شماره‌ 1911‏‎ ‎‏‏،‏‎24 Aug 1999 شهريور 1378 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 2‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Environment
Articles
Last Page
سينا‏‎ ابن‌‏‎ كلامي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎

ناداني‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ خرد ، ‏‎ يادكرد‏‎ در‏‎

سينا‏‎ ابن‌‏‎ كلامي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎


(پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎) سينا‏‎ ابن‌‏‎ الهيات‌‏‎ بر‏‎ ديگر‏‎ نگرشي‌‏‎
هفته‌‏‎ يكشنبه‌‏‎ كه‌‏‎ نوشتار‏‎ اين‌‏‎ نخست‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ :گشايي‌‏‎ جستار‏‎
خوانندگان‌‏‎ شما‏‎ نظر‏‎ از‏‎ صفحه‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ مرداد‏‎ گذشته‌ 24‏‎
اطلاعات‌‏‎ بر‏‎ وارده‌‏‎ اشكالات‌‏‎ ضمن‌‏‎ نويسنده‌‏‎ گذشت‌ ، ‏‎ ارجمند‏‎
مسامحات‌‏‎ و‏‎ تخليطها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ سينا ، ‏‎ ابن‌‏‎ نزد‏‎ در‏‎ موجود‏‎ تجربي‌‏‎
گذشت‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ بسيط‏‎ و‏‎ جوهر‏‎ نظير‏‎ مفاهيمي‌‏‎ درباره‌‏‎ بوعلي‌‏‎
را‏‎ شرق‌‏‎ بي‌مانند‏‎ و‏‎ بزرگ‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ اين‌‏‎ نظريات‌‏‎ آنها ، ‏‎ دانستن‌‏‎
قرار‏‎ دقيق‌‏‎ تحليل‌‏‎ و‏‎ تجزيه‌‏‎ مورد‏‎ ديني‌‏‎ و‏‎ كلامي‌‏‎ موضوعات‌‏‎ در‏‎
وي‌‏‎ افاضات‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آورده‌‏‎ خود‏‎ نوشته‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داد‏‎
اصول‌‏‎ اعتقادات‌‏‎ و‏‎ (‎قبح‌‏‎ و‏‎ حسن‌‏‎) عقلي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ (‎ابن‌سينا‏‎)‎
شگفتي‌‏‎ بسي‌‏‎ مايه‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ مسائلي‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ گروهي‌‏‎ نيز‏‎ دين‌‏‎
رجال‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ سلف‌‏‎ صرف‌‏‎ مقلد‏‎ كنوني‌ ، ‏‎ نسل‌‏‎ كه‌‏‎ ‎‏‏، مي‌طلبد‏‎ است‌‏‎
.نشود‏‎ زده‌‏‎
ابن‌سينا‏‎ لغزش‌‏‎ موارد‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ نويسنده‌‏‎ كه‌‏‎ خوانديم‌‏‎ همچنين‌‏‎
و‏‎ كرده‌‏‎ ذكر‏‎ را‏‎ "الاالواحد‏‎ عنه‌‏‎ لايصدر‏‎ الواحد‏‎" قاعده‌‏‎ در‏‎
او‏‎ از‏‎ (سينا‏‎ ابن‌‏‎ شاگرد‏‎)‎ بهمنيار‏‎ وقتي‌‏‎":مي‌نويسد‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎
چنين‌‏‎ جواب‏‎ در‏‎ شيخ‌‏‎ مي‌طلبد ، ‏‎ را‏‎ "الواحد‏‎" قاعده‌‏‎ صحت‌‏‎ برهان‌‏‎
شود‏‎ صادر‏‎ امر‏‎ دو‏‎ "مثلا‏‎ حقيقي‌ ، ‏‎ واحد‏‎ از‏‎ اگر‏‎:مي‌نويسد‏‎
هم‌‏‎ و‏‎ مصدر‏‎ هم‌‏‎ واحد‏‎ آن‌‏‎ صورت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎"ب‏‎" و‏‎ "الف‌‏‎" مانند‏‎
چيز‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ نيست‌‏‎ "الف‌‏‎" آنچه‌‏‎ منشا‏‎
- نقيضين‌‏‎ اجتماع‌‏‎ [صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎] كه‌‏‎ هستند‏‎ هم‌‏‎ غير‏‎ "ماهيتا‏‎
".مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ -است‌‏‎ محال‌‏‎ كه‌‏‎
سينا‏‎ ابوعلي‌‏‎ شيخ‌الرئيس‌‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ اعتراض‌‏‎ نويسنده‌‏‎
ارائه‌‏‎ نبوت‌‏‎ از‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تفسيري‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ وارد‏‎
الرئيس‌‏‎ شيخ‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ وي‌‏‎ تفسير ، ‏‎ اين‌‏‎ ضمن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎مي‌دهد‏‎
حضرات‌‏‎ "معجزات‌‏‎" و‏‎ "وحي‌‏‎" معناي‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ از‏‎ نادرستي‌‏‎ تاويل‌‏‎
به‌‏‎ ابن‌سينا‏‎ جايگاه‌‏‎ حال‌ ، ‏‎ هر‏‎ در‏‎.‎مي‌كند‏‎ ارائه‌‏‎ انبياء‏‎
