شماره‌ 1894‏‎ ‎‏‏،‏‎4 Aug 1999 مرداد 1378 ، ‏‎ چهارشنبه‌ 13‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Free Tribune
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
...بود‏‎ آبي‌‏‎ كه‌‏‎ آسماني‌‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎

همه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌پرسد‏‎ خود‏‎ از‏‎ كسي‌‏‎ آيا‏‎
...چرا؟‏‎ خودكشي‌‏‎

لاويجيان‌‏‎ گلايه‌‏‎ و‏‎ لاويج‌‏‎ امامزادگان‌‏‎ سبز‏‎ لبخند‏‎

خصوصي‌‏‎ كارآگاهي‌‏‎ سازمان‌‏‎ تشكيل‌‏‎ ضرورت‌‏‎

داروست‌؟‏‎ كمبود‏‎ پاسخگوي‌‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎

...بود‏‎ آبي‌‏‎ كه‌‏‎ آسماني‌‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎


شده‌‏‎ سياه‌‏‎ شهرت‌‏‎ آسمان‌‏‎ دل‌‏‎ كه‌‏‎ شنيدم‌‏‎ اخبار‏‎ از‏‎ وقتي‌‏‎ ديروز‏‎
:گفتم‌‏‎ خودم‌‏‎ با‏‎ شنيدم‌‏‎ را‏‎ خبر‏‎ اين‌‏‎ وقتي‌‏‎ مي‌داني‌‏‎نشد‏‎ باورم‌‏‎
اما‏‎ است‌‏‎ ظلماني‌‏‎ و‏‎ سياه‌‏‎ دلش‌‏‎ كه‌‏‎ سنگدلي‌‏‎ و‏‎ بد‏‎ آسمان‌‏‎ چه‌‏‎
اما‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ بغض‌‏‎ شد‏‎ ناراحت‌‏‎ شنيد‏‎ مرا‏‎ حرف‌‏‎ وقتي‌‏‎ آسمان‌‏‎
ديگر‏‎ تو‏‎ از‏‎:‎گفت‌‏‎ است‌؟‏‎ شده‌‏‎ چي‌‏‎ گفتم‌‏‎ نمي‌گرفت‌ ، ‏‎ گريه‌اش‌‏‎
بعضي‌‏‎ قلب‏‎ مثل‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ قلب‏‎ مي‌كني‌‏‎ فكر‏‎ نداشتم‌ ، ‏‎ انتظار‏‎
چي‌؟‏‎ پس‌‏‎:گفتم‌‏‎ شود؟‏‎ سياه‌‏‎ بد‏‎ كارهاي‌‏‎ اثر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آدم‌هاست‌‏‎
را‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ فايده‌اي‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ حيف‌‏‎:‎گفت‌‏‎
:گفتم‌‏‎.‎نمي‌رسد‏‎ دنيا‏‎ در‏‎ هيچ‌كس‌‏‎ گوش‌‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎ فرياد‏‎ بگويم‌ ، ‏‎
آبي‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ روزگاري‌‏‎:گفت‌‏‎ و‏‎ كشيد‏‎ آهي‌‏‎ آسمان‌‏‎.‎.‎.بگو‏‎ حالا‏‎
غصه‌اي‌‏‎ من‌‏‎ نه‌‏‎ بود‏‎ صاف‌‏‎ صاف‌‏‎ بچه‌ها‏‎ دل‌‏‎ مثل‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ دل‌‏‎ بودم‌ ، ‏‎
.بودم‌‏‎ داده‌‏‎ پناهشان‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ كوچولويي‌‏‎ سفيد‏‎ ابرهاي‌‏‎ نه‌‏‎ داشتم‌‏‎
من‌‏‎ كوچك‌‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ مي‌آمدند‏‎ من‌‏‎ پيش‌‏‎ صبح‌‏‎ از‏‎ شادي‌‏‎ با‏‎ پرنده‌ها‏‎
اينجا‏‎ به‌‏‎ آسمان‌‏‎.‎.‎اينكه‌‏‎ تا‏‎ بود‏‎ رنگي‌‏‎ بادبادك‌هاي‌‏‎ از‏‎ پر‏‎
تدريج‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ اينكه‌‏‎ تا‏‎:داد‏‎ ادامه‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ بغض‌‏‎ رسيد‏‎ كه‌‏‎
