ عدالت‌‏‎ مستلزم‌‏‎ كه‌‏‎ بيعت‌‏‎ به‌موجب‏‎ نه‌‏‎
حاكم‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ ديني‌‏‎ حكم‌ايمان‌‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ رعيت‌‏‎ نگاهباني‌‏‎
عناد‏‎ حاكم‌‏‎ با‏‎ نمي‌تواند‏‎ هرگز‏‎ مومن‌‏‎ نحوي‌كه‌‏‎ به‌‏‎ برد‏‎ فرمان‌‏‎
زيرا‏‎.‎.‎.بداند‏‎ الهي‌‏‎ شريعت‌‏‎ دشمن‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ چند‏‎ ورزدهر‏‎
در‏‎ صورت‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ دارد‏‎ ديني‌‏‎ اقتدار‏‎ و‏‎ حجيت‌‏‎ كه‌‏‎ حاكمي‌‏‎ كارهاي‌‏‎
.است‌‏‎ شريعت‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ حكم‌‏‎
كارهاي‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ روا‏‎ گناهكار‏‎ حاكم‌‏‎ از‏‎ اطاعت‌‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ ولي‌‏‎
را‏‎ او‏‎ بايد‏‎ مسلمانان‌‏‎ باشد ، ‏‎ شريعت‌‏‎ اصل‌‏‎ پيوسته‌مخالف‌‏‎ حاكم‌‏‎
و‏‎ امت‌‏‎ اين‌‏‎.كنند‏‎ كنار‏‎ بر‏‎ عامه‌‏‎ مصالح‌‏‎ اقتضاي‌‏‎ به‌‏‎ بنا‏‎
امت‌‏‎ و‏‎ برمي‌گمارند‏‎ خود‏‎ مقام‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ نمايندگان‌‏‎
را‏‎ او‏‎ بداند‏‎ خود‏‎ صلاح‌‏‎ به‌‏‎ هرگاه‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ را‏‎ او‏‎ بر‏‎ نظارت‌‏‎ حق‌‏‎
حيث‌ ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎ حكومت‌‏‎ رئيس‌‏‎ ترتيب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ بركنار‏‎ كار‏‎ از‏‎
(‎‏‏23‏‎).است‌‏‎ مدني‌‏‎ حاكم‌‏‎ حكم‌‏‎ در‏‎
از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ مسلمان‌‏‎ حاكم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ اساس‌‏‎ در‏‎ عبده‌‏‎
فرمان‌‏‎ دادگري‌‏‎ به‌‏‎ عقد‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ اهل‌‏‎ با‏‎ ومشورت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ شريعت‌‏‎
مناسبترين‌‏‎ مشروطه‌‏‎ حاضرسلطنت‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ او‏‎ گمان‌‏‎ به‌‏‎.‎راند‏‎
پايه‌‏‎ بر‏‎ كارها‏‎ همه‌‏‎ آنكه‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حكومتي‌‏‎ چنين‌‏‎ معادل‌‏‎
نخست‌‏‎ مردم‌‏‎ تا‏‎ داد‏‎ ترتيبي‌‏‎ بايد‏‎ بگردد ، ‏‎ مردم‌‏‎ عامه‌‏‎ مشورت‌‏‎
سپس‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ مشورت‌‏‎ و‏‎ همكاري‌‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ محلي‌‏‎ شوراهاي‌‏‎ ازطريق‌‏‎
را‏‎ وري‌‏‎-كشـ‏‎ مهم‌‏‎ مسائل‌‏‎ نمايندگان‌‏‎ درمجلس‌‏‎ برگزيدگانشان‌‏‎
(‎‏‏24‏‎).دهند‏‎ له‌‏‎-‎فيصـ‏‎
م‌‏‎ محمدرشيدرضا1935‏‎ -‎‏‏2‏‎
دادن‌‏‎ شكل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بود‏‎ عبده‌‏‎ بلاواسطه‌‏‎ شاگرد‏‎ كه‌‏‎ محمدرشيدرضا‏‎