نغز‏‎ و‏‎ بديع‌‏‎ موضوعات‌‏‎ و‏‎ مسائل‌‏‎ كه‌‏‎ حكيمي‌‏‎ و‏‎ فيلسوف‌‏‎ عنوان‌‏‎
فربهي‌‏‎ بر‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كرد‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ وارد‏‎ را‏‎ بسياري‌‏‎
ارزشمند‏‎ گاه‌‏‎ همه‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎ كه‌‏‎ افزود ، ‏‎ بسيار‏‎ فلسفه‌‏‎ چابكي‌‏‎ و‏‎
نوعي‌‏‎ نيز‏‎ فيلسوف‌‏‎ يك‌‏‎ آثار‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎ والاست‌ ، ‏‎ و‏‎
"اساسا‏‎ و‏‎ اوست‌‏‎ آرمانهاي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎ به‌‏‎ حرمت‌گذاري‌‏‎
با‏‎ !است‌‏‎ وزانت‌‏‎ و‏‎ اعتبار‏‎ فاقد‏‎ "حتما‏‎ نشود‏‎ نقد‏‎ كه‌‏‎ فيلسوفي‌‏‎
.مي‌گيريم‌‏‎ پي‌‏‎ را‏‎ نوشتار‏‎ اين‌‏‎ پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ هم‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
وي‌‏‎.‎محض‌‏‎ وحي‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ قائل‌‏‎ ناطقه‌‏‎ نيروي‌‏‎ تعليم‌‏‎ به‌‏‎ بوعلي‌‏‎
تعليم‌‏‎ تا‏‎ باشد ، ‏‎ كمال‌‏‎ حد‏‎ در‏‎ چند‏‎ هر‏‎ ناطقه‌‏‎ نيروي‌‏‎ مي‌گويد‏‎
حقايق‌‏‎ اداي‌‏‎ از‏‎ (‎اكتسابي‌‏‎) نكند‏‎ معلومات‌‏‎ دريافت‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ نبيند‏‎
معظم‌‏‎ نبي‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ صراحت‌‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ حال‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ناتوان‌‏‎
كتاب‏‎ من‌‏‎ قبله‌‏‎ تتلوامن‌‏‎ كنت‌‏‎ وما‏‎ است‌‏‎ نرفته‌‏‎ مكتب‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎
(‎‏‏9‏‎)المبطلون‌‏‎ رتاب‏‎ لا‏‎ "اذا‏‎ بمينيك‌‏‎ تخطه‌‏‎ ولا‏‎
و‏‎ دفعي‌‏‎ نه‌‏‎ مي‌داند‏‎ تدريجي‌‏‎ را‏‎ ناطقه‌‏‎ قواي‌‏‎ تشحيذ‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
المبدو‏‎ در‏‎ شيخ‌‏‎ (ليلتالقدر‏‎ في‌‏‎ انزلناه‌‏‎ انا‏‎) ناگهاني‌‏‎
.است‌‏‎ كرده‌‏‎ بيان‌‏‎ نبي‌‏‎ براي‌‏‎ ويژگي‌‏‎ سه‌‏‎ المعاد‏‎
تجتمع‌‏‎ قد‏‎ خواص‌‏‎ ثلثه‌‏‎ لها‏‎ النبوه‌‏‎ بالقوه‌‏‎ يختص‌‏‎ الذي‌‏‎.‎.‎
ويژگي‌ها‏‎ اين‌‏‎ گاهي‌‏‎.نتفرق‌‏‎ بل‌‏‎ تجتمع‌‏‎ قد‏‎ و‏‎ واحد‏‎ في‌انسان‌‏‎
.است‌‏‎ ديگران‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ متفرق‌‏‎ گاهي‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ جمع‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ در‏‎
المزاج‌‏‎ كامل‌‏‎ انسان‌‏‎ در‏‎ خيال‌‏‎ قوي‌‏‎ نيروي‌‏‎ به‌‏‎ نبي‌‏‎ ديگر‏‎ خاصيت‌‏‎
.يابد‏‎ تحقق‌‏‎ تصورش‌‏‎ و‏‎ تخيل‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ بستگي‌‏‎
للانسان‌‏‎ الذي‌‏‎ بالخيال‌‏‎ متعلقه‌‏‎ فهي‌‏‎ الخاصتالاخري‌‏‎ واما‏‎
و‏‎ روءيا‏‎ در‏‎ وقوع‌ ، ‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ حوادث‌‏‎ گاهي‌‏‎ كه‌‏‎.‎المزاج‌‏‎ الكامل‌‏‎
.مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ حالت‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ در‏‎ انبياء‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ بيداري‌‏‎ در‏‎ گاهي‌‏‎
نيست‌؟‏‎ نبوت‌‏‎ وهن‌‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎
تغييرها‏‎ وهي‌‏‎ لنفس‌النبي‌‏‎ التي‌‏‎ واماالخاصيته‌الثالثه‌‏‎
.الطبيعه‌‏‎
ساختن‌‏‎ دگرگون‌‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ پيامبر‏‎ روان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سومي‌‏‎ خاصيت‌‏‎
به‌‏‎ اولي‌‏‎ معقولات‌‏‎ از‏‎ انتقال‌‏‎ سرعت‌‏‎ "اولا‏‎ انبياء‏‎.‎است‌‏‎ طبيعت‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ نوابغ‌‏‎ چنانكه‌‏‎ هم‌‏‎ هستند‏‎ دارا‏‎ را‏‎ ثانوي‌‏‎ معقولات‌‏‎
در‏‎ شيخ‌‏‎ "ثانيا‏‎ (‎چيست‌؟‏‎ ميانشان‌‏‎ فرق‌‏‎ پس‌‏‎)‎ برخوردارند‏‎
