شماره‌ 1530‏‎ ‎‏‏،‏‎29 April 98 ارديبهشت‌ 1377 ، ‏‎ چهارشنبه‌ 9‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Letters
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
فارسي‌‏‎ شعر‏‎ آينه‌‏‎ در‏‎ عاشورا‏‎
...كه‌‏‎ شورشست‌‏‎ چه‌‏‎ اين‌‏‎ باز‏‎

عقلي‌‏‎ امامت‌‏‎

فارسي‌‏‎ شعر‏‎ آينه‌‏‎ در‏‎ عاشورا‏‎
...كه‌‏‎ شورشست‌‏‎ چه‌‏‎ اين‌‏‎ باز‏‎


در‏‎ بازتابگسترده‌اي‌‏‎ كربلا ، ‏‎ اندوهناك‌‏‎ رخداد‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
و‏‎ برجسته‌ترين‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎.‎داشته‌است‌‏‎ پارسي‌گو‏‎ شاعران‌‏‎ سروده‌هاي‌‏‎
محتشم‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ تركيببندي‌‏‎ اين‌سروده‌ها ، ‏‎ پرمعناترين‌‏‎
و‏‎ باشيوايي‌‏‎ تركيببند‏‎ اين‌‏‎.‎صفويه‌‏‎ دوره‌‏‎ نامي‌‏‎ كاشاني‌ ، سراينده‌‏‎
سرايش‌‏‎ به‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ غمناك‌كربلا‏‎ حماسه‌‏‎ توجه‌‏‎ خور‏‎ در‏‎ رسايي‌‏‎
هرانساني‌‏‎ ديدگان‌‏‎ از‏‎ اشك‌‏‎ ناخواسته‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ باخواندن‌‏‎ كه‌‏‎ كشيده‌‏‎
كوتاه‌درباره‌‏‎ و‏‎ پژوهشي‌‏‎ است‌‏‎ مطلبي‌‏‎ حاضر ، ‏‎ نوشته‌‏‎.‎مي‌بارد‏‎ فرو‏‎
شيوه‌‏‎ به‌‏‎ فرجام‌‏‎ به‌‏‎ پارسي‌و‏‎ شعر‏‎ در‏‎ تركيببندسرايي‌‏‎ تاريخچه‌‏‎
توجه‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ پرداخته‌‏‎ زمينه‌‏‎ دراين‌‏‎ كاشاني‌‏‎ محتشم‌‏‎ استاد‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ جلب‏‎ جستار‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بيت‌‏‎ دوستداران‌اهل‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

همين‌‏‎ به‌‏‎ به‌ترجيع‌بند ، ‏‎ شبيه‌‏‎ است‌‏‎ قصيده‌اي‌‏‎ با‏‎ غزل‌‏‎ تركيببند‏‎
ترجيع‌‏‎ را‏‎ تركيببند‏‎ ادبي‌‏‎ نويسندگان‌صناعات‌‏‎ قديم‌‏‎ در‏‎ علت‌‏‎
ترجيع‌بند‏‎ است‌مانند‏‎ شعري‌‏‎ تركيببند‏‎ ديگر ، ‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎نوشته‌اند‏‎
بيتي‌‏‎ با‏‎ بندها‏‎ و‏‎ است‌‏‎ متحدالوزن‌‏‎ فصل‌‏‎ يا‏‎ بند‏‎ چند‏‎ داراي‌‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ تركيببند‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎مي‌شوند‏‎ جدا‏‎ يكديگر‏‎ از‏‎
بيتي‌‏‎ بند ، ‏‎ هر‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌شود‏‎ تكرار‏‎ عينا‏‎ مستقل‌‏‎ بيت‌‏‎
يگانه‌‏‎ قافيه‌‏‎ آن‌‏‎ مصراع‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ مثنوي‌‏‎ شيوه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ جديد‏‎
از‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مناسب‏‎ بايد‏‎ مستقل‌‏‎ ابيات‌‏‎ اين‌‏‎ تركيببند‏‎ در‏‎.دارد‏‎
جمال‌الدين‌‏‎ استاد‏‎.‎باشد‏‎ بالايي‌‏‎ مكمل‌بند‏‎ و‏‎ متمم‌‏‎ معاني‌‏‎ حيث‌‏‎
عبدالرزاق‌ ، ‏‎ جمال‌الدين‌‏‎ به‌‏‎ معروف‌‏‎ اصفهاني‌‏‎ عبدالرزاق‌‏‎ محمدبن‌‏‎
هر‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ هجري‌ ، ‏‎ ششم‌‏‎ قرن‌‏‎ بزرگ‌‏‎ سرايان‌‏‎ قصيده‌‏‎ و‏‎ شعرا‏‎ از‏‎
تركيببند‏‎ معروفترين‌‏‎.‎است‌‏‎ سروده‌‏‎ ديگرتركيببند‏‎ بزرگ‌‏‎ شاعر‏‎
چنين‌‏‎ آن‌‏‎ آغاز‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مرتبت‌‏‎ ختمي‌‏‎ حضرت‌‏‎ منقبت‌‏‎ و‏‎ مدح‌‏‎ در‏‎ او‏‎
:است‌‏‎
شاهراهت‌‏‎ سدره‌‏‎ بر‏‎ از‏‎ اي‌‏‎
تكيه‌گاهت‌‏‎ عرش‌‏‎ قبه‌‏‎ وي‌‏‎
كاشاني‌‏‎ محتشم‌‏‎ و‏‎ وحشي‌بافقي‌‏‎ بعد ، ‏‎ قرون‌‏‎ در‏‎ او‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
و‏‎ سوگندنامه‌‏‎ در‏‎ (ق‌‏‎ م‌ 996‏‎)كاشاني‌‏‎ محتشم‌‏‎.دارند‏‎ تركيببند‏‎
دوازده‌‏‎ را‏‎ او‏‎ مشهور‏‎ تركيببند‏‎.دارد‏‎ بيضا‏‎ يد‏‎ مرثيه‌سرايي‌‏‎
حضرت‌‏‎ مصائب‏‎ و‏‎ ذكرمناقبمكارم‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بند‏‎
محتشم‌‏‎.‎است‌‏‎ پرداخته‌‏‎ جانسوركربلا‏‎ واقعه‌‏‎ و‏‎ (‎ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎
سبك‌‏‎ به‌‏‎ شعر‏‎ انواع‌‏‎ شامل‌‏‎ بيت‌كه‌‏‎ هزار‏‎ حدود 14‏‎ دارد‏‎ ديواني‌‏‎
.است‌‏‎ مزبور‏‎ تركيببند‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ او‏‎ شهرت‌‏‎ عمده‌‏‎ اما‏‎ عراقيست‌ ، ‏‎
غناي‌‏‎ و‏‎ طبع‌‏‎ قدرت‌‏‎ اما‏‎ كرده‌‏‎ استقبال‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شاعران‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
دوره‌‏‎ شاعران‌‏‎ از‏‎ محتشم‌ ، ‏‎.‎نداشته‌اند‏‎ را‏‎ او‏‎ لهجه‌‏‎ صدق‌‏‎ و‏‎ عاطفه‌‏‎
در‏‎ و‏‎ بود‏‎ سرا‏‎ مديحه‌‏‎ و‏‎ قصيده‌پرداز‏‎ شاعري‌‏‎ نخست‌‏‎.‎است‌‏‎ صفويه‌‏‎
.دست‌‏‎ چيره‌‏‎ تاريخ‌‏‎ ماده‌‏‎ ساختن‌‏‎ قصيده‌سرايي‌و‏‎
شاعران‌‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ كرد‏‎ آزمايي‌‏‎ طبع‌‏‎ شعر‏‎ انواع‌‏‎ در‏‎ سپس‌‏‎
غزليات‌او‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ تنها‏‎ و‏‎ نيافت‌‏‎ چنداني‌‏‎ توفيق‌‏‎ دوره‌اش‌‏‎ هم‌‏‎
خاطر‏‎ به‌‏‎ محتشم‌‏‎ درخشش‌‏‎ و‏‎ شهرت‌‏‎.‎است‌‏‎ توجه‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ دلنشين‌‏‎
