شماره‌ 1903‏‎ ‎‏‏،‏‎15 Aug 1999 مرداد 1378 ، ‏‎ يكشنبه‌ 24‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Free Tribune
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
ابن‌سينا‏‎ الهيات‌‏‎ بر‏‎ ديگر‏‎ نگرشي‌‏‎

تساهل‌‏‎ عقلي‌‏‎ دلايل‌‏‎

ابن‌سينا‏‎ الهيات‌‏‎ بر‏‎ ديگر‏‎ نگرشي‌‏‎


اگرچه‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ جهان‌‏‎ بزرگ‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ ابن‌سينا‏‎ :جستارگشايي‌‏‎
‎‏‏،‏‎ است‌‏‎ برخوردار‏‎ معروفيت‌‏‎ از‏‎ او‏‎ فلسفي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ بيشتر ، ‏‎
گونه‌اي‌‏‎ وي‌‏‎ فلسفي‌‏‎ تاملات‌‏‎ و‏‎ نوشته‌ها‏‎ لاي‌‏‎ لابه‌‏‎ در‏‎ ولي‌‏‎
خور‏‎ در‏‎ ژرفايي‌‏‎ با‏‎ لطافت‌‏‎ و‏‎ ظرافت‌‏‎ درعين‌‏‎ عرفاني‌ ، ‏‎ بينش‌‏‎
ابن‌سينا‏‎.‎مي‌خورد‏‎ به‌چشم‌‏‎ ابوعلي‌سينا ، ‏‎ چون‌‏‎ انديشمندي‌‏‎
قرآني‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ معرفتي‌‏‎ سنت‌‏‎ به‌‏‎ اتكاء‏‎ از‏‎ گذشته‌‏‎
يونان‌‏‎ فيلسوفان‌‏‎ آراي‌‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎ زيرتاثير‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ و‏‎
شارحان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎.‎داشت‌‏‎ قرار‏‎ ارسطو‏‎ به‌ويژه‌‏‎
همتاي‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎ دانسته‌اند‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ شرق‌‏‎ در‏‎ ارسطو‏‎
شارح‌‏‎ و‏‎ شناسا‏‎ ديگر‏‎ ابن‌رشد‏‎ ;اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ غرب‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ ديگر‏‎
با‏‎ نويسنده‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نوشتاري‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎ ارسطو‏‎
درباره‌‏‎ فارسي‌‏‎ و‏‎ عربي‌‏‎ منابع‌‏‎ و‏‎ ابن‌سينا‏‎ آثار‏‎ به‌‏‎ احاطه‌‏‎
ابن‌سينا‏‎ نزد‏‎ در‏‎ الهيات‌‏‎ مبحث‌‏‎ بررسي‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎
.است‌‏‎ پرداخته‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
شادروان‌‏‎ حسن‌‏‎ دكتر‏‎ :نوشته‌‏‎
خود ، ‏‎ عصر‏‎ عالي‌علمي‌‏‎ مدارج‌‏‎ و‏‎ فضائل‌‏‎ تمامي‌‏‎ با‏‎ ابن‌سينا‏‎
مدرن‌ ، ‏‎ آزمايشگاهي‌‏‎ تجهيزات‌‏‎ و‏‎ تجزيه‌‏‎ وسايل‌‏‎ فقدان‌‏‎ به‌دليل‌‏‎
در‏‎ چنانكه‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ تجربي‌‏‎ اطلاعات‌‏‎ فاقد‏‎ روزگار ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
‎‏‏،‏‎"حدود‏‎" رساله‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎.‎"بسيط‏‎ جوهر ، ‏‎":‎است‌‏‎ آورده‌‏‎ آب‏‎ تعريف‌‏‎
:مي‌نويسد‏‎ نموده‌‏‎ تعريف‌‏‎ (بسيط‏‎ جوهري‌‏‎)‎ را‏‎ آب‏‎
"متحركا‏‎ "مشفا‏‎ "رطبا‏‎ "باردا‏‎ يكون‌‏‎ ان‌‏‎ طباعه‌‏‎ بسيط ، ‏‎ جوهر‏‎"
آب ، ‏‎ يعني‌‏‎ "فوق‌الارض‌‏‎ الهواو‏‎ كره‌‏‎ تحت‌‏‎ الي‌المكان‌الذي‌‏‎
مي‌باشد‏‎ شفاف‌‏‎ و‏‎ مرطوب‏‎ و‏‎ سرد‏‎ طبيعتش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ساده‌اي‌‏‎ گوهر‏‎
بالاي‌‏‎ و‏‎ هوا‏‎ كره‌‏‎ زير‏‎ كه‌‏‎ مكاني‌‏‎ به‌سوي‌‏‎ طبيعي‌‏‎ به‌طور‏‎ و‏‎
.دارد‏‎ جريان‌‏‎ است‌ ، ‏‎ زمين‌‏‎
بسيطي‌‏‎ و‏‎ ساده‌‏‎ عنصر‏‎ آب‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎ امروزه‌‏‎ ما‏‎ حالي‌كه‌‏‎ در‏‎
.(هيدروژن‌‏‎ و‏‎ اكسيژن‌‏‎ از‏‎)‎ است‌‏‎ مركب‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎
به‌‏‎ آن‌‏‎ حرارت‌‏‎ بلكه‌‏‎ گرم‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ سرد‏‎ نه‌‏‎ بالطبع‌‏‎ آب‏‎ "ضمنا‏‎ و‏‎
نسبي‌‏‎ امري‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ بستگي‌‏‎ حرارت‌‏‎ منبع‌‏‎ از‏‎ نزديكيش‌‏‎ و‏‎ دوري‌‏‎
.ماهي‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ لامسه‌‏‎ حس‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎
با‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎ "المعاد‏‎ و‏‎ المبدا‏‎" كتاب‏‎ در‏‎ ابن‌سينا‏‎ نيز‏‎
:مي‌گويد‏‎ آسماني‌‏‎ كرات‌‏‎ نفوس‌‏‎ با‏‎ انساني‌‏‎ نفوس‌‏‎ پيوستگي‌‏‎
الانسانيه‌‏‎ النفس‌‏‎ اتصال‌‏‎ و‏‎ الكائنات‌‏‎ في‌معرفه‌‏‎ السبب‏‎ واما‏‎"
انها‏‎ سلف‌‏‎ فيما‏‎ لنا‏‎ بان‌‏‎ التي‌‏‎ السماويه‌‏‎ الاجرام‌‏‎ بنفوس‌‏‎
".العنصري‌‏‎ في‌العالم‌‏‎ يجري‌‏‎ بما‏‎ عالمه‌‏‎
سبب‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ هستي‌‏‎ عالم‌‏‎ شناسايي‌‏‎ موجب‏‎ آنچه‌‏‎ اما‏‎ ;يعني‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ آسماني‌‏‎ كرات‌‏‎ نفوس‌‏‎ با‏‎ انساني‌‏‎ نفوس‌‏‎ پيوند‏‎
عنصري‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ مزبور‏‎ كرات‌‏‎ شد‏‎ روشن‌‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ گذشته‌‏‎
.آگاهند‏‎ مي‌گذرد ، ‏‎