كردند ، ‏‎ كاري‌‏‎ همه‌‏‎ خودشان‌‏‎ آسايش‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ كردند‏‎ فراموش‌‏‎ مرا‏‎
و‏‎ دود‏‎ كارخانه‌ها ، ‏‎ دودهاي‌‏‎بودند‏‎ خودشان‌‏‎ فكر‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ اما‏‎
شد‏‎ باعث‌‏‎ ديگر‏‎ آلودگي‌هاي‌‏‎ بسياري‌‏‎ و‏‎ پرسروصدا‏‎ ماشين‌هاي‌‏‎ دم‌‏‎
هم‌‏‎ كشيدن‌‏‎ نفس‌‏‎ حتي‌‏‎ حالا‏‎ كه‌‏‎ مريض‌‏‎ آنقدر‏‎ شوم‌‏‎ مريض‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎
رفتند‏‎ اينجا‏‎ از‏‎ كوچولو‏‎ پرنده‌هاي‌‏‎ كم‌كم‌‏‎.‎است‌‏‎ مشكل‌‏‎ برايم‌‏‎
خانه‌هاي‌‏‎.‎آمدند‏‎ در‏‎ پرواز‏‎ به‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ هواپيماها‏‎ انواع‌‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ شدند‏‎ عوض‌‏‎ همه‌‏‎ بود‏‎ داخلش‌‏‎ آبي‌‏‎ حوض‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ قديمي‌‏‎ زيباي‌‏‎
.دهم‌‏‎ ادامه‌‏‎ نمي‌توانم‌‏‎ "واقعا‏‎ ديگر‏‎.مي‌آزارند‏‎ دائم‌‏‎ مرا‏‎
تقصير‏‎ ماجراها‏‎ اين‌‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎ انساني‌‏‎ همين‌‏‎ كه‌‏‎ جاست‌‏‎ اين‌‏‎ جالب‏‎
:مي‌گويد‏‎ بكند‏‎ من‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ فكري‌‏‎ اينكه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ حالا‏‎ اوست‌‏‎
...!شده‌‏‎ بهمان‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ فلان‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ پاره‌‏‎ اوزون‌‏‎ لايه‌‏‎
در‏‎ هم‌‏‎ سر‏‎ آخر‏‎.‎داشت‌‏‎ پا‏‎ دو‏‎ موجود‏‎ اين‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ پري‌‏‎ دل‌‏‎ آسمان‌‏‎
من‌‏‎ مي‌خواهي‌‏‎ اگر‏‎:‎گفت‌‏‎ مي‌كرد‏‎ وحشتناك‌‏‎ سرفه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎
من‌‏‎ فكر‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ كمي‌‏‎ بگو‏‎ سنگ‌‏‎ دل‌‏‎ مردم‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ بشوم‌‏‎ خوشحال‌‏‎
بگو‏‎ بهشان‌‏‎:‎گفت‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ رو‏‎ التماس‌‏‎ با‏‎ بعد‏‎ و‏‎ باشند‏‎
.باشم‌‏‎ سياه‌‏‎ نمي‌خواهد‏‎ دلم‌‏‎ هم‌‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ بگو‏‎ دارم‌ ، ‏‎ دوستشان‌‏‎
كه‌‏‎ من‌‏‎ و‏‎ مي‌رساني‌‏‎ آدم‌ها‏‎ گوش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ من‌‏‎ حرفهاي‌‏‎ تو‏‎ آيا‏‎
را‏‎ خودم‌‏‎ سعي‌‏‎:گفتم‌‏‎ بود‏‎ گرفته‌‏‎ را‏‎ چشمانم‌‏‎ جلوي‌‏‎ اشك‌‏‎ پرده‌‏‎
.مي‌كنم‌‏‎
ملاير‏‎ از‏‎ ساله‌‏‎ ‎‏‏15‏‎-‎حسيني‌‏‎ مينا‏‎

همه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌پرسد‏‎ خود‏‎ از‏‎ كسي‌‏‎ آيا‏‎
...چرا؟‏‎ خودكشي‌‏‎