و‏‎ حماسي‌‏‎ بسيار‏‎ كه‌‏‎ بي‌نظيراوست‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ تركيببند‏‎
و‏‎ جمع‌‏‎ همچون‌‏‎ ادبي‌‏‎ صنايع‌‏‎ كاربرد‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حزن‌انگيز‏‎
درويش‌‏‎.‎دارد‏‎ لطافت‌‏‎ و‏‎ شيوايي‌‏‎ تضاد‏‎ و‏‎ النظير‏‎ مراعات‌‏‎ تفريق‌ ، ‏‎
خط‏‎ به‌‏‎ را‏‎ تركيببند‏‎ اين‌‏‎ معروف‌‏‎ نويس‌‏‎ شكسته‌‏‎ خان‌‏‎ عبدالمجيد‏‎
به‌‏‎ تركيببند‏‎ اين‌‏‎ اخير‏‎ سالهاي‌‏‎ در‏‎ همچنين‌‏‎.‎است‌‏‎ نوشته‌‏‎ شكسته‌‏‎
از‏‎ ش‌‏‎ سال‌ 1365‏‎ در‏‎ شده‌‏‎ نوشته‌‏‎ اميرخاني‌‏‎ غلامحسين‌‏‎ استاد‏‎ خامه‌‏‎
مطلعهاي‌‏‎.‎است‌‏‎ يافته‌‏‎ انتشار‏‎ ايران‌‏‎ خوشنويسان‌‏‎ انجمن‌‏‎ سوي‌‏‎
:اول‌‏‎ مطلع‌بند‏‎:‎است‌‏‎ قرار‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ محتشم‌‏‎ تركيببند‏‎ دوازده‌گانه‌‏‎

است‌‏‎ خلق‌عالم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شورشست‌‏‎ چه‌‏‎ اين‌‏‎ باز‏‎
است‌‏‎ ماتم‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ عزا‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ نوحه‌‏‎ چه‌‏‎ اين‌‏‎ باز‏‎
:دوم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
كربلا‏‎ طوفان‌‏‎ ز‏‎ خورده‌‏‎ شكست‌‏‎ كشتي‌‏‎
كربلا‏‎ ميدان‌‏‎ به‌‏‎ فتاد‏‎ خون‌‏‎ و‏‎ خاك‌‏‎ در‏‎
:سوم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
شدي‌‏‎ نگون‌‏‎ گردون‌‏‎ سرادق‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ كاش‌‏‎
شدي‌‏‎ بي‌ستون‌‏‎ ستون‌‏‎ بلند‏‎ خرگه‌‏‎ وين‌‏‎
:چهارم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
زدند‏‎ صلا‏‎ را‏‎ عالميان‌‏‎ چو‏‎ غم‌‏‎ خوان‌‏‎ بر‏‎
زدند‏‎ انبياء‏‎ سلسله‌‏‎ صلابه‌‏‎ اول‌‏‎
:پنجم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
رسيد‏‎ زمين‌‏‎ بر‏‎ او‏‎ تشنه‌‏‎ حلق‌‏‎ خون‌‏‎ چون‌‏‎
رسيد‏‎ برين‌‏‎ چرخ‌‏‎ ذروه‌‏‎ به‌‏‎ زمين‌‏‎ از‏‎ جوش‌‏‎
:ششم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
زنند‏‎ رقم‌‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ او‏‎ قاتل‌‏‎ جزاي‌‏‎ ترسم‌‏‎
زنند‏‎ قلم‌‏‎ رحمت‌‏‎ جريده‌‏‎ بر‏‎ يكباره‌‏‎
:هفتم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
بزرگوار‏‎ آن‌‏‎ سر‏‎ نيزه‌‏‎ به‌‏‎ شد‏‎ كه‌‏‎ روزي‌‏‎
كوهسار‏‎ ز‏‎ برآمد‏‎ برهنه‌‏‎ سر‏‎ خورشيد‏‎
:هشتم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
افتاد‏‎ كاروان‌‏‎ آن‌‏‎ ره‌‏‎ چون‌‏‎ حربگاه‌‏‎ بر‏‎
فتاد‏‎ گمان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ واهمه‌‏‎ نشور‏‎ و‏‎ شور‏‎
:نهم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
تست‌‏‎ حسين‌‏‎ هامون‌‏‎ به‌‏‎ فتاده‌‏‎ كشته‌‏‎ اين‌‏‎
تست‌‏‎ حسين‌‏‎ خون‌‏‎ در‏‎ پازده‌‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ صيد‏‎ وين‌‏‎
:دهم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
ببين‌‏‎ ما‏‎ حال‌‏‎ دلان‌‏‎ شكسته‌‏‎ مونس‌‏‎ كاي‌‏‎
ببين‌‏‎ بي‌آشنا‏‎ و‏‎ بي‌كس‌‏‎ و‏‎ غريب‏‎ را‏‎ ما‏‎
:يازدهم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
كرده‌اي‌‏‎ بيداد‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ غافلي‌‏‎ چرخ‌‏‎ اي‌‏‎
كرده‌اي‌‏‎ ستم‌آباد‏‎ درين‌‏‎ چها‏‎ كين‌‏‎ وز‏‎
:دوازدهم‌‏‎ مطلع‌بند‏‎
شد‏‎ آب‏‎ سنگ‌‏‎ دل‌‏‎ كه‌‏‎ محتشم‌‏‎ خاموش‌‏‎
شد‏‎ خراب‏‎ طاقت‌‏‎ خانه‌‏‎ و‏‎ صبر‏‎ بنياد‏‎

خرمشاهي‌‏‎ قوام‌الدين‌‏‎:‎نوشته‌‏‎



عقلي‌‏‎ امامت‌‏‎


‎‏‏2‏‎- امامت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ جستاري‌‏‎

و‏‎ بحثي‌مبسوط‏‎ به‌‏‎ نويسنده‌‏‎ پيشين‌ ، ‏‎ شماره‌‏‎ در‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
.پرداخت‌‏‎ نبويه‌‏‎ باولايت‌‏‎ آن‌‏‎ رابطه‌‏‎ و‏‎ امامت‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ گسترده‌‏‎
اسلامي‌‏‎ مختلف‌‏‎ فرقه‌هاي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ جستاربا‏‎ اين‌‏‎ بخش‌‏‎ دومين‌‏‎ در‏‎
بر‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ آشنا‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ شيه‌‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ خوارج‌ ، ‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎
شيعي‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ برجسته‌‏‎ تاكيدي‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎
اين‌‏‎ دنباله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ توجه‌‏‎است‌‏‎ عقلاني‌‏‎ ضرورتي‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ جلب‏‎ مطلب‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

دادبه‌‏‎ اصغر‏‎ دكتر‏‎:نوشته‌‏‎
آنچه‌‏‎ و‏‎ ولايت‌است‌ ، ‏‎ امامت‌‏‎ مقوم‌‏‎ و‏‎ متمم‌‏‎ و‏‎ اصلي‌‏‎ ركن‌‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎
نيز‏‎ امامت‌‏‎ در‏‎ مندرج‌‏‎ ولايت‌‏‎ در‏‎ مي‌گويد‏‎ نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎
همان‌‏‎ اماميه‌ ، ‏‎ شيعه‌‏‎ نزد‏‎ امامت‌‏‎ در‏‎ مندرج‌‏‎ ولايت‌‏‎ زيرا‏‎ ;مي‌آيد‏‎