بلكه‌‏‎ نيستند‏‎ نفوس‌‏‎ داراي‌‏‎ آسماني‌‏‎ اجرام‌‏‎ مي‌دانيم‌ ، ‏‎ چنانكه‌‏‎
در‏‎ معيني‌‏‎ مدارهاي‌‏‎ در‏‎ طبيعي‌‏‎ به‌طور‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ كراتي‌‏‎
است‌ ، ‏‎ مطرح‌‏‎ تكويني‌‏‎ هدايت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ خاصي‌‏‎ نظم‌‏‎ تحت‌‏‎ و‏‎ گردش‌اند‏‎
.قانون‌مندند‏‎
اغماض‌‏‎ قابل‌‏‎ گذشته‌‏‎ مسئله‌‏‎ دو‏‎ در‏‎ را‏‎ ابن‌سينا‏‎ اشتباهات‌‏‎
و‏‎ (‎قبح‌‏‎ و‏‎ حسن‌‏‎) عقلي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ افاضات‌‏‎ ليكن‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎
نسل‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌طلبد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شگفتي‌‏‎ بسي‌‏‎ مايه‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ اصول‌‏‎ اعتقادات‌‏‎
در‏‎ به‌ويژه‌‏‎)‎ نشويم‌‏‎ رجال‌زده‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ سلف‌‏‎ صرف‌‏‎ مقلد‏‎ كنوني‌ ، ‏‎
.(دين‌‏‎ مباني‌‏‎ و‏‎ اعتقادي‌‏‎ امور‏‎
لايصدرعنه‌‏‎ الواحد‏‎)‎ قاعده‌‏‎ در‏‎ بوعلي‌‏‎ لغزش‌‏‎ موارد‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
برهان‌‏‎ او‏‎ از‏‎ (‎وي‌‏‎ شاگرد‏‎) بهمنيار‏‎ وقتي‌‏‎.است‌‏‎ (‎الاالواحد‏‎
:نوشت‌‏‎ چنين‌‏‎ به‌ايشان‌‏‎ شيخ‌‏‎ مي‌طلبد ، ‏‎ را‏‎ (الواحد‏‎)‎ قاعده‌‏‎ صحت‌‏‎
و‏‎ الف‌‏‎ مانند‏‎ شود‏‎ صادر‏‎ امر‏‎ دو‏‎ "مثلا‏‎ حقيقي‌ ، ‏‎ واحد‏‎ از‏‎ اگر‏‎"
و‏‎ مصدر‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ الف‌‏‎ منشاء‏‎ و‏‎ مصدر‏‎ هم‌‏‎ واحد‏‎ آن‌‏‎ آن‌صورت‌‏‎ در‏‎ ب ، ‏‎
چيز ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ اين‌صورت‌‏‎ ‎‏‏، در‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ نيست‌‏‎ الف‌‏‎ آنچه‌‏‎ منشاء‏‎
(است‌‏‎ محال‌‏‎ كه‌‏‎)‎ نقيضين‌‏‎ اجتماع‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ هم‌‏‎ غير‏‎ "ماهيتا‏‎
(‎‏‏2‏‎)".مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎
عدم‌‏‎ الف‌ ، ‏‎ صدور‏‎ نقيض‌‏‎:گفته‌‏‎ رازي‌‏‎ فخر‏‎ امام‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌طور‏‎
.ب‏‎ صدور‏‎ يعني‌‏‎ نيست‌‏‎ الف‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ صدور‏‎ نه‌‏‎.‎است‌‏‎ الف‌‏‎ صدور‏‎
سياه‌‏‎.‎را‏‎ سياه‌‏‎ رنگ‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ كند‏‎ حركت‌‏‎ قبول‌‏‎ جسم‌‏‎ چون‌‏‎ چنانكه‌‏‎
است‌‏‎ من‌وجه‌‏‎ خصوص‌‏‎ و‏‎ عموم‌‏‎ آن‌دو‏‎ بين‌‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌‏‎ حركت‌‏‎ ضد‏‎ كه‌‏‎
.نقيض‌‏‎ نه‌‏‎
يخفي‌‏‎ ان‌‏‎ من‌‏‎ اظهر‏‎ في‌السقوط‏‎ هذاالكلام‌‏‎ مثل‌‏‎":قال‌الرازي‌‏‎
يدعون‌‏‎ علي‌الذين‌‏‎ اشتبه‌‏‎ كيف‌‏‎ ادري‌‏‎ فلا‏‎ العقول‌‏‎ ضعقاء‏‎ علي‌‏‎
تعلمه‌‏‎ و‏‎ المنطق‌‏‎ تعليم‌‏‎ في‌‏‎ عمره‌‏‎ يقني‌‏‎ عمن‌‏‎ والعجب‏‎ الكياسه‌‏‎
الي‌‏‎ لماجاء‏‎ ثم‌‏‎ عن‌الغلط‏‎ لذهنه‌‏‎ "عاصمه‌‏‎ "آله‌‏‎ له‌‏‎ ليكون‌‏‎
حتي‌‏‎ الاله‌‏‎ تلك‌‏‎ استعمال‌‏‎ عن‌‏‎ اعرض‌‏‎ (‎الهيات‌‏‎)‎ الاشرف‌‏‎ المطلوب‏‎
".منه‌الصبيان‌‏‎ يضحك‌‏‎ الذي‌‏‎ في‌الغلط‏‎ وقع‌‏‎
ما‏‎ تا‏‎ نكرده‌اند‏‎ عصمت‌‏‎ ادعاي‌‏‎ فنون‌‏‎ و‏‎ علوم‌‏‎ ارباب‏‎ البته‌‏‎
.بدانيم‌‏‎ معصوم‌‏‎ را‏‎ بوعلي‌‏‎
:مي‌نويسد‏‎ چنين‌‏‎ فصول‌الاعتقاد‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ طوسي‌‏‎ نصير‏‎ خواجه‌‏‎
واحد ، ‏‎ الاعقل‌‏‎ بلاواسطه‌‏‎ تعالي‌‏‎ عن‌الباري‌‏‎ لايصدو‏‎ قالوا‏‎"
و‏‎ مكان‌الذاتي‌‏‎ الا‏‎ بالغيرو‏‎ هي‌الوجوب‏‎ و‏‎ كثره‌‏‎ فيه‌‏‎ والعقل‌‏‎
"آخر‏‎ عقل‌‏‎ عنه‌‏‎ صدر‏‎ لذلك‌‏‎ و‏‎ ذاته‌‏‎ تعقل‌‏‎ و‏‎ الواجب‏‎ تعقل‌‏‎
بدون‌‏‎ (‎است‌‏‎ حقيقي‌‏‎ واحد‏‎)‎ كه‌‏‎ باريتعالي‌‏‎ از‏‎ گويند‏‎:‎يعني‌‏‎
هم‌‏‎ واحد‏‎ عقل‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نمي‌شود‏‎ صادر‏‎ چيزي‌‏‎ عقل‌ ، ‏‎ يك‌‏‎ جز‏‎ واسطه‌‏‎
بالغيرو‏‎ وجوب‏‎ از‏‎ باشد‏‎ عبارت‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كثرت‌‏‎ مقام‌‏‎ داراي‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ تعقل‌‏‎ و‏‎ واجبالوجود‏‎ تعقل‌‏‎ و‏‎ ذاتي‌‏‎ امكان‌‏‎
.مي‌شود‏‎ صادر‏‎ اول‌‏‎ عقل‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ عقل‌‏‎ مقام‌ ، ‏‎ چهار‏‎ اين‌‏‎ اعتبار‏‎
.است‌‏‎ صورت‌‏‎ و‏‎ هيولي‌‏‎ داراي‌‏‎ كه‌‏‎ فلكي‌‏‎ و‏‎ نفس‌‏‎ به‌همراه‌‏‎
تعقل‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ تعقل‌‏‎ به‌اعتبار‏‎ را‏‎ اول‌‏‎ عقل‌‏‎ فلاسفه‌ ، ‏‎
از‏‎ پيش‌‏‎ غزالي‌‏‎مي‌شمارند‏‎ كثرت‌‏‎ صدور‏‎ منشاء‏‎ واجبالوجود ، ‏‎
تهافت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ وارد‏‎ را‏‎ اعتراض‌‏‎ همين‌‏‎ فلاسفه‌‏‎ بر‏‎ خواجه‌‏‎
