شماره‌ 2520‏‎ ‎‏‏،‏‎ 2 Oct2001 مهر 1380 ، ‏‎ شنبه‌ 10‏‎ سه‌‏‎
Front Page
National
International
Metropolitan
Features
Life
Metropolis
Business
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
سالروز‏‎ خجسته‌‏‎ رجب ، ‏‎ سيزدهم‌‏‎ مناسبت‌‏‎ به‌‏‎
معيارهاي‌‏‎(‎ع‌‏‎)علي‌‏‎ اميرالمومنين‌امام‌‏‎ ميلاد‏‎
(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ پژوهش‌‏‎ و‏‎ سنجش‌‏‎


عيد‏‎ ‎‏‏،‏‎(ع‌‏‎)علي‌‏‎ اميرالمومنين‌‏‎ ميلاد‏‎ سالروز‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
آن‌‏‎ بي‌همتاي‌‏‎ فضايل‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ با‏‎ آشنايان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بزرگي‌‏‎
روز‏‎ اين‌‏‎ لذات‌‏‎ در‏‎ و‏‎ هستند‏‎ آن‌‏‎ مدرك‌‏‎ ازديگران‌‏‎ بيش‌‏‎ ابرمرد ، ‏‎
و‏‎ زمانها‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ مردي‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎.‎مي‌خورند‏‎ غوطه‌‏‎ روحاني‌‏‎
نگنجد‏‎ اندك‌‏‎ به‌‏‎ وصفش‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ ابعاد‏‎ و‏‎ وجوه‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ شخصيتي‌‏‎
يك‌‏‎ شايد‏‎ اما‏‎.‎نيايد‏‎ هم‌‏‎ كتاب‏‎ صد‏‎ و‏‎ دفتر‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ حكايتش‌‏‎ و‏‎
و‏‎ يگانه‌‏‎ بزرگمرد‏‎ اين‌‏‎ فضايل‌‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ شناخته‌‏‎ كمتر‏‎ زمينه‌‏‎
دستورالعملهاي‌‏‎ ;آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پنهان‌‏‎ و‏‎ نهفته‌‏‎ همچنان‌‏‎ بي‌همتا ، ‏‎
نيز‏‎ و‏‎ گفتگوست‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ آيين‌‏‎ در‏‎ عميقش‌‏‎ و‏‎ ژرف‌‏‎ اما‏‎ پراكنده‌ ، ‏‎
خوانده‌‏‎ "پژوهش‌‏‎" امروزه‌‏‎ كه‌‏‎ "دانايي‌‏‎ حكمت‌‏‎" به‌‏‎ رهيافتهايي‌‏‎
تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ نويسنده‌‏‎ ذيل‌ ، ‏‎ مقاله‌‏‎ در‏‎ مبنا ، ‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.مي‌شود‏‎
مضبوط‏‎ صورتي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ پراكنده‌‏‎ و‏‎ عظيم‌‏‎ مجموعه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎
شيوه‌‏‎ و‏‎ نقادي‌‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ پژوهيدن‌‏‎ رفتار‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نمايد‏‎ ارائه‌‏‎
.نمايد‏‎ استخراج‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ بيانات‌‏‎ از‏‎ را‏‎ جدل‌‏‎
اميرالمومنين‌‏‎ مولي‌الموحدين‌ ، ‏‎ زادروز‏‎ صميمانه‌‏‎ تبريك‌‏‎ با‏‎
جلب‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ توجه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
بيشه‌‏‎ كه‌‏‎ رساسخني‌ ، ‏‎ شيوه‌‏‎ و‏‎ بلاغت‌‏‎ نهج‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ كلام‌‏‎
فرمايشات‌‏‎.‎است‌‏‎ معاني‌‏‎ و‏‎ اسرار‏‎ در‏‎ تعقل‌‏‎ بيكران‌‏‎
بزرگترين‌‏‎ مي‌بايد‏‎ كريم‌ ، ‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ را‏‎ اميرالمومنين‌‏‎
نكته‌‏‎ اين‌‏‎دانست‌‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ ژرف‌نگري‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ منشا‏‎ و‏‎ مبدا‏‎
نامه‌ها‏‎ بيانات‌ ، ‏‎ و‏‎ خطبه‌ها‏‎ مضامين‌‏‎ در‏‎ دقت‌‏‎ با‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎
بديشان‌‏‎ منسوب‏‎ منظومات‌‏‎ و‏‎ اشعار‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎ مكتوبات‌‏‎ و‏‎