به‌ديگري‌‏‎ نبوت‌‏‎ دوران‌‏‎ شدن‌‏‎ سپري‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎
امامت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ موردنيازمندي‌‏‎ در‏‎ چنانچه‌‏‎ زيرا‏‎ ;مي‌شود‏‎ واگذار‏‎
نبوت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ مردم‌‏‎ شدن‌‏‎ امكان‌گمراه‌‏‎ آمد ، ‏‎ خواهد‏‎
چنانچه‌‏‎ گفته‌شد‏‎ نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ فراهم‌‏‎ وامامت‌‏‎
صادر‏‎ آنان‌‏‎ براي‌‏‎ وفرمانهايي‌‏‎ واگذارد‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ خداوند‏‎
كار‏‎ در‏‎ نگمارد ، ‏‎ آنان‌‏‎ بر‏‎ پيغمبران‌‏‎ همچون‌‏‎ راهنماياني‌‏‎ و‏‎ نكند‏‎
كرده‌‏‎ كوتاهي‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ مخصوص‌‏‎ استعدادهاي‌‏‎ پرورش‌‏‎ به‌‏‎ كمك‌رساني‌‏‎
در‏‎ سخن‌‏‎ همين‌‏‎ پس‌‏‎ نمي‌باشد ، ‏‎ روا‏‎ خداوند‏‎ بر‏‎ چيزي‌‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
شارع‌‏‎ و‏‎ نگهبان‌‏‎ او‏‎ زيرا‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ راست‌‏‎ هم‌‏‎ امام‌‏‎ ولايت‌‏‎ مورد‏‎
ملاحظه‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ ;است‌‏‎ پيغمبر‏‎ گفتار‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ فرمانهاي‌‏‎
الامر‏‎ اولي‌‏‎ و‏‎ الرسول‌‏‎ اطيعوا‏‎ و‏‎ اطيعوالله‌‏‎:‎مي‌فرمايد‏‎ خداوند‏‎
و‏‎ الرسول‌‏‎ الي‌‏‎ ردوه‌‏‎ ولو‏‎:مي‌فرمايد‏‎ باز‏‎ و‏‎ (‎نساء ، 59‏‎) منكم‌‏‎
براي‌‏‎ آيات‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ حرف‌واو‏‎(نساء 83‏‎)‎ منكم‌‏‎ الامر‏‎ اولي‌‏‎ الي‌‏‎
چنانچه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ولايت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رساند‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نسق‌‏‎ عطف‌‏‎
وا‏‎ پيغمبرش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خودش‌‏‎ ولايت‌‏‎ نخست‌‏‎ او‏‎ گذشت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
ميان‌‏‎ در‏‎ او‏‎ نبودن‌‏‎ يا‏‎ پيغمبر‏‎ درگذشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ مي‌گذارد ، ‏‎
بخوبي‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ واگذار‏‎ امام‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ولايت‌‏‎ همين‌‏‎ مردم‌ ، ‏‎
كسي‌ ، ‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ دستوري‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ هرگونه‌‏‎ و‏‎ روشي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ آشكاراست‌‏‎
چنانچه‌‏‎ شود ، ‏‎ برده‌‏‎ بكار‏‎ مردمي‌‏‎ كردن‌‏‎ اداره‌‏‎ براي‌‏‎ نخستين‌بار‏‎
آن‌‏‎ مرموزات‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ اصلي‌ ، ‏‎ باني‌‏‎ درگذشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
به‌‏‎ باشد ، ‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ پابند‏‎ بيشتر‏‎ هم‌‏‎ ديگران‌‏‎ از‏‎ و‏‎ داشته‌ ، ‏‎ آگاهي‌‏‎
آن‌‏‎ نگهباني‌‏‎ و‏‎ پاسباني‌‏‎ و‏‎ نايستد ، ‏‎ بپا‏‎ اصلي‌‏‎ موسس‌‏‎ و‏‎ باني‌‏‎ جاي‌‏‎
هم‌‏‎ از‏‎ گروه‌‏‎ آن‌‏‎ چندي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ ناگزير ، ‏‎ نگيرد ، ‏‎ برعهده‌‏‎ را‏‎ روش‌‏‎
خواهد‏‎ سپرده‌‏‎ فراموشي‌‏‎ به‌‏‎ روش‌‏‎ آن‌‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ پاشيد ، ‏‎ خواهند‏‎
(ص‌‏‎)‎اسلام‌‏‎ پيغمبر‏‎ ازدرگذشت‌‏‎ پس‌‏‎ مي‌بايست‌‏‎ ناگزير‏‎ پس‌‏‎.‎.‎.‎شد‏‎
بگيرد ، ‏‎ برعهده‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نگهباني‌‏‎ و‏‎ به‌پاايستد‏‎ جايش‌‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎
آن‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ خواهد‏‎ آشكار‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ بسياري‌‏‎ دگرگونگي‌هاي‌‏‎ وگرنه‌‏‎
پيغمبر ، ‏‎ درگذشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ بنگريم‌‏‎ بايد‏‎ اكنون‌‏‎.‎است‌‏‎ امام‌‏‎ نگهبان‌‏‎
آن‌ ، ‏‎ نظري‌‏‎ اصول‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ آئين‌‏‎ كلي‌‏‎ نگهباني‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مسلمانان‌‏‎
مسلمانان‌برآن‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ بايد‏‎ آيا‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ پابندتر‏‎ ازهمه‌‏‎ و‏‎ روشنتر ، ‏‎ دين‌‏‎ مرموزات‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ آگاه‌تر ، ‏‎
تا‏‎ گيرد‏‎ قرار‏‎ آنان‌‏‎ همه‌‏‎ درراس‌‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ بايد‏‎ آيا‏‎ باشد ، ‏‎
واگذار‏‎ ديگران‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ مسئوليتها‏‎ نگهبانيهاو‏‎ همه‌گونه‌‏‎
چنين‌چيزي‌‏‎ يا‏‎ باشد‏‎ آنان‌‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ ناظر‏‎ و‏‎ نگهبان‌‏‎ واو‏‎ شود ، ‏‎
اين‌باره‌‏‎ در‏‎ واصلي‌‏‎ عمده‌‏‎ عقيده‌‏‎ سه‌‏‎ ندارد؟‏‎ ضرورتي‌‏‎ و‏‎ لزوم‌‏‎
:است‌‏‎ شده‌‏‎ پيدا‏‎
