شماره‌ 1852‏‎ ‎‏‏،‏‎15 Jun 1999 خرداد 1378 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 25‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Free Tribune
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
شاهنامه‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎ سازهاي‌‏‎ تنوع‌‏‎

شاهنامه‌‏‎ در‏‎ موسيقي‌‏‎ ويژه‌‏‎ جايگاه‌‏‎ درباره‌‏‎

برده‌‏‎ نام‌‏‎ رزمي‌‏‎ سازهاي‌‏‎ قسمت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آلاتي‌‏‎ تمامي‌‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ *
است‌‏‎ مي‌كرده‌‏‎ ايفا‏‎ كوس‌‏‎ را‏‎ اصلي‌‏‎ نقش‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎
براي‌‏‎ آمادگي‌‏‎ لشكركشي‌ ، ‏‎ نشانه‌‏‎ بستن‌‏‎ پيل‌‏‎ بر‏‎ كوس‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ به‌‏‎
است‌‏‎ بوده‌‏‎ دشمن‌‏‎ سپاه‌‏‎ به‌‏‎ حمله‌‏‎ و‏‎ جنگ‌‏‎
نوا‏‎ را‏‎ نوا‏‎ آرد‏‎ نواسازد‏‎
هوا‏‎ بخندد‏‎ گيرد‏‎ چنگ‌‏‎ او‏‎ چو‏‎
است‌‏‎ شعري‌‏‎ دفتر‏‎ پرمايه‌ترين‌‏‎ و‏‎ بزرگترين‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ شاهنامه‌‏‎"
بلكه‌‏‎ است‌‏‎ بازمانده‌‏‎ غزنويان‌‏‎ و‏‎ سامانيان‌‏‎ روزگار‏‎ عهد‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
روشن‌ترين‌‏‎ و‏‎ فارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ عظمت‌‏‎ و‏‎ ارزش‌‏‎ سند‏‎ مهمترين‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
و‏‎ ملي‌‏‎ داستان‌‏‎.‎است‌‏‎ ايراني‌‏‎ تمدن‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ رونق‌‏‎ و‏‎ شكوه‌‏‎ گواه‌‏‎
نموده‌‏‎ وجهي‌‏‎ بهترين‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ طي‌‏‎ در‏‎ ايراني‌‏‎ قوم‌‏‎ تاريخي‌‏‎ ماثر‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ اخلاقي‌‏‎ لطيف‌‏‎ تعاليم‌‏‎ و‏‎ وطني‌‏‎ عميق‌‏‎ احساسات‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎
".است‌‏‎ يافته‌‏‎ جلوه‌‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎
(زرين‌كوب‏‎ عبدالحسين‌‏‎)‎
و‏‎ جنگها‏‎ داستان‌‏‎ فقط‏‎ شاهنامه‌‏‎" يوسفي‌‏‎ دكتر‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ قرون‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ملتي‌‏‎ سرگذشت‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ رستم‌‏‎ پيروزيهاي‌‏‎
".است‌‏‎ آنان‌‏‎ آرمانهاي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ نمودار‏‎
