شماره‌ 2521‏‎ ‎‏‏،‏‎ 3 Oct2001 مهر 1380 ، ‏‎ شنبه‌ 11‏‎ چهار‏‎
Front Page
National
International
Industry
Economy
Oil
Banking and Stocks
Metropolitan
Features
Life
Business
Stocks
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
(ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ نظرامام‌‏‎ سنجش‌وپژوهش‌از‏‎ معيارهاي‌‏‎
واقع‌گرايي‌واستدلال‌منطقي‌‏‎(‎پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ )‎


را‏‎ واقعي‌‏‎ دلايل‌‏‎ است‌ ، ‏‎ حكمت‌‏‎ اساس‌‏‎ و‏‎ اصل‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ ملازم‌‏‎"
و‏‎ سازيد‏‎ مسلح‌‏‎ و‏‎ مجهز‏‎ منطق‌‏‎ و‏‎ برهان‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎ گيريد‏‎ فرا‏‎
(‎‏‏18‏‎)".بپرهيزيد‏‎ كاري‌‏‎ مغلطه‌‏‎ و‏‎ شبهه‌‏‎ از‏‎
چنين‌‏‎ روايت‌‏‎ اين‌‏‎ درباره‌‏‎ طباطبايي‌‏‎ علامه‌‏‎ استاد‏‎ شادروان‌‏‎
روش‌‏‎ نحوه‌اتخاذ‏‎ به‌‏‎ سخنانش‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎" نوشته‌اند ، ‏‎
است‌‏‎ عبارت‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ اشاره‌‏‎ حقايق‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ براي‌‏‎ علمي‌‏‎
رجال‌‏‎ اجماع‌‏‎ و‏‎ اتفاق‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ برهان‌‏‎ و‏‎ استدلال‌‏‎ روش‌‏‎ از‏‎
اعتماد‏‎ علما‏‎ نزد‏‎ آن‌‏‎ شهرت‌‏‎ و‏‎ بودن‌‏‎ مسلم‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ برقولي‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ اينكه‌مردم‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎.‎است‌‏‎ حقيقت‌‏‎ حقيقت‌ ، ‏‎ پس‌‏‎.‎نمي‌شود‏‎
(‎‏‏19‏‎)".باشند‏‎ آن‌‏‎ منكر‏‎ يا‏‎ بشناسند‏‎
آزمايش‌‏‎ و‏‎ تجربه‌‏‎
محك‌‏‎ انسان‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ علمي‌‏‎ شناخت‌‏‎ راه‌‏‎ مطمئن‌ترين‌‏‎ و‏‎ نزديكترين‌‏‎
علوم‌‏‎ به‌‏‎ منحصر‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ امور‏‎ آزمايش‌‏‎ امكان‌‏‎ و‏‎ تجربه‌‏‎
اجتماعي‌ ، ‏‎ مسايل‌‏‎ از‏‎ قلمروهايي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ حسي‌‏‎ و‏‎ تجربي‌‏‎
اگر‏‎" مي‌فرمايند‏‎ (‎ع‌‏‎)‎امام‌‏‎.است‌‏‎ صادق‌‏‎ نيز‏‎...‎و‏‎ ديني‌‏‎
در‏‎ (‎‎‏‏20‏‎)".مي‌ماند‏‎ پنهان‌‏‎ راهها‏‎ نبود ، ‏‎ تجربه‌ها‏‎ و‏‎ آزمايشها‏‎
را‏‎ انسان‌‏‎ تجربيات‌‏‎ از‏‎ برآمده‌‏‎ دانش‌‏‎ ايشان‌‏‎ نيز‏‎ ديگري‌‏‎ روايت‌‏‎
:مي‌فرمايند‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ قلمداد‏‎ آن‌‏‎ پرورش‌‏‎ و‏‎ خرد‏‎ اعتلاي‌‏‎ موجب‏‎
افزايش‌‏‎ تجربه‌‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎ استعداد‏‎ عقل‌‏‎"
امكاني‌‏‎ تجربه‌ ، ‏‎ (‎ع‌‏‎)‎ امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ (‎‏‏21‏‎)‎".‎مي‌يابد‏‎
به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آدمي‌‏‎ شناخت‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ تغذيه‌‏‎ براي‌‏‎ پايان‌ناپذير‏‎
خواهد‏‎ قرار‏‎ عقلي‌‏‎ گسترش‌‏‎ مسير‏‎ در‏‎ دائما‏‎ آدمي‌‏‎ آن‌‏‎ وسيله‌‏‎
(‎‏‏22‏‎)"...نمي‌پذيرد‏‎ پايان‌‏‎ تجربه‌‏‎" زيرا‏‎ گرفت‌ ، ‏‎
بلاغت‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎
نظر‏‎ از‏‎ را‏‎ آنها‏‎ ارزيابي‌‏‎ و‏‎ ادبي‌‏‎ آثار‏‎ تحليل‌‏‎ و‏‎ تجزيه‌‏‎ نقد ، ‏‎"