و‏‎ شدند ، ‏‎ نيازمندي‌‏‎ اين‌گونه‌‏‎ منكر‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎ خوارج‌‏‎ گروه‌‏‎ (‎‎‏‏1‏‎
كه‌‏‎ زمين‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ درهر‏‎ گروهي‌‏‎ هر‏‎ مي‌شود‏‎ كه‌‏‎ چنين‌پنداشتند‏‎
فرمانده‌‏‎ و‏‎ رهبر‏‎ و‏‎ دهند ، ‏‎ تشكيل‌‏‎ مستقلي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ دارند‏‎ مسكن‌‏‎
مسلمانان‌‏‎ از‏‎ جهت‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ و‏‎ برگزينند ، ‏‎ خودشان‌‏‎ براي‌‏‎ جداگانه‌اي‌‏‎
كارها‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ هر‏‎ براي‌‏‎ عملا‏‎ گاهي‌‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ باشند ، ‏‎ جدا‏‎ ديگر‏‎
نبوده‌‏‎ آنها‏‎ وابستگي‌ميان‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ برگزيده‌اند‏‎ مستقلي‌‏‎ رئيس‌‏‎
.است‌‏‎
بلكه‌‏‎ ندارد‏‎ نيازي‌‏‎ امام‌‏‎ دين‌به‌‏‎ بقاء‏‎ مي‌گويند‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ (‎‏‏2‏‎
اصل‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎دارد‏‎ امام‌بستگي‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ جزايي‌‏‎ نظام‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ ضرورتي‌‏‎ هيچ‌‏‎ عقل‌‏‎ برآنندكه‌‏‎ نيز‏‎ جماعت‌‏‎ و‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎
و‏‎ باشد ، ‏‎ مطلق‌‏‎ حكمفرماي‌‏‎ و‏‎ برهمه‌‏‎ ناظر‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌بيند‏‎
درگذشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ چون‌‏‎ اما‏‎ ;نيست‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نيازي‌‏‎ هيچ‌‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ آمدند‏‎ گرد‏‎ قوم‌‏‎ سران‌‏‎ و‏‎ كارگردانان‌‏‎ بي‌درنگ‌‏‎ (ص‌‏‎)‎پيغمبر‏‎
هم‌‏‎ ديگر‏‎ مردم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ واگذاردند‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مسئوليت‌‏‎
همان‌‏‎ شدند ، ‏‎ او‏‎ فرمانبردار‏‎ و‏‎ نكردند‏‎ مخالفت‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
هم‌‏‎ بعد‏‎ زمانهاي‌‏‎ در‏‎ ديگران‌‏‎ براي‌‏‎ دادند ، ‏‎ انجام‌‏‎ آنان‌‏‎ كه‌‏‎ كاري‌‏‎
باز‏‎ اول‌ ، ‏‎ نفر‏‎ درگذشت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ ملاحظه‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ گرديد ، ‏‎ شرعي‌‏‎ سند‏‎
رسيد‏‎ چهارم‌‏‎ نفر‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ كردند ، ‏‎ تعيين‌‏‎ او‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ هم‌‏‎
چنداني‌‏‎ مخالفت‌‏‎ نفر‏‎ چهار‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ فرماندهي‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ و‏‎
چنين‌‏‎ زماني‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ بعد‏‎ زمانهاي‌‏‎ در‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ و‏‎ نشد ، ‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ پيدا‏‎ مسلمانان‌‏‎ همه‌‏‎ ميان‌‏‎ اتحادي‌‏‎ و‏‎ اتفاق‌‏‎
پيروي‌‏‎ او‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شرعي‌‏‎ واجب‏‎ شدند ، ‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ پيرو‏‎ مردم‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ غزالي‌‏‎نمي‌بيند‏‎ ضروري‌‏‎ را‏‎ چيزي‌‏‎ چنين‌‏‎ عقل‌‏‎ اما‏‎ كنند ، ‏‎
اجماع‌‏‎ امامت‌‏‎ لزوم‌‏‎ سند‏‎ گرچه‌‏‎:مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ سخناني‌‏‎ باره‌‏‎
سند‏‎ ما‏‎ هست‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ عقلي‌ ، ‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ شرعي‌‏‎ سند‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ مي‌كنيم‌ ، ‏‎ رسيدگي‌‏‎ كردند‏‎ اجماع‌‏‎ آن‌‏‎ لزوم‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كساني‌‏‎
و‏‎ مي‌گيرند ، ‏‎ عقلي‌‏‎ دليل‌‏‎ شيعه‌‏‎ متكلمان‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ سخناني‌‏‎ همان‌‏‎ آن‌‏‎
مجموع‌‏‎ از‏‎ پس‌ ، ‏‎.‎مي‌كند‏‎ ذكر‏‎ مي‌آورند‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ براي‌‏‎
را‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ عقل‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ اول‌‏‎ صدر‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌آيد‏‎ سخنانش‌‏‎
.گرديد‏‎ شرعي‌‏‎ سند‏‎ ديگران‌‏‎ براي‌‏‎ آنان‌‏‎ عقل‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ كردند ، ‏‎
وارد‏‎ امام‌فخررازي‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ اعتراض‌‏‎ همين‌‏‎ طوسي‌‏‎ نصير‏‎ خواجه‌‏‎
.است‌‏‎ آورده‌‏‎
حكم‌‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ سند‏‎ اماميه‌ ، ‏‎ شيعه‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ (‎‎‏‏3‏‎
شد ، ‏‎ گفته‌‏‎ ولايت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ همچنان‌‏‎ زيرا‏‎ ;شرع‌‏‎ فرمان‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ عقل‌‏‎