سهم‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ رايج‌‏‎ خلافت‌‏‎ درباره‌‏‎ تازه‌اي‌‏‎ تفكر‏‎
خود‏‎ زمان‌‏‎ مسلمان‌‏‎ مشهور‏‎ متفكر‏‎ تنها‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ عمده‌اي‌‏‎
از‏‎ قسمتي‌‏‎ همچون‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ دولت‌‏‎ درباره‌‏‎ خويش‌‏‎ نظرات‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎
طرح‌‏‎ شجاعت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ وضوح‌‏‎ به‌‏‎ خلافت‌‏‎ انحلال‌‏‎ درباره‌‏‎ ملاحظاتش‌‏‎
(‎‏‏25‏‎).كرد‏‎
مدرسه‌‏‎ در‏‎ طرابلس‌ ، ‏‎ در‏‎ را‏‎ تحصيلاتش‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ سوري‌‏‎ اصلا‏‎ رضا‏‎ رشيد‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ بود ، ‏‎ زمان‌‏‎ پيشرو‏‎ مدارس‌‏‎ كه‌از‏‎ اسلامي‌‏‎ ملي‌‏‎
عرب‏‎ جنبش‌‏‎ در‏‎ كوششهايش‌‏‎.‎پايان‌برد‏‎ به‌‏‎ عثماني‌‏‎ دولتي‌‏‎ مدارس‌‏‎
سال‌ 1920به‌‏‎ در‏‎.گشت‌‏‎ او‏‎ افتخار‏‎ و‏‎ سربلندي‌‏‎ مايه‌‏‎ سوريه‌‏‎ در‏‎
تسلط‏‎ از‏‎ پس‌‏‎.‎شد‏‎ برگزيده‌‏‎ دمشق‌‏‎ در‏‎ سوريه‌‏‎ ملي‌‏‎ كنگره‌‏‎ رياست‌‏‎
در‏‎ و‏‎ كرد‏‎ مهاجرت‌‏‎ مصر‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎ كشور‏‎ اين‌‏‎ فرانسويان‌بر‏‎
(‎‏‏26‏‎).آمد‏‎ در‏‎ عبده‌‏‎ شمارپيروان‌‏‎
خلافت‌‏‎ درباره‌‏‎ خود‏‎ طلبانه‌‏‎ تجديدنظر‏‎ نظريات‌‏‎ بيان‌‏‎ ضمن‌‏‎ وي‌‏‎
اصرار‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ موهوم‌‏‎ انحرافي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مسلمين‌‏‎ ميان‌‏‎ معروف‌‏‎
صدر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شكلي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ اعاده‌‏‎ و‏‎ سني‌‏‎ خلافت‌‏‎ اصلاح‌‏‎ بر‏‎ بسياري‌‏‎
مقاله‌‏‎ خصوص‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ زماني‌‏‎ او‏‎.‎مي‌كند‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ معمول‌‏‎ اسلام‌‏‎
را‏‎ خود‏‎ عمر‏‎ سالهاي‌‏‎ واپسين‌‏‎ عثماني‌‏‎ امپراتوري‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌نوشت‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ عثماني‌ ، ‏‎ سلطان‌‏‎ دستگاه‌‏‎ فساد‏‎ و‏‎ ناتواني‌‏‎ و‏‎ مي‌گذراند‏‎
كرده‌‏‎ نگران‌‏‎ برفرجام‌خلافت‌‏‎ را‏‎ سنيان‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ مسلمين‌‏‎ خليفه‌‏‎
.بود‏‎
اسلام‌‏‎ آغاز‏‎ دادگرانه‌‏‎ صورت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎ تركان‌ ، ‏‎ بود‏‎ معتقد‏‎ رضا‏‎
درآورده‌اند‏‎ فريبكاري‌‏‎ و‏‎ خودكامگي‌‏‎ و‏‎ دستگاه‌ستمگري‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎
احياء‏‎ دوباره‌‏‎ را‏‎ خلافت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بسته‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ صلاح‌‏‎ و‏‎