عباسي‌‏‎ عصر‏‎ در‏‎ صورت‌‏‎ بدين‌‏‎ نقد‏‎ واژه‌‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎گويند‏‎ فني‌‏‎
معني‌‏‎ چند‏‎ به‌‏‎ واژه‌‏‎ اين‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ ولي‌‏‎ شد ، ‏‎ برده‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎
و‏‎ نكوهش‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ جمله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ گرفته‌ ، ‏‎ قرار‏‎ استفاده‌‏‎ مورد‏‎
و‏‎ درهم‌‏‎ ساختن‌‏‎ جدا‏‎ هنگام‌‏‎ به‌‏‎ صرافان‌‏‎ نزد‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ بدگويي‌‏‎
و‏‎ ذوق‌‏‎ با‏‎ محققان‌‏‎.است‌‏‎ رفته‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ تقلبي‌‏‎ از‏‎ اصلي‌‏‎ دينار‏‎
بدي‌ ، ‏‎ نيكويي‌ ، ‏‎ سنجش‌‏‎ در‏‎ را‏‎ واژه‌‏‎ اين‌‏‎ داشتند‏‎ كه‌‏‎ ادبي‌‏‎ قريحه‌‏‎
(‎‏‏23‏‎)".برده‌اند‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ ادبي‌‏‎ آثار‏‎ نازيبايي‌‏‎ و‏‎ زيبايي‌‏‎
را‏‎ متون‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ آنكه‌‏‎ با‏‎ عربي‌‏‎ ادب‏‎ نقد‏‎ تاريخنگاران‌‏‎
نقدهاي‌‏‎ و‏‎ بلاغت‌‏‎ علوم‌‏‎ عنوان‌‏‎ تحت‌‏‎)‎ مضبوط‏‎ علم‌‏‎ يك‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎
مي‌گردانند‏‎ باز‏‎ قمري‌‏‎ هجري‌‏‎ دوم‌‏‎ قرن‌‏‎ به‌‏‎ (.‎.‎.‎و‏‎ متون‌‏‎ ضمني‌‏‎
ادب‏‎ پيدايي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌بايد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ پيدايش‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ اما‏‎
براي‌‏‎ معيارهايي‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎بازگرداند‏‎ جاهلي‌‏‎ عهد‏‎ در‏‎ منظوم‌‏‎
وگرنه‌‏‎ مي‌داشته‌ ، ‏‎ وجود‏‎ بايد‏‎ سست‌‏‎ اشعار‏‎ از‏‎ سره‌‏‎ شعر‏‎ سنجش‌‏‎
اين‌‏‎.‎نمي‌گرديد‏‎ حفظ‏‎ عهد‏‎ آن‌‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ ادبي‌‏‎ آثار‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
نثرهاي‌‏‎ و‏‎ سخنوري‌‏‎ خاصه‌‏‎ نثر ، ‏‎ در‏‎ بعدا‏‎ البته‌‏‎ موضوع‌‏‎
داشت‌‏‎ عربان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ زيادي‌‏‎ كاربرد‏‎ كه‌‏‎ حماسي‌‏‎ و‏‎ خطابه‌اي‌‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ شناختي‌‏‎ ادب‏‎ معيارهاي‌‏‎ همين‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎نمود‏‎ رخ‌‏‎ نيز‏‎
و‏‎ ياران‌‏‎ حافظه‌‏‎ در‏‎ نگيني‌‏‎ همچون‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ امام‌‏‎ سخن‌‏‎
در‏‎ رضي‌‏‎ شريف‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ ماندگار‏‎ همروزگارانش‌‏‎
(ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ آثار‏‎ ساير‏‎ و‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎.‎گرديد‏‎ جاودان‌‏‎ "نهج‌البلاغه‌‏‎"
واجد‏‎ بود ، ‏‎ بي‌همانندي‌‏‎ ادبي‌‏‎ متن‌‏‎ خود‏‎ آنكه‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎
نيز‏‎ متون‌‏‎ نقد‏‎ و‏‎ درك‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ براي‌‏‎ نكته‌هايي‌‏‎ و‏‎ سنجيدارها‏‎
نمانده‌‏‎ مخفي‌‏‎ عربي‌‏‎ ادب‏‎ تاريخ‌‏‎ محققان‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎.‎بود‏‎
اهميت‌‏‎ عرب ، ‏‎ ادبيات‌‏‎ تسنن‌‏‎ اهل‌‏‎ تاريخنگار‏‎ عبدالجليل‌‏‎ مثلا‏‎ و‏‎
:عربي‌اينگونه‌دريافته‌است‌‏‎ رادرروندتحول‌ادب‏‎(‎ع‌‏‎)‎آثارامام‌‏‎