بدون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ الهيه‌‏‎ وولايت‌‏‎ نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎ همان‌‏‎ امام‌‏‎ ولايت‌‏‎
نتيجه‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ شرعي‌‏‎ حكم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ناگسستني‌‏‎ و‏‎ انجام‌‏‎ آغازو‏‎
بودن‌‏‎ نيازمند‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ زيرا‏‎ ;باشد‏‎ مردم‌‏‎ استنباط‏‎ و‏‎ اجتهاد‏‎
و‏‎ مردم‌‏‎ شدن‌‏‎ گمراه‌‏‎ از‏‎ ترس‌‏‎ مي‌آورد ، ‏‎ پديد‏‎ را‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎
و‏‎ شده‌اند ، ‏‎ آفريده‌‏‎ برايش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ هدفي‌‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎ بازماندن‌‏‎
دارند ، ‏‎ نياز‏‎ نبوت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ اگر‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ ولايت‌‏‎ در‏‎ چنانچه‌‏‎
به‌‏‎ آنان‌‏‎ بودن‌‏‎ نيازمند‏‎ نبوت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ آنان‌‏‎ بودن‌‏‎ نيازمند‏‎ همان‌‏‎
را‏‎ مردم‌‏‎ شدن‌‏‎ گمراه‌‏‎ امكان‌‏‎ آنچه‌‏‎ و‏‎ مي‌رساند‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ امامت‌‏‎
است‌ ، ‏‎ مردم‌‏‎ بودن‌‏‎ هوسناك‌‏‎ و‏‎ خودپرستي‌‏‎ و‏‎ خردي‌‏‎ كم‌‏‎ مي‌كند‏‎ فراهم‌‏‎
بر‏‎ اماميه‌‏‎ شيعه‌‏‎ عقيده‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ ;گرفتارند‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎
گمراهي‌‏‎ و‏‎ فراموشي‌‏‎ و‏‎ ناداني‌‏‎ دستخوش‌‏‎ همه‌كس‌‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎
است‌ ، ‏‎ موجود‏‎ مردم‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ زمينه‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ عملي‌‏‎ و‏‎ نظري‌‏‎
بيماري‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ خودش‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ يكي‌‏‎ پس‌‏‎
آفريدنش‌‏‎ آغاز‏‎ از‏‎ هوسناكي‌‏‎ و‏‎ خودخواهي‌‏‎ زمينه‌‏‎ و‏‎ باشد ، ‏‎ رسته‌‏‎
نداشته‌‏‎ ترسي‌‏‎ او‏‎ عملي‌‏‎ يا‏‎ علمي‌‏‎ گمراهي‌‏‎ از‏‎ يا‏‎ نباشد ، ‏‎ او‏‎ در‏‎
عملي‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ گمراهي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎ بايد‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ باشند‏‎
مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ معصوم‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ معصوم‌‏‎ او‏‎ و‏‎ كند ، ‏‎ نگهباني‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ ناشدني‌‏‎ و‏‎ محال‌‏‎ كه‌‏‎ انجاميد‏‎ خواهد‏‎ تسلسل‌‏‎ به‌‏‎ كار‏‎ نباشد‏‎
نيازي‌‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎ نباشد ، ‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ بي‌عصمتي‌‏‎ بيماري‌‏‎ چنانچه‌‏‎
به‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ بنابر‏‎.‎داشت‌‏‎ نخواهد‏‎ نگهبان‌‏‎ و‏‎ پيشوا‏‎ به‌‏‎
بر‏‎ نظارت‌‏‎ براي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ نظري‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ نگهباني‌‏‎ براي‌‏‎ امامت‌‏‎
ديگري‌‏‎ و‏‎ دين‌ ، ‏‎ از‏‎ نگهباني‌‏‎ را‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دين‌‏‎ قوانين‌‏‎ اجراي‌‏‎
چنانكه‌‏‎ والبته‌‏‎ ناميد‏‎ مي‌توان‌‏‎ مسلمان‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ نگهباني‌‏‎ را‏‎
رسول‌‏‎.‎نمي‌دانند‏‎ امام‌‏‎ كار‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ از‏‎ نگهباني‌‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ گفتيم‌‏‎
مات‌‏‎ زمانه‌‏‎ امام‌‏‎ يعرف‌‏‎ لم‌‏‎ و‏‎ مات‌‏‎ من‌‏‎:است‌‏‎ فرموده‌‏‎ (ص‌‏‎)‎اكرم‌‏‎
دين‌‏‎ از‏‎ خروج‌‏‎ موجب‏‎ امام‌ ، ‏‎ نشناختن‌‏‎ حديث‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ جاهليه‌‏‎ ميته‌‏‎
براي‌‏‎ امامت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ بودن‌‏‎ نيازمند‏‎ زيرا‏‎ ;است‌‏‎ شده‌‏‎ شمرده‌‏‎
گيرند‏‎ فرا‏‎ كسي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ عملي‌‏‎ آموزش‌‏‎ و‏‎ نظري‌‏‎ آموزش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎
از‏‎ يا‏‎ او‏‎ بدفهماندن‌‏‎ از‏‎ ترسي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آگاه‌‏‎ آن‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ او‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ و‏‎ باشند ، ‏‎ نداشته‌‏‎ او‏‎ ناداني‌‏‎ و‏‎ فراموشي‌‏‎
جاهليت‌‏‎ مرگ‌‏‎ بر‏‎ باشند ، ‏‎ بهره‌‏‎ بدون‌‏‎ آموزش‌‏‎ گرفتن‌‏‎ فرا‏‎ گونه‌‏‎
مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ آموزشهايي‌‏‎ چنين‌‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ يعني‌‏‎ مرده‌اند ، ‏‎
براي‌‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ بودن‌‏‎ نيازمند‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎است‌‏‎ نبوده‌‏‎