كمكي‌‏‎ غذاي‌‏‎ دشمن‌‏‎ گلوله‌هاي‌‏‎ آتش‌‏‎ و‏‎ دود‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ زماني‌‏‎
و‏‎ وحشت‌‏‎ و‏‎ آوارگي‌‏‎ از‏‎ حاصل‌‏‎ سرماي‌‏‎ سوزو‏‎ و‏‎ بود‏‎ ايلام‌‏‎ فرزندان‌‏‎
ايام‌‏‎ مهمترين‌‏‎ چادرها‏‎ داخل‌‏‎ مار‏‎ و‏‎ مور‏‎ گزش‌‏‎ و‏‎ بيماران‌‏‎ دلهره‌‏‎
فاميل‌‏‎ افراد‏‎ و‏‎ ومادر‏‎ پدر‏‎ غلطيده‌‏‎ خون‌‏‎ به‌‏‎ جنازه‌‏‎ و‏‎ فراغت‌‏‎
ده‌‏‎ گذشت‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ نيز‏‎ اكنون‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ مردمان‌‏‎ اين‌‏‎ هديه‌‏‎ بهترين‌‏‎
مين‌‏‎ زمين‌هاي‌‏‎ جنگ‌ ، ‏‎ مرگبار‏‎ شعله‌هاي‌‏‎ شدن‌‏‎ خاموش‌‏‎ از‏‎ سال‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎ قرباني‌‏‎ صبور‏‎ و‏‎ بي‌دفاع‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ ايلام‌‏‎ استان‌‏‎ آلود‏‎
ده‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ نارساييهاي‌‏‎ و‏‎ كمبودها‏‎ و‏‎ ناخواسته‌‏‎ بلاي‌‏‎ همه‌‏‎
جوانان‌‏‎ تا‏‎ شده‌‏‎ باعث‌‏‎ اينك‌‏‎ دربدري‌‏‎ و‏‎ ترس‌‏‎ و‏‎ آوارگي‌‏‎ سال‌‏‎
درهاي‌‏‎ همه‌‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ مردم‌‏‎ اين‌‏‎ انقلاب‏‎ نسل‌‏‎ و‏‎ برومند‏‎
شعله‌هاي‌‏‎ كام‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ ديدند‏‎ بسته‌‏‎ خود‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اميد‏‎
راه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ شايد‏‎ تا‏‎ بسپارند‏‎ خودكشي‌‏‎ و‏‎ خودسوزي‌‏‎ آتش‌‏‎ بي‌رحم‌‏‎
صورتي‌‏‎ به‌‏‎ بخشند‏‎ پايان‌‏‎ خود‏‎ جواني‌‏‎ دوران‌‏‎ ناكاميهاي‌‏‎ همه‌‏‎ به‌‏‎
بلاي‌‏‎ اين‌‏‎ گرفتار‏‎ جوانان‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ نفر‏‎ ده‌ها‏‎ سالانه‌‏‎ كه‌‏‎
داغديده‌‏‎ دل‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ مادراني‌‏‎ و‏‎ پدر‏‎ و‏‎ مي‌گردند‏‎ خانمانسوز‏‎
را‏‎ سياه‌‏‎ جامه‌‏‎ و‏‎ نگرفته‌‏‎ التيام‌‏‎ عزيزترينهايشان‌‏‎ شهادت‌‏‎ از‏‎
جگر‏‎ شدن‌‏‎ خاكستر‏‎ نظاره‌گر‏‎ بايستي‌‏‎ ساخته‌اند‏‎ خود‏‎ دفن‌‏‎ كفن‌‏‎
.باشند‏‎ گوشه‌هايشان‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ پرسيده‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ كسي‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ آيا‏‎ اوصاف‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
اينهمه‌‏‎ بود ، ‏‎ پايمردي‌‏‎ و‏‎ مقاومت‌‏‎ سمبل‌‏‎ روزي‌‏‎ كه‌‏‎ كوچكي‌‏‎ استان‌‏‎
!چرا؟‏‎ خودكشي‌‏‎
احمدزاده‌‏‎ حمدالله‌‏‎