نوشته‌‏‎ علائي‌‏‎ دانشنامه‌‏‎ در‏‎ بوعلي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ آمده‌‏‎ الفلاسفه‌‏‎
وجود‏‎ يك‌‏‎ جز‏‎ وجود‏‎ باول‌‏‎ واجبالوجود‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نشايد‏‎)‎
(‎‏‏3‏‎)(آيد‏‎ حاصل‌‏‎
و‏‎ مي‌نمايد‏‎ آغاز‏‎ متعال‌‏‎ مبداء‏‎ از‏‎ را‏‎ موجودات‌‏‎ سلسله‌‏‎ سپس‌‏‎
.مي‌رسد‏‎.‎.‎.‎و‏‎ دوم‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ اول‌‏‎ به‌عقل‌‏‎
اعداد‏‎ از‏‎ هيچ‌يك‌‏‎ با‏‎ عدد 100‏‎ كه‌‏‎ همان‌طوري‌‏‎ آنكه‌‏‎ پاسخ‌‏‎
.بردارد‏‎ در‏‎ را‏‎ آنها‏‎ همه‌‏‎ ولي‌‏‎ نيست‌‏‎ برابر‏‎ خود‏‎ از‏‎ پائين‌تر‏‎
الهي‌ ، ‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ مختلف‌‏‎ متعلقات‌‏‎ داشتن‌‏‎ با‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ و‏‎ علم‌‏‎ چنانكه‌‏‎
يعني‌‏‎ عينيت‌‏‎ برطبق‌‏‎ بلكه‌‏‎ غيريت‌‏‎ به‌نحو‏‎ نه‌‏‎ اما‏‎.‎دارند‏‎ وحدت‌‏‎
مصدري‌ ، ‏‎ مقام‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎.‎فرموده‌‏‎ تاسيس‌‏‎ او‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ قاعده‌اي‌‏‎ همان‌‏‎
(‎‏‏4‏‎).كل‌الاشياء‏‎ الحقيقه‌‏‎ بسيط‏‎.‎جمع‌اند‏‎ حق‌‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎
من‌‏‎ يخرج‌‏‎ لا‏‎ الحقيقه‌ ، ‏‎ تام‌‏‎ الذات‌ ، ‏‎ فرداني‌‏‎ الوجود‏‎ واجب‏‎ ان‌‏‎
(‎‏‏5‏‎)من‌الاشياء‏‎ شي‌ء‏‎ حقيقه‌‏‎
نبوت‌‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ است‌‏‎ وارد‏‎ سينا‏‎ بوعلي‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ اعتراض‌‏‎
در‏‎ خود‏‎ آنكه‌‏‎ چه‌‏‎ انبياء‏‎ و‏‎ وحي‌‏‎ ضرورت‌‏‎ اصل‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ البته‌‏‎.‎است‌‏‎
:مي‌نويسد‏‎ نجات‌‏‎ كتاب‏‎
يتحصل‌‏‎ و‏‎ الانسان‌‏‎ نوع‌‏‎ يبقي‌‏‎ ان‌‏‎ في‌‏‎ هذالانسان‌‏‎ فالحاجتالي‌‏‎
و‏‎ علي‌الاشفار‏‎ الي‌النبات‌الشعر‏‎ الحاجه‌‏‎ من‌‏‎ اشد‏‎ وجوده‌‏‎
(‎‏‏6‏‎)....علي‌الحاجبين‌‏‎
معجزات‌‏‎ و‏‎ وحي‌‏‎ معناي‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ اشكال‌ ، ‏‎ و‏‎ اعتراض‌‏‎ ولي‌‏‎
وي‌‏‎.‎دارد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نادرستي‌‏‎ تاويل‌‏‎ شيخ‌الرئيس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ انبياء‏‎
الاول‌‏‎ و‏‎ غيرناطق‌‏‎ او‏‎ ناطق‌‏‎ اما‏‎ الحيوان‌‏‎ طبقه‌بندي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
و‏‎ افضل‌‏‎ ملكه‌والاول‌‏‎ بغير‏‎ او‏‎ بملكه‌‏‎ اما‏‎ الناطق‌‏‎ و‏‎ افضل‌‏‎
الاول‌‏‎ و‏‎ خارج‌‏‎ غير‏‎ او‏‎ التام‌‏‎ الفعل‌‏‎ الي‌‏‎ خارج‌‏‎ اما‏‎ ذوالملكه‌‏‎
و‏‎ افضل‌‏‎ الاول‌‏‎ و‏‎ بواسطه‌‏‎ او‏‎ واسطه‌‏‎ بغير‏‎ اما‏‎ الخارج‌‏‎ و‏‎ افضل‌‏‎
....التفاضل‌‏‎ انتهي‌‏‎ واليه‌‏‎ بالنبي‌‏‎ هوالمسمي‌‏‎
القوتالمقبوله‌‏‎ هذه‌‏‎ هو‏‎ الملك‌‏‎ و‏‎ الافاضه‌‏‎ هذه‌‏‎ والوحي‌‏‎
(‎‏‏7‏‎).المفيضه‌‏‎
از‏‎ عبارتست‌‏‎ فرشته‌ ، ‏‎ يا‏‎ ملك‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ افاضه‌‏‎ مقوله‌‏‎ از‏‎ وحي‌‏‎ يعني‌‏‎
.خارجي‌‏‎ موجود‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ شده‌‏‎ افاضه‌‏‎ فيض‌‏‎ و‏‎ مقبوله‌‏‎ قوه‌‏‎
پس‌‏‎ نمود؟‏‎ انكار‏‎ اين‌طور‏‎ را‏‎ فرشتگان‌‏‎ وجود‏‎ مي‌توان‌‏‎ آيا‏‎
دارد؟‏‎ مفهومي‌‏‎ چه‌‏‎ است‌‏‎ مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ملائك‌‏‎ عروج‌‏‎ و‏‎ نزول‌‏‎
من‌‏‎ ربهم‌‏‎ باذن‌‏‎ فيها‏‎ الروح‌‏‎ و‏‎ تنزل‌الملائكه‌‏‎ مباركه‌‏‎ آيه‌‏‎ پس‌‏‎
تاويلات‌‏‎ با‏‎ (قدر‏‎ سوره‌‏‎)‎ الفجر‏‎ مطلع‌‏‎ حتي‌‏‎ هي‌‏‎ سلام‌‏‎ امر‏‎ كل‌‏‎
است‌؟‏‎ سازگاري‌‏‎ قابل‌‏‎ چگونه‌‏‎ شيخ‌الرئيس‌‏‎
:آورده‌‏‎ عيون‌الحكمه‌‏‎ كتاب‏‎ طبيعيات‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ بوعلي‌‏‎
ان‌‏‎ عن‌‏‎ و‏‎ من‌المكان‌‏‎ عال‌‏‎ وجودهم‌‏‎ من‌الملائكه‌‏‎ والروحانيون‌‏‎
مكان‌‏‎ داراي‌‏‎ ملائكه‌‏‎ يعني‌‏‎ (‎‎‏‏8‏‎)‎خارج‌‏‎ او‏‎ داخل‌‏‎ في‌‏‎ يكونوا‏‎
.خارجي‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ داخلي‌‏‎ چه‌‏‎ نيستند‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎
:پانوشتها‏‎
و‏‎ الحكمه‌‏‎ في‌‏‎ رسائل‌‏‎ تسع‌‏‎" مجموعه‌‏‎ از‏‎ في‌الحدود‏‎ رساله‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
الاربعه‌ ، ‏‎ اسفار‏‎ -‎‏‏2‏‎/ ص‌ 91‏‎ مصر ، ‏‎ چاپ‌‏‎ "الطبيعيات‌‏‎
دارالمعارف‌‏‎)‎ تهران‌‏‎ چاپ‌‏‎ السفرالاول‌ ، ‏‎ من‌‏‎ الجزءالثاني‌‏‎
(الهيات‌‏‎ بخش‌‏‎) علايي‌‏‎ دانشنامه‌‏‎ -‎‏‏3‏‎/ ص‌ 206‏‎ (الاسلاميه‌‏‎
"الاربعه‌‏‎ الاسفار‏‎" كتاب‏‎ -‎‏‏4‏‎/ ص‌ 156‏‎ و‏‎ ص‌ 111‏‎ -تهران‌‏‎ چاپ‌‏‎
ص‌‏‎ ثاني‌‏‎ جزء‏‎ اسفار‏‎ -‎‎‏‏5‏‎/ ص‌ 368‏‎ اول‌‏‎ سفر‏‎ از‏‎ ثاني‌‏‎ جزء‏‎
في‌اثبات‌‏‎ رساله‌‏‎ و‏‎ ص‌ 304‏‎ مصر ، ‏‎ طبع‌‏‎ نجات‌ ، ‏‎ -‎‎‏‏6‏‎/ ‎‏‏368‏‎
رساله‌‏‎ -‎‎‏‏7‏‎/ ص‌ 123‏‎ امثالهم‌‏‎ و‏‎ رموزهم‌‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ النبوات‌‏‎