عليه‌السلام‌‏‎ علي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ادبي‌‏‎ آثار‏‎ مجموعه‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ شايسته‌‏‎"
را‏‎ بزرگمرد‏‎ اين‌‏‎.كنيم‌‏‎ نظر‏‎ بيشتري‌‏‎ دقت‌‏‎ با‏‎ است‌ ، ‏‎ منسوب‏‎
از‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ پرابهام‌‏‎ چهره‌اي‌‏‎ و‏‎ غريب‏‎ سرگذشتي‌‏‎
ديواني‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎.است‌‏‎ برخوردار‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎ در‏‎ عظيم‌‏‎ شهرتي‌‏‎
نسبت‌‏‎ وي‌‏‎ به‌‏‎ منثور‏‎ متون‌‏‎ انبوهي‌‏‎ مظنون‌ ، ‏‎ سخت‌‏‎ و‏‎ پرحجم‌‏‎
حكمت‌آميز ، ‏‎ سخنان‌‏‎ خطب ، ‏‎ بر‏‎ است‌‏‎ شامل‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهند‏‎
شناخت‌‏‎ در‏‎ نظريه‌‏‎ شناسي‌ ، ‏‎ فرجام‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ مواعظي‌‏‎ ضربالامثال‌ ، ‏‎
دستور‏‎ باره‌‏‎ در‏‎ اشاراتي‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ عرفاني‌‏‎ اخلاق‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ مكتب‏‎
(‎‏‏24‏‎)"...تازي‌‏‎ زبان‌‏‎
يا‏‎ نحو‏‎ علم‌‏‎ پيدايش‌‏‎ درباره‌‏‎ عبدالجليل‌‏‎ براين‌ ، ‏‎ افزون‌‏‎
روايات‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ تازيان‌‏‎ زباني‌‏‎ مطالعات‌‏‎ هسته‌‏‎ بنيانگذاري‌‏‎
پيامبر‏‎ داماد‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)علي‌‏‎ امام‌‏‎ حضرت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نحو‏‎ اختراع‌‏‎ تازي‌ ، ‏‎
مواد‏‎ نخستين‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ او‏‎ گويند‏‎.‎مي‌دهد‏‎ نسبت‌‏‎ (‎ص‌‏‎)اكرم‌‏‎
پس‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ "نحو‏‎" كلمه‌‏‎ و‏‎ فرمود‏‎ تعليم‌‏‎ را‏‎ دستوري‌‏‎ مطالعات‌‏‎
نيز‏‎.‎شد‏‎ ابداع‌‏‎ او‏‎ توسط‏‎ گرديد ، ‏‎ اطلاق‌‏‎ علوم‌‏‎ از‏‎ رشته‌‏‎ براين‌‏‎
متوفي‌‏‎)‎ دولي‌‏‎ ابوالاسود‏‎ او‏‎ شاگرد‏‎ شناس‌ ، ‏‎ نحو‏‎ نخستين‌‏‎ گويند‏‎
(‎‏‏25‏‎)".بود‏‎ (هجري‌‏‎ سال‌ 48‏‎ به‌‏‎
نقد‏‎ معيارهاي‌‏‎
با‏‎ است‌‏‎ قايل‌‏‎ مكتوب‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ نوشتار‏‎ براي‌‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎ كه‌‏‎ ارزشي‌‏‎
در‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ مقايسه‌‏‎ قابل‌‏‎ ديگري‌‏‎ نمونه‌‏‎ كمتر‏‎
و‏‎ نوشتار‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ خرد‏‎ رابطه‌‏‎ به‌‏‎ مكرر‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎ بيانهاي‌‏‎
اشاره‌‏‎ بشر‏‎ معرفت‌‏‎ تكاملي‌‏‎ روند‏‎ در‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ ارزش‌‏‎ و‏‎ جايگاه‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ متن‌ ، ‏‎ و‏‎ نوشتار‏‎ ترتيب ، ‏‎ بدين‌‏‎ (‎‎‏‏26‏‎).‎فرموده‌اند‏‎
شايان‌‏‎ بشر ، ‏‎ پژوهشي‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ فعاليت‌‏‎ ماندگار‏‎ و‏‎ نهايي‌‏‎ ماحصل‌‏‎
فراتر‏‎ با‏‎ امام‌‏‎است‌‏‎ بسيار‏‎ ارزشهاي‌‏‎ واجد‏‎ و‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ تامل‌‏‎
متن‌‏‎ معنايي‌‏‎ دايره‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ معناي‌‏‎ و‏‎ موضوع‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ سطح‌‏‎ از‏‎ رفتن‌‏‎