لاويجيان‌‏‎ گلايه‌‏‎ و‏‎ لاويج‌‏‎ امامزادگان‌‏‎ سبز‏‎ لبخند‏‎


لاويج‌‏‎ امامزادگان‌‏‎ ما‏‎ مي‌گوئيم‌‏‎ و‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ سلام‌‏‎ بي‌مقدمه‌ ، ‏‎
.گرفته‌ايم‌‏‎ قرار‏‎ لاويج‌‏‎ گوشه‌‏‎ چهار‏‎ در‏‎ تن‌ ، ‏‎ چهار‏‎ هستيم‌ ، ‏‎
و‏‎ گل‌‏‎ و‏‎ آجر‏‎ از‏‎ بقعه‌اي‌‏‎ با‏‎ لاويج‌‏‎ دهستان‌‏‎ قلب‏‎ در‏‎ يكي‌مان‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ ساخته‌‏‎ منقش‌‏‎ چوبي‌‏‎ ستون‌هايي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ سوخته‌‏‎ كاه‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ لاويج‌‏‎ بگوئيم‌‏‎ بايد‏‎.‎ساخته‌‏‎ مزين‌‏‎ را‏‎ دهستان‌‏‎ اين‌‏‎ روح‌‏‎
كوهستان‌‏‎ سينه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مازندران‌‏‎ استان‌‏‎ بزرگ‌‏‎ دهستانهاي‌‏‎
اطراف‌‏‎ سرسبز‏‎ جنگل‌‏‎ با‏‎ بزرگ‌‏‎ كوههاي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ البرز‏‎
مختلف‌‏‎ شركت‌هاي‌‏‎ سال‌‏‎ شصت‌‏‎ حدود‏‎ و‏‎ ساخته‌اند‏‎ نوراني‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
از‏‎ بعد‏‎ سال‌‏‎ ده‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ بردند‏‎ استفاده‌‏‎ جنگل‌‏‎ سرشار‏‎ نعمت‌‏‎ از‏‎
اما‏‎ كردند ، ‏‎ بهره‌برداري‌‏‎ زغال‌سنگ‌‏‎ معادن‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ انقلاب‏‎
!كردند‏‎ رها‏‎ خودش‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ لاويج‌‏‎ افسوس‌‏‎
دامداري‌ ، ‏‎ كارهاي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كنند‏‎ زندگي‌‏‎ دهستان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مردمي‌‏‎
دوازده‌‏‎ شيعه‌‏‎ آنان‌‏‎ تمام‌‏‎.‎هستند‏‎ مشغول‌‏‎ كارگري‌‏‎ و‏‎ كشاورزي‌‏‎
قرار‏‎ دهستانشان‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ امامزادگان‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ مي‌باشند‏‎ امامي‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ سلام‌‏‎ همديگر‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ هر‏‎ و‏‎ گرفته‌ايم‌‏‎
سلام‌‏‎ و‏‎ ادب‏‎ عرض‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ مي‌آيند ، ‏‎ ديدارمان‌‏‎ به‌‏‎ وقتي‌‏‎ مردم‌‏‎
و‏‎ جنگل‌‏‎ موقوفات‌‏‎ از‏‎ محترمانه‌‏‎ مختلفي‌‏‎ شركت‌هاي‌‏‎:مي‌گويند‏‎
محترم‌‏‎ شركت‌‏‎ نيز‏‎ اكنون‌‏‎ و‏‎ كردند‏‎ استفاده‌‏‎ پابرهنگان‌‏‎ ما‏‎ جاده‌‏‎