و‏‎ كهن‌‏‎ تمدن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ايراني‌‏‎ تمدن‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ بيانگر‏‎ شاهنامه‌‏‎ آري‌‏‎
ويژه‌اي‌‏‎ جايگاه‌‏‎ تمدن‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ موسيقي‌‏‎ و‏‎ ديرينه‌‏‎
.دارد‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎
رزم‌‏‎ و‏‎ بزم‌‏‎ در‏‎ همواره‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ پهلوانان‌‏‎ و‏‎ بزرگان‌‏‎
انسانهايي‌‏‎ چون‌‏‎ مواقع‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ هم‌اينان‌‏‎ و‏‎ زيسته‌اند‏‎
توجه‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ بوده‌اند‏‎ ساز‏‎ صداي‌‏‎ نيازمند‏‎ و‏‎ محتاج‌‏‎ معمولي‌‏‎
تنها‏‎ نه‌‏‎ آنها‏‎ بلكه‌‏‎.‎است‌‏‎ نبوده‌‏‎ بزم‌ها‏‎ خاص‌‏‎ موسيقي‌‏‎ اينكه‌‏‎
و‏‎ دل‌گرفتگيها‏‎ در‏‎ خوشيها ، ‏‎ در‏‎ رزم‌ ، ‏‎ در‏‎ بسا‏‎ چه‌‏‎ بزم‌‏‎ در‏‎
.داشته‌اند‏‎ الفت‌‏‎ موسيقي‌‏‎ و‏‎ نوا‏‎ با‏‎ همواره‌‏‎ تنهايي‌هايشان‌‏‎
شيراوژن‌‏‎ و‏‎ بخش‌‏‎ تاج‌‏‎ پهلوان‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ دستان‌ ، ‏‎ رستم‌‏‎ نامي‌ ، ‏‎ رستم‌‏‎
و‏‎ جنگجويي‌‏‎ تمامي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ ياد‏‎ كه‌‏‎ صفتي‌‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎ پيل‌تن‌‏‎ و‏‎
همواره‌‏‎ وي‌‏‎ نيست‌‏‎ بي‌نياز‏‎ آواز‏‎ و‏‎ ساز‏‎ از‏‎ رشادت‌‏‎ و‏‎ پهلواني‌‏‎
.دارد‏‎ همراه‌‏‎ را‏‎ موسيقي‌‏‎ خود‏‎ بزمهاي‌‏‎ در‏‎
بهم‌‏‎ سازان‌‏‎ رود‏‎ با‏‎ نشستند‏‎
دژم‌‏‎ تهمتن‌‏‎ نباشد‏‎ تا‏‎ بدان‌‏‎
چهارم‌‏‎ خوان‌‏‎ در‏‎
بود‏‎ تنبور‏‎ نغز‏‎ يكي‌‏‎ مي‌‏‎ ابا‏‎
بود‏‎ سور‏‎ خانه‌‏‎ چنان‌‏‎ بيابان‌‏‎
درگرفت‌‏‎ ببر‏‎ آنرا‏‎ مر‏‎ تهمتن‌‏‎
برگرفت‌‏‎ گفتارها‏‎ و‏‎ رود‏‎ بزد‏‎
بدست‌‏‎ براي‌‏‎ كيكاوس‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ علاقه‌اي‌‏‎ چنان‌‏‎ و‏‎
.مي‌دهد‏‎ بزم‌‏‎ فرمان‌‏‎ رستم‌‏‎ دل‌‏‎ آوردن‌‏‎
بزم‌‏‎ امروز‏‎" كه‌‏‎ كاوس‌‏‎ گفت‌‏‎ بدو‏‎
"رزم‌‏‎ بسازيم‌‏‎ فردا‏‎ و‏‎ گزينيم‌‏‎
شاهوار‏‎ رامشگهي‌‏‎ بياراست‌‏‎
بهار‏‎ باغ‌‏‎ كردار‏‎ به‌‏‎ ايوان‌‏‎ شد‏‎
ناي‌‏‎ بانگ‌‏‎ و‏‎ ابريشم‌‏‎ آواز‏‎ ز‏‎
بپاي‌‏‎ خسرو‏‎ پيش‌‏‎ عارضان‌‏‎ سمن‌‏‎
شب‏‎ نيم‌‏‎ تا‏‎ خوردند‏‎ باده‌‏‎ همي‌‏‎
دولب‏‎ برگشاده‌‏‎ زخنياگران‌‏‎