و‏‎ مي‌گردانند‏‎ باز‏‎ آن‌‏‎ سرچشمه‌هاي‌‏‎ ژرفترين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
در‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‏‏27‏‎)‎ ".است‌‏‎ نيت‌‏‎ نشانگر‏‎ نوشتار‏‎":مي‌فرمايند‏‎
اشارتي‌‏‎ اما‏‎ آيد ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ ساده‌‏‎ و‏‎ بديهي‌‏‎ شايد‏‎ اول‌‏‎ وهله‌‏‎
.مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ متن‌‏‎ با‏‎ برخورد‏‎ در‏‎ پيچيده‌‏‎ و‏‎ ظريف‌‏‎ بسيار‏‎
حقيقت‌‏‎ در‏‎ متن‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ ظهور‏‎ در‏‎ انگيزه‌ها‏‎ بدوي‌ترين‌‏‎ جست‌وجوي‌‏‎
آن‌‏‎ موجوديت‌‏‎ لايه‌هاي‌‏‎ آخرين‌‏‎ تا‏‎ آن‌‏‎ بازشناسي‌‏‎ و‏‎ شكافي‌‏‎ كالبد‏‎
امام‌‏‎ از‏‎ پايه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ "متن‌‏‎ درك‌‏‎" اعتلاي‌‏‎مي‌شود‏‎ محسوب‏‎
برترين‌‏‎ بركرسي‌‏‎ كه‌‏‎ امام‌‏‎ مرتبه‌‏‎ زيرا‏‎ نيست‌ ، ‏‎ عجيب‏‎ البته‌‏‎ علي‌‏‎
محض‌‏‎ عقل‌‏‎ همچون‌‏‎ ديگران‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نشسته‌‏‎ حكمت‌‏‎ درجات‌‏‎
!دهد‏‎ رضا‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎ چيزي‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ مي‌درخشد ، ‏‎
نيازمند‏‎ دو‏‎ هر‏‎ متون‌ ، ‏‎ بازفهمي‌‏‎ و‏‎ نقد‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ آفرينش‌‏‎
اين‌‏‎ بدون‌‏‎.‎است‌‏‎ نوشتار‏‎ موضوع‌‏‎ از‏‎ وافي‌‏‎ و‏‎ مشترك‌‏‎ شناختي‌‏‎
.مي‌شود‏‎ متوقف‌‏‎ متن‌‏‎ يابنده‌‏‎ گسترش‌‏‎ و‏‎ آفريننده‌‏‎ حركت‌‏‎ شناخت‌ ، ‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ درباره‌‏‎":كه‌‏‎ مي‌فرمايد‏‎ توصيه‌‏‎ اكيدا‏‎ (‎ع‌‏‎)‎ امام‌‏‎
آنچه‌‏‎ از‏‎":ديگر‏‎ سخن‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏28‏‎) "مگوي‌‏‎ سخن‌‏‎ نداري‌‏‎ شناختي‌‏‎
در‏‎ وظيفه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ و‏‎ مياور‏‎ ميان‌‏‎ به‌‏‎ حرفي‌‏‎ نمي‌داني‌‏‎
(‎‏‏29‏‎)".مگشاي‌‏‎ سخن‌‏‎ به‌‏‎ لب‏‎ نداري‌‏‎ گفتن‌‏‎ سخن‌‏‎
محدوديت‌‏‎ قبول‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ استنباط‏‎ بياناتي‌‏‎ چنين‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎
واقع‌نگرانه‌‏‎ نكته‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎.است‌‏‎ انسان‌‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ شناخت‌‏‎
ارزش‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ تكرار‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎ بيانات‌‏‎ در‏‎ متنوعي‌‏‎ صور‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
نخستين‌‏‎.‎نادانسته‌هاست‌‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ انسان‌‏‎ آگاهي‌‏‎ اهميت‌‏‎ و‏‎
و‏‎ ندانستن‌‏‎ به‌‏‎ آدمي‌‏‎ اعتراف‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ براي‌‏‎ پله‌‏‎
.است‌‏‎ حقايق‌‏‎ و‏‎ علوم‌‏‎ و‏‎ پديده‌ها‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ معرفتي‌‏‎ محدوديتهاي‌‏‎
منتهاي‌‏‎ شود ، ‏‎ علم‌‏‎ تمام‌‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ مدعي‌‏‎ آنكه‌‏‎" بنابراين‌‏‎
(‎‏‏30‏‎)".است‌‏‎ ساخته‌‏‎ آشكار‏‎ را‏‎ خود‏‎ ناداني‌‏‎
(ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ ذكر‏‎ اصلي‌ ، ‏‎ بحث‌‏‎ طرح‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎
شيوه‌‏‎ او‏‎ كلام‌‏‎.‎بود‏‎ بي‌همتا‏‎ و‏‎ يگانه‌‏‎ اديبي‌‏‎ و‏‎ سخنور‏‎ خود‏‎
محسوب‏‎ عربي‌‏‎ ادب‏‎ در‏‎ اخير‏‎ هزاره‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ بلاغت‌‏‎
بركت‌‏‎ به‌‏‎ مسلما‏‎ برجسته‌اي‌‏‎ و‏‎ والا‏‎ جايگاه‌‏‎ چنين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
آمده‌‏‎ پديد‏‎ عربي‌‏‎ ادب‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ دقايق‌‏‎ امام‌بر‏‎ اطلاع‌‏‎ و‏‎ اشراف‌‏‎
اول‌‏‎ درجه‌‏‎ آثار‏‎ با‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎ مدت‌‏‎ طولاني‌‏‎ ممارست‌‏‎ بي‌شك‌‏‎ و‏‎
نشان‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ نثر‏‎ و‏‎ شعر‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ ادبي‌ ، ‏‎
قرآن‌‏‎ با‏‎ ديگري‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ امام‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ از‏‎ بالاتر‏‎مي‌دهد‏‎
كلام‌‏‎ آهنگ‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ وحي‌ ، ‏‎ نزول‌‏‎ ابتداي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مانوس‌‏‎
و‏‎ مفسر‏‎ بزرگترين‌‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎ درمي‌يافته‌‏‎ و‏‎ مي‌شنيده‌‏‎ (‎ص‌‏‎)‎رسول‌‏‎
عاليترين‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ انس‌‏‎ بركت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ ربوبي‌‏‎ كلام‌‏‎ ضابط‏‎
با‏‎.‎يافت‌‏‎ دست‌‏‎ ادب‏‎ قله‌‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ بلاغت‌ ، ‏‎ و‏‎ فصاحت‌‏‎ معيار‏‎
تثبيت‌‏‎ كاهش‌‏‎ و‏‎ بي‌افزايش‌‏‎ الهي‌‏‎ آيات‌‏‎ ايزدي‌ ، ‏‎ مرد‏‎ آن‌‏‎ تلاشهاي‌‏‎
وسعت‌‏‎ بر‏‎ عباس‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ همچون‌‏‎ افرادي‌‏‎ مكرر‏‎ تاكيدات‌‏‎.‎گرديد‏‎
گواهي‌‏‎ ايشان‌‏‎ تفسير‏‎ عميق‌‏‎ شيوه‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ از‏‎ امام‌‏‎ دانايي‌‏‎
پيش‌‏‎ خلفاي‌‏‎ همچنين‌‏‎ -معتبر‏‎ عالمان‌‏‎ اجماع‌‏‎ قول‌‏‎ بنابر‏‎.‎مي‌دهد‏‎
از‏‎ ديگري‌‏‎ سطح‌‏‎ هيچ‌‏‎ با‏‎ (ع‌‏‎)علي‌‏‎ فهم‌‏‎ و‏‎ درك‌‏‎ -امام‌‏‎ از‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ مقايسه‌‏‎ قابل‌‏‎ قرآن‌‏‎ دريافتهاي‌‏‎
اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ بود‏‎ متقدم‌‏‎ مفسران‌‏‎ اعاظم‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ عباس‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ مثلا‏‎
.بود‏‎ نمي‌توانست‌‏‎ بيش‌‏‎ شاگردي‌‏‎ (ع‌‏‎)علي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ مرتبه‌ ، ‏‎
و‏‎ مي‌سروده‌‏‎ نيز‏‎ شعر‏‎ (‎ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مسلم‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎
اگر‏‎ اشعار‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎است‌‏‎ موجود‏‎ ايشان‌‏‎ به‌‏‎ منسوب‏‎ ديواني‌‏‎
ديگر‏‎ بخشي‌‏‎ اما‏‎ است‌ ، ‏‎ ايشان‌‏‎ به‌‏‎ منسوب‏‎ و‏‎ امام‌‏‎ سخن‌‏‎ مضمون‌‏‎
آنها‏‎ اصالت‌‏‎ در‏‎ نبايد‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ ايشان‌‏‎ سروده‌هاي‌‏‎ از‏‎ قطعا‏‎
نقاد‏‎ و‏‎ سنج‌‏‎ سخن‌‏‎ و‏‎ سخنور‏‎ خود‏‎" (ع‌‏‎) امام‌‏‎.داشت‌‏‎ روا‏‎ ترديد‏‎