:مي‌نويسد‏‎ علائي‌‏‎ دانشنامه‌‏‎
فعل‌‏‎ عالم‌‏‎ اين‌‏‎ اجسام‌‏‎ اندر‏‎ كه‌‏‎ قوي‌افتد‏‎ نفسي‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ بعضي‌‏‎
عالم‌‏‎ اين‌‏‎ اجسام‌‏‎ تا‏‎ خويش‌‏‎ خواست‌‏‎ و‏‎ وهم‌‏‎ به‌‏‎ كردن‌‏‎ تواند‏‎ عظيم‌‏‎
جنبش‌‏‎ و‏‎ سردي‌‏‎ و‏‎ گرمي‌‏‎ به‌‏‎ خاصه‌‏‎.‎پذيرد‏‎ عظيم‌‏‎ تغيير‏‎ وي‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎
حكيمي‌‏‎ درخور‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎ معجزه‌ها‏‎ همه‌‏‎ شكافد‏‎ اينجا‏‎ از‏‎ و‏‎
است‌؟‏‎ بوعلي‌‏‎ چون‌‏‎
قوت‌‏‎ به‌‏‎ عليه‌السلام‌‏‎ موسي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بوعلي‌‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎ مفهوم‌‏‎
به‌‏‎ نه‌‏‎ كرد‏‎ بدل‌‏‎ افعي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ عصا‏‎ و‏‎ شكافت‌‏‎ را‏‎ دريا‏‎ خويش‌‏‎ نفس‌‏‎
نص‌‏‎ مخالف‌‏‎ شيخ‌الرئيس‌‏‎ ادعاي‌‏‎ اين‌‏‎.(نغوذبالله‌‏‎) الهي‌‏‎ قدرت‌‏‎
تكويني‌‏‎ اذن‌‏‎ به‌‏‎ معجزات‌‏‎ زيرا‏‎ است‌‏‎ انبياء‏‎ صحف‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ صريح‌‏‎
الا‏‎ بايه‌‏‎ ياتي‌‏‎ ان‌‏‎ لرسول‌‏‎ كان‌‏‎ ما‏‎ و‏‎:‎مي‌شده‌‏‎ ظاهر‏‎ خدا‏‎
(‎‏‏10‏‎)باذن‌الله‌‏‎
هي‌‏‎ فاذا‏‎ فالقيها‏‎ موسي‌‏‎ يا‏‎ القها‏‎ قال‌‏‎ مباركه‌‏‎ آيه‌‏‎ "ايضا‏‎ و‏‎
(‎‏‏11‏‎)الاولي‌‏‎ سيرتها‏‎ سنعيدها‏‎ تخف‌‏‎ لا‏‎ و‏‎ خذها‏‎ قال‌‏‎ تسعي‌ ، ‏‎ حيه‌‏‎
قدرت‌‏‎ به‌‏‎ چنانچه‌‏‎ داد؟‏‎ دلداري‌‏‎ را‏‎ موسي‌‏‎ خدا‏‎ از‏‎ غير‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎
ابن‌‏‎.‎نداشت‌‏‎ مفهومي‌‏‎ ترسيدن‌‏‎ بود‏‎ موسي‌‏‎ خود‏‎ نفسانيه‌‏‎ و‏‎ وهميه‌‏‎
را‏‎ كرامات‌‏‎ و‏‎ معجزات‌‏‎ همه‌‏‎ (‎دهم‌‏‎)عاشر‏‎ عظ‏‎ اشارات‌‏‎ در‏‎ سينا‏‎
هم‌‏‎ جادو‏‎ و‏‎ سحر‏‎ وبا‏‎ كرده‌‏‎ معرفي‌‏‎ نفساني‌‏‎ هيئت‌‏‎ مولد‏‎ و‏‎ معلول‌‏‎
و‏‎ سحر‏‎:مي‌نويسد‏‎ اشارات‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شمارد‏‎ علت‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ ريشه‌‏‎
الغربيه‌‏‎ الامور‏‎ ان‌‏‎.‎است‌‏‎ اول‌‏‎ نوع‌‏‎ از‏‎ كرامات‌‏‎ و‏‎ معجزات‌‏‎
ثلاثه‌‏‎ مبادي‌‏‎ من‌‏‎ الطبيعه‌‏‎ عالم‌‏‎ في‌‏‎ تنبعث‌‏‎
المذكوره‌‏‎ النفسانيه‌‏‎ الهيته‌‏‎ احدهما‏‎ -‎‏‏1‏‎
الحديد‏‎ مغناطيس‌‏‎ جذب‏‎ مثل‌‏‎ العنصريه‌‏‎ الاجسام‌‏‎ خواص‌‏‎ ثانيها‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
تخصه‌‏‎ بقوه‌‏‎
اجسام‌ارضيه‌‏‎ امزجه‌‏‎ بين‌‏‎ و‏‎ بينها‏‎ سماويه‌‏‎ قوي‌‏‎ ثالثها‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
بل‌‏‎ الاول‌‏‎ القسم‌‏‎ قبيل‌‏‎ والسحرمن‌‏‎.‎.‎.‎وضعيه‌‏‎ بهيئات‌‏‎ مخصوصه‌‏‎
الثاني‌‏‎ القسم‌‏‎ قبيل‌‏‎ من‌‏‎ نجات‌‏‎ النير‏‎ و‏‎ الكرامات‌‏‎ و‏‎ رلمعجزات‌‏‎
(‎‏‏12‏‎)الثالث‌‏‎ القسم‌‏‎ قبيل‌‏‎ من‌‏‎ الطلسمات‌‏‎ و‏‎
و‏‎ كرامات‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ كه‌‏‎ معترفند‏‎ انبياء‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎
است‌‏‎ متعال‌‏‎ قادر‏‎ و‏‎ احديت‌‏‎ اقدس‌‏‎ ذات‌‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ داريم‌ ، ‏‎ معجزات‌‏‎
عندي‌ ، ‏‎ ما‏‎) (‎‏‏57‏‎-‎انعام‌‏‎ /الالله‌‏‎ الحكم‌‏‎ ان‌‏‎) ما‏‎ خود‏‎ نه‌‏‎
انا‏‎ انما‏‎ و‏‎ عندالله‌‏‎ (‎معجزات‌‏‎ /الايات‌‏‎ انما‏‎ قل‌‏‎ به‌‏‎ تستعجلون‌‏‎
(‎‏‏50‏‎-العنكبوت‌‏‎)‎ مبين‌‏‎ نذير‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ عليه‌السلام‌‏‎ رضا‏‎ امام‌‏‎ از‏‎ رضوي‌‏‎ شريف‌‏‎ حديث‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎
مزيد‏‎ براي‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نقل‌‏‎ (اللجاج‌‏‎ اهل‌‏‎ علي‌‏‎ الاحتجاج‌‏‎) كتاب‏‎
:فرمودند‏‎ كه‌‏‎ اطمينان‌‏‎
القادر‏‎ فعل‌‏‎ كانت‌‏‎ انما‏‎ المعجزات‌‏‎ من‌‏‎ اظهره‌‏‎ الذي‌‏‎ ان‌‏‎.‎..