هفت‌خوان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌بخشد‏‎ آرامش‌‏‎ رستم‌‏‎ روح‌‏‎ به‌‏‎ چنان‌‏‎ موسيقي‌‏‎ و‏‎
پس‌‏‎ (‎رستم‌‏‎ زندگي‌‏‎ مرحله‌‏‎ معروفترين‌‏‎ و‏‎ بزرگترين‌‏‎ و‏‎ مهمترين‌‏‎)
.مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ موسيقي‌‏‎ و‏‎ بزم‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ خوان‌‏‎ هر‏‎ از‏‎
چيزي‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ جرات‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ ديگر‏‎ نامدار‏‎ پهلوان‌‏‎
پسر‏‎ اسفنديار‏‎.‎است‌‏‎ معروف‌‏‎ تن‌‏‎ رويين‌‏‎ ندارد‏‎ كم‌‏‎ رستم‌‏‎ از‏‎
و‏‎ شجاعتها‏‎ باتمام‌‏‎ ايمان‌ ، ‏‎ با‏‎ و‏‎ دلير‏‎ اسفنديار‏‎ گشتاسب ، ‏‎
موسيقي‌‏‎ نيازمند‏‎ عادي‌‏‎ انساني‌‏‎ چون‌‏‎ بي‌نيازيها‏‎ و‏‎ بي‌باكيها‏‎
با‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ ساز‏‎ چهارم‌‏‎ خوان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ تا‏‎ است‌‏‎
.مي‌كند‏‎ سبك‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎ مي‌گشايد‏‎ سازرازدل‌‏‎
خواست‌‏‎ تنبور‏‎ نيز‏‎ ساخته‌‏‎ يكي‌‏‎
سورخواست‌‏‎ آمدش‌‏‎ پيش‌‏‎ رزم‌‏‎ همي‌‏‎
برگرفت‌‏‎ را‏‎ تنبور‏‎ همانگاه‌‏‎
گرفت‌‏‎ اندر‏‎ ناله‌‏‎ و‏‎ سراييدن‌‏‎
اسفنديار‏‎ اختر‏‎ بد‏‎ گفت‌‏‎ همي‌‏‎
ميگسار‏‎ و‏‎ مي‌‏‎ نبيند‏‎ هرگز‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ كه‌‏‎ غروري‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ تمام‌‏‎ با‏‎ نيز‏‎ جوان‌‏‎ سهراب‏‎
لشكر‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎ مي‌كشد‏‎ لشكر‏‎ ايران‌‏‎ به‌‏‎ سالگي‌‏‎ دوازده‌‏‎
است‌‏‎ موسيقي‌‏‎ به‌‏‎ مند‏‎ علاقه‌‏‎ ‎‏‏، چنان‌‏‎ مي‌برد‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ ايران‌‏‎
بزم‌‏‎ به‌‏‎ (سفيد‏‎ دژ‏‎)‎ ايرانيان‌‏‎ دژ‏‎ به‌‏‎ حمله‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ شب‏‎ كه‌‏‎
خويش‌ ، ‏‎ زير‏‎ و‏‎ رزم‌ ، ‏‎ زند‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ آگاهي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ مي‌نشيند‏‎
عزيز‏‎ چنان‌‏‎ مطربان‌‏‎ و‏‎ برنمي‌دارد‏‎ سماع‌‏‎ دست‌ازشنيدن‌‏‎ نيز‏‎
.دارند‏‎ حضور‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ شاهان‌‏‎ و‏‎ پهلوانان‌‏‎ كرده‌‏‎
رزم‌‏‎ زند‏‎ شد‏‎" گفتند‏‎ سهراب‏‎ به‌‏‎
"بزم‌‏‎ و‏‎ پيكار‏‎ روز‏‎ برو‏‎ سرآمد‏‎
خنياگران‌‏‎ و‏‎ شمع‌‏‎ چاكرو‏‎ ابا‏‎
گران‌‏‎ مرده‌‏‎ وراديد‏‎ بيامد‏‎