امروزي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ عقد‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ اهل‌‏‎ جانب‏‎ از‏‎ خليفه‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎
امت‌‏‎ بيعت‌‏‎ موجب‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ خليفه‌‏‎ و‏‎ گردد ، ‏‎ گزينش‌‏‎ مردم‌‏‎ نمايندگان‌‏‎
و‏‎ حقوق‌‏‎ حفظ‏‎ براي‌‏‎ حاكم‌‏‎ دستگاه‌‏‎ با‏‎ ملت‌‏‎ پيمان‌‏‎ نوعي‌‏‎ كه‌‏‎ او ، ‏‎ با‏‎
(‎‏‏27‏‎).كند‏‎ حكومت‌‏‎ عدالت‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ طرف‌‏‎ دو‏‎ تكاليف‌‏‎ اعلان‌‏‎
مورد‏‎ در‏‎ فقها‏‎ مفصل‌‏‎ توصيفات‌‏‎ به‌‏‎ اندازه‌ ، ‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ رضا‏‎ رشيد‏‎
و‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ حقوق‌‏‎ خليفه‌‏‎ موجبآن‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ شرايطي‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ حالاتي‌‏‎ تمام‌‏‎ ازنقل‌‏‎ پس‌‏‎.‎مي‌نهد‏‎ وقع‌‏‎ مي‌شود‏‎ خلع‌‏‎ سزاوار‏‎
تنزه‌‏‎ فقدان‌‏‎)‎مي‌كند‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ خليفه‌‏‎ خلع‌‏‎ موجبات‌‏‎ ماوردي‌‏‎ قول‌‏‎
و‏‎ ارتداد‏‎ اسارت‌ ، ‏‎ مغزي‌ ، ‏‎ سبك‌‏‎ جسماني‌ ، ‏‎ ناتواني‌‏‎ اخلاقي‌ ، ‏‎
تكيه‌‏‎ غيرعادل‌‏‎ فرمانروايان‌‏‎ عليه‌‏‎ شورش‌‏‎ حق‌‏‎ بر‏‎ ‎‏‏،‏‎(بي‌ايماني‌‏‎
(‎‏‏28‏‎).مي‌كند‏‎
نظري‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ خلافت‌‏‎ بودن‌‏‎ درست‌‏‎ اثبات‌‏‎ به‌‏‎ تمايل‌‏‎ سائق‌‏‎ به‌‏‎ رضا‏‎
برابر‏‎ در‏‎ مقاومت‌‏‎ تكليف‌‏‎ معتبر‏‎ مراجع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مدعي‌‏‎ سادگي‌‏‎ به‌‏‎
كه‌‏‎.‎است‌‏‎ واگذاشته‌‏‎ عقد‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ اهل‌‏‎ عهده‌‏‎ به‌‏‎ تعدي‌‏‎ و‏‎ بي‌عدالتي‌‏‎
را‏‎ علما‏‎ مخصوصا‏‎ و‏‎ امت‌‏‎ نمايندگان‌‏‎ انواع‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ اين‌‏‎
اجراي‌‏‎ در‏‎ گروه‌‏‎ اين‌‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ حياتي‌‏‎ شرط‏‎.‎دربرمي‌گيرد‏‎
شود‏‎ رعايت‌‏‎ جنگ‌‏‎ با‏‎ بي‌عدالتي‌حتي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ مقاومت‌‏‎ براي‌‏‎ حقش‌‏‎
(‎‏‏29‏‎).بچربد‏‎ مضارش‌‏‎ بر‏‎ بايد‏‎ عملي‌‏‎ چنين‌‏‎ مزاياي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎
درباره‌‏‎ داوري‌‏‎ شايستگي‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ تنها‏‎ رضا‏‎ تحليل‌‏‎ بنابر‏‎
.عقدند‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ اهل‌‏‎ همان‌‏‎ دارند‏‎ را‏‎ فرمانروايان‌‏‎

:دوم‌‏‎ و‏‎ اول‌‏‎ بخش‌‏‎ يادداشتهاي‌‏‎