المشارك‌‏‎ المحتاج‌‏‎ المحدث‌‏‎ لافعل‌‏‎ المخلوقين‌‏‎ لايشبه‌‏‎ الذي‌‏‎
(‎‏‏13‏‎)...الضعف‌‏‎ صفات‌‏‎ في‌‏‎ للضعفاء‏‎
كه‌‏‎ صفاتي‌‏‎ چنين‌‏‎ صاحب‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ دال‌‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ يعني‌‏‎
او‏‎ با‏‎ (نياز‏‎) جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نيازمندند‏‎ و‏‎ ناتوان‌‏‎ مردم‌‏‎
نفساني‌‏‎ كار‏‎ معجزه‌‏‎ و‏‎ معجزات‌‏‎ فاعل‌‏‎ نمي‌توانند‏‎ و‏‎ مشتركند‏‎
نموده‌‏‎ ظاهر‏‎ كه‌‏‎ معجزاتي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ معلوم‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ او‏‎ فرد‏‎
.نمي‌باشد‏‎ مخلوقات‌‏‎ شبيه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قادري‌‏‎ فعل‌‏‎
الله‌‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ سينا ، ‏‎ بوعلي‌‏‎ اشتباهات‌‏‎ ديگر‏‎ از‏‎
بالملكه‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ هيولايي‌‏‎ عقل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نورالسموات‌والارض‌‏‎
است‌‏‎ نمونه‌‏‎ تطبيق‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ فعال‌ ، ‏‎ و‏‎ مستفاد‏‎ و‏‎ بالفعل‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎
(‎‏‏14‏‎).اسلامي‌‏‎ حكماي‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ يوناني‌‏‎ فلاسفه‌‏‎ اقوال‌‏‎ از‏‎ همه‌‏‎ اينها‏‎ و‏‎
انكار‏‎ بر‏‎ دال‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ قولي‌‏‎ جسماني‌‏‎ معاد‏‎ باب‏‎ در‏‎ بوعلي‌‏‎
گنگ‌‏‎ عباراتي‌‏‎ تحت‌‏‎ (نجات‌‏‎ و‏‎ شفا‏‎)‎ وي‌‏‎ اوليه‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎.‎اوست‌‏‎
لسان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ نموده‌‏‎ قسم‌‏‎ دو‏‎ بر‏‎ را‏‎ معاد‏‎ اضحويه‌‏‎ رساله‌‏‎ در‏‎ و‏‎
و‏‎ برهاني‌‏‎ قياس‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ لسان‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ متداول‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ شرع‌‏‎
مباني‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ تصديق‌‏‎ را‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ نيز‏‎ نبوت‌‏‎ مي‌گويد‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ شقاوتي‌‏‎ و‏‎ سعادت‌‏‎ از‏‎ عبارتست‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ قبول‌‏‎ را‏‎ عقلي‌‏‎
!!شده‌اند؟‏‎ ثابت‌‏‎ او‏‎ نفس‌‏‎ براي‌‏‎ انسان‌‏‎ خود‏‎ ويژه‌‏‎ مقياسهاي‌‏‎
پايان‌‏‎ در‏‎ جسماني‌‏‎ معاد‏‎ بر‏‎ علماء‏‎ اجماعي‌‏‎ ادعاي‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ او‏‎
:مي‌نويسد‏‎ اضحويه‌‏‎ رساله‌‏‎ از‏‎ ثالث‌‏‎ فصل‌‏‎
يكون‌‏‎ ان‌‏‎ بطل‌‏‎ و‏‎ وحدها‏‎ لابدان‌‏‎ المعاد‏‎ يكون‌‏‎ اين‌‏‎ بطل‌‏‎ فاذا‏‎"
سبيل‌‏‎ علي‌‏‎ للنفس‌‏‎ يكون‌‏‎ ان‌‏‎ بطل‌‏‎ و‏‎ "جميعا‏‎ البدن‌‏‎ و‏‎ للنفس‌‏‎
".تقرر‏‎ ما‏‎ علي‌‏‎ وحدها‏‎ للنفس‌‏‎ "اذا‏‎ فالمعاد‏‎ التناسخ‌‏‎
نيز‏‎ و‏‎ گرديد‏‎ باطل‌‏‎ تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ بدن‌‏‎ براي‌‏‎ معاد‏‎ چون‌‏‎ يعني‌‏‎
معاد‏‎ نيز‏‎ و‏‎ شد‏‎ باطل‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ بدن‌‏‎ و‏‎ نفس‌‏‎ براي‌‏‎ معاد‏‎ به‌‏‎ عقيده‌‏‎
براي‌‏‎ معاد‏‎ تنها‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ گشت‌ ، ‏‎ مردود‏‎ تناسخ‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ نفس‌‏‎
.شد‏‎ ثابت‌‏‎ چنانكه‌‏‎ مي‌ماند‏‎ باقي‌‏‎ آدمي‌‏‎ روح‌‏‎
غيرمحتج‌‏‎ الشرايع‌‏‎ ظاهر‏‎ ان‌‏‎) كه‌‏‎ مي‌ورزد‏‎ تاكيد‏‎ "مجددا‏‎ نيز‏‎ و‏‎
حال‌‏‎ (‎الصرف‌‏‎ المعقول‌‏‎ الي‌‏‎ لنرجح‌‏‎ و‏‎ الابواب‏‎ هذه‌‏‎ في‌مثل‌‏‎ به‌‏‎
در‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ آيه‌‏‎ با‏‎ گفته‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ سوءال‌‏‎ اين‌‏‎
قل‌‏‎ رميم‌‏‎ هي‌‏‎ و‏‎ العظام‌‏‎ يحيي‌‏‎ من‌‏‎ قال‌‏‎:‎فرموده‌‏‎ كه‌‏‎ معني‌‏‎ اين‌‏‎
(‎‏‏15‏‎)عليم‌‏‎ خلق‌‏‎ بكل‌‏‎ هو‏‎ و‏‎ مره‌‏‎ اول‌‏‎ انشاها‏‎ الذي‌‏‎ يحيها‏‎