آن‌‏‎ و‏‎ ;برد‏‎ ياد‏‎ از‏‎ نبايد‏‎ را‏‎ تلخي‌‏‎ واقعيت‌‏‎ اما‏‎دريافت‌‏‎
به‌‏‎ نسبت‌‏‎ افراطي‌‏‎ و‏‎ مسلكي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ عاطفي‌‏‎ و‏‎ عاميانه‌‏‎ نگرش‌‏‎ اينكه‌‏‎
دانشورانه‌‏‎ برخورداري‌‏‎ مجال‌‏‎ اغلب‏‎ درايت‌ ، ‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ سلسله‌‏‎ سر‏‎ آن‌‏‎
پيروان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ امام‌‏‎ علمي‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ و‏‎ دستورالعملها‏‎ از‏‎
بيان‌‏‎ و‏‎ ادبي‌‏‎ درخشش‌‏‎ ديگر ، ‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ سلب‏‎ ايشان‌‏‎
جنبه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ تا‏‎ گرديده‌‏‎ موجب‏‎ نيز‏‎ امام‌‏‎ آراسته‌‏‎ و‏‎ مسجع‌‏‎
امام‌‏‎ پيروان‌‏‎.‎باشد‏‎ ايشان‌بيشتر‏‎ كلام‌‏‎ زيباشناختي‌‏‎ و‏‎ بلاغي‌‏‎
سطح‌‏‎ از‏‎ گامي‌‏‎ هرگاه‌‏‎ اقوالش‌‏‎ و‏‎ آراء‏‎ در‏‎ متاملان‌‏‎ و‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎
و‏‎ مباني‌‏‎ بازفهمي‌‏‎ در‏‎ سعي‌‏‎ و‏‎ برده‌‏‎ فراتر‏‎ ايشان‌‏‎ كلام‌‏‎
نظامي‌‏‎ به‌‏‎ كمتر‏‎ متاسفانه‌‏‎ داشته‌اند ، ‏‎ معاني‌‏‎ در‏‎ بازانديشي‌‏‎
به‌‏‎ غالبا‏‎ توجه‌ها‏‎.‎يافته‌اند‏‎ دست‌‏‎ خاص‌‏‎ موضوعي‌‏‎ در‏‎ منسجم‌‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ امام‌‏‎ گفتارهاي‌‏‎ و‏‎ جستارها‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ معطوف‌‏‎ جزئيات‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ شرح‌‏‎ مورد‏‎ موضعي‌‏‎ و‏‎ منفرد‏‎
به‌‏‎ و‏‎ آيد‏‎ فائق‌‏‎ نقص‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ مي‌توانست‌‏‎ كه‌‏‎ آثاري‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎
امام‌‏‎ كلام‌‏‎ گنجينه‌‏‎ بر‏‎ تكيه‌‏‎ با‏‎ امروزين‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ نياز‏‎
آثار‏‎ ساير‏‎ يا‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ تفسير‏‎ به‌‏‎ موسوم‌‏‎ كتب‏‎ گويد‏‎ پاسخ‌‏‎
با‏‎ دستگاهي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌بايد‏‎ علي‌الظاهر‏‎ آثار‏‎ اين‌‏‎.‎بود‏‎ امام‌‏‎
طرح‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌رسيد‏‎ تعارضات‌‏‎ از‏‎ فارغ‌‏‎ و‏‎ مشخص‌‏‎ سرفصلهاي‌‏‎
دستورالعملهاي‌‏‎ و‏‎ رهيافتها‏‎.‎.‎.‎و‏‎ ادبي‌‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎
.مي‌نهاد‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ امروزين‌‏‎ و‏‎ تحليلي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ (‎ع‌‏‎)امام‌‏‎
و‏‎ گويانه‌‏‎ نكته‌‏‎ برخورد‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ آثاري‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ پرتو‏‎ در‏‎
كيفيت‌هاي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ سنتي‌‏‎ تذكرات‌‏‎ و‏‎ موعظتها‏‎ ويژگي‌‏‎ كه‌‏‎ ناصحانه‌‏‎
‎‏‏،‏‎"مشخص‌‏‎ سرفصلي‌‏‎" متضمن‌‏‎ كه‌‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ دقيقي‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎
از‏‎ خالي‌‏‎ مجموعه‌هايي‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"روشن‌‏‎ آموزه‌هايي‌‏‎" ‎‏‏،‏‎"آزموده‌‏‎ روشي‌‏‎"
روزگار‏‎ انسان‌‏‎ براي‌‏‎ استفاده‌‏‎ قابل‌‏‎ مسائلي‌‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎ "تناقض‌‏‎
را‏‎ شيوه‌اي‌‏‎ چنين‌‏‎.مي‌گرديد‏‎ فراهم‌‏‎ مي‌بايد‏‎ باشد‏‎ ما‏‎