خويش‌‏‎ گاه‌‏‎ بر‏‎ از‏‎ نشست‌‏‎ بيامد‏‎
پيش‌‏‎ خواند‏‎ همه‌‏‎ را‏‎ گرانمايگان‌‏‎
رزم‌‏‎ زند‏‎ من‌‏‎ تخت‌‏‎ از‏‎ شد‏‎ گركم‌‏‎" كه‌‏‎
"زبزم‌‏‎ جانم‌‏‎ سير‏‎ همي‌‏‎ نيامد‏‎
همواره‌‏‎ و‏‎ بوده‌اند‏‎ مانوس‌‏‎ موسيقي‌‏‎ با‏‎ شاهنامه‌‏‎ شاهان‌‏‎ تمامي‌‏‎
رزم‌‏‎ به‌‏‎ ندرت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گذرانده‌اند‏‎ بزم‌‏‎ در‏‎ زندگي‌‏‎
.مي‌رفته‌اند‏‎
. دارد‏‎ دوست‌‏‎ را‏‎ موسيقي‌‏‎ نيز‏‎ شاهنامه‌‏‎ خشمگين‌‏‎ و‏‎ شوم‌‏‎ افراسياب‏‎
افراسياب‏‎ زايوان‌‏‎ هفته‌‏‎ دو‏‎
رباب‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ آواي‌‏‎ برشد‏‎ همي‌‏‎
آنزمان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ باربد‏‎ نداي‌‏‎ و‏‎ صوت‌‏‎ شيفته‌‏‎ چنان‌‏‎ پرويز‏‎ خسرو‏‎
صوت‌‏‎ با‏‎ باربد‏‎ نيست‌‏‎ شبديز‏‎ مرگ‌‏‎ خبر‏‎ دادن‌‏‎ ياراي‌‏‎ را‏‎ هيچكس‌‏‎ كه‌‏‎
الفتي‌‏‎ و‏‎ انس‌‏‎ چنان‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ شاه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خبر‏‎ خود‏‎ جادويي‌‏‎
مرگ‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيد‏‎ بوجود‏‎ شاه‌‏‎ و‏‎ درباري‌‏‎ نوازنده‌‏‎ ميان‌‏‎
كيخسرو‏‎
رود‏‎ آواز‏‎ به‌‏‎ نوحه‌‏‎ بسازيد‏‎
سرود‏‎ با‏‎ زد‏‎ مويه‌‏‎ همي‌‏‎ بربط‏‎ به‌‏‎
خويش‌‏‎ انگشت‌‏‎ چار‏‎ هر‏‎ ببريد‏‎
خويش‌‏‎ درمشت‌‏‎ داشت‌‏‎ همي‌‏‎ بريده‌‏‎
برفروخت‌‏‎ آتشي‌‏‎ شد‏‎ خانه‌‏‎ در‏‎ چو‏‎
بسوخت‌‏‎ يكسر‏‎ خويش‌‏‎ آلت‌‏‎ همه‌‏‎
و‏‎ لحن‌‏‎ سي‌‏‎ خسرواني‌ ، ‏‎ هفت‌‏‎ داراي‌‏‎ پرويز‏‎ خسرو‏‎ دربار‏‎ در‏‎ باربد‏‎
سال‌‏‎ و‏‎ ماه‌‏‎ هفته‌ ، ‏‎ ايام‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ دستان‌‏‎ شصت‌‏‎ و‏‎ سيصد‏‎
.است‌‏‎ داشته‌‏‎ تناسب‏‎ ساساني‌‏‎
وفارمر‏‎ موريس‌‏‎ اثر‏‎ خنياگري‌‏‎ درباب‏‎ گفتار‏‎ دو‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ همچنين‌‏‎
بخش‌‏‎ چهار‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ روز‏‎ خسروپرويز‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آمده‌‏‎ چنين‌‏‎
.مي‌گذراند‏‎ خنياگران‌‏‎ با‏‎ آنرا‏‎ دوم‌‏‎ بخش‌‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ تقسيم‌‏‎
تنها‏‎ نه‌‏‎ گور‏‎ بهرام‌‏‎ گفت‌‏‎ بتوان‌‏‎ شايد‏‎ ديگر‏‎ شاهان‌‏‎ بين‌‏‎ از‏‎
در‏‎ شاهان‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ نداشته‌‏‎ كم‌‏‎ كيخسرو‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎
دربارهاي‌‏‎ و‏‎ شاهان‌‏‎ از‏‎ حتي‌‏‎ وي‌‏‎.‎است‌‏‎ گرفته‌‏‎ پيشي‌‏‎ موسيقي‌‏‎ امر‏‎
خوش‌‏‎ نوازنده‌اي‌‏‎ جا‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ خواننده‌‏‎ درخواست‌‏‎ ديگر‏‎
كولي‌‏‎ هزار‏‎ چند‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نقل‌‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎ مي‌يافت‌ ، خواستگاري‌‏‎
نوازندگي‌‏‎ به‌‏‎ شهر‏‎ خيابانهاي‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ كرد‏‎ ايران‌‏‎ وارد‏‎ هند‏‎ از‏‎
!شوند‏‎ بهره‌مند‏‎ لذت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ بپردازند‏‎ خوانندگي‌‏‎ و‏‎
هزار‏‎ ده‌‏‎ برگزين‌‏‎ لوريان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
سوار‏‎ بربط‏‎ زخم‌‏‎ بر‏‎ ماده‌‏‎ و‏‎ نر‏‎
بود‏‎ دستان‌‏‎ برزخم‌‏‎ استاد‏‎ كه‌‏‎
بود‏‎ جان‌‏‎ رامش‌‏‎ او‏‎ آواز‏‎ وز‏‎
.نيستند‏‎ جدا‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ شاهان‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ گشتاسب‏‎
از‏‎ دادگر‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ظالم‌‏‎ چه‌‏‎ شاهان‌‏‎ تمامي‌‏‎ آنكه‌‏‎ كلام‌‏‎ خلاصه‌‏‎
تمامي‌‏‎ و‏‎ عادل‌‏‎ كيخسرو‏‎ تا‏‎ گرفته‌‏‎ ظالم‌‏‎ گشتاسب‏‎ و‏‎ افراسياب‏‎
ساله‌‏‎ هفتصد‏‎ رستم‌‏‎ تا‏‎ ساله‌‏‎ دوازده‌‏‎ سهراب‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ پهلوانان‌‏‎
.داشته‌اند‏‎ موسيقي‌‏‎ به‌‏‎ خاص‌‏‎ علاقه‌اي‌‏‎ همگي‌‏‎
از‏‎ معتبر‏‎ سندي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ شاهنامه‌‏‎ مطالعه‌‏‎ با‏‎ صورت‌‏‎ هر‏‎ در‏‎
جايگاه‌‏‎ از‏‎ رزم‌‏‎ و‏‎ بزم‌‏‎ در‏‎ موسيقي‌‏‎ گفت‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ كهن‌‏‎ عهد‏‎
كهن‌‏‎ موسيقي‌‏‎ اينكه‌‏‎ ديگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ برخوردار‏‎ ويژه‌اي‌‏‎
آهنگ‌‏‎ نوع‌‏‎ و‏‎ ريتم‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ رزم‌‏‎ و‏‎ بزم‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎
متفاوت‌‏‎ نيز‏‎ نوازندگي‌‏‎ آلات‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ بوده‌‏‎ متفاوت‌‏‎
جداگانه‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گروه‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ مطرح‌‏‎
:بزمي‌‏‎ سازهاي‌‏‎
ابريشم‌‏‎
ناي‌‏‎ بانگ‌‏‎ و‏‎ ابريشم‌‏‎ زآواز‏‎
بپاي‌‏‎ خسرو‏‎ پيش‌‏‎ عارضان‌‏‎ سمن‌‏‎