(‎‏‏16‏‎)عظامه‌‏‎ نجمع‌‏‎ لن‌‏‎ ان‌‏‎ الانسان‌‏‎ ايحسب‏‎: نيز‏‎ و‏‎
چه‌‏‎ (‎‎‏‏17‏‎)غيرها‏‎ "جلودا‏‎ هم‌‏‎ بدلنا‏‎ جلودهم‌‏‎ نضجت‌‏‎ كلما‏‎:‎ نيز‏‎ و‏‎
كم‌‏‎ "بدا‏‎ كما‏‎ شريفه‌‏‎ آيه‌‏‎ معني‌‏‎ بوعلي‌‏‎ آيا‏‎ و‏‎ دارد‏‎ سنخيتي‌‏‎
نمايد؟‏‎ تاويل‌‏‎ مي‌تواند‏‎ نيز‏‎ را‏‎ (‎‏‏18‏‎)‎يعودون‌‏‎
شادروان‌‏‎ حسن‌‏‎ دكتر‏‎
:پانوشتها‏‎
-الرعد‏‎ -‎‎‏‏10‏‎/ ص‌ 141‏‎ (طبيعيات‌‏‎ بخش‌‏‎)‎ علايي‌‏‎ دانشنامه‌‏‎ -‎‏‏9‏‎
التنيهات‌ ، ‏‎ و‏‎ الاشارات‌‏‎ -‎‏‏21/12‏‎-‎‎‏‏20‏‎-طه‌ 19‏‎ -‎‏‏38/11‏‎
ص‌‏‎ سال‌ 75‏‎ سروش‌‏‎ چاپ‌‏‎ اول‌‏‎ جلد‏‎ و‏‎ ‎‏‏169‏‎-‎تهران‌‏‎ دانشگاه‌‏‎ چاپ‌‏‎
اللجاج‌ ، ‏‎ علي‌اهل‌‏‎ الاحتجاج‌‏‎ -الثلاثون‌/13‏‎ الفصل‌‏‎ ‎‏‏490‏‎
سوره‌‏‎ -‎ص‌ 242/14‏‎ سنگي‌‏‎ چاپ‌‏‎ نجف‌‏‎ طبع‌‏‎ -‎طبرسي‌‏‎ شيخ‌‏‎ اثر‏‎
چاپ‌‏‎ ثالث‌ ، ‏‎ نمط‏‎ والتنبيهات‌ ، ‏‎ الاشارات‌‏‎ -‎آيه‌ 35‏‎ نور ، ‏‎
چاپ‌‏‎ نصيرطوسي‌ ، ‏‎ خواجه‌‏‎ اشارات‌ ، ‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ ص‌ 94‏‎ تهران‌‏‎ دانشگاه‌‏‎
-و 4/17‏‎ القيامه‌ 3‏‎ -‎‎‏‏16‏‎/يس‌ 2829‏‎ -تهران‌ /15‏‎
اعراف‌ 39‏‎ -نساء 56 /18‏‎

ناداني‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ خرد ، ‏‎ يادكرد‏‎ در‏‎


(ص‌‏‎)‎پيامبراكرم‌‏‎ سخنان‌‏‎ از‏‎ اي‌‏‎ گزيده‌‏‎
مذاكره‌اش‌‏‎ و‏‎ نيك‌‏‎ كرداري‌‏‎ آموختنش‌‏‎ كه‌‏‎ آموزيد‏‎ دانش‌‏‎ :فرمود‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ به‌‏‎ آموزشش‌‏‎ و‏‎ جهاد‏‎ كاوشش‌‏‎ و‏‎ ستايش‌گويي‌‏‎
به‌‏‎ جستن‌‏‎ نزديكي‌‏‎ شايسته‌اش‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ بخشش‌‏‎ و‏‎ صدقه‌‏‎ نمي‌داند‏‎
جوينده‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حرام‌‏‎ و‏‎ حلال‌‏‎ نشانه‌ياب‏‎ دانش‌‏‎ زيرا‏‎ خداست‌ ، ‏‎
و‏‎ يار‏‎ و‏‎ تنهايي‌‏‎ مونس‌‏‎ مي‌كشاندو‏‎ بهشت‌‏‎ راههاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎
در‏‎ جنگ‌افزار‏‎ و‏‎ نهاني‌‏‎ امور‏‎ رهنماي‌‏‎ و‏‎ غربت‌‏‎ در‏‎ همنشين‌‏‎
اقوامي‌‏‎ دانش‌‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎.‎است‌‏‎ دوستان‌‏‎ زيور‏‎ و‏‎ دشمنان‌‏‎ برابر‏‎
مي‌سازد‏‎ پيشواياني‌‏‎ نيك‌‏‎ كارهاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ و‏‎ برمي‌آورد‏‎ را‏‎
آثارشان‌‏‎ و‏‎ مي‌نگرند‏‎ كارهايشان‌‏‎ به‌‏‎ شود ، ‏‎ پيروي‌‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
گردند ، ‏‎ ايشان‌‏‎ دوستداري‌‏‎ شيفته‌‏‎ فرشتگان‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرند‏‎ فرا‏‎ را‏‎
و‏‎ نابينايي‌‏‎ از‏‎ ديدگان‌‏‎ روشني‌‏‎ و‏‎ دلها‏‎ زندگي‌‏‎ مايه‌‏‎ دانش‌‏‎ زيرا‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ دارنده‌‏‎ خداوند‏‎ و‏‎ است‌‏‎ تنبلي‌‏‎ و‏‎ سستي‌‏‎ از‏‎ بدنها‏‎ نيروي‌‏‎
در‏‎ را‏‎ نيكان‌‏‎ با‏‎ وهمنشيني‌‏‎ مي‌رساند‏‎ (‎حق‌‏‎) دوستان‌‏‎ مقام‌‏‎ به‌‏‎
.مي‌سازد‏‎ نصيبش‌‏‎ آخرت‌‏‎ و‏‎ دنيا‏‎
را‏‎ خدا‏‎ دانش‌ ، ‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بپرستند‏‎ و‏‎ برند‏‎ فرمان‌‏‎ را‏‎ خدا‏‎ دانش‌ ، ‏‎ به‌‏‎
و‏‎ كنند‏‎ صله‌رحم‌‏‎ بدان‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ بستايند‏‎ يگانگي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بشناسند‏‎
.كند‏‎ خرد‏‎ پيشوايي‌‏‎ ودانش‌‏‎ بازدانند ، ‏‎ حرام‌‏‎ از‏‎ را‏‎ حلال‌‏‎
.بازدارد‏‎ بدبختان‌‏‎ از‏‎ و‏‎ دهد‏‎ نيكبختان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خرد‏‎ خداوند‏‎
كرده‌‏‎ ناداني‌‏‎ بدو‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ خردمند‏‎ صفت‌‏‎
به‌‏‎ نسبت‌‏‎ و‏‎ درگذرد‏‎ كرده‌‏‎ ستم‌‏‎ بدو‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كند‏‎ بردباري‌‏‎
پيشي‌‏‎ نيكجويي‌‏‎ در‏‎ فرادستش‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ باشد‏‎ فروتن‌‏‎ خويش‌‏‎ فرودست‌‏‎
خوب‏‎ اگر‏‎ بينديشد ، ‏‎ (‎نخست‌‏‎)گويد‏‎ سخن‌‏‎ خواهد‏‎ هرگاه‌‏‎ و‏‎ گيرد ، ‏‎
ايمن‌‏‎ و‏‎ گزيند‏‎ خاموشي‌‏‎ است‌‏‎ بد‏‎ اگر‏‎ و‏‎ برد‏‎ سود‏‎ و‏‎ بگويد‏‎ است‌‏‎