متمايز‏‎ عاميانه‌‏‎ دريافت‌‏‎ روشهاي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ناميد‏‎ "علمي‌‏‎" مي‌توان‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ ميراث‌‏‎ با‏‎ برخورد‏‎ از‏‎ اين‌گونه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎.‎ساخت‌‏‎
بهره‌گيري‌هاي‌‏‎ با‏‎ منافاتي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ امام‌‏‎ از‏‎ مانده‌‏‎ جا‏‎ به‌‏‎
است‌‏‎ اخص‌‏‎ بدان‌‏‎ نسبت‌‏‎ ولي‌‏‎.ندارد‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ فرمايشات‌‏‎ از‏‎ سنتي‌‏‎
و‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ ضرورت‌‏‎ درك‌‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎دارد‏‎ امتيازاتي‌‏‎ و‏‎
ويژه‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ همگان‌‏‎ توان‌‏‎ در‏‎ وادي‌اي‌‏‎ چنين‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎
.است‌‏‎ پژوهندگان‌‏‎ و‏‎ علم‌اندوزان‌‏‎
فرمايشات‌‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ نيت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كتبي‌‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ چنانكه‌‏‎
ارائه‌‏‎ عهده‌دار‏‎ مي‌بايد‏‎ است‌ ، ‏‎ گرديده‌‏‎ فراهم‌‏‎ (ع‌‏‎)علي‌‏‎ امام‌‏‎
روزگار‏‎ هر‏‎ فهم‌‏‎ قابل‌‏‎ ساختار‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ علوي‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎
الحديد‏‎ ابن‌ابي‌‏‎ عهد‏‎ از‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ مفسران‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ -باشد‏‎
دقت‌‏‎ با‏‎ اما‏‎ -.‎.‎ما‏‎ روزگار‏‎ حجيم‌‏‎ آثار‏‎ تا‏‎ او‏‎ بر‏‎ متقدمان‌‏‎ و‏‎
گفته‌‏‎ پيش‌‏‎ نارساييهاي‌‏‎ كه‌‏‎ درمي‌يابيم‌‏‎ كتابها‏‎ اين‌‏‎ مجموعه‌‏‎ در‏‎
لحاظ‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ آنها‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ مي‌خورد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ آثار‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
و‏‎ ترتيب‏‎ !است‌‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ مندرجات‌‏‎ مجموعه‌‏‎ فراگيري‌‏‎ و‏‎ شمول‌‏‎
روشهاي‌‏‎ و‏‎ روزآمد‏‎ پرسمانهاي‌‏‎ فقدان‌‏‎ و‏‎ شروح‌‏‎ اين‌‏‎ سنتي‌‏‎ توالي‌‏‎
اين‌‏‎ شرح‌‏‎ گاه‌‏‎ و‏‎ كاسته‌‏‎ بسيار‏‎ آنها‏‎ فايده‌‏‎ از‏‎ كارآمد‏‎ و‏‎ عملي‌‏‎
.مي‌سازد‏‎ خدشه‌دار‏‎ نيز‏‎ را‏‎ متن‌‏‎ انسجام‌‏‎ و‏‎ وضوح‌‏‎ مفسران‌ ، ‏‎
متن‌ ، ‏‎ ديني‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ بلاغي‌‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ نكات‌‏‎ روشن‌سازي‌‏‎ در‏‎ البته‌‏‎
ما‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ ارجمند‏‎ بسيار‏‎ شروح‌‏‎ اين‌‏‎ وجود‏‎
حكيم‌‏‎ شرح‌‏‎ ميان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ شايد‏‎.‎نمي‌گويد‏‎ پاسخ‌‏‎ شديم‌‏‎ متوقع‌‏‎
تا‏‎ كليني‌‏‎ علامه‌‏‎ اثر‏‎ "كافي‌‏‎ اصول‌‏‎" بر‏‎ شيرازي‌‏‎ ملاصدراي‌‏‎
بر‏‎ علاوه‌‏‎ كه‌‏‎ كافي‌‏‎ شريف‌‏‎ كتاب‏‎.‎باشد‏‎ بري‌‏‎ نقص‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ حدودي‌‏‎
ساير‏‎ فرمايشات‌‏‎ و‏‎ نبوي‌‏‎ احاديث‌‏‎ شامل‌‏‎ اميرالمومنين‌ ، ‏‎ روايات‌‏‎
(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ ژرف‌‏‎ بيانات‌‏‎ از‏‎ زيادي‌‏‎ تعداد‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ نيز‏‎ معصومين‌‏‎
را‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ بابهاي‌‏‎ كافي‌‏‎ اصول‌‏‎ صاحب‏‎.‎است‌‏‎ نموده‌‏‎ مضبوط‏‎ را‏‎