امام‌‏‎ داوري‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ در‏‎ سخن‌‏‎ اوج‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ شعر‏‎
بر‏‎ خود‏‎ جاهلي‌ ، ‏‎ نامدار‏‎ شاعر‏‎ امروالقيس‌‏‎ شعر‏‎ برتري‌‏‎ درباره‌‏‎
(‎‏‏31‏‎) ".است‌‏‎ گواه‌‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎
(ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ كلي‌‏‎ نظريه‌‏‎ اجمال‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ نكات‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ پديده‌ها‏‎ با‏‎ انسان‌‏‎ عقلاني‌‏‎ برخورد‏‎ و‏‎ معرفت‌‏‎ كيفيت‌‏‎ درباره‌‏‎
و‏‎ بسيط‏‎ پايه‌هاي‌‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎.گرفت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ جهان‌‏‎ مسائل‌‏‎
(ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ فرموده‌هاي‌‏‎ برخي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ واقع‌گرايانه‌‏‎
نوشتارها‏‎ و‏‎ متون‌‏‎ درباره‌‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎ داوري‌‏‎ معايير‏‎ مي‌توانيم‌‏‎
سرفصلي‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ معيارها‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ ذكر‏‎
.به‌كارگيريم‌‏‎ متون‌‏‎ نقدوتحليل‌‏‎ براي‌انديشه‌بيشترپيرامون‌‏‎
تامل‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ واسطه‌‏‎ به‌‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ درنگ‌‏‎
.نمي‌دانند‏‎ صحيح‌‏‎ را‏‎ متن‌‏‎ با‏‎ يكباره‌‏‎ و‏‎ سطحي‌‏‎ برخورد‏‎ (ع‌‏‎)امام‌‏‎
مي‌بايد‏‎ آن‌ ، ‏‎ خواننده‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ نويسنده‌‏‎ چه‌‏‎ ايشان‌ ، ‏‎ نظر‏‎ از‏‎
به‌‏‎ نوشته‌‏‎ و‏‎ متن‌‏‎ حقايق‌‏‎ در‏‎ رسوب‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ تلاش‌‏‎ نهايت‌‏‎
لحاظ‏‎ به‌‏‎ خواندن‌‏‎ يا‏‎ نوشتن‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ غير‏‎ در‏‎.‎گيرند‏‎ كار‏‎
معنا‏‎ و‏‎ عمق‌‏‎ از‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ نخواهد‏‎ ديگر‏‎ كارهاي‌‏‎ با‏‎ تفاوتي‌‏‎ كيفي‌‏‎
.بود‏‎ خواهد‏‎ بي‌بهره‌‏‎
عقل‌‏‎ رسوخ‌‏‎ و‏‎ وزانت‌‏‎ افزايش‌‏‎ به‌‏‎ بدينگونه‌‏‎ را‏‎ نويسنده‌‏‎ امام‌ ، ‏‎
از‏‎ پيش‌‏‎ نگاشتي‌ ، ‏‎ مكتوبي‌‏‎ هرگاه‌‏‎":‎مي‌كند‏‎ ترغيب‏‎ مكتوباتش‌‏‎ در‏‎
برخرد‏‎ كه‌‏‎ زيرا‏‎ بنگر ، ‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ دوباره‌‏‎ مهرزني‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ آنكه‌‏‎
(‎‏‏32‏‎)".مي‌زني‌‏‎ مهر‏‎ خود‏‎
.است‌‏‎ امكان‌پذير‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ خردورزي‌‏‎ و‏‎ تدبر‏‎ با‏‎ دانش‌ ، ‏‎ پيدايش‌‏‎
بخش‌‏‎ "گزارشگر‏‎ خرد‏‎" و‏‎ "ژرفنگر‏‎ خرد‏‎" نوع‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خرد‏‎ امام‌‏‎
و‏‎ اخبار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ كساني‌‏‎ را‏‎ راستين‌‏‎ دانشمندان‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎
با‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ بشنويد ، ‏‎ خبري‌‏‎ چون‌‏‎".مي‌كنند‏‎ ژرفنگري‌‏‎ نوشته‌ها‏‎
گزارشگران‌‏‎ كه‌‏‎ گزارشگر ، ‏‎ خرد‏‎ با‏‎ نه‌‏‎ كنيد ، ‏‎ تعقل‌‏‎ ژرفنگر‏‎ خرد‏‎
برخوردي‌‏‎ چنين‌‏‎ (‎‎‏‏33‏‎)‎".اندك‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ ژرفنگران‌‏‎ و‏‎ فراوانند‏‎ دانش‌‏‎