دست‌‏‎ و‏‎ برد‏‎ پناه‌‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎ نمايد‏‎ روي‌‏‎ بدو‏‎ فتنه‌اي‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ ماند‏‎
غنيمت‌‏‎ را‏‎ فرصت‌‏‎ بيند‏‎ فضيلتي‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ بازدارد‏‎ را‏‎ زبانش‌‏‎ و‏‎
اين‌‏‎.‎نيايد‏‎ هويدا‏‎ او‏‎ از‏‎ آز‏‎ و‏‎ نشود‏‎ جدا‏‎ او‏‎ از‏‎ شرم‌‏‎ شمارد ، ‏‎
.شود‏‎ شناخته‌‏‎ بدان‌‏‎ خردمند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خصلتي‌‏‎ ده‌‏‎
و‏‎ كند‏‎ ستم‌‏‎ بدو‏‎ بياميزد‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ نادان‌‏‎ صفت‌‏‎
درازدستي‌‏‎ فرادستش‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ كند‏‎ تجاوز‏‎ اوست‌‏‎ فرودست‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎
وچون‌‏‎ كند‏‎ گناه‌‏‎ گويد‏‎ سخن‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بي‌انديشه‌‏‎ سخنش‌‏‎ كند ، ‏‎
بر‏‎ نمايد‏‎ چهره‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ فتنه‌اي‌‏‎ واگر‏‎ گردد‏‎ غافل‌‏‎ ماند‏‎ خاموش‌‏‎
فضيلتي‌‏‎ وچون‌‏‎ سازد‏‎ تباه‌‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ (‎فتنه‌‏‎) ‎‏‏، پس‌‏‎ ورزد‏‎ شتاب‏‎ آن‌‏‎
ديرينش‌‏‎ گناهان‌‏‎ از‏‎ كند ، ‏‎ درنگ‌‏‎ و‏‎ بتابد‏‎ روي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بيند‏‎
از‏‎ بازنايستد ، ‏‎ گناهان‌‏‎ از‏‎ مانده‌‏‎ عمرش‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نترسد‏‎
دستش‌‏‎ از‏‎ بدانچه‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ كند‏‎ آن‌‏‎ انجام‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كند‏‎ سستي‌‏‎ نيكي‌‏‎
خصلت‌‏‎ ده‌‏‎ اين‌‏‎.‎ندارد‏‎ توجهي‌‏‎ (‎خير‏‎ فرصتهاي‌‏‎)‎ شده‌‏‎ تباه‌‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎
.است‌‏‎ مانده‌‏‎ بي‌نصيب‏‎ خرد‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نادان‌‏‎ ويژگي‌‏‎ از‏‎
اندرز‏‎ يك‌‏‎
چيره‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ بر‏‎ دوستي‌‏‎ دنيا‏‎ مي‌بينم‌‏‎ كه‌‏‎ چيست‌‏‎ از‏‎
ديگري‌‏‎ بر‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مرگ‌‏‎ (‎پندارند‏‎) گويي‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ تا‏‎ شده‌‏‎
آمده‌‏‎ واجب‏‎ ديگران‌‏‎ بر‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ حق‌‏‎ گويي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نوشته‌‏‎
چنان‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ خبرمردگان‌‏‎ گويي‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ ‎‏‏، تا‏‎ است‌‏‎
زودي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ مسافراني‌‏‎ پنداري‌رفتگان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شنوند‏‎
مرده‌‏‎ و‏‎ مي‌سپاريد‏‎ گورشان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎.بازمي‌گردند‏‎ نزدشان‌‏‎
مي‌مانيد؟‏‎ جاودانه‌‏‎ آنان‌‏‎ پس‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ و‏‎ مي‌خوريد‏‎ را‏‎ ريگشان‌‏‎
پندي‌‏‎ هر‏‎ نگيرند؟‏‎ پند‏‎ گذشتگان‌‏‎ از‏‎ آيندگان‌‏‎ آيا‏‎ آوخ‌ ، ‏‎ آوخ‌ ، ‏‎
گزند‏‎ از‏‎ و‏‎ بردند‏‎ ياد‏‎ از‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ ناديده‌‏‎ خداست‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
و‏‎ گران‌‏‎ آسيب‏‎ هيچ‌‏‎ آمدن‌‏‎ فرو‏‎ از‏‎ و‏‎ زيستند‏‎ آسوده‌‏‎ بدانجامي‌‏‎ هر‏‎
.نهراسيدند‏‎ ناگواري‌‏‎ حادثه‌‏‎ هيچ‌‏‎ بروز‏‎
.بازدارد‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ بيم‌‏‎ از‏‎ خدايش‌‏‎ از‏‎ بيم‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ خوشا‏‎
وآشكارش‌‏‎ صالح‌‏‎ نهادش‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پاك‌‏‎ درامدش‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ خوشا‏‎
.درست‌‏‎ سرشتش‌‏‎ و‏‎ نيكو‏‎
از‏‎ و‏‎ كند‏‎ انفاق‌‏‎ را‏‎ داراييش‌‏‎ افزوني‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ خوشا‏‎
.گيرد‏‎ جلو‏‎ زبانش‌‏‎ گويي‌‏‎ افزون‌‏‎
فروتني‌‏‎ -‎است‌‏‎ عزيز‏‎ نامش‌‏‎ كه‌‏‎ -خدا‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ خوشا‏‎