و‏‎ عملي‌‏‎ طرف‌‏‎ به‌‏‎ عمومي‌‏‎ و‏‎ تجريدي‌‏‎ از‏‎ -مشخص‌‏‎ موضوعهاي‌‏‎ طبق‌‏‎ بر‏‎
.است‌‏‎ نموده‌‏‎ تدوين‌‏‎ -خردتر‏‎ مطالب‏‎ و‏‎ عيني‌‏‎
در‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ نابغه‌‏‎ و‏‎ متبحر‏‎ فيلسوفي‌‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ صدرالمتالهين‌‏‎
و‏‎ (‎ع‌‏‎)امام‌علي‌‏‎ فرمايشات‌‏‎ شرح‌‏‎ به‌‏‎ فلسفي‌‏‎ منظم‌‏‎ نگرش‌‏‎ چارچوب‏‎
فرمايشات‌‏‎ بر‏‎ وي‌‏‎ شروح‌‏‎ بررسي‌‏‎.‎است‌‏‎ پرداخته‌‏‎ (ع‌‏‎)معصومين‌‏‎ ساير‏‎
كاربردي‌‏‎ رهيافتي‌‏‎ جستجوي‌‏‎ در‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ امير‏‎ حضرت‌‏‎
با‏‎ او‏‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ خود‏‎ معاصر‏‎ فرهنگ‌‏‎ چارچوب‏‎ در‏‎ تناقض‌‏‎ فاقد‏‎ و‏‎
و‏‎ خودسرانه‌‏‎ تاويلهاي‌‏‎ غلبه‌‏‎ مجال‌‏‎ نبايد‏‎ اينكه‌‏‎ به‌‏‎ عنايت‌‏‎
مركزي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ به‌‏‎ بدهد ، ‏‎ را‏‎ متن‌‏‎ حقيقت‌‏‎ بر‏‎ عندي‌ ، ‏‎ من‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎
از‏‎ پربار‏‎ شرحي‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌ماند‏‎ پايبند‏‎ روايات‌‏‎
.مي‌آورد‏‎ پديد‏‎ متن‌‏‎ با‏‎ خود‏‎ خلاق‌‏‎ برخورد‏‎
موضوع‌‏‎ مقولات‌‏‎ با‏‎ دانشورانه‌‏‎ برخورد‏‎ روشهاي‌‏‎ بخش‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ فصل‌‏‎ سر‏‎ سه‌‏‎ در‏‎ پژوهش‌‏‎
:عبارتنداز‏‎ ترتيب‏‎ به‌‏‎ سرفصلها‏‎
در‏‎ رهنمودها‏‎ كلي‌ترين‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ سرفصل‌‏‎ اين‌‏‎ ;پژوهش‌‏‎ آيين‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
مورد‏‎ موضوعات‌‏‎ و‏‎ پديدارها‏‎ با‏‎ عملي‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ برخورد‏‎ باب‏‎
حيطه‌‏‎ در‏‎ بنيادين‌‏‎ لوازم‌‏‎ و‏‎ ابزار‏‎ عرصه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ بررسي‌‏‎
.مي‌شود‏‎ مطرح‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ نظرگاه‌‏‎ از‏‎ سالم‌‏‎ پژوهش‌‏‎
آثار‏‎ باب‏‎ در‏‎ داوري‌‏‎ و‏‎ تميز‏‎ براي‌‏‎ محكي‌‏‎ همچون‌‏‎ ;نقد‏‎ آيين‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
توجه‌‏‎ با‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎.انديشه‌ها‏‎ و‏‎ آراء‏‎ و‏‎
بنيادين‌‏‎ ملاكهاي‌‏‎ بر‏‎ ايشان‌‏‎ تكيه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ خاص‌‏‎ مخاطبان‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ مبادي‌‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ معهذا‏‎ است‌ ، ‏‎ استوار‏‎ سليم‌‏‎ عقل‌‏‎
.يافت‌‏‎ دست‌‏‎ امروزين‌‏‎ و‏‎ استوار‏‎ معاييري‌‏‎
است‌‏‎ عمومي‌‏‎ مفاهمه‌‏‎ امكان‌‏‎ برترين‌‏‎ زمينه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ ;جدل‌‏‎ آيين‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
روش‌شناسي‌‏‎ و‏‎ منطق‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ خاص‌‏‎ نارساييهاي‌‏‎ عليرغم‌‏‎ كه‌‏‎
.بست‌‏‎ چشم‌‏‎ آن‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎ بر‏‎ نمي‌توان‌‏‎ علوم‌‏‎
پژوهش‌‏‎ آيين‌‏‎
از‏‎ اساسا‏‎.‎نيست‌‏‎ قائل‌‏‎ دانش‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ خاصي‌‏‎ محدوده‌‏‎ (ع‌‏‎)علي‌‏‎
ناشي‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‎‏‏1‏‎)‎"نمي‌يابد‏‎ پايان‌‏‎ دانش‌‏‎" وي‌‏‎ نظر‏‎