(ع‌‏‎)‎امام‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ "فهم‌‏‎" و‏‎ مي‌شود‏‎ متن‌‏‎ "فهم‌‏‎" موجب‏‎ معرفت‌ ، ‏‎ با‏‎
آن‌‏‎ با‏‎ فهم‌‏‎ كه‌‏‎ دانشي‌‏‎ باشيد ، ‏‎ آگاه‌‏‎.‎.." تدبر ، ‏‎ با‏‎ است‌‏‎ ملازم‌‏‎
(‎‏‏34‏‎)"...ندارد‏‎ خيري‌‏‎ بي‌تدبر‏‎ خواندن‌‏‎ هلا‏‎ ندارد ، ‏‎ خيري‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ علمي‌‏‎ از‏‎ مقصود‏‎":‎گويد‏‎ روايت‌‏‎ اين‌‏‎ شرح‌‏‎ در‏‎ صدرالمتالهين‌‏‎
و‏‎ تقليدي‌‏‎ علم‌‏‎ نخست‌‏‎:‎است‌‏‎ علم‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ نباشد‏‎ ادراك‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
محكمي‌‏‎ دليل‌‏‎ از‏‎ و‏‎ نشده‌‏‎ قائم‌‏‎ برهان‌‏‎ برآن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گماني‌‏‎ يا‏‎
زيرا‏‎.‎است‌‏‎ حكايات‌‏‎ و‏‎ نقلي‌‏‎ علوم‌‏‎ دوم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نيامده‌‏‎ حاصل‌‏‎ نيز‏‎
نقل‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ حافظه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اخبار‏‎ و‏‎ داستانها‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎
.برند‏‎ گمان‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎ روايات‌ ، ‏‎ و‏‎ حديث‌‏‎ كنندگان‌‏‎
از‏‎ اصولا‏‎ تدبر‏‎ بدون‌‏‎ قاري‌‏‎ و‏‎ ادراك‌‏‎ و‏‎ تفهم‌‏‎ بدون‌‏‎ عالم‌‏‎ پس‌‏‎
خالي‌‏‎ است‌‏‎ نفاق‌‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ بدترين‌‏‎ كه‌‏‎ علمي‌‏‎ نفاق‌‏‎ نوعي‌‏‎
(‎‏‏35‏‎) "...نمي‌باشد‏‎
بي‌حاصل‌‏‎ مطالب‏‎ نگارش‌‏‎ از‏‎ اجتناب‏‎
اعتقادي‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎(ع‌‏‎)امام‌‏‎ فرمايشات‌‏‎ بررسي‌‏‎
بهتر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎دارند‏‎ نگارش‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ ماحصل‌‏‎ و‏‎ نتيجه‌‏‎ به‌‏‎ تام‌‏‎
.مي‌شمارند‏‎ معتبر‏‎ تعهد‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ معرفتي‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ نوشتار‏‎ هر‏‎
را‏‎ نوشته‌اش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ مردم‌‏‎ نادان‌ترين‌‏‎" امام‌ ، ‏‎ نظر‏‎ از‏‎
(‎‏‏36‏‎)".كند‏‎ پر‏‎ ياوه‌‏‎ مطالب‏‎ از‏‎
و‏‎ نغزنويسي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ عايد‏‎ كه‌‏‎ نتيجه‌اي‌‏‎ موضع‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
مي‌آيد‏‎ پديد‏‎ هنگامي‌‏‎ "ياوه‌‏‎" زيرا‏‎.‎است‌‏‎ معاني‌‏‎ به‌‏‎ پرداختن‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ براين‌‏‎ تصور‏‎ را‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎ رسد‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ "معني‌‏‎" كه‌‏‎
امام‌ ، ‏‎.‎شد‏‎ خواهد‏‎ تمام‌‏‎ نيز‏‎ كلام‌‏‎ اعتبار‏‎ معني‌ ، ‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎
كارگزارانش‌‏‎ به‌‏‎ خطاب‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ نفي‌‏‎ را‏‎ كلامي‌‏‎ چنين‌‏‎ ارزش‌‏‎
:مي‌نويسد‏‎
سازيد ، ‏‎ كم‌‏‎ را‏‎ سطرها‏‎ بين‌‏‎ فاصله‌‏‎ كنيد ، ‏‎ نازك‌‏‎ را‏‎ قلمهايتان‌‏‎"
(‎‏‏37‏‎)"...بپردازيد‏‎ راواگذاريد ، ، به‌معاني‌‏‎ به‌من‌‏‎ زياده‌گويي‌‏‎
متفاوت‌‏‎ و‏‎ موافق‌‏‎ آراء‏‎ در‏‎ مطالعه‌‏‎