الحكمه‌‏‎ عيون‌‏‎ -‎‎‏‏8‏‎/ هم‌‏‎ رموز‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ النبوات‌‏‎ اثبات‌‏‎ في‌‏‎
ص‌ 20‏‎ الفرنسي‌ ، ‏‎ المهد‏‎ منثورات‌‏‎ من‌‏‎

تساهل‌‏‎ عقلي‌‏‎ دلايل‌‏‎


(بخش‌‏‎ واپسين‌‏‎)‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ ديني‌‏‎ تسامح‌‏‎
از‏‎ احتجاج‌‏‎ با‏‎ نويسنده‌‏‎ مقاله‌‏‎ اين‌‏‎ نخست‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ :‎جستارگشايي‌‏‎
كرده‌‏‎ توصيف‌‏‎ مثبت‌‏‎ را‏‎ تسامح‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ رويكرد‏‎ قرآني‌‏‎ آيات‌‏‎
هرگز‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ آيين‌‏‎ اساسي‌‏‎ اصول‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نوشته‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
و‏‎ دانست‌ ، ‏‎ تسامح‌‏‎ و‏‎ پيشرفت‌‏‎ با‏‎ مغاير‏‎ و‏‎ مخالف‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎
حقوقي‌‏‎ اخلاقي‌ ، ‏‎ معيارهاي‌‏‎ و‏‎ ضوابط‏‎ ولي‌‏‎" كه‌‏‎ كرد‏‎ نتيجه‌گيري‌‏‎
و‏‎ جامعه‌‏‎ تحرك‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ تمدن‌‏‎ به‌‏‎ وابسته‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ و‏‎
"نقش‌داشته‌اند‏‎ "احيانا‏‎ آن‌ ، ‏‎ پيشرفت‌‏‎
.مي‌گيريم‌‏‎ پي‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ نوشتار‏‎ ادامه‌‏‎
معارف‌‏‎ گروه‌‏‎
ثقفي‌‏‎ محمد‏‎ سيد‏‎ استاد‏‎
ديني‌‏‎ نحله‌هاي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ مذاهب‏‎ درباره‌‏‎ تسامح‌‏‎
پيامبر ، ‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ مسلمانان‌ ، ‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ تاريخ‌‏‎ نقطه‌نظر‏‎ از‏‎
است‌‏‎ طبيعي‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مي‌كردند‏‎ پيروي‌‏‎ را‏‎ شريعت‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎ يك‌‏‎ فقط‏‎
مذاهب‏‎ رفتار‏‎ و‏‎ تعامل‌‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎ خاصي‌‏‎ نص‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ اختلاف‌‏‎ مسلمانان‌ ، ‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ وجود‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎
بوده‌‏‎ اسلام‌‏‎ مباني‌‏‎ تطبيق‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ تنها‏‎ داشت‌ ، ‏‎ وجود‏‎ اجتهاد ، ‏‎
كه‌‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ زيادي‌‏‎ فرعي‌‏‎ جزئيات‌‏‎ اينكه‌‏‎ نه‌‏‎ است‌ ، ‏‎
.كرد‏‎ تلقي‌‏‎ "مذهب‏‎" عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آنرا‏‎ بتوان‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ مانده‌‏‎ يادگار‏‎ به‌‏‎ نامه‌هايي‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ پيامبر‏‎ از‏‎ آري‌ ، ‏‎
از‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ پيروان‌‏‎ و‏‎ مسلمانان‌‏‎ با‏‎ رفتار‏‎ و‏‎ تعامل‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
بحرين‌‏‎ عامل‌‏‎ هوذتبن‌علي‌‏‎ به‌‏‎ پيامبر ، ‏‎كرد‏‎ استنباط‏‎ آنها ، ‏‎
ذبيحتنا‏‎ اكل‌‏‎ و‏‎ قبلتنا‏‎ استقبل‌‏‎ و‏‎ صلوتنا‏‎ صلي‌‏‎ من‌‏‎":نوشت‌‏‎
(‎‏‏9‏‎)"رسوله‌‏‎ ذمه‌‏‎ و‏‎ اليه‌‏‎ ذمه‌‏‎ له‌‏‎ الذي‌‏‎ فذلك‌المسلم‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ بگزارد‏‎ نماز‏‎ مسلمانان‌‏‎ قبله‌‏‎ به‌‏‎ ما ، ‏‎ همانند‏‎ كه‌‏‎ هركس‌‏‎"
و‏‎ جان‌‏‎ و‏‎ مال‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ مسلمان‌‏‎ نشود ، او ، ‏‎ معتقد‏‎ اسلام‌‏‎ دين‌‏‎ غير‏‎
حريم‌‏‎ به‌‏‎ جسارتي‌‏‎ و‏‎ تعرض‌‏‎ حق‌‏‎ هيچ‌كس‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ محترم‌‏‎ او‏‎ ناموس‌‏‎
".ندارد‏‎ او‏‎ ناموس‌‏‎ و‏‎ مذهب‏‎
دارند ، ‏‎ كه‌‏‎ گوناگوني‌‏‎ مذاهب‏‎ همه‌‏‎ با‏‎ مسلمانان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ آري‌‏‎
دارند ، ‏‎ قبول‌‏‎ را‏‎ واحدي‌‏‎ قرآن‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ اعتقاد‏‎ واحدي‌‏‎ اصول‌‏‎ به‌‏‎
در‏‎ بايد‏‎ "كاشف‌الغطاء‏‎" تعبير‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مسلمان‌‏‎ آنان‌‏‎
و‏‎ تعرض‌‏‎ هرگونه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ باشند‏‎ آزاد‏‎ خود‏‎ مذهب‏‎ و‏‎ اظهارنظر‏‎
نظرات‌‏‎ تفاهم‌ ، ‏‎ و‏‎ محبت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ شوند‏‎ امان‌‏‎ در‏‎ تباغض‌‏‎ و‏‎ دشمني‌‏‎
(‎‏‏10‏‎)".نمايند‏‎ تفاهم‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ استماع‌‏‎ را‏‎ يكديگر‏‎
دليلها‏‎
و‏‎ است‌‏‎ مشهور‏‎ رواياتي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"احيانا‏‎ و‏‎ جملاتي‌‏‎ زمينه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