كديور ، ‏‎ محسن‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ الاحكام‌‏‎ آيات‌‏‎ درسنامه‌‏‎ از‏‎ برگرفته‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
تهران‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(ع‌‏‎)صادق‌‏‎ امام‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ نيمسال‌اول‌ 7675 ، ‏‎
جاعل‌‏‎ اني‌‏‎ الي‌ 33‏‎ آيه‌ 30‏‎ بقره‌‏‎ سوره‌‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎:رب‏‎ ‎‏‏21‏‎
الميزان‌‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ طباطبايي‌‏‎ علامه‌‏‎ نظر‏‎ و‏‎.‎.‎في‌الارض‌خليفه‌‏‎
نمل‌/62 ، ‏‎ يونس‌ /14 ، ‏‎ انعام‌ /165 ، ‏‎ سوره‌هاي‌‏‎ و‏‎ خصوص‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
احزاب/72‏‎ نور/55 ، ‏‎ ص‌ 26 ، ‏‎ -فاطر/39‏‎
پيشين‌‏‎ كديور ، ‏‎ محسن‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ الاحكام‌‏‎ آيات‌‏‎ درسنامه‌‏‎:‎رب‏‎ ‎‏‏31‏‎
دكتر‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ جزوه‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
تهران‌ ، ‏‎ دانشگاه‌‏‎ سياسي‌‏‎ علوم‌‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎ دانشكده‌‏‎ حميدعنايت‌ ، ‏‎
ص‌ 80‏‎ اول‌ ، 5958 ، ‏‎ نيمسال‌‏‎
سهروردي‌ ، ‏‎ و‏‎ مرواريد‏‎ نشر‏‎ آشوري‌ ، ‏‎ داريوش‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ دانشنامه‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
ص‌ 162163‏‎ تهران‌1366 ، ‏‎
اسلام‌ ، ‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ جزوه‌‏‎ -‎‎‏‏4‏‎
ص‌ 80‏‎ پيشين‌ ، ‏‎
:به‌‏‎ شود‏‎ رجود‏‎ بيشتر‏‎ مطالعه‌‏‎ براي‌‏‎ -‎‎‏‏5‏‎
جلال‌‏‎ محمد‏‎ دكتر‏‎ مذاهب ، ‏‎ و‏‎ في‌الاسلام‌شخصيات‌‏‎ السياسي‌‏‎ الفكر‏‎ ك‌‏‎
ناشر‏‎ محمد ، ‏‎ عبدالمعطي‌‏‎ علي‌‏‎ دكتر‏‎ و‏‎ شرق‌‏‎ ابوالفتوح‌‏‎
صص‌280344‏‎ اسكندريه‌ 1990 ، ‏‎ الجامعيه‌ ، ‏‎ دارالمعرفه‌‏‎
پيشين‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ جزوه‌‏‎ و‏‎
ماوردي‌‏‎ ابوالحسن‌‏‎ ك‌الاحكام‌السلطانيه‌ ، ‏‎ ص‌ 113 ، ‏‎
نشر‏‎ مركز‏‎ ناشر‏‎ ماوردي‌ ، ‏‎ ابوالحسن‌‏‎ السلطانيه‌ ، ‏‎ الاحكام‌‏‎ ك‌‏‎ -‎‎‏‏6‏‎
.ق‌‏‎.‎قم‌ ، 1406ه‌‏‎ الاسلامي‌‏‎ مكتبالاعلام‌‏‎
اسلام‌ ، ‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ درسنامه‌‏‎ -‎‎‏‏7‏‎
ص‌ 114‏‎ پيشين‌ ، ‏‎
همان‌‏‎ -‎‎‏‏8‏‎
ص‌ 116‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏9‏‎
ص‌ 116‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏10‏‎
ص‌ 116‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏11‏‎
در‏‎ پراكنده‌‏‎ به‌طور‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ غزالي‌‏‎ سياسي‌‏‎ گفتارهاي‌‏‎ -‎‏‏12‏‎