مشغول‌‏‎ دهستان‌‏‎ جنگل‌‏‎ از‏‎ بهره‌برداري‌‏‎ به‌‏‎ رضوي‌‏‎ قدس‌‏‎ آستان‌‏‎
ما‏‎ و‏‎ امامزادگان‌‏‎ شما‏‎ به‌‏‎ محترم‌‏‎ شركت‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎ مي‌باشد‏‎
!نيست‌؟‏‎ بزرگي‌‏‎ درد‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎ !نگذاشتند‏‎ احترام‌‏‎ پابرهنگان‌‏‎
حرف‌‏‎ امامزادگان‌‏‎ ما‏‎ كرامات‌‏‎ از‏‎ بزرگان‌‏‎ و‏‎ پيران‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎
درد‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ بيان‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ احترامات‌‏‎ و‏‎ مي‌زنند‏‎
داشته‌‏‎ شناسايي‌‏‎ تابلوي‌‏‎ يك‌‏‎ نبايد‏‎ چرا‏‎ مي‌گويند‏‎ و‏‎ مي‌نالند‏‎
نيز‏‎ رضوي‌‏‎ قدس‌‏‎ آستان‌‏‎ محترم‌‏‎ شركت‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ آنهم‌‏‎ باشيد؟‏‎
مشغول‌‏‎ دهستان‌‏‎ اين‌‏‎ جنگل‌‏‎ از‏‎ بهره‌برداري‌‏‎ به‌‏‎ هم‌اكنون‌‏‎
همه‌‏‎ به‌‏‎ لاويج‌‏‎ امامزادگان‌‏‎ ما‏‎ بدانيد‏‎ اما‏‎ !مي‌باشد‏‎
.مي‌گذاريم‌‏‎ احترام‌‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ سلام‌‏‎ دنيا‏‎ مسلمانان‌‏‎
.نمي‌كند‏‎ برايمان‌‏‎ فرقي‌‏‎ نكنيد‏‎ يا‏‎ كنيد‏‎ بازسازي‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ اگر‏‎
.نمي‌كند‏‎ برايمان‌‏‎ فرقي‌‏‎ نيائيد‏‎ يا‏‎ بيائيد‏‎ ديدارمان‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎
برايمان‌‏‎ فرقي‌‏‎ نگذاريد‏‎ يا‏‎ بگذاريد‏‎ احترام‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎
و‏‎ عمران‌‏‎ براي‌‏‎ موقوفات‌مان‌‏‎ بگذاريد‏‎ حداقل‌‏‎ اما‏‎.‎نمي‌كند‏‎
بزرگوار‏‎ علامه‌‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎شود‏‎ خرج‌‏‎ دهستان‌‏‎ اين‌‏‎ آبادي‌‏‎
و‏‎ هفتاد‏‎ صفحه‌‏‎ در‏‎ كنزالانساب‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ علم‌الهدي‌‏‎ سيدمرتضي‌‏‎
را‏‎ او‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ ذكر‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ را‏‎ برادرانمان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ نام‌‏‎ سه‌‏‎
فرزند‏‎ "سرادين‌‏‎" او‏‎ نام‌‏‎ مي‌گويد‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ واجبالتعظيم‌‏‎
!مي‌باشد‏‎ (‎ع‌‏‎)جعفر‏‎ موسي‌بن‌‏‎ امام‌‏‎
لاويجي‌‏‎ خطيبي‌‏‎ افلاطون‌‏‎