روي‌‏‎ من‌‏‎ روش‌‏‎ از‏‎ بي‌آنكه‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ حلال‌‏‎ او‏‎ بر‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كند‏‎
من‌‏‎ روش‌‏‎ از‏‎ بي‌آنكه‌‏‎ را ، ‏‎ دنيا‏‎ وطراوت‌‏‎ كناره‌گيرد‏‎ بتابد ، ‏‎
خاندانم‌‏‎ نيكان‌‏‎ از‏‎ من‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ نهد‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ شود ، ‏‎ دور‏‎
به‌‏‎ و‏‎ بياميزد‏‎ وحكمت‌دانان‌‏‎ فهمان‌‏‎ دين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ كند‏‎ پيروي‌‏‎
.كند‏‎ مهرباني‌‏‎ مستمندان‌‏‎

معارف‌‏‎ كتابخانه‌‏‎
الفي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ بابريان‌‏‎ عصر‏‎ تاريخي‌‏‎ اثر‏‎ مفصل‌ترين‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
(اول‌ 850984‏‎ جلد‏‎)

سيد‏‎ :‎اهتمام‌‏‎ و‏‎ تصحيح‌‏‎ به‌‏‎ /قزويني‌‏‎ خان‌‏‎ آصف‌‏‎ تتوي‌ ، ‏‎ احمد‏‎ قاضي‌‏‎
قطع‌‏‎ /اول‌ 1378‏‎ چاپ‌‏‎ روز ، ‏‎ فكر‏‎ انتشارات‌‏‎ :ناشر‏‎ /داود‏‎ آل‌‏‎ علي‌‏‎
صفحه‌‏‎ تومان‌ ، 867‏‎ ‎‏‏4200‏‎:قيمت‌‏‎ /باروكش‌‏‎ گالينگور‏‎ وزيري‌ ، ‏‎
كشورهاي‌‏‎ عمومي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ بزرگي‌‏‎ و‏‎ مهم‌‏‎ كتاب‏‎ الفي‌‏‎ تاريخ‌‏‎
با‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ شرق‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ قسمتهاي‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اسلامي‌‏‎
ساله‌‏‎ هزار‏‎ تاريخ‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ تدوين‌‏‎ بيشتر‏‎ تفصيل‌‏‎
نام‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ هند‏‎ جزيره‌‏‎ شبه‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ نهاده‌‏‎ برآن‌‏‎ "الفي‌‏‎"
رحلت‌‏‎ سال‌ 1000‏‎ تا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پيامبر‏‎ رحلت‌‏‎ اول‌‏‎ سال‌‏‎ حوادث‌‏‎ شروع‌‏‎
آن‌گونه‌‏‎ ليكن‌‏‎مي‌كرد‏‎ پيدا‏‎ ادامه‌‏‎ مي‌بايست‌‏‎ (‎ق‌‏‎.‎-‎ه‏‎ ‎‏‏1010‏‎)‎
نوشته‌‏‎ آن‌‏‎ آخر‏‎ سال‌‏‎ چند‏‎ وقايع‌‏‎ برمي‌آيد‏‎ خطي‌‏‎ نسخه‌هاي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
.نيست‌‏‎ دسترس‌‏‎ در‏‎ اكنون‌‏‎ يا‏‎ نشده‌‏‎
محمد‏‎ جلال‌الدين‌‏‎ فرمان‌‏‎ به‌‏‎ ق‌‏‎ سال‌ 993‏‎ در‏‎ تاريخ‌‏‎ اين‌‏‎ نگارش‌‏‎
سالگرد‏‎ با‏‎ مقارن‌‏‎ كه‌‏‎ ايام‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎.‎شد‏‎ آغاز‏‎ اكبرشاه‌‏‎
آن‌‏‎ بر‏‎ افزون‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ طرح‌‏‎ اين‌‏‎ انجام‌‏‎ به‌‏‎ تصميم‌‏‎ بود‏‎ او‏‎ جلوس‌‏‎
به‌‏‎ كتاب‏‎ آنكه‌‏‎ عليرغم‌‏‎.داد‏‎ انجام‌‏‎ نيز‏‎ ديگري‌‏‎ مفيد‏‎ اقدامات‌‏‎
و‏‎ ازنزديكان‌‏‎ همه‌‏‎ موءلفان‌‏‎ هيات‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ فراهم‌‏‎ اكبرشاه‌‏‎ دستور‏‎
نسخه‌ها‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ شروع‌‏‎ در‏‎ بودند‏‎ او‏‎ دربار‏‎ به‌‏‎ وابستگان‌‏‎
.است‌‏‎ نشده‌‏‎ تقديم‌‏‎ و‏‎ اهداء‏‎ او‏‎ به‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎
فصل‌بندي‌‏‎ برمي‌آيد‏‎ آن‌‏‎ خطي‌‏‎ نسخ‌‏‎ از‏‎ چنانكه‌‏‎ آن‌‏‎ الفي‌‏‎ تاريخ‌‏‎
سال‌‏‎ هر‏‎ ذيل‌‏‎ تاريخي‌‏‎ حوادث‌‏‎ و‏‎ وقايع‌‏‎ آنكه‌‏‎ الا‏‎.‎ندارد‏‎ خاصي‌‏‎
اسلام‌‏‎ دنياي‌‏‎ ايالت‌‏‎ و‏‎ كشور‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ مطالب‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نوشته‌‏‎
كاتبان‌‏‎ اما‏‎است‌‏‎ گرديده‌‏‎ تدوين‌‏‎ هم‌‏‎ از‏‎ جداگانه‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎
و‏‎ كرده‌‏‎ تفكيك‌‏‎ و‏‎ تقسيم‌‏‎ بزرگ‌‏‎ قسمت‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ الفي‌‏‎ تاريخ‌‏‎
مجلد‏‎ در‏‎ را‏‎ بقيه‌‏‎ و‏‎ مجلد‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اول‌‏‎ سال‌‏‎ پانصد‏‎ حوادث‌‏‎
.داده‌اند‏‎ جاي‌‏‎ بعدي‌‏‎
كوتاه‌‏‎ الفي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ عقيده‌‏‎ معاصر‏‎ محققان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