درست‌‏‎ آموزش‌‏‎ هميشه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎ بقاء‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دين‌‏‎ بقاء‏‎
و‏‎ خواندن‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ آموزش‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ آنچه‌‏‎ و‏‎ برسد ، ‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎
درست‌‏‎ بايد‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎ فرا‏‎ گوش‌‏‎
از‏‎ درست‌‏‎ آموزش‌‏‎ مي‌توانند‏‎ مردم‌‏‎ شرط‏‎ دو‏‎ با‏‎ و‏‎ برسد ، ‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ افزايش‌‏‎ و‏‎ كاهش‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ نخورده‌‏‎ دست‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ يكي‌‏‎:‎بگيرند‏‎ آن‌‏‎
داده‌‏‎ توضيح‌‏‎ خوب‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ مشكلاتش‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ برسد ، ‏‎ مردم‌‏‎
به‌‏‎.‎نشوند‏‎ ناداني‌‏‎ و‏‎ كج‌فهمي‌‏‎ دچار‏‎ دركش‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ شود ، ‏‎
فهميده‌‏‎ (‎ص‌‏‎)پيغمبر‏‎ سخن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ نكته‌‏‎ اماميه‌‏‎ شيعه‌‏‎ عقيده‌‏‎
كسي‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ گرفتن‌‏‎ آموزش‌‏‎ براي‌‏‎ امامت‌‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌شود‏‎
از‏‎ ترسي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ او‏‎ آفرينش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
چنين‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ نباشد ، ‏‎ او‏‎ ناداني‌‏‎ و‏‎ فراموشي‌‏‎ و‏‎ غرض‌ورزي‌‏‎
براي‌‏‎ او‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ واگذار‏‎ او‏‎ به‌‏‎ امامت‌‏‎ آفرينش‌ ، ‏‎ آغاز‏‎ از‏‎ كسي‌ ، ‏‎
را‏‎ او‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ نيازي‌‏‎ باشد‏‎ شده‌‏‎ آفريده‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ تصدي‌‏‎
او‏‎ به‌‏‎ امامت‌‏‎ فرمان‌‏‎ الست‌‏‎ عهد‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ بگمارند ، ‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
خود‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ گزينش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ چنانچه‌‏‎ زيرا‏‎ ;است‌‏‎ شده‌‏‎ داده‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ نيازي‌‏‎ باشد ، ‏‎ شده‌‏‎ داده‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ سمت‌‏‎ اين‌‏‎ آنان‌‏‎
براي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ شده‌‏‎ سفارش‌‏‎ شناختنش‌‏‎
شناخته‌‏‎ را‏‎ او‏‎ ناگزير‏‎ بگمارند ، ‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ بگزينند‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎
طوسي‌‏‎ حسن‌‏‎ محمدبن‌‏‎ شيخ‌الطائفه‌‏‎.‎شدنش‌‏‎ امام‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ نه‌‏‎ بوده‌اند ، ‏‎
رستاخيز ، بپا‏‎ روز‏‎ تا‏‎ ما ، ‏‎ پيغمبر‏‎ آئين‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎ ما‏‎:مي‌گويد‏‎
تا‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ نگهبان‌‏‎ آئيني‌بايد‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎
مردم‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ خداوندداده‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ فرمانهايي‌‏‎
مي‌گذرند‏‎ و‏‎ يكديگرمي‌آيند‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ زمانهايي‌‏‎ دورانهاو‏‎
نگهبان‌‏‎ آئيني‌به‌‏‎ چنين‌‏‎ ماندن‌‏‎ پايدار‏‎ وچون‌‏‎ برسد‏‎ درست‌‏‎
مسلمان‌‏‎ مردم‌‏‎ همه‌‏‎ يا‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ بيرون‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ دارد ، ‏‎ نياز‏‎
پاره‌اي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ (مي‌گويند‏‎ را‏‎ همين‌‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎) مي‌باشند‏‎ آن‌‏‎ نگهبان‌‏‎
مردم‌‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ناشدني‌‏‎ اما‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ نگهبانيش‌‏‎ آنان‌‏‎ از‏‎
درست‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ پاره‌اي‌‏‎ مي‌شود‏‎ زيرا‏‎ ;باشند‏‎ نگهبانش‌‏‎ مسلمان‌‏‎
خواسته‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ باشند ، ‏‎ كرده‌‏‎ فراموشش‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ باشند ، ‏‎ نياموخته‌‏‎
ناگزير‏‎ ‎‏‏،‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ ;آورند‏‎ پديد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ دگرگونيهايي‌‏‎ باشند‏‎
و‏‎ فهميدنش‌‏‎ نادرست‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حاصل‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ كسي‌‏‎ نگهباني‌‏‎ به‌‏‎