اسلامي‌‏‎ مذاهب‏‎ ميان‌‏‎ ديني‌‏‎ تسامح‌‏‎ آنها ، ‏‎ محتواي‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎
:مي‌شود‏‎ اشاره‌‏‎ "ذيلا‏‎ نمونه‌‏‎ چند‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ استنباط‏‎ را‏‎
رحمت‌‏‎ من‌ ، ‏‎ امت‌‏‎ آراء‏‎ اختلاف‌‏‎ "رحمه‌‏‎ امتي‌‏‎ اختلاف‌‏‎":روايت‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
.مي‌باشد‏‎ بينش‌‏‎ تفاوت‌‏‎ و‏‎ اختلاف‌نظر‏‎ از‏‎ نشان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
هستيم‌ ، ‏‎ دليل‌‏‎ پيرو‏‎ ما ، ‏‎ "مال‌‏‎ حيث‌‏‎ نميل‌‏‎ ابناءالدليل‌‏‎ نحن‌‏‎" -‎‎‏‏2‏‎
به‌‏‎ و‏‎ پذيرفته‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ افهام‌‏‎ دليل‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ هر‏‎
علماي‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ جمله‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌باشيم‌‏‎ ملتزم‌‏‎ آن‌‏‎ نتايج‌‏‎
.است‌‏‎ معروف‌‏‎ شيعه‌‏‎
مذهبي‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ شافعي‌‏‎ مذهب‏‎ امام‌‏‎ شافعي‌ ، ‏‎ ادريس‌‏‎ محمدبن‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
مذهب‏‎ "يحتمل‌الصواب‏‎ خطاء‏‎ غيري‌‏‎ مذهب‏‎ و‏‎ يحتمل‌الخطاء‏‎ صواب‏‎
غيرمن‌ ، ‏‎ مذهب‏‎ چنانچه‌‏‎ دارد ، ‏‎ خطا‏‎ احتمال‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ درست‌‏‎ من‌ ، ‏‎
(‎‏‏11‏‎)دارد‏‎ نيز ، ‏‎ درستي‌‏‎ احتمال‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌‏‎ خطا‏‎
"القبله‌‏‎ لايكفراهل‌‏‎":‎مي‌گويند‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ علماي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ -‎‏‏4‏‎
صفحه‌‏‎ ج‌ 8‏‎ المواقف‌‏‎) صاحب‏‎.‎نمي‌شود‏‎ تكفير‏‎ قبله‌‏‎ اهل‌‏‎ از‏‎ كسي‌‏‎
"الاسلاميين‌‏‎ مقالات‌‏‎" خود‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ اشعري‌‏‎ ابوالحسن‌‏‎ از‏‎ (‎‎‏‏339‏‎
:مي‌كند‏‎ اضافه‌‏‎ (‎اشعري‌‏‎) او‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ نقل‌‏‎ را‏‎ جمله‌‏‎ اين‌‏‎
با‏‎ موضوعاتي‌‏‎ و‏‎ مسائل‌‏‎ در‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ پيامبر‏‎ از‏‎ بعد‏‎ مسلمانان‌ ، ‏‎
گمراه‌‏‎ را‏‎ ديگر‏‎ بعض‌‏‎ بعضي‌ ، ‏‎ چنانكه‌‏‎ كردند ، ‏‎ اختلاف‌‏‎ همديگر‏‎
و‏‎ فرقه‌ها‏‎ نتيجه‌به‌‏‎ در‏‎ نمودند ، ‏‎ تبري‌‏‎ او‏‎ از‏‎ و‏‎ دانسته‌‏‎
و‏‎ بوده‌‏‎ مسلمان‌‏‎ همگي‌‏‎ اينكه‌‏‎ جز‏‎.‎شدند‏‎ تقسيم‌‏‎ متضادي‌‏‎ گروههاي‌‏‎
است‌‏‎ اشعري‌‏‎ ابوالحسن‌‏‎ مذهب‏‎ اين‌ ، ‏‎است‌‏‎ آنها‏‎ حال‌‏‎ شامل‌‏‎ اسلام‌‏‎
(‎‏‏12‏‎).دارند‏‎ توافق‌‏‎ ما ، ‏‎ اصحاب‏‎ اكثر‏‎ مذهب ، ‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ و‏‎
كرد‏‎ استنباط‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ نظريات‌ ، ‏‎ و‏‎ اقوال‌‏‎ اين‌‏‎ مجموع‌‏‎ از‏‎
با‏‎ اسلامي‌‏‎ مذاهب‏‎ دانشمندان‌‏‎ جانب‏‎ از‏‎ اجتهادي‌‏‎ اظهارنظر‏‎ كه‌‏‎
هرگونه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ علمي‌‏‎ اظهارنظر‏‎ مي‌تواند‏‎ دليل‌‏‎ بر‏‎ تكيه‌‏‎
.باشد‏‎ بدور‏‎ دشمني‌‏‎ و‏‎ تباغض‌‏‎
اظهارنظرهاي‌‏‎ چنين‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ تطبيقي‌ ، ‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ امروزه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"اساسا‏‎
را‏‎ ضرورتي‌‏‎ چنين‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مبرم‌‏‎ نياز‏‎ عالمانه‌ ، ‏‎
انديشه‌‏‎ وسعت‌‏‎ با‏‎ دانشمندان‌‏‎ و‏‎ فقها‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ لازم‌‏‎ خود‏‎ بر‏‎
در‏‎ را‏‎ علمي‌‏‎ خلاء‏‎ اين‌‏‎ وصف‌ناپذير ، ‏‎ تسامح‌‏‎ و‏‎ باز‏‎ ديد‏‎ و‏‎
ضرورت‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ سازند‏‎ پر‏‎ علمي‌ ، ‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ دانشگاهي‌‏‎
.بخشند‏‎ ابرام‌‏‎ را‏‎
:مي‌گويد‏‎ اسلامي‌‏‎ مذاهب‏‎ موقعيت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ خويي‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎
است‌‏‎ نجس‌‏‎ و‏‎ كافر‏‎ آن‌ ، ‏‎ منكر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ ضروري‌‏‎ آنچه‌‏‎"
بجز‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بيت‌‏‎ مودت‌اهل‌‏‎ و‏‎ محبت‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ ولايت‌‏‎
نه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ منكر‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ مذاهب‏‎ از‏‎ احدي‌‏‎ خوارج‌‏‎ و‏‎ نواصب‏‎
يك‌‏‎ (‎خلافت‌‏‎) ولايت‌‏‎ بلكه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ امامت‌‏‎ و‏‎ خلافت‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ ولايت‌‏‎