بربط‏‎
برخاستند‏‎ ناي‌‏‎ و‏‎ بربط‏‎ و‏‎ مي‌‏‎
بپرداختند‏‎ بودنيها‏‎ از‏‎ دل‌‏‎
بپاي‌‏‎ ايستاده‌‏‎ پرستندگان‌‏‎
سراي‌‏‎ رامش‌‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ و‏‎ بربط‏‎ ابا‏‎
زير‏‎ و‏‎ بم‌‏‎
بم‌‏‎ و‏‎ زير‏‎ دل‌‏‎ از‏‎ خروش‌‏‎ برآمد‏‎
كم‌‏‎ اندوه‌‏‎ شادي‌‏‎ شده‌‏‎ فراوان‌‏‎
زيروبم‌‏‎ دل‌‏‎ گشته‌‏‎ خروشنده‌‏‎
بهم‌‏‎ نامداران‌‏‎ شادمان‌‏‎ شده‌‏‎
چنگ‌‏‎
سازكن‌‏‎ را‏‎ بزم‌‏‎ و‏‎ پيشم‌‏‎ بنه‌‏‎
كن‌‏‎ آغاز‏‎ مي‌‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ آر‏‎ بچنگ‌‏‎
افراسياب‏‎ جان‌‏‎ شد‏‎ شاد‏‎ او‏‎ از‏‎
رباب‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ و‏‎ آورد‏‎ روشن‌‏‎ مي‌‏‎
دف‌‏‎
كرد‏‎ ساز‏‎ غزل‌‏‎ اين‌‏‎ سراينده‌اي‌‏‎
كرد‏‎ آواز‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ ني‌‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ و‏‎ دف‌‏‎
رباب‏‎
خواب‏‎ به‌‏‎ ماهي‌‏‎ و‏‎ مرغ‌‏‎ سر‏‎ نيامد‏‎
ورباب‏‎ چنگ‌‏‎ آواز‏‎ و‏‎ بزم‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
رباب‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ و‏‎ ناي‌‏‎ ناله‌‏‎ زبس‌‏‎
خواب‏‎ و‏‎ آرام‌‏‎ جاي‌‏‎ زمين‌‏‎ بر‏‎ نبد‏‎
رود‏‎
ساختند‏‎ بزمگه‌‏‎ يكي‌‏‎ بدرگه‌‏‎
مي‌باختند‏‎ رود‏‎ با‏‎ هفته‌‏‎ يكي‌‏‎
برداشتند‏‎ رود‏‎ پريچهرگان‌‏‎
بگذاشتند‏‎ روز‏‎ و‏‎ شب‏‎ بشادي‌‏‎
تنبور‏‎
بود‏‎ تنبور‏‎ نغز‏‎ يكي‌‏‎ مي‌‏‎ ابا‏‎
بود‏‎ سور‏‎ خانه‌‏‎ چنان‌‏‎ بيابان‌‏‎
عود‏‎
نواز‏‎ بربط‏‎ خوبان‌‏‎ نشستند‏‎
ساز‏‎ عود‏‎ يكي‌‏‎ سوزو‏‎ عود‏‎ يكي‌‏‎
چنگ‌‏‎ و‏‎ ناي‌‏‎ و‏‎ بد‏‎ بربط‏‎ و‏‎ عود‏‎ دگر‏‎
جنگ‌‏‎ بهر‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ شادي‌‏‎ بهر‏‎ از‏‎ هم‌‏‎
(ني‌‏‎)‎ ناي‌‏‎
رود‏‎ و‏‎ ناي‌‏‎ و‏‎ باده‌‏‎ با‏‎ روز‏‎ و‏‎ شب‏‎
عود‏‎ دود‏‎ همي‌‏‎ برآمد‏‎ بگردون‌‏‎
رود‏‎ و‏‎ ناي‌‏‎ با‏‎ هفته‌‏‎ يك‌‏‎ ببودند‏‎
سرود‏‎ و‏‎ خرام‌‏‎ و‏‎ جشن‌‏‎ و‏‎ سور‏‎ ابا‏‎
تنوع‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ نتيجه‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ چنين‌‏‎ شده‌‏‎ ياد‏‎ بيت‌هاي‌‏‎ از‏‎
با‏‎ آنها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ هم‌نوازي‌‏‎ و‏‎ شاهنامه‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎ سازهاي‌‏‎
.است‌‏‎ مي‌نموده‌‏‎ ايجاد‏‎ را‏‎ دلكشي‌‏‎ و‏‎ جذاب‏‎ موسيقي‌هاي‌‏‎ يكديگر‏‎