گستره‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ محدود‏‎ بسيار‏‎ انسان‌‏‎ شناخت‌‏‎ امكان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
مابين‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ شيوه‌اي‌‏‎.‎وسيع‌‏‎ بسيار‏‎ دانشها‏‎ و‏‎ علوم‌‏‎
برقرار‏‎ تعادل‌‏‎ بي‌پايان‌‏‎ ناشناخته‌هاي‌‏‎ و‏‎ محدود‏‎ شناخت‌‏‎ اين‌‏‎
.است‌‏‎ احسن‌‏‎ انتخاب‏‎ و‏‎ گزيني‌‏‎ به‌‏‎ شيوه‌‏‎ امام‌ ، ‏‎ نظر‏‎ از‏‎ سازد‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ فراگرفت‌ ، ‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ همه‌‏‎ بتوان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ دانش‌‏‎"
(‎‏‏2‏‎)".برگيريد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نيكوترين‌‏‎ دانشي‌‏‎ هر‏‎
به‌‏‎ مشروط‏‎ پژوهش‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ نهادن‌‏‎ گام‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(ع‌‏‎)امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
دشوار‏‎ و‏‎ باريك‌‏‎ راهي‌‏‎ شرايط ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بادقت‌‏‎.است‌‏‎ شرايطي‌‏‎
يافتن‌‏‎ دست‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ پژوهنده‌‏‎ فراروي‌‏‎
در‏‎ زندگي‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ رياضت‌هايي‌‏‎ و‏‎ تلاش‌‏‎ مستلزم‌‏‎ حقايق‌ ، ‏‎ به‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎دارد‏‎ منافات‌‏‎ سهل‌انگاري‌‏‎ و‏‎ اهواء‏‎ طريق‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ نمادين‌برخي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ در‏‎ مندرج‌‏‎ روايات‌‏‎
:بازمي‌نماياند‏‎ را‏‎ دشواريها‏‎
تواضع‌‏‎.‎است‌‏‎ بسياري‌‏‎ فضايل‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ علم‌ ، ‏‎ طالب‏‎ اي‌‏‎"
و‏‎ است‌‏‎ فهم‌‏‎ گوشش‌‏‎ او ، ‏‎ چشم‌‏‎ حسد‏‎ از‏‎ بركناري‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ او‏‎ سر‏‎
عقلش‌‏‎ و‏‎ نيت‌‏‎ حسن‌‏‎ دلش‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بررسي‌‏‎ حافظه‌اش‌‏‎ راستي‌ ، ‏‎ زبانش‌‏‎
ديدار‏‎ پايش‌‏‎ و‏‎ مهرورزي‌‏‎ او‏‎ دست‌‏‎ امور ، ‏‎ و‏‎ اشياء‏‎ معرفت‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ نجات‌‏‎ قرارگاهش‌‏‎ ورع‌ ، ‏‎ حكمتش‌‏‎ و‏‎ سلامت‌‏‎ همتش‌‏‎ دانشمندان‌ ، ‏‎
تيغش‌‏‎ سخن‌ ، ‏‎ نرمش‌‏‎ سلاحش‌‏‎ و‏‎ وفاء‏‎ مركبش‌‏‎ و‏‎ عافيت‌‏‎ برنده‌اش‌‏‎ پيش‌‏‎
سرانجامش‌‏‎ و‏‎ علما‏‎ با‏‎ گفتگوي‌‏‎ لشكرش‌‏‎ و‏‎ مدارا‏‎ كمانش‌‏‎ و‏‎ رضا‏‎
و‏‎ است‌‏‎ احسان‌‏‎ توشه‌اش‌‏‎ و‏‎ گناهان‌‏‎ از‏‎ دوري‌‏‎ پس‌اندازش‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎
(‎‏‏3‏‎)".دوستي‌بانيكان‌‏‎ هدايت‌ورفيقش‌‏‎ سازگاري‌ورهنمايش‌‏‎ شرابش‌‏‎
كه‌‏‎ معتقداست‌‏‎ نگاشته‌‏‎ روايت‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ شرحي‌‏‎ در‏‎ ملاصدرا‏‎
جز‏‎ علم‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ داده‌‏‎ آگاهي‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ طالبان‌‏‎ عليه‌السلام‌‏‎ امام‌‏‎"
حاصل‌‏‎ رادارند‏‎ نيكويي‌ها‏‎ و‏‎ فضيلت‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كسان‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎
نموده‌‏‎ تشبيه‌‏‎ روحاني‌‏‎ و‏‎ كامل‌‏‎ شخصي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ لذا‏‎.‎نمي‌گردد‏‎
(‎‏‏4‏‎)"...روحاني‌‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قوايي‌‏‎ و‏‎ اعضاء‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎
براي‌‏‎ شرايطي‌‏‎ و‏‎ مراتب‏‎ (‎ع‌‏‎)امام‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ ملاحظه‌‏‎ بنابراين‌‏‎
با‏‎ آنها‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ شرايطي‌‏‎.‎قائلند‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ حيطه‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎
بهينه‌ترين‌‏‎ درواقع‌‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎ نام‌‏‎ "علم‌‏‎ فضايل‌‏‎" عنوان‌‏‎
و‏‎ مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ عالمانه‌‏‎ پژوهش‌‏‎ امكانات‌‏‎
دست‌‏‎ به‌‏‎ رياضت‌‏‎ و‏‎ ممارست‌‏‎ با‏‎ شرايط‏‎ اين‌‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌طور‏‎
دانش‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎":(ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎ اساسا‏‎ و‏‎ مي‌آيند‏‎
(‎‏‏5‏‎)".نمي‌آيد‏‎ دست‌‏‎ وتن‌آسايي‌به‌‏‎ باتن‌پروري‌‏‎
به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ پژوهش‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ كسب‏‎ از‏‎ هدف‌‏‎
ناداني‌ ، ‏‎ و‏‎ نيكي‌هاست‌‏‎ تمام‌‏‎ ريشه‌‏‎ دانش‌‏‎".‎نيكي‌هاست‌‏‎ و‏‎ سعادت‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ بركاتي‌‏‎ چنين‌‏‎ منشا‏‎ كه‌‏‎ دانشي‌‏‎ (‎‎‏‏6‏‎)‎"بديها‏‎ تمام‌‏‎ سرچشمه‌‏‎
بر‏‎ تنها‏‎ نيز‏‎ مي‌نشيند‏‎ بار‏‎ به‌‏‎ فضايلي‌‏‎ و‏‎ شرايطي‌‏‎ چنان‌‏‎ تحت‌‏‎
و‏‎ سطحي‌‏‎ دريافتهاي‌‏‎.‎است‌‏‎ تفكر‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎ چيز‏‎ يك‌‏‎
و‏‎ مي‌باشند‏‎ علمي‌‏‎ صفت‌‏‎ فاقد‏‎ (ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ اوليه‌‏‎ و‏‎ تصوري‌‏‎
به‌‏‎ عقلاني‌‏‎ كنكاش‌‏‎ و‏‎ خردورزي‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ مي‌بايد‏‎ عالم‌‏‎ اساسا‏‎
نه‌‏‎ باشيد ، ‏‎ درايت‌‏‎ و‏‎ دريافت‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎".‎يابد‏‎ دست‌‏‎ واقعي‌‏‎ دانش‌‏‎
درايت‌ ، ‏‎ و‏‎ دريافت‌‏‎ معناي‌‏‎ نزديكترين‌‏‎ (‎‎‏‏7‏‎)".‎حكايت‌‏‎ و‏‎ نقل‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎
چيزي‌‏‎ (‎ع‌‏‎)امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ اساسا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عقلاني‌‏‎ سنجش‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎
.ناميد‏‎ دانش‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ را‏‎ تعقل‌‏‎ و‏‎ تفكر‏‎ فرايند‏‎ همين‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎
".نيست‌‏‎ انديشه‌‏‎ انداختن‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ چون‌‏‎ دانشي‌‏‎ -‎كالتفكر‏‎ لاعلم‌‏‎"
به‌‏‎ و‏‎ مي‌شوند‏‎ حاصل‌‏‎ اينگونه‌‏‎ ارزشمند ، ‏‎ و‏‎ صائب‏‎ آراء‏‎ (‎‎‏‏8‏‎)
دست‌‏‎ به‌‏‎ تامل‌‏‎ و‏‎ درنگ‌‏‎ با‏‎ راي‌‏‎":مي‌شتابند‏‎ انسان‌‏‎ ياري‌‏‎
(‎‏‏9‏‎)".است‌‏‎ مددكاري‌‏‎ بد‏‎ برنيامده‌ ، ‏‎ و‏‎ نارسيده‌‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎
درك‌‏‎ و‏‎ تصورات‌‏‎ حد‏‎ از‏‎ را‏‎ آدمي‌‏‎ معلومات‌‏‎ كه‌‏‎ تفكر‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
شرايط‏‎ و‏‎ ابزارها‏‎ مي‌رساند ، ‏‎ درايت‌‏‎ و‏‎ دريافت‌‏‎ به‌‏‎ ابتدايي‌‏‎
عالمانه‌‏‎ پژوهش‌‏‎ لوازم‌‏‎ از‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ نيز‏‎ ديگري‌‏‎
كلي‌‏‎ و‏‎ عمومي‌‏‎ شرايط‏‎ احراز‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ محسوب‏‎
دستورالعملهاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ پژوهشي‌‏‎ هر‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ آنچه‌‏‎ جمع‌‏‎ و‏‎
:مي‌يابد‏‎ اعتبار‏‎ و‏‎ تحقق‌‏‎ ذيل‌‏‎
معاصر‏‎ امكانات‌‏‎ و‏‎ معارف‌‏‎ و‏‎ علوم‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ معرفت‌‏‎
علمي‌‏‎ صلاحيت‌‏‎ احراز‏‎ شرايط‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ زمان‌‏‎ شناخت‌‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎
گوناگون‌‏‎ فرمايشات‌‏‎ در‏‎ تكرار ، ‏‎ به‌‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎
براي‌‏‎.‎.‎.":فرموده‌اند‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.كرده‌اند‏‎ تاكيد‏‎ خود‏‎
.بشناسد‏‎ را‏‎ خود‏‎ زمان‌‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ بس‌‏‎ همين‌‏‎ شناختداري‌‏‎ و‏‎ دانايي‌‏‎
دستيابي‌‏‎ لوازم‌‏‎ از‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‏‏10‏‎)"
انسان‌‏‎ موفقيت‌‏‎ شرايط‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ اعتماد ، ‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ صحيح‌‏‎ معرفت‌‏‎ به‌‏‎
را‏‎ پيشامدها‏‎ و‏‎ روزها‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎":‎مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎
(‎‏‏11‏‎)".نماند‏‎ غافل‌‏‎ آمادگي‌‏‎ از‏‎ بشناسد ، ‏‎
پرسمان‌‏‎ و‏‎ مسئله‌‏‎ طرح‌‏‎
يا‏‎ مسئله‌اي‌‏‎ جستجوي‌‏‎ در‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ حاصل‌‏‎ هنگامي‌‏‎ شناخت‌‏‎
پرسش‌ ، ‏‎ طرح‌‏‎.مي‌شود‏‎ طرح‌‏‎ پرسشي‌‏‎ هنگام‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎باشد‏‎ مجهولي‌‏‎
اينكه‌‏‎ دوم‌‏‎ و‏‎ مي‌سازد‏‎ بارور‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ معرفت‌‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ در‏‎
.برمي‌انگيزد‏‎ انسان‌‏‎ ياري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ دانايان‌‏‎ و‏‎ خردمندان‌‏‎ ساير‏‎
آن‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانند‏‎ مهم‌‏‎ حد‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ پرسش‌‏‎ طرح‌‏‎ (ع‌‏‎)‎امام‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌شوند‏‎ هلاك‌‏‎ جهت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مردمان‌‏‎":فرموده‌اند‏‎
(‎‏‏13‏‎)"...نگشت‌‏‎ گمراه‌‏‎ پرسيد‏‎ راه‌‏‎ آنكه‌‏‎" و‏‎ (‎‏‏12‏‎)‎".‎نمي‌پرسند‏‎
علمي‌‏‎ مشورت‌‏‎ و‏‎ نظرخواهي‌‏‎
.بايكديگراست‌‏‎ دانش‌ ، درگروبرخوردآراءونظريات‌‏‎ بارورشدن‌‏‎
بلااستفاده‌‏‎ و‏‎ مهمل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ دانش‌‏‎ نگهداري‌‏‎ و‏‎ حبس‌‏‎
ميان‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اعتلاي‌‏‎ و‏‎ نقادي‌‏‎ امكان‌‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎
نظر‏‎":‎فرموده‌اند‏‎ چنين‌‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ (‎ع‌‏‎)‎امام‌‏‎.‎مي‌برد‏‎
بي‌نياز‏‎ ديگران‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ هدايت‌‏‎ عين‌‏‎ خواستن‌‏‎
(‎‏‏14‏‎)"...افتد‏‎ مخاطره‌‏‎ به‌‏‎ بيند‏‎
آن‌‏‎ محتواي‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ عرضه‌‏‎ يكديگر‏‎ به‌‏‎ دانشها‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎
راي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خردمند‏‎ انسان‌‏‎ سزاوار‏‎":‎مي‌شود‏‎ افزوده‌‏‎