خصوصي‌‏‎ كارآگاهي‌‏‎ سازمان‌‏‎ تشكيل‌‏‎ ضرورت‌‏‎


كه‌‏‎ انتظامي‌‏‎ نيروي‌‏‎ بازنشسته‌‏‎ افسر‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ شهروند‏‎ يك‌‏‎ بعنوان‌‏‎
آگاهي‌‏‎ اداره‌‏‎ در‏‎ بيشتر‏‎ و‏‎ سازمان‌‏‎ اين‌‏‎ مختلف‌‏‎ قسمتهاي‌‏‎ در‏‎
آيا‏‎ مي‌كنم‌‏‎ سوءال‌‏‎ پيشنهادي‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ نموده‌ام‌‏‎ انجام‌وظيفه‌‏‎
بگذارند‏‎ به‌جلو‏‎ قدم‌‏‎ دست‌اندركاران‌‏‎ كه‌‏‎ فرانرسيده‌‏‎ آن‌‏‎ زمان‌‏‎
به‌‏‎ انتظامي‌‏‎ نيروي‌‏‎ همفكري‌‏‎ و‏‎ همكاري‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ تاييد‏‎ با‏‎ و‏‎
و‏‎ بدهند‏‎ موجوديت‌‏‎ و‏‎ شكل‌‏‎ خصوصي‌‏‎ كارآگاهي‌‏‎ موءسسه‌‏‎ يا‏‎ سازمان‌‏‎
و‏‎ تجربه‌‏‎ با‏‎ درجه‌داران‌‏‎ و‏‎ افسران‌‏‎ از‏‎ گروهي‌‏‎ وجود‏‎ از‏‎
را‏‎ خود‏‎ وقت‌‏‎ بازنشستگي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ حاضر‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ علاقه‌مند‏‎
غيره‌‏‎ و‏‎ تجاري‌‏‎ و‏‎ خصوصي‌‏‎ شركتهاي‌‏‎ در‏‎ اصلي‌‏‎ تجربه‌‏‎ از‏‎ به‌دور‏‎
خود‏‎ براي‌‏‎ همياراني‌‏‎ و‏‎ همكاران‌‏‎ و‏‎ بگيرند‏‎ بهره‌‏‎ مي‌گذارنند ، ‏‎
مراحل‌‏‎)‎ موارد‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ مي‌توانند‏‎ كه‌‏‎ كنند‏‎ پيدا‏‎
دستگيري‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ غيرمحسوس‌‏‎ و‏‎ محسوس‌‏‎ تحقيقات‌‏‎ -بررسي‌‏‎ و‏‎ پيگيري‌‏‎
‎‏‏، تا‏‎ زياد‏‎ تاحدودي‌‏‎ و‏‎ باشند‏‎ مشكل‌گشا‏‎ (مجرمين‌‏‎ و‏‎ متخلفان‌‏‎
شاغلين‌‏‎ ياري‌رسان‌‏‎ دهد‏‎ مي‌‏‎ اجازه‌‏‎ اختيارات‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎
.نزديك‌‏‎ آينده‌‏‎ در‏‎ خواسته‌‏‎ اين‌‏‎ تحقق‌‏‎ اميد‏‎ به‌‏‎.باشند‏‎ نيرو‏‎ اين‌‏‎
...ان‌شاءا‏‎
محفوظ‏‎ نام‌‏‎

داروست‌؟‏‎ كمبود‏‎ پاسخگوي‌‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎


مسئولان‌‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ اخير‏‎ روزهاي‌‏‎ در‏‎ دارو‏‎ كمبود‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎
مردم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قول‌هايي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ انجام‌‏‎ مصاحبه‌هايي‌‏‎ امر‏‎
وارد‏‎ به‌زودي‌‏‎ كمياب‏‎ داروهاي‌‏‎ از‏‎ قلم‌‏‎ چندين‌‏‎ كه‌‏‎ داده‌اند‏‎
كه‌‏‎ برسانم‌‏‎ عزيز‏‎ مسئولين‌‏‎ اين‌‏‎ اطلاع‌‏‎ به‌‏‎مي‌شود‏‎ بازار‏‎
به‌‏‎ مبرم‌‏‎ نياز‏‎ آهن‌‏‎ كمبود‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ كم‌خوني‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ اينجانب‏‎
يافت‌‏‎ داروخانه‌اي‌‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ آمپول‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ دارم‌‏‎ آهن‌‏‎ آمپول‌‏‎
داروخانه‌‏‎ در‏‎ فقط‏‎ مي‌گويند‏‎ داروخانه‌ها‏‎ متصديان‌‏‎ و‏‎ نمي‌شود‏‎
نيز‏‎ احمر‏‎ هلال‌‏‎ داروخانه‌‏‎ كاركنان‌‏‎ و‏‎ كنيد‏‎ پيدا‏‎ هلال‌احمر‏‎
پس‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ فردا‏‎ مي‌گويند‏‎ من‌‏‎ روزه‌‏‎ هر‏‎ مراجعات‌‏‎ جواب‏‎ در‏‎
نياز‏‎ و‏‎ هستيم‌‏‎ بيمار‏‎ كه‌‏‎ من‌‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ من‌‏‎ تكليف‌‏‎ !مي‌آيد‏‎ فردا‏‎
ما‏‎ پاسخگوي‌‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎ براستي‌‏‎ چيست‌؟‏‎ داريم‌‏‎ دارو‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مبرم‌‏‎
مي‌باشد؟‏‎
حسني‌‏‎ رويا‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.