رساله‌‏‎ و‏‎ في‌الاعتقاد‏‎ الاقتصاد‏‎ علوم‌الدين‌ ، ‏‎ كتاباحياء‏‎
.كرد‏‎ پيدا‏‎ است‌‏‎ خلافت‌‏‎ شرح‌مساله‌‏‎ كه‌‏‎ المستظهري‌‏‎
سياسي‌‏‎ اوضاع‌‏‎ غزالي‌‏‎ آثار‏‎ مطالعه‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ يادآوري‌‏‎ به‌‏‎ لازم‌‏‎
برخي‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ گرفت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ بايد‏‎ نيز‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎ دوران‌‏‎ اجتماعي‌‏‎
در‏‎ سعي‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌باشد‏‎ بگونه‌اي‌‏‎ وي‌‏‎ نوشته‌هاي‌‏‎ از‏‎
گاه‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎دارد‏‎ موجود‏‎ اوضاع‌‏‎ و‏‎ محيط‏‎ با‏‎ سازگاري‌‏‎
.مي‌شود‏‎ ديده‌‏‎ او‏‎ اظهارات‌‏‎ در‏‎ تناقضاتي‌‏‎
و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ نهادها‏‎ جزوه‌‏‎:به‌‏‎ رجوع‌‏‎ -‎‎‏‏13‏‎
ص‌ 120‏‎ پيشين‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎
-ص‌ 16121‏‎ همان‌ ، ‏‎:‎به‌‏‎ رجوع‌‏‎ -ص‌ 15121‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‏‏14‏‎
در‏‎ سيري‌‏‎ ك‌‏‎ -‎ص‌ 127 18‏‎ همان‌ ، ‏‎:به‌‏‎ رجوع‌‏‎ -‎ص‌ 122 17‏‎ همان‌ ، ‏‎
شركت‌‏‎ ناشر‏‎ عنايت‌ ، ‏‎ حميد‏‎ دكتر‏‎ عرب ، ‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎
-ص‌ 116 20‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎اول‌ 191356‏‎ چاپ‌‏‎ جيبي‌ ، ‏‎ سهامي‌كتابهاي‌‏‎
:مي‌گويد‏‎ طنزگونه‌اي‌‏‎ سخنان‌‏‎ در‏‎ والنصرانيه‌‏‎ كتابالاسلام‌‏‎ در‏‎ عبده‌‏‎
و‏‎ السياسه‌‏‎ معني‌‏‎ من‌‏‎ لفظالسياسه‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ السياسه‌‏‎ من‌‏‎ اعوذبالله‌‏‎
ببالي‌‏‎ يخطر‏‎ خيال‌‏‎ كل‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ كلمه‌السياسه‌‏‎ من‌‏‎ يلفظ‏‎ حرف‌‏‎ كل‌‏‎ من‌‏‎
شخص‌‏‎ كل‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ فيهاالسياسه‌‏‎ تذكر‏‎ ارض‌‏‎ كل‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ السياسه‌‏‎ من‌‏‎
و‏‎ يسوس‌‏‎ و‏‎ ساس‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ يعقل‌في‌السياسه‌‏‎ او‏‎ اويجن‌‏‎ يتعلم‌‏‎ او‏‎ يتكلم‌‏‎
ص‌ 148‏‎ همان‌ ، ‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ مسوس‌‏‎ و‏‎ سائس‌‏‎
عروه‌الوثقي‌ ، ‏‎ مجله‌‏‎ در‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ عبده‌‏‎ سياسي‌‏‎ گفتارهاي‌‏‎ -‎‎‏‏21‏‎
مصاحبه‌‏‎ گزارش‌‏‎ و‏‎ عبده‌‏‎ خود‏‎ نوشته‌‏‎ النصرانيه‌‏‎ و‏‎ الاسلام‌‏‎ كتاب‏‎
-ص‌ 149 22‏‎ همان‌ ، ‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎.‎كرد‏‎ جستجو‏‎ وي‌‏‎ با‏‎ بلنت‌‏‎ ويلفريد‏‎
و‏‎ دين‌‏‎ جدايي‌‏‎ از‏‎ هيچگاه‌‏‎ عبده‌‏‎ اينكه‌‏‎ با‏‎ -ص‌ 149 23‏‎ همان‌ ، ‏‎