باهم‌‏‎ رود‏‎ و‏‎ ناي‌‏‎ هم‌نوازي‌‏‎ مواقع‌‏‎ بيشتر‏‎ در‏‎ مثال‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎
با‏‎ هم‌ ، ‏‎ با‏‎ رباب‏‎ و‏‎ چنگ‌‏‎ نوازي‌‏‎ هم‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ موسيقي‌‏‎ دريافت‌ ، ‏‎ مي‌توان‌‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎ تعقل‌‏‎ اندكي‌‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ بسيار‏‎ تنوع‌‏‎ داراي‌‏‎ مي‌شود‏‎ ياد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ شاهنامه‌‏‎
وجود‏‎ نيز‏‎ دستانها‏‎ و‏‎ لحن‌ها‏‎ تنوع‌‏‎ سازها‏‎ تنوع‌‏‎ با‏‎ زيرا‏‎
.است‌‏‎ داشته‌‏‎
:رزمي‌‏‎ سازهاي‌‏‎
بوق‌‏‎
برنشاند‏‎ سپه‌‏‎ و‏‎ كوس‌‏‎ و‏‎ بوق‌‏‎ بزد‏‎
براند‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ آتش‌‏‎ بكردار‏‎
كوس‌‏‎ و‏‎ بوق‌‏‎ ناله‌‏‎ از‏‎ شد‏‎ پر‏‎ جهان‌‏‎
آبنوس‌‏‎ سپهر‏‎ شد‏‎ آهنين‌‏‎ زمين‌‏‎
تبيره‌‏‎
زدند‏‎ تبيره‌‏‎ كياني‌‏‎ سپاه‌‏‎
شدند‏‎ سپهبد‏‎ سوي‌‏‎ آنگاه‌‏‎ پس‌‏‎
ابر‏‎ به‌‏‎ برآمد‏‎ تبيره‌‏‎ ايران‌‏‎ از‏‎
كبر‏‎ و‏‎ كوپال‌‏‎ خداوند‏‎ آمد‏‎ كه‌‏‎
جرس‌‏‎
جرس‌‏‎ و‏‎ غوپاسبان‌‏‎ برآمد‏‎
كس‌‏‎ بسيار‏‎ خفته‌‏‎ نبد‏‎ زلشكر‏‎
شاه‌‏‎ زگفتار‏‎ شد‏‎ غمي‌‏‎ آمد‏‎ شب‏‎
بارگاه‌‏‎ از‏‎ خاست‌‏‎ جرس‌‏‎ خروش‌‏‎
(دراي‌‏‎ هندي‌‏‎) دراي‌‏‎
دراي‌‏‎ زخم‌‏‎ و‏‎ كوس‌‏‎ خروشيدن‌‏‎
زجاي‌‏‎ يكسر‏‎ برد‏‎ همي‌‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎
دراي‌‏‎ هندي‌‏‎ و‏‎ زنگ‌‏‎ خروشيدن‌‏‎
زجاي‌‏‎ گفتي‌‏‎ برآورد‏‎ دل‌‏‎ همي‌‏‎
خم‌‏‎ روئينه‌‏‎
گاودم‌‏‎ ناله‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ خروش‌‏‎
خم‌‏‎ روئينه‌‏‎ پيل‌‏‎ بر‏‎ ببستند‏‎
گاودم‌‏‎ ناله‌‏‎ و‏‎ آمد‏‎ خروش‌‏‎
خم‌‏‎ روئينه‌‏‎ و‏‎ كشيدند‏‎ بر‏‎ جرس‌‏‎
زنگ‌‏‎
خروس‌‏‎ چشم‌‏‎ چو‏‎ لشكر‏‎ بياراست‌‏‎
كوس‌‏‎ و‏‎ پيلان‌‏‎ و‏‎ زرين‌‏‎ ابازنگ‌‏‎
بربپاي‌‏‎ بدر‏‎ پيلان‌‏‎ و‏‎ سواران‌‏‎
كرناي‌‏‎ با‏‎ زنگ‌‏‎ خروشيدن‌‏‎
سنج‌‏‎
سنج‌‏‎ و‏‎ شمشير‏‎ و‏‎ گوپال‌‏‎ خداوند‏‎
گنج‌‏‎ و‏‎ تاج‌‏‎ و‏‎ آساني‌‏‎ خداوند‏‎
كرناي‌‏‎ دم‌‏‎ آمد‏‎ اندر‏‎ ابر‏‎ به‌‏‎
دراي‌‏‎ هندي‌‏‎ و‏‎ سنج‌‏‎ خروشيدن‌‏‎
شيپور‏‎
بجاي‌‏‎ گفتي‌‏‎ هست‌‏‎ بزمگاه‌‏‎ يكي‌‏‎
كرناي‌‏‎ ناليدن‌‏‎ و‏‎ زشيپور‏‎
ناي‌‏‎ و‏‎ شيپور‏‎ آواز‏‎ شبگير‏‎ به‌‏‎
پرده‌سراي‌‏‎ و‏‎ دهليز‏‎ ز‏‎ برآمد‏‎
طبل‌‏‎
رحيل‌‏‎ طبل‌‏‎ آواز‏‎ برخيزد‏‎ چو‏‎
پيل‌‏‎ و‏‎ شير‏‎ سر‏‎ آيد‏‎ اندر‏‎ خاك‌‏‎ به‌‏‎