چنين‌‏‎ و‏‎ نباشد ، ‏‎ ترسي‌‏‎ هيچ‌‏‎ كردنش‌ ، ‏‎ دگرگون‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ كردنش‌‏‎ فراموش‌‏‎
تا‏‎ باشد ، ‏‎ نگهبانش‌‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ گاه‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ بود ، ‏‎ خواهد‏‎ معصوم‌‏‎ كسي‌‏‎
به‌‏‎ هميشه‌‏‎ خداوند‏‎ همه‌فرمانهاي‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎ است‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
نباشد ، ‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ كسي‌‏‎ چنين‌‏‎ اگر‏‎مي‌رسد‏‎ درست‌‏‎ مردم‌‏‎
زيرا‏‎ ;رسيد‏‎ نخواهد‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ درست‌‏‎ الهي‌‏‎ فرمانهاي‌‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎
يكي‌‏‎ ;هست‌‏‎ الهي‌‏‎ فرمانهاي‌‏‎ رسيدن‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ براي‌‏‎ ديگر‏‎ راه‌‏‎ سه‌‏‎
هميشه‌‏‎ بسيار‏‎ گروههاي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ متواتر‏‎ خير‏‎ ديگري‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اجماع‌‏‎
پي‌درپي‌‏‎ ديگر‏‎ بسيار‏‎ گروههاي‌‏‎ به‌‏‎ ديگري‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
مردم‌‏‎ از‏‎ يكانهايي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ واحد‏‎ خبر‏‎ سوم‌‏‎ راه‌‏‎ و‏‎ برسانند‏‎
.باشد‏‎ رسيده‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ باشد ، ‏‎ گفته‌‏‎ ديگري‌‏‎ به‌‏‎ يكي‌‏‎ پي‌درپي‌ ، ‏‎
بسياري‌يكايك‌‏‎ تفاصيل‌‏‎ و‏‎ بامقدمات‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ شيخ‌الطائفه‌‏‎
كه‌چنانچه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ثابت‌‏‎ آخر‏‎ در‏‎ و‏‎ نموده‌است‌‏‎ باطل‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎
راه‌‏‎ اين‌سه‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ نباشد ، ‏‎ ميان‌مردم‌‏‎ در‏‎ معصوم‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎
همه‌‏‎.‎داشت‌‏‎ نخواهد‏‎ سنديت‌‏‎ ويا‏‎ آمد‏‎ نخواهد‏‎ بوجود‏‎ يا‏‎
و‏‎ امام‌ ، ‏‎ شناختن‌‏‎ كه‌‏‎ اتفاق‌دارند ، ‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ شيعه‌‏‎ دانشمندان‌‏‎
دين‌‏‎ مشكلات‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ او ، براي‌‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ بودن‌‏‎ نيازمند‏‎
از‏‎ مشكلات‌‏‎ آن‌‏‎ چه‌‏‎ ;وبياموزند‏‎ بپرسند‏‎ او‏‎ از‏‎ بايد‏‎ را‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ شيخ‌الطائفه‌‏‎.‎عملي‌‏‎ احكام‌‏‎ از‏‎ يا‏‎ و‏‎ باشد‏‎ نظري‌‏‎ معارف‌‏‎
دليل‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ گوناگوني‌‏‎ و‏‎ بسيار‏‎ موارد‏‎:مي‌گويد‏‎ باره‌‏‎
ميان‌‏‎ لحاظ‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ نداريم‌ ، ‏‎ واقعي‌‏‎ حكم‌‏‎ تعيين‌‏‎ براي‌‏‎ قاطعي‌‏‎
بدانيم‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ حاصل‌‏‎ نظر‏‎ اختلاف‌‏‎ پيشوايان‌‏‎
كه‌‏‎ داريم‌‏‎ نياز‏‎ كسي‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ درست‌‏‎ آنان‌‏‎ گفته‌هاي‌‏‎ از‏‎ كداميك‌‏‎
برايش‌‏‎ ورزيدن‌‏‎ غرض‌‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ فراموش‌‏‎ و‏‎ فهميدن‌‏‎ نادرست‌‏‎ بدانيم‌‏‎
توضيح‌‏‎ امام‌‏‎ چون‌‏‎ باشيم‌‏‎ نداشته‌‏‎ ترسي‌‏‎ هيچ‌‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ نيست‌ ، ‏‎
(ع‌‏‎)‎صادق‌‏‎ امام‌‏‎ از‏‎ زراره‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎.‎است‌‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ دهنده‌‏‎
و‏‎ روزه‌‏‎ و‏‎ زكات‌‏‎ و‏‎ نماز‏‎ كه‌‏‎ اسلام‌‏‎ ركن‌‏‎ پنج‌‏‎ از‏‎ كداميك‌‏‎ مي‌پرسد‏‎
او‏‎ پاسخ‌‏‎ در‏‎ امام‌‏‎ است‌ ، ‏‎ فزونتر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ هستند‏‎ ولايت‌‏‎ و‏‎ حج‌‏‎
همه‌‏‎ كليد‏‎ ولايت‌‏‎ زيرا‏‎ ;دارد‏‎ فزوني‌‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ ولايت‌‏‎ مي‌فرمايد ، ‏‎
و‏‎ مي‌نماياند‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ديگر‏‎ اركان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ والي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
.مي‌دهد‏‎ شرح‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎
اهل‌‏‎ با‏‎ اماميه‌‏‎ شيعه‌‏‎ كه‌ميان‌‏‎ ديگري‌‏‎ اختلاف‌‏‎:‎امامت‌‏‎ دوران‌‏‎
آن‌‏‎ بر‏‎ اختلاف‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ امامت‌است‌ ، ‏‎ دوران‌‏‎ درباره‌‏‎ سنت‌هست‌ ، ‏‎
بر‏‎ را‏‎ امامت‌‏‎ به‌‏‎ بودن‌مردم‌‏‎ نيازمند‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ كه‌‏‎ اصل‌است‌‏‎
بيايد‏‎ پيش‌‏‎ هرزماني‌‏‎ كه‌‏‎ برآنند‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎ حكم‌شرع‌‏‎ پايه‌‏‎
خويش‌‏‎ نژاد‏‎ نفراز‏‎ يك‌‏‎ شدن‌‏‎ پيشوا‏‎ بر‏‎ اكثرمسلمانان‌‏‎ كه‌‏‎
او‏‎ كه‌فرمانبردار‏‎ است‌‏‎ مسلمان‌‏‎ مردم‌‏‎ برهمه‌‏‎ شوند ، ‏‎ متفق‌‏‎