خويش‌‏‎ آگاهي‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ برافزايد‏‎ خويش‌‏‎ راي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ خردمندان‌‏‎
(‎‏‏15‏‎)".دانش‌حكيمان‌ودانايان‌افزون‌سازد‏‎ رابابه‌دست‌آوردن‌‏‎
تطبيق‌‏‎
سنجش‌‏‎ براي‌‏‎ نظريات‌‏‎ تطبيق‌‏‎ و‏‎ آراء‏‎ مقارنه‌‏‎ پژوهش‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ يك‌‏‎
كرده‌‏‎ توصيه‌‏‎ را‏‎ شيوه‌‏‎ اين‌‏‎ صريحا‏‎ امام‌‏‎.‎آنهاست‌‏‎ واقعي‌‏‎ ارزش‌‏‎
كه‌‏‎ كن‌ ، ‏‎ قياس‌‏‎ شده‌‏‎ برآنچه‌‏‎ است‌‏‎ نشده‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎":فرموده‌اند‏‎ و‏‎
(‎‏‏16‏‎)".است‌‏‎ يكديگر‏‎ همانند‏‎ امور‏‎ و‏‎ كارها‏‎
گزينش‌‏‎ و‏‎ تمايز‏‎
اولويت‌‏‎ و‏‎ گزينش‌‏‎ و‏‎ پديده‌ها‏‎ بين‌‏‎ ما‏‎ تمايز‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ قائل‌‏‎
شناخت‌‏‎ و‏‎ مفيد‏‎ معرفت‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ لوازم‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ امور‏‎ بندي‌‏‎
بسيار‏‎ و‏‎ پيچيده‌‏‎ امري‌‏‎ البته‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎)‎ است‌‏‎ ارزش‌‏‎ با‏‎
(.است‌‏‎ باريك‌‏‎
آن‌‏‎ بلكه‌‏‎ بازشناسد ، ‏‎ نيك‌‏‎ از‏‎ را‏‎ بد‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ كسي‌‏‎ آن‌‏‎ خردمند‏‎"
(‎‏‏17‏‎)".دورابتواندشناخت‌‏‎ كه‌ازميان‌دوبدبهترين‌آن‌‏‎ است‌‏‎ كس‌‏‎
رضوي‌‏‎ مسعود‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎
:پانوشتها‏‎
ص‌ 83‏‎ الحكم‌ ، ‏‎ غرر‏‎ -لاينتهي‌‏‎ العلم‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
نشر‏‎ دفتر‏‎ آرام‌ ، ‏‎ احمد‏‎ فارسي‌از‏‎ گردانيده‌‏‎ الحيات‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
ص‌ 93‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ فرهنگ‌اسلامي‌ ، ‏‎
كمره‌اي‌ ، اسوه‌ ، ص‌139‏‎ آيت‌الله‌‏‎ ترجمه‌‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
محمدخواجوي‌ ، ‏‎ ترجمه‌‏‎ كافي‌صدرالمتالهين‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ شرح‌‏‎ -‎‏‏4‏‎
ص‌ 221‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ فرهنگي‌ ، ‏‎ تحقيقات‌‏‎ مطالعات‌و‏‎ موسسه‌‏‎
ص‌ 117‏‎ الحكم‌ ، ‏‎ غرر‏‎ -‎‏‏5‏‎
ج‌ 6 ، ‏‎ الحكم‌ ، ‏‎ غرر‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ ري‌شهري‌ ، ‏‎ محمدي‌‏‎ الحكمه‌ ، ‏‎ ميزان‌‏‎-‎‏‏6‏‎
حديث‌ 13372‏‎
ص‌ 62‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ بحارالانوار ، ‏‎ نقل‌از‏‎ الحيات‌ ، ‏‎ -‎‏‏7‏‎
ص‌ 308‏‎ صالح‌ ، ‏‎ صبحي‌‏‎ نهج‌البلاغه‌ ، ‏‎ -‎‏‏8‏‎
ص‌ 187‏‎ نهج‌البلاغه‌ ، ‏‎ مستدرك‌‏‎ -‎‏‏9‏‎
ص‌ 93‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ همان‌ ، ‏‎ الحيات‌ ، ‏‎ -‎‏‏10‏‎
ص‌ 75‏‎ همان‌ ، ‏‎-‎‎‏‏11‏‎
ص‌ 4‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ همان‌ ، ‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ -‎‏‏12‏‎
ص‌ 207‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ الحيات‌ ، ‏‎-‎‏‏13‏‎
ص‌ 1181‏‎ الاسلام‌ ، ‏‎ فيض‌‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ -‎‎‏‏14‏‎
ص‌ 169‏‎ غررالحكم‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏15‏‎
ص‌ 935‏‎ فيض‌الاسلام‌ ، ‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ -‎‏‏16‏‎
ص‌ 93‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ الحيات‌ ، ‏‎ -‎‏‏17‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.