(كرناي‌‏‎)‎ كرنا‏‎
كرناي‌‏‎ خروشيدن‌‏‎ برآمد‏‎
پاي‌‏‎ آورد‏‎ اندر‏‎ رخش‌‏‎ به‌‏‎ تهمتن‌‏‎
كرناي‌‏‎ ناله‌‏‎ آمد‏‎ خروش‌‏‎
زجاي‌‏‎ برآمد‏‎ دل‌‏‎ را‏‎ كوه‌‏‎ همي‌‏‎
كوس‌‏‎
كرد‏‎ گرد‏‎ را‏‎ پراكنده‌‏‎ سپاه‌‏‎
گرد‏‎ برخاست‌‏‎ دشت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كوس‌‏‎ بزد‏‎
آوريد‏‎ برون‌‏‎ لشكر‏‎ و‏‎ كوس‌‏‎ بزد‏‎
آوريد‏‎ خون‌‏‎ درياي‌‏‎ به‌‏‎ زهامون‌‏‎
گاودم‌‏‎
سم‌‏‎ گرد‏‎ از‏‎ كشور‏‎ همه‌‏‎ شد‏‎ سيه‌‏‎
گاودم‌‏‎ خروشيدن‌‏‎ برآمد‏‎
سم‌‏‎ روئينه‌‏‎ رخش‌‏‎ پس‌‏‎ برانگيخت‌‏‎
گاودم‌‏‎ خروشيدن‌‏‎ برآمد‏‎
روئين‌‏‎ ناي‌‏‎
راست‌‏‎ كشيدند‏‎ صف‌‏‎ سپه‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ چو‏‎
بخاست‌‏‎ روئين‌‏‎ ناي‌‏‎ خروشيدن‌‏‎
زدشت‌‏‎ روئين‌‏‎ ناي‌‏‎ خروشيدن‌‏‎
گذشت‌‏‎ زبالا‏‎ چونيزه‌‏‎ برآمد‏‎
(سرغين‌‏‎)‎ سرغين‌‏‎ ناي‌‏‎
گاودم‌‏‎ خروشيدن‌‏‎ برآمد‏‎
خم‌‏‎ روئينه‌‏‎ و‏‎ سرغين‌‏‎ ناي‌‏‎ دم‌‏‎
شده‌‏‎ برده‌‏‎ نام‌‏‎ رزمي‌‏‎ سازهاي‌‏‎ قسمت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آلاتي‌‏‎ تمامي‌‏‎ بين‌‏‎ از‏‎
به‌‏‎ است‌‏‎ مي‌كرده‌‏‎ ايفا‏‎ كوس‌‏‎ را‏‎ اصلي‌‏‎ نقش‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ است‌‏‎
جنگ‌‏‎ براي‌‏‎ آمادگي‌‏‎ لشكركشي‌ ، ‏‎ نشانه‌‏‎ بستن‌‏‎ پيل‌‏‎ بر‏‎ كوس‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ دشمن‌‏‎ سپاه‌‏‎ به‌‏‎ حمله‌‏‎ و‏‎
بيشترين‌‏‎ دراي‌‏‎ و‏‎ بوق‌‏‎ كرناي‌ ، ‏‎ روئين‌ ، ‏‎ ناي‌‏‎ كوس‌ ، ‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎
و‏‎ كلفت‌‏‎ صدايي‌‏‎ سازها‏‎ اين‌‏‎ تمامي‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ داشته‌اند‏‎ را‏‎ كاربرد‏‎
چه‌‏‎ اصوات‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ مجسم‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ خوبي‌‏‎ به‌‏‎ دارند‏‎ محكم‌‏‎
در‏‎ شوري‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مي‌داده‌‏‎ عصر‏‎ آن‌‏‎ عظيم‌‏‎ لشكرهاي‌‏‎ به‌‏‎ ابهتي‌‏‎
گفت‌‏‎ بتوان‌‏‎ جرات‌‏‎ به‌‏‎ شايد‏‎.است‌‏‎ مي‌كرده‌‏‎ ايجاد‏‎ سپاهيان‌‏‎ ميان‌‏‎
سپاهيان‌‏‎ تحريك‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ وسيله‌‏‎ بهترين‌‏‎ شاهان‌‏‎ و‏‎ سرداران‌‏‎ كه‌‏‎
موسيقي‌‏‎ از‏‎ بجا‏‎ استفاده‌اي‌‏‎ همچنين‌‏‎ و‏‎ داشته‌اند‏‎ دست‌‏‎ در‏‎
.مي‌كرده‌اند‏‎
آذر‏‎ حقيقي‌‏‎ سهيلا‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.