زمينه‌اي‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ گوناگون‌‏‎ آراء‏‎ از‏‎ اطلاع‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدند‏‎ امام‌‏‎
در‏‎ باشد ، ‏‎ بي‌خبر‏‎ مختلف‌‏‎ آراء‏‎ از‏‎ آنكه‌‏‎".‎راهگشاست‌‏‎
دريافت‌‏‎ و‏‎ درك‌‏‎ ديگر‏‎ نوع‌‏‎ همچنين‌‏‎ (‎‏‏38‏‎)‎".درماند‏‎ چاره‌جوييها‏‎
و‏‎ پيشينه‌‏‎ دريافت‌‏‎ و‏‎ مطالعه‌‏‎ را ، ‏‎ امور‏‎ شدن‌‏‎ مشتبه‌‏‎ هنگام‌‏‎ در‏‎
درك‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كلي‌‏‎ رهنمودي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎ امور‏‎ غايت‌‏‎
و‏‎ برهم‌‏‎ و‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ امور‏‎ و‏‎ كارها‏‎":راهگشاست‌‏‎ نيز‏‎ متون‌‏‎
.(‎‏‏39‏‎)".سنجيد‏‎ توان‌‏‎ آن‌‏‎ آغاز‏‎ با‏‎ را‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ پايان‌‏‎ شود ، ‏‎ مشتبه‌‏‎
رضوي‌‏‎ مسعود‏‎
:پانوشتها‏‎
اثر‏‎ الهي‌ ، ‏‎ وفلسفه‌‏‎ علي‌‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ ص‌ 406 ، ‏‎ العقول‌ ، ‏‎ تحف‌‏‎ -‎‏‏18‏‎
طباطبايي‌‏‎ علامه‌‏‎
رسائل‌علامه‌‏‎ مجموعه‌‏‎ در‏‎ مندرج‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ علي‌‏‎ -‎‎‏‏19‏‎
ص‌ 218‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ طباطبايي‌ ، ‏‎
ص‌ 135‏‎ همان‌ ، ‏‎ الحيات‌ ، ‏‎ -‎‏‏20‏‎
ص‌ 40‏‎ غررالحكم‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏21‏‎
ص‌ 16‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏22‏‎
ص‌ 13‏‎ اميركبير ، ‏‎ ضميري‌ ، ‏‎ ضيف‌ ، ترجمه‌‏‎ شوقي‌‏‎ ادبي‌ ، ‏‎ نقد‏‎ -‎‎‏‏23‏‎
دكتر‏‎ ترجمه‌‏‎ عبدالجليل‌ ، ‏‎.‎م‌‏‎.‎ج‌‏‎ عرب ، ‏‎ ادبيات‌‏‎ تاريخ‌‏‎ -‎‏‏24‏‎
ص‌ 96‏‎ آذرتاش‌آذرنوش‌ ، اميركبير‏‎
ص‌ 140‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏25‏‎
همشهري‌ ، ‏‎ ‎‏‏،‏‎(ع‌‏‎)علي‌‏‎ كلام‌‏‎ در‏‎ دانشوري‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎:‎مقاله‌‏‎ به‌‏‎ رك‌‏‎ -‎‎‏‏26‏‎
ص‌ 6‏‎ و 871 ، ‏‎ شماره‌هاي‌ 870‏‎
غررالحكم‌ ، ص‌ 33‏‎ -‎‎‏‏27‏‎
ص‌ 332‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏28‏‎
ص‌ 10‏‎ فيض‌الاسلام‌ ، ‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ -‎‏‏29‏‎
ص‌ 300‏‎ غررالحكم‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏30‏‎
اسوه‌ ، ص‌ 8 ، مقدمه‌دكتر‏‎ ‎‏‏، انتشارات‌‏‎(ع‌‏‎)علي‌‏‎ امام‌‏‎ ديوان‌‏‎ -‎‎‏‏31‏‎
امامي‌‏‎ ابوالقاسم‌‏‎
ص‌ 29‏‎ غررالحكم‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏32‏‎
ص‌ 1130‏‎ فيض‌الاسلام‌ ، ‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ -‎‏‏33‏‎
كافي‌ ، ترجمه‌آيت‌الله‌كمره‌اي‌ ، انتشارات‌اسوه‌ ، ص‌ 101‏‎ اصول‌‏‎-‎‎‏‏34‏‎
ص‌ 123‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ خواجوي‌ ، ‏‎ ترجمه‌‏‎ ملاصدرا ، ‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ شرح‌‏‎ -‎‎‏‏35‏‎
ميرزاحسين‌‏‎ حاج‌‏‎ المسائل‌ ، ‏‎ مستنبط‏‎ و‏‎ الوسائل‌‏‎ مستدرك‌‏‎ -‎‏‏36‏‎
ص‌ 322‏‎ ج‌ 11 ، ‏‎ موسسه‌آل‌البيت‌ ، ‏‎ نوري‌ ، ‏‎
ص‌ 105‏‎ ج‌ 41 ، ‏‎ ‎‏‏،‏‎..بحارالانوار‏‎ -‎‏‏37‏‎
ص‌ 267‏‎ ;غررالحكم‌‏‎ -‎‎‏‏38‏‎
ص‌ 1118‏‎ الاسلام‌ ، ‏‎ فيض‌‏‎ نهج‌البلاغه‌‏‎ -‎‎‏‏39‏‎


Copyright 1996-2001 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.