نوعي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ مذاهب‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نظري‌‏‎ مسئله‌‏‎
و‏‎ آن‌‏‎ دلايل‌‏‎ و‏‎ وصايت‌‏‎ به‌‏‎ شيعه‌‏‎)‎ مي‌كنند‏‎ استدلال‌‏‎ بياني‌‏‎ و‏‎
منكر‏‎ هرگز‏‎ و‏‎ (‎عقد‏‎ و‏‎ حل‌‏‎ اهل‌‏‎ آراء‏‎ و‏‎ اجماع‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ سنت‌‏‎ اهل‌‏‎
مساله‌‏‎ يك‌‏‎ امامت‌‏‎ البته‌‏‎.‎نيستند‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎ مساله‌‏‎ اصل‌‏‎
(‎‏‏13‏‎)."اسلام‌‏‎ ضروري‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مذهب‏‎ ضروري‌‏‎
اخوت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مسلمان‌‏‎ اسلامي‌‏‎ مذاهب‏‎ همه‌‏‎ پيروان‌‏‎ بنابراين‌‏‎
ششم‌‏‎ جلد‏‎ در‏‎ جواهر‏‎ صاحب‏‎.‎برابرند‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ احكام‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎
به‌‏‎ اقرار‏‎ كه‌‏‎ مسلماناني‌‏‎ همه‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ ارث‌ ، ‏‎ باب‏‎ در‏‎ آن‌ ، ‏‎
احكام‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مسلمان‌‏‎ همگي‌‏‎ دارند ، ‏‎ رسالت‌‏‎ و‏‎ توحيد‏‎ شهادت‌‏‎
شمول‌‏‎ يكسان‌‏‎ بطور‏‎ آنها ، ‏‎ حق‌‏‎ در‏‎ مال‌‏‎ و‏‎ نفس‌‏‎ احترام‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎
يكديگر‏‎ وارث‌‏‎ برده‌ ، ‏‎ ارث‌‏‎ همديگر‏‎ از‏‎ مرگ‌‏‎ هنگام‌‏‎ در‏‎ و‏‎ دارد‏‎
در‏‎ صالح‌ ، ‏‎ سلف‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ رفتار‏‎ علاوه‌براينكه‌‏‎ مي‌شوند ، ‏‎
منوال‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ زمانها ، ‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ همديگر‏‎ از‏‎ مسلمين‌‏‎ توارث‌‏‎
".است‌‏‎ بوده‌‏‎
توحيد‏‎ شهادت‌‏‎ به‌‏‎ اقرار‏‎ هركس‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ همداني‌‏‎ رضا‏‎ آقا‏‎ حاج‌‏‎
صورت‌‏‎ مسلماني‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ رفتار‏‎ او ، ‏‎ با‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ رسالت‌‏‎ و‏‎
با‏‎ نكاح‌‏‎ و‏‎ ازدواج‌‏‎ (مخالطه‌‏‎)‎ آمد‏‎ و‏‎ رفت‌‏‎ قبيل‌‏‎ از‏‎ مي‌گيرد‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ دانسته‌‏‎ حتي‌‏‎ گرچه‌‏‎ ثروت‌ ، ‏‎ تقسيم‌‏‎ و‏‎ توارث‌‏‎ همديگر ، ‏‎
(‎‏‏14‏‎)".است‌‏‎ بي‌اعتقاد‏‎ يا‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ نفاق‌‏‎ نوعي‌‏‎ خود‏‎ دل‌‏‎
همديگر‏‎ با‏‎ مسلمانان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كافي‌‏‎ بودن‌‏‎ مسلمان‌‏‎ تنها‏‎ آري‌ ، ‏‎
باشند‏‎ داشته‌‏‎ انساني‌‏‎ تسامح‌‏‎ و‏‎ مذهبي‌‏‎ تفاهم‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ تبادل‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ مسالمت‌آميزي‌‏‎ همزيستي‌‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ تسامح‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
اسلامي‌ ، وجود‏‎ فرقه‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ امامي‌ ، ‏‎ شيعه‌‏‎ مذهب‏‎ در‏‎
در‏‎ مي‌تواند‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ امت‌‏‎ مجموع‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نويد‏‎ و‏‎ دارد‏‎
كافي‌‏‎ تسامح‌‏‎ و‏‎ تسالم‌‏‎ و‏‎ تعايش‌‏‎ از‏‎ اسلامي‌‏‎ حكومت‌‏‎ پرتو‏‎
.شوند‏‎ بهره‌مند‏‎
از‏‎ غير‏‎) خوارج‌‏‎:بمانند‏‎ اسلامي‌‏‎ فرق‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ ميان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
سابقه‌‏‎ تاريخي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ وجود‏‎ نواصب‏‎ و‏‎ (‎اباظيه‌‏‎
روي‌‏‎ به‌‏‎ شمشير‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ پيامبر‏‎ بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ با‏‎ دشمني‌‏‎ و‏‎ عداوت‌‏‎
علني‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ عداوت‌‏‎ و‏‎ دشمني‌‏‎ و‏‎ كشيده‌‏‎ عصمت‌‏‎ بيت‌‏‎ اهل‌‏‎
اهل‌‏‎ گمراه‌ ، ‏‎ فرقه‌اي‌‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ نظر‏‎ از‏‎ گروه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎.ساخته‌اند‏‎
از‏‎ ضرورتي‌‏‎ انكار‏‎ جهت‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎.مي‌باشند‏‎ پليد‏‎ و‏‎ آتش‌‏‎
و‏‎ عصمت‌‏‎ بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ محبت‌‏‎ و‏‎ مودت‌‏‎ از‏‎ عبارت‌‏‎ كه‌‏‎ قرآن‌‏‎ ضروريات‌‏‎
.آنان‌‏‎ با‏‎ عداوت‌‏‎ و‏‎ دشمني‌‏‎ اظهار‏‎ و‏‎ است‌‏‎ طهارت‌‏‎
احترام‌‏‎ رعايت‌‏‎ و‏‎ بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ محبت‌‏‎ و‏‎ مودت‌‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ صريح‌‏‎ نص‌‏‎ به‌‏‎