مذهبي‌‏‎ داستانهاي‌‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اثير‏‎ ابن‌‏‎ تاريخ‌‏‎ از‏‎ شده‌اي‌‏‎
بر‏‎ الصفا‏‎ روضه‌‏‎ و‏‎ حبيبالسير‏‎ از‏‎ تاريخي‌‏‎ مطالب‏‎ برخي‌‏‎ و‏‎ شيعه‌‏‎
كثرت‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ انصاف‌‏‎ به‌‏‎ مقرون‌‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ افزوده‌‏‎ آن‌‏‎
آمده‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ مختلف‌‏‎ مواضع‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ نام‌‏‎ كه‌‏‎ منابعي‌‏‎
شرح‌‏‎ در‏‎ آنان‌‏‎.است‌‏‎ آن‌‏‎ موءلفان‌‏‎ كار‏‎ وسعت‌‏‎ و‏‎ عظمت‌‏‎ نشاندهنده‌‏‎
كوفي‌ ، ‏‎ اعثم‌‏‎ ابن‌‏‎ فتوح‌‏‎ چون‌ ، ‏‎ ازآثاري‌‏‎ رحلت‌‏‎ اول‌‏‎ سالهاي‌‏‎ حوادث‌‏‎
سيوطي‌ ، تاريخ‌‏‎ حبيبالسير ، ‏‎ روضتالاحباب ، ‏‎ ابن‌اثير ، ‏‎ تاريخ‌‏‎
.برده‌اند‏‎ استفاده‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ الحقايق‌ ، نهج‌البلاغه‌‏‎ صحيفه‌‏‎ طبري‌ ، ‏‎
سود‏‎ نيز‏‎ آن‌‏‎ گمشده‌‏‎ مجلدات‌‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎ بيهقي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ از‏‎ همچنين‌‏‎
.برده‌اند‏‎
به‌‏‎ سال‌‏‎ عمومي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كامل‌ترين‌‏‎ و‏‎ جامع‌ترين‌‏‎ "الفي‌‏‎ تاريخ‌‏‎"
اثر‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ فارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ اسلامي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ درباره‌‏‎ سال‌‏‎
و‏‎ روايات‌‏‎ گردآوري‌‏‎ و‏‎ مطالب‏‎ تفصيل‌‏‎ و‏‎ اشباع‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ مفصل‌‏‎
منابعي‌‏‎ ازبزرگترين‌‏‎ يكي‌‏‎ واقعه‌‏‎ هر‏‎ درباره‌‏‎ گوناگون‌‏‎ گزارشهاي‌‏‎
ممالك‌‏‎ و‏‎ اقوام‌‏‎ و‏‎ دول‌‏‎ ساله‌‏‎ هزار‏‎ تاريخ‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
مورخان‌‏‎ و‏‎ پژوهندگان‌‏‎ مراجعات‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ تهيه‌‏‎ اسلامي‌‏‎
كه‌‏‎ عيبي‌‏‎.‎است‌‏‎ مفيد‏‎ و‏‎ ارزنده‌‏‎ اسلامي‌‏‎ دوران‌‏‎ عمومي‌‏‎ تاريخ‌‏‎
كتابهاي‌‏‎ همه‌‏‎ خلاف‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ تاريخ‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ برآن‌‏‎
يازدهم‌‏‎ سال‌‏‎ از‏‎ بدين‌گونه‌‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ پيامبر‏‎ رحلت‌‏‎ سال‌‏‎ ديگر‏‎
به‌‏‎ (‎داود‏‎ آل‌‏‎ علي‌‏‎ سيد‏‎) مصحح‌‏‎ اما‏‎.‎كرده‌اند‏‎ آغاز‏‎ هجري‌‏‎
هميشه‌‏‎ كه‌‏‎) اشكال‌‏‎ اين‌‏‎ رفع‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ امسال‌‏‎ نسخه‌‏‎ اتكاء‏‎
دست‌‏‎ به‌‏‎ هجري‌‏‎ تاريخ‌‏‎ تا‏‎ افزود‏‎ گذشته‌‏‎ برتاريخ‌‏‎ سالي‌‏‎ بايد 10‏‎
ذيل‌‏‎ را‏‎ رحلت‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ قرارداده‌‏‎ مبنا‏‎ را‏‎ هجري‌‏‎ تاريخ‌‏‎ (‎آيد‏‎
.است‌‏‎ افزوده‌‏‎ آن‌‏‎
و‏‎ عظيم‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ مصحح‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ ناشر‏‎ كار‏‎ بايد‏‎ آنكه‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎
مناسب‏‎ چندان‌‏‎ نه‌‏‎ بازار‏‎ عليرغم‌‏‎ كه‌‏‎ ستود‏‎ را‏‎ جلدي‌‏‎ چند‏‎
را‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ انتشار‏‎ و‏‎ چاپ‌‏‎ و‏‎ ورزيده‌اند‏‎ همت‌‏‎ آثار‏‎ اين‌گونه‌‏‎
داده‌‏‎ ترجيح‌‏‎ ناشر‏‎ كه‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ نخست‌‏‎ جلد‏‎.نموده‌اند‏‎ تقبل‌‏‎
تا‏‎ سالهاي‌ 850‏‎ رساند‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ابتدا‏‎ به‌‏‎ انتها‏‎ از‏‎ است‌‏‎
گنجينه‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ مجلدات‌‏‎ كه‌‏‎ اميد‏‎.‎دربرمي‌گيرد‏‎ را‏‎ ‎‏‏984‏‎
هر‏‎ مصحح‌‏‎ و‏‎ ناشر‏‎ مساعي‌‏‎ با‏‎ نيز ، ‏‎ ارزشمند‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ فرهنگي‌‏‎
تاريخ‌‏‎ جدي‌‏‎ پيگيران‌‏‎ و‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎ نظر‏‎ و‏‎ ديده‌‏‎ به‌‏‎ زودتر‏‎ چه‌‏‎
.برسد‏‎ اسلام‌‏‎




Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.