نظر‏‎ به‌‏‎ ولي‌‏‎ نكرد‏‎ دفاع‌‏‎ علمانيت‌‏‎ از‏‎ عرب‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎
منطقي‌‏‎ فرجام‌‏‎ عنايت‌‏‎ دكتر‏‎ مرحوم‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ انديشمندان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎
-ص‌ 24151‏‎ همان‌ ، ‏‎.‎مي‌رسد‏‎ علمانيت‌‏‎ به‌‏‎ عبده‌‏‎ نظريات‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎
حميد‏‎ دكتر‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎ نوين‌‏‎ تفكر‏‎ ك‌‏‎ -ص‌ 154 25‏‎ همان‌ ، ‏‎
تهران‌ ، ‏‎ اميركبير ، ‏‎ انتشارات‌‏‎ صارمي‌ ، ‏‎ ابوطالب‏‎ ترجمه‌‏‎ عنايت‌ ، ‏‎
عرب ، ‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ در‏‎ سيري‌‏‎ ك‌‏‎ -ص‌ 80 26‏‎ اول‌ 1362 ، ‏‎ چاپ‌‏‎
اسلام‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎ تفكرنوين‌‏‎ ك‌‏‎ -‎همان‌ ، 158 28‏‎ -ص‌ 156 27‏‎ پيشين‌ ، ‏‎
رضا‏‎ رشيد‏‎ نظريات‌‏‎ نقد‏‎ با‏‎ عنايت‌‏‎ دكتر‏‎ مرحوم‌‏‎ -‎ص‌ 83 29‏‎ پيشين‌ ، ‏‎
با‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اجراي‌‏‎ شورش‌ ، ‏‎ حق‌‏‎ خصوص‌قراردادن‌‏‎ در‏‎
شيوه‌‏‎ و‏‎ شورش‌؟‏‎ حق‌‏‎ براي‌‏‎ شده‌‏‎ تعيين‌‏‎ شرايط‏‎ همچون‌‏‎ ابهاماتي‌‏‎
.مي‌داند‏‎ روبرو‏‎ صالح‌؟‏‎ مرجع‌‏‎ تعيين‌‏‎
ص‌ 83‏‎ همان‌ ، ‏‎:‎به‌‏‎ رجوع‌‏‎


معارف‌‏‎ كتابخانه‌‏‎
اينجا‏‎ دين‌ ، ‏‎
لودز ، ‏‎ پلدشر ، فورد ، ‏‎ سيدمان‌ ، ‏‎ شوارتز ، ‏‎ اكنون‌پاپكين‌ ، ‏‎
چاپ‌‏‎ نشرقطره‌ ، ‏‎:‎ناشر‏‎ /محمدي‌‏‎ مجيد‏‎:مترجم‌‏‎/گريفين‌‏‎ بير ، ‏‎
صفحه‌‏‎ تومان‌ ، 243‏‎ قيمت‌850‏‎ /اول‌ 1377‏‎
عرصه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مترجم‌‏‎ دغدغه‌هاي‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎.‎اكنون‌‏‎ اينجا ، ‏‎ دين‌ ، ‏‎
تا‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ تلاش‌‏‎ مجموعه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎بازمي‌نماياند‏‎ دين‌‏‎
نسبي‌گرايي‌ ، ‏‎ يعني‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ مولف‌‏‎ مسائل‌‏‎ بنيادي‌ترين‌‏‎
مدرنيسم‌ ، ‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ بحران‌‏‎ اخلاق‌ ، ‏‎ اميد ، ‏‎ فرديت‌ ، ‏‎ بازگشت‌ ، ‏‎
كنكاش‌‏‎ مورد‏‎ زندگي‌‏‎ خصوصي‌‏‎ حيطه‌هاي‌‏‎ و‏‎ فمينيسم‌‏‎ ليبراليسم‌ ، ‏‎
گوناگوني‌‏‎ روشهاي‌‏‎ و‏‎ سطوح‌‏‎ مقالات‌‏‎ اين‌‏‎.گيرند‏‎ قرار‏‎ بيشتري‌‏‎
هم‌‏‎ با‏‎ ما‏‎ دوران‌‏‎ بنيادين‌‏‎ مسائل‌‏‎ انعكاس‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ ولي‌‏‎ دارند‏‎
.دارند‏‎ اشتراك‌‏‎
الهيات‌‏‎ گرايي‌ ، ‏‎ هزاره‌‏‎ عرفي‌شدن‌ ، ‏‎ دين‌ ، ‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ نسبي‌گرايي‌‏‎
بحران‌‏‎ و‏‎ اخلاقي‌‏‎ سامان‌‏‎ مابعدليبرال‌ ، ‏‎ الهيات‌‏‎ مدرن‌ ، ‏‎ بعد‏‎ ما‏‎