مسلماني‌‏‎ هر‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ضروريات‌‏‎ بديهي‌ترين‌‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎
"اجرا‏‎ عليه‌‏‎ لااسئلكم‌‏‎ قل‌‏‎".‎نمايد‏‎ رعايت‌‏‎ آنرا‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎
شاخه‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎)‎ خوارج‌‏‎ فرقه‌‏‎ ‎‏‏23‏‎-‎شوري‌‏‎ "الاالمودتفي‌القربي‌‏‎
حلال‌‏‎ را‏‎ خونشان‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ تكفير‏‎ را‏‎ مسلمانان‌‏‎ همه‌‏‎ (اباظيه‌‏‎
تحكيم‌‏‎ قضيه‌‏‎ و‏‎ خوارج‌‏‎ جريان‌‏‎":‎كه‌‏‎ گفت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎
گرفته‌‏‎ سرچشمه‌‏‎ نفاق‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ سياسي‌‏‎ جريان‌‏‎ يك‌‏‎
درآمده‌‏‎ ديني‌‏‎ صبغه‌‏‎ و‏‎ رنگ‌‏‎ به‌‏‎ نژادي‌‏‎ -‎سياسي‌‏‎ جريان‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بود‏‎
جنگهاي‌‏‎ و‏‎ وقايع‌‏‎ نيستند‏‎ كم‌‏‎ اسلام‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏15البته‌ ،‏‎".‎است‌‏‎
و‏‎ آشوبها‏‎ سبب‏‎ و‏‎ نگرفته‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ ديني‌‏‎ رنگ‌‏‎ كه‌‏‎ سياسي‌اي‌‏‎
و‏‎ صليبي‌‏‎ جنگهاي‌‏‎ وقوع‌‏‎.‎است‌‏‎ نگشته‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ ميان‌‏‎ فتنه‌ها ، ‏‎
آنها ، ‏‎ اقتصادي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ ريشه‌هاي‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ را‏‎ صفوي‌‏‎ و‏‎ عثماني‌‏‎
تسلط‏‎ جهت‌‏‎ به‌‏‎ مذهب ، ‏‎ عامل‌‏‎ از‏‎ علاوه‌‏‎ اولي‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ جستجو‏‎
قسطنطنيه‌‏‎ بر‏‎ دوم‌‏‎ سياسي‌‏‎ سلطه‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ بازرگانان‌‏‎ اقتصادي‌‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ مطرح‌‏‎
وجود‏‎ صليبي‌‏‎ جنگهاي‌‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ ديگري‌‏‎ دلايل‌‏‎":‎مي‌نويسد‏‎ نهرو‏‎
را‏‎ خود‏‎ رياست‌‏‎ و‏‎ اولويت‌‏‎ يكباره‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ روم‌‏‎ كليساي‌‏‎.‎داشت‌‏‎
قسطنطنيه‌ ، ‏‎ كليساي‌‏‎ با‏‎ روم‌‏‎ كليساي‌‏‎سازد‏‎ مسلم‌‏‎ قسطنطنيه‌ ، ‏‎ بر‏‎
از‏‎ و‏‎ مي‌دانستند‏‎ "ارتدكس‌‏‎" را‏‎ خود‏‎ آنان‌ ، ‏‎.‎داشت‌‏‎ اختلاف‌‏‎
و‏‎.‎بود‏‎ "بدعتگذار‏‎" يك‌‏‎ پاپ‌‏‎ و‏‎ نمي‌آمد‏‎ روم‌ ، خوششان‌‏‎ كليساي‌‏‎
و‏‎ دهد‏‎ پايان‌‏‎ قسطنطنيه‌‏‎ خودبيني‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎ پاپ‌‏‎
آورد‏‎ خوددر‏‎ تابعان‌‏‎ و‏‎ پيروان‌‏‎ زمره‌‏‎ در‏‎ را‏‎ قسطنطنيه‌‏‎ حتي‌‏‎
تمام‌‏‎ و‏‎ سياستمداران‌‏‎ روش‌‏‎.‎بخشد‏‎ تحقق‌‏‎ را‏‎ پاپها‏‎ آرزوي‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ چنين‌‏‎ هميشه‌‏‎ مي‌شمارند ، ‏‎ سياسي‌‏‎ رجال‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎
.بود‏‎ بازرگاني‌‏‎ جهات‌‏‎ صليبي‌ ، ‏‎ جنگهاي‌‏‎ ديگر‏‎ علل‌‏‎ از‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ "جنوا‏‎" و‏‎ "ونيز‏‎" بنادر‏‎ بازرگانان‌‏‎ "مخصوصا‏‎ و‏‎ بازرگانان‌‏‎
زيرا‏‎.‎مي‌خواستند‏‎ را‏‎ جنگها‏‎ اين‌‏‎ بودند ، ‏‎ رشد‏‎ حال‌‏‎ در‏‎
.بود‏‎ شده‌‏‎ دچار‏‎ ناگواري‌‏‎ وضع‌‏‎ به‌‏‎ ايشان‌ ، ‏‎ دادوستد‏‎ و‏‎ بازرگاني‌‏‎
با‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎ بازرگاني‌‏‎ راههاي‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ سلجوقي‌ ، ‏‎ تركهاي‌‏‎
(‎‏‏16‏‎).بسته‌اند‏‎ شرق‌ ، ‏‎
بشر‏‎ حقوق‌‏‎ و‏‎ تمدن‌‏‎ در‏‎ پيشروي‌‏‎ ادعاي‌‏‎ اروپا ، ‏‎ كه‌‏‎ حاضر‏‎ عصر‏‎ در‏‎
نه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ساخته‌‏‎ استوار‏‎ "علم‌‏‎" برپايه‌‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎
چنين‌‏‎ هرگز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بدور‏‎ "ديني‌‏‎ تسامح‌‏‎" از‏‎ فرسخ‌‏‎ عاطفه‌ ، هزاران‌‏‎
دنيا ، ‏‎ روزي‌‏‎ آنكه‌‏‎ اميد‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ نبخشيده‌‏‎ تحقق‌‏‎ را‏‎ ادعاها‏‎
رعايت‌‏‎ همه‌‏‎ حقوق‌‏‎ و‏‎ بگذارد‏‎ احترام‌‏‎ انسانها‏‎ همه‌‏‎ به‌‏‎ "واقعا‏‎
.بگيرد‏‎ بخود‏‎ واقع‌‏‎ صورت‌‏‎ الاذهان‌‏‎ بين‌‏‎ تفاهم‌‏‎ و‏‎ گردد‏‎
:منابع‌‏‎
صفحه‌ 392‏‎ -منبع‌‏‎ همان‌‏‎ -‎‏‏9‏‎
بين‌المذاهب‏‎ دارالتقريب‏‎ "رسالتالاسلام‌‏‎" مجله‌‏‎ -‎‎‏‏10‏‎
صفحه‌ 269‏‎ شماره‌ 3‏‎ سال‌ 2‏‎ -الاسلاميه‌‏‎
صفحه‌ 245‏‎ منبع‌‏‎ همان‌‏‎ -‎‏‏11‏‎
-صفحه‌ 125‏‎ والتشيع‌‏‎ الشيعه‌‏‎:مقيسه‌‏‎ جواد‏‎ محمد‏‎ -‎‏‏12‏‎
بيروت‌‏‎ -‎اللبناني‌‏‎ دارالكتاب‏‎
في‌‏‎ التنقيح‌‏‎ -‎تبريزي‌‏‎ غروي‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ شهيد‏‎ -‎‏‏13‏‎