و‏‎ چنين‌اتفاق‌‏‎ چون‌‏‎ اما‏‎ بپذيرند ، ‏‎ به‌امامت‌‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ شوند‏‎
نشد ، ‏‎ ديگرحاصل‌‏‎ اول‌‏‎ خليفه‌‏‎ چهار‏‎ گذشت‌دوران‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ اتحادي‌‏‎
علاوه‌‏‎ و‏‎ سپري‌گرديد‏‎ آنان‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ هم‌‏‎ دوران‌امامت‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎
:فرمود‏‎ مي‌كنندكه‌‏‎ حكايت‌‏‎ (ص‌‏‎)‎پيغمبر‏‎ هم‌از‏‎ روايتي‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎
يعني‌دوران‌‏‎ عضوضا‏‎ ملكا‏‎ تصير‏‎ سنه‌ثم‌‏‎ ثلاثون‌‏‎ الخلافه‌‏‎
پر‏‎ پادشاهي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ سال‌است‌ ، ‏‎ سي‌‏‎ پيغمبر‏‎ جانشيني‌‏‎
وارد‏‎ اعتراضي‌‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.شد‏‎ خواهد‏‎ بدل‌‏‎ دشواري‌‏‎ و‏‎ گزند‏‎
از‏‎ شماري‌‏‎ و‏‎ عباسيان‌‏‎ چرا‏‎ پس‌‏‎ باشد‏‎ چنين‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎
شده‌‏‎ گفته‌‏‎ پاسخ‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ شمرده‌اند ، ‏‎ خليفه‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ مروانيان‌‏‎
آنان‌‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ نشد ، ‏‎ حاصل‌‏‎ كامل‌‏‎ اتفاق‌‏‎ آنان‌‏‎ برخلاف‌‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
نظر‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ ناقص‌‏‎ ايشان‌‏‎ خلافت‌‏‎ پس‌‏‎ داشتند ، ‏‎ مخالفاني‌‏‎
امامت‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ اماميه‌‏‎ شيعه‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ سنت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌‏‎ درك‌‏‎ و‏‎ فهم‌‏‎ نارسايي‌‏‎ براي‌‏‎
بر‏‎ كردن‌‏‎ ستم‌‏‎ و‏‎ عملي‌‏‎ گمراهي‌‏‎ زمينه‌‏‎ هميشه‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎
به‌‏‎ مردم‌‏‎ نيازمندي‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ است‌ ، ‏‎ موجود‏‎ آنان‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ يكديگر‏‎
امامت‌‏‎ دوران‌‏‎ پس‌‏‎ شد ، ‏‎ نخواهد‏‎ برداشته‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ گاه‌‏‎ هيچ‌‏‎ امامت‌‏‎
براه‌‏‎ مردم‌‏‎ زندگي‌‏‎ كاروان‌‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ نيست‌ ، ‏‎ پايان‌پذير‏‎
كه‌‏‎ هدفي‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ دارند‏‎ نياز‏‎ راه‌شناسي‌‏‎ سالار‏‎ كاروان‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎
سخن‌‏‎ طوسي‌‏‎ شيخ‌‏‎.‎نمانند‏‎ باز‏‎ شده‌اند‏‎ آفريده‌‏‎ برايش‌‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎
چنانچه‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ مي‌كشاند‏‎ آنجا‏‎ تا‏‎ باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎
خداوند‏‎ بر‏‎ باشد ، ‏‎ نشده‌‏‎ آفريده‌‏‎ زمين‌‏‎ روي‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ جز‏‎ بينديشيم‌‏‎
ديگري‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ شدن‌‏‎ گمراه‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ نگهبان‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
و‏‎ هم‌هست‌ ، ‏‎ يك‌نفر‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎ شدن‌‏‎ امكان‌گمراه‌‏‎ زيرا‏‎ ;بگمارد‏‎
ديگري‌‏‎ برآن‌‏‎ را‏‎ معصوم‌‏‎ و‏‎ خطا‏‎ از‏‎ دور‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ چنانچه‌خداوند‏‎
باز‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ آفريده‌‏‎ برايش‌‏‎ كه‌‏‎ هدفي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ نگمارد ، ‏‎
از‏‎ شيعه‌‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ كارشكني‌‏‎ خودش‌‏‎ آفرينش‌‏‎ كار‏‎ در‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎
زمانه‌‏‎ امام‌‏‎ يعرف‌‏‎ لم‌‏‎ و‏‎ مات‌‏‎ من‌‏‎:‎فرمود‏‎ (ص‌‏‎)پيغمبر‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
در‏‎ مي‌بايست‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ نتيجه‌مي‌گيرند‏‎ چنين‌‏‎ جاهليه‌‏‎ ميته‌‏‎ مات‌‏‎
را‏‎ او‏‎ تا‏‎ كند‏‎ تعيين‌‏‎ مردم‌‏‎ پيشوايي‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ هرزماني‌‏‎
او‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ تكاليف‌‏‎ كردن‌‏‎ برگزار‏‎ روش‌‏‎ و‏‎ راه‌‏‎ و‏‎ بشناسند‏‎
و‏‎ باشند‏‎ نمرده‌‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ دوران‌شرك‌‏‎ مرگ‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ بياموزند ، ‏‎
باشد ، ‏‎ نشده‌‏‎ برپا‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎ كه‌‏‎ بيايد‏‎ زماني‌‏‎ چنانچه‌‏‎
خداوند‏‎ نمي‌شود‏‎ و‏‎ مرد ، ‏‎ خواهند‏‎ جاهليت‌‏‎ دوران‌‏‎ مرگ‌‏‎ به‌‏‎ مردمش‌‏‎
.بدارد‏‎ روا‏‎ كوتاهي‌‏‎ برخود‏‎ بدهد‏‎ انجام‌‏‎ بايد‏‎ آنچه‌‏‎ در‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.