عنوان‌‏‎ مدرن‌‏‎ بعد‏‎ ما‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ خلاقيت‌‏‎ مدرن‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌‏‎
.است‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ مقالات‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎

:مترجم‌‏‎ /كخ‌‏‎ هايدماري‌‏‎ پروفسور‏‎:داريوش‌مولف‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎
انتشارات‌‏‎:‎پيرارناشر‏‎ پور‏‎ ناصر‏‎:‎ويراستار‏‎ /رجبي‌‏‎ پرويز‏‎ دكتر‏‎
:قيمت‌‏‎ /گالينگورباروكش‌‏‎ وزيري‌ ، ‏‎ قطع‌‏‎ /اول‌1376‏‎ چاپ‌‏‎ كارنگ‌ ، ‏‎
رنگي‌‏‎ عكس‌‏‎ ‎‏‏32‏‎+ ‎‏‏323صفحه‌‏‎/تومان‌‏‎ ‎‏‏2000‏‎
آلمان‌‏‎ نامي‌‏‎ پژوهشگر‏‎ ساله‌‏‎ تلاش‌چندين‌‏‎ حاصل‌‏‎ داريوش‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎
آلمان‌‏‎ در‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ انتشار‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ هايدماري‌كخ‌‏‎ خانم‌‏‎
دوباره‌‏‎ جاني‌‏‎ آلمان‌‏‎ افول‌‏‎ درحال‌‏‎ ايران‌شناسي‌‏‎ نهضت‌‏‎ به‌‏‎ بارديگر‏‎
.بخشيد‏‎
اعلام‌‏‎ نخستين‌‏‎ از‏‎ كه‌ايران‌‏‎ مي‌دهد‏‎ گواهي‌‏‎ فوق‌‏‎ كتاب‏‎ خواندن‌‏‎
بوده‌‏‎ راستي‌‏‎ پيوسته‌ ، مبشر‏‎ بشري‌ ، ‏‎ تمدن‌‏‎ تاريخ‌‏‎ خوددر‏‎ حضور‏‎
فاصله‌‏‎ مكرر‏‎ حكايت‌‏‎ همان‌‏‎ كتاب ، ‏‎ مطالب‏‎ در‏‎ تامل‌‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ ايجاد‏‎ حكومتگران‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بلندي‌‏‎ طبقاتي‌‏‎

باستان‌‏‎ ايران‌‏‎ دوران‌‏‎ طبقاتي‌‏‎-‎اجتماعي‌‏‎ نقد‏‎ هدف‌‏‎ حاضر‏‎ كتاب‏‎
ويژه‌‏‎ مديريت‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ آغازين‌و‏‎ هويت‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ و‏‎ راندارد‏‎
تمامي‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ كتاب‏‎ ارزش‌‏‎ تعيين‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ نظر‏‎ قوم‌‏‎ اين‌‏‎
مي‌شود‏‎ پذيرفته‌‏‎ آن‌‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دوران‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ حقايق‌‏‎
نيز‏‎ و‏‎ امپراتوري‌‏‎ يك‌‏‎ بنيان‌‏‎ سازماندهي‌‏‎ و‏‎ مديريت‌‏‎ قدرت‌‏‎ كه‌‏‎
هنوز‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ مستحكم‌‏‎ چنان‌‏‎ جمعي‌‏‎ خرد‏‎ كمك‌‏‎ به‌‏‎ ملي‌ ، ‏‎ روابط‏‎
خود ، ‏‎ نخستين‌‏‎ و‏‎ ديرين‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ همان‌‏‎ با‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ ايرانيان‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ شناخته‌‏‎ نيك‌‏‎ گفتار‏‎ و‏‎ كردار‏‎ و‏‎ پندار‏‎ يعني‌‏‎