-خويي‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ تقريرات‌‏‎ صفحه‌ 86‏‎ ج‌ 2‏‎ شرح‌العروتالوثقي‌‏‎
النجف‌الاشرف‌‏‎ -‎مطبعه‌الاداب‏‎
چاپ‌‏‎ -سوم‌‏‎ جزء‏‎ -مصباح‌الفقيه‌‏‎ -‎همداني‌‏‎ رضا‏‎ آقا‏‎ حاج‌‏‎ -‎‎‏‏14‏‎
صفحه‌ 49‏‎ سنگي‌‏‎
فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ -تاريخ‌‏‎ در‏‎ خوارج‌‏‎ -يعقوب‏‎ -جعفري‌‏‎.رك‌‏‎ -‎‎‏‏15‏‎
صفحه‌ 22‏‎ -تهران‌ 1370‏‎ -اسلامي‌‏‎
محمود‏‎ ترجمه‌‏‎ -‎جهان‌‏‎ تاريخ‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ -‎لعل‌‏‎ جواهر‏‎ -‎نهرو‏‎ -‎‏‏16‏‎
صفحه‌ 422‏‎ -ج‌ 1‏‎ دوم‌ 1343‏‎ چاپ‌‏‎ -اميركبير‏‎ مطبوعاتي‌‏‎ -‎تفضلي‌‏‎

معارف‌‏‎ كتابخانه‌‏‎
الانصاف‌‏‎
الاشراف‌‏‎ (‎ص‌‏‎)محمد‏‎ آل‌‏‎ من‌‏‎ عشر‏‎ الاثني‌‏‎ علي‌الائمه‌‏‎ في‌النص‌‏‎
امام‌‏‎ دوازده‌‏‎ درباره‌‏‎ حديث‌‏‎ بيست‌‏‎ و‏‎ سيصد‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ مشتمل‌بر‏‎
سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ و‏‎ شيعه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ السلام‌‏‎ عليهم‌‏‎
توبلي‌‏‎ سيدهاشم‌‏‎ مرحوم‌‏‎ شهيد‏‎ و‏‎ مقام‌‏‎ عالي‌‏‎ محدث‌‏‎ :‎تاليف‌‏‎
نشر‏‎ دفتر‏‎ /محلاتي‌‏‎ رسولي‌‏‎ هاشم‌‏‎ سيد‏‎:‎تحقيق‌‏‎ و‏‎ ترجمه‌‏‎ /بحراني‌‏‎
‎‏‏546‏‎/سلوفاني‌‏‎ گالينگور‏‎ وزيري‌‏‎ قطع‌‏‎ /دوم‌‏‎ چاپ‌‏‎ /اسلامي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎
تومان‌‏‎ ‎‏‏1750‏‎/صفحه‌‏‎
جواد‏‎ عبدبن‌‏‎ اسماعيل‌‏‎ بن‌‏‎ سليمان‌‏‎ بن‌‏‎ سيدهاشم‌‏‎ بزرگوار ، ‏‎ محدث‌‏‎
البحراني‌‏‎ التوبلي‌‏‎ الحسيني‌‏‎ ناصر‏‎ بن‌‏‎ سليمان‌‏‎ بن‌‏‎ علي‌‏‎ بن‌‏‎
برجسته‌‏‎ مشايخ‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ (‎است‌‏‎ بحرين‌‏‎ در‏‎ منطقه‌اي‌‏‎ "توبل‌‏‎")
علامه‌‏‎ مرحوم‌‏‎ مانند‏‎ بزرگي‌‏‎ استادان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شيعه‌‏‎ حديث‌‏‎
مدتي‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ دريافت‌‏‎ حديث‌‏‎ نقل‌‏‎ اجازه‌‏‎ طريحي‌‏‎ شيخ‌فخرالدين‌‏‎
جمع‌‏‎ و‏‎ اجازات‌‏‎ كسب‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ سكونت‌‏‎ مقدس‌‏‎ مشهد‏‎ در‏‎ نيز‏‎
زعامت‌‏‎ وي‌‏‎.است‌‏‎ كرده‌‏‎ سفرها‏‎ خود‏‎ زمان‌‏‎ علمي‌‏‎ مراكز‏‎ به‌‏‎ احاديث‌‏‎
مرجع‌‏‎ و‏‎ قاضي‌‏‎ و‏‎ داشته‌‏‎ خود‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ بحرين‌‏‎ نواحي‌‏‎ ديني‌‏‎
علامه‌‏‎ پرتعداد‏‎ و‏‎ كم‌نظير‏‎ تاليفات‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ ايشان‌‏‎ تقليد‏‎
منابع‌‏‎ بر‏‎ عالي‌‏‎ جامعيتي‌‏‎ و‏‎ احاطه‌‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ بحراني‌‏‎
:گويد‏‎ وي‌‏‎ درباره‌‏‎ عاملي‌‏‎ حر‏‎ شيخ‌‏‎.‎است‌‏‎ داشته‌‏‎ شيعه‌‏‎ حديثي‌‏‎
و‏‎ تفسير‏‎ به‌‏‎ عارف‌‏‎ فقيهي‌‏‎ و‏‎ مدقق‌‏‎ ماهر ، ‏‎ دانشمند ، ‏‎ فاضلي‌‏‎"
من‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ بزرگي‌‏‎ كتاب‏‎ بوده‌ ، ‏‎ رجال‌‏‎ و‏‎ عربيت‌‏‎ علوم‌‏‎
قريب‏‎ بحراني‌‏‎ علامه‌‏‎ از‏‎".‎كرده‌ام‌‏‎ روايت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ديده‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
و‏‎ آنهاست‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ حاضر‏‎ كتاب‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ نقل‌‏‎ اثر‏‎ پنجاه‌‏‎ به‌‏‎
ائمه‌‏‎ رباني‌‏‎ حكمت‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ فضل‌‏‎ از‏‎ سرشار‏‎ روايات‌‏‎ از‏‎ گلچيني‌‏‎
و‏‎ طولاني‌‏‎ "نوعا‏‎ كه‌‏‎ احاديث‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎.‎است‌‏‎ عظام‌‏‎
در‏‎ روان‌‏‎ ترجمه‌‏‎ و‏‎ الفبايي‌‏‎ باتوالي‌‏‎ هستند ، ‏‎ نيز‏‎ استدلالي‌‏‎
يك‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كلي‌‏‎ بطور‏‎ مي‌توان‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌اند‏‎ نقل‌‏‎ صفحات‌‏‎ ذيل‌‏‎
.كرد‏‎ قلمداد‏‎ ائمه‌‏‎ مستقيم‌‏‎ نصوص‌‏‎ برمبناي‌‏‎ شيعي‌‏‎ حكمت‌‏‎ دوره‌‏‎
در‏‎ ق‌‏‎.-ه‏‎ تا 1107‏‎ سالهاي‌ 1105‏‎ حدود‏‎ در‏‎ بحراني‌‏‎ علامه‌‏‎
شد‏‎ منتقل‌‏‎ "توبل‌‏‎" به‌‏‎ كه‌‏‎ يافت‌‏‎ وفات‌‏‎ "نعيم‌‏‎" نام‌‏‎ به‌‏‎ قريه‌اي‌‏‎
شيعيان‌‏‎ و‏‎ بيت‌‏‎ اهل‌‏‎ ارادتمندان‌‏‎ زيارتگاه‌‏‎ مزارش‌ ، ‏‎ اينك‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎ الانصاف‌‏‎ كتاب‏‎.‎است‌‏‎ بلاد‏‎ ساير‏‎ و‏‎ بحرين‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ متاخر‏‎ محدثان‌‏‎ از‏‎ شيعه‌‏‎ حديثي‌‏‎ آثار‏‎ توجه‌ترين‌‏‎ قابل‌‏‎
و‏‎ خوانندگان‌‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ محلاتي‌‏‎ رسولي‌‏‎ هاشم‌‏‎ سيد‏‎ ترجمان‌‏‎ با‏‎
.بود‏‎ خواهد‏‎ فوايد‏‎ از‏‎ سرشار‏‎ شيعه‌‏‎ معارف‌‏‎ علاقه‌مندان‌‏‎




Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.