هياتي‌‏‎ در‏‎ حاضر‏‎ كتاب‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ آشكارتر‏‎ آن‌‏‎ واقعي‌‏‎ تبلور‏‎ اسلام‌‏‎
پرارزش‌‏‎ دستاوردهاي‌‏‎ آخرين‌‏‎ به‌‏‎ باتوجه‌‏‎ است‌‏‎ يافته‌‏‎ انتشار‏‎ زيبا‏‎
بزرگ‌‏‎ امپراتوري‌‏‎ حيات‌‏‎ از‏‎ روشن‌تري‌‏‎ تصوير‏‎ باستانشناسي‌ ، ‏‎
داده‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ م‌‏‎.پ‌‏‎ سالهاي‌ 500‏‎ محدوده‌‏‎ در‏‎ به‌ويژه‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎
فرمانروايي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ سالي‌‏‎ به‌ 200‏‎ نيز‏‎ كاونده‌تري‌‏‎ ونگاه‌‏‎
.مي‌شود‏‎ بود‏‎ مانده‌‏‎ باقي‌‏‎ هخامنشيان‌‏‎

خسرو‏‎:‎ويرايش‌‏‎ و‏‎ گزينش‌‏‎ نقد‏‎ بوته‌‏‎ پسامدرنيسم‌در‏‎
قيمت‌600‏‎ /اضافات‌ ، 1377‏‎ با‏‎ دوم‌‏‎ چاپ‌‏‎ آگه‌ ، ‏‎ نشر‏‎:ناشر‏‎/پارسا‏‎
صفحه‌‏‎ ‎‏‏184‏‎/تومان‌‏‎
ناخواه‌‏‎ خواه‌‏‎ ما‏‎ جامعه‌‏‎ پسامدرنيستي‌در‏‎ تلقي‌هاي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
بلكه‌‏‎ مدرنيسم‌‏‎ به‌فراسوي‌‏‎ متصور‏‎ جهش‌‏‎ يك‌‏‎ به‌سوي‌‏‎ نه‌‏‎ جامعه‌را‏‎
به‌‏‎ كمك‌‏‎ و‏‎ دستاوردهاي‌مدرنيسم‌‏‎ نفي‌‏‎ طرف‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ بدفهمي‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎
پسامدرنيسم‌‏‎ از‏‎ كه‌بحث‌‏‎ عده‌اي‌‏‎ برخلاف‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ واپس‌گرايي‌مي‌كشاند‏‎
.است‌‏‎ مردم‌مربوط‏‎ به‌‏‎ مي‌كنند‏‎ محدود‏‎ عده‌اي‌نخبه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
لاجرم‌‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ و‏‎ سركوب‏‎ نقدپديده‌‏‎ بر‏‎ تاكيد‏‎ با‏‎ پسامدرنيسم‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ گذشته‌‏‎ قرن‌‏‎ اواخر‏‎ آنارشيسم‌‏‎ با‏‎ مشتركي‌‏‎ مرزهاي‌‏‎
اين‌‏‎ مادي‌‏‎ وناديده‌انگاشتن‌پايه‌هاي‌‏‎ نديدن‌‏‎.‎نامقبول‌نيست‌‏‎
پسامدرنيسم‌‏‎ ازايرادات‌‏‎ البته‌‏‎ -ديگر‏‎ وجوه‌‏‎ مثل‌بسياري‌‏‎ -‎پديده‌‏‎
مبارزه‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ وتوجهي‌‏‎ نقد‏‎ اهميت‌‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎ تغافل‌‏‎ امااين‌‏‎ است‌ ، ‏‎
پرسشهاي‌‏‎ پاسخ‌به‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ حاضر‏‎ كتاب‏‎.‎مي‌دهدنمي‌كاهد‏‎ آن‌‏‎ با‏‎
در‏‎ پسامدرنيسم‌‏‎ درباره‌‏‎ ايران‌‏‎ جامعه‌نوجوي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گوناگوني‌‏‎
مقالات‌در‏‎ بهترين‌‏‎ گزيني‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ انتخاب‏‎ با‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ايجاد‏‎ اذهان‌‏‎
.است‌‏‎ يافته‌‏‎ انتشار‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎






© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.